مكتملة واقعية هيجاني وحرمان امي خلاها تضعف وتخليني انيكها حتى الجزء الرابع (1 مشاهد)

ق

قيصر ميلفات

عنتيل زائر
غير متصل
انا كريم عمري 32 سنة من مصر متزوج من يارا 28 سنة، بس يارا شغالة في دبي و بتنزل شهر في السنة، لما اتجوزنا من سنة قعدت معايا شهر شفنا فيهم كل انواع المتعة من لحس ونيك ومص وكل حاجة تخطر على البال، سافرت يارا بعدها وبدأت معاناتي، أنا سبت شقة الزوجية وقعدت مع اهلي لصعوبة تدبيري للحياة لوحدي من اكل وشرب وتنظيف، عشت مع ابويا وامي اللي دايما بيتخانقوا، أبويا مجدي 66 سنة بالمعاش، وامي نادية 58 سنة بس جسمها ميديش السن ده، لسه بزازها مكورة و جسمها مشدود و طيز مليانة شوية، المهم أبويا وأمي في خناق مستمر بسبب كل حاجة بتحصل، انا عارف ان سبب كبير من اسباب المشاكل دي ضعف ابويا في المعاشرة الجنسية و انه مبقاش بيعرف يكيفها بسبب سنه ومرضه، المهم انا كنت في فترة هيجان بسبب اني بقالي 5 شهور مبشوفش مراتي ونفسي أنيك خلاص مش قادر،
مرة كنت بتخيل اني بنيك مراتي ونايم على سريري وقافل الباب وبضرب عشرة وخلاص قربت اجيبهم أمي فتحت الباب ودخلت عشان تقولي ان العشا جاهز، وبسبب ان الباب جنب السرير وانا كنت بقالي كتير مشفتهمش اللبن نطر جامد وصل لصدرها ودقنها ورقبتها، انا بفتح عيني لقيت المنظر ده بقيت عاوز الارض تتشق وتبلعني من الاحراج، وقفت متنحة فترة وبتبص على بتاعي اللي واقف زي الحجر وتقريبا ناسية انه زبر ابنها اللي بتبص عليه.
اتلجلجت في الكلام وقالت انا اسفة انا كان المفروض اخبط وجرت اخدت منديل وطلعت برة الاوضة وانا كل ده مش مجمع اللي حصل و مش عارف انطق بكلمة.
قمت اتعشى عشان محدش ياخد باله من حاجة وكنت محرج جدا وانا قاعد قدامها، المهم ابويا كان قاعد بياكل قبلنا خلص اكل وقام، المهم وانا ببصلها كان فيه نقطة لبن على صدرها لسه متمسحش، قلتلها انا اسف جدا على اللي شفتيه انا كان لازم اخد احتياطاتي، امي اتحرجت وقامت تجري ولا كأنها سامعاني وقالت لما تخلص اكل شيله في التلاجة، وهي بتقوم لحت امسك ايديها وشوشتها في ودانها قلتلها في نقطة متمسحتش، المهم بصت على صدرها لقت فعلا لسه فيه بواقي، راحت مسحاها بمنديل من على الترابيزة وجري على اوضتها
خلص اليوم وعدى كذا يوم واحنا بنحاول اننا منتعاملش مع بعض من الاحراج اللي شفناه، وفي يوم كنت راجع من برة متأخر ومعدي من قدام اوضتهم لقيتها هي وابويا بيتخانقوا وبيقولها انا الراجل تسمعي الكلام، قالتله دا كان زمان ، يا راجل دا انا عاملة البدع وانت ولا هنا، عمالة البسلك قمصان نوم تهيج اللي ميهيجش و انت ولا هنا تاخد فياجرا تجيبهم قبل ما تلمسني، حرام عليك تعبت.
انا سمعت الكلام ده ولقيت بتاعي تلقائيا بيقف مع اني عمري ما كنت بفكر فيها، بشكل شهواني، دخلت اوضتي من غير ما اعمل صوت وقلت انام، الليلة دي كل تفكيري راح لجسم امي وهيجانها اللي تاعبها و زبري عمال يقف اكتر كل ما افكر في تفاصيل جسمها، معرفتش انام يومها وكذا يوم بعدها لحد ما بقيت بضرب عشرة واتخيل اني بنيكها عشان اعرف انام، وكنت بروح شغلي متأخر ومبنامش كويس لحد ما جه يوم الخميس رجعت من الشغل وكان باين عليا الارهاق وقلة النوم، وبابا مكانش في البيت، وماما قاعدة قدام التليفزيون
سلمت عليها وبوستها من خدها لقيتها بصالي بزعل ومش عاوزة تتكلم قلتلها انا عارف انك زعلانة مني بس انتي عارفة اني متجوز ومش عارف اشوف يارا واللي شفتيه ده من تعبي واني مش عارف افرغ طاقتي والراجل بعد الجواز بيبقي في اشد طاقته الجنسية وشهوتي كانت اكبر من سيطرتي عليها، كل ده هي بتسمع وباصة في الارض، حطيت ايدي على كتفها وقلتلها ماما انا تعبان وشبه مباكلش ومبنامش من اللي بيحصلي بسبب بعد يارا عني، وده عاملي مشاكل كتير في شغلي و مهدد بالرفت لعدم تركيزي، لقيتها واخداني في حضنها وقعدت تعيط وتقولي معلش يا حبيبي بس ظروف شغلك وشغلها كده قلتلها بس انا متدمر يا ماما ومش عارف استحمل، قالتلي يا ريت كنت اقدر اساعدك، قلتلها انا عندي حل بس لو توافقي قالتلي قول لو اقدر اساعدك هساعدك، قلتلها انا عاوز احس بجسم ست في ايدي، بدأت تتعجب وتقولي وانا هساعدك ازاي في ده؟ قلتلها ممكن انا ويارا كنت دايما بحب انام على ضهري وهي تقعد فوقي واكل بزازها لو ينفع اعمل كده معاكي مش هنسالك الجميل ده عمري، قلبت وشها ولسه بتزعق قالتلي انت مجنون؟ دموعي نزلت قلتلها ارجوكي انا حياتي بتدمر ومش عارف اكمل لا في شغل والا اكل ولا نوم؟ عينيها دمعت وقالت انا امك مينفعش نعمل كده، قلتلها انا عندي الحل هنغمي عينينا عشان مانشوفش بعض قعدت تفكر شوية قلتلها ارجوكي انا تعبان مش قادر، قالتلي خلاص هتحب نبدأ امتى؟ قلتلها دلوقتي يا ريت، قالتلي ماشي بس هي مرة ومش هتتكرر قلتلها اللي تشوفيه، جبتلنا غطا العينين اللي بلبسه وانا مسافر عشان اعرف انام، راحت اوضتها ورجعت لابسه قميص نوم اسود قصير وعليه روب زبري وقف اول ما شفتها وكنت هنط اغتصبها لولا مسكت نفسي بالعافية انا اقنعتها بصعوبة مينفعش اطيرها مني، ممت على سريري عريان قالتلي غطي نفسك انا مش هاجيلك وانت قالع كده، قلتلها يا ماما عشان مغرقش هدومي، قالت طيب هات غطا ونتغطى احنا الاتنين قلتلها ماشي، قلعت الروب وطلعت بقميص النوم على حجري قعدت قلتلها مش هتقلعي عشان هدومك متتوسخش؟ قالت لا انا هبقي اغسلها، قلت ماشي واخدت غطا العين وقالتلي غطي عينك انت كمان، انا وهي لبسنا غطا العين وبعد 5 سواني كنت شايله عشان اشوف بزازها، انا عاوز اكل بزاز امي مش مراتي بس مقدرش اقول كده طبعا، المهم قعدت العب في بزازها براحة لحد ما طلعتهم من قميص النوم وبقو مدلدلين فوق بقي، اخدت البز الشمال في بقي وايدي اليمين ببتلعب في البز التاني وايدي التانية حاضناها وبشدها عليا، في دقيقتين كانو حلماتها واقفين ومظاهر الهيجان بانت عليها، وزبري وقف زي الحديدة وكسها فوقيه مفيش بينه وبين زبري غير كلوتها اللي حسيته بدا يتبل من الهيجان وانا بهحرك جسمها على زبري
بدأت اخد البز التاني في بقي وايدي الاتنين بقو على ضهرها وهي بقت في عالم تاني وايدي الاتنين بيحسسو على ضهرها طالع نازل وأيد وصلت لفخدها من الجنب والايد التانية ورا راسها بتلعب ورا ودنها ولساني بياكل في بزازها وشغال لحس، وواحده واحده طلعت من بزها لصدرها لرقبتها لحس وهي متجاوبة معايا واحدة واحدة لقيتني ببوس دقنها ومنها شفايفها ومنها لسانها و بدأنا نبوس ونلحس لسان بعض، و وسطها بدأ يتحرك اسرع وكلوتها بقا غرقان، ايدي بقت ماسكه طيازها وبحركها على زبري، لقيت ماما صوتها علي وتتأوه اكتر وبتترعش ورفعت جسمها لفوق شوية وكسها معرقني وبتنزل تاني كان زبري دخل بين كس ماما والكلوت، احساسه وهو غرقان هيجني وهيجها خلاني جبت دفعات لبن كبيرة بين كسها والكلوت وصوتنا احنا الاتنين على وجبناهم مع بعض
حضنا بعض جامد واحنا بنجيبهم ولما خلصنا رفعت الغطا بتاع العين واكتشفت اني مش مغمي عينيا، اتخضت جامد ولمت هدومها وطلعت تجري علي اوضتها..
لبست بوكسر وطلعت وراها على أوضتها لقيتها على سريرها بتحاول تغطي نفسها وبتعيط.


لو عجبتكوا القصة قولوا رأيكوا عشان انزل بالجزء التاني

الجزء التاني

وقفنا الجزء اللي فات لما ماما وافقت الحس بزازها وهاجت وزبرب جاب لبنه على كسها وقامت جري على اوضتها وقعدت تعيط.

دخلت وراها الاوضة لقيتها بتحاول تغطي نفسها و بتعيط قعدت جنبها على السرير وحطيت ايدي على كتفها وبوستها من خدها قلتلها شكرا حبيبتي انتي بجد ريحتيني وانا تحت أمرك في اي حاجة تطلبيها، كل ده وهي بتعيط، أخدتها في حضني وبوستها من راسها و سندت بضهري على ضهر السرير وخلتها تنام على صدري، قلتلها انتي ليه بتعيطي دلوقتي؟؟ مسحت دموعها و قالت اللي بنعمله ده غلط، وانا مكانش لازم اوافقك، قلتلها طب ممكن اسألك سؤال؟ قالت إسأل، قلتلها انتي بتعيطي عشان اللي عملناه غلط؟ ولا عشان تجاوبتي معايا و كنتي مبسوطة واحنا مع بعض؟ هزت راسها بالموافقة وهي بتدمع تاني و حطت ايديها على وشها، قلتلها انا عارف يا حبيبتي ان فيه مشاكل بينك وبين بابا بسبب الموضوع ده وسمعتكوا من كام يوم وعرفت ان بقالك سنين متلمستيش وعارف انك ليكي احتياجات زي مانا كمان ليا احتياجات وكنت ممكن افكر اعمل كده مع حد تاني بس انا عارف الست قد ايه بتكون محتاجة لحضن راجل وان شهوة الست اكتر بمراحل من الراجل وبقالي فترة نفسي اساعدك واشوفك مبسوطة بأي شكل، وعشان كده كنت شايل الغطا من على عيني وانا معاكي وكنت مبسوط انك اخيرا بتخرجي طاقتك المكبوتة حتى لو مجهودي معاكي كان قليل و ميوصلكيش للنشوة اللي تستاهليها،
ماما بصتلي نظرة تعجب وفرحة في نفس الوقت في وسط ما عينيها فيها بقايا دموع، مسحت عينيها قالتلي وهي باصة في الارض موصلتش ازاي انا مقدرتش اسيطر على نفسي و بهدلت الدنيا، قلتلها معلش ممكن اسألك شوية تفاصيل عشان اعرف بس حاجة؟ قالتي اسأل، قلتلها انتي وبابا لما بتبقوا مع بعض بتعملوا ايه؟ بصتلي كده بصه كلها حزن، قلتلها اسف، لما كنتوا بتعملوا كانت ايه الخطوات؟ قالت عادي زي اي حد، أنا: أيوة اللي هو ازاي؟، ماما: يعني بينام فوقيا و بيعمل، طبعا انا على وشي دهشه، أنا بس كده؟ مفيش مداعبة مفيش بوس مفيش لحس مفيش تحسيس ولا لعب؟ ماما: لا هو كده بس، أنا: ليكي حق يحصل اللي حصل وانتي معايا، ماما: بتبتسم وتبص في الارض، أنا: أيوة كده روق يا نونو الدنيا مش مستاهلة وبوستها من دقنها من الجنب كده قريب من رقبتها بوسة خفيفة وعارف مفعولها، ماما خااام ومشافتش أي نوع من الإثارة الجنسية، غمضت عينيها وانا ببوسها قلتلها انا بحبك ومستعد ارضيكي بأي شكل زي ما ساعدتيني النهاردة، كل ده وانا بوشوشها ونفسي عند رقبتها وماما بتروح، قالتلي شكرا يا حبيبي بس احنا قلنا مرة وخلاص عملناها، قلتلها انا خلاص مش عاوز حاجة تاني من الدنيا طالما شفتك مبسوطة، طب أقولك سر؟ ماما بفضول شديد: قول، انا: انتي صدرك احلى من صدر يارا مراتي، ماما بنظرة سخرية: لااا بتهزر، قلتلها بجد مش هزار، انا اللي وصلني للهيجان اللي كنت فيه ده بسبب بزازك مش شايفة كنت باكل والحس فيهم ازاي؟ ماما: ولد عيب اللي بتقوله ده، أنا: اصلك فاكراني بهزر، ماما: طيب خلاص مصدقاك، أنا: ممكن سؤال تاني؟ ماما: إسأل يا حبيبي، أنا: هو بابا عمره ما لحسك من تحت؟ وبشاور على كسها، قالت لا، قلتلها بضحك: انتي متجوزاه ازاي الراجل ده؟ قالت روح قوله ياخويا، قلتلها طيب انتي كنتي بتمصيله؟ قالت امص ايه بالظبط؟ قلتلها بتاعه، قالت لا طبعا ايه القرف ده؟ احنا الاتنين نقرف نعمل اللي بتقوله ده، قلتلها انا كده فهمت، قالت يا سلام انت عاوز تفهمني انك بتعمل كده مع يارا، قلتلها طبعا واكتر كمان، قالت مبتقرفش؟ قلتلها ماما لحس الكس لبعض الرجالة ممكن يكون مقرف اوي مش ممتع ليهم بس انا لما بلحس كس يارا واشوف في عينيها الهيجان ببقي مبسوط اكتر و هي لما تبقى مبسوطة بيرجع عليا بالنفع لإنها بتبسطني، المفروض انتي وبابا كمان تعملوا كده، ماما: ابوك!!، بس يا حبيبي شكلي كنت بكلم نفسي، أنا: طيب ادخلي خدي شاور كده فوقي ولما تخرجي هوريكي حاجة، وحضنتها وبوستها كذا بوسة خفيفة من رقبتها وخدها طرف شفايفها، في الوقت ده راهنت نفسي ان ماما عندها فضول تعرف لحس الكس ممكن يعمل فيها ايه، دخلت تستحمى بصيت عليها من خرم الباب قعدت في البانيو سرحانة شوية وايديها على كسها و باصة للسقف، شوية جابت موس حلاقة وبدأت تحلق كسها و خلصت و حطت كريم عليه و كملت حموم، شوية وطلعت لابسة قميص نوم شفاف ومبين بزازها اكتر من اللي قبله و تحته جي سترينج من اللي مفتوح من عند الكس ومربوط بفيونكة، قالتلي كنت عاوز تقول ايه؟ قلتلها تعالى بس في اوضتك هحكيلك موضوع طويل و سريرك مريح نقعد فيه احسن، قعدت جنبي نفس القعدة اللي كنا قاعدينها قبل ما تقوم قلتلها انتي تدخلي الحمام تحلوي وتطلعي كده احلى؟ ضحكت وبصت في الارض، بوستها من آخر خدها ناحية رقبتها ولسه بتكلم لقيت التليفون بيرن، بابا طلع عنده حالة وفاه و مسافر البلد وهيبات 3 ايام للعزاء، قلت لنفسي جتلك الفرصة يا واد، قالتلي عاوز تقول ايه؟ قلتلها عاوز ارد الجميل، قالتلي جميل ايه؟ قلتلها اللي عملتيه معايا، قالت وازاي ترده، قلتلها همتعك زي ما متعتيني، قالت ازاي لفيت ايدي تحت باطها وهي في حضني بقا بزها في كف ايدي و وشوشتها وانا لازق مناخيري وشفايفي عند رقبتها وقلت بصوت واطي هلحسلك كسك و بدأت ابوس رقبتها وايدي بتقفش في بزها وايدي التانية على فخدها وبحسس على جسمها، بدأت تتأوه بصوت واطي شويه ولفت وشها ناحيتي وبدأنا نبوس بعض ونقطع شفايف بعض و نلحس في لسان بعض، بدأت احسس على فخدها ببدل عليهم و بدات ابعدهم عن بعض واقرب ايدي من كسها، بس مش خايف انا وماما بنبوس بعض من غير ما تغطي عينيها وكسها في ايدي، الچي سترينج بدأ يتبل دخلت صوابعي تحته وماما بدأت تتلوي وصوتها يعلى، سحبت راسي وحسيتها اتفصلت شوية قلتلها استني انا لسه هبدأ، شديتها في نص السرير و حطيت مخده تحت طيزها ونزلت اشم كسها وابوسه فوق الكلوت بوسات خفيفة وبعدين بدأت اكله وادخل لساني تحت الكلوت ماما فشخت رجلها على الاخر وكأنها بتقولي انا ملكك اعمل فيا اللي انت عاوزه، نزلت ببقي فكيت الچي سترينج وبدأت الحس، ماما بقت في عالم تاني قعدت الحس بنهم زي الجعان اللي مأكلش بقاله اسبوع لساني بقا يعدي على كسها طالع نازل وادخله جوا كسها وارجع الحس بظرها تترعش و تقفل رجلها عليا اسيبها ترتاح شوية الاقيها تمسكني من شعري وتشدني اكتر على كسها، عرفت قد ايه ماما ممحونة وعاوزة اللي يطفي شهوتها، سبت كسها وطلعت الحس بطنها ومكمل لحس لحد ما وصلت لبزازها، قعدت اقفش في بزازها وطلعت بز منهم قعدت الحس بزها يا دوب طرف الحلمة كان طالع، قميص النوم كان ضيق من بزازها عشان يبانو اكبر، نمت فوقيها وبقيت بقفش في بزازها وفاشخ شفايفها بوس ولحس في لسانها، وهى متجاوبة معايا، في الوقت ده كنت في قمة هيجاني، رفعت وسطي وقلعت البوكسر ونزلت بزبري على كسها، ماما اتخخضت وفتحت عينها بعد ما كانت غرقانة في بحر الشهوة، حطت ايديها على بقي وقالت لا كفاية كده قوم من عليا، قلتلها متخافيش قربنا نخلص، قالت لا انت قلعت قوم من عليا ومش هتعمل حاجة تاني، قلتلها متخافيش هحكة من برة بس مش هدخله، أنا بقولها كده وكنت اصلا نازل بزبري على كسها بحركه وزبري واصل لصرتها ونصه وبيضاني هما اللي على كساه فإطمنت وكملنا، حركة زبري على كس ماما المبلول مع صوت محنتها وتعبيرات وشها خلتني مولع بقيت بتحرك اسرع وماما هاجت اكتر وبتترعش اكتر، من كتر رعشتها رفعت رجلها في الهوا ولفتهم حوالين وسطي وانا ماسكها من بزازها وعيني قدام عينها وبناكل لسان بعض وعينينا كلها هيجان، في الوقت ده رفعت رجلها خلت كسها قدام راس زبري، وبقى بيحك في زنبورها، شوية وبقت تترعش مستحملتش وبتنزل رجلها كان زبري غاص في اعماق كسها، شهقت شهقة كبيرة وهي متشنجة وانا هجت اكتر وبقيت برزع في كس ماما وهي بتصوت وبتقولي لا بلاش كده طلعه وهي في نفس الوقت مكتفاني حاضناني بايديها ورجليها، عرفت انها مش عاوزاني اوقف ولا اطلع زبري من كسها، لما لقيتها ماسكاني اوي قربت من ودنها قلتلها بحبك، حضنتني اكتر بقيت بنيك فيها كأني عاوز اجيب كل نقطة لبن جواها و وصلت لقمة هيجاني وصوتها بيعلى اكتر واكتر وبقى صوت اهات ولا اجدعها شرموطة، صوتها هيجني خلاني جبت كمية لبس مش طبيعية جوا كسها الدافي، نزلت اخر نقطة جواها لدرجة مكناش قادرين نقوم ونمنا في حضن بعض وانا زبري في كسها.

لو عجبتكوا القصة وعاوزين الجزء الثالث قولولي رأيكوا وشجعوني.

الجزء الثالث

صحيت تاني يوم لقيتنا نايمين عريانين وماما جنبي مدياني ضهرها، منظرها هيجني خصوصا اني صاحي زبري واقف، حضنتها من ضهرها وبدأت ابوس في رقبتها وايدي بتعصر بزازها لقيتها بتفوق لفيت وشها وبوستها من بقها فتحت عينيها وابتسمت، قلتلها صباح الخير يا حبيبتي وبوستها بعدتني وقامت قلتلها رايحة فين قالت هقوم استحمى، قامت تحضر هدومها وانا قاعد على السرير بتفرج عليها وزبري واقف وكل نظرات هيجان لقيتها داخلة الحمام قمت جريت وراها، وهي بتقفل الباب لقيتني وراها بدخل قبل ما تقفل، قالت رايح فين، قلتلها هستحمس انا كمان، قالتلي طب ادخل الحمام التاني قلتلها لا انا عاوز حمامك، قالت طب استنى لما اخلص، قلتلها لا عاوز استحمى معاكي، بصراحة انا كنت طاير في السما وانا معاكي امبارح وعاوز اكافئك، قالت يا سلام!! ازاي؟ قلتلها هليفلك ضهرك واعملك حمام مخصوص، ضحكت وقالت ماشي لما نشوف، فتحنا المية علينا وبدأت احسس على جسمها واوصل المية لكل حتة في جسمها ومسكت الليفة بتاعتها وحطيت شاور چيل وبدأت امشيها على جسمها كله وبعد ما غطيت جسمها كله بدأت ادعك بايدي على جسمها كانت مكسوفة ولافة ضهرها وحاطة وشها للحيطة، خلصت ضهرها وحضنتها من ضهرها وايدي بتحسس على رقبتها ببزازها ببطنها ونازل على كسها، بدأت تهيج عرفت طبعا من حلماتها اللي بقوا نافرين جامد، وايدي لما كانت تيجي على كسها بتحاول تقاوم لحد ما بقيت بلعب فيه لعب صريح حاولت تبعد بس لما رجعت لقت زبري خابط في طيزها هجت انا كمان اكتر وزبري بقى بين طيازها و بدأت تتأوه بقيت بلحس رقبتها وودنها ساحت مني خالص رحت لاففها و سندتها في ركن الحمام وفتحت رجلها ونزلت على ركبي الحس كسها، وكأنها كان نفسها في كده، مسكتني من راسي بتلعب في شعري وانا لساني بيلحس عسل كسها وصوتها قلب شرموطة هيجانة، شوية ومقدرتش قعدت على حرف البانيو و انا كل ده مش سايب كسها، انا بقيت عاشق لكس ماما وصوتها وهي هيجانة، وبقيت بهيج وانا معاها اكتر ما بهيج مع يارا مراتي، وصلت لقمة هيجاني وماما كمان بتترعش خلاص قمت رفعت رجلها وزنقتها في ركن الحمام ودخلت زبري في كسها دفعة واحده وبدأت انيك فيها بعنف وانا بقفش في بزازها وببوس فيها وبلحس رقبتها وهي حاضناني من راسي وبتصوت من كتر النيك، شوية وملقتش نفسي مرتاح في الوضع ده لفيتها وخليتها توطي ودخلت زبري في كسها من ورا وضع الدوجي واحنا واقفين وايدي علي بزازها وبرزع في كسها جامد وكل ده واحنا تحت الدش، هجت عليها جامد وصلت لمرحلة اني حجيب لقيت نفسي ماسكها من وسطها ومش عاوز اطلع زبري من جواها، بقيت بقول لنفسي كده غلط وفي نفس الوقت حاجة جوايا بتقول لازم اعوضها عن كل اللي فاتها وبقيت بجيب جواها لحد ما ملى كسها وبقى ينزل على فخادها، فضلت حبة حاضنها وبعدين طلعت زبري منها ولفياها قلتلها حمام العافية حبيبتي وبوستها وكملنا حموم وطلعنا،
دخلت اوضتي ونزلت مشوار ورجعت بالليل دخلت البيت متجه على اوضة امي من غير تفكير لقيتها قاعده على سريرها ومتغطية وبتتفرج على التليفزيون، دخلت قعدت جنبها وبوستها من بقها بوسة طويلة بوسة وصلت انها تفتح بقها واوصل للسانها على الرغم انها مكانتش متوقعة كل ده، بعدتني باستغراب كده، قالتلي بتعمل ايه؟ قلتلها وحشتيني اعمل ايه طيب؟ قالتلي بص اللي حصل ده كان غلطة واحنا مينفعش نكمل، قلتلها ليه مينفعش، هو خلاص يارا بقت موجودة؟ ولا بابا مشاكلك معاه خلاص محلولة؟ بصت في الارض بحزن وقالت لا بس....، قلتلها انا وانتي اللي بنعمله ده عشان نحافظ على سمعتنا ومنعملش حاجة مع حد يفضحنا، احنا ستر وغطا على بعض، قالت ايوة بس انا امك مينفعش حاجة زي دي تكون بيننا، قلتلها دي اكتر حاجة ممتعاني وانا معاكي انك امي، هو شعور غريب انا عارف بس مش هتصدقيني اني بقيت بستمتع معاكي اكتر من يارا، ببقى مبسوط لما الحس كسك واشوف نظرة الحرمان دي في عينيكي وانا بعوضك عن كل اللي فاتك، شعور جميل لما ارد الجميل للكس اللي نزلت منه بقيت برجع ابوسه والحسه وكمان انيك فيه، وبزازك اللي رضعت منها وانا صغير اللي بالنسبالي احلى صدر شفته في حياتي، انا كنت بدأت اهيج وبحسس على جسمها، حاولت تبعدني وقالت عيب اللي بتقوله ده، مينفعش تقول الكلام ده لأمك، قلتلها انا بقيت بحس اني مقدرش اعيش من غيرك وانتي كمان بقيتي محتاجاني، كلامي خلاها محرجة اكتر، قلتلها ماما انا تعبان ومحتاجك بجد، انتي فكيتي عني ضغت كبير اليومين اللي فاتو، بس انا لسه محتاج حاجة ناقصاني، قالتي ايه؟، شاورت على زبري وقلتلها تمصيه، قالت لا طبعا اقرف وانا عمري ما عملت كده ولا عمري هعمل كده، قلتلها طب تيجي نتراهن؟ قالت ايه؟ قلتلها انا مش هجبرك تمصيه، بس انتي النهاردة مش هتنامي الا وانتي مصاه بمزاجك، قالت سهلة وضحكنا قلعت هدومي في ثواني ونزلت تحت الغطا جنبها وبدأت ابوس فيها لقيتها لابسة بيبي دول فشيخ خلى زبري زي الحديدة، اتأكدت ان ماما لسه عاوزاني بس كانت بتمنعني من بابا احساسها بالذنب اننا بنعمل حاجة غلط، التليفون رن كان بابا ردت عليه وانا مش مبطل بوس فيها كانت بترد عليه بمحن والمكالمة هيجتني اكتر بقيت نايم فوقيها وببوسها خلصت معاه المكالمة و مسكت فيا وبدأت تتجاوب معايا وتبوسني وبقت اكتر جراءة، قلعتها هدومها كلها و اشتغلت بوس ومص ولحس وبعدين قومتها ونمت على ضهري وقلتلها تعالى اقفي عند كتافي واقعدي على بقي كأننا هنعمل وضع 69 بس هي قاعدة مش نايمة عليا، نزلت عليا بكسها الناعم الجميل وهي بتنزل فخادها بعدت وكسها فتح استلمته بلساني وقعدت الحس فيه وفي زنبورها طالع نازل بينهم وهي بقت خلاص بتترعش من الهيجان شوية مبقتش عارفه تمسك توازنها نزلت نامت على بطني حسيت نفسها قدام زبري و شوية حسيت صوابعها بتلمس بتاعى هجت وزبري شد ووقف بقى زي العمود، دخلت رساني في كسها لحست زنبورها ومصيته في بقي وبقيت ماسكه بشفايفي وبمص وبلحس فيه طلعت منها اااااه كبيره ومسكت زبري حطته في بقها وبقت بتمص فيه ولا اجدع شرموطة، قعدنا حبة نمص لحد ما جابتهم في بقي كذا مرة، وانا خلاص بقيت في مرحلة تانية، ماما وصلت انها ماسكة زبري وحطاه في بقها، قامت من عليا ونامت على ضهرها وفاتحة رجلها، قمت نمت فوقيها وبوستها بقت خلاص جريئة ومفيش بيننا حواجز، بقت هي اللي ماسكة زبري وبتحطه قدام كسها وبفشخ رجلها اكتر، دخلته جواها وانا بلحس ودانها، وشوشتها قلتلها عاوزاني انيكك؟ هزت راسها بالموافقة، قلتلها لا عاوز اسمعها منك، قالتلي نيكنيييييي اااه، الكلمه حولتني بقيت زي الثور الهايج بنيك فيها بعنف وهي هيجانة اكتر، نيك امك حبيبتك ريح كسي، افشخني، جيبهم جوا كسي حبيبي، عاوزاك تملا كسي بلبنك، وانا ارد عليا بحبك وبموت فيكي، هريح كسك يا حبيبتي، كسك هيتملي لبني، مش هسيبك غير وانتي كسك مليان، الكلام هيجنا اكتر وصوت تأوهاتنا عالى اكتر والنيك بقى ترزيع لحد ما جابتهم كذا مرة وانا جبت دفعات كبيرة جوة كسها، خلصنها وحضنا بعض حوالي ربع ساعة لحد ما اخدنا نفسنا وبعدين بوستها في بقها قلتلها مبسوطة حبيبتي؟ قالتلي اوي يا حبيبي قلتلها مكالمة بابا هي اللي هيجتني اوي كده، قالتلي انا كمان كنت هيجانه اوي وانت بتاكل بزازي وبتبوسني وانا بكلمه، انا كنت حاسة انها غلط بس كنت مستمتعه، باللي بتعمله فيا، قلتلها كل ما نعمل حاجة تبان غريبة بتبقى ممتعة اكتر، وكمان حبيت جرأتك لما مسكتي زبري و مصيتي، انا كسبت الرهان اهو ، ضحكنا احنا الاتنين، وكمان لما بقيتي بتتكلمي وعاوزاني انيكك بقيت بهيج اكتر، قالتلى انت كمان كلامك بيهيجني، من اول مرة لما قلتلي هلحس كسك لقيت نافورة انفجرت في كسي، ضحكنا وحضنتها قلتلها يلا حبيبتي اسيبك تنامي عشان بابا هيرجع بكرة، قالتلي لا خليك معايا ابوك هيصحي براحته والناس هتمسك فيه مش هيجي قبل المغرب، قلتلها ماشي، نمت جنبها في حضنها واخدت بزها في بقى امص فيه، قالتلي مش مكفيك اللي عملته فيا؟ ضحكت وقلتلها لا مش مكفيني، قالتلي براحتك يا حبيبي انا كلي ليك اعمل فيا اللي انت عاوزه، قلتلها ماشي حبيبتي بقيت نايم في حضنها على جنبنا وشنا لبعض لتحت شوية وشي قدام بزازها شديت فخدها فوقيا بقى زبري قدام كسها مدت ايديها مسكته تلعب فيه وتحكه في كسها وانا ايدي ماسك بزازها بلعب فيها وبرضع منهم، قالتلي عاوز تنيكني تاني حبيبي؟ قلتلها اه يا ماما راحت مقربة مني زبري دخل فيها قالتلي نيكني يا حبيب ماما بقيت بنيكها وانا لبني لسه في كسها حسسني بشعور جميل شوية ولقيتني بجيب في كسها تاني واهاتنا صوتها بقى عالي وبوسنا بعض، قالتلي خليه جوايا حبيبي قلتلها ماشي حبيبتي، قالتلي ارضع في بزازي لحد ما تنام حبيبي، فعلا قعدت ارضع فيهم لحد ما رحت في النوم، ونكمل في الجزء الرابع،

حماسكوا ومشاركتكوا هي اللي هتخليني اكمل.

الجزء الرابع

صحيت على صوت ماما بتصحيني تاني يوم بتقولي اصحي يا حبيبي ابوك جاي في السكة لسه متصل قمت مفزوع قالتلي ماتخافش هو لسه بيتحرك قدامه مش اقل من 3 ساعات قلتلها خضيتيني طب صحيتيني بدري ليه؟ لقيتها طلعت وقفت على السرير جنبي ورفعت قميص نومها لقيتها مش لابسه كلوت وبتشاور على كسها وقالتلى جاية عشان افطرك، مش عاوز تفطر ولا ايه؟ وضحكت، انا عيني لمعت وزبري وقف في كلمة قلتلها عاوز طبعا نزلت قعدت على صدري ووشها ليا وكسها قدام بقى بدأت ابوس فيه من برة وبعدين بدأت اكل فيه، بدأ كسها ينزل في عسله وانا شغال لحس، شوية مقدرتش نامت على ضهرها فوقي وانا عدلت نفسي بقيت قاعد وبقت هي متشقلبة رجلها مفشوخين وفي الهوا وضهرها بكتافها بين رجلي على السرير وفاشخ كس ماما لحس، وهي في عالم تاني و بتتلوي وبتتأوه زي الشرموطة، عمالة تقول بدلع اه اه اه وبعدين قالت نيكنيييي اااااه
الكلمة هيجتني اكتر قمت من تحتها نمت فوقيها ورجلها فوق كتافي وبقيت بنيكها نيك عنيف لحد ما جبتهم في كسها، علاقتي بماما بقت خلاص مفيهاش كسوف، بتجيلي انيكها وقت ما تحب ودايما كسها عاوز زبري.

وصل بابا بعد ما خلصنا واستحمينا، وقعدنا كذا يوم مش قادر المسها عشان بابا موجود طول الوقت وبقيت بنام بحلم اني بنيك ماما، معرفتش غير بعد كام يوم غير اني ابعبصها وهي معدية، اقفش بزازها في المطبخ وهي بتعمل اكل، لحد ما بقيت خلاص مش قادر، دخلت عليها بعدها ب3 ايام في المطبخ وبابا كان نايم قدام التلفزيون كان زبري شادد رفعت قميص نومها ونزلت وراها على ركبي شديت كلوتها قطعته ودخلت بلساني بين وراكها لحست كسها، اتخضت وقالت بتعمل ايه يا مجنون؟ قلتلها خلاص مش قادر عاوز كسك، وانا شغال لحس وهي في ثانية مالت على الحوض ولساني بيلحس في عسل كسها، شوية وقمت ركبتها من ورا، ونيك عنيف وايدي من قدام في كسها و التانية على بقها عشان الصوت، كانت من احلى النيكات اللي نكتها ليها، لحد ما جبتهم في كسها ولبني نازل على فخادها، بعد ما خلصت قلتلها متلبسيش كلوت بعد كده عشان كسك يبقى جاهزلي في اي وقت، قالتلي امرك يا حبيبي، جينا في معاد الغدا ابويا قاعد على راس الترابيزة وماما وانا قاعدين يمينه وشماله في وش بعض، شوية ولقيت حاجة بتلمس زبري ببص لقيتها رجل ماما، اتخضيت وهجت في نفس الوقت، وقعت شوكتي تحت الترابيزة ونزلت اجيبها لقيت ماما رافعة قميص نومها ومش لابسة كلوت، رحت بوست كسها بوسة سريعة وطلعت، قالتلي شفت عملت اللي انت عاوزه ازاي، بابا قال كان عاوز ايه؟ انا طبعا دمي نشف، قالت كان بيشتكي ان ملح الاكل قليل زودتهوله، انا اتنفست نفس طويل اللي هو انتي وقعتي قلبي، خلصنا وقعدنا قدام التليفزيون وهي ممددة على الكنبة وكسها العريان قدامي ومجنني، بعتلها رسالة قلتلها جننتيني عاوز اقوم انيكك دلوقتي مش فارق معايا بابا، أو بمعني اصح عاوز انيكك قدامه ويتفرج علينا، بعتتلي يا مجنون ايه اللي بتقوله ده؟ قلتلها لما من اسبوع كان راجع من السفر كل ما يقرب معاد وصوله كنت بهيج اكتر، لما كنت بحسس على جسمك في كل مرة هو هنا في البيت كان شعورها غير، لما نكتك في المطبخ كنت في قمة هيجاني، لما نزلت بوست كسك تحت الترابيزة كانت احلى بوسة لكسك وكنت عاوز اكمل بوس ولحس فيه، قالتلي انتا بقيت خطر كده، بس على فكرة انا كمان بيحصلي نفس الشعور، بعتلها قلتلها احنا الاتنين بقينا خطر، وبصينا لبعض وضحكنا، خلصنا ودخلت اوضتي مكنتش عارف انام من كتر التفكير، انا لازم انيك ماما قبل ما انام، طلعت تاني لقيتهم قاعدين بيتفرجوا على التلفزيون جتلي فكرة قلت انا هعملها واللي يحصل يحصل، كان عندي منوم قوي، خدت حباية وعملت 3 كوبايات عصير وحطيت حباية في كوباية بابا وطلعت بيهم قلتلهم انا عملت عصير واديت لهم العصير، خلصنا العصير وبابا قال انا خلاص عاوز انام، قلتله وانا كمان، ماما قالت طب يلا انا كمان عاوزة انام وكنت عاوزة اكمل الفيلم بس خلاص مش هقعد لوحدي، دخلوا يناموا بابا وماما وانا وراهم وعند باب اوضتي قبل ما ادخل بعبصت ماما بصتلي وبرقتلي ، رحض ضاحكلها ضحكتلي، استنيت شوية اطمن ان بابا دخل راح في النوم ودخلت اوضتهم لقيت بابا وماما نايمين على جنبهم اليمين دخلت نمت ورا ماما وحضنتها من ضهرها لقيتها لفت مرة واحدة مبحلقة بتقولي انت ايه اللي بتعمله ده قلتلها متخافيش هو واخد حباية مش هيصحى غير بكرة، قالتلي لو صحى تبقى مصيبة، قلتلها متخافيش مش هيصحى، قالت طب عاوز ايه لحست رقبتها وقلتلها عاوز انيكك في سريرك وبابا جنبنا قالت اااه بمحن كده كان زبري وقف فيها و حشرته في كسها من ورا، وقعدت انيك فيها براحة عشان هزة السرير، شوية وغيرنا كذا وضع لحد ما بقيت نايم فوقيها ورجلها حوالين وسطي فاشخها بوس ولحس في شفايفها ورقبتها وودانها وبزازها، شدتني في الاخر بقا وشي في وشها قالتلى انا عاوزاك تنيكني قدامه وهو صاح، الكلمة ولعتني كأن جوايا بركان بقيت بجيب في كس ماما لبني اكتر من اي مرة فاتت، وصوتنا على والسرير بقا بيترج لدجة ممكن تصحي بابا بس كنا مش مسيطرين على نفسنا بس مصحاش، قلتلها دي أجرأ واحلى مرة نكتك فيها، قالتي وانا كمان اكتر مرة هجت فيها، بوستها وقلتلها انتي طلعتي الموضوع في دماغي ومش ههدا الا لما انيكك قدامه، سبتها وقمت وهي نامت جنب بابا ولبني في كسها.
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل