قصيرة واقعية زوجة الأب .. والعشق الأبدي .. حتي الجزء التاسع (1 مشاهد)

ق

قيصر ميلفات

عنتيل زائر
غير متصل
صباح او مساء الخير حسب التوقيت اللى بتقرا فيه القصة

أولا القصة خيالية من تأليفي .. رجاء عند نقلها ذكر المصدر الأصلي

وهحكيها على لسان ابطالها " احمد ودعاء "





مقدمة



دعاء شابه جميلة بيضة وعينيها ملونة وعودها ملفوف زي مابيقولوا وصدرها واقف دايما شامخ كالجبال

عايشة ف منطقة شعبية

بس حظها وحش ف الدنيا دى وبختها قليل

اتجوزت دعاء وهي عندها 22 سنة من راجل كبير بس اضطرت تعمل كده عشان تصرف على اخواتها وامها

لانه كان راجل غنى وهيضمنلهم عيشة كويسة

جوزها مات بعد جوازهم ب 5 سنين ..

ف ال 5 سنين دول شافت فيهم ايام صعبه كتير جدا وماشافتش فيهم يوم حلو

وكان نفسها تخلف حتة عيل يبقى جنبها وسند ليها بس جوزها كان مشترط عليها انها ماتخلفش منه

بس اللي كان مصبرها انها بتصرف ع اخواتها وامها

كانت ف فتره جوازها محتاجه حب وحنيه واحتواء

محتاجه ان حتى علاقتها الجنسيه مع جوزها تبقي فيها رومانسيه ودلع

وانها تكون مع حد يقدر جمالها

لكن حظها كان قليل وعاشت مستحمله وصابره

وحتي بعد ما مات جوزها اكتشفت انه كتب كل املاكه لاولاده من مراته الاولانيه

ويادوب سابلها قرشين ف البنك حتى الشقه اللي كانت عايشه فيها كتبها لاولاده

ورجعت تاني لبيت امها واخواتها اللي ف المنطقه الشعبيه ف نواحي شبرا

في الوقت دا كان عندها 27 سنة بس لوحدها ومن غير سند ولا ضهر

لحد ما ف يوم جتلها واحده شغاله خاطبه وقالتلها ان الحاج سيد عايز يتقدملك

الحاج سيد دا صاحب محل عطارة كبير ف شبرا ومقتدر ماديا

بس اللى خلى دعاء تستغرب هو ان مرات الحاج سيد لسه ميتة من حوالى خمس شهور بس

بس طبعا دعاء مفيش ف ايديها حاجه غير انها توافق رغم انه راجل كبير بردو

الحاج سيد ماكانش عنده غير ابن واحد اسمه احمد عنده 24 سنة وخريج كلية تجارة

وفاتح سنتر كورسات لطلبة كلية تجارة وماسك حسابات وكالة العطارة بتاع ابوه

وعايش مع ابوه ف نفس الشقة اللى قال الحاج سيد انه هيتجوز دعاء فيها

رغم انها كان نفسها يبقى ليها شقة لوحدها الا انها وافقت لان مفيش ف ايديها حل تانى



أحمد شاب وسيم ورياضى ومثقف من الشباب اللى يخطفوا القلب من اول مرة

ماكانش له علاقات غرامية ****م الا علاقة واحدة وانتهت من فترة لكنه كان متعلق بيها نوعا ما

لكن مفيش أي اتصال بينه وبينها وماحاولش يرتبط تانى بعدها واهتم بدراستة وشغله أحيانا مع والده

وكذلك بلعب الرياضة اللى كان بيلاقي فيها نفسه



والده الحاج سيد كان شخص حاد في المعاملة وجد جدا

كل اللى يهمه هو شغله وتجارته وبس

حتى علاقته بمراته الأولى ماكانتش كويسة كان كلها قسوة وجفاء عليها

وظهر انه ماكانش بيحبها بدليل انها بعد وفاتها بشهور قليلة أتقدم لدعاء الشابة الجميلة عشان يتجوزها







الجزء الأول

" اهتمام مفقود .. واعجاب مولود "



تم زواج الحاج سيد من دعاء سريعا وسافر احمد أسبوع مصيف

عشان يسيب البيت لابوه العريس عشان ياخد راحته مع عروسته الجميلة

كانت ليلة الدخلة عادية خاليه من مشاعر الحب و****فه بين الأزواج

حاولت دعاء تكسر الجمود وتلهب مشاعر الحاج سيد

ولبست قميص نوم قصير ابيض شفاف ومفيش تحته غير اندر فتله

انبهر الحاج سيد بجمالها لكن لم تدوم العلاقة وقت طويل لم تتخطى الخمس دقائق

خالية من كافة أنواع المداعبات ولا حتى القبلات الساخنة ونام وتركها وحدها

لكنها كانت راضيه وعارفة ان دا مصيرها خصوصا انها مجربة الزواج من رجل اكبر منها قبل ذلك

دعاء اتفاجئت تانى يوم جوازها ان جوزها الحاج سيد نازل شغله

قالتله ازاى انت لسه عريس قالها دا اكل عيشنا ولازم احافظ عليه ومليش ف الدنيا غير شغلى وبس

سكتت دعاء واستحملت وحضرتله فطاره ومشي

وبقت حياتها روتينية جدا تصحى تفطر جوزها ويروح شغله وهى ترتب البيت وتطبخله وتستناه طول اليوم لحد مايرجع

ياكل وينام معاها في السريع وينام جنبها ويسيبها صاحية حزينة تبكى همها لوحدها ..





عدى اول أسبوع ومر عليها كانه سنة من الروتين اليومي الممل والحياة الكئيبة اللى مفيهاش روح

رجع احمد من المصيف ومع انه معاه مفتاح الشقة الا انه رن الجرس احتراما لمرات ابوه

خاصة انه رجع في وقت مابيكون ابوه في شغله لكنه كان معتقد ان ابوه اجازه أصلا عشان عروسته الجديدة

المهم فتحتلة دعاء وقالتله حمد**** على سلامتك يا احمد قالها **** يسلمك " وسكت معرفش يناديها بايه "

يقولها يادعاء ولا هيقولها ايه بالظبط ماهو استحاله يقولها ياماما خصوصا انها اكبر منه ب 3 سنين بس

هو ماكانش بيكرهها بس ماكانش مرتاحلها خصوصا انه كان متعلق بامه جدا

بس اتفاجئ من رد فعلها لما اخدت شنطتة ودخلتها اوضته

" يلا خدلك دش على ما اجهزلك الاكل زمانك جاي واقع من الجوع " قالتله كده بابتسامة خفيفه

حس باهتمام ماكانش لاقيه من يوم امه ماماتت خصوصا كمان ان امه كانت كبيرة ف السن ومريضه

ماكانتش بتخدمه بالطريق دى

دخل طلع هدومه من شنطته وحطهم على سريره وراح الحمام ياخد دش ونسى الهدوم على سريرة

كانت دعاء ف الوقت دا بتجهزله الاكل .. خلص الدش وافتكر انه ماخدش الهدوم بتاعته واتكسف من نفسه جدا

وكان متردد يطلبهم منها ولا يلبس نفس الهدوم اللى قلعها ..

المهم اتشجع ونده عليها قالها لو سمحتى ممكن تناوليني هدومى من على السرير معلش نسيتهم

قالتله حاضر من عينيا وراحت على اوضته ودخلت تجيب هدومه مسكتها ف ايديها وسكتت

كان بوكسر وبنطلون رياضى قطن وتيشرت نص كم خفيف مسكت البوكسر بايديها وسرحت شوية

وفاقت لنفسها وراحت عند الحمام وقالتله خد هدومك ياعم فتح الباب موارب كده ومد ايده لها عشان ياخد الهدوم

كان باين من الباب عضلات ايده وجنبه .. ناولته الهدوم وسرحت شوية ورجعت جهزتله الاكل

المهم لبس هدومه وخرج لقاها مجهزاله الاكل قالتله كل على ما اعملك شاى

قالها ايه دا انتى مش هتاكلى معايا ؟ قالتله لا انا مليش نفس انا هاكل لما ابوك يرجع

قالها بابا بيتاخر انا مش هاكل غير لو كلتي معايا

قالتله خلاص هاكل معاك قعدت تاكل معاه ودردشوا كتير عن شغله وعن المصيف

وقربوا من بعض كتير لدرجة انهم بقوا اكتر من أصحاب

قالها صحيح ابويا قالك اننا عندنا فرح اخر الأسبوع دا

قالتله فرح مين قالها فرح ابن عمى قالتله لا ماقاليش يمكن مش عايزنى اروح

قالها ازاى دا ماكد عليا انى ارجع من المصيف بدري عشان نحضر الفرح كلنا

قالتله هو ابن عمك دا هنا ف شبرا قالها لا ده في دمنهور وهنسافر قبل الفرح بيوم وهنرجع بعد الفرح بيوم

قالتله ابوك ماقاليش اى حاجه عموما ممكن يكون عامل حسابه انكم تروحوا سوا وانا اخليني هنا

قالها لا هناخدك معانا ماتقلقيش بس عاوزين نجيب حاجه جديده للحاج يلبسها

قالتله خلاص أقوله ونروح نشتريله بدله يلبسها

قالها أولا متقوليلوش عاوزين نعملهاله مفاجاه ثانيا هو مبيحبش يلبس بدل هنجيبله جلابيه كده تكون فخمة هو بيحب الحاجات دى

قالتله بس مش هينفع اخرج من غير ما اعرفه قالها ماتقلقيش انتى هتبقى معايا

سكتت وقالتله ماشى قالها بكره ان شاء **** نروح نجيبهم قالتله ماشى

سابته ودخلت اوضتها وسرحت شوية ف حالها اللى ميسرش دا وانها نفسها تتقدر وتتحب وتحب

راحت ف النوم ماحستش بنفسها غير وجوزها بيصحيها وبيقولها قومى جهزيلي لقمة اكلها

قامت جهزتله الاكل وكل ودخل نام وسابها قعدت لوحدها كان احمد بره شوية ورجع

قالها بابا فين قالتله دخل نام تحب اجهزلك تاكل قالها لا مش جعان هعمل قهوة اعملك معايا ؟

قالتله استنى انا هعمل قالها لا خليكي انا هعمل

دخل يعمل القهوة ووقفت معاه وفضلوا يتكلموا سوا ويدردشو وخرجوا ف البلكونة يشربوا القهوة

حست كانها تعرفه من زمان اوى وهو كمان حس انه يعرفها من كتير

قالتله انا هدخل انام قالها متنسيش بكره نروح نشتري الحاجه قالتله حاضر

دخلت تنام وبتفكر ف بكرة وحست ان ف حاجه بتديها امل انها تعيش لبكرة

بعد ماكانت مستسلمة لحياتها وحالها






صحيت الصبح فطرت جوزها ونزل لشغله

وفضلت مستنيه احمد يصحي عشان ينزلوا يجيبوا لبس جديد لابوه للفرح كهدية

بس استنت كتير لدرجة انها افتكرت انه كبر دماغه ومش هيخرجوا

الساعه بقت 12 ولسه ماصحيش قالت خلاص شكله مش هينزل هكبر دماغى

وعدت من عند باب اوضته اتفاجئت انها مفتوحه والباب موارب وقفت شوية وقلبها بيدق

اول مرة تبقى هي وشاب من سنها او اصغر منها ف بيت واحد بس للأسف ابن جوزها

قلبها فضل يدق ونفسها تفتح الباب لحد ماجتلها الجراه وفتحت الباب شوية

شافته نايم بالبوكسر بس وجسمة رياضى

وقفت متسمرة قدام الباب وقلبها بيدق وكسها بيجيب عسل هتموت وتدخل تترمي ف حضنه

وتتروي بحبه وحنانه اللى محرومة منه وتدوق حلاوة زبة اللى باين ملامحه من البوكسر

فاقت لنفسها وجريت على اوضتها واترمت ع السرير وايديها في كسها ومارست العادة السرية

بس قلبها فضل يدق .." معقول أكون حبيته ؟ اول مرة ف حياتى احس الإحساس دا !! "

بس فاقت لنفسها وقالت فوقى دا ابن جوزك انتى مجنونة

حست بوجع ف قلبها لانها اول مرة تحب وللأسف ملهاش انها تحب

راحت ف النوم لحد ماسمعت تخبيط على باب اوضتها

قامت لقت احمد بينادى عليها عشان ينزلوا خرجتله قالتله انا كنت فكراك نسيت او كبرت دماغك

قالها لا اجهزي يلا خلينا نروح ونيجي على طول قالتله حاضر هدخل البس على طول

دخلت محتارة تلبس ايه طلعت عباية سمرة جديدة كانت جايباها من فتره بس ملبستهاش

قلعت كل هدومها وبصت ف مرايتها وبدات تحسس على كل حته ف جسمها

وصدرها المرفوع اللى الكل بيحسدها عليه ولا عودها الملفوف اللى مفيهوش غلطة

وكسها الوردى المنفوخ اللى مشتاق ومحروم

لبست برا واندر لونهم اسود ولبست العباية لكن لقتها مجسمة عليها ومبينة جسمها كله

اتكسفت شوية وقالت لا مش هلبس كده ولسه هتقلع لقت احمد بينادى عليها وبيستعجلها

خدت القرار انها تخرج بيها كده لفت طرحتها علييها وخرجت اول ماشافها صعق من جمالها

ماكانش متخيل انها بالجمال دا والجسم دا

صفر وقالها ايه دا كله ايه دا كله يابختك ياسى بابا .. هي سمعت الكلام دا وقلبها بقى بيتنطط من الفرحة

وقالتله انت بكاش وبتجاملنى قالها ابدا و**** مابكدب انا بقول الحق

قالتله طب يلا يابكاش عشان مانتاخرش

نزلوا وقالها معلش بقى العربية بتتصلح عشان تبقى جاهزه لسفر الفرح وهنخرج مواصلات النهارده

قالتله مش مشكلة عادى انا متعودة ع المواصلات .. طول ماهما ف الشارع الناس عينيها عليها

وهو لاحظ كده وحس انه غيران عليها وهي كمان لاحظت كده

وجم يعدوا الطريق عربيه كانت هتخبطها هو مسك ايديها وشدها له جامد

قالها خدى بالك متعديش بسرعه ومسك ايديها وعدا بيها الطريق وهى كانت فرحانه جداااااااااا

وقلبها بيدق جامد وحاسه كانها بنت بنوت وبتقابل حبيبها

راحوا يركبوا المتروا وكان زحمة جدا بس كانوا مضطرين يركبوا عشان الوقت ضيق

ركبوا المترو وكان مليان ناس وقفت دعاء قدام باب المترو ووقف احمد وراها

وأول ما المتروا اتحرك الناس كلها لزقت ف بعضها وكله بقى بيزق ف بعضه

وفجأه دعاء لقت احمد لازق فيها من ورا كانت العبايه ضيقه وناعمة

واحمد فجاه لقى نفسه حاضن دعاء من ورا وطيزها لازقة ف زبه ومفيش مفر من الموقف دا لان مفيش مكان يتحركوا فيه ف المترو

دعاء حست إحساس غريب اول مرة تحسه ف حياتها حست انها متطمنه ومبسوطة وجسمها سايب كله

وبقت تستغل الظروف وتلزق طيزها ف زب احمد اكتر اللى سخن ووقف على الاخر وبقى زي سيخ الحديد

احمد كان خايف عليها ان حد يلمسها خصوصا انها بتتحرك مع حركة المترو

وبحركة لا ارادية مسكها من وسطها عشان متتحركش وحد يلمسها

هنا ساحت دعاء ع الاخر وحست كانها هي واحمد لوحدهم ومفيش حد معاهم

وسرحت بخيالها انها ف حضن احمد وبتدلع عليه وبيبوسها من شفايفها

ويرتوي منهم وبياكل صدرها اللى مستني اللى ياكله اكل

واحمد اول مرة يحس باثارة من ناحية مرات ابوه لا هي حالا بقت اكتر من مجرد مرات ابوه

احمد بدا يحب دعاء ويتعلق بوجودها وهى كمان بس محدش فيهم قادر يصارح التانى

الوقت عدا بسرعه ونزلوا من المترو بس احمد مسكها من ايديها بحجة انه يحميها من الزحمة

هي ما انزعجتش بالعكس كانت مبسوطة جدا ..

نزلوا وسط البلد وقعدوا يلفوا ع المحلات لحد ما اشتروا جلابية فخمة لابوه وسالته دعاء

هتجيب ايه حلو ليك بقى قالها لا انا هحضر باى حاجه عندى مش قضية

قالتله لا طبعا مينفعش انت لازم تتشيك على الاخر اقولك تعالى نشتري بدله ليك

قالها بدله مره واحده انا مبحبش البس بدل قالتله تعالى بس وخدته ودخلوا محل بدل مشهور ف وسط البلد

فضلت تدور مابين البدل لحد مالقت بدلة Slim قالتله هي دى قالها حلوة اوى قالتله ادخل قيسها يلا

دخل فعلا يقيسها كانت هي ف الوقت دا بتختارله جرفته .. اول ماطلع من البروفه وشافته

انبهرت وقلبها فضل يدق وعينيها كانت مليانه شوق ولهفه

قالتله جميلة اوى عليك بسم **** ماشاء **** عليك قمر فيها

هو انبهر من رد فعلها وفرح جدا وفجاه لقاها اختارتله جرفته قالها لا انا مش هلبس جرفته

وبجراه منها وعفويه قالتله لا تعالى بس كده وشدته ولفت الجرفته حولين رقبته

ف اللحظه دى وقف بيهم الزمن وعنيهم جت ف عنين بعض

بقت بتربطله الجرفته وعنيها ف عنيه وكانت هتموت وتترمي ف حضنه

بس محسوش بنفسهم الا والبياع ف المحل قالهم ماشاء **** البدله شيك جدا على حضرتك

المهم اشتروها وبعد ما حاسبوا وخارجين البياع ف المحل بصلهم بابتسامة وقالهم

**** يحميكم ويخليكم لبعض

هنا بصوا لبعض وابتسموا ورد عليه احمد وقاله تسلم **** يخليك

وخرجوا ساكتين مبيتكلموش بس جواهم كلام كتير

مسك ايديها تانى وعداها الطريق ورجعوا للمترو تانى عشان يروحوا

ولما ركبوا المترو كان زحمة بس المره دى وقفوا وشهم ف وش بعض

ومع الزحمة لزقوا ف بعض كان صدرها على صدره وزبه كان بيلامس كسها من بعيد

دابت دعاء وعينيها غمضت من الشهوة

واحمد سندها عشان ماتقعش ومسكها من وسطها كان كل ما المترو يتحرك يلزقوا ف بعض اكتر

وزب احمد وقف ودعاء حست بيه رجليها وبقت تستغل الظروف وتلزق فيه وكسها بيجيب عسل

كان مع حركة المترو ايده بتتحرك على وسطها وتنزل على طيزها كانت خلاص على اخرها

وهو كمان كان نفسه يقلع ويفشخ كسها






رجعوا البيت ودخلت دعاء اوضتها ومسكت كسها فضلت تفرك فيه لحد ماجابت شهوتها وغرقت نفسها وراحت ف النوم

احمد قعد مع نفسه وسرح في دعاء وازاى قدرت تدخل قلبه

ورغم انه كان بيحاول يقنع نفسه انه يبعد الأفكار دى من دماغه الا انه كان تحت تاثير قوى ناحيتها

جه ابوه وقامت دعاء جهزتله الاكل ودخل نام كالعاده وفضلت دعاء صاحيه تفكر ف الحرمان اللى هي فيه

وازاى احمد بدون قصد ولع مشاعرها مش بس للجنس لا للحب كمان

ايوة دعاء حبت احمد بكل جوارحها وبقت تتمناه ومش قادره تعيش من غيره

قامت دعاء وقعدت ف الصالة تتفرج ع التليفيزيون واحمد لما لقي كده خرج قعد معاها

فضلوا يدردشو كتير وسهروا كتير احمد سالها مجبتيش لبس ليه للفرح

قالتله مش مشكله هروح باى طقم عندى قالها لا طبعا مينفعش لازم نشتريلك حاجه حلوة

ضحكت وقالتله ياعم مش مهم ملوش لزمة

قالها ولو لازم بكرة ننزل نجيبلك حاجه حلوة تلبسيها ف الفرح

قالتله يا احمد مش ضروري قالها لا ضروري انا خدت قرار خلاص ومش هرجع فيه

سكتت دعاء وافتكرت اللى حصل وهما مع بعض ف المترو وف الشارع وهما بيشتروا هدوم له وابوه

وافتكرت كلام البياع لما قالهم **** يخليكم لبعض وافتكرهم متجوزين او مخطوبين او حتى بيحبوا بعض

وافقت وقالتله ماشى بس عاوزين نروح بدري عشان مانتاخرش قالها هصحى بدري المره دى متقلقيش

قالتله لما نشوف قالها خلاص لو اتاخرت ف النوم ادخلى صحيني انا موافق

ضحكت برقه وقالتله حاضر ياسيدى انا هقوم انام بقى تصبح ع خير

وقامت دخلت تنام لكن النوم ماجاش كانت مستنيه بكره بفارغ الصبر زى ماتكون مراهقه ونازله تقابل حبيبها





قامت الصبح بدري اوى خدت شاور وصحت جوزها وفطرته ونزل شغله

دخلت اوضتها عماله تقلب ف دولابها ع هدوم تلبسها

كلها اغلبها عبايات سمرا والوان مفيش اطقم خروج كتير

لحد مالقت جيبة عندها من فتره كبيرة بس عمرها ملبستها الا مره او اتنين من سنين

بس زمانها ضاقت عليا " قالت كده لنفسها "

طلعتها وقعت هدومها وقاستها حستها ماسكه عليها اوى قلعتها وقالت لا مش هلبسها دى مجسمه اوى

قعدت شوية بالاندر وافتكرت لما كانوا مع بعض ف المترو رجعت لبستها تانى وقالت خلاص هلبس دى

وطلعت عليها بدي مجسم نوعا ما ومبين صدرها المرفوع دايما قاست الطقم على بعضه لقت نفسها ملفته للانظار جدا

وجسمها واضح معالمه من الهدوم قالت خلاص هلبس دا غيرت هدومها ورجعت لبست عبايه بيتي قالت عشان ما ابهدلش الطقم دا حالا

لبست عباية بكم اللى كانت لابساها وخرجت عشان تشوف احمد صحي ولا لا

لقته نايم لسه خبطت علي باب اوضته مسمعش ومصحيش فتحت الباب بالراحة

ووقفت متنحه لما شافته نايم بالبوكسر بس كالعادة

طب ازاى قالي ادخلى صحيني وهو عارف انه بينام كده " قالت كده ف سرها "

فضلت تنادى عليه مصحيش دخلت قعدت جنبة ومركزه ف جسمه اوى وبتتمناه اوى اوى

ملامح زبه باينه من البوكسر الضيق وشايفاه ومتخيلاه جواها وبتفتكر لما كانوا ف المترو

نفسها تمد ايديها عليه لكن مقدرتش تعمل كده

بس عملت كده ف خيالها

" مدت ايديها ومشتها على زبه من فوق البوكسر ومدت ايديها وطلعته وفضلت تبوسه بحنيه وفضلت تمص فيه بشره "

فاقت من خيالها وقامت وقفت ومدت ايديها على ضهره عشان تصحيه المهم صحي وقالها معلش راحت عليا نومه كالعاده

قالتله يلا قوم اجهز

وسابته وخرجت وهى مولعه دخل خد دوش ولبس وهى كمان دخلت لبست ولما خرجت وشافها انبهر بجمالها وجمال جسمها

وقالها ايه الحلاوة دى مكنتش اعرف انك بالجمال دا

الكلام دا فرحها جدا خصوصا انها مسمعتوش قبل كده

نزلوا وقالها معلش العربية لسه ما اتصلحتش

قالتله مش مشكله ياعم عادى

كانت عيون الناس عليهم وكان احمد حاسس ان الكل بيحسده عليها

ركبوا المترو وكالعادة كان زحمة جدا

احمد حاوطها بدراعه كانت حرفيا ف حضنه

همسلها وقالها معلش بس عشان محدش يلمسك حركت راسها بالموافقه وخلاص

رجع وقالها بصوت خافت أصلا هيقولوا انك مراتى متقلقيش محدش يعرفنا وضحك

كلامه كان له تاثير كبير عليها كان قلبها بيدق جامد وكسها بينتفض وجسمها كله سايب ف حضنه

وسايبه نفسها خالص ومغمضه عينيها زى ماتكون بتقوله انا بتاعتك اعمل اللى انت عايزه

احمد زبه وقف بقى على اخره والجيبه كانت كانها مش موجوده والاندر كان خفيف كان مساعد زبه انه يغوص ف لحمها

زبه كان مع حركة المترو بيزنق كسها جامد لدرجة انها حست انه خلاص هيدخل جواها

كسها فضل يجيب عسل طول الطريق وصدرها حلماته كانت واقفه واحمد كان كل شوية يميل عليها ويلزق فيها اكتر

نزلوا من المترو والمحطة كانت زحمة احمد مسك ايديها ومشيو سوا وهي سايبه نفسها

راحوا محل فساتين محجبات كان ف موديلات كتير حلوة وعجباها لكن هي ماكانتش مركزه ف الاختيار

كان كل اللى ف دماغها هو احمد وبس

احمد اختارلها كذا فستان قاستهم لحد ماقاست واحد اسود مجسم عليها ومبين جسمها وحلو جدا عليها

خرجت من البروفه هو شافه وقال هو دا خلاص وقام مصفر وماسك ايديها ولف بيها لفتين كده وقالها ايه الجمال دا

راح احمد يحاسب والبنت البياعه قالتلها جوزك ماشاء **** بيحبك اوى **** يخليكم لبعض ابتسمت من كلامها وقالتلها بس ليه قلتى كده

قالتلها باين من نظراته ليكي والراجل لما بيحب بجد بيبان عليه وانتوا ماشاء **** لايقين على بعض

خلاص أعلنت دعاء لنفسها الاستسلام لحب احمد وخلاص قررت تعيش الحب دا حتى لو من جواها بس

وهما راجعين قالها تعالى نشرب حاجه ف اى كافيه

دخلوا كافيه وطلبلها نيسكافيه وخد قهوه وقعدوا يرغوا ويدردشوا

قالتله اقولك حاجه قالها قولى قالتله البت البياعه ف المحل قالتلى كذا كذا كذا ..

ضحك وسكت وقالها مش قلتلك ان اى حد هيشوفنا هيفتكر اننا متجوزين ..

وسكت كده وقالها مع انى مكنتش احلم انى اتجوز واحده بالجمال دا

فرحت دعاء بالكلام دا جدا وبقت نفسها تقوم تترمي ف حضنه

عدا الوقت بسرعه ورجعوا البيت دخلت اوضتها والشهوة واكله كسها

فضلت تلعب ف كسها لحد ماراحت ف النوم من التعب

وعدت الأيام لحد يوم الفرح

جوزها قالها احنا هنسافر قبل الفرح بيوم وهنبات هناك وهنحضر الفرح ونرجع تانى يوم






جهزوا نفسهم وسافروا ف عربية احمد ووصلوا هناك

وعدا اليوم طبيعي خالص بس كانت دعاء واحمد بيبصوا لبعض من تحت لتحت

وجه يوم الفرح ودعاء لبست الفستان واحمد لبس البدلة

جوزها لبس العباية الجديدة ومعبرهاش ولا قالها حتى شكرا بس بالعكس كان بيلومها انها خرجت من غير ماتعرفة

ولما حكت كده لاحمد قالها معلش متزعليش قامت معيطة احمد قلبه انتفض من مكانه زعل عشانها جدا

خدها ف حضنه وقالها متزعليش عشان خاطري وهي نسيت كل حاجه لمجرد انه حضنها

فضلت ف حضنه لثوانى وبعدين قالها بس بقى متعيطيش هتبوظي الميكب ضحكت وقالتله انا مش حاطه ميكب داهو كحل بس

قالها بس اللي يشوفك يقول ملكة جمال فرحت جدا من كلامة وسابته ودخلت ظبطت الكحل وظبطت لبسها وخرجوا يحصلوا جوزها على القاعه

حضروا الفرح وف وقت الرقصة السلو كان شغال اغنية رومانسية لهلبت مشاعر دعاء اكتر وكانت هي واحمد بيبصوا لبعض فيها جدا

خلصوا الفرح ورجعوا الشقة " شقة جوزها ف بيت العيله "

بس الحاج سيد سابهم وقالها انا خارج اسهر مع اخويا شوية نامى انتى ومشى



قلعت هدومها دعاء وكانت واخده معاها لبس بيتي

وكانت واخده معاها جيبة قصيرة بيتي فوق الركبة وبدي كت لبستهم وسيبت شعرها عليهم كانت كانها حورية

فضلت تبص ف المراية كان احمد ف الوقت دا نزل يشتري اكل ليهم

ورجع هي محستش بيه وكان باب اوضتها مفتوح لانها ماكانتش متخيله انه هيرجع بسرعه

شافها احمد وهى واقفه قدام المراية واتسمر ف مكانة كانت جميلة لدرجة انه اتمني يدخلها الاوضه واللى يحصل يحصل

بس فاق لنفسه ف ثوانى وبعد عن الاوضه وراح المطبخ ونادي عليها

هي ارتبكت وخافت يكون شافها قالها تعالى يلا بسرعه انا هموت من الجوع

من اللخبطه اللى هي فيها ماكانتش عارفه تعمل ايه

لبست روب بس تقيل مش مبين حاجه من جسمها وقفلته وخرجت بس نسيت الطرحه وكان اول مره تقعد معاه بشعرها

خرجت لقته حضر الاكل قالها فين بابا قالتله قال هيسهر هو وعمك قالها كنت متوقع **** يستر

قالتله ف ايه خير قالها متقلقيش يلا عشان الكفته هتبرد

قعدوا كلوا سوا وهما بياكلوا قالها بس شعرك حلو اوى ع فكرة

سكتت وابتسمت وقالتله شكرا بس انا خرجت بسرعه مخدتش بالى انى ملبستش طرحه انت استعجلتني

قالها ولا يهمك ياستى انا مش غريب

خلصوا اكل وقامت تشيل الاكل ف المطبخ الروب اتفتح منها بس هي ما اهتمتش لانها لوحدها ف المطبخ

لحد ما لقته دخل المطبخ اتخضت ولفت وبصتله بس كان الروب مفتوح والبدي والجيبه اللى فوق الركبه بكتير باينين

وقف بيهم الزمن شوية كانوا مفيش بينهم مسافة غير حاجه بسيطة خالص لدرجه انه حس بنفسها

وشهم كان ف وش بعض وعينيهم بتتكلم رغم سكوتهم

كانت بتقوله انا بحبك بحبك اوى ومش قادره على بعدك اكتر من كده

وهو كان بيقولها انتي سحرتيني بجمالك انا بقيت بتمناكى اكتر حاجه ف دنيتى ومحتاجلك جدا

عدا الوقت ف سكوت وصمت بس عينيهم بتتكلم لحد ما احمد خد خطوة وقرب وشه من وشها اكتر

غمضت عينيها دعاء والشهوة متملكة منها وحبها لاحمد هو اللى ظاهر

مد ايده على وسطها من تحت الروب وقرب وشه اكتر لوشها ومسك شفايفها بشفايفه

وايده حضناها اوى وهى واقفه مكانها متسمره ومغمضه عينيها

فضل يبوس شفايفها وايده تحضنها من وسطها والروب مرفوع من على اكتافها كانه مش موجود

وزبه واقف بين رجليها مستنيها تفتحهم عشان يدخل ف كسها

كانت دايبه ف البوسه لدرجة انها اتمنت فعلا ان الزمن يقف بيهم

لحد مافاقت لنفسها وبعدت عنه وجريت ع اوضتها وقفلت عليها

واترمت ع السرير مش عارفه هي عايزه ايه بالظبط

افتحله واخرج اسلمله جسمى وانا نفسى ف كده اوى وهموت عليه

ولا اخليني واتعب ف نفسى واسكت واكتم مشاعري جوايا

راح احمد يخبط عليها ويقولها افتحى ارجوكي انا اسف

انا مش عارف انا عملت كده ازاى ارجوكي متزعليش حقك عليا فضل قاعد يتاسفلها طول الليل قدام اوضتها




لحد ماحس ان ابوه رجع جري على اوضته وقفل ع نفسه

جوزها رجع ودخل عليها وكان شكله سكران وشارب لما اتعمي

قربت منه وقالتله مالك قالها مفيش وكان بيتطوح قالتله ايه دا انت شارب

سكت وقالها متعكريش مزاجى بقى بروح امك انا مش ناقصك انا ماصدقت مزاجى عالى

قالتله انت بتقول ايه انت سكران وعلت صوتها انت شارب ايه

محسش بنفسه غير وهو بيمد ايده عليا ويضربها بالقلم ويقولها ملكيش دعوه وضربها واترمي ع السرير نام



احمد كان سامع الحوار من برا بس مش قادر يتدخل

فضلت تعيط لحد الصبح وجت تصحيه عشان يسافروا قالها مش همشى لو عاوزه تمشى ارجعى مع احمد

انا هقعد هنا يومين تلاته مع اخويا

قامت دعاء خرجت من اوضتها لقت احمد قاعد ف الصاله وشكله مانامش هو كمان

حاول يكلمها بس هي مردتش عليه وشها كان باين عليه التعب والارهاق

دخلت جهزت فطار له قالها مش هفطر من غيرك

قالتله ابوك بيقول انه مش هيسافر هيقعد يومين تلاته

وعايزني امشى معاك من فضلك روحني

بس هروح عند اهلى مش هرجع البيت

قالها زي ماتحبي وسكت




لبسوا ومشيوا من هناك وسابوا ابوه فعلا زى ماقال

وهما ف الطريق قالها عشان خاطري متزعليش منى وارجعى البيت

قالتله اتطمن انا مش راجعه البيت بسببك دا بسبب ابوك

قالها ليه حكتله اللى حصل قالها انا اسف وهو هتلاقيه مش ف وعيه

هو لما بيقابل عمى بينسوا نفسهم ويفضلوا يشربوا حشيش ويسكروا للصبح

فضل يحاول يقنعها انها ترجع البيت لحد ما قالتله خلاص ماشى

وفعلا رجعت البيت بس جواها حاجات كتير متلخبطه

هي مش زعلانه من احمد

ومش زعلانه من اللى عمله بس هي مكسوره مش عارفه تعمل ايه

رجعوا البيت والوقت عدا طبيعي لحد ماجه وقت النوم كانت داخله تنام




احمد مسكها من ايديها وقالها عاوز اقولك حاجه

قالتله اتفضل

سكت وقالها انا بحبك

اتصدمت من الكلمة وسكتت كانت فرحانه من جواها بس مش مبينه

كانت مستنيه الكلمة دى من زمان ومستنيه تسمعها وتحسها

كان نفسها تترمي ف حضنه وتقوله انا بعشقك

بس لفت بجسمها وحاولت تروح اوضتها بس احمد شدها من ايديها وخدها ف حضنه

بس المره دى هي حضنته اوي وكانت بتلزق فيه اكتر واكتر قالتله بحبك بحبك اوووى

ومحتاجالك اوى يا احمد

باسها من شفايفها اوى وهى كمان تجاوبت معاه ومسكته من شعره وبقت تقربه ليها اكتر




كانوا هيموتوا على بعض وماصدقوا يتلاقوا

فلتت نفسها منه وجريت ع اوضتها وقفلت الباب

احمد سكت وحس انها فاقت لنفسها وزعلت منه تانى

وهى قفلت عليها ووقفت ورا الباب وقلبها بيدق جامد وهيخرج من ضلوعه

قلعت كل هدومها ووقفت ملط وخدت القرار ف نفسها انها تسلم نفسها لحب عمرها

لبست قميص نوم ابيض شفاف واندر فتلة وماكانتش محتاجه برا لان صدرها كان مرفوع ف القميص

وحلماتها واقفه حجر

ولأول مره تعمل ميكب خفيف خالص لانها مش محتاجه ميكب ورشت برفان وعطرت نفسها

كانها ف ليله دخلتها ولبست روب طويل ع كل دا وخرجت من اوضتها كان احمد ف اوضته

راحت بدون مقدمات فتحت باب الاوضه كان احمد بيقلع هدومه وواقف بالبوكسر



هو مش شايف غير وشها بالميكب وشعرها سايح على كتافها

والروب مداري كل حاجه وهو مستغرب وواقف ساكت

لحد ماهى خدت خطوة وقفلت الباب وراها




وقلعت الروب وهو اتصدم جه يقربلها شاورتله يقف وراحت هي عليه وحضنته وقالتله انا بحبك اوى يا احمد

اوعدنى انك تفضل جنبى

كان ساكت وفرحان جدا انها بتقوله كده

خدها ف حضنه ولفها بين دراعه وقالتله وحشتنى وحشتنى اوى

قالتها وشفايفها على خده خد شفايفها بشفايفه وفضل يمص فيهم جامد

وهي من جواها دايبه خلاص وكسها على اخره نفسها يقطعها نيك

شالها احمد وهى ف حضنه واترمى بيها ع السرير وهي حضناه اوي

ونام فوقها على السرير وبيتقلبوا ف حضن بعض وهي مش مصدقه ان كل اللى بتتمناه بيتحقق

وحب عمرها ف حضنها كان بيبوس رقبتها وشفايفها وخدها وبيقطعها بوس وايده حضناها ومد ايده على صدرها

وطلعه وفضل يرضع منه ويمص ف حلماتها اللى واقفين ويقولها صدرك حلو اوى

وهي تقوله بيحبك اوووى ومشتاقلك اوووووووى ونفسه فيك اوي اوي اوي

فضل يمص ويرضع ف صدرها وهي بتتلوي من الشهوة كانت على اخرها خالص

وبتقوله مش قاااااااادره همووووووووت وهو يقولها مشتاقلك اوى ونفسي فيكى اوى

قالتله نفسك ف ايييه وهو ماسك صدرها وبيفرك فيه اوي قالها نفسى انيكك اوي

ضمته ليها اوى وكسها بقى لازق ف زبه وقالتله نيكني .. نيكني اوووووووى

نزل وقلعها الاندر وفضل يلحس ف كسها وهى تصوت اااااااااااه اااااااااااااه مش قادرة

هموووت يا احمد

وهو يقولها كسك حلو اوى يادعاء وهي مش قادره وتقوله نيكني بقى نيكني اوووووووووى

انا ملكك انا بتاعتك انت وبس قلع البوكسر ودخل طرف زبه ف كسها وهي شهقت من حلاوته

وصوتت اااااااااااااااااااااااااااااه مش قادره دخله كله زبك حلو اوى يا احمد اااااااااااااااه

هموووووووووووووت نيكني فضل ينيك فيها ويدخله بسرعه وهى نايمه ع ضهرها وفاتحه رجليها ع الاخر

وهو عمال ينيك فيها اوووووووووووووووى

مسكت وشه وهو بينيكها وفضلت تبوس فيه وتقوله بحبك يا احمد بحبك اوووووووووى نيكني اووووووووى

ريح كسى ارجوووووك دخله اووووووووووووووووووى

كانت بالنسبة لها ليلة دخلتها احمد حضنها اوى واتقلب وهى ف حضنه وبقت فوقه وقاعده ع زبه وراشق ف كسها

وهي بتصوت ااااااااااااااااااااااي ااااااااااااااااي مش قادرة وتتنطط علي زبه وحاسه بيه داخل اعماقها ومبسوطة اوى

نيكني اوووووووووووووووى وفضلت تتنطط عليه لحد ماقام وقلبها على ضهرها وفتح رجليها بشويش ونام فوقها ورزع زبه ف كسها

هي صوتت ااااااااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااه اح اح جامد اوى نيكني جامد اوى زبك جامد اوووووووووى مش قادره همووووووووت

كسي بيوجعنى ابوس ايدك ريحه قمت خدته ف حضنها ونامت تحته وحضنته اوى وزبه ف كسها وبيدخله فيها اوووى

ومن الاثارة خلاص جتلها الرعشه وهي بتصوت وهو كمان نزل جواها

هي كانت متطمنه لانها بتاخد حبوب منع الحمل ودا كان شرط ابوه قبل مايتجوزها انها تعمل وسيله ومتحملش

وطمنته وفضل نايم ف حضنها وهي حضناه بايديها اوى

وراسه ع صدرها ويقولها بحبك يادودو قالتله بعشقك ياقلب دودو

وفضل نايم ع صدرها وراحوا ف النوم سوا



عدا الوقت وهما نايمين ف حضن بعض

صحى احمد وقالها دودو صحيت وقالتله قلب دودو

قالها وحشتيني

قالتله وانا معاك كده ؟

قالها اه وحشتيني اوى

قالتله انا بحبك اوى

بحبك من اول ماشفتك

لما كنت بخرج معاك كنت ببقى مبسوطه اوى

معاك حسيت بحاجات عمرى ماحسيتها

واتمنيت انى أكون مراتك

حط ايده ع شفايفها وقالها انتى مراتى

باسته من شفايفه وقالتله بحبك اووى

وانا من النهارده بتاعتك وملكك انت وبس

فضل يبوس فيها بحنية ويفرك صدرها بايده ويقولها وحشتيني

وهي تقوله وحشتني اوووى

نفسك ف ايه يا احمد

قالها نفسى أعيش عمري كله ف حضنك

قالتله وانا هعيش ف حضنك أصلا ومش هسيبك انا ماصدقت لقيتك

حضنها جامد وقالها جسمك حلو اوى يادودو قالتله عجبك ياحبيبي

قالها من زمان اوى

قالتله من امته

قالها من يوم مارحنا نشتري لبس لابويا وكنتى لابسه عبايه سمرا

وكمان لما لبستي الجيبه المجسمه تانى يوم

قالتله انا كنت لابساهالك قالها بجد قالتله و**** لبستلك انت الطقم دا

قالها ولما شفتك بالبدي الكت والجيبة القصيرة كنت هموت عليكي

قالتله انا بحبك وبتاعتك انت وبس وباست شفايفه وفضلوا يبوسوا ف بعض

وقطع شفايفها بوس ومسك صدرها فضل يفرك فيه وهى راحت ف دنيا تانيه ونزل يلحس ف كسها

وهي تصوت وتقوله اااااااااااااه مش قادره اى اى اى هموت يا احمد وهو يقولها نفسك ف ايه تقوله نيكني اوى

نيكني بقى دخل زبك ف كسى بحبك اوووووووووى يا احمد

نام فوقها ودخل زبه ف كسها جامد وهي تصوت اوى ااااااااااااااه ااااااااااه اى اى اه مش قادرة يا احمد

نيكني اوي ارجوك

فضل ينيك فيها جامد وقطع كسها من النيك وبدل أوضاع كتير جدا

لحد ماجاب جواها ونامت ف حضنه لحد الصبح

...

يتبع ..




الجزء الثاني
" يومين عسل .. وصدمة عاجلة "




صحيت دعاء لقت نفسها ف حضن احمد

فضلت تلعبله ف شعره وسرحانه بخيالها

وبتقول لروحها معقول بعد العمر دا كله أعيش ليله تنسيني تعب السنين دى كلها

وقالتله بصوت عالى يااه قد ايه انت فرقت معايا من يوم ماشفتك اوعى تسيبني يا احمد

وباسته من راسه وحضنته اوي

هو مسك ايديها وفتح عينيه وقالها عمري ماهسيبك ياروحي انا كمان ماصدقت لقيتك

حاسس انك توأم روحى أصلا ..

وباسها من شفايفها



قالتله يلا ياحبيبي هقوم احضرلك فطار عشان تروح السنتر بتاعك

قالها لا انا هاخد اجازه اليومين دول انا ماصدقت بقيت معاكى

وبعدين انا محضرلك مفاجاه قالتله انت احلى مفاجاه حصلتلى أصلا

قالها بس **** المفاجاه دى تعجبك قالتله اكيد هتعجبنى طالما منك ..

كل دا وهما نايمين عريانين ف حضن بعض وجسمهم لامس بعضه

قامت دعاء من حضنه وشدت ملايه لفتها عليها وشعرها سايح على اكتافها

راحت ع الحمام عشان تاخد شاور وبمجرد مادخلت وشالت الملاية من عليها

لقت احمد بينادى عليها ودخل عليها الحمام فجاه هي اتفاجئت ماكانتش متوقعه انه يعمل كده

ماهى مش متعوده ع الدلع والشقاوة دى

قالها ايه هتاخدى شاور لوحدك من غيري قالتله اه واطلع يلا برا بس قالتها بدلع

قالها اخرج يعني قالتله اه اتفضل يلا ولفت جسمها عنه الناحيه التانيه

راح مشغل الدش والميه نزلت وأول مالفت قام واخدها ف حضنه تحت الميه

اتشعلقت ف رقبته وحضنته اوى يمكن اكتر ماهو حاضنها

والميه نازله تطفى نار مشاعرهم بس نارهم ماكانتش محتاجه ميه عشان تطفى

كانت محتاجه حب وحنية

فضلوا يبوسوا بعض واحمد كان بيتفنن ف مص شفايف دعاء اللى كانت بتروح ف دنيا تانيه

بمجرد انه يلمس شفايفها بشفايفه وكان بيديها لسانه واحده واحده تمصه بشوق لحد مافهمت

بقت تسيبله لسانها يلحسه بشفايفه كانت حركاته دى بتكهربها ماكانتش محتاجه يدخل جواها

من كتر حلاوة المداعبات بتاعته لجسمها

كان بيمسك حلمات صدرها يفركها بشفايفه كان بيخليها تتلوي وتموت من الشهوة

رفع جسمها كله ولف رجليها حوالين وسطه كانت مزهوله من الحركة وتعتبر قاعده على زبه

بقى كل مازبه يلمس كسها تتجنن اكتر لحد مابقت مش قادره وهى اللى بقت تطلع وتنزل عليه لحد مادخل كله جواها

وهي حضناه وماسكه ف شعره بتشده من الشهوه وتبوس ف كل حته ف وشه

وتصوت باعلى مافيها اااااااااااااه اااااااااااااه مش قادره نيكني اووووووي همووووت بحب زبك اووووووى

وهو يقولها بعشق كسك نفسى انيك فيه ليل ونهار وهي تقوله هو بتاعك أصلا وملكك نيكه اوووووووى ااااااااااه

مش قادرة يا احمد اااااااااااااه نيكني اوووووووووووووووووى من تعبها نزلت من عليه ومش قادره تتلم ع اعصابها

وقفت وادته ضهرها وكانت موطيه من التعب هو وقف وراها ومشي زبه على كسها هي فهمت وفتحت رجليها شوية

قام داخل بزبه كله ف كسها ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اه مش قادره يا احمد تعبتني اووووووووووي نيكني اوي ابوس ايدك

فضل ينيك فيها ف الحمام اكتر من ربع ساعه جابت فيهم شهوتها يجي 3 مرات من كتر ماهي ف قمة شهوتها وحركاته جديده

ماكانتش بتطول ف شهوتها نهائي


وخدوا شاور سوا ودعكتله جسمه كله وخرجوا سوا كل واحد راح ع اوضته يلبس


دخلت اوضتها محتاره تلبس ايه طلعت كل هدومها البيتي اغلبها حشمة لانها ماكانتش متعوده تلبس حاجات عريانه فالبيت

بس حيويتها رجعتلها تانى وحست انها بنت بنوت لسه متجوزه جديد

طلعت طقم هوت شورت وبدي كت لونهم بينك ولبست تحتهم برا واندر لونهم اسود كانوا باينين من الهوت شورت والبدي


خرجت راحت للمطبخ كان احمد لسه بيلبس ف اوضته وقافل عليه

جهزت فطار سريع وحضرته ع السفره ونادت عليه قالها ادخلى ياحبيبتي

دخلت كان واقف بالبوكسر بيسرح شعره الناعم قالتله ايه دا انت لسه ملبستش قالها والبس ليه يعني هو انا مع حد غريب

انا مع مراتى حبيبتي وبعدين ايه الجمال والحلاوة دى كلها

قالتله بجد حلوة قالها انتى قمر 14 يخرب بيت جمالك يادودو بحبك يابت

سابته وخرجت وقالتله يلا الاكل هيبرد وكانت مبسوطه من معاملته ليها والدلع دا كله

قعدوا فطروا وكل واحد عينه ع التاني ويقولوا كلمات الحب لبعض وكلوا وراحت دعاء تحضر الشاي


راح وقف وراها ف المطبخ وحضنها من ضهرها وقالها تسلم ايدك ياحبيبتي

غمضت عينيها ورمت ضهرها ع صدره وايده لفها حوالين وسطها وضمها ليه قوي

قالتله انا بحبك اوى يا احمد انا حاسه انى عايشه ف جنه معاك و****

بس خايفه تبعد عنى قالها عمري ماهبعد عنك انا بحبك ومقدرش أعيش من غيرك


ايه دا الشاي قطع نفسه من الغليان وضحكت بدلع اوعى بقى خليني اصبه

وصبت الشاي وخدته وقعدوا ف الصاله يتفرجوا ع التليفيزيون

كانت قاعدة جنبه قومها وفتح رجليه وقعدها بينهم بس كان ضهرها له ونامت ع صدره بضهرها

كانت حاسه انها بتحلم فضلوا يرغوا كتير وقعدت تحكيله أيام زمان عدت ازاى عليها وازاى كانت عايشه تعيسه

لحد ماقابلته

وهو حكالها قد ايه ابوه كان بيعامله بقسوة حتى لحد ماكبر وانه كان بيقسي ع امه جدا ومسببلها عقد نفسيه

وانه بيتحكم ف حياته بشكل لايطاق وسالته دعاء على موضوع شرب الحشيش والخمرة

قالها ان ابوه بيشرب من زمان ودا سبب خلاف كبير بينهم وانه بيفضل الشرب على اى حاجه ف الدنيا حتى لو كانت على ابنه شخصيا

عدا الوقت وقالتله الوقت عدا ومعملتش غدا ينفع كده يعني

قالها أصلا هننزل نتغدى برا قالتله بجد قالها اه وهنتفسح شوية

فرحت وباسته قالها يلا قومي البسي بسرعه ع ماقوم البس


دخل اوضته يلبس وهي كمان دخلت اختارت طقم شيك جيبة وبدي ماسكين على جسمها ومبين حلاوة صدرها وظيزها اوى

المره دي خرجوا بعربية احمد وراحوا مطعم اتغدوا وخدها مول كبير اشتروا حاجات كتير وجابلها هدوم داخليه وبيتي كتير على زوقه


وقالها ايه رايك ندخل سينما قالتله بجد انا عمرى مادخلت سينما المهم خدها ودخلوا سينما وحجز تذكرتين VIP في مكان يعتبر خالي مفيش حواليهم حد

كان فيلم اجنبي رومانسي قعدت ولف ايده على كتفها وحضنها وسرحوا ف الفيلم محستش غير بيه وهو بيمد ايده ع وشها يقربه لوشه وباسها بوسه

دوبتها ف ثانية وسلمتله شفايفها ولسانها وراحت ف دنيا تانيه

ايده ف ثوانى كانت بتعصر ف صدرها قالتله بس لاحسن حد يشوفنا قالها متقلقيش كل اللى هنا حبايب وبيعملوا كده

ومحدش مركز مع حد .. سابتله نفسها فضل يدعك ف صدرها من فوق الهدوم لحد ماساحت ع نفسها

قالتله بحبك اوى يا احمد قالها وانا بعشقك ياروح قلب احمد

كانت هدومها مساعداه لانها خفيفه حتى البرا كان خفيف مخلي صدرها طري ف ايده

مد ايده من تحت البدي ولمس جسمها وهى اتكهربت قالتله بس يا احمد قالها بس سيبى نفسك

عمرها ماكنت تتخيل ان حد يلمسها ف مكان عام بالشكل دا

ودا خلاها ف قمة اثارتها ..

احمد ماكانش بيتعامل معاها بشهوانية الجنس فقط بس كان اللى بيحركه هو حبه لدعاء

قلبه حبها قبل عينه عشان كده بيتعامل معاها كانها حبيبته ومراته وعشيقته ..

فضل يلاعب صدرها من تحت البدي وهي ف دنيا تانيه ومد ايده من تحت الجيبه وفضل يدعك ف كسها

وهى خلاص مش قادره وبتقوله خلاص انا تعبت محتاجالك قالها نفسك ف ايه قالتله عايزاااااك

قالها عايزه ايه قالتله بصوت خافت نيكني دخل صباعه ف كسها مرة واحده وقالها مش سامعك

قالتله اااااه نيكني

فضل يلعب ف كسها وجابت شهوتها اكتر من مرة

وعدا الوقت بسرعه والفيلم خلص والنور نور .. وعدلت دعاء هدومها وقعدوا شوية وبعد كده خرجوا من السينما

ومسك ايديها واتمشوا شوية وبعدين خدوا العربية ورجعوا البيت


لما رجعوا البيت كانت الساعه 8 بالليل واستغربت ان كل دا جوزها مافكرش يتصل ولا يسال عليها

بس هي ماكانش فارق معاها هي كانت مبسوطة بيومها وحياتها مليانه باحمد

احمد نادى عليها وقالها يلا جهزي نفسك بسرعه وجهزي هدومك عشان هنسافر

قالتله نعم؟ هنسافر فين

قالها مش انا محضرلك مفاجاه قالتله ايه هي قالها هنسافر مرسى مطروح

قالتله دلوقتى ؟ قاله اه يادوب نوصل ونريح شوية ونقضي بكره هناك

قالتله بس مش هينفع وابوك قالها متقلقيش هو مش هيجي الا بعد يومين ع الأقل انا متاكد

احمد انا خايفة .. قالها متقلقيش ياحبيبتي لا اجهزي بس بسرعة

بس انا مش عارفه اخد ايه معايا متوترة اوى قالها جهزي بس طقمين تلاته خروج على طقمين تلاته بيتي

وحاجه تنزلي بيها البحر وخلاص بس متكونش حاجه مكشوفه انا بغير عليكي هااا

قالتله ايه دا استنى هو احنا هننزل بحر كمان قالها اومال رايحين ليه يابنتي يلا بس بسرعه اجهزي

كانت مبسوطه من المفاجاه جدا وحست انها رايحة تقضى شهر العسل بتاعها



دخلت تجهز شنطتها خرجت لبسها كله وفضلت تنقي اطقم خروج

وكمان اطقم بيتي تكون حلوة ومغرية عليها وطبعا منسيتش تاخد قمصان نوم لزوم الدلع

جهزت كل دا بس معرفتش تلبس ايه للبحر

خدت بنطلون ليجن قصير وكذا بدي كارينة وبندانات للشعر بدل الطرح عشان تبقى براحتها ف المية

وخرجوا خدها بعربيته ومشيوا قالتله بس هنروح فين ف مطروح قالها انا معايا مفتاح شالية بتاع واحد صاحبى

وهو فاضى مفيهوش حد ..

وصلوا هناك الشالية واحمد كان عمل حسابه واخد اكل كتير ف الطريق وحاجات تكفيهم اليومين دول

الشالية كان ف منطقة هادية بينه مفيش مبانى بينه وبين البحر يادوب شاطئ رملي

ومحاط بسور عالي ومفيش مبانى عالية حواليه تكشف جنينته ولا البسين اللى فيه

وعباره عن دورين دور ارضى فيه ريسبشن كبير وحمام ومطبخ امريكي

والدور التانى عبارة عن غرف نوم كل غرفه فيها كل مستلزماتها وشاشة تليفيزيون وحمام

وكان فيه غرفة نوم رئيسية تعتبر جناح لوحدها فيها حمام كبير فيه جاكوزي وفيها انتريه داخلي بشاشة تليفيزيون

وبتطل على بلكونة كبيرة مواجهه للبحر مباشرة

احمد فرجها ع الشالية وقالها يادوب ننام شوية عشان نصحى بدري نلحق اليوم من اوله



دخلت دعاء حمام اوضة النوم خدت شاور سريع ولبست قميص نوم اسود قصير ماسك على جسمها خامته ليكرا ناعمه ماسكه عليها

ملبستش تحته حاجه لا برا ولا اندر .. صدرها كان مرفوع فيه رغم انها مش لابسه برا ولا حتى بوش اب لان صدرها أصلا مرفوع مش محتاج


حلماتها كانت واقفه من الشهوة اللى هي فيها وشعرها سايب على كتفها وناعم انعم من جسمها

كانت عايزة تستمتع بكل حته ف جسمها وتمتع احمد بيها وبجسمها كان جواها شهوة كبيرة ومشتهيه احمد جدا

هي حبته عشان كده سلمته نفسها بدون خوف وهو كان اهل للحب دا وقدر فعلا يخطف قلبها ويمتعها ويروي كسها بلبنه


خرجت من الحمام لقت احمد نايم ع السرير وبالبوكسر بس كالعاده وبالصدفة كان اسود هو كمان


ومعالم زبه واضحه منه وماسك ريموت التليفيزيون وبيقلب فيه اول ماشافها بصلها وتنح من جمالها وقالها ايه القمر دا

معقول العسل دا كله معايا جت نامت ف حضنه ورفعت رجليها بين رجليه وقالتله مش معاك بس دى حبيبتك وملك ايديك

فضلت ف حضنه شوية وبصت ف التليفيزون لقت مقطع رقص شرقي لسهير ذكي قالتله بتحبها ولا ايه قالها رقصها حلو مش اكتر

بصتله بتحدى كده وقالتله تفتكر انا ولا هي ف الرقص قالها انا مشفتكيش بترقصى قبل كده سكتت وشوية وقالتله شغلى موسيقى رقص

قام وصل موبايله ف الصب وشغل من ع النت موسيقى رقص شرقي ومن غير ماتتحزم بدات ف الرقص وكان صدرها بيتنطط وهى بترقص

كان منظرها مثير جدا ف قميص النوم ومفيش تحته اى حاجه وجسمها كله باين وطلعته فوق السرير وهو قاعد ورقصت قدامه على السرير

كانت راسه تحت كسها وهي بترقص وكانت بتميل عليه بصدرها اللى كان مكشوف كله وكانت تلف وتهز طيزها قدامه كان ف قمة اثارته

ونزلت على ركبها وكان هو تحتها وترقص وتميل عليه بصدرها وكانت بترقص ولا احسن رقاصة

وقامت وقام وراها وكان بيرقص معاها ولازق في طيزها بزبة وكانت بتتعمد تميل لقدام وطيزها تحك ف زبه اوى

لحد ماوقفت ولفت جسمها وزقته نام على ضهره

ومسكت الموبايل وقفلت الموسيقى وقالتله ها ايه رايك قالها راي ايه بس انتى احسن من اى رقاصة ف الدنيا كلها

نامت ف حضنه وقالتله انا بحبك قالها وانا بعشقك كان ساعتها زبه واقف ف البوكسر وواضح جدا

مدت ايديها عليه ودى اول مره تعملها كانت مبسوطة ونفسها تبسطه اوى فضلت تمشى ايديها عليه من فوق البوكسر

ومدت ايديها جوا البوكسر وفضلت تلاعبه بايديها من تحت البوكسر شوية واحمد كان ف قمة شهوته

طلعت زبه من البوكسر قالتله نفسى ابوسه قالها ياريت

راحت بشفايفها وباسته وحركت لسانها على طرفة كده وبدات تحطه ف بؤها وتمصه بحنيه

احمد كان هيتجنن من الشهوة وهى حطته كله ف بؤها كان ناشف حجر ف بؤها فضلت تمص فيه

وتقوله حلو اوى يا احمد يقولها كمان ياحبيبتي مصيه كمان قالتله حاضر ياقلبي همصه اوى

كانت قاعده قدامه وموطيه ع زبه ومشت زبه بين صدرها من فوق هدومها وفضلت تمص فيه اوي واحمد كان ف دنيا تانيه

وفضلت تلاعبه بايديه وتلحس بضانه كان خلاص هيموت عليها لحد ماقام مسكها من ايديها ونيمها فوقه بس المره دى كانت متحكمه ف زمام الأمور

فضلت تبوسه بدلع وحنيه وتمشى صدرها ع صدره وكانت ايده حضناها من طيزها اللى كانت تعتبر ف ايده لان قميص النوم ماكانش مخبى حاجه

وزبه كان تحت كسها بتتحرك عليه وكانت ع اخرها وتبوس شفايفه ورقبته وتلاعب شعر صدره بايديها

لحد ماكانت خلاص ع اخرها مدت ايديها ورفعت نفسها شوية ومسكت زبه ورفعت قميص نومها شوية ودخلته ع باب كسها

اااااااااااااااااااااااه مش قادره هموت نيكني يا احمد

بدات تقعد وتقوم ع زبه وتقول ااااااااه حلو اوى ااااااااه مش قادره هموت متعنى بزبك كانت بتقعد عليه ويدخل كله ف كسها

كانت بتحس انه بيقطعها مش بينيكها وبتصوت باعلى صوتها وبايده كان بيدعك صدرها من فوق القميص اللى لبساه

ويقولها صدرك حلو اووووووووى تقوله وانت زبك حلو اوووووووى ومتعنى اووووووووى نيكنى اكتر يا احمد

نيكني ياحبيبي مش قادره هموت وكان بيزود هيجانها بدعك صدرها ونزل حمالات القميص من ع كتفها ونزل القميص من ع صدرها

وفضل يرضع فيه جامد وهى كانت ع اخرها وجابت شهوتها وهو جواها لسه وتقوله نيكني وافشخ كسى نيكني اوووى افشخني اوووووووى

قام احمد ونيمها ع ضهرها ورفع رجليها الاتنين على كتفه وكانوا قافلين ع كسها وبدا يدخل زبه فيها وهو مقفول كده

وهى صوتت ااااااااااااااااااااااااااااااااه مش قادره بالراحة يا احمد وجعتنى كسى وجعنى اوى

يقولها اخرجه تقوله لاااااااااااا دخله دخله اووووووووووووووى دخله جااااااااااامد نيكني جاااااااااااااامد

بحبك يا احمد بحبك اوى نيكني اووووووووووووى

فضل ينيك فيها لحد ماجابت شهوتها تانى وهو نزل جواها ف نفس اللحظه ونام فوقها وحضنته اوى

وراسه ع صدرها وساب زبه ف كسها فضلت تلعب ف شعره وجسمها سايب وتقوله بحبك و**** بحبك اوى

قالها وانا بعشقك ياروح قلبي بموت فيكي وباسها وناموا ف حضن بعض ..



صحيوا الصبح احمد قالها صباح الفل ياحبيبتي قالتله صباح الورد ياروحي

قالها قومي يلا خلينا ننزل نلحق يومنا من اوله قالتله هنعمل ايه قالها هنروح ننزل البحر شوية

قاموا غيروا هدومهم لبست دعاء بنطلون ليجن اسود خفيف خالص وتحته اندر اسود بردو ومن فوق لبست بدي كارينا اسود وتحته برا اسود

كان طقم اسود ف اسود كله ولبست بندانه ف شعرها بدل الطرحه واحمد لبس شورت بحر وتيشرت كت ومسك ايديها وراحوا ع البحر

قعدوا تحت شمسيه ع البحر وكان الشط هادى واغلب اللى فيه كابلز اغلب البنات لابسين مايوهات بكيني

ودا خلى دعاء استغربت جدا خصوصا ان مفيش ولا واحده فيهم محجبه واللى تعتبر حشمة فيهم لابسة بدى كت ع هوت شورت

قالتله ازاى يلبسوا كده قالها هما متحررين ومحدش هنا عارفهم عشان كده مش فارق معاهم المهم ينبسطوا ويبسطوا اللى معاهم

قالتله يعني انت تنبسط لو لبستلك كده قدام الناس " قالتها بنظره حاده "

قالها لا طبعا اه هنبسط انى هشوفك كده بس مش عايز حد غيرى يشوفك كده

يعني ممكن ف البسين ف الشالية تلبسيلى كده عادى انما ع البحر قدام الناس لا

قالتله انا أصلا معنديش مايوه بكيني عشان البسه قالها بسيطه لما نخرج نشتري واحد قالتله بجد قالها اه

قالها يلا احنا هنقضيها رغي يلا ننزل البحر قالتله بس انا خايفه انا مبعرفش اعوم وعمري مانزلت بحر

قالها متخافيش ياحبيبتي انا معاكى وهعلمك قلع التيشرت وفضل بشورت البحر ومسك ايديها ونزلوا



كانت مبسوطة اوى فضلوا يمشوا ف الميه لحد ما الميه بقت معديها صدرها جسمها كله انبل وهدومها ماسكه فيها

واكمنها خفيفه جسمها كان باين ملامحه حضنها احمد وقالها متخافيش ونيمها ع بطنها ع الميه على ايديه

وقالها تعمل ايه بايديها ورجليها فضلت تعوم وبدا يسحب ايده بشويش لحد ماسابها تعوم عامت شوية ولما اكتشفت انه سابها خافت ووقفت ايديها ورجليها

نزلت ف الميه وهو لحقها وحضنها جامد وايده كانت ع طيزها فضلت تضحك وهى ف حضنه وتقوله شفت كنت هغرق قالها لا طبعا مستحيل اسيبك

فضلت متشعلقه ف رقبته وحضناه لدرجه ان زبه وقف عليها فضلت تحك كسها ف زبه كانوا مستمتعين بالتحرشات دى

وكل واحد نفسه يتمتع بالتانى اقصى وقت ممكن

قضوا وقت ممتع ف الميه احمد سابها شوية ف الميه وفضل يعوم وغوط جامد

عدى الخط المسموح بيه والموج كان عالى

دعاء قلقت عليه لدرجه انه بعد عن نظرها تماما خافت جدا وقلبها فضل يدق جامد

لدرجه انه كان هينط من ضلوعها

فضلت تمشى ف الميه وتدور عليه وتنادى باعلى صوتها لدرجة ان الكل سمعها وهى بتنادى عليه

احمد كان بيعرف يعوم كويس جدا بس هي قلقت عليه

رجعلها احمد وهى اول ماشافته مقدرتش تمسك نفسها ودموعها نزلت منها

قالها مالك بس ياحبيبتي قالتله انا خفت اوى اوعى تعمل كده تانى عشان خاطري وقامت معيطه

حضنها وقالها مالك بس حضنته جامد وقالتله اوعى تسيبنى يا احمد انا كنت هموت من القلق عليك

ساعتها حس قد ايه هي بتحبه ومتعلقه بيه حضنها شوية وخدها وخرجوا رجعوا للشاليه قالها هروح اشترى حاجه وارجع

قالتله ماتتاخرش قالها حاضر

راح احمد شوية ورجع شايل شنطة ف ايده قالتله ايه دول قالها شوفيهم فتحت الشنطة لقت فيها مايوهين بيكيني واحد اسود

وواحد ابيض قالتله و**** انت مجنون قالها يلا عشان نكمل عوم ف البسين قالتله حاضر بس حد هيشوفنى ؟ قالها لا متخافيش

محدش يقدر يشوفنا قالتله خلاص اسبقنى وانا هلبس المايوه وانزل احمد دخل لبس مايوه سبعه رياضى وكان زبه واضح فيه اوى

وشكله مغرى جدا هي شافته عجبها جدا شكله ودخلت تلبس المايوه كانت محتاره تلبس الأبيض ولا الأسود

بس هو المايوه بتاعه ابيض عشان كده قررت تلبس الأبيض

قلعت كل هدومها ولبست الاندر بتاع المايوه وربطته من الجنبين كان عباره عن فتله من الجنبين ويادوب مداري كسها وجزء صغير من طيزها

لبست الجزء العلوى من البكينى وربطته بالعافيه وبصت لنفسها ف المراية

وهاجت من منظرها

البكيني مش مداري منها حاجه حتى صدرها كله باين البكيني يادوب مغطى جزء بسيط منه من اليمين والشمال

ومن النص كله باين وواضح الفرق بين بزازها لحد الاخر وتدويرة صدرها من النص باينه كلها

لبست فوقه روب ونزلت لقت احمد ف البسين وقفت قدامه وقالها يلا انزلى فتحت الروب بشويش وقلعته بالراحة

احمد كان هيتجنن لما شافها خصوصا ان جسمها باين ملامحه كلها نزلت من ع سلم البسين وهو قابلها وخد ايدها

ووقفوا ف الميه قدام بعض فضل يقولها ايه الجمال دا جسمك حلو اوى ف البكيني وهي كانت مركزه ف عينيه وبس

حضنته واتعلقت برقبته هو حضنها اوى وزبه بقى لامس كسها وفضل يحك فيه من تحت الميه

وهى ساحت ع الاخر واتعلقت ف رقبته وبقت ترفع جسمها لفوق عشان تحك كسها ف زبة وهو ماسكها من وسطها

وشوية وينزل ع طيزها وهى هاجت عالاخر

قالتله احمد مش وقته هنا حد يشوفنا قالها متخافيش محدش يقدر يشوفنا هنا

زنقها ف جنب البسين وفضل يبوس فيها وهى كمان كانت هاجت جدا وفضلت تشد ف شعره وتقربه ليها وتبوسه جامد

ومدت ايديها ع زبه فضلت تدعك فيه اوى

لحد مازنقها ف ركن البسين ورفع رجليها ع الميه وايديها سانده ع البسين من فوق

ودخل بين رجليها وقلعها الاندر وقلع بوكسره وكان نصهم التحتانى تحت الميه ودخل زبه ف كسها

صوتت دعاء ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااه يا احمد مش قادره هموت كسى بيوجعنى

قالها هنيكك اوى قالتله اه اه نيكني اوى

فضل ينيك فيها جامد وفشخ كسها ف قلب البسين

وكانوا ف قمة هيجانهم مطولوش ف النيكة دى اوى لانهم كانوا مرهقين

لحد مانزل جواها بردو وفضلوا حاضنين بعض ف المية وطلعوا فوق خدوا شاور واتغدوا وخرجوا يتمشوا

فضلوا يتفسحوا برا ويشتروا حاجات لحد بالليل ورجعوا الشالية قالتله مش قادره تعبانه اوى

قالها مالك قالتله جسمى واجعنى قالها تحبى اعملك مساج ضحكت وقالتله ياريت

قالها طب يلا ادخلى اجهزى ع ما اجيب اى زيت مساج واجى قالتله اجهز ازاى

قالها اقلعى خالص ونامى ع بطنك ع السرير قالتله اقلع خالص قالها اه قالتله حاضر

كانت بتسمع كلامه وكانها متخدره او بيتحكم فيها بريموت كنترول

دخلت الاوضه جري وقلعت كل هدومها حته حته واترمت ع بطنها وطيزها كانت عاليه لفوق

جه احمد بزيت المساج وفضل بالبوكسر وطلع قعد ع رجليها وكانت طيزها قدامه

حط زيت ع ايده ونقطتين ع ضهرها وبدا يعملها مساج من اول رقبتها لحد اخر ضهرها

فضل شوية يعمل مساج ع ضهرها ونزل ع طيزها وبدا يدلك فيها

دعاء حبت لمسة ايد احمد جدا وكانت ف قمة هيجانها بدات تفتح رجليها بشويش لاحمد عشان يدلك مابينهم

ايده كانت بتقرب لكسها جامد بس هو كان محترف كان بيشوقها ومابيلمسوش

كانت بتنتفض من الشهوة وماسكة نفسها بالعافيه

قلبها ع ضهرها وكان بيعمل مساج لصدرها اللى كانت حلماته واقفه ف ايده

غمضت عينيها وفتحت رجليها وسابت نفسها خالص

جسمها كان اتغرق بالزيت وكان جسمها بيلمع كله والبوكسر بتاع احمد اتغرق زيت وزبه بان منه

لانه كان خفيف أصلا .. وكان زبه واقف عليها جدا

قلع البوكسر وبقى ملط هو كمان وقعد فوقها وكان زبه فوق كسها كان كل شوية يلامس كسها

لحد ما بدا يدخله ف كسها وهى بدات تصوت اااااااااااااااااه مش قادره هموت يا احمد دخله كله

الزيت خلى زبه يتزفلط كله ف كسها مره واحده لدرجة انها شهقت جامد ااااااااااااااااااااااااح مش قادره يخربيتك

كسي وجعنى اوى فضل ينيك فيها اوى وكان زبه جواها وهى عماله تصوت

لحد ماسمعوا تليفونه بيرن ف الأول ماكانوش مهتمين ..



بس اتصدم احمد لما شاف اسم اللى بيتصل من بعيد ووقف فجاه وقال بابا !!



قامت دعاء مرعوبه ومسكت الملاية شدتها عليها وقعدت ف طرف السرير خايفة



" ازيك يابابا عامل ايه .. اه انا خرجت من بدري كان عندى كورسات ف السنتر وخلصتها و ف مشوار كده وراجع انت فين ؟

حمد**** ع سلامتك مقلتش ليه كنت جيت خدتك بالعربيه .. انا كنت عامل حسابى انك هترن عليا واجى اخدك ..

دعاء ؟ اه دعاء عند أمها من يوم مارجعنا من الفرح .. رفضت ترجع البيت لحد ما انت ترجع ..

هتروح للحاج سامى ؟ طيب خلاص اشوفك لما ارجع ان شاء **** "




قفل احمد الخط ومش عارف يتنفس من القلق ودعاء مرعوبه مابتنطقش


قالها اتطمنى ياحبيبتي هو رجع بس هيروح للحاج سامى صاحبه وطالما هيروحله يبقى هيشربوا للصبح وهيروح البيت وش الفجر

فرصة لينا اننا نروح قبل ماهو يرجع ..


قالتله انا خايفه يروحلى عند امى هتبقى مصيبه امى هتقوله انى مرحتلهاش من فتره

قالها قومى بس اجهزي ولمى حاجتك والبسي ونتكلم ف الطريق

قامت دعاء ف ثانيه غسلت جسمها كله من الزيت ولبست هدومها ولمت حاجتهم ف الشنط وركبوا العربية ومشيوا

ف الطريق احمد قالها اتصلى بمامتك قوليلها انك جايه لها ف الطريق



ولو جوزى اتصل او جالك قوليله انى بجيب حاجه من تحت علاج ليكي او اى حاجه

قالتله طب لو سالتنى ليه هقولها ايه قالها قوليلها انك كنتى قاعده مع واحده صاحبتك ولا حاجه قالتله حاضر

اتصلت بامها وقالتلها كده قالتلها حاضر انتى فين قالتلها انا قاعده مع صاحبتي شوية وهاجى عليكي ابات عندك

عدا الوقت ووصلوا لبيت أمها وخدت هدومها ونزلت عند أمها وقالت لاحمد ابقى طمنى قالها حاضر ياحبيبتي

رجع احمد البيت ملقاش ابوه رجع اتصل عليه مردش عرف انه بيشرب اكيد

دخلت دعاء عند أمها وفضلت ترغى معاها شوية ودخلت تنام ف اوضتها القديمة

ماجالهاش نوم من الخوف اتصلت على احمد سالته ابوك عندك قالها لا لسه ماجاش

قالتله انا خايفه دا ما اتصلش عليا ولا جالى هنا قالها ماتخافيش خير ان شاء ****

حب يطمنها قالها وحشتيني قالتله لحقت قالها طول عمرك وحشانى أصلا حتى وانتى ف حضنى

قالتله انا بحبك اوى يا احمد اوعى تسيبنى قالها عمري ماهسيبك وفضل يقولها مشتاقلك وهموت عليكي

قالتله ما انا كنت معاك قالها وحشتيني بجد ونفسى اجيلك قالتله اعقل يامجنون تيجي فين انت عاوز تفضحنا

قالها مش قادر محتاجلك قالتله هانت ماتقلقش انا أصلا بتاعتك .. وقفلوا مع بعض ونامت دعاء محستش بنفسها

غير تانى يوم الضهر وامها بتصحيها وبتقولها جوزك جه ياخدك

قامت مخضوضه وخايفه ف نفس الوقت خرجتله قالها ايه مش ان الأوان ترجعى بيتك بقى

سكتت عشان مش عايزه تتكلم قدام أمها .. اللى فهمت ودخلت تعمله شاى

قالتله دعاء مش انت شاطر تمد ايدك عليا .. قالها حقك عليا ياستي وادى راسك ابوسها

قالتله خلاص ماشى وجهزت حاجاتها وخرجت معااه ورجعوا البيت

ولما دخلوا كان احمد قاعد ف الصالة بصوا لبعض من تحت لتحت ودخلت اوضتها

دخلت غيرت هدومها ولبست عبايه بيتي احمد كان جابهالها مع حاجات تانيه كانت مجسمه عليها جدا

لدرجه ان معالم صدرها وطيزها كانت باينه فيها اوى وكانت بربع كم كمان ..وربطت شعرها من ورا

دخل عليها الحاج سيد قالها تعالى جهزلينا لقمة ناكلها يلا قالتله حاضر وكانت خارجه كده قالها ايه دا انتى هتخرجى كده قدام الواد

قالتله فيها ايه دا ابنك وانا مراتك ف مقام امه ..وبعدين انت عاوز تحبسني ف البيت قالها انتى مكنتيش بتلبسي كده

قالتله انا واحده ف بيتها ومن حقى اقعد براحتى مش عاجبك بقى هاتلى شقة برا اقعد فيها ع راحتى

كل حاجه ف دعاء اتغيرت نبرة صوتها واسلوبها عرفت ازاى تتعامل عشان تعرف تاخد حقها

سكت الحاج سيد وقالها خلاص بكيفك خدى راحتك دا بيتك بردو

خرجت من اوضتها احمد بصلها وبرق غمزتله بعنيها كده وحدفتله بوسة ف الهوا وقالت بصوت عالى

انا داخله اجهزلكم لقمة تاكلوها زمانكم واقعين من الجوع

كان جوزها نايم ف اوضته احمد شوية وعمل نفسه داخل الحمام وراحلها المطبخ وحضنها من ورا جامد ولزق ف طيزها

قالتله ف ايه يامجنون هتودينا ف داهية قالها وحشتيني ايه الجمال دا قالتله مش وقته اصبر قالها مش قادر بجد

وفضل يحك زبه اللى واقف ف طيزها وهى ايديها حاضنه رقبته وبتميل ع صدره ولفت وباسوا بعض بوسة جامده

لحد ماسمعوا باب اوضة جوزها اتفتح احمد جري دخل الحمام وهى لفت كملت الاكل ..

وحضرت الاكل وقعدوا ياكلوا وفضلوا يبصوا لبعض من تحت لتحت واحمد يمد رجليه من تحت السفره يلاعب رجليها

لحد ما ابوه قاله عاوزك ف موضوع قاله خير ياحاج

قاله انت مش ناوى تتلم بقى وتتجوز ..!!

الكلام وقع كالصدمة على دعاء اللى اتصدمت وتنحت من الكلمة

هي كانت عارفه ان نهاية حكايتها مع احمد هتحصل هتحصل بس ماكانتش تتمناها تخلص بالسرع هدى

قاله احمد انامبفكرش ف الموضوع دا حالا ياحاج قاله لا لازم تفكر وانا اختارتلك عروسة وكلمتلك ابوها كمان

قاله ازاى ياحاج وانا مليش راى قاله ياد ياخايب انا عامل ع مصلحتك

هجوزك البت سماح بنت الحاج سامى بت حلوة ومدورة ومتعلمة زيك ووحيدة ابوها حتى أمها ميته

وكل أملاك ابوها هتبقى بتاعتها قاله بس انا مش عايز اتجوز قاله اسمع ياض يا اما تتجوز البت سماح

يااما تعتبر ان ملكش اب وتشوفلك حته تانيه تقعد فيها ..

سكت احمد وبص لدعاء وهى بصتله متنحة وحزينة ع حالها ومصدومه من كلام جوزها ..



يتبع ...




الجزء الثالث
" صحوة في وقتها .. وحب بينهار "
قامت دعاء دخلت اوضتها وقعدت تفكر ف كلام جوزها
هي كانت عارفه ان احمد مسيرة هيتجوز بس ماكانتش متوقعه ان الموضوع يحصل بسرعه كده
او ع الأقل متلحقش تتهنى بيه ولا بحبه ليها ..

قلبها اتكسر كالعادة ورجعت تانى تحس انها ملهاش ضهر ف الدنيا دى
بدات تفكر وتسال نفسها هعمل ايه حالا ياريتني ماشفته وياريتني ماحبيته ولا سلمتله نفسى
نزلت دموعها وبدات تعيط بس مسحت دموعها ع طول خافت جوزها يدخل عليها ويشوفها كده

بدات تفكر انها ازاى متطلعش خسرانه كل حاجه
ع الأقل تضمن عيشه كويسه ليها ولامها واخواتها
بدات تفكر ازاى تعلق جوزها بيها اكتر عشان متخسرش حاجه زى جوازتها الاولانية

قررت انها تدي جوزها كل حبها ودلعها بس بطريقة جديدة عشان تعرف تسيطر عليه
ماهي مش معقول بعد دا كله تخسر حبها وكمان متطولش حاجه من جوازتها وتعيش متعذبه ع طول

خصوصا ان جوزها لما طلب منها متخلفش اكيد كان يقصد بكده انه سهل يرميها ف اى وقت مش هيزعل عليها

لقت الباب بيخبط فتحت لقت احمد
بصتله وسكتت وخرجت الصالة وهو راح وراها ومسك ايديها وبيقولها مالك ياحبيبتي
شدت ايديها منه بالراحة وقالتله مفيش قالها انا لايمكن اتجوز البت دى
قالتله مسيرك هتتجوز دى او غيرها ..
قالها لا انا مش هتجوز انا هعيش ليكي وبس
قالتله احمد .. احنا مش لبعض ومسيرك فعلا هتتجوز ويبقى عندك عيلة
مش عايزين نضحك ع بعض
مينفعش تخسر كل حاجه لازم تسمع كلام ابوك
ابوك هيحرمك من حقك ف املاكة كلها ودا ميرضيش حد وانا مش هاجى عليك ولا على مستقبلك
وافق يا احمد وارتاح وريح ابوك ..
لسه هيتكلم قالتله ارجوك اسكت .. وافق يا احمد
وسابته ودخلت اوضتها وقفلت عليها


احمد كان هيتجنن هو حب دعاء فعلا من قلبه وماكانش متخيل انه هيسيبها ف يوم من الأيام
هو عارف انها مرات ابوه بس حبه ليها كان اقوي من اى حاجه ..
عدا اليوم ورجع الحاج سيد بالليل دخل اوضته لقي دعاء مستنياه
ولابسه جلابية بلدي محزقة عليها وجسمها هيتفرتك فيها .. احمد كان جايبهالها ع زوقة
قامت وبدات تتدلع ع جوزها وتقولة وحشتني ياراجل بمياصة ..
قالها سيبيني انا تعبان ومزاجى مش رايق
قالتله سلامة مزاجك انا اعدلهولك حالا ..
وقامت مشغلة الكاسيت ع اغنية شعبي واتحزمت وبدات ترقص
الحاج سيد رغم انه بيعاملها بجفاء الا انه بيضعف قدام الست الحلوة
ودعاء قررت انها تخطفه لصالحها وتخليه يخضع ليها مهما حصل ..

بدات ترقص بدلع ومياصة وتتمايل عليه وهو بدا يهيج عليها ..
وقام وقلع جلابيته وبدا يرقص معاها .. كل مايحاول يقربلها وأول مايلمسها تبعد عنه
بتشوقه بنت الايه خدها ف حضنه وبترقص وتتمايل ع زبة لحد مابان ف عينيه انه هايج جدا
وزبه اللى ماكانش بيقدر يقف بقى واقف زي الأسد ..
وعلى الجانب الاخر احمد قاعد ف الصالة بيغلى وهو سامع صوت الاغانى والرقص
بس مش قادر يتكلم
دعاء نيمت الحاج سيد ع ضهره ع السرير وتعمدت انها تقفل الاغانى عشان صوتهم يبقى واضح
مسكت زب جوزها وبدات تدعكه بايديها وهو هيتجنن من الشهوة ..

ع الرغم من انه زب راجل عجوز وشكله مش حلو وطبعا زب احمد بالنسبة لها احلى واطعم
الا انها صممت تدلع جوزها عشان تكسب وده وتقدر تحكم وكلمتها تبقى مسموعة ف البيت
بدات تمص زبه بمياصة ودلع وتقولة وحشنى اوى زبك هموت عليه اوى اوعى تبعد عنى خالص
قالها اقعدى عليه بسرعه قالتله اصبر ياحبيبي لسه مدلعتوش
جوزها ماكانش واخد ع كده وعمر مافيه واحده عملتله كده عشان كده كان ف قمة هيجانه
المهم بعدها بثوانى ما استحملش ونزل ف وشها بس نزل كتير جدا قالتله مبسوط ياحبيبي
قالها مبسوط اوى بس لسه هيكمل حطت ايديها ع بؤه وقالتله انت تؤمر وانا ادلعك ياقلبي
ونامت ف حضنه وطبعا هي مش طيقاه ولا طايقه ريحته بس بتحاول تعدى ايامها وتعملها مكانه ف البيت

الحاج سيد مكدبش خبر وراح ف سابع نومة ف ثوانى .. قالت ف نفسها احسن بردو وقامت مسحت وشها
وخرجت من اوضتها بنفس اللبس لقت احمد قاعد ف الصالة اول ماشافها قام جري
عملت نفسها مش واخده بالها ومشيت ناحية الحمام وربطت شعرها وهى ماشية ف حركة منها معناها انها مش مهتمه
احمد كان هيتجنن هي ازاى بتعمل كده معاه
راحت الحمام ومقفلتش الباب بالترباس سابته وكان عندها امل ان احمد هيجي ويفتح الباب عليها
وقالت لنفسها انا مش عايزه اخسر احمد مش هقدر أصلا أعيش من غيره ولا هقدر اخسره وبدات عينيها تدمع
لانه نقطه ضعفها فعلا ..


وان كانت قويت ع جوزها مش هتقدر تقوى ع احمد نهائي
اللى عملت حسابه لقته حست برجلين قدام باب الحمام
قلبها دق جامد ونبضات قلبها بقت سريعه وعايزاه يدخلها بسرعه وميترددش وميخبطش حتى
وزي ماتوقعت لقت اوكرة الباب بتتحرك ببطئ والباب بيفتح بشويش لحد مالقت احمد قدامها
قالتله انت بتعمل ايه يا احمد دخل وقالها انا مش احمد انا حبيبك لسه هتقوله لا يا احمد خدها من ايديها وباس شفايفها بوسة جامده
كان بيغتصب شفايفها بالبوسة ف الأول كانت بتعمل انها بتتمنع وبتزقه بالراحة كده
بس بعد شوية عملت نفسها هديت واستسلمت ومسكته من شعره وبدات تتجاوب معاه
وهو خدها ف حضنه اوى وقالها وحشتيني اوى وحشتيني موت قالتله وانت كمان وحشتني اوى يا احمد
متسيبنيش يا احمد ارجوك انا بحبك قالها عمري ماهسيبك يادودو مقدرش أعيش من غيرك
هي كانت عارفه جوزها نومه تقيل وحتى لو قام هتسمع صوت فتح الباب بتاع اوضة النوم عشان كده كانت متطمنه
وسابت نفسها خالص .. احمد قالها الجلابية دى هتاكل منك حته كنت متاكد انها هتبقى جميلة عليكي
قالتله انت اللى عيونك حلوة ياقلبى بس انا خايفه ابوك يصحي
قالها متخافيش هاخد بالي
وبدا يحضن كل حته فيها بايديه ورفع الجلابية وبدا يحسس ع كسها
قالتله ااااااااااااااه وحشته اوى ياحبيبي وحشت كسى اووووووى
قالها انا هفشخلك كسك النهارده وفضل يدعك فيه وف صدرها
طبعا ماكانش قادر يقلعها ملط عشان ابوه معاهم ف البيت
نزل الشورت اللى لابسه وماكانش لابس تحته حاجه وزبه كان واقف ع اخره
نزل الاندر بتاعها وبدا يدخل زبة ف كسها ع الواقف ف الحمام
بدات تصوت بالراحة وبدلع دعاء ااااااااااااه اااااااااااااه يا احمد اااااااااه نيكني ياحبيبي
مش قادره هموت قالها وطي صوتك ياحبيبتي قالتله مش قادررررره ااااااااااااه نيكني اوووى
كان بيتفنن ف دخوله وخروجة من كسها كان بيخليها تتكهرب وتصوت ااااااااااااه ياحبيبي نيكني اوووووووي
زنقها ف الحيطة وفضل ينيك فيها جامد وهي تكتم صوتها وهي بتصوت ومش قادرة خالص
لحد ماجابوا شهوتهم وفضلوا حاضنين بعض شوية ويبوسو بعض

وفجاه احمد قالها انا مش عارف اعمل ايه ف موضوع الجواز دا
شكلى غصب عنى هوافق عشان ابويا ميحرمنيش من العز دا
قالتله هتوافق عشان خايف ع نصيبك ف الشقة دى والوكالة وافق يا احمد
قالها وكالة ؟ وضحك كده وقالها انتى غلبانه اوى
ابويا عنده 3 عمارات ف وسط البلد اقل واحدة دلوقتى تعدى ال 80 مليون جنية
دا غير الاراضى هنا وف دمنهور ..
سمعت الكلام دا كله وتنحت وفاقت لنفسها
وقالتله اعمل اللى يريحك .. وسابته ومشيت دخلت اوضتها
ونامت جنب جوزها اللى نايم زي القتيل وبدات تسرح ف كلام احمد
والاملاك اللى عند جوزها اللى متعرفش عنها اى حاجه وبدات تفكر ازاى تضمن حقها
هي مش طماعه كل اللى عايزاه هو حقها وبس وانها تضمن عيشه كويسه ليها ولاهلها
حتى لو هتكمل حياتها وحيدة لوحدها المهم متخسرش تانى ..
نامت من التعب والتفكير ومحستش بنفسها غير وجوزها بيلبس
قالتله ايه ياحبيبي بتعمل ايه وقامت جري قالها نازل الوكالة قالتله ابدا وحياتى مايحصل الا لما تفطر الأول
وجريت ع المطبخ جهزتله فطار بسرعه وخدته لاوضة النوم وبدات تاكله بايديها
الحركه عجبت جوزها وبدا يتكيف منها وبدا يميل ليها وعملتله الشاي وشربتهوله بايديها وحضنته
وقالتله هتوحشني لحد ماترجع ياسي السيد قالها اخليني طيب ولا ايه كان فعلا عاوز يقعد
قالتله نفسى تقعد ياقلبى بس أخاف ع مصالحك تتعطل " كانت عاوزه تفهمه انها خايفه ع شغله "
عجبه كلامها وقالها تسلميلى ياغاليه ماكانش بيعرف يقول كلام حب زي ابنه بس كان بيبان عليه لما بيتكيف من حد
مشيت معاه لحد باب البيت وباسته ع باب الشقة ومشى وقفلت وراه وقفت وسندت ضهرها ع الباب ..
وفكرت تدخل ع احمد اوضته تصحيه بدلع بس قالت لا .. لازم اتمنع شوية ودخلت اوضتها وسابت بابها موارب
وقلعت هدومها وبقت ملط خالص ونامت ع بطنها وغطت نفسها بملاية لحد طيزها بس
وكانت متوقعه ان احمد هيجي بس مسألة وقت مش اكتر
وعدا شوية وقت وفعلا لقت الباب بيتفتح " عرفت من صوت الباب "
جه قعد جنبها ع السرير وبدا يمشى ايده ع شعرها وعملت نفسها نايمه
نزل بايده لحد ضهرها ونزل الملاية شوية من ع طيزها وبدا يحسس عليها
عملت نفسها اتفزعت وقامت قعدت وغطت نفسها بالملاية
قالها ايه مالك ياحبيبتي قالتله حبيبتك ؟
متاكد ان انا حبيبتك وبدات تتعدل ف قعدتها
قالها طبعا حبيبتي ونور عيني كمان
قالتله كفايه يا احمد كلامك دا بجد انت بتوجع قلبي
وعارف انك مش ليا ..
قالها انا مهما حصل هفضل بتاعك انتى وبس قالتله بجد يا احمد
قالها اه و**** مش هسيبك ابدا وحتى لو اتجوزت 100 مرة
هتفضلى انتى حب عمري ومش هبعد عنك ابدا
وقرب منها وخدها ف حضنه كانت حاسه انه مش بيكدب عليها
وهي كانت محتاجاله ماهو اول راجل حبته بجد من قلبها وسلمته نفسها
حضنته اوي وأول مرة تحضنه ف اوضة نومها وع سرير جوزها
ودا كان سبب هيجانها هي واحمد جدا ..
احمد فضل يبوس ف كل حته فيها ويرضع ف صدرها لما خلاها هاجت جدا
وبقت نفسها يقوم يفشخ كسها ويجيب لبنه جواه
فضل يرضع ف صدرها وسابه ونزل لكسها فضل يلحس فيه وهى تتلوي من النشوة
ااااااااااااااااااااه يا احمد دخل زبك بقى ارجووووك نيكني بقى عشان خاطرى مش قادرة يا احمد
وهو يلحس ويجننها اكتر بقي جسمها ينتفض من الشهوة والهيجان اللى هي فيه وتشد ف شعره هو بيلحس ف كسها
وكانت ع اخرها وتقوله نيكني بقى دخل زبك ف كسى بقى وحشني اووووووووووووى
قام احمد وقلع كل هدومة ونام فوقها وفضل يبوس فيها وفتحتله رجليها ع الاخر وبدا يدخل زبه ف كسها
ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااه يا حبيبي ااااااااااااااااه نيكني بجد مشتاقالك انا بحبك اووووووووى
هدا حركة زبة شوية وقالها بتحبي زبي قالتله بموت فيه قالها بيكيفك قالتله بيفشخنيييييييييييي
قام مدخل زبه كله جواها خلاها صوتت ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااه مش قادرة هموت يا احمد
نيكني اوى نيكني جااااااااامد ياحبيبي انا مش قادره بجد نيكني اوى ودلعنى وافشخ كسي بزبك ااااااااااااااه
حضنته ونيمته ع ضهره وقعدت ع زبه ودخلته ف كسها وبقت تقوم وتقعد عليه وربطت شعرها وهى قاعده فوقه
وصدرها كان مرفوع ومنظره يهيج اى حد حتى لو كان زبه ف كسها بدات تمتع كسها بزبة وتتحرك يمين وشمال
كانها شرموطة قديمة بس قررت تتمتع بكل لحظه ليها ف البيت دا زى ماقررت تتمتع بفلوس جوزها وميحرمهاش من حاجه
فضل احمد ينيك ف دعاء ع سرير ابوه اكتر من نص ساعه لحد ماجابوا شهوتهم هما الاتنين ونامت ف حضنه
وبعد هدوء شوية قالتله هتقول لابوك امته انك موافق ع الجواز قالها مش عارف قالتله متقولوش قالها ليه ؟
قالتله كده انا هقوله انى هحاول اقنعه عشان متوافقش بسهولة وكمان عشان لو انت طلبت منه اى طلب يحققهولك عشان يراضيك
حتى لو كان الطلب دا انه يكتبلك اى حاجه باسمك ..
قالها عندك حق فكرة ممتازة .. اه لو حصل الكلام دا وكتبلى املاكة مش هستخسر فيكي اى حاجه يادودو
قالتله انا مش عايزه غير حضنك " طبعا قالت كده عشان فعلا هي بتحبه وف نفس الوقت تحسسه انها مش طمعانه ف حاجه "
قالها و**** يابت يادودو لو عملها لاكتبلك عمارة باسمك .. قالتله ياحبيبي اكتب لمراتك وعيالك اللى هتجيبهم
انا مش عايزه غير حضنك وبس .. خدها ف حضنه اوى وقالها ما انتى مراتي يابت
اتطمنت دعاء لانها عارفه احمد عمره ماهيبخل عليها بحاجه ..
نامت شوية ف حضنه حوالي ساعتين تلاته وقامت من النوم بصت ف الساعه وقامت تحضر الغدا
بس مشيت ف الشقة بالاندر بس وهو فضل نايم عريان ف سرير ابوه
راحت المطبخ تحضر الاكل وتفكر هتعمل ايه لما جوزها يرجع وبدات ترتب كلامها
احمد قام من نومه ملقاهاش جنبه لبس بوكسره وجري يدور عليها لقاها ف المطبخ وطيزها قدامه
راح حضنها من ضهرها اوى وقالها وحشتيني قالتله وانت وحشتني اوي ياقلبي
كانوا كانهم عرسان ف شهر العسل ومبيشبعوش من بعض فضلت تجهز ف الاكل وهو بيتحرش بيها من طيزها
ويمسك ف صدرها ويبوسوا بعض شوية ولما حست بزبة وقف وبقى زي سيخ الحديد نزلت ع ركبها وقلعته البوكسر
وفضلت تمص ف زبه اوى وهو هيموت من الشهوة وبقت تحطه بين بزازها وراسة طالعه من بيزازها وعماله تنيك بزازها بزبه اوى
كان احمد ساعتها هايج جدا فضلت تمص ف زبة جامد لحد مانزل لبنه ف وشها ضحكت وقامت خدته بالحضن وقالتله مبسوط ياحبيبي
قالها مبسوط طبعا ياقلب حبيبك
خرجوا قعدوا ف الصاله هو ملط وهي بالاندر ونام ع الكنبة قدام التليفيزيون وهي نايمة ف حضنه وضهرها له وطيزها نايمه ع زبه
بدلع ومياصة بدات تحك طيزها ف زبه لحد ماوقف تانى وبدا يهيج عليها تاني وايده بتعصر ف صدرها
وبحركة خفيفه منها لفت نفسها وبقت ف وشة خدت شفايفه ف شفايفها وقعدت تاكلها وتمص فيها جامد
مد ايده ونزلها الاندر وزبه كان واقف ع باب كسها بدات تتحرك بدلع لحد مادخل جواها
صوتت من الشهوه اااااااااااه ياحمد اى اى اوووووووووف مش قادرة زبك حلو اوى
كلامها بقي يهيجه اكتر ويدخله اكتر في كسها وهي تصوت وتقول ااااااااااااح اااااااااااوف مش قادرة
نيكني ياحبيبي نيكني اووووووووووووووي قالها هنيك كسك اوي قالتله ااااااااااه كمان ياحبيبي نيكني اوى
دخل زبك كله ف كسى مش قادررررررررررررره هموت ااااااااااااااه ياحمد بحبك اوى نيكني اوي
بحب زبك اوووووووووووى افشخني بقى اااااااااااااااااااااى
كلامها كان بيهيجه اكتر وبيجننه وخلاه يفشخ كسها ويدخله ويخرجه بسرعه كان بيكهربها
اااااااااااااااااااااااى ياحمد ااااااااااااه مش قادره فضل ينيك فيها نص ساعه جابت فيهم شهوتها اكتر من مرة
لحد مانزل لبنه ف كسها وهي ممحونه ع الاخر ونامت ف حضنه عريانين
وشوية وبصت ف الساعه وقالتله قوم يحبيبي ابوك زمانه جاي قالها خلينا كده شوية
قالتله بطل دلع بقى قوم يلا مانا معاك اهو قالها بحبك قالتله بعشقك
وباسته وقامت خدت دش وخرجت على اوضتها لبست عباية بيتي مجسمة عليها اوى وملبستش تحتها حاجه خالص
كانت عاللحم ومبينه صدرها وطيزها واضحه فيها اوى كانت حالفة لتدلع جوزها عشان تكسب رضاه
دعاء كسها ماكانش بيشبع نهائي عندها استعداد تتناك 24 ساعه لانها فعلا محرومة من زمان
ومحرومة من الحب عشان كده هي حبت احمد بجد ومسلمتوش جسمها غير عشان حبته ووثقت فيه
يعني مش سهل انها تتناك من حد ..
نامت ع سريرها واستنت جوزها لما رجع واتدلعت عليه بمياصه وقلعته هدومه
كان بيتخدر بين ايديها وقالتله ثوانى والاكل يكون عندك ياقلبي
ورايحة تفتح الباب نادى عليها وقالها هتخرجى كده ازاى ؟؟ وهو شايف طيزها وصدرها واضحين
جت وطت قدامه بمياصة وصدرها ظهرله من فتحة العباية وقالتله يعنى انا بلبسلك كده وادلعك
وانت تقولى لا .. خلاص هغير والبس حاجه حشمة بقى قالها وهو بيبلع ريقه انا بس قصدي عشان الواد
قالتله دا ابنك وعمره ماهيبص لمرات ابوه وبعدين انا حاطه حدود متقلقش ولا انت مش واثق فيا
قالها واثق بس .. لسه مكملش الكلمه باسته من شفايفه وقالتله اغير يعني ؟ مش عايزه ازعلك
قالها لا خليكي ع راحتك قالتله بعشقك وبوسة سافله لشفايفه ومشيت تتقصع قدامه وطيزها تتهز
وخرجت من اوضتها وراحت ع المطبخ تجهزله الاكل
احمد كان ف اوضته وخرج لقي دعاء ف المطبخ ومنظرها كان مغري وطيزها باينه من العباية المحزقة
راح حضنها وقالها وحشتيني قالتله ادخل اوضتك يامجنون متفضحناش
قالها مش قادر قالتله متقلقش هجيلك ياقلبي وهنام معاك ف اوضتك كمان قالها ازاى دا قالتله ملكش دعوه خش بس
قالها حاضر وسابها وفعلا دخل اوضته وهى حضرت لجوزها الاكل ودخلتهوله الاوضه ع سريره
واكلته بايديها وخلص اكل وشربته الشاي ونامت ف حضنه بدلع وفضلت تتدلع عليه
وقالتله بكره احمد ابنك يتجوز وابقى هنا براحتى معاك وادلعك ياقلبي انت
قالها الواد دا هيجنني مش عايز يتجوز والبت هتطير من أيدينا واملاك ابوها كلها ف ايديها
قالتله هو معندوش مانع بس مش عايز يتجوز وهو لسه مكونش مستقبله ولا حيلته اى حاجه
قالها بس انا عندى وكل حاجه بتاعته قالتله لا هو قال انه محتاج يكون كون نفسه وبقى عنده أملاك بتاعته
عشان يبقى راسه مرفوعه قالها هو قالك كده قالتله اه .. قالها يعني دا شرطه للجواز قالتله اه
قالها خلاص اكتبله اى حاجه واهو يبقى راسه مرفوعه قالتله خلاص انا ممكن اكلمه واقوله انى هقنع ابوك
يكتبلك اى حاجه باسمك عشان تبقى راسك مرفوعه بس **** يوافق قالها بجد هتعملى كده قالتله طبعا ياقلبي
انا نفسى احمد يتجوز ونفضى لبعض انا وانت بقى ياقلبي انت وباسته بدلع
وقالتله حاجه تانيه كمان انت ليه طالما بتحب تشرب برحتك مابتشربش ف البيت هنا وبتغيب عني
اتفاجئ من سؤالها قالها ازاى يعني قالتله عادى ياحبيبي مش انا مراتك اشرب هنا براحتك ودلع نفسك
وانا ادلعك وارقصلك كمان لو حبيت وابقى خدامتك لو عاوز قالها بجد يادعاء قالتله بجد ياقلب دعاء
قالها دا المحروقة ام احمد كانت كل يوم تتخانق معايا بسبب الموضوع دا ومش عيزانى اولع سجاره حتى ف البيت ولا اشرب حجر
قالتله من الليلة لو عاوز تشرب اشرب يقلبي وانبسط
قام جري فتح دولابة وفتح خزنته وطلع منها شيشة مركونة وباكو معسل وطلع محفظته طلع منها حاجات كتير
اللى لفت انتباه دعاء هي الفلوس الكتير اللى ف الخزنه والأوراق كمان شافت كل دا وركزت اوي
وركزت ع شكل مفتاح الخزنة وقامت تدلع عليه وقالها هنحتاج ولعه قالتله بس كده اعتبرها جاهزه وراحت المطبخ
جهزتله ولعه وهو ظبط القعده وطلع الحشيش وظبط الدنيا وبدا يشد من الشيشه ويتكيف
قالها هتلاقي ازازة خمرة عندك ف الخزنة هاتيها " بدا يثق فيها " قالتله عينيا راحت عند الخزنة وشافت اللى فيها
وحلفت لاترجعلها تانى بس عشان مصلحتها هي .. وخدت ازازة الخمرة وفتحتهاله وبقى يشرب منها ع طول وهي تتمرقع عليه
لا وكمان شغلت اغانى رقص وبدات ترقصله كمان
فضلت ترقص وتتمايل عليه وهو عمال يشرب زي المحروم من الشرب لحد ماعينه بدات تغرب وبدا يكلمها كلام مش مفهوم
ويقولها ارقصي ياشرموطة واتدلعى تقوله حاضر يعيوني ويقولها وريني كسك يالبوة تقوله حاضر وترفع عبايتها وتوريه كسها
وقعدت ع حجره ترقص وتتمايل عليه لحد ما اترمي ونام بس عمال يقول كلام مش مفهوم وهو سكران
قعدت تهز فيه بس هو كان خلاص بينام ع نفسه استنت شوية لما اتاكدت انه نام نادت عليه مردش
حركته من مكانه بس كان نايم زي القتيل من كتر الشرب ..
دخان الشيشة كان معبي ف الاوضه والريحة فايحة فتحت الباب لقت احمد قاعد ف الصالة قام وقف اول ماشافها
قالها ف ايه قالتله ابوك شرب لما اتعمى ونام ع الأرض جوا تعالى معايا ساعدنى نشيله من مكانه
دخل معاها وشالوه نيموه ع سريره وغطته دعاء ورمت نفسها ع الأرض جنب السرير
احمد كان ف قمة هيجانه وهو شايفها نايمة قدامه بعباية ع اللحم وجسمها كله باين وابوه نايم قدامه ع السرير زي القتيل من كتر الشرب
دعاء شاورت لاحمد بصباعها زى ماتكون بتقوله تعالى
بص لابوه ورجع بصلها حدفتله بوسة ف الهوا وهى نايمة
راح قعد جنبها ع الأرض قالتله تعاله وخدته ف حضنها قالها نروح اوضتي لا ابويا يصحي قالتله ماتخافش
وقلعته التيشرت اللى لابسه ونام فوقها ع الأرض وفضل يبوس ف شفايفها وهي ماسكه ف شعره وبتلعب فيه جامد
وتحضن فيه اوي .. مدت ايديها وقلعته البنطلون اللى لابسه وكان قاعد قدامها قعدت قدامه ووطت بدماغها وباست زبه
من فوق البوكسر ومدت ايديها ودعكتهوله وطلعته وبدات تمص فيه كان كل شوية يبص ع ابوه اللى نايم وخايف يصحى
بس كان هيموت من كتر الشهوة همستله وقالتله وحشتك ؟ قالها هموت عليكي قالتله نفسك ف ايه قالها عايز انيكك
قالتله غالى والطلب رخيص قامت وقفت وقلعت العباية وقعدت ع زبه وبقى كله ف كسها
حضنته اوى وبقت تطلع وتنزل ع زبه وتهمس بالراحة وتقوله اه اه ياحبيبي نيكني اوي انا ملكك انت انا بتاعتك انت
افشخ كسى بقى اااااااااى اااااااااى نيكني يا احمد خلي كسى يشبع منك ياعمري وبقت تتمايل يمين وشمال وزبه ف كسها
وهموت من الشهوة هي وهو
هو بينيك مرات ابوه وابوه نايم ع السرير ف نفس الاوضه وهي بتتناك قدام جوزها النايم
قامت من ع زبه وادتله ضهرها وعملت وضع الكلب وبدا يدخل زبه وهي تصوت بالراحة
اااااااااااى ااااااااااااااااه ياحمد ااااااااااه نيكني اووووووى افشخ كسى ياقلبى مممممممم نيكني اوى
وبقت تتكلم بمحن ومياصة واحمد كان بيفشخ فيها اوى لدرجة انه كان ع اخره
وقالها خلاص هجيب قالتله استنى ياحبيبي استني شوية نجيب سوا اااااااااااااااااااى اااااااااااه يا احمد
نيكني بسرعه عشان اجيب معاك نيكني اووووووووووووووى افشخ كسى
ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااه
جابت شهوتها وهو كمان نزل جواها ..واترمت ع الأرض وهو اترمي فوقها وقالها بحبك يادودو
قالتله بعشقك ياقلب دودو فضلوا نايمين عريانين شوية مع بعض
بعدها قالتله عايزه اكلمك فموضوع قالها خير .. قالتله انا قلت لابوك ع جوازك سكت وقالها قالك ايه
قالتله انا قلتله اللى اتفقنا عليه وقالى انه هيكتبلك حاجه من املاكه بس موضحش حاجه ليا
قالها بجد يادودو قالتله بجد ياقلب دودو
قالها اى حاجه هيكتبهالى هكتبلك نصها ع طول ما احنا شركا ف كل حاجه
باست شفايفه اوى وقالتله مش عايزه غيرك يا احمد قالها وانا معاكى ياقلبي واملاكى هي املاكك
سمعوا صوت ابوه بيقول كلام مش مفهوم قام احمد اتخض هو ودعاء وخد هدومه وطلع بشويش برا
قامت دعاء حاولت تصحي جوزها بس مصحيش كان بيخطرف وهو نايم ..
خدت بعضها وخرجت ملط لقت احمد واقفلها برا بعد ماخرجت خضها فاتخضت وخدها ف حضنه
وكانوا عريانين ملط بتقوله كده بتخضنى قالها اه قالتله وقلبى يوجعنى كده يرضيك " قالتها بمياصة "
باس مكان قلبها وقالها سلامته ياقلبي قامت بايساه وفجاه قرصته من زبه وجريت وقالتله كده خالصين
طلع يجري وراها ف الشقة وكل مايمسكها تفلت منه وجريت ع اوضته المره دى وهو وراها واترمت ع السرير
وهو قام مرمي فوقها ومسك ايديها جنبها وهو فوقها قالتله عشان خاطري بقى ماتعملش حاجه بمياصة كده
قالها انا هعمل بس مش هقرص قالتله امال هتعمل ايه قرب ودانه منها وقالها هنيك ..
بصت لقت زبه واقف قالتله هو مشبعش قالها عمره مايشبع منك بس سامحيني بقى ف اللى هعمله قالتله هتعمل ايه
قام جاب حتة حبل وربط ايديها الاتنين ف السرير قالتله بتعمل ايه يامجنوووون وتضحك بمياصة
قالها انا هوريكي ازاى تقرصيني من زبي وقام فاتح رجليها ونزل يلحس ف كسها
هي حست بكهربا بتجري ف جسمها بقى يلحس كسها اوى وهي تتنفض ع السرير وتقوله ااااااااه اى اااااااااح مش قادرة
فضل يعمل كده لحد ماجابت شهوتها وموقفش بقى يمد صباعه ف كسها وهي كانت ع اخرها
قالتله ابوس ايدك كفايه مش قادره تعبت
قالها اريحك ؟
قالتله ااااااااه ريحني اوي
فتح رجليها ع الاخر ودخل زبه كله ف كسها وهي صوتت اااااااااااااااااااااه مش قادره همووووووووووت
نيكني ياحمد ارجوك نيكني اووووووووووووووووووووى افشخ كسى
وهو يقولها بحب كسك اوى كسك سخن مولللللللللع قالتله ااااااااه طفيه ياقلبي نيكني اوووووووووووى
فضل ينيك فيها اكتر من نص ساعه لحد ماجابو شهوتهم واترمى فوقها
وفك ايديها وفضلوا ف حضن بعض وهي بتلعبله ف شعره وبتقوله مش قلتلك هجيلك انام ف اوضتك النهارده
قالها خليكي لحد الصبح قالتله مش هينفع ننام هنا افرض هو صحي وشافنا تبقى فضيحة
واحنا هنبقى نايمين مش هنحس بحاجه
انا هفضل معاك هنا ف حضنك لحد ماتنام ياحبيبي
نام ع صدرها وشوية وراح ف النوم وهي بتلعبله ف شعره
قامت بشويش وباسته من جبينه وقفلت عليه الاوضه ورجعت اوضتها تاني لقت جوزها نايم زي القتيل
لبست عبايتها اللى كانت ع الأرض وافتكرت الخزنة المفتوحة فتحت الدولاب وقلبت ف الخزنة
ومسكت الفلوس بايديها وقالتلهم هتبقوا ليا بس مش دلوقتى
ومسكت الورق فضلت تقلب فيه لقت فيه عقود كل املاكة فضلت تقلب فيهم
ماكانتش عارفه تجيب اخرهم وتبص لجوزها وتقوله يخربيتك عندك كل دا وعاوز تحرمني
مسكت موبايلها وصورت كل الأوراق اللى ف الخزنة وقالت مسيري هحتاجهم ومسكتتش بكده
راحت جابت صابونة وطبعت عليها مفتاح الخزنة عشان تطلع عليه
وبعد كده قفلت الخزنة وخدت المفاتيح حطتهم تحت مخدة جوزها تحت راسه ونامت جنبة
البيت كله فضل نايم لحد الضهر وصحيت دعاء قبلهم ومرضيتش تصحي حد فيهم
دخلت خدت شاور لحد ماصحيوا وكالعادة لبست هدوم ديقة عليها ومبينة مفاتنها
قعدوا يفطروا الحاج سيد قال لدعاء كلمتى الواد قالتله اه ووافق مبدئيا ع الجواز بس لما قلتله انك هتكتبله حاجه من املاكك
مكانش راضى ف الأول وبيقول هعمل لنفسى بس ف الاخر بدا يقتنع
احمد جه قعد معاهم ابوه قاله عاوزين ننزل الشهر العقاري عاوز اكتبلك حاجه باسمك يابني محدش ضامن عمره
احمد قاله يديك طولة العمر ياحج بعد الشر عليك متقولش كده
قاله بس اهم حاجه عايز افرح بيك قاله اللى تشوفه ياحج
قاله ع خيرة **** نروح الليلة نكلم الحاج سامى ونخطبلك بنته ونعجل بالجواز
ويلا بينا عشان نلحق الشهر العقاري ع طول كده
قاموا وسابوا دعاء بس كانت ع قد ماهى فرحانة انها كلامها بيتنفذ وبدات تحكم
وهي عارفه انها هتقدر تخلي احمد يكتبلها نص اللى هيكتبهوله ابوه
بس كانت زعلانة وقلبها واجعها ان احمد حب عمرها هيتجوز وهيبقى له واحده تانيه تنام ف حضنه
يتبع ...

الجزء الرابع


" حق مردود .. وعشق مهدود "

الحاج سيد قرر انه يكتب أملاك باسم ابنة
وقال لدعاء كده وكذلك لاحمد وراحوا بالفعل الشهر العقاري
واتفاجئ احمد هناك ان ابوه كتبله عمارتين من ال 3 عمارات اللى ف وسط البلد
وكتبله نص الاراضى بتاعته اللى ف البلد
وقاله يابنى انا مش هعيشلك العمر كله ودى فلوسك ولازم تتمتع بيها وجه الوقت انك تستلمها
احمد ماكانش مستوعب وخلصوا الاجرائات وهما راجعين الحاج سيد قال لاحمد وديني الوكالة
وصله الوكاله ورجع هو البيت جري عاوز يبشر دعاء
وبالفعل اول مادخل جري عليها وخدها ف حضنه وهي بتقوله مالك يامجنون
قالها عندى ليكي خبر حلو قالتله خير قالها ابويا كتبلى عمارتين ونص اراضى البلد
سكتت دعاء وقالت لنفسها معنى كده انه فاضل عنده عماره واحده ونص اراضى البلد مش حاجه
ولو مات اخواته هيتوارثوا مع ابنه ومعايا فيهم يعنى مش هيطولنى حاجه ويمكن كمان يكون ماضى ورق انى مليش ميراث
بدات تعيد تفكيرها ف الأمور وقررت انها متخسرش احمد مهما حصل
عشان ماتطلعش خسرانة كل حاجه
خدت احمد ف حضنها اوى وقالتله مبروك ياحبيبي
وطبعت بوسة رقيقة ع شفايفه دوبته
وقالها مبروك علينا احنا الاتنين ياقلبى
قالتله فرحتلك اوى قالها لازم تفرحي ليكي انتى كمان
انا وعدتك انى هكتبلك نص اللى هيكتبهولى ابويا وهنفذه
بدات تبوسه بدلع ومياصه وتقوله ياحبيبي انا مش عايزه غيرك انت
وهو بدا يسيح ف ايديها وتحرك شفايفها ع وشه بدلع ومحن
وبدا زبه يقف زي الحديدة وهو يقولها املاكى ملكك ياحبيبتي
باسته بمياصه وقالتله بجد ياروحي قالها طبعا ياقلبى
مدت ايديها على زبه وحركتها عليه وقالتله بس انت عمرك ماهتكتبلى حاجه
قالها ليه يعنى قالتله عشان محدش يقول انك عملت كده ليه
ومسكت زبه جامد من فوق هدومه
قالها طب ايه رايك بقى بكره هنكتب العقود ونسجلها ف الشهر العقاري
زقته وقعدته ع الكنبة وقعدت ع رجله ومسكته من شعره وحط راسه ع صدرها
وقالتله بمياصه بس انا بكره مش فاضيه
حضنها وقالها خلاص نروح امته قالتله مش عارفه مينفعش حالا ؟
وحكت كسها ف زبه بمياصة ودلع ومحن وقالت ااااه خفيفه
قالها ينفع طبعا ياقلبى
باسته بوسه جامده وقطعت شفايفه وقامت تجري ع الاوضه بتاعتها هي وابوه
طلع جري وراها لقاها نايمه ع سرير ابوه
نط عليها قامت جاريه منه ونزلت من الناحيه التانيه وفتحت درج وطلعت عقود
وقالتله اثبتلى انك بتحبني
وانك مش هتنسانى لما تتجوز وزقته قعدته ع الأرض قدامها ورفعت رجليها ع السرير
وكان منظرها مهيجه اكتر ماهو هايج
مسك العقد وفضل يكتب فيه وف الاخر مضى
ومسك عقد تانى كتب فيه ومضى
قالها بهزار عايزانى ابصم كمان قعدت جنبة ومسكت زبه وقالتله ياريت ياروحي
قام جاب " مبصمه " وحط فيها صباعه وبصم ع العقود وقالها اتفضلى مهرك ياقلبي
مسكت العقود واتصدمت من الفرحة لقته كاتبلها عمارة بحالها وف العقد التانى نص املاكه ف البلد
قالها ها كده اثبتلك انى بحبك ؟
قالتله جه دوري ياقلبى جه يقوم يحضنها قالتله لا بمياصه وقالتله انت تقعد وانا ادلعك
كانت لابسه عبايه بلدى راحت شغلت اغنية رقص
وبدات ترقصله شرقي
كان هيموت من الهيجان عليها وفضلت ترقص وتتمايل عليه وكل مايحاول يحضنها تفلت منه
وتكمل رقص وخلته قاعد ع الأرض وراحت قدامه ووطت ومسكت طرف جلابيتها وبدات ترفعه ببطء
لحد ماوصل لكسها والاندر بان وقامت واقفه وقالعه الجلابيه وكملت رقص بالاندر والبرا
وهو كان هيتجنن من منظر صدرها اللى بيتنطط ف البرا وهو أصلا مرفوع وبيهيج
ومنظر طيزها اللى عماله تتهز يمين وشمال ف الاندر بتاعها كان ف قمة هيجانه وهي بترقص
وفجاه لفت واعطته ضهرها ولفت شعرها كله قدام ع صدرها وبايديها فكت البرا هو كان هيتجنن من الشهوه
ولفتله باغراء وبدات تقلع البرا قدامه وتشيل شعرها من ع صدرها
كان هاين عليه يقوم ياكله اكل وكملتله رقص من غير برا وصدرها كان بيتهز جامد وهو شكله مغري أصلا
وبقت تقعد ع ركبها وتميل عليه بصدرها وترجع لورا لحد مامسكها ومقدرتش تفلت منه ونام فوقها
فضل يبوس فيها زى المحروم وهي كانت مستمتعه جدا المره دى
من ناحيه بتتناك من حبيبها ومن ناحيه تانية بقت من أصحاب الأملاك
لأول مره كسها وقلبها وعقلها يفرحوا مع بعض
بداوا يمصوا شفايف بعض زي المحرومين بالظبط وبدات تقول كلام مش مفهوم
زي نيكني يا احمد قطعنى افشخنى انا مراتك حبيبتك
قالها انا جوزك وعشيقك وكل حاجه ليكي
وهي تقوله اه نيكني بقى ارجوك بقي يرضع ف صدرها زى المجنون
وهي تصوت من المحن اااااااااااااااااااه بدلع ياحمد بقى ااااااااااه
وتشد نفسها منه ولما يقرص ع حلمتها تضمه وتصوت وتقول ااااااااااااااااه
فضلوا يحضنوا ويبوسوا ف بعض ويتقلبوا ع الأرض لحد مابقت فوقه
قعدت عليه وبدات تبوس بطنه ونزلت بشويش لحد زبه وقلعته بنطلونه ومسكت زبه من فوق البوكسر
وبدات تلاعب زبه من فوق البوكسر وقلعتهوله
وبدات تبوسه وتقوله بحبه اوى بحبه اوى ياحمد
وحطته ف بؤها وبدات تمصه اوي بمحن وتشهق وتدلع عليه
وتلحس بيضانه وتبقى هتبلعها من الشهوه
وتقوله زبك جميل اوي يا احمد
فضلت تمص فيه وهو ف قمة شهوته لحد ماقامت وقلعت اندرها ونامت فوقه وسابت كسها لزبه
يغطس فيه براحته وهى تصوت ااااااااااااااااااااااااه مش قادره ياحمد بحبك اووووووووى
وهو يقولها بحب جسمك اووووى وهي تقوله وهو بيعشقك اوووووووووى
وفضلت تروح يمين وشمال بكسها وزبه محشور فيه وهى تصوت من المتعه
وتشد شعره وتقوله افشخني بحبك وبحب زبك
نيكني اوووووووووى اااااااااااااااااااه مش قادره هموت يا احمد ااااااااااه نيكني اوووووى
قامت ونامت ع ضهرها وهو رفع رجليها فوق كتفه وبدا يدخل زبه ف كسها وهي تصوت اااااااااااااااااااه
مش قادره لاااااااااااا انت فشختني اااااااااااااااااااااااه ياحمد حلو اووووووووى زبك حلو اووووووووووى اوووووووف
اااااااااااااااااااى مش قادره ياحبيبي نيكني اوي وهو كل ماتقول كده ينيك فيها اكتر
وفضل ينيك فيها ويغير عليها أوضاع لحد ماجابوا شهوتهم سوا وناموا ف حضن بعض شوية
قالتله وهى ف حضنه بدلع كده مش ندمان او خايف انك كتبتلى العمارة دى
دى عمارة يا احمد مش لعبه
حط ايده ع بؤها وقالها بس انتى حبيبتي وعمري كله واملاكى هل املاكك
فجاه سمعوا صوت باب الشقة بيتفتح قاموا جري من حضن بعض قام احمد نازل تحت السرير وهى حدفتله هدومه
وجريت نامت ع السرير وغطت نفسها بملاية وعملت نفسها نايمة
وكانوا مرعوبين بس عملت نفسها نايمه واحمد مرعوب تحت السرير
جوزها جه فتح باب الاوضه ودخل عليها قالها ايه دا انتى نايمه طيب
وقلع عبايته وطلع من اوضته وراح ع الحمام
هي قامت تبص لما لقته ف الحمام شاورت لاحمد اللى خد هدومه وخرج وهو خارج باسها من شفايفها
وجري ع اوضته وقفل عليه على مايلبس هدومه
هي دخلت جري لبست هدومها الداخليه ونامت ع السرير وراحت ف النوم وهى مبسوطة
قلبها مبسوط وكسها مبسوط وعقلها مبسوط انها بقت خلاص عندها أملاك بس فاضل انها تتسجل فالشهر العقاري
راحت تانى يوم هي واحمد وفعلا سجلهالها ف الشهر العقاري وبقت رسميا من أصحاب الأملاك
وعدا كذا يوم والحاج سيد قرر انهم يروحوا يخطبوا سماح بنت الحاج سامي صاحبه
وفعلا راحوا وراحت معاهم دعاء وشافت سماح
دعاء كانت احلى منها رغم ان سماح كان جسمها فاير وبت ملبن
لكن عود دعاء لايعلي عليه وكانت سماح جنبها ولا حاجه
سماح كانت بتبص لدعاء نظرات غريبه كانها غيرانه من جمالها
ودعاء كانت مبينه انها فرحانه جدا لكن من جواها بتتقطع
وفعلا اتفقوا ع كل حاجه
وعدا أسبوع كانوا بيجهزوا فيه لشبكة احمد وسماح
وكلهم مشغولين بما فيهم دعاء
لحد يوم الشبكة كانوا عاملينها ف قاعة كبيرة
دعاء كانت غيرانه فعلا ان احمد واقف مع واحده غيرها وبيلبسها دبلته
وعنيها دمعت لما شافتهم بيرقصوا سوا سلو
مع انها ماكانش فيها مشاعر خالص بس دعاء كان نفسها هي اللى تكون ف الموقف دا
لحد ماحصل حاجه غريبة
دعاء كانت عايزه تروح الحمام عشان محدش يحس بدموعها فسالت واحد من اللى شغالين ف القاعه
فوصفلها الحمام منين
وهي رايحه كان فيه حته فاضيه كده قبل الحمامات قبل مادعاء تدخلها
سمعت ام سماح بتكلم سامى أبو العروسة وبتقوله يلا اهى جوازه لا على البال ولا الخاطر
بس **** بنتك تسمع الكلام وتعرف توقع الواد ف شباكها بسرعه
دعاء شكت ف كلام الست وجتلها فكره انها تطلع تليفونها وتصورهم صوت وصورة
خصوصا انها كانت وراهم ع طول بس مدارية ورا جدار خشب
عملت كده فعلا وسجلت لام سماح وهي بتقول لجوزها أبو سماح
انها اكدت على بنتها انها تلعب على احمد وتمثل عليه دور الحب عشان يتجوزها بسرعه
وانها تعبت مع سماح لحد مانسيت خطيبها الاولانى " علي " اللى سابها وجرح قلبها
وانها قالتلها دى فرصتك انك تخلي احمد يتجوزك بسرعه وتلعبي عليه ويكتبلك املاكه كلها
وبعد كده اعملى اللى انتى عايزاه
دعاء اتصدمت في اللى سمعته وبعد ماصورتهم رجعت تانى للفرح
ودماغها بدات تودي وتجيب
وبدات تفكر من اول وجديد هتعمل ايه مع احمد وابوه .. ومع سماح وامها ..
وبدا اللعب يبقى على تقيل ...

يتبع .....

الجزء الخامس
" حزن .. ومفاجأت "


دعاء كل حساباتها اتغيرت
خصوصا بعد دخول طرف تالت طمعان في التركة اللى احمد هياخدها من ابوه
بس طبعا اول حاجه جت ف بالها انها تنبه احمد خصوصا انها بتحبه
بس رجعت لعقلها وقالت انا لو قلتله كده مش هيصدقني هيفتكر انى بوقع بينهم بس ودى غيرة بس ازاى ولو شاف الفيديو هيقول بردو غيرة ؟
طب ما انا ممكن العب على الوتر التانى واكسبه ف صفي يمكن يكتبلى حاجه خصوصا انى هظهر قدامه انى خايفه عليه وعلى ابنه
اه صح كده انا هقول لجوزي واوريه الفيديو واعرفه ان الناس دى داخله على طمع
بالفعل لما رجعوا البيت احمد ماكانش موجود كان عند سماح خطيبته
وكان قلبها واجعها وهى عارفه انه قاعد معاها دلوقتي
المهم بعد مارجعوا كلمت الحاج سيد وقالتله عايزاك ف موضوع مهم
قالها خير وقبل ماتتكلم طلعت الفيديو ووريتهوله
اتصدم لما شاف الفيديو وقال ازاى دا يبقى صاحب عمري ويفكر كده
انا لازم ابوظ الجوازه دى
دعاء قالتله لا مينفعش كل شيء بالعقل انت بس توعى احمد لحد مانشوف حل للموضوع دا عشان احمد مايعندش معاك خصوصا انك كتبتله فعلا أملاك باسمه ..
قالها صح عندك حق قالتله سيبلى انا الموضوع دا وملكش دعوه ...


عدت أيام كتير دعاء واحمد ماكانوش بيتقابلوا كتير
ولما كانوا بيتقابلوا دعاء ماكانتش بتحس ان احمد مشتاقلها
ودا كان تاعب نفسيتها جدا لان كل يوم عن اليوم اللى قبله احمد كان بيوحشها اكتر واكتر
كان نفسها انه يرجع احمد بتاع زمان اللى كانت بتسيبله لحمها يشبع منه ويرويه بحبه وحنيته وتعوض اللى ناقصها بيه

على الناحية التانية سماح بدات توقع احمد لشباكها
مع انه ماكانش بيحبها بس سماح من النوع اللى بتعرف بجسمها تجيب اى راجل تحت رجليها
كان لما يروح يلاقيها متشيكة ولابسة جلابيات بلدي محزقة عليها
وكانت بتتمايع عليه لحد مابدات تخليه يفكر فيها ويشتاقلها
كانت بتشوقه ليها بمياصه وتقرب منه وهي بتقوله بحبك ولما كان يقربلها ويجي يبوسها تجري منه عشان تشوقه
لدرجة انه كان على اخره ولما حاول يحضنها سابته ولما جه يبوسها
قالتله لا بعد الجواز اعمل اللى انت عايزه وانا عليا ادلعك

بعد مرور سنة
اتفاجئت دعاء وجوزها باحمد وهما بياكلوا بيقولهم انا خلاص قررت اتجوز سماح
دعاء اتصدمت وبصتله بصة عتاب بس هو تجاهلها
عملت نفسها مش مهتمه بس كانت من جواها متدمرة جدا
ازاي هانت عليه يقسى عليها وينساها كده
هي كانت حاسه بس كانت مخبية جواها
ابوه قاله يابنى ليه الاستعجال قاله ولا استعجال ولا حاجه
انت مش كنت عايزني اتجوزها انا خلاص قررت اتجوز والشقة جهزت
بفكر نحدد الفرح خلال الأسبوعين الجايين
ابوه قاله ماشى يابنى اللى تشوفه
خرج الحاج سيد ولما خرج دعاء راحت لاحمد اوضته
بصتله وسكتت ومستنياه يتكلم بس هو مريحهاش وما اتكلمش
وكان بيتجاهل بصة عنيها
ولما واجهته قالها انتى مرات ابويا ولازم افكر ف مستقبلى واتجوز
قالتله هو انا حرمتك من حاجه دا انا سلمتلك نفسى وحبيتك
قالها وانا كمان ماقصرتش معاكى ف حاجه واظن كتبتلك اللى يخليكي تعيشى مرتاحه حتى لو ابويا طلقك او ماسابلكيش ورث
الكلام وقع عليها زى الصدمة قالتله ازاى تفكر كده
هو انا كنت بعمل كده عشان الورث .. سكت وهى الدموع ف عنيها
سابته وجريت ع اوضتها وندمت ع انها سلمته نفسها ولا حبته من الأساس
من جواها بتقول لنفسها انا مش شرموطة ولا وسخه عشان يعمل كده
انا حبيته ودى كانت غلطتي
عدى أسبوع وكل واحد فيهم واخد اتجاه
وهي مطفيه وكارهه دنيتها ومتغيره مع الكل
لحد ماعرفت انه حدد معاد فرحه
ساعتها وقف بيها الزمن
شريط الاحداث من يوم ماعرفته لحد النهارده بيجري قدام عنيها
وكل مامعاد الفرح يقرب وهي النار بتاكل فيها ..
لحد يوم الفرح كانت عنيها عليه ف كل لحظه كانت بتحسد سماح
كانت بتقول ياريتني مكانها ودا فرحي عليه .. على حب عمري
عدا الفرح وراح احمد شقته مع مراته اللى حلفت لاتدلعه وتغويه
اول مادخلوا من الشقة جري عليها زى المجنون وهي جريت منه بدلع
وقالتله مش لما نغير هدومنا وناخد شاور قالها مستعجل قالتله بمياصه تؤتؤ مش وقت استعجال خالص
كانت الشقة فيها اتنين حمام واحد ف اوضة النوم والتانى خارجي
قالتله انا هاخد شاور ف حمام اوضة النوم وانت ف اللى برا قالها ماشى
دخلت اوضتها طلعت هدومها ومسكت تليفونها شوية ..
وبعد كده دخلت خدت شاور ولبست بيبي دول ابيض قصير يادوب مغطي كسها
ولبست اندر فتله ومن فوق ملبستش برا لان البيبي دول كان لامم صدرها الكبير
ولبست روب شفاف مش مغطى حاجه ودخل عليها لقاها ف اوضتها وماسكه تليفونها
اول مادخل ارتبكت وقفلت التليفون وجه جنبها اتهبل لما شافها
كانت مشوقاه لدرجة انه على اخره كان لابس بوكسر بس
دخل حضنها وهي سابتله نفسها وبدات تحضنه جامد هي كمان
حس بانفاسها بتزيد وانها بتهيج وعلى اخرها وكانت بتحضنه بشهوه مش بحب
بس ماكانش فارق معاه كل اللى فارق معاه انها جسمها جامد واغرته بيها
بدا يمص ف شفايفها وهي تمص ف شفايفه اجدع من اى بنت متناكة شمال
نام فوقها وفضل يدعك ف جسمها جامد ومسك صدرها خرجه من البيبي دول وبدا يفركه وهي تسيح وتقول اااااااى بدلع ومياصة
هيجته اكتر بصوتها الدلوع دا وبدا يفرك صدرها جامد ويرضع فيه
وهي ساحت على نفسها وبقى نفسها انه يقلع البوكسر وينيكها
وتصوت بدلع وتقول اااااااااح مش قادرة ايييييييي ياحمد تعبتني
نزل لكسها وبدا يبوسه من على الاندر اللى مش مغطى حاجه
وبدات هي عنيها تغرب من الشهوة وتمسك ف راسه وتقربها لكسها اكتر
قلعها الاندر وفضل يلحس ف كسها جامد وهي على اخرها اااااااااه
مش قادرة يا احمد وطلعت منها فجاه كلمة نيكني يا احمد نيكني اووى
ماكانتش عايزه تقول حاجه احمد يفتكر انها شمال ولا كان ليها علاقات قبل الجواز بس خانها التعبير وماكانتش قادره وقالتله نيكني يا احمد
احمد وقتها ما استغربش وقال دى شهوه وقام قلع البوكسر
وبدا يدخل زبه ف كسها وهي تصوت ااااااااااااااااااااااااااااااااااه
مش قادرة همووووووووووووت زبك بيوجعنى اااااااااااه
وهو يقولها مبسوطة تقوله مبسوطة فششششششششخ نيكني اوووى
كان احمد متمرس ف العلاقة والفضل يرجع لدعاء كان بيجرب معاها كل حاجه لدرجه انه بقى خبير
فضل ينيك ف سماح نص ساعه لحد ماجاب جواها ونام عليها من التعب
وناموا سوا لحد الضهر قامت من النوم لقت احمد نايم قامت مسكت تليفونها ودخلت الحمام وخدته معاها !!
صحى احمد ملقاهاش جنبه ولسه بيدور عليها لقى الجرس بيرن
لبس هدومه وراح يفتح لقى ابوه ودعاء جايينله
دخلوا وهو دخل نده على سماح وقالها ابويا ومرات ابويا جم قالتله حاضرياحبيبي خارجه اهو
روح انت اقعد معاهم على ما انا اجي قالها ماشى
خرج قعد معاهم وكان بيتجنب نظرات دعاء اللى كلها عتاب
لحد ما اتفاجئوا بسماح خارجه تقعد معاهم ولابسه بدي كت وهوت شورت لازقين على جسمها فشخ
استغربوا من الموقف احمد قام وقف وقالها بينه وبينها باستغراب
ايه اللى انتى لابساه دا بعدت عنه وقربت منهم وقالتله هو ف حد غريب
دول بابا ومراته وراحت سلمت على الحاج سيد وباسته من خده
وسلمت على دعاء بقرف وقعدت وحطت رجل على رجل
دعاء ما ارتاحتش للموقف دا وفضلوا قاعدين شوية وقاموا مشيوا
احمد بعد مامشيو كان هيتخانق معاها بس لقاها جت حضنته وقالتله ايه ياحبيبي موحشتكش
قالها وحشتيني بس قالتله مبسش مش وقت بس خالص
وبدات تبوسه من شفايفه لحد مازبه وقف وهي لاحظت كده
كان جسمها كيرفي وهو بيحب النوع دا من الستات الملبن
بدا يحضنها ويحسس على جسمها وقالتله وحشتنييييي اووووى بدلع
ومسكت زبه من على هدومه
بدا يسمع الكلام دا ويهيج عليها ونيمها ع الكنبه ونزل فوقها بوس
وقلعها كل هدومها وقلع ونام فوقها وفضل ينيك فيها على الكنبة ربع ساعه لحد ما جاب جواها ونام فوقها ..


بعد أسبوع جواز قالها انه هيعزم قرايبه عنده هيجوا من البلد
قالتله ماشى بس تجيب اكل جاهز قالها لا هتطبخى
قالتله لا مش هطبخ لوحدى خلى مرات ابوك تيجي تساعدنى
سكت وقالها ماشى
اتصل بابوه وطلب منه كده قاله ماشى قام مكلم دعاء وقالها ابقى روحي بكرة لسماح ساعديها ف تجهيز اكل العزومة ف الأول كانت رافضه بس مع إصرار جوزها وافقت ..
وبالفعل راحت وكان احمد نزل شغله وكانت سماح بتمسك الموبايل اكتر مابتشتغل
وكان واضح انها بتكلم حد على الواتس وكل شوية تضحك ف الخباثة
كانت ف الصالة وراحت الحمام ونسيت تليفونها ف الصالة مفتوح
كانت فاكرة دعاء لابتعرف تقرا ولا تكتب ولا بتفهم ف التليفونات التاتش
دعاء راحت تدور عليها ملقتهاش ولقت تليفونها مفتوح على محادثة واحد اسمة على افتكرت كلام أمها وابوها ان على دا خطيبها الاولانى
مسكت التليفون واتصدمت من اللى شافته
لقت على باعتلها رساله بيقولها وحشتيني اوى يالبوتي
اتصدمت وقررت تقرا الشات كله
لقت شات جنسى بينهم واتفاجئت لما لقت رسايل بتاريخ يوم جوازها
وهي ف الكوافير بتتصور وتبعتله وهو يقولها عسل يابت بحبك
وهي تقوله ياريت كنت انت عريسي النهارده مكنتش رحمتك
وهو يقولها كنت هفشخك
ورساله تانيه بعدها بتقوله المحروس بيغير هدومه ف الحمام اهو هدخل اغير هدومى واخد شاور
قالها ماتصوريلى نفسك قالتله عنيا ياقلبى وبعدها بعتتله صور ليها بالبيبي دول الأبيض وتقوله ها ايه رايك
قالها عليا النعمة لو قدامى كنت فشختك قالتله وانا نفسى انت اللى تفشخنى مش هو
ورسايل يوم الصباحية وفيديو كول كمان !!
خدت لقطة شاشة من المحادثة دى وبعتتها لنفسها بسرعه
وكمان خدت الصور اللى ف المحادثه مع الصور القديمة لها
اللى كانت بتبعتهاله اثناء فتره خطوبتها من احمد
وبعتت كل دا لنفسها وقالت لنفسها ..
حلو دا انتى جيتي على حجري ..

يتبع ...



الجزء السادس
" انتقام مشترك "


بدات تفكر دعاء هتعمل ايه ف الموضوع دا

البت طلعت شرموطة ومدوراها من ورا احمد

مطلعش الحوار انها طمعانة ف املاكه بس هي وأهلها

دي طلعت متناكة وبتتناك من خطيبها الاولانى وياعالم مين تانى

دعاء فضلت طول اليوم معاهم ف العزومة بس دماغها بيفكر

ياتري اعمل ايه وياتري اكتفي بالحاجات اللى معايا دى واديها لاحمد

ولا استنى وادور على حاجات تانية امسكها عليها

وياسلام لو عرفت امسكها متلبسة ياااااااااه تبقى باضت ف القفص زى مابيقولوا

وساعتها هبقى ملكت احمد من تانى ويرجعلى راكع بعد مابعد عنى

انا لازم ادور على حل عشان اراقب البت دى ..

سكتت دعاء شوية وفجاة قالت لنفسها .. " الواد حمادة "

اه هو حمادة اللى هينفعنى ف الحوار دا

" حماده دا ابن خالتها وكان بيحبها جدا قبل ماتتجوز اول مرة وتاني مرة

هي كان عقلها رافضه لانه فقير زيها وهى كانت مضطرة تتجوز عشان تصرف على أهلها .. "

بس دا هروح أقوله ايه ..

انا هقوله عادى انا جبت تليفون جديد غير اللى معايا دا

وعليه واتس وعايزة اشغله على التليفون اللى معايا دا بحيث يبقى الاتنين عليهم نفس الواتس ..

طب ولو شك وقالى ليه وهو مش سهل أصلا !!

يشك ولا يقول اللى يقوله حماده مش هيفكر ورايا أصلا لانه بيحبنى

وانا لو كلمته بشوية دلع ومياصة هيجيب ورا على طول

..

قررت دعاء انها فعلا تروح لحمادة تانى يوم على طول

وفعلا بعد ماجوزها نزل شغله لبست العباية السمرا اللى هتتفرتك على جسمها

ونزلت راحت لخالتها .. اللى فتحتلها الباب

ازيك ياخالتى عاملة ايه وحشانى و****

- ازيك يابت يادعاء عاملة ايه فينك وفين اراضيكي

موجوده اهو ياخالتى انتى اللى ازيك وازي الواد حمادة

- اهو مرمي جوا اهو لاشغله ولا مشغله ..

هو فيه شغل ف البلد اليومين دول ياخالتى دا حتى الحال واقف

- بس اهو ع الأقل ينزل يدور بدل ماهو قاعد كده

ماتقلقيش انا هخش اكلمه واوعيه

- اه والنبى يادعاء حتى هو بيعزك وبيسمع كلامك انتى

حاضر ياخالتى



..

قامت دعاء وراحت فتحت الباب بتاع اوضة حمادة

لقته قام مفزوع من سريره ..

كان نايم بالبوكسر بس وشكله كده كان بيلعب ف زبة وبيتفرج ع حاجه ع التليفون

ضحكت ف سرها دعاء وقالتله مستنياك بره

قام غطا نفسه بسرعه بالبطانيه وقالها لا تعالى

دخلت دعاء وبتقول ف سرها كبرت ياحمادة

قالها أخيرا شفناكي

- قال يعني انت اللى بتسال اوي

عيب عليكي بسال عليكي ع طول بس من وراكي

- وليه من ورايا ؟ هو انا غريبة ياحمادة ..

يعنى من اخر موقف وانا بتجنب الكلام معاكي ..

- اخص عليك ياحمادة هو انا ليا غيرك ف الدنيا ياواد " قالتها بمياصة "

وشه احمر وقالها " بس بعد اخر موقف ماكانش ينفع اكلمك "

- ميبقاش قلبك اسود بقى .. وسكتت كده وقالت بحزن

- ما انت عارف انى كان لازم اتجوزه عشان اقدر اصرف ع امى واخواتي .. طول عمري بختي مايل حتى جوازتي التانية لنفس السبب ... وبدات عينيها تدمع

- عشان خاطري ماتزعلي نفسك ملعون أبو الدنيا اللى تخلى واحدة ف جمالك تبكى ولا تزعل نفسها

- ابتسمت دعاء وقالتله تسلملى ياحمادة المهم عايزاك تسال عليا وتودني كده على طول .. وبعدين عايزة اقولك حاجه بس تخليها سر

- قالها قولى وسرك ف بير

" انا جايلى قرشين قريب كمان كام شهر كده .. وعايزه افتح مشروع .. ومش هامن حد ف الدنيا دى كلها غيرك

قالها مشروع ايه قالتله ممكن افتح مول ملابس حريمي

قالها مول مرة واحدة .. قالتله اه مش قدها ولا ايه

قالها لا طبعا قدها وقدود بس دا هيكلف كتير

قالتله اه ماهو فيه كام واحدة معرفة كده هيشاركوني فيه

المهم انت اللى هتبقى دراعى اليمين وهتعمل كل حاجه فيه

وهقول قدام الدنيا كلها ان دا بتاعك انت مؤقتا عشان جوزي مايعمليش مشكلة ..



بس كده من عينيا الاتنين وبعدين دا انا دايخ ع شغل وماصدقت انك قلتى كده

طول عمرك وش الخير يادعاء

طيب قوم بقى يلا عشان هتغدى معاكم

وقامت دعاء ع انها خارجه وقالتله

اه صحيح كنت عايزاك ف حاجة تانية

قالها اؤمري ..

قالتله اشتريت تليفون جديد بس نسيته هناك ف البيت

وعايزه اشغل الواتس اللى عليه على التليفون دا كمان عشان يبقى شغال ع الاتنين ينفع ؟

قالها اه طبعا ينفع قالتله أزاي

قالها عن طريق برنامج كده بتنزليه على تليفونك وتفتحي من عليه بس من خلال الواتس التانى

قالتله ازاى ..

نزلها البرنامج وعلمها ازاى تعمله من التليفون التانى ..

قالتله ماشى متشكرين ياعم القرد وضحكت وضحك وقالتله

قوم يلا البس واستر نفسك واطلع على ما اجهز الاكل مع امك

وخرجت دعاء وراحت لقت خالتها بتجهز الاكل قالتلها خليكي انتى ياخالتي انا هعمل كل حاجه اقعدى ارتاحى

وبدات هي تجهز الاكل لخالتها وحمادة اللى قام ولقاها ف المطبخ

دخل عمل نفسه بيشرب عشان يقف معاها

وعشان يشرب لازم يعدى من وراها وحك فيها كده وهو معدى

هو كان قاصد يحك فيها بس هي اتفاجئت من الحركة وعملت مش واخدة بالها .. وفهمت ان حماده لسه بيحبها وعايزها

شرب ووقف شوية معاها ف المطبخ فضلوا يدردشو

بتقوله مش ناوي تتجوز بقى راح وقف وراها وقالها عندك عروسة ؟

اتفاجئت من جرئته وهو واقف لازق ف طيزها من ورا

سكتت شوية وقالتله لا بس ندورلك ..

قالها انا عايز واحده نسخه منك يادعاء

وحط ايده ع وسطها ولازق ف طيزها من ورا

دعاء ارتبكت واتوترت وسابت المطبخ وطلعت هو خاف تكون زعلت

طلع وراها وهمسلها متزعليش منى انتى عارفه انا بحبك قد ايه وشاريكي و**** ...

سكتت دعاء وما اتكلمتش وكملت الاكل واتغدت معاهم وسابتهم ومشيت ..

بقت وهي ماشيه عماله تفكر ف حمادة واللى عمله ..

وبتفكر ازاى تعمل كده ف الواتس بتاع سماح عشان تجيبها الأرض

افتكرت ان سماح كانت طالبه منها كريم مرطب للمناطق الحساسة

جتلها فكرة انها تعدى تجيبه وتوديهولها وتقولها شرط انك تحطيه

تفضلى عريانه عشر دقايق ع الأقل عشان الجسم يمتصه قبل ماتلبسى هدومك ..

وفعلا عملت كده وخدت الكريم وراحتلها وقالتلها جبتلك الكريم اللى كنتى عايزاه قالتلها بجد قالتله اه اومال ايه بس لازم تحطيه وتقعدي عشر دقايق عريانه متلبسيش هدومك

قالتلها خلاص ماشى هبقى احطه قبل ما انام

دعاء سكتت وقالت كده مش هينفع انا عايزاها تقوم تحطه حالا

عشان اعمل كده ف تليفونها ..

قالتلها ماتقومى حالا اصل بيقولو بيجيب نتايج سريعه اوى وانا عايزه اشوف هو فعلا بيجيب نتيجه ولا لا عشان لو كده اعدى اجيب واحد ليا وانا راجعه

قالتلها طب انا بجهز الاكل حالا وخايفه يتحرق قالتلها ماشى ماتخافيش

قامت سماح وخدت تليفونها ف ايدها

دعاء بردو معرفتش تتصرف قالتلها بقولك صحيح

ماتجيبى تليفونك اكلم جوزى منه أقوله انى عندك بدل مايرجع مايلاقينيش ويطلقنى

ضحكت سماح وقالتلها خدى وكمان مش معاكى رصيد وضحكو الاتنين

دخلت سماح اوضتها وقلعت وحطت الكريم

ف الوقت دا دعاء كانت ف المطبخ فتحت الواتس ولقت رسايل جديدة كتير بين سماح وخطيبها الاولانى .. بس ملحقتش تشوف

فتحت الواتس بتاع سماح من ع تليفونها ولغت الاشعارات في تليفون سماح عشان ماتعرفش ان حد فاتح الواتس بتاعها

" زي ماحماده قالها بالظبط "

وبعدها اتصلت بجوزها فعلا وقالتله انها عند سماح .. وقفلت التليفون وحطته ف الصاله وبعد ماسماح خرجت قالتلها فعلا كريم كويس .. قالتلها خلاص همشى واجيبه وانا مروحة ..



وفعلا مشيت دعاء من عند سماح وكانت عايزه تروح بسرعه

عشان تفتح الواتس وتشوف البلاوى الزرقه اللى سماح بتهببها



روحت دعاء وأول مادخلت كان جوزها مش ف البيت دخلت اوضتها قلعت وفضلت بالبرا والاندر ولسه هتفتح الواتس

لقت حمادة بيتصل .. هو دا وقتك ياحمادة



الو ...

- وحشتيني

بس ياحمادة عشان خاطري ماتقولش الكلام دا

- ليه يعني عايزانى اكدب وماقولش الحقيقة .. و**** وحشتيني

- انتى لو تعرفى انا بحبك قد ايه و**** ماهتديني وش وحش كده ابدا

حمادة انا ست متجوزه ومينفعش كده

- انا عارف انك متجوزه بس عارف ان دا كان غصب عنك وجه الوقت اللى تصلحى فيه كل دا

ازاي ..؟؟

- تطلقي ونتجوز

انت مجنون ياحمادة بقولك ايه لو عايز يبقى ليك لقمة عيش معايا ف المشروع الجديد بلاش الكلام دا ومتخليناش نخسر بعض .. سلام



وقفلت السكة وسرحت ف كلامه شوية

دعاء عمرها ماتنكر ان حماده انسان كويس وفعلا بيحبها وبيخاف عليها عشان كده هي وثقت فيه انها تقوله ع سر المشروع بتاعها الجديد ..

رجعت للواتس تانى وفتحته وفضلت تقلب فيه ولقت بلاوي سوده وصور وفيديوهات رقص ليها بعتاها لعلى خطيبها الاولانى ..

وكان من ضمن الرسايل انه بيتحايل عليها تروحله او يروحلها وهي تقوله لا اليومين دول احمد موجود كتير

بس احتمال يروح البلد يومين عند اهله كان عايزني اروح معاه بس انا مارضيتش ..

هبقى ملكك اليومين دول ياقلبي هخليك تيجي تقضيهم معايا ياعمري

قالها بجد ياسوسو قالتله بجد ياقلب سوسو

قالها امته الكلام دا قالتله احتمال الأسبوع دا اول ما اتاكد هقولك



دعاء قالت بس كده تمام اوي انا هقلب الطربيزه عليكي ياشرموطة

وبدات تفكر هتعمل ايه قالت انا لازم افهم احمد اللى بيحصل كله

واعرفه كل حاجه ولازم يكشفها متلبسه

بس احمد ممكن يقتلها دا متهور ..

ولو قتلها مش هياخد فيها يوم واحد .. طب والفضيحة انا ما ارضاش الفضيحة لاحمد ..

طب ووجع قلبه .. دا للأسف حبها واتعلق بيها ..

بس لازم يفوق مش لازم يخسر كل حاجه





انا لازم اكلمه واقوله على كل حاجة ..

اتصلت باحمد وقالتله لو سمحت عايزاك قبل ماتروح تعدى عليا ف البيت فيه موضوع مهم وياريت متعرفش سماح

قالها مش هينفع يادعاء " كان فاكر انها عايزاه عشان يعملو علاقة "

قالتله انا مش عايزاك عشان حاجه معينه دا موضوع مهم ليك انت

ولو مش عايز براحتك .. وقفلت السكة

بعدها بنص ساعة لقت الجرس بيرن كانت عارفه انه هو

خرجت تفتح ولابسة عباية ع اللحم زى ماكان بيحب يشوفها

لما شافها تنح من جمالها وقالها مش قلتلك مش هينفع

قالتله ادخل بس خلينا نتكلم ..

دخلوا قعدوا مع بعض قالتله من غير كلام كتير

مراتك بتخونك ..

قالها انتى مجنونة أية اللى انتى بتقولية دا

قالتله اتفضل شوف بنفسك

ورته سكرينات كتير وفيديوهات وصور مبعوته لعلى

احمد شاف كده اتصدم والدم جري ف عروقة وقال بنت الشرموطة لازم اقتلها واغسل عاري وقام وقف وكان عايز يروح يموتها

قالتله لا اهدى كده وصلى ع النبى خلينا نفكر ازاى نحل الموضوع دا من غير خساير ..

شرموطة زى دى ماتستاهلش انك تاخد فيها يوم واحد سجن ..

قالها مفيش حاجه تطفى ناري غير انى اقتلها بنت الكلب دى

قالتله اول حاجه لازم تعملها انك تحدد معاد سفرك لدمنهور

وتجيب كاميرات تحطها ف كل حته ف الشقة من غير ماهي تاخد بالها

عشان يبقى دليل عليها بالفيديو

ماتنساش انت لو طلقتها من غير مايكون معاك دليل تمسكه عليها مؤخر الصداق 2 مليون جنية .. دا غير الحاجات التانيه يعنى هتطلع كسبانه كتير .. واي محامي هيظبطلها الدنيا

وطلعلته كمان الفيديوهات القديمة بتاع ابوها وامها وهما بيتكلموا علي انهم عايزينها تقلبه ..



قالها انتى عارفه كل دا وساكته من بدري

سكتت وقالتله ما انت اللى ماشى وراها وبتريل عليها

حس انه غلط ف حق دعاء لما سابها وجري ورا سماح اللى قدرت تغوية ..

قالها طب وبعد ما احط كاميرات هنعمل ايه ؟

قالتله ولا حاجه هتسافر قالها نعم ؟ قالتله كده وكده يعنى

لحد ما الخول التانى يروح وساعتها تمسكهم متلبسين

تضربهم شوية بس ماتموتهمش عشان ماتاخدش فيهم يوم واحد سجن محدش ضامن الظروف

قالها ما اضمنش نفسى ساعتها ممكن اعمل ايه ..

المهم قالتله اعمل كده بس وسيب الباقى عليا

راح فعلا جاب الكاميرات وزرعها ف الشقة كلها وحاول يبان طبيعي مع سماح وقالها انه هيسافر كمان يومين ..

قالتله تروح وترجع بالسلامه ياحبيبي واتعاملت معاه عادى وقبل السفر بيوم كلمت على وقالتله افرح ياحبيبي المحروس مسافر بكرة الساعه 6 المغرب .. 6 ودقيقة تكون عندى قالها بجد قالتله بجد ياعيوني ..

طبعا دعاء كل دا كانت شايفه الرسايل من تليفونها

بعتتهم لاحمد عشان تاكد عليه اللى بيحصل ..

تاني يوم فعلا احمد عمل انه مسافر وخرج قعد يلف بعربيته ف المنطقة ووقف ف حته بعيده شوية ..



ف المقابل كان على مستنيه اول ماشافه خرج بعربيته طلع فوق لسماح اللى كانت سايبه الباب موارب لعلي ..

دخل وقفل وراه هي لماسمعت صوت الباب قالتله تعالى بمياصة

دخل لقاها ف اوضة النوم ولابسه بيبي دول اسود شفاف ومفيش تحته حاجه وقصير يادوب فوق كسها قامت وحضنته وبداوا يبوسوا ف بعض ويمصوا شفايف بعض ويقولها وحشتيني أخيرا الخول جوزك سابنا نتمتع ببعض قالتله انا ملكك النهارده ياقلبي اعمل اللى انت عايزه قلعها كل هدومها وبدا يلحس ف كسها ويعصر بزازها بايديه ويرضع فيهم وهي بتصوت اااااااااااه

مش قادرة ياعلى اااااااااااااه ياحبيبي هموت مش قادرة نيكني بقى وطفى ناري اااااااااااااااااه قام على وبدا يدخل زبه في كسها وهي تصوت اااااااااااااه نيكني اوى اااااااااااه نيك كمان

قالها الخول جوزك بيعرف ينيكك كده قالتله انت جوزي وانت حبيبي ااااااااااااااااه نيكني اوووووووووووى نيكني كماااااااااان

كان صوتها عالى وواخده راحتها ع الاخر ..



لحد ما اتفاجئوا بباب الاوضة بيتفتح .. قاموا مصدومين ومسكت سماح الملاية غطت بيها جسمها وهى مصدومة وبتقول ..



احمد !!!!!!!!!!!!!!!!


يتبع ....

الجزء السابع


دعاء كانت متفقه مع احمد على كل حاجة وخصوصا انه ميقتلهمش
لكن لما دخل عليهم وشاف منظرهم عريانين ف حضن بعض
وهي بتحاول تخبي جسمها العريان ومنهارة وبتلطم على وشها
احمد مسك على وفضل يضرب فيه لحد ماشاف طبق فاكهه وفيه سكينة راح جري مسك السكينة الأول حاول على يهرب لكن احمد مسكه ورجعه للسرير تاني وكل دا وهو عريان ملط
وحاول يهرب لكن احمد ضربه بالسكينة ف بطنه طعنات كتير لحد ما مات ف الوقت دا سماح فضلت تصوت ومنهاره من منظر الدم
احمد مسكها من شهرها ونزل ضرب فيها ويقولها بتخونيني انا مع الخول دا ومسك السكينة وفضل يطعن في بطنها هي كمان لحد ماماتت واترمت على عشيقها
وقف مصدوم شوية من المنظر وخد بعضه وخرج مش عارف يروح فين ولا يجي منين دعاء كلمته رد عليها بعد وقت طويل
وقالها انه قتلهم قالتله ليييييييييه كده حرام عليك تاخد يوم واحد ف الكللابب دول طب والتسجيلات قالها معايا
قالتله طب تعالى هنا ف بيت ابوك لحد مانشوف ايه اللى هيحصل
احمد قالها مش هينفع انا رايح اسلم نفسي !!

وبالفعل راح احمد القسم وسلم نفسه وبلغ عن اللى حصل بالظبط وقالهم على التسجيلات وعرضها عليهم واتحبس على زمة التحقيق
ف الوقت دا دعاء كانت بتروحلة القسم
وجابتله محامي كبير
لكن الصدمة الكبيرة ان لما ابوه كان عرف باللى حصل طب ساكت
مات من الصدمة وكان موقف دعاء صعب جدا
جوزها مات وحبيبها مسجون وهي مش عارفه تعمل ايه
الحاجة الوحيدة اللى دعاء طلعت كسبانه فيها
انها لما قلبت ف خزنة جوزها قبل كده لقت ورقه ضمن الورق اللى فيها ان هي متورثش حاجه
وف ليلة كان جوزها بيشرب حشيش وسكران معاها ف الشقة
بصمته على تنازل على املاكه كلها طبعا غير اللى كان كتبها لاحمد
وقالت لنفسها مش هطلع من المولد بلا حمص
وبالفعل الورقه دى نفعتها لما جوزها مات
خصوصا انها كانت خدت الورقة اللى فيها وصيته انها ماتورثش
وقطعتها واللى طمنها انها كانت مكتوبة بخط ايد حد بس مش عارفه مين هو .. بس ماكانتش مكتوبة عند محامى
كان كل خوفها ان يكون اللى كتبله الورقه دى معاه نسخه
لكن قالت مش مهم اللى يحصل يحصل انا معايا التنازل

رجعت دعاء لاحمد وماقالتلوش ان ابوه مات عشان ميتعبش اكتر
المحامى طمنهم وقالهم انه هيخرج مش هياخد حكم في المحكمة
بس ف الوقت دا كان كل حاجه اتاثرت بالموضوع دا وسيرتهم بقت على كل لسان خصوصا انهم في منطقة شعبية

اكتر واحد وقف جنب دعاء الوقت دا كان حماده ابن خالتها
لانه فعلا كان بيعشقها وبيموت ف التراب اللى بتمشى عليه

احمد خرج من السجن خد حكم سنة مع إيقاف التنفيذ
وخرج وكانت صدمته الكبيرة لما عرف ان ابوه مات وراح قعد على قبره وفضل يبكى ويقوله سبتني ليه لوحدي

رجع احمد بيت ابوه مش شايف قدامه
كانت دعاء مستنياه قالتله كنت فين قلقتني عليك
قالتله انا جهزتلك الحمام خد دش دافي واخرج نام وريح جسمك
دخل خد دش وخرج على اوضته نام
دخلت دعاء قعدت جنبه وفضلت تلعبله ف شعره هو كان صاحي
بس مش قادر يقوم فضلت جنبه لحد مانام لدرجة انها نامت وهي قاعدة
احمد بالنسبه لها مش عشيق والسلام دا حبيبها ومش بس كده دا حب عمرها كمان
قام من النوم لقاها نايمه مكان ماكانت قاعده جنبه بنفس الوضع
قام لبس هدومه وخرج وهي صحيت ع صوت الباب مخضوضه
واتفاجئت انه خرج
ولما رجع حاولت تتكلم معاه بس ماكانش مديها فرصه خالص
حاولت تحضنه وتهديه لكنه انفعل عليها وقالها ابعدى عنى
كلكم خاينين كلكم ماتستاهلوش !!
وقفت متسمره ف مكانها مصدومة ان احمد بيقولها كده
دخلت اوضتها وقفلت عليها
واتفاجئت بصوت خبط ف الصاله بعدها بشوية
خرجت لقته خارج بشنطة فيها هدوم
قالتله رايح فين قالها هسافر
قالتله هتسافر فين بس يا احمد !!
قالها هسافر أوروبا لواحد صاحبي قاعد ف فرنسا !!
فجاه كده يا احمد ؟ قالها اه انا هروح اقعد الكام يوم اللى فاضلينلى هنا ف مصر ف اوتيل جنب المطار لحد ما اسافر ومش عايز اسمع صوتك ولا اشوف مكالمة منك !!!
وسابها ومشى وهى منهارة ف العياط ومصدومة ف بختها وحبها اللى ضاع منها
عدا وقت كبير وهي عرفت انه سافر لانها كانت بتسال ف السفارة وشركات الطيران لحد ماعرفت معاد طيارته وراحت ودعته ف صالة المغادرة لكن من غير مايشوفها
كانت اخر احلامها انها تشوفه قبل ماباب الطيارة يتقفل عليه ويسافر
ف الوقت دا كانت وصلت لمعلومات عن مكان اقامته ف فرنسا من خلال السفارة .. عملت كده بس عشان تحاول توصله عشان تبعتله ايراد العمارات بتاعته والعطارة بتاع ابوه اللى فضلت شغاله زى ماهي بعد مامات وكانت بتشرف عليها ..

بدات دعاء تركز ف حياتها ومستقبلها هي وبس
ونزلت البنك حولت الفلوس بتاع جوزها ف حسابها بالاوراق الرسمية بناء ع التنازل اللى كانت عاملاه
واكتشفت هنا ان ف البنوك كان فيه فلوس تتخطي ال 35 مليون جنية مصري دا غير الذهب اللى ف خزاين البنك !!
بدات تشتري لبس ليها وتدلع نفسها واشترت شقة مودرن ع النيل تحفة وقلعت حجابها وغيرت استايلها تماما
وكان حماده بيساعدها في كل حاجه
واشترت دورين كاملين ف عمارة كبيرة ف وسط البلد وفتحتهم على بعض وبدات ف تجهيز مول ملابس حريمي كبير
وكان حماده دراعها اليمين اللى مكان ماتقوله روح يروح واعمل يعمل ..
كان ف الوقت ده بيحاول يرضيها باى شكل لانه بيحبها وماكانش طمعان فيها
كان بيسافر عشان خاطر المشروع دا يوميا عشان يجهز الملابس والموديلات اللى بتختارها كلها
كان المول فيه كل حاجه من اول اللانجيري لحد الملابس الخروج
وهما بيختاروا موديلات اللانجيري كان فيه موديلات حماده بيصفر اول مايشوفها ف الكتالوجات كانت دعاء تضحك وتقوله انت تعبت من الصور امال لما تبقى ع الطبيعه بقى قالها نفسى ع الطبيعه و**** قالتله اتلم انا اقصد ع الطبيعه ف المول وضحكت وهو ضحك
وهي فاهمه قصده بس عامله مش واخده بالها
هي شايفه قد ايه هو بيحبها بس هي قلبها متعلق باللى غايب وانقطعت اخباره
كان حماده بيتحرش بيها على خفيف كده شوية وهي بتعمل شاى ولا قهوة ف المطبخ وشوية وهما بيختارو حاجات للمول يعمل مش واخد باله ويمسك ايدها وهكذا
كانت فرحانه بالحاجات دى بس مش بتاثر فيها اوى
لانها كانت بتحب لما حد يلمسها تكون بتحبه لا تكون بتعشقه كمان

عدت شهور كتير وكانت كل شهر تبعت لاحمد فلوس الايراد كامله لحد ما اتصل عليها وكانت فرحانه لكن قالها انه اتجوز واحده ف فرنسا وقالها متبعتش الايراد وهو هيبعت حد يخصه ياخد الايراد ويبعتهوله !!
كده انقطع اخر امل ليها ف موضوع احمد وعرفت انه خلاص مش طايقها ولا عايزها ...
قالت لحماده ماتيجي نخرج نسهر قالها ياريت بس هنسهر فين
قالتله انا عايزه اروح مكان اطلع فيه زهقي وغضبي
واتجنن واعمل اى حاجه مختلفه
قالها تيجي نروح ديسكو كان بيهزر بس هي قالتله اه نروح ديسكو اتصدم ف الأول بس لما لقاها مصممه قالها ماشى
قالتله انا بجد عايزه اغير جو اعمل حاجه مجنونة ممكن ؟ قالها طبعا ممكن
قالتله تعالى نروح شقتي اغير ونخرج
قالها ماشى
راحوا وعملتله عصير وقالتله استنى ع ما اغير واجيلك
دخلت اوضتها وقلعت كل هدومها ولبست طقم داخلي مثير عبارة عن اندر فتلة وبرا سيليكون شفاف بدون حمالات
ولبست بدي كب اسود وجيبه فوق الركبة سوده قطن جيل من اللى بتمسك ف الجسم
ولبست جاكيت جينز مفتوح مبيتقفلش ومبين فلقة صدرها منه كل ما البدي يتزحلق
وفردت شعرها كان سايح ع كتفها وضهرها وخرجت لحماده قالتله انا جاهزه اللى اول ماشافها راح مصفر وقالها يخرب بيت كده انتى مين قامت ضاحكه وقالتله ايه رايك قالها تجنني يخرب بيتك يلا بينا نلحق السهره من اولها
وقاموا راحوا ديسكو مشهور
مجرد مادخلوا بس اضائته الخافته دخلتهم ف مود تاني
الناس كلها بترقص وبتشرب ومش شايلين هم حد
قالتله ايوه كده انا مش عايزه اشيل هم حاجه
قعدوا وقالتله اطلبلنا حاجه بقى قالها هنا كل المشاريب اغلبها ويسكي وبيرة وكده قالتله عادى اطلب
طلب ويسكى وفضلوا يشربوا ويهزرو لحد ماقالتله يلا نقوم نرقص
وقاموا يرقصوا وكانت اجمل واحده ف الديسكو
طيزها اللى بتميل مع الاغانى وصدرها المدور المرفوع اللى بيتنطط كل ماتتحرك وشعرها السايح
كان حماده كل شوية يميل عليها ويخبط فيها ويحضنها
ويرقصوا وهما ف حضن بعض
كان بيحك زبه ف طيزها الطرية وكان ساعات يمسكها من صدرها من غير ماحد ياخد باله
لحد ماقالتله يلا بينا نروح وكان باين عليها انها سكرت
روحوا تحت عمارتها حماده قالها هطلعك لحد فوق عشان انتى سكرانه فضل يسندها لحد ماطلعوا فوق وقالتله ادخل ودخل معاها فعلا
اول مادخلوا والباب اتقفل دعاء شافت حماده على انه احمد
فرحت اول ماشافته واترمت ف حضنه وقالتله وحشتني اووى
حماده كان مصدوم قالها انا مش مصدق بجد
حطت ايدها ع بؤة وبدات تبوس كل حته ف وشة ورقبته وتحضن فيه كانها محرومة وماصدقت تلاقي حبيبها
حماده كان طاير من الفرحة وبدا يحضنها بايده ف كل حته ف جسمها
قلعته كل هدومه وفضل بالبوكسل ودخلوا اوضة نومها ونيمته ع السرير
وفضلت تلعب ف زبه من فوق البوكسر وهو ف دنيا تانيه
وطلعت زبه من البوكسر وبدات تمص فيه جامد وهو كان هيتجنن من النشوه وتلحس راس زبه وجننته
وقامت قعدت عليه وقلعت الجاكيت ورمته
وبعدها قلعت البدي والبرا وأول مرة حمادة يشوف صدرها المدور المرفوع اللى ياما جنن ناس
بدات تدخل زبه بين صدرها وهو هيتجنن وهي سكرانه مش داريه بالدنيا وفاكرة ان دا احمد
قام حمادة وحضنها جامد وبدا يفرك ف صدرها ويرضع منه زى المجنون
ومسك شفايفها وراحوا ف بوسه طويلة بياكلوا شفايف بعض بيها
وقلعها الجيبة والاندر الفتله
وبدا يلحس كسها جامد وهي من نشوتها مسكت صدرها كانت بتقطعه مش بتفرك حلماته بس
وقام نام فوقها ومشى زبه ع كسها وهي هتتجنن لحد ماحركت نفسها وزبه اتزحلق ف كسها اللى غرقان ف عسله وراحت مصوته اااااااااااااااااااااااااااااااااه نيكني ياحبيبي نيكني انت واحشنى اوووووووووووى هموت ع زبك من زمااااااااااان
وحماده هنا كان فاكرها تقصده هو وهاج اكتر وبقى ينيك فيها بسرعه
وهي تصوت ااااااااااااااااه كسى بيوجعنى زبك حلو اوووووووى افشخ كسى ياحبيبي نيكني اووووووووووووووووى ااااااااااااااااااه
وبدا يغير أوضاع عليها وينيكها وهي بتصوت ومش قادرة
وخلاص كسها اتهري تحت زب حمادة
فضل ينيك فيها اكتر من نص ساعه لحد ماجاب جواها
وناموا ف حضن بعض وكل دا وهي فاكراه احمد

صحيت دعاء الصبح واتصدمت لما لقت نفسها نايمة ف حضن حمادة وعريانين ملط
قعدت ف جنب السرير وفضلت تصوت وحماده صحي مفزوع
قالتله براااااااااا اطلع براااااااااااااا مش عايزه اشوف وشك
احمد خد بعضه من سكات ولبس هدومة وخرج مصدوم !!

يتبع ...


الجزء الثامن


فاقت دعاء من صدمتها ولمت هدومها من الأرض و السرير
وكانت منهاره ف العياط
" انا ازاى وصلت نفسي لكده انا غبية انا غبية "
قضت اليوم كله زى ماهي ف سريرها عريانة تحت ملايتها
بتبص جنبها لقت علبة السجاير بتاع حمادة نسيها قبل مايمشى
خدتها ولعت سجارة وكانت اول مره تمسك سجارة ف ايديها
هي مش منحرفة ولا شرموطة بس الزمن جه عليها كتير
" لا انا لازم اجمد وامسك نفسي ومش اى موقف يحصل يخليني اضعف ..
واذا كان احمد اختار سكته وطريقه وسافر واتجوز وسابني بعد كل اللى عملته عشانه ..
انا كمان هركز ف مستقبلى وطريقي ومشروعي اللى بداته "
سكتت دعاء وافتكرت حمادة
ماكانتش تتمني يحصل اللى حصل بينهم دا
ماكانتش عايزه تخسره بس الظروف جت غصب عنها
هي من غير راجل دلوقتى وحمادة كان ف ضهرها ونعم الراجل
وهو كمان محتاج للشغل معاها جدا
تاني يوم نزلت دعاء المول بتاعها وسالت ع حمادة واتفاجئت انه مانزلش الشغل من امبارح
اتصلت عليه لقت تليفونه مقفول ..!!
خدت عربيتها وراحتله عند خالتها بس اتفاجئت منها ان حماده مارجعش البيت بقاله يومين !!
حست بالذنب ناحيته خصوصا انه ملوش ذنب هي اللى عملت كل حاجه وهي سكرانه وكانت فاكراه احمد ..
رجعت دعاء المول بتاعها وهي بتفكر هو راح فين
عدا أسبوع من غير اى اخبار .. رجعت تاني راحت لخالتها
اللى قالتلها حماده سافر شرم شغال هناك
قالتلها شغال ايه هناك قالتلها في خدمة الغرف ف فندق كبير !!
اتصدمت دعاء وقالت لنفسها ازاى بعد ماكان يعتبر مدير مول ملابس كبير يروح يشتغل ف خدمة الغرف
خدت اسم الفندق وسافرتله مخصوص وحجزت ف نفس الفندق
ماكانتش عارفه هي رايحة لحماده ليه هل عشان الشغل بس ؟
ولا عشان ابن خالتها ؟ ولا عشان قلبها حن من ناحيته !!
طلعت اوضتها ف الفندق وطلبت خدمة الغرف ان حد يروحلها الاوضه ضروري
بس اللى راحلها مش حمادة .. هي كان نفسها يبقى هو
بدات تتكلم معاه وتدردش معاه وقالتله فيه واحد شغال معاكم ف خدمة الغرف كانوا بيقولوله ياحمادة قالها اه اعرفه خير هو عمل حاجه ؟
قالتله لا ابدا دا انسان شهم وساعدني لما جيت الفندق وحبيت اشكره
قالها هو بينزل شيفت مسائي وهو حالا ف السكن قالتله تمام هو الشيفت المسائي دا فيه ناس كتير قالها ايوة بس لو حبيتي توصليله كل واحد فينا له كود ممكن لما تكلمى الاستقبال تطلبي كود اى حد فينا ويجيلك مخصوص قالتله متشكره جدا طب ممكن كود حمادة قالها مفيش مشكلة ..
خدت منه الكود وقالت هتطلبه بالليل وبالفعل
جه الليل وطلبت الريسيبشن وطلبت منهم يبعتواخدمة الغرف بالكود اللى معاها
بعد شوية دق الباب كانت وقتها دعاء لابسه بدى كب على هوت شورت
وكان جسمها سخن فيه جدا
فتحت الباب لقت حمادة هو اتصدم لما شافها
قالها تحت امرك يافندم .. شدته من ايده ودخلته اوضتها وقفلت الباب وقالتله انت مجنون ياحمادة تسيب شغلك معايا وتيجي تشتغل هنا
قالها تؤمريني بايه يافندم
قالتله انا لافندم ولازفت انا دعاء بنت خالتك
قالها حضرتك عميله هنا وانا شغال هنا ف الفندق
رفعت راسه بايديها وبصتله وقالتله ارجوك متزعلش منى
انا معرفش كل دا حصل ازاى ف اللحظه دى عينه رغرغت بالدموع
وقالها المشكلة ان اللى حصل دا بعد ماحسسني انى قربت منك اوى
حسيت انى خسرتك للابد مع انى مليش ذنب ف اللى حصل كله
حطت ايديها ع بؤه وقالتله اسكت عشان خاطري بس ارجوك تعالى ارجع محتاجالك ف الشغل
قالها مش هينفع قالتله ابوس ايدك ياحماده ماتتخلى عنى وارجع معايا
سكت حماده ماكانش عارف يقولها ايه لحد ماقالتله انا عارفه انك بتحبني وبطلب منك تديني فرصه اقربلك ممكن ؟
قالها بجد ؟ قالتله بجد وعد منى هدي لنفسي وليك فرصة انى اقربلك وصدقني لو لقيت نفسى مرتاحه هبقى بتاعتك !!
ابتسم حمادة وقالها موافق قالتله يلا روح جهز حاجتك ونسافر بكرة الصبح
قالها تمام ..
خرجوا تانى يوم من شرم ورجعوا القاهرة ..
عدت الأيام روتينية شغل وبس
بدون خروجات ولا اى حاجه
بس كانوا بيقضوا اليوم كله ف شغل مع بعض
حمادة كان شاطر وقدر بافكاره يكبر المول ويزود المبيعات بتاعته
واستغل كل ركن فيه انه يقدر منه يدخل دخل زيادة
دعاء كانت مبهورة بيه جدا
فاتت شهور ع الحال دا والمول كبر وبداو يجهزوا انهم يعملوا فرع تاني له
وبالفعل خدوا مكان كبير وبداو يجهزوه
دعاء كانت قربت منه جدا وبدات تميل لحماده
لما بقى يغيب عنها بقت تفتقده وتبقى عايزاه قدامها
حست انه هيعوضها عن اللى هي فيه
وف يوم حمادة اتصل عليها قالها انا استلمت شحنة الانجيري المستورد من المينا وراجع ف الطريق قالتله ممتاز طب الموديلات اخبارها ايه زى ماطلبناها ؟
قالها اه تمام قالتله طب محتاجه اشيك عليها
قالها خلاص هعمل تشكيله من الموديلات واعدى عليكي بيها
قالتله وانا مستنياك ..
دخلت دعاء الحمام وقلعت كل هدومها
وبصت لجسمها ف المراية وهو بيلمع
حزنت ع حالها جسمها محتاج اللى يرويه ويمتعه
ماكانش فيه شعراية واحده ف جسمها لانها دايما بتنضفه اول بأول
خدت شاور وبدات تلعب ف نفسها وجسمها غرقان صابون
بدات ايدها تفرك ف كسها اللى كان مولع نار
وايدها التانيه بتعصر ف صدرها
صوابعها كانت بتدخل كلها ف كسها بفعل الصابون
وكانت هتموت من شهوتها لحد ماجابت شهوتها وقامت خدت شاور
ولبست ليجن ابيض على اندر خفيف ولبست بدي كت ابيض خفيف
وملبستش تحته برا
كانت حلماتها واقفه وصدرها مرفوع وكان منظرها مغري جدا
لقت الجرس بيرن راحت فتحت لقته حمادة دخل وكان مبهور بمنظرها اللى سريعا هاج عليها وزبه وقف وكان بيحاول يداريه
وكان متلخبط ف الكلام وهي لاحظت
وكمان شهوتها بقت ناار ف الوقت دا
مسكت بايديها الموديلات قالتله اه هي زي ماطلبناها بالظبط
بس مش عارفه بقى ف اللبس هتبقى تمام ولا العملا هيشتكوا
قالها خلى العينات عندك ابقى جربيهم وشوفى الدنيا فيها ايه
قالتله طب وانت مش المفروض تحكم هو مش انت المدير
قالتها بعفويه قالها اكيد بس هحكم ازاى غير لما اشوفها ع الطبيعه
سكتت شوية وقالتله طب استنى كده
خدت اتنين ودخلت اوضتها
قلعت هدومها ومسكت واحد فيهم كان اسود وقصير
يادوب تحت كسها بحاجات بسيطة
ومن فوق كان كب بدون حمالات
وماكانش شفاف اوي بس كان نص صدرها برا
وضهره كان عريان لحد طيزها
بصت لنفسها ف المراية وقررت تخرج توريه لحماده
كانت شهوتها هي اللى بتتصرف مش هي
خرجت من اوضتها وراحت لحماده بدلع
حمادة اتصدم من اللى شافه وكان خلاص على اخره
قالتله ايه رايك حلو ولا ايه
قالها اه حلو اوووى قالتله هو ايه بالظبط وضحكت بمياصه
قالها بصراحة كلك ع بعضك حلوة
حدفته بمخده وقالتله اتلم ياقليل الادب بمياصه
قالها مش انتى اللى سالتى ع رايي
قالتله ماشى طيب ولفت ورجعت ع اوضتها
وهي ماشيه كانت طيزها اللى بتتهز قدامه ومنظر ضهرها العريان بيغريه اكتر
دخلت قلعته ولبست التانى كان احمر عباره عن حماله بتتربط ف الرقبة وصدر مفتوح وهو شفاف جدا طويل بس فيه فتحه جانبيه فوق الركبه بس كان شفاف مبين كل صدرها والاندر الفتله اللى لابساه بس ملبستش الاندر بتاعه
وخرجت لحمادة اللى كان بيجيب عرق من كل حته وقفت قدامه وقالتله حلو مش كده قالها حلو فششششششششخ
ضحكت بمياعه وقالتله بطل قلة ادب والا مش هقيس الباقى قالها خلاص هسكت
مسكت باقى اللانجيري عشان تاخدهم اوضتها وقعوا من ايديها ووطت عشان تجيبهم
حماده اتفاجئ بمنظر صدرها وهو كله برا
كان خلاص زبه عمل خيمة ف البنطلون
هي لاحظت وقامت وقفت وقالتله لسه هاخد كل دول الاوضه
بقولك ايه اختار واحد منهم كده
مد ايده اختار واحد موف قصير شفاف
هو اختاره وبيبصلها لقاها ادتله ضهرها وبدات تفك حمالة البيبي دول اللى هي لابساه ..
بقت بتفكها من رقبتها وهو مزهول ونزلته من ع صدرها وضهرها عريان كله بقى نصها اللى فوق عريان وهو بيتمنى انها تلفله
قلعت البيبي دول خالص وحطت ايديها ع صدرها ولفتله وقالتله اديني بقى البيبي دول اللى اختارته اقيسه
ارتبك حمادة ووقع من ايده البيبي دول ع الأرض ونزل يجيبه
ف اللحظه دى ضحكت دعاء ونزلت تجيبه معاه واتقابلوا ع الأرض
ومسكت ايده وهو بصلها وقالتله محتاجالك
قالها انا محتاجلك بس خايف اخسرك
حطت ايدها ع بؤه وقالتله بقولك محتاجالك
وقامت بايساه من شفايفه بدلع
هو غمض عينه وداب من الشهوه
بدات تبوس فيه ومسكت شفايفه وبدات تمص فيها اوى ونيمته ونامت فوقه وبداو يتقلبوا سوا فوق بعض
وقلعته كل هدومه وبقى بالبوكسر بس بدات تحسس ع جسمه كله
لحد ماوصلت للبوكسر بدات تلاعب زبه من فوق البوكسر وطلعته وبدات تمص فيه جامد وتلحس ف بضانه زي اجدع شرموطه
وتلحس الراس من فوق بمحن ودلع وكان خلاص هيموت ويقوم ينيكها خدت من ايده ونامت ع ضهرها ونام فوقها وبقى بيبوس ف كل حته فيها ومسك صدرها يعصر فيه ويرضع من حلماته ويفرك فيهم جامد وهي ع اخرها هتموت من الشهوة
ونزل لكسها بقى يلحس فيه وهي تصوت اااااااااه مش قادرة
مش قادرة ياحمادة ااااااااااااااااااااااه هموووووووووت
كسى بيحرقني اووووووووووووووووى عايزاك بقى اااااااااااه
حماده قام وبدا يمشى طرف زبه علي كسها
وهي هتموت من الشهوة وبتحرك نفسها عشان يدخل جوا كسها
وبدا يدخل واحده واحده لحد ماحركت نفسها جامد عشان يدخل كله وراحت راقعه بالصوت ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااه
مش قادره ياحماده اااااااااااااااااه نيكني اوي بقى ينيك فيها اسرع
ورفع رجليها الاتنين ع كتفه وبقى يحشر زبه ف كسها وهي تصوت ااااااااااااااااااااااااه
نيكني زبك حلو اوووووووووووووى افشخ كسسسسسسسسي
ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااه ياحبيبي نيكني اوووووووووووي
نام فوقها وزبه جواها وهي هتموت من المحن والشهوة
بقوا يتقلبوا وهما ف حضن بعض لحد مابقت فوقه وماسكه ايديه الاتنين وبدات تتنطط ع زبه جاااااااااااااااااااامد وتصوت ااااااااااااااه
كسي بيوجعني ااااااااااااااااااااه نيكني زبك حلو اووووووووووى اااااااااااااه
افشخ كسي ياحمادة ااااااااااااااااه نيكني اووووووووووووووووي
فضل ينيك فيها نص ساعه جابت شهوتها فيهم اكتر من مره لحد ما اتهدت خالص وقامت فضلت تمص ف زبه لحد ماجاب على وشها
ضحكوا الاتنين وراحت اترمت ف حضنه قالها بحبك ..
قالتله بعشقك باسها من شفايفها وناموا ف حضن بعض ع الأرض ..
يتبع ..

الجزء التاسع
..
صحيت دعاء وكانت ف حضن حمادة
هي ماكانتش بتحبه زي احمد بس اهتمامه بيها عجبها
بدات تتشدله حست انه راجل يعتمد عليه
هو كان بيحبها ويعشقها كمان لكن حبها له كان اقل
فضلت تلعبله ف شعر صدره بحنية وتمشى ايدها ع جسمه
صحي حماده من نومه لقاها ف حضنه وبتلعبله ف شعر صدره
طبعا كان طاير من فرحته لان دى اللحظه اللى بيتمناها طول عمره
قالها صباح الورد ياعمري .. ردت صباح الفل ياحبيبي
قالها هي الساعه كام وبيلف يمسك موبايله يشوف الساعه كام لقاها 12 الضهر
اتخض وقال يانهار ابيض الشغل
حطت ايدها ع بؤه وقالتله احنا ف اجازه قالها طالما اجازه يبقى نسافر بقى
قالتله نسافر فين قالها أي حته الساحل او الغردقة أي حاجه
قالتله احجز ونسافر الليلة اصل بحب سفر الليل اوي
باسها من شفايفها وقالها عينيا
قام قالها هاخد شاور سريع واجيلك قالتله ماشى
دخل وبعد ماهي سمعت صوت الميه اشتغلت
فتحت عليه الباب ودخلت الحمام وهي عريانه
فضلوا يضحكوا ويرشها بالميه وهي تجري منه ف الحمام وترشه بميه هي كمان لحد مامسكها تحت الدش وخد شفايفها ف شفايفه
سابتله نفسها راحوا ف بوسة كبيرة اوي كلها دلع وحنية
بدات دعاء تبوس كل حته ف وشه من خدوده وشفايفه ودقنه ورقبته ونزلت ع صدره وايديها حضناه لحد ماقعدت قدامه ع ركبها
ومسكت زبه بايديها وبدات تبوسه بحنيه وهو واقف ع اخره
وبدات تلحس فيه وتحط طرفه ف بؤها بمياصه كده وتعمل صوت ببؤها وهي بتمصه
وتطلعه وتدخله ف بؤها بمحن
وبقت تحطه بين بزازها الاتنين وتقفل عليه بيهم وحماده كان ع اخره
وبدات تلحس بيضانه وتدخلهم كلهم ف بؤها وكانت بتمص احسن من اى واحده شرموطة
حماده كان هيتجنن من متعته اللى هو فيها قامت وقفت دعاء وحضنته جامد وزبه كان بين رجليها بدا حماده يحضن كل حته فيها ويمسك صدرها بحنيه ويلف ايده عليه وزبه بدا يتحرك ع كسها من برا وهي على اخرها خالص بدات هي تتحرك عشان تدخله ف كسها حماده سابها خالص ونزل هو كمان ع ركبه وفتح رجليها وبدا يلحس ف كسها
وهي قامت مصوته اااااااااااااااه هموت ياحماده ااااااااااه قالها كسك حلو اوووووووووى وهو بيلحس فيه قالتله بيحبك اوووى كسى بيحبك اووووووووووووى الحس كمان ياحبيبي ااااااااااااااااااااااه هموت مش قادره فضل يلحس ف كسها وهي ترتعش من شهوتها لحد ماقعدته ع طرف البانيو وقعدت ع رجله تحديدا على زبه اللى دخل ف كسها بكل سهوله وهي صوتت ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااه نيكني اوووي نيكني جااااااااااااااامد بدا حماده ينيك فيها بكل مايملك من قوة
كانت نيكة عنيفة اوووى تحت الميه وهي تشد ف شعره من شهوتها ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااه هموت نيكني اكتر نيكني ياحبيبي ااااااااااااااااااااااااااااه وهو مش مصدق انه بينيك ف حب عمره
قامو وقفو وناكها ع الواقف شوية وهي ماسكه ف راسه عماله تبوسها بشهوة وجنون وتشد فيه اكتر عشان يقربلها وهو بينيك فيها
لحد ماجابوا شهوتهم واترموا فوق بعض فالبانيو والميه نازله عليهم وعمالين يضحكوا قالتله قوم اليفلك جسمك بقى وضحكت قام قعد مسكت الليفة وليفته جامد وكانوا بيهزروا مع بعض كتير بالصابون وهي كمان ليفت جسمها وهو يرش صابون ع وشها وعينيها لحد ماخلصوا الشاور وخرجوا ...
حمادة اتصل وحجز فندق ف الساحل وحجز اتوبيس من القاهرة هيتحرك الساعه 10 بالليل
عدا اليوم بينهم هزار ولعب وفرجة على التليفيزيون ف حضن بعض
حماده مسك علبة السجاير وولع سيجارة لقى دعاء خدتها منه وبدات تشرب فيها وهو ضحك وقالها يابنت الايه قالتله انت فاكر ايه هاتلى حشيش وانا اشربه وضحكوا سوا بصوت عالي لحد الساعه ماجت 8 قالها جهزي حاجتك بقى عشان نسافر قامت جهزت شنطتها قالها نصايه هروح اجيب شنطة هدومي واجيلك قالتله اشطه
جهزت شنطتها وحضرت لبسها وقلعت هدومها وبدات تلبس اللبس اللى هتسافر بيه
لبست جيبة جيل قصيرة يادوب فوق الركبة لونها اسود
وبدي كت ابيض وتحته برا شفافة وعليهم جاكيت خفيف اسود
وطبعا شراب طويل شفاف
وشوية وحماده جالها كانت الساعه 9 ونص قالها يلا عشان الاتوبيس مايفوتناش
حماده اعجب بلبسها ومعلقش ولا حتى غار عليها وهي استغربت بس ما اتكلمتش ف حاجه
راحوا ركبوا الاتوبيس واتفاجئوا انه فيه فوج سياح أجانب ضحك حماده وقالها كويس انهم أجانب
دخلوا قعدوا ف أماكنهم وكان قصادهم كابل اجنبي بنت وولد والبنت نايمه ع كتف الولد وماسكين ف ايدين بعض
بدات دعاء تغير ونامت ع كتف حماده اللى خد باله هو كمان من اللى حصل
لحد ما الاتوبيس اتحرك وكانت الدنيا ضلمه او بمعني اصح ضوء خافت كده يادوب يشوفو بعض ويشوفوا اللى قصادهم بس خفيف كده
كانت دعاء نايمه ع كتف حماده وبتبص للاتنين اللى جنبهم لقتهم بيبوسوا بعض وايده بين رجليها وهي رافعه رجليها اللى ناحية دعاء شوية دعاء هاجت من المنظر وفضلت متابعاهم
والواد كل شوية يسيب كس البت ويمد ايده ع صدرها
بدات دعاء تفرك وكسها ياكلها من المنظر وماكانتش متخيله ان حد يعمل كده ف مكان عام زي مواصلة
حماده شاف دعاء وهي بتبصلهم وهي شافته وعدلت نفسها تاني
قالها بصوت واطي دول خواجات ميفرقش معاهم الكلام دا قالتله مالهم الخواجات يعني احسن مننا ف ايه قالها فشر انتى برقبة ميت خواجاية
قربت شفايفها له وقالتله بجد قالها طبعا بجد باسته من شفايفه وقالتله تسلملى ياحبيبي بدا يبوسها واتجرأ ومد ايده ع صدرها من غير ماحد ياخد باله وهي مدت ايديها ع زبه فضلت تلعبله فيه بردو
حماده كان بيحاول يدخل ايده من تحت البدي على صدرها بس هي رفضت وقالتله خلينا من فوق الهدوم دلوقتى احسن
فضل حماده يتحرش بيها بصدرها وجسمها كله وبقى يفرك بايده كسها من فوق الهدوم وهي هتتجنن من الشهوة
حماده همسلها قالها نفسى انيكك هنا قالتله انت مجنون ازاى قالها معرفش بس مش قادر ضحكت بمياصه وقالتله اصبر لما نوصل
فضلوا يتحرشوا ف بعض طول الطريق وهي تمصله زبه من غير ماحد ياخد باله لحد ماوصلوا الساحل ودخلوا الفندق كانوا ع اخرهم وأول مادخلوا الجناح بتاعهم حماده شالها ورفعها ع زبه وهي كانت بتاكل شفايفه اكل كانوا هيجانين الاتنين من ساعه ماكانوا ف الاتوبيس
حماده قلعها وهي قلعته ف ثواني وبدا يدخل زبه ف كسها ع الواقف وهي تصوت اااااااااااااااااااااه مش قادره همووووووووووووووت نيكني بقى تعبانه اوووووووووي ااااااااااااااااااه افشخ كسى بزبك اااااااااااااااااااااااااااااه وهو يقولها هنيكك اوووووووووى هفشخ كسك هفلقك اتنين الليله دى وهي تصوت اااااااااااااااااااه نيكني ياحبيبي نيكني اووووووووووووووووووي
حماده كان بينيكها بشهوة جامده لانه كان هايج عليها ف الاتوبيس
وهي كذلك كانت سايحه ع اخرها خالص فضل ينيك فيها لحد ما جابو شهوتهم وناموا
وصحيوا تاني يوم عشان ينزلوا البحر ..
دعاء لبست هوت شورت وبدي كت حماده بصلها وضحك وقالها فين المايوه
قالتله مايوه ؟!
قالها ايوه هتنزلى البحر ازاى من غير المايوه
اتصدمت دعاء لثوانى اللى هو ازاى بيحبها وعايزها تلبس مايوه
قالتله والناس تشوف جسمي كده عادي ؟ قالها ماهما هيشوفوا جسمك بالهوت شورت والبدي هتفرق ايه ؟؟
قالتله صح هتفرق ايه " وهي مضايقه "
بس عموما انا ماجبتش مايوهات قالها بس كده خمس دقايق ويكون عندك اكبر تشكيلة مايوهات
ومشى فعلا وهي تقوله تعالى طب خد بس اكلمك وهو كانه ماسمعهاش
اتعصبت دعاء واستغربت هو ازاى عادى كده
رجع بعد شوية ومعاه مايوهات قالها خديهم جربيهم وشوفى اللى يعجبك والبسيه
خدتهم وقفلت عليها ولقتهم كلهم مايوهات قطعتين كلهم فتله
لبست واحد احمر كان مثير عليها جدا صدرها مرفوع بطبيعته ونصه برا المايوه ويادوب مغطي كسها اللى كان منفوخ فيه وباين تفاصيله
كانت هتقلعه ورجعت قالت لنفسها لا هجرب وفيها ايه
ولبست فوقه هدوم خفيفه شوية وخرجت لقت حماده مستنيها قاليها ماوريتينيش ليه قالتله لما نروح ع البلاج
وراحوا فعلا وقعدوا ع الشط وكان كله أجانب دا طمنها اكتر
كان فيه جروب بيلعبوا بالكورة ف الميه والكوره جت عندهم وهما قاعدين جه واحد يجيبها وقالهم تعالوا العبوا معانا وبالفعل قامو
كان فيه واحد هو اللى فيها وكل ماكانت الكوره تروح عند دعاء كان يهجم عليها عشان ياخد الكورة وكان كل مره يلمس جسمها اللى كان باين كله من المايوه دعاء كانت مضايقه ف الأول ولقت حماده مركز مع بنت خواجايه وبيقربلها كل شوية ويتعمد انه يلمسها
بدات تتجاوب مع الشاب وحاولت كل مايقرب منها تلف نفسها عشان يلمس طيزها اكتر
وف مره وهو بيهجم عليها كان فيه موجه جامده جايه دعاء وقعت وهو مسكها وقفش فيها جامد كانت ف حضنه وزبه كان واقف ف طيزها تحت الميه والكل بيضحك ويهزر بما فيهم حماده ..
دعاء فهمت ان حماده لابيغير عليها ولا حاجه وشكله كده مش بيحبها ..

يتبع ..
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل