ق
قيصر ميلفات
عنتيل زائر
غير متصل
قصه محارم الواد ومرات عمه في الريف
جامده
حدث منذ 3 سنوات .................. ابلغ من العمر 26 عاما اسمى شريف وتخرجت من الجامعة ومن الاسكندرية..... ولم اعثر على عمل .... ضاق الخناق بى ففكرت فى راحة زهنى فهدانى تفكيرى للاستجمام ان اذهب الى الريف الى منزل عمى المتوفى منذ 4 سنوات حيث يعيش ابن عمى شوقى وامه زوجة عمى ..... وفعلا سافرت وتمت مقابلتى بالترحاب والسلامات والفرحة منهم لزيارتى لهم .... ومر اليوم الاول وفى اليوم الثانى صحيت من النوم فلم اجد شوقى سالت عنه امه فقالت انه ذهب من الفجر الى الغيط ليراعى الزرع وانه كل يوم يخرج فى الفجر ولا يعود الا عند الظهيرة ..... وجاء شوقى فعلا وقت الظهيرة كانت بدرية وهى اسم امه زوجة عمى خضرت الغدا لانهم يتغدون فى الميعاد ده بعد ما يجى شوقى . فدخل شوقى ليستريح واستاذن منى لانه من الفجر صاحى وقعدنا انا وبدرية نتكلم ففوجئت بها تقولى انا ***ع ان البنات عندكم فى الاسكندرية كتير انا عامل ايه معاهم اكيلى هى اتكسفت من الكلام ووشى احنر من كلامها فقالت لى متتكسفش احكيلى نفسى اعرف انت مكسوف ليه ده مفيش الا انا وانت احكيلى انا عمرى ما شوفت اسكندرية .. بس ***ع عنها احكيلى وحياتى عندك .. لقيتها بتسال وفيها شوق لتسمع بمتعة فانتهزت الفرصة وقعدت افشر عليها لمتعتها لقيتها عاوزة اسمع بالتفصيل الممل وفعلا قعدت احكيلها من خيالى وهى كلها شوق ومتعة بعد ان قعدت اقص عليها من خيالى وده بالفشر طبعا احبت هى سماع الحكايات بالتفصيل - فبدات اقول لها بانى فى المنزل اللى قصاد مننا واحدة بعد ما كان يذهب زوجها لعمله تقف تشاغلنى بقميص نوم وتشاور لى بان اذهب لها وتتراقص وتتمايل الى ان قالت لى والشوق ماليها هاااااااااا وروحت لها فقلت لها ايوة قالتلى هااا وعملتوا ايه فكذبت وقلت لها الى ان وصلت لها اخذتنى فى حضنها واخذتها فى حضنى ومصمصنا فى شفايف بعض وقلعتها القميص اللى كانت لبساه و........ فوجئنا بصوت شوقى من الداخل قادم الينا فغيرنا الموضوع وجلسنا مع بعض احنا الثلاثة الى ان قضينا يومنا .. وفى صباح اليوم التالى فوجئت بها بتصحينى من بدرى بحجة الفطور وتقولى قوم بقى ده شوقى مشى من بدرى ... وبعد ان فطرت معها راحت وعملت كوبايتين شاى وقالت لى علشان تعدل بها دماغك وتعرف تحكيلى هو انت عارف وصلت لحد فين فقلت لها باستغراب وقفت فين على ايه فقالت لى مع جارتكم ومن هنا عرفت انها مستاقة لسماع المزيد فقلت لها ايوة بعد ان قلعتها هدومها قعدت ابوس فيها وارضع فى شفايفها وافرك فى بزازها وارضع من حلمتها وابوس بطنها ولحست فى . فقالت لى ما تتكلم شوقتنى فقلت لها لحست لها كسها فاستغربت وقالت لى هو انت صحيح عملت كدة قولتلها ايوة فقالت لى وهى عملت ايه فقلت لها كانت تصرخ من اللذة والمتعة وتقولىكمان نيكنى بلسان نيك نيك وهنا سمعت منها شهقة جامدة تدل على شوقها وعطشها . وعرفتها ان بعد اللحس نمت فوقها وهى بايديها دورت على زوبرى لتوجهه الى كسها وتغرسه فيه واخذت انا اتحرك عليها فوق وتحت ويمين وشمال الى ان حسيت بيها فقالت وبعدين فقلت لها بدات تسرع فى اهتزازها وتراقصها تحتى ورفعها لوسطا لتحتك بزوبرى اكثر وتسرع وتسرع وتصرخ الى ان جابت شهوتها .. فقالت لى وقابلتها تانى فقلت لها من بعدها بقى شىءعادى ان اروح لها وانتم معاها ... فابتسمت وقالت لى انها ذاهبة الى الحمام . فروحت وراها ابص عليها لقيته دخلت تدعك وتفرك كسها بطريقة شهوانية هستيرية الى ان جابت شهوتها . وبعدها جاءت وهى تبتسم وقالت لى انت طلعت جن . وبعد هذه الكلمة سمعنا خبط على باب الدوار وسمعنا صوت ينادى من الخارج على شوقى واذ بواحد ارسله شيخ البلد لشوقى ليعرفه ان غدا صباحا يتوجه للمركز لبيا موقفه من التجنيد فحزنت ودمعت وقالت لى ان شوقى سوف يذهب غدا الى الجيش وان وجودى معهم اليومين دول كان لا بد منه .... وجاء شوقى وعرف ان غدا عليه التوجه الى المركز وفى صباح اليوم التالى صحيت مع شوقى وذهبت معه الى المركز لاعرف ما الذى حصل وبع ما يقرب ال3 ساعات جائنى شوقى وهو حزين واوصانى بامه الى ان يحضر وجاء موعد ترحيله وودعته ورجعت الى الدوار بدون شوقى ففتحت لى ولقيتنى وحدى فبكت بصوت جامد وعرفت انه تم ترحيله ... فطلبت منها ان ادخل استريح لانى صحيت بدرى فذهبت وتركتها وبعد العصر فوجئت بها بتصحينىوتقولى قوم كل لك لقمة انت متغدتش فقمت من النوم واذ بى ارى انسانه تانيه خالص لابسة قميص نوم اسود حرير يكشف عن بياض المرمر بزراعيها ونصف صدرها وكانى لم اعرفها انى ارى الان ملكة فقالت لى انت بتبص لى كدة ليه مستغرب ليه هتكلنى بعنيك اوعى تفتكر انى زى جارتكم تقدر عليها لالالالالالالالالالالالا فقمت من مكانى بقصد انى رايح الحمام فلقيتها بتهرب من قدامى ولقيت نفسى بمد ايدى عاوز امسكها ووقفت هى علشان امسكها فبوستها بوسه خفيفة لقيتها ضحكت وقالت لى بس كدة بتمسكنى علشان كدة وجرت ضحكة تانية وعاوزة تهرب الا انى امسكتها وزنقتها فى الحيطة وقعدت ابوس فى شفايفها والحس فى رقبتها ومددت يدى الى بزازها الجمال واخرجت البز الشمال وقعدت ابوس والحس وارضع فى الحلمة الى ان حسيت انها مش عارفة تقف وجلسنا على الارض وتمددنا وتراقصنا سويا واخذنا فى سلت ملابسنا الى ان اصبحنا عرايا قعدت ابوس وارص فى بزازها وشفايفها والحس فى السوة والاعبها بلسانى الى ان نزلت الى كسها اللى اول مرة اشوفه جمار من ***** براحته الزكية بسوائله البركانيه داعبته باصابعى لقيتها بتقولى لا بلسانك زى الجارة بتاعتكم وفعلا عطتها كورس لحس مزاج حنيه حسيت انها جابت اكثر من مرتين واخيرا رفعت ساق وفردت الساق التانية وتصرخ كلما اقترب زوبرى من بين شفايف كسها قعدت افرش لها رايح جاى واعمل لها بيه دواير وخمسات الى ان رفعت نفسها فجاءة ليدخل زوبرى فى اعماق كسها تاوهت تاننت ارتجفت زدنا من الادخال والاخراج على انغاف الاوف والاه والاح الى ان جبنا شهوتنا مع بعضنا وبع ان نزلنا نمنا فى حضن بعض ولم نحس الا بظلام الليل فابتسمنا لبعضنا وقالت لى انت تجنن وانا مش هسيبك وقوم بقى دلوقت ندخل الحمام .............. ولى لقاء اخر لتكملة القصة ولاكل الفطير بعد ان استرحنا دخلت انا الاول بعد ان جهزنه لى لان حمامات الارياف ليس بها ***انيات المدن ... فاغتسلت وخرجت ولقتها واقفة لى بالفوطة وقالت لى حمام الهنا يا عريس فضحكنا ودخلت هى فاغتسلت وخرجت فقالت لى نتعشى فوافقت فاحضرت العشاء واكلنا وجلسنا فترة فى صمت امام التليفزيون فاحسست باحساس عجيب مع سكوتها لفترة فقلت لها ندمانة فقالت على ايه فقلت لها على اننا نمنا مع بعض فقالت لى ان سكوتها ده فيه شعور باللذة التى كانت محرومة منها وانها كانت مشتاقة لى فى اول يوم وصلت لها وعرفتنى بانها هى التى حركتنى بقصد منها الا اذا كنت انا اللى ندمان فقلت لها لعلمك انا كذبت عليكى فى وصفى لجارتنا فلم يكن هناك احد ولم امارس الجنس فى الحقيقة وانها المرة الاولى معكى انتى ... فقالت لى عارفة وكذبت عليا علشان كنت عاوزة اسمع منك وادينى سمعت واستفدت منك فضحكت وقالت لى هقوم اعملك شوية شاي فقامت وعملت الشاى وجاءت فجلسنا وشربنا الشاى فاشعلت سيجارة فقالت لى هو انت لسه هتسهر فقلت لها يعنى شوية كدة فقالت لى انا داخلة فقلت لها ماشى .... وبعد حوالى النصف ساعة قمت فاطفات التليفزيون ودخلت حجرتى التى انام فيها وتمددت على السرير واشعلت سيجارة اخرى وقعدت افكر فى اللى حصل وكم انا فى سعادة لا تعادلها سعادة من تجربتى لممارسة الجنس مع امراءة مقربة لى وعندها خبرة واخذت افكر واتخيل كم من سعادة ستاتى من بعد اليوم .... وانا فى تفكيرى وسارح مع خيالى سمعت صوت رجل قادمة ناحية الحجرة ونادت عليا فرديت عليها ففتحت الباب فوجدت النور خافت وقالت لى انت لسه ما نمتش وايه اللى جابك على الحجرة دى مش المفروض كنت تيجى تنام فى الاوضة معايا ... فدققت النظر اليها فوجدتها لابسة قميص حريرى ابيض مع بياض الجسم المرمرى وشعرها السايح باللون البنى وجلست على حرف السري فقالت لى لا انت مش هتنام هنا لازم تيجى تنام معايا جوة فقلت لها لا علشان لما حديجى يلاقينى فى حجرتى فقالت خلاص هنام انا معاك وقامت طالعة فردت جسمها بجوارى ولمحت فيها انها لازالت تشتاق وعاوزة تمارس الجنس تانى فمدد كف يدى امسح على شعرها فقالت لى انت مش جيلك نوم فقلت لها ازاى انام وانتى معايا وطبعت قبلة خفيفة على خدها فرايتها تقدمت بشفايفها لشفايفى فالتقطهمواخذت امصمص وارضع فيهم ويدى التفت حول رقبتها واليد الاخرى تحسس على بزازها وتفرك فى حلماتها من فوق القميص الحريرى وواصلت التحسيس لسويتها وبطنها وفخوذها الى ان لقيتها رايحة فى عالم تانى خالص قعدت احسس وارفع القميص حبه حبه وحسست على طيزها فلقيتها لم تلبس حاجة من تحت فقبلتها وضحكت فقلت لها انتىكنتى مستعدة صح فقالت لى اعملك ايه ما انت اللى تقلت وخلتينى اجيلك بس جتلك لانى محتاجة ده ومدت ايده على زوبرى من فوق البنطلون فالتقطت شفايفا مرة اخرى واخرجت بزيها الاثنين ارضع فى واحد واحسس على التانى واداعب حلماتها وقامت فقلعت القميص وانا قلعت هدومى واصبحنا عرايا واخذت ارضع واحس وابوس فى كل اجزاء جسمها الى ان نزلت بشفايفى الى كسها فقالت لى اى هتعمل ايه قلت لها هبوسه فقالت لى لا بلاش فقلت لها انتى متعرفيش اللحس فقالت لى لا ازاى فقلت لها طيب اسكتى وسبينى امتعك ونزلت على كوسها ودفنت راسى ما بين فخذيها المرمرين ابوس والحس مابين الشفرين وهى لا تقول الا اه اه اه اه اوف اوف اح ولقيتها بتقولى جميل قوى اه كمان كمان واخذت اللحس وانيكها بلسانى الى ان ارتعشت مرتين او ثلاثة فقمت وجلست بجوارها فقلت لها يلا بوسى زوبرى قالت لى معرفش ازاى فعرفتها الطريقة وما هى الا ثوانى حتى كانت استاذه فى المص والرضع فقلت لها نامى فنامت وجلست بين فخذيها والاعب كسها بين الشفرين بزوبرى وافرش لها من فوق لتحت ودواير وخمسات وهى تصرخ من المحنة الى ان قالت لى دخله بقى مش قادرة حرام عليك يلا فادخلته وفي كسها بالراحة براحة وهى تقولى بشويش اى بالراحة اه جامد شوية بالراحة جامد شوية اه جامد الى ان عرفت انها قربت ترتعش مرة اخرى وتنزل عسلها فاخرجت زوبرى منها ومسكته بيدى وحطيته ما بين الشرفين وعلى كسها وقعدت اهزه هز سريع برعشه حسين انا بتتكهرب من رعشة زوبرة على كسها وجابت ماءها فارتخت شوية فقلت لها ادورى فقالت لى هتعمل ايه قلت لها عاوز اجرب طيزك فقالت لى لا مجربتش قلت لها جربى لو معجبكيش قولى وانا مش هكمل ويادوب ادورت ولحمت طيزها الجميل ففرقت بيت فلقتيها وقعدت انزل بزوبرى ابله من كسها واطلعه لحد خرم طيزها الاعبه حسيت انه بيفتح شوية بشوية وهى تقول اه جميل اه جميل الى انى لقيت الفرصة فمددت يدى تلاعب كسها وطيزها وهى مستلذه فغرزت راس زوبرى فى طيزها صرخت ووقفت انا لم اتحرك وهى تقولى اى جامد بيوجع وانا مبطلتش لعب فى كسها الى انى لقيتها هى اللى بترجع عليا ليدخل اكثر وتتحرك وترقص بطيزها شوية شويه مع الاه والاى والاوف والاح وزادت من تراقصها عرفت انها اتعودت واستلذت فقلت لها هااااا بيوجع اطلعه فقالت لى لا اخص عليك لا اوعى دخله يلا كمان اى اوه اى اوف كمان الى انى حسيت انى هجيب قولت هنزل فقالت لىنزلهم جوة علشان يبردونى وقعدت اطلع وادخل الى ان جبت جوة فى طيزها واخرجته ومسحته بين فلقتيها وتمددت هى على بطنها وتمددت انا بجوارها ولن نشعر بانفسنا الا فى الصباح فقمنا واستحمينا وهى حسيت انها رجعت عشر سنين لورا من عمرها وفضلنا على الحال ده ولا نمتع عن بعض ونفترق
جامده
حدث منذ 3 سنوات .................. ابلغ من العمر 26 عاما اسمى شريف وتخرجت من الجامعة ومن الاسكندرية..... ولم اعثر على عمل .... ضاق الخناق بى ففكرت فى راحة زهنى فهدانى تفكيرى للاستجمام ان اذهب الى الريف الى منزل عمى المتوفى منذ 4 سنوات حيث يعيش ابن عمى شوقى وامه زوجة عمى ..... وفعلا سافرت وتمت مقابلتى بالترحاب والسلامات والفرحة منهم لزيارتى لهم .... ومر اليوم الاول وفى اليوم الثانى صحيت من النوم فلم اجد شوقى سالت عنه امه فقالت انه ذهب من الفجر الى الغيط ليراعى الزرع وانه كل يوم يخرج فى الفجر ولا يعود الا عند الظهيرة ..... وجاء شوقى فعلا وقت الظهيرة كانت بدرية وهى اسم امه زوجة عمى خضرت الغدا لانهم يتغدون فى الميعاد ده بعد ما يجى شوقى . فدخل شوقى ليستريح واستاذن منى لانه من الفجر صاحى وقعدنا انا وبدرية نتكلم ففوجئت بها تقولى انا ***ع ان البنات عندكم فى الاسكندرية كتير انا عامل ايه معاهم اكيلى هى اتكسفت من الكلام ووشى احنر من كلامها فقالت لى متتكسفش احكيلى نفسى اعرف انت مكسوف ليه ده مفيش الا انا وانت احكيلى انا عمرى ما شوفت اسكندرية .. بس ***ع عنها احكيلى وحياتى عندك .. لقيتها بتسال وفيها شوق لتسمع بمتعة فانتهزت الفرصة وقعدت افشر عليها لمتعتها لقيتها عاوزة اسمع بالتفصيل الممل وفعلا قعدت احكيلها من خيالى وهى كلها شوق ومتعة بعد ان قعدت اقص عليها من خيالى وده بالفشر طبعا احبت هى سماع الحكايات بالتفصيل - فبدات اقول لها بانى فى المنزل اللى قصاد مننا واحدة بعد ما كان يذهب زوجها لعمله تقف تشاغلنى بقميص نوم وتشاور لى بان اذهب لها وتتراقص وتتمايل الى ان قالت لى والشوق ماليها هاااااااااا وروحت لها فقلت لها ايوة قالتلى هااا وعملتوا ايه فكذبت وقلت لها الى ان وصلت لها اخذتنى فى حضنها واخذتها فى حضنى ومصمصنا فى شفايف بعض وقلعتها القميص اللى كانت لبساه و........ فوجئنا بصوت شوقى من الداخل قادم الينا فغيرنا الموضوع وجلسنا مع بعض احنا الثلاثة الى ان قضينا يومنا .. وفى صباح اليوم التالى فوجئت بها بتصحينى من بدرى بحجة الفطور وتقولى قوم بقى ده شوقى مشى من بدرى ... وبعد ان فطرت معها راحت وعملت كوبايتين شاى وقالت لى علشان تعدل بها دماغك وتعرف تحكيلى هو انت عارف وصلت لحد فين فقلت لها باستغراب وقفت فين على ايه فقالت لى مع جارتكم ومن هنا عرفت انها مستاقة لسماع المزيد فقلت لها ايوة بعد ان قلعتها هدومها قعدت ابوس فيها وارضع فى شفايفها وافرك فى بزازها وارضع من حلمتها وابوس بطنها ولحست فى . فقالت لى ما تتكلم شوقتنى فقلت لها لحست لها كسها فاستغربت وقالت لى هو انت صحيح عملت كدة قولتلها ايوة فقالت لى وهى عملت ايه فقلت لها كانت تصرخ من اللذة والمتعة وتقولىكمان نيكنى بلسان نيك نيك وهنا سمعت منها شهقة جامدة تدل على شوقها وعطشها . وعرفتها ان بعد اللحس نمت فوقها وهى بايديها دورت على زوبرى لتوجهه الى كسها وتغرسه فيه واخذت انا اتحرك عليها فوق وتحت ويمين وشمال الى ان حسيت بيها فقالت وبعدين فقلت لها بدات تسرع فى اهتزازها وتراقصها تحتى ورفعها لوسطا لتحتك بزوبرى اكثر وتسرع وتسرع وتصرخ الى ان جابت شهوتها .. فقالت لى وقابلتها تانى فقلت لها من بعدها بقى شىءعادى ان اروح لها وانتم معاها ... فابتسمت وقالت لى انها ذاهبة الى الحمام . فروحت وراها ابص عليها لقيته دخلت تدعك وتفرك كسها بطريقة شهوانية هستيرية الى ان جابت شهوتها . وبعدها جاءت وهى تبتسم وقالت لى انت طلعت جن . وبعد هذه الكلمة سمعنا خبط على باب الدوار وسمعنا صوت ينادى من الخارج على شوقى واذ بواحد ارسله شيخ البلد لشوقى ليعرفه ان غدا صباحا يتوجه للمركز لبيا موقفه من التجنيد فحزنت ودمعت وقالت لى ان شوقى سوف يذهب غدا الى الجيش وان وجودى معهم اليومين دول كان لا بد منه .... وجاء شوقى وعرف ان غدا عليه التوجه الى المركز وفى صباح اليوم التالى صحيت مع شوقى وذهبت معه الى المركز لاعرف ما الذى حصل وبع ما يقرب ال3 ساعات جائنى شوقى وهو حزين واوصانى بامه الى ان يحضر وجاء موعد ترحيله وودعته ورجعت الى الدوار بدون شوقى ففتحت لى ولقيتنى وحدى فبكت بصوت جامد وعرفت انه تم ترحيله ... فطلبت منها ان ادخل استريح لانى صحيت بدرى فذهبت وتركتها وبعد العصر فوجئت بها بتصحينىوتقولى قوم كل لك لقمة انت متغدتش فقمت من النوم واذ بى ارى انسانه تانيه خالص لابسة قميص نوم اسود حرير يكشف عن بياض المرمر بزراعيها ونصف صدرها وكانى لم اعرفها انى ارى الان ملكة فقالت لى انت بتبص لى كدة ليه مستغرب ليه هتكلنى بعنيك اوعى تفتكر انى زى جارتكم تقدر عليها لالالالالالالالالالالالا فقمت من مكانى بقصد انى رايح الحمام فلقيتها بتهرب من قدامى ولقيت نفسى بمد ايدى عاوز امسكها ووقفت هى علشان امسكها فبوستها بوسه خفيفة لقيتها ضحكت وقالت لى بس كدة بتمسكنى علشان كدة وجرت ضحكة تانية وعاوزة تهرب الا انى امسكتها وزنقتها فى الحيطة وقعدت ابوس فى شفايفها والحس فى رقبتها ومددت يدى الى بزازها الجمال واخرجت البز الشمال وقعدت ابوس والحس وارضع فى الحلمة الى ان حسيت انها مش عارفة تقف وجلسنا على الارض وتمددنا وتراقصنا سويا واخذنا فى سلت ملابسنا الى ان اصبحنا عرايا قعدت ابوس وارص فى بزازها وشفايفها والحس فى السوة والاعبها بلسانى الى ان نزلت الى كسها اللى اول مرة اشوفه جمار من ***** براحته الزكية بسوائله البركانيه داعبته باصابعى لقيتها بتقولى لا بلسانك زى الجارة بتاعتكم وفعلا عطتها كورس لحس مزاج حنيه حسيت انها جابت اكثر من مرتين واخيرا رفعت ساق وفردت الساق التانية وتصرخ كلما اقترب زوبرى من بين شفايف كسها قعدت افرش لها رايح جاى واعمل لها بيه دواير وخمسات الى ان رفعت نفسها فجاءة ليدخل زوبرى فى اعماق كسها تاوهت تاننت ارتجفت زدنا من الادخال والاخراج على انغاف الاوف والاه والاح الى ان جبنا شهوتنا مع بعضنا وبع ان نزلنا نمنا فى حضن بعض ولم نحس الا بظلام الليل فابتسمنا لبعضنا وقالت لى انت تجنن وانا مش هسيبك وقوم بقى دلوقت ندخل الحمام .............. ولى لقاء اخر لتكملة القصة ولاكل الفطير بعد ان استرحنا دخلت انا الاول بعد ان جهزنه لى لان حمامات الارياف ليس بها ***انيات المدن ... فاغتسلت وخرجت ولقتها واقفة لى بالفوطة وقالت لى حمام الهنا يا عريس فضحكنا ودخلت هى فاغتسلت وخرجت فقالت لى نتعشى فوافقت فاحضرت العشاء واكلنا وجلسنا فترة فى صمت امام التليفزيون فاحسست باحساس عجيب مع سكوتها لفترة فقلت لها ندمانة فقالت على ايه فقلت لها على اننا نمنا مع بعض فقالت لى ان سكوتها ده فيه شعور باللذة التى كانت محرومة منها وانها كانت مشتاقة لى فى اول يوم وصلت لها وعرفتنى بانها هى التى حركتنى بقصد منها الا اذا كنت انا اللى ندمان فقلت لها لعلمك انا كذبت عليكى فى وصفى لجارتنا فلم يكن هناك احد ولم امارس الجنس فى الحقيقة وانها المرة الاولى معكى انتى ... فقالت لى عارفة وكذبت عليا علشان كنت عاوزة اسمع منك وادينى سمعت واستفدت منك فضحكت وقالت لى هقوم اعملك شوية شاي فقامت وعملت الشاى وجاءت فجلسنا وشربنا الشاى فاشعلت سيجارة فقالت لى هو انت لسه هتسهر فقلت لها يعنى شوية كدة فقالت لى انا داخلة فقلت لها ماشى .... وبعد حوالى النصف ساعة قمت فاطفات التليفزيون ودخلت حجرتى التى انام فيها وتمددت على السرير واشعلت سيجارة اخرى وقعدت افكر فى اللى حصل وكم انا فى سعادة لا تعادلها سعادة من تجربتى لممارسة الجنس مع امراءة مقربة لى وعندها خبرة واخذت افكر واتخيل كم من سعادة ستاتى من بعد اليوم .... وانا فى تفكيرى وسارح مع خيالى سمعت صوت رجل قادمة ناحية الحجرة ونادت عليا فرديت عليها ففتحت الباب فوجدت النور خافت وقالت لى انت لسه ما نمتش وايه اللى جابك على الحجرة دى مش المفروض كنت تيجى تنام فى الاوضة معايا ... فدققت النظر اليها فوجدتها لابسة قميص حريرى ابيض مع بياض الجسم المرمرى وشعرها السايح باللون البنى وجلست على حرف السري فقالت لى لا انت مش هتنام هنا لازم تيجى تنام معايا جوة فقلت لها لا علشان لما حديجى يلاقينى فى حجرتى فقالت خلاص هنام انا معاك وقامت طالعة فردت جسمها بجوارى ولمحت فيها انها لازالت تشتاق وعاوزة تمارس الجنس تانى فمدد كف يدى امسح على شعرها فقالت لى انت مش جيلك نوم فقلت لها ازاى انام وانتى معايا وطبعت قبلة خفيفة على خدها فرايتها تقدمت بشفايفها لشفايفى فالتقطهمواخذت امصمص وارضع فيهم ويدى التفت حول رقبتها واليد الاخرى تحسس على بزازها وتفرك فى حلماتها من فوق القميص الحريرى وواصلت التحسيس لسويتها وبطنها وفخوذها الى ان لقيتها رايحة فى عالم تانى خالص قعدت احسس وارفع القميص حبه حبه وحسست على طيزها فلقيتها لم تلبس حاجة من تحت فقبلتها وضحكت فقلت لها انتىكنتى مستعدة صح فقالت لى اعملك ايه ما انت اللى تقلت وخلتينى اجيلك بس جتلك لانى محتاجة ده ومدت ايده على زوبرى من فوق البنطلون فالتقطت شفايفا مرة اخرى واخرجت بزيها الاثنين ارضع فى واحد واحسس على التانى واداعب حلماتها وقامت فقلعت القميص وانا قلعت هدومى واصبحنا عرايا واخذت ارضع واحس وابوس فى كل اجزاء جسمها الى ان نزلت بشفايفى الى كسها فقالت لى اى هتعمل ايه قلت لها هبوسه فقالت لى لا بلاش فقلت لها انتى متعرفيش اللحس فقالت لى لا ازاى فقلت لها طيب اسكتى وسبينى امتعك ونزلت على كوسها ودفنت راسى ما بين فخذيها المرمرين ابوس والحس مابين الشفرين وهى لا تقول الا اه اه اه اه اوف اوف اح ولقيتها بتقولى جميل قوى اه كمان كمان واخذت اللحس وانيكها بلسانى الى ان ارتعشت مرتين او ثلاثة فقمت وجلست بجوارها فقلت لها يلا بوسى زوبرى قالت لى معرفش ازاى فعرفتها الطريقة وما هى الا ثوانى حتى كانت استاذه فى المص والرضع فقلت لها نامى فنامت وجلست بين فخذيها والاعب كسها بين الشفرين بزوبرى وافرش لها من فوق لتحت ودواير وخمسات وهى تصرخ من المحنة الى ان قالت لى دخله بقى مش قادرة حرام عليك يلا فادخلته وفي كسها بالراحة براحة وهى تقولى بشويش اى بالراحة اه جامد شوية بالراحة جامد شوية اه جامد الى ان عرفت انها قربت ترتعش مرة اخرى وتنزل عسلها فاخرجت زوبرى منها ومسكته بيدى وحطيته ما بين الشرفين وعلى كسها وقعدت اهزه هز سريع برعشه حسين انا بتتكهرب من رعشة زوبرة على كسها وجابت ماءها فارتخت شوية فقلت لها ادورى فقالت لى هتعمل ايه قلت لها عاوز اجرب طيزك فقالت لى لا مجربتش قلت لها جربى لو معجبكيش قولى وانا مش هكمل ويادوب ادورت ولحمت طيزها الجميل ففرقت بيت فلقتيها وقعدت انزل بزوبرى ابله من كسها واطلعه لحد خرم طيزها الاعبه حسيت انه بيفتح شوية بشوية وهى تقول اه جميل اه جميل الى انى لقيت الفرصة فمددت يدى تلاعب كسها وطيزها وهى مستلذه فغرزت راس زوبرى فى طيزها صرخت ووقفت انا لم اتحرك وهى تقولى اى جامد بيوجع وانا مبطلتش لعب فى كسها الى انى لقيتها هى اللى بترجع عليا ليدخل اكثر وتتحرك وترقص بطيزها شوية شويه مع الاه والاى والاوف والاح وزادت من تراقصها عرفت انها اتعودت واستلذت فقلت لها هااااا بيوجع اطلعه فقالت لى لا اخص عليك لا اوعى دخله يلا كمان اى اوه اى اوف كمان الى انى حسيت انى هجيب قولت هنزل فقالت لىنزلهم جوة علشان يبردونى وقعدت اطلع وادخل الى ان جبت جوة فى طيزها واخرجته ومسحته بين فلقتيها وتمددت هى على بطنها وتمددت انا بجوارها ولن نشعر بانفسنا الا فى الصباح فقمنا واستحمينا وهى حسيت انها رجعت عشر سنين لورا من عمرها وفضلنا على الحال ده ولا نمتع عن بعض ونفترق