مكتملة واقعية شرموطة تعشق والدهاا (عدد المشاهدين 2)

ق

قيصر ميلفات

عنتيل زائر
غير متصل
وائل 24 سنة ميسور الحال يدير املاك والده بعد تخرجه من كلية التجاره قرر والده تزويجه مبكرا لانه الابن الوحيد لوالده هناء 22 سنة ابنه صديق والد وائل و خطيببته في السنة الثالثة بكليه الحقوق قصيره الطول ذات جسم ممتلئ لكنها ليست ثمينه الجسم الكيرفي زي ما بيقولوا بزاز متوسطه و طيز مدوره كبيره بشرتها بيضاء مايكل صديق وائل منذ الطفوله و تقدر تعتبرهم كده اخوات اتولد في المانيا و معاه الجنسية فاستغل كده في انه يستكمل دراسته الجامعيه بعد الثانويه هناك ليلي 45 سنه ام هناء وصفها ميختلفش كتير عن بنتها تقدر تقول حبه فول اتقسمت نصين بشره بيضاء بزاز بارزه و عاليه و طيز كبيره مهتمه بجسمها و مفيهوش ترهلات القصة والد وائل : اقعد يا خول عاوزك في موضوع وائل : اؤمر يا حاج والده : يا ابني انا كبرت و نفسي اجوزك و انا بصحتي و تخلف حته العيل اللي نفسي وائل : يووه هو كل شويه الجواز الجواز والده : اه الجواز الجواز و مش هتاخد مني مليم لغايه ما تخطب البنت اللي اخترتهالك و اخدت موافقه ابوها وائل : و كمان اخترت ليا واحده كمان و خطبتهالي لا دي بقت عيشه تقرف وائل ماشي رايح ناحيه الباب يسيب البيت زي كل مره لما بيتزق في موضوع والده: لو خرجت من عتبه الباب ده متجيش هنا تاني و انسي ان لك اب و انسي فلوسه و املاكه وائل تراجع فوالده اول مره يكلمه بهذه الحده و ايضا يعلم ان والده من النوع الجاد و ينفذ تهديده فقرر في داخله ان يوافق علي مطلب والده و لكن سيعمل علي فشل الزواج قبل ان يتم وائل : انا موافق يا حاج بس الخطوبه مش اقل من سنه والده : طيب اعمل حسابك بكره هنزورهم تشوف البنت و نحدد معاد الخطوبه يدخل كل منهم غرفته للنوم و وائل يندب حظه يا تري البنت اللي اختارها ابوه هتكون حلوه و لا يتدبس فيها و هيهرب من الجواز ازاي مر صباح اليوم التالي روتيني حتي معاد مقابله اهل العروس يركب وائل و والده و والدته سيارتهم لمنزل خطيبته المنتظره منزل المعلم سالم سالم : اتفضل يا حاج نورتونا يا جماعه اتفضلوا علي : البيت منور باهله دخلنا و جلسنا بالصالون ليبدأ والدي الحديث علي : طبعا انت عارف ده ابني وائل اتعاملت معاه في الشغل قبل كده و الحاجه سناء والده وائل سالم : شرفتونا يا جماعه و بدأ والد وائل الحديث عن وائل و عن التجاره و العمل بينهم حتي ضجر وائل و مال علي والده مش ندخل في الموضوع علي طول علي : عندك حق .. طيب يا حاج سالم احنا طالبين القرب منك و عاوزين هناء بنتك لابننا وائل و اظن وجودنا هنا معناه عروستنا موافقه سالم : طبعا يا حاج مين يقدر يرفض ابن الحاج علي .. الشربات ياللي جوا لتدخل علينا اقل ما يقال عنها حوريه بيضاء قصيره لاقول في سري تسلم عينيك يا حاج و تضع الحوريه امامنا الشربات و تجلس بالقرب من والدها علي : مش تسلمي علي خطيبك يا عروستنا هناء و هي تنظر في الارض : سلمت بطرف ايدها و سحبتها بسرعه علي : عرفت تربي يا حاج سالم استمر الحديث مره اخري ثم تم تحديد الخطوبه بعدها باسبوع و يكون الفرح بعد سنه كما طلبت و تمت الخطوبه بشراء الشبكه و بعض الاغاني دون رقص لرفض خطيبتي ذلك و استمرت محاولات وائل مع خطيبته خلال لقائاته بها ان يقترب منها فكانت ترفض حتي ان يلمس يدها و تخبره لن تلمسني الا يوم الدخله فتقبل ذلك رغم ضيقه لانه يرغب جسد هذه الحوريه الذي اصبح ملكه .. بينما يفكر في غرفته كيف يتصرف معها هل يطلب من والده تقديم موعد الزواج ليشتت تركيزه رنه الموبايل ليجد رقم غير مسجل يتصل عليه وائل : الو مين معايا الشخص الغريب : قابلني في المكان بتاعنا الساعه سته و لو اتاخرت عن سته هستناك لسته و خمسه وائل : سته ايه و خمسه ايه يلا غور يل........ وائل : هي ناقصه قرف رجع للتفكير مره اخري احا ده قال هستناك لسته و خمسه و المكان بتاعتنا معقول العلق رجع مصر يتصل وائل مره اخري علي الرقم لقيه مغلق فقرر وائل الذهاب للقهوه المكان بتاعهم علي القهوه صبي القهوه : استاذ وائل فينك من زمان محدش شافك و الاستاذ مايكل ايه اللي فكرك بينا بعد الغيبه دي وائل : بقولك مشوفتش مايكل او عدي عليك الصبي : لا يا باشا وائل : طيب نزل اتنين شاي و شيشه و اخلع انت .. بدأ وائل يتلفت حواليه منتظر ظهور مايكل مايكل : ما انت عرفت اهو امال بتشتم ليه يا خول وائل و هو واخد مايكل حضن مطارات : وحشتني يا ابن الكلب 4 سنين تسافر و كانك ما صدقت خلعت مايكل : ما انا معاك علي اتصالات با ستمرار و مبروك علي الخطوبه ولعانه معاك يا اسطي وائل : هههه ولعانه ايه اتنيل ده انا مش عارف امسك ايد حتي مايكل : ههههههههه وائل مش عارف يمسك ايد بنت و خطيبته ياه ياه علي الزمن و هو لسه بنات كده في زمن الشراميط وائل : ايه اللي انت بتقوله ده لاحظ انك بتتكلم علي خطيبتي مش واحده في الشارع مايكل : خلاص يا صحبي حقك علي راسي المهم وحشتني فشخ و اتفضل يا سيدي كمان وائل : ايه ده مايكل : افتح و شوف وائل بيفتح الهديه : ده ايفون 8 بلس اللي لسه نازل مايكل : هدية خطوبتك يا صاحبي و استمر لقاء مايكل و وائل لوقت متأخر بالليل حتي انتهي لقائهم بالاتفاق علي التقابل يوميا علي القهوه استمرت زيارات وائل لخطيبته في منزلها و التي تجري فيها الحوارات الروتينيه بينهم عن شغله و اعمالهم اليوميه و يحاول وائل التغزل في هناء و لكنها تكتفي بالابتسام فقط .... بعد فتره قصيره وائل : انزلي علي القهوه دلوقتي مايكل : خير يا صاحبي وائل : مفيش عاوز اتكلم معاك علي القهوه مايكل : مالك شايل هم الدنيا كده ليه وائل : طلعت شرموطه يا مايكل مايكل : ششششش ايه اللي انت بتقوله ده قوم معايا نتكلم في العربيه في العربيه مايكل : خطيبتك صح وائل : هو في غيرها مايكلل : عرفت ازاي Flash back بعد ما اخدت الايفون منك احترت اعمل ايه في اللي معايا مكملش السنة امي اقترحت علي ابعته هديه لخطيبتي كلها كام شهر و تبقي مراتي و فعلا غلفت الفون تغليفه كويسه بعد ما كنت مسحت كل حاجه تخصني عليه في بيت هناء وائل : اتفضلي يا روحي افتحي الهديه دي هناء بتفتح الهديه : ايفون مره واحده تسلملي يا حبيبي - اللي كانت اول مره تقولها – بس انا مبفهمش فيهم انا اخري في السامسونج بفتح الكاميرا و الفيس و الواتساب وائل : بس كده انا هعمل فيكي جميل و اعلمك و بدأت اعلمها تفتح و تستخدم التطبيقات اللي هي عاوزاها ازاي و ازاي تنقل من موبايلها القديم عن طريق تطبيق نزلتهولها علشان الايفون مبيبعتش غير لايفون بعدها بكام يوم لما كنا قاعدين علي القهوه و سألتني علي الايفون اللي كان معايا و بعدها قولتلي مسحت حاجتك من الاي كلود و لا لا في غرفه وائل : دخلت الايميل و فتحت الايميل علشان احذف حاجتي لقيت صور لها مرفوعه لان كنت نسيت الغي المزامنه قلبت فيهم لقيت صور لها بقمصان نوم و بيبي دول و صور عريانه بس الوش مش باين انا زبي وقف عليها كانت ملبن كانت تهيج مكملتش تقليب في الصور اتصلت بسوسو الهايجه اكيد فاكرها بتاعت السكس فون سوسو : اهلا وائل باشا وائل : سوسو عاوز تعلمي واحده اسمها هناء قصيره كيرفي بزازها مت..... سوسو: حيلك حيلك رد السلام الاول دا انت شكلك هيجان خالص وائل : اوي يا سوسو سوسو : طيب الاول كارت بخمسين قبل اي حاجه وائل : يا بنت الجزمه بقولك مولع و انت اللي هامك الفلوس سوسو : امال ايه يا باشا ابعت انت بس الكارت و انا اطفيلك نارك بعتلها رقم كارت من الكروت اللي انا مجهزها معايا سوسو: قولي بقي بزازي مالها وائل : متوسطه و طيزك مدوره و كبيره سوسو: وائل حبيبي تحبني البسلك ايه وائل : القميص الاسمر اللي انت لابساه في الصوره ده مجنني سوسو : حاضر يا حبيبي خمس دقايق هغير و ارجعلك سوسو: ايه رأيك يا حبيبي في قميص لبوتك هناء وائل : فاجر يا شرموطه ما تيجي امصلك بزازك الفاجره دي سوسو: بطلعهم من القميص خدهم مصهم اه بالراحه عليهم وائل : بمصلك جامد في بزك و بلعب بايدي في الشمال سوسو: اه ام مص جامد للبوتك هناء اللي نفسها زبك يفشخها وائل : اطلعي عليه سوسو : اه اه اه ه ه اووووف زبك كبيره دخله بالراحة كمان دخله برد كس الشرموطه ام طيز كبيره وائل : لسه نصه اللي دخل يا لبوه سوسو : زبك كبير طلعه امصهولك و مصلي كسي الهايج علي زبك وائل : بمصلك كسك بعض زنبورك بعضه جامد سوسو : اه اه ه ه كمان عضه كمان اووف افشخ لبوتك بجيب اه اه اااا ه ه وائل : زبي هييجب في بوقك يا شرموطه بنزل في بوقك و بتبلعيه بعد النيكه سوسو : بس انت يا بشا جبت بسرعه المرادي انت كنت مولع اوي كده وائل : مقدرتش امسك نفسي من شرمطتك و من الجسم الفاير اللي قدامي وائل : عاوز اسألك سؤال بناتي صحيح بما انك بنت و كده سوسو : بنت هي هي اؤمر يا باشا وائل : مش القصد يا لبوه بس ليه بنت تتصور صور عريانه و بقمصان نوم سوسو : عادي في بنات بتبقي معجبه بجسمها و بتتصور وائل : حتي لو الصور دي مقصوص منها الوش سوسو : لا طبعا يا باشا انت تلميذ و لا ايه ده كله علي يدك قفلت معاها و كملت تقليب في الصور لقيت ليها صور لقيت صور لبزازها كاتبه رقم عليها وفيديوهات و هي بتتناك و فيديوهات بتنيك نفسها بزب صناعي و كانها بتتخيل حد بينكها خروج من الفلاش باك مايكل : يعني مبقتش تلزمك وائل : انت حمار بعد اللي حكيته و لسه بتسأل مايكل : مش القصد يا صاحبي بس تحب تخرج بالمعروف و لا افشخلك امها وائل : نفشخها هي و امها مايكل : انا مش بهزر وائل : و لا انا هفشخها هي و امها مايكل : انت كنت هايج علي البت و امها يا ابن الوسخه مايكل : انت بتقول في رقم كان كاتباه علي بزازها صح هات الصوره دي كده وائل : اهي بس ليه مايكل : هبحث عنها اشوفها كانت منزلاها في منتدي او موقع لا مايكل بدأ البحث بالصوره وجد الصوره نازله في منتدي العنتيل و و مكتوب عليها للتعارف الجاد و السري مايكل : حلو اوي انا هتصل عليها و اجيب معاها سكه و هتصرف في الباقي بس الاول عرفني عن امها و ابوها بحاجه ممكن تفيدنا ندخل سكه لامها كمان وائل : كل اللي اعرفه امها 45 سنه ربه منزل و جوزها عنده 60 سنة و عامل عمليه قلب من سنتين مايكل سيب ليا الموضوع و ايه رأيك كمان مش هتنيكها الا لما بنتها اللي تعرص لك عليها وائل : ازاي مايكل : سيبني انا اتصرف و انت اتعامل معاها عادي و حاول تضايقها انكوا تتخانقوا كتير علشان تقدر تفك نفسك منها و لو معلماناش عليها هي و امها حفله في سرير واحد مبقاش راجل يلا يا صحبي امسح دموعك دي مفيش راجل بيعيط عاد كل منهم لبيته مع وعد مايكل لوائل انه يجيب خطيبته و امها تحت رجليه في غرفه مايكل مايكل بيفكر هيعمل ايه لصاحبه و هيوقع ام خطيبته ازاي.. خطيبته شرموطه هيجبها بسهوله مسك موبايله و بيتصل علي الرقم اللي في الصوره مايكل : الو سمر المنحرفه معايا هناء بصوت شرموط : اه هي مايكل : انت اللي منزله الصوره علي المنتدي للتعارف هناء : اه بس طعم بصطاد بيه زباين مايكل : يعني ايه هناء : يعني فكك من جو التعارف و المحن ده عاوزني الساعه ب 300 جنيه و المكان اللي انا اختاره مايكل : ليه الدخله دي بس كده بتطفشي الزيون مش بتربيه هناء : ميطفش في غيره هيدفع و اللي معوش ميلزموش مايكل : و انا موافق علي ال 300 العنوان فين و هعرفك ازاي هناء : الاول بس عاوز كام ساعه مايكل : اليوم كله و نتحاسب هناء : بس اعمل حسابك اقل حاجه ساعتين مينيم تشارج مايكل : ماشي يا شرموطه فين المكان هناء: هتروح شارع ..... عارفه مايكل : اه عارفه هناء :كويس في عماره اسمها ....... قول للبواب مدام سمر الدور الثالث مفتوح هيديك مفتاح تدخل الشقه اللي يقولك عليها هتلاقيني مستنياك الساعه 10 الصبح هناك سلام بقي معطلعش الصبح مايكل راح علي المكان و هو الطريق اشتري حبايه منشطه و بلعها و وصل العماره في المعاد المحدد و كان عامل حسابه و لابس ساعه الموبايل علشان يسجل كل حاجه هتحصل البواب : اي خدمه يا باشا مايكل : عندي معاد مع مدام سمر الدور التالت مفتوح البواب : هات بطاقتك مايكل : ليه يا عم انت هتطلعلي فيش البواب : جايز تطلع ظابط و لا مخبر مايكل : انت صح امسك يا عم البواب : امسك المفتاح اطلع الدور الخامس الشقه علي اليمين دخل مايكل العماره و هو علي نار هينام مع الشرموطه الي هاج عليها من شوويه صور في الحقيقه هتكون ازاي وصل مايكل الدور الخامس فتح باب الشقة و دخل قعد في الصالة زي ما اتفقت معاه هناء بعدما ب 5 دقايق دخلت عليه هناء لابسه بيبي دول اسود شفاف بزازها و طيزها باينه منه كسها مش مداريه غير اندر سبعه كسها طابع رسمته عليه هناء : اهلا و سهلا تشرب ايه يا باشا مايكل : اشرب من عسل كسك يا جميل انت هناء : هي هي شكلك شقي و هتتعبني لك في الشرب مايكل : اه طبعا هناء صبت كاسين خمره و قدمت كاس لمايكل و قالتله تحب هنا و لا ندخل الاوضه مايكل : لا احنا هنرغي هنا شويه لغايه ما نخلص الكاسين دول مبحبش انا ادخل ارزع الزبين و امشي هناء : اه انت شكلك منهم هتقعد ترغي و اخرك خمس دقايق مايكل : تعالي في حضني بس و هنشوف موضوع الخمس دقايق ده بعدين هناء : رومانسي بقي و كده لما نشوف ها عاوز ترغي في ايه مايكل : بص يا ستي نتعرف الاول و كل واحد يقول وصل هنا ازاي .. متبصيش كده مش عاوزه تحكي هحكيلك انا و لو مش مطمنه متحكيش هناء : ماشي مايكل و هو بدأ يحسس علي جسم هناء : انا يا ستي اسمي مايكل كنت مسافر اوربا هناك الحياه غير هنا ..كنت بدخل علي البنت بحوار الحب و الرومانسيه و اخد منها اللي انا عاوزه و اقعد معاها اسبوع شهر علي حسب ادائها و اقلبها بحجه اننا منصلحش لبعض هنا بقي مفيش غير الشراميط اللي بعد شويه تقولك اتجوزي اهلي هيقتلوني لو عرفوا او عاهره بفلوس بخسر فلوس كتير هنا انا ارجع اوربا انيك ببلاش هههههه ها انتي ايه اللي رماكي علي المر هناء : لا مر و حاجه هو كان مر في الاول بس انا حبيت الموضوع بعدها مايكل : شرموطه شرموطه احكي هناء : انا يا سيدي طالبه في كليه الحقوق كنت محترمه و محدش يقدر يبصلي اتعرفت علي واحد زميلي في سنه رابعه حبني و حبيته وزادت علاقتنا لغايه ما اقنعني نتجوز عرفي و اتفقنا علي الجواز و قالي اروح له علي فيلا في مكان مقطوع و قالي دي هتبقي عش حبنا و هنكتب ورقتين عرفي لغايه ما يقنع والده انه يتجوز لانه رافض الجواز قبل ما يتخرج رحت هناك لقيته بايع جسمي لصحابه و فتحوني و رمولي فلوس و مشيوا بعدها حبيت الموضوع و بقيت انقي اللي ينام معايا و يقدر يدفع و لا لا هناء : دي حكايتي يا سيدي و يلا بقي مش ناوي ترحم زبرك اللي بقي عمود نور ده مايكل كان من عادته انه يتكلم مع اي شرموطه لغايه ما الحبايه تبدأ مفعولها و بعدها ينيكها و لكن دي فرصه متتعوضش انه يعرف حكايتها كامله مايكل : بصراحه كده انا كنت بتكلم معاكي لغايه ما الحبايه تشتغل كنت فاكرك هتصدعيني زي اي واحده الظروف و ابويا ميت و امي مشلوله و اخويا مسجون و بصرف علي اخواتي العشره حكايتك غريبه و عاوز اعرفها كامله هناء : هههههههههه لا سيدي بس ده علي حساب مين مايكل : ما انا قولتلك يا وسخه مفتوح اليوم كله بتاعي اقضيه زي ما انا عاوز و هفشخك متقلقيش هناء : ههههه طيب اسمع الحكايه بدأت من 3 سنين جسمي زي ما انت شايف فاير و خلي ناس كتير تطمع فيا لغايه ما واحد اسمه عماد اقنعني انه بيبحبني و دخل علي بحوار انه غني و معاه فلوس كتير و استمرت علاقتنا 6 شهور لغايه ما في يوم .. Flash back عماد : بنت قلبي انا عاوزك في موضوع هناء : قولي يا ابن د.. الحب عماد : انت عارفه والدي رافض الجواز قبل التخرج و اني اشتغل و انا هموت عليكي و خايف نغلط في الحرام احنا ممكن نتجوز عرفي و الورقتين يكونوا معاكي علشان تضمني حقك هناء : انت فاكرني واحده من الشارع علشان تقولي كده انا ليه اهل لو عملت كده يقطعوني عماد : انت لو بتجبيني هتشوفيها من ناحيه ان كنت عاوز احافظ عليكي و اضمن حقك دي صوره الفيلا اللي كنت هكتبها باسمك و ده عنوانها فكري لو وافقتي هستناكي الساعه 11 في الفيلا مجتيش اعتبري اللي بينا انتهي و كان محصلش حاجه ... سلام مشي عماد و سابني محتاره في امري و منمتش طول الليل بفكر في الموضوع هل ارفض و اخسر فتي احلامها اللي بيعشقي و لا اوافق و اخاطر بشرفي فانتهيت الي الموافقه فالورقتين معايا هضمن بيهم حقي لو غدر بيا و عماد بيعشقني و لا يمكن يتخلي عني صباح اليوم التالي في الفيلا سامي : انت متأكد انها جايه عماد : يا عم متقلقش انا متأكد انها هتيجي شادي : لما نشوف اخره الثقة دي ليقطع حديثهم البواب ست هناء وصلت عماد : خليها تدخل و انتوا كل واحد يبرز فلوسه بسرعه يا حلو انت و هو انا كسبت الرهان و مبروك عليكوا جسمها دخلت الفيلا اتفاجأت بوجود سامي و شادي القيت التحيه و وقفت متردده علي الباب عماد : مالك واقفه كده ليه انا هامسه في اذنه : بيعملوا ايه هنا عماد : دول الشهود يا حبي اللي هيشهدوا علي العقد و يمشوا اطمنت و دخلت قعدت جنب عماد انا : فين العقود عماد : عقود ايه انا : انت بتهزر عقود الجواز ليقطع سامي حوارنا : لا ما هو مفيش جواز اصلا انا : نعم يعني ايه سامي : ركزي معايا انت كنت شايفه نفسك علينا و ان محدش هيقدر يلمسك و عماد راهن معانا يجبيبك لغايه عندنا هو اتاخر اه بس انتي هنا اهو انا : يا ولاد الكللابب و قمت امشي شدني سامي من ايدها وقعني علي الارض : خدي هنا هو دخول الحمام زي خروجه انا : ابعد عني و الا هصرخ و افضحكوا سامي: صرخي انت مش واخده بالك انتي فين و كمان المكان كله عازل للصوت يعني صوتي من هنا لبكره لا بكره ايه السنه الجايه انا : حرام عليكوا انا عملتكوا ايه عماد انا حبيبتك هتسيبهم يعملوا في كده عماد : بصي يا شرموطه انت قدامك 3 حاجات اما تسلمي نفسك و تمتعي الرجاله و بعدها هنسيبك و لا كاننا شوفناكي التانيه هتتخدري بالحقنه اللي مع سامر دي اه ما انا نسيت اقولك انه صيدلي و هنصورك و نفضحك و هنعمل اللي احنا اللي احنا عاوزينه و التالته اننا نغتضبك و مش هتقدري تثبتي حاجه اه انت جايه هنا برغبتك و الفيلا دي متأجره باسمك و البواب اللي برا ده شغال عندك و بيشوف الشبان اللي داخله خارجه عندك شدني عماد و انا بعيط و ببوس ايده انه يسيني امشي و دخلني اوضه عماد : قدامك نص ساعه تفكري و عندك الدولاب اختاري منه قميص نوم و تطلعي تختاري اللي يفتحك او هنتصرف احنا انا بعيط و اتاكدت انها لا مجال للهروب الديابه اللي برا هتنهش لحمي و ياخدو شرفي لا محاله رحت ناحيه الدولاب بقلب في قصمان النوم لقيت كل واحد انقح من التاني و ميبسترش حاجه اخدت قميص لونه وردي شفاف من غير برا و كان قصير طيزي باينه كلها من الاندر الفتله و طلعتلهم بقدم خطوه و بأخر اتنين لغايه ما خرجت عماد : يلا يا عروسه عاوزه مين اللي يفتحك انا : انا عاوزه طلب الاول عماد : اؤمري يا عروسه انا : سامي و شادي اللي هيفتحوني و الخول ده مش هيلمسي و كمان انا اللي هاخد الفلوس عماد ضربني علي وشي : انت هتتشرطي يا روح امك تدخل سامي : ايه يا صاحبي احنا متفقين هي اللي تختار و ده اتفاق رجاله و هات الفلوس و اخلع بقي علشان مش انيكك انا عماد : كده يا صاحبي ماشي همشي بس هنيكك يا وسخه سامي : اهو الخول مشي يلا بقي ضيعنا وقت كتير ايه رأيك ترقصي الاول هزيت رأسي بالموافقه و شغل عماد اغنيه من موبايله و بدأت الرقص و لكن رقصي مكانش كويس بسبب خوفي و اول مره ارقص قدام حد قام سامي و بدأ يتحرش بيا و يبوس رقبتي و يحك زبه في طيزي و انا برقص و دموعي في عيني بحاول اكتمها قفل سامي الاغنيه و شالني بين ايديه هناء : احنا رايحين فين سامي :علشان تتفشخي يا عروسه هناء : شادي هيجي معانا سامي : اه هيجي بس ده بيحب يتفرج بس بيحب يعرص يعني و كان سامي وصل بيا لاوضه نوم و نزلني و مرر ايده علي جسمي و هو بيبوس وشي و رقبتي و يهمس في وداني جسمك نار دا انت هتتفشخي النهارده ارتعشت بين ايده من الخوف ممزوجا بالشهوه نزل علي شفايفي يمصها و ايده تلعب ببزازي و نزل علي رقبتي مره تانيه يبوسها و يمص لها حلمه وداني و ايده لسه بتلعب في اي حاجه تقابله من جسمي بدأ الهيجان يسيطر علي و ارتعش نزل لصدري و مستمر في البوس طلع بزي من القميص كان ابيض نافر حلماته ورديه مسكهم بايده كانه يزنهما سامي : بزازك كبيره و ملبن يا شرموطه بدأ سامي يلحس بزي اليمين و بيدور بلسانه حوالين الحلمه الورديه و يمص الحلمه الواقفه و انا بدأت استسلم لهيجاني و انتقل لبزي الشمال اللي مسلمش بايده و اخد حلمتي في بقه و يبدل المص بين الحلميتن و ايده كملت طريقها لغايه ما وصلت لكسي و كان الاندر غرقان من شهوتي و خلع عني القميص و الاندر و قلع هدومه ما عدا البوكسر و نزل علي ركبتيه و بدأ يلحس فخدي و هو طالع لغايه ما وصل لكسي و كان وردي شفراته كبيره مش مختون فوقه بعض الشعرات القصيره و بدأ في لحسه رجعت شويه لورا حضن رجلي و كمل لحس كسي ومداعبه زنبوري بيديه و يعضه عضات خفيفه لغايه ما ارتشعت و اعلنت عن وصول رعشتي الاولي و حسيت بدوخه بسيطه فسندني سامي علي السرير سامي : انت كده مستعده علشان تبقي شرموطه رسمي انا : انا خايفه ابوس ايدك بلاش و مش هقدر اتجوز لو فتحتني سامي بيلعب بايده في شعري و يبوس وشي : دي شكه دبوس و لو علي الجواز اعملي ترقيع اطمنت لحنيه سامي و هون عليها الترقيع هول مصيبتي بدأت استجيب لشهوتي مره تانيه خلع سامي بوكسره ليطلق العنان لزبه المتوسط الطول و لكن عريض نام سامي فوقي يبوس شفتي و يفرش كسي بزبه و و بدأت تخرج اهات مني و شهوتي تزيد فبدأ سامي يدخل زبه بالراحه جوا كسي لغايه ما دخله كله طلعت مني اهات الشهوه الممزوجه بالالم فطلع زبه و عليه ددمم شرفي قام سامي جاب مناديل مسح بها زبه و كسي و قال مبرووك يا شرموطه و دخل زيه مره تانيه في كسي و وقف شويه لغايه ما كسي يتعود عليه و بدأ يلعب بزازي و يمص حلمتي و بدأ يحرك زبه في كسي بالراحة و اشتعلت نار الشهوه في كسي انا : اه اه اوف بيوجع اوي سامي: ايه اللي بيوجعك انا : البتاع اللي فيا ده قرصني سامي من حلمه بزي : اسمها زبك اللي في كسي انا :خلاص خلاص زبك بيوجعني سامي هاج اكتر و بدأ يسرع في النيك و يضرب بزازي و كسي بدأ ينقبض و يقفل علي زبه و بنزل للمره التانيه و سامي متحملش و سحب زبه بسرعه و نزل علي بطني و بزازي و باس راسي سامي : يلا ادخلي الحمام اغسلي جسمك و هتلاقي عندك مطهر اقعدي فيه شويه علشان كسك و ضربني علي طيزي و علشان نفتح دي كمان متنسيش تدهني خرمك من الكريم المخدر اللي هتلاقيه مع المطهر دخلت الحمام استحميت و نزلت لبنه من علي جسمي و نضفت كسي من الدم و مشاعري متضاربه بين الشهوه و المتعه و الحزن علي حالي و انه فات وقت الرجوع ليه احرم نفسي من المتعه عملت اللي سامي قالي عليه مسكت القميص علشان البسه و رميته تاني ملوش لازمه خرجت من الحمام عربانه و المايه لسه علي جسمي منشفتهاش و شعري الطويل مبلول منزلاه علي صدري و صفر سامي اعجاب بجسمي انا :بس بقي بتكسف سامي :بتتكسفي و و انتي خارجه كده يا لبوه انا : ايه عجبك جسمي سامي : انا لو قولت غير كده يبقي اعمي تعالي مصي زبي يلا علشان افتح لك طيزك كمان انا : مبعرفش سامي : تعالي اعلمك انزلي علي ركبتك ايوا و امسكيه كده ايوا كده حركي ايدك عليه الحسي راسه زي الايس كريم ايوا كده دخليه في بوقك و مصيه كانه مصاصه اه حاسبي يا متخلفه انا : اسفه انت اللي قولتلي سامي: انا قولت مصيه مش تاكليه استخدمي لسانك بس ايوا كده زب سامي دبت في الحياه و وقف و عروقه بارزه من مصي وقفني و راح علي السرير و عملي وضع الدوجي و بدأ يمشي زبه علي كسي و راح مدخله مره واحده انا بلبونه: اااه حرام عليك كسي اتشق سامي كأنه مسمعش ينيك بسرعه شويه و يبطأ شويه و هو بيضرب علي طيزي لغايه ما احمرت و بدأ يدخل صابع بسهوله دخل التاني كان دخوله سهل برضوا سامي: احا يا شرموطه انت مفتوحه من طيزك انا: لا و .. انا كنت بلعب في طيزي و انا بتفرج علي سكس دخل سامي صابع تالت : بيوجعك انا: وجع بسيط خرج سامي زبه من كسها و يدخله في طيزها بدأ يدخل بصعوبه انا: لا لا كده بيوجع سامي : اتحملي بس هي اول مره نام سامي بتقله علي جسمي و دخل زبه كله مره واحده خرجت مني صرخه من الالم كان سكينه غرست فيها و حسيت بالدم بتسيل من طيزي انا: اااه حرام عليك طيزي اتفشخت ثبت زبه شوبه في طيزي و بدأ يبوس رقبتي و ضهري و يلعب في بزازي و بعدها بدأ يتحرك زبه ببطئ و يسرع شويه انا : اه اوف نار في طيزي فشختني اه اه فضلنا علي الوضع فتره يبدل بين طيزي و كسي و انا اهاتي ماليه الاوضه من الشهوه بعدها نام علي ضهره و طلعت فوقه و مشيت كسي علي زبه بفرشه و هو بيلعب ببزازي و يقربهم منه يمصهم دخلت زبه في طيزي و بدأت اطلع و انزل عليه و بيلعبلي بايده في كسي و بيدعك زنبوري لغايه ما نزلت ميتي اللي مبقتش اعرف هي رقم كام و حسيت جسم سامي بينتفض و نطر لبنه في طيزي و كان سخن بيلسع في طيزي دخلت استحمي و البس هدومي و اخدت الفلوس مع الوعد بعدم تعرض سامي او عماد ليا مره تانيه خروج من الفلاش باك هناء : بس يا سيدي و من وقتها و انا بختار اللي ينيكي و يقدر علي تمن البضاعه منها متعت جسمي و منها بكسب فلوس مايكل : مخوفتيش لما تتجوزي جوزك يكتشف ان طيزك مفتوحه او كسك واسع انا : نادر لما بتلاقي حد بينيك في الطيز اما كسي فنص فلوسي ضايعه في كريمات و تمارين علشان يفضل ضيق و احافظ علي لونه و كمان الراجل من دول بيبقي همه الدم اللي نازل من كسها واسع ضيق بقي مش مهم و بعدين بقي مش ترحم زبرك ده و بتحسس بايدها علي زبر مايكل و فتحت سوسته البنطلون و بدأت تمشي ايدها عليه و تلحس رأسه ليقطع صوت موبايل هناء عليهم خلوتهم مايكل : احا ده وقته هناء : معلش ده رقمي الخاص لازم ارد هناء : الو يا ماما ليلي : الحقيني با بنتي ابوكي وقع و نقلناه المستشفي هناء : اقفلي دلوقتي و انا جايه بسرعه هناء : معلش يا باشا حساب الساعتين علشان لازم امشي زي ما انت شايف مايكل : امسكي الف اهو حق الساعتين و عربون المره الجايه هناء : تسلملي يا باشا و انا هبقي اتصل بيك و اعوضك عن النهارده خرج مايكل و هناء كل في طريقه مايكل ذهب لصديقه ليخبره بما حدث و يسلمه الفيديو و هناء للمستشفي لتطمأن علي ابيها اللي استمر يومين في المستشفي و مات بعدها بكام يوم مايكل : بقولك يا صاحبي ده انسب وقت نشتغل علي امها وائل : ايه يا عم اللي انت بتقوله ده احترم الظروف اللي هي فيها مايكل : لا بالعكس ده جت في وقتها منها هتعطل الفرح بتاعك و تاخد راحتك معاها وائل : ناوي علي ايه مايكل : هقولك بعدين لما يجي دورك بعدها باسبوع تليفون مايكل بيرن مايكل : الو مين معايا هناء: معاك سمر مايكل : سمر مين هناء : نسيت العربون اللي دفعته مايكل : ياه عاش من سمع صوتك هناء : معلش كان عندي شويه ظروف كده مايكل : هقابلك امتي هناء : بكره لو فاضي في نفس المعاد و نفس الشقة صباح اليوم التالي في نفس الشقه يدخل مايكل و ينتظر هناء تخرج هناء بعدها بخمس دقائق و تجهز كأسين الخمره مايكل : ما تسيبي اللي في ايدك يا هناء و تعالي جنبي تفلت كأس الخمر من هناء علي الارض و تتحدث بصعوبه : هناء مين يا باشا انا اسمي سمر مايكل : تعالي بس ده حتي وائل بيسلم عليكي تلطم هناء علي وجها يا نهار اسود يا نهار اسود مايكل : اسكتي يا شرموطه هتلمي علينا الجيران تعالي اقعدي جنبي هنا هناء جالسه بجواره : انت تعرف وائل منين مايكل : ما انا نسيت اقولك انه صاحبي و عرف انك شرموطه من الصور و الفيديوهات اللي اترفعت من الموبايل علي الاكونت بتاعه و انت مش واخده بالك و كمان قعدتنا اللي فاتت متسجله هناء و هي بيتعيط : عاوز ايه انت و صاحبك مايكل : عاوزينك انتي و امك هناء : احا امي لا انا قدامكوا اهي اعملوا فيا اللي انتوا عاوزينه مايكل : انا معنديش مشكله لكن خطيبك نفسه في امك هناء : و انا مقدرش اقولها كده دي كانت موتتني مايكل : مليش فيه قدامك اسبوع قولي اسبوعين تكوني جهزتيها علشان ينيكها هناء : و انا ايه اللي يجبرني اعمل كده مايكل : انتي غبيه و لا بتنسي بس معلش ما انا لسه قايلك قعدتنا اللي فاتت كانت متسجله و صور و فيديوهاتك و كمان لما تكسري عينها هتتناكي زي ما انت عاوزه و لا حد يزن عليكي بجواز و لا غيره و مش بعيد تشارك الزباين معاكي هناء : انا عنده اهو و بلاس امي ابوس ايدك مايكل : الكلام انتهي قدامك اسبوعين انتهي لقاء مايكل و هناء و خرج مايكل ليتقابل مع وائل و حكي له اللي حصل وائل : تفتكر هتعمل كده مايكل : متبقاش غبي زيها وائل: مقصدش واحده شرموطه زي دي هتسلم بسهوله مايكل : الصدمه مش هتخليها تعرف تفكر و افكارها كلها هتبقي مقفوشه و انا هستمر في الضغط عليها علشان مديهاش فرصه غير في انها تفكر ازاي توقع امها و ان ده مصلحه ليها هي و ليها مكافأه لو علمات كده لان الواضح انها كلبه فلوس بدأت هناء تفكر في المصيبه اللي وقعت فيها انا لو رفضت طلبهم هيفضحوني و لو سمعت كلامهم هوقع ماما ازاي و هي هتستجيب ليا و لا هفضح نفسي قدامها طيب ما انا كده كده مفضوحه و مصلحتي معاهم و ماما تعوض سنين الحرمان اللي هي فيه هي لسه صغيره و محتاجه زب يكيفها بدليل الخيار اللي كانت بتنساه علي السرير و عليه ميه كسها نامت هناء و هي تفكر ازاي هتوقع امها و جت في بالها فكره تجس بها نبضها و انها هتستجيب ليها و لا لا صباح اليوم التالي هناء و امها بيفطروا علي السفره انا : ماما عاوزه اكلمك في حاجه و مكسوفه ماما: قولي يا حبيبي هتتكسفي من امك انا : حصل حاجه كده بيني و بين وائل كده عاوزه اسالك عليها ماما باستغراب : حصل ايه انطقي انا : لا دماغك متروحش لبعيد كان عاوز يبوسني قولتله مش هتلمسني غير ليله الدخله قالي بمناسبه ليله الدخله انا عاوزك نضيفه و بتنوري قصده ايه ماما : معلش يا بنتي الظروف اللي فاتت لهتني عنك وو نسيت دخلتك اللي قربت ركزي معايا الرجاله نوعين نوع بيحب الجسم نضيف مفيهوش شعرايه و ناس بتحب شويه شعر في المناطق الحساسه و خطيبك من النوع الاول انت اخر مره نضفتي جسمك امتي انا : من قبل ما بابا يموت و كنت بسيب شعر كسي و طيزي زي ما كنتي بتقوليلي ماما : طيب انزلي انت جامعتك و هجهز انا الحلاوه و الكريمات علي ما تيجي انا : يخليكي ليا يا ماما خرجت شويه كاني رايحه الجامعه و انا برسم بقيه خيوط الخطه و تكون الحبوب المنشطه اللي في العصير مفعولها اشتغل و رجعت البيت بعد اربع ساعات في البيت : انا : ماما انتي فين .. و محدش رد رحت ناحيه اوضتها خرجت لابسه قميص نوم و بتنهج و وشها احمر عرفت انها كانت بتريح نفسها استغليت الفرصه انا: ماما شكلك تعبانه ماما : ها لا ابدا شويه تعب من شغل البيت و هيروح انا : طيب يلا علشان تنضفيني ماما : خليها في وقت تاني انا : يلا يا ماما بلاش كسل علشان خاطري ماما : طيب ادخلي اوضتك و اقلعي هدومك و انا هجيب الحلاوه و الكريم و جايه قلعت هدومي و بقيت ملط و نايمه علي ضهري علي السرير و دخلت امي و قعدت جنبي و بتعاين جسمي علشات تعرف هتبدأ منين ماما: هو تقيل كده ليه كنت بتنضفيه قبل كده يا وسخه انا : اسفه يا ماما مكنتش اعرف انت قصدك علي الحته دي بفتكر طيزي بس بدأت ماما تشكل الحلاوه في ايدها و تنضف جسمي من فوق و انا حسيت بهيجانها في لمساتها لجسمي و لعبها في صدري كانها بتشيل الشعر الزايد لغايه ما وصلت لكسي انا بلبونه : اه بيوجع اوي ماما : يا بختك يا وائل اتأكدت ان ماما هاجت علي جسمي و وقعت في المصيده ماما و بقت الكلام يطلع منها بصعوبه : انا جبتلك كريم مرطب و ينعم البشره ادهنيه علي جسمك اهو انا : ادهني انتي يا ماما هدهن نفسي ازاي و كمان انا عاوزاكي تحكيلي عن ليله الدخله علشان انا خايفه اوي منها ماما : مستعجله علي ايه شويه و هتعرفي بنفسك انا : احكي يا ماما علشان اطمن انا خايفه اوي ماما بتقلع القميص علشان تاخد راحتها و الكريم ميبهدلوش و مسكت الكريم و بدأت تدهن جسمي و هي بتحكي ليا عن دخلتهم هي و بابا و ازاي بابا كان وحش في السرير لولا ان المرض هده و كانت بتلعب في صدري كانها بدهنه انا : اه بالراحه يا ماما بتدعكي جامد ماما : معلش يا حبيبتي استحملي شويه..... لغايه ما وصلت كسي انا : اه بلبونه دعكك حلو اوي يا ماما .. و مسكت علي ايدها و خليتها تكمل دعك لغايه ما نزلت شهوتي و في لحظه كنت قلبت ماما علي السرير و بمص في صدرها و بلعب بايدي في كسها انا : بزازك حلوه يا ماما جسمك يجنن ماما : اه كفايه يا بنتي كفايه مش قادره حرام عليكي مسمعتش كلامها و طلعت ابوس شفتها و امصها و مكمله تفعيص في بزازها و لعب في كسها ماما استسلمت لشهوتها: اه اه قطعي بزاز امك امك لبوه عاوزه اللي يشبعها نزلت علي بزازها امص فيهم و اعض الحلمه علي خفيف و بعدين اخدتها في وضع 69 و بقيت بلحس كس ماما و انيكها بايدي و ابعبصها في طيزها و هي مكتفيه باللحس فاكره ان لسه بنت لغايه ما نزلنا شهوتنا ماما بتعيط : حرام اللي عملناه ده باخدها في حضني : و مش حرام الجسم ده يفضل محروم السنين دي كلها و بوست راسها و قعدت العب في شعرها لغايه ما هديت و بقينا انا و ماما بنام مع بعض مره او اتنين في اليوم و بعد اسبوع بعد ما خلصنا و واخدتها في خضني انا : ماما مش نفسك في زب يفشخ كسك ده ماما : اضحك عليكي لو قولتلك لا بس انا لا يمكن اتجوز حد بعد ابوكي انا : و مين جاب سيره جواز دلوقتي انا قولت جواز انتي قولتلي ماما برقت عنيها: امال قصدك ايه يا لبوه انا : واحد نفسه فيكي كل اللي عليكي انك توقعيه و في السر لا راجل يتحكم فيكي و لا راجل يفضحك ماما : و مين سعيد الحظ ده يا وسخه انا : وائل خطيبي ماما : لا اهو ده اللي لا يمكن ابدا انا : اهدي بس يا لولتي واحد نفسه فيكي و مش هيفضحك هو نفسه فيكي و انت عاوزه عاوز زب يفخشك ماما: بت انتي هو عمل معاكي حاجه انا في حضنها و بعيط : اه يا ماما فتحني و حامل منه و مشترط ينام معاكي علشان يتجوزني ماما بتضربني بالقلم : يا بنت الكلب فضحتينا انا : انا اسفه يا ماما ما انا ليا احتياجات زي ما انت ليكي و مقدرناش نمسك نفسنا ماما اخدتني في حضنها و بتهديني اهدي طيب بطلي عياط و قوليلي هنتصرف مع الزفت ده ازاي و ازاي غلطتي معاه الفت حوار ازاي فتحني و حكيته لماما و قولتلها كل اللي عليكي انا هديله معاد اكون فيه مش في البيت و انت عليكي تهيجيه عليكي و تسلمي نفسك ليه و ماما وافقت علي و اشترطت انها مره واحده و نقدم معاد الفرح اتصلت بمايكل احكيله اللي حصل و بلغته وائل يعمل ايه لان اتصالاتي بوائل كانت مقطوعه و تعاملي مع مايكل مايكل بيتصل بوائل : الو ايوا يا صاحبي عامل ايه وائل : تمام مايكل : الفار وقع في المصيده وائل : انت بتتكلم جد مايكل : و انا من امتي هزرت معاك انت هتروح لهم الخميس الساعه 6 وائل : بس كده مايكل : مقالتش ليا غير كده و قالت انها مرتبه كل حاجه وائل: و انت مطمن لها مايكل : يا عم انت خسران و كمان رقبتها في ايدينا يعني اي حركه غدر هتضيع نفسها و هي فاهمه كده كويس وائل : و ليه اروح في المعاد اللي هي قالتله مايكل : بمعني وائل : يعني هي لو اقنعت امها فمش محتاجين نستني المعاد اللي قالتله و يبقي فلتنا من اي غدر منها مايكل : تصدق عندك حق وائل : هي مش قالت الخميس انت هتتصل بيها و تطلب منها تروحلك الصبح و هنروح انا و انت لامها و اقفل انت تليفونك هترجع هي البيت و نجمعهم علي سرير واحد مرجعتش يبقي فشخنا امها مايكل : يخربيت دماغك انا موافق فشخ يوم الاربعاء بالليل اتصل بيها مايكل علشان يأكد معاد وائل و يطلب منها تجيله الصبح زي ما اتفق معاه وائل في صباح الخميس مايكل و وائل في انتظار مغادره هناء للصعود لمنزلها و بعدا مغادره هناء وائل : يلا نطلع احنا مايكل : استني بس انا هطلع بصفتي ايه و حماتك ممكن تدخلك و انت لوحدك لكن و انا معاك هتستقبلنا ازاي و هي وحدها في بيتها وائل : تصدق كلامك صح محسبتهاش كده هنتصرف زاي مايكل : انت اطلع دلوقتي و خد وقتك معاها و لما الشرموطه تتصل هجيبها و نكبس عليكوا طلع وائل لبيت خطيبته و خبط علي الباب ليلي : مين انا : وائل يا ماما ليلي بتفتح الباب : اتفضل يا ابني انا : هناء هنا ليلي : لسه نازله بس ادخل عاوزاك في موضوع دخلت و قعدت في الصاله انا : خير يا ماما ليلي : هي دي الامانه اللي وصاك بيها عمك قبل يموت يا وائل انا : امانه ايه انا مش فاهم حاجه ليلي : انت هتستعبط انت مش فتحت البت و حملت منك و اتشرطت عليها تنام معايا علشان تتجوزها و تستر عليها انا : مين قالك الكلام الفارغ بنتك هي اللي شرموطه و تنام مع الشبان بفلوس ليلي بتضربني بالقلم : انا بنتي اشرف منك يا وسخ طلعت تليفوني و وريتها الفيديوهات اللي بتتناك فيها لطمت علي وشها يا بنت الكلب فضحتينا يا بنت الوسخه اخدتها في حضني بطبطب عليها انا : سامحيني يا ليلي كان نفسي متعرفيش مني لان بخاف عليكي و محبش اشوفك زعلانه انا لولا كلام الناس كنت فسخت خطوبتي من بنتك و اتجوزتك انتي بس انا مش هستحمل كلمه عليكي و هي قالت كده علشان بتغير منك و عاوزه توقع بينا بعد ما عرفت اني بحبك انتي و هسيبها مش هتجوزها بعد ما عرفت انها شرموطه في مشهد تاني هناء: انت فين مايكل : عند بيتكم هناء : احا بتعمل ايه هناك مايكل : مستني وائل ينزل بعد ما يفشخ امك هناء : يا ولاد الجزمه انا متفقه معاكوا علي 6 مايكل : ما انتي محددتيش الصبح و لا بالليل تعالي و هنتفاهم نرجع تاني لبيت هناء : مازالت ليلي في حضني و هدي عياطها شويه ليلي : يعني انت منمنتش معاها و حامل منك انا : احلفلك بايه ان ملمستهاش و لا هي حامل اصلا و كمان الحمل ده مش ليه اعراض ظاهر عليها اعراض حمل ليلي : لا انا : عرفتي بقي انك ظلمتيني يا حبي و رحت بايسها في شفايفها بوسه طويله و هي بتتنهد و ايدي شغاله واحده بقفش في بزازها و التانيه علي ضهرها شغال تحسيس على ضهرها ووراكها وطيازها وهى مش مستوعبه اللى بيحصل و بتحاول تفك نفسها و لكن كنت اتملكت منها وفكيت زراير العبايه وطلعت بزازها لبره وبقيت بلحس بزازها من بره لجوه ناحية الحلمات وايدى شغاله تقفيش فالبز التانيه و بايدي التانيه رفعت العبايه وعريت رجليها لغاية وراكها بمشي ايدي عليها ليلي بصعوبه و هي بتتنهد : لا كده غلط و ممكن اللبوه تيجي في اي وقت عرفت انها خلاص هاجت و بدأت تسيح معايا و تهيج وتدوب من لحسى ومصى وتقفيشى قلعتها العبايه خالص و بدأت بوس من شفايفها و انا نازل علي صدرها و بطنها لغايه فخادها مص و لحس و تقفيش وهى راحت خالص ليلي : ااه امم كفاية يا وائل حرام عليك اححححح كفايه مش قادرة و انا مكمل كاني مسمعتهاش و قلعتها الاندر اللى كان مبلول من شهوتها وابتديت الحسلها وامص فكسها وبدأ صوتها يعلى وهيجانها يزيد و بدأت ترتعش و تنزل شهوتها فكيت زرار البنطلون و قلعته و كان زبي واقف شامخ مستني يدخل كسها نمت فوقها بفرش كسها بزبي ليقطع خلوتنا صوت الباب بيتفتح اتخضت ليلي و زقتني من فوقها و بتحاول تلاقي اي حاجه تداري بيها جسمها هناء : ايه اللي بتعملوه ده انا : نفس اللي انتوا جايين تعلموه خدها و ادخلوا في اي اوضه جوا مايكل : ايه يا صاحبي انت نسيت الاتفاق و لا ايه انا : اتفاق ايه يا عرص قولت ادخل بيها جوا مايكل شد هناء و دخل بيها غلي اوضتها و ليلي لسه مصدومه من اللي حصل و بتعيط ليلي : فضحتوني انا عملتلكوا ايه علشان تعملوا فيا كده انا اخدتها في حضني : ما عاش اللي يفضحك و انا علي وش الدنيا و صاحبي انا اضمن سكوته بعمري و الشرموطه اللي جوا دي انا هكسرهالك ليلي : ازاي بس داخله معاه و شافوني بتناك من خطيبها انا : هقولك بعدين تعالي قلعت التي شيرت و نزلت عليها ابوسها و العب في بزازاها و طولت في البوسه و اخدت لسانها جوا بقي بمصهولها او العكس و بنعض شفايف بعض و بدأت تندمج معايا غير الاول نزلت ليلي على ركبتها قدام زبي اللي ارتخي من الخضة و بدأت تمص زبي وبضاني وتلحسهم وتبصلي وعنيها كلها هيجان لغايه ما زبي بقي زي الحديده و مش قادره تتنفس قومتها و نيمتها علي الكنبه وبدات الحسلها كسها ليلي: اه آه اف اح اه بالراحه يا حبيبي كسى مش هيطير لسانك بيوجعني اوي كفايه دخله بقي و طفي ناره انا :ادخل ايه ليلي : زبك دخله جوايا عشرني عشر لبوتك وقفت بين رجليها و رفعتهم علي كتفي وبدأت انيكها فى كسها وبدخله بالراحه فى كسها تنيت رجلها علي صدرها و ميلت علي بزازها وقعدت العب في بز بايدي وبلحس وبلعب بلساني فى حلمه التاني وهى بتأن وتتمحون وتوحوح من المتعه اللي اتحرمت منها من سنين و لقيتها معايا مع واحد بيحبها بجد مش شرموطه مأجرها زي اللي نكتهم قبل كده ثبت زبي شويه فى كسها و يبوسها فى خدودها : بحبك .. بحب جسمك .. بحب روحك الجميله ليلي و هي بتتنهد : و انا كمان يا وائل انت صحيت جوايا حاجات ماتت من زمان و بدأت انيك فيها تاني و بيبوس بزازها و برضعهم زي الطفل الرضيع و هو جعان ليلي : يا حرام انت شكلك جعان يا قلب ماما ارضع يا حبيبي اه اه ام احححححح اه ام اه اه اف ااااه اممم طلعت زبي من كسها و نزلت امصلها كسها و هي بتتأوه و شدت راسي علي كسها و قفلت برجليها علي و بدأت تترعش و صوتها يعلي و وسطها يرتفع لفوق و جابت عسلها في وشي اللي شربته كله من علي كسها و دخلت زبي تاني و سرعت في النيك لغايه حسيت ان قربت انزل انا : هجيب انزلهم فين ليلي : في كسي طفي النار اللي فيه انطلقت مدافع من زبي في كسها و نزلت كميه كبيره منزلتهاش مع شرموطه قبل كده و نمت فوقها ببوسها لغايه ما ارتخي زبي و انسحب من كسها ليلي : حرام عليك انت فشختني انا متنكتش كده من زمان انا : و لسه النيكه التانيه ليلي : لا انا خلاص مش قادره انا : تعالي طيب اتفرج علي علي اللي هيحصل في الشرموطه اللي جوا اخدتها من ايدها و دخلنا علي مايكل و هناء اللي كان منيمها علي بطنها و بينيك في طيزها و هي شغاله اهات و شرمطه و شاورتله يكمل لغايه ما نزل في طيزها مايكل : ايه يا عم مش هتدوقنا انا واخد ليلي في حضني : لا دي تخصني اخرك تتفرج علينا هناء: خلاص سيبك منه يا ميكي خلينا احنا بعض و يشبع بيها نزلت بالكف جامد علي وشها لدرجه ان بقها اتعور انا : انت تسكتي و تعرفي مقامك معانا يا شرموطه و من هنا و رايح انا سيدك وائل و ده سيدك مايكل و دي ستك ليلي و انا بشد شعرها : فاهمه و لا هناء : فاهمه فاهمه .انا اسفه يا سيدي قربت دماغها من زبي و فمهت المطلوب و اخدت في بقها تمصه لغايه ما وقف شدتها من شعرها و رميتها علي السرير و نمت فوقيها وفضلت ابوس في وشها ورقبتها وخدودها وايد بتفعص فى بزازها وبقرص فى الحلمات و ايد بتخنق رقبتها هناء : ا اه بالراحه يا سيدي بتوجعنى اوى اوى حرام عليك بالراحه هيجت عليها اكترو نزلت لتحت لغاية بزازها وقعدت امص واعض حلمات بزازها فكيت رقبتها و نزلت لغاية كسها وفضلت الحس فى كسها وابعبص فيها و بقيت بنيكها بايدي بدل زبي زي افلام السكس العنيفه هناء بوجع : اه اه كفايه بجد انا كسي اتهري بدأت هناء تتلوي علي السرير زي التعبان و نزلت مياه شهوتها و مايكل كان زبره وقف من اللي بيحصل ده و قرر انه يشارك و نام علي ضهره علي السرير مايكل : تعالي اقعدي علي زبي هناء : حرام عليكوا انا مبقتش قادره شدها مايكل من شعرها : انا قولت ايه هناء : حاضر يا سيدي طلعت هناء فوق زير مايكل و وشها و بزازها ليه و انا دخلت زبري في طيزها و بقينا ننيكها بكل عنف هناء : اووف اه اه كمان افشخوا خدامتكوا الوسخه اللي كسها و طيزها بقوا نفق مايكل : انا عاوز طيزها طلعت زبي و قومها مايكل من فوقه و قعد علي السرير و قعدت هناء بطيزها علي زبه و ضهرها ليه و كسها ليا دخلت زبي في كسها و بقينا ننيك فيها تاني اعنف من الاول بعدها شدبتها من شعرها و سحبتها علي طرف السرير و نيمتها علي جنبها و تانيه رجلها و بان كسها و خرم طيزها بدلت مع مايكل و دخلت زبري في كسها و هو زبره في طيزها و ايدي بتفعص في بزازها و هناء بتتأوه من الشهوه و الالم و بضربها كل شويه كل بزازها و وشها و امص شفتها و كل شويه واحد يطلع زبه تمصه و يرجع يرشقه فيها تاني مره و نزلت هناء شهوتها مرتين او تلاته لغايه ما حسيت ان جسمي بيتنفض و نزلت في كسها و مايكل سرع في نيك طيزها و نزل هو كمان في طيزها استمرت علاقتي بحبيتي ليلي و علاقتنا انا و مايكل بهناء حتي بعد ما اتجوزت و بقينا نمارس معاها جميع انواع السكس حتي احيانا ليلي كانت تشاركنا و لكن مفيش حد يلمسها غيري استنوا استنوا القصه لسه مخلصتش في الصباح هناء : وائل اصحي يا روحي بقي انت اتأخرت علي الشغل وائل : صباح الفل يا قلبي هناء : كنت بتهرتل كتير و انت نايم وائل : كنت بحلم بيكي يا شرموطتي هناء : و المرادي بقي في كباريه و لا بيت دعاره وائل : ما تيجي جنبي علي السرير احكيلك هناء : يلا بلاش دلع ورانا شغل مش مكفيك اللي عملته فيا بالليل بتخيلاتك الزفت دي وائل : بذمتك اتمتعتي و لا يا لبوتي هناء : طيب يا قلب اللبوه قوم بقي علشان اتأخرنا بجد
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل