م
ميلفاوي متميز
عنتيل زائر
غير متصل
لم اكن اتوقع ان زوجة ابي تحبني و تريد علاقة غرامية معي فانا وقتها كنت في الخامسة و العشرين و هي اربعينية و ابي تزوجها بعد حوالي نستين من وفاة امي و كانت امراة حسناء و مطلقة ايضا و بيضاء . في الاول كنت اشعر بالحنان و انا في القرب منها و كنت عاملها مثلما كنت اعامل امي ولكن هي كانت ترتدي امامي ملابس مثيرة و احيانا شفافة و حاولت اكثر من مرة ان اعتبر ان الامر لا يستحق كل ذلك التهويل لكن الامور خرجت عن مجراها في الكثير من المرات خاصة لما نختلي انا و هي لوحدنا في البيت حتى بدات اشك في نواياها و مقاصدها
كثيرا ما كنت ارى زوجة ابي ترتدي فستان النوم حين يخرج ابي و يكون واضحا علييها انها كانت تاكل الزب طوال الليل خاصة و ان ابي نياك و اعلم انه كان يصطاد البنات لانه كان تاجر و له عديد الصداقات . و صرت احيانا ارى فخذها حين تجلس واحيانا ارى صدرها حين تميل او تنحني و طبعا كان الامر يقودني مباشرة الى الحمام لاحلب زبي و اخرج شهوتي و لم اكن اعلم ان زوجة ابي تحبني و هي تريد زبي و لم اكن اعلم انها شهوانية و ان زب ابي لم يكن يكفيها و حتى حين كانت تحدث بيننا احتكاكات كنت اشعر بالخجل لكني كنت مصرا جدا على ان انيكها و اذوق ذلك الكس الذي ينيكه ابي
و ذات مرة تسللت الى غرفة نومها حين خرج ابي ليشتري الخبز و الحليب في الصباح الباكر و رايتها نائمة عارية تمام و لم تنتبه لوجودي و اخرجت زبي و حاولت الاستمناء على صدرها و زوجة ابي تحبني و لكن انا لم اكن اعلم بنواياها . و اخرجت زبي و بدات احلبه و اان انظر الى بزاز حلمتها واقفة و حمراء اللون و كس محلوق جميل جدا و فخذ مثير و انا احلب زبي لكني بسرعة كبيرة احسست اني على وشك القذف و انا لم يكن امامي من خيار اما ان اقذف على جسمها او فوق السرير او اخفي زبي و اتركه يقذف في ملابسي و لذلك اوقفت الاستمناء و اسرعت الى الحمام لاحلب شهوتي
و في ذلك اليوم اخذت قرارا ان انيك زوجة ابي مهما حدث خاصة لما رايتها عارية تماما و رايت حلمات بزازها و صرت اتعمد كلما اراها احك زبي و المسه حتى ينتصب حتى اجعلها تلاحظ انتصاب زبي و تفهم اني اريد ان انيكها . و لم يكن الامر يحتاج لكل ذلك لان زوجة ابي تحبني و كانت متشوقة لزبي اكثر مني و تريد ان تمارس الجنس معي بقوة و حرارة حيث جاءت الفرصة الثانية التي كانت ساخنة اكثر و يومها مارسنا الجنس و اخيرا ذقت كس زوجة ابي و مارسنا سكس المحارم و ادخلت زبي كاملا في كسها حتى شبعت من النيك
في ذلك اليوم تاكدت ان زوجة ابي تحبني و تريد ان انيكها و يومها تغيرت نظرتي لها و صرت اشتهيها و صرت اتلصص على طيزها و حتى بزازها كلما تنحني و احيانا احلب زبي عليها و انا اتخيل اني انيكها و احيانا كنت اقف من خلفها دون ان تراني و العب بزبي . و حتى هي عرفت اني بدات انجذب اليها و كل ذلك و انا اهيج كلما انظر اليها حيث احسست انها تريد زبي اكثر مما اريد انا كسها و هكذا بدات اولى خطوات السكس بيننا حيث حدث اول احتكاك مع زوجة ابي و انا كنت اريد فتح الثلاجة لاخراج قارورة الماء و هي ارادت ان تساعدني لالتفت اليها و اجد صدرها على صدري و كسها على زبي
يومها حاولت تقبيلها مباشرة من الشفتين و لكنها بخبثها تحاشتني و تركت رائحتها عالقة في انفي و زبي منتصب و شهوتي قوية جدا و لم اكن اعرف نا زوجة ابي تحبني و تريد مني مبادرات اكثر . و جلست اشرب امامها على الطاولة و هي تنظر الي بذوبان كبير جدا و انا انظر الى جسدها الممتلئ و طيزها المدور مع اهدابها المثيرة و اردافها ثم تبسمت لها و ردت ابتسامتي و اخبرتها انها جميلة و ابي محظوظ بها و لحظتها فهمت اني اتغزل بها و اريد ان انيكها فاقتربت مني و قالت انت ايضا جميل و اي فتاة ستكون محظوظة معك و حين انحنت كانت بزازها ظاهرة
و نظرت الى بزازها البيضاء و زاد زبي انتصابه اكثر ثم حاولت لمس بزازها لكنها قامت مرة اخرى و اشارت لي باصبعها ان اتبعها و لحظتها تاكدت انها تحب الزب و زوجة ابي تحبني و تريد ان انيكها . و قمت مسرعا خلفها الى الغرفة وحين دخلت هممت بالهجوم عليها و لكنها دفعتني و طلبت مني ان اراقبها ما الذي ستفعله و بدات ترقص امامي رقص مثير و هي تقوم بالتعري الساخن جدا و تخلع ثيابها قطعة قطعة و اان اغلي و اهيج و زوجة ابي تحبني و تجعلني في احلى لحظاتي الجنسية الى ان صارت امامي عارية تماما و بزازها ظاهرة بالحلمات و كسها المحلوق عاري تماما و انا في قمة الهيجان الجنسي
و حين التصقت بها و بدا الاحتكاك كنت حارا و ساخنا جدا حيث بدات امص حلمة البزاز و يدي على الكس تداعبه بينما كان زبي منتصب كانه زب حمار و واقف بقوة حتى قربته من كس زوجة ابي ثم بدات ادخل زبي في كسها و كان كسها جد ساخن و شهي جدا و لزج . و بدات ادفع زبي الى الامام و الى الخلف و اان غير مصدق اني انيك زوجة ابي و امارس معها سكس المحارم و زوجة ابي تحبني و قد فتنت ايضا بزبي لما ادخلته في كسها و بدات بيننا اقوى مغامرة جنسية و احلى سكس من ذلك الكس الشهي
و مهما قلت لكم ان زوجة ابي تحبني و تحب زبي فلن اقدر على وصف حرارتها فهي حين رات امامها زبي الواقف امسكته بيدها و اخرجت لسانها و كانت تمص و ترضع بحرارة غريبة جدا و انا واقف امامها . و تعتر زوجة ابي و اان نظرت الى صدرها الممتلئ الجميل و بطنها المسطح الشهي و كسها الوردي الذي لا توجد عليه ادنى شعرة و حين كانت تمص زبي كنت انا امسكها م نراسها و اخبرتها اني اريد ان ادخل زبي في كسها فارتمت امامي و فتحت رجليها و قالت حبيبي ادخله ماذا تنتظر انا ايضا اريد زبك في كسي ارد منك نيكة حارة و ساخنة و قاسية
و دفعت زبي في كس زوجة ابي و كانت اجمل و احلى و الذ لحظة في حياتي حين كان الزب يدخل و يتحرك في كسها الى ان استقر كل زبي في كس زوجة ابي و انا وجدت نفسي اعانقها و اقبلها و كانني انا زوجها . و تاكدت ان زوجة ابي تحبني حين ادخلت زبي في كسها فقد كانت تتاوه بحرارة كبيرة و تطلب مني ان اتحرك بسرعة و اضخ زبي بقوة في كسها الضيق و اخبرتني ان زبي احلى من زب ابي و هو ما جعلني انيك بقوة اكثر و ادخل زبي بقوة و زوجة ابي كانت حارة جدا مثل كسها الساخن الذي كان يبلع زبي و يضمه بقوة و حرارة كبيرة
و كان السرير يهتز بنا و انا رغم اني كنت ذائب و زوجة ابي تحبني و زبي في كسها الا اني شعرت اني اخون ابي و لولا تلك الشهوة و جمال زوجة ابي لما فعلتها و لكن لما دخل زبي في الكس لم يعد امامي اي خيار . و بقيت ادخل و اخرج و احرك زبي بقوة وسرعة داخل كسها الى ان انفجر زبي و انا ادخله و كنت اقذف باقوى حرارة جنسية و احلى لذة في ذلك اليوم و شعرت ان زوجة ابي تحبني خاصة لما كنت اقذف و اتاوه بحرارة في اذنها و انا انيكها و زبي يخرج حليبه و عصير شهوته الساخنة داخل رحمها و في قلب كسها الساخن الشهي جدا
و كلما كان زبي يخرج قذفة و قطرة مني كنت انا اذوب اكثر و الشهوة تخرج مني مباشرة في رح زوجة ابي و هي تحضنني و ترتعش من اللذة الجنسية و زبي يخرج حمم المني الساخنة بقوة كانه مدفع . و عشت مع زوجة ابي احلى يوم في حياتي على الفراش الخاص بابي و تمتعت بزوجته كانني انا زوجها و حتى زوجة ابي تحبني و اصبحت تمارس معي الجنس و تخبرني انها تعشق زبي اكثر من زب ابي و لا تصبر علي لاني مازلت شابا وفحولتي اعلى من فحولة ابي الذي قارب الستين من عمره و زبه بدا يتعب
كثيرا ما كنت ارى زوجة ابي ترتدي فستان النوم حين يخرج ابي و يكون واضحا علييها انها كانت تاكل الزب طوال الليل خاصة و ان ابي نياك و اعلم انه كان يصطاد البنات لانه كان تاجر و له عديد الصداقات . و صرت احيانا ارى فخذها حين تجلس واحيانا ارى صدرها حين تميل او تنحني و طبعا كان الامر يقودني مباشرة الى الحمام لاحلب زبي و اخرج شهوتي و لم اكن اعلم ان زوجة ابي تحبني و هي تريد زبي و لم اكن اعلم انها شهوانية و ان زب ابي لم يكن يكفيها و حتى حين كانت تحدث بيننا احتكاكات كنت اشعر بالخجل لكني كنت مصرا جدا على ان انيكها و اذوق ذلك الكس الذي ينيكه ابي
و ذات مرة تسللت الى غرفة نومها حين خرج ابي ليشتري الخبز و الحليب في الصباح الباكر و رايتها نائمة عارية تمام و لم تنتبه لوجودي و اخرجت زبي و حاولت الاستمناء على صدرها و زوجة ابي تحبني و لكن انا لم اكن اعلم بنواياها . و اخرجت زبي و بدات احلبه و اان انظر الى بزاز حلمتها واقفة و حمراء اللون و كس محلوق جميل جدا و فخذ مثير و انا احلب زبي لكني بسرعة كبيرة احسست اني على وشك القذف و انا لم يكن امامي من خيار اما ان اقذف على جسمها او فوق السرير او اخفي زبي و اتركه يقذف في ملابسي و لذلك اوقفت الاستمناء و اسرعت الى الحمام لاحلب شهوتي
و في ذلك اليوم اخذت قرارا ان انيك زوجة ابي مهما حدث خاصة لما رايتها عارية تماما و رايت حلمات بزازها و صرت اتعمد كلما اراها احك زبي و المسه حتى ينتصب حتى اجعلها تلاحظ انتصاب زبي و تفهم اني اريد ان انيكها . و لم يكن الامر يحتاج لكل ذلك لان زوجة ابي تحبني و كانت متشوقة لزبي اكثر مني و تريد ان تمارس الجنس معي بقوة و حرارة حيث جاءت الفرصة الثانية التي كانت ساخنة اكثر و يومها مارسنا الجنس و اخيرا ذقت كس زوجة ابي و مارسنا سكس المحارم و ادخلت زبي كاملا في كسها حتى شبعت من النيك
في ذلك اليوم تاكدت ان زوجة ابي تحبني و تريد ان انيكها و يومها تغيرت نظرتي لها و صرت اشتهيها و صرت اتلصص على طيزها و حتى بزازها كلما تنحني و احيانا احلب زبي عليها و انا اتخيل اني انيكها و احيانا كنت اقف من خلفها دون ان تراني و العب بزبي . و حتى هي عرفت اني بدات انجذب اليها و كل ذلك و انا اهيج كلما انظر اليها حيث احسست انها تريد زبي اكثر مما اريد انا كسها و هكذا بدات اولى خطوات السكس بيننا حيث حدث اول احتكاك مع زوجة ابي و انا كنت اريد فتح الثلاجة لاخراج قارورة الماء و هي ارادت ان تساعدني لالتفت اليها و اجد صدرها على صدري و كسها على زبي
يومها حاولت تقبيلها مباشرة من الشفتين و لكنها بخبثها تحاشتني و تركت رائحتها عالقة في انفي و زبي منتصب و شهوتي قوية جدا و لم اكن اعرف نا زوجة ابي تحبني و تريد مني مبادرات اكثر . و جلست اشرب امامها على الطاولة و هي تنظر الي بذوبان كبير جدا و انا انظر الى جسدها الممتلئ و طيزها المدور مع اهدابها المثيرة و اردافها ثم تبسمت لها و ردت ابتسامتي و اخبرتها انها جميلة و ابي محظوظ بها و لحظتها فهمت اني اتغزل بها و اريد ان انيكها فاقتربت مني و قالت انت ايضا جميل و اي فتاة ستكون محظوظة معك و حين انحنت كانت بزازها ظاهرة
و نظرت الى بزازها البيضاء و زاد زبي انتصابه اكثر ثم حاولت لمس بزازها لكنها قامت مرة اخرى و اشارت لي باصبعها ان اتبعها و لحظتها تاكدت انها تحب الزب و زوجة ابي تحبني و تريد ان انيكها . و قمت مسرعا خلفها الى الغرفة وحين دخلت هممت بالهجوم عليها و لكنها دفعتني و طلبت مني ان اراقبها ما الذي ستفعله و بدات ترقص امامي رقص مثير و هي تقوم بالتعري الساخن جدا و تخلع ثيابها قطعة قطعة و اان اغلي و اهيج و زوجة ابي تحبني و تجعلني في احلى لحظاتي الجنسية الى ان صارت امامي عارية تماما و بزازها ظاهرة بالحلمات و كسها المحلوق عاري تماما و انا في قمة الهيجان الجنسي
و حين التصقت بها و بدا الاحتكاك كنت حارا و ساخنا جدا حيث بدات امص حلمة البزاز و يدي على الكس تداعبه بينما كان زبي منتصب كانه زب حمار و واقف بقوة حتى قربته من كس زوجة ابي ثم بدات ادخل زبي في كسها و كان كسها جد ساخن و شهي جدا و لزج . و بدات ادفع زبي الى الامام و الى الخلف و اان غير مصدق اني انيك زوجة ابي و امارس معها سكس المحارم و زوجة ابي تحبني و قد فتنت ايضا بزبي لما ادخلته في كسها و بدات بيننا اقوى مغامرة جنسية و احلى سكس من ذلك الكس الشهي
و مهما قلت لكم ان زوجة ابي تحبني و تحب زبي فلن اقدر على وصف حرارتها فهي حين رات امامها زبي الواقف امسكته بيدها و اخرجت لسانها و كانت تمص و ترضع بحرارة غريبة جدا و انا واقف امامها . و تعتر زوجة ابي و اان نظرت الى صدرها الممتلئ الجميل و بطنها المسطح الشهي و كسها الوردي الذي لا توجد عليه ادنى شعرة و حين كانت تمص زبي كنت انا امسكها م نراسها و اخبرتها اني اريد ان ادخل زبي في كسها فارتمت امامي و فتحت رجليها و قالت حبيبي ادخله ماذا تنتظر انا ايضا اريد زبك في كسي ارد منك نيكة حارة و ساخنة و قاسية
و دفعت زبي في كس زوجة ابي و كانت اجمل و احلى و الذ لحظة في حياتي حين كان الزب يدخل و يتحرك في كسها الى ان استقر كل زبي في كس زوجة ابي و انا وجدت نفسي اعانقها و اقبلها و كانني انا زوجها . و تاكدت ان زوجة ابي تحبني حين ادخلت زبي في كسها فقد كانت تتاوه بحرارة كبيرة و تطلب مني ان اتحرك بسرعة و اضخ زبي بقوة في كسها الضيق و اخبرتني ان زبي احلى من زب ابي و هو ما جعلني انيك بقوة اكثر و ادخل زبي بقوة و زوجة ابي كانت حارة جدا مثل كسها الساخن الذي كان يبلع زبي و يضمه بقوة و حرارة كبيرة
و كان السرير يهتز بنا و انا رغم اني كنت ذائب و زوجة ابي تحبني و زبي في كسها الا اني شعرت اني اخون ابي و لولا تلك الشهوة و جمال زوجة ابي لما فعلتها و لكن لما دخل زبي في الكس لم يعد امامي اي خيار . و بقيت ادخل و اخرج و احرك زبي بقوة وسرعة داخل كسها الى ان انفجر زبي و انا ادخله و كنت اقذف باقوى حرارة جنسية و احلى لذة في ذلك اليوم و شعرت ان زوجة ابي تحبني خاصة لما كنت اقذف و اتاوه بحرارة في اذنها و انا انيكها و زبي يخرج حليبه و عصير شهوته الساخنة داخل رحمها و في قلب كسها الساخن الشهي جدا
و كلما كان زبي يخرج قذفة و قطرة مني كنت انا اذوب اكثر و الشهوة تخرج مني مباشرة في رح زوجة ابي و هي تحضنني و ترتعش من اللذة الجنسية و زبي يخرج حمم المني الساخنة بقوة كانه مدفع . و عشت مع زوجة ابي احلى يوم في حياتي على الفراش الخاص بابي و تمتعت بزوجته كانني انا زوجها و حتى زوجة ابي تحبني و اصبحت تمارس معي الجنس و تخبرني انها تعشق زبي اكثر من زب ابي و لا تصبر علي لاني مازلت شابا وفحولتي اعلى من فحولة ابي الذي قارب الستين من عمره و زبه بدا يتعب