مكتملة انا و خالتي. (طلبت أخليها تحمل) ـ سبعة اجزاء 6/3/2024 (1 مشاهد)

ا

ابيقور

عنتيل زائر
غير متصل
الجزء الأول

حصل معايا موقف غريب عايز احكيه،
انا عندي ٢٢ سنه و دايما بزور خالتي هي ساكنه في عماره جمبينا ، بحب اروحلها عشان كويسه معايا و قعدتها حلوه و دايما تقولي متغبش عني كتير ، بروحلها لما جوزها ينزل الشغل اقعد معاها شويه ، هي مش مخلفه،
في يوم لقيتها بتقولي انت عارف انا نفسي في عيل اوي ، قلتلها اكيد دي حاجه مهمه اي حد بيبقى نفسه في كده ، قالتلي انا و جوزي عملنا كل حاجه و مفيش فايده ، قلتلها تابعتو مع دكتور ، قالتلي تابعنا مع كذه واحد و كله بيقول احنا الاتنين مفيناش مشكله ، قلتلها امال ايه قالتلي مش عارفه ، قلتلها حاولو متيأسيش، قالتلي لحد امتى انا خايفه العمر بعدي بيا و مخلفش ، و بعد كده مقدرش اخلف خالص ، قلتلها هتعملي ايه يعني مش بايديك ، قالتلي لازم اخلف لو مخلفتش ممكن جوزي يسبني ولا يتجوز عليا و مش هقدر استحمل كده،
قالتلي انا عايزه اطلب منك خدمه ، قلتلها ايه.
قالتلي انت طبعا عارف انا بحبك قد ايه و انت كمان بتحبني صح. قلتلها اكيد ، قالتلي انا عايزاك تخليني احبل، فاستغربت كده و قلتلها ازاي يعني ، قالتلي انا عارفه انه صعب بس اعمل ايه ارجوك ساعدني خالتك في مشكله كبيره و اقف جمبي، قلتلها لا مقدرش. و بقيت عايز امشي و هي تمسك فيا و تقولي استنى بس محدش هيعرف اي حاجه و لو حملت هيبقى من جوزي عادي ، قلتلها لا مقدرش اعمل كده انتي خالتي و رحت ماشي. و قعدت افكر في كلامها و مش مستوعب.

الجزء الثاني

رجعت البيت و مستغرب و بفكر في اللي حصل ، قعدت كام يوم مبروحلهاش بس برده مش عايز اقطع علاقتي بيها ، هي كويسه معايا جدا و بتراعيني و مش عايز اقطع الترابط اللي بينا ، و في يوم اتصلت بيا و قالتلي انت مبتجيش ليه ينفع كده ، قلتلها معلش بس كنت مشغول ، قالتلي طيب انا عايزاك نتكلم و متقوليش مش هتيجي عشان مزعلش منك، انا خفت ازعلها فقلتلها خلاص جاي.
روحتلها و قعدت معاها عادي و كان كلام عادي ، و راحت قايلالي فكرت في اللي قلتلك عليه قلتلها ايوه بس مش هقدر اعمل كده ، قالتلي مش هتخسر حاجه هيبقى سر بيني و بينك ارجوك وافق انا محتاجه العيل ده اوي، قلتلها لا مش هينفع انتي خالتي ازاي انا مش قابل فكرة اني ابصلك غير خالتي. قالتلي و انت يعني ميهمكش مصلحة خالتك و حياتي متوقفه على العيل ده ، قلتلها بس مش معنى كده تطلبي مني طلب زي ده ، قالتلي انا لازم اجيب عيل باي طريقه انا حتى فكرت في راجل غريب بس قلت ابن اختي اامن و هيحفظ سري ، هتسبني اعمل كده مع راجل ، قلتلها لا ، قالتلي طيب ساعدني ، ارجوك ساعدني ، انا شايفها بتطلب و بتترجاني و رحت قايلها ماشي بس هي مره واحده بس ، قالتلي انا عايزه مره بس، قالتلي نعمل دلوقتي ، و راحت وخداني على اوضة النوم و بتقلع الجلابيه ، فرحت مودي وشي ناحيه تانيه و قلتلها من غير قلع ، هنعمل من غير قلع ، قالتلي ماشي اللي يريحك بس هطلعه بس عشان تدخله ماشي ، قلتلها اه. و قعدت على طرف السرير ، قالتلي اقف قدامي و هقولك تعمل ايه و وقفت و طلعت زبي و قعدت تدعك فيه و تقولي هخليه ينتصب بس عشان نبدا ، لحد ما زبي وقف خالص و خالتي بتقولي هو زبك كبير اوي كده ازاي ، قلتلها هو كده معرفش، قالتلي بص دخله بس براحه ماشي ، قلتلها بصي دخليه انتي و قوليلي اعمل ايه ، و مسكت زبي و نايمه على ضهرها و رافعه رجليها و بتحط راس زبي على كسها ، و تقولي ادخل بشويش و انا ادخل سنه سنه و و تقولي كمل لحد الاخر براحه و انا ادخل زبي واحده واحده و هي تأوه لحد ما دخلته كله ، و تقولي نيك لحد ما تنزل المني كله جوايا ، قلتلها حاضر و قعدت انيك فيها و هي تأوه و تقولي اااه مش قادره جيب. نزل يا حبيبي خلاص مش قادره لحد ما هي جابت ، بتقولي انت طولت كتير ليه يلا قبل ما جوزي يجي ، قلتلها بحاول اهو ، و عمال انيك فيها و راحت مطلعه بزازها و تقولي بص دول هيخلوك تنزل بسرعه ، و انا بنيك في كس خالتي و شايف بزازها بتهز قدامي ، هي تأوه و رحت نازل في حضنها و بقول اااه و مدخل زبي للاخر و منزل المني في كس خالتي ، و خالتي قافشه فيها بدراعتها و رجلها ، و تقولي ااه يا حبيبي نزل كله نزل كل المني في كسي و فضلت نايم عليها ، لحد ما قمت و لبست .


عجبني إقتباس رد
إبلاغ
التفاعلات:فارس فارس فارس, Ahmed.7, Aol و 16 آخرين

[IMG alt="هيجان٢"]https://anteel.xyz/data/avatars/m/210/210633.jpg?1709123978[/IMG]

هيجان٢

العنتيل شايف نفسة​

عضو
-----------------

الجزء الثالث

بعد ما لبست هدومي خالتي كانت نايمة علي ضهرها و فاتحة رجلها و كسها كان مغري و هو مليان باللبن بتاعي

انا : خالتي يا خالتي
خالتي ردت بتعب عليا
خالتي : نعم يا حبيب خالتك
انا : قومي قبل ما جوزك يرجع يلا
خالتي : مينفعش لازم اخلي اللبن بتاعك يوصل للرحم علشان احبل يا حبيبي

و كانت بتكلمني و هي فاتحة رجلها قدامي و كسها برضه قدامي و كان مغري فشخ بس انا مكنتش متعود اني اشوف خالتي كدا قدامي و انها تكلمني و فاتحة رجلها
اي نعم حسيت بهيجان لما فكرت ان اللبن اللي في كس خالتي دا لبن زبي ، بس برضه منعت نفسي

انا : طيب يا خالتي انا هنزل
خالتي : استني لحظة .. هات منديل يا حسن

( طبعآ انا اسمي حسن و عندي 22 سنة مخلص معهد تمريض ، طولي 179 و جسمي عريض شوية و مظبوط و رفيع مش تخين
و خالتي اسمها مروة عندها 34 سنة ، بيضة و جسمها حلو ، بزازها كبيرة بس مش أوڤر و طيزها متوسطة كدا و ملبن و ديمن في البيت بتلبس عبايات دايقة و شق بزازها بيكون باين بس دا في البيت بس لكن برا بتكون محتشمة جدا )

نرجع للقصة

بعد ما خالتي طلبت منديل و انا ادتها مناديل ، هي مسكت المناديل و طبقتها و حطتها علي فتحت كسها و لبست الكلوت علشان اللبن ما ينزلش و قامت حضنتني من غير ما تدخل بزازها جوا السنتيال

خالتي : شكرا يا حبيبي انك بتساعدني انا لو حملت هسمي الولد حسن علي اسمك
انا كنت باصص لبزازها و متنح لان بصراحة هي بزازها حلوة اوي

خالتي لما شفتني متنح في بزازها ضحكت

خالتي : اي دا هو انا نسيت ادخلهم يلهوي هههه
انا : طيب انا هنزل دلوقتي
خالتي : لا استني لازم تاكل اي حاجة بعد العلاقة علشان متحسش بدوخة
انا : لاء هروح اكل في البيت
خالتي : لا استني

و راحت خالتي المطبخ و رجعت بصنية عليها اكل و كانت مقفلتش السوستة بتاعت صدرها و بزازها نصها باين قدامي منظرهم يهيج و هي بتعاملني بكل رومنسية و قعدت جمبي تأكلني بس انا كنت لسه محرج برضه ، رغم اني نكتها من شوية بس برضه لسه محرج منها

بعد شوية جوز خالتي خبط و خالتي قامت تفتحله بس قفلت السوستة بتاعت صدرها و جوز خالتي سلم عليا عادي و انا بعدين استأذنت امشي

انا : طيب سلام انا بقي محتاجين حاجة
جوز خالتي : اقعد يا حسن رايح فين ؟
انا : ما انا قاعد من بدري مع خالتي و كفاية بقي علي كدا هبقي اجي تاني
خالتي : ماشي يا حسونة ابقي سلملي علي امك يا حبيبي
انا : حاضر يا خالتي هوصلها سلامك


روحت بيتنا و انا مش مصدق اللي عملته و اني نومت مع خالتي مروة و جبت لبني جوا كسها

وافتكرت منظرها و هي فاتحة رجلها قدامي و كسها قدام عيني و زبي قام اوي و انا بفتكر ،

طلعت غيار من الدولاب و استحميت لاني من بعد ما نكت خالتي مكونتش استحميت ، و طبعا اول ما قلعت و فتحت الدوج مسكت زبي فضلت افك عشرة و انا بتخيل اني بنيك خالتي تاني
و بعد ما جبتهم فوقت من هيجاني و حسيت بندم من اللي حصل و قررت اني مش هعمل كدا تاني


بعد يومين روحت زوت خالتي بس في وجود جوزها علشان مقعدش لوحدي معاها رغم اني متعود من صغري عادي اني اقعد معاها و هي واخدة راحتها و كانت بتقعد بعبايات مفتوحة بس مكانش في بالي اي حاجة وقتها

المهم بعد ما زورتها و روحت عدي يمكن عشر ايام و لاقيت خالتي بتتصل بيا و بتقولي عاوزاك ضروري في حاجه مهمة

انا دماغي لفت و بقيت افكر اروحلها ولا لاء بس هي فضلت ترن عليا و تستعجلني اروحلها

في الاخر روحلتها و كانت لابسة عباية بيتي قصيرة و بزازها برضه نصها باين و كانت متزوقة و حاطة ميكاب و برفان ريحته تهيج فشخ

انا بلعت ريقي اول ما شوفتها بس مسكت نفسي

انا : خير يا خالتي
خالتي : انا لسه مش حامل
انا : ايه
خالتي : النهارده معاد الدورة الشهرية بتاعتي و جات في معادها معني كدا اني مش حامل يا حسن
انا : يا خالتي انا قولتلك اني مش هقدر اعمل كدا تاني ، هي كانت مرة و خلاص
خالتي لازقت فيا و مسكت ايدي و كانت بتتكلم بمحن و دلع
خالتي : علشان خاطري يا حسن طيب قولي انت اعمل ايه .. جوزي هيتجوز عليا و هيجبلي دورة تعارني اني مش بخلف و بصراحة كدا العيب في جوزي
انا : ازاي العيب في جوزك
خالتي : هو مش بيجيب لبن كتير علشان يخصبني و احبل منه يدوب بيجيب كام نقطة كدا يعنب حتي لو اتجوز عليا مش هيقدر يخلف من مراته الجديدة و هيبقي اتجوز عليا من غير فايدة
انا : و لو يا خالتي انا مليش دعوة بالكلام دا خلاص هي كانت مرة و عدت
خالتي : علشان خاطري يا حسن ارجوك متحرمنيش من اني اكون ام علشان خاطري

و كانت بتحسس علي فخادي و اديها بتقرب من زبي بس انا وقفت و بعدت عنها

انا : لاء يا خالتي مش هينفع اعمل كدا تاني ، انا ماشي

خالتي مسكت فيا و هي بتعيط و بتترجاني ممشيش

خالتي : علشان خاطري يا حسن ارجوك ، ارجوك يا حسن ساعدني
انا : مش هينفع يا خالتي علشان خاطري انسي الموضوع ده و متفتحهوش تاني

و سبتها و مشيت روحت بيتنا و انا سرحان في الموضوع

خالتي فضلت ترن عليا بس مفتحتش عليها و عملت تلفوني صامت

عدي تلات ايام و انا بطلت ازور خالتي خالص علشان متفتحش معايا الموضوع ده تاني

لغاية ما صحيت الصبح علي حد بلعب في شعر صدري و انا نايم بالفنيلة الحملات ، فتحت عيني كانت خالتي مروة، اتعدلت و متكلمتش

خالتي : اخس عليك يا حسن كدا متردش عليا ولا تزورني
انا : عاوزة اي يا خالتي
خالتي : انت عارف انا عاوزة اي يا حسن بس مش راضي
انا : يا خالتي مش هينفع اللي بتفكري فيه دا و بعدين ما انا جربت اهو و محصلش حاجه
خالتي : ما طبيعي مش من اول مرة احمل يا حسن
انا : ششش وطي صوتك يا خالتي امي و اخواتي برا يسمعوني
خالتي : طيب علشان خاطري اخر مرة يا حسن
انا : مش هينفع

خالتي عطيت و بصراحة صعبت عليا ، و كانت هتقوم بس انا مسكت ايدها

انا : طيب استني يا خالتي .. انا هساعدك بس دي اخر مرة
خالتي : لو هتعبك بجد خلاص بلاش يا حسن
انا : روحي بيتك و انا هفطر و انزلك
خالتي : لاؤ متفطرش هنا تعالب و انا هعملك فاطر حلو
انا : ماشي
خالتي حضنتني بفرحة

خالتي : شكرا يا حبيبي انك بتساعدني **** يخيلك ليا وميحرمنيش منك ابدا

خالتي طلعت من الاوضه بتاعتي و سلمت علي امي و مشيت و انا قومت اخدت دوش و بعدين لبست طقم كويس و رشيت برفان و عرفت امي اني نازل هروح اقعد مع خالتي شوية و بعدين هطلع مع اصحابي

و انا في الطريق خالتي رنت عليا تشوفني فين عرفتها اني في الطريق و قفلت معاها ، و بعد ما وصلت خالتي فتحتلي و كانت المرادي لابسة روب قصير مفتوح و تحته قميص نوم عريان فشخ

خالتي : ادخل يا حسن يا حبيبي
دخلت و خالتي قفلت الباب و مسكت ايدي شدتني وراها لغاية السفرة و كانت عاملة فطار ملوكي ، لانشون و جبنة رومي و بيض و عسل و مربي و زيتون و بيض مقلي و اي حاجة تخطر علي البال للفطار

انا : اي دا كله يا خالتي
خالتي : علشان تتغذي كويس و تنزل كمية اكتر يا حبيبي
انا : ماشي يا خالتي
خالتي : ينفع بس تقولي المرادي يا حبيبتي او يا مروة حاف من غير خالتي
انا : اشمعنا يعني
خالتي : علشان خاطري المرادي بس
انا : ماشي يا خالتي قصدي يا حبيبتي
خالتي : اقعد يا حبيبي و افطر

قعدت افطر ة خالتي كانت بتأكلني بغباء علشان اتغذي و انزل لبن كتير علشان تحبل مني

انا : كفاية كفاية يا مروة انا كدا بتغدي مش بفطر
خالتي : علشان خاطري طيب كول دي من ايدي
انا : حاضر

بعد الفطار خالتي جابت كاس موز باللبن

خالتي : اشرب دي يلا
انا : لاء لاء مش هقدر
خالتي : لاء ازاي دي مهمة و مفيدة جدآ اسمع مني علشان خاطري اشربها
انا : حاضر يا مروة

بعد ما شربت الموز باللبن خالتي بصتلي بنظرة هيجتني و قلعت الروب و شوفت احلي جسم قدام عيني ، و كانت لابسة قميص نوم اسود من غير سنتيال بس لابسة كلوت ابيض فتلة ، انا اول ما شوفت كدا بلعت ريقي
خالتي مسكت ايدي و شدتني وراها و كانت طيزها بتتهز زي الملبن
وصلنا اوضة النوم و هي قلعت قميص النوم
انا : قلعتيه ليه
خالتي : علشان تعرف تاخود راحتك يا حبيبي
انا : ماشي

خالتي قلعت قميص النوم و قربت مني تقلعني التيشرت بتاعي الاول
انا : و مالك بالتيشرت انا هستخدم نصي التحتاني بس
خالتي : علشان هتعرق فيه يا حبيبي و رحته هتبان
انا : ماشي

خالتي قلعتني التيشرت و نزلت تقلعني البنطلون و زبي كان قايم لوحده المرادي اصلآ و انا كنت هايج علي خالتي و هي ابتسمت

نامت علي ضهرها و فتحت رجلها
خالتي : قلعني الكلوت يا حبيبي
انا قربت منها و كنت بقلعها الكلوت بتاعها و شوفت كسها كان نضيف اوي و معمول بالحلاوة كمان و تنحت فيه من حلاوته
خالتي : الحسه يا حبيبي يا عاوز متخافش نضيف اوي انا منضفاه علشانك مخصوص

خالتي قربت بكسها من راسي و انا كنت بقرب بشفيفي علي كسها و طلعت لساني الحس البظر بتاعها و هي كسها بقي ينزل عسل و كان فعلآ عسل طعمه مسكر اوي بقيت الحس جامد و مسكت وراكها الحس جامد في كسها و هي بتااوه
خالتي : ااااااح ايوة يا حبيبي الحس اوي كسي عاوز لسانك و زبك يا حسن هموت يا حست خخخخخخخ اه اه اه لسانك بيقطعني يا روحي اممممممم اوووووووف

بعد ما شبعت لحس في كس خالتي مروة مسكت زبي بقيت ادخله بالراحة في كسها
خالتي : اه اه لالالالا مش علي الناشف يا حبيبي استني استني هابلو

و اتعدلت خالتي و هجمت علي زبي تمصه و دخلت الراس بالعافية في بوقها بقيت تمص زبي و تلعب في بضاني بكل حرفة زي الشراميط و مسكت بزازها حشرت زبي بينهم و بقيت تنيك بزازها بزبي و كل دا و راس زبي لسه في بوقها

وبعدين غرقت زبي خالص من بوقها و نامت علي ضهرها و فتحت رجلها و كلمتني بهيجان
خالتي : يلا يا حبيبي تعال يلا دخله بسرعة محتجاك اوي

انا قربت و دخلت بين رجلها و مسكت زبي حشرت الراس في كسها و هي ابتسمت بلبونة و عضت شفيفها جامد

خالتي : اح اح زبك كبير اوي في كسي يا حسن هموت .. جوزي زبه صغير عن كدا اوووف ايوة ايوة دخله للاخر و سيبو احوووو بالراحة يا حسن عليا عشان خاطري يا حبيبي

كلامها كان مهيجني و بقيت احشر زبي جامد و بدءت انيك فيها وهي قفلت علي وسطي برجلها و كمان بقيت تبوسني من شفيفي و تمصهم و تقطعهم و انا نزلت علي رقبتها بقيت ابوسها منها و الحسها و هي قافشة فيا و انا بنيكها و بعد عشر دقايق و انا بنيكها حسيت اني هجيب
انا : خخخ هجيبهم يا خالتي ههجيبهم
خالتي : ايوة ااااه جوا جوا علشان احبل يا روح خالتك امممم

دقيقه و جبت كل لبني في كس خالتي مروة و هي مسبتنيش غير لما نزلت كل لبني في كسها و كمان لغاية ما زبي نام و خرج لوحده منها

هي فضلت نايمة علي ضهرها و سادة كسها بمنديل علشان اللبن ميطلعش منها

خالتي : تسلم يا حبيبي انا عارفة اني تعبتك معايا معلش
انا : انا هقوم اروح
خالتي : ليه خليك معايا شويه
انا : لاء كفايه علي كدا
خالتي كلمتني بدلع و شرمطة
خالتي : طيب ممكن تلبسني الكلوت بتاعي عشان مش عاوز اتعدل و لبنك يطلع من كسي يا حبيبي

مسكت الكلوت و بصتلها كانت بصالي بلبونة و هي مبسوطة لبستها الكلوت بتاعها و هي مسكت ايدي و بقيت تدعك بيها كسها بمحن

يتبع...........................................................

الجزء الرابع




بعد ما نكت خالتي و جبتهم في كسها علي امل انها تحبل مني ،

لبست و روحت بيتنا و كنت خايف ان حد يكشفنا انا و خالتي او نتفضح او انا اللي كنت بتخيل كدا لاني اصلآ انا ياما كنت ببات عند خالتي من زمان


استحميت و برضه افتكرت خالتي و جسمها الفاجر و شكلها و هي بتمص زبي بمحن شديد ، بس المرادي مسكت نفسي و مضربتش عشرة و طلعت من الحمام للاوضة بتاعتي نومت علي طول

و من وقتها انا بطلت ازور خالتي اخري معاها كانت لما تتصل بيا تحاول تجرني علشان اروحلها تاني و انيكها علشان تحبل .. بس انا كنت اصدها و اتحجج اني مشغول و هي كانت ساعات تاجي عندنا البيت تعمل انها بتسلم علي امي و تحاول تهيجني
و اخر مرة كانت اليوم دا

كنت قاعد في الاوضة بتاعتي علي السرير و سمعت صوت خالتي برا بتتكلم مع امي و عرفت انها هتدخل الاوضة عندي زي كل مرة تحاول تغريني علشان اروح معاها البيت


باب الاوضة خبط و خالتي دخلت علي طول و قفلت الباب وراها و جات قعدت جمبي علي السرير


خالتي : ازيك يا حسن عامل ايه

انا : بخير يا خالتي

خالتي : انت طلعت اناني اوي يا حسن

انا : انا اناني

خالتي : ايوة انت

انا : و دا ليه بقي

خالتي : يا حسن انت عارف ان التخصيب مش بياجي من مرة ولا اتنين و نادر لو دا حصل .. علشان خاطري يا حسن تعال البيت عندي و كمل عاوزك تحبلني

انا : يا خالتي مش هينفع الكلام دا .. انا اخر مرة قولتلك اني مش هعمل كدا تاني و انا مش عاوز ازورك بسبب انك هتطلبي مني برضه زي كل مرة

خالتي : علشان خاطري يا حسن .. و لو مشوار المرواح لبيتي بيتعك ممكن نعمل هنا

انا : هنا ازاي يعني

خالتي : استني


و قامت خالتي قفلت باب الاوضة كويس و جات عندي تاني نامت علي السرير قدامي و رفعت العباية عن نصها التحتاني


انا : ايه يا خالتي اللي بتعمليه دا

خالتي : تعال بس بسرعة علشان نكسب وقت انت بتطول علي ما تجبهم

انا : قومي يا خالتي امي و ابويا و اخواتي كلهم برا يعني هنتفضح

خالتي قامت قعدت علي حلها و هي بتعيط

خالتي : يا حسن علشان خاطري ساعدني ... بلاش تبقي اناني

امي خبطت علي الباب و دخلت علينا بس كانت خالتي مروة طبعآ لحقت نفسها و نزلت العباية بسرعة و عدلت نفسها

امي : ايه قاعدين لوحدكم كدا ليه .. و ايه دا .. انتي بتعيطي يا مروة

خالتي : لاء لاء مش بعيط ولا حاجه

امي : انت ياود عملت ايه لخالتك ولا قولتلها ايه يزعلها

خالتي : مقاليش حاجه صدقيني.. احنا كنا بندردش و انا بس افتكرت موضوع الخلفة علشان كدا زعلت

امي : و*** العيال هم ما يتلم يا مروة صدقيني .. عندك حسن اهو مغلبني من و هو صغير

خالتي : لاء لاء كله إلا حسن دا قلبي متقوليش عليه كدا

امي : هههه يختي خودي خالص و ريحينا منه

انا : كدا اهو يا ست الحبايب

امي : ياواد انا بهزر و انا عندي اغلي منكم

امي كانت بتتكلم بعفوية و مخدتش بالها من خالتي اللي قلبت عليها المواجع و فكرتها بالخلفة تاني و عيطت

امي : اهدي بس يا مروة و بطلي عياط

خالتي : الراجل هيتجوز عليا .. انا خلاص كلها كام سنة و اعطل و مش هينفع اخلف

امي : لا لا جوزك اصيل ميعملش كدا

خالتي : لاء يعمل .. و انا خايفة اصلآ يكون متجوز عليا في السر

امي : معلش يا حبيبتي .. بكرا *** يكرمكم بحتة عيل

خالتي : ازاي بس علي حالنا دا يختي قوليلي

امي : تعالي بس معايا برا اغسلي وشك

خالتي : ماشي روحي و انا جاية وراكي

امي : ماشي يا حبيبتي

امي طلعت و سابتني مع خالتي لوحدنا و خالتي بصتلي بحزن كدا علشان انا رافض اساعدها تحبل ، بعدين خالتي طلعت برا الاوضة و سابتني


بقيت افكر مع نفسي طيب و بعدين اعمل ايه ، خالتي عيزاني اخليها تحبل بس انا رافض لسببين
الاول اني مش عاوز ادخل مع خالتي في علاقة محارم
و التاني اني مش عاوز اخلف عيل غير شرعي
طب وبعدين


فضلت افكر و بعدين قررت اني مش هكمل في الموضوع دا

جوزها يتجوز عليها احسن ما ادخل في علاقة معاها و اجيب عيل مش شرعي



بعد تلات ايام كمان كنت قاعد علي القهوة مع واحد صاحبي اسمه سيد علي القهوة ، بس كنت سرحان في موضوع خالتي برضه

و صحبي كان جمبي بيكلمني و انا مش واخد بالي


صاحبي سيد : انت يعم حسن رد عليا

انا : في ايه يسطا

سيد : سرحان في ايه بس شكلك بتحب

انا : احب اي و هبل اي بس يا سيد سبني يعم في اللي انا فيه

سيد : سرحانك دا اكيد وراه نسوان ، شكلك كدا بتفكر في سيكو سيكو

انا : ايه سيكو سيكو دي

سيد : عاوز تنيك يسطا صح

انا : انيك اي يعم فكك و بطل هبل

سيد : يعم هبل ايه احنا خلاص عندنا 22 سنة و مفيش حد فينا حتي خاطب يعني اكيد علي اخرنا

انا : و انت شايف ايه

سيد : شايف ان احنا نحاول نظبط واحدة تدلعنا

انا : يعم البنات دي شمال و ممكن تجبلك مشاكل و كمان امراض

سيد : يعم نصبر نفسها بدل ما الواحد ايده تعبت من العشاري

انا : بقولك اي يسطا انا هروح

سيد : طيب هات يسطا فكة احاسب علشان مش معايا

انا : مش عارف انا كسم المليون جنيه اللي بتنزل بيه من بيتكم دا مش بتفكه ليه

سيد : هههههه


المهم روحت البيت و خبط فتحتلي اختي الصغيرة هاجر .. هي مش صغيرة اوي دي عندها 19 يعني عروسة
المهم لاقيت خالتي عندنا و كانت بتعيط و امي جمبها بتحاول تهديها و ابويا علي الكنبة التانية برضه بيحاول يهديها


انا : ايه يا جماعة في ايه

امي : شوفت جوز خالتك عمل ايه

انا : هشوف من فين ما تقولي اللي حصل

امي : عاوز يتجوز عليها علشان موضوع الخلفة و قالها انا بدور علي عروسة

انا : معلش يا خالتي بقي نصيبك

خالتي بصتلي بدموع و كانها بتقولي ما انت تقدر تساعدني بس مش راضي

امي : لاء و كمان عاوز يجيب العروسة الجديدة في الشقة نفسها

انا : بصراحه يا امي كل واحد حر في بيته ، انا هدخل الاوضة بتاعتي و انتي يا هاجر سخنيلي الاكل معلش


دخلت الاوضة بتاعتي اغير هدومي و بعدين اختي هاجر جابتلي الاكل و اتعشيت و فضلت في الاوضة بتاعتي لغاية بعد نص الليل و طلعت اعمل كباية شاي علشان بحب اسهر و كدا بالليل

و لما دخلت المطبخ و كنت بغلي المياه حسيت حد داخل المطبخ و كانت خالتي مروة بصتلي و هي زعلانة بس مكلمتنيش و كانت جاية تشرب و هي طالعة من المطبخ بعد ما شربت بصتلي برضه تاني علشان تعرفني انها زعلانة مني

بعدين راحت عند اوضة اختي هاجر تاني علشان تنام معاها و انا عملت الشاي و دخلت الاوضة اشربه و انا لسه بفكر في موضوع خالتي و كنت متعود كل ما اكون مضايق اولع سجارة كدا في الدس من غير ما حد يعرف
بس انا مش بدخن علي طول دا يمكن كل اسبوع سجارتين تلاتة


بصراحه صعبت عليا ان جوزها هيتجوز عليها و كمان هجيب عروسته الجديدة في نفس الشقة

طب و بعدين اكمل في علاقتي مع خالتي ولا ابعد نفسي و خلاص



تاني يوم صحيت لما اختي هاجر كانت بتقولي قوم بقينا الضهر


هاجر : حسن يا حسن قوووم

انا : في اي يا بت

هاجر : بقينا 12 الضهر ايه كفاية نوم

انا : خلاص صحيت يا هاجر انا بس علشان كنت سهران

هاجر : ما انا عارفة دا الدخان بتاعتك فضحتك امبارح ههه

انا : يخربيتك وطي صوتك

هاجر : ههه طيب يلا قوم



كنت بتكلم مع هاجر و مكنتش واخد بالي انها كبرت و احلوت و كانت لابسة ترينج موضح معالم كسها و طيزها
بس طبعا جوا البيت بس اما برا البيت عبايات و جيبة


و بصراحه بزازها كانت كبيرة و شكلها حلو فشخ و هي طبعا لابسة ترينج ديق فيها موضح حجم البزاز بالظبط


انا : خلاص يا هاجر روحي و انا طالع اهو

هاجر : ماشي بس اوعي تنام تاني

انا : لا صحيت خلاص

هاجر : ماشي



هاجر طلعت و قفلت باب الاوضة وراها و انا شلت اللحاف بتاعي من عليا و كان زبي واقف زي الصروخ علشان كدا محبتش اقوم و هاجر معايا في الاوضة و استنيت زبي يهدي و بعدين طلعت برا الاوضة


طلعت غسلت وشي و فطرت و بعدين كانت امي و خالتي مع بعض في الاوضة بيرغو مع بعض و امي طبعا بتحاول تهدي خالتي ان دا حق جوزها و تستحمل و انها مش اول ست جوزها يتجوز عليها و يجيب درة في نفس الشقة



بعد العصر كدا جوز خالتي جيه علشان يلم الدنيا و يرجع خالتي البيت تاني و خالتي كانت رافضة ترجع
و ابويا و امي بيحاولو يهدو الدنيا بينهم و كانو بيحاولو يقنعو جوز خالتي يصبر كام شهر يمكن يحصل نصيب و تحبل و جوز خالتي بيلاوع و مش عاوز يصبر



امي : يخويا اصبر شويه عليها يمكن *** يريد و يحصل الحمل

ابويا : يا شعبان اديها فرصة كدا جايز فعلا يحصل حمل

خالتي ردت و هي بتعيط

خالتي : هيصبر ازاي دا اكيد عينه من واحدة علشان كدا مش راضي يصبر

شعبان جوز خالتي : طيب شايفة هي بتقول ايه
امي : من قهرتها يا شعبان ما انت هتجبلها درة في الشقة نفسها

ابويا : معلش يا شعبان اصبر بس كام شهر عليها زي بعضه يمكن يحصل نصيب

شعبان : هنستنا لغاية امتي بس يا ابو حسن

ابويا : يا سيدي اصبر بس و سيبها علي ***

شعبان : ماشي انا هعملكم خاطر المرادي و هصبر عليها بس كدا خلاص انا جبت اخري

امي : ماشي بس قول انشاء *** انت

جوز خالتي : انشاء *** يا ام حسن ، طيب يلا بينا علشان نرجع البيت

امي : قومي يا مروة يلا البسي و راجعي بيتك مع جوزك


خالتي قامت و انا طبعا كنت قاعد معاهم و سامع الحوار بس مكنتش بتكلم و كنت عاوز اشوف نهاية الموضوع ده ايه



المهم خالتي لبست و رجعت بيتها مع جوزها و انا دخلت الاوضة بتاعتي تاني و دخلت البلكونة اولع سجارة و انا بفكر اساعد خالتي ولا مساعدهاش


علي غفلة اتخضيت من صوت اختي هاجر ورايا خلتني رميت السجارة


اختي : اه يا جبان هههه

انا : يا شيخة حرام عليكي خلتيني رميت السجارة و لسه حالآ مولعها

هاجر : يعم ولع غيره مش قصة

انا : و انتي مش تخبطي علي الباب بدل شغل الجواسيس دا

هاجر : سيبك بس من الكلام دا .. تصدق خالتك مروة صعبانة عليا اوي ، معرفش ليه اتخيلت نفسي مكانها و اني مبخلفش و جوزي يتجوز عليا و يجيب مراته الجديدة في نفس الشقة

انا : بصراحه صعبانة عليا انا كمان

هاجر : حسن هو انت ممكن لو اتجوزت و مراتك طلعت مش بتخلف تعمل زي جوزها شعبان كدا و تجيبلها درة في نفس الشقة

انا : لا طبعا هطلقها خالص ههه

هاجر : يا رخم لاء بكلمك جد

انا : يا هاجر انتي بتقولي ايه ، انا مش عارف اعمل اي حاجه في الشقة بتاعتي بسبب اني مش معايا فلوس تقوليلي اتجوز علي مراتي ، مش لما اتجوز مراتي الاول

هاجر : مثلا يعني و كنت في نفس الوضع هتتجوز عليها

انا : لاء

هاجر : بجد

انا : ايوة .. اصل دا نصيبي و لو نصيبي اني مخلفش خلاص .. بس دا طبعا بعد ما اعمل كل حاجه ، عمليات ليا و ليها و لو اقدر اسافر برا مصر كنت هعمل كدا ، و لو بعد دا كله مليش نصيب خلاص بقي


هاجر بصتلي و هي مبسوطة و بعدين لاقتها حضنتني من دراعي

انا : في ايه يا بت مالك .. احنا في البلكونة يخربيتك

هاجر : مبسوطة انك اصيل و مش هتتجوز علي مراتك علشان الخلفة .. يا بخت اللي هتتجوزك يا حسن

انا ضحكت و مسكت ايدها بوستها

انا : دا يا بخت اللي هيتجوزك انتي يا بطل

هاجر ردت عليا بكسوف

هاجر : بطل سفالة يا حسن بتكسف

انا : ما دي احلي حاجه فيكي يا بت يا هاجر كسوفك دا اكتر حاجه بتعجبني فيكي ، متقبليش باقل من مليونير يا بت انا بقولك اهو

هاجر : يخويا و هو المليونير هيتجوزني علي ايه
انا : قولي ايه ولا ايه ، يا بت دا انتي عندك مواصفات عجباني انا شخصيا

هاجر وشها حمر من الكسوف و بصراحه انا معرفش بقيت جرئ كدا ازاي و حسيت زبي كان قايم شوية كدا بس مش علي الاخر


هاجر : انت دخلتنا في مواضيع كتير و سبت موضوع خالتك الاساسي

انا : اهو بندردش

هاجر : عارف خالتك مروة امبارح و هي نايمة جمبي كانت عمالة تعيط طول الليل و انا كنت بحاول اهديها و كانت بتقولي انها جايبة لبس من اول ما اتجوزت علي اساس انها هتحمل و كدا ، و كانت بتقولي انها كان نفسها تجيب ولد و تسميه حسن علي اسمك

انا : نصيبها بقي

هاجر : انا داخلة جوا بقي علشان ماما هتنادي عليا

انا : ماشي



هاجر كانت طالعة للصالة و انا بصيت عليها و كانت طيزها زي الملبن بتتهز و هي ماشية خلتني بدءت اهيج


تاني يوم و انا بفكر و بصراحه كلام هاجر عن خالتي انها كانت بتعيط طول الليل و جايبة لبس اطـفال من قبل ما تتجوز ، خلاني افكر اني اساعد خالتي و خصوصآ ان جوزها شعبان حالف ان دي اخر مرة هيصبر فيها و بعدين هيتجوز عليها و اصلآ العيب من عنده علشان حيوناته المنوية قليلة


قررت اني اروح لخالتي و استناها تطلب مني زي كل مرة اني اساعدها تحبل و بعدين اوافق


و فعلا لبست و نزلت روحت لخالتي خبط و فتحتلي و هي لابسة عباية بيتي ضايقة فيها بس دا العادي بتاعها زي ما قولت قبل كدا

بس كان باين عليها الحزن لانها عارفة ان الحمل من جوزها مش هيحصل و الشهور هتجري علي الفاضي لغاية ما جوزها يتجوز عليها




انا : ازيك يا خالتي

خالتي ردت عليا و هي صوتها باين انها زعلانة

خالتي : ازيك يا حسن ادخل

انا : انا قولت اجي ازورك و اطمن عليكي من اخر مرة كنتي عندنا

خالتي : فيك الخير يا ابن اختي


طلاما قالت ابن اختي يبقي هي اكيد زعلانة مني ، بس انا كنت مستني منها تطلب مني اساعدها تحبل و هوافق علطول


انا : اومال شعبان جوزك فين

خالتي : في الشغل ما انت عارف

انا : و ايه الاخبار لسه برضه

خالتي : انته عارف انه مش هيحصل حاجه يا حسن

انا : و ايه عرفك يمكن يحصل

خالتي : هقوم اجبلك حاجه تشربها

خالتي قامت المطبخ و انا مستغرب انها مفتحتش موضوع اني اساعدها خالص

و رجعت معاها عصير و فضلت ساكتة مش بتتكلم و بتتفرج علي التلفزيون و هي زعلانا و ايدها علي خدها


انا فضلت برضه ساكت و مش عارف اقولها تعالي اساعدك ولا امشي ولا اعمل ايه ، اصل انا جاي عامل حسابي انها تطلب مني زي كل مرة ، بس هي مطلبتش مني و قافلة الموضوع خالص ، و بعد ما انا شربت العصير هي اخدت الكاس تغسله في المطبخ و تشيله


انا قومت وراها و كانت هي بتشطف الكاس و جسمها كله بيتهز و انا بدءت اهيج من المنظر و قررت ابدء انا و خلاص

روحت وقفت وراها و هي اول ما حست بيا لفت تبصلي و بقت بزازها في صدري


انا : مش هتطلبي مني اساعدك يعني

خالتي : ابعد يا حسن

انا : لا مش هبعد

خالتي : يووه ابعد بقي يا حسن خليني اطلع

انا : يعني مش عوزاني اساعدك

خالتي : مش عاوزة اتعبك يا حسن ، و اغصبك علي حاجه انت مش عاوزها

انا : لا ما انا بقيت عاوز خلاص


خالتي بصتلي في عيني و ضحكت بسيط و انا ضحكت و قربت منها خدت شفيفها امصها و ايدي نزلت علي طيزها اقفش و افعص فيها و هي حضنتني جامد و بزازها اتعصرت في صدري


بعد ما فضلت ابوس فيها خمس دقايق ، انا مديت ايدي افعص بزازها و اطلعها من العباية


خالتي مروة : اه ااااه ايدك ناشفة يا حسن اووي بالراحة عليهم اممم

انا : بزازك حلوة اوي اعملك ايه

خالتي : طيب تعال تعال الاوضة بتاعتي احسن


و خالتي شدتني وراها و هي ماشية بسرعة لاوضة النوم و طلعت علي السرير و قلعت العباية و فكت السنتيال و رمتها و هي بتقولي تعال يا حبيبي

روحت في حضنها و هي بقيت تبوسني بهيجان و حضناني جامد و بتقلعني التيشرت
انا بعدت عنها و قلعت هدومي كلها و بقيت ملط و زبي واقف قدامي

دخلت بين رجل خالتي مروة و مسكت زبي و دخلته في كسها و هي طلعت ااااه و كلبشت فيا جامد

وبقيت انيك فيها و مسكت بزازها امصمص فيها و اعض الحلامات بتاعتها و كانت حلامتها واقفة قوي من كتر هيجانها

بقيت انيك فيها و هي مبسوطة و بقيت اكلمها و انا بنيك فيها

انا : حلو زبي يا مروة

خالتي : ااااه اوي اوي زبك مليني و حاسة بيه واصل لبطني امممم احوووووو بالراحة عليا يا حسن علشان خاطري اححححح اي اي

انا : ااااه كسك سخن اوي يا خالتي و ضيق علي زبي خالص اخخ

خالتي : نيكني يا حسن عشرني و خليني حامل يا حبيبي علشان خطرييييييي ااااااح

قعدت انيك خالتي عشر دقايق او 12 دقيقة و بعدين حسيت اني هجيب روحت دفنت زبي للاخر في كسها و جبتهم في كسها و نومت في حضنها استريح

و خالتي حضنتني جامد و بستني من شفيفي و فضلت تمص شفيفي تلات دقايق و بعدين انا نومت جمبها علشان تعرف تاخود نفسها

و خالتي مسكت المناديل تسد كسها علشان اللبن بتاعي ميطلعش منه


خالتي : تسلميلي يا حبيب خالتك عقبال ما احبل بقي

انا : ماشي اعملي حسابك اني هبقي اجيلك علشان نكمل بعدين لما شعبان جوزك يكون في الشغل

خالتي مسكت ايدي و بستها و ضمتها باديها الاتنين لصدرها و هي مبسوطة

خالتي : *** يخليك ليا يا حسن و ميحرمنيش منك ابدآ يا حبيبي

انا : و ميحرمنيش منك

خالتي قامت لبست الكلوت و العباية بتاعتها علي اللحم و انا لبست هدومي كلها البوكسر و البنطلون و التيشرت

انا : هنزل انا بقي قبل ما يجي شعبان جوزك

خالتي : لا اقعد هعملك اكلة تغذيك يا حبيبي

انا : لا بعدين المرة الجاية لما اجي تاني علشان مش عاوز جوزك يعرف اني جيت عندك

خالتي : و فيها ايه يعني لو عرف انك كنت عندي

انا : مفهاش حاجة بس انا عاوزكم تقعدو مع بعض علي طول في البيت لوحدكم و انتي تحاولي تخليه يعشرك ديمآ علشان لما يحصل حمل يفتكر انه منه

خالتي : معاك حق دا هو من لما صالحني معملش معايا غير مرة واحدة

انا : لا بقي شدي حيلك و حاولي تحلبيه كدا علشان يتعب و لما تحبلي يقولي دا ابني بدون شك

خالتي : ماشي يا حبيبي ، هتاجي تاني امتي

انا : هو جوزك مش بيسافر خالص كدا كام يوم

خالتي : بوص انا هخليه يروح البلد بحجة انه يجيب زبدة بلدي و لبن جاموسي و بيض بلدي و الكلام دا علشان يقعد في البلد يومين او تلاتة كدا ، و هقوله علشان الكلام دا بيزيد من نسبة ان الحمل يحصل

انا : تمام ماشي لما يسافر عرفيني

خالتي : حاضر يا حبيبي

انا : يلا باي

و حضنت خالتي بوستها من شفيفها و انا بقفش طيزها و هي بتضحك و بعدين روحت البيت بتاعنا













الجزء الخامس






بعد ما روحت البيت بتاعنا ، كانت امي اللي فتحتلي

انا : ازيك يا امي

امي : ازيك يا نور عين امك

انا : اومال فين هاجر

امي : نايمة في اوضتها علشان تعبانة شوية

انا : تعبانة ازاي يعني

امي : لا عادي شغل البيت و الطبيخ و كدا

انا : ماشي

امي : احضرلك الغدا ولا اتغديت عن خالتك مروة

انا : اه ياريت علي ما استحمي و اطلع

امي : ماشي يا حبيبي


استحمت و اتغديت و دخلت اريح شوية في الاوضة بتاعتي ارتاح شوية من النيكة اللي كانت مع خالتي

بالليل صحيت طلعت اقعد مع ابويا و امي و اخويا الصغير قدام التلفزيون و علي غير العادة هاجر كانت لسه في الاوضة بتاعتها و حسيت ان في حاجة مزعلاها و قولت هبقي اشوف مالها لما نكون لوحدنا

ابويا : قومي يا ام حسن اعملي طقم شاي

امي : حاضر يخويا .. بس صحيح يا حسن

انا : ايوة يا امي

امي : شعبان جوز خالتك هيروح البلد عند قرايبو يجيب شوية حاجات من خير الريف كدا و ممكن يقعد يومين تلاتة و خالتك مروة اتصلت بيا و قالتلي اسألي حسن لو موافق ياجي يقعد معايا الكام يوم علي ما جوزها ياجي بدل ما تقعد لوحدها

انا : خلاص زي بعضه اروح اقعد معاها
امي : فيك الخير يا حبيبي .. خالتك بتحبك و حالفة لو جابت واد تسميه حسن علي اسمك .. *** يكرمهم بعيل
انا : يسمع من بوقك يا امي

دخلت امي عملت شاي و سهرنا مع بعض شوية قدام التلفزيون و هاجر بس اللي في الاوضة بتاعتها


تاني يوم الصبح صحيت و فطرت مع ابويا و اخويا الصغير و امي و كانت هاجر برضه لسه في الاوضة بتاعتها

انا : اومال غريبة يعني هاجر نايمة من امبارح
امي : مش عارفة ايه الحكاية شكلها كدا تعبت ولا جالها دور برد
انا : طب ما نروح نكشفلها

امي : هجيبلها الحقنة بتاعت السخونية لو فضلت تعبانة هنخودها للدكتور و خلاص ، المهم انت روح لخالتك علشان رنت عليا قبل ما تصحي و بتعرفني ان شعبان جوزها سافر

انا : ماشي ماشي بس اهم حاجه خود بالكم من هاجر و لو كنتو هتروحو بيها للدكتور عرفوني اروح معاكم

امي : انشاء *** مش هنحتاج دكتور هي الحقنة و خلاص
انا : طيب هقوم انا اخود طقمين علشان ابدل بيهم عند خالتي

امي : ماشي يا حسن


كنت هدخل لهاجر اختي الاوضة اشوف مالها بس خالتي مروة رنت عليا تستعجلني خلتني نسيت موضوع هاجر و اخدت الهدوم بتاعتي و روحت عندها

فتحتلي و هي لابسة ستريتش و كات و بزازها نصهم برا بس ، و انا اول ما دخلت حضنتها و بقيت ابوس فيها و هي بتحضني جامد

خالتي : كنت مستنياك علي نار يا حبيبي

انا : و انا جاي اطفي النار دي بخرطوم المطافي

خالتي : اوعي تكون فطرت

انا : بصراحه ايوة

خالتي : كنت محضرلك فطار ملوكي

انا : معلش انا هقعد معاكي تلات ايام بحالهم هنفطر و نتغدي و نعمل كل حاجه سوا ، بس قوليلي اي الحلاوة و البنطلونات الحلوة دي

خالتي : عاجبك بجد .. انا جبتو مخصوص علشانك هو و شوية حاجات تانيه

انا : دا انا محظوظ بقي اني هقعد تلات ايام في الدلع دا


و هجمت علي شفيف خالتي امصها و احنا واقفين و هي كانت بتقلعني التيشرت بتاعي و انا قلعتها الكت اللي كانت لابسة و كانت لابسه من غير سنتيال ، و بزازها قدامي ملط و حلامتها زي المدافع قدامي

هجمت عليهم امصمص فيهم و خالتي بتلعب في شعر راسي و هي بتوحوح بشرمطة ، و انا شلتها علي دراعتي اروح بيها اوضة النوم

خالتي : لا لا نزلني يا حسن انا تقيلة عليك يا حبيبي هتتعب ككا

انا : تقيلة دا ايه ، دا انتي زي الريشة

دخلت الاوضة و حطيت خالتي علي السرير و قلعتها البنطلون و الكلوت بتاعها و نزلت الحس كسها و كان رحته حلوة اوي و نضيف و كانت خالتي متهمة بنفسها اوي كانها عروسة جديدة في شهر العسل

بقيت الحس كسها و هي بعدين نزلت تمص زبي بطريقتها الحلوة المحترفة و خلت زبي واقف زي الصاروخ و بعدين نامت علي ضهرها و فتحت رجلها
بس انا مسكت وراكها و شدتها عليا بعنف و رفعت رجلها علي اكتافي و مكست زبي دخلته في كسها جامد و هي صرخت من الالم بس كانت مبسوطة
و انا بقيت انيك فيها و هي رجلها علي اكتافي و بزازها شكلها حلو اوي و هي بتتهز و خالتي مغمضة عيونها و بتعض شفيفها و هي مبسوطة
بعدين غيرت الوضع و نومت علي ضهري و خالتي ركبت علي زبي بالراحة و بقيت تتنطط عليه و تنزل تبوسني من شفيفي و ترجع تتنطط تاني علي زبي

و انا حسيت اني قربت اجبهم روحت نومتها علي ضهرها تاني و دخلت بين رجلها و هي قفلت علي وسطي و انا بقيت انيك بسرعة و بعدين جبتهم في كسها و فضلت ثابت شوية لغاية ما اتأكدت اني نزلت كل اللبن في كسها و بعدين قومت من عليها و هي سدت كسها بمناديل كالعادة علشان اللبن ميسربش برا كسها

و بعدين اتغدينا و كانت عاملة شوربة كوارع و مخاصي و عكاوي و حاجات تخلي الواحد ينيك اسبوع من غير ما يتعب
و بعد الغدا دخلت الاوضة معاها و عملنا واحد جامد فشخ

و بالليل طبعا سهرنا و عملت معاها اتنين تاني و كلهم كنت بنزل اللبن في كسها و هي كانت مبسوطة


و بعد ما خلصو التلات ايام و جوز خالتي شعبان اتصل بخالتي مروة عرفها انه هيرجع النهاردة من البلد


خالتي : شعبان لسه قافل معايا و عرفني انه راجع النهارده من البلد

انا : طيب كويس و زي ما فهمت متسبهوش ياخود نفسه و علطول خوديه اوضة النوم و نامي معاه و قوليله انه لازم يديلك حقك علشان دي اخر فرصة قبل ما يتجوز عليكي

خالتي : اكيد هعمل كدا

انا : و انا هبقي اجيلك لما يكون في الشغل نعمل واحد علي السريع

خالتي : انا اول ما ينزل الشغل علطول هعرفك علشان تاجي

انا : لاء مش هينفع بعد ما ينزل علطول

خالتي : ليه علشان نكسب وقت

انا : ممكن يرجع من الشغل بعد نص ساعة يكون نسي اي حاجة كدا ولا كدا و يطب علينا ، احنا نخليها بعد ساعة او ساعة و نص و ابقي اجيلك من بعد ما ينزل شغله

خالتي : معاك حق يا حبيبي كويس انك ذكي و بتاخود بالك من الحاجات دي

انا : و باخود بالي من حاجات تانية

و مسكت بزازها قصدي عليهم و هي ضحكت و بعدين بوستها و خدت هدومي و نزلت روحت البيت بتاعنا

روحت البيت بتاعنا و لاقيت امي فتحتلي

انا : ازيك يا امي
امي : ازيك يا حسن يا حبيبي عامل ايه
انا : بخير يا امي
امي : اخبار خالتك ايه كدا
انا : كويسة اهو بحاول انسيها موضوع الخلفة دا باي شكل بس هي كانت كل شوية تعيط و تقول حظي و نصيبي و الكلام دا
امي : يعيني يا مروة يختي
انا : المهم اخبار هاجر ايه
امي : في المطبخ جوا

دخلت المطبخ كانت هاجر بتنضف و كان شكلها تعبان و تحت عنيها مسود من قلة النوم و ضعفانة كدا

انا : ايه يا هاجر
هاجر : ازيك يا حسن
انا : مالك يا بت فيكي ايه ، شكلك تعبانة خالص ليه كدا
هاجر : مفيش
انا : مفيش ازاي بس و انتي شكلك كدا عليكي هموم الدنيا
هاجر : صدقني مفيش حاجه شوية تعب بسيط بس
انا : هبقي اشوف الموضوع معاكي انا


دخلت الاوضة بتاعتي اغير هدومي و بعدين طلعت الصالة كان ابويا قاعد قدام التلفزيون سلمت عليه و قعدنا ندردش مع بعض


امي : بقولك يا ابو حسن
ابويا : ايوة يا ام حسن خير
امي : كنت عاوز فلوس هننزل انا و هاجر السوق نجيب طلابات البيت و اهو هاجر تغير جو معايا شوية
ابويا : عاوزة كام
امي : اللي تجيبه يا اخويا
ابويا : طيب امسكي
امي : ايه دا الاسعار ولعت يا ابو حسن دول مش هيكفو
ابويا : ما قولتك عاوزة كام انتي قولتي اللي تجيبه ، امسكي طيب طول عليهم
امي : ماشي يخويا *** يخليك لينا ، يلا يا هاجر

امي اخدت هاجر و نزلت و هاجر كانت متغيرة خالص و انا قررت اعرف حكايتها ايه بس لما نكون وحدنا

انا : عن اذنك يا حج هدخل الاوضة انا
ابويا : معاك ولاعتك ولا نسيتها زي كل مرة

انا ضحكت بخجل علشان ابويا قفنشي اني بشرب سجاير

ابويا : لو عاوز تشرب سجاير اشربها قدامي يا حسن متخافش مني انت خلاص بقيت كبير

انا بوست دماغ ابويا

انا : مهما كبرت مش هكبر عليك يابا حسك بالدنيا

ابويا : يلا طيب هات سجارة علشان علبتي خلصت

انا : بس كدا ، العلبة بحالها تحت امرك


اديت لابويا علبة السجاير بتاعتي بس هو خد سجاريتن و ساب الباقي و انا برضه كنت لسه مكسوف اني اشرب قدامه و دخلت الاوضة بتاعتي اشرب السجارة مع نفسي و افكر في حال هاجر و ليه باين عليها التعب

شوية و الواد سيد صحبي رن عليا و قالي تعال ننزل القهوة قولتله ماشي جيلك

و لبست و نزلت روحت القهوة قابلت سيد

سيد : عاش من شافك يا معلم حسن

انا : حبيبي يا ابو السييد

سيد : اعمل حسابك اخر الاسبوع فرح عمي بقي انت مش محتاج عزومة

انا : ايه دا بجد الف مبروك

سيد : يبارك فيك يا اخويا ، عقبالنا احنا كمان

انا : احنا ازاي يعني وضحك قصدك ياض هههه

سيد : ههه يعم قصدي لما كل واحد يتجوز يعني ، مش عقبلنا يعني نتجوز بعض هههه دا انت رايق بقي

انا : نق عليا يا فقري اسكت لما صدقت الواحد باله مرتاح شوية

سيد : عاوزين نشتغل يا حسن

انا : هنشتغل ايه

سيد : اي حاجة فكر معايا

انا : عاوزين نعمل مشروع

سيد : زي ايه

انا : ايه رأيك نفتح كافيه

سيد : كافيه

انا : ايوة كافيه

سيد : طيب هنفتحه ازاي و هنجيب فلوسه منين

انا : انت مش ابوك قرب يطلع علي المعاش

سيد : ايوة شهرين كدا يمكن

انا : طيب حلو ، انت حاول تقنع ابوك يدخل بفلوس المعاش دي شريك في الكافيه ، و انا هحاول اقنع ابويا يبيع حتة الارض بتاعتنا دي و يدخل شريك هو كمان في الكافيه و انا و انت نظبط الدنيا و نمشي الكافيه كدا

سيد : تصدق معاك حق انا مش هسيب ابويا غير لما يوافق و انت كمان متسيبش ابوك غير لما تبيعه الارض

انا : لا انا ابويا امره سهل

سيد : طيب هنفتحه فين و هنسميه ايه

انا : هنبقي نشوف حتة كدا رايقة نفتحه فيها

سيد : ايه رايك نسميه حسن و سيد

انا : و شركائهم اللي هما ابوك و ابويا ، لا يعم بطل هبل الكلام دا انتهي

سيد : اومال هنسميه ايه

انا : مين اكتر حد بيقعد في الكافيهات ؟

سيد : يعني واحد و المزة بتاعته

انا : و مثلا لو لاقيت اتنين بيحبه بعض بتقولهم ايه

سيد : بنقولهم نجبلكم اتنين لمون بالمرة

انا : هو دا

سيد : يبن اللعيبة ، حلو الاسم اتنين لمون

انا : انت بس حاول تقنع ابوك و نبقي نشوف الموضوع

سيد : خلصانة المهم اوعي تنسي الفرح اخر الاسبوع

انا : عيب عليك هاجي يعم


بعد ما سبت سيد و رجعت البيت كانت امي رجعت هي و هاجر اختي و هاجر بتساعد امي في المطبخ و برضه لسه باين عليها التعب و قلة الاكل و حالتها النفسية اللي في النازل


كنت مستني البيت يفضي علشان استفرد بيها و افهم منها في ايه ، و فعلا تاني يوم البيت فضي علينا
امي نزلت السوق لوحدها و ابويا نزل علي القهوة مع اتنين اصحابه يلعبو طاولة و اخويا الصغير اللي في ابتدائي نزل يلعب بلاي ستيشن مع عيال الجيران و مفضلش في البيت غيري انا و هاجر بس و هي كنت في الاوضة بتاعتها

انا علطول روحت عندها و خبط علي باب الاوضه و هي عملت نفسها نايمة بس انا دخلت علطول و قعدت جمبها علي السرير


انا : هاجر قومي انا عارف انك صاحية ، هاجر قومي ردي عليا و فهميني في ايه

هاجر : مفيش يا حسن انا تعبانة شوية

انا : لا انتي في حاجة حصلت معاكي قوليلي في ايه

هاجر كانت بتعيط روحت شدتها في حضني علشان اهديها

انا : في ايه يا هاجر فهميني بس

هاجر : حسن انا في مصيبة

انا : مصيبة ازاي يعني فهميني

هاجر : خايفة منك

انا : مني انا ليه

هاجر : علشان هتزعل مني و ممكت تضربني

انا : للدرجة دي

هاجر : هقولك بس علشان خاطري ساعدني يا حسن

انا : في ايه يا بت اتكلمي

هاجر : حسن انا

انا : انتي ايه انطقي

هاجر ردت عليا و هي بتعيط

هاجر : انا فتحت نفسي بالغلط

انا اتخضيت من الكلمة

انا : يخرب بيت ابوكي انتي بتقولي ايه



















الجزء السادس





انا : هاجر قومي انا عارف انك صاحية ، هاجر قومي ردي عليا و فهميني في ايه

هاجر : مفيش يا حسن انا تعبانة شوية

انا : لا انتي في حاجة حصلت معاكي قوليلي في ايه

هاجر كانت بتعيط روحت شدتها في حضني علشان اهديها

انا : في ايه يا هاجر فهميني بس

هاجر : حسن انا في مصيبة

انا : مصيبة ازاي يعني فهميني

هاجر : خايفة منك

انا : مني انا ليه

هاجر : علشان هتزعل مني و ممكت تضربني

انا : للدرجة دي

هاجر : هقولك بس علشان خاطري ساعدني يا حسن

انا : في ايه يا بت اتكلمي

هاجر : حسن انا

انا : انتي ايه انطقي

هاجر ردت عليا و هي بتعيط

هاجر : انا فتحت نفسي بالغلط

انا اتخضيت من الكلمة

انا : يخرب بيت ابوكي انتي بتقولي ايه


هاجر فضلت تعيط و انا حسيت نفسي تايه و مش عارف اتصرف ازاي في المصيبة دي

انا : طيب اهدي اهدي كدا و اشرحيلي ايه اللي حصل

هاجر كانت بتحاول تمسك نفسها و تبطل عياط

هاجر : انا هقولك اللي حصل ، انا كل فترة كنت بتفرج علي افلام زفت سكس علشان اريح نفسي عادي لغاية اخر مرة معرفش محسيتش بنفسي ازاي و لاقيت نفسي هايجة علي الاخر و تعبانة و دخلت صباعين جوا و لاقيت نفسي نزلت ددمم البكارة و فتحت نفسي


انا : امك تعرف الكلام دا

هاجر : لا محدش يعرف ، انا خايفة يا حسن علشان خاطري ساعدني ، انا بقالي كام يوم ولا باكل ولا بنام كويس بسبب اني بفكر في الموضوع دا و مش عارفة اعمل ايه

انا : دي مصيبة يا هاجر ، واحد غيري لو كان سمع الكلام دا من اخته كان خلص عليها ، بس انا علشان متأكد انك عملتي كدا في نفسك هساعدك

هاجر حضنتني و هي بتعيط و بتشكرني و بتحلف انها هي اللي عملت كدا في نفسها


انا : دلوقتي بس خودي بالك من صحتك و حاولي تتعاملي عادي علشان محدش من ابوكي ولا امك ياخود باله من حاجة

هاجر : حاضر


و احنا قعدين مع بعض سمعنا امي جات من برا و انا قولت لهاجر تطلع تساعد امها و متحسسهاش باي حاجة


تاني يوم الصبح خالتي مروة رنت عليا علشان اروحلها اكمل تعشير فيها علشان تحبل و انا روحلتها فعلا و عملت معاها واحد بس مكانش ليا نفس يدوب كنت بنيك و خلاص علشان انزل اللبن و بعد ما جبتهم هي عملت زي كل مرة سدت كسها بمناديل و فضلت نايمة خمس دقايق علي ضهرها و بعدين قامت لبست


خالتي : مالك يا حسن في ايه

انا : ما فيش يا مروة

خالتي : مفيش ازاي انت متغير المرادي ، زهقت مني

انا : لا الموضوع مش معاكي اصلا بس في حاجه تاني

خالتي : في ايه

انا : البت هاجر

خالتي : مالها

انا : كانت بتتفرج علي سكس و بالغلط دخلت صباعين في كسها فتحت نفسها

خالتي : يا مصيبتي

انا : مش عارف اعمل ايه

خالتي : متأكد يا حسن انها هي اللي عملت كدا في نفسها

انا : ايوة يا مروة ، اختي هاجر مكانتش بتطلع من البيت اصلا و طول الوقت بتساعد امي في شغل البيت يعني ولا تعرف حد ولا كانت بتكلم حد

خالتي : مش قصدي يا حسن انها لمؤخذة شمال زي ما فهمت ، انا قصدي يكون في واحد ضحك عليها بشوية الحب لغاية ما عمل المصيبة دي و هرب ، دا قصدي يعني

انا : هاجر مش بتطلع من البيت لوحدها اصلا يا مروة يعني هي عملت كدا في نفسها فعلا

خالتي : طيب انا عندي حل

انا : الحقيني بيه بسرعة

خالتي : بوص هي في عمليات ترقيع بتحصل زي ما انت عارف ، و انا ليا واحدة اعرفها بنتها غلطت مع واحد و كانت هتتجوزه بس عمل حادثة و مات ، و امها راحت لدكتورة شرحتلها الموضوع و الدكتورة قالتها ان عملية الترقيع بتكون قبل الدخلة بكام يوم و بتاخود مبلغ كبير علشان تعملها و طبعا الكلام دا مش لاي حد

انا : طيب كدا انا في حاجتين واقفين عندي

خالتي : ايه هما

انا : اول حاجه اصلا هاجر لسه حتي مش مخطوبة و التانية انا مش معايا اي فلوس علشان حق العملية

خالتي : متشيلش هم الفلوس ، انا هبيع الصيغة بتاعتي

انا : لا لا انا هبقي اتصرف

خالتي : لا خلاص انا هبيع الدهب بتاعي مش مشكلة فداك يا حسن ، ما انت بتساعدنب اهو احبل من غير مقابل

انا : و مين قالك اني مش باخود مقابل ، كفاية عليا المتعة دي و الدلع اللي بشوفه معاكي

خالتي ضحكت و حضنتني و بوسنا بعض من الشفايف


خالتي : المهم هات البت هاجر هنا معاك المرة الجاية علشان اتكلم معاها


انا : ماشي يا مروة ، هقوم اروح انا قبل ما جوزك يرجع بقي




بعد ما سبت خالتي مروة و روحت البيت بتاعنا كان ابويا كالعادة قدام التلفزيون بيتفرج ، سلمت عليه

انا : ازيك يا ابو حسن عامل ايه

ابويا : كويس يا سيدي خير

انا : كنت عاوزك في موضوع مهم

ابويا : موضوع ايه دا

انا : هقولك بس ادخل اغير هدومي و اقولك لهاجر تعمل اتنين شاي

ابويا : دا شكله موضوع كبير و مهم بقي

انا : هتعرف لما اجيلك ، خمس دقايق بس و جعلك يا ابو حسن


دخلت جوا قولت عند هاجر

هاجر : حسن ايه كنت فين .. لاقيت حل ؟

انا : هفهمك كل حاجه بس لما اخلص الموضوع اللي عاوز ابوكي فيه

هاجر : موضوع ايه دا

انا : هبقي اعرف برضه بعدين ، بس اعملي اتنين شاي و لما اخلص كلام مع ابوكي ابقي تعالي عندي الاوضة نتكلم براحتنا

هاجر : حاضر


دخلت الاوضه بتاعتي غيرت هدومي و طلعت برا اقعد مع ابويا و هاجر عملت الشاي و جابته و دخلت جوا تاني


ابويا : خير يا سيدي

انا : خير متقلقش ، دلوقتي حتة الارض بتاعتنا اللي انت ورثتها من جدي تعمل كام

ابويا : بتسأل ليه

انا : هقولك بس قولي تعمل كام

ابويا : مش كتير قوي ، علشان الارض صغيرة

انا : طيب ايه رأيك نستفاد بفلوسها بدل ركنتها دي

ابويا : ازاي يا فالح

انا : انت عارف سيد صاحبي اللي ابوه يبقي عم خلف

ابويا : ايوة عارف خلف و عارف سيد ولده

انا : اتفقت انا و سيد ان لما ابوه خلف يطلع علي المعاش و ياخود مكافأة نهاية الخدمة يحطها علي الفلوس بتاعت الارض بتاعتنا اللي هنبيعها و نفتح كافيه في حتة حلوة

ابويا : يعني بعد دا كله تفتحه قهوة

انا : قهوة ايه بس يا ابو حسن بقولك كافيه ، حاجة احسن من القهاوي و بيدخل فيها بنات و ولاد و حريم و رجالة و كله مش زي القهوة اللي اخرها شاشة تلفيزيون و كام كرسي دي ، لا دي حاجة احسن بكتير و هتكون في نص البلد علشان الزباين هناك كتير

ابويا : يعني انت شايف انه هيكون مشروع كويس يستاهل يا حسن نبيع حتة الارض علشانه

انا : متقلقش يا ابو حسن ، انشاء *** خير

ابويا : ماشي ، نبيع الارض بدل ما هي مركونة ملهاش لازمة

انا : طيب بقولك ايه ما تتكلم مع عم خلف ابو سيد علشان يوافق يدخل في المشروع بالمكافأة بتاعته

ابويا : هحاول اقنعه ، اصل خلف دا دماغه ناشفة انا عارف

انا : معلش حاول يا ابو حسن زي بعضه

ابويا : ماشي يا سيدي

انا : عن اذنك بقي داخل الاوضة

ابويا : معاك سجاير

انا : انت هتفضل تسحب مني سجاير لغاية ما تخلص العلبة هههه

ابويا : انا كنت هديلك من عندي يا ابن الكلب كنت فاكر مش معاك

انا : برضه يا ابو حسن دا انت كنت بهزر ههه ، هات

ابويا : ولا هديلك نفس حتي يلا روح

انا : علي وضعك يا ابو حسن يا سيطرة ههه


دخلت الاوضة بتاعتي علي البلكونة و ولعت سجارة و هاجر جات ورايا

هاجر : ها يا حسن اي الاخبار

انا : بوصي يا هاجر موضوعك انا لاقتله حل

هاجر : ايه هو

انا : انا عرفت خالتك مروة الموضوع بتاعك

هاجر : يا لهوي حرام عليك فضحتني يا حسن ليه كدا بس حرام عليك

انا : اهدي بس و بطلي هبل و اسمعيني

هاجر : اسمع ايه بس ، انت ليه عملت كدا ، انا مكنتش عاوزة حد يعرف و ممكن تقول لامك

انا : طيب هتهدي و تسمعيني ولا تغوري برا

هاجر : ماشي قولي

انا : علفكرة خالتك مروة هي يعتبر اللي حلت الموضوع ، اول ما عرفت قالتلي ان هي تعرف دكتورة بتعمل عمليات الترقيع دي ، و بتاخود مبلغ كبير و قالتلي انها هتبيع الدهب بتاعها علشان تدفعلك حق العملية

هاجر : بجد

انا : شوفتي بقي

هاجر : طيب هو هينفع يرجع زي ما كان عادي و محدش هيشك

انا : عرفتني ان ليها واحدة صاحبتها معاها بنتها عملت العملية دي قبل كدا و جوزها معرفش حاجه ، بس هي بتتعمل قبل الدخلة بكام يوم

هاجر : قبل الدخلة يعني انا هفضل كدا لغاية قبل الدخلة

انا : معرفش بقي المهم خالتك مروة عيزاكي تاجي معايا عندها علشان تتكلم معاكي

هاجر : ماشي ، بس كنت عرفتني يا حسن انك هتقول لخالتك موضوعي الاول

انا : يا بت متخافيش ، انا لولا اني واثق في خالتك مكنتش قولتلها حاجه زي كدا ، و اكيد انا هخاف قبل منك في موضوع الفضحية، ما انا سمعتي من سمعتك ، و انا اكيد مش هطلع سرك برا ، و انتي واثقة فيا

هاجر حضنتني من دراعي تاني زي المرة اللي فاتت و بعدين سابتني

هاجر : شكرا يا حسن كنت عارفة انك انت هتساعدني

انا : و انا عندي اغلي منك يا هبلة انتي

هاجر ضحكت و انا ضحكت و بعدين هي كانت داخلة روحت هزرت معاها و ضربتها سبانك علي طيزها و انا بضحك ، راحت هي رجعت قرصتني في دراعي و هي بتضحك برضه

هاجر : عيل سافل انت

و بعدين طلعت و سابتني و انا ولعت سجارة تاني اشربها و انا بفكر في كل الحورات دي سواء حوار خالتي و انها عاوزة تحبل مني ، اول موضوع هاجر و كسها المفتوح ، او موضوع سيد و الكافيه اللي عاوزين نفتحه


بالليل اتعشينا و هاجر كانت بدءت تتعامل زي الاول و اتعشت معانا و ابويا عرفهم انه هيبيع الارض علشان نعمل مشروع الكافيه و فضلنا نتناقش شوية نبيع ولا منبيعش بس في الاخر استقرينا علي اننا هنبيع الارض و زي ما تاجي


تاني يوم عرفت امي اني هاخود هاجر نقعد عن خالتي مروة شوية و نبقي نرجع

و امي وافقت طلاما هي معايا


بعد ما لبست و هاجر لبست هي كمان و طبعا زي ما قولت هدوم واسعة و طرحة

انجشتها و احنا ماشين لغاية بيت خالتي مروة

انا : اكيد الناي دلوقتي فكرانا مخطوبين و بيحسدوني علي القمر اللي معايا و ميعرفوش انك اختي

هاجر ضحكت بكسوف

هاجر : دا انا اللي اكيد البنات بتحقد عليا اني معايا شاب موز كدا زيك

انا : مين موز دا انا هههه

هاجر : اه انت، لكن قولي يا حسن انت مش بتكلم واحدة كدا ولا كدا

انا : و انتي تعرفي عني كدا يا هاجر انا مليش في الكلام دا

هاجر : مش قصدي حاجه ، بس انت يعني شاب و حلو كدا و بدقن و مهتم بنفسك ، اكيد في بنات كتير بتعجب بيك ، قولت يعني يمكن تكون اعجبت بواحدة منهم

انا : لا يا ستي مفيش حاجه من الكلام دا



وصلنا البيت عند شقة خالتي مروة و فتحتلنا و كانت لابسة عباية بيت المرادي مقفلة بس مظبوطة علي جسمها


خالتي : ازيك يا هاجر ازيك يا حسن ادخلو


دخلنا و خالتي مروة جابت عصير و قعدنا نتكلم


خالتي : هاجر ، اخوكي حسن فهمني اللي حصل معاكي

هاجر كانت مكسوفة و زعلانة في نفس الوقت

خالتي : متزعليش يا هاجر ، بتحصل بتحصل ، اخوكي عرفك انا قولتله ايه

هاجر : اه عرفني بس انا خايفة افضل كدا لغاية ليلة الدخلة دي و ملحقش اعمل حاجه و اتفضح

خالتي : لا متخافيش و موضوع الجواز دا مش هيطول

هاجر : يعني ايه

خالتي : شعبان جوزي لما كان في البلد ، اخوه كان بيدور علي عروسة لابنه ، و انا هقول لشعبان يقول لاخوه عليكي و لو كدا يبقي ياجي يتقدملكم و يشوفك و انشاء *** يحصل نصيب و يوافق عليكي

انا : طيب ما اهي محلولة اهي

هاجر : يعني انتو شايفين كدا

خالتي : عندك حل تاني

هاجر عملت براسها لاء

خالتي : خلاص لما شعبان يرجع شوية من الشغل هفتح معاه الموضوع

هاجر : *** يخليكي يا خالتي مش عارفة من غيرك كنت هعمل ايه

و هاجر حضنت خالتي و خالتي طبطبت عليها و بعدين كنا هنمشي انا و هاجر ، خالتي كانت عاوزاني اسيب هاجر تروح و انا اقعد اعمل معاها واحد علي السريع ، و غمزتلي اقعد بس انا طبعا مكانش هينفع اسيب هاجر تروح لوحدها ، و غمزت لخالتي مروة بعدين


بعدين روحنا انا و هاجر البيت ، و انا دخلت الاوضه بتاعتي و هاجر بقيت تساعد امي في تحضير الغدا



علي الغدا كنا بناكل كلنا انا و ابويا وامي و اختي هاجر و اخويا الصغير

ابويا : انا كلمت واحد سمسار هيشوفلي مشتري للارض

انا : طيب كويس بس خليه يحاول يرفع السعر علي قد ما يقدر

ابويا : هحاول يا حسن و هي و نصيبها

امي : خير انشاء *** يا ابو حسن



تاني يوم خالتي مروة جات عندنا تزورنا و قعدت مع ابويا و امي


امي : عاملة ايه يا مروة

خالتي : بخير يا ام حسن

ابويا : ايه الدنيا تمام انتي و جوزك

خالتي : بنعمل اللي علينا يا ابو حسن و مستنين

امي : خير انشاء ***

خالتي : انا جيت و كنت عوزاكم فب موضوع مهم

امي : موضوع ايه يا مروة

خالتي : شعبان لما كان في البلد من يومين ، عرف ان اخوه بيدور علي عروسة لبنته ، و بصراحه هو جاهز و مشطب شقته و مش ناقص غير انه يشتري اوضة النوم و الحاجات الباقية و انا قولت اجي افتح معاكم الموضوع علي اساس ان عندكم عروسة و كدا


ابويا : طيب و ظروف شغله ايه

خالتي : معاه ارض مشغل فيها ناس بيزرعوها خضار و بيبيع المحصول لما ينضج ، و هو شغال سواق في شركة بترول ، بس درجة اولي ، و مرتبه كويس ، و اللي بيطلع من المحصول بتاع الارض ، يعني مرتاح و هيعيش هاجر مبسوطة و كل اللي تحتاجه هتلاقيه و هو عنده 28 سنة يعني عريس لقطة يا ابو حسن

ابويا : انا ميهمنيش الفلوس يا مروة و انتي عارفة الكلام دا ، انا راجل برضي بقليلي ، بس اهم حاجة يراعي *** في البيت و ميزعلهاش

خالتي : الشهادة *** شعبان بيقولي انه شاب محترم و غلبان و شاب اخلاقه و سمعته كويسة

امي : خلاص يا ابو حسن احنا نديهم معاد يقبلونا و نشوفهم و نتعرف علي بعض

ابويا : معاكي حق ، خلاص قولي لشعبان الموضوع و اللي في الخير يقدمه ***

مروة : انشاء *** ، بقولك يا حسن

انا : ايوة يا خالتي

مروة : ما تاجي معايا اشتري طلابات من الجماعية ساعدني في شيلهم


انا : من عيني يا خالتي ، هلبس و طالع اهو


دخلت الاوضة غيرت هدومي و نزلت مع خالتي و هي مكانتش رايحة الجماعية ولا حاجه بس كانت بتعمل حوار قدام ابويا و امي علشان انزل معاها ، و روحت عندها في البيت عملت معاها واحد كيفها و بعدين سبتها و نزلت



المهم فات تلات ايام و انا كنت بروح عند خالتي في البيت ، اعشرها و ارجع ، و بدءت اشك اني انا كمان مش هقدر اخلف منها ، ياما انا عقيم اصلا و مش هقدر اخلف نهائي

الموضوع شغلني و قررت اتكلم مع خالتي ، و استنيت اروحلها زي كل يوم


خالتي : تحب تفطر الاول ولا ندخل الاوضة علي طول يا حبيبي

انا : بصراحه يا مروة انا خايف من حاجه

خالتي : خايف نكون احنا كمان مش بنخلف من بعض صح

انا : بصراحه مش كدا و بس ، انا خايف انا اكون عقيم و مينفعش اخلف اصلا

خالتي : لا لا ممكن يكون العيب مني

انا : انتي مش بتجيلك الدورة

خالتي : ايوة الشهر اللي فات جات

انا : يبقي ياما مينفعش نخلف من بعض ، ياما انا بقي عقيم

خالتي : لا متقولش كدا انت بخير يا حبيبي ، طيب ايه رأيك نروح عند دكتور نعمل تحاليل و نشوف ايه الموضوع يمكن يدينا علاج يسرع الموضوع

انا : انتي شايفة كدا

مروة : مش هنخسر حاجة

انا : ماشي ، بس هنروح امتي

مروة : في اي وقت

انا : ماشي انتي حاولي تظبطي الدنيا علشان جوزك شعبان ميخودش باله من حاجة

مروة : ماشي ، طيب هتاجي ندخل الاوضة نكمل ولا ايه

انا : يلا بينا

دخلت انا و خالتي الاوضة نكتها بس مكنتش هايج قوي زي الاول لاني بدءت اتعود علي جسم خالتي و بقيت احس بملل شوية لان اللي بيحصل هو هو ، مهما اغير اوضاع و نجرب حاجات جديدة ، انا حفظت جسم خالتي و مبقاش مثير قوي زي الاول


تاني يوم كان الخميس الصبح ، صحيت من النوم مكانش في حد في الصالة ،

فتحت باب الحمام و اتخضيت لما شوفت هاجر اختي بتحلق شعر كسها و هي ملط خالص و كان شكل جسمها يهيج اوي ، و كانت احلوت اوي و بزازها حلامتها وردي و جسمها كله يخليك تدفع عمرك كله بس علشان تاخود فرصة انك تنيكها

هاجر اول ما انا فتحت الباب هي اتخضت و رمت مكنة الحلاقة علشان تخبي جسمها و انا اعتذرت انه مكانش قصدي و طلعت بسرعة و قفلت الباب

و بعد خمس دقايق طلعت و هي لابسة هدومها و بصتلي و هي مكسوفة

انا : انا اسف يا هاجر مكنتش اعرف انك في الحمام و ملقتيش حد في الصالة قالي انك جوا

هاجر : خلاص ولا يهمك يا حبيبي

انا : اومال فين ابويا و امي و الواد كريم

( كريم دا اخويا الصغير اللي في ابتدائي اللي بيلعب بلاي ستيشن زي ما عرفتكم )


هاجر : كريم نايم في الاوضة لسه مصحيش و امي راحت السوق و بابا رايح يقابل السمسار علشان موضوع الارض اللي هنبيعها دي

انا : ماشي

هاجر : هتفطر ولا هتنزل علطول

انا : ماشي حضريلي الفطار

هاجر : حاضر


هاجر كانت داخلة للمطبخ و كان جسمها حلو اوي و هي لسه حالآ طالعة من الحمام و مستحمية و شعرها مبلول و ريحتها حلوة قوي

انا دخلت الحمام و كنت بطرطر و بعد ما خلصت شوفت هدوم هاجر اللي كانت لابساها قبل ما تستحمي ، روحت دورت فيها و طلعت الكلوت بتاعها شميته و كان ريحة كسها حلو اوي و زبي وقف و افتكرت منظرها و هي ملط ، روحت طلعت زبي و بقيت اضرب عشرة و انا بشم في الكلوت بتاع هاجر و انا بتخيل اني بنيكها في كسها لانها كدا كدا مفتوحة و فكرت اني احطلها منوم و انيكها بالليل من غير ما حد يحس
و فضلت العب في زبي و انا بشم كلوت هاجر لغاية ما جبت لبني علي الارض و فوقت من شهوتي و قولت ايه اللي انا بفكر فيه دا

روحت حطيت الكلوت زي ما كان بين الهدوم الوسخة و غسلت زبي و مسحت البلاط و طلعت ، كانت هاجر عملت الفطار اكلته و دخلت الاوضى بتاعتي اشرب سجارة

و برضه سرحت في جسم هاجر اختي و مش عارف اطلعه من بالي

و كنت سرحان لغاية ما تلفوني رن و بصيت كان اللي بيتصل الواد سيد صاحبي

انا : ايوة يسطا

سيد : ايه لسه نايم ولا ايه

انا : لا صاحي

سيد : طيب اوعي تنسي يعم فرح عمي بالليل بقي زي ما قولتلك

انا : ايوة يسطا تمام

سيد : تعال عند الحلاق اظبط نفسك كدا و حدد دقنك و اظبط الدنيا

انا : ماشي خمس دقايق البس و نازل

سيد : اشطا يعم مستنيك


خلصت السجارة و كنت بلبس الهدوم و كنت بقلع البنطلون راح البوكسر نزل معاه غصب عني و قبل ما ارفعه لقيت هاجر داخلة عليا الاوضة زي ما بتعمل عادي بس اتخضت لما شفتني ملط و زبي مدلدل قدامها ، جريت بسرعة برا الاوضة و قفلت الباب

انا عارف انها مكانش قصدها لانها متعودة تدخل عليا من غير ما تخبط و اكتر من مرة تعمل الحركة دي ، بس ضحكت لما افتكرت اننا شوفنا بعض ملط في نفس اليوم ، انا الصبح و هي دلوقتي


لبست و اتشيكت كدا علشان بالليل احضر الفرح بتاع عم الواد سيد

كنت بلبس الجزمة بتاعتي و هاجر جات عندي و هي بتضحك

هاجر : رايح فين كدا

انا : هحضر فرح

هاجر : اتوقع شكلك احلي من العريس

انا : و انتي احلي واحدة في الدنيا ، تعالي في حضني


حضنت هاجر و هي كانت حضناني جامد و عجبتها ريحة البرفان اللي حطه

هاجر : خود بالك من نفسك

انا : متقلقيش عليا

بوست هاجر من خدها و نزلت روحت للحلاق مع الواد سيد و ظبطنا نفسنا و بعدين عملنا كام مشوار علي ما معاد الفرح ياجي

انا : الاخبار مع ابوك ياض يا سيد
سيد : كويس الحمد ***
انا : وحياة امك ، انا قصدي عملت ايه في موضوع الكافيه اللي عاوزين نفتحه
سيد : اتكلمت مع ابويا و هو مش حابب الفكرة و بيقولي نفتح مخبز و هيكسب اكتر و حاجة حلوة
انا : يعم مخبز ايه بس ابوك دا لسه في ايام زمان ، حاول تفضل وراه يا سيد لغاية ما يوافق
سيد : انا وراه لغاية ما يطفش مني ههه
انا : و انا وصيت ابويا برضه يزن علي ابوك علشان يقنعه يوافق
سيد : و انت ابقي زن معانا لغاية ما يزهق و يوافق
انا : ماشي
سيد : يلا بينا زمان العريس و العروسة في طريقهم للفرح
انا : هو عمك ليه معملش الفرح في قاعة و خلاص
سيد : يعم علشان الناس اللي هتضرب نار و الخيول و الحشيش و البيرة و كان هيجيب رقاصة العروسة رفضت و كانت هتخرب الجوازة بس عمي مجباش الرقاصة في الاخر ، دا غير المطرب و الفرقة بتاعته
انا : دا فرح من الاخر يعني
سيد : عيب عليك هنخربها


كنا في الفرح و الدنيا هايصة و سيد شغال يشد حشيش و بيرة و فلضو يعزمو عليا و انا رافض علشان دماغي خفيفة شوية و هتسطل و اسكر ، بس هما مسبونيش غير لما شربت و ضربت معاهم و قومت رقصت معاهم و كانت حاجة اخر مدعكة و انا فضلت اشرب من غير ما احس لغاية ما بقيت مش شايف قدامي ولا عارف انا مين

واحد تبع العريس اخدني انا و سيد بعد الفرح ما خلص يوصلنا و بالعافية عرفته انا ساكن فين و نزلني قدام بيتنا و نزل

طلعت خبط و فتحلي اخويا الصغير كريم و كان هو كمان نايم علي نفسه بالعافية فتحلي و دخل نام حتي مسألنيش انا راجع متأخر ليه

انا كنت مش عارف الاوضة بتاعتي فين و دخلت جوا ادور علي الاوضة بتاعتي و كان باب اوضة هاجر مفتوح و هي نايمة علي بطنها و العباية بتاعتها مرفوعة لغاية طيزها و الكلوت بتاعها باين و انا افتكرت جسمها لما كانت ملط و زبي وقف اوي ، و مكنتش حاسس بنفسي

دخلت عندها و قفلت الباب و نومت جمبها علي السرير و نزلت البنطلون بتاعي و البوكسر و طلعت زبي العب فيه و انا باصص علي طيزها المكشوفة قدامي و شديت الكلوت بتاعها لتحت و عريت طيزها و بقيت اقفش فيها

هاجر حست بيا و صحيت و هي مخضوضة

هاجر : حسن انت بتعمل ايه يا حسن

انا رديت و انا مش عارف بقول ايه ولا بعمل ايه

انا : انتي حلوة قوي يا هاجر عاوز انيكك يا هاجر

هاجر : حسن انت بتقول ايه ، و دارعي نفسك عيب كدا يا حسن

انا : زبري زبري وجعني يا هاجر عاوز انيكك تعالي

هاجر كانت بتبعد عني و بتحاول تخليني اوطي صوتي علشان ابويا ميحسش بيا و يرميني برا البيت ، و هي علشات بتحبني مش عاوزة دا يحصل و بتحاول تخليني اوطي صوتي و افوق من اللي انا فيه و انا مكنتش شايف غير جسمها و بزازها و كنت عاوز انط عليها بس هي قامت من علي السرير

هاجر : حسن يا حسن فوق علشان خاطري ، ابوك و امك نايمين و ممكن يسمعونا يا حسن

انا مكنتش برضه مهتم و قومت جريت عليها زنقتها في الحيط و بحاول ابوسها و هي بتقاوم من غير صوت
و انا كنت بحاول ابوسها من شفيفها و هي بتبعد وشها عني ، بس مش قادرة تبعد عني علشان زنقتها في الحيط و حضنتها جامد

زحتني و كانت هتجري بس انا مسكتها بسرعة و نومتها علي السجادة في الارض و طلعت بزازها برا العباية و بقيت امص فيها و هي بتضربني بالاقلام علي وشي علشان افوق بس انا بمص بزازها جامد و قافش فيها و طبعا كنت قالع البنطلون من اول ما دخلت عندها و نزلتلها الكلوت بتاعها و هي كانت بتحاول تبعد بس انا دخلت زبي في كسها بسرعة و هي اتوجعت و كانت هتصرخ بس لحقت نفسها و بتطلت تقاوم علشان انيكها و اخلص

و انا فعلا بقيت انيك في كسها و هي بعدين بقيت تتجاوب معايا و حضنتني برجلها و انا نزلت علي بزازها علشان امصها بس هي رفعت وشي و بقيت تبوسني و كانت بتتالم من زبي بس كان الم متعة

و لاقتها نومتني علي ضهري و طلعت علي زبي تتنطط عليه و تنيك نفسها جامد و سمعتها بتقولي زبك حلو يا حسن كان نفسي فيه
بس انا كنت مش حاسس باي حاجة و اللي بيحصل كانه حلم و انا فيه

هاجر قعدت تتنطط علي زبي ست او سبع دقايق و بعدين نزلت من زبي لما حست اني هجيبهم علشان مجبهمش في كسها و تحبل مني ، و بقيت تلعب في زبي باديها لغاية ما جبتهم في ايدها و نومت من غير ما احس

بعدين حسيت هاجر بتلبسني هدومي و بتحاول تفوقني و سندتني لغاية الاوضة بتاعتي و رمتني علي السرير و سبتني



















الجزء السابع





صحيت تاني يوم و لقيت نفسي نايم بهدومي اللي كنت بيها في الفرح و مفتكرتش اي حاجة حصلت من امبارح بس كنت بحاول اجمع

طلعت برا الاوضة كانت امي بتتفرج علي التلفزيون و هي بتقطع خضار

انا : صباح الخير يا امي
امي : صباح الخير يا حبيبي اتأخرت امبارح انت لغاية ما نومنا
انا : معلش الفرح كان حلو و محسيتش بالوقت
امي : ماشي يا حبيبي ادخل استحمي كدا و فوق و انا هخلي هاجر تحضرلك الفطار
انا : ماشي


دخلت الحمام استحمي و جيه في بالي اني كنت بنيك حد امبارح بس مش فاكر مين ، قولت يمكن اكون روحت عند خالتي مروة نكتها و انا مش فاكر بسبب الخمرة و الحشيش دول اللي شربتهم


كنت هتجن و افتكر ايه اللي حصل امبارح بس معرفتش افتكر

طلعت من الحمام و دخلت الاوضة بتاعتي و شوية و هاجر خبطت و دخلت معاها صنية عليها فطار

هاجر : الفطار يا حسن

هاجر حطت الصنية و كانت هتطلع علي طول روحت انا نديت عليها

انا : هاجر
هاجر : ايوة يا حسن
انا : مالك زعلانة مني
هاجر : ليه بتقول كدا
انا : اصلك ولا صبحتي عليا و دخالة تحطي الفطار و طالعة علي طول
هاجر : لا عادي مصدعة بس شوية
انا : لا انتي زعلانة او في حاجه معاكي ، قوليلي في ايه
هاجر : مفيش يا حسن
انا : هقطع كلام معاكي نهائي لو متكلمتيش و قولتي في ايه
هاجر : صدقني يا حسن مفيش
انا : خلاص شيلي الفطار مش هاكل
هاجر : ليه يا حسن افطر
انا : مش عاوز خلاص ، انا داخل اشرب سجارة في البلكونة

دخلت البلكونة و هاجر بعد دقيقة جات ورايا

هاجر : يا حسن افطر علشان خاطري
انا : طيب عرفيني مالك
هاجر : اصل بصراحه انا مش عارفة اقول ايه
انا : اتكلمي عادي
هاجر : علشان انت امبارح رجعت سكرن ووو
انا : ينهار اسود ، تعالي تعالي نتكلم في الاوضة

شديت هاجر من ايدها و انا حالا جمعت انا كنت بنيك مين و اتاكدت انها هاجر اختي

انا : هاجر هو انا لما رجعت من برا ، اتهجمت عليكي
هاجر : انا عارفة ان انت مكنتش في وعيك يا حسن
انا : يعني انتي مش زعلانة مني يا هاجر بجد
هاجر : لاء يا حسن انا عارفة ان انت كنت سكران و مش في وعيك و كدا كدا انا مش بنت يعني محصلش حاجه
انا : طيب ليه مصوتيش يا هاجر ولا دافعتي عن نفسك
هاجر : لاء يا حسن ، انا لو كنت صوت و لا صرخت ، كان زمان بابا ضربك و رماك في الشارع و افتكر انك انت اللي فتحتني ، و انا بحبك يا حسن علشان كدا سبتك تخلص و تقوم ، و بعدين انا كدا بردلك جميلك لما وقفت جمبي لما عرفت اني فتحت نفسي و معرفتش ابوك ولا امك

انا حضنت هاجر و هي كمان حضنتني جامد

انا : هاجر اسألك سؤال و تردي عليا بصراحه
هاجر : ايه
انا : هو انتي كنتي مبسوطة امبارح و كنتي بتتنططي عليا ولا انا كنت بهلوس بكدا

هاجر اتكسفت و سكتت

انا : متتكسفيش يا هاجر

هاجر : بصراحه انا كنت عاوزك تخلص بسرعة و تجبهم علشان تطلع برا الاوضة قبل ما ابوك يحس بينا ، بس بعد كدا انا لاقيت نفسي مبسوطة و مش عاوزك تخلص و افضل في حضنك علطول

ضحكت و حضنت هاجر تاني و هي حضنتني و بعدين بصتلها في عينها لاقتها هي كمان بصالي و و مركزة في عيني ، و دخلنا في بوسة و بنمص شفايف بعض و هاجر حضناني جامد ، بعدين بعدنا عن بعض

انا : كان نفسي اللي حصل امبارح يكون و انا واعي و حاسس بيه ، كان هيبقي امتع بكتير

هاجر ضحكت بكسوف

هاجر : انا هطلع اساعد ماما
انا : ماشي

هاجر طلعت و سابتني و انا مكنتش مصدق اني كنت بابوس هاجر اختي من شفيفها و كمان نكتها امبارح ، وبقول يارتني كنت نكتها و انا واعي


بعد ما فطرت لاقيت تلفوني رن و كانت خالتي مروة فتحت عليها

انا : الو ايوة يا مروة
خالتي : انت قاعد بيعد عن امك و اخواتك
انا : ايوة قاعد في الاوضة بتاعتي
خالتي : طيب انا هلبس و انت جهز نفسك علشان هنروح نكشف و نشوف موضوع الحمل دا
انا : ايوة صح انا نسيت، خلاص هلبس و اعدي عليكي
خالتي : لا روح علي الناصية و استناني هناك و انا هجيلك نركب تاكسي
انا : ماشي

لبست و عرفتهم اني هنزل اخلص مشوار و راجع

نزلت و استنيت خالتي مروة عند اول الشارع و هي جات ورايا و ركبنا تاكسي و خالتي وصفت للسواق علي عيادة دكتورة نسا و توليد

بعدين وصلنا و خالتي كانت حاجزة معاد من غير ما تقولي عند الدكتورة بس انا قولت عادي اهو بدل ما نستني دورنا

دخلنا عند الدكتورة و عملنا نفسنا متجوزين و خالتي شرحت للدكتورة الوضع و ان احنا متجوزين و الحمل اتأخر و عاوزين نطمن

الدكتور : ماشي هتعملو شوية تحاليل و نشوف ايه المشكلة ، بس من فضلك تعالي علي السرير اكشف عليكي بالسماعة
خالتي : حاضر


خالتي دخلت علي السرير و الدكتورة معاها و انا مستنيهم علي المكتب خمس دقايق و بعدين خالتي نزلت و جريت علي حضنتني ، و انا مش فاهم حاجه

خالتي : حسن انا حامل يا حسن ، انا حامل

و كانت خالتي فرحانة قوي و مسكت ايدي تحطها علي بطنها

خالتي : انا مش مصدقة اني هبقي ام اخيرآ

الدكتورة : مبروك عليكم ، انتي حاليا في الشهر الاول هكتبلك شوية ادوية علشان تتغذي انتي و اللي في بطنك
انا : طيب متعرفيش يا دكتورة اللي في بطنها ولاد ولا بنت
الدكتورة : ولاد او بنت مش مهم دلوقتي ، المهم انكم بتخلفو و لو جات بنت ابقو خلفو المرا اللي جاية ولاد، هبقي اعملكم سونار بس لما تتم التلات شهور حمل يكون الجنين اتكون و نعرف نوعه
انا : شكرا يا دكتورة تعالي يا حبيبتي علي اقل من مهلك

طلعنا انا و خالتي مروة و كانت خالتي فرحانة قوي

خالتي : شكرا يا حسن انا مش مصدقة نفسي ، انا هبقي ام
انا : و انا برضه فرحان اني قدرت اسعدك ،

خالتي مسكت ايدي و بستها و هي بتدمع بفرحة

خالتي : شكرا يا حسن ، انا كان زماني اطلقت و شعبان اتجوز غيري

انا : المهم دلوقتي ترتاحي خالص و متعمليش مجهود لغاية ما الحمل يثبت ماشي ، و ابقي فرحي شعبان بالخبر

خالتي : حسن انا خايفة
انا : ليه
خالتي : خايفة شعبان جوزي يشك فيا
انا : متخافيش انتي مثلي عليه جامد و عيطي من الفرحة و قوليله انك حامل و متحاوليش تسرحي قدامه علشان ميشكش في اي حاجة
خالتي : معاك حق
انا :كدا انا مهمتي خلصت
خالتي : معلش يا حبيبي عارفة اني تعبتك
انا : متقوليش كدا ، دا انا هتوحشني الايام دي

خالتي كانت بتضحك

خالتي : يا سيدي لو حبيت تفتكر الايام دي ابقي قولي و نتفكرها مع بعض هههههه


وصلت خالتي مروة البيت و بعدين انا روحت البيت بتاعنا ، و بعدين روحت البيت غيرت هدومي و قعدت في الاوضة بتاعتي شوية يمكن ساعة كدا و سمعت صوت ابويا رجع من برا طلعت اقعد معاه شوية


انا : عامل ايه يا ابو حسن ايه كنت فين
ابويا : في مشتري للارض روحت اقابله و نتفق
انا : بجد طيب كويس و اتفقتو علي ايه
ابويا : المشتري قالي انه هيشوف الفلوس اللي معاه هتكفي ولا ممكن ياخود قرض و يشتري الارض ، هو قالي هيشوف الدنيا و يرد عليا، بس هو شكله يعني هيخلص و يشتري الارض و بسعر كويس
انا : طيب كويس

امي جات من جوا و هي مبسوطة شوية

امي : يا ابو حسن
ابويا : خير
امي : اسكت *** كرم مروة و حبلت
ابويا : بجد طيب الف مبروك عوزين نروح نباركلهم
امي : اكيد يخويا طبعا ، و كمان عرفتني ان اخو شعبان هياجي اخر الاسبوع دا علشان موضوع هاجر و كدا
ابويا : و ماله كويس برضه ، لما نروح نباركلهم هبقي افتح الموضوع دا بتاع هاجر و اعرف ظروف ابن اخو كويس
امي : ايوة كدا احسن برضه
انا : هي خالتي عرفت انها حامل ازاي
امي : بتقولي انها صحيت الصبح نفسها غامة عليها و عاوزة تستفرغ و هي عارفة ان دي اعراض حمل و استنت شعبان رجع و راحو لدكتور و قالهم انها حامل
انا : يااه طيب كويس ان دا حصل ، احسن ما كان اتجوز عليها
امي : معاك حق يا حسن ، طيب يلا بينا نلبس و نروحلهم نباركلهم
ابويا : خليها شوية كدا يا ام حسن انا لسه راجع من برا عاوز ارتاح
امي : ماشي يا اخويا كتر خيرك انت تعبام برضه في موضوع الارض دي
انا : صحيح يا حج انت اتكلمت مع عم خلف ابو سيد علشان يوافق علي موضوع المشروع دا
ابويا : هو داخل دماغه مخبز معرفش ليه ، بس انا فضلت اقوله ان كل وقت له حاجة و فضلت اقنعه فيه ، لغاية ما قالي هيفكر في الموضوع
انا : ماشي يا ابو حسن ادخل انت ارتاح شويه


بالليل ابويا و امي و اخويا كريم لبسو و كانو هيروحه عند خالتي مروة يباركلها علي الحمل ، و انا مكانش ليا نفس اروح فقولت لامي اني هروح لخالتي بكرا ابركلها و هاجر قالت انها تعبت من شغل البيت و هتبقي تاجي معايا بكرا بالمرة

و بعدين ابويا و امي و كريم نزلو و فضلت انا و هاجر بس في البيت

انا كنت قاعد في الاوضة بتاعتي بشرب سجارة و طافي النور و هاجر في الاوضة بتاعتها

بعد نص ساعة كدا حسيت بهاجر فتحت الباب عندي و قفلته تاني من غير ما تتكلم و جات نامت جمبي علي السرير و حضنتني

انا : ايه يا هاجر مالك

هاجر مردتش عليا و لاقتها بتحضني جامد و حسيت انها لابسة العباية بتاعتها علب اللحم

انا : هاجر انتي بتعملي ايه
هاجر : محتاجك يا حسن اووي
انا : يا هاجر اللي حصل دا كان مرة و خلاص

هاجر مخلتنيش اكمل كلامي و خدت شفيفي تمصها و هي بتحضني جامد و انا بدءت اهيج و حضنتها و بقيت ابوسها

راحت هاجر قلعت العباية و كانت ملط فعلا و انا قلعت التيشيرت و البنطلون و البوكسر و بقيت ملط

هاجر كانت نايمة علي ضهرها و انا دخلت بين رجلها و بقيت ابوسها من شفيفها و انا بقفش بزازها و بعديم نزلت علي بزازها امص الحلامات و ارضع منها شوية و بعدين نزلت علي بطنها لحست السرة بلساني كام لحسة و بعدين نزلت علي كسها الحس فيها و هي كانت بتشد شعري و هي بتترعش و بتصرخ بس بصوت واطي

بعدين مسكت زبي و حطيته في كسها و بقيت انيكها و هي بتبوسني و مبسوطة

هاجر : اه اه يا حسن ايوة يا حبيبي كمل كمل زبك حلو و كبير اااه اوف ايوة
انا : اااا انا بحبك يا هاااجر
هاجر : امممم و انا كمان يا حسن بحبك اووووي بالراحة عليا يا حسن انا لسه دايقة اااااااااااااه

قعدت انيك هاجر لغاية ما حسيت اني هجيبهم
انا : هجيبهم يا هااااجر

مكملتش الكلمة و جبتهم في كسها من جوا


انا : احا انا جبتهم جوا
هاجر : متقلش يا حسن انا واخدة مانع حمل
انا : ايه اللي خلاكي تعملي كدا
هاجر : حبيت ابسطك يا حسن ، انا كدا كدا مفتوحة ، قولت اخليك تجرب معايا قبل ما اعمل العملية

انا ضحكت و حضنتها و انا ملط و بعدين دخلنا نستحمي مع بعض و نكتها في الحمام تاني و بعدين طلعنا نتفرج علي التليفزيون و بعدين ابويا و امي رجعو من برا

انا : اومال فين كريم
امي : قابل اصحابه في الطريق و قال هيقعد معاهم
انا : ماشي


الاسبوع خلص و كنا يوم جمعة و العريس و ابوه جوم اتقدمه و هاجر قدمت العصير و العريس كان هيتجن من حلوتها و وافق و اتفقو ان الخطوبة تكون شهرين بالكتير علي ما نظبط الدنيا و كدا

سيد اتصل بيا و عرفني ان ابوه اخيرا وافق يدخل شريك معانا في موضوع الكافيه اللي عاوزين نفتحه

و في نفس اليوم بالليل ابويا عرفني انه باع الارض بسعر كويس و الفلوس معاه

و انا و سيد اشترينا محل في نص البلد و بقينا نوضبه و نظبطه علشان نفتح الكافيه


فضلنا شهرين انا و سيد كل يوم نعمل حاجه لغاية ما الكافيه بقي جاهز ناقص بس الافتتاح و هنخليه بعد فرح هاجر


الفرح كان فاضل عليه اسبوع و انا و هاجر و خالتي روحنا عند جواهرجي نبيع كام حتة دهب من بتوت خالتي و بعدين خالتي دفعت نص الفلوس للدكتورة اللي هتعمل عملية الترقيع لهاجر و النص التاني بعد العملية

و فعلا هاجر عملة العملية قبل الفرح بيومين و خيطت كسها و بعدين جهزنا للفرح


كل حاجه تمت علي خير ة تاني يوم في الصباحية كلمت هاجر علي جمب اشوف جوزها شك في حاجه ولا لاء بس هي قالتلي انه مشكش في حاجة و نزلت ددمم عادي


بعد اسبوع انا و سيد صاحبي عملنا الافتتاح و فتحنا الكافيه و سمينا اتنين لمون و الدنيا كانت ماشية كويس


بعد 8 شهور كنت قاعد في الكافيه بشوف الدنيا ماشية ازاي لغاية ما امي اتصلت بيا و عرفتني ان خالتي مروة في المستشفى بتولد ،

سبت سيد في الكافيه و جريت علي المستشفى احضر الولادة

و كان شعبان جوز خالتي و ابويا و امي و هاجر برا مستنين خالتي في اوضة العمليات

سمعنا صوت عيل بيعيط و الممرضة خرجت و هي شايلة عيل لسه في اللفة بتوريه لشعبان جوز خالتي و بعدين اخدته تحميه و تحطله مشبك السورة ، و خالتي فاقت من الولادة و دخلنا عندها نبركلها و شعبان جوزها كان مبسوط علي الاخر و الممرضة رجعت بالواد حطته في حضن امه و كانت بتسألها

الممرضة : مبروك يتربي في عزكم
شعبان : *** يبارك فيكي
الممرضة : هتسمو ايه
خالتي بصتلي و ضحكت و بعدين قالت

خالتي : هسميه حسن





النهاية
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل