قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
مودى المراهق وامه الحرومه
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="قيصر ميلفات" data-source="post: 125555"><p><em><strong><span style="font-size: 26px">هاي عليكم ، بداية أحب أعرف بنفسي انا اسمي محمود من مصر و عمري تمنتاشر</span></strong></em></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>سنة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>أنا هاحكيلكوا القصة دي حصلت معايا من أيام و هي اول تجربة جنسية لي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>ظهرت ميولي لممارسة الجنس مؤخرا من بضعة أشهر فكان يظهر أن يقف زبي القوي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>الذي لم أجربه بعد من تحت بيجامات البيت ، كنت أمارس العادة السرية نادرا لعلمي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>أنها تضر الزب و تقلل من طوله كما انها تؤدي الى نقص افرازات السائل المنوي ، و أنا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>اريد الاحتفاظ بزبي قويا و بحليبي كثيرا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>بدات القصة عندما كانت أمي تصحيني للذهاب الى الجامعة ، اخواتي نايمين و أبي كان</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>في رحلة عمل لمدة اسبوعين ، لاحظت أمي و هي توقظني ان زبي واقف نار الأول أحب</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>أوصف لكم أمي و هي ان جسمها سكسي اوي طولها ميه و سبعين سنتي و وزنها</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>تمانين كيلو و تتجمع دهونها في منطقة البزاز و الطيز و السوة الخارقة و الكس المولع</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>الذي لم يتناك من ابي منذ سنة ، امي عندها خمسة و تلاتين سنه سنة و هي مازالت</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>صغيرة و جميلة جدا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>لاحظت امي وقوف زبي بدرجة كبيرة و هي تنزع عني غطاء النوم انا كنت صحيت و</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>لكن عملت نفسي نايم لكي ارى رد فعل امى عندما ترى هذا الزب الطويل الشاب ، و</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>توقفت امي عن مناداتي و نزلت لي البنطلون و انتصب زبي الذي طوله تسعتاشر سم و</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>شعر العانة الكثير و لكني احلقه و اهزبه باستمرار اخذت تحسس عليه و تقول لي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>(يخرب بيتك يا مودي انت عندك الزب ده كله انا كنت فاكراك قطة مغمضة) و مسكتة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>و بدأتتلعب بيه مما زاد طبعا من شهوتي و ازداد انتصابه ، و قعلت تجيب لي كريم و</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>تمارس لي العادة السرية بطريقة سكسية جدا و هي تصدر تأوهات و تنهدات سكسية</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>تثيرني حتى قذفت منيي بدرجة كبيرة فوجدتها تضحك و تقول )انت بتنزل الكمية دي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>كلها و و انت نايم طيب لو دخل كس و نكت جامد انت هتغرق البيت) و بعد ما قذفت</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>حليبي بكمية كبيرة أخذ زبي ينام تدريجيا و اثارها منظر زبي و هو مغرق بالحليب و</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>الحليب يتناثر على خصيتي و على افخاذي (كل هذا و انا ابين اني نايم) و كانت افخاذي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>القوية مغطاة بكمية لابأس بها من الحليب و قلعتني بنطلوني (الذي صرت لا البس</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>غيره و انا نايم (و كلسوني و اخذت تلحس كل ذرة حليب على فخذاي و على بيوضي و</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>على زبي الذي كان نائما و لكنه انتصب مرة أخرى و فجأة اراها مسكت زبي و حطته في</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>فمها حتى كادت ان تبتلعه لدرجة ان بيوضيى كانت داخل فمها و هنا احسست بنشوة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>عارمة و شعور جنسي قوي جدا و اخذت تمص لي زبي بطريقة سكسية جدا مما زاده</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>انتصابا لرجة انه بدأ يؤلمني و ازداد طولها و اخضت تمصه و تشتمني و تشتم نفسها</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>(مصي زب ابنك المتناك يا لبوة يا مودي يا خول زبك في كس امك....الخ (حتى قذفت</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>بقوة كبيرة و كمية كبيرة جدا جدا لدجة اني لم استطع ان اسيطر على رعشتي و</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>استيقظت من نومي و نحن على هذه الحالة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>و اذا بأمي تجري خارج الغرفة و انا اتصنع الغضب و الحزن الشديد على ماجدت امي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>تفعله بي و لكني في الحقيقة كنت في غاية السعادة و النشوة و كنت استطيع ان انيك</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>بقرة ضخمة حالا و قمت و اخذت دشا و حلنا للفطار و لم اتكلم معها كلمة واحدة و</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>انا عامل نفسي غضبان و حزين جدا على هذه الخطيئة و ذهبت الى الجامعة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>بعد مجيئي من الجامعة كانت الساعة حوالي 3 العصر و جيت و مالقيت حد في البيت</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>اخواتي راحوا لعند خالتي علشان الغداء هناك اليوم بينما انا دخلت لأنام قليلا و بعدين</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>اذهب لعند خالتي و دخلت الغرفة و فوجئت بأمي في سابع نومة و هي تنام بطريقة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>مغرية جدا و تلبس قميص نوم مغري جدا جدا (الصراحة زبي وقف أوام) انا صحيتها</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>قلتلها (ماما انتي نايمة في غرفتي ليه) قالتلي )الغرفة عندي حر و انا حبيت انام و</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>استريح شوية من شغل البيت و الدنيا حر أوي اذا كنت مضايق ولا حاجة يا حبيبي اقوم</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>على طول) المهم انا قلتلها )خليكي ارتاحي) و نامت تاني أو تصنعت النوم و انا اخلع</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>ملابسي كان زبي قد اعتدل و نام و صار طبيعيا و لكني عندما رايت هذا الجسد الملبن</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>البزاز الضخمة الطرية المليئة بالحليب و سوتها الجنوني و لدهن طيزها المكتنزة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>الضخمة الطرية و كلوتها الذي يدخل بين فلقتي طيزها كان القميص لونه ازرق سماوي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>فاتح و كان صغير عليها لأني رايت طوله الى الزء الاعلى من الكس تقريبا و كلوتها</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>الازرق الصغير الضيق الذي كان مبينا اكثر ماكان ساترا و زبي وقف وقفة الحصان الجامح</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>مرة اخرى و بقى باين من الكلوت اللي انا كنت لابسه و لكني داريته و ذهبت لكي اخذ</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>دش ، و طلعت لقيت امي لسة نايمة قلتلها ماما انا هام على الارض هنا قالتلي حبيبي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>لاء تعالى نام جنبي على سريرك قلتلها لا يا ماما انا مش عايز اضايقك خدي رحتك و</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>لكنها اصرت و انا كنت فرحان المهم انا رحت نايم على الرير جنبها و هي فردت</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>حضنها و بتقولي بقالك سنين كتيرة مانمتش في حضن ماما تعالى نام في حضني يا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>حبيبي انا فرحت جدا و قلتلها خلاص بقى انا كبرت يا ماما و لكني كنت افكر في هذه</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>البزاز الملبن الكبيرة البيضا جدا و راسي عليها و هي اصرت انا نمت في حضنها و لكن</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>بعيد شوية و كنت حريص ان لحمها ما يلامسش لحمي (انا دايما كنت بنام ببنطلون</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>قصير فقط و لا البس تيشيرت او البيجاما كاملة بدو الجزء العلوي لان الدنيا انت حر نار)</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>هي قالتلي ما تخافش و قربتني ليها لقيت لحمها بارد الملمس و جميل و منعش و</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>حطت راسي بين بزازها و انا كنت هنام فعلا و لكنها اذت تهز بزازها و تحكهم في</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>راسي الى ان بدات افتح فمي و اخرج لساني و الحس البزاز دي و افجاة اخرجت</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>حلماتهم و اخذت اعض عليهم عضات خفيفة و ارضع منهم لبن حقيقي و هي ميتة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>من النشوة و انا روحت وحسس بايدي على بطنها و دلت ايدي من تحت كلوتها و</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>بعبصت في كسها و بعديت مديت ذراعي و اخذت ابعبص في طيزها و ذراي تحط في</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>بظرها و انا ادخل صابعا وراء الصابع في خرق طيزها و كانت ماما في غاية النشوة و انا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>التهم بزازها في فمي و امص لسانها مصا عنيفا و اقطع شفايفها من بوس فظيع و</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>رهيب و ثبعد ذالك قمت من جنبها و مزقت قميص النوم و صرت العب في بزازها بايديا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>الاتنين و ابوس في فمها و امص لسانها بفمي و ابعبصها في حسها برجلي يععني</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>كانت متفرشة من جميع النواحي و بعدين اخذنا وضع 96 و نزلت براسي الحس كسها</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>اللي جاب عسل كتير جدا جدا لدرجة مخيفة و هي ماسكة زبي هتقطعه و بعدين</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>نزلت و وقفت على الأرض و بصيتلها قلتلها قومي يا لبوة يا متناكة تعلي مصي زبي هي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>انخضت قلتلها بصوت عالي قومي يا شرموطة المهم هي قامت قلتله انزلي على ركبك</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>و مصي زبي هي نزلت زي الجارية الوضيعة قلتلها ايوة كده الادب حلو و هي اخذت</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>تمص في زبي بس مش قوي رحت ضاربها الم على وشها جامد أوي قلتلها مصي زبي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>كويس يا كلبة يا متناكة هي مسكته الصراحة ما قلكوش بهدلتني لكني كنت عايز</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>اكتر جبت حزام البنطلون و ضربتها على ضهرها قولتلها مصي اكتر لعن ميتين امك يا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>بنت القحبة و امي الصراحة بقت مثارة جدا و سكسية جدا و حست بالاثارة لدرجة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>كبيرة و من كتر المص جبته في بقها لحاد ما خرج من ببقها و نزل على رجلي و على</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>افخازي و على زبي قلتلها نضفي اللبن ده كويس يا شرموطة يا معلقة هي نزلت لحس</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>في كل مكان لحاد ما زبي وقف تاني المهم انا نمت و قتلتها دورك بقى ياماما اعملي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>اللي انتي عاوزاه هي ماصدقت راحت جايت عند بقى و قالتلي افتح بقك يا ابن</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>الشرموطة انا فتحت بقى امي راحت حاطة كسها في بقى و قالتلي دخل لسانك فيه انا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>دخلت لساني و قعد الحس و بعيد راحت امي شخت في بقى انا اتفزعت لكنها كانت</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>قاعدة فوق بقى ما عرفتش اتحرك و لكن انا حسيت بطعم الشخاخ الجميل مع العسل</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>اللي نازل من حسها بغزارة انا استمتعت جدا و قعدت ابلعه و هو نزل كتير لدرجة اني</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>شبعت و مابقتش عارف اشرب تاني و طلع من بقى و غرف كسها و بطنها و طيزها و</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>خلصت اخيرا بعد ما بهدلت المكان و بعدين قامت قالتلي نضف كويس يا ابن المتناكة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>و ماتخليش حاجة انا هريتها مص و لحس لدرجة انها هي ساحت و مابقتش عارفة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>تمسك نفسها و آهاتها بقت صويت عالى انا كتمتها بالمخدة الصغيرة و نزلت فيها</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>لحس و مص و بدأت اوسع خرق طيزها بصباعي استعدادا لنيكها هناك و بعدين و هي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>مش حاسة و سايحة على الآخر انا رفعت رجليها على كتفي و رحت دابب زبي في</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>طيظها جامد جدا لدرجة انها صوتت جدا و كانت هيغمى عليها انا تفيت في وشها و</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>قولتلها لا ماتناميش دلوقتي يا متناكة من خرقك و ضربتها على طيزها ضرب جامدة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>بكف ايدي صحيت تاني و هي بدأت تفشخ رجليها أوي و مستمتعة جدا و انا ببعصلها</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>في كسها و بدخل ايدي في كسها و افرك حلمات بزازها و اشد لسانها بايدي لحاد ما</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>جبتهم فيها و بعيدين قلتلها انا هشخ في طيزك قالتلي و ماله و بعدين رحت شاخخ</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>في طيزها ماء مولع نار و هي تتأوه بصوت عالى جدا و تتغنج بطريقة سكسية و كان</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>الماء سخن عليها فعلا و هي سخنت و ساحت معايا أوي و بعد ما طيزها اتملت انا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>رحت مغرقها على بطنها و قعدت الحس خرق طيزها وو ادوق طعم الشخاخ و الحليب</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>من طيزها اللي بقى يسر منها زي ماتكون فاتح حنفية و بعدين ارتحنا خمس دقايق و</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>كنت تعيان جدا و هي تعبانة جدا لكن الحماس الثوري اللي جوا الواحد خلوني اكمل</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>تاني قلتلها قومي يا معرسة نضفي زبي علشان داخل يزور كسك و خدنا وضع 96 تاني</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>و قعدت امص كسها و العسل اللي نازل منه و اشد بظرها بسناني و انيكها في كسها</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>بلساني و ادوق العسل اللي هي عمالة تنزله هي جابتهم 5 مرات من ساعة ما بدأنا و</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>انا جبتهم مرتين المه بعد ما خلصت نضافة انا فشخت رجليها جامد جدا و رفعتهم</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>على كتفي المهم قعدت احك بزبري على شفايف كسها و اشد شعرتها بصباعي و هي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>كانت مثارة جدا و بتقولي نيك امك بقى يا خول انا لبوتك انت من دلوقتي جوزي سيبك</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>من ابوك الورور و نيكني يللا و انا مستمتع بتعذيبها و العسل اللي نازل منها بيبل كسها</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>و زبي و بيساعد ف ححركة التدليك و فضلت على الحالة دي لحد ما هي بقت مستمتعة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>بالحركة دي و نسيت اني ادخل زبي في كسها و بعدين فجأة آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآه</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>دوت بصوت عااااالى لأني دلخت زبي في كسها جامد جدا لحد البيوض و بعيدن قعدت</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>انيك فيها بعنف لدرجة انها اغمى عليها من شدة النيك لكن انا كده مش بستمتع</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>رحت ضاربها بالحزام على بزازها و قولتلها قومي يا لبوة و فوقي علشان تصوتي و انا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>بنيكك و نكتها جامد جدا جدا و انا اطلع و ادخل بزبي في كسها و اضرب جامد لدرجة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>اني لما ادخله اوي جسمي و جسمها يصقفوا و يعملوا صوت و فضلت انيكها في</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>كسها ربع ساعة و بعدين قلبتها على بطنها و رفعت بطنها و رجليها فوق كتافي و</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>بعدين رحت دابب زبي في كسها برده من ورا و فردت رجليها على الآخر و نكتها ربع</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>ساعة كمان على هذا الوضع و قمنا و نكتها على الواقف كمان و من كتير الشهوة</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>وقعنا على الأرض و هي مابقاتش قادرة خلاص و الصراحة ولا انا كمان لأن الولية أمي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>دي مكنة و طلعت ميتيني و لما حبيت اجيبهم قلتلها اجيبهم فين قالتلي في كسي في</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>بطني و هي راحت لفاني برجليها و ضغطتني جامد جدا على كسها قلتلها ريحي نفسك</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>انا مسكتها من كتافها كمان و ضغطت على كسها جامد لدرجة اني حستها بتشهق و</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>روحها بتطلع منها و زبي بقى منتصب زي عامود الخرسانة جوا كسها و بيوضي بقوا زي</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>الزلطتين و دخلوا جوا كسها كمان و جبت كمية كبيرة جدا من الحليب جوايا و نمت</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>فوقها من الارهاق و انا ببوس في شفايفها و برضع من بزازها جامد لحد ما نزلوا لبن</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>حقيقي و هي جابتهم و زبي جواها و نزلت لحست كسها و نضفته و هي لحست زبي و</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>نضفته و بعدين خدنا دوش سوا و كنا مرهقين جدا لدرجة اننا ما قدرناش نمارس</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>تاني و احنا تحت المية و ما انتبهناش الا على جرس التليفون و صوت خالتي بيقول انتوا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>اتأخرتوا ليه قلتلها صلي جيت من الجامعة متأخر</strong></em></span></p><p><strong><em><span style="font-size: 26px">و اتفقنا انا و امي انها تاخد حبوب منع الحمل علشان انيكها في كسها دايما.</span></em></strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="قيصر ميلفات, post: 125555"] [I][B][SIZE=7]هاي عليكم ، بداية أحب أعرف بنفسي انا اسمي محمود من مصر و عمري تمنتاشر[/SIZE][/B][/I] [SIZE=7][I][B]سنة أنا هاحكيلكوا القصة دي حصلت معايا من أيام و هي اول تجربة جنسية لي ظهرت ميولي لممارسة الجنس مؤخرا من بضعة أشهر فكان يظهر أن يقف زبي القوي الذي لم أجربه بعد من تحت بيجامات البيت ، كنت أمارس العادة السرية نادرا لعلمي أنها تضر الزب و تقلل من طوله كما انها تؤدي الى نقص افرازات السائل المنوي ، و أنا اريد الاحتفاظ بزبي قويا و بحليبي كثيرا بدات القصة عندما كانت أمي تصحيني للذهاب الى الجامعة ، اخواتي نايمين و أبي كان في رحلة عمل لمدة اسبوعين ، لاحظت أمي و هي توقظني ان زبي واقف نار الأول أحب أوصف لكم أمي و هي ان جسمها سكسي اوي طولها ميه و سبعين سنتي و وزنها تمانين كيلو و تتجمع دهونها في منطقة البزاز و الطيز و السوة الخارقة و الكس المولع الذي لم يتناك من ابي منذ سنة ، امي عندها خمسة و تلاتين سنه سنة و هي مازالت صغيرة و جميلة جدا لاحظت امي وقوف زبي بدرجة كبيرة و هي تنزع عني غطاء النوم انا كنت صحيت و لكن عملت نفسي نايم لكي ارى رد فعل امى عندما ترى هذا الزب الطويل الشاب ، و توقفت امي عن مناداتي و نزلت لي البنطلون و انتصب زبي الذي طوله تسعتاشر سم و شعر العانة الكثير و لكني احلقه و اهزبه باستمرار اخذت تحسس عليه و تقول لي (يخرب بيتك يا مودي انت عندك الزب ده كله انا كنت فاكراك قطة مغمضة) و مسكتة و بدأتتلعب بيه مما زاد طبعا من شهوتي و ازداد انتصابه ، و قعلت تجيب لي كريم و تمارس لي العادة السرية بطريقة سكسية جدا و هي تصدر تأوهات و تنهدات سكسية تثيرني حتى قذفت منيي بدرجة كبيرة فوجدتها تضحك و تقول )انت بتنزل الكمية دي كلها و و انت نايم طيب لو دخل كس و نكت جامد انت هتغرق البيت) و بعد ما قذفت حليبي بكمية كبيرة أخذ زبي ينام تدريجيا و اثارها منظر زبي و هو مغرق بالحليب و الحليب يتناثر على خصيتي و على افخاذي (كل هذا و انا ابين اني نايم) و كانت افخاذي القوية مغطاة بكمية لابأس بها من الحليب و قلعتني بنطلوني (الذي صرت لا البس غيره و انا نايم (و كلسوني و اخذت تلحس كل ذرة حليب على فخذاي و على بيوضي و على زبي الذي كان نائما و لكنه انتصب مرة أخرى و فجأة اراها مسكت زبي و حطته في فمها حتى كادت ان تبتلعه لدرجة ان بيوضيى كانت داخل فمها و هنا احسست بنشوة عارمة و شعور جنسي قوي جدا و اخذت تمص لي زبي بطريقة سكسية جدا مما زاده انتصابا لرجة انه بدأ يؤلمني و ازداد طولها و اخضت تمصه و تشتمني و تشتم نفسها (مصي زب ابنك المتناك يا لبوة يا مودي يا خول زبك في كس امك....الخ (حتى قذفت بقوة كبيرة و كمية كبيرة جدا جدا لدجة اني لم استطع ان اسيطر على رعشتي و استيقظت من نومي و نحن على هذه الحالة و اذا بأمي تجري خارج الغرفة و انا اتصنع الغضب و الحزن الشديد على ماجدت امي تفعله بي و لكني في الحقيقة كنت في غاية السعادة و النشوة و كنت استطيع ان انيك بقرة ضخمة حالا و قمت و اخذت دشا و حلنا للفطار و لم اتكلم معها كلمة واحدة و انا عامل نفسي غضبان و حزين جدا على هذه الخطيئة و ذهبت الى الجامعة بعد مجيئي من الجامعة كانت الساعة حوالي 3 العصر و جيت و مالقيت حد في البيت اخواتي راحوا لعند خالتي علشان الغداء هناك اليوم بينما انا دخلت لأنام قليلا و بعدين اذهب لعند خالتي و دخلت الغرفة و فوجئت بأمي في سابع نومة و هي تنام بطريقة مغرية جدا و تلبس قميص نوم مغري جدا جدا (الصراحة زبي وقف أوام) انا صحيتها قلتلها (ماما انتي نايمة في غرفتي ليه) قالتلي )الغرفة عندي حر و انا حبيت انام و استريح شوية من شغل البيت و الدنيا حر أوي اذا كنت مضايق ولا حاجة يا حبيبي اقوم على طول) المهم انا قلتلها )خليكي ارتاحي) و نامت تاني أو تصنعت النوم و انا اخلع ملابسي كان زبي قد اعتدل و نام و صار طبيعيا و لكني عندما رايت هذا الجسد الملبن البزاز الضخمة الطرية المليئة بالحليب و سوتها الجنوني و لدهن طيزها المكتنزة الضخمة الطرية و كلوتها الذي يدخل بين فلقتي طيزها كان القميص لونه ازرق سماوي فاتح و كان صغير عليها لأني رايت طوله الى الزء الاعلى من الكس تقريبا و كلوتها الازرق الصغير الضيق الذي كان مبينا اكثر ماكان ساترا و زبي وقف وقفة الحصان الجامح مرة اخرى و بقى باين من الكلوت اللي انا كنت لابسه و لكني داريته و ذهبت لكي اخذ دش ، و طلعت لقيت امي لسة نايمة قلتلها ماما انا هام على الارض هنا قالتلي حبيبي لاء تعالى نام جنبي على سريرك قلتلها لا يا ماما انا مش عايز اضايقك خدي رحتك و لكنها اصرت و انا كنت فرحان المهم انا رحت نايم على الرير جنبها و هي فردت حضنها و بتقولي بقالك سنين كتيرة مانمتش في حضن ماما تعالى نام في حضني يا حبيبي انا فرحت جدا و قلتلها خلاص بقى انا كبرت يا ماما و لكني كنت افكر في هذه البزاز الملبن الكبيرة البيضا جدا و راسي عليها و هي اصرت انا نمت في حضنها و لكن بعيد شوية و كنت حريص ان لحمها ما يلامسش لحمي (انا دايما كنت بنام ببنطلون قصير فقط و لا البس تيشيرت او البيجاما كاملة بدو الجزء العلوي لان الدنيا انت حر نار) هي قالتلي ما تخافش و قربتني ليها لقيت لحمها بارد الملمس و جميل و منعش و حطت راسي بين بزازها و انا كنت هنام فعلا و لكنها اذت تهز بزازها و تحكهم في راسي الى ان بدات افتح فمي و اخرج لساني و الحس البزاز دي و افجاة اخرجت حلماتهم و اخذت اعض عليهم عضات خفيفة و ارضع منهم لبن حقيقي و هي ميتة من النشوة و انا روحت وحسس بايدي على بطنها و دلت ايدي من تحت كلوتها و بعبصت في كسها و بعديت مديت ذراعي و اخذت ابعبص في طيزها و ذراي تحط في بظرها و انا ادخل صابعا وراء الصابع في خرق طيزها و كانت ماما في غاية النشوة و انا التهم بزازها في فمي و امص لسانها مصا عنيفا و اقطع شفايفها من بوس فظيع و رهيب و ثبعد ذالك قمت من جنبها و مزقت قميص النوم و صرت العب في بزازها بايديا الاتنين و ابوس في فمها و امص لسانها بفمي و ابعبصها في حسها برجلي يععني كانت متفرشة من جميع النواحي و بعدين اخذنا وضع 96 و نزلت براسي الحس كسها اللي جاب عسل كتير جدا جدا لدرجة مخيفة و هي ماسكة زبي هتقطعه و بعدين نزلت و وقفت على الأرض و بصيتلها قلتلها قومي يا لبوة يا متناكة تعلي مصي زبي هي انخضت قلتلها بصوت عالي قومي يا شرموطة المهم هي قامت قلتله انزلي على ركبك و مصي زبي هي نزلت زي الجارية الوضيعة قلتلها ايوة كده الادب حلو و هي اخذت تمص في زبي بس مش قوي رحت ضاربها الم على وشها جامد أوي قلتلها مصي زبي كويس يا كلبة يا متناكة هي مسكته الصراحة ما قلكوش بهدلتني لكني كنت عايز اكتر جبت حزام البنطلون و ضربتها على ضهرها قولتلها مصي اكتر لعن ميتين امك يا بنت القحبة و امي الصراحة بقت مثارة جدا و سكسية جدا و حست بالاثارة لدرجة كبيرة و من كتر المص جبته في بقها لحاد ما خرج من ببقها و نزل على رجلي و على افخازي و على زبي قلتلها نضفي اللبن ده كويس يا شرموطة يا معلقة هي نزلت لحس في كل مكان لحاد ما زبي وقف تاني المهم انا نمت و قتلتها دورك بقى ياماما اعملي اللي انتي عاوزاه هي ماصدقت راحت جايت عند بقى و قالتلي افتح بقك يا ابن الشرموطة انا فتحت بقى امي راحت حاطة كسها في بقى و قالتلي دخل لسانك فيه انا دخلت لساني و قعد الحس و بعيد راحت امي شخت في بقى انا اتفزعت لكنها كانت قاعدة فوق بقى ما عرفتش اتحرك و لكن انا حسيت بطعم الشخاخ الجميل مع العسل اللي نازل من حسها بغزارة انا استمتعت جدا و قعدت ابلعه و هو نزل كتير لدرجة اني شبعت و مابقتش عارف اشرب تاني و طلع من بقى و غرف كسها و بطنها و طيزها و خلصت اخيرا بعد ما بهدلت المكان و بعدين قامت قالتلي نضف كويس يا ابن المتناكة و ماتخليش حاجة انا هريتها مص و لحس لدرجة انها هي ساحت و مابقتش عارفة تمسك نفسها و آهاتها بقت صويت عالى انا كتمتها بالمخدة الصغيرة و نزلت فيها لحس و مص و بدأت اوسع خرق طيزها بصباعي استعدادا لنيكها هناك و بعدين و هي مش حاسة و سايحة على الآخر انا رفعت رجليها على كتفي و رحت دابب زبي في طيظها جامد جدا لدرجة انها صوتت جدا و كانت هيغمى عليها انا تفيت في وشها و قولتلها لا ماتناميش دلوقتي يا متناكة من خرقك و ضربتها على طيزها ضرب جامدة بكف ايدي صحيت تاني و هي بدأت تفشخ رجليها أوي و مستمتعة جدا و انا ببعصلها في كسها و بدخل ايدي في كسها و افرك حلمات بزازها و اشد لسانها بايدي لحاد ما جبتهم فيها و بعيدين قلتلها انا هشخ في طيزك قالتلي و ماله و بعدين رحت شاخخ في طيزها ماء مولع نار و هي تتأوه بصوت عالى جدا و تتغنج بطريقة سكسية و كان الماء سخن عليها فعلا و هي سخنت و ساحت معايا أوي و بعد ما طيزها اتملت انا رحت مغرقها على بطنها و قعدت الحس خرق طيزها وو ادوق طعم الشخاخ و الحليب من طيزها اللي بقى يسر منها زي ماتكون فاتح حنفية و بعدين ارتحنا خمس دقايق و كنت تعيان جدا و هي تعبانة جدا لكن الحماس الثوري اللي جوا الواحد خلوني اكمل تاني قلتلها قومي يا معرسة نضفي زبي علشان داخل يزور كسك و خدنا وضع 96 تاني و قعدت امص كسها و العسل اللي نازل منه و اشد بظرها بسناني و انيكها في كسها بلساني و ادوق العسل اللي هي عمالة تنزله هي جابتهم 5 مرات من ساعة ما بدأنا و انا جبتهم مرتين المه بعد ما خلصت نضافة انا فشخت رجليها جامد جدا و رفعتهم على كتفي المهم قعدت احك بزبري على شفايف كسها و اشد شعرتها بصباعي و هي كانت مثارة جدا و بتقولي نيك امك بقى يا خول انا لبوتك انت من دلوقتي جوزي سيبك من ابوك الورور و نيكني يللا و انا مستمتع بتعذيبها و العسل اللي نازل منها بيبل كسها و زبي و بيساعد ف ححركة التدليك و فضلت على الحالة دي لحد ما هي بقت مستمتعة بالحركة دي و نسيت اني ادخل زبي في كسها و بعدين فجأة آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآه دوت بصوت عااااالى لأني دلخت زبي في كسها جامد جدا لحد البيوض و بعيدن قعدت انيك فيها بعنف لدرجة انها اغمى عليها من شدة النيك لكن انا كده مش بستمتع رحت ضاربها بالحزام على بزازها و قولتلها قومي يا لبوة و فوقي علشان تصوتي و انا بنيكك و نكتها جامد جدا جدا و انا اطلع و ادخل بزبي في كسها و اضرب جامد لدرجة اني لما ادخله اوي جسمي و جسمها يصقفوا و يعملوا صوت و فضلت انيكها في كسها ربع ساعة و بعدين قلبتها على بطنها و رفعت بطنها و رجليها فوق كتافي و بعدين رحت دابب زبي في كسها برده من ورا و فردت رجليها على الآخر و نكتها ربع ساعة كمان على هذا الوضع و قمنا و نكتها على الواقف كمان و من كتير الشهوة وقعنا على الأرض و هي مابقاتش قادرة خلاص و الصراحة ولا انا كمان لأن الولية أمي دي مكنة و طلعت ميتيني و لما حبيت اجيبهم قلتلها اجيبهم فين قالتلي في كسي في بطني و هي راحت لفاني برجليها و ضغطتني جامد جدا على كسها قلتلها ريحي نفسك انا مسكتها من كتافها كمان و ضغطت على كسها جامد لدرجة اني حستها بتشهق و روحها بتطلع منها و زبي بقى منتصب زي عامود الخرسانة جوا كسها و بيوضي بقوا زي الزلطتين و دخلوا جوا كسها كمان و جبت كمية كبيرة جدا من الحليب جوايا و نمت فوقها من الارهاق و انا ببوس في شفايفها و برضع من بزازها جامد لحد ما نزلوا لبن حقيقي و هي جابتهم و زبي جواها و نزلت لحست كسها و نضفته و هي لحست زبي و نضفته و بعدين خدنا دوش سوا و كنا مرهقين جدا لدرجة اننا ما قدرناش نمارس تاني و احنا تحت المية و ما انتبهناش الا على جرس التليفون و صوت خالتي بيقول انتوا اتأخرتوا ليه قلتلها صلي جيت من الجامعة متأخر[/B][/I][/SIZE] [B][I][SIZE=7]و اتفقنا انا و امي انها تاخد حبوب منع الحمل علشان انيكها في كسها دايما.[/SIZE][/I][/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
مودى المراهق وامه الحرومه
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل