م
ميلفاوي متميز
عنتيل زائر
غير متصل
استقظت سهير الرابعه فجرا .وهي تفكر بذلك المكان اللعين اللذي يدعي الكس بسببه سلمت نفسها الي 3 رجال بشهر. ذلك المكان اللذي اقلق حياتها وجعلها تسلم نفسها لثلاثه رجال احست معهم بقسوه الشهوه وقسوه حياتها الجنسيه.
فهي تمتلك بيت واولاد وزوج .ولكنها تمتلك جسم رهيب كل اللي يشوفه بيبقي عاوز ينط عليه .نقطه ضعفها جسمها . لدرجه ان احد الرجال الثلاثه قال لها انتي جسمك قوي جدا عليا
تزوجت سهير من 10 سنوات ورزقت ب 3 اولاد الاكبر بالتاسعه والصغري بالسادسه .تزوجت سهير زواج عائلي عادي بدون حب ولكنها تمتلك العاطفه والرومانسيه واكثر من ذلك جسم شهواني رهيب يتكلم باي وقت ويطلب باي وقت . وخاصه وهي تعمل في محلها الخاص وتري بعيون الرجال الشهوه والافتراس الجنسي .من الرجال من يتكلم مباشره علي جمال ورغبته ومنهم من ينظر الي جسمها نظرات تفهمها هي وتجعلها تغلي من الداخل وتجعل شهوتها تتحرك . لدرجه انها وضعه فوط الدوره الشهريه باستمرار بالكيلوت حتي لو نزلت شهوتها بالحر او بالنظرات او بالكلام فلفوط تشرب افرازاتها الجنسيه . كس رهيب جدا محتاج زوبر حمار حتي يرضيه .فكسها عميق جدا للغايه حتي ان زوجها عندما يمارس معها كان يدخل صباعه للداخل عميقا حتي يصل لجدار كسها فاي زوبر صغير لايشبعها فهي تريد زوبر من نوع اخر ورجل شرس مفترس وقح قليل الادب سافل منحط الرقه والنعومه لا تنفع مع هذا الكس.تريد رجل مثل انسان الغابه لا يعرف الرحمه .
سهير كانت بتقاوم كل شئ شهوتها وعروض الاخرين واغرائاتهم . كانت حياتها العائليه هادئه مستقره من الاشباع الجنسي وكانت راضيه بالمقسوم وكانت تستكفي بالدقائق المعدوده اللي بتقضيها مع زوجها وعند انتهائه كانت بتدخل الحمام وتكمل لنفسها.
ادمن زوجها الخمر واثرت علي قدراته الجنسيه والحيويه .فالخمرقد تسيطر علي عضلات الانتصاب وتجعل الانتصاب غير كامل ولو حدث انتصاب بيكون الارتخاء سريعا.
ازدادت معاناه سهير مع جسمها ومع هذا المكان اللعين . ازدادت سهيرقلق ورغبه واصبحت غير قادره علي تحمل نداء كسها.ازداد التعب النفسي والعصبيه ونشط الفرس الجامح اللي بداخلها اللي يدعي الجنس . وازداد جسمها مطلب لفارس ليقود شهوتها ويرضي كسها الرهيب .
انتم لا تتصوروا ذلك الكس المليان اللي بحجم كف الليد اللي يوجد بحلق الوادي بين فخدين ممتلئين وطيظ مستديره ناعمه . وصدر محتفظ بقوته وشدته . هذا جسم سهير الناعم جسم انثوي ولا احلي راقصه من راقصات شارع الهرم فهو جسم طبيعي لا تعرف فيه المساحيق او ادوات التجميل .
حقيقي انا شفت الجسم وهجت واثرت . جسم لا اصدق انه موجود باحد الاحياء الشعبيه . جسم يقول للقمر قم وانا اقعد مكانك فهي لم تتجاوز الثانيه والثلاثون .ابتدات شهوه سهير تضعف مع توقف زوجها عن اعطائها جرعه الجنس اليوميه حتي صباعه توقف عن اللعب بكسها .
ازدادت سهير شهوه وهيجان . بالاول ابتدات تقاوم ولكن بمرور الوقت وهجوم كسها بشهوته علي جسمها اثر علي فكرها وعصبيتها وجعلها طريده الافكار الجنسيه الرهيبه .
ابتدات سهير باللعب بكسها لارضاء شئ من شهوتها وتسكيت كسها الرهيب . ولكن هذا الكس لا يرضي بالقليل لا يرضي بصبعها هي فهو يريد حراره من نوع اخر ولحم من نوع اخر يكحت بكسها . تريد ان تحس ان لحم كسها يقتحمه لحم سخت ناشف شديد ويصل لاعماق اعماق كسها . فهي تريد زوبر حقيقي . ومن معاناتها استسلمت اخيرا لافكارها ولكسها الللعين
استسلمت لاول العروض وهو رجل بال38 عاما واحست برغبه تجاهه . وقعت فريسه لاول كلمتين واخيرا وصلت لسرير رجل غريب وهناك كانت تريد اخراج وافراغ شهوتها وقلعت ملابسها وقلع الرجل ملابسه بدون مقدمات ولا تسخينات قالاثنين يردون الاشباع ولا يهم اي شئ سوي وجودهم داخل بعض . وهنا ادخل الرجل زوبره بداخل كسها وهنا اكتشفت شئ رهيب فزوبر الرجل صغير جدا لم يصل الي اعماق كسها الداخليه اللتي تتمناها . وانتهت العمليه بدقائق معدوده . ونزل الصمت عليها ولم تقل شئ. ولبست ملابسها ونزلت وهي نادمه ندم كبير علي هذه التجربه الفاشله اللي ما استفادت منها شئ سوي احتقارها لنفسها .
مرت ايام وهي لا تعرف معني النوم وازدادت المعاناه وازدات مشاكلها مع زوجها وعصبيتها معه لدرجه انها تنام بسرير واحد مع بنتها الصغيره وهجرت سرير زوجها من رائحه الخمر .
الاحباط لازمه والياس لازمها واصبحت لا تطيق وجود زوجها بالبيت فهي تريد الاشباع فزوجها فقط بالاسم لا بيهش ولا بينش .
ايام عدت عليها بعد التجربه الاولي .وفجاه ظهر بحياتها رجل بالابعينيات من العمر وجهه يملاه شنب ومظهره الخارجي رجل . ابتدا الرجل بالكلام الحب والرومانسيه والكلام الممزوج بالعسل . والكلام الحلو اقوي من الطرق علي الحديد السخن الكلام الحلو يلين الحد الرجل ناكها بفكرها وجعلها تسلم بسرعه علما ان تجربتها الفاشله الاولي لم يمر عليها اكتر من اسبوعين .كانت تقضي معه ليالي بالتلفون الرجل ناكها بمخها وهي استسلمت لعواطفه وشهوته . وتواعدا معها .
وفجاه حضر الرجل بيوم الصبح بسياره مرسيدس واخدها الي طريق مصر الاسكندريه الصحراوي وهناك كانت مزرعه من المزارع الجديده يتوسطها شاليه . ودخلت السياره بالداخل .وهناك نزلت من السياره الي غرفه النوم وكان سرير خشب قديم ومرتبه قديمه . لا تليق بيها ولكن هناك 4 حيطان تفي بالغرض ولا تكشف الحال للعيان .
استسلمت سهير لاول بوسه وراحت فيها وكان جسمها يرقد علي السرير منتظر هذا الفارس الجديد ليغزوا اعماق كسها ويفتحه من جديد ويحسسها بالمتعه ونزلت منها احلي افرازات وخيوط بيضاء وظلت بالانتظار ان يدخل لحم زوبر صديقها الجديد بلحم كسها ولكن لم تشعر بخير يده وقبلاته واخيرا نظرت لزوبر الرجل لقيته نايم ليس فيه اي انتصاب لا يسطتع الصمود امها كسها اللعين . فهو اذا رايته ناعم وله فصين ناعمتين املستين يقفل علي شفرتين حمراويتين . اذا لمسته من الداخل تحس انه بتحط ايدك داخل فرن . كس نار نار ومعها رجل حمار لا يعرف شئ . وهنا لبست ملابسها وطلبت منه الرجوع للمحل بتاعها وطول السكه وهي تحتقر نفسها علي التجربه الثانيه الفاشله . فهي لم تستريح ولم تستفيد شئ وحجه الرجل ان كسها قوي عليه وانه نفسيا لم يصدق نفسه ان هذا الكس سوف بكون ملكه لوقت وانه سوف يتمتع بيه . نفسيا لم يشد او ينتصب .
ازدادت المشاكل بينها وبين زوجها وازداد زوجها بالشرب واهمالها واهمال عاطفتها وترك زوجته كحمل وديع وسط زئاب وهنا قررت سهير ان لا تخوض تجربه ثانيه وان ترضي بالمكتوب واخدت تقاوم شهوته وترضيها بايدها هي . ولكن الكس الهايج المجنون ليس له قاعد لا يرضي بالقليل . الكس المجنون يرضي فقط بالافتراس والشراسه ويرضي بالرجوله . وبالجنس الحقيقي .
تعرفت سهير بالنت علي حسن وهو رجل متزوج ودخل حسن بيتها وحياتها عن طريق الانترنت . وابتدات معه قصه حب رومانسيه شديده امتزجت بالشهوه وامتزجت بالرغبات الجنسيه الرهيبه . بس هي بينها وبين نفسها كانت قررت ان لا تخوض المعركه الجنسيه تاني . ولكن الرغبه الداخليه القويه لا تستطيع ان توقفها وكمان عروض حسن وكلامه الرومانسي المخلوط بالحب احست سهير انها لا تستطيع مقاومه هذا الاعصار الجارف اللي بيدعي الرومانسيه الممزوجه بالمتعه والحب والجنس والشهوه .
بيوم كانت بالشغل او بالمحل بتاعها وفجاه تجد حسن وجها لوجه امامها وتقابلت العينان وتلامست اليدان وكانت مقابله كلها شهوه ورومانسيه وشئ عمرها ما حسيته من قبل .
تعددت لقائات سهير بالكزينوهات وازداد حسن من كلامه الحلوو شكوته من زوجته ورغباته الجنسيه اللي لم يتم اشباعها مع زوجته واحست سهير انها وجدت ضالتها المنشوده رجل ظروفه شبيهه بظروفها احست ان رغبتها تتشابه مع رغبه وشهوه حسن .
تواعد حسن وسافرت زوجته لبلدها لزياره اهلها وكانت شقته باحد العمارات الفارهه بحي المهندسين وبيوم اخدها هناك .
احست سهير انه عواطفها لا تستطيع التحكم فيها فحسن امتلك كل شئ.
ابتدا حسن بالكلام الجميل وبالاحضان الجميله وحسسها بانوثتها واحسسسها برغبتها . من القبلات والمداعبات واحست انها اسيره شهوه وحب حسن . ابتدا حسن بملامسه جسمها وابتدا حسن بخلع ملابسها واحده واحد واحست ساعتها انها لا تستطيع السيطره علي نفسها . غير ان كسها ابتدا بحركا وتقلصات عمرها ما احسست بيها من قبل فشدت الشفرتين واحست ان خرم كسها بيفتح ويقفل واحست بتيار وشلال افرازات تزل لدرجه ان مرتبه السرير امتلئه بقعه ماء كبقعه زيت بالبحر . احست ان معها رجل حقيقي . ابتدا حسن بمص الحلمات ولحس كسها واحست ان حسن بيصل الي اعماق كسها واخيرا وجدت نفسها عريانه كما ولدتها امها وجسمها كله شاددت وملئ شهوه احست بلحظات شهوه غريبه مع حسن . وهنا اعلن حسن عن نفسه واخرج زوبره وكان زوبر شديد وراسه متل حجم الليمونه واحست ان راس زوبر حسن تخترق كسها ولكنه كان كبير علي كسها . اخد الاول بتفريش كسها حتي يوسع واحست بلزه غريبه من فرشه حسن وفجاه هاج حسن واقتحم بزوبره كسها ودخل لاعماق كسها ولم تصدق ماتحس بيه عندما استطاع زوبره ان يلمس جدار كسها الداخلي من الداخلال احست ان زوبر حسن ماكانت تبحث عنه من زمن بعيد احست بضربات زوبر حسن وحي تنقر داخل كسها مثل المطرقه والسندان احست بمطرقه حسن تخترق كسها وان لحم زوبره يحكت بلحم كسها واحست ان جدار كسها مع كل حركات زوبر حسن تفرز افرازات غريبه وعجيبه .احتكاك رهيب.
احست سهير بحب جارف لحسن مملون بالشهوه والجنس والمتعه كانت ترفع رجليها الممتلئتين وتحضن حسن وتاخد زوبره بخبره داخل كسها ولاول مره تحس بشئ غريب وعجيب . احست بانفجار شهوتها ورعشتها واحست ان رعشتها لا تتوقف من الشهوه الممزوجه بالحب . احست انها تريد تاني وتالت ورابع
اخد حسن بالراحه حتي تسترجع سهير عافيتها وانفاسها واحس الاتنين بالحب ونام الاتنين باحضان بعض وهم متمتعين بسخونه اجسام بعض وكان زوبر حسن شادد واحست بالرجوله الحقيقيه وتمنت ان حسن يكون زوجها حتي يكون لها الاكتفاء الزاتي من الشهوه والرغبه والحب .
ابتدا حسن بالكلام الجميل وقال لها انه عمره ماشاف جسم او كس مثل جسمها وهنا احست سهير بالغريزه مره اخري ولم تحس الا انها هاجت ونامت فوق حسن ووضعت زوبر حسن بكسها واخدت تطلع وتنزل وزوبر حسن يخبط باعماقها من الداخل واحست بالخيوط البيضاء تنسال منها واحست رغبه اكتر لقد نسيت حياتها وزوجها وبيتها واولادها فكسها رهيب رهيب . كس سهير وجد ضالته بس للاسف علي سرير زوجه حسن . احست بالشهوه والمتعه والرغبه اللامتناهيه فحسن رجل زو خبره بالجنس . وهنا اعلن حسن عن افتراسه لسهير ولف نفسه عليها وركبها ورفع رجلها واخد بالافتراس ازدادت قوته ومسك جسمها بقوه واحست سهير بلزه حقيقيه وبالم جميل ولذيذ بجسمها واستمر كسها بالافرازات واخد حسن بالحركات المكوكيه وهو يمسهكها من بزازها بقوه واحست بالام جميل لصدرها مع العلم ان المسكات كانت شديده . كانت مسلوبه الاراده واحست ان حسن بيمتعها وبيصل لاعماق اعماق كسها وهي لم تعرف كده من قبل . وهنا احست ان حسن سوف يقذف وبدون ارادها هي كمان احست ان كسها بيفرز رعشات غريبه وعجيب وان كسها بيقفل ويفتح ويمسك بزوبر حسن واحس حسن ان كسها ماسك بزوبره فقد كانت عضلات كسها قويه وكان كس غريب شفط كل لبن او مني زوبر حسن واحس حسن بمتعه غريبه مع هذا الكس الغريب والعجيب فقط شفطت كل شئ من ظهره واتمتعوا واحس كسها براحه غريبه بعد مرتين رعشات غريبه وعجيبه . انتهت المقابله , ورجعت الي البيت وطلبت من اولادها ان ماحدش يزعها ودخلت علي السرير وراحت بالنوم ولاول مره تحس ان جسمها سايب ويريد الراحه ولاول مره تحس ان بكاء كسها قد قل وان كسها ساكن وهادئ ويريد الراحه .
اخيرا وجد الكس ضالته ولكن تاتي الرياح بما لا تشتهتي السفن فقط ازداد التوتر والخلافات بين حسن وزوجته . وازدادت التوترات بين سهير وزوجها . وعلشان الاولاد استمرت حياه الاتنين بالطريقه دي يتقابلان عند الرغبه وكل عايش بحياته
هذه هي قصه الكس الرهيب قصه كس لا ينام كس لا يشبع كس لا يرضي بالقليل
فهي تمتلك بيت واولاد وزوج .ولكنها تمتلك جسم رهيب كل اللي يشوفه بيبقي عاوز ينط عليه .نقطه ضعفها جسمها . لدرجه ان احد الرجال الثلاثه قال لها انتي جسمك قوي جدا عليا
تزوجت سهير من 10 سنوات ورزقت ب 3 اولاد الاكبر بالتاسعه والصغري بالسادسه .تزوجت سهير زواج عائلي عادي بدون حب ولكنها تمتلك العاطفه والرومانسيه واكثر من ذلك جسم شهواني رهيب يتكلم باي وقت ويطلب باي وقت . وخاصه وهي تعمل في محلها الخاص وتري بعيون الرجال الشهوه والافتراس الجنسي .من الرجال من يتكلم مباشره علي جمال ورغبته ومنهم من ينظر الي جسمها نظرات تفهمها هي وتجعلها تغلي من الداخل وتجعل شهوتها تتحرك . لدرجه انها وضعه فوط الدوره الشهريه باستمرار بالكيلوت حتي لو نزلت شهوتها بالحر او بالنظرات او بالكلام فلفوط تشرب افرازاتها الجنسيه . كس رهيب جدا محتاج زوبر حمار حتي يرضيه .فكسها عميق جدا للغايه حتي ان زوجها عندما يمارس معها كان يدخل صباعه للداخل عميقا حتي يصل لجدار كسها فاي زوبر صغير لايشبعها فهي تريد زوبر من نوع اخر ورجل شرس مفترس وقح قليل الادب سافل منحط الرقه والنعومه لا تنفع مع هذا الكس.تريد رجل مثل انسان الغابه لا يعرف الرحمه .
سهير كانت بتقاوم كل شئ شهوتها وعروض الاخرين واغرائاتهم . كانت حياتها العائليه هادئه مستقره من الاشباع الجنسي وكانت راضيه بالمقسوم وكانت تستكفي بالدقائق المعدوده اللي بتقضيها مع زوجها وعند انتهائه كانت بتدخل الحمام وتكمل لنفسها.
ادمن زوجها الخمر واثرت علي قدراته الجنسيه والحيويه .فالخمرقد تسيطر علي عضلات الانتصاب وتجعل الانتصاب غير كامل ولو حدث انتصاب بيكون الارتخاء سريعا.
ازدادت معاناه سهير مع جسمها ومع هذا المكان اللعين . ازدادت سهيرقلق ورغبه واصبحت غير قادره علي تحمل نداء كسها.ازداد التعب النفسي والعصبيه ونشط الفرس الجامح اللي بداخلها اللي يدعي الجنس . وازداد جسمها مطلب لفارس ليقود شهوتها ويرضي كسها الرهيب .
انتم لا تتصوروا ذلك الكس المليان اللي بحجم كف الليد اللي يوجد بحلق الوادي بين فخدين ممتلئين وطيظ مستديره ناعمه . وصدر محتفظ بقوته وشدته . هذا جسم سهير الناعم جسم انثوي ولا احلي راقصه من راقصات شارع الهرم فهو جسم طبيعي لا تعرف فيه المساحيق او ادوات التجميل .
حقيقي انا شفت الجسم وهجت واثرت . جسم لا اصدق انه موجود باحد الاحياء الشعبيه . جسم يقول للقمر قم وانا اقعد مكانك فهي لم تتجاوز الثانيه والثلاثون .ابتدات شهوه سهير تضعف مع توقف زوجها عن اعطائها جرعه الجنس اليوميه حتي صباعه توقف عن اللعب بكسها .
ازدادت سهير شهوه وهيجان . بالاول ابتدات تقاوم ولكن بمرور الوقت وهجوم كسها بشهوته علي جسمها اثر علي فكرها وعصبيتها وجعلها طريده الافكار الجنسيه الرهيبه .
ابتدات سهير باللعب بكسها لارضاء شئ من شهوتها وتسكيت كسها الرهيب . ولكن هذا الكس لا يرضي بالقليل لا يرضي بصبعها هي فهو يريد حراره من نوع اخر ولحم من نوع اخر يكحت بكسها . تريد ان تحس ان لحم كسها يقتحمه لحم سخت ناشف شديد ويصل لاعماق اعماق كسها . فهي تريد زوبر حقيقي . ومن معاناتها استسلمت اخيرا لافكارها ولكسها الللعين
استسلمت لاول العروض وهو رجل بال38 عاما واحست برغبه تجاهه . وقعت فريسه لاول كلمتين واخيرا وصلت لسرير رجل غريب وهناك كانت تريد اخراج وافراغ شهوتها وقلعت ملابسها وقلع الرجل ملابسه بدون مقدمات ولا تسخينات قالاثنين يردون الاشباع ولا يهم اي شئ سوي وجودهم داخل بعض . وهنا ادخل الرجل زوبره بداخل كسها وهنا اكتشفت شئ رهيب فزوبر الرجل صغير جدا لم يصل الي اعماق كسها الداخليه اللتي تتمناها . وانتهت العمليه بدقائق معدوده . ونزل الصمت عليها ولم تقل شئ. ولبست ملابسها ونزلت وهي نادمه ندم كبير علي هذه التجربه الفاشله اللي ما استفادت منها شئ سوي احتقارها لنفسها .
مرت ايام وهي لا تعرف معني النوم وازدادت المعاناه وازدات مشاكلها مع زوجها وعصبيتها معه لدرجه انها تنام بسرير واحد مع بنتها الصغيره وهجرت سرير زوجها من رائحه الخمر .
الاحباط لازمه والياس لازمها واصبحت لا تطيق وجود زوجها بالبيت فهي تريد الاشباع فزوجها فقط بالاسم لا بيهش ولا بينش .
ايام عدت عليها بعد التجربه الاولي .وفجاه ظهر بحياتها رجل بالابعينيات من العمر وجهه يملاه شنب ومظهره الخارجي رجل . ابتدا الرجل بالكلام الحب والرومانسيه والكلام الممزوج بالعسل . والكلام الحلو اقوي من الطرق علي الحديد السخن الكلام الحلو يلين الحد الرجل ناكها بفكرها وجعلها تسلم بسرعه علما ان تجربتها الفاشله الاولي لم يمر عليها اكتر من اسبوعين .كانت تقضي معه ليالي بالتلفون الرجل ناكها بمخها وهي استسلمت لعواطفه وشهوته . وتواعدا معها .
وفجاه حضر الرجل بيوم الصبح بسياره مرسيدس واخدها الي طريق مصر الاسكندريه الصحراوي وهناك كانت مزرعه من المزارع الجديده يتوسطها شاليه . ودخلت السياره بالداخل .وهناك نزلت من السياره الي غرفه النوم وكان سرير خشب قديم ومرتبه قديمه . لا تليق بيها ولكن هناك 4 حيطان تفي بالغرض ولا تكشف الحال للعيان .
استسلمت سهير لاول بوسه وراحت فيها وكان جسمها يرقد علي السرير منتظر هذا الفارس الجديد ليغزوا اعماق كسها ويفتحه من جديد ويحسسها بالمتعه ونزلت منها احلي افرازات وخيوط بيضاء وظلت بالانتظار ان يدخل لحم زوبر صديقها الجديد بلحم كسها ولكن لم تشعر بخير يده وقبلاته واخيرا نظرت لزوبر الرجل لقيته نايم ليس فيه اي انتصاب لا يسطتع الصمود امها كسها اللعين . فهو اذا رايته ناعم وله فصين ناعمتين املستين يقفل علي شفرتين حمراويتين . اذا لمسته من الداخل تحس انه بتحط ايدك داخل فرن . كس نار نار ومعها رجل حمار لا يعرف شئ . وهنا لبست ملابسها وطلبت منه الرجوع للمحل بتاعها وطول السكه وهي تحتقر نفسها علي التجربه الثانيه الفاشله . فهي لم تستريح ولم تستفيد شئ وحجه الرجل ان كسها قوي عليه وانه نفسيا لم يصدق نفسه ان هذا الكس سوف بكون ملكه لوقت وانه سوف يتمتع بيه . نفسيا لم يشد او ينتصب .
ازدادت المشاكل بينها وبين زوجها وازداد زوجها بالشرب واهمالها واهمال عاطفتها وترك زوجته كحمل وديع وسط زئاب وهنا قررت سهير ان لا تخوض تجربه ثانيه وان ترضي بالمكتوب واخدت تقاوم شهوته وترضيها بايدها هي . ولكن الكس الهايج المجنون ليس له قاعد لا يرضي بالقليل . الكس المجنون يرضي فقط بالافتراس والشراسه ويرضي بالرجوله . وبالجنس الحقيقي .
تعرفت سهير بالنت علي حسن وهو رجل متزوج ودخل حسن بيتها وحياتها عن طريق الانترنت . وابتدات معه قصه حب رومانسيه شديده امتزجت بالشهوه وامتزجت بالرغبات الجنسيه الرهيبه . بس هي بينها وبين نفسها كانت قررت ان لا تخوض المعركه الجنسيه تاني . ولكن الرغبه الداخليه القويه لا تستطيع ان توقفها وكمان عروض حسن وكلامه الرومانسي المخلوط بالحب احست سهير انها لا تستطيع مقاومه هذا الاعصار الجارف اللي بيدعي الرومانسيه الممزوجه بالمتعه والحب والجنس والشهوه .
بيوم كانت بالشغل او بالمحل بتاعها وفجاه تجد حسن وجها لوجه امامها وتقابلت العينان وتلامست اليدان وكانت مقابله كلها شهوه ورومانسيه وشئ عمرها ما حسيته من قبل .
تعددت لقائات سهير بالكزينوهات وازداد حسن من كلامه الحلوو شكوته من زوجته ورغباته الجنسيه اللي لم يتم اشباعها مع زوجته واحست سهير انها وجدت ضالتها المنشوده رجل ظروفه شبيهه بظروفها احست ان رغبتها تتشابه مع رغبه وشهوه حسن .
تواعد حسن وسافرت زوجته لبلدها لزياره اهلها وكانت شقته باحد العمارات الفارهه بحي المهندسين وبيوم اخدها هناك .
احست سهير انه عواطفها لا تستطيع التحكم فيها فحسن امتلك كل شئ.
ابتدا حسن بالكلام الجميل وبالاحضان الجميله وحسسها بانوثتها واحسسسها برغبتها . من القبلات والمداعبات واحست انها اسيره شهوه وحب حسن . ابتدا حسن بملامسه جسمها وابتدا حسن بخلع ملابسها واحده واحد واحست ساعتها انها لا تستطيع السيطره علي نفسها . غير ان كسها ابتدا بحركا وتقلصات عمرها ما احسست بيها من قبل فشدت الشفرتين واحست ان خرم كسها بيفتح ويقفل واحست بتيار وشلال افرازات تزل لدرجه ان مرتبه السرير امتلئه بقعه ماء كبقعه زيت بالبحر . احست ان معها رجل حقيقي . ابتدا حسن بمص الحلمات ولحس كسها واحست ان حسن بيصل الي اعماق كسها واخيرا وجدت نفسها عريانه كما ولدتها امها وجسمها كله شاددت وملئ شهوه احست بلحظات شهوه غريبه مع حسن . وهنا اعلن حسن عن نفسه واخرج زوبره وكان زوبر شديد وراسه متل حجم الليمونه واحست ان راس زوبر حسن تخترق كسها ولكنه كان كبير علي كسها . اخد الاول بتفريش كسها حتي يوسع واحست بلزه غريبه من فرشه حسن وفجاه هاج حسن واقتحم بزوبره كسها ودخل لاعماق كسها ولم تصدق ماتحس بيه عندما استطاع زوبره ان يلمس جدار كسها الداخلي من الداخلال احست ان زوبر حسن ماكانت تبحث عنه من زمن بعيد احست بضربات زوبر حسن وحي تنقر داخل كسها مثل المطرقه والسندان احست بمطرقه حسن تخترق كسها وان لحم زوبره يحكت بلحم كسها واحست ان جدار كسها مع كل حركات زوبر حسن تفرز افرازات غريبه وعجيبه .احتكاك رهيب.
احست سهير بحب جارف لحسن مملون بالشهوه والجنس والمتعه كانت ترفع رجليها الممتلئتين وتحضن حسن وتاخد زوبره بخبره داخل كسها ولاول مره تحس بشئ غريب وعجيب . احست بانفجار شهوتها ورعشتها واحست ان رعشتها لا تتوقف من الشهوه الممزوجه بالحب . احست انها تريد تاني وتالت ورابع
اخد حسن بالراحه حتي تسترجع سهير عافيتها وانفاسها واحس الاتنين بالحب ونام الاتنين باحضان بعض وهم متمتعين بسخونه اجسام بعض وكان زوبر حسن شادد واحست بالرجوله الحقيقيه وتمنت ان حسن يكون زوجها حتي يكون لها الاكتفاء الزاتي من الشهوه والرغبه والحب .
ابتدا حسن بالكلام الجميل وقال لها انه عمره ماشاف جسم او كس مثل جسمها وهنا احست سهير بالغريزه مره اخري ولم تحس الا انها هاجت ونامت فوق حسن ووضعت زوبر حسن بكسها واخدت تطلع وتنزل وزوبر حسن يخبط باعماقها من الداخل واحست بالخيوط البيضاء تنسال منها واحست رغبه اكتر لقد نسيت حياتها وزوجها وبيتها واولادها فكسها رهيب رهيب . كس سهير وجد ضالته بس للاسف علي سرير زوجه حسن . احست بالشهوه والمتعه والرغبه اللامتناهيه فحسن رجل زو خبره بالجنس . وهنا اعلن حسن عن افتراسه لسهير ولف نفسه عليها وركبها ورفع رجلها واخد بالافتراس ازدادت قوته ومسك جسمها بقوه واحست سهير بلزه حقيقيه وبالم جميل ولذيذ بجسمها واستمر كسها بالافرازات واخد حسن بالحركات المكوكيه وهو يمسهكها من بزازها بقوه واحست بالام جميل لصدرها مع العلم ان المسكات كانت شديده . كانت مسلوبه الاراده واحست ان حسن بيمتعها وبيصل لاعماق اعماق كسها وهي لم تعرف كده من قبل . وهنا احست ان حسن سوف يقذف وبدون ارادها هي كمان احست ان كسها بيفرز رعشات غريبه وعجيب وان كسها بيقفل ويفتح ويمسك بزوبر حسن واحس حسن ان كسها ماسك بزوبره فقد كانت عضلات كسها قويه وكان كس غريب شفط كل لبن او مني زوبر حسن واحس حسن بمتعه غريبه مع هذا الكس الغريب والعجيب فقط شفطت كل شئ من ظهره واتمتعوا واحس كسها براحه غريبه بعد مرتين رعشات غريبه وعجيبه . انتهت المقابله , ورجعت الي البيت وطلبت من اولادها ان ماحدش يزعها ودخلت علي السرير وراحت بالنوم ولاول مره تحس ان جسمها سايب ويريد الراحه ولاول مره تحس ان بكاء كسها قد قل وان كسها ساكن وهادئ ويريد الراحه .
اخيرا وجد الكس ضالته ولكن تاتي الرياح بما لا تشتهتي السفن فقط ازداد التوتر والخلافات بين حسن وزوجته . وازدادت التوترات بين سهير وزوجها . وعلشان الاولاد استمرت حياه الاتنين بالطريقه دي يتقابلان عند الرغبه وكل عايش بحياته
هذه هي قصه الكس الرهيب قصه كس لا ينام كس لا يشبع كس لا يرضي بالقليل