مكتملة أنا و خالتي سماح والعمة ليمون (عدد المشاهدين 6)

[mona]

قصتي أو قصتنا أنا و خالتي سماح {( مرت ابوي )} والعمة ليمون هيا أساسا بدئت بكون العمة ليمون هي اللي فرضت سيطرتها على الكل و للتوضيح أكثر قبل أبدا بقصتنا هو ان العمة ليمون ليست كباقي العمات أو أنها من اقاربنا بل أن شخصيتها بمجتمعنا يعطيها هذه الكنيه او التسميه التي لم أعيها او استوعب معنى كلمة عمه بالمعنى الاخر الذي عرفته بعدما كان على حد علمي أن العمه هي {(أخت الاب)} أو {(زوجة العم )} أو {{أم الزوج }} .

في بداية الأمر الذي غير كل مفهومي عن النساء وذلك بعد زواج أبي بخالتي سماح والتي هي لا تكبرني إلا ببضع سنين وكان الفرق شاسع بينها وبين أبي الذي كان عمره ضعف عمر خالتي ، والتي بدئت قصتي معها بعد جلوسي بالبيت بعدما خلصت دراستي وجامعتي ورفض والدي إلتحاقي بأية كليه وأن علي إنتصار عريسي مثل باقي خواتي الأربع اللواتي تزوجن ومنهن اختي الكبيره (سوسن) التي ترملت بعد وفاة زوجها بحادث سياره و قررت العيش في بيت زوجها مع ابنتها {(رشا)} التي تبلغ من العمر الثامنه عشر فقط .

وكما قلت بعد جلوسي بالبيت و تركي للدراسه والاصحاب وصديقاتي وزميلاتي بالجامعه طبيعي أن حياتي تغيرت تماما وبدئت أحتك بأختي الارمله سوسن واكثر تعلقي كان بزوجة أبي سماح التي كانت علاقتنا متينه جدا وخاصه بعدما كانت تجدني بجانبها وفي صفها عندما كانت تحصل مشاجرات ومشاحنات بينها وبين أبي الدكتور سالم الذي يدير مستشفى خاص بتخصصه في جراحه القلب و الشرايين والذي من عادته ان يترك البيت بمجرد ان يأتيه اتصال يخبره عن قدوم حاله طارئه الى ؤالمستشفى والذي كان ابي اغلب أيامه يتأخر في المستشفى اذا واجهته عمليات جراحية بالاضافه الى دورات التدريب التي كان يسافر في بعثات لاغلب دول العالم ليلقيها للدكاتره المستجدين.

وكان هذا روتين يؤثر على حياة خالتي سماح ويملاء أوقاتها بالفراغ الموحش والذي كنت اعيشه معها عندما كانت تدعوني للنوم معها في سريرها العريض وكانت تضل تسهر معي وتخبرني بسعادتها بوجودي و تركي لدراستي وكانت تضل تخبرني كثيرا عن علاقتها بوالدي وحرمانها الجنسي وضلت علاقتي بخالتي تكبر و تكبر وتتعدى حدود الخصوصيه الى أن وصلت علاقتنا لدرجه أننا كنا نستحم سويه في حوض استحمام واحد و اصبح خلع الملابس بيننا شي اعتيادي وخاصه عندما نخلد للسرير قبل النوم وخاصه أيام الصيف فقد كانت تلبسني خالتي من قمصان نومها الكزركشه و الشبة عاريه وكانت تكثر التلاطف بي و لا يفارق جسمي حضنها الذي كانت تشعرني انه حضن رجل وليس حضن انثى مثلي فقد كانت تداعبني بحركات لم اعهدها في حياتي قط و التي كانت حقيقة تشعرني بالارتياح والنشوه مما جعلني لا أعلن لها عن انزعاجي منها أو إظهار إستنفاري تجاهها ، وهكذا حتى تطورت حتى مداعبة خالتي لجسمي و إعلان إستباحة أنوثتي تجاهها فقد بدئت في مد يدها لحلمات صدري و الى بضر كسي الذي كانت خالتي تبدا في فركه بطرف أناملها والتي كانت لا تسمح لي في الرد عليها او منعها فقد كانت تسيطر علي بطريقه تجعلني أستلذ لتلك الحركات التي جسمي يستقبلها منها كل ليلة بطريقه ألذ من سابقتها وهكذا الى أستفحلت الجرئه في خالتي سماح لتبدا بالتغزل فيني وبمناداتي
بــ [كرزتي] والذي تليه بتلك الكلمات المعسوله بأني لذتها وشهوتها وعشيقتها و زوجتها ومنيوكتها والتي لم تكن تسمعني تلك الكلمات إلا عندما كانت تتأكد من هيامي الجنسي و الإنتضار لفحولتها تطفئ الهيجان الذي أشعلته فيني والتي كانت تطمئني بكلماتها الحنونه بأن عاقبة نا نفعله لن يليها إلا الراحه واللذة والمتعه وهكذا كل ليلة ضلت تستبيح شرفي و تستلذ بجسمي وتصب فيني كل عنفوانها وشهوتها وتطفئ في جسمها هيجانها المكبوت قبل أن تطفئ هيجان جسمي الذي تروض على أستحلالها بعذريته وفطرته .

إلا أن أتت بنا تلك الليله المعهوده والتي لم و لن أنساها مهما حييت وهي ليلة قدوم ليمون الى بيتنا و ضيافة خالتي لها و كأنها ولية عليها أو أمها فقد كانت إستجابة سماح لتلك المرءه ملحوظه بشكل غير معهود بين اي صديقه تزور صديقتها فقد كانت لا ترد على كلام و أوامر تلك المرءه الا بكلمة حاضره يا عمتي ولا يهمك يا تاج راسي - فديتك يا مربيتني و مروضتني . والاشد غرابه لما كانت ليمون تنادي خالتي سماح بكنيه (( الكلبه )) و الأكثر غرابه هو رد فعل خالتي لها وهي تخرج لسانها و تتلوى تحت رجول ليمون وتناديها بقولها أنا كلبتك و تحت أمر جزمتك يا عمتي و تاج راسي .

كل هذا حصل ولا زال يحصل قدام عيني وأثناء وجودي معاهن وكأنني لست هنا ، و كأن القعده بينهم مدروسه ومعروفه لما شفت خالتي تلتفت لي وتقول

خالتي سماح :- أشفيكِ يا كرزتي نجوى أشوفك مندهشه و ما عندك تفسير للي تشوفيه .. ولا بتقولي لي ما عندك عمه يا كلبوبتي .

العمة ليمون :- توك تقولي يا كلبتي سماح إنك مروضتها و إنك مسويه عليها عمه ولا بس سوالف واتساب قاعده تكشخي علي يا جزمتي .

خالتي سماح :- لا مش زي ما انتي متصوره او زي ما أنتي مروضتنا يا سيدتنا وكبيرتنا وتاج راسنا انا و نجوى حياتي لساتنا باول الطريق وكل اللي صاير معانا سحاق بس.

العمة ليمون :- تعالي يا نجوى اقعدي جمبي يا كرزة و خوخه عمتك ليمون ... ولا تستاخذي من تصرفات الكلبه سماح اللي تشوفيها هي كلبتي من قبل تسع سنوات ومتروضه على آخرها لكن انتي يا تفاحتي ولا يهمك عمتك ليمون بتعاملك معامله الدلال والضنا ..تعالي تعالي اقعدي جمبي لا تخافي حياتي..

وبكل حنيه قمت وجلست جمبها وكلي خوف و رهبه من قوة شخصيتها وسيطرتها بالذات لنا أشوفها تقعد وتمد رجلها وتحطها فوق وجه خالتي سماح اللي كانت تنهال على رجل ليمون بالبوسات واللحس والتدليك بشراهه مغريه وانا اترقب لسان خالتي وهو يطلع شوي شوي لحد ركبة ليمون وشوي شوي اشوفها تدخل راسها بين فخوذها وليمون تمسك شعر خالتي وتقول

العمة ليمون :- ألحسي كس عمتك يا كلبتي الوسخه ألحسيه ونظفيه من سعابيل محنتة وهيجانه وفقدانه لجسمك وشوقه لنيكك يا قحبتي .

خالتي سماح :- ااااه يا عمتي و ملكتي هيا نيكيني بزبك هيا فديته زبك هيا ركبيه. اااه ااححح

العمة ليمون :- بركب زبي الصناعي وبنيكك و أشق كسك و مكوتك شق بس بالاول هيا ارضعي كسي وهيجي شهوة عمتك وفحلتك يا جزمه يابنت الجزمه .

وانا أشوفهن قدامي ولا في الخيال و العمة ليمون كيف تستعبد خالتي تحت كسها وقاعده تكفكفها وتلطمها وتمسك راسها بكل قوه وتحشر وجه خالتي في كسها اللي سعابيله تصب وتزفق من كس العمة ليمون وكانها تبول بول في فم خالتي سماح اللي هي باركه زي الكلبه تحت كس عمتي وجالسه ترضع وتشرب في السعابيل والمني اللي يتسايل من كس العمة ليمون ولسان خالتي يلاحق قطراته اللي تسيل مابين فخوذ العمة ليمون .

كانت شهوتي في ذيك اللحظه لا توصف وانا منسجمه معاهن ومعجبه في أسلوب العمة ليمون والذي قد ماهو عنيف ومتوحش كان اسلوب مطلوب ويلبي رغبة ولهفة خالتي اللي بدئت تخلع ثيابها بسرعه بدون ما تلتفت لوين هي قاعده ترمي ثيابها حتى صارت عريانه بالكامل وبدئت تخلع البنطلون الجسمي حق العمة ليمون و الكلوت اللي صار غرقان بالمني والسعابيل ... وفجئه قامت العمة ليمون وشدت خالتي من شعرها و رمتها فوق الكنبه وطلب منها تركز طيزها ... وبالفعل بركت خالتي سماح فوق الكنبه بوضعيه الكلبه وركزت مؤخرتها تجاهنا حتى صارت مكوتها مفشوخه وفتحة طيزها مفتوحه وكسها الوارم كله طالع لبرئ و العمة ليمون واقفه وراها تستلذ بطيزها وكسها وتفحسهم وتلطم بكفها على مكاوي خالتي بقوه حتى كنت اشوف علامات اصابيعها حمرا
واضحه في مكوت خالتي اللي حسيت من نهداتها وأهآتها إنها فعلا محتاجه لزب ينحشر في جوفها وبالفعل شفت العمة ليمون وهي تخرج من شنطتها زب صناعي مصنوع من الربل والبلاستيك وكان مربوط في كلوت جلد لبسته العمة ليمون فوق كسها وطيزها المربرب وبدئت تفركه فوق كس وفتحة طيز خالتي اللي اسمعها تصيح وتترجاها تدخله وتريحها والعمة ليمون تقول لو تبغيني ادخله واخلي كسك وطيزك يشبعوا منه اريدك تلحسي كس نجوى الصغيرون بكل شراهه ... وألتفتت لي العمة ليمون وقالت قومي وافشخي لها كسك وشوفي ابظاع خالتك الكلبه باللحس وقبل ما تخلص جملتها طوالي قمت وخلعت بجامتي كلها لما ضرت عريانه بالمره وكشي هايض وهايج وسعابيله احسها تلجلج وتصب من كسي لبين فخوذي وقعدت على الكنبه قدام وجهه خالتي الهايجه واللي باقي لها شوي وتبكي من عذاب محنتها و بدون أي إحترام لخااتي سماح مسكت راسها بقوه مثلما كانت ليمون تسوي بها ودخلت راسها بين فخوذي لما خليت وجهها وفمها لاصق في كسي وانا أتنهد و أنادي خالتي واقولها أرضعي كسي يا كلبتي حسيت في هاتاك اللحظه إني صرت سيده البيت مش خالتي القحبه الكلبه اللي اشوفها توي الآن ترضع وتلحس سعابيل كسي وتنظف شفايف كسي من العرق اللي ملزج ما بين كسي وفخوذي .

العمة ليمون :- اووح اااه هاه ايش رايك يا نجوى في أسلوي عمتك ليمون في الترويض والوناسه

انا :- فديتك يا عمتي وأنتي مخليه خالتي ترضع من كسي مثل الكلبه تلهث

العمة ليمون :- ولا يهمك بخليها تعبدك عباده انتي بس شديها من شعرها الكلبه و خليها تسوي لك اللي بنفسك يا كلبوبتي الصغيره.

العمة ليمون :- والان تعالي يا نجوى عندي و افشخي لي مكوت خالتك وشوفيني كيف انيكها و استلذ بمحنتها .

وقمت من فوق الكنبه و بركت على ركبتي تحت زب العمة ليمون وراسي قدام مكوة خالتي المفتوحه وانا فاشخه مكواتها لليمين ولليسار بيديني لما صار كس خالتي فاتح فاه و العمة ليمون تحشر زبها الصناعي شوي شوي بكسها وانا في هاتاك اللحظه ما عاد عرفت ايش اسوي... وبجسم من أستلذ وانا بين اجسامهن الثنتين بكل حراره وعرق

وكنت شوي اعض مكوت خالتي وأشمشم فتحة طيزها وشوي أمسك زب العمة ليمون وهو قدام عيوني يرج في كس خالتي ويدخل بكله لداخل تجاويف كسها ويشرخه شرخ وانا قاعده تحته اشوف كل تفاصيله وهو يدخل ويملا جدران كس خالتي وشويه وبدون ارادتي قمت ومسكت نهود العمة ليمون الكبار والضخمان وقعدت امصمص حلمات نهودها واعضعض ثديها وادخله بفمي واستلذ به وفجئه مسكتني العمة ليمون وحطتني جمب خالتي بنفس وضعيتها وفشخت مكوتي وكسي بيديها وخرجت زبها من كس خالتي وهو مبلول وسعابيل كس خالتي مدهونه عليه وبدئت العمة ليمون تفرك براس زبها الصناعي على شفايف كسي اللي اول مره احس بهذا الاحساس الرهيب وهي تحطه مابين شفايف كسي وقليل تشله وتحطه على فتحة طيزي الضيقه وانا منسجمه معه وين ما تحطه العمة ليمون وشوي حسيت ان خالتي امتدت تحتي وبدئت تدعب وتمضغ نهودي وتعض حلمات ثديي وتمصمص شفايف كسي وتدخل لسانها بكسي بدون ما احس انها دخلته وفاجئتني بلسانها اللي بدئت تحركه بسرعه بداخل كسي الضيق وكانها تزغرد بلسانها في تجاويف كسي لما خلت عروق كسي تسيطر على جسمي كله لما عجزت اصل باركه فوق رجولي وركبتي وحسيت بانفلات بجسمي رهيب و انا اتنهد وأتأوه واصيح بكل لذه ومحنه ونشوه وشراهه

 

[LORDDODY]

قصتي أو قصتنا أنا و خالتي سماح {( مرت ابوي )} والعمة ليمون هيا أساسا بدئت بكون العمة ليمون هي اللي فرضت سيطرتها على الكل و للتوضيح أكثر قبل أبدا بقصتنا هو ان العمة ليمون ليست كباقي العمات أو أنها من اقاربنا بل أن شخصيتها بمجتمعنا يعطيها هذه الكنيه او التسميه التي لم أعيها او استوعب معنى كلمة عمه بالمعنى الاخر الذي عرفته بعدما كان على حد علمي أن العمه هي {(أخت الاب)} أو {(زوجة العم )} أو {{أم الزوج }} .

في بداية الأمر الذي غير كل مفهومي عن النساء وذلك بعد زواج أبي بخالتي سماح والتي هي لا تكبرني إلا ببضع سنين وكان الفرق شاسع بينها وبين أبي الذي كان عمره ضعف عمر خالتي ، والتي بدئت قصتي معها بعد جلوسي بالبيت بعدما خلصت دراستي وجامعتي ورفض والدي إلتحاقي بأية كليه وأن علي إنتصار عريسي مثل باقي خواتي الأربع اللواتي تزوجن ومنهن اختي الكبيره (سوسن) التي ترملت بعد وفاة زوجها بحادث سياره و قررت العيش في بيت زوجها مع ابنتها {(رشا)} التي تبلغ من العمر الثامنه عشر فقط .

وكما قلت بعد جلوسي بالبيت و تركي للدراسه والاصحاب وصديقاتي وزميلاتي بالجامعه طبيعي أن حياتي تغيرت تماما وبدئت أحتك بأختي الارمله سوسن واكثر تعلقي كان بزوجة أبي سماح التي كانت علاقتنا متينه جدا وخاصه بعدما كانت تجدني بجانبها وفي صفها عندما كانت تحصل مشاجرات ومشاحنات بينها وبين أبي الدكتور سالم الذي يدير مستشفى خاص بتخصصه في جراحه القلب و الشرايين والذي من عادته ان يترك البيت بمجرد ان يأتيه اتصال يخبره عن قدوم حاله طارئه الى ؤالمستشفى والذي كان ابي اغلب أيامه يتأخر في المستشفى اذا واجهته عمليات جراحية بالاضافه الى دورات التدريب التي كان يسافر في بعثات لاغلب دول العالم ليلقيها للدكاتره المستجدين.

وكان هذا روتين يؤثر على حياة خالتي سماح ويملاء أوقاتها بالفراغ الموحش والذي كنت اعيشه معها عندما كانت تدعوني للنوم معها في سريرها العريض وكانت تضل تسهر معي وتخبرني بسعادتها بوجودي و تركي لدراستي وكانت تضل تخبرني كثيرا عن علاقتها بوالدي وحرمانها الجنسي وضلت علاقتي بخالتي تكبر و تكبر وتتعدى حدود الخصوصيه الى أن وصلت علاقتنا لدرجه أننا كنا نستحم سويه في حوض استحمام واحد و اصبح خلع الملابس بيننا شي اعتيادي وخاصه عندما نخلد للسرير قبل النوم وخاصه أيام الصيف فقد كانت تلبسني خالتي من قمصان نومها الكزركشه و الشبة عاريه وكانت تكثر التلاطف بي و لا يفارق جسمي حضنها الذي كانت تشعرني انه حضن رجل وليس حضن انثى مثلي فقد كانت تداعبني بحركات لم اعهدها في حياتي قط و التي كانت حقيقة تشعرني بالارتياح والنشوه مما جعلني لا أعلن لها عن انزعاجي منها أو إظهار إستنفاري تجاهها ، وهكذا حتى تطورت حتى مداعبة خالتي لجسمي و إعلان إستباحة أنوثتي تجاهها فقد بدئت في مد يدها لحلمات صدري و الى بضر كسي الذي كانت خالتي تبدا في فركه بطرف أناملها والتي كانت لا تسمح لي في الرد عليها او منعها فقد كانت تسيطر علي بطريقه تجعلني أستلذ لتلك الحركات التي جسمي يستقبلها منها كل ليلة بطريقه ألذ من سابقتها وهكذا الى أستفحلت الجرئه في خالتي سماح لتبدا بالتغزل فيني وبمناداتي
بــ [كرزتي] والذي تليه بتلك الكلمات المعسوله بأني لذتها وشهوتها وعشيقتها و زوجتها ومنيوكتها والتي لم تكن تسمعني تلك الكلمات إلا عندما كانت تتأكد من هيامي الجنسي و الإنتضار لفحولتها تطفئ الهيجان الذي أشعلته فيني والتي كانت تطمئني بكلماتها الحنونه بأن عاقبة نا نفعله لن يليها إلا الراحه واللذة والمتعه وهكذا كل ليلة ضلت تستبيح شرفي و تستلذ بجسمي وتصب فيني كل عنفوانها وشهوتها وتطفئ في جسمها هيجانها المكبوت قبل أن تطفئ هيجان جسمي الذي تروض على أستحلالها بعذريته وفطرته .

إلا أن أتت بنا تلك الليله المعهوده والتي لم و لن أنساها مهما حييت وهي ليلة قدوم ليمون الى بيتنا و ضيافة خالتي لها و كأنها ولية عليها أو أمها فقد كانت إستجابة سماح لتلك المرءه ملحوظه بشكل غير معهود بين اي صديقه تزور صديقتها فقد كانت لا ترد على كلام و أوامر تلك المرءه الا بكلمة حاضره يا عمتي ولا يهمك يا تاج راسي - فديتك يا مربيتني و مروضتني . والاشد غرابه لما كانت ليمون تنادي خالتي سماح بكنيه (( الكلبه )) و الأكثر غرابه هو رد فعل خالتي لها وهي تخرج لسانها و تتلوى تحت رجول ليمون وتناديها بقولها أنا كلبتك و تحت أمر جزمتك يا عمتي و تاج راسي .

كل هذا حصل ولا زال يحصل قدام عيني وأثناء وجودي معاهن وكأنني لست هنا ، و كأن القعده بينهم مدروسه ومعروفه لما شفت خالتي تلتفت لي وتقول

خالتي سماح :- أشفيكِ يا كرزتي نجوى أشوفك مندهشه و ما عندك تفسير للي تشوفيه .. ولا بتقولي لي ما عندك عمه يا كلبوبتي .

العمة ليمون :- توك تقولي يا كلبتي سماح إنك مروضتها و إنك مسويه عليها عمه ولا بس سوالف واتساب قاعده تكشخي علي يا جزمتي .

خالتي سماح :- لا مش زي ما انتي متصوره او زي ما أنتي مروضتنا يا سيدتنا وكبيرتنا وتاج راسنا انا و نجوى حياتي لساتنا باول الطريق وكل اللي صاير معانا سحاق بس.

العمة ليمون :- تعالي يا نجوى اقعدي جمبي يا كرزة و خوخه عمتك ليمون ... ولا تستاخذي من تصرفات الكلبه سماح اللي تشوفيها هي كلبتي من قبل تسع سنوات ومتروضه على آخرها لكن انتي يا تفاحتي ولا يهمك عمتك ليمون بتعاملك معامله الدلال والضنا ..تعالي تعالي اقعدي جمبي لا تخافي حياتي..

وبكل حنيه قمت وجلست جمبها وكلي خوف و رهبه من قوة شخصيتها وسيطرتها بالذات لنا أشوفها تقعد وتمد رجلها وتحطها فوق وجه خالتي سماح اللي كانت تنهال على رجل ليمون بالبوسات واللحس والتدليك بشراهه مغريه وانا اترقب لسان خالتي وهو يطلع شوي شوي لحد ركبة ليمون وشوي شوي اشوفها تدخل راسها بين فخوذها وليمون تمسك شعر خالتي وتقول

العمة ليمون :- ألحسي كس عمتك يا كلبتي الوسخه ألحسيه ونظفيه من سعابيل محنتة وهيجانه وفقدانه لجسمك وشوقه لنيكك يا قحبتي .

خالتي سماح :- ااااه يا عمتي و ملكتي هيا نيكيني بزبك هيا فديته زبك هيا ركبيه. اااه ااححح

العمة ليمون :- بركب زبي الصناعي وبنيكك و أشق كسك و مكوتك شق بس بالاول هيا ارضعي كسي وهيجي شهوة عمتك وفحلتك يا جزمه يابنت الجزمه .

وانا أشوفهن قدامي ولا في الخيال و العمة ليمون كيف تستعبد خالتي تحت كسها وقاعده تكفكفها وتلطمها وتمسك راسها بكل قوه وتحشر وجه خالتي في كسها اللي سعابيله تصب وتزفق من كس العمة ليمون وكانها تبول بول في فم خالتي سماح اللي هي باركه زي الكلبه تحت كس عمتي وجالسه ترضع وتشرب في السعابيل والمني اللي يتسايل من كس العمة ليمون ولسان خالتي يلاحق قطراته اللي تسيل مابين فخوذ العمة ليمون .

كانت شهوتي في ذيك اللحظه لا توصف وانا منسجمه معاهن ومعجبه في أسلوب العمة ليمون والذي قد ماهو عنيف ومتوحش كان اسلوب مطلوب ويلبي رغبة ولهفة خالتي اللي بدئت تخلع ثيابها بسرعه بدون ما تلتفت لوين هي قاعده ترمي ثيابها حتى صارت عريانه بالكامل وبدئت تخلع البنطلون الجسمي حق العمة ليمون و الكلوت اللي صار غرقان بالمني والسعابيل ... وفجئه قامت العمة ليمون وشدت خالتي من شعرها و رمتها فوق الكنبه وطلب منها تركز طيزها ... وبالفعل بركت خالتي سماح فوق الكنبه بوضعيه الكلبه وركزت مؤخرتها تجاهنا حتى صارت مكوتها مفشوخه وفتحة طيزها مفتوحه وكسها الوارم كله طالع لبرئ و العمة ليمون واقفه وراها تستلذ بطيزها وكسها وتفحسهم وتلطم بكفها على مكاوي خالتي بقوه حتى كنت اشوف علامات اصابيعها حمرا
واضحه في مكوت خالتي اللي حسيت من نهداتها وأهآتها إنها فعلا محتاجه لزب ينحشر في جوفها وبالفعل شفت العمة ليمون وهي تخرج من شنطتها زب صناعي مصنوع من الربل والبلاستيك وكان مربوط في كلوت جلد لبسته العمة ليمون فوق كسها وطيزها المربرب وبدئت تفركه فوق كس وفتحة طيز خالتي اللي اسمعها تصيح وتترجاها تدخله وتريحها والعمة ليمون تقول لو تبغيني ادخله واخلي كسك وطيزك يشبعوا منه اريدك تلحسي كس نجوى الصغيرون بكل شراهه ... وألتفتت لي العمة ليمون وقالت قومي وافشخي لها كسك وشوفي ابظاع خالتك الكلبه باللحس وقبل ما تخلص جملتها طوالي قمت وخلعت بجامتي كلها لما ضرت عريانه بالمره وكشي هايض وهايج وسعابيله احسها تلجلج وتصب من كسي لبين فخوذي وقعدت على الكنبه قدام وجهه خالتي الهايجه واللي باقي لها شوي وتبكي من عذاب محنتها و بدون أي إحترام لخااتي سماح مسكت راسها بقوه مثلما كانت ليمون تسوي بها ودخلت راسها بين فخوذي لما خليت وجهها وفمها لاصق في كسي وانا أتنهد و أنادي خالتي واقولها أرضعي كسي يا كلبتي حسيت في هاتاك اللحظه إني صرت سيده البيت مش خالتي القحبه الكلبه اللي اشوفها توي الآن ترضع وتلحس سعابيل كسي وتنظف شفايف كسي من العرق اللي ملزج ما بين كسي وفخوذي .

العمة ليمون :- اووح اااه هاه ايش رايك يا نجوى في أسلوي عمتك ليمون في الترويض والوناسه

انا :- فديتك يا عمتي وأنتي مخليه خالتي ترضع من كسي مثل الكلبه تلهث

العمة ليمون :- ولا يهمك بخليها تعبدك عباده انتي بس شديها من شعرها الكلبه و خليها تسوي لك اللي بنفسك يا كلبوبتي الصغيره.

العمة ليمون :- والان تعالي يا نجوى عندي و افشخي لي مكوت خالتك وشوفيني كيف انيكها و استلذ بمحنتها .

وقمت من فوق الكنبه و بركت على ركبتي تحت زب العمة ليمون وراسي قدام مكوة خالتي المفتوحه وانا فاشخه مكواتها لليمين ولليسار بيديني لما صار كس خالتي فاتح فاه و العمة ليمون تحشر زبها الصناعي شوي شوي بكسها وانا في هاتاك اللحظه ما عاد عرفت ايش اسوي... وبجسم من أستلذ وانا بين اجسامهن الثنتين بكل حراره وعرق

وكنت شوي اعض مكوت خالتي وأشمشم فتحة طيزها وشوي أمسك زب العمة ليمون وهو قدام عيوني يرج في كس خالتي ويدخل بكله لداخل تجاويف كسها ويشرخه شرخ وانا قاعده تحته اشوف كل تفاصيله وهو يدخل ويملا جدران كس خالتي وشويه وبدون ارادتي قمت ومسكت نهود العمة ليمون الكبار والضخمان وقعدت امصمص حلمات نهودها واعضعض ثديها وادخله بفمي واستلذ به وفجئه مسكتني العمة ليمون وحطتني جمب خالتي بنفس وضعيتها وفشخت مكوتي وكسي بيديها وخرجت زبها من كس خالتي وهو مبلول وسعابيل كس خالتي مدهونه عليه وبدئت العمة ليمون تفرك براس زبها الصناعي على شفايف كسي اللي اول مره احس بهذا الاحساس الرهيب وهي تحطه مابين شفايف كسي وقليل تشله وتحطه على فتحة طيزي الضيقه وانا منسجمه معه وين ما تحطه العمة ليمون وشوي حسيت ان خالتي امتدت تحتي وبدئت تدعب وتمضغ نهودي وتعض حلمات ثديي وتمصمص شفايف كسي وتدخل لسانها بكسي بدون ما احس انها دخلته وفاجئتني بلسانها اللي بدئت تحركه بسرعه بداخل كسي الضيق وكانها تزغرد بلسانها في تجاويف كسي لما خلت عروق كسي تسيطر على جسمي كله لما عجزت اصل باركه فوق رجولي وركبتي وحسيت بانفلات بجسمي رهيب و انا اتنهد وأتأوه واصيح بكل لذه ومحنه ونشوه وشراهه

جامده جدا كمل

 

[مولانا العاشق]

يارايق