ق
قيصر ميلفات
عنتيل زائر
غير متصل
انا وظيفتي نجار
في احد الايام وحوالي الساعة الثانية ظهرا جائني اتصال هاتفي من مدام تطلب مني الحضور لشقتها حالا
لانها اشترت من عندي غرفة نوم والسرير يهتز وغير مثبت على الوجه الصحيح
ذهب لشقتها وحملت معاي العدة ووصلت هناك
شفتان عريضتان وجه دائري رقبه عريضه جسم مليان ورائحة العطر اشمها من بعد مترين
المهم دخلث منزلها وقلت : ما المشكله ؟
اجابت وهي تضع اللبان في فمها ( العلكه ) بصوت غنوج : هادا التخت بخاف يوقع ويتكسر وخصوصا انا مليانه وسمينه
نظرت الى التخت (السرير) وتظاهرت باني طبيعي مع العلم انها تلبس قميص نوم خفيف لونه ازرق سماوي وذراعيها المملوئتين تخرجان منه والكلوت التي ترتديه لونه ابيض مثل الثلج
خفق قلبي وارتبكت ولاحظت ارتباكي وابتسمت وحاولت اغرائي بادعائها تجربة السرير ثم استلقت على السري على ظهرها وانا اقف مقابل رجليها ووجهها وهي تقول : شوف التخت كيف عم يتحرك بخاف يوئع على الارض واصبحت تحرك قدميها واثنت ركبتيها للاعلى قليلا تتظاهر بالهبل والبراءة وانا انظر تحت فخاذها وكلسونها الابيض واطراف طيزها مثل الورده المتفتحه
تم انحنيت على الارض واصبحت افحص التخت وانا انظر لكلوتها وطيزها ثم فجاة قدمت ساقيها قليلا حتى وضعت ساقها الايمن على كتفي اليسار وساقها الايسر على كتفي اليمين وانا هنا دخلت نفق الملبن والمهلبية البيضاء ادخلت راسي بين فخذيها وكل شيئ في يرتجف وقلبي يخفق وشعرت بانني في حلم وفي خيال بدات بتقبيل اصابع رجليها ولحسهما بلساني ثم رجليها من تحت الركبه وتقدمت للامام لحين ان وصلت فخذاها بدا لساني يتحرك على فخذيها وخدودي تنام بين فخذيها والحس بهم ثم رفعت رجليها وفخذاها للاعلي والصقت انفي وشفتاي وفمي على باب كسها واصبحت اشم في كسها مثل الكلب المسعور والحس في كسها من فوق الكلوت الكلسون ولساني يتحرك للامام والاسفل وكانه افعى تريد بلع الفريسه وهي تغنج وتتاوه وزبي منتصب مثل عامود الكهرباء مثل قضيب الفولاذ الذي لاينحني
خلعت جميع ملابسي كالمحروم الذي لم يشاهد كس في حياته واقتربت منها وشلحتها قميص النوم الازرق ووجدت جسما ابيضا ناعما رقيقا مثل الملبن والمهلبيه ولففت يداي حول ظهرها لاخلع عنها صدريتها حماله الصدر البيضاء الكبيرة التي تخفي تحتها قنابل مثيرة للانتصاب وللايور
اصبحت عارية تماما وبزازها اثدائها توزاي في حجمها الشمام ( البطيخ الاصفر) اصبحت افرك في بزازها واقربهم لبعضهم البعض واقرصهم وافرك حلمات بزازها البنية اللامعة والحسهما بلساني والف وجهي سريعا على بزها (ثديها) اليمين تاره وتارة اخرى بسرعة فائقة على بزها الشمال ... يمين شمال شمال يمين لحس ومص في بزازها ويداي خلف ظهرها وزبي على كسها من الخارج ثم نزلت لتحت لبطنها الحسه وصرتها ادخل لساني فيها ثم لكسها الحسه من الخارج عريض الشفتان والشفراوان الحسه من الخارج بشكل لولبي وامامي وسفلي حتى اغرقته بالبصاق واللعاب ثم وضعت اصبعي الاوسط في داخل كسها واصبع يدي الاخري على خرم طيزها وادخل الاصبعان في ان واحد . اصبع في خزق خرم طيزها والاخر في داخل كسها ولساني لايزال على بظرها يلحس به
فقالت بصوت غنوج انت سكسي كثير ومثير وممحون ياريت زوجي يعرف يعمل مثلك انت بتبعبص طيزي وكسي في نفس اللحظه
وبعدين اخرجت اصبعي من خزق طيزها ووضعت يدي اليسرى على ثديها مره على ثديها اليمين ومره اخرى على ثديها الشمال ويدي اليمنى اصبعي الثالث ادخلته في خزق طيزها وابهامي في كسها ولساني على كسها لعق ولحس ومص مع انه يحتوي على بض الشعر الخفيف الناعم شعرت يومها كانني اشاهد الكس لاول مره في حياتي الى ان رفعت رجليها الاثنتان للاعلى وطيزها الثقيله على حافة فخذاي واصبحت امرر زبي الفولاذي المنتصب على شفايف كسها من الخارج وعلى خرم طيزها حتى حميت وقالت (( نيكني نيكني دخله في كسي اه امممم اهههه اوووو خه))) ثم ادخلت قضيبي زبي الحميان مثل النار في داخل كسها و احنيت رجلاها للخلف لغاية ما وصلت ركبتيها عند فمها وانا ادخله واخرجه ان اوت ان اوت in - out وبسرعه فائقة وبشده والسرير يهتز بشده وادخلت زبي للبيض لنهايته في كسها وانا افرك حلمات بزازها ثم اخرجت زبي ووضعت عليه شيئا من ريقي واصبح يحوم حول خرم طيزها ثم ادخلت راس زبي داخل فتحت طيزها على الخفيف ثم انزلق وكانه وجد طريقه الى داخل احشائها من الداخل والمشكله انه قذف في داخل طيزها كل ما بظهري وحليبي نام في خزق طيزها من الداخل
كنت اتمنى ان اجعلها تلحس زبي وتمصه لكنه بعد القذف في داخل طيزها لم يعد لي شهوة
وارتديت ملابسي وخرجت بل هربت كالحرامي
وانا من يومها تعلمت ان لا اثبت اي سرير بشكله الصحيح حتى لعل وعسى يتم الاتصال بي من قبل فتاه او امراه غيرها عشان انيكها
وبعدها اصبحنا كالازواج انا وهي
في احد الايام وحوالي الساعة الثانية ظهرا جائني اتصال هاتفي من مدام تطلب مني الحضور لشقتها حالا
لانها اشترت من عندي غرفة نوم والسرير يهتز وغير مثبت على الوجه الصحيح
ذهب لشقتها وحملت معاي العدة ووصلت هناك
شفتان عريضتان وجه دائري رقبه عريضه جسم مليان ورائحة العطر اشمها من بعد مترين
المهم دخلث منزلها وقلت : ما المشكله ؟
اجابت وهي تضع اللبان في فمها ( العلكه ) بصوت غنوج : هادا التخت بخاف يوقع ويتكسر وخصوصا انا مليانه وسمينه
نظرت الى التخت (السرير) وتظاهرت باني طبيعي مع العلم انها تلبس قميص نوم خفيف لونه ازرق سماوي وذراعيها المملوئتين تخرجان منه والكلوت التي ترتديه لونه ابيض مثل الثلج
خفق قلبي وارتبكت ولاحظت ارتباكي وابتسمت وحاولت اغرائي بادعائها تجربة السرير ثم استلقت على السري على ظهرها وانا اقف مقابل رجليها ووجهها وهي تقول : شوف التخت كيف عم يتحرك بخاف يوئع على الارض واصبحت تحرك قدميها واثنت ركبتيها للاعلى قليلا تتظاهر بالهبل والبراءة وانا انظر تحت فخاذها وكلسونها الابيض واطراف طيزها مثل الورده المتفتحه
تم انحنيت على الارض واصبحت افحص التخت وانا انظر لكلوتها وطيزها ثم فجاة قدمت ساقيها قليلا حتى وضعت ساقها الايمن على كتفي اليسار وساقها الايسر على كتفي اليمين وانا هنا دخلت نفق الملبن والمهلبية البيضاء ادخلت راسي بين فخذيها وكل شيئ في يرتجف وقلبي يخفق وشعرت بانني في حلم وفي خيال بدات بتقبيل اصابع رجليها ولحسهما بلساني ثم رجليها من تحت الركبه وتقدمت للامام لحين ان وصلت فخذاها بدا لساني يتحرك على فخذيها وخدودي تنام بين فخذيها والحس بهم ثم رفعت رجليها وفخذاها للاعلي والصقت انفي وشفتاي وفمي على باب كسها واصبحت اشم في كسها مثل الكلب المسعور والحس في كسها من فوق الكلوت الكلسون ولساني يتحرك للامام والاسفل وكانه افعى تريد بلع الفريسه وهي تغنج وتتاوه وزبي منتصب مثل عامود الكهرباء مثل قضيب الفولاذ الذي لاينحني
خلعت جميع ملابسي كالمحروم الذي لم يشاهد كس في حياته واقتربت منها وشلحتها قميص النوم الازرق ووجدت جسما ابيضا ناعما رقيقا مثل الملبن والمهلبيه ولففت يداي حول ظهرها لاخلع عنها صدريتها حماله الصدر البيضاء الكبيرة التي تخفي تحتها قنابل مثيرة للانتصاب وللايور
اصبحت عارية تماما وبزازها اثدائها توزاي في حجمها الشمام ( البطيخ الاصفر) اصبحت افرك في بزازها واقربهم لبعضهم البعض واقرصهم وافرك حلمات بزازها البنية اللامعة والحسهما بلساني والف وجهي سريعا على بزها (ثديها) اليمين تاره وتارة اخرى بسرعة فائقة على بزها الشمال ... يمين شمال شمال يمين لحس ومص في بزازها ويداي خلف ظهرها وزبي على كسها من الخارج ثم نزلت لتحت لبطنها الحسه وصرتها ادخل لساني فيها ثم لكسها الحسه من الخارج عريض الشفتان والشفراوان الحسه من الخارج بشكل لولبي وامامي وسفلي حتى اغرقته بالبصاق واللعاب ثم وضعت اصبعي الاوسط في داخل كسها واصبع يدي الاخري على خرم طيزها وادخل الاصبعان في ان واحد . اصبع في خزق خرم طيزها والاخر في داخل كسها ولساني لايزال على بظرها يلحس به
فقالت بصوت غنوج انت سكسي كثير ومثير وممحون ياريت زوجي يعرف يعمل مثلك انت بتبعبص طيزي وكسي في نفس اللحظه
وبعدين اخرجت اصبعي من خزق طيزها ووضعت يدي اليسرى على ثديها مره على ثديها اليمين ومره اخرى على ثديها الشمال ويدي اليمنى اصبعي الثالث ادخلته في خزق طيزها وابهامي في كسها ولساني على كسها لعق ولحس ومص مع انه يحتوي على بض الشعر الخفيف الناعم شعرت يومها كانني اشاهد الكس لاول مره في حياتي الى ان رفعت رجليها الاثنتان للاعلى وطيزها الثقيله على حافة فخذاي واصبحت امرر زبي الفولاذي المنتصب على شفايف كسها من الخارج وعلى خرم طيزها حتى حميت وقالت (( نيكني نيكني دخله في كسي اه امممم اهههه اوووو خه))) ثم ادخلت قضيبي زبي الحميان مثل النار في داخل كسها و احنيت رجلاها للخلف لغاية ما وصلت ركبتيها عند فمها وانا ادخله واخرجه ان اوت ان اوت in - out وبسرعه فائقة وبشده والسرير يهتز بشده وادخلت زبي للبيض لنهايته في كسها وانا افرك حلمات بزازها ثم اخرجت زبي ووضعت عليه شيئا من ريقي واصبح يحوم حول خرم طيزها ثم ادخلت راس زبي داخل فتحت طيزها على الخفيف ثم انزلق وكانه وجد طريقه الى داخل احشائها من الداخل والمشكله انه قذف في داخل طيزها كل ما بظهري وحليبي نام في خزق طيزها من الداخل
كنت اتمنى ان اجعلها تلحس زبي وتمصه لكنه بعد القذف في داخل طيزها لم يعد لي شهوة
وارتديت ملابسي وخرجت بل هربت كالحرامي
وانا من يومها تعلمت ان لا اثبت اي سرير بشكله الصحيح حتى لعل وعسى يتم الاتصال بي من قبل فتاه او امراه غيرها عشان انيكها
وبعدها اصبحنا كالازواج انا وهي