مكتملة واقعية الدياثه من البذرة حتى النضوج عشرة اجزاء (عدد المشاهدين 4)

ق

قيصر ميلفات

عنتيل زائر
غير متصل
اعرفكم بنفسي اولاً .. انا اسمى رامى .. ابلغ من العمر حالياً 25 سنة .. خريج كلية تربية قسم فرنساوى .. القصة اللى هحكيها عبر اجزاء متعدده هى قصه حقيقية بنسبة 100% بدون مكياج او تعديل .. واريد ان انوه الى ان هذه هى المرة الاولي لي فى الكتابة .. فسامحونى ان تأخرت .. وصححوا لي اذا ما اخطأت .. وشجعونى اذا ما ابدعت ..

الحكاية بتبدأ منين ؟؟ طيب .. خليني اوصفلكم البيئة اللى انا عايش فيها
انا عايش فى منطقة شعبية للغاية .. حيث التكاتك تنتشر كالنمل .. والزى الرسمي للستات هى العبايات السمرا .. ضيقة او واسعه حسب ثقافه واحترام الست والراجل اللى هي مسؤولة منه .. وان كان الغالب هى العبايات الضيقه جداً
عايش مع امى واختى صباح فى شقة صغيره فى وسط الحى دا
اختى صباح حالياً عندها 18 سنة فى تالته ثانوى .. ومعظم مشاكلي فى الحياة جات من ورا اختى صباح وعشان تتخيلوا صباح كويس فهى التوأم بتاع منة شلبي فى شبابها .. بكل تفاصيلها ..
وامى اسراء .. مطلقة من 4 سنين ونص ... وهى التوأم بتاع رقاصة اسمها صفوة لو حد منكم عارفها ..

اسف علي الاطاله لكن دا لاجل تكونوا متخيلين المكان والاشخاص تماماً
قصتى بتبدأ منين ؟ اممممم بتبدأ من زمااااااان خالص .. يمكن من صغري ... هبدأ من فترة الابتدائي
بحكم شغل ابويا كسواق عربية تريلا .. فكان بيقضي ليالى كتير فى رحلاته للصعيد او للساحل .. غالباً كنت بحس انه مسافر برا مصر وبينزل اجازات من كتر غيابه عن البيت .. وكانت امى علاقتها كويسة بالناس والجيران .. وكانت امى جميله وشابة ومعتقدش كان في ست فى جمالها ولا انوثتها ولا فوران جسمها .. بس كانت محترمه ..

بيتنا كان جمبه محل اكسسورات بتاع تكاتك وقهوة وقدامنا جزار ..
كانت اكبر مشاكلي فى ابتدائي هو جارنا مجدي .. كان اكبر مني ب 5 سنين وكانت اسرته كلها بلطجيه بمعنى الكلمة .. الناس اللى مش بيحترموا صغير ولا كبير ولا ست ولا راجل .. وكانوا ساكنين فوق شقتنا بالظبط ..
ودى كانت اول مره اكتشف فيها كلمة ( يا ابو قرون طويلة )
في يوم سمعنا هبد جامد علي السقف لدرجة اننا حسينا السقف هيقع .. فامى لبست الاسدال الاخضر .. وطلعت تجري
تك تك تك
ايووا مين ؟
انا منى جارتكم ..
فتحت عزة اخت مجدى الكبيره حوالى 23 سنة .. ضخمة الحجم وبتقعد فى السوق تبيع طماطم وخيار وبنت لسانها طويل والكل بيتحاشي يرمى عليها السلام حتى .. بس مكناش نعرف لسه
فى صوت هبد جامد عندكم يا عزة هو ايه اللى بيحصل ( طبعا امى بتتكلم بابتسامه وصوت هادى )
احممممد يا عمرر .. وانتى مالك يا اللى تتشكي فى بطنك هو انتى مراقبانا ولا ايه
ايه دا يا عزة انتى ازاى بتكلميني كده انا
خخخخخخ اكلمك ايه يا مرا يا وسخه اتفوو
طلعت جريت فوق وانا بنادى .. ماما في ايه وكنت وقتها فى رابعة ابتدائي
الصوت بيعلي ولاقيت مجدي طالع من جوا بشورت فقط وعريان من فوق وكان ضخم زى اخته وكان وقتها فى 3 اعدادى
بقولك ايه يا ست انتى دا بيتنا واحنا حرين .. نهبد نكسر كسمه احنا حرين
وقام ماسك امى من كتفها والايد التانيه من صدرها وبيزق وامى بتزعق
اوعى ايدك يا متخلف انت
متخلف مين يا مرا يابنت المتناكه يا مومس .. وقام متهجم علي امى يضربها بالاقلام ولكن عزة اخته مسكته وانا واقف بتفرج وساكت .. كانت فى بذرة بتتزرع جوايا ببطيء اوى .. ومكنتش واخد بالى من كده
امى نازله السلم وطرحتها مخلوعه والاسدال متبهدل .. وصوابع مجدى معلمه علي خدودها صوباع صوباع وكأنها واكله علقه من جوزها ..
وبقي في عناد بيحصل منهم .. رقص الساعه 4 الفجر علي السقف .. ومكايده فى امى عمال علي بطال .. لغاية ما في يوم شوفت مجدى وهو راكب توكتوك وراكن قدام امى وبيرخم عليها وهى بتزعقله والناس اتلمت .. فجريت وقفت فى حضنها ..
وحياة كسمك ما هسيبك وهعرفك ازاى تزعقي لاختى
والناس بتحاول تكلمه
عيب يا اخى كده دى ست مينفعش كده
استهدى ب**** يا مجدى واطلع بالمكنه يلا شوف اكل عيشك
مش هسيبها يا جدعان خخخ احا دا انا كفيل بيها وبعيلتها راجل راجل دا لو عندها رجاله
واتلم الحوار بسرعه وروحت انا وامى وانا خايف من مجدى ونظرة عينه ليها .. بس فى حاجه جوايا بتكبر وبتخليني اقف اتفرج علي شتيمة امى وانا ساكت .. ومستنى الشتيمة تزيد .. ايه هى الحاجه دى معرفش
قررت انى هطلع للجيران دول اشتكيلهم من مجدى .. وفعلا طلعت وخبطت .. وفتحت هيام .. اخت عزة الكبيره .. عندها 32 سنه .. متجوزة ..
تعالى يا حبيبي فى حاجه .. فلمحت بطرف عيني عزه قاعده بتأور محشي وكوسه وبتبص للباب
هههههه انت خايف من عزه .. تعالى خش متخافش
دخلت وقعدت علي الكرسي بخوف وحرج .. لاقيت هيام جايبالي حاجه ساقعه
وماما عامله ايه
ينفع يعنى يا طنط اللى مجدى عمله النهارده
فقامت عزة حاطه الصينيه جمبها وقالت هو عمل ايه
وقفها فى الشارع بالتوكتك وزعقلها وشتمها والناس حاشوه بالعافيه
هيام : يا ابن الشرموطه .. طب لما يجي هموته من الضرب
طبعا هيام قاعده لابسه قميص نوم حمالات لونه احمر ... وعزة لابسه بنطلون وبدى ضيق
فقامت عزة ضاحكه وقايله بت ياهيام الواد مجدى شكله بيعشق الولية اللى اسمها منى دى
قامت هيام كاتمه ضحكتها بالعافيه ,,, ايه دا ؟ ايه دا ؟ فى ايه ؟ فى حاجه بتتحرك فى البنطلون .. فبصيت بسرعه لاقيت حاجه بتقف عندى بدون ارادة منى ..
رفعت عيني لاقيتهم هما الاتنين باصين ومبتسمين ابتسامة انتصار عظيم ..وكأنهم اكتشفوا حاجه كان نفسهم فيها ..
فقامت هيام متكلمه : هى امك مطلقه ولا ارمله يا مودى
فقولتلها : لالا بابا موجود
امال مش بنشوفه ليه
اصله شغال سواق بيسافر كتير
اه ياعيني عشان كده امك متنرفزه علطول
قامت عزه قايمه من علي الكرسي ومشيت ناحية المطبخ وقالت وهى قايمه : الولية مولعه علي الاخر يا عيني ههههههههههههه
فلاقيت هيام بتبص للبنطلون وهى بيتنفش اكتر واكتر .. مكنتش اعرف حاجه عن العضو دا غير انى بتبول منه .. دلوقتى بيتنفش بشكل كبير .. لدرجة انه باين لاى حد ..
فقامت عزة رجعت وقعدت وبصت علي البنطلون وقالت يالهوى ايه دا .. فهيام غمزتلها ..
خلاص يا مودى انا هخلي مجدى ينزل يتأسفلكم ويبوس راسكم كمان ولو قربلكم تانى انا هفشخه
شكرا يا طنط هيام
العفو يا قلب طنط هيام
ونزلت وانا فرحان اوى ومبسوط .. اخيرا جيبت حق امى .. بس وانا علي السلم افتكرت الشتايم وضرب امى فلاقيت العضو دا بيكبر اكتر واكتر .. مكنتش فاهم ايه اللى بيحصل
تانى يوم لاقيت هيام بتنادى ..
فامى طلعت ردت عليها
اهلا تعالى اتفضلي ولاقت عزة ومجدى نازلين وراها فقامت امى مكشره وداحله جوا
عزة : خلاص والنبي يا ام محمد ما تكونى زعلانه انا مكنتش اعرف انك ست محترمه وغلبانه
ينفع يعنى يا عزة اخوكى واللى عمله والمفروض اننا فى بيت واحد ونخاف علي بعض
مجدى : و**** يا طنط انا اسف متزعليش وخلي دكر فى الحته يبصلك وانا هقسمه نصين ... خلاص يا حمو متزعلش مني بقي احنا من النهارده اصحاب
ودخلوا وقعدنا وامى جابتلهم ساقع .. وطول القعده عزه بتبصلي ومبتسمه ومجدى مشالش عينه من علي امى خالص بس تقريبا انا بس اللى كنت مركز فى التفاصيل دى ..
وفى القعده دى امى وهيام وعزه قربوا اوى من بعض .. وبقوا اصحاب .. وخلصت من اول واكبر مشكلة بتهددنا
لكن .. تانى يوم بدأ مجدى يتكلم معايا عن امى .. بهزار .. وبدأت اطلعلهم البيت ونقعد نتكلم ونحكى ويعرفوا مني كل حاجه عن امى .. بهزار .. وعيونهم مش بتفارق البنطلون .. انا مبسوط بكلامهم عن امى حتى لو في ايحاءات
عزة : امك دى تتجوز من اول وجديد بقي لازملها راجل
مجدى : طب ما تبيعي حتتين صيغه وتجوزيهالي يا عزة ههههههههه انا لسه صغير
هيام : بس ياخول عيب بقي ههه
مجدى : ايه يا هيام ما زيتنا فى دقيقنا واهو نبقي كلنا عيله واحده وانا لسه صغير وبصحتي
هما يضحكوا .. وانا اترعش .. هما يهزروا .. وبنطلون يتنفش .. وحسيت بسخونيه بتجري فى جسمي مع كل مره مجدى بيقول كلمة طنط منى ..
مين الناس دول ؟ وناويين علي ايه ؟ وانا ايه حكايتي وهعرف انى ديوث امتى وازاى ؟ وامى هتنتقل النقلة التاريخية ازاى ؟ كل دا هنعرفه فى المرات اللى جايه

تنويه هام
(( انا عارف ان جرعة الجنس قليلة .. واعدكم انها هتزيد تدريجيا ... لكن انا بستهدف من قصتي دا الفئة اللى بتحب الخيال والوصف والواقعيه مش الفئة اللى داخل تفضي شهوتها وتطلع .. وشكراً ))

الحلقة التانية


الاحلام شيء جميل اوى .. والاجمل انك ملكش سيطرة عليها .. مشاهد وبس .. فى الاحلام كنت بشوف امى بترقص فى الافراح والحنن البلدى واعياد الميلاد وحتى الطهور .. بترقص حلو جداً .. ولما كنت بصحي من النوم كنت بزعل اوى .. انا ازاى بشوف امى فى الاحلام كده ؟ بترقص وتتمايل وتهز كل حتة فى جسمها وتضحك بشرمطة منقطعة النظير .. لكن مفيش مشكله دى احلام مش واقع

اما الواقع بقي .. فكان فى مفاجئات عظيمة بنكتشفها ونعرفها يوماً بعد يوم ..
الجيران كانوا قوادين ..
يعنى يجيلهم الزبون المقتدر اللى معاه الشيكات .. ويطلب منهم نوع معين وتفاصيل معينه .. فيتولوا هما مهمة البحث عن الفتاة المطلوبة وياخدوا فلوس مقابل تسهيل حفلة الزنا الحمره اللى هتحصل ..
فى رجاله بيطلبوا مثلا بنات صغيرين .. وفى بيطلبوا ستات كبار متجوزين .. اه هو دا شرطهم يكونوا متجوزين .. وفى بيطلبوا ارامل وفى بيطلبوا واحده سمرا .. بيضا .. وهكذا ...

عرفنا الكلام دا من خلال تناقله عبر السنة الجيران .. فلانه تقول لفلانه وفلانه التانيه تقول ل 5 كمان وهكذا .. لغاية ما امى عرفت وسمعتها بتحكي لمرات خالي فى التيليفون كل التفاصيل دى .. وسمعت كلمة قوادة وقواد لكن مفهمتهاش غير متأخر اوى

كانت علاقتهم بينا كويسه بصراحه ... البنات مكانوش بيندهوا لامى غير بكلمة ( أبلة ) ومجدى كان بيندهلها يا مرات خالى .. معرفش ليه ..

كانت امى بتطلعلهم بحكم الجيرة .. وتقضي اوقات طويله معاهم .. وكنت اسمع من شباك المسقط ضحك وهزار .. صوت ضحك عزة وهيام رهيب .. كأنك سامع واحده بتضحك فى ميكروفون من كتر قوة الضحكه .. كنت بسمع صوت التسجيل شغال علي اغنية ( شيك شاك شوك تعالى نرقص بلدى ) واغنية ( يعجبني كلك يا ولا كلك عاجبني ) .. بس مكنتش اعرف ايه اللى بيحصل ..


لغاية ما اتسحبت علي السلم في مرة بمنتهى الهدوء ومعايا كرسي بلاستيك ولحسن حظى ان عندهم شباك فى الصاله بيبص علي السلم .. طلعت وشبيت لفوق واتفرجت

كانت امى لابسه اسدال لونه اصفر فضفاض .. وعزة لابسه عباية بيتي ضيقه جداً لونها احمر مزركشه بالاصفر والاخضر .. وهيام بقميص نوم لبني شيفون .. امى وهيام قاعدين جمب بعض علي كرسين وقدامهم عزة .. وبينهم طرابيزة عليها حشيش .. عزة وهيام بيلفوا ويشربوا .. والتيليفزيون مشغل فيلم دانتيلا وكان علي المشاهد السخنه اوى فيه .. امى بتهزر وتضحك وهما بيعزموا عليها بهزار وضحك اوى .. وهى تقول لا يا بنات .. بس يا بت ياعزة ههههههههه
لغاية ما لاقيت هيام قامت وهى ماسكة جوينت حشيش وعزة مسكت راس ماما اللى بتضحك اوى بطريقة هستيريه مبالغ فيها بصراحه .. وقامت هيام حطه الجوينت فى بؤقها وواخده نفس طويل وقامت بايسه ماما ونافخه الدخان كلها
بصيت لماما لاقيت عينيها زغللت وفتحت بؤقها كأنها بتاخد نفسها ..
عزة وهيام بصوا لبعض وغمزوا وضحكوا اوى ..
مبسوطه يا طنط ؟
بس ياعزة عيب ههههههههه
طب تعالى
وقامت شاده راسها ناحيتها ونفخت الدخان هى كمان ... وبعد نفخات كتير وصلوا لحوالى 10 لاقيت امى زودت فى الضحك ومسخسخه علي روحها .. قامت هيام مشغله التسجيل علي شيك شاك شوك .. وقومت امى ترقص ..
فى الاول امى رفضت بهزار وضحك .. وبعد ما عزة نفخت كام نفخه .. كانت امى بتقلع الاسدال وفضلت بقميص نوم اسود مفتوح من الصدر وفوق الركبه .. اول مره كنت اشوف امى كده .. وبدأت امى ترقص .. عزة بتدعك فى كسها ( اللى عرفت لما كبرت ان الحته دى اسمها كس ) وهيام بتصور امى وهى بترقص .. مكنتش خايف .. كنت مبسوط معرفش ليه ..
امى كانت بتهز بزازها اللى كانوا بيترجوا وكانوا منفوخين زى البلاليين عزة باصه لامى ومفيش علي ملامحها اى حاجه وايدها بتدعك فى كسها جامد .. وبعدين قربت من امى وبدأت ترقص معاها وتحضنها من ضهرها اوى وتحضنها من قدام اوى ..وتحط كسها علي كس ماما وتدعك جامد ويضحكوا اوى .. تبوسها من رقبتها وامى تضحك .. وكل دا هيام بتصور .. لغاية ما عزة وقعت علي الارض وفتحت رجلها وقالت اه بطريقه حلوة اوى ولاقيت مياه طالعه من العبايه .. وهيام قالتلها مبسوطه يا متناكتى ؟ فعزة قالتلها بحبك اوى يا لبوتى
فضلت امى ترقص وتهز جامد لغاية ما سمعت صوت توكتوك بيركن قدام البيت فعرفت انه مجدى .. فخدت الكرسي وجريت علي فوق لانى لو نزلت هيشوفنى وهو طالع .. طب وامى ؟ مجدى هيخش علي فجأة !!
دماغى وتفكيرى جالهم شلل
مجدى طالع علي السلم والرقص شغال وقام داخل وقافل الباب
خدت الكرسي ونزلت بسرعه
امى اول ما شافته قفلت صدرها بايدها
اوباااا ايه دا يا هيام
بس يا مجدى اسكت وابقي خبط قبل ما تخش يا وسخ انت
مالك يا اسراء في ايه ؟ كملي رقص .. عزة اللى قالت
خلاص يا مرات خالى انا داخل انام اصلا كملوا كملوا
توقعت ان امى هتنزل .. لكن لاقيتها قعدت علي الكنبه بالاسدال وكملوا فرجة علي الفيلم .. وقبل ما امى تنزل كنت واخد الكرسي ونزلت ..

لما نزلت .. حصلت حاجه كانت لاول مرة بتحصل .. وهى قذف المني .. وانا علي السرير بستعد للنوم .. افتكرت كل اللى شوفته .. الحشيش والرقص ولحم امى اللى اتعري قدام مجدى .. بدون مقدمات لاقتني بمسك زوبري وبهرس فيه وبدعك وبقرص لغاية بعد 5 دقايق لاقيت كتل بيضا مع مياه طالغين منه .. انا قولت اه لمدة 10 ثوانى .. من المتعه .. جسمي اتنفض .. وفجأة هدى وارتاااح .. ونمت فى اقل من ثانية .. وطبعا حلمت ان ماما اسراء بترقص .. بس المره دى فى اوضة مجدى وهو بس اللى معاها ..

بعد اسبوع ... لاحظت ان في شخص غريب شكله له هيبه كبيره طالع نازل .. لابس بدلة وجرافت احمر وشعره ابيض مديله هيبه اكتر .. لكن رياضي رغم بياض شعره .. فضل طالع نازل كتير وكان بيبص فى الشقه كل ما يطلع وينزل ..
وبالليل .. هيام ندهت لامى وقالتلها هنسهر سهرة حلوة النهارده هنتفرج علي فيلم جديد .. فامى قالتلها الفاكهه والحاجه الساقعه عليا .. قالتلها ماشي .. 8 بالليل هندهلك ..
و 8 بالليل ندهتلها وطلعت امى ..

نلقاكم احبابي المتابعين فى الحلقة التالته


(( تعديل .. امى اسمها اسراء .. انا فى الحلقة الاولي كتبت اسم غلط .. ارجو من المشرفين تعديله ان امكن عشان وانا حتى بقرأ القصه ابقي حاسس بواقعيه


الجزء 3


كانت الساعه حوالى 4 العصر .. وقت ما هيام ندهت علي امى واتفقت معاها علي معاد السهره العائلية ..
وقتها كان عندى جهاز كمبيوتر صغير وامكانياته محدوده الى حد ما .. فدخلت اليوتيوب وقعدت اتفرج علي فيديوهات كورة .. لغاية ما صادفت فيديو سكس شدنى جداً عنوانه .. ومكنتش اعرف افلام السكس ولا يعني ايه اصلا بس لاقيته فيديو مختلف عن فيديوهات الكورة .. فدخلت واتفرجت .. الفيديو كان عبارة عن اتنين بنات لابسين قمصان نوم .. وست لابسه عبايه .. وقدامهم تورته .. واللى بيصور الفيديو راجل بان من لهجته انه خليجي .. والست اللى لابسه عبايه كل شوية تقول للبنات لو سمحتوا خلو الراجل دا يقفل التصوير .. فيقولولها يا حبيبتي مش بيصور دا بيصلح الموبايل .. وفجأة الشاشه ضلمت .. وبعد ثانيتين نورت علي مشهد للراجل دا وهو بينيك الست فى اوضه وهى بتقوله الحسلي كسي..
قعدت اسأل نفسي : هو ايه اللى حصل خلي الست اللى كانت متضايقه من مجرد التصوير .. تسلم نفسها للراجل لدرجة انها تقوله كده وطبعا باقي الفيديو كان معاشرة جنسية كامله ..
خلصت الفيديو ونزلت نفس الكتل البيضا بتاعة المره اللى فاتت وصحيت علي صوت هيام وهى بتنادى ماما
يا ابلة اسراء
نعم يا هيام
يلا بقي الساعه 8
ايه يا بت انتوا مأجرين الشقه ولا ايه هههههههه طالعه اهو يا حبيبتي
كانت امى لابسه عباية لونها اسمر .. ليه زخرفه علي الصدر لونه اصفر ورابطه شعرها كحكه بتوكه لونها احمر ..
رامي حبيبي انا هطلع شوية عند هيام احسن كانت تعبانه
ماشي يا ماما
لو عوزت حاجه ناديلي
حاضر
وطلعت امى ... وصوت الضحك والغنا زى المرة اللى فاتت .. والمرا دى صوت زغاريط من هيام ..
والساعه 8 ونص لاقيت صوت رجلين طالعه السلم .. فطلعت بسرعه لاقيت من الضهر .. حد لابس بدله .. وشعره ابيض .. طالع بخطوات ثابته مهيبه جداً .. خبط علي بابهم خبطتين وبعدين خبطتين .. فسمعت هيام بتفتح وتقول : يوسف بيه تعالى اتفضل يا الف نهار ابيض

دخلت شقتنا وقعدت 5 دقايق الفضول بيغتصب عقلي .. لغاية ما قررت اخد صديقي ( الكرسي البلاستيك ) واطلع ابص
وبالفعل .. طلعت وقفت فى نفس المكان وبدأت اراقب ..
امى وعزة قاعدين جمب بعض علي كرسيين .. ويوسف بيه وهيام جمب بعض علي الكنبة .. وبينهم طرابيزة ..
اعرفك يا ام رامي .. دا يوسف بيه .. من عندنا من الحتة هنا
ماما : اول مرة اشوفه
يوسف : ما هو انا تملي مسافر برا بخلص شغل يعنى وكده
هيام : يوسف صاحب اكبر توكيل عربيات فى البلد وعنده 5 عماير مأجرهم ..
ماما : ماشاء **** **** يزيد ويبارك .. طب هستأذن انا بقي
عزة : اقعدى يا ولية انتى
ماما : هههههههه بس يابت عيب
هيام : بت ياعزة عيب .. و**** يا ام رامي ما انتى نازله يوسف بيه مش غريب
يوسف : لو متضايقه انا ممكن امشي
ماما : لا مقصدش ابدا انا قصدي تقعدوا براحتكم بس
هيام : وانتى مش غريبة .. هو يوسف بيه جاى عشان بنفكر نشتري شقه من عنده او نأجرها نجوز فيها الواد مجدى
يوسف : هو فين مجدى صحيح
عزة : بيشقط نسوان
ماما بصتلها وحطت ايدها علي دقنها وقالت : يابت عيب
قامت هيام للمطبخ .. وقامت عزة تتكلم فى الموبايل ..
يوسف : اهلا وسهلا يا ست ام رامي
ماما : اهلا بحضرتك
يوسف : انتى جارتهم هنا
ماما : اه .. انا ساكنه فى الدور التانى
يوسف : حصلنا الشرف يا ام رامي.. بس حضرتك مش كبيرة يعنى اوى علي ام رامي دى ؟
ماما : رامي ابني بيخلص رابعة ابتدائي اهو عقبال ولادك
يوسف : هههههههههههه لالا انا مش متجوز
فامى بصت لشعره الابيض
يوسف : اهاا ... لالا دى وراثة فى العيلة لكن انا مش متجوز انا لسه عندى 37 سنة .. بس بحب اعيش براحتى .. الجواز خنقة
فقامت هيام راده من المطبخ : اه والنبي يا يوسف بيه مين سمعك دا الراجل جوز مطهقنى في عيشتي
جات هيام ومعاها صينية عليها كوبايات ,, خدى يا اسراء
يوسف بيه : ايه دا انا افتكرت اسمك ام رامي
ماما : هههههههههه
طلع يوسف الموبايل بتاعه وكان بيبص فى الشاشة بيعدل حاجه فى حواجبه
ماما : هيام هو بيصورنا ولا ايه
هيام : لالا يا اسراء بيصور ايه
وفجأة .. عقلي بدأ يسترجع الفيديو اللى شوفته .. بحذافيره .. وابتدأ البنطلون يتنفش وانا لازق فى الحيطة ..
عزة : بقولك ايه يا جو .. تديلها كام سنه ؟
ماما : ايه يا بت اللى بتقوليه دا ههه
يوسف : امممم مثلاً ممكن نقول 26 سنة ..
ماما : تؤ تؤ .. 31 سنة
يوسف : ممتاز .. سن حلو اوى يا اسراء
تقريباً دى اول مرة اسمع راجل غريب بينادى امى باسمها كده عادى
ماما قامت تخش الحمام ..
يوسف : انا مش قادر يا هيام عاوز انيكها دلوقتي الولية فرسه اوى
هيام : اصبر ياجدع انت بس ما انت بتجيبها علي حجرك اهو ..
يوسف : لالا مش قادر بصي .. خدى 200 ج زيادة اهو وسرعيلي الموضوع شوية انا كل ما ببص لشفايفها بالروج البمبي دا بولع يا هيام
هيام : طب سيب الموضوع دا عليا
جات ماما وقعدت .. ولاحظت ان يوسف عينه بتجيبها من فوقها لتحتها .. فكحت خفيف كده من الاحراج ..
عزة : بقولكم ايه ما تيجوا نشغل اغانى بدل الترب اللى قاعدين فيها دى ..
وشغلت عزة اغانى وبدأت ترقص وماما باصالها باستغراب اوى وحاطه ايدها علي صدرها يعنى من المفاجأة وكل شوية تبص للراجل وتبص لعزة .. كأنها بتقولها : ازاى بترقصي قدام الراجل الغريب .. بس يوسف كان بيمثل الاحترام .. يادوب بيسقف ومش راضي يبص لجسمها وهى بترقص .. عمال يدور وشه ويبص فى الارض .. وهيام تقرصه من خده وتقوله : مكسوف ليه يا بيضه .. وامى تداري ضحكتها ..
شوية .. وهيام قامت ترقص .. وهيام لو تعلمون فهي كتلة لحم .. مش قادر افهم ازاى واحد يتجوز هيام دى ويسيبها تنزل من علي السرير اساسا
ولما اشتغلت اغنية (شيك شاك شوك ) كانت عزة وهيام بيشدوا امى ترقص .. وبعد ممانعه كبييييييره من امى وصلت للزق والخناق .. قامت امى ترقص علي خفيف خالص .. واقفه ويادوب بتهز بس وسطها بخفيف وباصه ليوسف بكسوف شديد جداً .. وكل شوية تقعد ويقوموها تانى .. وفجأة امى جريت علي الاوضه وقعدت تعيط
وقفوا الاغانى ... وجريت ليها عزة وهيام
هيام : في ايه يا ابلة اسراء ايه اللى حصل
ماما : ازاى تخلونى اعمل كده انتوا اتجننتوا
عزة : يا طنط اسراء فيه ايه بس و**** اللى قاعد برا دا محترم اوى فوق ما تتخيلي دا يعتبر اصلا قريبنا من بعيد
ماما بصت لهيام اللى هزت دماغها وقالت ايوا : امه تبقي بنت عمة ابويا
ماما : برضه .. انا مش ست من اياهم .. ودخلت فى نوبة بكاء
هيام طبطبت علي ماما وقالتلها انتى اكتر ست محترمه فى الدنيا يا ابلة اسراء دا انتى زى اختنا الكبيره .. بس احنا بنفك عن نفسنا شوية وصدقيني انا لو شاكه فى الراجل دا عمري اصلا ما يخش بيتنا ما انتى عارفه احنا محترمين اد ايه
ماما بصت لهيام وهى بتمسح دموعها .. وقاموا طلعوا برا ..
ماما كأنها حست بالامان شوية .. فلما شغلوا الاغانى زودت الرقص .. زودت .. زودت .. لدرجة ان يوسف وشه احمر زى الطماطماية من كتر الهيجان .. واتفكت الكحكه وبقي شعرها سايح وبتقسم وترقص .. قام يوسف يرقص مع هيام .. ويحضنها من ضهرها وايده تفرم بزازها .. وامى تشوف المنظر وتكمل رقص .. لدرجة اني شكيت انهم حاطينلها حاجه فى الساقع .. لكن امى ست مبتشوفش جوزها غير مره فى الشهر واحياناً مش بتجمعهم فرشه غير مره كل شهرين ..
امى بترقص اوى .. حلوة اوى فى الرقص .. ويوسف مسك عزة وحضنها وايده بتهرس طيزها ..
وامى بترقص اجمد واجمد
ويوسف مسك ايد ماما وبيرقص معاها .. وعزة بتتسحب لورا تجيب الموبايل وتصور ..
يوسف بيحضن ماما وهما بيرقصوا .. هيام بتقفل الباب بالترباس ..
يوسف بيبوس ماما .. براحه ..عزة وقفت الاغانى .. صوت الااااه اللى ماما بتقولها حلوة .. انا طلعت زوبري وبدعك فيه
يوسف بيبوس رقبة ماما وزورها .. ودقنها .. وشفايفها وبيخبط بايده علي طيزها .. ماما غينها بتزغلل .. تقريباً اول مرة حد يضربها علي طيزها .. يوسف ساب ماما وبدأ يقلع .. وعزة مسكت ماما وبتقلعها وتبوسها وتقفش في بزازها .. ماما بقت بسنتيان وكلوت لونهم ازرق فاتح ..يوسف لما شاف الجسم دا .. وكان لابس شورت اصفر بس .. مسك ماما نيمها علي الكنبه وركب فوقها ومسك راسها وبيبوس .. اوووى .. يبوس وايده اليمين تهرس فى بز امى وامى تقول ااااه .. وهيام واقفه تدعك فى طيز يوسف وتهيجه .. وعزة تصور .. يوسف نزل يبوس بطن ماما او كرشها الصغير .. وايده طالعه علي باطها وايدها لغاية ما شبكوا صوابعهم .. وبعدين نزل علي الاندر .. وقلعهولها .. وشافوا الكس الوردي .. هيام شهقت .. دا انتى كسك حلو اوى يا منيوكه .. ماما عضت علي شفايفها .. وهى بتدعك في صدرها .. ويوسف بيلحس فى كسها .. اوووووى .. اوى ... افتكرت الفيديو اللى شوفته .. فزودت الدعك اكتر وبدأت ارزع زوبري فى الحيطة ..
عزة بتصور وتقول : يا منيووووكة اححح .. يا شرموطة ..
انتي منيوكه ؟ فماما ترد تقول اااه
شرموطتى انتي يا سوسو ... وماما تقول اااه
وقام يوسف قالع الشورت .. وزوبره ظهر .. مكانش زوبر .. كان صوباع ممبار كبير .. يوسف مستناش .. وقام حاطط زوبره فى بؤق امى وهى نايمه وبقي يرزع وهى تمص .. امى فى اللقطة دى كانت فعلا شرموطه ورخيصه ..
عزة تقول لهيام : شايفة ابلة اسراء
وهيام تضحك : ابلة متناكة اوى يا زوز هههههههه
ويوسف يرزع ..
ولما خلصت مص .. قام رازع زوبره فى كسها فامى صرخت .. عزة قالتلها : شششش يا شرموطتى احسن ابو قرون ابنك يسمع ويطلع ننيكه معاكى .. يوسف بينيك اى حاجه حتى لو فراخ بلدي ..
يوسف حاطط زوبره فى كس امى .. ونايم بجسمه علي جسمها وبيدقر .. وبيبوس رقبتها وشفايفها .. وامي قافله برجلها علي دكرها ... هيام بتدعك فى كس عزة وهى حاضناها من ضهرها ... وعزة بتصور .. وانا الحيطة هتتخرم من زوبري ..
نام يوسف .. وركبت امى عليه .. وفضلت تتنطط .. وهى بترفع ايدها تعدل شعرها .. وبترفع ايدها تضمها ورا راسها .. ويوسف يهرس بزازها .. وتنزل عليه بجسمها يبوسها وتبوسه .. ماما بتتعامل مع يوسف انه جوزها خلاص وبتسلمله مفاتيح جسمها كلها ..
وبعد ساعه من النيك بكل الاوضاع ... نطر يوسف لبنه علي بطنها .. فى الوقت اللى كانت عزة بتنطر عسلها .. وانا بنطر لبني وطلعت منى اااااه عاليه .. فاتفتح باب الشقه وعزة بصتلي وانا واقف علي الكرسي وقالع وماسك زوبري .. وضحكت وغمزتلي ..

نلقاكم فى الحلقة الرابعه وارجو ان الحلقة دى تكون عجبتكم ..

الجزء الرابع

اصعب شيء فى الدنيا هى لحظات الانتظار .. الدقايق بتعدى كأنها ساعات .. وانا عيشت التجربه دى .. لما خدت الكرسي ونزلت جري .. ونطيت تحت اللحاف .. بنهج وبتنفس بسرعه .. وفى انتظار نزول امى وهى غضبانه وبتحتقرني ..
عدت دقيقه والتانيه .. عدت دقايق كتير .. ياتري عزة دخلت قالتلهم !! .... بعد شوية لاقيت ماما نازله
حبيبي .. انت نمت ؟
ها
ها ايه يا واد .. انت نمت ؟
لالا .. لا .. صاحي اهو
طب اصحي يلا عشان تجيبلنا عشا حلو ..
استغربت من الكلمة .. لان وضعنا المادى ميسمحش لينا نشتري اكل من برا .. احنا يادوب
ولاقيتها بتطلع من البوك .. 100 ج .. كان اول مره امسك 100 ج في ايدي ..
روح يا حبيبي هاتلنا نص فرخه مشوية من عند عمك عصام وقوله يتوصي بالطحينه
مكنتش محتاج افهم حاجه تانيه .. انا فهمت الفلوس دى جات منين ..
وروحت وجيت واتعشينا وشربت حاجه ساقعه لما بطني اتنفخت ونمت .. وحلمت بامى .. حلمت باسراء وهى واقفه علي السلم .. مفلقسه .. وشباب كتير طالعين نازلين .. يحكوا فيها .. ويمسكوها من بطنها .. ويدقروا فيها .. لغاية ما جيه راجل كبير بشعر ابيض .. يوسف .. وقام مقطع اللبس وبقت عريانه وناكها علي السلم .. فى الحلم .......
صحيت لاقيت نفسي احتلمت .. وامى خدت بالها .. بس متكلمتش .. دى طبيعة الولاد يعنى ..

ولما رجعت من المدرسة
.. ماما كانت عند خالتى .. فعزة ندهتلي وطلعت وانا مرعوب من مواجهتها
خش يا حمو
قعدت انا علي الكنبه اللى ضهرها للشباك اللى شوفت منه كل حاجه .. وقعدت هي علي كرسي قدامي ولابسه قميص نوم فوشيا بحمالات وطويل ..
قولي بقي انت ليه كنت واقف بتتفرج امبارح
اتصعقت فى مكاني ..
ياواد اتكلم يخرب بيتك ههههههه
مم مع معررفش
متعرفش .. مممم طب كنت واقف من امتى يعنى ؟
بعد دقيقه ... من اول ما الراجل دا جيه
اووووووف .. احا يعنى لحقت الموضوع من اوله .. يووه معلش علي كلمة احا ههههههه
اتكسفت شوية ومش قادر اتكلم
ابتسمت عزة ابتسامة خفيفه ودارتها بسرعه .. طب قولي ياواد .. كنت مبسوط ؟
حسيت بشعور كأنك صبيت جردل مياه ساقعه علي جسمي فى نص شهر يناير فى عز البرد
لالا مبسوط ايه يا ابله
ابله ؟ هههههههههههه ..
طالما مش مبسوط يا عينيا وقفت سااااعه ونص ليه متشعلق علي الشباك .. ياواد انا زى اختك .. رفعت قرونك علي امك صح ؟
ايه ؟ مش فاهم ؟
مممم مش فاهم .. كنت مبسوط يعنى وانت شايف امك مع راجل غير ابوك ؟
مردتش .. وياريتني رديت .. عدم ردي كان دليل علي موافقتي علي كلامها ..
عيونها لمعت .. زى الضبع اللى بيشوف فريسته محشورة فى الطين ومش قادره تقاوم ... محمد التلات الجاي بالليل تقول لامك انك رايح عند ستك تقعد شوية مع ولاد عمتك .. ومترجعش .. بات هناك
ها .. ليه .. انا مبحبش ابااا
شششش .. اسمع الكلام وبس .. عشان احبك وافضل سرك .. خلينا اصحاب ماشي .. تروح وتبات هناك .. عشان عمو يوسف هيجي يقعد شوية مع ماما ...
متصورتش البجاحه توصل بيها لكده .. وليه البجاحه ؟ ما جايز انا معرص فعلا وهى فهمت كده بحكم اخلاقها وطبيعة حياتها يعني ..
كانت بتتكلم باحترام وبهدوء .. ولما قولت لا مش هبات ومش هتحرك
يا ابله اسرااااااااااااااء .. قامت عزة تشرشح زى اوسخ نسوان .. يا اسراااااء اطلعي شوفي ابنك المعرررررررص اللى شافك
خلاص والنبي يا ابله عزة .. والنبي
يبقي تسمع الكلام يا روح امك وترفع قرونك وانت ساكت ..
والنبي ما تقولي لحد ..
خدتنى فى حضنها ومسحت علي راسي .. بااااس يا حبيبي تؤتؤ .. متعيطش .. انت اخويا مش اتفقنا ؟ بس عمو يوسف بيحب ماما اسراء وبيجيبلها هدايا وبيديها فلوس .. ومش بياذيها فى حاجه ..
وافقت ونزلت ..
وعدى الاسبوع طبيعي .. اول يومين فى الاسبوع طبيعي .. من اليوم التالت .. وكأن امى عرفت ان يوسف هيجيلها بعد 5 ايام .. بقت كل يوم تنزل البلد هى وعزة وهيام يشتروا لبس ليها .. لبس داخلي .. كنت بشوفه من الاكياس الشفافه .. ودا لمدة يومين .. واخر يومين فى الاسبوع كانت شبه مقيمه فى الكوافير .. تظبط حواجبها .. تصبغ شعرها بني فاتح .. تقريبا هو طلب كده .. شوفتها من عقب الباب وهيام بتعملها حلاوة وامى بتقول اااه .. بتعملها حلاوة تجت باطها وفى كسها وفى رجلها .. وكأن امى عروسه وهتخش كمان يومين ... كانت فى نشوة ومتعه بتثور جوايا زى البركان .. وانا شايف امى بتتجمل لراجل غريب .. مكنتش اعرف ايه اللى بيحصل جوايا .. بس كان احساس جميل اوى ..
ولما جيه اليوم الموعود .. الساعه 6 لاقيت عزة بتنده عليا مرتين وسكتت .. ففهمت ان معاد رحيلي قد حان .. ومشيت ..
قضيت احلي ليلة عند ستى وانا بتخيل اللى بيحصل فى البيت .. ياتري نايمين علي ارضية الصاله ؟ ولا علي سريري انا ؟ ولا سرير اوضة النوم ؟ ولا فى الحمام تحت الدش ؟
الحقيقه انى اتخيلت لكل مكان فيهم مرة .. وكل مرة بنزول لبن .. وبعد ما نزلت لبنى 4 مرات نمت زى القتيل من التعب ..

فى مثلا حوالى سنة عدت من بعد الموضوع دا .. بنفس الشكل .. سنه روتينيه لاقصي درجه .. بس المره دى السهره مبقتش التلات .. بقت الخميس .. عشان تبقي مراته رسمي يعنى .. وزى كل مره .. كل خميس بتحجج وبمشي .. كان جوايا رعب ان امى تكون لاحظت كده .. عشان كده قولت لعزة انها تنوع الحجج .. وانها تندهلي مثلا اروح اشتريلها حاجه .. تندهلي مثلا اوديلها حاجه تتصلح .. كده يعنى .. كل خميس كنت ببات عند ستى .. ويوسف بينام فى حضن امى .. بيعاشرها زى جوزها ..
ابويا كان بينزل اجازات .. كل شهرين مره .. ولما سافر السعودية بقي بينزل كل سنتين مره .. ابويا نسينا .. وفى اخر زيارة لابويا .. وانا نايم فى اوضتى .. سمعته بينيك ماما .. بس النيكه مطولتش اوى وناموا ..
خلال السنه .. كان معانا فلوس .. كتير .. فوق ما نتخيل .. كان مصروفي اتنين جنيه .. فجأه بقي 10 ج .. متخيلين 10 ج فى 2006 كانت قيمتها اد ايه ؟ يكفي انى كنت بال 10 ج ممكن اشتري علبة بسكوت كامله .. او العب 20 دور بنج بونج .. او 10 ادوار بلياردو .. او اخش 3 افلام فى السينما فى يوووم واحد .. 10 ج بالنسبه لي كان مبلغ كبير ..
فى السنه دى .. امى حالها اتغير .. لكن كانت بتبكي كتير وبشوفها حزينه فى اوقات كتير .. بس لما تمسك الفلوس كان حالها بيتغير وبتنزل تشتري لبس وفرش للبيت ومعطرات .. طبعا انا كنت فاهم ليه !! بس اللى خدت وقت علي ما افهمه .. ليه تاني يوم بعد سهرة امى مع يوسف .. بسمع هيام بتنادى ماما .. ابلة اسراااء اطلعي خدى حسابك .. حساب ؟ حساب ايه ؟ ...
خلال السنه دى كان احياناً يوسف يكسر المعاد ويجي فى نص الاسبوع .. مشتاق .. فكنت اقعد انا وهو وعزة وهيام وماما .. نهزر ونضحك ونتغدى ونتفرج علي التيلفزيون .. كان بيعاملني حلو جدا وبيعطف عليا .. وفجأة الاقي عزة تاخدنى من ايدي تعالى يا محمد هتروحلي مشوار معلش .. وهيام تحصلنا علي فوق واسمع باب شقتنا بيترزع .. وانا نازل رايح لستي .. اسمع ضحكة امى من ورا الباب .. ضحكة حد مبسوط وراضي ومستمتع ومتكيف .. واسمع صوت البوس .. والااااه اللى بتطلع منها .. بس مفيش شباك اتفرج منه .. فكنت بسيب خيالي يقوم بالواجب

عدت سنة .. وبعد السنه امى كانت حامل

الحقيقه ان دا كانت اكتر حاجه حلوة ووحشه انا مريت بيها .. حلوة لان كان نفسي فى حد يشاركني حياتى .. اخ او اخت مش هتفرق .. زهقت من الوحده ... ووحش لانى مش عارف دا هيكون ابن بابا .. ولا ابن عمو يوسف .. حاجه تحير مش كده ؟
حبلت ماما .. وشهر مع شهر كان بطنها بتكبر ..
فضل يوسف يجيلها ويسهر معاها اول شهرين 3 .. بعد كده مبقاش في سهر ..
فى زيارات .. والغريب انه حجزلها عند اكبر دكتورة نسا وتوليد .. لما روحت العيادة مع امى مره حسيت انى داخل المطار من كتر الفخامه والشياكه ومساحة العيادة الكبيره .. انبهرت .. ليه يوسف مهتم اوى كده ؟
فضلت بطن امى تكبر وتكبر لغاية ما عرفنا ان المولود بنت .. فقررت امى تسميها صباح علي اسم تيته ام ماما .. صباح ..
ويوم الولاده .. روحت مع عمو يوسف وطنط هيام وعزة وماما فى العربيه الفخمه الكبيره بتاعته .. روحنا مستشفي خاص افخم من الفخامه .. حاجه فندقي اوى ... وبعد شوية سمعت صوت صباح بتصرخ .. والكل حضني وهناني .. وشوفت يوسف فرحان .. فرحة الاب ببنته ..

معرفش صباح بنت مين .. بس اللى اعرفه ان هيام وعزة مش هيسيبوا امى .. وانا محبش ان امى تكون شرموطة بالايجار ..
معرفش ايه اللى جاي .. انا داخل اعدادى وبكبر .. وصحابي بيكتروا .. مش حابب حد يوصمني بوصمة العرص .. وفى نفس الوقت روحنا مش في ايدنا .. روحنا فى ايد اللى مبيرحمش ..

ملحوظه اهم من القصه
ناس كتير فى الكومنتات عاتبوني علي بطء الاحداث وقلة المشاهد الجنسيه .. طبعاً رأيهم فوق فوق فوووق دماغي .. ولكن حابب اوضح كام نقطه سريعاً
1- دى قصة حقيقه ... فقلة او كثرة المشاهد الجنسيه مش بمزاجى .. انا بسرد اللى حصل .. لو عاوزين تأليف من دماغي عينيا الاتنين
2- الجنس مش بس مين ركب مين ومين باس مين .. دا سهل .. ولكن الجنس فى الوصف والتفاصيل .. وانى اسيب خيال كل واحد منكم يتخيل المكان والزمان والمشهد .. ودا الامتع
وهحاول ارضي المتابعين برضه احبابي وزمايلي

الجزء الخامس

واتولدت صباح
اختي .. بنت امي وابويا .. او مش بنت ابويا ؟؟ مش مهم ..
زى القمر .. اتعملها احلي سبوع فى المنطقة .. نزل ابويا مخصوص اجازة .. وشال صباح علي ايده وكان فرحان بيها اوى .. بنته .. او المفترض .. وانا كنت اسعد واحد فى الدنيا .. اخيراً بقالى شريك فى الحياه .. اختى الحبيبه ...

الحقيقه ان الحياة مشيت روتينيه جداً .. كل يوم خميس يوسف بيجي يقضي الليله مع امى .. زى ما يكون جوزها وبينزل الخميس اجازة .. كل اللى مضايقني نظرات الحب والحنان اللى بتطلع من امي ليه .. امى بقت بتحبه كأنه راجلها وبعلها ودكرها .. مش مجرد واحد بيدفعلها فلوس عشان يتمتع بلحمها

انا دلوقتي فى اخر اولي ثانوي .. فترة الاعدادي مكانتش مهمه عشان كده تجاوزتها .. 3 سنين روتينيين لاقصي درجه .. عارف ان الروتين دا .. ان نفس الحاجه بتعملها كل يوم بلا تغيير ..
صباح عندها 4 سنين .. فلقة قمر زى ما بيقولوا .. كلها اسراء .. تفاصيلها وجمالها ..
فى الاعدادى مكانش ليا اصحاب كتير .. كان ليا نادر وهشام
اقربهم ليا نادر .. كان صاحبي واخويا وسندى .. اتعرفت عليه فى اولي اعدادي .. بيدرس .. وينزل مع أبوه الورشه اللى تحت بيتهم .. بعد بيتنا ب 3 شوارع ناحية الشمال .. كانوا من بلد فلاحين ونقلوا واشتروا بيت هنا .. نادر هو شخص اسمر البشرة .. جميل الملامح .. شاب .. شاب فى كل حاجه .. عفي .. جسمه قوى من غير جيم ولا عضلات .. العصب المصري الاصلي
كنا اصحاب اوى .. وكان بيحكيلي عن حبه للنسوان الكبيره
اااااخ يا لا لو تشوف الستات وهما رايحين السوق الصبح .. فرس يلا كل واحده منهم فرس
يلا عيب يلا دول ستات كبيره
ما انت مش فاهم يلالالا .. انت علي نياتك .. الست الكبيره دى علي السرير بتبقي غوووول .. بتهد اجدعها دكر .. الصغيره لسه بتخبط وتتعلم .. الكبيره اتناكت مليون مره

نادر كان بيبهرني دايماً .. كان محبوب من المنطقة كلها .. بجانب شغله فى الورشه .. فهو فني ريسيفرات وكمبيوترات واى حاجه فيها سلوك .. ودا خلاه يخش بيوت ويشوف النساوين الكبيره زى ما هو بيحب ..
كان لينا عاده فضلت مستمره فتره طويله .. وهى ان يوم الجمعه الصبح .. وانا راجع من عند ستى .. بعدى عليه ويجي عندى نلعب بلايستيشن اللى جابهولي عمو يوسف .. احدث جهاز فى البلد .. باحدث اسطوانات .. كنا بنروح عندنا الصبح الساعه 9 ضماناً ان يوسف يكون خلص ليلته ومشي .. ونقعد نلعب .. وبعد الصلاه نقعد نذاكر لان الورشه قافله ..
و لا انسي ابداً ان في يوم .. تقريباً امى بعد ما يوسف خلص معاها .. نامت مكانها .. ومقامتش روقت الشقه .. فلما دخلت انا ونادر .. لاقينا سنتيانه حمرا كبيره مرميه فى نص الصاله .. وبعد منها بمسافه اندر احمر مقطوع من عند فتحة الكس .. وشبشب متنى ومقطوع جمبهم .. وعلي الكنبه قميص نوم احمر شيفون وطرحة ماما .. وعلي الترابيزه طفاية فيها سجاير ..
الحقيقه المشهد كان اقوى من الكلام .. ونادر اكيد فهم .. فهم ان المكان اللى هو واقف فيه دا كان فيه واحده بتتناك امبارح .. ومين غير ام رامي صاحبه !!
هو متكلمش ولا انا اتكلمت .. شيلت الحاجه حطيتهم فى الغسيل ودخلنا اوضتي وبدأنا نلعب ..
الموقف دا اتكرر كتير .. باختلاف الوان الملابس الداخليه .. واوقات كنا بنلاقي علامات لركب علي السجاده كأن حد كان قاعد بركبته عليها لفتره طويله ..
وبعد فتره مش طويله .. ولما لاحظت ان نادر خد عليا وبقي يشتمني بامى كتير .. وباوصاف .. وبهزار ..
لاحظت ان مجدى ونادر بقوا اصحاب .. بحكم شغل مجدى سواق تكتك .. وبحكم شغل نادر فى ورشه .. فكانوا بيقفوا كتير يشربوا سجاير ويضحكوا ويهزروا ..
وفي يوم .. يوم صعب .. ندهللي نادر فروحتله ..
محمد .. مامتك فى البيت
اه .. ليه بتسأل ؟
اصل وحشتني اوى وعاوز اشوفها
مردتش .. وبصتله باستغراب ..
انت عارف امك شبه مين ؟
وقام موريني صورة من مجله .. لواحده اسمها صفوة .. رقاصه
انت اتهبلت يا نادر ؟
كسمك يبن المتناكه اتهبلت ايه انا عاوز انيك المتناكه امك
مسكته من لياقة التي شيرت وبزقه لورا لغاية ما خبط فى ماكينه ..
طب اصبر يا كسمك هوريك حاجه قبل ما تضرب .... / وقام مطلع المحمول ومفرجني علي فيديو .. فيديو السهره الاولي بين امى ويوسف .. اتفرجت علي اول 10 دقايق .. هى امى .. واى حد من الحته هيشوف الفيديو هيعرف انها امى .. كانت بتبص للكاميرا بوضوح اوى .. وتشتم نفسها .. ياتري خد الفيديو من مين ؟
نادر اتغير .. مبقاش صاحبي .. / انا هنيك المتناكه امك يا اما هشردكم فى الحته كلها وانزل الفيديو علي النت وابعته لابوك
بدأت اعيط .. كان اول مره اخاف
ايه يا كسمك بتعيط ليه هو انا بقولك هنيكك انت .. حظك انا مليش فى الناشف .. انا هنيك امك ام كس بلاعه
انت حقير ووسخ
وهنيك امك برضه .. خليك عارف كده .. هيجمعنى بيها فرشه واحده
سيبته ومشيت .. وانا خايف .. لاول مره اخاف .. الدايره بتوسع

وبعد يومين فكرت انى اطلع احكى لعزة .. صاحبتي واختي الكبيره .. فطلعت
وبعد ما حكيت ..

هههههههههههههه دا اللى مضايقك بقي يا قلب عزة
اه .. انا خايف
خايف ليه .. ماهو هينيكها زى يوسف ويا دار ما دخلك شر
استغربت انها خدت عليا اوى كده
ولا انت خايف يعنى ان سيرة امك تبقي علي كل لسان .. لا متخافش الواد نادر دا غلبان .. هو ياعيني بس مش قادر .. امك متتقدرش برضه دى فاجره .. ههههههههه
طب بص سيب الموضوع دا عليا .. المهم انت زى الشاطر تسمع كلامى .. ولا هاا
لالا ها ايه

وبعد يومين .. كنت قاعد بتعشي انا وامى .. الساعه 8 ونص .. لاقيت نادر ومجدى طالعين فوق .. وشايلين اكياس وازايز حاجه ساقعه .. وبعد شوية .. هيام ندهت لامى
يا ام رااامي يلا تعالى
فطلعت امى .. النهارده الخميس .. ويوسف مش جاي .. او هيجي فوق تغيير بقي .. معرفش .. ونزل نادر ودخل قعد ..
امك قاعده بيسخنوها فوق .. / مردتش عليه ..
قام نادر .. ودخل الاوضه فدخلت وراه .. لاقيته بيطلع سنتيانه من بتوعها .. وبيبوس فيها وبيهرسها بايده .. وطلع اندر وبدا يحكه علي زوبره .. وجابه غبايه من بتوعها فردها علي السرير ونط عليها كأنه راكبها وبينيكها .. وبصلي وضحك لما شخر
امك هتتناك النهارده هنا .. علي سريرك .. هدوق كل حته فى جسم امك يبن المتناكه .. ولو عجبتني .. هنبقي انا وانت اصحاب اوى ..
وبعد شوية .. نزل مجدى .. واشتغلت الاغانى والرقص والمسخره والضحك اللى يهيج .. لمدة ساعه .. ونادر قاعد ماسك البوم صورها بيتفرج علي كل صورة فيه
لغاية ما عزة ندهتلي .. محماااااااااااد اطلعلي عاوزاك ..
وانا طالع كانت امى نازله بتضحك .. وهيام معاها .. وطلعت لعزة ..
(( المشهد القادم شوفته في فيديو ))
امى نزلت وكانت لابسه عبايه .. اول ما دحلت قلعتها .. وكانت لابسه قميص نوم اسمر خفيف اوى حرير .. حمالات .. فوق الركبه بشوية ليه زخرفه حمرا عند الكتاف .. وقعدت قدام نادر .. وهيام جمبه .. فضلوا يبصوا لبعض حوالى دقيقتين .. وفجأه .. امى هجمت عليه .. زنقته فى ضهر الكنبه وركبت علي حجره .. وبتبوس كل حته فيه .. بؤقه .. مناخيره .. دقنه .. راسه .. عينيه .. رقبته ..ودانه .. امى كانت بتاكله مش بتبوسه .. ونادر هيجان اوى .. امى خلعته التي شيرت وحسست علي جسمه القوى .. مفيهوش شعرايه .. وبقي قاعد بالبنطلون الجينز علي عريان فوق ... وفضلت حفلة البوس والتحسيس شوية .. لغاية ما نادر شالها علي ايده .. زى ما تكون عروسته .. ودخل اوضتي ورماها علي سريري .. وشاورلها علي بانر جمب سريري عليه صورتي وانا شايل جيتار
اهو .. ابنك
فامى ضحكت هههههههه
هنيكك قدام ابنك يا بنت المتناكه ..
عضت علي شفايفها ومسكت بزها اوى .. وهيام بتصور وبتعض علي شفايفها ..
قلع البنطلون .. وياريته ما قلع .. لان زوبره كان اكبر واعرض من زوبر يوسف .. لدرجه ان هيام بصتله بشهوه .. امى مستنتش ..
شدته من زوبره ونام علي السرير .. وبدأت تمص فى زوبره زى العيل الصغير الى ماسك لوليته ... فرحانه .. ماسكه زوبره بايديها الاتنين .. ويوسف بيقول ااااه .. يوسف فى عالم تانى من الهيجان .. اسراء عارفه بتدعك فين وتعض فين .. سنين مع يوسف كانت كفيله تخليها محترفه .. وبعد ما ماما اتأكدت ان زوبر يوسف جاب اخره .. قامت قالعه القميص .. فيوسف بحلق وبحلق .. لانه شاف جسم ناعم ببزاز كبار مش مدلدلين .. وسوه حلوه .. وكس نضيف وناعم .. طلعت ماما واحده واحده
بس تقريبا متحكمتش في حركتها .. فاتزحلق الزوبر مره واحده جواها .. فصرخت .. صرخت اوى .. لدرجة ان انا وعزة سمعنا الصوت .. عزه كانت بتشرب شاي فكانت هتشرق .. وقالتلي اوعى تتحرك طالعالك تانى .. ونزلت جري وهى بتزرغط ..
وقعدت بتخيل اللى بيحصل
عزة لما نزلت .. كانت امى طالعه نازله علي زوبر نادر .. وهى رافعه ايدها لفوق ورا راسها .. وبتعض شفايفها .. عزة حضنت هيام من ضهرها وبيرقصوا سلو تقريبا .. وامى طالعه نازله ..
امى لما شافت عزه بصتلها وقالت .. اممممممم اه ياعزة
عزة : مالك يا لبوتى .. بيوجع ؟
ااااااه
بيحرق كسك يا متناكه ؟
اووووى
يخرب بيت كسك هههه شايفه ياهيام ابله اسراء وهى بتتناك من صاحب ابنها
ااه يا عزة انا ممحونه اوى
وايه كمان يا متناكتى
ولبوة اوى ...
وايه كمان
ورخيصه اوى
نبرة صوتهم مع الكلام .. خلي نادر كان هينطر جواها .. بس مسك نفسه ..
مالت امى عليه بجسمها وبدا يرضع من بزازها .. ويقرص .. وفجأه كانت عزة وهيام ملط .. وعزه حاضناها من ورا وبتقفش في بزازها ..
وبعد ما نادر شبع من الرضع .. قام منيم امى .. ودخل بزوبره كله جواها .. جسمهم الاتنين ناعم .. وصوت تخبيطهم واضح .. نادر كان بيدقر .. ويرزع .. وصوت الخبطه كان عالى اوى .. امى مدت ايدها فعزة مسكتها وحطتها علي كسها فامى حركت صوباعها
اااه يا سوسو يا منيوكه انتي لبوة اووووى

بعد ساعه ونص .. امى اتناكت من كل الاوضاع وبكل الاشكال .. قام نادر يجعر وهو ماسك زوبره وبينطر علي صورتي .. وامى همداااانه علي السرير ..
وقام نادر خد دش .. في بيتي وفى حمامى .. خد دش بعد ما دخل بامى .. ولبس ومشي .. وجيه دور عزه عشان تنيك امى .. ناكتها اكتر من يوسف .. وشرمطتها اوى .. وبعد ما خلصت .. جات هيام .. لدرجة ان السرير اتكسر بيها وهى فوق امى ..
وبعد ما خلصوا .. طلعت عزة وهيام .. تعبانين وهمدانين .. ومن غير كلام نزلت انا .. لاقيت ماما قافله عليها ونايمه .. ومرضتش اصحيها .. ساعه ونص كانوا كتير .. فنمت فى اوضتها .. وحلمت .. حلمت بان امى بتتناك فى الشارع والكل بيصورها ..
تانى يوم ..
وانا معدى قدام الورشه ندهلي نادر واتأسفلي واعتذرلي علي شتايمه
يابا احنا اصحاب احا .. فاهم يلا يعنى ايه اصحاب انت طيب اوى يا حمام وانا بحبك
ما انت يانادر برضه
خلاص ياحبي بقي متزعلش .. بس موضوع امك ملكش دخل فيه .. محدش غريب عارف وانا يسطا مش غريب انا صاحبك
برضه يانادر عاوزنى اقولك ايه يعنى
متقولش .. ولا كأنى قولتلك .. احنا اصحاب يا حبي
وفرحت بان علاقتي بنادر رجعت تانى .. دا صاحبي الوحيد

وفضل نادر يجي لامى كل يوم تلات .. ويوسف بيجيلها الخميس .. وامى بتحلو يوم بعد التانى .. بتحلو بغباء .. لدرجة ان ناس كتير جم يتقدمولها .. من قلة ما بيشوفوا ابويا افتكروها ارمله او مطلقه ..
امى بتحلو .. وصباح بتكبر .. وبتخش المدرسه .. نسخه مصغره من امى .. ياتري شكلاً بس .. ولا مصيراً !

الجزء السادس

عزة

عزة هى اجمل بنت ممكن اى حد يشوفها .. رغم انها ضخمة الحجم شوية .. طويلة وعريضه .. لكن جسمها مش مترهل .. فاير يعنى بلغة العامية .. تفاصيل وشها جميلة .. امورة .. مبتحطش مكياج خالص .. رغم كده ميملكش اي راجل يشوفها غير انه يفضل باصصلها .. طبعا لغاية ما هى تاخد بالها وتسبله الدين وتشبشبله فى الشارع .. يمكن هى نسخة من سما مصري .. فى كل شيء .. حتى فى نبرة الصوت .. مش مخطوبة ولا متجوزة .. دايما بتقول : هه .. وانا اتجوز ليه .. انا بشاور بصباع رجلي الصغير اجدعها راجل يترمي يبوس فى رجلي ... والحقيقه كل معلمين البلد برجالتها بشبابها ( بحريمها ) يتمنوا يقضوا ليلة واحده معاها .. مشكلتها ان لسانها سافل اوى

عزة بتعتبرني زى اخوها .. دايما تقولي يا رامي انت محترم انت ملكش يد فى اللى بيحصل .. ذنبك ايه
ورساله ليكم من المستقبل .. عزة هى اهم شخص فى حياتى .. رغم انى وقت كتابة القصه الان ابلغ من العمر 25 سنه وهى 40 سنه .. لكن لسه ليها تأثير عليا .. وبتوعدنى ان تأثيرها هيكمل لغاية بناتي ما يكبروا .. لما اتجوز .
................................... ................................... ................................... ................................... .......
كنت نايم فى الاوضه .. وقت الضهرية .. فسمعت وشوشة فى الصالة .. ما بين ماما , وهيام
انا ايه اللى بعمله دا ياهيام .. انا ست محترمه الموضوع زاد عن حده اوى .
ياستي محدش قال غير كده ولا حد يجرؤ حتى .. وفيها ايه ما انتى جوزك الظالم المفتري راكنك علي الرف وبيبصلك كام يوم فى السنه يا عينيا .. وباقي السنه قاعد هناك ويمكن متجوز عليكي مين عارف

رغم انها وشوشة لكن كنت سامعها بوضوح .. خصوصاً كلام هيام ..
يعنى يا هيام ارافق عيل من دور ابني .. دا الحل
تؤ تؤ يا ابلة اسراء .. مسمهاش مرافقة ولا الكلام العايب دا .. اسمها بتشوفي سنك وجمالك وبتعيشي ايامك .. الواد نادر ضايقك فى حاجه ؟ قالك كلمة زعلتك ؟
لا مش كده يا هيام .. بس انتى عارفه انا كده فى عرف الناس لو يعنى شموا خبر اسمي ايه ؟ اسمي شرموطة ( ووطت صوتها اوى وكانت بتتكلم بصوت مبحوح ) ..
كسم الناس .. ناس مين ؟ كل الناس معيوبين يا ماما بس بيمثلوا التقي والعفاف .. كله مجروح .. اه صحيح .. دا ظرف باعتهولك يوسف .. فى مبلغ حلو ليكي لانه مسافر شوية برا مصر بيخلص شغل .. وبيقولك عاوز اول ما يرجع من المطار يجيلك هنا يقضي معاكي يومين ..
انا مش هكمل يا هيام السكة دى .. انا عاوزه اربي الواد والبت ..
ضحكت هيام بسخرية كده .. مش هتكملي ايه يا ابلة اسراء ؟ انتى عارفه ان كلنا ملطوطين معاكى ولو مكملتيش سيرتك وسيرتنا هتتنطور من يوسف وغيره !!
الناس عارفة مين انا
وبعد جدال كبير بينهم .. كل اللى قالته هيام .. كل واحد بيشيل اربة مخرومه بتخر علي راسه .. وطلعت
بعد شوية .. عزة .. مصيري الاسود فى الحياة .. ندهتلي .. فطلعتلها ..
كانت قاعده فى اوضتها جمبها محمول .. وكانت امورة اوى وملكة .. لابسه قميص نوم اصفر صدرها هيقع منه ..
خبطت علي الباب ..
خش يا خول واقفل الباب وراك .. فبصيت بخوف ..
ههههه متخافش .. اقفل وتعالى
قفلت الباب .. ودخلت وانا مش فاهم ندهتلي ليه .. النهارده السبت .. لسه معاد نادر ويوسف مجاش .. وهيام فى المطبخ جوا .. تكونش حكتلها علي اللى ماما قالته
بقي اسمع بقي يا روح طنط .. احنا قوادين
مش فاهم
ملامحها بتتغير بين التكشيرة والابتسامة والهيجان .. بطريقه تخوف
ممممممم مش فاهم ولا بتستعبط
مش فاهم بجد
يعنى شغلانتنا .. نجيب المره الحيحانه اللى زي امك .. اللى موراهاااااااش راجل . هاا .. مورهاش دكر .. نجيبها ننضفها ونأجرها للناس التقيله اوى .. يفعصوا فى لحمها .. وناخد احنا الايجار .. فهمت يا عينيا
بصتلها ومردتش ..
لما اسألك ترد عليا يا خول .. فهمت ؟
اه فهمت
وامك .. الرخييييصه .. وقامت تافه جمبها .. الرخيصه اوى .. عاوزه تبوظ شغلنا .. انا بحب يا رامي بجد وانت عارف وليك معزة جامده فى قلبي .. وعارفه انك هتبقي حاجه كبيره فى يوم من الايام .. بس يا واكل قوتى ياناوى علي موتي .. وانا مش هسيب امك تبوظ شغلنا .. شايف الموبايل دا .. امسك وقامت رزعته فى ايدي
فيه 20 فيديو سكس للطاهره امك اللى عامله فيها شريفه .. من اول يوم اتناكت فيه فى الصاله .. لمااا .. كنت واقف برا بتتفرج علي امك هههههههههه .. من اول يوم وحبت تعمل فيها طاهره وتقول اييييه اللى انا عملته دا وتعييييط ( وعزة بتقلدها اوى بسخريه وشرمطه ) الحقونى يا ناس شررفي انا ام محترمه ... خخخخخ احاااا ياكس .. محترمه بتتنطط علي زوبر راجل غير جوزها
وقامت عامله بعبوص فى وشي
خووود ..
المهم .. هددتها وقتها وقولتلها هخليكي مومس فى الحاره ولو عزلتي وروحتى حته تانيه هاجى وراكي وهشردك علي المدعوء اللى اسمه النت واخليكي مش نافعه وجوزك يحبسك ..
يعنى امى عملت كل دا مجبره
اصبر بس يا علق ... تانى مره كانت مجبره .. بس زى ما تقول حبت طعم زوبر يوسف .. اصله بالنوتيلا يا عينيا ههههههههه .. حاجه غاليه اوى .. زوبر مداقتوش ولا هتدوقه .. وبعدين الراجل ممنجهها ومظبطها .. واحلي لبس ومحمول وبيديها 6000 ج فى الشهر عمر العرص ابوك ما اداها ربعهم .. حبته اوى .. تحب افرجك امك .. حد
وفرجتني علي فيديو لامى بتحضن فيه صورة يوسف .. وهيام قاعدة جمبها .. وبتبوس الصورة .. وعزة بتضحك
بتحبيه يا ابله اسراء
بعشقه يا عزة دايبه فى هواه
ههههههههههههههههههههههههه دا انتى مولعه من الحب
اوى اوى يا هيام
طب ما تتجوزيه يا وابلة اسراء
ياريت كان ينفع .. مكنتش خليته يقدر يقف علي رجله
وسسسسسسخه اوى .. كنتي هتحلبيه صح
اااه ههههههههههههههه

كل المعارك العظيمه فى التاريخ اتنقلت لراسي .. ومبقتش فاهم دا اجبار ولا حب ..
شوفت يا قلبي .. امك بتحب يوسف ازاى ؟
رامى .. انت ديوث يارامي صح ؟
يعنى ايه
يعنى بتفرح لما تلاقي امك فى حضن راجل غريب
بدأ زوبري يصحي من النوم ..
بتتمنى امك تبقي خاينة , شرموطة , مفيش زوبر فى الحارة مداقش كسها , يبقي الرجاله داخله طالعه علي اوضة نوم امك .. بترفع قرونك يعنى
فى اللحظة دى كان بنطلونى بيتنفش وعزة شافته ...
بتعملي ايه
اقلع يبن المتناكه
وقامت مقلعاني البنطلون ملط ... والتي شيرت وبقيت ملط .. ولان وزنى كبير .. فكانت بزازى بتترج وانا بتحرك .. وطيزي مفلقسه طبيعي ..
دا انت جسمك زي النسوان .. تعالى يا هيام ..
وجات هيام .. وهي ماسكه بصله بتقشره .. فرمت الحاجه برا وهي عينها عليا متحركتش .. واترمت عزة عليا تبوسني .. وتعصر فى بزازى .. كان هى الراجل وانا الست .. وهيام بتصور .. وبعدين حطت الموبايل علي التسريحه وقلعت زى عزة ..
هننيكك ونصورك ونكسر عينك ياخول .. عزة اللى قالت
ولما هيام بصتلها بغضب .. عزة شاورتلها عليا .. فكنت بعض شفايفي من المتعه .. عزة كانت بتقرص الحلمه .. ففهمت هيام انى بحب كده ..
الحقيقه انى مكنتش في وعيي .. لو كنت فى وعيي كنت منعت عزة تبعبصني فى طيزي لغاية ما جابت ددمم .. وكنت منعت هيام تحط الخياره فيها لغاية ما رقعت بالصوت فى الوقت اللى كانت عزة بتطبل علي طيزي وبتغنى ..
قامت هيام تجيب سنتاينه واندر .. احمر ... ولبستهملي .. وصورونى.. صور وفيديو .. مكانش في شعرايه فى جسمي ..
بت ياهيام .. اتصلي بمجدى بسرعه يجي يلحق ..
وعيون هيام لمعت .. الوووووو واد يا مجدى تعالى بسرعه .. الواد رامي مقلعينه بلبوص وبنبعبصه
فى اقل من 5 دقايق مجدى كان بيزق باب الاوضه وقلع بسرعة البرق لدرجة اخواته البنات كانوا هيموتوا من الضحك
خخخخخخخخخخخخ ايه اللحم دا يبن المتناكه انت بتتربي فى زريبه
انا الجقيقه كنت بحاول اقاوم الانهيار اللى انا فيه من لمسات عزة اللى تسيح الصخر .. ولكن فشلت ..
عزة وهيام نيمونى علي بنطني ... وركب مجدى .. ركب وجعر .. وفعص فى بزازى بعربجه اوى لدرجة انى كنت هتعور ..
جيه فى لحظة والسرير اتكسر .. وبصيت علي شمالي لاقيت عزة راكبه هيام وبتاكل شفايفها وحاطه كف ايدها فى كس هيام ..
مجدى لما شاف المنظر زووود اوى .. وفجأه قام مجعر جامد واترمي علي ضهري .. وحسيت بحاجه سخنه جوا طيزي .. فى الوقت اللى كانت هيام بتقول ااااه وهى بتطلع مياه من كسها ... اترمينيا كلنا زى القتلي .. 5 دقايق بناخد نفسنا .. وبعدين مجدى قام هو وهيام .. وفضلت عزة .. قاعده ملط ..
مسكت الموبايل وعضت علي شفايفها .. وقعدت علي الكرسي ..ر جل علي رجل ... وشاورتلي بصباعها .. فجيت .. قالتلي تؤ تؤ
زاحف
زى الكلب ..
فزحفت زى الكلب .. وسندت رجلها الاتنين علي ضهري ..
رامي انا بحبك .. بس هى دى طريقتي فى الحب .. كل ما تكون تحت رجلي كل ما تكون حبيبي .. خلاص يا رمرومتى .. انتى اتنكتي .. هههههههههه والفيديو اهووو ..... يالهوي يا رامي لو الفيديو دا طلع .. انت انتهيت خلاص .. لاشغل ولا جواز ولا حد هيرضي يقعدك عنده يا قلب عزة .. هتبقي فى الشارع .. وفى الشارع لما العيال يعرفوا قصتك هيبدلوا عليك .. هتبقي شرموطتهم .. دا مش بعيد تحبل هههههههههههههههههههههههههه .. بس انا يا رمرومتى مرضاش بكده .. بس ليا طلب صغنن
ايه هو
تؤ تؤ .. اسمها اؤمريني
اؤمريني ..
شطور .. هتنزل تتخانق مع امك وتصارحها انك عرفت حقيقتها .. منى .. اه منى انا .. قولها عزة فرجتني علي كل حاجه .. عاوزه اسمع صوت تكسير كوبايات ورمي حلل وزعييييق جامد منك .. عاوزاك تنفجر فى وشها وتغضب .. ولما تعمل كده وتلاقيها عيطت .. تسيبها وتمشي .. وهنستلمها احنا منك .. شوفت .. دور بسيط اوى
بس
مفيش بس .. اما كده .. او الواد مجدى الوحش دا هياخد الفيديو منى .. متقلقققققققققش .. طول ما هو معايا انت يا روح عقل عزة تحت باطي .. لكن ..
لا لا حاضر .. هحاول
تؤ تؤ تؤ .. هتنفذ .. يلا .. قوم خد دش والبس وانزل ..

وقومت .. وانا حاسس نفسي فى كابوس طووووووييييييييييل .. ورخم ,, كابوس نوم ويقظة .. مش عاوز ينتهى ..خدت الدش ولبست .. وبتداري من عيون هيام ونفخات دخات مجدى .. .. ونزلت وانا قدامى مهمه مصيرية ..

االجزء السابع

كانت الخطوات من شقة عزة .. لشقتنا .. حوالى 30 درجة سلم .. تصدقونى لو قولتلكم حسيت انهم 30 سنه ؟ .. المشكله العظمي انى مش عارف اشخص حالتي .. هل انا زعلان من اللى بيجري .. ولا مبسوط وسعيد ومستنى المزيد .. انا فى اللون الرمادى ..

ولما نزلت .. ووصلت لباب البيت بعد رحلة طويلة .. لاقيت ماما اسراء بتحشي بتنجان ومحشي .. قاعده علي الكرسي حاطه الحلة علي رجلها ..
كانت عاوزاك في ايه عزة
وبعد صمت لفترة
كنت بصلح الكمبيوتر ..
انا بفكر انك تفتح محل بقي ههههههههه
وانا افتح محل ليه **** يخلي الباشا
ودخلت اوضتي ...

وبعد دقيقه .. لاقيت باب الاوضه بيترزع وامى داخله متوترة
باشا مين ؟
ابويا .. مش ابويا بيضرف علينا .. اشتغل ليه .. **** يخليهولنا
ولما حست امى ان مفيش حاجه غريبه فى ردى .. او هكذا اقنعت نفسها .. فضلت بصالى .. وبعدين خرجت برا ..
انا بخبط راسي بايدي .. مش عارف هتصرف ازاى .. انا بين المطرقه والسندان .. يا اما اعمل زى ما عزة طلبت منى .. وهى ليها مصلحه اكيد فى الطلب دا .. يا اما هعرض امى لمشكله ممكن تنتهى بحبسها او موتها لو ابويا واهله عرفوا ..
ورطه كبيره مش كده ؟ .. طريق دخلته غصب عنى .. ومكتوب عليا اكمله لغاية ما **** يفك الغمه

طلعت وقعدت قدامها وربعت رجلي تحتي .. بقولك ايه ياماما
نعم يا رامى
هي صباح فين
عند خالتك بتلعب مع بنتها
هو الانسان ياما ممكن يضطر يعمل حاجه حرام خوفاً من انسان تاني زيه ؟
حطت الاكل علي يمينها .. وقالتلي .. ليه بتقول كده
عادى .. بسأل .. انتى عارفه مليش صحاب .. مليش غيرك اسأله
لا .. محدش يعمل حاجه غصب عنه ..
وكانت اجابتها رخمه .. بتأكد جوايا فكرة انها حابه الموضوع ومستلذه بيه .. رغم ان امى اخلاقها وطباعها وشخصيتها الخدومه الطيبه متغيرتش ابداً ولازالت علي فطرتها الجميله .. لكن !!
رجعت تحشي البتنجان .. وانا فى صراع مع عقلي .. ازااااى هقولها انى عرفت هى بتعمل ايه بقالها 3 او 4 سنين .. حاجه زى دى ممكن تنهى علاقتنا كأم وابنها ونتعامل بعد كده كغرباء عن بعض
رامى .. انت فيك حاجه مش مظبوطه النهارده
ها ... اه ياست الكل .. انا فيا حاجه تاعباني ..
مالك ياحبيبي .. نروح نكشف طيب ..
اللى فيا ملوش دوا .. لان انتى سبب علتي ..
هزت دماغها بعدم الفهم
انا .. احم احم .. اناااا
انت ايه يارامى
انا يا اما .. اقولك ايه بس .. اقولك انى عرفت كل حاجه بتعمليها
وكأن فى صاعق كهربي انغرس فرجلها .. وقع الاكل علي الارض .. وخبطت بايدها علي صدرها
وصوتت بحرقه اوى .. انططق ايه اللى بتقوله دا .. عرفت ايه يبن الكلب ..
وعلي غير عادتي .. كنت بارد .. وحزين وانا شايف امى كده .. وببتسم ابتسامة تزيد غضبها .. عاوزها تطلع كل اللى جواها ..
انطق
عرفت ايه حكايتك يعنى مع عمو يوسف .. ومع نادر .. نادر صاحبي
رغم ان الكلام سهل .. لكنه طلع منى بالعافيه
فتحت عينيها اوى .. ونزلت دمعه .. مسحتها بسرعه ..
انت ازاى ياحيوان يا وااااطى تقول كده .. انا معرفتش اربي .. يجيلك ابوك يشوفله صرفه فى تربيته الوسخه
ولما مردتش عليها وانا لسه علي ابتسامتى وهدوءي .. ولما حست انه لا مفر .. سألت السؤال الابشع
انت مين اللى قالك
فاتقلبت ابتسامتى لتكشيرة .. يعنى الموضوع حقيقه ؟
قامت وقفلت الباب .. باب الشقه ..
اه حقيقه .. واه حبيت يوسف .. واه عملنا كل اللى اتحكالك .. انا مش صغيره .. انا ست كبيره .. انت هتعلمني الادب ولا ايه
ولما سكت ومتكلمتش .. عيطت .. بحرقه .. مش عارفه تشرح اسباب كده .. والاسباب انا عارفها ست فى عز انوثتها .. جوزها سايبها طول عمرها .. عايشه فى بيت واحد مع ناس زى عزة وهيام .. النتيجه الطبيعيه ان الست دى تشوف جمالها ونفسها وسنها وتعيش حياتها بامان من غير فضايح
انا عرفت من عزة ياماما .. هى اللى قالتلي .. ووو
و ايه ؟
وفرجتني كل حاجه ..
بدات امى تزعق وتصوت .. سيبوني فى حالي منكم *** .. انتوا ظلمه .. ورزعت الحلل وقامت قفلت باب اوضتها ..
فلاقيت عزة نازله بتجري هي وهيام .. فغمزتلي عزة .. وهزيت دماغى .. قالتلي هي فين .. شاورتها علي الاوضه .. قالتلي طب يلا انطر انت من هنا متجيش غير لما ارنلك .. مشيت

كده ياعزة مكانش العشم
في ايه يا ابله اسراء
كده تفتشي سري قدام ابني وتشوهيني في عينه
انا ؟ علي الحرام من ديني الهى دمي يسيل زى المياه دى ما حصل
والواد هيعرف الحاجات دى منين

عزة وهيام بيبصوا لبعض ..
فى ايه يا هيام .. فى ايه يا عزة
بصراحه يا ابله اسراء وانا مكنتش ناوية اقولك يعنى
تقوليلي ايه
ابنك خول ومعرص .. وعرف لوحده انك بتنامى مع يوسف ..
ايه ؟
فبصت لهيام اللى هزت دماغها
اه والنعمه يا ابله اسراء .. حتى بالاماره اول يوم يوسف ناكك فيه كان هو واقف تحت الشباب بيتفرج .. فاكره لما سمعنا صوت وانا طلعت فتحت باب الشقه ؟
لما قولتيلي دا صوت قطه
ايوااا .. اهو كان رامى ابنك .. واقف علي الكرسي مطلع زوبره وكان نزل لبنه .. لما شاف امه بتتناك من راجل غريب
رامى ؟؟ رامى كده !!
فاتكلمت هيام : والنعمه الشريفه مكنا راضيين نقولك بس مادام بيتهم عزة بكده لا يبقي طز بقي ...
انتى مزعله نفسك ليه يا ابله اسراء
ابني يشوفني كده ومتتحركش جواه اي نخوه
دا مش بعيد يكون هو اللى وصل نادر ليكي كمان .. ما نتى عارفه رامى ملوش صحاب .. اشمعنا يصاحب فجأه وناااادر بتاع الورشه ..

عزة .. المومس بنت المتناكه .. شيطانه ماشيه علي الارض .. رغم جمالها الرهيب وانوثتها وكاريزمتها .. لكنها شرموطه بالفطره بدون اى تعب منها ..
بصي يا بله اسراء بقي .. اسمعيني
احنا حياتنا هتمشي عادى .. وعلي فكرة انتى مش غلطانه .. جوزك الندل سايبك .. واحنا يختي ستات زى بعض وفاهمين الحاجات دى .. انتى ليكي عذرك هنا .. انتى فى حكم المطلقه علي فكره .. حياتنا تمشي عادى وتعيشي سنك وتتبسطي .. بالعند فى رامي ..
وكأن الكلام عجب امى ..
اصله يختي مش حتة عيل هيمشي كلمته عليكي ويقول ايه اللى ينفع وايه اللى مينفعش .. لا وايه كمان .. بيرفع قرونه عليكي ..
هو فعلا شاف الفيديوهات
يوووه يختي .. دا وجع دماغى .. ياعزة والنبي وريني امى وهى مع يوسف .. ياعزة والنبي خدى مصروف الاسبوع كله اهو ووريني نادر مع امى .. ههههههه اقوله مصروف ايه يبو شخه انت .. يقولي والنبي عاوز اشوفها .. ففرجته عليها .. لو تشوفي زوبر ابنك وقف ازاى لما شافك فى احضان الرجاله بيتبدلوا عليكي يا سوسو
كان مبسوط ؟
بقولك كان ناقص يقوم ينيكني من هيجانه ههههههههههههههههههههه
ابني ديوث
والا ديوث .. دا ديوث مأصل كمان .. بفطرته .. بصي سيبك بقي .. نادر هيجيلك النهارده .. عشان انتى عارفه ان رمضان كمان يومين .. وهنبطل طبعا الشهر دا .. هيجي يقضي معاكي ليله عاوزك تدلعيه علي الاخر .. وابنك متشغليش بالك بيه سوري يعنى كسمه
بس يابت
اه كسمه بجد دا عيل .. اه هو ابنك وانتى بتحبيه .. بس ملوش حكم عليكي .. ولوو فكرررر يجيب سيرة لابوه دا لو قدر ينطق الكلام دا قدامه .. هنفضحه قدام ابوه ..

وانتهت الجلسه .. ما بين شيطانه الانس عزة .. والعقل المدبر هيام .. وماما .. شرفي وعرضي .. انتهت بان ماما هتكمل طريقها .. والمره دى علي المكشوف ..

وجيه شهر رمضان .. شهر جميل بيعالج كل الاوجاع النفسيه .. الا وجعى
كانت علاقتي بامي فاتره جداً .. لمدة مثلا وصلت ل 10 ايام .. مفيش سلام ولا كلام .. وقت السحور الاكل بيتحط فبقعد اكل واقوم انام .. وقت الفطار بقعد افطر وبقوم .. مكانتش امى بتطلع فى اى حته غير للسوق .. وللتراويح ..
ومكانتش بتطلع للجيران الابالسه .. ولا كانوا بينزلولها .. لمدة 10 ايام كل يوم بالليل بعد السحور اسمع امى بتعيط .. بتعيط لدرجة بتخليني عاوز اقوم ابوس رجلها .. واقولها انا مسامحك خلاص ..
وبعد رمضان ما خلص .. وفى ليلة العيد .. طلعت امى فوق عشان فى واحده كوافيره جايه تظبطهم .. لان هيام جوزها راجع من السفر .. وعزة بكره عندها خروجه .. وامى !!! معرفش
صوت الضحك طبعا كان رهيب .. وكعادتى الدنيئه .. سحبت الكرسي وطلعت ..
واتفرجت علي امى وعزة وهيام والكوافيره اللى اسمها دعاء .. وهما ملط .. بمعنى الكلمة .. عزة ماسكه ماما بتعملها حواجبها .. وبيمضغوا لبان ... ودعاء ماسكه هيام بتعملها حلاوة فى رجلها .. وصوت الاه تولع الصخر
وبعد شوية .. جيه دور امى
قاموا ال 3 منيمينها علي الارض .. عريانه .. دعاء بتبص لعزة اللى بتغمزلها .. وبعدين تبص للحم امى .. وتمسك الحلاوة وتنضف رجلها .. وهيام بتملس علي شعر ماما وتبوسها فى راسها بحنيه وحب .. وعزة بتحسس علي جسمها
دعاء خلصت الرجل ودخلت علي الكس .. وكانت امى ترقع الصرخه من دول .. وحلمات النسوان تقف اكتر واكتر .. وفى عز الهيجان .. رفعت عزة راسها وشافتنى .. فغمزتلي .. ونزلت علي شفايف امى تاكلها أكل ..فى الوقت اللى هيام ماسكه البزاز .. ودعاء بتلعب فى الكس .. ال 3 اعضاء الرئيسيين لهيجان الست .. تحت الاحتلال دلوقتي .. كان طبيعي ان امى تتلوى فى الارض وتقول ااه بحشرجة زور ... وايد بتستغيث بعزة اللى كانت بتحط ايدها علي ايد امى ويشبكوا صوابعهم ولسه بتاكل شفايفها .. .. كانت لحظات اللى بصيت فيها للبنطلون .. وفتحت السوسته .. وبطلع زوبري .. ولما رفعت راسي .. ملقتش حد فى الصاله ..
كانوا واقفين عند الباب .. ماما باصالى بغضب .. دعاء حاطه ايدها علي بؤقها .. هيام وعزة حاطين ايدهم فى وسطهم ..
لحظات كنت بتمني فيها انى اتحول لبخار واطير فى الجو وانتهى ... او اتحول لملح وادوب .. دخلوا كلهم وشاورتلي عزة بصباعها .. فجيت ازحف .. قالتلي تؤ تؤ .. المره دى تعالى علي رجلك

دخلت كانوا بيلبسوا .. ودعاء بتستأذن وماشيه .. وادولها طبعا فلوس حلوه ..
وقعدت علي الكرسي اللى جمب الباب .. وعلي يميني كنبه عليها عزة وهيام وماما .. جمب بعض .. وكلهم باصينلي ..
اعزة : اهو يا اسراء .. احسن تقولي بضحك عليكي
ماما : ضحكت بحزن ... اخر حاجه كنت اتخيلها
هيام : اخص علي الرجاله
حسيت بغضب شديد من المحكمة دى .. ومين اللى بيحاكمنى ؟
انتى بتلومي عليا يا اما علي اساس ايه !! انك مش غلطانه !!
انا ست
يعني اييييييييييييه .. وزعقت باعلي صوت
يعني ايه ست !! اه هتقوليلي محرومه من جوزى والكلمتين اياهم .. علي كده اللى جوزها يموت تمشي علي حل شعرها
لا تتجوز .. اللى جوزها يموت تتجوز .. انما انا .. انا ميته بالحي .
انا فى الاخر ست .. انما انت يا راجلي وسندى وحمايتى .. عادى انك تشوف امك كده ..
لاول مره اشوف الحزن فى عين عزة .. معرفش ايه سبب الشفقه دى
ايه مبررك يا استاذ رامي .. ولا اقولك يا دكتور زى ما انت حابب تبقي كده .. ايه مبررك انك تبقي ديوث
مبرري انك انتى امى

وقومت مشيت وسط عاصفه من الصمت .. ونزلت خد شنطة هدومى ومشيت عن ستى .. مشيت وانا عارف ان امى اتغيرت او اتبدلت .. بواحده تانيه معرفهاش .. بكيت فى الشارع لما افتكرت امى القديمه .. ومسحت دموعى لما سرحت في خيال جميل .. ان امى وعزة وهيام هيخرجوا بكره مع رجالتهم وهيتزنقوا فى السينما او فى عربيه .. ويرجعوا البيت كل ست منهم تتناك من راجل الست التانيه ..
ضحكت بصوت عالى في الشارع .. انا هو انا .. مش هتغير .. اتولدت ديوث .. وهعيش ديوث .. وهموت ديوث ..

الجزء التامن


قعدت عند ستي حوالى 9 ايام .. كنت فى الاجازة ما بين اولي وتانية ثانوي .. 9 ايام مش بشوف امى ولا اعرف عنها حاجه .. ساعات كانت صباح تجيلي عند ستي تديني فلوس ماما باعتاها بيها .. وساعات تتصل بستي تسأل عليا .. 9 ايام كنت حابس نفسي بين 4 حيطان بتخانق مع نفسي .. هل انا مولود ديوث ! ولا انا طبيعي وتم تدييثي .. ولا الظروف اجبرتنا انا وامى علي كده .. هل هنفضل كده ؟ هل انا حابب كده ولا كاره .. هل هل هل .. مئات من هل تهاطلت علي رأسي بلا اجوبة .. فقط ابواب من الاحتمالات تتفتح فى عقلي ..

وفى نهاية اليوم التاسع انتشر خبر ان يوسف مات .. مات بأزمه قلبيه .. فى احضان فتاة عارية .. يالها من سوء خاتمه شنيعه .. خاتمة جعلت المنطقة كلها فى حالة خوف وهلع لفترة طويله .. حتي معظم الولاد وشباب الحته بما فيهم مجدى ونادر عرفوا طريق الجامع الفتره دى .. وكانت فترة قليله اوى .. ورجعت ريما لعادتها القديمه ..

بعد نهاية اليوم التاسع .. روحت لامى البيت .. كان وحشتني جداً .. روحت .. واول ما شافتني ضربتني بالقلم .. وبكت .. وحضتني .. وانا حضنتها جداً .. سلمت علي اختي صباح .. اللى عندها دلوقتي 9 سنين الا كام شهر .. معجبنيش فيها وقوفها قدام المرايه وطلوعها كتير عند الابالسه اللى فوقينا .. بس مجاش فى بالى حاجه وحشه .. دى 9 سنين ..
قعدت .. وقعدت امى قدامى .. باصين لبعض وساكتين .. يجي 10 دقايق .. وكأننا بندور علي اول الخيط اللى هنتكلم بيه .. كل واحد فينا بيعاتب التانى بعيونه .. عيوننا قالت كل حاجه .. عيونها قالتلي ليه يا رامي تشوفني كده ومتخشش تضربني قلمين وتمسك الراجل دا تقسمه نصين .. وعيوني بتقولها ليه يا ماما استسلمتي ليهم ورخصتي نفسك وحطيتي رقبتنا فى طوق ماسكاه واحده شرموطه زي عزة ..
انا اسفه
انا اللى اسف يا ماما ..
انا فكرت كتير انتحر يا رامى .. ايوا متستغربش .. انا مش بكون مبسوطه باللى بعمله ,, وبعدين افتكرت كلامها ليا والفيديوهات
او بكون .. وقتها .. رامى مينفعش اكلم معاك فى كده .. بس انا عاوزاك تفهم بس ان امك مش ست من اياهم .. يوووووه .. اقصد يعنى
خلاص ياماما .. وانا كمان اسف , وانا مش كده .. انتى متعرفيش انا حالتي عاملة ازاى .. اوعى تصدقي عزة يا اما .. انتى عارفاها كويس ..
انت راجلي يا رامى .. ابوك نسينا خلاص .. حتى مبقاش يبعت فلوس بقاله 5 شهور .. وبكلم ستك بتقولي يا بنتى ما جايز ظروفه صعبه .. بيتصل بيهم ومش بيتصل بينا .. انا مليش غيرك .. وعيطت
قومت بوست دماغها وحضنتها .. وهزيت دماغى من عدم الفهم .. ليه ابويا يرميها ويرميني كده .. هو السبب .. هو السبب

عدى اليوم طبيعي . .بالعكس .. كنا مبسوطين برجوعنا تانى للحياة الطبيعية .. لكن مكناش اتكلمنا فى شكل الحياة الجديد .. عزة وهيام ماسكينا من روحنا .. مش قادرين نتحرك .. مش قادرين نرجع زى ما كنا .. ولا قادرين نكمل .. نكمل ايه اصلاً .. يعنى هبقي انا وامى عارفين .. هى عارفه ان انا عارف انها رايحه تعاشر راجل غريب .. حياة مشوهه خالص متنفعش .. فقررت انى مش هكلمها فى حاجه من دي ..
وكان القدر رحيماً بنا .. وحصل اللى مش فى الحسبان .. زى ما القدر خلصني وامى من يوسف اللى مكانش هيسيب امى غير وهى ست عجوزة .. القدر خلصنا من نادر .. وبعد مشاكل مع اهل البيت اللى الورشه تحته .. بسبب الصوت والتكاتك .. قرر ابوه بعد مشاكل وخناقات وحبس ومحاضر انه يرجع البلد .. ورجعوا البلد .. حتى بدون وداع ما بيني وبين نادر .. ولا نادر وامى .. وكأن نادر كان فى نزوة وخلصت ... لكن لسه القدر مخلصناش من عزة وهيام ومجدى ,, وان كانت علاقتهم الوسخه بامى قلت بعد موت يوسف وسفر نادر , هل طنشوا ,, ولا بيجهزوا زبون جديد .. معرفش
بعدها باسبوع كان فرح بنت خالي .. جارتنا , وفى صباح يوم الحنه .. الشباب بيتلموا فى الشارع عشان يظبطوا الفرش والكراسي والارضيه والرسومات وكل الحاجات دى .. من اصحاب العريس واصحاب ابن خالى اخو العروسه ..
امى كانت مقيمه يوم الحنه فوق مع عزه وهيام .. بتظبط المكياج والنضافه .. وطبعا مش محتاج احكيلكم ايه التظبيط دا سواء حواجب وحلاوة وقياس للبس الداخلي وتظبيط العبايه السواريه الحمرا اللى امى هتلبسها والطرحه وكل الحاجات دى .. ولما امى خلصت .. كانت اجمل واحده ممكن اي بني ادم يشوفها ,, ملكة جمال الكون لكن بالطعم البلدي ,,
يلا يا ولاد لوووووولولولولولي عقبال عندكم
حاضر يا طنط بس والنبي متنسوناش فى الاكل
هههههههههههه عينيا يا حبيبي
وكانت امى بتكلم اصحاب العريس بحريه وهزار وضحك .. بدون ما هما يعرفوا هي مين , ولا هي تعرف هما مين ,, كانت امي سايبه نفسها وبتفرح ,, حتى لو بشكل مبالغ ,, وبصراحه محبتش اعاتبها ,, انا مبسوط ,, مش قولتلكم انا الدياثه بتجري فى دمى !!
قعدت علي المسرح جمب اصحاب العريس .. بقلب فى موبايلي
ولا يا سمعه , بص كده علي البوابه اللى هناك دى
خخخخخخخخ مين دى ياض
واحده من جيران العروسه .. كسم رفعة طيزها .. بص يا ابو علي ..
ما تشوفلنا طيب حد يجيبلنا رقم الست دى ياعم انت مش شايف بتهزر مع الرجاله وتضحك ازاى شكلها ايزي ولذيذه
الست الايزي اللذيذه دى تبقي امى يارجاله ( قولت كده فى عقلي ) .. وخوفت اقولهم ..
ولا تيجي نتراهن .. انا هروح المس طيزها
كسمك انت محوراتى اصلا ولا تقدر ..
طب تراهن علي كام .. 20 ج
موافق .. نعلق مع الكابتن دا .. كابتن لو سمحت
انا ؟
معلش ممكن تخلي الفلوس دى معاك اصل البيه مراهني علي ..
اه سمعتكم .. طب هات
وبقيت انا الحكم ما بينهم .. هحكم اذا كان الواد دا لمس طيز امى ولالا .. شوفتوا سخرية للقدر اكتر من كده ؟؟؟
وراح اسماعيل .. وعمل نفسه بيجيب الكراسي ..وحك بضهره فى ضهر امى .. اللى اديرتله وابتسمت .. وهو بيشيل الكراسي عمل انه هيقع .. وضهر ايده كلها جاب طيز امى من الشمال لليمين .. وامى مدت ايدها ليه قومته .. ونفضته هدومه .. اعتقد ان رهان ال 20 ج مش كفايه
رجع اسماعيل يضحك ويقول : اهووو .. ايه رأيك .. احكم يا كابتن
اها .. بصراحه يا حسن اسماعيل اللى كسب ..
ياعم .. اسم الكريم ايه الاول ؟ ...............ز اسمي رامي
يا رامى دا لمسها بضهر ايده
بس قومته من علي الارض ونفضت هدومه يا حسن
اهووووو .. لا يعرفني ولا يعرفك .. ايدك علي ال 20 ج ....
لا استني .. هزود عليها يا اسماعيل .. 50 ج .. واراهنك هروح اجيب رقمها ...
اسماعيل : لالا صعبه دى .. دا انا سامع واحده بتقولها يا ام رامي .. دى متجوزة ومخلفه ..
وساااد المكان لما الست دى , اللى هى امى .. شاورتلي وندهتلي ... اسماعيل وحسن بيبصولي .. وانا كأنى بلعت لسانى .. رغم اننا فى فبراير لكن العرق غطاني ..
فقومت وجريت ... وتحاشيت النظر للمكان دا ابداً ... لكن .. بعد شوية .. ولما لاقيت حسن واسماعيل قاعدين باصينلي ... رجعت تانى وقعدت بدون اى كلام ... هقول ايه اصلاً ؟ اقول انى بعرص علي امى ؟
متعرفناش يا برنس .. اسماعيل اللى قال ..
فحكيتلهم انا مين وكام سنه وبدرس فين وماضي ايه وحاضري ايه وبحلم بايه واسترسلنا فى الكلام لمدة طويله وحكولي عنهم برضه .. وحسيت ان ثمة صداقة بتنشاً ما بينا .. فرحت , وخوفت ... انا لسه منسيتش نادر ..
احنا اسفين يا زمااااله علي اللى قولناه مكناش نعرف انها الست الوالده
لا عادى محصلش حاجه ..
وساااد الصمت المكان للمرة التانيه واشد من الاولي .. وكأن اجابتي فعلا غريبة ..
اهااا ههههه طيب يا برنس .. احنا رايحين بكرة نلعب كورة .. ما تيجي معانا تغير جو ..
بس انا زى ما انتوا شايفين .. طويل شوية ومليان ..
ياعم وايه يعنى هو انت شايفنا ميسي وكريستيانو ههههه ..
اديتهم رقمي وخدت رقمهم .. واستأذنتهم فى مشوار .. ومشيت
فضلت امى رايحه جايه جمب المسرح تكلم ابن خالى واصحابي وتضحك بصوت نسوانى رهيب .. اكيد انتوا متخيلينه دلوقتي .. امى مهما كانت محترمه وطيبه .. لكنها ست من حى شعبي .. فحركات دراعها وصوابعها وضحكها بلدي .. وطول ما هى واقفه هناك .. حسن واسماعيل باصينلها ..
الدنيا بقت ليل .. والحنه بدأت .. امى ومرات خالى وعزة وهيام وخالتى وبنتها كانوا نجوم السهره .. باختلاف قدرات الرقص .. فى اللى كانت بترقص فلاحى زى بنت خالتى وامها .. واقفين يهزوا دراعاتهم ويحركوا كتل اللحم .. فى اللى بترقص باحتراف .. زى مراة خالى ... فى اللى بترقص بلبونه وهز صدر ودوران بالوسط لورا وتصبيع بالايد وخبط علي الجناب .. زى امى وعزة .. كل المعازيم اما كانوا بيرقصوا ومقسمين نفسهم .. جزء قريب من امى وعزة وجزء ناحية الباقيين .. او معازيم علي كراسي و90% منهم نظراتهم علي امى وعزة اللى بيرقصوا علي يمين العروسه اللى بترقص مع مرات خالى وبنت خالتى وخالتى ... كنت بتفرج , ولسبب ما . بدأت ادور علي حسن واسماعيل ,, مش مع الشباب اللى بيرقصوا .. فييين فييييييين ؟ .. اه اهم , حسن واسماعيل واقفين فى الزحمه فوق , بيصوروا امى وعزة فيديو .. وكل شوية يمثلوا انهم عاوزين يعدوا .. ويحكوا فى طيز امى .. مره بضهرهم .. مره بوشهم , وامى تدير تلاقي اللى عدى عدى خلاص .. وبعد شوية نزلت امى ترتاح من التعب وقعدت علي طرابيزه معايا ومع خالى ومراة خالى اللى فرحانين ببنتهم ..
حسن واسماعيل جم سلموا عليا وعلي امى اللى بصتلي باستغراب فقولتلها اصحابي فى الدروس .. فقعدت تشجعنا علي المذاكرة وتضحك وتهزر ..
قضينا وقت لذيذ وانتهى اليوم .. وبكره يوم راحه قبل الفرح ..
بعد العصر .. اتصل بيا اسماعيل واتقابلنا روحنا الملعب .. اتجمع الناس .سلمنا علي بعض . اهلا اهلا وسهلا .. وبدأنا نلقسم الفريقين .. فين اسماعيل ؟ فين حسن ؟ معرفش ...
ندور هنا وهنا وهنا .. معرفش .. طب يا جماعه نلعب اربعة ضد اربعة بقي عشان الحجز ميضيعش علينا .. وبدأنا نلعب لمدة ساعتين

فى جزء اخر من العالم .. كان اسماعيل وحسن فى طريقهم للبيت عندى , خبطوا , تك تك تك
فتحت امى .. كانت لابسه عبايه بيضا عليها ورود حمرا وخضرا وماسكه فى ايدها سكينه بتقطع بيها الفراخ .. امال رامي فين يا ولاد
رامى متخانق مع مدرس بس من اللى هما فى البلد اللى جمبنا .. ولازم حضرتك تيجي ..
امى شهقت .. ولبست بسرعة البرق .. لبست عباية سمرا سادة .. بس ضيقه خصوصا من الصدر .. وطرحه يمكن ملفتهاش كويس .. وقفلت
اتفضلي يا حاجه معانا توكتوك اهو .. سواق توكتوك صاحبهم .. وركبت ماما مع حسن واسماعيل فى الكنبه الاخيرة ,, ماما فى النص ..
طب يا ولاد الخناقه جامده .. فيجي صوت سواق التوكتوك بلهجة السرسجيه
متخافييييش يا حااااجه كلوووو تماام يا اما
حسن واسماعيل ولعوا سجاير ... وكذلك السواق .. وشغل اغاني شعبي عاليه اوى ..
كح كح كح كح
اسماعيل : اوو معلش الدخان مضايقك يا حاجه ..
لالا بس ممكن تفتحوا الستاير ..
حسن : ما هو الجو زعابيب هوا لو فتحناها السجاره هتبوظ ..
واستحملت امى الدخان المنتشر حواليها من كل مكان .. اللى مكانش سجاير .. كان سجاير بني ..
امى قاعدة مزنوقه فى النص .. لدرجة انها مستحيل تفتح رجلها من الزنقه ..
وجيه تيلفون لاسماعيل فرد : يا ابن المتناكه يلعن تلاتة د$$$$ امك
وشتايم وسب *** وشخر .. ومراعاش ان فى واحده اد امه جمبه
التوكتوك فضل ماشي كتير جداً لدرجة ان امى سألت فقالها قربنا يا حاجه ..
ووقف التوكتوك .. نزل اسماعيل , وبعدين حسن .. ونزلت امى ,,, بتبص حواليا ,, لاقت زريبه فيها حمار بينهق ,, وعشب علي الارض وفرشه كبيره جمبها جوزة وازايز بيره وفحم ..
امى بتحاول تنكر .. تنكر اللى هى فهمته .. لكن محدش اداها فرصه ..
هجم عليها حسن من ضهرها .. وهى بتحاول تضربه بكعب رجلها .. وبتحاول تمد ايدها تضربه علي وشه .. حسن بيدقر طيزها اوى ... اسماعيل كان قلع , وفضل بالكلوت الابيض اللى زوبره كان باين فيه اوى رغم ان الكلوت واسع .. وهجم علي امى من قدام .. يبوس ويلهث زى الكلب .. ويلحس .. وامى تصوت .. ياولالالاد الكلب اععععاا .. والاتنين زانقينها بينهم .. السواق قاعد بيتكيف وبيتفرج .. تقريباً بالدور ..
سحبوا امى من دراعاتها الاتنين وزقوها علي الفرشه ..
وجيه السواق يساعد ... حسن والسواق كل واحد منهم رفع امى من ايد .. واسماعيل قلعها الشبشب .. ومد ايده خلع الاندر الاحمر ورفعه فى الهوا ... وامى بتقول لا ..لا .. ياولاد الكلب .. وبتصوت بحرقه .. رموها علي الارض .. وال 3 مع بعض قطعوا العبايه .. بعنف .... وقطعوا قميص النوم .. اسماعيل مد ايده عند صدرها قطع القميص من النص .. شدوا السنتاينه قطعوها ...
امى بتحاول تزقهم برجلها .. وتصرخ لغاية ما صوتها قرب يتنبح .. وبدأ ال 3 يا كلوها
انا اخترت الكلمة الامثل .. اه , هما كانوا بياكلوها مش بيضاجعوها ...
حسن والسواق كل واحد ماسك خد , وبيشفط فيه ...اسماعيل ماسك البزاز وبيعصر فيهم .. وتقريبا كان بيعض الحلمه لان امى صرخت اووووى .. شعرها اتبهدل واتنكش .. وحسن بيشمه ... سحبوها جوا الزريبه واترمت جمب الحمار اللى بينهق وزوبره واقف علي اخره .. نط عليها السواق : احححححا يابنت المتناكه يا علقه ... وحضنها وبيدقر زوبره علي شفرات كسها ... لسه كسها شريف .. .. السواق بيبوس من بطنها وفوق كسها .. وحسن واسماعيل كل واحد فيهم ماسك بز .. امى كانت بتحارب وتتلوي .. وتصرخ وتشتم .. وتضرب بايدها .. وبعد معافره .. طلعت من امى كلمه اااااااااه
وشدت اسماعيل علي بؤقها وباسته .. قطعت شفايفه .. فحسن والسواق قاموا قفلوا باب الزريبه وقلعوا بلابيص .. اسماعيل شاورلهم برقم 1 ,, يعنى انا الاول .. فقعد حسن والسواق علي جمب .. يصوروا ..
اسماعيل فرش امى علي القش اللى غلي الارض .. امى بتهرشله فى شعره من ورا .. وهو بيدوق طعم شفايفها .. امى خبرة سنيين فى الموضوع دا .. واسماعيل اصغر من نادر .. امى عرفت تخلي اسماعيل هو اللى يقول اااااااه .. بعد شوية طلعت هى فوق اسماعيل .. المنظر كان حلو اوى .. خلي زوبر الحمار هيفرقع .. امى قعدت بتعدل شعرها كحكه .. واسماعيل بيلعب ببزازها .. وبعد ما ربطت شعرها بالتوكه الحمرا ..ظبطت نفسها علي الزوبر وقامت قاعده .. اسماعيل مسك وشه وقال يا فاااااااااااااجره .. امى قالتله بصوت مبحوح : اول نوبة
قالها اااااه
فضحكت امى بوساخه اوى .. وباسته .. باست دقنه وودنه .. وصدره ..ونزلت تبوس بطنه .. واسماعيل فى عالم تانى من الهيجان ..
اول ما امى نزلت علي تحت مسكت بضانه واتكت عليهم .. محترفه .... بقت بتلحس البضان وتشفطهم .. واسماعيل هيموت من الهيجان والنشوة ... زوبر اسماعيل كان لسه فى شوية موقفوش .. مع اول مصه علي لسان امى .. زوبر اسماعيل بقي زي زوبر الحمار اللى واقف ينعر ... امى حطت زوبر اسماعيل بين بزازها وطلعت ونزلت .. لغاية ما نطر فى وشها اللبن .. فامى قالتله : يادى الخيبه دا انت مكملتش 5 دقايق ..
قام اسماعيل ... وكانت امى زهقانه .. طالما هيجتوها .. بردوا نارها بقي .. جيه السواق .. مسك امى وهو واقف .. رفعها علي زوبره وهى متشعلقه فى رقبته .. وقام نازل بيها علي الارض براحه .. وهو بيبوسها .. وبعد شوية قام ناطر علي وشها ..
لاول مره امى تبقي شرموطه كده : ههههههههههه ايه يا خولات دا .. كلكم مرخيين كده
وجيه حسن عشان يكيف امى .. ساعتين اتنين بيهبد في كسها وبيهرس بزازها لدرجة ان امى نزلت عسلها 3 مرات .. وقالها مش هسيبك الا لما تقولي انا مره شرموطه , فصرخت انا شرمووووطة .. هاتهم فى بؤقي ..
وجابهم فى بؤقها .. .. ولما خلصت ..
تقريبا امى اتجننت .. نطت علي ضهر الحمار وتملس عليه .. وعلي رقبته .. والحمار رجله بتتهز هيقع من كتر الهيجان .. زوبره هيلمس الارض .. فى الوقت اللى كان السواق بيجيب بغله من برا .. وتفك امى الحمار .. اللى جري علي البغلة وعشرها 3 مرات ورا بعض .. وسط ضحك وهزار امى مع حسن والسواق واسماعيل ..

الجزء التاسع


انا شخص مريض .. دا الشيء اللى انا استنتجته وانا بلعب كورة .. وبتخيل كل الشباب المفتولين العضلات اللى عندهم صحة تهد جبال وهما بيتناوبوا علي ****** ماما .. مش عارف ليه للحظة بسيطة وانا بلعب تخيلت اسماعيل وحسن وهما بيهتكوا عرضها .. وبيغتصبوها .. وبيقطعوا اللبس من عليها ويضربوها بالاقلام .. خيالى مريض !

فى اليوم دا وبعد ما خلصت لعب كورة ..لبست ومشيت .. ولما رجعت البيت .. كانت ماما بتحط البوك بتاعها وبتقلع الطرحه ..
ايه دا ياماما عباية جديده
اه يا حبيبي جديده
اول مره اشوفلك لابسه عبايه مفتوحه من الجناب ..
بتغير عليا ولا ايه يا واد
مكنش ينفع اقول لا .. سؤال ملوش غير اجابة واحده .. اه طبعا بغير ياماما مش انتى امى .. عاملالنا اكل ايه بقي احسن انا جاي من اللعب هلكان
قلعت العبايه من تحت لفوق ..
ايه دا ياماما .. وشك عليه صوابع .. صوابع معلمه عليه
ايي اييي .. اسكت يا محمد مش انا وانا نازله من التوكتوك .. جيه توكتوك تانى خبطنا من الجمب ووشي خبط فى السور بتاع بيت ام سمير ..
توكتوك .. هو انتى كنت في مشوار ؟
اه كنت بشوف بنت خالك بقي عقبالك يا حبيبي .. / رغم ان اجاباتها مقنعه تماماً .. بس انا عقلي اتعود علي تجاوز حدود الواقع والعيش فى الخيال .. حيث لا قيود ..
قعدنا واتغدينا وكانت صباح لابسه عبايه بيتي حمرا وشعرها كيرلي حلو اوى ..
بت يا باحه .. شعرك حلو اوى
بجد يا اخويا .. حبيبي .. عزة اللى عاملاهولي .. / فرميت المعلقه ووشي اتغير .. وبصيت لامى اللى كانت بصه لصباح بصة عتاب انها قالتلي / انا مش قولتلك يا صباح متطلعيش لوحدك عند الناس دول قولت ولا مقولتش ..
متزقش .. انت ملكش كلمة عليا .. ماما بس اللى تزعقلي .. صباح بتتكلم بطريقه وحشه اوى وبصه وحشه اوى .. صباح ابنة ال 13 عاماً اللى فى اخر اولي اعدادي .. جابت منين الطريقه دى .. .. بصيت للسقف ولعنتهم .. وخوفت يسمعونى فسكتت ..
بعد الغدا .. ريحت شوية حوالى ساعتين .. وكالعاده احتلمت .. بس المرا دى علي صباح اختى .. والحلم مش هقدر اقوله عشان المشرفين ميعتبرهوش جنس ***** .. لكنه نفس الموقف اللى جمع امى مع اسماعيل .. وأعنف
صحيت من النوم بضرب نفسي بالاقلام .. وبشتم نفسي .. تاااانى يا رامى .. والمرا دى مين ؟ اختك صباح الطفله .. ايه ؟ هتربيها علي ايدك ؟ هتطلعها شرموطة زي ام .. سامحنى ****
وقومت طلعت الشارع فلاقيت حسن واسماعيل واقفين عند نفس مكان المسرح بتاع امبارح وباصين للبيت ..
ايه يا رجاله ازيكم
ازيك يا مرمر .. عامل ايه / انا كويس , مجيتوش اللعب ليه يا جدعان .. معلش يا ابو الروم كنا فى مشوار مهم ..
اسماعيل : كنا بنشقط نسوان ابقي تعالى اشقط معانا .. ههههههههههههههههه لا ياعم مليش فى الكلام دا ..
احاا امال ليك فى الناشف .. ياعم ولا ناشف ولا طري انا احب استني الحلال ...
فضحكوا ... ماشي ياعم خليك مستني لغاية ما تموت بلبنك .. وفضلوا باصين للبيت .. انا عقلي بصراحه كان وصل لمرحله انه بيشم العيال الهايجه من علي بعد 2 كيلومتر .. فكنت عارف ان حسن واسماعيل هيجانين علي امى .. رغم انى بقاااااتل نفسي عشان ارجع طبيعي تانى .. لكن الدياثه غلابه .. كنت عارف انهم مستنييني امشي .. عشان يتحججوا بأي حجه ويخشوا لامى ..
وبالفعل .. قررت انى هروح اقعد علي كافيتيريا لمدة 3 ساعات ..
بعد ما مشيت .. وكنت لسه مدخلتش شمال ناحية الكافيتيريا .. بصيت لاقيت اسماعيل وحسن بيجروا علي البيت ..
دخل اسماعيل وحسن وندهوا : يا راااااااامي ..
فبصت صباح وقالت : مش هنا ... فبصوا لبعض بصة : مش وقتك انتى خااااااالص .. طب اندهيلنا الحاجه .. فبصت الحاجه وضحكت : نعم عاوزين ايه
اسماعيل : كنا عاوزين حضرتك تيجي معانا بس ..
لالا اجى فين دا الاكل علي النار مولع وغمزتلهم ... فبصت لصباح وقالت : بت يا صباح , اطلعي لابلتك عزة وقوليلها ماما بتقولك الاكل هيبرد بعد ساعتين ,, فطلعت صباح فعلا وهي مش فاهمه اكل ايه .. فلما قالت كده لعزة .. قامت شداها وقافله الباب .. وجابتلها اكل وقعدتها تتفرج علي التليفزيون ... لمدة ساعتين
فى الوقت اللى كان اسماعيل بيجري يزق امى اللى ماسكه المبشرة بتاعة البصل فى يمينها .. ويزنقها فى الحيطه .. وحسن بيقفل الباب وبيتربسه ..
اوباا .. فى بيتك اهو يا متناكه .. كان حسن بيلف فى الشقه .. اش اش ايه الحلاوة دى ... واسماعيل حاضنها وبيقرص فى فخدها وبيبوسها بعنف اوووى .. وبيخبط علي طيازها من الجمب ...
وقام حسن طلع .. ودخل بعد 10 دقايق وهو معاه 6 شباب .. من اللى كانوا فى اللعب امبارح .. امى لما شافت كده زقت اسماعيل .. ومسحت شفايفها .. ايييه ايه دا ..
واحد من اللى واقفين اسمه سعيد : هيكون ايه يا وتكة ... شقطتوها من النت دى يلا ولا ايه ..
لالا دى شرموطة بالرخيص اوى .. واسماعيل نازل بوس .. وامى تزقه ... اوعا , وضربته بالقلم .. وباصه للكل وهى خايفه ..
حسن : يلا ياولاد خشوا وخدوا راحتكم .. كل واحد يعتبروا بيت مراته ... وبالدور .. او بصوا .. احنا نمشيها اتنينات عشان ننجز والمرا تفرفر مننا .. جمل يا ابا الحاااج جممممل ...
سعيد قفل الباب بالترباس ... وشغل التلفزيون علي اغنية حط ايده ياه .. وبعدها سيب ايدي .. وزلزال ..
فى الوقت اللى امى ... علي سريري .. بتتفرش من اسماعيل وحسن وواحد من الشله اسمه هشام ... والباقي واقفين بيتفرجوا ويصوروا .. وتانيين بيدوروا فى التلاجه علي اكل ..
بصراحه امى قاومت اسماعيل اوى .. فسعيد قاله باااااس :: اركنلي انت علي جمب .. وقالم قالع الحزام ونازل ضرب فى امى .. علي اكتافها وبطنها وامى تصوت .. امى بلا حول ولا قوة ... امى نايمه .. وسعيد قاعد علي ركبته .. سعيد 200 متر طول .. بصي يا مرا انتى .. انتى كده كده هتتناكى فى بيتك .. هتصوتى هننشر الفيديو بتاع امبارح .. والصور وكل حاجه هنخليكي شرموطة الحته .. فبالذوق كده هنقضي معاكي وقت حلو وكل واحد ياخد نصيبه منك وهنرميكي متقلقيش احنا مش بنحب العجايز .. بس انتى ميلفايه فلازم نجربك ..
ولما امى شتمته .. نزل فيها سعيد ضرب وتلطيش .. انتى مومس يا بت .. خخخخخخخخخخ كسمك خدى علي وشك .. ويضرب بكف ايده ..
سحبوا العبايه فلاقوها علي اللحم .. وفجأه .. كأن 3 ضباع بينهشوا فى لحم جاموسه .. نط سعيد عليها فالسرير اتكسر .. فاتفشخوا كلهم ضحك .. براحه يا معرص هتموت الوليه قبل ما ننيكها احنا كمان ... امى بتقاوم .. تقاوم .. تقاوم .. لكن مع اول بوسه من سعيد .. ولما باسها بوسة مشبك .. ومسك شفتها التحتانيه بشفايفه .. كانت امى ساحت .. اسماعيل وحسن مستنوش .. فدخلوا فى السرير الواقع .. وبقت امى غطسانه تحتهم ..امى مسك زوبر حسن فى بؤقها وسعيد بيدقر فى كسها .. واسماعيل بيفرقع بزها ... والباقي واقفين علي الباب بيصوروا ويدعكوا ازبارهم ..
احاااااا ولا ولا بص الصورة .. مش دا اللى كان بيلعب معانا امبارح ..
فاسماعيل بصلهم وهز دماغه .. / احااا طب دا ممكن يجي فى اى وقت وو
اسماعيل رفع صوابعه علي راسه ..
ااااه قرني يعنى حلوو نيييييييييك .. طب ما تتصلوا بيه ننيكه جمب امه ..
سعيد بصله بقرف .. وكمل نيك .. كان بيدقر زوبره فى بوء امى ..امى كانت مليانه شوية .. لكن متنساسقه .. مغيش كرش .. اسماعيل حاشر زوبره فى كس ماما للاخر .. وكاتم نفسه عشان يمنع نفسه انه ينطر .. ولما حس انه هينطر .. طلع زوبره ونطر جمب الدولاب بعيد .. واترمي علي الارض بيرتاح .. دخل مكانه واحد تانى اسمه يوسف .. فلما امى سمعت اسمه شدته لحضنها اوى .. ونام علي صدرها وهو بيبوسها .. بحنيه اوى .. وايده بتلعب فى كسها ..صباعه كله جوا ...سعيد قام قالبها .. وقال هننيكها من طيزها ..فنزل يوسف تحت وهى ركبت علي زوبره وبزازها مدلدله .. وحسن حط زوبره فى بؤقها .. وسعيد بيحشر زوبره لغااااية البضان .. جوا طيزها ...
اتنين من اللى واقفين علي الباب : ايه رأيكوا يا جدعان ناخدها معانا الساحل ..
احاااا دا هيبقي مصيف خرااااب ..
هتقعد فى الشاليه .. واحنا ننزل المياه .. وواحد واحد يطلع ينيكها .. وبالليل نلعب دورة بلايستيشن واللى يكسب يقضي الليله كلها معاها .. موافقين يا رجاله ..
طبعاا موافقين
مجرد الكلام خلي امى تهرس يوسف .. وتفرهده .. الكل تعب .. وهى متعبتش ..
احا يا جدعان المره دى جمل اوى دى متعبتش .. ايه يا فاجره دا .. 4 رجاله اتفرهدوا علي كسك وانتى لسه متعبتيش ..
قامت شاداه ومقلعاه اللبس فى ثانيه وقعدته علي السرير .. وقعدت علي زوبره بكسها .. وبزازها راشقه فى وشه .. وبتطلع وتنزل بمرونه شديدة ...وكل شوية يرفع ايدها اوووى ويرضع بزازها .. وامى تفرك علي زوبره فوشه يحمر من الهيجان .... وهى تضحك بشرمطه ..
وبعد ما خلصت علي الرجاله .. نطروا لبنهم .. اللى فى بؤقها .. واللى فى طيزها .. واللى علي بطنها .. ورقدوا كلهم جمب بعض علي السرير التاني والارض وهى قامت ولبست .. وطلعت قعدت فى الصاله ..
عدوا من قدامها واحد واحد بعد ما لبسوا .. ومتكلموش .. ومشيوا ...
مين دول ؟ سعيد دا طالب فى كلية طب .. هشام طالب فى هندسه .. اسماعيل وحسن فى حاسبات ومعلومات .. يوسف فى صيدلة .. واللى كان بيتكلم عن المصيف هو وصاحبه فى تربية فرنساوى .. شباب متعلم محترم .. لكن الشهوة ليها وقتها .. ووقت الشهوة .. مفيش مخلوق يقدر يقاومها , الا من رحم *** ... ساعة الشهوة متملكش غير انك تسلم نفسك للشيطان ,, يتلاعب بيك .. ويوديك ويجيبك .. وتبقي تندم بعدين ..

وانا قاعد فى الكافيه ..شوفتهم ماشيين بيضحكوا اوى .. فبصيت للعدد واستغربت .. روحت .. لاقيت امى نايمه فى الاوضه ..
ماما مالك ؟
مفيش تعبانه شوية وعاوزه انام
ماما انتى بتعيطي ..
لا مش بعيط
امال صوتك ماله
يووه بقي سيبني فى حالى سيبوني فى حالي ...
خرجت وسيبتها وانا فاهم اللى حصل ... وفاهم سبب بكائها .. هى زيي بالظبط .. وقت الشهوة بتنسي نفسها .. طالما حاسه بالامان وان مفيش حد هيعرف .. ولما بتخلص .. بتندم وتفتكر اسراء القديمه فبتتمنى ترجع .. بتتمني متكونش اتجوزت ابويا ..
وانا قاعد لاقيت صباح بتفتح الباب
كنتي فين .. كنت فوق ...
مردتش عليها وطلعت فوق زى الوحش الكاسر .. برزع علي الباب ..
تك تك تك ... افتحححححححححححححى
جايه اهو يامعرص ياللى بتخبط دا انا هطلع *** امك
فتحت عزة .. مديتهاش فرصه .. مسكت دقنها بايدي وزقتها للحيطه .. صباح لا ياعزة .. صباح لا .. ماشي .. صباح لسه مشافتش دنيا .. مش مجبره علي حاجه .. سيبيها تعيش حياتها بنضافه ... ساااااااامعه ولالا ... كنت فى حالة غضب ومش فى وعيي .. وبزعععق ولسه هزعق .. قامت بايسانى من بؤقي ببطيئ شديد .. شديييييد اوى , امتصت غضبي .. وسحبتني من ايدي .. علي اوضتها .. فلاقيت مجدى قاعد
بصتله بانكسار .. نفس بصة ثيون لرامزى بولتون فى مسلسل صراع العروش ..
بينفخ الدخان بفشخه وغرور اوى .. وحكالي .. حكالي علي اللي شيب راسي .. هو صاحب نادر .. وصاحب اسماعيل .. وصاحب اي حد هينيك او ناك امى .. هو بيطوق حياتنا كلها .. 30 فيديو ؟ 30 فيديو سكس عدد كبير يخلي اللى ممسوك عليه العدد دا خاتم ,, خاتم ايه ؟؟ شبشب فى رجل اللى معاه الفيديوهات ...
بتعمل كده ليه ؟
انا حر .. ليك فيه يا ابن المتناكه ؟ وعلي فكره عزة بتحبك وهتتجوزها معرفش بتحبك علي ايه
مممممم يعنى مش عارف بحبه ليه .. دا واد عاقل ودماغه كبيره
دا طيزه اللى كبيره
ههههههههه بس يا خول متشتمش خطيبي ... وانا قاعد اللى هو : خطيب مين يا ولاد المنايك .. احا احا احا
قولي .. صباح عرفت تفتح الفيس بوك دا
عينيا وسعت
ملكش دعوة بصباح سامع ؟
نفخ الدخان وهو بيضحك .. كسسسسسسمك انا ليا دعوة بامك شخصيا وبيك ما بالك اختك .. اختك خامه حلوه اوى شوفتي ياعزة
احا الا شوفت .. دا البت فايره من وهى فى الحضانه .. البت طولت واعرضت وفرعت اوى ..
اختك يا خول نص سرسجية مدرسة الصنايع بيتخانقوا كل يوم علي اللى يمشي معاها من مدرسة البنات لغاية بيتها ... يمسك ايدها .. يحضنها .. يشربها عصير قصب .. ايس كريم .. يتصوروا سيلفي ..
نااااار مشتعله جوايا نار .. مكنتش عاوز صباح تبقي كده .. ولا احب .. جبل عظيم كابس علي نفسي .. مجدى وعزة وهيام .. اللعنات التى ابتلاني بها القدر ... واين المفر ؟
انت عاوز مننا ايه ؟
قام مسقف وباصص لعزة : انا عرفت انتى بتحبيه ليه .. الواد دا ميتفرطش فيه
بص يا حبي انا عاوزكم لباوى .. انا بحب اتمتع واجامل صحابي وابسطهم ونبسط بعض .. سيب الناس تتمتع بامك واتمتع انت كمان .. وكسم الناس بقي .. محدش اصلا يعرف حاجه ولا شم خبر .. هتعمل فيها محترم وتنصح امك وامك تبعد واحس بعلوقيه منكم هشردكم فى كل اتجاه هفشخكم .. هخليكوا متعرفوش تمشوا فى الشارع .. العيال عاوزين امك تطلع معاهم المصيف .. وانت العقبه الوحيده دلوقتي انت واختك ... ها هنعمل ايه ؟
وانا مالى ..
قام ضاربني برجله : لا فكر معايا ياكوس اممممك
امممممم
خلي العيال يقولولها انها تقولي انها مسافره القاهره تاخد فلوس ابويا باعتها .. واى حجه بقي بالليل .. مفيش قطورات وهتبات عن بنت عمى .. اى حاجه
عظيم .. انت عظيم ... خلاص , لما تقولك كده متتعبهاش معاك وسايس امورك .. وقامت عزة مشاوراله .. فكح .. وخرج ... وقفلت الباب وراه وقلعت بلبوص وجااات ناحيتي ...........

الجزء العاشر


قضيت مع عزة احلي ساعه ونص ..

اول تجربة فى اى حاجه دايماً بتكون الاحلي .. كان اول مره .. ومع مين ؟ مع عزة ... عربجية وشرموطه متغطيه بوش ابيض وملامح طفولية جميله .. ساعه ونص عزة بهدلتني فيهم وخلتني انطر لبني مرتين .. ومكانتش بتديني فرصه بين النيكة واللى بعدها .. يادوب نطرت اول مره .. فى طيزها .. فاديرت ليا ونامت عليا وباست وحضنت وسخنتني للنيكه التانيه .. بعد ما خلصت .. قعدت عزة علي السرير بتفرد ضهرها وبتعدل شعرها وبتبعتلي بوسه بشفايفها .. وكنت قدام المرايا بلبس ونازل ..
نزلت .. كانت امى بتذاكر لصباح .. فدخلت اريح شوية .. عزة فرهدتني ..

وانا نايم حصلت حاجات كتير كنت بسمعها بس مكسل اقوم .. تقريباً هيام كانت هنا عندنا قاعده مع ماما .. وسمعت صوت عزة كمان .. كان التعب اقوى منى فكنت بسمع الصوت واروح فى النوم بسرعه .. لغاية ما الساعه 8 ماما صحتني
محمد .. انا بكرة مسافره القاهره ..
ليه
ابوك ياسيدي .. اخيراً افتكرنا وبعتلنا فلوس .. هروح اجيبهم واجيب شوية حاجات ليا وللبيت .. هتأخر شوية
رايحه لوحدك ؟ / اه .. ولو خالتك فاضيه ممكن تيجي معايا .. متخافش علي امك يا واد ..
ماشي ياماما ..
وفعلا ..

الصبح الفجر . صحتني ماما ..
حبيبي , انا ماشيه لو عوزت اكل هتلاقي فى التلاجه .. كل واكل صباح .. ولو عوزت فلوس غير اللى فى البوك اطلع لهيام .. مش خلاص يا حبيبي مفيش حاجه من ناحيتهم ولا لسه
خلاص ياماما اللى فات مات ..
عين العقل يا حبيبي .. وانا مش هتأخر

كانت ماما لابسه عبايه سمرا .. وطرحه بني .. وجزمه كعب .. وشايله شنطه لبني كبيره شنطة ايد .. حطت مزيل العرق وخدته فى شنطتها .. وطلعت
مشيت لغاية الجباسه .. وكان اسماعيل وسعيد واقفين بعربيتهم .. بصت امى يمين وشمال عشان محدى يشوفها وقامت راكبه ورا ... لا تزال المنطقة بحريمها ورجالها يحترموا امى أيما احترام ..
سعيد : اليوم كله بتاعك يا ام رامى .. عاوزين ننبسط بقي ها .. ماشي
وداااس اسماعيل بنزين .. مع نغمات اجنبية جميله .. تضيف لسخونة الموقف الف سخونه ..
ماما باصه من شباك العربية اليمين .. وسعيد بيكلمها : الا يا ام رامي انتى مفكرتيش تطلقي من جوزك وتتجوزى حد اصغر منك يرجعك شباب تانى .. فامى تبصله بقرف وتدير تانى ناحية الشباك
اسماعيل : تلاقيها مكسوفه ياعم .. كلها ساعتين زمن ونوصل الشاليه وهتلاقيها قلبت صافيناز
سعيد : بقولك ايه يا سمعة .. ما توقف العربيه ارجع اقعد معاها ورا ..
ماما زعقت وقالت للل لا .. انتوا عاوزين تودونى فى داهيه ولا ايه اتلموا ..

سعيد : انتى بتزعقيلي ؟
ممش قصدي .. بس
فى الوقت اللى كان سعيد فتح الباب ونزل وفتح باب الكنبه الاخيره وهى رجعت ناحية الشباك الشمال وقعد سعيد .. واول ما البنزين اتداس عليه .. سعيد شد ماما ناحيته وهاتك يابوس فى نفس الوقت اللى هو بيقفش بزها الشمال وبيخلعها الطرحه وبيرفع عبايتها ويمد ايده يفعص فى شفرات كسها .. وماما بتتلوي تحت ايده .. وقام ساحبها تحته وهاتك يا فرك ونط ورزع عليها .. كأنه مأجر شرموطه ... وكأنه ليه ؟
وبعدين اسماعيل قاله العربيه هتبوظ كده مع المطبات .. قاموا وقعدوا .. وهو قفل بنطلونه وهى بتمسح وشها .. وبتعدل طرحتها .. ونزل سعيد يركب قدام
كانت امى باصه من الشباك الشمال .. حزينه .. جواها خناقه ما بين الست الشهوانية اللى بتتمتع بكده طالما فى الامان وسمعتها مفيهاش خدش .. وما بين الست الاصيله اللى عارفه انها كده بتخون جوزها مع رجاله اغراب وشباب اد ابنها .. خناقه مكانتش بتخلي امى ابدا سعيده ..
وبعد ساعتين ونص .. وصلت العربيه لشاليه علي البحر فى شط تقريباً مفيهوش غير شاليهين اتنين غير دا وبعاد جداً عنه .. نزلوا .. ونزلت ماما بتعدل عبايتها .. ودخلوا من باب الشاليه اللى فتحه سعيد وقال : خشي برجلك اليمين يا عروسة .. دا الشاليه بتاع ابويا بس خلاص اعتبريه بتاعك ..
شاورولها علي اوضتها وقالها اسماعيل : متخافيش محد هيخش عليكي فجأة ..
فدخلت ماما .. وقفلت .. وقعدت قدام المرايه .. بتخلع طرحتها وتقلع .. وتطلع الهدوم اللى شايلاها فى كيسه جوا شنطتها .. اندر وسنتيانه لونهم ابيض .. وقميص نوم اصفر بيلمع .. ليه كرانيش علي الكتاف .. ومكياجات .. وغيرت .. ولبست القميص والاندر والبرا .. واتمكيجت .. وطلعت الصاله فكان سعيد بالمايوه فقط بيلعب ضغط .. كان وحش بعضلاته وترابيسه وحشرجة صوته .. عمل يجي 40 ضغط بدون توقف .. واسماعيل كان قاعد ماسك الموبايل بيكلم حد : انتوا فين يبني ؟ طب يلا انجزوا .. اه هى هنا اهو
مين يا اسماعيل ؟ .. ابدا .. دا مجدى وعزة
ايه ؟ ايه ؟ ايه ؟
ايه مالك .. بقولك مجدى وعزة .. اهم جوم اهو ... وقام فتح . عشان ماما تلاقي مجدى وعزة فعلا ..
اتأخرت ليه يا عم مجدى .. ابداً ياعم كنا بنفطر .. دخلت عزة : اش اش يا حلاوة يا ولاد ايه دا كله .. ازيك يا سوسو عامله ايه .. ايه الشياكة دى يا ولية ..
واااادى يا عم مجدى ال 2500 .. 1500 لعزة و1000 لام رامي ..
و500 ليا فلوس المشوار ... مااااااشي .. خد ... ياخد عدوينك .. طب هستاذن انا بقي .. عزة لما تخلصوا كلميني ..
ماما واقفه حاطه ايدها فى وسطها وباصه لعزة : ايه يا ابلة اسراء , اه مجدى , ماهو قواد .. مجاتش علي اخته يعنى .. ولا زعلانه انى جيت هاخد راجل منهم .. و**** امشي ..
اسماعيل : لالا تمشي فين .. بقولك ايه انا جعان .. ما تيجي تدوقيني الملبن جوا .. فقامت عزة راقعه ضحكت عاليه اوى وشدت اسماعيل من ايده ودخلوا الاوضه ...
مش يلا بينا .. وقام سعيد شايل ماما علي ايده وداااخل الاوضه ... رماها علي السرير .. وقلع المايو .. قومي ارقصيلي يا مره ... وقام مشغل اغنية ( محمود ايه دا يامحمود هما بيبصولي كده ليه محمود حوش ياحوده
وبدأت امى ترقص وتقسم بايدها .. بس مبتضحكش .. بتهزر وترقص .. وجامدة الملامح .. فقام طافى الاغاني .. خخخخخخخخخخخخخخخ جرا ايه يا مره يا بنت المتناكه انتى قافله وش *** امك ليه وقام ضاربها جوز اقلام ... ااااه بتضرب ليه اوعا .... اوعا ؟ اوعا ايه يا بنت القحبه فى واحده تقول لجوزها اوعا .. خلاص انتى بقيتي مراتى .. وهجيلك البيت فى اااااى وقت انا عاوزه .. جوزك موجود بقي مش موجود مليش فيه .. لو موجود تقوليله اى حاجه وتطلعي تقابليني .. يا اما ودين امك هفضحك واشردك واخليكي متسوايش قرش .. وبيضرب فيها بالاقلام ويديها بعابيص بصباعه ويدرعلها ... اقلللعي يا بنت المتناكه .. وجات عزة علي صوت الزعيق .. فى ايه ايه دا ... بنت المتناكه .. عملتي ايه يا مومس ... مش عاوزه اكمل يا عزه .. قامت مدرعالها .. احممممد يا عمرر .. مش عاوزه .. وانتى منى امتى تعوزى ولالا .. اوعاكي يختي تكونى فاكره نفسك اسراء بتاعة زمان .. لا اصحي .. انتى كنتى محترمه زمان .. بس خلاص يا عينيا .. بقيتي مومس بالفلوس .. وعمرك ما هترجعى زى الاول ابداااا .. يبقي اقبلي بالوضع احسن ما تقبليه غصب عن حباب عينيكي
وفى وسط الدموع .. طلعت عزة وهى بتسبلها الدين .. وشالها سعيد رماها علي السرير .. وملس علي شعرها : اوعدك دى اخر مره .. بجد ؟ اه بجد .. نا عارف انك محترمه .. عشان كده مش هغصبك علي حاجه .. دى اخر نوبة خلاص واعتبريني زى رامى ابنك .. حمايتك .. ها .. وقام بايسها من راسها .. ونزل علي مناخيرها .. وخدها وهى بتغمض عيونها .. ودخل علي شفايفها ... شقطه شفتها اللى فوق مسكها بشفايفه ...وهى مسكت شفته اللى تحت بشفايفها .. وصوت الاه يهبل ... قاموا قعدوا علي ركبهم .. وهو بيقلعها البرا والاندر .. وبيدعك دراعها وباطها وبزازها وضهرها .. وقام نايم فوقها وفتح رجلها اووووى .. وحشر زوبره فى كسها ... يرجع ويطلع لقدام .. اوى .. وكتير .. افتكر نفسه فى تمرينة جيم .. كان بيحزق .. وبيحشر جاااامد وماما تزق كتفه .. واااه بتاعتها عاليه .. عاليه .. وعزة من الاوضه اللى جمبها تضحك وتقول : براااحه يا سعيد علي الولية ...... ويخبط علي اجنابهما وفخادها .. وهو مش سايب شفايفها .. بياكل منهم .. ماما بتحاول تقفل عليه بدراعاتها بس ضهره عريض .. كاتم عليه .. ماما مش بايبنه تحته .. بيدمرها بيهرسها .. بيسفلت بيها السرير ... لغاية ما قفلت عليه برجليها .. قالها : انتى ملكي .. مش هسيبك ابداً هفضل انيكك العمر كله .. امممم
وهى تقوله انا شرموطتك انت وبس .. اممممم ..... يقولها هجيبهم جواكى ماشي ؟ تقوله ايوا عشرني وخليني مراتك وحامل منك اممممم ... ماما فى عالم تانى ... وسعيد بيدوس علي وتر هيجانها ...
هتدديني كل الفلوس اللى معاكي ... امممم / خد كل حاجه ملكي متخلنيش معايا حاجه امممممممممم
هتخلي جوزك يبعتلك فلوس كتير واخدها .... ااااه يا حبيبي كل حاجه بتاعتك ..
ناكها سعيد .. فى كسها كتير اوى .. فناكها فى طيزها اكتر من كسها ... وايده بتتمد تشقط بزازها .. وكانت قاعده علي ركبتها ... فنااااام بيها علي السرير .. وبقى زوبره كله جوا .. فرقعت بالصوت ... وعزة تضحك وتقول : احزقي يا شرموووووطة .. يا خاينه
الكلمة سخنت سعيد اوى فداس اكتررررر ..وشد شعرها لورا زى الكلبه .. وقالها قولي اشتمي نفسك : انا منيوكه انا شرموطة انا لبووووة اااه .. اشتمى ابنك ,, كسم ابنننني دا خوووول ومعرررص اوووى وديوووووثي ..
وبعدين جيه وقت النطر ... هنطر جواااكى .. سخنيني .. فقامت طالعه براسه بايساه من شفايفه وايدها بتلعب فى بضانه فاترمي عليها وزوبره جواها .. وهى بتلغب فى بضانه ونطر .. نطر وجعر اووووى .. زى الحمار ...واترمى جمبها زى القتيل .. ونامت ماما ..
ناموا من الساعه 8 ونص لغاية 3 العصر .. ولما فتحت عيونها علي عيونه . قالتله .. طبعا احنا علي اتفاقنا ان دى اخر مره .. قالها كسمك .. قومى اعمليلنا اكل .. وسابها وطلع ..
لبست ماما الاندر والبرا والقميص .. وطلعت لاقت عزة وسعيد واسماعيل قاعدين قدام التلفزيون ..
عزة : يلا خشي جهزى الاكل ...
مش هتيجي تساعديني طيب ؟
تؤ تؤ .. لوحدك يا خدامه وقامت ضاحكه ... فى نت هنا يا سعيد ؟ اصل بفكر افضح واحده كده
كل شوية كده ياعزة حرام عليكي
خشي جهزى الاكل يا موووومس
دخلت ماما شوت الفراخ .. وعملت الطحينه .. وجهزت الرز .. والسلطات .. وحطت الاكل وقعدوا .. كانت كل ست قاعده جمب راجلها .. عزة واسماعيل علي اليمين .. وماما وسعيد علي الشمال ..
مفكرتش ليه تتجوزها عرفي يا سعيد ؟
ليه ياعزة ؟ اتجوزها ليه ؟ وانا كل اللى عاوزه خدته منها خلاص .. عمل ببؤقه حركة اشمئزاز كده وقال: دى رخيصه اوى الولية دى ..
بس اقولك .. تصدقي حلوة فكرة الجواز .. بس عرفي .. عشان لما اجيلها البيت ابقي رايح لمراتي . رايح انيك واحده في قلب بيتها علي سرير ابنها ولابسه القمصان اللى جوزها اشترهوملها ... احححا
ماما بتاكل وساكته .. ما باليد حيلة ..
ولما خلصوا اكل يلا كله يجهز هننزل البحر ... فلبسوا المايوهات .. وماما لابسه الاندر والبرا .. وماما عمرها ما نزلت مياه , ابداً ... فواقفه خايفه .. وخوفها خلاها تتبسم وتضحك .. فجيه اسماعيل من وراها وزقها برجله فى المياه .. فاتقلبت فيها .. وكلهم ضحكوا .. نط سعيد وقالها متخافيش .. ومسك ايدها ووقفها علي المياه .. بس كانت بتبصله بزعل .. متزعليش انا كنت بهزر علي الاكل .. سيبك منهم .. احنا اللى بينا بينا .. خلاص .. النهارده اخر يوم .. اتمتعى بقي .. كلام سعيد بصوته الواطى كان بيسحر امى .. تيجي اعلمك تعومى .. وبدأ يعلمها .. ينيمها علي المياه ويسندها من طيزها ووسطها .. ينيمها علي ضهرها وينسدها من بطنها وطيزها ...وايده بتدعك فى جسمها كله .. فى الناحية اليمين كان اسماعيل وعزة بيلعبوا بالمياه وكانت عزة قالعه هدومها خااااالص .. فبص سعيد لماما وهز كتفه بمعنى : واشمعنى انتى يلا .. وقام هو مقلعها البرا والاندر .. وحضنها .. كان زوبره لازق فى كسها .. وشعرها ساب وساح .. جميل اوى الشعر البني الفاتح دا .. ولما هاج وسمع انفاسها .. قام شايلها وطالع بيها برا وعزة بتقول : اتهدى يا وليه **** يهدك ايه متعبتيش .. خدها سعيد علي الرمل تحت الضل .. وناكها بس عزة طلعت وزقته وقالتله .. انا عاوزه ادوقها ..ونطت علي ماما تبوسها وكسهم لازق فى بعض .. وعزة بترضع بزاز ماما .. وقامت ... ولسه اسماعيل هينط .. عزة ندهت مره واحده : اسماعيييييييييل , بصلها لاقاها حاطه ايدها فى وسطها .. فحضنها ودخلوا الشاليه .. وسعيد كمل نيك فى امى ..
بالليل .. وبعد الكل ما ارتاح .. صحيوا .. ولبسوا .. ماما لبست فستان وطرحه .. وعزة بنطلون جينز وتي شيرت احمر مكتوب عليه بالاسمر .. كل ست مسكت فى ايد راجلها .. وخرجوا يلفوا شوارع اسكندرية .. اتمشوا علي الكورنيش .. وكلوا دره وحلبسه .. وراحوا الملاهى .. وقعدوا علي البحر .. وكلوا فى مطعم .. ورقصوا فى ديسكو .. واتفسحوا فسحه حلوة اوى ..
ورجعوا الشاليه .. عزة هلكانه فنامت علي الكنبه .. واسماعيل دخل نام .. وسعيد خد امى .. ودخل ناكها للمره التالته .. شبع منها ومن جسمها ونطر جواها للمره التالته .... ونااموا

صحيوا الصبح .. مجدى جيه خبط ..
ها ياعزة خلاص
اه خلاص .. يلا بينا ...
اسماعيل : ما تستنوا تركبوا معانا ..
لالا اصل عزة رايحه لواحد صاحبها ..
اسماعيل : بتخونيني يا زوز
عزة : اهه بخونك يا قلب الزوز امممواه
مرحة اوى وروحها حلوة , مش روحها بس الصراحه
وماما لبست وجهزت .. وركبوووا العربيه .. وطول الطريق كالعادة ماما باصه من الشباك ..
لما وصلوا .. كانت الساعه 11 .. وكنت نايم , فجات ماما تصحيني
حبيبي انا جيت معلش بيتت برا البيت
ليه ياماما
اه اااي القطورات , مكانش فيه قطورات فبيتت عند بنت عمك .. المهم .. خد ياعم ادى 200 ج .. ابوك بعتلنا 3000 ج اهم ...
يااه كتر خيره ابويا .. ومرضتش ابص في عيونها .. عشان امى هتعرف انى عارف هى كانت فين .. وانا ما صدقت علاقتى بيها كابن وام رجعت زى ما كانت ..
محمد ما تعملي فيس بوك
عاوزه فيس بوك ليه
عشان اكلم ابوك وعشان قرايبك كلهم معاهم فيس بوك اشمعنا انا
طب ماشي هعملك .. بس والنببببببببببي اوعى تكلمي اى حد غريب ابدا
انا مبفهمش فيه انت الى هتعمله اصلا
ماشي .. وعملتلها فيس بوك

مشي اليوم بشكل طبيعي الا ان جاء النداء , عزة , محماااااااااد
عاوزة منى ايه يا حيزبون يا بنت المتناكة بقي ... نعععععم
اطلعلي عاوزاك ..
سبيت وشتمت ورزعت .. عاوزه من كسمي ايه تااااانى
فطلعت وانا مقلق ...
خش يا واد اقعد ... امك جات ... اه جات ... مالك ؟
بصراحه مقلق ومش فاهم انتى عاوزانى فى ايه
هههههههههههههههههه مقلق ليه يا واد دا انا بحبك وبموت فيك .. وبعدين هعوز ايه كل خير
اه يعنى عاوزه
اينعم ... بص هو طلب بسيط خالص صغنون يعنى بس حلووووووووووو وجميل

نعم ياستي .. تحبي اشرب حشيش ولا سجاير ؟؟

تؤتؤ انا بحبك وبخاف علي صحتك ..
امممم طب ايه ؟
انا عاوزاك تنيك امك
................................... ................................... ................................... ................................... ................................... ................................... ................................... ................................... ................................... ................................... ......................شهرين وانا شبه مقيم فى الجامع .. مواظب علي كل الصلوات .. قربت اوى من الدين .. يمكن .. **** يستجيب دعائي ويخلصني من عزة وهيام ومجدى , اكبر مشاكل حياتى ..
شهرين وانا مبطلعش من اوضتي لما بروح .. مبكلمش حد .. اكلتي ضعيفه .. ببكي .. خايف .. مكسور .. منهزم
مش عاوز انفذ اللى عاوزاه عزة .. لو نفذت كده هبقي خسرت امى وللابد .. رغم كل البلاوى اللى بتحصل بس هي لسه امى .. لسه ست الحبايب .. لسه بجيبلها هدايا فى عيد الام , لو عملت اللى طلبته مني عزة يبقي هجيب لامى هدايا فى الفلانتين .. مش فى عيد الام ..
شهرين بهرب من عزة وبأجل وأجل وأجل .. لغاية ما قالتلي قدامك يومين .. وبعدها متزعلش من قلبك عزة
وصحيت فى اليوم الاخير .. كانت امى بتقلي سمك فى المطبخ .. قعدت علي الكنبه قدامها .. والشيطان عامل كونسولتو جوا دماغى
ياوووواااد قوم نيكها .. هتزقك وتضربك بس هتسيييييييييييح .. وعادى , هى اصلا فى العلاقه هتلاقيها وسخه اوى .. فلما تخلصوا .. عيطلها وهي هتعيطلك وسيب البيت كام يوم وارجع هتلاقي الامور رجعت عادية
اسكتتتتتتتتتت يا ابن المتناااااااااااااكه بقي
اسكت ؟ لا مش هسكت .. ياعم جررررب دى مرة يعنى .. وابقي قولها مكنتش في وعيي .. ايوا .. سكران .. قولها عزة حطتلي حاجه فى الشاي ..
اسسسسسسسكت ينعل كسمك اسكت ..
وفى اثناء الصراع ما بيني وما بين الوساوس .. وانا شايف امى واقفه فى المطبخ بتقلي السمك وتميل يمين وشمال وتغنى : بتحبني ولا الهوا عمره ما زارك .. بتحبني ولا انكتب ع القلب ناارك
سمعت صوت ناس طالعين .. فبصيت من العين السحريه .. لاقيت مجدى واسماعيل وحسن وسعيد ومعاهم اكياس .. ووراهم 3 نسوان شكلهم مش لطيف .. شراميط .. وطلعوا ورزعوا الباب ..
قعدت علي الكنبه .. عيني بتلمع .. وصوت الشيطان اختفي .. وجاتلي فكره .. فرصه العمر .. فرصه بركات فى ماتش الجزائر ..
قومت جريت زى المجنون مسكت التلفون .. الو .. كنت عاوز ابلغ عن شقه مشبوهه .. اه فى دعاره .. جات امى تصوت من المطبخ .. بتعمل ايييييييييييييييه .. وبتحاول تشد السماعه .. ايوا يا فندم .. خد بياناتى اهى حتى ... تمام .. العنوان .. تمام ...... بس ارجو يا فندم تيجوا دلوقتى لانهم فى حالة تلبس .. وقفلت السماعه .. وقعدت علي الكرسي مبتسم ابتسامة انتصار .. ومكنتش شايف امى اللى واقفه جمبي بتشوح بايدها وتزعق .. ولا سامع صوتها .. كنت مبسوط .. قعدت باصص للساعه .. الوقت كان بيجري بسرعه .. وخايف اللى فوق يمشوا قبل ما يتقبض عليهم .. ساعتها عزة هتعرف مين اللى بلغ .. وهتكون نهايتي انا وامى .. وامى قاعده ماسكه راسها وبتولول

.... وبعد ساعه .. اترزعت البوابه .. وسمعنا ناس طالعه بسرعه .. مخبرين ومباحث .. رزعوا الباب .. وسمعنا صويت الستات فوق وزعيق الشباب .. ونزل مجدى الاول .. سعيد .. اسماعيل .. حسن .. باصينلي بصة غضب وغل .. وانا راجع براسي لورا وباصص بانتصار رهيب .. نزلت هيام بتعيط .. وال 3 ستات .. وظابط معاه التلفونات .. وو ؟
عزة
فين عزة ؟ الكل نزل .. وعزة مظهرتش ..
ضربات قلبي كانت زى الدرامز .. طلعت فوق لاقيت الشقه متشمعه .. ومش لاقي عزة .. ببص لامى اللى كانت مبتسمه بس ابتسامه ناقصه حته ..
دخلت .. وفكرت .. وارتحت .. لم تعد عزة تملك ما يجبرنا علي تدمير حياتنا بايدينا .. بح خلاص
لاول مره كنت اخش انام وانا مبسووووط ومرتاح




لكن هل الدياثه جوايا راحت برحيل الكابوس دا ؟
هل عزة انتهت قصتها معانا ؟
هل ماما ليها اى مغامرات تانيه ؟
صباح ؟
لو كان فى العمر بقيه هاخدكم معايا لمغامره تانيه وتكملة لما بدأناه سوياً

شكراً ليكم

 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه المنتدى التاريخ
ا قصص سكس محارم 1 5K
م قصص سكس محارم 0 894
ق قصص سكس محارم 0 874
ق قصص سكس محارم 0 952
م قصص سكس محارم 0 2K
ق قصص سكس محارم 0 258
ق قصص سكس محارم 0 416
𝔸 قصص سكس محارم 4 5K
ق قصص سكس محارم 0 1K
ن قصص سكس محارم 0 1K

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل