مكتملة واقعية العائلة الحيحانة و الجنس بلا حدود .. الجزء السادس (1 مشاهد)

ق

قيصر ميلفات

عنتيل زائر
غير متصل
الجزء الاول

ابطال القصة
انا : احمد عندي 18 سنه في اولي كلية اعلام و جسمي متوسط و لا تخين و لا رفيع اوي و زبري 20 سنتي و بحب اسمع افلام السكس و كنت بتفرج و اتعلم ازاي بتعملوا الاوضاع النيك و كنت بضرب عشرات بس مش كتير و ليا علاقات جنسية مع حريم و بنات ف النادي و بعدين اتعرفت ع بنات ف الكلية و ليا قصص كتير هتعجبكم
ميار : اختي عندها 20 سنه في كلية الصيدلة و جسمها كيرفي بزازها و طيزها كبيره شوية و هي بتهتم بنفسي و جسمها و بتروح منتظمة ف الجيم ع طول و بتحب تلبس ع الموضة و لابسها كل نص كام و ساعات بتبقي لبس بلوزات يبين بزازها
خالد : اخويا 21 سنه ف كلية هندسة و جسمه عضلات و هو من النوع اللي جسمه و عضلاته عشان كان بيلعب ملاكمة و زوبره 18 سنتي بس عريض و ليه علاقات كتير برضوه ده اللي هنعرف ف القصة
ريهام : ماما عندها 41 سنه شغالة مديرة ف فرع بنك اجنبي و جسمها مليف( في جسم الهام شاهين ) بزازها كبيرة و طيزها كبيرة و بتلبس ع الموضة و جبيبات فوق الركبة و تقدر تقول فرسة
ماهر : بابا 45 سنه عنده شركة مقاولات و هو راجل معروف ف مجاله و ليه علاقات كتير و ليا قصص كتير مع حريم ناس شركاء او حريم جيران في الكامبوند

القصة ده خيالية و نظامها مختلف شوية و ليها اكتر من بطل و هيكون القصة علي صورة مشاهد ورا بعض و كل مشهد فيه بطل من ابطال القصة

بداية القصة من سنتين غي اجازة الصيف
في اوضتي
ماما : ايه انتو لسه نايمين لحد دولوقتي يا بيه انت و هو
انا : صباح الخير يا قمر مالك زعلانة ليه بس
ماما : صباح الخير قول مساء الخير احنا قربنا ع المغرب
خالد قام بيتاوب : هو الاكل جاهز و لالسه
ماما :هو ده اللي شغال بالك قوم يلا اغسل وشك و سعاد يتجهز الغدا تحت يلا اقوم انت و اخوك و عشان تاكل و تروح لبابا الشركة عشان عايزك
خالد : ماشي هو فين ميار
ماما : تحت ف الجنينة تكلم ف الموبايل
ماما تطلع من الاوضة و انا دخلت الحمام و خالد دخل بعدي و ببص ف الموبايل كان مروان صاحبي كان بعتلي رسايل بقولي انه هيستناني ف النادي عشان نلعب ماتش تنس
و نزلنا لاقيين الغدا متجهز ع السفرة و ميار و ماما قاعدين مستنين
انا : صباح الخير يا ميرووو
ميار : اسمها مساء الخير يا بهوات هههه
خالد : بس يا بت يا مفعوصة انتي اقعدي ساكتة
ميار : بصي يا ماما بيقولي ايه انا مفعوصة
ماما بتضحك : خلاص بقي انتو كبرتو ع الكلام ده و بعدين مين اللي مفعوصة ديه ده بقيت قمر و مافيش زيها
انا : القرد ف عين امه غزال هههههههههه
الكل ضحك و هي جريت عليا عايزة تتضربني طبعا بهزار
ماما : يلا بقي عشان ناكل و بطلوا لعب العيل ده
قعدنا كلنا بعد كدا ماماو ندهت ع سعاد عشان تشيل الاكل و خالد قال لماما : انا هروح البس و اروح لبابا
انا : طيب استني اجاي معاك و نزلني عند النادي
خالد : ماشي بس ف الانجاز منقعدش سنه تلبس
انا : تمام يا ريس
خالد : ريس !! طيب يلا يا عيل يا لبط
لبسنا انا و خالد و اخدنا عربيته و نزلني عند النادي و هو راح للبابا
اول م ا دخلت النادي روحت ع الملعب التنس كان مروان مستنيني
( مروان صاحبي الانتيم هو اطول مني شوية و جسمه اجمد مني و زوبره 15 سنتي و احنا الاتنين مش بخبي ع بعض حاجة من البلاوي اللي بنعملها سوا علاقات مع بنات. او علاقات جنسية ع حريم )
انا : ايه يا بووس قاعد زي قرد قطع ليه
مروان : مستني واحد خول
انا : ههه ماشي يا عم اجهز طيب عشان الخول هيحط عليك النهاردة
مروان : بق كل مرة تقول كده ف الاخر بغلبك ههههه
انا : لما نشوف هروح اغير اللبس و اجيلك
وانا رايح الاوضة لللي بغير فيها اللبس لاقيت هبة بتشاور و بتنهد عليا
هبة ( ده بقي حته ملبن عندها 26 سنه متجوزة و جوزها شغال منهدس بترول جيلها كل شهر 5 ايام و هي طبعا هجيانة ع طول و عايز اللي يكيفيها و جسمها مضبوط زي ما يكون منحوت و بزازها قد البرتقانة الكبيرة و طيزها طرية و زي الملبن و اتعرفت عليها ف النادي ف الاول شوفتها عجبتني و جبت الاكونت بتاعها وقعدت اكلمها و بعد كده بقت مكلمات موبايل و تتطور العلاقة للسكس فون و بعد كده بقيت اروحلها الشقة لما يكون جوزها مش موجود و انيكها ) طولت عليكم نرجع للقصة تاني
مشيت عليها و قعدت معاها ع الطربيزة كنت قاعدة لوحدها
انا : فرس السنين الجامد تنين عامل ايه
هبة بضحكة : اااه يا بكاش لسانك ده اللي هوديك ف داهية
انا : واحلي داهية يا ريت كل داهية تبقي زيك
هبة : امممممم شكلك كدا ناوي تبص برا ده انا ادبحك و بتمشي صباعها ع رقبتها
انا : لا لا لا و انا اقدر برضوه
هبة : ايوووه كده يا مودي كدا احبك بقالك ايه فاضي دولوقتي
انا : لا ورايا ماتش مهم
هبة : ماتش اممم طيب انا عايزك و بتحط صباعها ف بقها و تمصه
انا : لا كده يغوووور الماتش في داهية
هي بضحك بصوت عالي
انا : هش الناس
هبة : كس امك الناس المهم انت حبيبي
انا : احبك و انت شرس يا لبوة
مسكت الموبايل و مشيت بعد شوية و اتصلت ع مروان عشان الغي الماتش
انا : الووو
مروان : ايووه يا اسطي انت فين
انا : بص يا بووس الغي الماتش انا ورايا مشوار مهم و ابقي افهمك بعدين
مروان : خلاص انا فهمت بالهنا و الشفا يا صاحبي بص يا ريت ترفع راسنا
انا : طول عمري رافع راسكم يا خوول استرجل ياااض ههه
مروان : ماشي يا كبير
قفلت معه و روحت لهبة و قالتها اسبقيني انت ع العربية و انا جاي ورايكي
مشيت وانا دقيقتين روحت وراياها و ركبت عربيتها
هبة : تحب يبقي عندي ف الشقة و لا ف شقتكم القديمة
انا : لا تعالي ف الشقة القديمة
هبة : ماشي يا مز و بترملي بوسة ف الهوا
انا : مستعجليش يا شرموطة بربع ساعة و هنكون ف الشقة
وصلنا العمارة نزلت و قولتلها : اركني العربية لحد ما افتح الشقة
نزلت و تطلع الشقة و 5 دقيقة هي طلعت ورايا و اول ما قفلت باب الشقة شديتها بقي طهرها ع الباب و انا وقف ف شوها و ببص ع وشها الجميل و عينها الزرقا و الابتسامة اللي ع شفايفها روحت هجم ع شفايفها و بنعض شفايف و بنبوسها بنهم و عنف و دخلت ايديا جوا البنطلون البراموا اللي لابسها طلعت منها اااااااحححححح و لا اجمل من كدا و بتقولي براحة انا مش قدك و انا بذعك ف كسها جامد و بزود ف بوس ليها هي غمضت عينيها و راحت ف عالم تاني و مافقتش الا لما جابت ميتها ع ايديا و بقيت تتلوي و ترتعش لما جابت و انا طلعت ايديا من البنطلون بتعها و ايديا متغرقة من عسلها و حطيتها في بقي زي ما كنت و بشوف ف الافلام لاقيت طعمه جميل و هبة راحت مسكت ايديا و طلعتها من بقي و حطيت ف بقها و بدات تمص ف صوابعي و راحت مسكت راسي و عطيتني بوسة فرنساوي جامدة و مسكت ايديا و بتمشي ناحية الاوضة
هبة : تعال ع السرير احسن
انا : يلا يا فرسة قدامي و هي مشي قدامي روحت زرفها بعبوص جامد ف طيزها خليتها نطت لفوق و ضحك ضحكت بشرمطة و دخلنا الاوضة راحت هي زقتني ع السرير و فتحت زراير البنطلون و قامت اساعدها و خلعت البنطلون و التيشرت و زوبري واقف زي حتة الحديدة وهي قالعة ملط برضوه و راحت ناحيتها لسه همص ف بزازها راحت زاحتني ع السرير تاني
هبة : لا ده دوري ادلع و عشان حبيبي وحشني اووووي
انا ماسك زوبري: تعال مصيه يا متناكة
نزلت ع ركبيتها و قدام زوبري و مسكت زوبري و بدات تبوس فيه و تلحسه و تمصه و و تاخد بضاني ف بقها و تمصها كانت بتمص زوبري باحتراف قعدت خمس دقايق و انا كنت ف عالم تاني و بعد كدة روحت شديتها و رميت ع السرير و نمت فوقيها و بدات ابوس فيها و حطت زوبري بين شفرات كسها و امشي عليها زي ما اكون بنيكها بس من برا و بقت ابوسها و ادخل لساني جوا بقها و هي تمصه و هي تدخل لسانها جوا بقي و انا امصله و بحك زوبري ف شفرات كسها جامد و بقيت تزوم و اهاتت و بتتراجاني اني ادخله
هبه : اااااااح انا كسي ولع نااار دخله بقي
انا لا زي ما ت اكون سمعها فضلت ع الوضع ده لحد ما جبت ميتها و ارتعش تحتي و سب شفايفها و بنوس ف كل حته ف وشها الجميل و نزلت ع بزازها و بقيت انص ف البزةاليمين شوية و الشمال شوية و افعص فيهم و اضمهم ع بعض و الحس فيها و حلمات بزازها كانت هايجة و واقفة زي حبة الحمص طلعت لساني بقيت احركه ع حلماتها و ببص عليها لاقيتها مغمضة عينيها و بتعض ع شفايفها
هله : ااااه اااه هموت منك ده يا قلبي
انا : انتي بزازك تتاكل اكل يا متناكة و بقيت اعض او الحس حلماتها
بعد كدا نزلت لحد ما وصلت لكسها اللي كانت حلقها و مافهوش و لا شعرة و بدات امص زنبورها و بظرها و الحسهم و ادخل لساني جوا كسها و اشرب من ميه اللي بتنزل منها هي بتتاونه و الاهات بتطلع منها اااه اااه براحة يا مودي كس بقي ناااار اااااح اووووووف انت لسانك ده ايه ووولعني دخل زوبرك بقي تعبت
انا : مش هسيبك الا لما اشرب من عسلك و اروي عطشي و يا لبوتي
و لما قربت تجيب راحت مسكت راسي و بتتضغط ع راسي عشان ازود مص كسها و بدات ترتعش و جبتهم في بقي و شربت عسلها
قومت و بدات ابوسها تاني و هي قاعدة ع السرير و قالها دوقي عسلك من بقي و هي بقت بتبوس بنهم و لهفة و راحت لفتها و هي ميلت ع حافة السرير و انا وقفت وراها و حطيت زوبري ع باب كسها و بقيت امشيه علي شفرات كسها و هي مستحملتش راحت رجعت مرة واحدة دخلته كله ف كسها و صوتها علي لو انها عضت ملاية السرير و انا ما صد ق اني دخلت زوبري فيها و بدات ازرع فيها جامد و بزازها بتهز و هي بتعض ف الملاية و بتزوم و اهات طالعة منها
هبة : اااااه اووووف براحة ااااح كسي بقي نار
انا : خدي يا متناكة ف كسك الملبن ده
هبة : ايوووه ازرع جااااامد ااااااه نيك لبوتك
انا شغال فيها دعك و هي بترتعش و بدات تجيب و انا حسيت بميتها السخنة و بتسلع زوبري
انا : كسك ولع زوبري يا هايجة
هبة : انت اللي فرمت كس شرموطتك ااوووف
هي لفت و وقفت قدامي و ايديا بتلعب ف زوبري و بتدعك فيه و نمتني ف السرير و نطت فوقي زي الفرسة و بزازها بتنطت قدامي و انا مسكت بزازها و بفعص فيها و اضربهم عشان تتهزر اكتر و هي بدخل زوبري كله و تتحرك عليه يمين و شمال و تتلوي فوقي و توحوح و راحت شديتها عليا و حطيت ايديا ورا طهرها و سرعت من سرعة دخول و خروج زوبري
هبة : ااااه اووووف براحة يا مجرم براااحة ع شرموطتك اوووف هجييييب
انا : ايوووه تعالي اللي عندك يا شرموطة
و جابت عسلها و نامت ع صدري و انا قلبتها و بقيت انا فوق و هي اللي تحتي و زوبري لسه ف كسها و طلعت زوبري و حطيته مابين بزازها و ضميتهم ع بعض و بدات انيك بزازها و هي تتف ع زوبري و ع بزازها
هبة : اوحم بزازي بقي ااااوووف بزازي اتهرت اووووف
انا شيلت زوبري و نزلت ع باب كسها راحت مدخله كله مرة واحدة هي شهقت و اتنطت لفوق و انا نمت فوقيها و اخدت شفايفها مابين شفايف عشان اكتم صوتها شوية و ف الاول كنت بدخل زوبري براحة و اطلعه و ادخله براحة
هبة : انييك اسرع افرم لبوتك يا اسد يا مودي ااااوووف ارزع جاامد دخله كله
انا : انت مش بتشبع يا لبوة يا متناكة يا بت المتناكة
هبة : ايوووه اشتمني و انت بتنيكني اااااااححححح زوبرك مالي كسي اوووف مش قادرة خلااااص
انا :خدي ف كسك يا بت المتناكة يا ام كس ملبن يا مرات الخووول و بدات ازود سرعة النيك
هبة بتوحوح : اااااووووف ااااحححح ايوه انا مرات الشرموط اللي سايبني و مش بيعرف يكيفني اااااححح
انا : خد يا شرموطة و رفعت رجليها ع كتفي و بدات ازرع و ادفسه ف كسها جامد و اللي بتصرح و تتوحوح تحتي ايييوووه نيييك جااامد دخله كله ااااوووف و بدات تترتعش و جسمخا زي الافعي اللي بتتلوي و بتجيب ميتها و انا كمان كنت قربت اجيب روحت طلعت زوبري و هي قامت ع ركبيها و اخده ف بقها و بدات تمص جامد لحد ما بدات ازوم و اجيب لبني ف بقها و هي قامت بواجب و ماسيبتش و لا نقطة الا ما شربتها و انا اترميت ع السرير و هي جات حطت راسها ع صدر و حطيت ايديا ع شعرها البني الناعم
قالت : انت تعبتني خالص النهاردة و كيفتني و انا كنت عايز نياكة زي ده عشان مش هشوف الاسبوع الجاي عشان اجازة رامي
انا : انا تحت خدمة يا قمر بس هتوحشيني في الاسبوع ده مش عارف اعمل ايه
هبه راحت باست صدر و رجعت نامت عليه تاني و انا غمضت عيني و نعست و هي نعست ع صدري
--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
في مشهد تاني في الشركة
ماهر قاعد ع المكتب و بيمضي في ورق قدامه واقفة قدام المكتب جيجي السكرتيرة بتاعت المكتب بتاعه و بعد ما خلص الورق اللي قدامه عط الورق لجيجي
ماهر: في ورق تاني و لا كده خلاص
جيجي : لا كده خلاص يا ماهر بيه و الموظفين كلهم روحوا كمان بتعض علي شفتها التحتنية
ماهر : طيب روحي اقفلي الباب و تعالي

انتظروا الجزء التاني

ياريت تشجيعكم و تقوله ايه رايكم ف القصة


العائلة الحيحانة و الجنس بلا حدود
معلش يا جماعة ع التاخير بتعتذر لكم
الجزء الثاني
ماهر قاعد ع المكتب و بيمضي في ورق قدامه واقفة قدام المكتب جيجي السكرتيرة بتاعت المكتب بتاعه و بعد ما خلص الورق اللي قدامه عط الورق لجيجي
ماهر: في ورق تاني و لا كده خلاص
جيجي : لا كده خلاص يا ماهر بيه و الموظفين كلهم روحوا كمان بتعض علي شفتها التحتنية
ماهر : طيب روحي اقفلي الباب و تعالي
جيجي قفلت الباب ورجعت لماهر و الابتسامة مرموسة ع وشها و راحت قعدت ع حجر ماهر بقي وشها لوش ماهر و ماهرراح هجم ع شفايفها و باسوا بعض بوسه بقوا ياكلوا شفايف بعض و ماهر يدخل لسانه ف بق جيجي اللي بقيت تمص لسانه و هو بقي يشد شفتها التحتنية باسنان و ايديه يقفش ف بزاز الطرية و و هي يتحك كسها ف رجل ماهر و هي بتلذذ و بيمتع ببوس و تقفش ماهر ليها
جيجي : وحشتني قوي يا بيبي و زوبرك هموت عليه
ماهر : ايه يا بت المتناكة ما انا لسه مكيفك من يومين
جيجي : انا عايزة زوبرك ف كسي و طيزي ع طول زوبرك هو اللي بيملي كسي
ماهر : اه يا شرموطة ع طول هايجة يا متناكة
جيجي قامت من ع حجر ماهر و نزلت ع ركبتها و فتح السوستة و طلعت زوبره اللي شبة منتصب واخدت كله في بقها باحترافية و فضلت تمص في زوبره و تاخد بضانه الكبيرة و بتلحس زوبره كله من تحت لفوق
ماهر مسكها من راسها و قامها قعدها المكتب و رفع الجيبة بتاعتها و جنب الاندر بتاع ليظهر كسها و شفرات الكبيرة و بظرها الطويل و كسها عاطي لمعة من افرازاته و ماهر بقي يشم كسها
ماهر : كسك مبلل و غرقان يالبوة و ريحة حلوة
قبل ما جيجي تتكلم راح هاجم ع كسها بدا لحس ف كسها بعنف و نهم و جيجي غمضت عينها و راحت ف عالم الشهوة و ماهر مطلع لسانه بقي دخله و يطلعه في كسها و بيحلس كسها و يمص بظرها و هي راحت ماسك راس ماهر اللي بين فخاذها ضغطت ع كسها و لتنزل ميتها ف بقه و ماهر ياخد ميتها و ف بقه و قام فتح بق جيجي و تف عسلها ف بقها
ماهر : خدي يا شرموطة عسلك
جيجي : دوق شرموطتك و لبوتك يا بيبي يلا بق يا قلبي نيكي و طفي نار كسي الهايج المتناك
ماهر اخد بوسة طويلة منها و خليها زي ما هي قاعدة ع المكتب و هي رافعة الجيبة و قرب زوبره من كسها و راح مدخل زوبره لحد نصه ف كسها و هي شهقت من دخول زوبره ف كسها و بدات الاهات و صوتها يتعلي مع زيادة سرعة نيك ماهر ليها اللي كان بينيكها بكل عنف و سرعة و هي تتلوي من المتعة و اللذة
جيجي : ايوووووة نيك جيجي حبيبتك شرموطتك دخل زوبرك كله ااااااااااهههههههههههه كمان ذوقه جااااااامد ااااوووف
ماهر : عايزني ادخله كله يا شرموطة
جيجي : ااااايييييووووة كله يا مهروتي ي نايكني يا فشخني
ماهر سرع النيك ع الاخر بقي يضرب بزوبره الطويل اعماق كسها و جيجي بيتصرخ و الاهات وصرخات عليت و بدات تجيب و ماهر كتم بقها ببوسة جامدة و استمتع بسخونة ميتها اللي بتنزل من كسها الهايجة و ماهر بدا يسحب زوبره من كسها و هي طلع منها تنهدة جامدة لما خرج زوبره منها
جيجي : طلعته ليييييييه خليه جواااا انا عايزة جوووووا
ماهر تقعد ع كرسي المكتب : تعال مصيه يا شرموطة
جيجي قامت من ع المكتب و راحت ع زوبره و بقيت يضرب زوبره ع خدها و بعد كده تاخد ف بقها و تفضل تتمص فيه و تعيد الحركة ده تاني و بعد كده قامت و رفعت الجيبة و قعدت ع زوبر ماهر بس المرة ده طهرها لماهر و قعدت ع زوبره اللي دخل كله ف كسها و بدات تتنطط ع زوبره و ماهر بيضربها طيزها الطرية
ماهر : الطيز بت المتناكة ده طرية نييييك
جيجي: عاجبك طيز شرموطتك
ماهر : طبعا يا متناكة مين اللي معجبوش طيزك بت المتناكة ده
ماهر راح مدخل صوابعه الكبير ف خرم طيزها و بدا يدخله و يطلع و هي بتسرع في التنطيط ع زوبره و اهات و تنهيدات و صرخات طالعة منها مليا المكتب و كنت بتقفش ف بزازها من فوق اللبس و هي بتنطط ع زوبره و ماهر حب يغير الوضع و قام زوبره ليه راشق ف كس جيجي و خلها تميل ع المكتب و فضل ينيك فيها
جيجي : ااااه اووووف افشخ يا مهروتي نيك اااااوووف
ماهر : خد ف كس الهايج يالبوه ف كسك الملبن ده
جيجي : ااديني كمان ااااااه
ماهر بدا يسخن ع جيجي و يهيج و يرزع ف كسها جاامد و يدخل زوبره لحد اخره و جيجي بتصرخ من سرعة النيك و ماهر قرب يجيب لبنه و بدا يزوم
ماهر : هيجيب يا متناكة اجيبهم فين
جيجي : ف كسي اروي كس شرموطتك بلبنك ااااااححح ااااووووف لبنك سخن نار
ماهر نزل لبنه و طلع زوبره و بدا يضبط لبسه و جيجي كمان ضبطت لبسها
جيجي : مشي يلا بقي يا ماهر عشان نروح
ماهر : لاروحي انتي انا هستني خالد عشان رايحين مشوار كده
جيجي : ماشي يا بيبي
خرجت جيجي من المكتب و بعد ما خرجت و بتجهز شطنتها عشان تمشي دهل عليها خالد و جه من وراها من غير ما تحس راح حضنها من ورا و قافش ف بزازها
خالد : قمر عاملة ايه ايه ماوحشتوش و لا ايه
جيجي و هي مبتسمة : لا وحشتني يلا سيب بزازي بدل ما باباك تطلع و تبقي فضحية
خالد : ماشي يا قمر بس لينا معاد النهاردة بالليل بعد ما اخلص مع بابا
جيجي : وانا مستنياك و عمالة لك مفاجأه كمان
خالد : اموت ف مفاجاتك يا لبوه ادخل لبابا
دخل خالد ع باباه في المكتب
خالد : ماهر بيه اللي منور الدنيا كلها
ماهر : اهلا بالبكاش الكبير
خالد : ماما قالتلي انك عايزني امرني يا كبير
ماهر : كنت عايزك عشان هنسافر الاسكندرية
خالد : ليه يا بابا هو في حاجة و لا ايه
ماهر : هنروح عند فارس مهران عندنا معاد معاه
خالد : فارس مهران تاني يا بابا انت عارف اللي عمله اخر مرة و المفروض احنا كانا عملنا معاه ايه
ماهر : عارف بس ماتخافش اللي حصل اخر مرة مش هيحصل تاني
خالد : خلاص يا بابا اللي تشوف
ماهر : يلا عشان نمشي
خرج ماهر و مع ابنه خالد من الشركة و ركبوا العربية
-------------------------------------------------------------------------------------------
في الفيلا
ريهام قاعدة ع الكنبة بتتفرج ع التليفزيون و ميار بنتها نازلة من فوق و لابسه لبس خروج
ريهام : ايه الشياكة ده كلها ايه رايحة ع فين
ميار : رايحة النادي يا مامي هقعد مع شهد شوية
ريهام : ماشي طيب ابقي سلملي عليها
ميار خرجت و ركبت عربيتها و خرجت برا الفيلا
ريهام اول ما ميار خرجت بالعربية مسكت الموبايل بتاعها و طلعت نمرة
ريهام : الو يا سليم
سليم : ايوه يا حبي اخيرا اتصلتي
ريهام : معلش يا حبيبي لحد ما استنيت الولاد يخرجوا
سليم : ماشي يا مزة نص ساعة و هجيلك
ريهام : وانا مستنياك ع نار يا عمري

وقفلت المكالمة و بعد نص ساعة رن جرس بوابة الفيلا
ريها بصت ف الشاشة لقيت عربية سليم داست ع الزرار عشان تتفتح البوابة و دخلت عربية سليم و نزل من العربية
سليم 35 سنه و هو اخو ماهر الصغير و شريكه ماهر في كل حاجه ف الشغل و دراعه اليمين و سليم هو وسيم عايلة اللي اي بنت ف العايلة بتمني و هو جسمه مليان عضلات و لبسه شيك و من الراجل اللي بيهتم بنفسه و زوبره طوله 25 سنتي
ريهام اول ما سليم دخل الفيلا جريت عليه و اشعلقت ف رقبه زي الطفلة و لفت رجليها حولين وسطه و هجمت ع شفايفه بنهم و هو حاط ايديه ع طيزها بقي ماسك و قافش ف طيزها الطريه و فضل يبوس فيها و هو ماشي لحد الكنبة راح مانيمها ع الكنبة و نايم فوقها و الاتنين بياكلوا شفايف بعض و زوبره واقف من تحت البنطلون عامل زي الخيمة و راشق ف كس ريهام من تحت اللي قميص نوم القصير و بيحرك جسمه زي ما يكون بينيكها من فوق اللبس و هي حاسه بخبطات زوبره ف كسها و بتزوم بس هو كاتم صوتها بانه بيبوسها لحد ما جابت ميتها و كلوتها غرق من ميتها سليم راح مد ايده راح شداد كلوتها و بيشم فيه
سليم : ريحة كسك ع الكلوتات يجنني يا حبيبتي
ريهام : مش احلي من طعم لبن زوبرك يا دكري
سليم : هو في ايه يا شرموطة اخويا دكر برضوه ي لبوة
ريهام : بس انت حاجة تاني يا سمسم
و بعد كده قام من عليها و ماسك ايديا و راحوا طلعوا ع اوضتها و سليم بدا يخلع البنطلون و البوكسر بتاعه و ريهام نزلت ع ركبتها نزلت تمص زوبره اللي واقف زي الحديدة و بتطلع لسانها و بتمسشي طرف لسانها بشكل دائري ع طربوش زوبره و بعد كده تتدخل زبره كله ف بقيها و ايديها بتدعك في كسها
ريهام : زوبرك مالي بقي يلا نيكي بقي افشخ بقي
سليم : مص جامد يا شرموطة متعي زوبري عشان اكيفك
ريهام : انا عايزيه في كسي طول اليوم ميطلعش منه عايزة اتغشخ طول اليوم من زبرك اااااامممممم حلو اوووي زوبرك بينقط عسل

سليم راح ضغط ع راسها و دخل زبره كله ف بقها بعد كده قومها خلعها قميص النوم اللي كنت مش لابسه تحته سينتان و نام فوقها و نزل يمص في بزازها الكبيرة و يمص في بزها اليمين و يفعص ف بزها الشمال و يبدل بينها و يلعب في حلماتها بطرف لسانه و فضل يبوس في بزازها و يرضع منها و هي بتوحوح و الاهات و تتلوه من اللي بيعمل فيها سليم و مغمضة عينها من المتعة و نزل بوس في بطنها لحد ما وصل لمس و هجم ع شفرات كسها و يلحس و يمص كسها و يمشي لسانه بطول ع كسها و يدخل صوابعه في كسها و يطلعها يمص صوابعه و بعد كده يدخل تاني
سليم : طعم كسك حلو قوي يا لبوه
ريهام : اااااوووووف ااااه مش قادرة قوم يلا دخل زبرك في كسي اااااه مش قادره دخل زوبرك كبير في كسي الهايج يلا نيييكني انت هيجنننني انا ع اخررري افشخني بقي
سليم بقي يدخل صوابعه في كسها جامد و ريهام بدات ترتعش و تجيب ميتها لتاني مرة و سليم راح فاتح رجليها و مدخل زوبره في كس ريهام و بدا ينيكها و هي بتتوحوح و تتاوه من دخول و خروج زوبره و كنت بتقفش في بزازها و تعصر فيهم
ريهام : نيك جاامد اوووف افشخ كسي يا سليم
سليم : ادخله جامد و لا لا
ريهام : ايوووه دخله لاخره ارزع جامد زوبرك نيك مرات اخوووك نييك لبوتك حبيبتك اااااووووف ارزع جااامد
سليم بدا يدخل جامد في كسها و ايده بيلعب في بظرها و بزازها بتهز بشدة و سليم راح ماسك بزازها من حلماتها و بشد فيهم و هي بتصوت من النيك
سليم : زوبري ولع من كسك يا متناكة
ريهام : اااااه ارزع فيا جامممد انا عايزة اتفشخ نيك عشيقتك لبوتك افشخني اوووووف اااااح
سليم : زوبري عاجبك يا لبوة
ريهام : اوووي يا سمسم نيك شرموطتك اووووف نيييك جامد يلا اااااه يا كسي اللي اتهري من زوبرك
و بدات تصرخ و ترتعش عشان تجيب ميتها و سليم طلع زوبره اللي كان مليان بافرازات و مية ريهام و شدها و خلها تمص في زوبره
سليم : مصي يا متناكة عسلك
ريهام : اااااممم طعم حلو اوووووي زوبرك الطويل حلووو اووي
كملت مص زوبره و هي بتزوم و تشفط جامد و خلصت مص بدات تبوس ف زوبره و بتطلع تبوس بطنه و بطلع لسانها و تلحس حلماته هي عارفة ان الحركة ده بتهيجه و هو مغمض عينه راح في عالم تاني و هي طبعت بتوس في رقبته و بعد كده هجمت ع شفايفه و الاتنين بيبوسوا بعض بهيجان و نهم ريهام راحت حططت ايديها ع صدره زقته نيمته ع طهره و نطت فوقيه و مسكت زوبره قاعدةعليه مرة واحده و قاعدة تتنطط ع زوبره جامد و هي بتزوم و اهاات و بزازها بتنطط جامد من عنف نطاتها علي زوبره اللي خل سليم يقفش فيهم و يفعص فيهم و من كتر هيجان سليم علي بزازها راح قام و هي لسه قاعدة ع زوبره و بقي قاعد هو كمان قاصدها و هي كملت تنطط و بتنيك نفسها ع زوبره و هو واخد بزازها ف بقه و بيمص في حلماتها و هي بتتلوه ع زوبره و مستمعة وهو بيرضع ف بزازها زي الطفل الجعان
ريهام : براحة ع بزازي انت جعان للدرجة ده يا نونو
سليم: هو حد يشبع من البزاز و لا الكس ده
ريهام : الكس اللي انت هريته و البزاز اللي انت قطعته ااااوووف انا مش قدك يا دكري يا جوزي يا ابو زوبر فشيخ نيييكني اووووي شبعني من زوبرك اااااححححح
سليم طلع زوبره و خلها تنم ع بطنها و ركب فوقيها وفتح طيزها الكبيرة الطرية ليظهر خرم طيزها الواسع و دخل زوبره كله ف طيزها اللي دخل وطيزها بلعت زوبره اللي اختفي كله جواها و هي بتعض في الملاية و بتضرب ف السرير و سليم نازل دك في طيزها و هو نايم عليها و بيزرع زبره جامد و بيبوس و بيعض ف رقبتها من ورا و هي بتترجها انه يوقف
ريهام : ااااوووف ااااه كفايه يا سليم طيزي اتفشخت اااااااههههه لالالاا طيزي اه يا طيزي طيب هات لبنك و طفي ناااري املني لبن
سليم زي طور بينيك فيها قعد خمسة دقايق ع الحال ده لحد ما جاب لبنه في طيزها و نام عليها و زوبره لسه في طيزها و هو بيوس ف رقبتها من ورا و هي بتنهج تحته و مغمضة عينيها و سليم قام من عليها و طلع زوبره من طيزها اللي طلع منها لبن سليم و هو قام و دخل الحمام خد دوش و طلع لاقي ريهام لسه نايمه ع بطنها و جايه و قعد جنبها ع السرير و بقي بيلمس شعرها و عاطها بوسة ع خدها
سليم : مش تقومي تاخدي دوش يا جميل
ريهام بابتسامة ع وشها : حاضر يا حبيبي هقوم
سليم سابها تتاخد الحمام و نازل قاعد في ريسشن تحت
-------------------------------------------------------------------------------------------
في مشهد اخر
ميار في عربيتها بتتكلم في موبايل
ميار : ايووه يا كيمو انا رايح ع الشقة اهو هستناك هناك
كريم : لا معلش با حبيبتي انا مش هقدر اجاي النهادرة اصل مسافر عندي شغال و كنت لازم اسافر
ميار بعصبية : يعني ايه مش هتقدر احنا مش متفقين مع بعض ع النهاردة
كريم : معلش يا بيبي عوضهالك مرة تاني
ميار بزعيق : و لا مرة تاني و لا تالت سلاااام
راحت قفلت السكة ف وشه و رمت الموبايل ع الكرسي اللي جنبيها و الموبايل كريم قعد يرن و هي بتنكسل عليه و لما زهقت قفلت الموبايل و قررت انها ترجع البيت و ميار وصلت البيت لاقت بوابة الفيلا مفتوحة استغربت لما لاقت عربية عمها سليم
ميار ركنت عربيتها و دخلت الفيلا و مش شايفة حد قاعد ف الريسبشن و طلعت و فوق و هي بتسال نفسها هم راحوا فين لحد ما سمعت صوت جاي من اوضة مامتها و قربت من الاوضة و الصوت بدا يوضح انه صوت اهات و انين واحدة بتناك من حظها ان الباب كان موارب شوية و ميار بصت شايفة اللي خلها مصدومة

العائله الحيحانه و الجنس بلا حدود الجزء الثالث



ميار ركنت عربيتها و دخلت الفيلا و مش شايفة حد قاعد ف الريسبشن و طلعت و فوق و هي بتسال نفسها هم راحوا فين لحد ما سمعت صوت جاي من اوضة مامتها و قربت من الاوضة و الصوت بدا يوضح انه صوت اهات و انين واحدة بتناك من حظها ان الباب كان موارب شوية و ميار بصت شايفة اللي خليها مصدومة
لاقيت امها ملط و قاعد ع زوبر عمها سليم و بتطنط عليه و هي مكنتش مصدقة عينيها و هي شايفة امها و هي بتناك من عمها و اتعصبت و كنت بتفكر انها تتدخل عليهم بس قاعده تفكر هو ممكن ايه اللي يحصل لو دخلت عليهم ممكن تبقي فضحية و في حاجه تاني من جوا كنت بتقولها مانتي كمان كنت هتروحي لكريم عشان تتناك منه و بتعملي اكتر من امك و اني زى امك شرموطة و ان شهوتها اتغلبت عليها خلها انها ما تفتحش الباب عليهم و قررت انها تتفرج بعد ما شافت زوبره عمها الطويل هو هو بيدخل كس امها و هي بتطنط ع زوبره و بزازها الكبيرة بتترج مع كل نطة و هي كانت هايجة ده خلاها تهيج اكتر و ايديها تروح و تقفش في بزازها من فوق البلوزة و بتعض ع شفايفها و عينيها جاي ع طيز امها الكبيرة الطريه و هي بتخبط في جسم سليم و زوبره اللي بيدعك في كسها و ميار مش مستحملة المنظر راحت نزلت فكت زراير البنطلون بتاعها و نزلت و بدات تتعلب ف كسها من هيجانها و بتتدعك جامده من كتر هيجانها ع منظر امها و بتعض ع شفيفها و تكتم صوتها عشان محدش منهم يحس بيها و هي بتتناك لحد ما جابت شهوتها و بتبص عليهم لاقت عمها سليم ضامم امها ع صدره بيمص بزازها و بلعب ف حلماتها و يفقش ف صدرها و هي متحكمة في النيك و بدخل زوبره كله في كسها لحد ما امها بدات تترعش و جابت ميتها بعدين ارح سليم منيمها ع بطنها و فتح طيز امها و مدخل زوبره ف طيزها مرة واحده و امها صوت اهاتها بيعلي و ميار بتتفرج ع امها و سليم راكب فوق منها و بينيكها بكل قوة و عنف و ميار بدات تتدخل صباعين في طيزها و بتنيك نفسها و لما شافت عمها زود سرعة النيك لامها هاجت اكتر و راحت دخلت تلاته صوابع و بتنيك نفسها جامد و لحد ما جابت ميتها تاني الي نزلت علي فخادها و كان عمها سليم برضوه كان جاب لبنه هو كمان في طيز امها و نام فوقيها و زوبره لسه ماطلعش من طيزها و هما الاتنين بينهجوا و ميار بعد ما خلصت ضبطت لبسها و نزلت تحت ع طراطيف صوابعها و اخدت العربيه و تطلع بره الفيلا و قاعده تلف بيها و هي يتفكر في اللي شافه و انها ازاي هاجت ع منظر امها و هي بتناك من سليم و ازاي امها بقيت شرموطة كده و شكلها مش اول مره تتناك من عمها و ه ممكن يكون حد غيرها عارف الموضوع ده و ده كلها كان شاغل تفكيرها بعد نص ساعة ميار قررت ترجع الفيلا تاني و بعد ما رجعت لاقيت امها و عمها سليم قاعدين في الريسبشن و امها لابس روب و فرق صدرها باين بس ده كان العادي بتاع امها انها تقعد قدام عمها كده و بس بقا مش عادي هي بعد اللي شافته
سليم : القمر الصغير وصل اهو
ميار عماله نفسها متفاجة و بتجري عليه بتحضنه : عمووو سليم واحشني
سليم : اخيرا شوفتك قبل ما اموت يا بت هههههه
ميار : اخص عليك ليه كده طيب مين اللي هيدلعني و يجبلي الشيكولاته اللي انا بحبها
سليم : اوباااااا الشيكولاته تصدقي نسيت اجيبهالك مره دي
ميار بتعمل نفسها زعلانه : كده طيب انا زعلانه منك متكلمنيش تاني
ريهام : بص البت و عمايلها انتي كبرتي يا بت ع الكلام ده
سيلم : كبرت ع كل الناس الا عليا ههههه راح مد ايديه في جيبه طلع الشيكولاته اللي بتحبها ميار و عاطا لها ميار فرحت جدا و عطت بوسه لعمها ف خده
ريهام : ايه يعني مش متعوده ترحع بدري كد ه
ميار : اصل شهد خالتها تعبت فراحت هي و مامتها عندها
ميار سابتهم و تطلع فوق بس ما دخلت ع اوضتها و قاعد تسمع هم بتقول ايه
سليم : انا ناوي اسافر بعد يومين فرنسا انا و رانيا
ريهام : امممممم و هتقعد كام يوم انت و سندرلا بتاعك ده
سيلم : سندرلا هههههههههه هنقعد اسبوعين منها اخلص شغل للشركة و كنها ننفسح
ريهام بغيظ: اسبوعييين يا سليم و هسيبني اسبوعين
سليم : معلش يا حبيبتي اهدي انا هعوض لما ارجع و بعدين اتني ايه اللي ماضيقك و لا انتي غيرانة منها
ريهام بتبرقله : اغير منها يلا هي احلي مني و لا ايه
سليم : لا طبعا انتي احلي
ريهام بتدلع ع سليم و تحاول تتستعطفه : انا عايزيك انت يا بيبي و ايديها بتروح ع زوبره و شفايفها بتروح ع شفايفه و هتبدا تبوسه و سليم راح منعها
سليم : ايه يامتناكة انت ما شبعتيش و انا لسه فاشخ و بعدين ميار فوق
ريهام و لسه ايديها ع زوبره و بتدعك فيه من فوق البنطلون : انا عايزة زوبرك الجامد ده في كسي طول اليوم
سليم بيقوم هو بيقولها : لا كده هتهيجني يا لبوه و ممكن افشخك و اخلي صوتك يجيب الجيران انا اروح امشي احسن
قام سليم و مشي و سبها
ريهام بتاكل في نفسها : ماشي يا رانيا هتشوف انا هعمل ايه
ميار شايف امها متعصبة بعد سليم مشي و بتسال نفسها هي ليه امها متغاظة من رانيا مرات عمها سليم
ميار بعد كده دخلت اوضتها و خلعت هدومها و بقت عريانة و نامت ع السرير و بدات تفكر في علاقة امها و عمها سليم و ده اللي خلاها تهيج تاني و راحت دخلت ايديها و هي بتتخيل عمها سليم و هو بيحك زوبره ع شفرات كسها و كانها بتكلمه ايووووه يا عمي نيك بنت اخويا الشرموطة الهايجه حك زوبرك الناشف في كسي نيييكني و هي بتدعك بايد ف كسها و ايديها التاني بتقفش في بزازها و بدات ميار تتلوي زي الافعي و جابت شهوتها و هي بتدعك في كسها و كسها بقي غرقان مية و بيلمع و ميار قامت من ع السرير و فتحت الدولاب بتاعها و طلعت زوبر صناعي و بدات تمص فيه و تلحس الزوبر و تدخل لاخر زورها لحد ما توح و حاطة صوباعين في طيزها و بتدخل و تطلع فيهم و عاجبك مص الشرموطة الصغيره يا سمسم ااااااممممم زوبرك طعمه حلو و ريحته حلوة زوبرك ناشف اووووي و هفشخني انا عايزة اتفشخ من زوبرك افشخ بت اخوك اللبوة و انا بجهزلك طيزي اهو عشان تنيكني في طيزي و فضلت تطلع منها الاهات و تتوحوح لحد ما جابت ميتها
ميار راحت نامت طهرها و طلعت الزوبر من بقها بعد ما غرقته من ريقها و حطته ع خرم طيزها اللي بقي لونه احمر من كتر اللعب فيه و بقيت بتحرك الزوبر ع خرم طيزها دواير و هي بتتلوي دخله بقي دخل زوبرك في طيزي بس براحة و بدات تدخل راس الزوبر ااااااه ااااوف برااااااحة ايوووه دخل راسه بس زوبرك طويل و ناشف ااااااوووووف ايوه كده براحه و دخلت الزوبر لحد نصه و بدات تحركه تاني لحد ما دخلت اغلب الزوبر في كل طيزها و بتحركه بالراحه و هي بتتالم و تتاوه ايووووه زوبرك حلووووو اوووي انا حاسه اني اتفشخت نصين اووووووف و بدات تحرك الزوبر جامد و صوتها علي و اهآت بقيت عاليه و ايييوة نيك جامد نيك بنت اخوك اللي بتحب الازبار الشرموطة بتااعك ااااااوووووف اااححح و لحد ما جابت للمرة التالته و غرقت الملايه بميتها و كنت بتنهج و تعب من كتر النيك في نفسها و نامت و هي سايبه الزوبر في طيزها للصبح
--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
في مشهد اخر
دخلت الفيلا لقيت ماما ماسكة الموبايل و بتتكلم فيه
انا : ايه يا قمر بتكلم مين
ماما : بكلم خالتك انجي
انا : طيب انا طالع انام
ماما : مش هاكل يا حبيبي
انا : لا يا ماما اكلت برا
انا طلعت ع اوضتي غيرت هدومي و قعدت ع السرير و انا بلقب في الفيس و لحد ما بقت الساعة واحده بالليل سيبت الموبايل و كانت لسه هنام لاقيت الموبايل بيرن و ببصت لاقيت رقم غريب و مش مسجل ع الترو كوالر بقول لنفسي مين اللي هيكون بيرن دلوقتي و ردت ع الموبايل
انا : الوو مين معايا
هي : ازيك يا ميدووووووو
..........................

العائلة الحيحانة و الجنس بلا حدود
الجزء الرابع

انا طلعت ع اوضتي غيرت هدومي و قعدت ع السرير و انا بلقب في الفيس و لحد ما بقت الساعة واحده بالليل سيبت الموبايل و كانت لسه هنام لاقيت الموبايل بيرن و ببصت لاقيت رقم غريب و مش مسجل ع الترو كوالر بقول لنفسي مين اللي هيكون بيرن دلوقتي و ردت ع الموبايل
انا : الوو مين معايا
هي : ازيك يا ميدووووووو
انا الصوت ده عارفه ايه ده ده صوت اسراء
( ياسمين ده قدي في السن و معايا في الكلية و تقدر تقول انها مليفاية بتاع الكلية نص الدفعة كانت بنكرش عليها و جسمها كيرفي بطريقة جامدة و بزازها كبيرة و طيزها اللي بترقص مع كل خطوة و جسمها تحفة و ياسمين قدت اعمل معاها صحبية و بعد كده اتحولت للسكس فون و نيك ف الطيز )
انا : ايه ده سمسمة ازيكي بقي كده اهون عليك ماتسالش عليا الفترة ده كلها
ياسمين : معلش يا ميدو شوية ظروف كده ابقي احكيلك عليها لما اشوف
انا : انتي واحشني جدا كانت عايز اشوفكي و لا انا موحشتكيش يا لبوة
ياسمين بتضحك بصوت عالية : طبعا وحشتني انا مكلمك عشان كده يا مكيفني
انا : خلاص نتقابل بكرا ف شقه فيصل
ياسمين: ماشي يا دكرى ااااااوه
قفلت معا ياسمين

و انا فرحان انها كلمتني و اننا هتقابل و روحت كملت نوم
--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
ياسمين بعد ما قفلت مع احمد بصت لشروق
شروق : تفتكري احمد ممكن يساعد
ياسمين : طبعا اومال انا اتصال عليا ليا انت عارفة احمد كويس
شروق : انا خايفة لا ممكن يستغل الموقف و يتفزني بعد كده
ياسمين : لا ماتخافيش احمد راجل و مش من النوع اللي في دماغك
شروق : همشي ورا كلامك لما نشوف هنوصل لايه
ياسمين : اللي هنوصله اني هجابلك حقك
شروق : يا ريت يا سو انا نفسي اشوف كريم زي الكلب تحتي
--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
في الاسكندرية
وصل ماهر و ابنه خالد قدام الفيلا بتاعت فارس مهران كان حواليا جاردات موقفهم و لحد ما فارس مهران اذن للجادرات انهم يدخلوهم
دخلوا الفيلا استقبالتهم سكرتيرة فارس اللي هي ندا ( ندا عندها 29سنه مش متجوزة بس جميلة جدا العيون الخضرا و الشعر الاشقر و جسمها خيال و بزازها متوسطة بس

عليها طيز جبارة و كانت لابسة جيبة قصيرة مبينة فجادها البيصة الملبنة و بلوزة مبينة بزازها و عاملة شعرها ديل حصان و شكلها كان سكسي جدا ده اللي خلي خالد يعجب بيها و يحطها في دماغه )
ندا : نورتوا الاسكندرية يا فندم ثواني و فارس بيه يكون عندكم
ماهر : ده نورك يا ......
ندا : ندا يا فندم تشرب ايه يا ماهر بيه و خالد بيه
ماهر : هاتلينا قهوة
ندا : ثواني يا فندم و هتكون قداكم
خرجت ندا و بعد دقيقة كان دخلنا علينا فارس مهران ( فارس عنده 45 سنه كان ليه شغل مع ماهر كان بتاجر معاه في السلاح )
فارس : اهلا اخلا بماهر باشا و خالد بيه
خالد و ماهر :اهلا بيك يا فارس بيه
قعدوا يرخوا شويه في الشغل العادي لحد ما دخلت عينا ندا بالقهوة و
و هي بتحط القهوة كنت طهرها لخالد ولما ميلت ظهرت طيزها و شفرات كسها قدامه و كلوتها الفلتة اللي داخلة بين شفرات كسها و خالد اول ما شاف المنظر ده بدا يسرح في اللي اشافه و في طيز و كس ندا و زوبر بدا يقف و فضل سرحان لحد ما فاق و فارس بيكلمه
فارس : و لا انت رايك ايه يا خالد بيه
خالد : ايوة طبعا كلامك صح بس ممكن اعرف مكان الحمام فين
فارس : ايوة طبعا اتفضل

خرج خالد من المكتب و زوبره كان واقف بس كان بيحول يدريه طلع ف الريسيشن لاقي ندا قاعدة ع الكنبة و اول ما شافته قامت
ندا : اي خدمة يا خالد بيه
خالد : هو الحمام منين
ندا : هتلاقيه اخر الطر قة ده يمين
خالد : طيب ما تجي توصلي احسن اتوه احصل الفيلا كبيرة و بيص ع طيزها
ندت بابتسامة خفيفة لما لاحظته و هو بيبص ع طيزها و زوبره اللي واقف : هي ايه اللي كبيرة
خالد منزلش عينه من ع طيزها : الفيلااا كبيرة و حلوة عايزة اعيش في واحدة زيها
ندا : ايه اللي مانعك و تتجي و تعيش
خالد عرف من كلامها انها شرموطة : مش ناوي تجي وراني الحمام في
ندا : ماشي اتفضل
مشيت قدامه و هي قاصده انها تهز طيزها عشان تجيه اكتر و خالد مركز معها و زوبره واقف و عامل زي الوتد الخيمة لحد ما وصلوا الحمام
ندا بتبص وراها وقعت عينها ع زوبر خالد : لا انت شكل شقي اووي
خالد : انتي لسه شوفت شقاوة راح ماسك ايديها و شدها جوا الحمام و قفل الباب وراهم و زنقها في الباب
ندا بدلع : بتعمل ايه يا مجنون حد يشوفنا
خالد : هششششش و هجم ع شفايفها و اندمج مع بعض في بوسة جامدة و ايده بتفرك في بزازها جامد و هو حاطط زوبره بين فخاذها الطرية بيحك فيهم

و ندا مندجمة معه و بدات تسخن و كسها ينزل افرازاته و فضل خالد قفش فيها لحد ما انفاسها تتعالي و ترتعش عشان تجيب ميتها و خالد بعد كده خالد كان خايف لحد يلاحظ تاخيره راح شال ندا و جاب الاندر بتاعها ع جنب و هو ساند طهرها في الباب و فتحت سوستة البنطلون و خرج زوبره
خالد : دولوقتي انا اشتريت الفيلا و هسكن فيها راح زوبره في خرم طيزها براحة اللي كان بيدخل بسهولة معني انها مش اول مرة تتناك في طيزها و بدا يدخل و خرج زوبره براحة
ندا : ااااححح هووووف ايوووة كده راحة اااااممممم زوبره فاشخ طيزي زوبرك ناااااشف ااااوي و ايديها كانت بتعصر ف بزازها جامد
خالد بيزود في النيك و هي صوتها بدا يعلي و اهات بتعلي كل مايزود دق زوبره في طيزها لو خالد خليها تحط ايديها ع بقها عشان تتكم صوتها شوية
خالد : طيزك ساخن اووي يا لبوة ولعت زوبري
ندا : ااااوووف زوبرك حلو اوووي يا خالودا ااااوف نيكني زوبرك هري طيزي
خالد هاج اكتر من كلامها و خليته يسخن عليها و بقي يزرع زوبره في طيزها بعنف لحد ما حس انه خلاص جيبهم
خالد : جيبهم يا متناكة اجيبهم فين اوووف
ندا : هاتهم في طيييزي طفي نارها
خالد جاب لبنه في طيزها

و هي كمان جابت ميتها بس المرة ده اتنطرهم ع لبس خالد غرقت جزء من القميص اللي لابسه و راحت مرمية من التعب ع كتف خالد و بعد ما اخدوا نفسهم نزلها خالد لاقها قاعدة ع الارض من التعب
خالد لاحظ ان في مية عليه فقالها بضحك : ينفع كده يا شرموطة اللي انت عملتيه ده اقولهم ايه برا
ندا بتبص عليها و مش قادرة تتنطق من النيكة و طيزها اللي تفشخت و مش قادرة تقوم بسببها
خالد مد ايديه ليها و قامها عشان تضبط لابسها و هو كمان لابسه و قبل ما يخرج خالد من الحمام خلاها تسجل رقمها ع التليفون و هي اخدت رقمه
خالد تطلع من الحمام الاول و دخل مكتب لقيت فارس و ماهر بتكلم في الشغل
فارس : خالد جه اهو ندخل في المهم الشحنة اللي جاي من اسبانيا ده لازم حد فينا يسفر عشان يتفق مع الناس ازاي البضاعة ده هتخرج من الميناء الشحنة و هنتعامل ع اساسا انا مستوردين لحوم مجمده
ماهر : مش غريبة شوية اننا ندخلها ع اساس انها لحوم مجمدة مش زي كل مرة يعني
فارس : العيون بقيت علينا يا ماهر بيه لازم نعمل كده و عشان كده الشحنة ده هتدخل باسم خالد
ماهر باستغراب : احنا متفقين ان مافيش حاجة تتدخل باسم خالد عشان معرضهوش للخطر
خالد : بس يا فارس بيه

ماهر : خلاص يا خالد احنا موافقين بس انا اللي هسافر اتفق مع الناس هناك
خالد بص لماهر و فهم والده من نظراته
فارس : اتفقنا يا ماهر بيه و جهز نفسك انك هتسافر السبت اللي جاي
ماهر : تمام يا فارس بيه نستاذن احنا عشان نلاحق نسافر ع القاهرة
قاموا و سلموا ع فارس و ركبوا العربية و خروج من الفيلا
خالد : انا مش مطمن يا بابا لاسمه فارس ده
ماهر : انا عارف هتصرف منه ازاي بس عايزيك تسمع كل كلمة هقولهالك

العائلة الحيحانة و الجنس بلا حدود
الجزء الخامس

قاموا و سلموا ع فارس و ركبوا العربية و خروج من الفيلا
خالد : انا مش مطمن يا بابا لاسمه فارس ده
ماهر : انا عارف هتصرف منه ازاي بس عايزيك تسمع كل كلمة هقولهالك
ماهر : انا هسافر اسبانيا و هتكلم مع الناس و هحاوول ادخل البضاعة بطريقة تاني بعيد عن فارس بس عايز انت تروح البلد تجيب الرجالة بتاعتنا هناك عشان يأمنوك محدش ضمان ايه ممكن اللي يحصل
خالد : ناوي ع ايه يا بابا
ماهر : ناوى ع اني ازيح فارس من طريقنا خلاص ريحته فاحت و بقي خطر علينا
خالد : فارس مش سهل و لازم نبقي عارفين كل خطوة ليه و نعرف بيفكر ازاي و ده سيبها عليا
ماهر : ماشي يا خالد بس مش عايز تهور منك عايز كل حاجة محسوبة
خالد : متخافش يا بابا انت مخلف رجالة
ماهر : احنا هنروح نبات ف فيلا اسكندرية النهاردة و بكرا الصبح نتحرك
___________________________________ ___________________________________ _____________
في الفيلا
انا قومت من النوم كانت الساعة 1 الظهر و دخلت اخدت الدوش بتاعي و لبس عشان انزل اروح لاسراء و نزلت ناديت ع سعاد عشان تجهزلي الفطار و لقيت ماما و ميار قاعدين و كل واحدة ماسكة الموبايل بتاعها
انا : صباح الخير ع احلي ماما روحت بايسها ع خديها و قعدت جنبها
ريهام : صباح الخير يا قلب ماما
مياار كنت بتبص بطرف عينها كنت عايزة اني اعبرها بس انا كنت عايز اغيظ
ميار : ع اساس اني مش موجودة يا حيوان انت
انا : انا سامع صوت بس مش عارف جاي منين يا ماما انتي سامعة حاجة
ميار جريت عليا بقي تتضرب فيا و انا ماما بنضحك عليها
روحت ماسكها و اخدت ف حضني و بقيت ابوسها ع خدودها عشان اهديها
انا : هو انا عندي كام ميرو في البيت
ميار : المرة الجاية لو متعدلتش معايا هفتح دماغك
انا : ماشي يا سيد المعلمين
سعاد كانت جاهزتلي الفطار فطرت و بعد وركبت العربية و طلعت علي الشقه اللي بتقابل فيها بفتح الباب لقيت ياسمين و واقفة قدامي بقنيص نوم لونه احمر و نص بزازها باين منه و جسمها الابيض الجميل و فخادها البيضة اللي زي الملبن انا الاول ما شوفت شكلها روحت مصفر و زبري بدا يقف
انا : ايه الجمال ده يا جامد انت
ياسمين : ده كله حبيبي قلبي اللي هكيفني النهاردة و واااحشني نيك يا بيبي

لسه هقرب عليها راحت جريت مني و دخلت ع الاوضة انا دخلت وراها و لقيتها واقفة فوق السرير كنت بترقص و بتهز بزازها زي ما تكون بتقول تعالي اهري و انا روحت بدات اخلع هدومي و بقيت ملط و طلعت ع السرير وقفت جنبها و مسكها نمتها ع السرير و بدات اهجم ع شفايفها و باس فيها جامد و هي بتبوس فيا بنهم و قافشة في رقبتي و انا نازل فيها بوس و بمص لسانها و هي بتمص لساني و اخدها في حضني و فضلنا خمس دقايق ع الحال ده لحد ما قومت من عليها و طلعت بزازها من قميص النوم و بمص فيهم و العب بلساني ف حلماتها و اهاتها بتبدات تعلي و تمسك دماغي و تخليها تتضغط ع بزازها اكتر
ياسمين : ايوه مص جامد فعصهم انت واحشتهم اوووووي امممممممم اااااه يا بزازي قطعهم
انا : بزاز اللبوة الملبن ده متشبعش منها يا متناكة
و بقيت و بلحس و اعض فيهم و انقل من الحلمة ده لحلمة لتانية لحد ما نزلت ع بطنها بوس لحد ما وصلت لكسها اللي لونه وردي و ببوس شفرات كسها و ادوق طعم ميه اللي نازل منها و العب ف زنبوها و ادخل طرف لساني فيه و هي رايحة ف عالم تاني مش طالع منها غير الانين و الاهات الجميلة و انا مندمج مع كسها الوردي اللي مافوش و لا شعرة و بقيت الحس كسها لحد ما هي صرخت و بدات تترتعش و تنزل ميتها انا شربتها و بعد كده تطلع ابوس بطنها و بزازها و طلعت لحد رقبتها و ببوس و اعضها فيها و وصلت لشفايفها و هجمت عليهم و اندمجنا انا و هي في بوسة حاجدة و بعد كده مسكتني من وش و لبصت
ياسمين : انت واحشني اوووي و زوبرك واحشني و كل حاجة واحشني فيك انا بحبك اوووووي
انا : وانا مووت فيكي و في كسك و في طيزك و بزازك يا متناكة يا شرموطتي
ياسمين : هات حبيبي عشان امص و ادلعوه
روحت نايم ع طهرى و هي جت فوقي و عملنا وضع 69 و بقيت هي يتمص و تلحس زوبرى باحترافية و انا بلعب في خرم طيزها و ادخل فيه صباعين و بدات ادخل تالت في طيزها و بقيت اضربها ع طيزها و هي مع كل ضربة بتقول ااااه اضرب كمان اضرب طيزي المتناكة اووووووف عايزة انيك فيها
و خليتها تقوم تنام هي ع طهرها و مسكت زوبري و روحت تفيت عليه و تبليت خرم طيزها و روحت مدخل زوبر ي لحد نصه في طيزها و هي شهقت من الالم
ياسمين : ااااااه اوووف براحة حبيبي طيزي اضيقت من قلة النيك فيها اوووووووف احححححع زوبرك الجامد ااااااه يا نااايكني
روحت نمت عليها و بقيت في حضنها و بدات احرك زوبري و انيك طيزها براحة شوية و اسرع في النيك شوية و هي اهات و صرخات بتعلي مع كل دخول و خروج زوبري في طيزها و بقت تتضم لرجليها عليا و حضنتني بايديها الاتنين و بقيت تترعش و تجيب شهوتها و انا هديت ف النيك لحد ما خلصت و قومت من عليها و نمت انا علي طهري و هي بقت تمص في زوبري و تلحس فيه بشهوة و هبعد كده طلعت هي فوق مني و قعدت ع زوبري و بقت تتدخلوه سنه سنه لحد ما دخلت زوبري كله ف طيزها و بتتحرك يمين و شمال و ورا و لقدام و هي بتزوم
ياسمين : زوبرك الحاجد شق طيزي اوووووووف طيزي ولعت ناااار اااااااح نيك جامد اوووووف
انا : اتناك و اتكيفي يا متناكة طيزك ناااار
هي بتتطلع و تتنزل ع زوبري و بيطلع منها الاهات اللي بقت مالية الاوضة و انا حاطط ايديا ع بزازها و عامل اقفش فيهم و هي بتتنطط ع زوبري و روحت شديتها حضنها بقيت ف حضني و انا بقيت المتحكم في النيك و فضلت ازرع زوبري في طيزها لحد ما هي كلبشت فيا و جابت شهوتها و قربت لشفايفي و فضلت تبوس فيا انا خليتها تعمل وضع الدوجي و جيت من وراها و رزعت زوبري مرة واحدة في طيزها راحت هي نامت ع بطنها و نمت عليها و بقيت انيك فيها بسرعة و هي بتصرخ من الالم و متعة النيك
ياسمين : ايوووووة نيك اللبوة اووووف الوضع ده بيموتني طيزي ووووجعني ااااح طيزي اتهرت يا بيبي اووووف
انا : اتمتعي يا ابنة المتناكة طيزك ده الملبن كله طيزك وقفت ازبار الكلية كلها و تتكيف من زوبري انا بس
ياسمين : انت ابو زوبر جاحد انت حبيبي انا ااااااه نيك نيك اوووووف
انا بقيت اسمع الكلام ده ازود في نيك و هي بتصرخ و الاهات و الانين و بقيت تشد في الملاية و تعض فيها لحد ما قربت اجيب
انا : اخلص هجيب اجيبهم فين يا لبوة
ياسمين: هاتهم في طيزي اووووف اححح نيك خليني اجيب معاك
بدات انزل لبني في طيزها و هي اووووف احححح لبنك سخن و حلو اووووي اااااح
انا نمت عليها و سبت زوبري طلعت من طيزها و هي نايمة ع بطنها و انا قومت من عليها روحت دخلت الحمام عشان اخد شاور و سيبها ع السرير و انا اخدت الشاور بتاع و خرجت لقيت ياسمين قاعده ع السرير عريانة زي ما هي و مولعة سيجارة روحت قعدت جنبها و ولعت سيجارة انا كمان
ياسمين : انت كنت واحشني اوووي يا ميدو بس انت عملت واحد ضبطني الصراحة
انا : هي اللبوة ماشبعتش و لا ايه عايز اسد يديها واحد تاني
هي ضحكت : لا انا عايزاك في حاجة تاني
انا : قولي انا سامعك
ياسمين : بس عايزيك تساعدني عشان الموضوع

ده يخص واحدة صاحبتي و انا عايزة اساعدها و محظش غيرك هيعرف يحليها
انا : اتكلم يا ستي انت قلقتني
ياسمين : بص يا سيدي انا ليا واحده صاحبتي تعرف واحد اسمه كريم و بينهم علاقة كنت صحبة و بتبقي حب و لحد ما هو ضحك عليها و بانه هيتجوز و الكلام ده لحد ما نام معها بس فتحها من ورا و هي كنت رافضة انه يفتح من قدام اللي ما يتجوزوا
انا قطعت كلامها : و ايه المشكله في كده
ياسمين : المشكلة انه صورها و هو نايم معاها و خيرها يا ما يفضح يا اما يفتح من قدام
انا : يا ابن الكلب طيب هي عملت ايه معاه
ياسمين : هي استعمال كل الطرق عشان يرجع في اللي بيفكر فيه و هو معناد يا ما كده يا ما الفضيحة و يبعت الصور لاهلها لحد ما هي جتلي و حكيتلي حكايتها و هي منهارة انا مضطر اساعدها و محتاجة مساعدك انت كمان عشان كده باحكيلك
انا : انا مقدرش ارفض للقمر حاجة بس سبيني يومين بس و انا هضبطتك الواد ده و عايز اقبل صاحبتك ده عشان في حاجات هخليها تعملها
ياسمين : تسلملي يا عمري و روحت تنطط عليا وبقيت تبوس فيا انا حاطط ايديا ع طيزها و بفعص فيها
انا : يلا بقي هقوم انا بدل ما اهيج تاني و ساعتها مش هرحمكي
ياسمين بتضحك بشرمطة : و انا طيزي نفسها زوبرك يبقي فيها ع طول
انا : انتي لبوة طيز متشبعش نيك
روحت قام و سيبتها ف الشقة و نزلت
___________________________________ ___________________________________ _____________
ياسمين بعد ما احمد نزل قامت دخلت الحمام و نزلت تحت الدوش بدات تدخل الشاور بتاع حست ان في حد جه و لازقة فيها من ورا و حاطط ايديه ع كسها

العائلة الحيحانة و الجنس بلا حدود
الجزء السادس
ياسمين بعد ما احمد نزل قامت دخلت الحمام و نزلت تحت الدوش بدات تدخل الشاور بتاع حست ان في حد جه و لازقة فيها من ورا و حاطط ايديه ع كسها حست بصت لاقية شروق صاحبتها عارية ملط و لازقة في طهرها و ايديها ع كس ياسمين و بتبوس رقبتها من ورا و هما الاتنين تحت الدوش و شروق بتدعك في كس ياسمين اللي بدات تستلم لايد شروق و حطت ايديها ع ايد شروق عشان تسرع من دعك كسها و لفت وشها عشان شفايفها تجي ع شفايف شروق و اندمجوا هم الاتنين في بوسة رومانسية و لحد ما ياسمين بدات تترعش و تنزل ميتها ع ايد شروق اللي بعدام خلصت حططت ايديها ف بوقها عشان تشرب مية شهوة ياسمين و يلسمين اول ما شافت شروق بتعمل الحركة ده راحت مسكت شروق و سندتها ع الحيطة و هجمت ع شفايف شروق و الاتنين بياكلوا شفايف بعض و بيبوس بعض بعنف و كل واحدة فيهم نزلت ايظيها ع كس التانية و بتفرك ف كسها و الايد التاني ع بز كل فيهم و ياسمين نزلت بوس ع رقبة شروق و شروق غمضت عينيها و استلمت لمسات ياسمين و و بعدين ياسمين نزلت مص في بزاز شروق و تلعب بطرف لسانها ف حلمات بزازها و شروق مستعمة و انفاسها بقيت عالية و ساخنة و صوت انينها اتحول للصرخات و ايديها لسه ع كس شروق و لحد ما شروق جابت ميتها برضوه و راحت ياسمين حططت ايديها ع بق شروق و بدات شروق تلحس ايديا ياسمين وو تمص فيها و ياسمين راحت سحبت ايديها من بق شروق و خططتها ف بقخا و بتمص و تلحس ميه شروق من ع ايديها و شروق فضلت تبوس في ياسمين و خلت ياسمين مكانها ع الحيطة و هي نزلت ع ركبيها و بتبوس ياسمين ع شفرات كسها و طلعت لسانها عشان تلحس كسها اول ما حططت لسانها ع كس ياسمين راحت ياسمين شقهت من لحس و لعب شروق ف كسها و بقيت مغمضة عينها و حاطط ايديها ع بزازها و بتلعب و تفعص فيهم و شروق شغالة مص في كس ياسمين
شروق : كسك بينزل عسل يا لبوة يا متناكة انتي هيجانة اووووي ياوسخة
ياسمين : الحسي جامد يا شرموطة اووووووف لسانك حلو اوووووي ااااااه
راحت ياسمين ضغطت ع راس شروق و خلت كسها كله في بق شروق اللي بتمص فيه و بتشرب ميه شهوة ياسمين و شروق بعد ما مصت كس ياسمين شالت شوية مية من شهوة ياسمين و قامت و وقفت و اخدت ياسمين بوسة و الاتنين بقوا بلعبوا بمية ياسمين و شروق تنقلها بق ياسمين و ياسمين تنقلها لبق شروق و هما بيبوس بعض
شروق : يلا يا شرموطة عشان دوري تلحسي كسي
ياسمين : شكلك هيجانة و حيحاننة اوووي يا بت المتناكة و ولعتني معاكي
ياسمين قربت منها و بدات تبوسها في رقبتها و نزلت ع بزازها فضلت شوية تمص و تلحس فيهم و نزلت بلسانها ع بطن شروق و بتلف دواير حولين سرتها و شروق راحت في عالم تاني خالص من متعة و اهاتها عليت و لحد ما ياسمين وصلت لحد كس شروق و بقيت تشم فيه و حست بسخونة كسها
ياسمين : كس مطلع نااار يا شرموطة
شروق : الفضل ليكي يا لبوة انتي الللي خليتها نااار يلا بقي تعالي طفيها ههههه
ياسمين زي ماتكون مستني الامر و هجمت ع شفرات كس شروق و بتحرك لسانها و لحس كس شروق اللي اهاتها طلعت من لحس ياسمين ليها
شروق : براحة يا متناكة انتي بتولعي في كس اكتتتر ااااااح اووووف قطعتي كسي اووووووف يالبوة
ياسمين عاملة مش سمعها راحت و قربت ايديها من طيز شروق راحت حطت صوابعين مرة واحدة في طيز شروق و بدخل و طلع فيها و هي بتمص ف كس شروق و عشان تتكم اهاتها راحت حاطة صباع ف بقها و بتمص في و ايد ع بزاها و بتفرك فيهم جامد و بدات تجيب ميتها في بق ياسمين اللي شربت مية شروق و قامت و عملت مع شروق زي ما عملت معها و بقوا يلعبوا بمية شروق و هم بيبوس بعض
شروق مسكت راس ياسمين و هي بتبص فعينها زي ما يكون اتنين عشاق
شروق : ده اكتر مرة امتع معاكي المرة ده انتي تولعتني و نكتني جامد اووووي
ياسمين : انتي اللي كنت هيجانة و ساخنة اوي المرادي ده كله عشان شوفتي احمد و هو بينيكني
شروق : بصراحة اه و الواد مز الصراحه و شكله ف النيك جامد و كان بيان انه كيفك جامد ياشرموطة
ياسمين : احمد ده مافيش زي زوبره و ليكي عليا يا ستي بعد ما نخلص موضوع كريم ده اخليك تجربي زوبر احمد
شروق راحت ضربت ع بزازها : بس يا مومس انتي ههههه
ياسمين : مش انتي اللي بتقولي شكله حلو و بينيك جامد يبقي عايزة تجربيه و يلا بقي اطلعي عشان عايزة اكمل الشاور بتاعي
شروق : متخلينا ناخد الشاور مع بعض
ياسمين : انتي لسه شكلك هيجانة يا وسخة
راحت شروق طلعت من الحمام بعد ما باست ياسمين
___________________________________ ___________________________________ _____________
في الفيلا في الاسكندرية

خالد صاحي من النوم و نزل الرسبشن و بعد ما دخل الحمام و اخد الشاور المعتاد بتاع ف الصباح و كان كل اللي شاغل تفكيره المهمة اللي كلفوه بيها ابوه و ان ازاي ابوه هتصرف مع فارس مهران و نزل لاقي ماهر قدام البسين و قدامه فنجان القهوة و بتكلم في الموبايل
ماهر : خلاص زي ما اتفقت معاك و تنفذوه بالحرف الواحد بعدها قفل السكة
خالد قعد مع ماهر : صباح الخير يا بابا
ماهر : صباح الخير يا خالد كويس انك صيحت دلوقتي
خالد : ليه خير يا بابا
ماهر : خير انا كنت لسه مخلص المكالمة ده مع عمك سعد في البلد و فهمت هيعمل ايه لماانت تروح البلد
خالد : تمام يا بابا بس انا لسه برضوه مش فاهم انت هتصرف ازاي مع التعبان اللي اسمه فارس ده
ماهر : بص يا خالد كل تعبان ليه جحر يستخبي فيه و انا عارف فين جحر فارس و بعدين ده راجل طماع و انا هرميلوه طعم و لحد ما يبلعله و ساعاتها هيكون ف ايديا
خالد : طيب بالنسبة لسفرية اسبانيا هتعمل ادفيها ايه
ماهر : لا متقلقش انا هناك هعرف اضبط الدنيا مع جون و البضاعة هتوصل ف المينا و تستلمها عادي جدا و عمك يعد هو عارف هيعمل ايه بالضبط
خالد : مش عارف يا بابا ليه مقلق من العملية ده
ماهر : اطمن متخافش طول من انا معاك
خالد : مش يلا يا بابا عشان نرجع القاهرة ولا في مشاوير تاني هتقضها هنا
ماهر : لا يا حبيبي يالا قوم البس و نمشي
___________________________________ ___________________________________ _____________
في الفيلا
ريهام افتكر موضوع سليم و رانيا و هي عايزة تبوظ السفرية علي رانيا و رحت ماسكة الموبايل و بتكلم شريف اخوها
ريهام : الو يا شريف عامل ايه
شريف : انا تمام يا ريري انتي عاملة و اولادي عاملين ايه
ريهام : احنا تمام ايه واحشني يعني محدش شايفك
شريف : انتي عايزة تشوفيني و لا تشوفي حاجة تاني يا متناكة
ريهام بتضحك : كلك واحشني يا قلب متناكة
شريف : طيب و ماتجي نتقابل النهاردة ف الشقة
ريهام : لا مش هينفع اصل ماهر جاي النهاردة من الاسكندرية و لازم اكون في البيت و بعدين انا متصلة عشان عايزة من حاجة ( طبعا هي بتتحج عشان هي تعبانة من نيكة سليم امبارح و هي متصل عشان حاجة تاني )
شريف : اممممم ماشي يا ستي يعني انتي متصلة مصلحة اها اقولي
ريهام : هو انت لسه بتقابل رانيا
شريف : ايوة ليه يعني في حاجة
ريهام : كنت عايزة اجايلك الشثة و هي موجودة بس متكونش عارفة
شريف : ايه اللي في دماغك انا عارفك مدام بتفكر كده يبقي في مصيبة وراكي
ريهام : لا متخافيش يا شيري ده هتبقي قرص ودن و انا ابقي افهمك لما اقابلك
شريف : ماشي خليني وراك يا ستى لما نشوف هتوصلينا لفين
ريهام : تمام يا شيري ابقي بلغني بالمعاد بقي ماشي يلا سلام
ريهام قفلت مع شريف و كنت ميار نازلة ع السلم
ميار : مامي انا جعانة و عايزة اكل هو الغدا جاهز و لا لسه
ريهام : الاكل جاهز بس انا مستنية باباك زمانه ع وصل
مافيش دقيقتين كانت عربية ماهر داخل الفيلا و معاه خالد و ركنوا العربية و دخلوا الفيلا
ميار شافت باباها راحت متشعلقة في رقبته زي العيل الصغيرة و بتدلع عليه و ماهر بيدلع فيها هو كمان
ريهام : ميار سيب بابا يرتاح جاء من السفر تعبان
ماهر : يا ستي سيبها ده حبيبة قلب باباها
خالد : ما دلعكم ليها ده هو اللي قرفانا
ماهر : اخر العنقود و يدلع براحته
ميار سمعت الكلمتين دول راحت مطلعة لسانها لخالد لسانها
خالد : شوفت يا سي بابا المفصوعة ده بتعمل ايه
ميار : براحتي و تطلع لسانها لخالد تاني
ريهام و ماهر ميتين ع روحهم من الضحك ع الللي بيحصل
خالد: ماشي اضحكوا براحتكم و انتي يا مفصوعة حسابك معايا لما نكون مع بعض ماشي ابقي استحملي
ميار فهمت دماغ خالد : لما نشوف يا بيه يا كبير
خالد : طيب قومي جهزي الاكل عشان انا جعان
ميار : ماتقوم انت و لا انت اتكسرت
ريهام : خلاص يا ولاد الاكل جاهز بس سعاد هتحطوا ع السفرة
ريهام قامت و خلت سعاد تجهز السفرة و قعدوا كلوا و بعد ما خلصوا ميار طلعت ع فوق عشان تلبس و تخرج مع صحابتها و هي نازلة قابلت خالد قدام اوضته
خالد : رايحة فين
ميار : هروح النادي شوية و راجعة
خالد : طيب انا رايح نام شوية و لما تجي صاحيني عشان عايزيك في موضوع مهم
ميار : وانا كمان عايزيك في موضوع هيبسطك اوووي
خالد : ايه هو ماتفرحيني
ميار : لا يا فالح لما ارجع سلام
خالد بيدلع ميار : سلام يا مزة
ميار نزلت كنا باباها و ماماتها قاعدين مع بعض قدام البيسبن و ميار استاذنت منهم و مشيت و سبيتعم
ماهر : ع فكرة انا مسافر اسبانيا الاسبوع الجاي عشان في شغل هخلصوه هناك
ريهام : تروح و ترجع بالسلامة يا حبيبي بس انت مسافر اسبانيا و سليم مسافر فرنسا و هسيبوا الشركة لمين
ماهر : لا ما سليم مش هيسافر هخليه يقعد عشان يبقي مع خالد ف الشغل و بعدين تعالي هنا انتي عرفت منين ان سليم مسافر
ريهام: ما هو كان هنا امبارح
ماهر : اممممم و طيب ما مشيش اللي ما ضبطك طبعا
ريهام بتضحك بمياعة : طبعا هو يقدر يمشي الا ما يريحني
ماهر : كسك ده مايبعبش يا متناكة
ريهام حططت ايديها ع زوبر ماهر من فوق البنطلون و بتدعك فيه
ريهام : زوبرك بدا يوقف اهو انت هيجت لما سمعت اسم سليم و عرفت انه هراني
خالد : تعالي ما متناكة فوق و احكيلي ايه اللي حصل
ريهام و ماهر قاموا و ريهام كانت ماشية قدامه عشان تهز في طيزها و تغريه لحد ما طلعوا ع اوضتهم راح ماهر قفل الباب و مسك ريهام و رمها ع السرير و نام فوقيها و هي كانت فاتحة راجليها ايديها و راجليها حضانين ماهر اللي نام بين رجليها و زوبر بقي يحك في كسها من فوق الهدوم و ماهر مش عاتقها بوس و قافشين في شفايف بعض و ماهر بيحرك زوبر ع كسها زي مايكون بينيكها بس كل ده من فوق الهدوم و بعد كده ماهر قام من عليها و بيخلع لبسه و ريهام بدات تخلع لبسها هي كمان و ناموا ع السرير جنب بعض و كملوا بوس في بعض و اكل شفايف بعض و ماهر بقفش و يفعص في بزازها و هي ماسكة زوبره ماهر و بتدعك فيه و بتلعب في بضانه و هم الاتنين هارين بعض و ماهر راح نزل بوس ف رقبتها و مص و عض فيهاو انفاسه السخنة من الهيجان بتلسع في رقبة ريهام و فضل لحد مانزل ع بزازها الكبيرة الطريةو بقي يمص في حلمات بزازها اللي عاملة زي حبة الرمان و بيلعب بلسانه بيهم و ريهام بتمايع و بتوجع من المتعة و انفاس السخنة طلعت و اهات غليت
ريهام : ايوووة ارضع من بزازي اووووووف ارضع اووووي انا مراتك حبييتك الشرموطة اللي بتناك من اخوك اووووف
ماهر : بزازك زي الجيلي يا متناكة كبروا من كتر التفعيص و النيك فيهم يا لبوة
ريهام بشرمطة : انا لبوة ومتناكة بحبك العب في بزازي و اتناك فيهم
ماهر راح قام و حط زوبر اللي بقي واقف ع اخره بين بزازها و فاتحة بقها عشان يدخل جزء من زوبره ف بقها و هو بينيكها ف بزازها و هي ضامة بزازها ع زوبره
ماهر : كمان يا وسخة يا لبوة ادعك بزازك في زوبري يا متناكة
ريهام : اااااح نيك بزازي اوووووف نيك اووووي ااااااحححححح
ماهر ميل شوية و راح حط ايديها ع كسها و بيدعك في كسها و يدخل صباعه ف كسها و عشان يهيجها اكتر و هي اندمجت معاه و بقيت تحرك بزازها ع زوبره اكتر و بقيت تصوت واهاتها كلها محن و دلع
ماهر: كسك سخن اووووي يا شرموطتي انتي هيجانة و حيحانة ع الازبار يا لبوة
ريهام : شرموطتك خلاص مش قادرة اوووووف احححح هجيب عايزة اتناك اووووف
راحت اتنفضت و جسمها اترعش جبتهم ع ايديه و ماهر راح طلع ايديه من كسها و حط ايديه ف بقها و هي ماسبتش حته ف ابديه اللي ما لحستها و مصتها و شربت ميتها من علي ايديه
ماهر قام من عليها و نزل عند كسها و بقي يلحس فيه و يدخل لسانه في كسهاو يلحس افرازات كسها و يلعب في زمبرها و يبوس شفرات كسها و راح مدخل صباعين في طيزها بعد ما بلهم من ميه كسها و اول ما شهقت لما بدا يلعب في طيزها و بقيت تتلوي زي الافعي من الهيجان و كسها بينزل افرازاته و هي بتمحن من المتعة و العب ماهر في طيز و كسها اللي بقوا زي الفرن
ريهام : ااااااه يا طيزي اووووف اااااح يا كسي ولعوا نااااار اوووووف الحس كمان يا قلبي يا جوزي اوووووف
ماهر : اتكيفي يا متناكة مس يقدر يكيفك غيري
ريهام : انت دكري انت جوزي يا مهورتي ااااااوف نيك طيزي اووووووي اححححح
ماهر : انت لسه شوفتي حاجة
راح بقي يدخل صباعين في طيزها جامد و بقي ياكل في كسها اكل و يبوس شفرات كسها و ريهام غمضت عينها راحت في عالم المتعة و لحد ماا جابت عسلها في بق ماهر و اللي شرب عسلها و طلع يبوس ف بوقها و يتف ميتها ف بوقها و يبوس فيها و هي تمص في لسانه
ماهر كان زوبره واقف عند شفرات كسها راح منزل ايديه و ضبطه ع كسها راح رزعه مره واحد في كسها هي صويت بس هو راح كاتم صويتها انه بقي يبوسها و انفاسها السخنة بتلسع في وشه و اهاتها المتكومةو بتتلوي تحت منه و تتشرمط و ماهر بدا يهدي من سرعة النيك شوية و هي راحت حضنه بايديها و رجليها و قافل عليه و صدره لازق في صدرها الطري و شوية يزود من النيك و شوية يهدي
ريهام : اوووووف نيك كسي اوووووي يا دكرى ااااااح زوبرك فشخ كسي اااااح
ماهر : اتناك يا لبوه انا هخلي زوبري يورم كسك يا متناكة يا ام كس ميبعش نيك
ريهام : اووووف مش قادرة زوبرك ناااااشف هري كسي اااااااااه نيك مراتك حبيبتك اووووف كماااان
ماهر بيزرع زوبره ف كسها جامد و ريهام اهات و صرخاتها بقيت عالية و بدات تجيب لميتها و ماهر طلع زوبره و عطها زوبره عشان تمص و هي بقت تمص و تلحس ده باحترافية و تنزل ع بضانه و تمص فيها و تاخد زوبره كله في بوقها لحد زورها و تطلع ريقها ع زوبره
ريهام : زوبرك مالي بقي اممممم طعمه حلوووو اووووي من ميه لبوتك ااااااححح
ماهر : مصي ااوووي يا متناكة يا بت الوسخة زوبرك جوزك اللي فاشخك
ماهر نايمها ع بطنها و بدا يدعك زوبره في كسها من ورا و يضربها ع طيزها بزوبره و راح مدخل زوبره في كسها مرة واحدة و بينيك فيها براحة و هو نايم فوق منها و لازق صدره في طهرها و نازل بوس في رقبتها من ورا و هي مستمعة بزوبره اللي طالع داخل في كسها براحة
ريهام : نيييك احححح اووووف زوبرك فاااشخ كسسي اااااه من زوبرك ااناشف الجامد اووووف نيييكني كمان اااااااح
ماهر لما حس انفاس زادت و عليت عارف اانها هتبدا بجيب راح مزود في النيك لحد ما جابت ميتها و هي بتعض في ملاية السرير و راح راجع نيكها براحة تاني و يطلع زوبره لحد لراسه و يرجع يدخله تاني و بيكرر الحركة ده اكتر من مره و هي مش طالعه منها غير صرخات هيجانها و اهاتها متعتها من زوبره و ماهر بدا يزود في النيك و يرزع زوبره ف كسها جامد لما حس انه هيجيب لبنه
ماهر : خلااااص يجيب يا متناكة ااااه
ريهام: ايوووة يا حبيبي هاااتهم معايا و طفي نااار كسي اللي زوبرك ولعه
ماهر بيجيب لبنه في كسها و هي كمان بتنفض و هي بيجيب معاه و ماهر بعدما جاب لبنه راح نام جنب ريهام اللي غمضت عينها و راحت في النوم
___________________________________ ___________________________________ _____________
انا راكب العربية بيرن ع معتز صاحبي عشان يشوف هيروح معايا النادي ولا لا و انا رنيت مرة و التانية و في التالتة رد عليا
انا : ايه يا خول سنه عشان ترد
معتز شكله لسه صاحي من النوم : معلش يا معلم انا صحيت من اانوم ع صوت رن الموبايل
انا : طيب هتجي النادي و لا ايه نظامك
معتز : لا انا تعبان روح انت
انا : خلاص ماشي لما تصحي ابقي رن عليا عشان عايزك
معتز : ماشي يا كبير
انا بعد ما قفلت مع معتز لمحت عربية انا عارف كويس

.........
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل