مكتملة اسرار الشهوة حتي الجزء الخامس (1 مشاهد)

ق

قيصر ميلفات

عنتيل زائر
غير متصل
قصة اسرار الشهوة

..............
الجزء الأول
..............

تحية طيبة لـ كل قراء منتدي العنتيل الأعزاء.. الجديد فى القصة بتاعتنا المرة دي انها قصة حقيقة وحدثت بالفعل.. هحاول علي قد مقدر اكتب القصة واشرح كل شي حدث بـ منتهي المصداقية والشفافية مع تغيير الأسماء

بداية قصتي كالعادة

عمري مكنت مقتنع بنظرية المؤامرة , عمري مكنت مصدق أن الإنسان ممكن بسبب شهوته يضيع نفسه ويأذي كل اللي حوليه ويكون سبب فى دمار نفسه وأهل بيته وكل الناس اللي بتحبه , بس بردك دايما مقتنع إن الجزاء من جنس العمل يعني لو عملت خير فى حياتك اكيد طبعا هييجي الوقت اللي يتردلك الخير دة والعكس صحيح لو عملت شر فى دنيتك لازم هتلاقي الشر دة فى طريقك دايما , ومقتنع تماما أن أوقات كتير الصدف اللي بتحصل لينا فى حياتنا بتكون سبب فى تغيير حياتنا تغيير شامل
الحياه دايما فيها أوقات بتفرحنا وأوقات تانية بتيجي علينا وتكون سبب حزننا ومبنبقاش عارفين هل هنقدر نستحمل ونقاوم؟ هل هنقدر نرجع نعيش حياتنا ونسترجع طاقتنا مرة تانية ولا الحياة هتقف على كدة؟
لازم نحاول مرة واتنين والف مش مع أول واقعة نقف ونستسلم , لا طبعا لازم نستجمع قوتنا ونركز مرة تانية عشان نقدر نكمل حياتنا ودة اللي هنشوفه فى قصتنا.
..............

تدور احداث القصة فى احدي ارياف مصر , قرية بسيطة , اغلبية الناس هناك تتميز بالطيبة والاحترام

..............

ابطال القصة

..............

اولا: أسرة الحاج ابراهيم

الزوج: الحاج ابراهيم 61 عام.. من كبار البلد والجمعيات الخيرية وله مزارع واراضي ومواشي
الزوجة: مدام هدي 55 عام.. تعمل فى العقارات ( بيع وشراء الوحدات السكنية والأراضي ) ومسؤلة عن تسجيلات اراضي الفلاحين بالبلد
لديهم 4 ابناء وحفيدين
احمد: 29 عام.. وزوجته ياسمين 26 عام.. وابنهم منصور 6 اعوام
محمد: 28 عام.. وزوجته ندي 24 عام.. وابنهم معاذ 5 اعوام
وكلهم عايشين في بيت واحد

ثانيا: أسرة الحاج بلال أبويا

ابي: الحاج بلال 47 عام.. رجل ثري ولديه محلات اقشمة ع اعلي مستوي داخل وخارج البلد
امي: مدام اميرة.. 45 عام.. ربة منزل
اختي: ايمان 25 عام.. متزوجه من منتصر 33 عام.. مش مخلفين والموضع دة عامل مشاكل كتير بينهم
انا عادل ابلغ من العمر 23 عام.. خريج كلية تجارة.. مهتم بلعب الملاكمة ودة اللى خلانى اهتم بجسمي جدا
وكلهم عايشين فى بيت واحد بردك

كانت تربط علاقة قوية جدا بين الحاج ابراهيم والحاج بلال.. برغم فرق السن اللى بينهم بس الاتنين كانوا دايما مع بعض وبيساندوا بعض فى كل حاجة
..............

كانت اسرة الحاج ابراهيم متعودين دايما ياكلوا على سفرة واحدة مع بعض.. سهير الشغالة كانت فى المطبخ بتجهز الفطار كالعادة.. الأكل جهز وحطته على السفرة وكان الكل موجود إلا مدام هدي

الحاج ابراهيم: اومال فين امكم يا ولاد
ندي: انا لسا كنت عندها فى الأوضة بس هيا مش هتاكل معانا.. هتريح شوية عشان دماغها مصدعة شوية
الحاج ابراهيم: يعني مش هتروح شغلها النهاردة ولا ايه ؟
ندي: مش عارفه يا عمي بس هيا قالتلى اصحيها كمان ساعتين
الحاج ابراهيم: طيب ماشي وابقوا طمنوني عليها عشان انا لازم امشي دلوقتي عشان متاخرش

قام الحاج ابراهيم عشان يلحق يروح للجمعية الخيرية لانى فى حجات ضرورية لازم يعملها بنفسه هناك.. والأولاد كلوا وقاموا يغسلوا ايدهم وبعدين قاعدوا فى الصالون

احمد: الشاي اتاخر ليه يا جدعان.. عاوزين نلحق نشرب شوية شاي قبل منمشي
ياسمين: دقيقة واحدة يا حبيبي وهيكون جاهز.. الدنيا مش هطير يعني
احمد: عشان منتأخرش ع المشوار بتاعتنا.. ونلحق نخلص اللي الحاج عاوزه
محمد: صحيح يا احمد هو الدكتور شاف البهيمة اللى كانت تعبانة امبارح بليل ولا لا
احمد: ايوة يعم انا روحتله البيت جبته بنفسي وروحنا شوفنا البهيمة وكشف عليها وطمني متقلقش انتا يا اخويا
محمد: طيب كويس ومتنساش صحيح نبقا ناخد معانا الخلطة عشان نحطلهم منها فى الأكل
احمد: تمام واحنا ماشيين نبقا ناخدها.. فى يبنتي الشاي
ياسمين: اهو امسكوا الشاي بقا جاهز.. هتحتاجو حاجة تاني
احمد: لا روحي انتي بقا شوفي اللى وراكي

ياسمين مشيت وراحت تعمل اللى وراها.. احمد واخوه شروا الشاي بعدين قاموا وخدوا معاهم الخلطة والحجات اللى هتلزمهم للبهايم بتاعتهم
..............

انا قاعد مع ابويا الحاج بلال فى قلب الدوار من جوه

الحاج بلال: كنت فين امبارح يابني وراجع متاخر كدة
انا: كان ورايا تمرينة ملاكمة يا حاج وانتا فاهم ان انا مهتم بالموضوع دة جدا.. وكنت قاعد شوية مع الكوتش بتاعنا
الحاج بلال: يابني بلاش التاخير بتاع كل شوية دة.. انتا عارف انا بخاف عليك ازاي
انا: يا حاج انا خلاص مبقتش صغير على الكلام دة.. انا مش فاهم انتا ليه بتعاملنى ع اني لسا صغير
الحاج بلال: مش القصد يابني.. كل اللى اقصده انك تخلي بالك ع نفسك
انا: متخفش عليا.. ابنك اسد فى اي مكان
الحاج بلال: اهو دة اللى انتا شاطر فيه.. المهم عاوزك تروح النهاردة لعمك الحاج ابراهيم تديلوا شوية الأوراق دي عشان هو عاوزهم ضروري النهاردة
انا: اوارق دي يا حاج
الحاج بلال: دا شوية اوراق تخص الجمعية الخيرية بتاعته لسا مخلصهاله امبارح وملحقتش اوديهاله
انا: خلاص ماشي.. هو بيكون فى البيت امتا
الحاج بلال: امسك الورقة دي هتلاقي فيه رقمه انا كاتبهولك.. ابقا كلمه انتا بقا وشوف هتقابله امتا وخلاص
انا: عنيا الاتنين يا حاج حاضر اللى تؤمر بيه.. اومال فين البت ايمان مش باينة هيا ولا جوزها
الحاج بلال: اختك فوق في أوضتها وجوز اختك راح على شغله
انا: طيب هطلع اطمن عليها وبعدين اخدلى دش حلو كدة وبعدين ابقا ارن ع عم الحاج ابراهيم
الحاج بلال: ماشي بس اهم حاجة متنساش
انا: حاضر يا حاج

سبت ابويا وطلعت اطمن ع اختي لاني مشوفتهاش بقالى يومين تقريبا.. طلعت لـ الأوضة بتاعتها هيا ومنتصر جوزها وخبضت على الباب

انا: ممكن ادخل يا ايمان
ايمان: تعالى يا عادل خش واقفل الباب وراك
انا: مالك يبنتي بقالك يومين مش بشوفك ومش بتخرجي من الأوضة بتاعتك.. ليه كل دة
ايمان: يعني مش عارف.. يعني هو انتا هتجدد ع منتصر
انا: موضوع الخلفة بردك؟
ايمان: ايوة طبعا هو فى غير الموضوع دة اللى بينكد عليا بسببه
انا: يبنتي وحدي **** كدة.. الخلفة والاولاد دي بتاعه **** احنا ملناش دخل فيها
ايمان: هو بقا مش قادر يصبر وعاوز يخلف باي طريقة وكل شوية يقولي احنا بقالنا 5 سنين متجوزين ولسا مخلفناش.. وانتا فاهم بقا بيزلني عشان العيب مني
انا: يزلك!! دا لا عاش ولا كان اللى يزلك وانا ع وش الدنيا هو انهبل ولا ايه
ايمان: مش عارفه يا عادل انا مبقتش عارفه افكر خالص ودماغى متلغبطة بقا معقولة هو دة منتصر اللي انا حبيته
انا: يا حبيبتي هو بس معزور شوية وهو بيحبك وبيموت فيكي وانتى عارفه كدة كويس هو انا اللي هقولك يعني
ايمان: اصل انتا متعرفش اللى حصل
انا: خير يابنتي حصل ايه. قلقتيني
ايمان: (بدموع) منتصر عاوز يجوز عليا
انا: انتي بتقولي ايه يابنتي مين اللي قالك الكلام دة.. اكيد لا طبعا انتي عارفه إن هو بيحبك
ايمان: هو يا اخويا اللى قالى بنفسه امبارح.. وقالى مليش دعوة انا نفسي اخلف وصبرت عليكي كتير.. يرضيك يا عادل اختك يتعمل معاها كدة
انا: لا طبعا ميرضنيش.. طيب وانتي ناويه ع ايه
ايمان: انا لا يمكن اسمح بكدة.. ولو هو مصمم انه يجوز ويخون حبنا يبقا يطلقني
انا: طيب اهدي وفكري واحدة واحدة وعايزك تعرفي حاجة إن اي قرار هتاخديه انا هقف معاكي فيه
ايمان: انا خلاص خدت قراري.. مدام هو مصمم ع الجواز ومصمم ينسي كل حاجة حلوة كانت بينا يبقا مفيش غير الطلاق اللى هيريحني
انا: يابنتي بلاش تسرع.. فكرى براحتك
ايمان: مفهاش تفكير يا ابن ابويا.. خلاص كل حاجة انتهت وانا مش هرضي غير بـ الطلاق
انا: حد يعرف بالموضع دة
ايمان: لا انا مقولتش لحد غيرك
انا: طيب روقي ومتشليش هم اى حاجة.. اخوكي جمبك.. انا هكلم مع ابويا وامي فى الموضوع دة النهاردة وهنشوف حل متقلقيش

طبطبت ع اختي وبوست راسها وبعدين قومت دخلت الأوضة بتاعتي خدت دش وغيرت هدومي.. بس افتكرت إني مرنتش ع الحاج ابراهيم.. جبت الورقة من جيب البنطلون ورنيت عليه

انا: الو عم الحاج ابراهيم معايا
الحاج ابراهيم: ايوة يا ولدي مين معايا
انا: معاك عادل ابن الحاج بلال يعم الحاج
الحاج ابراهيم: اهلا.. ازيك يا غالى يا ابن الغالى.. عامل ايه واخبار الجماعة ايه
انا: كلنا بخير ونحمده ع كل حال
الحاج ابراهيم: طيب تمام.. خير يا ابني مش عوايدك ترن عليا.. خير في ايه
انا: خير يعم الحاج.. ابويا جهزلك الورق اللى يخص الجمعية الخيرية بتاعه حضرتك.. شوف بقا اقابلك امتا عشان اديك الأوراق
الحاج ابراهيم: طيب كويس.. بص انا هروح البيت ع العصر كدة اول مروح هرن عليك عشان تيجي ونقعد نشرب الشاي سوا
انا: ماشي يعم الحاج حاضر
الحاج ابراهيم: وسلملي ع ابوك كتير وقوله الف شكر ونردهاله فى الأفراح
انا: لا شكر ولا حاجة احنا واحد واهل يعم الحاج
الحاج ابراهيم: **** يبارك فيك يابني
انا: **** يخليك ****.. عن اذنك بقا يا حاج
الحاج ابراهيم: اتفضل يا ابني مع الف سلامة
..............

الحاج بلال راح ع اهم واكبر محل عنده فى البلد لانه مكنش راح هناك بقاله أسبوع.. دخل وسلم ع رجالته وبعدين قعد ع المكتب بتاعه

الحاج بلال: ايه اخبار الشغل يا رجاله
شوقي: كله تمام يا حاج بس الاستاذ مرتضي كان عاوزك ضروري
الحاج بلال: هبقا اكلمه كمان شويه.. فى نقص عندكم فى اي انواع من القماش ؟
شوقي: لا يا حاج متقلقش احنا عاملين حسابنا فى كل حاجة
الحاج بلال: طيب كويس يا شوقي.. ولو احتاجتوا اي حاجة مفتاح المخزن معاك طبعا بس اه حاجة تشوفوا القطع اللى ممكن تحتاجوها الفترة الجاية عشان توفروها لاني الايام الجاية صعبة
شوقي: متقلقش يا حاج احنا هنا كلنا شغالين بـ ايدنا وسننا ومركزين ع كل حاجة
الحاج بلال: طيب على البركة.. ابعتلى حد يجبلي فنجان قهوة دلوقتي
شوقي: من عنيا الاتنين يا حاج.. دقيقة وتكون القهوة جاهزة

بعد شوية

شوقي: اتفضل يا حاج احلى قهوة.. صباح عسل
الحاج بلال: تسلم ايدك يا شوقي.. وريني كدة لما نشوف القهوة بوش ولا لا
شوقي: ههههه متقلقش هتلاقي وش القهوة منور
الحاج بلال: ههه مهو القهوة من غير وش مش هيبقا ليها لازمه.. لا جدع القهوة زي الفل
شوقي: احنا خدامينك يا حاج
الحاج بلال: متقولش كدة انتو كلكو هنا ولادي
شوقي: كتير خيرك يا حاج منتحرمش منك ****
الحاج بلال: طيب يلا روح كمل شغلك وشوف الناس اللى واقفة هناك دي عشان معطلكش
شوقي: طيب يا حاج عن اذنك يا معلم

التليفون بتاع المحل رن

الحاج بلال: السلام عليكم.. مين معايا
المتصل: معاك مرتضي يا حاج بلال
الحاج بلال: اهلا وسهلا يا محترم.. اخبارك ايه.. معلش مقصر معاك بس الظروف اليومين دول صعبه شويه
مرتضي: خير يا حاج متقلقش.. وانا بخير ونحمده ع كل حال
الحاج بلال: خير.. قالولى انك سألت ورنيت عليا كتير
مرتضي: كنت محتاج كزا نوع كدة من قطع القماش بس قبل الأسبوع الجاي
الحاج بلال: من عنينا.. ابقا تعالى النهاردة العصر تنورنا فى المحل ونشرب الشاي سوا.. وخد اللى يعجبك المحل محلك بردك
مرتضي: بس معلش يا حاج انا مش معايا المبلغ متاح كامل دلوقتي.. فـ بتستأذنك ادفع نص المبلغ بتاع القماش والنص التانى كمان شهر
الحاج بلال: عيب يا جدع الكلام دة.. الحاجة حجتك هنا وبكلم بجد مش بهزر.. وخلى الفلوس دلوقتي كلها ولما تجهز و**** يفكها عليك ابقا ادفع براحتك
مرتضي: **** يخليك لينا يا حاج انتا بصراحة بتكسفني بكلامك دة
الحاج بلال : متقولش الكلام الاهبل دة.. احنا واحد واحنا عنينا.. ابقا تعالى زي مقولتلك كدة ومتقلقش
مرتضي: خلاص على ميعادنا يا حاج.. عن اذنك بقا معا السلامة
..............

مدام هدي كانت صحيت ودخلت خدت دش وغيرت ونزلت عشان تروح شغلها.. ومشيت على الشغل علطول بعد م سلمت ع زوجات اولادها.. قعدت ع مكتبها وكانت موجودة صاحبتها هبه

هبه: مالك يا هدي.. مش عوايدك يعني تفضلي قاعدة ساكتة كدة
هدي: شوية مشاكل فى البيت ومخنوقة منها
هبه: مع جوزك بردك ولا ايه
هدي: ايوة طبعا هو في مشاكل بتحصل غير معاه هو.. انا خلاص زهقت وقرفت بجد من العيشة دي
هبه: طيب بس اهدي كدة وروقي نفسك الدنيا ش مستهلة كل دة يا حبيبتي
هدي: مهو انتي متعرفيش حاجة اصلا.. متعرفيش يعني ايه عايشة معاه ولا اكني عايشة.. انا فى دنيا وهو فى دنيا تانية خالص.. مهملني بطريقة كبيرة اوي يا هدي.. معاملة معايا على قد السؤال وبس ووقت الأكل وشكرا على كدة.. وكل شوية بقا ينكد عليا بكلامه اللى يسد النفس ويفضل يقولي انتي كبرتي وعجزتي وبقيتي حاجة.. انا زهقت بجد
هبه: ينيله راجل خايب.. بقا حد يقول لمراته كدة.. بس سيبك منه ومن كلامه وعيش حياتك وبصي لنفسك فى المراية.. انتي مش وحشه انتى زى القمر ومتحطيش نفسك فى دايرة انك خلاص كبرتي.. ممكن اسألك سؤال
هدي: اتفضلي اسألى
هبه: بأمانه كدة ومن غير كسوف.. اخر علاقة جنسية بينكم كانت امتا
هدي: علاقة!! هتصدقي لو قولتلك بقاله اكتر من سنة ونص منمناش مع بعض.. دا غير انى مبسمعش منه كلمة حلوة يقولها ليا خالص
هبه: احيييه على دا راجل.. طيب وانتى مستحملة كدة ازاي بس
هدي: اعمل ايه بس اهو بصبر نفسي بنفسي وخلاص.. انا كان نفسي يهتم بيا ويديني حقوقي مش اكتر من كدة
كان نفسي يفهم اني ست وليا مشاعر واحاسيس.. كان نفسي أحس بقيمتي واحس اني ست مرغوب فيها مش مجرد هيكل وخلاص

وبدأت هدي فى عياط هستيري لانها حست بكسرتها بجد وحست انها لهاش قيمة فى نظر جوزها اللى المفروض انه يشيلها فى عينه.. هبه خدتها فى حضنها وطبطبت عليها

هبه: بس خلاص.. دموعك دي غالية انها تقع عشانه اصلا.. وحياتي عندك خلاص بقا اهدي كدة وانا جمبك اهو مش هسيبك
هدي: مش بايدي يا هبه.. انا معوزة ونفسيتي مكسورة خالص
هبه: طيب بس روقي وهو **** يهديهولك ****.. ارجعي افرحي تانى زى زمان وبصي ع نفسك.. ومتسبيش نفسك للزمن يكسرها ويدفنها فى التراب.. انتي جميلة وزي القمر
هدي: انا مبقتش عارفه اخد قرار وفى الوقت مش قادرة استحمل كدة
هبه: طيب جربي تسمعي كلامى بس.. ارجعي لنفسك وارجعي اهتمي بنفسك تانى ومتفكريش فى اى حاجة تضايقك ولا تعكر مزاجك وانتى هتلاقي حياتك بدأت تتغير وتتحسن مع الوقت
هدي: بحاول ع قد مقدر.. المهم خلينا نرجع لشغلنا ونشوف ورانا ايه.. انا هقوم اغسل وشي وارجعلك تاني
..............

الحاج ابراهيم كان قاعد ف الجمعية الخيرية وكان بيمضي ع شوية اوراق.. وبعدين بص ف الساعة كانت 2 الظهر.. افتكر إن المفروض انا هاجي اقابله فى بيته العصر.. طلع تليفونه ورن ع ابويا الحاج بلال

الحاج ابراهيم: الو.. ايوة عامل اي يا بلال يا اخويا
الحاج بلال: انا بخير يا حاج ابراهيم.. الواد بعتلك الأوراق
الحاج ابراهيم: الف شكر يا محترم.. **** يقدرني واردلك جمايلك دي
الحاج بلال: جمايل ايه يا راجل متقولش الكلام دة احنا اهل
الحاج ابراهيم: هو دة العشم بردك..وعلى العموم المفروض ابنك عادل كان هيجيلي العصر نشرب الشاي سوا ويديني الأوراق.. بس رن عليه بقا وعرفه ميجبهش العصر ولا حاجة.. واعملوا حسابكم انكم معزومين عندنا ع العشا النهاردة وابقا هاتو الأوراق معاكم وخلاص
الحاج بلال: ملهوش لازمة العشا يا جدع.. اهم حاجة اننا اطمنا عليك وبس
الحاج ابراهيم: يا راجل انا عاوز نجمع كلنا ونقعد شوية واهى فرصة وجت
الحاج بلال: خلاص ع البركة وانا هرن ع الواد عادل اعرفه كل حاجة
الحاج ابراهيم: طيب تمام.. مع السلامة ومنتركم النهاردة بليل بقا
الحاج بلال: سلام يا حاج..مع السلامة

الحاج بلال قفل التليفون مع الحاج ابراهيم ورن عليا

ابويا: ايوة يا عادل.. انتا فين كدة
انا: فى البيت وشوية كدة ع العصر وهروح للحاج ابراهيم ابعتله الأوراق
الحاج بلال: طيب كويس انك لسا مروحتش.. خلاص بقا يابني متروحش دلوقتي
انا: ليه بس كدة يا حاج
الحاج بلال: احنا معزومين كلنا ع العشا النهاردة بليل عند عم الحاج ابراهيم وهنبقا نديله الأوراق هناك بقا
انا: هو اللى قالك يعني
الحاج بلال: ايوة يابني هو لسا قافل معايا حالا.. وقالى ارن عليك اعرفك عشان هو اصلا هيتأخر شوية فى الشغل
انا: خلاص ماشي.. طب كويس اني مكنتش خرجت بقا
الحاج بلال: خلاص عرف بقا الجماعة اللى عندك عشان يكونوا عاملين حسابهم
انا: حاضر يا حاج.. صحيح انا عاوزك فى موضوع مهم كدة بس لما ترجع بقا
الحاج بلال: خير يابني فى ايه قلقتني
انا: لا متقلقش ولا حاجة دا موضوع خير
الحاج بلال: طيب متحكي مستني ايه.. اكلم
انا: لا مش هينفع هنا لا ترجع بالسلامة نبقا نكلم براحتنا بقا
الحاج بلال: طيب ماشي ع العموم انا شوية كدة وهرجع
انا: تيجي بالف سلامة.. مع السلامة
الحاج بلال: سلام
..............

... منزل الحاج ابراهيم ...

ياسمين كانت قاعدة مع ندي قدام التلفزيون والتليفون الأرضي اللى فى البيت رن قامت ياسمين عشان تلحق ترد وراحت ردت ع التليفون ورجعت

ندي: مين اللى كان بيرن
ياسمين: دا عم الحاج
ندي: خير فى حاجة ولا ايه
ياسمين: اها بيقول إن الحاج بلال واسرته معزومين عندنا النهاردة.. فبيقولي نقوم انا وانتى ونساعد البت سهير ونجهز اكل يشرف عشان العزومة
ندي: دا وقته انا كنت عاوزة اكمل المسلسل
ياسمين: قومي يا حلوة قومي.. خلينا نشوف ورانا ايه مش وقت مسلسل وزفت
ندي: لا اهدي كدة دا متبقي ربع ساعة والحلقة تخلص.. هنسمعها وبعدين نقوم نعمل كل حاجة بقا متبقيش رخمة كدة
ياسمين: طيب يا اختي انتي حرة اهو لو عمي جه وملقاش الأكل جهز هيطلع عنينا احنا الأتنين
ندي: متقلقيش هنكون جهزنا وظبطنا كل حاجة

بعد حوالى ربع ساعة المسلسل كان خلص.. قامت ياسمين وقفلت التلفزيون

ياسمين: قومي بقا يا اختي اهو المسلسل خلص.. خلينا نلحق نجهز الأكل عشان الضيوف
ندي: ضيوف مين يا بنتي دا الحاج بلال هو وعمي زى الأخوات واكتر
ياسمين: ايه يابت الفلسفة اللى نزلت عليكي مرة واحدة دي.. منا عمالة اقولك اتنيلي قومي من بدري ولا لسا فاكرة دلوقتي انهم زي الأخوات
ندي: هههههه مش كنت بسمع المسلسل بقا
ياسمين: كنتي اسمعيها في اي وقت تانى.. فى الإعادة مثلا ولا حاجة
ندي: اسكتي مهيا دي كانت الإعادة
ياسمين: هههههههه طيب يلا بينا بقا نخش المطبخ عشان نجهز انا وانتي وسهير الأكل
ندي: يلا بينا
.............

انا كنت قاعد فى البيت مبعملش اي حاجة.. قولت فرصة مدام بليل كدة كدة معزومين برة.. خرجت وروحت قعدت ع الكافيه وندهت ع رفعت

انا: ازيك يا رفعت
رفعت: بخير يا دولا.. اخبارك ايه يابني مختفى بقالك فترة
انا: شوية مشاغل بقا.. بس اهو أول مفضيت جيت ع القهوة علطول ههههههه
رفعت: تيجي تنور يعم فى اي وقت
انا: حبيبي.. طيب هاتلي ال...
رفعت: فنجان القهوة الزيادة بتاعك ومعاها كوباية المايه
انا: ههههههه تعجبني وانتا مركز كدة
رفعت: هيا عشرة يوم يعم.. يلا عن اذنك بقا هروح اجهزلك طلبك بقا

مشي رفعت وانا فضلت ماسك التليفون بتاعي وداخل ع النت وعمال أقلب ع الفيس وكنت بكلم عفيفي صاحبي ع الماسنجر

انا: ايه ياض عاوزين نخرج انا قاعد في الكافيه هنا اهو
عفيفي: رفعت خليها بليل بقا عشان انا فى مشوار كدة
انا: احا بليل مش هينفع انا معزوم برة عند واحد صاحب أبويا
عفيفي: دا ايه الحظ الفقر دة.. طب نتقابل بكرة ولا ايه الدنيا
انا: طيب لو كدة بقا نبقا نكلم الشلة ونطلع ع البلاستيشن واهو القعدة هناك بتبقا حلوة
عفيفي: عادي اللي يعجبكوا.. كلمهم وابقا عرفني هتعملوا ايه عشان اعمل حسابي انا كمان
انا: خلاص اشطا

فى الوقت كان جه رفعت بـ الطلب بتاعي

رفعت: اتفضل يا دولا قهوتك اهي وادعيلي بقا
انا: بدعيلك من غير حاجة متقلقش.. **** يقويك يا صحبي
رفعت: تسلملي يا غالي.. ال صحيح معكش دقيقة اكلم اللى هييجي يستلم مني الشيفت
انا: اها طبعا يا صاحبي خد ال...
رفعت: طب خلاص هو وصل اهو بالسلامة.. الف شكر يا دولا
انا: لا شكر ع واجب يا صاحبي وبعدين انا معملتش حاجة
رفعت: حبيبي يا عدول تسلملي يا معلم

فضلت قاعد شوية فى الكافية لحد م شربت فنجان القهوة وقعدت شوية ع النت بعدين قومت عشان اروح
.............

الي اللقاء في الجزء الجديد




قصة اسرار الشهوة

..............
الجزء الثاني
..............


الحاج ابراهيم: ايوة يا هدي.. انتي هتتاخري النهاردة فى الشغل ولا حاجة
هدي: شوية كدة يا حاج عشان فى حجات مهمة بنعملها هنا
الحاج ابراهيم: طيب متتاخريش بقا النهاردة
هدي: ليه يا حاج خير فى حاجة ولا ايه
الحاج ابراهيم: الحاج بلال واسرته معزومين عندنا ع العشا النهاردة
هدي: طيب منا هكون جيت.. انا مش هتاخر للوقت دة يعني
الحاج ابراهيم: انا بقول بس عشان تخلى البنات يعملوا اكلة كويسة للناس وانتي تظبطي الدنيا هناك بقا
هدي: حاضر انا شوية وهمشي
الحاج ابراهيم: طيب تمام وانا هخلص اللى ورايا هنا واجيلكوا.. مع السلامة
هدي: سلام

مدام هدي قعدت فى المكتب وخلصت اللى وراها ونزلت عشان تشتري شوية فاكهه من السوق اللى كان زحمة اوي النهاردة

هدي: بعد إذنك كنت عاوزة 3 كيلو موز و2 كيلو تفاح
البائع: عنيا الاتنين حاضر
هدي: بس يكونوا حلوين كدة ينوبك ثواب بلاش يكون مفعص وكدة
البائع: متقلقش طلبك عندي يا ست الكل عيوني.. ثواني بس اخلص الناس اللى قدامي دول
هدي: ماشي خد وقتك مفيش مشاكل

المحل كان زحمة جدا فى الوقت دة.. وفى الوقت اللى هدي كانت واقفة فيه مستنيه البياع يخلص الزباين اللى قدامه عشان يجبلها طلبها
حست بحد بيلزق فيها منا ورا.. فى الأول مكنتش مهتمه وقالت يمكن من الزحمة وميقصدش بس فجاة حست بحد بيحك فيها جامد وبصت بطرف عينها

شافت ولد شباب بتاع حوالى 20 سنة واقف لازق فى جسمها وايده بتحسس ع طيزها وزبره راشق فيها من ورا وكان واضح ان زبره كبير لانها حست بيه عشان كان لازق فيها اوي
كانت واقفة مصدومة ومش عارفه تتصرف ازاي.. والواد ايده عمال تحسس بطريقة واضحة ع ظيزها ومدام هدي من حركة ايده وزبره اللى راشقة فى طيزها كانت تايها خالص وسايحة من اللى بيحصل فيها
اول مرة من فترة كبيرة اوي اوي حد يقرب منها ويلمسها بـ الطريقة دي.. ومرجعتش لوعيها مرة تانية غير لما البياع نده عليها بس الولد فضل يحسس عليها بردك

البياع: طلبك يا ست الكل
هدي: اممم طيب اتفضل حسابك
البياع: خلي عنك خالص
هدي: كتر خير حضرتك.. عن اذنك

هدي لفت عشان تمشي وهيا فى قمة خجلها لما لفت وعينها جت فى عين الولد اللى كان واقف مع ابوه وامه وقبل متمشي كان نتشها بعبوص.. خلاها تنط من مكانها وهيا ماشية وكانت الطلبات اللى معاها هتقع منها.. وبعدين مشيت وروحت ع البيت
وهيا طول الطريق مش مصدقة اللى كان بيحصل فيها من شوية.. هيا كانت مصدومة من التصرف بس بينها وبين نفسها كانت فرحانه لانها محستش الشعور دة من فترة كبيرة اوي.. وعرفت إن لسا فيها الروح بمعني اصح
وفرحت اكتر لما شافت الواد ولقته سنه صغير.. شاب لسا فى بدايه شبابه وهايج ع ست خمسينيه فى العمر.. فـ دة لوحدة كان مخليها هايجة ع الأخر من اللى حصل
..............

انا: ازيك يا ماما
ماما: انا بخير يا حبيبي
انا: هو ابويا مجاش لسا ولا ايه
ماما: لا جه من شوية وهو دلوقتي فوق بيلبس هدومه وانا هقوم اجهز انا كمان اهو
انا: طيب وايمان ؟
ماما: سيبها براحتها يبني وخليها فى اللى هيا فيه دلوقتي
انا: ازاي يعني عوزانى اسيب اختي كدة فى الحالة دي.. بالعكس دا لازم تخرج وتمشي هوا وتقابل ناس تانية وتتكلم معاهم عشان تغير جو يا ماما
ماما: يا حبيبي هو انا اكره يعني بس هيا مش راضية
انا: طب هيا فين بس
ماما: اهى عندك فوق فى اوضتها اطلعلها يا اخويا

سبت ماما وطلعت وخبطت ع أوضة اختي وإستأذنت ودخلت وقفلت الباب ورايا

انا: ايه يا بت انتي مالك بقا احنا مش اكلمنا الصبح وخلصنا ولا ايه
ايمان: انا مليش نفس اخرج يا عادل خالص
انا: لا الكلام دة مينفعش هزعل منك بجد.. مينفعش تفضلي فى الأوضة بالشكل دة
ايمان: سبني بس شوية وانا هخرج اقعد معاكوا كمان شوية
انا: لا مفيش كمان شوية.. يلا قومي دلوقتي واحنا اصلا كلنا هنخرج كمان شوية
ايمان: نخرج ع فين انا مش هخرج
انا: لا هنخرج كلنا مع بعض.. وبعدين احنا رايحين عند ناس حبايبنا وهتشوفي اصدقائك ياسمين وندي ياستي وابقي اقعدي اكلمي معاهم.. انا عارف انك بتعزيهم اوي
ايمان: ماشي يا عادل خمسة كدة وهنزلكوا
انا: دلوقتي اهو.. قومي يلا خديلك دش كدة وغيري هدومك يا قمر عشان نبقا نمشي كلنا سوا
ايمان: طيب حاضر
..............

... موعد العزومة ...

جهزت ولبست هدومي ونزلت كان الكل بقا جاهز.. ركبنا العربية وروحنا ع بيت عم الحاج ابراهيم.. وصلنا البيت والناس استقبلونا أحسن استقبال بصراحه ودخلنا قعدنا فى أوضة الضيوف

الحاج ابراهيم: منورين يا حاج بلال انتا والأسرة الكريمة كلها
الحاج بلال: البيت منور بأهله وناسه يا اخويا.. مكنش له لزوم التعب دة خالص.. احنا مش اغراب
الحاج ابراهيم: ولا تعب ولا حاجة .. انتا مقامك غالى عندنا وبعدين البيت بيتكم واحنا هنا كلنا واحد
الحاج بلال: طبعا هيا عشرة يوم دا عمر بحاله
الحاج ابراهيم: **** يديم المعروف.. وانتي يا عادل عامل ايه فى حياتك
انا: بخير ونحمده ع كل حال
الحاج ابراهيم: اومال فين منتصر مجاش معاكم ليه
انا: لا دا جوز اختي مسافر تبع الشغل بتاعه
الحاج ابراهيم: **** يعينه ويقويه

فى الوقت دة دخلت مدام هدي بالحاجة الساقعة عشان تقدمها لينا

هدي: اتفضلوا بقا
الحاج بلال: بنفسك.. احنا جايين النهاردة نتعبك ولا ايه
هدي: لا تعب ولا حاجة.. دي حاجة بسيطة.. اخبارك ايه يا ام ايمان وحشاني اوي اوي
امي: انا بخير يا حبيبتي وانتي كمان ليكي واحشة كبيرة.. دا حتي البت ايمان كانت عاوزة تيجي تقعد شوية مع البنات بقالها كام يوم
هدي: تيجي تنور البيت ف اي وقت دا البيت بيتها يا حبيبتي

فضلنا قعدين مع بعض شوية نتكلم كلام على خفيف كدة لحد م الأكل جهز واتحط ع السفرة.. قعدنا كلنا نتعشا سوا وانا كنت قاعد جمب اختي وبصراحة الأكل كان كتير ومن جميع الأصناف.. خلصنا اكل وقمنا عشان كل واحد يغسل ايده وكدة

الحاج ابراهيم: معلش بقا يا جماعة اطلعوا الدور بتاعنا التاني غسلوا فوق لاني السباكة بتاعة الدور الارضي بايظة والواد السباك لسا هييجي بكرة يصلحها
الحاج بلال: مفيش مشاكل ولو كدة والواد السباك دة هيتأخر عليك.. اكلملك الواد مؤمن هو اللى كان مظبطلنا كل حاجة فى البيت
الحاج ابراهيم: طيب ومالو يا حاج ابقا كلموا ينوبك ثواب وخليه ييجي بكرة ولا حاجة
الحاج بلال: عنيا حاضر.. بكرة هتلاقي كل حاجة زي الفل
الحاج ابراهيم: طيب اتفضلوا بقا معايا ع فوق

طلعنا فوق عشان نغسل.. الحمام كان جمب أوضة نوم الحاج ابراهيم ومدام هدي بـ خطوتين كدة.. المهم غسلنا ونزلنا قعدنا تاني تحت , الستات قعدوا مع بعض واحنا الرجالة قعدنا فى جمب كدة مع نفسنا

ايمان: وحشني اوي يا بنات.. بس اخص عليكم بجد بقا مفيش مرة تيجو وتسألوا عليا او حتي تكلموني ع النت
ياسمين: معلش بقا بس النت فاصل بقالوا فترة لسا مشغلينوا من يومين او تلاتة تقريبا
ندي: ويا ستي متزعلش هنبقا نجيلك نقعد معاكي يوم فى وسط الأسبوع
ايمان: ياريت دا احنا بقالنا كتير مقعدناش ونكلم براحتنا مع بعض
ندي: خلاص متقلقيش هنظبط يوم كدة ونكلمك
ايمان: ماشي واخبار اولادكم ايه صحيح.. مشتفهمش يعني من ساعة م جيت
ندي: نايمين فوق من كتر اللعب والتنطيط طول اليوم ناموا
ايمان: هههههه **** يبارك فيهم ويحرصهم من عين الناس
ندي: **** يا حبيبتي. طب فكرتيني هقوم اطمن عليهم واشوفهم واصحيهم عشان لو هياكلوا ولا حاجة
مدام هدي فى الوقت دة كانت قاعدة بتكلم مع مدام أميرة.. ولما سمعت كلام ندي
هدي: خليكي انتي يا حبيبتي انا كدة كدة هطلع اصحيهم واخدلهم الأكل فوق معايا وخمسة كدة وهنزلكوا.. معلش عن اذنك يا اميرة بقا
امي: اتفضلي ولا يهمك

مدام هدي خدت الأكل معاها وطلعت عشان تصحي العيال وتاكلهم.. بس العيال كانوا مش جعانين وتعبانين وعاوزين يناموا.. سابت الصنية فى الأوضة اللى هما فيها وخرجت دخلت الأوضة بتاعتها

في الوقت دة كنت انا قاعد مع الرجالة بس كنت هموت وأخش الحمام بصراحه

انا: معلش بعد إذنك يا حاج عاوز اخش الحمام لو سمحت
الحاج ابراهيم: ومالو يابني اطلع منتا عارف الطريق.. ولا هو يعني لازم حد ييجي يوصلك.. اطلع يا حبيبي اطلع

فعلا استأذنت منهم وطلعت الدور التاني عشان أخش الحمام واتصدمت أول م دخلت الحمام.. لقيت حاجة مكنتش اتوقعها.. لقيت كلوت سبعة وسنتيانة لونهم احمر ورا الباب
بقيت واقف مستغرب احا طيب م كنت لسا هنا من شوية ومكنتش الحجات دي موجودة.. طب والحجات دي يا تري بتوع مين!!
بس شكلهم كان مثير جدا.. مسكت السنتياتة بإيدي الشمال وعمال اشمها وكنت ماسك الكلوت بإيدي اليمين وحطوا على زبري
وبقيت عمال ادعك زبري جامد فيه ومحستش بنفسي غير وانا ضارب عشرة ع الكلوت.. رجعت الحاجة زي مهيا وعملت حمام وخرجت

ويدوبك لسا هنزل لمحت مدام هدي واقفة فى أوضة نومها والمفجأة انها كانت مولعة سيجارة وبتشربها وايدها عمال تمشيها ع بزازها وكسها وكانت ماسكه بزازها ونازله فيهم تقفيش
انا بقيت واقف مبلم مش عارف اعمل وزبري بدأ يقف تاني ع المنظر اللى انا شايفه وسرحت فى جسمها المثير
بس فوقت لنفسي وقولت انزل ليحصل مشاكل.. عدلت مكان زبري وجيت لسا همشي رجليا خبطت فى الكرسي اللى كان جمب الأوضة وعمل صوت
روحت نازل بسرعة ولقيتهم كلهم قاعدين مع بعض.. ومفيش دقيقة ولقيت مدام هدي نازله ورايا علطول وقعدت معانا ولا كأني حاجة حصلت خالص

هما كلهم كانوا عارفين إني بروح الجيم وبلعب ملاكمة وكدة.. ولقيت مدام هدي بتكلم وتقول إن العيال مغلبينهم وطول النهار لعب وتنطيط وجري هنا وهنا

انا: هاتيهم معايا الجيم هههههههه
هدي: بس دول لسا صغيرين ع الجيم والكلام دة
انا: بالعكس دة لما يلعبوا من وهما صغيرين لسا دا أفضل ليهم ع فكرة
هدي: طب وهما العيال دول هيقدروا على الجيم والحجات دي من دلوقتي
انا: مهو المدرب اللى هناك هيبدأ معاهم بالتدريج وواحدة واحدة.. هيشتغل معاهم على خفيف طبعا
هدي: مش عارفه بس
انا: مفيش بس.. صدقيني دة أفضل ليهم لو انتوا عاوزين مصلحتهم

قعدوا يشاوروا بعض وفى الأخر وافقوا ع كلامي

انا: خلاص بكرة هحود عليكم هنا واخد الأولاد واي حد منكم ييجي معانا ونروح نتفق مع المدرب هناك فى الجيم ونشوف الدنيا فيها ايه
هدي: خلاص ماشي مفيش مشاكل

قعدنا نكلم شوية كمان وبعدين قومنا بقا عشان نروح لاني الوقت كان إتأخر خالص.. خرجنا كلنا وروحنا ع البيت وانا طلعت الأوضة بتاعتي
..............

... حوار مع نفسي فى أوضتي ...

معقول اللى حصل النهاردة دة بقا مدام هدي حيحانه للدرجاتي.. شكل الحاج ابراهيم مبقاش قادر عليها خلاص والمشكلة إن جسمها حلو اوي ومثير.. وأكيد الكلوت والسنتيانة اللى كانوا فى الحمام دول بتوعها وهيا كانت بتغير هدومها وهيا فوق مثلا
بس ياتري لما تشوف أثار المني بتاعي اللى ع كلوتها هتقول عني ايه وانا متأكد انها شافتني وانا نازل لما رجليا خبطت فى الكرسي
طب منا بردك شوفتها وهيا بتشرب سجاير واكيد الكلام دة من ورا الحاج ابراهيم لانه عمره م يسمح إن مراته تشرب سجاير اصلا.. بس بردك انا تايه فى الجسم الملبن دة
ياتري حكايتها ايه.. وكانت هيجانها للدرجاتي ليه.. اكيد يعني الحاج ابراهيم خلاص بقا راحت عليه ومبقاش قادر يكيفها
بقيت نايم ع السرير ملط وماسك زبري وعمال افتكر اللى حصل واتخيل جسم مدام هدي الصاروخ لحد م المني بتاعي اتنطر ع بطني.. قومت ودخلت عشان اغسل واخد دش واخش انام
ولما نشوف هيحصل بكرة ايه
..............

... مشهد أخر بين الحاج بلال ومدام أميرة ( ابويا وامي ) ...

الاتنين كانوا فى أوضة النوم بتاعتهم بيغيروا هدومهم

الحاج بلال: بس تصدقي كان وقت حلو اللى قضيناه مع الحاج ابراهيم مراته
أميرة: اها انا كنت مبسوطة فى القعدة هناك بصراحة
الحاج بلال: اللمة بتبقا حلوة
أميرة: اللى فرحني اكتر إن البت ايمان خرجت شوية واتكلمت مع البنات هناك.. أهو تخرج شوية من الهم اللى هيا فيه
الحاج بلال: **** يصلحلها الحال ويهديلها جوزها بقا.. وبقولك ايه بقا سيبك من الكلام وتعالى عاوزك ف كلمتين ( وبيضحك )
أميرة: يا راجل اتهد انا بكلمك ف ايه وانتا بتكلمني ف ايه
الحاج بلال: منا كلامي بردك هيعجبك هههه
أميرة: طيب اسكت بقا وسيبني اغير هدومي

ملحوظة: المشهد هيكمل بصيغة الأب والام

امي كانت بتغير هدومها وكانت لابسه سنتيانة وكلوت وعليهم قميص النوم وفى الوقت دة كان ابويا الحاج بلال قلع هدومه كلها وقرب منها.. وخدها فى حضنه وبقا عمال يحسس على جسمها وبزازها البارزة اوي فى قميص النوم
وراحوا الاتنين فى بوسة وابويا كان عمال يلحس فى رقبتها ويبوسها منها.. وبقا نازل تقفيش وفرك فى بزازها وبايده نزل ع كسها من فوق القميص وبقا عمال يلعب فيه.. وامي كانت اهاتها طالعه منها
ابويا قلعها القميص وفضلت بـ الاندر والبرا بس.. وبعدين نزلها لتحت عند زبره اللى كان واقف ومشدود وهيا فهمت.. امي مسكت زبر أبويا وخدته حطته فى بقها وبقت نازله مص فيه

ابويا كان مولع من مصل ولحس امي لزبره.. وهيا بتمص زبه فكلها السنتيانه وبقا ماسك بزازها يقفش فيهم شوية ويشدها من حلمتها شوية.. بعدين وقلعها الكلوت السبعه اللى كانت لبساه ونزل ع كسها يلحسه
امي: اممم اااه اووووووف كمان الحس يا راجل ااااااااااااه كسي ناااار

ابويا كان شوية يلحس وشوية يعض وكان ميهجها ع الاخر وكان بيبعبصها بصوابعه فى خرم طيزها.. وامي كانت مولعه نار تحت منه

اووووووف.. الحس كسي.. الحسوووو.. اييييبي ايييييي.. ايووووه ايووووووه.. حرك لسانك اووووي .. كسي.. كسي.. اووووووف. كسي يا بلال نااااااااار

ابويا ايده راحت علي بزاز امي ولسانه كان على كسها المولع.. وحركات وسطها كانت مهيجاه اكتر عليها.. دخل لسانه جوه فى كسها.. اللي من هيجانها راحت شداه من شعره وهي بتحك كسها فيه اوووي
كسي.. كسي.. اووووف اوووف
قوووم دخل زبك فيا.. قوووم نكني مش قادرة. اوووووف .. اوووووف

امي نامت بجسمها ع السرير.. وابويا ماسك زبره بايده وعمال يحركه ع كسها.. وهيا كانت خلاص مش قادرة وهتموت وتاخده فى كسها
امي: دخله يلا مش قادرة.. كسي بياكلني اووووي
دخله كله في كسها وهو رافع رجليها علي كتفه وبقي عمال ينيك في كسها.. واهاتها كانت عاليه اوي من هيجانها
اوووووف.. اووووووف.. ايه ده.. ايه الجمال ده.. نكني اااه نكني اووووووي كمان.. ااااااه كماااااان
ابويا: منا بنيكك اهو يا لبوة
امي: اااااااه اححححححححح اييييي كسي اووووووووووووف

كلام امي لـ ابويا خلاه حاسس بهياج رهيب .. وزبه نفخ وبقي تخين اوي في كسها
امي: احححححح اححححح زبك مالو بقي تخين اوووي كدة ليه.. اوووووف.. براحة.. برااحة ااااااااااه

ابويا ماسك امي من بزازها عمال يفعص فيهم.. وزبه داخل خارج في كسها وهي بتتلوي وبتتشرمط تحت منه
رفع رجل فوق اوووي والتانيه متنيه وبقي بينكها من الجنب بطريقة فيها احترافيه
جميل ده.. جميل اوووي.. اووو اوووو.. اووووي اوي يا حاااج اووووووووووف احححح ااه

ابويا: عاجبك زبري يا فرسه
امي: ااه اوووى اوووى يا بلال اووووووووف.. دخلو كمان ااااه احححححح
ابويا: اهو اهو خدي فى كسك اممممممم
امي: اخخخخخخخ يخربيت زبك.. ااااااه اووووووووووف نيك جااااامد اااااه
دخله فيا اووووى.. ايووووه.. كماااان.. افعصني تحتك.. افشخ كسي.. عايزه زبك يقطع كسي المتناك دة اااااااه
ابويا: اهو بنيك كسك الملبن اهووو.. خدي فى كسك يا وسخة اممم

ابويا عمال يرزع ويدخل زبره فى كس امي.. وبعدين شال زبره من كسها وقلها قومي فلئسي عشان تتفشخي فى الوضع دة يلا.. امي قامت وعملت وضع الدوجي وابويا مسكها وحط زبره فى كسها مره واحدة
احححححححح.. اححححححح حلووووو اووووووووي.. ايوووووه كدة يا بلاااااااال زبردك نازل فشخ فى كسي.. نيك اووي اااااااه
ابويا حاطط ايده على طيز امي وعمال يدخل زبره فى كسها ويسحبه براحه
اووووف.. اووووووف.. زبك حلوووو.. اوووووي.. اوووووف كمان ااااه كمان
فضل بلال يسرع فى رزع زبه فى كسها.. وامي قامت من تحت منه ونيمتها ع السرير وقعدت ع زبره وبقت بتننط فوق منه
ابويا: اااه ايوة كدة اتنططي.. نيكي نفسك ايوة كدة
اااااااااااه حححححح كسي بقا ناااار اااااه يا كسي اووووووووف.. اااااااااه ايوة زبرك ناااااار اوووووووووف

امي فضلت تنطط على زبر ابويا.. بعدين هو قومها ونيمها ع ظهرها ورفع رجليها الاتنين على كتفه وبقا عمال يرزع فى كسها
اااااه ااااااه نكني اااااااه. افشخ لبوتك اححححح كسي بياكلني ااااااااه نيك.. اااااااااه انا عاوزة اتفشخ اووووووف كمل يا دكر نيك ااه
ابويا: طب خدي اهو فى كسك.. خدي انا هفشخك امم
اححححح اححححححح اوووووي يا حااااااج.. ارشقه فى كسي اووووي اووووووف اووووووف
امي نزلت رجل وابويا بقا ماسك رجليها التانية بايده وايده التانية ع بزازها وزبره راشق فى كسها المولع
امي: اااااااااه ارحم بزازي بقاااااااا اوووووووووف بزازي اتهرررررت اااااااااه اححححححححح اححححح
اااااااااااه حححححح برااااااحه كسي بقا ناااار اااااه يا كسي اووووووووف
ابويا: خدي زبري فى كسك الملبن اللي زي القشطة دة
اححححححح اححححححح.. اححححح.. اووف اووووف.. حلو.. حلو اوووي اوي يا دكري اوووي.. نكني اووووي.. كمان
كسي ناااااااااار اااااااه اااااه
اااااه.. اااااه.. حلووو. حلوووو اووووي.. كمان.. كمان يا حبيبي

ابويا شال ايده من على بزازها وبقا بيعبصها فى ظيزها فى نفس الوقت اللى زبره فى كسها وكان بيرزع زبره جامد فيها
اي اي.. مش قادرة.. مش قادرة. اووووف.. اووووف. كمان. دخله كله.. اووووف. اااااااه اااااااااه.. نار.. نارفى كسي.. كسي مولع ناااار
اححححح.. اححححح.. ااااه يا بلااااااال.. ااااه يا حبيبي
ابويا: انا هفشخك النهاردة اممم خدي زوبري هاريكي اهو

ابويا زبره لسا فى كسها ومش سايبها ونازل فيها فشخ ونيك فى كسها اللي احمر من كتر النيك فيه. بعد شوية حس انه هيجيب
ابويا: انزلي يا شرموطة وافتحي بوقك عشان اجيب لبني فيه
امي نزلت ع ركبتها وقعدت قدام زبره.. وخدته فى بوقها وبقت بتمص فيه لحد مجاب لبنه فى بوقها وبلعته كله زي مقال مسبتش نقطة تنزل ع الارض وراحت مرمية ع السرير من التعب والنيك
ابويا: اممممم كنتي وحشاني اووووي اووي وكسك كان واحشني فشخ
امي: يا راجل يا بكاش دا الاسبوع اللى فات كنت هاريني وفشختني.. وبعدين اسكت انا كسي اتفشخ النهاردة ااااااه
ابويا: اعيش وافشخه واكيفه كمان وكمان.. لو مكنتش افشخهولك يا لبوة مين اللى هيفشخه
قاموا الاتنين وخدو دش وبعدين راحوا يناموا بعد المعركة دي
..............

صحيت تاني يوم الساعة 10 الصبح ولقيت نفسي مستحلم.. قولت احا كسمك يا هدي حتى وانا نايم بحلم بيكي وبستحلم عليكي.. قومت استحميت تاني وغيرت هدومي ونزلت فطرت وفضلت قاعد شوية بعدين قومت وروحت ع بيت الحاج ابراهيم
كانت هدي هناك هيا والبنات ياسمين وندي بس والأولاد الصغيرين.. دخلت قعدت معاهم شوية بعدين خرجت انا وهدي عشان نروح لـ الكوتش اللى المفروض هيدرب منصور ومعاذ الصغيرين
خرجنا وركبنا العربية بتاعتي.. وطول الطريق ملاحظ إن هدي بتبص عليا كل فترة كدة من تحت لـ تحت.. قولت احا يبقا اكيد عرفت اللى انا عملته

فضلت سرحان لحد موصلنا لـ النادي ودخلت لـ الكابتن بتاعي وعرفته القصة كلها.. بعدين جه معايا عشان يقابل مدام هدي ويشوف الأطفال الصغيرين.. واول موصلنا عندهم عرفتهم ع بعض طبعا
الكابتن اسمه أنور 33 سنة وجسمه رياضي جدا وعضلاته بارزه وواضحه من هدومه

الكابتن انور عرفنا ع كل حاجة بخصوص الأولاد واكلمنا معاه شوية وبعدين سبناه ومشينا.. وطبعا كان لازم نشتري طقم لـ الاولاد.. روحنا نتفرج فى كزا محل من بتوع الملابس الرياضية واشترينا طقمين لـ الاولاد
وخرجنا من المحل وكنت راكن العربية قدام شوية والمكان اللى كنا فيه كان زحمه شوية.. وانا ماشي جمب هدي والأولاد ايدي غصب عني خبطت ف جمبها ولقيتها معترضتش ع حاجة وانا اصلا مكنتش اقصد
واحنا ماشيين بقيت ماشي جمبها وانا متاخر خطوة واحدة عنها.. عشان ايدي مع الحركة والزحمة تخبط فيها واعمل نفسي مقصدش بس كنت خايف اوي بس اتشجعت
وفعلا مع الحركة ايديا خبطت ف طيزها من ورا وهيا لفت براحة كدة وبصت عليا وانا عملت نفسي مش واخد بالى وبصيت الناحية التانية وكأني مفيش اي حاجة
وفضلت طول الطريق اخبط فيها مرة ف طيزها ومرة ف جمبها وهيا معترضتش ع اى حاجة لحد موصلنا لـ العربية وركبنا وروحنا

هدي: متشكرين جدا يا عادل معلش تعبناك معانا النهاردة
انا: ولا تعب ولا حاجة دول اخواتي الصغيرين
هدي: دا العشم بردك
انا: انتي دلوقتي بقا تبقا تودي الأولاد كل يوم وكدة كدة كابتن أنور اداكي نمرته عشان لو حصل حاجة
هدي: خلاص ماشي وهو باين عليه غلبان وطيب ومحترم فى كلامه بصراحه
انا: اها طبعا دا الكابتن بتاعي.. انا بدرب معاه بقالى فترة طويلة
هدي: باين ع جسمك اهو.. ااا بس انا خايفة ع الأولاد بصراحة بردك
انا: متخافيش من اي حاجة.. مفيش اي خطر عليهم ف حاجة.. التمارين بتاعتهم اصلا بتكون خفيفة عشان سنهم والكابتن انور عارف كل دة كويس
هدي: طيب **** يطمنك
انا: وامسكي دي نمرتي ف اي وقت عشان لو حصل حاجة او لو عاوزين حاجة فى الجيم هناك مش لازم تكلموا الكابتن هناك.. انا موجود اهو
هدي: **** يخليك ****.. ضيعت انا عليك وقت كبير النهاردة
انا: ولا ضيعتي ولا حاجة يعني كنت بعمل ايه.. وانا اتبسط اصلا النهاردة.. انا لازم امشي بقا دلوقتي عشان هروح لـ ناس زمايلي
هدي: خلاص ماشي ولو احتاجت حاجة هعرفك بردك
انا: تمام مع السلامة

.............

الي اللقاء في الجزء الجديد




قصة اسرار الشهوة

..............
الجزء الثالث
..............


جرس باب بيت الحاج ابراهيم بيرن.. ومكنش حد موجود غير احمد ومراته ياسمين قاعدين تحت وندي مرات محمد كانت نايمة فوق في أوضتها.. خرج محمد يشوف مين اللى بيرن الجرس

محمد: ايوة مين حضرتك
الشخص: انا مؤمن السباك.. كلمني الحاج بلال واداني العنوان ع هنا عشان أصلح السباكة بتاعه البيت
محمد: ايوة ايوة انا محمد ابن الحاج ابراهيم.. طيب اتفضل خش
مؤمن: حاضر يا فندم انا وراك اهو
محمد: اهو بص سباكة الحمام والمطبخ كلهم بايظين خالص.. وياريت لو تغيير كل حاجة بايظة وتجيب حاجة نضيفة عشان مترجعش تاني تبوظ وكدة
مؤمن: لا متقلقش من الناحية دي هظبط كل حاجة.. بس معلش اديني دقيقة بس ابص ع الشغل اشوفه هيحتاج ايه وايه
محمد: مفيش مشاكل خد وقتك

مؤمن فضل يبص ع السباكة اللى ف الحمام والمطبخ وعرف هو محتاج ايه بس كانت فى حجات مش موجودة معاه فى شنطة العدة بتاعته.. وفي الوقت دة محمد كان راح لـ مراته عرفها كل حاجة وخلاها تعمل الشاي ورجع تاني لـ مؤمن

مؤمن: طيب تمام.. بس معلش هستأذنك تبعت حد يجيب الطلبات اللى هكتبها دي.. وهكتبلك عنوان المحل بتاعي تبعته للواد اللى هناك وهو هيديلوا كل حاجة
محمد: بس للاسف مفيش حد هنا غيري وانا والمدام وبس.. الاولاد الصغيرين مش هنا
مؤمن: طيب مفيش مشاكل خالص انا هروح ع المحل اجيب الطلبات من هناك واشوف الحجات اللى هحتجها كلها وارجع تاني.. نص ساعة وهرجع تاني
محمد: معلش هنتعبك معانا بقا
مؤمن: لا مفيش تعب ولا حاجة يا استاذ محمد
محمد: طيب استنا الشاي بيتعمل
مؤمن: منا كدة كدة جاي تاني مش هطير يعني ههه
محمد: خلاص ماشي.. بعد إذنك
مؤمن: ياسمين.. يا ياسمين !!
ياسمين: ايوة يا محمد في ايه
مؤمن: سكي ع الشاي دلوقتي بقا
ياسمين: ليه خير فى حاجة ولا ايه
مؤمن: لا مفيش حاجة بس مؤمن السباك راح ع المحل بتاعه هيجيب شوية طلبات وهيرجع كمان نص ساعة كدة
ياسمين: خلاص ماشي.. كويس اروح اكمل المسلسل بقا
مؤمن: طيب اسمعيني بس عشان انا رايح مشوار ضروري جدا.. ابقي اقفي مع الراجل لحد م احمد اخويا ييجي ولو إحتاج اي حاجة كلميني ع التليفون
ياسمين: نعم!! هتسبني مع الراجل كدة لوحدي ؟
محمد: اعمل ايه بس يابنتي انا لازم امشي دلوقتي ضروري مش بمزاجي يعني
ياسمين: لا مينفعش الكلام دة استنا لحد الراجل مييجي ويخلص الشغل بعدين ابقا شوف مشوارك بقا
محمد: مش وقت وجع دماغ انا ماشي ولو ف حاجة ابقي كلميني.. يلا سلام

خرج محمد ومشي ع مشواره وياسمين مراته قاعدة هطق من جوزها.. فضلت قاعدة قدام التلفزيون بتسمع المسلسل.. وكانت لابسة جلابية بيتي بكم وطويلة ع جسمها ومش واسعة اوي ولا حاجة.. فضلت كدة لحد م جرس الباب رن مرة تانية

ياسمين: اتفضل.. معلش بقا محمد جوزي لسا جايلة تليفون دلوقتي وراح مشوار ضروري
مؤمن: مفيش مشاكل يا ست الكل
ياسمين: طيب اتفضل شوف هتعمل ايه لحد معملك الشاي

مؤمن حط الطلبات اللى جبها فى ارضية الحمام ودخل يشوف شغله.. وياسمين دخلت المطبخ وعملت الشاي وراحت تقدمهوله

ياسمين: اتفضل يا اسطي الشاي اهو
مؤمن: مكنش له لزوم التعب دة يا مدام
ياسمين: ولا تعب ولا حاجة دي حاجة بسيطة
مؤمن: هيا السباكة دي بايظة او بمعني اصح مفيش سباك دخل البيت دة من امتا.. دا الحجات كلها قديمة ومتهالكة خالص
ياسمين: بقالهم كتير بصراحة
مؤمن: خلاص انا هتعامل وهظبط كل حاجة
ياسمين: طيب انا قاعدة فى الصالون هنا اهو لو احتاجت اي حاجة انده بس
مؤمن: ماشي يا ست الكل

راحت ياسمين قعدت قدام التلفزيون تاني وفضلت قاعدة حوالى ساعة كاملة لحد م جوزها رجع ودخل هو وقف مع السباك
..............

عمدة البلد الحاج غنيم 54 سنة ويملك وحدات سكنية مفروشة للإيجار وكدة.. زوجته من مدام حليمة 46 سنة.. ابنهم جمعة 25 سنة.. بنتهم هدير 16 سنة.. العمدة متزوج من اتنين كمان غير ام جمعة رغم سنة الكبيرة دة
عزام 35 سنة ارمل.. بنته عبير 20 سنة.. عزام يعتبر الدراع اليمين لـ الحاج غنيم

كان قاعد العمدة مع عزام فى حتة ارض زراعية كدة بيتمشوا فيها هما الاتنين

العمدة: الانتخابات على الأبواب يا عزام ولازم تكون مصحصح كدة عشان مفيش مشاكل تحصل
عزام: متقلقش يا عمدة كل حاجة تمام
العمدة: صحيح عملتوا ايه فى جريمة القتل اللى حصلت الأسبوع اللى فات
عزام: دا طلع واحد قتل مراته عشان بعض الخلافات المادية بينهم.. بس اتمسك اهو محطوط دلوقتي فى السجن
العمدة: انا مش عارف الناس دي بتفكر ازاي.. يلا ف داهية المهم صحيح امسك الورقة دي وابقا هات الطلبات اللى فيها وابعتها لـ ام جمعة ع البيت ضروري
عزام: مالك يا عمدة فيك ايه بس.. حاسك كدة متغير مع مع ام جمعة بقالك فترة.. دا انتا يـ عمدة فى ظرف سنة اتجوزت عليها مرتين
العمدة: اعملها ايه يعني دا ولاية تسد النفس اصلا.. اسكت دا انا لولا العيبة كنت طلقتها وخلصت منها اصلا
عزام: متقولش كدة يا حاج دي ام عيالك بردك
العمدة: يا عزام دا كل شوية مشاكل ووجع قلب ع الفاضي.. المهم بس اعمل اللى قلتلك عليه وخلاص
عزام: طيب عن إذنك هروح اجيب الطلبات وابعتها ع البيت
العمدة: ماشي سلام

عزام ساب العمدة ومشي هوا وراح ع السوق جاب الطلبات ووداها ع البيت ومكنش فى حد هناك غير ام جمعه بس

عزام: ازيك يا ام جمعة الطلبات اهي
ام جمعة: طيب دخلهالى جوة فى المطبخ ينوبك ثواب فيا
عزام: غالى والطلب رخيص
ام جمعة: ايوة هنا كتر خيرك.. استنا بقا اشرب كوباية العصير دي
عزام: لا مرة تانية بقا ملوش لزوم دلوقتي
ام جمعة: مرة تانية ايه بس وبعدين هو معمول اصلا وفى التلاجة ثواني.. ( ام جمعة جابت العصير وقدمتهوله )
ام جمعة: اخبار البت عبير ايه بقالى اسبوعين مشوفتهاش
عزام: زي الفل وهبعتلها سلامك
ام جمعة: بصراحة كدة يا عزام كنت عاوزة اتكلم معاك فى موضوع بخصوص عبير
عزام: خير قلقتيني فى حاجة ولا ايه
ام جمعة: يا راجل اهدي مفيش حاجة انا اا بصراحة كدة عاوزة اخد بنتك لـ ابني جمعة
عزام: سيبتي ركبي.. انا معنديش مانع دا يوم المني جمعة ابنك محترم وانا بعزه اصلا
ام جمعة: اومال فى ايه بقا
عزام: لازم اخد رأي البنت بردك.. دي الأصول وانتي عارفة كدة كويس
ام جمعة: طيب تمام بس ياريت الموضوع دة يفضل بيني وبينك.. يعني متعرفش العمدة بيه لحد منشوف ست البنات هتقول ايه
عزام: عادي اللى انتي شيفاه
ام جمعة: وسلملي كتير اوي اوي ع عبير ويارب تكون من نصيب ابني
عزام: عنيا حاضر.. أستأذن انا بقا
ام جمعة: ماشي يا اخويا اتفضل
..............

انا كلمت منتصر جوز اختي وعرفته إني عاوز اقعد معاه نتكلم شوية وفضلت قاعدة فى أوضتي مستنية لحد م رجع ودخل عليا الأوضة

انا: ازيك يا منتصر عامل ايه
منتصر: تمام يا عادل بخير
انا: ينفع اللى انتا عامله فى اختي دة.. انا لو مش بعزك صدقني كان هيبقا ليا تصرف تاني معاك.. الخلفة والأولاد دي حاجة بتاعة **** هيا ملهاش دخل فى كدة
منتصر: انا واختك لازم ننفصل عن بعض وصدقني الحل دة فى مصلحتها
انا: فى مصلحتها ازاي ؟ انتا عارف اختي بتحبك قد ايه اصلا.. انتا عارف هيا متعلقة بيك ازاي.. ليه عاوز تكسرها كدة.. م تمشوا مع دكتور و**** يقدم اللى فيه الخير لكن تستلم من أولها كدة حرام
منتصر: ارجوك يا عادل متفتحش الموضوع دة معايا انتا متعرفش حاجة خالص
انا: طيب متعرفني انتا يمكن انا مبفهمش ولا حاجة
منتصر: يا عادل ارجوك غير الموضوع دة انا نفسيتي تعبانة وفيا اللى مكفيني
انا: منا لازم افهم في ايه بالظبط وايه اللى بيحصل
منتصر: انا هقولك كل ع الحقيقة بكل صراحة بس توعدني محدش يعرف بـ اللى هحكيه دا غيرنا احنا الاتنين
انا: يبني سرك فى بير بس فى اي قلقتني زيادة
منتصر: انا لسا جاي من عند الدكتور حالا ودة رابع دكتور اروحله اوريله الاشعات بتاعتي انا واختك.. عارف قالي ايه
انا: متكلم يبني قالك ايه
منتصر: كل اللى روحت كشفت عندهم قالولى ااا إن مشكلة الإنجاب مش فى اختك يـ عادل المشكلة فيا انا.. انتا فاهم يعني مش هقدر اخلف خالص
انا: ( روحت اطبطب علي كتفه ) طيب بس إهدا دي حاجة بتاعه ****
منتصر: انا مش معترض ع حاجة.. انا بس زعلان ومضايق ع اختك اللى كنت بعاملها اوحش معاملة الفترة اللى فاتت وفي الأخر العيب طلع عندي انا.. اختك انا جيت عليها كتير يا عادل وهيا استحملتني بما فيه الكفاية
انا: متقولش كدة ي جدع عيب الكلام دة.. دي مراتك ولازم تستحملك وتقف جمبك
منتصر: وهيا زمبها انها تتحرم من الخلفة.. تتحرم انها تكون ام زي كل الستات ليه؟ انا لازم اطلق اختك عشان مظلمهاش معايا
**** وحده يعلم إن القرار دة صعب عليا اوي ازاي بس مفيش فى ايدي حاجة تانية ممكن اعملها.. اللى بيحب حد بيتمناله الخير حتي لو مع شخص تاني

انا لسا هبدأ اكلم.. لقيت باب الأوضة بيتفتح وايمان اختر داخلة وعينيها مليان دموع وعماله تعيط بطريقة هستيرية وراحت ع جوزها وباست راسه وخدته فى حضنها

ايمان: انا اعيشلك خدامة طول عمري.. انا سمعت كل كلمة انتا قولتها وانا مش هطلق بـ العكس انا مش عاوزة أولاد انتا عندي بـ الدنيا كلها
منتصر: يـ بنت الناس انا مينفعش احرمك من إنك تكوني ام.. احنا لازم ننف--
ايمان: عشان خطري متجبش الكلمة دي تاني ع لسانك.. انا مش عاوزة حاجة خالص انا عاوزاك انتا وبس
انا: خلاص يـ منتصر انتا سمعت بنفسك رد اختي كان ايه.. ارمي حمولك ع **** وكله هيبقا خير

فضلنا نكلم شوية لحد م الدنيا هديت بين اختي ومنتصر وقاموا الاتنين وراحوا ع أوضتهم
.............

الحاج ابراهيم وأسرته قاعدين ع السفرة بيتعشوا كلهم سوا

محمد: السباكة بقت تمام ومؤمن دة طلع شغله عشرة ع عشرة
الحاج ابراهيم: طيب كويس.. المهم حاسبته ولا ابقي اعدي عليه احاسبه بكرة وخلاص
محمد: لا يا حاج انا حاسبته خلاص وكله تمام.. كتر خيره الحاج بلال هو اللى دلنا ع الراجل المحترم دة
الحاج ابراهيم: عندك حق يبني..وكويس إن الموضوع خلص بسرعة فى نفس اليوم.. صحيح الاولاد عاملين ايه يا هدي فـ البتاع اللى راحوه جديد دة
هدي: لا كويسين والمدرب المسؤل عنهم شغال معاهم ع خفيف
الحاج ابراهيم: طب تمام بس اهم حاجة متسبيش الأولاد يروحوا لوحدهم مهما كان لسا صغيرين
هدي: متقلقش انا كدة كدة بروح معاهم كل مرة
الحاج ابراهيم: حد منكم بقا يبقا يقوم يعمل الشاي عشان ابقا اشربه واخش انام

قام الحاج ابراهيم ودخل الحمام وغسل ايديه ورجع قعد قدام التلفزيون وولع سجارة لحد م الشاي اتعمل

ياسمين: اتفضل يا عمي الشاي بتاعك اهو
الحاج ابراهيم: كتر خيرك يبنتي
ياسمين: انتا تؤمر.. وبلاش سجاير كتير عشان صحتك بقا
الحاج ابراهيم: يلا بقا هناخد زمنا وزمن غيرنا يعني
ياسمين: بعد الشر عليك متقولش كدة **** يديك الصحة ويخليك لينا ****
الحاج ابراهيم: خايفة عليا اوي كدة يا مرات ابني
ياسمين: طبعا.. انا مشفتش ابويا بس فى البيت دة عرفت يعني ايه اب بجد **** ميحرمناش منك
الحاج ابراهيم: انتوا كلكم هنا ولادي.. يلا روحي شوفي الولاد ناموا ولا ايه وانا كمان هشرب الشاي واقوم انام

شرب الحاج ابراهيم الشاي وخلص السجارة بتاعته وقام يطلع فوق عشان يخش ينام ويريح جسمه من تعب اليوم.. وقامت معاه مدام هدي هيا كمان وطلعوا ودخلوا أوضتهم.. الحاج ابراهيم غير هدومه وراح ع السرير عشان ينام وهدي قربت منه وحضنته من ضهره وهو نايم

هدي: ايه يا حاج انا موحشتكش ولا ايه
الحاج ابراهيم: يـ وليه اتهدي بقا.. انتي كبرتي ع الحجات دي
هدي: كبرت ايه وبتاع ايه ولا انت اللى مبقتش قادر
الحاج ابراهيم: ليه هو انتي مش شايفة كرشك بقا عامل ازاي.. اتخمدي بقا مش عاوز قرف ووجع دماغ الواحد تعبان وعاوز ينام

هدي لفت الناحية التانية والدموع غلبتها وبقت عمال تبكي وزعلانة من كلام الحاج ابراهيم عليها
.............

... تاني يوم ...

هدي خدت الأولاد توديهم النادي عشان التمرينة بتاعتهم واول موصلت الأولاد كانوا عاوزين يخشوا الحمام فراحوا الاتنين سوا وهيا فضلت لوحدها بتتمشي براحة كدة فى النادي وكانت قريبة من المكان اللى الكابتن انور بيمرن الأولاد فيه وسمعت صوته وكان قاعد تقريبا مع زمايله

أنور: بس انتا عارف بردك يا فكري انا مش اي ست تشدني
فكري: ازاي يعني
أنور: يعني انا بحب حجات معينة كدة فى الستات حجات بتخليني اكون هايج عليهم
فكري: ايوة يعني حجات زي ايه
أنور: بحب الست اللى بتكون صابغة شعرها اصفر أو احمر كدة وتكون مغطية شعرها بس سايب كام خصلة كدة خارجين برة.. بحب البزاز الكبيرة وكدة يعين
فكري: انا غيرك خالص بقا.. انا اللى يهمني انيك وخلاص اهم حاجة أكيف زبري الهايج دة وبس
أنور: يا هايج هو اي لحمة وخلاص
فكري: اها زي مبقولك كدة المهم بتاعي يتكيف وانا مزاجي يكون رايق ع الأخر
أنور: لا يعم انا غيرك بقا.. انا يمكن بتشد أكتر لـ الست الكبيرة.. بصراحة شايفة بتكون خبرة وفاهمة كل حاجة وكمان الستات الكبيرة الأغلبية فيهم بيكون حاسين بنقص من قلة الأهتمام بيهم وبتكون عاوزة حد يحتويها جنسيا
لاني الراجل من دول بيكون همه الشغل وخلاص وبينسي مراته اللى ف البيت.. اللى من حقها عليه انها تتناك وتتكيف منه بدل متبص برة ولا انتا شايف ايه
فكري: كسمك دماغك انا شايف إن انا جعان بصراحة وعاوز أكل بأي طريقة.. تعالى نقوم نأكل لقمة ونكمل كلامنا
أنور: مش هينفع دلوقتي ف لسا ناس جايين دلوقتي عشان التمرينة بتاعتهم
فكري: طيب هروح انا أكل لقمة كدة ولما تخلص أبقا كلمني
أنور: خلاص تمام

قام فكري وخرج ومخدش باله من مدام هدي اللى سمعت كل الحوار بينه وبين أنور وبقت حاسة بهيجان رهيب في جسمه كله.. بس فاقت لما الأولاد جهم من الحمام وخدتهم ودخلوا لـ الكابتن أنور

هدي: معلش إتاخرنا عليك يا كابتن أنور النهاردة بس معلش كان الطريق كان زحمه شوية بقا
أنور: لا عادي مفيش مشاكل.. انا موجود اهو يعني هروح فين.. أخبار حبايبي الصغيرين عاملين ايه النهاردة
هدي: لا هما تمام بخير.. وهما اصلا مرتاحين ومبسوطين معاك
أنور: دا شرف ليا يعلم **** إني بعزهم زي أولادي بالظبط وكفاية انكم من طرف عادل اللى بعتبره أخويا الصغير
هدي: طيب عشان معطلكوش انا هخرج أقعد شوية برة ف النادي
أنور: تمام.. اتفضلي

خرجت مدام هدي واتمشت شوية فـ النادي وقعدت ع كرسي وفضلت سرحانة فى كلام الكابتن أنور.. وفي نفس الوقت كنت انا بتمشي مع صحابي هناك وكنا مروحين ولما شوفتها خليتهم يمشوا هما وروحتلها

انا: ازيك يـ مدام هدي.. مدام هدي مدام هدي !!!
هدي: ايه دة عادل معلش مخدتش بالي
انا: ايه خير سرحانة فى ايه كدة انا بنده عليكي من بدري ع فكرة
هدي: هكون سرحانة ف ايه بس غير مشاكل الدنيا
انا: خير في ايه بس احكيلي اعتبريني أخوكي الصغير
هدي: شوية مشاكل مع عمك الحاج
انا: معلش هتلاقي بس عشان ضغوضات الشغل وكدة بردك لازم تعزريه
هدي: شغل ايه بس وبتاع ايه اللى يخلوه يبقا بالشكل دة معايا
انا: معلش استحملي شوية وكل حاجة هتتعدل مع الوقت
هدي: بحاول اهو ع قد مقدر.. المهم انت جاي منين كدة
انا: مفيش كان ورايا تمرينة وكنت قاعد مع ناس صحابي شوية كدة
هدي: **** معاك
انا: ايه الأولاد وراهم تمرينة ولا ايه
هدي: اها هما جوه مع الكابتن أنور فاضل لهم شوية صغيرين ويخلصوا
انا: طيب كويس نمشي سوا بقا

فضلت قاعد بتكلم مع هدي شوية لحد م تمرينة الأولاد خلصت وروحت سلمت ع الكابتن أنور وخدنا الأولاد ومشينا سوا كلنا وانا طول الطريق عمال اتكلم معاها عشان أحاول اقرب منها وبقيت خلاص متأكد ان العلاقة اللى بينها وبين الحاج متوترة شوية
نزلت انا عند محل البلاستيشن ودخلت قعدت مع صحابي جوة وهما كملوا طريقهم للبيت

هدي فضلت تفكر فـ كلام الكابتن أنور.. لحد مخدت القرار وراحت لـ الكوافير الحريمي اللى جمبهم وصبغت شعرها اصفر
وروحت ع البيت وظبطت نفسها ولبست سنتيانة أقل بمقاس عشان بزازها تترفع شوية وتبقا بارزة أكتر وأكتر ولبست وبقت ع سنجة عشرة وفضلت فـ أوضتها مستنيه الحاج ابراهيم ع أمل إن التغيير اللى عملته دة يغيره شوية من ناحيتها.. والحاج ابراهيم جه وكل لقمه وبعدين طلع ع فوق
اللى أول مدخل وشافها بـ المنظر دة اتنرفز اكتر عليها وفضلت يزعق ويشتم فيها وضربها وفضل يقولها مشوفكيش يـ المنظر دة تاني وحلف انه مش هيبات معاه ونزل وسابها
..............

... حوار لـ مدام هدي مع نفسها فـ الأوضة ...

هدي فضلت قاعدة فـ أوضتها وعمالة تعيط وزعلانة ع نفسها اوي اوي بعد اللى حصل من الحاج ابراهيم.. يعني هيا عاملة كل دة عشانه وهو فـ الأخر يكلمها بالطريقة دي
ويزعقلها ويشتمها كمان.. وفـ الأخر سابها ونزل.. هدي محستش بنفسها غير وهيا بتطلع سجارة وبتولعها وقعدت مع نفسها تفكر
انا السبب ف كل دة.. انا مستحمل بقال فترة كبيرة ع أمل إن الحال يتعدل لكن للأسف الحال بقا أسوا من الأول
طيب انا هفضل مستحملة لحد أمتي!! خلاص مبقاش ينفع أفضل مستحملة لحد كدة
دا انا بكتم هيجاني جوايا وهو ولا بيسأل فيا واخر المتمة يضربني ويشتمني كمان.. لا كدة كتير اوي

انا من هنا ورايح مش هفكر غير فى نفسي وبس.. انا ليه اسيب نفسي بالشكل دة.. انا لازم استمتع بحياتي ومدام هو مش عاوز يعمل واجباته كزوج ناحيتي انا هعوض نفسي من غيره
ومن بكرة هبدأ افكر ف نفسي وبس ومش هفضل صابرة بعد كدة.. كفاية اللى حصل
وبدأت تفكر فى كلام الكابتن أنور مع صاحبه اللى سمعته بـ الصدفة وكانت خلاص خدت القرار انها تمته نفسها ومتدفنش نفسها وهيا لسا فيها الروح

انا ليا حقوق عنده ولو هو مش راضي يديني حقوقي انا هعرف اتصرف كويس وابسط نفسي غصب عنه بردك.. انا استحملت بما فيه الكفاية وجه وقت التغيير بقا لاني خلاص مبقتش قادرة أستحمل
.............


... المشهد بين احمد ومراته ياسمين ...

ياسمين : يالهووي علي زبرك امممممممم
جميل اووووي امممممممممم
بقولك ايه يا احمد ما تشغل فيلم من الافلام اللي بتتفرج عليها
احمد حط ايده علي وشة وكان مبسوط اوي وطاير من الفرحة
ياسمين : وهي بتمص في زبه وبتلبع في بيضانة بصوابعها .. يلا بقي انا تعبانة يا احمد .. شغلنا فيلم من اللي بتتفرج عليهم
احمد :: اوعي طيب وقام بسرعة وجاب اللاب وشغل فيلم سكس

بدأ الفيلم ببنت واقفة في مطبخ كبير وباين انة مطبخ في فيلا علشان وراها الخلفية زجاج شفاف وورا الزجاج جنينة و بتتكلم في التليفون ( موبايل ) وطبعا بتتكلم انجليزي وكانت لابسة قميص ابيض ومفتوح وبزازها باينة .. شوية خلصت المكالمة وراحت اوضة النوم وكان في الأوضة شاب زنجي مفتول العضلات نايم علي سرير شبه سراير العيادات متغطي جلد
الشاب كان نايم علي بطنة عريان ملط
البنت دخلت في ايدها زجاجة فيها زيت وراحت للشاب اللي كان نايم علي بطنة ودلقت علي جسمة زيت من الزجاجة
وبقت بأيدها عمالة تدعك جسمة وكسها ووراكها لذقين في دماغ الزنجي

ياسمين : الا قولي يا احمد .. هي الناس دي ازاي بتقبل تتصور كدة
احمد :: دول في بلاد بره والافلام دي عندهم عادي وبياخدو عليها فلوس
ياسمين: بس تصدق الواد ده جامد اوي عليها والبت شكلها هتموت منة هههههه
احمد :: انتي شايفة كدة يعني
ياسمين: يالهوووووي ..ايه ده كل ده زبر

البت كانت ماسكة زب الزنجي بعد ما رفع وسطة لفوق وعمالة تدعكة بأيدها وتفعص في بيضانة
المنظر هيج ياسمين وخلاها تقوم تمسك زب احمد وتدعك فيه وتمصة وتمص في بيضانة
واحمد كمان بدأ يحس بالمتعة خصوصا ان ياسمين كانت هايجة اوي علي زبه وكانت بتمصة بجنون

احمد حط ايده علي راسها وبقي عمال يرفع بوسطة ويدخل زبه في بوقها وهي عمالة تمص وترضع في زبه ومش شبعانة وعيونها علي الفيلم اللي شغال
قامت بعد ما مصت زبه وشافت البطلة نامت علي ضهرها والبطل بيلحس في كسها
راحت هي كمان نايمة علي ضهرها وفتحت رجليها ل احمد اللي نزل بين وراكها وقرب من كسها اللي كان غرقان من شهوتها
مسك كسها بصوابعة وفتحة وقرب بلسانة
واول ما لسانة لمس كسها كانت هتصرخ من المتعة لكنها حطت المخدة الصغير بين سنانها وبقت عمالة تعض في المخدة واحمد شغال بلسانة يلحس في كسها
اااااااه ااااااااااه جميل جميل اوي اااااااااااه
احمد بعد ما شبع لحس في كسها نزل بلسانة علي خرم طيزها وبقي عمال يحرك لسانة حوالين خرم طيزها وصباعة بيدعك في زنبورها وياسمين بتتلوي تحت منة من المتعة .. شوية وبصباعة راح لفتحة طيزها وبقي بيدخل صباعة براحة في طيزها
وبلسانة بيلحس في كسها
اوووووف اووووووف .. يالهووي علي الحلاوة اووووووف .. ايه ده ايه المتعة دي
ااااااااااه ااااااااااااااااااه .. مش قادرة خلاص يا احمد .. كسي ولع نار

احمد قام وهو ماسك زبه وفتح رجلين ياسمين علي الأخر. وحط زبه علي فتحة كسها وظبط الراس علي الخرم
ونزل بجسمة وبزبه علي كسها وياسمين مسكت احمد من جنابة وضمتة علشان يدخل كل زبه في كسها
احمد دخل زبه بالكامل في كس ياسمين وبقي عمال ينيك فيها ويدك كسها دك وهي عمالة تضمة اكتر واكتر واهاتها مكتومة

احمد قام وجاب زيت من الدرج وقالها
طيب انا عايز انيكك في طيزك بس اهم حاجة لو حسيتي بوجع وده هيحصل لانك عمرك ما اتناكتي في طيزك عايزك تحاولي مطلعيش صوت
ياسمين: حاضر انا تحت امرك اعمل فيا اللي انت عايزة يكش تنكني في كل جسمي
احمد حط زيت علي زبه وقال لـ ياسمين عايزك تفلئسي
ياسمين فلئست فعلا واحمد وقف وراها وغرق خرم طيزها بالزيت وبقي بيبعبصها بصباعة
وبيلعب في كسها اللي غرق زيت هو كمان
وبعدين شدها عليها وحط راس زبه علي خرم طيزها الضيق
وبقي عمال يحاول يدخل راس زبه في طيزها.. ياسمين عمالة تتئلم بصوت واطي ولما تحس بالوجع تحاول تبعده بأيده
احمد فضل براحة وواحدة واحدة عليها وكل شوية يحط زيت علي زبه وعلي طيزها لغاية ما نجح اخيرا في انة يدخل راس زبه في طيزها

ياسمين: اي اي بيوجع اوي.. ياااااني هتعور يا احمد ااااااااه
احمد: معلش هو بس في الأول هيوجعك استحملي
احمد ماصدق ان زبه بقي في طيز ياسمين.. وراح ماسكها من وسطها ومدخل زبه براحة لغاية البيضان وفضل مستني شوية
احمد: : عايزك وانا بنيكك في طيزك تلعبي في كسك من تحت بصوابعك
ياسمين: : حاضر بس براحة لحسن حاسة ان زبرك فلقني
احمد: يلا بقي انا هسحب زبي براحة وانتي ادعكي في كسك
احمد بدأ يسحب زبه براحة وياسمين بتعض علي شفايفها من الوجع وعملت زي ما احمد طلب منها وبقت عمالة تدعك في زنبورها بصوابعها.. وبدأت تحس بحالة هياج عمرها ما حست بيه قبل كدة والأحساس بالمتعة بقي اكبر من الوجع
احمد فضل ينيك في طيز ياسمين براحة وبشويش وزبه شوية شوية بقي بيدخل ويخرج بسهولة عن الأول واهات ياسمين بدأت تذيد

بعد ما احمد فشخ مراته ياسمين نيك في طيزها سحب زبه وراح طلب منها تقف علي السرير وتتشعلق في رقبتة
احمد وقف علي الأرض وراح شايل ياسمين وهي اتشعلقت في رقبتة وزبه من تحت مستني كسها المولع
وفعلا احمد نزل ياسمين علي زبه وراح راشق زبه في كسها وهو شايلها
وبقي عمال يرفعها وينزلها علي زبه وهي ماسكة في رقبتة وهايجة وممحونة علي الأخر
فضل احمد ينيك في ياسمين وهو شايلها وبعدين راح منيمها علي السرير وهو فوق منها وبقي بيرزع زبه في كسها بكل قوة لغاية ما حس ان لبنة خلاص هيخرج من زبه
راح مطلع زبه وفضل يدعك فيه لغاية ما جاب لبنة علي بطنها وعلي بزازها وبعدين راح مرمي علي السرير
.............

الي اللقاء في الجزء الجديد




قصة اسرار الشهوة

..............
الجزء الرابع
..............

محمود كان معاه رقم تاني غير الرقم الأساسي اللى معاه والرقم دة كان مع ياسمين مراته بس.. وكان متعود إنه بيبعت افلام سكس لمراته من الرقم دة وكدة يعني
وكانت عادة بيحبها محمود إنه يبعت لمراته افلام سكس.. وفي مرة وهو قاعد في الشغل حمل فيلم جامد اوي اوي من ع النت.. بس للأسف حصلت مصيبة بدل ميبعته لمراته بعته لابوه الحاج ابراهيم ومخدش باله غير لما الفيديو اتبعت
محمود كان قاعد هيتجنن واعصابه سابت وخاف من رد فعل ابوه بس إبتدا يهدي لما افتكر إن الرقم دة اللى مع مراته بس.. محمود هدي وخد نفس عميق وبعت الفيديو مرة تانية بس لمراته بقا المرة دي
بس فضول محمود كان مجننه ومش مخليه ع بعضه وكان هيموت ويشوف ويعرف رد فعل أبوه لما يشوف الفيديو.

ع جانب أخر ( الحاج ابراهيم )

الحاج ابراهيم كان قاعد فى مكتبه لوحده وجاله إشعار رساله من التليفون.. مسك تليفونه وأول مبص وشاف الرسالة اتصدم ومكنش مسوعب ولا مصدق اللى هو شايفه.. ولما جه يشوف الرقم اللى بعتله الفيديو دة كان رقم مش متسجل أصلا
رجع مرة تانية الحاج ابراهيم يتفرج ع الفيديو وبدأ يدعك فى زبره
والفيديو كان عبارة عن واحدة ست ***** وكانت لابسة طرحة فوق راسها ومبينه شوية خصل من شعرها الأصفر وكان معاها فحل أسمر وزبره مدلل ما بين رجليه الاتنين
والبنت نزلت ع ركبتها وخدت الزبر ف بوقها وبقت نازله مص فى زبره الفحل الأسمر وهو شال الطرحة من ع راسها.. وبعدين قومها وابتدا ينيك فيها.. وفى أخر الفيديو الفحل جاب لبنه ع شعرها الأصفر.

الحاج ابراهيم أول مشاف الفيديو اصلا وشاف شكل البنت كان عامل ازاي افتكر مراته مدام هدي واللى كانت عملاه فى شعرها اخر مرة.. وبقا قاعد زي المجنون فى المكتب.. مسك تليفونه ورن ع مراته هدي

الحاج ابراهيم: انتا فين يا هدي دلوقتي فى البيت ولا فى الشغل
هدي: انا فى الشغل يا حاج خير فى حاجة
الحاج ابراهيم: اها فى كل خير.. انتي طبعا لسا سايبة شعرك اصفر زي مكان امبارح صح
هدي: اها بس هشيلوا لما اروح متقلقش
الحاج ابراهيم: لا اوعي تعملي كدة.. انا كنت غلطان حقك عليا
هدي: مالك يا حاج.. ايه اللى غيرك من امبارح لـ النهاردة
الحاج ابراهيم: مش وقت كلام الاهم دلوقتي عاوزك تروحي ع البيت ضروري وهتلاقيني مستنيكي فى أوضة النوم وياريت تخشي عليا الأوضة بنفس شكلك بتاع امبارح.. بسرعة هتلاقيني مستنيكي ع ناااااار

الحاج ابراهيم قفل السكة مع هدي مراته وروح ع البيت جري وفضل مستنيه ترجع من الشغل.. وهدي كانت فى المكتب ومكنتش مصدقة كلام الحاج ابراهيم ليها اصلا
كانت واقفة مش مستوعبة اللى حصل بس كانت فرحانة ومبسوطة.. وصاحبتها هبه خدت بالها من حالتها اللى اتغيرت مرة واحدة بعد المكالمة

هبه: مالك يا هدي في ايه يبنتي وفرحانة اووي كدة ليه
هدي: ها ااا اصل مبسوطة شوية ومش مصدقة اللى اتقالى فى المكالمة اصلا
هبه: طب خير فى ايه
هدي: هحكيلك بكرة لما اجي وعليكي بس انا لازم امشي دلوقتي
هبه: يخربيت اهلك خدي رايحة فين يبت انطقي
هدي: مش وقته.. اسكتي بقا المكنة شكلها هطلع قماش هههه.. يلا سلام سلام

هبه كانت قاعدة مش فاهمة اي حاجة من كلام هدي اصلا بس يا خبر النهاردة بفلوس بكرة يبقا ببلاش.. وخرجت هدي جري وركبت العربية واحت ع الكوافير اللى جمب الشغل الأول وظبطت نفسها وروحت ع البيت علطول
اول موصلت ع البيت طلعت ع أوضة نومها بسرعة ولما دخلت شافت الحاج ابراهيم قاعد ع السرير ملط وماسك زبره وبيلعب فيه.. ومن غير كلام قلعت هدومها كلها مرة واحدة وراحت ع الحاج ابراهيم
ومسكت زبره بايدها وبقعت عمالة تدعك فيها وحطت ف بوقها وبقت بتمصه بشهوة كبيرة اووي

الحاج ابراهيم: براحة.. براحة يخربيتك انتي هتاكليه
هدي: اسكت دا انا مصدقت.. اممم مممم اوووف

فضلت كدة بتاع 3 دقايق بتمص فى زبره.. بعدين قومها الحاج ابراهيم ونيمها ع السرير ع ضهرها من غير لحس او تقفيش او اي حاجة ورفع رجليها ع ضهره ودخل زبره فى كسها مرة واحدة
اااااااااه حححححح كسي بقا ناااار اااااه يا كسي اووووووووف.. اااااااااه ايوة ناااااار اوووووووووف
كمان.. نيك كمان اممممم يالهووووي يا كسي
الحاج ابراهيم: اهو اهو خدي فى كسك اممممممم يا لبوة عاوزة تتناكي طب خدي اممم
هدي: اااااه اووووووووووف نيك جااااامد اااااه.. اجمد يا راجل اااه اححححححح
الحاج ابراهيم عمال يرزع ويدخل زبره فى كس هدي.. وبعدين مرة واحدة شال زبره وجاب لبنه ع بطنها
هدي: احا انتا لحقت جبتهم
الحاج ابراهيم: اي يا ولية هو انتي مبتشبعيش جتك صاروخ اووووف يخربيتك دا انا كدة كتر خيري

قام الحاج ابراهيم ودخل الحمام عشان ياخد دش.. وفضلت هدي قاعدة فى الأوضة حزينة ومخنوقة بعد م كانت فرحانة من شوية وكانت بتحلم انها هتتناك نيكة تعوضها عن فترة الحرمان اللى فاتت دي كلها.. لكن اتضح ليها عكس كدة خالص
هدي كانت هتتجنن حرفيا دا الحاج ابراهيم مكملش 5 دقايق وجاب لبنه وهيا مكنتش لسا جابت شهوتها اصلا

... حوار مدام هدي مع نفسها ...

معقولة الليلة الجميلة اللى كنت رسماها فى دماغي خلصت ع كدة.. بقا هيا دي اخرتها.. انا خلاص صبري نفذ ومبقتش قادرة استحمل الكائن دة ولا قادرة استحمل حرمان كسي المولع نار دة ونفسه يتناك ويتفشخ
انا لازم اشوف نفسي خلاص الراجل دة مبقاش ينفع معاه اي حاجة.. انا استحملت اللى مفيش حد يقدر يستحمله بس خلاص صبري نفذ مبقتش قادرة ع كدة
انا عاوزة اتناك.. عاوزة احس بعدم الحرمان.. عاوزة اخد حفي زيي زي اي ست تانية فى الدنيا.. اشمعنا انا اللى اكون كدة
انا عايشة وجسمي عايش لسا ليه يعاملني ع اني جماد ومليش مشاعر ولا احاسيس.. هو مفكرني مش هفضل مستحملاه لحد امتا
ذنبي ايه استحمل اكتر من كدة وهو اصلا مش فى باله ولا فارق معاه اي حاجة.. هو اناني ومش بيفكر غير فى نفسه وبيفكر ازاي يجيب الفلوس وبس ونسي حقوق مراته عليه
خلاص انا كيلي طفح ولازم اشوف نفسي بقا حرام عليه اللي بيعمله فيا دة.. لازم اشوف اللى يقدر يعوض حرمان كسي من النيك وحرمان جسمي من الشعور اني ست واستاهل معاملة أحسن من دي
وبكرة هخليه يندم ع المرحلة اللى هو وصلني ليها دي وعدم اهتماهه بيا اصلا.. بكرة هتشوف يا حاج ابراهيم انا هعوض حرماني بنفسي ازاي.. ايوة هعوضه ومن غيره لاني صبرت عليه كتير وهو ولا الهوا ولا حياه لمن تنادي
هو فى عالم تاني مع نفسه.. يبقا لازم أشوف نفسي واعوض نفسي سنين الحرمان دي كلها.. وكسي دة لازم يتناك ويتفشخ وارجع أحس اني ست مرغوب فيها ومش ست مهمشة وخلاص
ست تسحتق انها تاخد حقها وتستاهل اللى يقدرها ويقدر شهوتها ومشاعرها.. ومش هسيب نفسي للزمن وللحاج ابراهيم اللى ضيعت سنين عمري ع الفاضي وكنت مستحمله.. انتهت خلاص من بكرة انا واحدة تانية خالص
..............

عزام رن ع ام جمعة مرات العمدة اكتر من مرة ومكنش ف حد بيرد.. وفين وفين لحد مردت عليه

عزام: خير يا ام جمعة برن عليك من بدري
ام جمعة: معلش بقا يا عزام كنت نايمة ومسمعتش التليفون حقك عليا
عزام: ولا يهمك حصل خير
ام جمعة: خير.. حاسة إنك عندك خبر حلو **** ميخيبش ظني بقا
عزام: هههههه أيوة عندي خبر حلو.. البنت موافقة
ام جمعة: يااااه فرحتني اوي اوي يا اخي انتا متعرفش انا بحب بنتك قد ايه وعوزاها للواد جمعة ازاي
عزام: دا شرف لينا يا ام جمعة.. و**** يتمم بخير ليهم ****
ام جمعة: **** وانا هكلم العمدة وافهمه كل حاجة ونيجي نخطب القمر بتاعنا رسمي وهنبقا نعرفك هنجيلكوا امتا
عزام: طب تمام اوي.. ويارب تكون فرحانة كدة علطول
ام جمعة: اهو فرحتي بـ الواد جمعة هتغطي علي همومي شوية
عزام: هموم!! هموم ايه بس.. خير يا ام جمعة احكيلي فى حاجة ولا ايه
ام جمعة: احكي اقول ايه ولا ايه
عزام: قولي اللى مضايقك هو انا غريب
ام جمعة: بالعكس **** يعلم معزتك عندي.. بس مش عارفه اقولك ايه بصراحة
عزام: قوليلي اللى مزعلك ومضايقك بالشكل.. دا انتي شكلك مليانة هموم باين من كلامك
ام جمعة: خير هبقا احكيلك لما نبقا نشوف بعض.. لكن فى التليفون مش هينفع
عزام: خلاص ماشي.. و**** يطبطب ع قلبك
ام جمعة: **** ( وكانت فرحانة اوي من كلام عزام ليها ) يلا سلام بقا وهبقا اكلمك تاني

قفلت ام جمعة مع عزام وكلمت العمدة وعرفته ع كل حاجة وهو كان مبسوط لابنه طبعا وفرحان بـ النسب بردك لانه هو وعزام اقرب اتنين لبعض
..............

ياسمين كانت قاعدة فى اوضتها لما شافت الفيديو اللى جوزها بعته ليها من شوية.. ولما اتفرجت عليه وخلصته.. رجعت بالذاكرة فترة وافتكرت بداية موضوع انها تتفرج ع افلام سكس مع جوزها محمود اللى هو كان سبب أساسي ف كدة

... FlashBack ...

المشهد بصوت ياسمين مرات محمود

كنت قاعدة ع السرير ومحمود طلع قعد جمبي ع السرير
محمود: ايه ياوليه كسك بياكلك ولا ايه
ياسمين: انا كل حاجة فيا بقت بتاكلني وانت مش حاسس بيا..انت بقيت متجوز التليفون بس وانا ولا كأني عايشة معاك
محمود: طيب انتي كمان علي طول يامع ابنك يا بتعملي اكل ومبقتيش زي الأول لا مهتمة بيا ولا حاجة
ياسمين: مش لما تبقي معايا ابقي اهتم.. انت اصلك مش بتحس باللي حواليك طول ما انت قاعد ع التليفون طول الوقت
انا نفسي اعرف انت بتعمل ايه علي التليفون ده
محمود: هههههههههه بتفرج علي سكس
ياسمين: مش عيب عليك تقول لمراتك بتتفرج علي سكس.. طب اتفرج علي السكس اللي معاك الأول
محمود: انتي فكراني بهزر
ياسمين: انا عارفة انك مش بتهزر ( ورحوت ضرباه ع صدره )
محمود: بتضربيني يا مجنونة ههههههههه
وراح طالع فوق مني ومسك ايدي وكتفني وقالي اضربك دلوقت وفضل يضحك
حطيت ايدي علي صدره وفضلت احسس عليه وعلي حلمات بزازه وهو راح نازل علي شفايفي يبوس فيا
وايده حوالين رقبتي
ياسمين: انت وحشني اوي وجسمك وحشني اوي يا محمود
محمود: وانتي كمان وحشاني يا ياسمين
ياسمين: عايزه امص زبك

نزل من عليا وقلع البوكسر اللي لابسه وراح نايم علي ضهره وانا روحت مسكت زبه واخدته بين شفايفي وكأني بقالي سنين مرضعتش زبه
كنت بمص زبه واهاتي بتخرج مني.. ونزلت علي بيضانه الحسهم وارضع فيهم واطلع تاني امص راس زبه
وبعدين روحت نايمه علي ضهري وفتحت رجلي لمحمود علشان يلحس كسي
نزل بين فخادي وفتح كسي بصوابعة وبلسانه بقي عمال يلحس ويحرك لسانة علي كسي وانا بشد في شعره من المتعة..

ياسمين: حط صباعك في طيزي وانت بتلحس كسي يا محمود

محمود راح رافع رجلي لفوق علشان خرم طيزي يكون ظاهر له
وراح مدخل صباعة اللي في النص جوا خرم طيزي
ياسمين: ااااااااه ياحبيبي ايوووه كده الحس كسي بقي وانت بتنيك طيزي بصباعك
محمود: انتي بقيتي متناكة اوي
ياسمين: متناكة ليك يا حبيبي اااااااه يا طيزي.. بتاكلني اوووي يخرب بيتها

فضل محمود يلحس كسي ويمص زنبوري وهو حاطط صباعة في طيزي
وبعدين طلبت منه يحط زبه في كسي
محمود قام وقالي طب العبي في زبي شوية علشان معرفش مالوا
ياسمين: ياختييييي.. هو مالوا نايم ليه ؟

روحت قايمة وفضلت امص فيه واحسس علي بيضانة لغاية ما وقف وبقي زي الحديد.. روحت رافعة رجليا وقولت يلا بقي حطه في كسي
محمود قام وفتح رجلي ومسك زبه وراح راشقة جوا كسي
ياسمين: اااااااااااااااااااه. حلووو اووووووي ووحشني اوووووي

مفيش تلات ثواني وزبه نام تاني
ياسمين: هو في ايه.. جت الحزينة تفرح
محمود: مش عارف ابن الخول ده مالوا النهارده
ياسمين: مليش دعوه انا علي اخري
محمود: يمكن علشان الروتين بتاعنا ومحتاجين نغير
ياسمين: مش فاهمة نغير ازاي ؟ نعمل مثلا في الصالة ؟
محمود: لا مش ده قصدي.. انا بصراحة عايز من فتره اكلمك في الموضوع ده.. الحياه بينا بقت متكرره مفيش تجديد
ياسمين: طيب المفروض نعمل ايه
ياسمين: بصي في حاجة نفسي نعملها مع بعض منها هتكون مثيره جدآ ومنها انتي هتستفادي منها خبره
ياسمين: حاجة ايه دي ؟
محمود: بصراحة ليا مذاج تتفرجي معايا علي فيلم سكس
ياسمين: لا.. انت بتقول ايه.. انا اتفرج علي افلام سكس
محمود: وفيها ايه لما تتفرجي معايا علي افلام ؟.. دي مجرد افلام يعني مش جايب اتنين هينيكوا بعض قدامنا
والهدف منها الاثاره
ياسمين: لا طبعآ.. مستحيل ولو فتحت الموضوع ده تاني معايا هتكون بزعل
انت ازاي تقبل علي مراتك تتفرج علي افلام وتشوف راجل تاني غيرك
ياسمين: يا حبيبتي هو انا جايبلك الراجل.. ده فيلم
ياسمين: لا بردو مش هتفرج
ومحمود اتقمص وراح لابس هدومه وسابني وخرج
وانا نمت وانا مخنوقة اوي منه

تاني يوم محمود لوي بوزه في وشي ومش مديني ريق حلو زي ما اكون عملت عملت.. حاولت افهمة ان اللي طلبة ده مينفعش يطلبة من مراتة لكنة
قالي وهو مش مديني وش حقك عليا يا ياسمين انا اسف يا ياسمين مش هطلب تاني كده.. ارتحتي
انا لا مش هرتاح غير لما القيك غيرت معاملتك دي

استمرت معاملة محمود ليا بكل جفا لمدة اسبوع ومكنش بيلمسني
لغاية ما اقعدنا نتكلم تاني ووعدني انه خلاص مش هيطلب مني تاني اتفرح علي الافلام دي
لكن مفيش اربع ايام واحنا عالسرير لقيتة بيلمح ليا تاني انه نفسه بس تجرب تتفرج علي فيلم واذا محستش بأثاره مش هيخليني اتفرج تاني
بعد كلام بينا قررت اني اوفقة واخده علي قد عقلة وبعدها اقول له محستش بأثاره

محمود: بجد يا ياسمين هتتفرجي معايا
ياسمين: ايوة هتفرج طالما مصمم
محمود طب بقولك ايه قومي خدي دش كده وانا كمان هاخد دش علشان هفشخك النهارده
ياسمين: يعني خلاص رضيت عليا
محمود: دانا هخليكي النهارده تولولي تحت مني
ياسمين: ههههههههه ماشي.. وقمت اخدت قميص وكلوت وفوطة ودخلت اخدت دوش
ومحمود دخل المطبخ عمل كوباية شاي وشغل الكمبيوتر

خرجت وقولت لمحمود يلا ادخل خدلك دش انت
محمود: حاضر حضري بس بوكسر علي ما اشرب الشاي
ياسمين: انت لسة هتشرب الشاي.. قوم يلا

دخلت جبت له بوكسر وحطيتة في الحمام وبعدين دخلت الأوضة حطيت مكياچي وروقت نفسي.. وبعدين طفيت النور وقعدت عالسرير مستنياه

محمود دخل اخد حمام.. وبعدها خرج ودخل الأوضة شغل فيلم من مجموعة افلام شايلها عالجهاز
فيلم اجنبي.. وراح طالع عالسرير قعد جنبي واخدني في حضنة
الفيلم بداء بموسيقي تصورية ست عريانة ملط بتعمل عرض بجسمها والكاميرا بتجبها من كل زاوية
وبداء الفيلم
راجل في مكتبه لابس قميص شيك وله هيبة.. دخلت عليه السكرتيره
لابسه قميص ازرق مخطط بالطول مفتوح الزراير تقريبا اول تلات زراير
لابسة چيبة يدوب مغطية كسها راحت له ووقفت بجانب المكتب جنب منه وحطت الورق اللي في ايديها قدامة وواتكلمت معاه وطلبت منه يمضي الورق
حسيت نفسي مندمجة مع الفيلم وشكل البطل شدني مع جسمة القوي ولابسة الشيك
البطل بيمضي الورق وهي موطيه وبتشاور له علي الورق وبتشرحلة ده ورق ايه وده ورق ايه.. وهي بتشرح بزازها كلها في عيون البطل
كل شوية البطل يبص علي بزازها
خلص امضاء الورق وهي اخدت الدوسيه ولفت علشان تمشي
الكاميره جابت طيزها المدوره والبارزه
وهي بتمشي ورايحه ناحية الباب
الورق وقع منها عالأرض

بتوطي علشان تجيب الورق.. الجيبة مبقتش علي طيزها.. وكانت لابسه كلوت فتله.. الكاميرا عملت زوم علي عيون البطل ولسانة اللي طلع يلحس في شفايفه لما شاف كس السكرتيره
الكاميره عملت زوم المره دي علي كس السكرتيره ورجت علي البطل وجابت زبه اللي بان انه وقف

انا شفت منظر البنطلون وهو باين فيه زبه حسيت بكهربا في جسمي واثاره رهيبة.. ومحمود نايم جنبي بيتفرج معايا وكل شويه يبص عليا ويشوف الرياكشن اللي علي وشي.. وعرف اني
مندمجة مع الفيلم وايده راحت تحسس علي كسي

السكرتيره لمت الورق وبعدها قامت وراحت باصه للبطل بأبتسامه انتصار
او اغراء.. علشان تعرف البطل انها قاصدت توريه كسها.. وخرجت

البطل قام من علي المكتب وفضل يلف في الأوضة هايج ومش عارف يعمل ايه ... وبعدين راح علي المكتب وضرب الجرس
السكرتيره دخلت.. وفضل يتكلم معاها شوية وبعدين طلعت قعدت علي المكتب وفتحت بين فخادها ..وهو لف ليها ودخل بين فخادها وبصباعة بعد الفتلة اللي بين كسها.. فتلة الكلوت.. وقرب من كسها ويطرف لسانه بقي عمال يحرك في لسانه علي كسها
محمود جوزي هاج لما لقاني عمالة اعض في شفايفي وعرف اني هايجة من لحس البطل لكس السكرتيره

معرفش ليه روحت طلبت من محمود يلحس كسي
محمود نزل بين وراكي وعمل زي الفيلم بالظبط.. لسانه بقي عمال يتحرك ويلحس في كسي اللي كان عمال ينزل في شهوتي

البطل وقف بعد مالحس كس السكرتيره وهي نزلت وقعدت علي رجليها تحت زبه.. الكاميره جابت ايد السكرتيره وهي بتتمشي علي بنطلون البطل وبتحسس علي زبه اللي واقف
متظر يخلي الحجر ينطق
ومسكت السوستة بصوابعها وبراااحة بقت بتنزل في سوستة بنطلونه ودخلت ايدها جوا البنطلون وطلعت بحاجة مستحيل اوصفها
زب عمري ما شفت في جمالوا ولا نضافتة وكأنة بيلمع
ونزلت بشفايفها وايدها بتحسس علي بنطلونه بين زبه.. واخدت زبه بشفايفها.. الكاميرا كانت عامله زوم رهيب لدرجه ان شفايفي بقت بتتحرك لا اراديآ مع شفايف السكرتيره وهي بتمص في زبه
هنا محستش بنفسي غير وانا مغمضة عيوني وبتخيل البطل هو اللي بينكني

محمود فضل يلحس في كسي وهو بيسألني عجبك الفيلم
وانا برد عليه بصوت تقريبا مش طالع ايوه عجبني
محمود هاج لما اعترفت ان الفيلم عجبني وراح طلع فوق مني 69 وزبه في بوقي وكسي تحت شفايفة

انفاسي تسارعت واهاتي بقت بتخرج مني ناررر مش قادره
قوم نكني يا محمود مش قادره بجد
محمود قام وفتح رجلي وحط زبه في كسي وبداء ينكني
ياسمين: اوي يا محمود نكني اوي
محمود: مالك يالبوه انتي هايجة اوي كده ليه
عمر محمود جوزي ما شتمني وهو بينكني.. لكني حسيت بمتعة لما قالي يالبوة
ياسمين: دخل زبك جامد في كسي متنكنيش براحة ..عايزه عنف
محمود: للدرجة دي هايجة يا لبوة وعايزه زبي ينيكك بعنف
ياسمين: ايوه يا حبيبي نكني اوي
محمود: بقي عمال ينكني بكل قوتة لدرجة اني حسيت ان السرير هيقع بينا
وصوت لحمنا كان بيجلجل في الأوضة

بعدين قومت نمت علي بطني وقولت له قوم نكني في طيزي. حاسة طيزي مولعة
نمت علي بطني ومحمود فوق مني. بعد ما تف في خرم طيزي ومسك زبه وحطه علي اول فتحتة طيزي
وبقي عمال يضغط عليا وينزل بوسطة لغايه ما حسيت براس زبه وهي بتدخل فيا
ايوووووه نكني نكني يامحمود طفي نار طيزي يا قلبي
محمود فضل يدخل ويخرج زبه في طيزي وانا مش شبعانة وعايزه اكتر واكتر

لغايه ما محمود حس نفسة خلاص هيجبهم راح نام بجسمه كله عليا وبطل ينيك.. وبعد نص دقيقة رجع ينكني تاني بكل قوه لغاية ما زبه نطر لبنة في طيزي ونام فوق مني

بعد ما خلصنا انا روحت نايمة واديتة ضهري وهو راح حضني من ورا وفضل يسألني عن الفيلم.. وانا اقولة عجبني اوووي
..............

الي اللقاء في الجزء الجديد




قصة اسرار الشهوة

..............
الجزء الخامس
..............

محمود بعد ما مراته ياسمين اتفرجت معاه علي فيلم السكس وشاف هيجانها حاله اتغير خالص وبقا بيعاملها أحسن معاملة.. وكلمات حب ورومانسية وكل يوم ينام معاها وهما بيتفرجوا علي سكس
فضلوا الاتنين شهور طويلة على الحال دة.. محمود كان بيطلب الجنس دايما ومكنش بيشبع من ياسمين.. وهيا كمان بقت مدمنة أفلام اباحية وبقت بتتعلم وبتستفاد من الأفلام ودة طبعا كان عامل إثارة لمحمود جوزها

لكن محمود شهوته الجنسية موقفتش عند كدة وبس.. بالعكس دخل ع المرحلة التانية وهي مرحلة التخيل.. محمود بقا يسأل ياسمين عن الأبطال بتوع الأفلام وهيا كانت بترد عليه بسبب الإثارة اللى هيا فيها فى وقتها.
محمود كان بيسألها ويقولها مثلا ايه رايك فى زب البطل بتاع الفيلم؟ .. نفسك تكوني مكان البطلة؟ .. وهيا عشان في اللحظة دي بكون تحت تأثير النشوه الجنسية كانت بترد عليه
( اه زبه حلو اوووي.. ياريت يا محمود اكون انا اللى تحت منه )
ومحمود لما كان بيسمع كده كان بيثار جدا.. وبدأ يخليها تتخيل البطل وهو بينكها ويقولها عاوزك تتخيلي دة بجد انك انتي اللى بتتناكي مش مجرد فيلم وخلاص.. وياسمين فعلا كانت بتتخيل وكانت بتحس باعلي درجات النشوه الجنسية

استمر الحال بين محمود وياسمين على نفس الحالة دي لمدة تقريبا سنة من غير اي تجديد فى العلاقة الجنسية بينهم.. وكانوا الاتنين فى قمة السعادة.

لغاية فى يوم كانت ياسمين رايحة زيارة لامها وبعد ما مشيت وجت تركب تاكسي افتكرت انها نسيت الفلوس في البيت ودورت في الشنطة بتاعتها ملقتش فلوس كفاية انها تركبها تاكسي
مكنش قدام ياسمين غير حل واحد انها تاخد اتوبيس من محطة الأتوبيس وهي مش بعيده عن المكان اللي هيا واقفة فيه
مشيت على رجليها لغاية ما وقفت في المكان اللي بيقف فيه الأتوبيس
وشوية جه اتوبيس زحمه عالأخر لدرجة ان الناس من كتر الزحمة واقفة عالباب.. مرضيتش تركب عشان الزحمة وبعد شوية جة كمان واحد.. وبردك كان زحمة فكان لازم تركب بقا عشان متتاخرش
طلعت الأتوبيس وبقت عمالة تحشر نفسها بين الناس اللي واقفة لغاية ما دخلت جوا
ووقفت جنب كرسي كده ومسكت الايد الحديد علشان في المطبات متميلش يمين ولا شمال.. وخاصآ ان الأتوبيس بيفضل يلف في الشوارع وبياخد اكتر من ساعة علي ما يوصل البيت

فضلت واقفة والزحمة هتخنقها وحاسة ان مفيش مجال انها تتحرك لا يمين ولا شمال.. بدأ الأتوبيس يمشي بينا ومع كل مطب تحس باللي واقف وراها يروح جاي عليها تحش انها هتقع ع الناس اللى قدامها فى الاوتوبيس
كانت تحاول تلف له عشان تقوله مش كده يعني لكن مفيش اي مجال من كتر الزحمة
شوية وبدأت تحس بألتصاق اللي واقف فيها التصاق كامل.. حاولت تبعد نفسها لكن مفيش.. قالت اكيد غصب عنه من الزحمة واكيد مش قاصد يعني
لكن شوية وبدأت تحس بلمسات خفيفة من طرطيف صوابعة وهي بتتحرك علي طيزها.. ولانها لابسة جيبة قماش خفيفة وكانت للأسف لابسة كلوت فتلة من سهره امبارح نسيت تغيره

حست احساس كامل بصوابع اللي واقف وراها وهي بتتحرك على لحم طيزها.. شوية الحركات من بعد ما كانت لمسات خفيفة بقت محسوسة اكتر وحست بزبه اللي كان لاذق فيها بدأ هو كمان يعلن عن وجوده ويغرز فيها
حاولت انها تتحرك شوية وتلف له عشان يبعد عنها.. هيا يدوب رقبتها اللى نجحت انها تلف وقالت له ( بعد اذنك ممكن تبعد شوية ).. قالها ( غصب عني يا مدام يعني هو انا حابب الزحمة دي ).
ياسمين لفت وشها ومتكلمتش معاه ولا كلمة.. لانها حست من صوتة انه شخص وش اجرام برغم اناه مشفتش وشة اصلا
لكنة بطل يحسس علي طيزها.. بس زبه لسة راشق في طيزها

شوية وحست بأيدو راحت علي طيزها جنب زبه وعماله تتحرك.. وهيا مكنتش عارفة هو بيعمل ايه بس مفيش ثواني وفهمت هو عمل ايه
نزل سوستة بنطلونة واستغل الزحام الشديد وان محدش هياخد اصلا باله وطلع زبه
ياسمين حست بزبه.. احساس كامل وانتصابة كان انتصاب كلي حست انه بقي في نص طيزها.. والچيبة ما هي الا شكل لكنها مكنتش ممانعة ولا حائط صد لزبه الجعان لطيزها

حست إن طيزها بدأت هي كمان تستجيب له وحست بأثاره رهيبة
لا يمكن كانت تحسها مع محمود جوزها.. يمكن علشان التحرش بطيزها جه غصب عنها وفي الزحمة.. وبدأت تشعر بخرم طيزها بقي بيقفل ويفتح ونفسة راس زبه تدخل جواها

الراجل عمال يذوق زبه ويضغط عليه علشان يدخل بين فلقتين طيزها وايده شغالة تحسس عليها.. وهيا تركيزها كله بقي في طيزها اللي بتتناك غصب عنها
ياسمين حست اعصابها باظت والرجل شغال ينكها.. ويستغل اي مطب ويروح يذوق زبه فيها.. لدرجة انها حست زبه بالچيبة بقوا بين فلقتين طيزها

فضلت طول الطريق وهي حاسة ومستمتعة بالزب اللي في طيزها.. وتحسيس ايده علي لحمها لغايه ما المحطة بتاعتها جت.. راحت بدأت تلف عشان تنزل.. وبتبص على شكل الراجل لقته وسيم جدآ ولابس شيك ومش باين عليه الفعل اللي عملة
فضلت تزوق فى نفسها لغاية ما وصلت لباب الاوتوبيس.. وبعد شوية الأتوبيس وقف وبعدين نزلت ياسمين منه

الغريب انها وهيا ماشية لسة حاسة بزب الراجل ده في طيزها.. وصلت لبيت ابوها ودخلت المدخل وهيا طالعة ع السلم متعرفش ليه حطت ايدها على طيزها.. وكانت المفاجئة.. الچيبة مليانة لبن !
قالت فى بالها ( يا فضحتي وانا مشيت في الشارع ازاي كده وهطلع عند بابا ازاي ).. وقفت ع السلم ولفت الجيبة وبقت عمالة تمسح في اللبن اللي عليها لغاية ما مسحتة.. وبعدين طلعت

ياسمين طلعت وقعدت مع ابوها وامها شوية حلوين.. حمدت **** إن محدش فيهم خد باله من حاجة.. وابوها كان متعود يديها فلوس كل مرة قبل متنزل وفعلا دة اللى حصل
ولما نزلت قررت انها مش هتركب اتوبيسات تاني وهتركب تاكسي.
..............

العمدة: انتا عارف يا عزام ان النهاردة في صلح بين بيت الدجاني و بيت ابو النور ولازم ابقا موجود
عزام: ايوة يا عمدة عارف طبعا.. **** يعينك **** ويقويك
العمدة: كنت عاوزك فى موضوع كدة تخلصه
عزام: خير يا عمدة اؤمرني
العمدة: خد شوية الشجر و الاشتال دي و حملها للدوار عشان خاطر نزرعها اهو موسم الصيف داخل علينا ولازم نزين ونزرع حاجة تليق بمقامي
عزام: ولا يهمك يا عمدة اعتبر كل حاجة حصلت زي منتا عايز بالظبط
العمدة: طيب روح انتا بقا خلص الموضوع دة وانا هكلم الحاجة اعرفها

مشي عزام والعمدة اتصل ع الحاجة ام جمعة وعرفها إن عزام جاي البيت وفهمها تعمل ايه بالظبط
عزام و هوا بالطريق هوا دا انسب وقت اتكلم مع ام جمعة عن امور الزواج وازاي هتتكلم مع العمدة بالموضوع دا
جرس باب العمدة ضرب وكان الانتركام متعطل.. وام جمعة افتكرت ان جمعة الي ورا الباب لان دا ميعاده.. و كانت ناسية موضوع عزام
قامت فاتحة الباب بجلابية بيتي تهوس باين فيها بزازها البيضا و طيزها الجبارة و شعرها كان مفرود لانها يا دوب كانت واخدة شاور

ام جمعة وعزام اتخضوا هما الاتنين من الموقف.. راحت ام جمعة مدارية فى الباب كدة ودخلت جوه تاني ولبست حاجة على الجلابية اللى كانت لابساها

ام جمعة: اتفضل يا عزام انتا هتفضل واقف ع الباب كدة ( عزام دخل وحط الحاجة اللى معاه جوة في البيت )
عزام: الحاجة اهي يا ام جمعة..انتي فاهمة طبعا هتعملي فيهم ايه
ام جمعة: طبعا فاهمة.. ال صحيح انا كلمت الحاج على موضوع جوار الولاد وهو موافق اصلا لانة بيحبك وبيعزك اوي
عزام: طيب ع خير.. عاوزين نفرح بقا
ام جمعة: عن قريب متقلقش
..............

تاني يوم الصبح مدام هدى فاقت من نومها و كلها حيوية و طاقة تغير من روتين حياتها بشكل كامل و تغير من بيتها و نفسها عشان حالتها النفسية يمكن تتحسن شوية
قررت النهاردة انها متنزلش الشغل وتسيب نفسها فترة راحة اليوم دة.. وكان لازمها شوية قماش ستاير
عشان خاطر تغير ستاير البيت كله ومكانش قدامها أحسن من محلات الحاج بلال متخصصة فى المجال دة.. مدام هدي رنت ع الحاج ابراهيم عشان تعرفه ع كل حاجة

هدي: ازيك يا حاج ؟ عامل ايه ؟
الحاج ابراهيم: ايوة يا ولية.. هو انتي منزلتيش النهاردة الشغل من ليلة امبارح ولا ايه ههههههه
هدي: ( بضحكة صفرا جوا قلبها ) ايوة يا حاج دا انتا كنت عنتيل زمانك.. بقولك ايه يا حاج.. عيزاك تتصل بالحاج بلال اصل عايزة كام قطعة قماش لزوم ستاير البيت عندنا
الحاج ابراهيم: ( وهوا متعصب ) انتي عيزاني اتصل بالحاج بلال عشان خاطر كام قطعة قماش و اغلبه معايا.. انزلي عنده المحل واشتري كل اللى يلزمك.. م انتي النهاردة اجازة جاتك القرف.. انا مشغول ومش فاضي.. ( وراح قافل السكة فى وشها ).

مدام هدي قررت انها تنزل السوق وتروح محلات القماش بتاعة الحاج بلال بنفسها بس بـ نيو لوك ( شكل جديد ومختلف )
وقفت قدام مرايتها وابتدت تعمل حواجبها وتحط مكياج ع وشها وتحط روج لـ شفايفها.. ولبست اضيق عباية عندها وتحتها فيزون لون جلد النمر
مدام هدي اعتبرت المشوار دا اختبار لذاتها و انتقام من معاملة الحاج ابراهيم ليها قبل ما يكون مشوار للستاير

... محلات الحاج بلال ...

المحل كان زحمة اوي والزباين كتيرة وكل العمال موجودين ومشغولين بـ الزباين.. مدام هدي دخلت جوا المحل وعمالة تتفرج ع خامات القماش اللى موجودة قدامها

الحاج بلال: اتفضلي يا هانم.. ازاي اقدر اساعد حضرتك
مدام هدي: ( بضحكة مياصة كدا واللبانة ببوقها ).. هانم !!! ايه يا حاج بلال انتي معرفتنيش ولا ايه.. انا مدام هدي ام احمد مرات الحاج ابراهيم
الحاج بلال: يا نهار اسود !!! لا مواخدة يا مدام هدى بس انتي شايفة المحل زاحمة ومكنتش واخدة بالي

( الحاج بلال بيكلم نفسه.. احا بقا هي دي مدام هدي مرات الحاج ابراهيم.. دا احنا يدوب من اسبوعين كنا معزومين عندهم شكلها مكانش كدة خالص.. احا ع الفرس.. دا انا أول مرة اشوف بزاز مرفوعة بالشكل دة ولا طيازها اللى نفسي اغوص جواها والحسها واشمها خخخخ دا انتا متجوز مكنة وراكنها ع جمب يا حاج ابراهيم )

الحاج بلال: انتي راجعة من فرح يا مدام هدى ههههه
هدي: هههههه لا يا حاج بلال بس قولت انا نازلة للحاج بلال اشتري كام قطعة قماش يبقا انزل متروقة بقا

اول م الحاج بلال سمع الكلام دة زبه وقف علطول ووشة بدأ يجيب الوان.. ومدام هدي لاحظت دا وكانت مبسوطة وفرحانة جدا من جواها وحست انها فرس جامح ولسا مرغوب فيها وفى جسمها

الحاج بلال: طيب خلينا نروح المكتب بلاش الدوشة دي.. وهناك تبقي تنقي من الكاتالوج
هدي: مفيش مشكلة.. ياريت يبقا أحسن بعيد عن الدوشة والصداع اللى هنا

الحاج بلال ومدام هدي دخلوا المكتب المخصص له وقعدوا هما الاتنين لوحدهم بعيد عن الزحمة اللى برة.. والحاج بلال كان قعد ع الكرسي بتاعه وقدامة المكتب ومدام هدي قاعدة قدامه.. وهو كان قاعد ومطلع زبه وبيدعكه وبيلعب فيه من غير م هيا تاخد بالها

الحاج بلال: دا الكتالوج يا مدام هدى نقي الخامة و اللون الي بعجبوكي
هدي: تصدق يا حاج بلال كلهم احلى و اجمل من بعض انا احترت فعلا ولازم اشرب سيجارة ( وراحت مطلعة علبة السجاير وولعت لها واحدة.. وكانت متاكدة مهما عملت الحاج بلال مش هيروح يقول لجوزها حاجة ).

الحاج بلال ابتدا يعرق ويهيج اكتر واكتر وبقا بيكلم نفسه.. بقا معقولة مرات الحاج ابراهيم بتشرب سجاير و قدام مني.. دا باين الحاج ابراهيم خول و مش عارف إن مراته شرموطة ولبوة كبيرة.. او يمكن اصلا هيا محرومة وهو مش مكيفها

هدي: تشرب سيجارة يا حاج بلال ؟
الحاج بلال: ( بكل ارتباك ) زي بعضه.. وماله يا ست الكل
هدي: مع إن ام عادل مش بتحب تشوفك وانتا بتشرب سجاير ههههه
الحاج بلال: اها دي بتعمل موال لما بتشوفني وانا بشرب اي سجاير في البيت
الحاج بلال مكانش قادر يمسك نفسه ع موقف مرات صاحبه اللبوة وهيا بتدخت قدام منه بكل محن و عشان خاطر يتدارك الموضوع قال يرجع يكلم فى الشغل
الحاج بلال: ايه اكتر حاجة عجباكي يا مدام هدى ؟
هدي: بصراحة الخامة دي تجنن بس كنت عاوزة لون تاني غير اللون دة
الحاج بلال: لون ايه اللى انتي عاوزاه.. اكيد هيكون موجود لاني الخامة دي فيها منها الوان كتير هنا
هدي: بصراحة كدة يا حاج عاوزة لون زي دة.. ( مدام هدي قالت تتشرمط عليه اكتر وتهيجه عليها وراحت فاتحة العباية من عند طيازها الكبيرة وشاروتله ع الفيزون لون جلد النمر اللى لابساها )
والحاج بلال بقا مبحلق بعينه فى جسم مدام هدي وطيازها الكبيرة ومحسش بنفسه غير وهو بينطر لبنه تحت المكتب
هدي: ( بمحن ) مالك يا حاج بلال.. انتا سرحت فى ايه
الحاج بلال: ااا لا مفيش حاجة انا تمام ومتشليش هم حاجة واعتبري البضاعة بقت عندك فى البيت
هدي: معلش بقا هنتعبك معانا يا حاج
الحاج بلال: تعبك راحة يا ست الكل.. انا عنيا الاتنين ليكي
هدي: طيب عن إذنك بقا يا حاج.. وخد رقمي اهو ولما البضاعة تجهز ابقا كلمني وعرفني
الحاج بلال: تحت امرك اتفضلي

خرجت مدام هدي وفضل الحاج بلال قاعد ع المكتب وهو مش مصدق نفسه ولا مصدق اللى شافه من شوية
..............

مدام هدي بقت فرحانة ومبسوطة لانها حست انها لسا مثيرة ومرغوب فيها ودا شافته فى عيون الحاج بلال اللى كانت مش سايبه جسمها فى حاله.. روحت ع البيت وافتكرت ميعاد تدريب الأولاد مع الكابتن وائل.. فضلت بنفس الطقم وخدت الأولاد وراحوا ع النادي عشان يلحقوا التدريب بتاعهم
ولما وصلت الأولاد دخلوا عشان يتمرنوا وهيا قعدت فى النادي تشرب فنجان قهوة وتشرب سيجارة بمزاج.. وبعد م التمرينة خلصت الأولاد فضلوا فى أوضة التمرين شوية قاعدين مع زمايلهم والكابتن وائل خرج يتمشي شوية فى النادي
مدام هدي شافته وندهت عليه بس هو بسبب شكلها الجديد معرفهاش فى الاول غير لما قرب منها اوي.. ولما شافها بتشرب سجاير إتجرأ شويتين معاه فى الكلام ( وهيا كانت قاعدة فى ركن لوحدها بعيدا عن الأنظار )

وائل: ايه القمر اللى انا شايفه دي
هدي: هنبتدي نعاكس بقا ولا ايه ههه
وائل: لا مش معاكسة ابدا.. بس بجد شكلك جميل وملفت جدا النهاردة.. انا اسف طبعا اني بكلمك كدة بس هيا دي الحقيقة
هدي: لا عادي اتكلم براحتك.. انتا زي ولادي
وائل: متكبريش نفسك.. انتي مش شايفه نفسك ولا ايه
هدي: منا كبيرة فعلا هنعمل ايه بقا السن منتا عارف
وائل: بالعكس انتي اللى يشفوك كدة.. يقول متعديش ال 35 سنة.. بجد انتي حلوة اوي النهاردة
هدي: شكرا لمجاملتك الرقيقة دي يا كابتن وائل
وائل: مش مجاملة خالص.. حقيقي يا مدام هدي انتي زي القمر واي حد يشوفك لازم يقول كدة.. يا بخته الحاج ابراهيم بيكي بجد
هدي: يا اخويا اومال الحاج ابراهيم رأيه غير كدة ليه ههههه
وائل: نعم !!! رأيه غير كدة ازاي.. معلش انا اسف انتي متأكدة انه بيشوف كويس.. أصل مفيش حد يشوفك إلا لما يقول إنك قمر 14.. وعلى فكرة شعرك يجنن
هدي: امم يا سلام ع كلامك الحلو دة.. بجد يا كابتن وائل متشكرة ليكي اوي ع لسانك اللى بينقط عسل دة
وائل: ايه كابتن وائل دي.. اندهيلي باسمي عادي وائل احنا كدة كدة لوحدنا
هدي: لو كدة بقا يبقا نشيل الألقاب خالص
وائل: ههههه وانا موافق يا مدام هي.. اقصد يا هدي.. حلو كدة
هدي: هههه وماله زي بعضه.. اومال الأولاد فين صحيح
وائل: قاعدين مع زمايلهم جوه مديهم راحة شوية

فى الوقت دة مدام هدي وهيا بتشرب فنجان القهوة وقع من ايدها ع هدومها.. وهدومها اتبلت من القهوة.. قام الكابتن وائل وطلع علبة المناديل من جيبه ومسك منديل منها وبقا يمسحلها العباية من فوق ركبتها عند فخدها كدة
كان بيمسح القهوة وفى نفس الوقت مكنش قادر يمسك نفسه واستغل إن مفيش حد موجود فى المكان وكان بيحسس ع وركها بحجة انه بيمسح القهوة وكدة
مدام هدي كانت هيجانها من الموقف ومن عمايل الكابتن وائل.. وهيا لمحت زبره واقف من تحت البنطلون
بعد م الكابتن وائل مسح أثار القهوة من ع عبايتها.. فضل يمشي ايده ع رجليها وهو بيكلمه كإنه بينشفلها العباية وكدة.. وهو اصلا عمال يمسك فى وركها ويحسس ع رجليها
بس خاف لحد ييجي فـ رجع قعد ع الكرسي بتاعه مرة تانية.. ومدام هدي كانت من جواها نفسها انه يكمل كدة من كتر هيجانها وحرمانها الشديد طول الفترة اللى فاتت دي.. بس فاقت ورجعت للواقع مرة تانية

وائل: حصل خير وكويس انها جت ع قد كدة
هدي: ع رايك.. ال صحيح مفيش تمارين اقدر اعملها تقلل من وزني شوية
وائل: ف طبعا بس لازم تتمرني تحت اشراف حد أفضل من إنك تتمرني مع نفسك فى البيت وخلاص
هدي: طيب م احنا فيها اهو.. اومال انتا لازمتك ايه هههه
وائل: هههه انا عنيا الاتنين.. لو حابة تتمرني وتقللي من وزنك مفيش مشكلة.. شوفي حابة تيجي امتا هنا وانا افضيلك ميعاد
هدي: بس انا مش عاوزة اكون مع حد او حد هنا يشوفني وانا بتمرن عشان لو الحاج عرف هتبقا مصيبة وكفاية اللى انا فيه اصلا
وائل: خلاص لو مش هيضايقك انا عندي فى البيت بتاعي عامل صالة جيم تحت خالص.. لو حابة ممكن تيجي هناك أفضل من هنا
هدي: طيب ياريت لأني بجد عاوزة أخس شوية واظبط نفسي
وائل: متقلقش انا هظبطك.. وشوفي عاوزة تبدأي من امتا
هدي: ياريت من بكرة لو امكن
وائل: خلاص مفيش اي مشكلة.. يبقا نبتدي من بكرة.. ع البركة

الكابتن وائل ومدام هدي تبادلوا الأرقام عشان لما تروحله صالة الجيم اللى فى البيت عنده وكدة
وائل مكنش مصدق اللى حصل اصلا وحاسس من جواها إنها شرموطة ومحرومة من النيك مع جوزها الحاج ابراهيم.. فـ عشان كدة قال فى نفسه إن بكرة هتكون البداية أكيد
قام الكابتن وائل وراح عشان يكمل التدريب مع المجموعة اللى موجودة معاه.. ومدام هدي فضلت مستنية الأولاد لحد مخلصوا وروحت معاهم ع البيت
..............

... مدام هدي ...

هدي أول مروحت دخلت خدت دش وغيرت هدومها ودخلت قعدت ع سريرها وفضلت تفكر فى اللى حصل طول اليوم النهاردة
كانت طايرة من الفرحة والسعادة.. يمكن عشان أول مرة من فترة طويلة تحس الإحساس اللى حسته النهاردة مع الحاج بلال وخصوصا الكابتن وائل
هيا كانت خدت قرار التغيير خلاص ومفيش راجعة فى قرارها.. واللى حصل النهاردة خلاها هيجانه اوي اوي ولسا اللى هيحصل من بكرة مع الكابتن وائل
إحساس انها يكون مرغوب فيها ونظرة الشهوة اللى كانت فى عيون الحاج بلال والكابتن وائل خلتها سعيدة اوي اوي.. فضلت قاعدة ع سريرها وبتدعك فى بزازها وتفرك فى كسها اوي
هدي سابت كل أوجاع زمان وخلاص.. هيا فضلت مستحملة الفترة اللى فاتت دي كلها وعملت كل حاجة عشان تعجب الحاج ابراهيم.. لكن لا حياة لمن تنادي
فـ كان لازم تدور ع اللى يقدرها ويحسسها بنفسها ويعاملها كـ انثي مش يعاملها زيها زي البهيمة.. وينسي إن لها مشاعر واحاسيس.. وليها حقوق ولازم تاخدها
هدي مكنتش حاسة بأي ذنب تجاه جوزها لانها عملت كل حاجة تقدر عليها معاه وفضلت مستحملة كتير بس بدون جدوي
الموضوع مش موضوع شهوة جنسية فقط.. لا بـ العكس هيا نفسها فى كلمة حلوة وضحكة طيبة تشوفها فى عيون جوزها.. نفسها تتعامل بـ حنية ولطف مش زعيق وشخط وخلاص ع الفاضي والمليان
كان نفسها جوزها يقدرها ويحسسها بـ الأمان والراحة.. لكن العكس اللى حصل.. دايما زعيق وبهدلة وضرب فـ الصبر خلاص نفذ
..............

ع جانب أخر ( الحاج بلال )

الحاج بلال اعتبر اللى حصل النهاردة مع مدام هدي فى المحل موقف عابر بينهم وخلاص.. وأكيد مش هيقول اي حاجة لجوزها.. بس بردك فضل زبره تاعبه وكان عاوز ينيك بأي طريقة وخلاص.. فقام يكلم مراته ( أمي )

الحاج بلال: ازيك يا ولية ؟ عاملة ايه ؟
اميرة: تمام بخير يا حاج.. انا فى البيت يا اخويا بجهز العشا لضيوف ابنك عادل
الحاج بلال: لا خلاص انا كلمت عادل وهو هيروح يضايفهم فى المزرعة اللى فى أول البلد.. عشان النهاردة عاوزك وملهوف عليكي وعاوز اعيش معاكي ليلة حمرا النهاردة
اميرة: ( تستفز الحاج ) هههه يا موكوس منتا يا دوبك ربع ساعة و تبقا زي القتيل.. عايز تودي ابنك و ضيوفه اول البلد عشان خاطر ربع ساعة
الحاج بلال: ماشي يا شرموطة لو مش فرهدتك النهاردة مبقاش بلال.. دا انا هخليكي تترجيني ابطل نيك فيكي
اميرة: هههه طب متنساش حباية الفايجرا يا حاج و اياك حد يشوفك.. انا من دلوقتي بـ اوضة النوم و مستنياك

الحاج بلال ساب المحل وخرج وهو فـ الطريق لبيته قام مطلع شريط الفياجرا.. ومن كتر هيجانه من موقف النهاردة و من كلام مراته اميرة راح واخد 3 حبات فياجرا
دخل الحاج بلال بيته.. وهو بيخش أوضة النوم حس بـ تعب ودوخة شديدة.. اميرة كانت لابسة قميص نوم احمر ضيق جدا ع جسمها مبين كل تفاصيلها بشكل رهيب جدا
اميرة كانت نايمة عالسرير ملكة زمانها و فاتحة رجليها.. وبتشاور للحاج بلال بصابعها ع كسها وبتضحك ( تعالى ادفن لسانك جوا كسي )
فجاة الحاج بلال وقع ع الأرض وابتدا يحس بتسارع بنبضات قلبه.. اميرة خافت واترعبت وشربت الحاج كوباية ماية لحد م خف شوية وعرفها إنه واخد 3 حبات فياجرا

اميرة: يا لهوووي !!! ايه يا حاج.. 3 حبات مرة وحدة.. دا يا دوب حباية واحدة كفاية
الحاج بلال: مش وقت الكلام دا .. انا عايز اروح المستوصف الي فتح جمبنا دا.. مبقتش قادر يا ولية
اميرة: هتصل بـ ابنك عادل ييجي بسرعة
الحاج بلال: بس يا ولية.. هو انا هفضح نفسي بنفسي قدام ابني وصحابه.. اهو المستوصف قريب مننا تعالي معايا انتي.. وخلي بالك لو الدكتور سألك ع حاجة.. إياكي تقوليوا ع حاجة انا هتصرف
اااااخ يا قلبي و الحاج بلال راح واقع مرة تانية و عمال يزعق ( انجزي يا ولية )
اميرة بسرعة كبيرة لبست عباية ومن توترها مقفلتش كل زرايرها وكان جسمها وقميصها يبان بكل سهولة لو جت نسمة هوا.. ولبست اي طرحة ع شعرها اللى كان باين نصه

... عيادة ومستوصف الدكتور عبدالمنعم ...

الدكتور عبدالمنعم: 42 سنة.. كان وسيم جدا و لطيف جدا بالتعامل مع الناس.. خريج لندن.. وابوه قبل ما يتوفى فضل يوصي ان يبقى مكان عيادته هنة بين اهله وناسه

اميرة و الحاج بلال وصلوا تقريبا بعد 10 دقايق لإني المستوصف كان قريب جدا من بيتهم.. الوقت كان متاخر تقريبا 1 بالليل و مكانش في العيادة غير الدكتور عبد المنعم و عايز يقفل

اميرة: الحقني يا دكتور !!! الحاج بيضيع مني
الدكتور عبد المنعم: متقلقيش يا هانم.. كل حاجة هتبقا كويسة.. بس اهدي شوية

الدكتور عبد المنعم شاف الحاج بلال بيعرق كتير و باين نبضات قلبه بتضرب بسرعة.. الدكتور دخل الحاج لغرفة تخطيط القلب و اداله اكسجين و مهدئات
وفضلت اميرة بـ صالة الإنتظار

الدكتور عبد المنعم: الف سلامة عليك يا حاج جت سليمة.. اشرب المية دي وشوية هندخلك جهاز تخطيط القلب
الحاج بلال: **** يسلمك يبني.. انتا اكيد مش عارفني يا حاج , الغربة نستك ولا ايه
الدكتور عبدالمنعم: يا عمي سنين الغربة بتعمل العجب.. بس تقريبا انتا الحاج بلال صح ؟
الحاج بلال: ههههه ايوة انا الحاج بلال يبني
الدكتور عبد المنعم: ( بكل فرحة وسعادة ) ابويا كان بيعزك اوي.. ازيك عامل ايه ؟
الحاج بلال: انا بخير يبني
الدكتور عبدالمنعم: قولي يا عمي و من غير حرج انتا كنت واخد ايه ؟
الحاج بلال: بصراحة يبني كنت واخد 3 حبات فياجرا
الدكتور عبدالمنعم: ياااه دا كتير اوي ل سنك يا عمي
الحاج بلال: اهو دة اللى حصل بقا
الدكتور عبدالمنعم: انا هعملك تخطيط قلب وافحص جسمك كله بردك

الدكتور عبد المنعم دخل الحاج بلال جوا الجهاز و خرج لـ صالة الانتظار.. ومشفش غير واتكة بلدي واقفة وساندة ظهرها للحيط ناحية الباب وكانت مدياه ظهرها ناحية الغرفة اللي كان فيها الحاج بلال
الدكتور كح بصوت عالي عشان خاطر تنتبه اميرة انه واقف.. بس هو كان مركز فعلا مع جسمها الجبار.. وقميصها اللى تقريبا بان كله من العباية.. وكان باين طيازها قد ايه كبيرة

اميرة: طمني يا دكتور ارجوك.. الحاج عامل ايه دلوقتي
الدكتور عبدالمنعم: متقلقش هيبقا زي الفل ( كان بيكلمها ويطمنها ويبتسم عشان يخفف شوية من التوتر اللي عنده ).. هو الحاج كان واخد ايه
اميرة: مم اييييه ولا حاجة بس هوا وقع ع السلم
الدكتور عبدالمنعم: ههه هو قالى جوا.. بس قالى محكيش لحد.. بس كان لازم اقولك عشان تاخدوا بالكم بعد كدة
( الدكتور عبد المنعم بعد ما شاف الجسم البلدي دا قرر يحرجها مش عشان خاطر تاخد بالها من الحاج )
اميرة: ( بكسوف شديد ) هو فعلا كان واخد 3 حبات يا دكتور
الدكتور عبد المنعم بعد ما بص لـ اميرة بصة كلها شهوة من رجليها لحد راسها.. و كان عارف ان الجسم دا عايز شريط مش ببس 3 حبات
الدكتور عبدالمنعم: عموما خدوا بالكم كويس عشان خاطر السن و اعتبرو الموضوع مات هنا.. ومحش هيعرف حاجة خالص

..............
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل