ق
قيصر ميلفات
عنتيل زائر
غير متصل
سأبدأ بسلسلة ستكون عن قصة جنسية حدثت مع أحمد
وسأتكلم بلسان البطل"أحمد"
اولأ ؛ سأعرفكم على شخصيتي
اسمي أحمد
عمري الان: 25
ولدت وتربيت مع والداي حتى الثالثة عشر من عمري
وبعدها فقدتهما معاً
توفيا و زوج خالتي بحادث سيارة لم ينجو منه الا انا وخالتي ابتسام
"خالتي ابتسام امرأة ترملت في بداية العقد الثالث من عمرها بعد زواجها بسنة واحدة، ولا تكبرني سوى بتسعة اعوام. وهي آخر من تبقى من عائلة والدتي بعد موت جدي وجدتي. هي ايضاً آخر من تبقى لي ؛ لان عمي مسافر قبل ولادتي بسنين ولم يسمع أحد بخبر عنه جيداً كان او غير جيد"
سكنت وخالتي بمنزل عائلتي واهتمت خالتي بتربيتي وكأني ابنها الذي لم يولد منها
مرت سنتان ودخلت التعليم الثانوي، وكانت صديقة خالتي تعمل بالمدرسة التي سجلت بها
فكان جميع المعلمين يراعون أني يتيم الأبويبن
كنت أشعر في سالف الأمر وكأنها إساءة لي
لكن حين وجدت المعلمة سمر تهتم بي بلطف وحنان
وأني أتمتع بميزات وتجوازات من المدرسة
بتت مسروراً بأن الجميع يعرفون وضعي ويراعونه
المعلمة سمر هي معلمة الأحياء في الثلاثين من عمرها متوسطة الطول حسناء
ونهداها كبيران قليلاً ومشدودان ومؤاخرتها بارزة للخلف بشكلٍ مغرٍ جداً
حين رأيتها اول مرة بالصف سحرت بها وتخيلتها معي تذوب في أحضاني حيث اني كنت مراهق وشهواتي الجنسية ما تزال يافعة لكنها كثيرة
وصار قضيبي ينتصب في حصتها
وحين علمتْ عن وضعي بدأت تميزني عن باق الطلاب وتقترب مني وتواسيني على مصائبي
كنت مسروراً جداً باهتمامها وصرت اشتهيها أكثر من قبل
وبعد شهور من بدأ المدرسة صارت المعلمة سمر تجلس معي في وقت الاستراحة
لتعرف قصتي وكيف أعيش ومع من وكيف أتبدر أمري
وأخذتني مرة إلى غرفة المعلمين ولم يكن هناك أحد
بدأت أروي لها قصتي وتذكرت حينها والداي واغرقت الدموع عيوني وبدأت البكاء
حينها ضمتني إلى صدرها وبدأت أبكي
أكثر
وبعد لحظات أدركت الموقف وعرفت اني بين نهدين لطالما كانا حلماً ومراداً
لكني لا استطيع سوى أن ابقى ساكناً لكي لا تبعدني عنها
وبقيت تحضنني حتى رن جرس أنتهاء الأستراحة
ابعدتني عنها وقالت لي كلمات لتهدئتي ثم أمرتني أن أذهب إلى صفي
حينها شعرت بإحراج شديد. فأنا لم استطع الوقوف لان قضيبي كان منتصباً بشكل واضح جداً
ثم كررت الطلب مني وقالت لي أذهب
لم يكن لدي احتمال سوى ان اذهب
وقفت استعداداً للذهاب وكنت خائفاً ومحرجاً
وكان انتصاب قضيبي واضحاً
كانت هي جالسة حين وقفت أنا
وكان قضيبي على مستوى عينيها
من الخوف لم أعرف لو انها انتبهت لانتصاب قضيبي او لا
لانها لم تقل لي شيئاً وقتها
قالت لي اذهب بسرعة إلى الصف وكانت تنظر إلى أوراق بين يديها
وذهبت إلى صفي والحيرة تسكن عقلي.
وبقيت لا أعرف ماذا حدث حتى الأسبوع التالي
في أحد أيام الاسبوع الذي تلى تلك الحادثة نادتني المعلمة سمر و طلبت مني أن أكمل لها قصتي، وبعدما استفسرت عن المكان الذي سنجلس به
قالت لي في غرفة المعلمين
ارتاح عقلي ولم تعد الأفكار تتخبط داخله وعرفت انها لم تنتبه حينها
وكما طلبت وفي الأستراحة ذهبت إلى غرفة المعلمين ودخلت ووجدت ثلاث معلمات ومن بينهن المعلمة سمر
حينما رأتني وقفت ومشت باتجاهي وأخذتني خارج الغرفة وقالت لي:
(بعد الداوم منتكلم)
غادرت المكان
وحين انتهى الدوام انتظرتها خارج المدرسة
خرجت ومشيت معها وبعد أمتار استفسرت عن وجهتنا
فقالت لي سنذهب إلى حديقة عامة كي نجلس هناك
ذهبت معها وجلسنا وبدأت أكمل لها قصتي
بعد عشرة دقائق مر طالبان من المدرسة من أمام المقعد الذي نجلس عليه وألقيا التحية علينا
وبعدما ذهبوا طلبت مني المعلمة أن نغير مكاننا
سألتها: (وسأكتب الحوارات ب****جة العامة المحكية)
أنا:
لوين بدنا نروح
سمر:
ما بعرف... بس مش منطقية يشوفونا الطلاب مع بعض
أنا:
أنا بعتذر لأني عم سببلك احراج
سمر :
ولا يهمك....... تروح على كافيتريا.؟......او لا ما منقدر ما معي مصاري
وأنا لم يكن في جيبي اي قطعة نقود
بدأت المعلمة سمر تفكر
وبعد لحظات طلبت مني ان اتبعها
وقامت وبدأت تمشي
مشيت معها وأنا لا أعرف وجهتي وإلى أين ذاهب
وبعد 5 دقائق وصلنا إلى باب منزل وأخرجت المعلمة سمر مفتاح ودخلت وطلبت مني الدخول
دخلت من الباب وكانت غرفة صغير بها سرير وكنبة وبداخها حمام صغير جداً وفي الزاوية الأخرى رف صغير وحوض لغسل الصحون وفرن غاز
بقيت واقف للحظات
ثم قالت لي:
سمر:
هذا منزلي
أنا(بأستغراب):
هون ساكنة أستاذة؟؟
سمر :
اي..... صغيرة مو.... ههه
انا (مع ابتسامة خفيفة):
اي صغيرة
سمر(وهي تضحك):
أحسن من ولا شي........ اقعد ليش بعدك واقف؟
جلست على الكنبة وبدأت بالنظر إلى ما حولي
ولم تكن الغرفة موظبة
ولفت انتباهي (حمالات الصدر النسائية) والملابس الداخلية على السرير
سمر(وهي تحاول أخفاءهم وبخجل):
ما لحقت رتب الغرفة الصبح
أنا:
عادي استاذة
سمر(وهي ذاهبة إلى الزاوية التي تشبه المطبخ):
شو تشرب؟؟
أنا:
ولا شي
سمر:
مابصير... رح اعمل شاي
وضعت إبريق الشاي على النار
ثم اقتربت وجلست أمام على السرير
وقالت:
سمر:
اي وشو صار بعد ما طلعت أنت وخالتك من المشفى؟
وبدأت أكمل لها القصة
وتقصدت أنا هذه المرة ان أظهر الحزن على عيوني
وبعد دقائق توقفت عن الكلام وشردت بحزن مفتعل
فقامت سمر وضمتني إلى صدرها مثل تلك المرة
وحينها بدأ قضيبي ينتصب بقوة كبيرة
بقيت في حضنها حتى بدأ إبريق الشاي بالفوران
فطلبت مني أن اطفئ النار تحته
هنا أصبت بنفس الأحراج
الذي اصابني تلك المرة في المدرسة
وصارت نفس المشاعر و الأحداث تتكرر لكن في ظروف مختلفة
لكني اضطررت ان ألبي طلبها
وذهبت ناحية
الفرن لأطفئ النار
قالت لي
سمر:
هات كاستين معك
أنا :
حاضر
مسكت كل شيء ورحت باتجاه الطاولة التي امامها لأضع الأغراض عليها
وضعت الأغراض وجلست أمامها على الكنبة
نظرت إلى عينيها ووجدتها تنظر إلى قضيبي
شعرت بالخجل وحاولت الانحناء ووضعت يدي لأخفي انتصاب قضيبي:
ابتسمت سمر ابتسامة خفيفة وسألتني :
سمر(وهي تنظر باتجاه قضيبي):
بتقدر تصارحني وتقلي؟.... شو شعورك وأنت بهالحالة؟
أنا(صدمت بالسؤال..لكن هذه الصدمة ولدت لي إجابة جريئة)وقلت لها:
نفس شعورك قبل شوي وقت شفت ال..
سمر(وهي تضحك):
شو شفت؟؟
أنا (محاول ان افهمها مقصدي بلغة الاشارة وبدأت أشير بعيني إلى الغطاء الذي يغطي الملابس الداخلية):
هدول...ال...
سمر(وما زالت تضحك):
شو هدول... عن شو عم تحكي......قصدك الستيانات والكيلوتات؟؟؟
أنا (وباستغراب من جرأتها) :
اي
سمر (مع ابتسامة):
بس هدول ثيابي وما بخجل فيهن
أنا :
وكمان أنا ما بخجل فيه
سمر:
بتخجل.....شوف وجهك لونه أحمر
أنا:
وانتي كمان خجلتي قبل شوي.... وخبيتي ثيابك
سمر:
لا ما خجلت ومو خجلانة
(ورفعت الغطاء عن الملابس الداخلية)
سمر:
هي أثبتلك أني مو خجلانة......صار دورك تأثبت
صدمت بالجرأة التي كلمتني بها وبدأت أشعر بأني لن أخرج من المكان قبل علاقة تقام مع المعلمة سمر
ابتسمت لها ابتسامة خفيفة وكأني أسألها ان كانت فعلاً تريد ما أفكر به
فقالت لي
سمر :
شفت أنك خجلان
أنا:
لا مو خجلان
ووقفت وبدأت اخلع البنطال
خلعت البنطال عن جسدي وبقيت باللباس الداخلي(الكيلوت،الكلسون)
وسألتها :
أنا :
أثبتلك؟؟؟
سمر(وهي تضحك وتشير إلى لبساي الداخلي):
قلتلك خجلان....ليك مغطيه
أنا (رافعاً كل الخجل عني) قلت لها:
لو اني شفت كل الستيانات والكيلوتات كنت فرجيتك كلشي....بس انتي كمان خجلانة
سمر(مشيرة إلى ملابسها على السرير):
هي كلشي
أنا(مع ابتسامة ذكاء،وانا اشير بعيني إلى جسدها):
فيه لسا ستيانة وحدة وكيلوت واحد ما شفتهن
فهمت مقصدي وقالت لي:
مشكلتك ذكي...رح أثبتلك
(خلعت ملابسها الخارجية)
بدأت أنظر إلى أفخاذها و جسمها الذي كان حلمي ومرادي
قالت لي:
شو أثبتلك هيك؟
قلت لها (ببرود) :
لا
سمر(تمازحني بعصبية) :
كيف لا هي شفت كل تيابي الداخلية
أنا :
انا بدي شوفهن متل ما شفت باقي ثيابك بدي شوفهن وهنن محطوطين عالتخت
سمر(ضحكت بفجر):
جننتني يا صايع
وخلعت ملابسها الداخلية. وبان جسمها الاسطوري حلمات نهديها متوسطة اللون (وردية). وفرجها خالي من الشعر وبوسطه شق يسحر كل من يراه
زاد انتصاب قضيبي
وقالت لي:
هيك منيح؟؟
أنا (وأنا اتجرد من كل ملابسي):
هيك ممتاز ورائع
وقفنا أمام بعضنا عاريان
وقالت لي:
هيك أثبتنا لبعض....اقعد .. ليش بعدك واقف؟
أنا:
عم تحكي معي ولا معو(وانا اشير الى قضيبي)
سمر(وهي تضحك بشدة):
اقعد انت بس
جلست.... وسكبت الشاي وجلست بجانبي على الكنبة
والتصقا فخذينا ببعضهما
ثم مسكت قضيبي بيدها وبدأت تتكلم معه:
أنا شفتك الاسبوع الماضي بالمدرسة وكنت واقف واعجبت فيك... لهيك جبت أحمد لاتعرف عليك
ضحكت انا وهي كذلك
واقتربت منها وقبلتها من فمها وذهبنا بقبلة طويلة ويدها ما تزال ماسكة قضيبي
ابعدت هي فمي عن فمها
وركعت امامي وبدأت تحرك يدها على قضيبي
ثم قرّبت فمها من قضيبي وبدأت تمصه
وكانت هذه اول مرة يرى فيها قضيبي جسد أنثوي
ولم يتحمل دقائق في فمها حتى قذف ما يكمن بداخله
وصب كل شيء على وجهها
فقالت لي:
لك ليش جبتو فوراً يا حمار....لسا ما بدينا
أنا:
بعتذر لان هي اول مرة
سمر :
عادي.... منيح كبداية
وذهبت هي لتغسل وجهها
جلست اتذكر الافلام الإباحية
ولما عادت
طلبت منها ان تجلس على السرير
جلست....فركعت انا امامها ووضعت رأسي بين فخذيها وبدأت الحس فرجها بلساني
وبدأت تتأوه وبقيت الحسه لبضعة دقائق
ثم سطحتها على السرير
أدخلت أصبعي بكسها وبدأت احركه داخلها و أقربت رأسي نحو صدرها وبدأت أنقل فمي بين جبليين في قمة كل منهما حبة من الكرز
انتصب قضيبي بقوة اكبر مما كان عليه
وهي بدأت تطلب مني ادخاله
فبدأت اقبلها من فمها ويداي تلعب بنهديها
وادخلت قضيبي داخلها وبدأت أضجعها وهي تتحرك تحتي
وبعد عشر دقائق شعرف بأني سأقذف
فأخرجته وقذفت على بطنها
انسطحت بجانبها
وقالت لي(وهي تتنهد مثلي من التعب):
تسلملي شو رجال.
أنا:
انبسطتي
سمر:
طار عقلي من الفرح
وبقينا على وضعنا دقائق.
ثم ضرب في رأسي استفسار لم يخطر لي منذ قليل
ولم أجد نفسي إلا بسائل لها
وسألتها:
ليش انتي مفتوحة(لستي عذراء)؟؟؟
سنكمل باقي القصة وبماذا أجابت سمر و أحداث جديدة مشوقة
ادعمونا اذا اردتم اكمال السلسلة
الحلقة (2)
وسألتها:
ليش انتي مفتوحة(لستي عذراء)؟؟؟
فنظرت نحوي وتغيرت ملامح الفرح عن وجهها وقالت:
ليش بدك تعرف؟
أنا:
مجرد استفسار
سمر:
قصة طويلة
أنا:
وأنا جاهز اسمع
سمر:
بس أنا مو جاهزة احكي
أنا :
مثل ما بدك
سمر:
قوم غسّل والبس ثيابك وروح بلا ما تتأخر
أنا :
حاضر
وبدأت ارتدي ملابسي
وهي لا تزال مستلقية على السرير وكأني زرعت الحزن فيها بسؤالي
حاولت تغيير الموضوع وقلت لها:
ما بتخافي؟؟
سمر:
من شو؟
أنا :
مثلاً ما بتخافي أني افضحك بالمدرسة؟
سمر(بابتسامة تشاؤم) :
لو بخاف من الفضيحة، ما كنت خليتك تنيكني
تسمرت مكاني مندهشاً من اللامبالاة
أكملت حديثها:
اسوء الامور بيطردوني من المدرسة.... مو فرقانة معي....
أنا:
وسمعتك بين الناس؟؟
سمر:
كمان مو فرقانة معي.
انا:
ما بصدق...لو ما بتهمك ما كنتي جبتيني عالبيت بعد ما شفتي الطلاب بالحديقة
سمر(تضحك بسخرية):
شي يوم رح بتصدق... روح روح عبيتك
أنا :
ايمت ارجع؟
سمر:
خبرني قبل بيوم بس يكون بدك
أنا :
أمرك
جلّست سمر نفسها وقامت عن السرير وهي ما تزال عارية
ذهبت باتجاه الباب و فتحته لأخرج
خرجت لأذهب
ولما صرت خارج الغرفة
ندهت لي بصوت خفيف
التفت اليها من الخارج فكانت تقف امامي
اذا يسهل على كل من يمر بالخارج ان يراها عارية
قالت لي:
صدقت انو سمعتي بين الناس ما بتهمني...ولا اطلع عالشارع واثبتلك
أنا(مرتبكاً وأتلفت حولي كي لا يرانا أحد):
صدقت صدقت....خلص فوتي لجوا قبل ما حدا يشوفك
سمر (بصوت عالي):
يشوفوني قلتلك مو فرقانة معي
أنا:
بس أنا فرقانة معي...فوتي اذا سمحتي
سمر: ماشي
ذهبت إلى البيت وأنا أفكر بكل ما حدث
وحين وصلت دخلت إلى البيت
وجدت خالتي تنتظرني أمام الباب... وهي متوترة
أنا:
خير خالتي... شو في؟
خالتي:
شو في؟ ..... وين بعدك لهلأ؟
أنا:
كنت.......كنت...كنت مع رفيقي
خالتي:
وليش ما بتخبرني؟...صرلي ساعتين مشغولة عليك....وما يخطر على بالي غير الأفكار السيئة....خفت ليكون صاير معك شي
أنا:
لا بخير...بس رحت مع رفيقي وشغلنا الوقت ونسيت خبرك
خالتي :
لا عاد تعيدها... تطلع بلا ما تخبرني
أنا:
حاضر
خالتي:
فوت غسّل ايديك وتعا لحضرلك أكل تاكلو
أنا:
شكراً... ما بدي..... آكل مع رفيقي
خالتي:
مين رفيقك هاد؟
أنا:
اا؟...... رفيقي.......معي....معي بالصف.....سامر....اسمو سامر.
خالتي (وهي تذهب إلى المطبخ):
طيب روح بدل ثيابك وابدأ بدروسك
أنا:
حاضر
ذهبت إلى غرفتي بدلت ملابسي
ولم يخلو بالي من ما قد حدث اليوم
ولم اشعر بنفسي إلا وخالتي توقظني لأذهب للمدرسة
فقد نمت بعدما عجزت بإيجاد تفسير لما فعلته سمر
ذهبت إلى المدرسة
وبعد نصف الدوام تصادفت بالاستراحة مع المعلمة سمر
ألقيت السلام عليها.... وردته بابتسامة وكأني طالب مثل باقي الطلاب
بقيت في حيرة من أمري لتصرفاتها
وبعد الدوام أنتظرتها أمام المدرسة حتى خرجت
لحقت بها وسألتها وهي ما زالت تمشي وانا بجانبها:
أنا:
استاذة
سمر:
بلا القاب.... قلي شو بدك؟
أنا :
كيف بقدر خبرك انو بدي ايجي لعندك....احياناً ما بصدفك بس ننصرف
سمر(توقفت عن المشي):
فيك تقلي بأي وقت
أنا :
كيف يعني؟
سمر:
يعني فيك ترفع ايدك بالصف وأنا عم أعطي الدرس... وتقلي قدام الطلاب..سوسو أنا جاي نيكك بكرا.....أو اذا بدك انزل لعندي عغرفة المعلمين والمعلمات وقلي قدام الكل..سوسو جهزيلي كسك بكرا جاي افتحك... او عالدرج....او بالأستراحة
ولم يكن هناك اي مؤشر بأنها تتكلم بسخرية او انها تمازحني
وقلت لها :
عنجد عم أسألك استاذة!
سمر:
وحياة عيوني ما عم أمزح....وين ما بدك قلي....وقلتلك لا تندهلي استاذة... قلي سوسو
لم انطق بأي كلمة وبقيت محتاراً من كلامها
ثم قالت لي:
أنا بدي روح أتأخرت.....قرر ايمت بدك وخبرني....لأن مو بس أنت عم تنبسط....وأنا مبارح أنبسطت فيك..... زبك عجبني......لهيك حاول تزورني بسرعة
أنا (و بلا وعي):
حاضر
ذهبت هي وبقيت أنا في مكاني
للحظات ثم تحركت لأذهب إلى منزلي
بقيت النهار كله أفكر وبعد تفكير طويل قررت أن أطلب منها غداً لتأخذني لبيتها
وفعلاً ذهبت في اليوم التالي إلى المدرسة وكان في برنامج اليوم درس لها في صفي
حضرت درسها وكانت تشرح الدرس بكل أريحية
وبعد انتهاء الدرس
جريت خلفها وكلمتها بصوت منخفض
قلت لها:
أنا بدي بكرا
سمر(وبصوتها الطبيعي وكأن الموضوع طبيعي جداً):
شو بدك بكرا؟
أنا(وبعد التأكد بخلو المكان من الطلاب،بصوت منخفض):
بدي نيكك
سمر:
وليش خجلان وصوتك واطي؟؟....خلص بكرا بكرا
أنا (وأتلفت خلفي خوفاً من أن يكون لأحد ما قد سمعنا):
بكرا بشوفك
عدت إلى الصف
وبعد انتهاء الدوام
انتظرتها في الخارج
وكلمتها بعد خروجها
أنا:
استاذة
سمر:
اسمي سوسو.....شو بدك؟
أنا:
أنا ما عم أقدر أتأخر بعد المدرسة....خالتي عم تشك بتصرفاتي
سمر:
شو يعني؟
أنا:
يعني بكرا ما بقدر ضل عندك أكثر من ساعة
سمر:
لا شو ساعة..... قليل كتير......ليك ايجتني فكرة
أنا:
شو الفكرة؟
سمر:
بكرا الصبح تعال لعندي قبل المدرسة ومنحكي
أنا:
الصبح؟؟؟
سمر :
اي الصبح قبل الدوام
أنا :
حاضر
ومضى النهار ودار الظلام استيقظت وذهبت بسرعة إلى منزل سمر كي لا أتأخر لا عن سمر ولا عن المدرسة
طرقت الباب فتحت لي والنوم يحتل ملامح وجهها وكانت ترتدي فقط (T shirt) رقيق احمر طويل قليلاً وكأنه فستان قصير جداً يغطي كسها والقليل من مؤخرتها ولو انحنت قليلاً لبانت كلها وكانت لا ترتدي حمالة صدر
ولا ملابس داخلية
أنا:
فيقتك من النوم؟
سمر(بعد تثاؤب):
فوت
أنا :
شو الفكرة اللي قلتيلي عنها مبارح
سمر:
لا تروح عالمدرسة اليوم
أنا :
ليش؟
سمر:
منشان تبقى عندي
فهمت الأمر أنا وعجبتني الفكرة
ثم سألتها
أنا(وأنا أضع يدي على مؤخرتها)
وشو بدنا نعمل هلأ؟
سمر(أزاحت يدي بلامبالاة):
هلأ ولا شي.....بدي نام لأني نعسانة
أنا:
وأنا؟؟... شو أعمل؟
سمر(وهي تحضر السرير للنوم):
بتقدر تنام نام...او اذا بدك خليك فايق وانتظرني لفيق.
أنا:
بقدر أشلح ثيابي؟؟
سمر(وهي نائمة على السرير وعيناها مغلقتان):
اعمل شو ما بدك.... بس اتركني نام شي ساعة
غفوت سمر
خلعت ملابسي الخارجية
وبقيت بالملابس الداخلية
جلست خمس دقائق وأنا أفكر ماذا أفعل
بعدها خطرت لي فكرة
قمت وبدأت أحضر لها وجبة الفطور بلا صوت ودون أن تشعر
أنتهيت بعد ساعة من كل شيء ووضعته على الطاولة الموجودة بين السرير والكنبة
ازحت الغطاء عنها وكانت ال(T shirt) مرفوعة ومؤخرتها وأفخاذها وكسها العاري باتوا أمامي
بدأت امرر يدي على أردافها وأنا أهمس في اذنها:
سوسو....سمورتي...قومي فيقي....قومي حضرتلك فطور... قومي كلي
فتحت جفنيها نصف فتحة
وشاهدت الطاولة
ابتسمت ونظرت إلي بابتسامتها
فقلت لها:
قومي غسلي وخلينا ناكل
قامت عن السرير وذهبت إلى الحمام غسّلت وجهها
وأنا ما أزال واقف أمام السرير
وجاءت قبلتني قبلة سريعة من شفافي وقالت لي:
ميرسي يا عمري
شعرت بنفسي وكأني بطل فيلم سينمائي
جلست مقابلها وبدأنا نأكل
وبعدما انتهينا
بدأت تمرر قدميها على لباسي الداخلي وبدأ قضيبي ينتصب
رفعت الطاولة وازحتها
وبدأت تقبيل قدميها ثم ساقيها فأفخاذها حتى وصلت إلى هدفي
بدأت ألحس كسها بجوع ووأنا راكع على ركبتي
بقيت هكذا عشرة دقائق
وبعدها بدأت تتوسل لكي أدخل قضيبي بها
وكالمرة السابقة ضاجعتها وفمي يأكل شفتيها
ويداي تلعبان بكل جسمها
بعد ربع ساعة قذفت داخلها بعد طلب منها
استلقينا إلى جانب بعضنا على السرير
وبعد دقائق من الصمت
قلت لها :
ليش عم تفرجيني أنو ما فارقة معك اذا العالم بتعرف أنك عم تنامي معي
سمر:
ما عم كذب عليك....أنا عنجد مو فرقانة معي..... ليك أنت اول حدا بينيكني بعد زوجي
أنا(باستغراب):
زوجك؟؟
سمر:
طليقي...انا مطلقة
بقيت أنا صامتاً
ثم أكملت :
طلقني من سنتين....واهلي طردوني من البيت
ايجيت اشتريت هي الغرفة
وقعدت اول 3 شهور
بلا شغل
بعدين اتوظفت بالمدرسة
مليت من الوحدة
وصاحبت جاري اللي بالبيت اللي جنبي واتفقت معه
فات عغرفتي اول مرة
داعبنا بعض
شلحنا
لسا ما قرب عليي
انفتح الباب من برا وكانت مرته وابن اختها كسر الباب لقطت زوجها عندي بالغرفة
وشحطتني من شعري لنص الحارة وانا بلا ثياب
كانت العالم متجمعة قدام بيتي
والكل شافني بلا ثياب
صرت مفضوحة قدام كل الحارة
ضلت صورتي بالمدرسة منيحة لان حارتي بعيدة شوي عن المدرسة متل ما بتعرف
بس لما فوت عالحارة الكل بيشوفني كأني شرموطة
ضليت خجلانة لوقت طويل
بعدين صرت اتصرف بالحارة كأني شرموطة عنجد
ولهلأ
يعني انا عنجد سمعتي بين الناس خربانة
ما عم كذب عليك.
أنا:
وبتعملي علاقات
سمر :
ما عملت ولا علاقة غير معك....بس بتصرف برا بيتي وكأني كل يوم مع شب
بطلع عالحارة بروب النوم
وبوسخ بالحكي
وحركاتي
أنا:
ليش؟
سمر:
لأن اذا عملت هيك او لا.... رح يضلو شايفيني شرموطة
لهيك اريحلي اعمل حالي شرموطة
بقيت مستغرباً وغير واثق بما سمعت
ثم سألتها :
ليش أنا اخترتيني؟
سمر:
لأني زهقت وانا وحيدة... وشفتك وحيد متلي...وحسيت انك مشتهيني...ووقت شفت زبك واقف بغرفة المعلمات.... اشتهيتك....وهيك صار
شعرت بيدها تتحرك على قضيبي.
انتصب قضيبي وبدأت تحرك يدها عليه
أعادت لنفسي الشهوة.
ثم قمت وبدأت أقبلها
من فمها ورقبتها وصدرها وضاجعتها
خرجت بعدما ودعتها
وذهبت إلى المنزل
فقد حان موعد انتهاء الدوام المدرسي
وصلت إلى المنزل
دخلت
وكانت خالتي جالسة على الكنبة والتوتر ظاهر عليها
قالت لي:
كيف المدرسة اليوم؟
أنا(متفاجئً لأنها لم تسألني مثل هذا السؤال من قبل،وبارتباك):
منيحة.....منيحة المدرسة
خالتي:
وين كنت؟
أنا:
اااا........بال.....بالمدرسة
خالتي:
بس اتصلت فيني جميلة(صديقة خالتي التي تعمل بالمدرسة.. اخبرتكم بها في بداية القصة)
أنا:
الأستاذة جميلة؟؟
خالتي:
اي....وبدها تتطمئن على صحتك...وتعرف ليش كنت غايب
أنا:
كنت بالمدرية اليوم انا....بيجوز هي مو شايفيتني
خالتي(وبعصبية):
وين كنت؟ جاوبني
(الحلقة الثالثة)
خالتي(وبعصبية):
وين كنت؟ جاوبني
جف نبع أفكاري ووقعت في مأزق
لم يكن أمامي إلا حلين
إما أن اعترف بالحقيقة وهذا مستحيل
أو أن أصرخ في وجه خالتي بذريعة أني لا أسمح بتدخلها في حياتي وهذا ما قد قمت به
دخلت إلى الغرفة بعد شجار طويل مع خالتي
ونمت بعد صراع مع القلق والخوف
ذهبت في اليوم التالي إلى المدرسة
وأغتنمت الفرصة وتكلمت مع سمر بما حدث
تفاجأت في سالف الأمر ثم عادت لتلبس قناع اللامبالاة
قلت لها:
شو الحل هلأ؟؟
سمر:
تعال لعندي بكرا
أنا (وبخوف من أن يرانا أحد):
لك عم قلك مشكلة.. مو وقت النيك هلأ
سمر:
ماني كتير ممحونة عليك عفكرة....تعال لعندي لحتى نحل المشكلة.
أنا :
حاضر
مضى اليوم وبقيت وكأني غاضب أمام خالتي لأضمن خروجي من المنزل دون أي أسئلة في أي وقت
استيقظت صباح اليوم التالي وكان يوم عطلة
ارتديت ثياب أنيقة
وتعطرت وخرجت من المنزل
رأتني خالتي قبل خروجي لكن بقيت صامتة ولم تسأل أي سؤال
أنطلقت بسرعة تجاه منزل سمر
وصلت
فتحت لي الباب
وكانت ترتدي بيجامة رقيقة
عندما رأتني ابتسمت وقالت بسخرية:
على أساس بدك تحل مشكلة ومو جاي تنيك
أنا:
وبعدني عند كلامي
سمر:
وليش هالأناقة....وليش زبك واقف
أنا:
الأناقة لأني أنيق... وزبي من لبسك
سمر:
شو فيو لبسي؟؟
أنا:
مغري
سمر:
المرة الجاي بدي فرجيك اللبس المغري على أصوله
أنا:
طيب خليني فوت
سمر (أتاحت لي الطريق):
فوت
أنا(بعدما جلست):
بيكفي مزح...خلينا نحكي بمشكلتي مع خالتي
سمر:
أول شي هاد مو مزح هي منيكة ههههه
وتاني شي ما في مشكلة إلا والها حل
أنا:
شو الحل؟
سمر:
قبل الحل... قلي مين المعلمة صديقة خالتك اللي حكت مع خالتك؟؟
أنا:
الأستاذة جميلة
سمر :
جميلة نائبة المدير؟؟
أنا:
اي
سمر:
محلولة مشكلتك
أنا:
كيف؟
سمر :
عندي الحل.
أنا:
شو!؟؟؟؟
سمر:
بدنا بطاقة أنترنت
(لم يكن النت متوفر بدون بطاقات في ذلك الوقت)
أنا:
هلأ بروح بجيب
سمر :
شو معك مصاري ( نقود)؟
أنا :
ما معي
سمر:
وكيف عم تقلي بروح بشتري؟
أنا :
باخد منك...وبرجعلك ياهن
سمر:
لو معي مصاري ما كنت انتظرتك لتحكي....اليوم آخر الشهر وراتبي كلو خالص
أنا:
سكرت بوجهنا
سمر(وهي تخلع ملابسها):
هلأ أنا بأمن بطاقة
أنا:
ليش عم تشلحي؟
سمر(وقد أصبحت عارية تماماً.. وتبحث بين ملابسها) :
حظك حلو....اليوم رح تشوف اللبس المغري مو المرة الجاي
أنا(بتوتر):
لك هلأ مو وقت هالحركات.... بدي حل
سمر(وقد عثرت على ما تريد):
ما رح ألبس لألك...عم ألبس منشان أمن بطاقة
ارتدت سمر شورت جينز قصير جدأ (ثلاثة أرباع فخذاها مكشوفة) و كنزة(بلوزة،قميص) ضيقة و قطع(cut) وصدرها مخنوق داخلها ونصفه خارجها
إضافة إلى أن الكنزة قصيرة بحيث تظهر سرتها وبطنها بشكل كامل
لم أستطع أن أتحمل أكثر فاقتربت منها وقرّبت فمي لأقبلها
ابعدتني عنها وقالت لي:
لك بعدين..بعدين...منساوي كلشي بس لأعمل اللي ببالي...هلأ مو وقت النيك
جلست أنا على الكنبة وبالي مشغول بمشكلتي وشهوتي مشغولة بما أرى
بدأت سمر بوضع المكياج(الميك آب) وتصفيف شعرها
أنتهت من كل شيء ثم رشت عطر يهيج الأحاسيس الجنسية في نفس عجوز تعدى القرن في عمره
لبست معطف يستر ما تحته من فضائح يظهر من نصف فخذيها وما دون
فبالرغم من المعطف بقيت مثيرة لكن بشكل أقل مما كانت عليه
حملت حقيبتها الفارغة
وقالت لي:
أنا رايحة مشوار صغير... ما بتأخر وبرجع
أنا(وخرجت أغلقت الباب قبل أن أكمل سؤالي)؛
لوين راي.........؟؟ (لوين رايحة؟)
بقيت جالساً أحتار بما أفكر
تارةً أفكر بخالتي والاستاذة جميلة وتارةً أخرى أفكر بسمر ولماذا خرجت شبه عارية
بقيت على هذا الحال لأكثر من ساعة حتى سمعت دخول المفتاح بالقفل
دخلت سمر والفرح مرسوم على وجهها وأغلقت الباب من خلفها
قلت لها :
وين رحتي؟؟
أجابتني بالحركات
إذ فتحت حقيبتها ووضعتها أمامي
وفي داخلها أكثر من عشرة بطاقات أنترنت
ونقود
قلت لها باستغراب:
كيف جبتيهن؟
سمر(بعد ضحكة خفيفة):
بذكائي
أنا:
عنجد كيف جبتيهن؟
سمر(بعدما خلعت المعطف، ونهديها خارج الكنزة وازرار الشورت مفتوحة، مسكت نهديها وحركتهما) وهي تقول:
جبت بطاقات النت بفضل هدول.
أنا(بدهشة):
انتكتي؟؟
سمر:
فشرت.... أنا ما بنتاك من حدا غيرك
أنا:
لكن كيف؟
سمر(وهي تقترب مني ببطء):
مو ضروري تعرف.
ركعت سمر أمامي وبدأت تمرر يديها على قضيبي
بقيت لدقائق ثم بدأت تجردني من ملابسي
وطلبت مني أن أنام على السرير
نفذت طلبها
وبدأت هي تمص قضيبي ثم بعد قليل غير جلستها بحيث أصبح كسها أمام وجهي
وهي تقف على ركبتيها وأكواع يديها وتمص قضيبي
حاولت أن ألحس كسها لكني لم أصل
فقلت لها أن تلقي كل ثقلها علي جسمي
اي تبسط جسدها فوقي
بعدها بدأت تمص قضيبي وأنا ألحس لها كسها
لم اكمل النصف الدقيقة.. وجدتها تتأوه وبدأت تقول لي:
فوتو فوتو...قوم فوت زبك... ما عاد اصبر اكتر بدي زب
ظل الأستغراب يرافق تحركاتي
ففي المرات السابقة كنت أبقي ألحس لها أكثر من ربع الساعة
فلماذا اليوم سخنت فوراً
بدأت أضاجعها
ثم قالت لي :
بس بدك تقذف خبرني
أنا:
ليش مو جوا جيبو
سمر(مع تأوهات):
لا...آه...آه
بعد دقائق شعرت بأني سأقذف
فأخبرتها
طلبت مني أخراجه
أخرجته وقذفت على بطنها
مناديل ومسحت ما قذفت
وبعدها قامت وبدأت تحرك يدها على كل جسمي
بقي قضيبي منتصباً
فبدأت تعدل جلستها لأضاجعها بوضعية جديدة
حيث جلست على ركبتيّ وهي رفعت أحدى ساقيها على كتفي وبقيت الثانية تحتي وبين ركبتي
وبدأت أضاجعها.... بقيت قبل أن أقذف أكثر من نصف ساعة
وعلى طلبها قذفت على بطنها
عدلت جلستها وذهبت إلى الحمام
ثم ندهت لي
لبيت نداءها
وتسألت عن طلبها
فقالت لي(بصوت تسكنه الشهوة):
بدي انتاك كمان مرة
أنا:
زبي ارتخى...ما عاد اقدر
سمر(وبصوت عالي) :
بدي انتاك
سحبتني من يدي والقتني على السرير وجلست فوق قضيبي وبدأت تتحرك للأمام وللخلف
بقيت تحاول أكثر من عشرة دقائق حتى انتصب قضيبي قليلاً
بدأت تتحرك من فوقي للأعلى وللأسفل..بعد دقائق بدأ قضيبي ينتصب أكثر
بدأت أتفاعل معها وأتحرك ولم أقذف إلا بعد ثلاثة أرباع الساعة من مضاجعتها
وقد قمنا بتبديل وضعيات كثيرة هذه المرة
بعدما قذفت ما لا يتجاوز الثلاث قطرات
اسلقيت على السرير أشعر بأرهاق لم أشعر به من قبل
وسمعت تنهدات التعب ترافق أنفاس سمر أيضاً
لم أشعر بنفسي إلا وسمر توقظني وتقول لي:
قوم... قوم... صارت الساعة 5
فتحت عيوني و أنا أشعر بألم خفيف في قضيبي وظهري.
ويمكن أن افكر بكل شيء في العالم إلا الجنس
فلو وقف أمامي أجمل عشرة نساء على الأرض عاريات لن أفكر بالجنس ولن ينتصب قضيبي
نظرت إلى سمر وهي توقظني وكانت عارية وانا مازلت كذلك
جلست جسدي ووقفت وجلست على الكنبة المقابلة للسرير
والنوم ما زال في عيوني ابعدت النعاس عن وجهي
كانت سمر تحضر القهوة
بقيت منظرها حتى تنتهي لأتكلم معها عن مشكلتي الرئيسية
وضعت الفنجان أمام على الطاولة وجلست على السرير لأمامي
أنا:
وهلأ شو بدنا نعمل؟
سمر:
شو؟
أنا:
أنا عم أسألك... كيف بدنا نحل مشكلة جميلة وخالتي
أنحنت سمر وأخرجت كمبيوتر محمول(لابتوب) من تحت السرير
ووصلته بخط الهاتف وفعلت الأنترنت
فسألتها:
شو بدنا نعمل؟....فهميني
سمر:
أنت بتعرف أنو جميلة مو متزوجة؟
أنا:
اي بعرف
سمر:
وبتعرف كم عمرها؟
أنا:
ما بعرف....بس واضح أنو عمرها 35 او 40 مو أكثر
سمر:
عمرها 51 سنة
أنا(متعجباً مما سمعت، فمظهر جميلة أصغر من عمرها بعشرة سنوات):
معقول؟
سمر:
اي
أنا:
وشو رح نستفيد من عمرها؟؟
سمر :
جايتك بالكلام.....بتعرف أنها بتحاول تتعرف على شباب عن طريق النت؟
أنا:
لا ما بعرف
سمر:
هلأ صرت بتعرف
أنا:
وشو المطلوب؟
سمر:
تعمل حالك شب بالثلاثين او الاربعين من العمر... وتحاول تتعرف عليها
أنا:
ليش؟؟
سمر:
بعد ما نخلص الخطوة الاولى بخبرك
وضعت اللابتوب أمامي وقالتلي:
فتاح حساب هوتميل باسم فؤاد
نفذت طلبها واخبرتها عندما انتهيت
قالت لي:
ابحث عن جميلة......بتعرف أسم عيلتها؟
أنا :
اي
سمر:
تمام بس تلاقيها خبرني
وجدتها بعد خمس دقائق من البحث
وتفاجأت بصورتها
كانت صورة ملفها الشخصي:
تجلس على الكنبة وترتدي ثوب نوم... وتضع ساق فوق الأخرى وربع فخذها مكشوف
وصدها الكبير واضح من تحت الثوب
لم تثيرني الصورة لكن فاجأتني
أخبرت سمر بأني وجدتها
اقتربت من اللابتوب لترى ملفها الشخصي
ثم قالت لي:
ممتاز... عالسريع حاكيها.
أنا :
شو اكتبلها؟
سمر:
أكتبلها مرحبا...كيف القمر....انا معجب بجمالك.... وبدي أتعرف..... ومن هالحكي
أنا:
حاضر
بدأت ادردشها لم تستجيب لرسائلي وكانت(offline)
قالت لي سمر:
عندك كمبيوتر بالبيت؟
أنا :
طبعاً
سمر(وهي تخرج من حقيبتها البطاقات، وأعطتني خمس بطاقات):
خود هدول...وكمل شغلك بالبيت
أنا(بعد أن أخذت البطاقات):
حاضر.
سمر (بعدما مسكت ورقة صغير وكتبت عليها، ومدتها تجاهي):
خود.... هي الورقة فيها ايميلي.... حاكيني بس ترد عليك....وانا بقلك شو تكتب
أنا(اخذت الورقة):
حاضر
سمر :
اشرب قهوتك.... بردت
انتهيت من شرب القهوة وارتديت ملابسي وبقيت سمر عارية
وقلت لها أني سأذهب للمنزل
ذهبت إلى المنزل وفعلت الانترنت على حاسوبي وادخلت ايميل "فؤاد" الذي انشأته
وبقيت انتظر ردها
لم ترد في اليوم الاول
وردت على رسائلي في اليوم التالي
الدردشة:
فؤادالأمس)
مرحبا
أنا معجب بجمالك
وبدي اتعرف عالقمر
جميلةاليوم)
ههههه
ومين انت؟
حاولت مراسلة سمر لكي تقول لي ماذا اكتب لجميلة
لكنها كانت(offline)
فبدأت أرتجل من ذهني
الدردشة:
فؤاد :
أسمي فؤاد
ومعجب فيكي يا عسل
جميلة:
ومن وين بتعرفني؟
بدأت أشعر بأني بحاجة معلومات من سمر كي لا أخطأ
انسحبت من المحادثة دون أن أكتب شيء
أغلقت الكمبيوتر كي لا تراني جميلة (online) ولم استطع أن اتواصل مع سمر
استيقظت صباح اليوم التالي وذهبت إلى المدرسة
وبعد الدوام قابلت سمر لأحدثها عما حدث في الامس
أنا:
مبارح ردت علي جميلة..و..
سمر(قاطعت كلامي):
بعرف... شفت المحادثة من اللابتوب عندي
ودردشت معها ساعتين..
أنا:
عنجد؟
سمر:
اي.. أنت اليوم روح عالبيت وافتح الهوتميل وأقرأ المحادثة منشان تعرف كيف تكمل..وانا بس ارجع فوراً رح افتح منشان ضل احكي معك
أنا:
تمام...باي
سمر(قبل أن تذهب):
باي
ذهبت إلى المنزل وفتحت الحاسوب بحماس كي أقرأ المحادثة
الدردشة:
#جميلة:
وينك؟؟
سألتك... من وين بتعرفني
وين رحت
ليش سكرت
#فؤاد(ما كتبته سمر):
بعتذر بس الاتصال خفيف
والانترنت قطع شوي
أنا ما بعرفك
بس بدي أتعرف
#جميلة:
أنا جميلة
#فؤاد:
كم عمرك؟
#جميلة:
عمري 35 سنة
#فؤاد:
أحلى عمر
#جميلة:
هههههههه
شكراً
#فؤاد:
ما عم جاملك
عنجد عم أحكي
#جميلة:
ميرسي لذوقك
#فؤاد:
شو بتشتغلي؟
#جميلة:
أنا مديرة مدرسة
#فؤاد:
ياريتني طالب
#جميلة:
ههههه
ليش؟
#فؤاد:
كنت كل يوم بعمل مشكلة
منشان ياخدوني عالإدارة وشوفك
#جميلة:
أنت شو بتشتغل؟
#فؤاد:
صاحب مقهى انترنت
#جميلة:
حلو
#فؤاد :
أنتي الحلو
والعسل
والشهد
والفل
والياسمين
والورد
#جميلة:
خلص
خجلتني
#فؤاد:
والجمال
والرقة
والحسن
#جميلة:
شكراً
#فؤاد:
شكراً لألك
#جميلة:
ليش شو عملت لتشكرني؟
#فؤاد:
حاطة صورة أجمل وحدة بالعالم
#جميلة:
هههههه
فؤاد:
شو أسمها هي اللي بالصورة؟
#جميلة:
أسمها جميلة
#فؤاد:
هي أنتي؟؟
#جميلة:
اي هي أنا
#فؤاد:
مستحيل ما بصدق
انتي كتير حلوة
#جميلة:
شكراً
#فؤاد:
أنا بدي أعتذر منك ما بقدر احكي ظعك أكثر
#جميلة:
ليش؟
#فؤاد:
أنتي الملوك لازم تحكي معك
أنا معتر ومسكين
عنجد أنتي كتير حلوة
#جميلة:
خجلتني
#فؤاد:
بقدر أطلب طلب؟
#جميلة :
اطلب
#فؤاد:
ابعتيلي صورتك
ما عم اشبع من صورة وحدة
#جميلة:
هههههه
ما عندي صورة تانية
#فؤاد:
اتصوري
#جميلة:
مو زابط شكلي هلأ
غير مرة
#فؤاد:
هلأ
اذا بتريدي
#جميلة:
انتظرني لالبس ورتب حالي
#فؤاد:
لا لا تزبطي
ابعتيلي متل ما انتي
شو لابسة هلأ
#جميلة:
ههههه
روب نوم أحمر
#فؤاد:
ممتاز
بزعل اذا بتغيريه
#جميلة:
ما بقدر اتصور فيه
#فؤاد:
ليش؟
#جميلة:
مو زابط...وبخجل
#فؤاد:
لا تخجلي
#جميلة:
ما بقدر
#فؤاد:
اذا خجلانة تتصوري وانتي لابسة الروب الاحمر
اشلحي واتصور بلا روب
احلى
#جميلة:
ههههههه
أنت صايع ههه
#فؤاد:
مو صايع
بس صورتك رجعتني متل المراهق
#جميلة:
اديش عمرك؟
#فؤاد:
48
#جميلة:
كبير شوي
#فؤاد:
كبير ولما تبعتي صورتك بيكبر أكثر
#جميلة:
خلص بيكفي كلام صايع
#فؤاد:
مو كلام صايع
عم احكي عن قلبي
قلبي كبير ولما تبعتي صورتك قلبي بيكبر اكتر
#جميلة:
هههههه..فكرت شي تاني
#فؤاد:
ههههه..شو فكرتي؟
#جميلة:
ولا شي
#فؤاد:
عنجد قوليلي..
شو فكرتي؟
#جميلة:
انسى
#فؤاد:
نسيت الكلام
بس لسا ما نسيت الصورة
#جميلة:
أنا بدي سكر الانترنت هلأ
بكرا بحكيك
#فؤاد:
والصورة؟
#جميلة:
بكرا
باي
#فؤاد:
باي
سأكمل لكم ما حدث في
(الحلقة الرابعة)
وسأحاول ان يكون هناك يوم او يومين بالأسبوع أرفع به الحلقات بانتظام
(الحلقة الرابعة)
تفاجأت من جرأة جميلة وكذبها في عمرها وعملها بعد قراءة المحادثة
لم أطفئ الحاسوب...وانشغلت بكتابة الواجبات المدرسية
بعد دقائق وردت رسالة
فتحتها بسرعة لعلها من جميلة
لكنها كانت من ايميل سمر الخاص:
#سمر:
كيفك... أنا سمر
#أنا:
أهلاً...أنا فؤاد
#سمر:
هلأ مو وقت المزح
بعد شوي بس ترد جميلة
أنا بجاوبها
واذا بدك شي مني
اكتبلي رسالة عالمسودات وبعدين ابعات رمز النجمة لجميلة منشان اعرف انك بعتت رسالة....وبتبين عندي....وانا برد عليك بنفس الطريقة
#أنا:
حاضر
#سمر:
بس تشوف نجمة * فوراً شوف المسودة
#أنا :
ماشي
بس سؤال
#سمر:
شو؟
#أنا:
ليش كانت عم تكذب جميلة
#سمر:
الحكي ببلاش(مجاني)
وبالكذب بتبين احلى واهم واصغر
رجعت لاكمل واجباتي
وبعد ساعة ونصف الساعة
صدر صوت تلقي رسالة
ذهبت لخلف شاشة الحاسوب
فوجدت رسالة من جميلة:
#جميلة:
هاي
تأخرت سمر دقيقة حتى ردت
#فؤاد(سمر):
هاي يا قمر
#جميلة:
هههههه
ميرسي
#فؤاد:
أنا زعلان
#جميلة:
ليش؟
#فؤاد:
بسببك مبارح ما قدرت نام
#جميلة:
ليش؟؟؟
#فؤاد:
عم فكر بالصورة اللي راح تبعتيلي ياها اليوم
#جميلة:
رح ابعتلك صورة
بس بعد شوي
#فؤاد:
ليش بعد شوي؟
هلأ ابعتيلي
#جميلة:
بعد شوي لحتى البس
#فؤاد:
هلأ مو لابسة؟؟
#جميلة:
هههههه
لابسة
بس ملابس للبيت
ما بيصير حدا يشوفني فيها
#فؤاد:
أنتي مع مين ساكنة
#جميلة:
ساكنة وحدي
#فؤاد:
ما معك حدا؟؟
#جميلة:
لا
#فؤاد:
ووين ساكنة؟
#جميلة:
ليش بدك تعرف؟
#فؤاد:
فضول
قوليلي
#جميلة:
هههههه
ما رح قلك
#فؤاد:
اذا بتخبريني وين ساكنة
بسامحك بالصورة
#جميلة:
هههههه
يعني اما الصورة او العنوان؟؟
#فؤاد:
اي
#جميلة:
ببعت صورة
#فؤاد:
بس انا الصورة بدي ياها بروب النوم الأحمر تبع مبارح
وتكوني واقفة قدام المراية(المرآة)
بدي شوفك كلك... كل جسمك
#جميلة:
لا
ما بقدر
#فؤاد:
اختاري
يا اما الصورة او العنوان
#جميلة:
هههههه
#فؤاد:
شو قررتي؟
#جميلة:
هلأ حاكيني جد
أنت شو بدك مني
تسلاية ولا علاقة جدية؟
#فؤاد:
أكيد علاقة جدية
ما بدي اكذب عليك وقلك اني رح اتزوجك
لاني لسا ما بعرفك
بس بوعدك انك تكوني عشيقتي دايماً
لاني معجب بجسمك وجمالك
ويمكن بعد ما شوفك
قلك بدي اتزوجك فوراً
ما بعرف
لسا ما عرفتك صح
#جميلة:
منقدر نلتقي بشي مكان
؟
#فؤاد:
طبعاً
#جميلة:
وين
#فؤاد:
وين ما بدك
#جميلة:
حدد المكان
وخلينا نلتقي
احسن
#فؤاد:
بكرا المسا شو عندك؟
#جميلة:
فاضية
#فؤاد:
بكرا الساعة 6
#جميلة:
وين؟
#فؤاد:
بمطعم------
#جميلة:
وين هاد المطعم
#فؤاد:
بشارع ال------ عند مبنى ال--------
#جميلة:
اي تمام
#فؤاد:
عرفتيه؟
#جميلة:
اي
#فؤاد:
تمام
ما بدك تبعتيلي صورة؟؟
#جميلة:
بعد ما شوفك بكرا
...واتعرف عليك..بصير ابعتلك اللي بدك ياه
#فؤاد:
أمرك يا قمر
#جميلة:
بدك شي بدي سكر
#فؤاد:
سلامتك
باي
*
*
كنت مصدوم من المحادثة
وفي خاطري أسئلة كثيرة
اهمها
كيف سنقابل جميلة بالمطعم؟
ذهبت إلى المسودة بعد أن رأيت النجمة
وجدت رسالة
سمر:
قربت تنجح الخطة
أنا:
شو بدنا نعمل؟
وكيف بدك تزبطي موضوع بكرا
سمر:
بعدين بتعرف
بقيت محتاراً من تخطيط سمر
ولا أعرف ما الذي سيحدث غداً
أغلقت الحاسوب
وأمضيت يومي أفكر بما سيحدث وكيف سيحدث
استيقظت صباح اليوم التالي
ذهبت إلى المدرسة
وبحثت عن سمر
ولم تكن موجودة في المدرسة
مضى الدوام وكلي حيرة و فضول لأعرف ماذا سيحصل مساءاً
ذهبت للمنزل وحاولت التواصل مع سمر وبعدما عجزت أغلقت حاسوبي
وبدأت بحل الواجبات المنزلية
ونمت قليلاً
أصبحت الساعة 5:30 PM
ولم يبقَ إلا نصف ساعة للموعد الذي لا أعرف كيف سيكون
فتحت الانترنت
ووجدت رسائل جديدة في محادثة جميلة وفؤاد
قد ارسلت قبل ساعة
#جميلة:
هاي
بعدنا عموعدنا؟
#فؤاد:
طبعاً يا عيوني
#جميلة:
بس سؤال
#فؤاد:
أسال يا حلو
أسأل يا قشطة
#جميلة:
كيف بدي أعرفك بس شوفك؟؟
#فؤاد:
رح وقف قدام باب المطعم
واحمل باقة ورد أحمر
#جميلة:
اوكي
#فؤاد:
ناطر على نار
#جميلة:
هههههه
باي
#فؤاد:
باي
بقيت أفكر بماذا سيحدث؟
قررت ان اذهب لمكان التلاقي
ثم تراجعت عن قراري خوفاً من أن أخرب مخطط سمر
بقيت بالمنزل وداخلي نار الفضول تحرق قلبي
مضى الليل وذهبت إلى المدرسة
وكان لسمر درس في صفنا حدثتها بعد انتهائها من الدرس
سألتها(بعد ان ابتعدنا عن الصف):
شو صار مبارح؟
سمر:
مشي الحال كلو زابط
أنا(باستغراب):
كيف يعني كلشي زابط؟
سمر:
يوم العطلة الأسبوعية منحكي بكل شي
_(ذهبت سمر)_
عدت لمنزلي
فتحت حاسوبي لاتصفح المحادثات
ووجدت المحادثة كانت نشطة الامس في الساعة الثالثة بعد منتصف الليل
وقد ازيلت جدران الخجل امام جميلة
الدردشة:
#فؤاد:
لسا ما نمتي
#جميلة:
لا
#فؤاد:
ليش؟
عم تفكري بجمالي
#جميلة:
هههههه
اي
#فؤاد:
طلعتي بالحقيقة أحلى من الصورة
#جميلة:
وأنت حلو كمان
وباين اصغر من عمرك بكتير
كتير حبيت شخصيتك وطريقة كلامك
#فؤاد:
يعني وقعتي بعشقي؟
#جميلة:
هههههه
لا لسا ما عشقتك
بس حبيتك
#فؤاد:
أنا عشقتك
سؤال
شو لابسة هلأ؟
#جميلة:
هههههه
مو لابسة شي
#فؤاد:
عنجد؟؟
#جميلة:
اي
أنا بنام بلا تياب
#فؤاد:
يا ويلي
شهيتيني
#جميلة:
شو شهيتك؟
#فؤاد:
شهيتيني أني نام بلا تياب
#جميلة:
هههههه
#فؤاد:
ابعتيلي صورة
#جميلة:
حاكيني فيديو
#فؤاد:
ما عندي كاميرا للكمبيوتر
بكرا بشتري
ابعتيلي صورة هلأ
ارسلت جميلة صورة بعد دقائق من طلب سمر(فؤاد)
فكانت صورتها ملتقطة من كاميرا الويب الموجودة في اللابتوب
يظهر جسم جميلة من رأسها حتى خسرها
وغطاء السرير يغطي جسدها
وحلمتاها بارزتان قليلاً
#فؤاد:
ابعتيلي صورة بلا ما تحطي غطا
#جميلة:
هههههه
لا مافي
انا نعست وبدي نام
باي
#فؤاد:
لا تروحي
#جميلة:
بدي نام
عندي دوام بكرا
#فؤاد:
اوكي
باي
مضى يومين واتفقا فؤاد وجميلة على لقاء آخر
يوم الخميس في المكان ذاته
وكانت جميلة ترسل صورها
لكن لم ترسل صورة تظهر فيها عارية بأكملها
قرأت في صباح يوم العطلة
محادثة يوم الخميس بعد اللقاء الذي لا زلت أجهل موضوعه
الدردشة
#فؤاد:
انتي وعدتيني
عم انتظرك بكرا
#جميلة:
وعدتك
ورح ايجي
#فؤاد:
حفظتي مكان البيت
ولا لاقيكي بشي مكان ونروح مع بعض
#جميلة:
لا
حفظت المكان
اي ساعة ايجي لعندك
#فؤاد:
2 الظهر بتكوني عندي
تمام؟
#جميلة:
تمام
يلا بدي نام
بكرا بشوفك
باي
#فؤاد :
باي*****
ذهبت إلى المسودة
ووجدت رسالة كتبتها سمر
سمر:
بكرا تعال لعندي عالساعة 10 الصبح ضروري
عم انتظرك
كانت الساعة التاسعة
قمت بسرعة ارتديت ملابسي وخرجت من المنزل
استفسرت خالتي عن مكان ذهابي
فلم أجيب بذريعة أني لا أزال غضباناً منها
وصلت إلى منزل سمر متأخراً قليلاً
دخلت وكانت غرفتها موظبة على غير عادتها
ولا يوجد لها قطعة ملابس واحدة على السرير او على الارض
وكل شيء كان مرتب
قالت لي:
هلأ جاي زلمة لهون
أنا:
مين؟
سمر:
هاد الزلمة هو اللي راح على المواعيد بالمطعم يعني هو فؤاد
هو عندو مقهى انترنت واسمو الحقيقي هو فؤاد
اتعرفت علي وقت رحت لأمن بطاقات أنترنت
كان لحالو بالمقهى
طلبت منه وقتها يسكر المحل واشلحتلو ورقصتلو ومصيتلو زبو
عطاني البطاقات وشوية مصاري
قبل ما اطلع من عندو قلتلو انو رح أطلبه مرة تانية بشغل
أنا:
اي؟؟؟؟
سمر:
ووقت طلبت جميلة موعد لتشوف الشخصية "الوهمية" فؤاد
قلتلو..... ووعدتو انو رح ينيك كس هالمرة
وهلأ جاي ينيك
أنا(بعصبية):
كس مين؟؟
سمر:
كس جميلة
أنا:
وشو منستفيد؟؟
جميلة(وقفت):
تعال معي...قوم
سحبتني من يدي واخذتني نحو الحمام الموجود في زاوية الغرفة
دخلنا إلى الحمام
تفاجأت بمنظره
فقد وضعت داخل الحمام كل ملابسها وأغراضها
وفوق كرسي الحمام كان هناك تلفاز وفوقه جهازان لتسجيل الفيديو
وعلى شاشة التلفاز تعرض غرفة سمر
أشارت سمر نحو التلفاز وقالت:
رح نسجل كل شي رح بيصير
وبعدها بتصير جميلة خادمة عندك...بس منشان ما تفضحها
صدمت بخبث الفكرة وذكاء سمر
عدنا إلى الكنبة
وبدأت سمر تقول لي ماذا عليّ ان أفعل
قالت لي:
هلأ بس تيجي جميلة
رح نكون انا وانت بالحمام
بعد ما ينيكها فؤاد مرتين
انت بتطلع قدام جميلة بلا تياب
رح تتفاجأ اكيد
بعد ما تشوفك بتقلها أنو انت سجلت فيديو وهي عم تنتاك..
وبتقلها لحتى يضل هالفيديو سر بدي تنفذي طلباتي
يمكن تصرخ عليك اول شي وتبهدلك
بس بعد شوي رح تخضع للامر الواقع
أنا:
شو الطلبات؟
سمر:
اول طلب منشان مشكلتك
بتقلها ما عاد تخبر خالتك بشي وتتستر عليك لما تغيب وتمدح بأخلاقك قدام خالتك
أنا:
تمام..غيرو؟
سمر:
بتطلب انك تنيكها...وبتنيكها فوراً بعد ما تقلها كل الطلبات
أنا:
بس ما بدي
سمر(قاطعت كلامي):
بدك تنيكها
أنا:
حاضر... شو كمان؟
سمر:
الطلب الأخير بتقلها ياه بالحرف
بتقلها
بدي نيك الاستاذة سمر
بس تسألك مين سمر
قلها
أستاذة علم الأحياء
أنا(بتعجب):
اطلب منها نيكك انتي؟؟
سمر:
اي
انا ما رح اطلع من الحمام
وما رح تعرف اني هون
أنا:
طيب ليش بدك ياني اطلب منها؟
سمر:
ساوي متل ما عم قلك وبس
وبتهددها وبتقلها
معك شهرين وبدها تكون سمر عم ترضع زبي وعم تنتاك مني
يا أما رح بتصيري نجمة النيك بالبلد وبالعالم
وبتنيكها
أنا:
حاضر
طرق الباب وطننت انها جميلة
فقالت لي سمر :
هاد فؤاد
(فتحت الباب)
دخل فؤاد وهو شاب وسيم طويل القامة في الاربعينات من عمره
وبيده اغراض كثيرة
وضعها ارضاً بتعب وجلس أمامي على السرير
قالت سمر لفؤاد:
هاد الشب اللي حكيتلك عنو
فؤاد:
اهلاً
أنا:
اهلاً
سمر (لفؤاد):
جاهز للنيك
فؤاد:
دايماً جاهز
لو ترضي تجربيني مرة وحدة بس
سمر:
ما بدي جرب
فؤاد:
رح ترضي تنتاكي مني شي يوم
سمر:
يمكن أرضى بس مو اليوم
(ضحك فؤاد)
قام فؤاد
وأخرج أغراضه من الاكياس
ووضعها على الطاولة
فقد جلب بعض الموالح والمكسرات والشموع
وتبقى ساعة لوقت مجيء جميلة
جلس فؤاد ثم قال:
ملينا.... لك ملينا
سمر(بسخرية):
شو اعملك؟؟؟
فؤاد:
فرجينا جسمك
سمر:
فرجينا سكوتك
داخلنا إلى الحمام انا وسمر
قبل الموعد بخمسة دقائق
جلنسا وجهزت سمر كل شيء
وفؤاد جلس بالخارج ينتظر
وبعد دقائق معدودة
سمعنا صوت طرق الباب
(الحلقة الخامسة):
وبعد دقائق معدودة
سمعنا صوت طرق الباب
اغلقنا باب الحمام
فتح فؤاد الباب
وكنت أنا وسمر نراقب من شاشة التلفاز ما يحدث في الخارج
دخلت جميلة
وكانت ترتدي لباس محتشم جداً(عباءة سوداء تغطي كل جسدها من العنق إلى الكاحل)
جلست جميلة على الكنبة
قالت لفؤاد:
كيفك
فؤاد(بلهجة شهوانية، وهو يجلس بلصقها على الكنبة):
كنت منيح وهلأ صرت ممتاز
جميلة:
شو هالجو اللي عاملو
فؤاد:
جو رومانسي لأحلى صبية بالكون
وقف فؤاد واقترب من مذياع موجود على زاوية الكنبة
وكأن سمر تدبرت امره
واشعل موسيقى هادئة(slow)
واتجه نحو جميلة مد يده وقال لها:
ممكن ارقص معك يا ملكة
قبلت جميلة وقامت مع فؤاد واضعة ذراعيها على كتفيه
ووضع هو يديه على خصرها
وبقي يتمايلان دقائق
ثم اقتربا من بعضهما
وتلاصقت شفتيهما في قبلة حارة
ومسك فؤاد مؤخرة جميلة بقوة دافعاً جسمها نحوه
دامت القبلة دقائق ثم ابتعدت جميلة عن فؤاد
وخلعت ملابسها الخارجية
وكانت ترتدي تحتها روب نوم احمر فاجر و مثير
حيث كان وسيع وقصير جداً
وتقصدت الا تلبس تحته ملابس داخلية
وتفاجأت أنا بمدى جمال جسم جميلة
ثم اقتربت هي من فؤاد
فوضع يده على مؤخرتها من تحت الروب
وتقصد ان يدير مؤخرتها باتجاه الكاميرا لنراها
وكانت تمتلك مؤخرة متميزة جداً(وأجمل من مؤاخرة سمر)
فؤاد:
أنا ما عاد اتحمل
جميلة:
شو بدك؟؟
فؤاد:
بدي ترقصيلي
جميلة:
تكرم
فؤاد(بعد أن أبدل كاسيت الموسيقى ال slow بموسيقى شرقية للرقص وقد حضرت سمر كل هذه الأمور ):
ارقص يا قمر
ضحكت جميلة ضحكة كضحكة راقصات الملاهي الليلة
وبدأت تهز جسمها باحتراف وإثارة مع ضربات الإيقاع
ثم بدأت تتعرى وتقترب من فؤاد
وظهرت على الشاشة أمامي عارية تماماً وبجسم أبيض مثير إلى اللحظة التي أخرج فيها واضاجعها
أمسكت سمر قضيبي المنتصب وبدأت تلعب به
وأنا أحرك يدي على جسمها العاري
بينما كانت جميلة تتحرك لأعلى وأسفل وهي جالسة على قضيب فؤاد
قذفت أنا على وجه سمر
وكان فؤاد قد قذف داخل جميلة
بعدها قلت لسمر (بصوت منخفض لا يسمعه من في الخارج لارتفاع صوت الموسيقى):
أيمت بدي أطلع أنا؟
سمر:
بعد بكير....وعلى أساس ما بدك تنيكها؟
أنا(مع ابتسامة):
جسمها حلو
بعد أن انتهيا فؤاد وجميلة من أول مرة
همس فؤاد في أذن جميلة كلام لا أعرف ما هو
ثم نهضت جميلة وبدأت ترتدي ثيابها وأرتدت العباءة واقتربت من الباب وفتحته لتذهب
وقبل أن تخرج أعطاها فؤاد مبلغ من النقود ثم قبلها من شفتيها وذهبت جميلة
لم أعرف أنا لماذا حدث ذلك
وقمت لأخرج
فمنعتني سمر وقالت لي:
سكوت شوي
وذهب فؤاد نحو المسجلة واطفأ الموسيقا
واقترب من الكاميرا وقال:
هي الشرموطة اسمها جميلة
بتاخد 25$ عالنيكة
يعني رخيصة
ونيكتها حلوة
اذا عجبتكن بتلاقو رقمها وايميلها بعنوان الفيديو
أوقفت سمر التسجيل وقالت لي:
هلأ بتقدر تحكي
فتح فؤاد باب الحمام ليأخذ رأي سمر بالعمل
سمر(لفؤاد):
ممتاز
أنا:
ليش راحت جميلة؟
فؤاد:
بعتتها تجيب مشروب من اول الحارة
أنا:
ليش؟
سمر :
منشان تبين انها شرموطة و عم تاخد مصاري عالنيك قدام الكاميرا
بدأ فؤاد يفصل الشرائط عن التلفاز عن أحد آلتي التسجيل
وقام بنقلهما إلى الخارج و أوصلهما بحيث تستطيع جميلة ان تشاهد الفيديو
وبقي كاسيت الفيديو معي في الحمام
بعد ان وضعنا كل شيء
جلست في الحمام
فؤاد(موجهاً الكلام لي):
بس نيكها مرة بعد
وانت طلاع بس خلص
أنا:
اوك
سمعنا طرقات على الباب
لأغلق فؤاد باب الحمام
واتجه ليفتح لجميلة الباب
وبدأت سمر بالتسجيل من جهاز التسجيل الآخر الذي تركه فؤاد موصولاً بالكاميرا
وبقينا أنا وسمر نسمع الحوار فقط
فؤاد:
فوتي بسرعة
جميلة:
اتأخرت؟
فؤاد:
اشتقتلك
جميلة(ضحكت ضحكتها الفاجرة ذاتها):
جيب كاسات لنشرب
فؤاد:
قبل الكاسات... بدي نيكك لسا
وبعدها لم نسمع إلا اصوات خطوات وبعدها بدأت تخرج آهات جميلة
وبعد ما يقارب نصف ساعة
توقفت اصوات الآهات
خلعت ما تبقى من ملابسي مستعداً للخروج
وسمعت جميلة تسأل فؤاد:
من وين جبت التلفزيون؟
ما كان قبل ما روح
فتحت باب الحمام بعد ان اعطتني سمر شريط الفيديو وكوندوم(واقي ذكري) وأغلقت الباب بعد خروجي
رأتني جميلة عاري وانقلب شكل وجهها إلى شكل ثمرة من الليمون المعصور
وقالت بصوت مرتجف:
أحمد؟؟؟
أنا(بتوتر):
اي
نهضت هي لترتدي ثيابها
فؤاد(لجميلة):
خليكي قاعدة... في مفاجأة حلوة لسا
بقيت جميلة جالسة على السرير
اتجهت انا نحو التلفاز ووضعت الشربط وبدأ عرض الفيديو
جلست إلى جانب جميلة على السرير
ووضعت يدي على فخذها محاولاً أخفاء توتري
وبدأت جميلة تشاهد الفيديو وتبكي
بعد أن انتهى الفيديو قلت لها:
هاد الفيديو رح ينتشر على البلوتوث وموبايلات الزعران واليوتيوب
ورقم موبايلك رح بيكون عنوان الفيديو
جميلة(وهي تبكي):
ليش؟....شو عملتلك أنا؟؟؟ ... ليش لتأذيني؟
فؤاد(بصوت صارخ):
اسمعي للأخير لسا ما خلص كلامو
أنا(لجميلة):
اذا ما نفذتيلي طلباتي
جميلة:
وشو طلباتك؟؟؟
أنا:
أول شي ما بدي اسمع بعد هلأ خالتي عم تقول أنو انت وصلتيلا حكي عني
فهمانة؟
جميلة:
اي... غيرو؟
أنا(وانا اقرب كفي نحو كسها المبلل):
بدي نيكك ايمت ما بدي وكيف ما بدي ومع مين ما بدي
جميلة(بعد أن قل توترها):
هي بسيطة... في شي كمان؟
أنا:
اي
جميلة:
شو؟
أنا :
بدي سمر
جميلة:
مين؟
أنا:
سمر استاذة علم الاحياء بالمدرسة
جميلة:
كيف يعني؟
أنا:
يعني بدي ياها.... بدي نيكها
جميلة:
وشو دخلني أنا؟؟
أنا:
أنتي اللي رح تجيبيها وتقنعيها
جميلة(بتوتر) :
بس هي القصة صعبة
أنا:
انا ما بفهم بدها تكون عندي بعد شهر
والا بتصير اكبر شرموطة بالبلد
والفيديو بيصير اشهر فيديو
بدأت أقبلها...وهي بدأت تبكي لانها اعتبرت الطلب الأخير تعجيزي
قلت لها (وانا ارتدي الواقي الذكري):
امسحي كسك خلينا نبدا
اعطيتها المناديل
ولمحت نظرات فؤاد القلقة بعد ان رآني أرتدي الواقي الذكري ثم قال لي:
انا رح روح
أنا :
ماشي
بدأ فؤاد يرتدي ملابسه
وانا بدأت أضاجع جميلة
بعد نصف ساعة تقريباً انتهينا
وقالت لي جميلة(وهي ما زالت تبكي)
بدي اتحمم
أنا:
مافي حمام
جميلة:
ليش؟
أنا(بلؤم):
ما في وبس
والبسي و**** معك
عالسريع
بعد أن ارتدت ملابسها
قلت لها قبل أن تخرج:
لا تنسي موضوع سمر...بدي ياها باسرع وقت والا...بتعرفي شو بعمل
فنظرت إلى وامتصت حزنها
وقالت بغضب:
ليك.. مو من عادتي افضح سر حدا
بس أنا بدي اقهرك متل ما قهرتني
ورح قلك شغلة انت ما بتعرفها
انا اتعرفت على خالتك بغرفة نوم شب معو مصاري كتير
وكان جايبنا انا وياها ليعمل سكس جماعي
أنا (وبصدمة كبيرة):
شو؟؟؟،؟
(الحلقة السادسة)
بعد أن ارتدت ملابسها
قلت لها قبل أن تخرج:
لا تنسي موضوع سمر...بدي ياها باسرع وقت والا...بتعرفي شو بعمل
فنظرت إلى وامتصت حزنها
وقالت بغضب:
ليك.. مو من عادتي افضح سر حدا
بس أنا بدي اقهرك متل ما قهرتني
ورح قلك شغلة انت ما بتعرفها
انا اتعرفت على خالتك بغرفة نوم شب معو مصاري كتير
وكان جايبنا انا وياها ليعمل سكس جماعي
أنا (وبصدمة كبيرة):
شو؟؟؟،؟؟
جميلة:
متل ما سمعت... انا بعمل علاقات لاني بحب العلاقات
بس خالتك بتعمل علاقات لتكسب مصاري
خرجت جميلة من الباب واغلقته خلفها
وبعد ان ذهبت
خرجت سمر
ورأتني مصدوم من كلام جميلة
سمر:
شو حالك
أنا:
سمعتي الحكي اللي قالته
سمر:
بيجوز كذب
أنا:
ما بتوقع عم تكذب
سمر:
ليش؟؟
أنا:
لأن من زمان بفكر من وين خالتي بتدبر مصاري وكيف عم نعيش؟
وهلأ جميلة عطتني الجواب لسؤالي
سمر:
وانت مزعوج؟؟
أنا:
ما بعرف
سمر:
لازم تفرح
أنا :
ليش؟
سمر:
اذا بترد على كلامي رح نعمل كتير قصص لمصلحتنا
أنا:
كيف؟
سمر:
ابسط قصة ممكن تصير انو نصير ننام مع بعض ببيتكن وقدام خالتك
أنا:
مستحيل!
سمر:
انت واثق فيي؟؟
أنا:
اي
سمر:
بتشتغل متل ما عم قلك
أنا :
موافق... شو لازم اعمل؟
سمر:
الأسبوع الجاي ما بتروح عالمدرسة
أنا:
ضل بالبيت؟
سمر:
بتيجي لعندي
أنا:
ليش؟
سمر:
بعدين بتعرف
أنا:
وشو بدك تساوي أنتي؟؟
سمر:
بدي خلي فؤاد ينيك خالتك
أنا(بغضب شديد)؛
شو
سمر:
لا تعصب كتير
عادي
عم تنتاك كل يوم... وقفت على فؤاد
بقيت صامتاً والحزن بان على وجهي
سمر:
بعرف انها صعبة
بس عادي
تمالكت نفسي وقلت:
ليش بدك تخلي فؤاد ينيكها؟؟
سمر:
منشان نمسكها بالدليل
أنا:
بدك تصوريها؟؟
سمر:
لا
أنا:
لكن شو؟؟
سمر:
اسبوع وبتعرف كلشي
أناوبفضول):
عنجد شو؟
سمر:
بعدين بتعرف
شو بدي قلك
أنا:
شو
؟
سمر:
اول يوم بالأسبوع روح عالمدرسة نبه جميلة ما تحكي لخالتك انك غايب
وقلها انك بدك سمر العطلة القادمة
وبعدين صير تعال لهون ولعاد تداوم باقي الأسبوع
أنا:
ماشي
سمر:
البس ثيابك وروح عالببت لا تتأخر
أنامتفاجأ)
ما انتبهت انو لساتنا بلا تياب
سمر:
ههه بعد فترة رح بتصير تمشي ببيتك قدام خالتك بلا تياب وما تنتبه
أنا:
كيف يعني؟
سمر:
قلتلك بعدين بحكيلك
بدأت ألبس ملابسي واتجهت نحو الباب
وقلت قبل ان اخرج لسمر:
ما بدك تحكيلي؟
سمر:
لا....ما بدي...قبل ما تروح عطيني رقم خالتك
أنا:
حاضر
(كتبت لها رقم هاتف خالتي المحمول)
أنا:
باي
خرجت وأغلقت الباب خلفي تاركاً سمر عارية على السرير لا أعرف لماذا تخطط
وصلت إلى المنزل
دخلت ووجدت خالتي تشاهد التلفاز
جلست على الكنبة
خالتي:
وين كنت؟
أنا :
مع رفقاتي
خالتي:
ماشي... الا ما اعرف وين عم تروح شي يوم
نظرت إلى خالتي في ذاك اليوم بنظرة غير المعتادة
فتمعنت حينها بجسمها
ولأول مرة انتبه أن خالتي تملك جسداً مثير جداً(ميلف)
مؤخرة (مربربة) وأفخاذ كبيرة وصدر كبير قليلاً
ولأول مرة أنتبه إلى ملابسها التي ترتديها كل يوم
حيث كانت ترتدي روب نومها المعتاد
لكن هذه المرة انتبهت أن هذا الروب يكشف نصف أفخاذ خالتي البيضاء
ويبرز من تحته شكل حلمات نهديها
تفاجأت لجهلي جمال خالتي وإثارتها كل تلك الأيام
وتبدلت طريقة نظرتي إلبها كلياً
تمالكت نفسي بعد أن سألتني خالتي:
حطلك أكل تتغدى؟؟
أنا:
اي بعد أذنك
قامت وذهبت إلى المطبخ
وبدأت أنظر إلي موخرتها التي تتحرك بإثارة ذهبت إلى الحمام وبدأت الأستمناء بعد غياب أيام
وقذفت على ما تخيلته من جسم خالتي
تناولت الطعام ومضى اليوم
وفي اليوم التالي ذهبت إلى المدرسة
وفي اول استراحة ذهبت إلى غرفة جميلة
دخلت كانت لوحدها فتحت الباب وأغلقته خلفي بعد أن تأكدت من خلو الممر
جميلة:
ليش جاي لعندي؟؟....بدك تفضحني بالمدرسة؟؟
أنا:
جاي قلك كلمتين وروح
جميلة:
شو بدك؟
أنا:
هاد الأسبوع بدي غيب.... ومابدي خالتي تعرف بشي
جميلة:
حاضر...روح على صفك
أنا:
ما خلصت
جميلة:
شو فيه كمان؟؟
أنا:
سمر بدي ياها العطلة الجاي
جميلة:
مستحيل!
أنا:
مافي شي مستحيل
وهلأ رح اطلع وقلها تيجي لعندك لانك عاوزتيها
جميلة:
لا
أنا :
مو على كيفك.
خرجت من غرفتها وأنا أقول لها(لكي لا يشك أحد) :
حاضر أنسة...تكرمي
وهي كانت غاضبة ومتوترة
ذهبت إلى سمر وأخبرتها وقلتلها شو صار
وقلت لها:
بتخبريني كلشي بكرا
سمر:
معي مسجل صوت... رح سجلك الحكي
أنا:
ممتاز
ذهبت إلى الصف وأكملت الدوام وعدت إلى المنزل
ومضيت يومي ووبعض الوقت وانا أتأمل في جسم خالتي
في اليوم التالي
أتجهت إلى بيت سمر باكراً
دخلت ووجدتها مرتدية ملابسها وتستعد للخروج
قلت لها:
لوين؟؟
سمر:
شو لوين؟؟ عالمدرسة
أنا:
ليش انتي بدك تروحي؟؟
سمر :
طبعاً
أنا :
ليش؟
سمر:
لك حاج أسئلة
أنا:
طيب شو صار مبارح مع جميلة
فأخذت كاسيت(شريط صوتي) من على الطالولة ورمته باتجاهي
وقالت لي:
سماع كلشي مسجل
أنا أتأخرت
بشوفك لان بدي أرجع بكير اليوم
باي
أنا(وانا ابحث عن مشغل الكاسيت):
باي
وجدته وبدأت اسمع الصوت
جميلة:
هلا سمر فوتي
سمر:
خير شو بدك... في شي مهم؟؟
جميلة:
لا..بدي احكيكي بشغلة بسيطة
سمر:
شو في؟
جميلة:
انتي مرتبطة شي؟
سمر :
لا ليش؟
جميلة:
أنا حكيتلك من زمان أني بتعرف على شباب بالنت
سمر:
اي بتذكر
جميلة:
اتعرفت على شب....وهاد الشب بيعرفك.. وحابب يتعرف عليكي أكتر
سمر:
بيعرفني أنا؟
جميلة:
اي
سمر:
ومين هاد الشب؟؟
جميلة:
قبل ما تعرفي مين...انتي بتوافقي تتعرفي عليه و تروحي لعندو عالبيت
سمر:
لعندو عالبيت من اول شي؟؟.. مو لأعرفو قبل
جميلة:
ما بقدر خبرك مين
سمر:
وأنا ما بقدر وافق بلا ما اعرف
جميلة:
بقلك مين... بس وافقي عالفكرة اول شي
سمر:
أنا بتعرفيني مطلقة وساكنة لوحدي
وما عندي مشكلة... بس لأعرف الشخص...بلكي مو مناسب
جميلة:
انتي وين ساكنة؟
سمر(ارتبكت بالكلام، واعطتها عنوان مغلوط):
أنا...ساكنة...ساكنة.... بمنطقة "السلام"
جميلة:
بعيد بيتك....كنت بدي زورك ونحكي على راحتنا
سمر:
هلأ خبريني مين الشب اللي بيعرفني؟؟
جميلة:
بس الحكي بيناتنا
سمر:
طبعاً
جميلة:
أحمد
سمر:
مين أحمد؟؟
جميلة:
أخر شب شفتي قبل ما تيجي لعندي
سمر(بمفاجأة):
أحمد البواب؟؟؟
جميلة:
لك لا مو البواب.
سمر:
مين لكن؟
جميلة:
اللي خبرك تيجي لعندي
سمر(بغضب و شدة):
الطالب؟؟؟
جميلة:
اي
سمر:
مجنونة انتي؟؟......معقول؟؟
جميلة:
وطي صوتك ما بدي حدا يسمع
سمر(بصوت منخفض، وغضب شديد):
لك انتي لازم تنفضحي
بس انا ما بدي افضحك
يا حقيرة يا فاجرة...عم تورطي الطلاب بنجاستك ووساختك
وما لقيتي غير أحمد
لك هاد بريء لساتو.... بعدو صغير
جميلة:
طولي بالك واسمعيني
سمر :
ما بدي اسمع
ما رح افضحك
بس رح ادعي عليكي
منشان ما تتوفقي
لانك نجسة ووسخة
جميلة(وصوتها بدأ يبعد):
سمر... سمر اقعدي شوي لفهمك القصة
توقف التسجيل
لم أفهم إلام تخطط سمر
نمت على السرير
وغفوت
ولم اشعر إلى وسمر تقبلني من فمي
فتحت عيوني
وجدتها مستلقية فوقي وهي عارية
وقد جردتني من البنطال وبقيت عاري من القسم الأسفل
قلت لها:
ايمت اجيتي
سمر(ابتعدت عني):
قبل شوي
(نزلت وبدأت تمص قضيبي)
أنا:
شو الأخبار؟
سمر(اخرجت قضيبي من فمها):
ما في شي،.... سمعت التسجيل؟؟
أنا:
اي
سمر:
شو رأيك؟
(وعادت تمتص قضيبي مرة أخرى وهي تنظر إلي)
أنا:
ما فهمت لوين بدك توصلي؟
وليش عم تعملي هيك؟
(لم تجيب على سؤالي)
بقينا نمارس الجنس وبعدما انتهينا
استلقينا بجانب بعضنا
سمر:
عم خطط لنعيش ايام حلوة انا وياك
أنا:
طيب اشرحيلي
سمر:
تكرم
أنا بعد يومين رح روح لعند خالتك
أنا:
ليش؟
سمر:
رح قلها انك عم تغيب واحكيلها شو قالتلي جميلة
أنا:
شو؟؟؟؟
مجنونة أنتي ولا بدك تجننيني
سمر:
اذا بتضلك تحكي رح اسكت انا
أنا :
خلص... آسف...كملي
سمر:
بس خبرها لخالتك
بصير انا رفيقتها
وخالتك ما عاد تحكي مع جميلة
ورح خبرك خبر تاني
أنا:
شو؟
سمر:
بس ما بتجن؟؟
أنا:
لا
سمر:
فؤاد مع خالتك بالبيت هلأ
عم ينيكها
مبارح اتفقت مع فؤاد
اتصل بخالتك واتواعدو اليوم
أنا(وقد زادني كلام سمر قلقاً وجهلاً لما يخطط له):
ليش؟
سمر:
بعدين بتعرف.
أنا:
يعني حكي جميلة صحيح
سمر:
عم قلك فؤاد عم ينيك خالتك هلأ...يعني حكي جميلة صح
أنا:
ووافقت خالتي بدون مقابل؟؟
سمر:
قالتلو لفؤاد وقت اتصل فيها انها بتاخد 100$ عالساعة
و250$ على كل 3 ساعات
أنا(وبصدمة):
ومين دفع؟؟
سمر:
فؤاد
أنا:
كيف وافق؟؟
سمر:
ما وافق اول شي
هددتو اني انشر الفيديو وافضحوا اذا ما بيوافق
أنا:
اي فيديو؟؟
سمر:
الفيديو تبع جميلة
أنا:
ايوا
سمر:
اديش الساعة هلأ؟؟
نظرت انا إلى الوقت
واخبرتها
فقالت:
اتأخرت انت صار لازم تروح
ارتديت ملابسي وذهبت إلى المنزل
ومضى اليوم
في اليوم التالي
ذهبت إلى سمر
جلسنا قليلاً ثم ذهبت هي إلى المدرسة
غفوت
واستيقظت على صوت مفاتيح سمر وهي تفتح الباب
سمر:
صباح الخير
أنا:
اهلين
سمر:
قوم جلس قعدتك فيه اخبار كتير
أنا(بعد أن جلست أنا على السرير):
شو فيه؟
سمر:
اول شي فؤاد
أنا:
ماله؟؟
سمر:
مبسوط كتير مع خالتك
وقلي مبارح انو لازم خالتك تاخد 1000$ عالساعة مو 100
أنا(باستياء)
وشو كمان
سمر:
جميلة نادتلي اليوم مرة تانية
أنا :
شو بدها؟؟
سمر:
قال مستعدة تدفع المبلغ اللي بدي ياه منشان وافق نام معك
أنا:
وشو جاوبتيها؟
سمر:
بهدلتها مرة تانية وطلعت
أنا:
ليش؟.
ولا تقوليلي بعدين
سمر:
بعدين.. ههههه
بكرا جهز حالك
انا:
لشو؟
سمر:
رح تاكل بهدلة مني قدام خالتك
أنا:
كيف؟
سمر:
رح روح لعند خالتك وخبرها بكرا بكلشي
وكلشي هيكون تمام
أنا:
وشو لازم رد انا؟
سمر:
ولا شي... بس بهدلك بتخجل وبتحط عينك بالأرض
أنا:
حاضر
...وبعدين شو رح يصير؟
سمر:
قبل ما تسألني بعدين
شو رأيك بخالتك كجسم
أنا:
كتير حلوة
سمر:
بدي تنيكها
أنا(بتردد كبير):
اي
سمر:
بكرا المسا رح بتكون بحضنك
أنا:
كيف؟؟؟؟
((((((الحلقة السابعة)))))
سمر:
بكرا المسا رح بتكون بحضنك
أنا:
كيف؟؟؟؟
سمر:
عم خبرك بس منشان ما تتفاجىء
ما رح تعرف كيف غير للعطلة
بالعطلة تعال لعندي وسماع التسجيل
أنا:
رح تسجلي؟
سمر:
اي
أنا:
تمام
سمر:
بكرا بتجهز حالك..
وبتعمل حالك انك ما بتعرف عنها انها بتشتغل شرموطة
واذا خبرتك تفاجأ
أنا:
ماشي
سمر:
قوم البس وروح
أنا:
ما فيه نيك
سمر:
لا...خليك لبكرا منشان خالتك تنبسط فيك
ارتديت ملابس وذهبت وبقيت قلقاً ومتحمساً لما سيحدث
مضى اليوم وانا استرق النظرات من جسم خالتي تارة
وافكر كيف سأضاجعها تارة أخرى
نمت بعد تفكير طويل
استيقظت في اليوم التالي بكل نشاط وفضول
وانا متحمس لما سأفعل
ذهبت كالعادة إلى بيت سمر
سمر:
جاهز اليوم؟؟
أنا:
جاهز
سمر:
بدي روح انا
أنا:
اوك
سمر:
اليوم الساعة 1 بتكون بالبيت
أنا:
ماشي
ذهبت سمر
وبقيت أصارع أحاسيسي المختلطة
بعد مرور الوقت ببطء شديد
صارت الساعة 1
خرجت من بيت سمر باتجاه منزلنا
دخلت المنزل متوقعاً ان أجد سمر تنتظرني لتوبخني
لكن لم أجد أحداً
قررت أن ابحث عن خالتي
وبعدها فكرت بأن اتصرف كما اتصرف كل يوم
فذهبت إلى غرفتي دون اي ضجة
بدلت ملابسي وجلست على الحاسوب
التهي بالألعاب
وبعد ساعة سمعت صوت خالتي
أحمد.... أحمد
أنا:
نعم
خالتي (من غرفة الجلوس):
تعال لعندي...بدي احكي معك بموضوع
جهزت نفسي وذهبت اليها
أنا:
نعم يا خالتي
خالتي:
اقعد بدي احكي معك بموضوع
أنا(وانا اجلس):
اتفضلي
خالتي:
سمعت اخبار مش منيحة عنك
أنا:
عني أنا؟؟؟
خالتي:
اي.... سمعت انك ما عم تروح عالمدرسة
أنا:
مين خبرك؟؟؟؟
خالتي:
نسيت انو جميلة رفيقتي بتشتغل بالمدرسة عنكن؟
أنا(وقد خفت ان تكون جميلة هي من أخبرتها فعلاً):
جميلة خبرتك؟؟؟ مستحيل
خالتي:
ليش مستحيل؟؟....لأنها صاحبتك....وبتنام معك
أنا:
مو صحيح هالحكي
خالتي :
بس جميلة حكتلي كلشي
انا بدأت أقلق أن تكون جميلة أخبرت خالتي وفشلت خططتي انا وسمر
أنا:
كذابة جميلة.....انا ما..
خالتي(وهي تقاطعني):
مو هون موضوعنا
موضوعنا انك واطي ونذل وحقير وتافه
أنا(وقد تبخر أمل ان اضاجع خالتي، وبخوف):
انا ما عملت شي مع جميلة
خالتي:
مش هاممني عملت او لا
اني اللي مزعلني انك خبيت عليي
يا واطي بتروح لعند جميلة....وانا آخر من يعلم
أنا:
بس يا خالتي....
خالتي(وقفت واقتربت مني وانحنت وبان صدرها الكبير ووضعت اصبعها على فمها لتسكتني):
هس...هس
جلست بجانبي ووضعت يدها على فخذي وقالت بصوت هامس في اذني:
انا موجودة....واحسن من جميلة....ودايماً معك
نظرت اليها والسعادة تغمرني
وضعت يدها على قضيبي الذي ينتصب رويداً رويداً وقالت :
بدي ياك الي....مو لحدا غريب
تلاصقت الشفتان بقلبة حارة
ويداي مسكتا مؤخرتها
وبدأت المس اللحم اللذي كان مرادي
بعد دقائق ابتعدت عني
ورفعت روبها
فاتحةً قدميها وقالت لي:
تعال الحسلي
قربت فمي من كسها الوردي النظيف
وكان انظف كس اراه في حياتي
فلم استطع أن أرى أثر للشعر
بدأت ألحس بجوع كبير
واحتراف اكتسبته من سمر
وبدأت أصوات التأوهات تتصاعد
بعد عشرة دقائق
تجلست خالتي وبدأت تجردني من ملابسي
اخلعتني بنطالي وكيلوتي
وقالت حين رأت قضيبي:
شو هالأير اللي ببشرني يالخير
جلست بعد أن دفعتني براحتي يديها التي شعرت ببرودتهما على بطني
وبدأت تدخل قضيبي في فمها
وبدأت رحلة المص
حتى قذفت اول مرة في فمها
قامت بعدها
ميكتني من يدي
واخذتني إلى غرفتها ( غرفة والداي سابقاً)
خلعت الروب عن جسدها
وبان الجسد الفتان
نامت على السرير رفعت قدميها
وبدأت أضاجعها
بعد 20 دقيقة انتهينا
ونمنا إلى جانب بعضنا
خالتي:
كل يوم منصير نام هون مع بعض
أنا:
اي
خالتي:
انت سألت حالك من وين بجيب مصاري انا؟؟
أنا:
من وين؟
خالتي :
أنا بشتغل بجسمي
أنا:
كيف يعني؟؟
خالتي:
شرموطة
بعني شرموطة
أنا(بتفاجأ مصتنع):
عنجد؟؟
خالتي:
زعلت؟؟
أنا:
لا...بس ليش ما خبرتيني قبل؟؟
خالتي:
خفت تزعل؟
أنا :
بالعكس...بساعدك
خالتي:
ليكك صرت بتعرف كيف بدك تساعدني؟؟
أنا:
بعدين بتعرفي
خالتي:
يعني ما عاد في داعي انتاك بالسر؟
أنا:
اكيد لا
خيم الصمت لدقائق
ثم قلت لهالتي:
مين خبرك أني عم نيك جميلة
خالتي:
سمر
أنا(بمفاجأة مزيفة):
سمر معلمة العلوم؟؟؟
خالتي :
اي
اللي انت مشتهيها
أنا:
هي قالتلك انو انا مشتهيها
خالتي:
حكتلي القصة كلها
اكملت خالتي:
وبالمناسبة شفت جسمها بالزلط اليوم
نظرت إلى خالتي بمفاجأة حقيقية
أنا:
شو؟؟؟
خالتي:
اي...هي كمان بتشتغل متلي
وقت كانت عندي ايجا زبون وطلع بيعرفها وبينام معها
أنا(وقد عرفت أن فؤاد هو المقصود):
أي؟
خالتي:
نمنا معو نحن التنتين
أنا(وقد اصابتني صدمة لأن سمر نامت مع فؤاد):
و.....جسمها حلو؟؟
خالتي:
مو أحلى مني
وقامت وبدأت تلعب بقضيبي
وضاجعتها بعد مداعبةِ ساعةٍ كاملة
ونمنا
استيقظت في اليوم التالي
وعلى جانبي خالتي بجسدها العاري
وكان شعوري لا يمكن وصفه
فقد بدأت حياة جنسية اجمل
ذهبت إلى المدرسة وبعد درسين وجدت سمر
حينما رأتني همست لي:
روح عالحمام تبع الاساتذة
وفوت على اول تواليت
سبقتها وذهبت ودخلت التواليت واغلقت الباب
بعدها جاءت إلي دخلت واغلقت الباب
انزلت بنطالها وجلست لتقضي حاجتها وبدأت تكلمني
سمر:
خبرني... نكتها؟؟
أنا:
اي
سمر:
كيف!؟؟
أنا:
روعة
سمر:
هلأ مافي وقت
لازم تطلع من هون وتروح عغرفة جميلة
بتهددها وبتقلها............
وقالت لي خطة قد وضعتها هي لاهداف اجهلها
خرجت من الحمام وذهبت إلى غرفة نائبة المديرة لأبدأ بتنفيذ المهمة التي كلفتني سمر بالقيام بها
طرقت الباب
ودخلت
تفاجأت بقدومي قليلاً
جميلة:
خير شو في؟؟
أنا(بعد ان اغلقت الباب بالإقفال... وجلست على الكنبة المقابلة للمكتب):
جاي لأنبسط
جميلة:
شو؟؟؟... هون؟؟؟... انت مجنون؟؟
أنا:
اي هون... واذا ما بتقبلي رح صير مجنون ورح تصيري انتي نجمة السكس الاولى
جميلة(وقد سيطرت الصدمة على ملامحها)
بعملك اللي بدك ياه... بس مو هون....بليز
أنا:
اشلحي كلشي
جميلة:
بس.....
أنا:
اشلحي كلشي وبدون بس
جميلة:
ما رح اشلح
أنا(وانا اخرج من حقيبتي المدرسية شريط تسجيل فارغ اعطتني اياه سمر بالحمام)
ما بدك تشلحي؟؟
جميلة(بعد أن رأت الشريط) :
طيب شو بدنا نعمل هون؟؟
أنا: اشلحي وبس
انزلت جميلة ستائر النافذة
وخلعت ثيابها الخارجية
جميلة:
بيكفي هيك؟؟
انا:
اشلحي كلشي
خلعت كل ثيابها
جمعت انا ملابسها ووضعتهم في حقيبتي
جميلة:
شو عم تعمل؟؟
أنا: قعدي وولا حرف
جلست وبعد ثواني سمعت طرقات على الباب
غضبت جميلة وقالت بصوت منخفض:
عجبك... هلأ رح ننفضح
أنا:
لا تخافي هي الانسة سمر
جميلة:
شو؟؟
أنا:
انا بعتت طالب يناديلها منشان تيجي لعندك
فتحيلها
جميلة:
انا بالزلط
أنا:
انا رح اتخبى ورا المكتب
وانتي اتخبي ورا الباب وقت تفتحيلها
بعد ما تفوت اقفلي الباب فوراً
جميلة:
بس
أنا(بغضب):
ولا كلمة... مافي وقت لا تكتري حكي
جلست تحت المكتب
وصاحت جميلة من خلف الباب :
مين؟؟
سمر:
انا سمر
وفتحت جميلة الباب وهي تختبئ خلفه
دخلت سمر
وصلت سمر لوسط الغرفة دون ان تلتفت إلى جميلة
اغلقت جميلة الباب بالأقفال
التفت سمر بجهة صوت الإغلاق
فرأت جميلة
سمر(بصوت غاضب...ومنخفض):
ليش شالحة يا مجنونة؟
جميلة(تحاول أن تقلل من غضب سمر):
قعدي...وروقي.... لأن لسا في صدمة تانية
سمر:
شو؟
جميلة:
في حدا معي بالغرفة
سمر:
شو؟؟؟؟
بالمدرسة عم تعملي هالقصص؟؟؟
خرجت انا إلى اعلى المكتب
وقلت وأنا اجلس على ةرسي جميلة:
انسة سمر.... اهدي... منشان رفيقتك ما تنفضح
سمر(بغضب):
انت شو؟؟؟ حمار؟؟؟؟
وقفت
وقفت ومسكتها من يدها
فضربتني بيرها على وجهي (كف_قلم)
وتألمت فعلاً من الضربة
وذهبت باتجاه الباب لتخرج
فقلت لها :
اذا بتروحي يا انسة
جميلة رح بتضل بلا تياب
ورح افضحها بالمدرسة كلها
وقفت سمر بصمت
ونظرت إلى جميلة
اتجهت جميلة زاحفة نحو اقدام سمر
تتوسل إليها لتبقى قليلاً
عادت سمر وجلست
وزحفت جميلة وجلست عند اقدام سمر
أنا:
اذا بتهمك سمعة رفيقتك
اشلحي كلشي... وتعي مصيلي زبي
سمر:
فشرت يا وسخ....يا حشرة
أنا:
لكن رفيقتك جميلة رح تخسر سمعتها وشغلها
جميلة(بدأت تقبل قدمي سمر):
ببوس رجلك يا سمر
ببوس رجلك
لا تخليه يفضحني
سمر:
مستحيل خليه لهالواطي يستغلني
سمر وقفت واستعدت لتخرج
قلت لها:
اذا غيرتي رأيك وما بدك جميلة تنفضح
تعالي قبل اخر الدوام بساعة
نظرت إلي سمر بغضب
وفتحت قفل الباب
وفتحت الباب بعد أن اختبأت جميلة خلفه
وذهبت سمر
اغلقت جميلة الباب
وجلست تبكي وتندب حظها
بدأت افكر
لماذا قامت سمر بكل هذه التمثيلية
لم اجد جواباً وافياً
ولم أجرأ أن اقترب من جميلة لان سمر لم تقل لي هذا
انتظرت ساعتان بغرفة جميلة وكانتا ساعتين من البكاء
وبعدها طرقت سمر الباب مرة أخرى
قامت جميلة بلهفة وفتحت
دخلت سمر وجلست
واغلقت جميلة الباب
جلست سمر
أنا:
شو قررتي؟
سمر:
بس كرمال جميلة
انحنت جميلة
وركعت وبدأت تقبل اقدام سمر وتقول:
شكراً يا ستي...انا رح اخدمك طول العمر
وظهرت كأنها خادمة او عبدة
وقفت سمر وبدأت تخلع ثيابها
وظلت جميلة تشكرها وتقبل قدميها
اصبحت سمر عارية مثل جميلة
و قد جرت الأمور مثلما خططت سمر حرفياً
فبعد ثواني من خلع ملابسها قرع جرس انتهاء الدوام
وبدأت سمر ترتدي قبل أن ألمسها
وقالت لي:
وين ثياب جميلة؟؟
أنا(وقد أخرجتهم من الحقيبة):
خديهن
ارتديتا ملابسهن وانا جهزت نفسي للخروج
سمر(موجهة لي الكلام):
حسابك بعدين يا واطي يا نذل
سمر(موجهة الكلام لجميلة):
هلأ عالطريق بدك تحكيلي شو القصة...وليش هالكلب عم يستغلك
جميلة:
تكرمي
خرجت انا من الغرفة
وظلتا داخلاً
ذهبت في طريقي إلى البيت
وأنا أفكر ما هو هدف سمر من كل هذه الخطط
وصلت إلى البيت
اتجهت إلي خالتي بعد أن دخلت
وحضنتني وقبلتني من فمي
استمرت قبلتها لدقيقة
وبعدها ابتعدت عني وكانت تريد أن تخبرني
ولكأن الشيء الذي تحت لسانها خطير جداً
الحلقة الثامنة
فحاولت ان اعرف سبب ابتعادها
فقالت
خالتي( بخجل): عندي عالم جوا بالغرفة
انا: مين؟
خالتي: شباب
انا (مع ابتسامة ساخرة ) :شباب؟؟ كم شب؟
خالتي : 3 شباب
اطمأنت خالتي اني لن اقف ضد عملها وهذا ما كان يربكها اول دخولي إلى المنزل
وبعد ما اخبرتني طلبت مني ان اخرج من البيت حتى تنهي عملها وان اعود مساء
خرجت من البيت ولم يكن لي مأوى سوى بيت سمر وأيضاً كان الفضول يحرق انفاسي حتى اعرف اسباب كل ما حدث في الايام السابقة
طرقت باب سمر
فتحت لي
وكانت نرتدي فقط الملابس الداخلية
حمالة صدر برتقالية اللون تغطي جزء صغير من صدرها فقط و كيلوت(اندر) على شكل مثلث صغير من الامام وخيط رفيع من الخلف
من نفس لون حمالة الصدر
وقفت مندهشا من جمال هذا المنظر
بعد مرور فترة قصيرة
سمر: بدك تضل عالباب ؟
أنا : لا
دخلت واغلقت الباب
وذهبت سمر لتحضر الشاي وكانت طيزها الظاهرة كلها امام تشعل في نفسي الشهوة
ذهبت وراءها وضربت بيدي على طيزها بقوة
تألمت قليلاً ولكن نظرت إلى وابتسمت
سمر(بدلال): وجعتني
انا (وما زالت يدي تمسك طيزها وتشد عليها): انا اسف يا روحي
سمر (وهي تقترب من فمي) : ولا يهمك
اخذتنا قبلة طويلة بعدها
وفي هذه الاثناء كانت يدي تلاعب مؤخرة سمر الناعمة وتفركها
وبعدها انتقلنا إلى التخت نامت سمر ونمت فوقها ازلت عنها ثيابها وثيابي
وضاجعتها دون صبر لأني كنت مثار جدا
بعد ما انتهينا
جلسنا لنشرب الشاي
انا: ناكك فؤاد؟
سمر: لا
انا: كذابة خالتي قالتلي كلشي
سمر(وبعصبية) : اولا ما دخلك تاني شي قلتلك ما ناكني
انا : لكن شو؟
سمر (وهي تبحث عن حقيبتها ) : هلأ بتعرف
اخرجت سمر الة السجيل من حقيبتها
سمر : مو قلتلك رح سمعك كلشي
هاد التسجيل وقت رحت لعند خالتك
وكنت متفقة مع فؤاد يلحقني ومفهمتو شو يحكي
وكبست زر البدء
وكان التسجيل بين خالتي وسمر
(صوت ضربات سمر على بابنا)
فتحت خالتي
سمر: مرحبا
خالتي : يا هلا
سمر : انا الانسة سمر انسة علم الاحياء بمدرسة احمد
خالتي : اهلا وسهلا تفضلي
صوت خطوات
خالتي : اهلا وسهلا فيكي
سمر : اهلين ...انا الصراحة جاي بموضوع بخص احمد
خالتي : و**** احمد الو اسبوع مجنني وما عم يهدا
سمر : بعرف
خالتي : هلأ بتحكيلي ونحن عم نشرب قهوة
سمر: ماشي
ذهبت خالتي للمطبخ وسمعت صوت طرقات على الباب
وبعدها صوت خطوات سريعة نحو الباب
ثم سمعت صوت فؤاد
فؤاد(بصوت مرتفع) :لا تواخزيني تأخرت
خالتي (بصوت خافت وخجول جدا): عندي ضيوف ...معليش ترجع بعد شوي؟
فؤاد (بعد ما القى نظرة الى الصالون ورأي سمر): سمر هون
خالتي : بتعرفها ؟
فؤاد : لك انا بعرف كل شراميط البلد ...شو مفكرة ما بعرف غيرك
خيّم الصمت لفترة
ثم اكمل فؤاد
فؤاد: شو عاملين اجتماع عمل ...عم تفكرو تصيرو تشتغلو سوا؟؟
لم يجب احد
فؤاد : و**** اذا بتعملوها بتجيبو مصاري اكتر انتي وياها
وظل الصمت يخيم على المكان
فؤاد (ضاحكا) : كيفك سمر؟
سمر(وهي تمثل انها مرتبكة) : اهلين فؤاد
فؤاد: شوباكن ليش هيك ساكتين؟
خالتي (وقد استعادت صوتها الطبيعي): صراحة ما كنت بعرف انو الانسة سمر بتشتغل هالشغلة
فؤاد(ساخراً): انسة؟؟ سمر مدام مو انسة هههه ...اي كسها بيوسع اربعة ... صح سمر ؟
سمر(مع ضحكة مصطنعة تبدو خجولة): صح
فؤاد: هلأ قيمو الخجل على جنب
تاخدو 300 وننبسط كلنا سوا ؟؟
خالتي (بتردد ): انا ما عندي مشكلة
سمر : انا جايتني الدورة الشهرية ما رح اقدر اليوم
بشارككن وباخد بس 50
فؤاد : انا رح ادفع ال 300 تقاسموهن انتو على كيفكن
خالتي : اذا هيك موافقة ..قومي معي سمر نلبس تياب زابطة
صوت خطوات نحو غرفة النوم
خالتي: من ايمت بتشتغلي هالشغلة؟
سمر : من اول ما تطلقت وانتي؟
خالتي : من زمان كمان ...(صمت لمدة قليلة) ...اشلحي اشلحي
سمر:لكن هلأ صار فيني احكي معك بموضوع احمد بلا خجل
خالتي : هههه بتصدقي نسيت ...قليلي شو فيه
سمر : اول شي بدك توعديني ما عاد تحكي مع جميلة
خالتي: ليش؟
سمر : لانها خبت عليكي
خالتي: شو؟
سمر: انها عم تنتاك مع احمد
خالتي(بتفاجأ) : شوو؟؟
سمر : متل ما عم قلك
خالتي : يا لطيف شو وسخة لهون وصلت معها
سمر: لهيك لا بقا تحكيها شي ولا تقليلها انك بتعرفي
خالتي : ليش؟؟
سمر : عندي خطة احسن
خالتي: شو الخطة؟
وسأتكلم بلسان البطل"أحمد"
اولأ ؛ سأعرفكم على شخصيتي
اسمي أحمد
عمري الان: 25
ولدت وتربيت مع والداي حتى الثالثة عشر من عمري
وبعدها فقدتهما معاً
توفيا و زوج خالتي بحادث سيارة لم ينجو منه الا انا وخالتي ابتسام
"خالتي ابتسام امرأة ترملت في بداية العقد الثالث من عمرها بعد زواجها بسنة واحدة، ولا تكبرني سوى بتسعة اعوام. وهي آخر من تبقى من عائلة والدتي بعد موت جدي وجدتي. هي ايضاً آخر من تبقى لي ؛ لان عمي مسافر قبل ولادتي بسنين ولم يسمع أحد بخبر عنه جيداً كان او غير جيد"
سكنت وخالتي بمنزل عائلتي واهتمت خالتي بتربيتي وكأني ابنها الذي لم يولد منها
مرت سنتان ودخلت التعليم الثانوي، وكانت صديقة خالتي تعمل بالمدرسة التي سجلت بها
فكان جميع المعلمين يراعون أني يتيم الأبويبن
كنت أشعر في سالف الأمر وكأنها إساءة لي
لكن حين وجدت المعلمة سمر تهتم بي بلطف وحنان
وأني أتمتع بميزات وتجوازات من المدرسة
بتت مسروراً بأن الجميع يعرفون وضعي ويراعونه
المعلمة سمر هي معلمة الأحياء في الثلاثين من عمرها متوسطة الطول حسناء
ونهداها كبيران قليلاً ومشدودان ومؤاخرتها بارزة للخلف بشكلٍ مغرٍ جداً
حين رأيتها اول مرة بالصف سحرت بها وتخيلتها معي تذوب في أحضاني حيث اني كنت مراهق وشهواتي الجنسية ما تزال يافعة لكنها كثيرة
وصار قضيبي ينتصب في حصتها
وحين علمتْ عن وضعي بدأت تميزني عن باق الطلاب وتقترب مني وتواسيني على مصائبي
كنت مسروراً جداً باهتمامها وصرت اشتهيها أكثر من قبل
وبعد شهور من بدأ المدرسة صارت المعلمة سمر تجلس معي في وقت الاستراحة
لتعرف قصتي وكيف أعيش ومع من وكيف أتبدر أمري
وأخذتني مرة إلى غرفة المعلمين ولم يكن هناك أحد
بدأت أروي لها قصتي وتذكرت حينها والداي واغرقت الدموع عيوني وبدأت البكاء
حينها ضمتني إلى صدرها وبدأت أبكي
أكثر
وبعد لحظات أدركت الموقف وعرفت اني بين نهدين لطالما كانا حلماً ومراداً
لكني لا استطيع سوى أن ابقى ساكناً لكي لا تبعدني عنها
وبقيت تحضنني حتى رن جرس أنتهاء الأستراحة
ابعدتني عنها وقالت لي كلمات لتهدئتي ثم أمرتني أن أذهب إلى صفي
حينها شعرت بإحراج شديد. فأنا لم استطع الوقوف لان قضيبي كان منتصباً بشكل واضح جداً
ثم كررت الطلب مني وقالت لي أذهب
لم يكن لدي احتمال سوى ان اذهب
وقفت استعداداً للذهاب وكنت خائفاً ومحرجاً
وكان انتصاب قضيبي واضحاً
كانت هي جالسة حين وقفت أنا
وكان قضيبي على مستوى عينيها
من الخوف لم أعرف لو انها انتبهت لانتصاب قضيبي او لا
لانها لم تقل لي شيئاً وقتها
قالت لي اذهب بسرعة إلى الصف وكانت تنظر إلى أوراق بين يديها
وذهبت إلى صفي والحيرة تسكن عقلي.
وبقيت لا أعرف ماذا حدث حتى الأسبوع التالي
في أحد أيام الاسبوع الذي تلى تلك الحادثة نادتني المعلمة سمر و طلبت مني أن أكمل لها قصتي، وبعدما استفسرت عن المكان الذي سنجلس به
قالت لي في غرفة المعلمين
ارتاح عقلي ولم تعد الأفكار تتخبط داخله وعرفت انها لم تنتبه حينها
وكما طلبت وفي الأستراحة ذهبت إلى غرفة المعلمين ودخلت ووجدت ثلاث معلمات ومن بينهن المعلمة سمر
حينما رأتني وقفت ومشت باتجاهي وأخذتني خارج الغرفة وقالت لي:
(بعد الداوم منتكلم)
غادرت المكان
وحين انتهى الدوام انتظرتها خارج المدرسة
خرجت ومشيت معها وبعد أمتار استفسرت عن وجهتنا
فقالت لي سنذهب إلى حديقة عامة كي نجلس هناك
ذهبت معها وجلسنا وبدأت أكمل لها قصتي
بعد عشرة دقائق مر طالبان من المدرسة من أمام المقعد الذي نجلس عليه وألقيا التحية علينا
وبعدما ذهبوا طلبت مني المعلمة أن نغير مكاننا
سألتها: (وسأكتب الحوارات ب****جة العامة المحكية)
أنا:
لوين بدنا نروح
سمر:
ما بعرف... بس مش منطقية يشوفونا الطلاب مع بعض
أنا:
أنا بعتذر لأني عم سببلك احراج
سمر :
ولا يهمك....... تروح على كافيتريا.؟......او لا ما منقدر ما معي مصاري
وأنا لم يكن في جيبي اي قطعة نقود
بدأت المعلمة سمر تفكر
وبعد لحظات طلبت مني ان اتبعها
وقامت وبدأت تمشي
مشيت معها وأنا لا أعرف وجهتي وإلى أين ذاهب
وبعد 5 دقائق وصلنا إلى باب منزل وأخرجت المعلمة سمر مفتاح ودخلت وطلبت مني الدخول
دخلت من الباب وكانت غرفة صغير بها سرير وكنبة وبداخها حمام صغير جداً وفي الزاوية الأخرى رف صغير وحوض لغسل الصحون وفرن غاز
بقيت واقف للحظات
ثم قالت لي:
سمر:
هذا منزلي
أنا(بأستغراب):
هون ساكنة أستاذة؟؟
سمر :
اي..... صغيرة مو.... ههه
انا (مع ابتسامة خفيفة):
اي صغيرة
سمر(وهي تضحك):
أحسن من ولا شي........ اقعد ليش بعدك واقف؟
جلست على الكنبة وبدأت بالنظر إلى ما حولي
ولم تكن الغرفة موظبة
ولفت انتباهي (حمالات الصدر النسائية) والملابس الداخلية على السرير
سمر(وهي تحاول أخفاءهم وبخجل):
ما لحقت رتب الغرفة الصبح
أنا:
عادي استاذة
سمر(وهي ذاهبة إلى الزاوية التي تشبه المطبخ):
شو تشرب؟؟
أنا:
ولا شي
سمر:
مابصير... رح اعمل شاي
وضعت إبريق الشاي على النار
ثم اقتربت وجلست أمام على السرير
وقالت:
سمر:
اي وشو صار بعد ما طلعت أنت وخالتك من المشفى؟
وبدأت أكمل لها القصة
وتقصدت أنا هذه المرة ان أظهر الحزن على عيوني
وبعد دقائق توقفت عن الكلام وشردت بحزن مفتعل
فقامت سمر وضمتني إلى صدرها مثل تلك المرة
وحينها بدأ قضيبي ينتصب بقوة كبيرة
بقيت في حضنها حتى بدأ إبريق الشاي بالفوران
فطلبت مني أن اطفئ النار تحته
هنا أصبت بنفس الأحراج
الذي اصابني تلك المرة في المدرسة
وصارت نفس المشاعر و الأحداث تتكرر لكن في ظروف مختلفة
لكني اضطررت ان ألبي طلبها
وذهبت ناحية
الفرن لأطفئ النار
قالت لي
سمر:
هات كاستين معك
أنا :
حاضر
مسكت كل شيء ورحت باتجاه الطاولة التي امامها لأضع الأغراض عليها
وضعت الأغراض وجلست أمامها على الكنبة
نظرت إلى عينيها ووجدتها تنظر إلى قضيبي
شعرت بالخجل وحاولت الانحناء ووضعت يدي لأخفي انتصاب قضيبي:
ابتسمت سمر ابتسامة خفيفة وسألتني :
سمر(وهي تنظر باتجاه قضيبي):
بتقدر تصارحني وتقلي؟.... شو شعورك وأنت بهالحالة؟
أنا(صدمت بالسؤال..لكن هذه الصدمة ولدت لي إجابة جريئة)وقلت لها:
نفس شعورك قبل شوي وقت شفت ال..
سمر(وهي تضحك):
شو شفت؟؟
أنا (محاول ان افهمها مقصدي بلغة الاشارة وبدأت أشير بعيني إلى الغطاء الذي يغطي الملابس الداخلية):
هدول...ال...
سمر(وما زالت تضحك):
شو هدول... عن شو عم تحكي......قصدك الستيانات والكيلوتات؟؟؟
أنا (وباستغراب من جرأتها) :
اي
سمر (مع ابتسامة):
بس هدول ثيابي وما بخجل فيهن
أنا :
وكمان أنا ما بخجل فيه
سمر:
بتخجل.....شوف وجهك لونه أحمر
أنا:
وانتي كمان خجلتي قبل شوي.... وخبيتي ثيابك
سمر:
لا ما خجلت ومو خجلانة
(ورفعت الغطاء عن الملابس الداخلية)
سمر:
هي أثبتلك أني مو خجلانة......صار دورك تأثبت
صدمت بالجرأة التي كلمتني بها وبدأت أشعر بأني لن أخرج من المكان قبل علاقة تقام مع المعلمة سمر
ابتسمت لها ابتسامة خفيفة وكأني أسألها ان كانت فعلاً تريد ما أفكر به
فقالت لي
سمر :
شفت أنك خجلان
أنا:
لا مو خجلان
ووقفت وبدأت اخلع البنطال
خلعت البنطال عن جسدي وبقيت باللباس الداخلي(الكيلوت،الكلسون)
وسألتها :
أنا :
أثبتلك؟؟؟
سمر(وهي تضحك وتشير إلى لبساي الداخلي):
قلتلك خجلان....ليك مغطيه
أنا (رافعاً كل الخجل عني) قلت لها:
لو اني شفت كل الستيانات والكيلوتات كنت فرجيتك كلشي....بس انتي كمان خجلانة
سمر(مشيرة إلى ملابسها على السرير):
هي كلشي
أنا(مع ابتسامة ذكاء،وانا اشير بعيني إلى جسدها):
فيه لسا ستيانة وحدة وكيلوت واحد ما شفتهن
فهمت مقصدي وقالت لي:
مشكلتك ذكي...رح أثبتلك
(خلعت ملابسها الخارجية)
بدأت أنظر إلى أفخاذها و جسمها الذي كان حلمي ومرادي
قالت لي:
شو أثبتلك هيك؟
قلت لها (ببرود) :
لا
سمر(تمازحني بعصبية) :
كيف لا هي شفت كل تيابي الداخلية
أنا :
انا بدي شوفهن متل ما شفت باقي ثيابك بدي شوفهن وهنن محطوطين عالتخت
سمر(ضحكت بفجر):
جننتني يا صايع
وخلعت ملابسها الداخلية. وبان جسمها الاسطوري حلمات نهديها متوسطة اللون (وردية). وفرجها خالي من الشعر وبوسطه شق يسحر كل من يراه
زاد انتصاب قضيبي
وقالت لي:
هيك منيح؟؟
أنا (وأنا اتجرد من كل ملابسي):
هيك ممتاز ورائع
وقفنا أمام بعضنا عاريان
وقالت لي:
هيك أثبتنا لبعض....اقعد .. ليش بعدك واقف؟
أنا:
عم تحكي معي ولا معو(وانا اشير الى قضيبي)
سمر(وهي تضحك بشدة):
اقعد انت بس
جلست.... وسكبت الشاي وجلست بجانبي على الكنبة
والتصقا فخذينا ببعضهما
ثم مسكت قضيبي بيدها وبدأت تتكلم معه:
أنا شفتك الاسبوع الماضي بالمدرسة وكنت واقف واعجبت فيك... لهيك جبت أحمد لاتعرف عليك
ضحكت انا وهي كذلك
واقتربت منها وقبلتها من فمها وذهبنا بقبلة طويلة ويدها ما تزال ماسكة قضيبي
ابعدت هي فمي عن فمها
وركعت امامي وبدأت تحرك يدها على قضيبي
ثم قرّبت فمها من قضيبي وبدأت تمصه
وكانت هذه اول مرة يرى فيها قضيبي جسد أنثوي
ولم يتحمل دقائق في فمها حتى قذف ما يكمن بداخله
وصب كل شيء على وجهها
فقالت لي:
لك ليش جبتو فوراً يا حمار....لسا ما بدينا
أنا:
بعتذر لان هي اول مرة
سمر :
عادي.... منيح كبداية
وذهبت هي لتغسل وجهها
جلست اتذكر الافلام الإباحية
ولما عادت
طلبت منها ان تجلس على السرير
جلست....فركعت انا امامها ووضعت رأسي بين فخذيها وبدأت الحس فرجها بلساني
وبدأت تتأوه وبقيت الحسه لبضعة دقائق
ثم سطحتها على السرير
أدخلت أصبعي بكسها وبدأت احركه داخلها و أقربت رأسي نحو صدرها وبدأت أنقل فمي بين جبليين في قمة كل منهما حبة من الكرز
انتصب قضيبي بقوة اكبر مما كان عليه
وهي بدأت تطلب مني ادخاله
فبدأت اقبلها من فمها ويداي تلعب بنهديها
وادخلت قضيبي داخلها وبدأت أضجعها وهي تتحرك تحتي
وبعد عشر دقائق شعرف بأني سأقذف
فأخرجته وقذفت على بطنها
انسطحت بجانبها
وقالت لي(وهي تتنهد مثلي من التعب):
تسلملي شو رجال.
أنا:
انبسطتي
سمر:
طار عقلي من الفرح
وبقينا على وضعنا دقائق.
ثم ضرب في رأسي استفسار لم يخطر لي منذ قليل
ولم أجد نفسي إلا بسائل لها
وسألتها:
ليش انتي مفتوحة(لستي عذراء)؟؟؟
سنكمل باقي القصة وبماذا أجابت سمر و أحداث جديدة مشوقة
ادعمونا اذا اردتم اكمال السلسلة
الحلقة (2)
وسألتها:
ليش انتي مفتوحة(لستي عذراء)؟؟؟
فنظرت نحوي وتغيرت ملامح الفرح عن وجهها وقالت:
ليش بدك تعرف؟
أنا:
مجرد استفسار
سمر:
قصة طويلة
أنا:
وأنا جاهز اسمع
سمر:
بس أنا مو جاهزة احكي
أنا :
مثل ما بدك
سمر:
قوم غسّل والبس ثيابك وروح بلا ما تتأخر
أنا :
حاضر
وبدأت ارتدي ملابسي
وهي لا تزال مستلقية على السرير وكأني زرعت الحزن فيها بسؤالي
حاولت تغيير الموضوع وقلت لها:
ما بتخافي؟؟
سمر:
من شو؟
أنا :
مثلاً ما بتخافي أني افضحك بالمدرسة؟
سمر(بابتسامة تشاؤم) :
لو بخاف من الفضيحة، ما كنت خليتك تنيكني
تسمرت مكاني مندهشاً من اللامبالاة
أكملت حديثها:
اسوء الامور بيطردوني من المدرسة.... مو فرقانة معي....
أنا:
وسمعتك بين الناس؟؟
سمر:
كمان مو فرقانة معي.
انا:
ما بصدق...لو ما بتهمك ما كنتي جبتيني عالبيت بعد ما شفتي الطلاب بالحديقة
سمر(تضحك بسخرية):
شي يوم رح بتصدق... روح روح عبيتك
أنا :
ايمت ارجع؟
سمر:
خبرني قبل بيوم بس يكون بدك
أنا :
أمرك
جلّست سمر نفسها وقامت عن السرير وهي ما تزال عارية
ذهبت باتجاه الباب و فتحته لأخرج
خرجت لأذهب
ولما صرت خارج الغرفة
ندهت لي بصوت خفيف
التفت اليها من الخارج فكانت تقف امامي
اذا يسهل على كل من يمر بالخارج ان يراها عارية
قالت لي:
صدقت انو سمعتي بين الناس ما بتهمني...ولا اطلع عالشارع واثبتلك
أنا(مرتبكاً وأتلفت حولي كي لا يرانا أحد):
صدقت صدقت....خلص فوتي لجوا قبل ما حدا يشوفك
سمر (بصوت عالي):
يشوفوني قلتلك مو فرقانة معي
أنا:
بس أنا فرقانة معي...فوتي اذا سمحتي
سمر: ماشي
ذهبت إلى البيت وأنا أفكر بكل ما حدث
وحين وصلت دخلت إلى البيت
وجدت خالتي تنتظرني أمام الباب... وهي متوترة
أنا:
خير خالتي... شو في؟
خالتي:
شو في؟ ..... وين بعدك لهلأ؟
أنا:
كنت.......كنت...كنت مع رفيقي
خالتي:
وليش ما بتخبرني؟...صرلي ساعتين مشغولة عليك....وما يخطر على بالي غير الأفكار السيئة....خفت ليكون صاير معك شي
أنا:
لا بخير...بس رحت مع رفيقي وشغلنا الوقت ونسيت خبرك
خالتي :
لا عاد تعيدها... تطلع بلا ما تخبرني
أنا:
حاضر
خالتي:
فوت غسّل ايديك وتعا لحضرلك أكل تاكلو
أنا:
شكراً... ما بدي..... آكل مع رفيقي
خالتي:
مين رفيقك هاد؟
أنا:
اا؟...... رفيقي.......معي....معي بالصف.....سامر....اسمو سامر.
خالتي (وهي تذهب إلى المطبخ):
طيب روح بدل ثيابك وابدأ بدروسك
أنا:
حاضر
ذهبت إلى غرفتي بدلت ملابسي
ولم يخلو بالي من ما قد حدث اليوم
ولم اشعر بنفسي إلا وخالتي توقظني لأذهب للمدرسة
فقد نمت بعدما عجزت بإيجاد تفسير لما فعلته سمر
ذهبت إلى المدرسة
وبعد نصف الدوام تصادفت بالاستراحة مع المعلمة سمر
ألقيت السلام عليها.... وردته بابتسامة وكأني طالب مثل باقي الطلاب
بقيت في حيرة من أمري لتصرفاتها
وبعد الدوام أنتظرتها أمام المدرسة حتى خرجت
لحقت بها وسألتها وهي ما زالت تمشي وانا بجانبها:
أنا:
استاذة
سمر:
بلا القاب.... قلي شو بدك؟
أنا :
كيف بقدر خبرك انو بدي ايجي لعندك....احياناً ما بصدفك بس ننصرف
سمر(توقفت عن المشي):
فيك تقلي بأي وقت
أنا :
كيف يعني؟
سمر:
يعني فيك ترفع ايدك بالصف وأنا عم أعطي الدرس... وتقلي قدام الطلاب..سوسو أنا جاي نيكك بكرا.....أو اذا بدك انزل لعندي عغرفة المعلمين والمعلمات وقلي قدام الكل..سوسو جهزيلي كسك بكرا جاي افتحك... او عالدرج....او بالأستراحة
ولم يكن هناك اي مؤشر بأنها تتكلم بسخرية او انها تمازحني
وقلت لها :
عنجد عم أسألك استاذة!
سمر:
وحياة عيوني ما عم أمزح....وين ما بدك قلي....وقلتلك لا تندهلي استاذة... قلي سوسو
لم انطق بأي كلمة وبقيت محتاراً من كلامها
ثم قالت لي:
أنا بدي روح أتأخرت.....قرر ايمت بدك وخبرني....لأن مو بس أنت عم تنبسط....وأنا مبارح أنبسطت فيك..... زبك عجبني......لهيك حاول تزورني بسرعة
أنا (و بلا وعي):
حاضر
ذهبت هي وبقيت أنا في مكاني
للحظات ثم تحركت لأذهب إلى منزلي
بقيت النهار كله أفكر وبعد تفكير طويل قررت أن أطلب منها غداً لتأخذني لبيتها
وفعلاً ذهبت في اليوم التالي إلى المدرسة وكان في برنامج اليوم درس لها في صفي
حضرت درسها وكانت تشرح الدرس بكل أريحية
وبعد انتهاء الدرس
جريت خلفها وكلمتها بصوت منخفض
قلت لها:
أنا بدي بكرا
سمر(وبصوتها الطبيعي وكأن الموضوع طبيعي جداً):
شو بدك بكرا؟
أنا(وبعد التأكد بخلو المكان من الطلاب،بصوت منخفض):
بدي نيكك
سمر:
وليش خجلان وصوتك واطي؟؟....خلص بكرا بكرا
أنا (وأتلفت خلفي خوفاً من أن يكون لأحد ما قد سمعنا):
بكرا بشوفك
عدت إلى الصف
وبعد انتهاء الدوام
انتظرتها في الخارج
وكلمتها بعد خروجها
أنا:
استاذة
سمر:
اسمي سوسو.....شو بدك؟
أنا:
أنا ما عم أقدر أتأخر بعد المدرسة....خالتي عم تشك بتصرفاتي
سمر:
شو يعني؟
أنا:
يعني بكرا ما بقدر ضل عندك أكثر من ساعة
سمر:
لا شو ساعة..... قليل كتير......ليك ايجتني فكرة
أنا:
شو الفكرة؟
سمر:
بكرا الصبح تعال لعندي قبل المدرسة ومنحكي
أنا:
الصبح؟؟؟
سمر :
اي الصبح قبل الدوام
أنا :
حاضر
ومضى النهار ودار الظلام استيقظت وذهبت بسرعة إلى منزل سمر كي لا أتأخر لا عن سمر ولا عن المدرسة
طرقت الباب فتحت لي والنوم يحتل ملامح وجهها وكانت ترتدي فقط (T shirt) رقيق احمر طويل قليلاً وكأنه فستان قصير جداً يغطي كسها والقليل من مؤخرتها ولو انحنت قليلاً لبانت كلها وكانت لا ترتدي حمالة صدر
ولا ملابس داخلية
أنا:
فيقتك من النوم؟
سمر(بعد تثاؤب):
فوت
أنا :
شو الفكرة اللي قلتيلي عنها مبارح
سمر:
لا تروح عالمدرسة اليوم
أنا :
ليش؟
سمر:
منشان تبقى عندي
فهمت الأمر أنا وعجبتني الفكرة
ثم سألتها
أنا(وأنا أضع يدي على مؤخرتها)
وشو بدنا نعمل هلأ؟
سمر(أزاحت يدي بلامبالاة):
هلأ ولا شي.....بدي نام لأني نعسانة
أنا:
وأنا؟؟... شو أعمل؟
سمر(وهي تحضر السرير للنوم):
بتقدر تنام نام...او اذا بدك خليك فايق وانتظرني لفيق.
أنا:
بقدر أشلح ثيابي؟؟
سمر(وهي نائمة على السرير وعيناها مغلقتان):
اعمل شو ما بدك.... بس اتركني نام شي ساعة
غفوت سمر
خلعت ملابسي الخارجية
وبقيت بالملابس الداخلية
جلست خمس دقائق وأنا أفكر ماذا أفعل
بعدها خطرت لي فكرة
قمت وبدأت أحضر لها وجبة الفطور بلا صوت ودون أن تشعر
أنتهيت بعد ساعة من كل شيء ووضعته على الطاولة الموجودة بين السرير والكنبة
ازحت الغطاء عنها وكانت ال(T shirt) مرفوعة ومؤخرتها وأفخاذها وكسها العاري باتوا أمامي
بدأت امرر يدي على أردافها وأنا أهمس في اذنها:
سوسو....سمورتي...قومي فيقي....قومي حضرتلك فطور... قومي كلي
فتحت جفنيها نصف فتحة
وشاهدت الطاولة
ابتسمت ونظرت إلي بابتسامتها
فقلت لها:
قومي غسلي وخلينا ناكل
قامت عن السرير وذهبت إلى الحمام غسّلت وجهها
وأنا ما أزال واقف أمام السرير
وجاءت قبلتني قبلة سريعة من شفافي وقالت لي:
ميرسي يا عمري
شعرت بنفسي وكأني بطل فيلم سينمائي
جلست مقابلها وبدأنا نأكل
وبعدما انتهينا
بدأت تمرر قدميها على لباسي الداخلي وبدأ قضيبي ينتصب
رفعت الطاولة وازحتها
وبدأت تقبيل قدميها ثم ساقيها فأفخاذها حتى وصلت إلى هدفي
بدأت ألحس كسها بجوع ووأنا راكع على ركبتي
بقيت هكذا عشرة دقائق
وبعدها بدأت تتوسل لكي أدخل قضيبي بها
وكالمرة السابقة ضاجعتها وفمي يأكل شفتيها
ويداي تلعبان بكل جسمها
بعد ربع ساعة قذفت داخلها بعد طلب منها
استلقينا إلى جانب بعضنا على السرير
وبعد دقائق من الصمت
قلت لها :
ليش عم تفرجيني أنو ما فارقة معك اذا العالم بتعرف أنك عم تنامي معي
سمر:
ما عم كذب عليك....أنا عنجد مو فرقانة معي..... ليك أنت اول حدا بينيكني بعد زوجي
أنا(باستغراب):
زوجك؟؟
سمر:
طليقي...انا مطلقة
بقيت أنا صامتاً
ثم أكملت :
طلقني من سنتين....واهلي طردوني من البيت
ايجيت اشتريت هي الغرفة
وقعدت اول 3 شهور
بلا شغل
بعدين اتوظفت بالمدرسة
مليت من الوحدة
وصاحبت جاري اللي بالبيت اللي جنبي واتفقت معه
فات عغرفتي اول مرة
داعبنا بعض
شلحنا
لسا ما قرب عليي
انفتح الباب من برا وكانت مرته وابن اختها كسر الباب لقطت زوجها عندي بالغرفة
وشحطتني من شعري لنص الحارة وانا بلا ثياب
كانت العالم متجمعة قدام بيتي
والكل شافني بلا ثياب
صرت مفضوحة قدام كل الحارة
ضلت صورتي بالمدرسة منيحة لان حارتي بعيدة شوي عن المدرسة متل ما بتعرف
بس لما فوت عالحارة الكل بيشوفني كأني شرموطة
ضليت خجلانة لوقت طويل
بعدين صرت اتصرف بالحارة كأني شرموطة عنجد
ولهلأ
يعني انا عنجد سمعتي بين الناس خربانة
ما عم كذب عليك.
أنا:
وبتعملي علاقات
سمر :
ما عملت ولا علاقة غير معك....بس بتصرف برا بيتي وكأني كل يوم مع شب
بطلع عالحارة بروب النوم
وبوسخ بالحكي
وحركاتي
أنا:
ليش؟
سمر:
لأن اذا عملت هيك او لا.... رح يضلو شايفيني شرموطة
لهيك اريحلي اعمل حالي شرموطة
بقيت مستغرباً وغير واثق بما سمعت
ثم سألتها :
ليش أنا اخترتيني؟
سمر:
لأني زهقت وانا وحيدة... وشفتك وحيد متلي...وحسيت انك مشتهيني...ووقت شفت زبك واقف بغرفة المعلمات.... اشتهيتك....وهيك صار
شعرت بيدها تتحرك على قضيبي.
انتصب قضيبي وبدأت تحرك يدها عليه
أعادت لنفسي الشهوة.
ثم قمت وبدأت أقبلها
من فمها ورقبتها وصدرها وضاجعتها
خرجت بعدما ودعتها
وذهبت إلى المنزل
فقد حان موعد انتهاء الدوام المدرسي
وصلت إلى المنزل
دخلت
وكانت خالتي جالسة على الكنبة والتوتر ظاهر عليها
قالت لي:
كيف المدرسة اليوم؟
أنا(متفاجئً لأنها لم تسألني مثل هذا السؤال من قبل،وبارتباك):
منيحة.....منيحة المدرسة
خالتي:
وين كنت؟
أنا:
اااا........بال.....بالمدرسة
خالتي:
بس اتصلت فيني جميلة(صديقة خالتي التي تعمل بالمدرسة.. اخبرتكم بها في بداية القصة)
أنا:
الأستاذة جميلة؟؟
خالتي:
اي....وبدها تتطمئن على صحتك...وتعرف ليش كنت غايب
أنا:
كنت بالمدرية اليوم انا....بيجوز هي مو شايفيتني
خالتي(وبعصبية):
وين كنت؟ جاوبني
(الحلقة الثالثة)
خالتي(وبعصبية):
وين كنت؟ جاوبني
جف نبع أفكاري ووقعت في مأزق
لم يكن أمامي إلا حلين
إما أن اعترف بالحقيقة وهذا مستحيل
أو أن أصرخ في وجه خالتي بذريعة أني لا أسمح بتدخلها في حياتي وهذا ما قد قمت به
دخلت إلى الغرفة بعد شجار طويل مع خالتي
ونمت بعد صراع مع القلق والخوف
ذهبت في اليوم التالي إلى المدرسة
وأغتنمت الفرصة وتكلمت مع سمر بما حدث
تفاجأت في سالف الأمر ثم عادت لتلبس قناع اللامبالاة
قلت لها:
شو الحل هلأ؟؟
سمر:
تعال لعندي بكرا
أنا (وبخوف من أن يرانا أحد):
لك عم قلك مشكلة.. مو وقت النيك هلأ
سمر:
ماني كتير ممحونة عليك عفكرة....تعال لعندي لحتى نحل المشكلة.
أنا :
حاضر
مضى اليوم وبقيت وكأني غاضب أمام خالتي لأضمن خروجي من المنزل دون أي أسئلة في أي وقت
استيقظت صباح اليوم التالي وكان يوم عطلة
ارتديت ثياب أنيقة
وتعطرت وخرجت من المنزل
رأتني خالتي قبل خروجي لكن بقيت صامتة ولم تسأل أي سؤال
أنطلقت بسرعة تجاه منزل سمر
وصلت
فتحت لي الباب
وكانت ترتدي بيجامة رقيقة
عندما رأتني ابتسمت وقالت بسخرية:
على أساس بدك تحل مشكلة ومو جاي تنيك
أنا:
وبعدني عند كلامي
سمر:
وليش هالأناقة....وليش زبك واقف
أنا:
الأناقة لأني أنيق... وزبي من لبسك
سمر:
شو فيو لبسي؟؟
أنا:
مغري
سمر:
المرة الجاي بدي فرجيك اللبس المغري على أصوله
أنا:
طيب خليني فوت
سمر (أتاحت لي الطريق):
فوت
أنا(بعدما جلست):
بيكفي مزح...خلينا نحكي بمشكلتي مع خالتي
سمر:
أول شي هاد مو مزح هي منيكة ههههه
وتاني شي ما في مشكلة إلا والها حل
أنا:
شو الحل؟
سمر:
قبل الحل... قلي مين المعلمة صديقة خالتك اللي حكت مع خالتك؟؟
أنا:
الأستاذة جميلة
سمر :
جميلة نائبة المدير؟؟
أنا:
اي
سمر:
محلولة مشكلتك
أنا:
كيف؟
سمر :
عندي الحل.
أنا:
شو!؟؟؟؟
سمر:
بدنا بطاقة أنترنت
(لم يكن النت متوفر بدون بطاقات في ذلك الوقت)
أنا:
هلأ بروح بجيب
سمر :
شو معك مصاري ( نقود)؟
أنا :
ما معي
سمر:
وكيف عم تقلي بروح بشتري؟
أنا :
باخد منك...وبرجعلك ياهن
سمر:
لو معي مصاري ما كنت انتظرتك لتحكي....اليوم آخر الشهر وراتبي كلو خالص
أنا:
سكرت بوجهنا
سمر(وهي تخلع ملابسها):
هلأ أنا بأمن بطاقة
أنا:
ليش عم تشلحي؟
سمر(وقد أصبحت عارية تماماً.. وتبحث بين ملابسها) :
حظك حلو....اليوم رح تشوف اللبس المغري مو المرة الجاي
أنا(بتوتر):
لك هلأ مو وقت هالحركات.... بدي حل
سمر(وقد عثرت على ما تريد):
ما رح ألبس لألك...عم ألبس منشان أمن بطاقة
ارتدت سمر شورت جينز قصير جدأ (ثلاثة أرباع فخذاها مكشوفة) و كنزة(بلوزة،قميص) ضيقة و قطع(cut) وصدرها مخنوق داخلها ونصفه خارجها
إضافة إلى أن الكنزة قصيرة بحيث تظهر سرتها وبطنها بشكل كامل
لم أستطع أن أتحمل أكثر فاقتربت منها وقرّبت فمي لأقبلها
ابعدتني عنها وقالت لي:
لك بعدين..بعدين...منساوي كلشي بس لأعمل اللي ببالي...هلأ مو وقت النيك
جلست أنا على الكنبة وبالي مشغول بمشكلتي وشهوتي مشغولة بما أرى
بدأت سمر بوضع المكياج(الميك آب) وتصفيف شعرها
أنتهت من كل شيء ثم رشت عطر يهيج الأحاسيس الجنسية في نفس عجوز تعدى القرن في عمره
لبست معطف يستر ما تحته من فضائح يظهر من نصف فخذيها وما دون
فبالرغم من المعطف بقيت مثيرة لكن بشكل أقل مما كانت عليه
حملت حقيبتها الفارغة
وقالت لي:
أنا رايحة مشوار صغير... ما بتأخر وبرجع
أنا(وخرجت أغلقت الباب قبل أن أكمل سؤالي)؛
لوين راي.........؟؟ (لوين رايحة؟)
بقيت جالساً أحتار بما أفكر
تارةً أفكر بخالتي والاستاذة جميلة وتارةً أخرى أفكر بسمر ولماذا خرجت شبه عارية
بقيت على هذا الحال لأكثر من ساعة حتى سمعت دخول المفتاح بالقفل
دخلت سمر والفرح مرسوم على وجهها وأغلقت الباب من خلفها
قلت لها :
وين رحتي؟؟
أجابتني بالحركات
إذ فتحت حقيبتها ووضعتها أمامي
وفي داخلها أكثر من عشرة بطاقات أنترنت
ونقود
قلت لها باستغراب:
كيف جبتيهن؟
سمر(بعد ضحكة خفيفة):
بذكائي
أنا:
عنجد كيف جبتيهن؟
سمر(بعدما خلعت المعطف، ونهديها خارج الكنزة وازرار الشورت مفتوحة، مسكت نهديها وحركتهما) وهي تقول:
جبت بطاقات النت بفضل هدول.
أنا(بدهشة):
انتكتي؟؟
سمر:
فشرت.... أنا ما بنتاك من حدا غيرك
أنا:
لكن كيف؟
سمر(وهي تقترب مني ببطء):
مو ضروري تعرف.
ركعت سمر أمامي وبدأت تمرر يديها على قضيبي
بقيت لدقائق ثم بدأت تجردني من ملابسي
وطلبت مني أن أنام على السرير
نفذت طلبها
وبدأت هي تمص قضيبي ثم بعد قليل غير جلستها بحيث أصبح كسها أمام وجهي
وهي تقف على ركبتيها وأكواع يديها وتمص قضيبي
حاولت أن ألحس كسها لكني لم أصل
فقلت لها أن تلقي كل ثقلها علي جسمي
اي تبسط جسدها فوقي
بعدها بدأت تمص قضيبي وأنا ألحس لها كسها
لم اكمل النصف الدقيقة.. وجدتها تتأوه وبدأت تقول لي:
فوتو فوتو...قوم فوت زبك... ما عاد اصبر اكتر بدي زب
ظل الأستغراب يرافق تحركاتي
ففي المرات السابقة كنت أبقي ألحس لها أكثر من ربع الساعة
فلماذا اليوم سخنت فوراً
بدأت أضاجعها
ثم قالت لي :
بس بدك تقذف خبرني
أنا:
ليش مو جوا جيبو
سمر(مع تأوهات):
لا...آه...آه
بعد دقائق شعرت بأني سأقذف
فأخبرتها
طلبت مني أخراجه
أخرجته وقذفت على بطنها
مناديل ومسحت ما قذفت
وبعدها قامت وبدأت تحرك يدها على كل جسمي
بقي قضيبي منتصباً
فبدأت تعدل جلستها لأضاجعها بوضعية جديدة
حيث جلست على ركبتيّ وهي رفعت أحدى ساقيها على كتفي وبقيت الثانية تحتي وبين ركبتي
وبدأت أضاجعها.... بقيت قبل أن أقذف أكثر من نصف ساعة
وعلى طلبها قذفت على بطنها
عدلت جلستها وذهبت إلى الحمام
ثم ندهت لي
لبيت نداءها
وتسألت عن طلبها
فقالت لي(بصوت تسكنه الشهوة):
بدي انتاك كمان مرة
أنا:
زبي ارتخى...ما عاد اقدر
سمر(وبصوت عالي) :
بدي انتاك
سحبتني من يدي والقتني على السرير وجلست فوق قضيبي وبدأت تتحرك للأمام وللخلف
بقيت تحاول أكثر من عشرة دقائق حتى انتصب قضيبي قليلاً
بدأت تتحرك من فوقي للأعلى وللأسفل..بعد دقائق بدأ قضيبي ينتصب أكثر
بدأت أتفاعل معها وأتحرك ولم أقذف إلا بعد ثلاثة أرباع الساعة من مضاجعتها
وقد قمنا بتبديل وضعيات كثيرة هذه المرة
بعدما قذفت ما لا يتجاوز الثلاث قطرات
اسلقيت على السرير أشعر بأرهاق لم أشعر به من قبل
وسمعت تنهدات التعب ترافق أنفاس سمر أيضاً
لم أشعر بنفسي إلا وسمر توقظني وتقول لي:
قوم... قوم... صارت الساعة 5
فتحت عيوني و أنا أشعر بألم خفيف في قضيبي وظهري.
ويمكن أن افكر بكل شيء في العالم إلا الجنس
فلو وقف أمامي أجمل عشرة نساء على الأرض عاريات لن أفكر بالجنس ولن ينتصب قضيبي
نظرت إلى سمر وهي توقظني وكانت عارية وانا مازلت كذلك
جلست جسدي ووقفت وجلست على الكنبة المقابلة للسرير
والنوم ما زال في عيوني ابعدت النعاس عن وجهي
كانت سمر تحضر القهوة
بقيت منظرها حتى تنتهي لأتكلم معها عن مشكلتي الرئيسية
وضعت الفنجان أمام على الطاولة وجلست على السرير لأمامي
أنا:
وهلأ شو بدنا نعمل؟
سمر:
شو؟
أنا:
أنا عم أسألك... كيف بدنا نحل مشكلة جميلة وخالتي
أنحنت سمر وأخرجت كمبيوتر محمول(لابتوب) من تحت السرير
ووصلته بخط الهاتف وفعلت الأنترنت
فسألتها:
شو بدنا نعمل؟....فهميني
سمر:
أنت بتعرف أنو جميلة مو متزوجة؟
أنا:
اي بعرف
سمر:
وبتعرف كم عمرها؟
أنا:
ما بعرف....بس واضح أنو عمرها 35 او 40 مو أكثر
سمر:
عمرها 51 سنة
أنا(متعجباً مما سمعت، فمظهر جميلة أصغر من عمرها بعشرة سنوات):
معقول؟
سمر:
اي
أنا:
وشو رح نستفيد من عمرها؟؟
سمر :
جايتك بالكلام.....بتعرف أنها بتحاول تتعرف على شباب عن طريق النت؟
أنا:
لا ما بعرف
سمر:
هلأ صرت بتعرف
أنا:
وشو المطلوب؟
سمر:
تعمل حالك شب بالثلاثين او الاربعين من العمر... وتحاول تتعرف عليها
أنا:
ليش؟؟
سمر:
بعد ما نخلص الخطوة الاولى بخبرك
وضعت اللابتوب أمامي وقالتلي:
فتاح حساب هوتميل باسم فؤاد
نفذت طلبها واخبرتها عندما انتهيت
قالت لي:
ابحث عن جميلة......بتعرف أسم عيلتها؟
أنا :
اي
سمر:
تمام بس تلاقيها خبرني
وجدتها بعد خمس دقائق من البحث
وتفاجأت بصورتها
كانت صورة ملفها الشخصي:
تجلس على الكنبة وترتدي ثوب نوم... وتضع ساق فوق الأخرى وربع فخذها مكشوف
وصدها الكبير واضح من تحت الثوب
لم تثيرني الصورة لكن فاجأتني
أخبرت سمر بأني وجدتها
اقتربت من اللابتوب لترى ملفها الشخصي
ثم قالت لي:
ممتاز... عالسريع حاكيها.
أنا :
شو اكتبلها؟
سمر:
أكتبلها مرحبا...كيف القمر....انا معجب بجمالك.... وبدي أتعرف..... ومن هالحكي
أنا:
حاضر
بدأت ادردشها لم تستجيب لرسائلي وكانت(offline)
قالت لي سمر:
عندك كمبيوتر بالبيت؟
أنا :
طبعاً
سمر(وهي تخرج من حقيبتها البطاقات، وأعطتني خمس بطاقات):
خود هدول...وكمل شغلك بالبيت
أنا(بعد أن أخذت البطاقات):
حاضر.
سمر (بعدما مسكت ورقة صغير وكتبت عليها، ومدتها تجاهي):
خود.... هي الورقة فيها ايميلي.... حاكيني بس ترد عليك....وانا بقلك شو تكتب
أنا(اخذت الورقة):
حاضر
سمر :
اشرب قهوتك.... بردت
انتهيت من شرب القهوة وارتديت ملابسي وبقيت سمر عارية
وقلت لها أني سأذهب للمنزل
ذهبت إلى المنزل وفعلت الانترنت على حاسوبي وادخلت ايميل "فؤاد" الذي انشأته
وبقيت انتظر ردها
لم ترد في اليوم الاول
وردت على رسائلي في اليوم التالي
الدردشة:
فؤادالأمس)
مرحبا
أنا معجب بجمالك
وبدي اتعرف عالقمر
جميلةاليوم)
ههههه
ومين انت؟
حاولت مراسلة سمر لكي تقول لي ماذا اكتب لجميلة
لكنها كانت(offline)
فبدأت أرتجل من ذهني
الدردشة:
فؤاد :
أسمي فؤاد
ومعجب فيكي يا عسل
جميلة:
ومن وين بتعرفني؟
بدأت أشعر بأني بحاجة معلومات من سمر كي لا أخطأ
انسحبت من المحادثة دون أن أكتب شيء
أغلقت الكمبيوتر كي لا تراني جميلة (online) ولم استطع أن اتواصل مع سمر
استيقظت صباح اليوم التالي وذهبت إلى المدرسة
وبعد الدوام قابلت سمر لأحدثها عما حدث في الامس
أنا:
مبارح ردت علي جميلة..و..
سمر(قاطعت كلامي):
بعرف... شفت المحادثة من اللابتوب عندي
ودردشت معها ساعتين..
أنا:
عنجد؟
سمر:
اي.. أنت اليوم روح عالبيت وافتح الهوتميل وأقرأ المحادثة منشان تعرف كيف تكمل..وانا بس ارجع فوراً رح افتح منشان ضل احكي معك
أنا:
تمام...باي
سمر(قبل أن تذهب):
باي
ذهبت إلى المنزل وفتحت الحاسوب بحماس كي أقرأ المحادثة
الدردشة:
#جميلة:
وينك؟؟
سألتك... من وين بتعرفني
وين رحت
ليش سكرت
#فؤاد(ما كتبته سمر):
بعتذر بس الاتصال خفيف
والانترنت قطع شوي
أنا ما بعرفك
بس بدي أتعرف
#جميلة:
أنا جميلة
#فؤاد:
كم عمرك؟
#جميلة:
عمري 35 سنة
#فؤاد:
أحلى عمر
#جميلة:
هههههههه
شكراً
#فؤاد:
ما عم جاملك
عنجد عم أحكي
#جميلة:
ميرسي لذوقك
#فؤاد:
شو بتشتغلي؟
#جميلة:
أنا مديرة مدرسة
#فؤاد:
ياريتني طالب
#جميلة:
ههههه
ليش؟
#فؤاد:
كنت كل يوم بعمل مشكلة
منشان ياخدوني عالإدارة وشوفك
#جميلة:
أنت شو بتشتغل؟
#فؤاد:
صاحب مقهى انترنت
#جميلة:
حلو
#فؤاد :
أنتي الحلو
والعسل
والشهد
والفل
والياسمين
والورد
#جميلة:
خلص
خجلتني
#فؤاد:
والجمال
والرقة
والحسن
#جميلة:
شكراً
#فؤاد:
شكراً لألك
#جميلة:
ليش شو عملت لتشكرني؟
#فؤاد:
حاطة صورة أجمل وحدة بالعالم
#جميلة:
هههههه
فؤاد:
شو أسمها هي اللي بالصورة؟
#جميلة:
أسمها جميلة
#فؤاد:
هي أنتي؟؟
#جميلة:
اي هي أنا
#فؤاد:
مستحيل ما بصدق
انتي كتير حلوة
#جميلة:
شكراً
#فؤاد:
أنا بدي أعتذر منك ما بقدر احكي ظعك أكثر
#جميلة:
ليش؟
#فؤاد:
أنتي الملوك لازم تحكي معك
أنا معتر ومسكين
عنجد أنتي كتير حلوة
#جميلة:
خجلتني
#فؤاد:
بقدر أطلب طلب؟
#جميلة :
اطلب
#فؤاد:
ابعتيلي صورتك
ما عم اشبع من صورة وحدة
#جميلة:
هههههه
ما عندي صورة تانية
#فؤاد:
اتصوري
#جميلة:
مو زابط شكلي هلأ
غير مرة
#فؤاد:
هلأ
اذا بتريدي
#جميلة:
انتظرني لالبس ورتب حالي
#فؤاد:
لا لا تزبطي
ابعتيلي متل ما انتي
شو لابسة هلأ
#جميلة:
ههههه
روب نوم أحمر
#فؤاد:
ممتاز
بزعل اذا بتغيريه
#جميلة:
ما بقدر اتصور فيه
#فؤاد:
ليش؟
#جميلة:
مو زابط...وبخجل
#فؤاد:
لا تخجلي
#جميلة:
ما بقدر
#فؤاد:
اذا خجلانة تتصوري وانتي لابسة الروب الاحمر
اشلحي واتصور بلا روب
احلى
#جميلة:
ههههههه
أنت صايع ههه
#فؤاد:
مو صايع
بس صورتك رجعتني متل المراهق
#جميلة:
اديش عمرك؟
#فؤاد:
48
#جميلة:
كبير شوي
#فؤاد:
كبير ولما تبعتي صورتك بيكبر أكثر
#جميلة:
خلص بيكفي كلام صايع
#فؤاد:
مو كلام صايع
عم احكي عن قلبي
قلبي كبير ولما تبعتي صورتك قلبي بيكبر اكتر
#جميلة:
هههههه..فكرت شي تاني
#فؤاد:
ههههه..شو فكرتي؟
#جميلة:
ولا شي
#فؤاد:
عنجد قوليلي..
شو فكرتي؟
#جميلة:
انسى
#فؤاد:
نسيت الكلام
بس لسا ما نسيت الصورة
#جميلة:
أنا بدي سكر الانترنت هلأ
بكرا بحكيك
#فؤاد:
والصورة؟
#جميلة:
بكرا
باي
#فؤاد:
باي
سأكمل لكم ما حدث في
(الحلقة الرابعة)
وسأحاول ان يكون هناك يوم او يومين بالأسبوع أرفع به الحلقات بانتظام
(الحلقة الرابعة)
تفاجأت من جرأة جميلة وكذبها في عمرها وعملها بعد قراءة المحادثة
لم أطفئ الحاسوب...وانشغلت بكتابة الواجبات المدرسية
بعد دقائق وردت رسالة
فتحتها بسرعة لعلها من جميلة
لكنها كانت من ايميل سمر الخاص:
#سمر:
كيفك... أنا سمر
#أنا:
أهلاً...أنا فؤاد
#سمر:
هلأ مو وقت المزح
بعد شوي بس ترد جميلة
أنا بجاوبها
واذا بدك شي مني
اكتبلي رسالة عالمسودات وبعدين ابعات رمز النجمة لجميلة منشان اعرف انك بعتت رسالة....وبتبين عندي....وانا برد عليك بنفس الطريقة
#أنا:
حاضر
#سمر:
بس تشوف نجمة * فوراً شوف المسودة
#أنا :
ماشي
بس سؤال
#سمر:
شو؟
#أنا:
ليش كانت عم تكذب جميلة
#سمر:
الحكي ببلاش(مجاني)
وبالكذب بتبين احلى واهم واصغر
رجعت لاكمل واجباتي
وبعد ساعة ونصف الساعة
صدر صوت تلقي رسالة
ذهبت لخلف شاشة الحاسوب
فوجدت رسالة من جميلة:
#جميلة:
هاي
تأخرت سمر دقيقة حتى ردت
#فؤاد(سمر):
هاي يا قمر
#جميلة:
هههههه
ميرسي
#فؤاد:
أنا زعلان
#جميلة:
ليش؟
#فؤاد:
بسببك مبارح ما قدرت نام
#جميلة:
ليش؟؟؟
#فؤاد:
عم فكر بالصورة اللي راح تبعتيلي ياها اليوم
#جميلة:
رح ابعتلك صورة
بس بعد شوي
#فؤاد:
ليش بعد شوي؟
هلأ ابعتيلي
#جميلة:
بعد شوي لحتى البس
#فؤاد:
هلأ مو لابسة؟؟
#جميلة:
هههههه
لابسة
بس ملابس للبيت
ما بيصير حدا يشوفني فيها
#فؤاد:
أنتي مع مين ساكنة
#جميلة:
ساكنة وحدي
#فؤاد:
ما معك حدا؟؟
#جميلة:
لا
#فؤاد:
ووين ساكنة؟
#جميلة:
ليش بدك تعرف؟
#فؤاد:
فضول
قوليلي
#جميلة:
هههههه
ما رح قلك
#فؤاد:
اذا بتخبريني وين ساكنة
بسامحك بالصورة
#جميلة:
هههههه
يعني اما الصورة او العنوان؟؟
#فؤاد:
اي
#جميلة:
ببعت صورة
#فؤاد:
بس انا الصورة بدي ياها بروب النوم الأحمر تبع مبارح
وتكوني واقفة قدام المراية(المرآة)
بدي شوفك كلك... كل جسمك
#جميلة:
لا
ما بقدر
#فؤاد:
اختاري
يا اما الصورة او العنوان
#جميلة:
هههههه
#فؤاد:
شو قررتي؟
#جميلة:
هلأ حاكيني جد
أنت شو بدك مني
تسلاية ولا علاقة جدية؟
#فؤاد:
أكيد علاقة جدية
ما بدي اكذب عليك وقلك اني رح اتزوجك
لاني لسا ما بعرفك
بس بوعدك انك تكوني عشيقتي دايماً
لاني معجب بجسمك وجمالك
ويمكن بعد ما شوفك
قلك بدي اتزوجك فوراً
ما بعرف
لسا ما عرفتك صح
#جميلة:
منقدر نلتقي بشي مكان
؟
#فؤاد:
طبعاً
#جميلة:
وين
#فؤاد:
وين ما بدك
#جميلة:
حدد المكان
وخلينا نلتقي
احسن
#فؤاد:
بكرا المسا شو عندك؟
#جميلة:
فاضية
#فؤاد:
بكرا الساعة 6
#جميلة:
وين؟
#فؤاد:
بمطعم------
#جميلة:
وين هاد المطعم
#فؤاد:
بشارع ال------ عند مبنى ال--------
#جميلة:
اي تمام
#فؤاد:
عرفتيه؟
#جميلة:
اي
#فؤاد:
تمام
ما بدك تبعتيلي صورة؟؟
#جميلة:
بعد ما شوفك بكرا
...واتعرف عليك..بصير ابعتلك اللي بدك ياه
#فؤاد:
أمرك يا قمر
#جميلة:
بدك شي بدي سكر
#فؤاد:
سلامتك
باي
*
*
كنت مصدوم من المحادثة
وفي خاطري أسئلة كثيرة
اهمها
كيف سنقابل جميلة بالمطعم؟
ذهبت إلى المسودة بعد أن رأيت النجمة
وجدت رسالة
سمر:
قربت تنجح الخطة
أنا:
شو بدنا نعمل؟
وكيف بدك تزبطي موضوع بكرا
سمر:
بعدين بتعرف
بقيت محتاراً من تخطيط سمر
ولا أعرف ما الذي سيحدث غداً
أغلقت الحاسوب
وأمضيت يومي أفكر بما سيحدث وكيف سيحدث
استيقظت صباح اليوم التالي
ذهبت إلى المدرسة
وبحثت عن سمر
ولم تكن موجودة في المدرسة
مضى الدوام وكلي حيرة و فضول لأعرف ماذا سيحصل مساءاً
ذهبت للمنزل وحاولت التواصل مع سمر وبعدما عجزت أغلقت حاسوبي
وبدأت بحل الواجبات المنزلية
ونمت قليلاً
أصبحت الساعة 5:30 PM
ولم يبقَ إلا نصف ساعة للموعد الذي لا أعرف كيف سيكون
فتحت الانترنت
ووجدت رسائل جديدة في محادثة جميلة وفؤاد
قد ارسلت قبل ساعة
#جميلة:
هاي
بعدنا عموعدنا؟
#فؤاد:
طبعاً يا عيوني
#جميلة:
بس سؤال
#فؤاد:
أسال يا حلو
أسأل يا قشطة
#جميلة:
كيف بدي أعرفك بس شوفك؟؟
#فؤاد:
رح وقف قدام باب المطعم
واحمل باقة ورد أحمر
#جميلة:
اوكي
#فؤاد:
ناطر على نار
#جميلة:
هههههه
باي
#فؤاد:
باي
بقيت أفكر بماذا سيحدث؟
قررت ان اذهب لمكان التلاقي
ثم تراجعت عن قراري خوفاً من أن أخرب مخطط سمر
بقيت بالمنزل وداخلي نار الفضول تحرق قلبي
مضى الليل وذهبت إلى المدرسة
وكان لسمر درس في صفنا حدثتها بعد انتهائها من الدرس
سألتها(بعد ان ابتعدنا عن الصف):
شو صار مبارح؟
سمر:
مشي الحال كلو زابط
أنا(باستغراب):
كيف يعني كلشي زابط؟
سمر:
يوم العطلة الأسبوعية منحكي بكل شي
_(ذهبت سمر)_
عدت لمنزلي
فتحت حاسوبي لاتصفح المحادثات
ووجدت المحادثة كانت نشطة الامس في الساعة الثالثة بعد منتصف الليل
وقد ازيلت جدران الخجل امام جميلة
الدردشة:
#فؤاد:
لسا ما نمتي
#جميلة:
لا
#فؤاد:
ليش؟
عم تفكري بجمالي
#جميلة:
هههههه
اي
#فؤاد:
طلعتي بالحقيقة أحلى من الصورة
#جميلة:
وأنت حلو كمان
وباين اصغر من عمرك بكتير
كتير حبيت شخصيتك وطريقة كلامك
#فؤاد:
يعني وقعتي بعشقي؟
#جميلة:
هههههه
لا لسا ما عشقتك
بس حبيتك
#فؤاد:
أنا عشقتك
سؤال
شو لابسة هلأ؟
#جميلة:
هههههه
مو لابسة شي
#فؤاد:
عنجد؟؟
#جميلة:
اي
أنا بنام بلا تياب
#فؤاد:
يا ويلي
شهيتيني
#جميلة:
شو شهيتك؟
#فؤاد:
شهيتيني أني نام بلا تياب
#جميلة:
هههههه
#فؤاد:
ابعتيلي صورة
#جميلة:
حاكيني فيديو
#فؤاد:
ما عندي كاميرا للكمبيوتر
بكرا بشتري
ابعتيلي صورة هلأ
ارسلت جميلة صورة بعد دقائق من طلب سمر(فؤاد)
فكانت صورتها ملتقطة من كاميرا الويب الموجودة في اللابتوب
يظهر جسم جميلة من رأسها حتى خسرها
وغطاء السرير يغطي جسدها
وحلمتاها بارزتان قليلاً
#فؤاد:
ابعتيلي صورة بلا ما تحطي غطا
#جميلة:
هههههه
لا مافي
انا نعست وبدي نام
باي
#فؤاد:
لا تروحي
#جميلة:
بدي نام
عندي دوام بكرا
#فؤاد:
اوكي
باي
مضى يومين واتفقا فؤاد وجميلة على لقاء آخر
يوم الخميس في المكان ذاته
وكانت جميلة ترسل صورها
لكن لم ترسل صورة تظهر فيها عارية بأكملها
قرأت في صباح يوم العطلة
محادثة يوم الخميس بعد اللقاء الذي لا زلت أجهل موضوعه
الدردشة
#فؤاد:
انتي وعدتيني
عم انتظرك بكرا
#جميلة:
وعدتك
ورح ايجي
#فؤاد:
حفظتي مكان البيت
ولا لاقيكي بشي مكان ونروح مع بعض
#جميلة:
لا
حفظت المكان
اي ساعة ايجي لعندك
#فؤاد:
2 الظهر بتكوني عندي
تمام؟
#جميلة:
تمام
يلا بدي نام
بكرا بشوفك
باي
#فؤاد :
باي*****
ذهبت إلى المسودة
ووجدت رسالة كتبتها سمر
سمر:
بكرا تعال لعندي عالساعة 10 الصبح ضروري
عم انتظرك
كانت الساعة التاسعة
قمت بسرعة ارتديت ملابسي وخرجت من المنزل
استفسرت خالتي عن مكان ذهابي
فلم أجيب بذريعة أني لا أزال غضباناً منها
وصلت إلى منزل سمر متأخراً قليلاً
دخلت وكانت غرفتها موظبة على غير عادتها
ولا يوجد لها قطعة ملابس واحدة على السرير او على الارض
وكل شيء كان مرتب
قالت لي:
هلأ جاي زلمة لهون
أنا:
مين؟
سمر:
هاد الزلمة هو اللي راح على المواعيد بالمطعم يعني هو فؤاد
هو عندو مقهى انترنت واسمو الحقيقي هو فؤاد
اتعرفت علي وقت رحت لأمن بطاقات أنترنت
كان لحالو بالمقهى
طلبت منه وقتها يسكر المحل واشلحتلو ورقصتلو ومصيتلو زبو
عطاني البطاقات وشوية مصاري
قبل ما اطلع من عندو قلتلو انو رح أطلبه مرة تانية بشغل
أنا:
اي؟؟؟؟
سمر:
ووقت طلبت جميلة موعد لتشوف الشخصية "الوهمية" فؤاد
قلتلو..... ووعدتو انو رح ينيك كس هالمرة
وهلأ جاي ينيك
أنا(بعصبية):
كس مين؟؟
سمر:
كس جميلة
أنا:
وشو منستفيد؟؟
جميلة(وقفت):
تعال معي...قوم
سحبتني من يدي واخذتني نحو الحمام الموجود في زاوية الغرفة
دخلنا إلى الحمام
تفاجأت بمنظره
فقد وضعت داخل الحمام كل ملابسها وأغراضها
وفوق كرسي الحمام كان هناك تلفاز وفوقه جهازان لتسجيل الفيديو
وعلى شاشة التلفاز تعرض غرفة سمر
أشارت سمر نحو التلفاز وقالت:
رح نسجل كل شي رح بيصير
وبعدها بتصير جميلة خادمة عندك...بس منشان ما تفضحها
صدمت بخبث الفكرة وذكاء سمر
عدنا إلى الكنبة
وبدأت سمر تقول لي ماذا عليّ ان أفعل
قالت لي:
هلأ بس تيجي جميلة
رح نكون انا وانت بالحمام
بعد ما ينيكها فؤاد مرتين
انت بتطلع قدام جميلة بلا تياب
رح تتفاجأ اكيد
بعد ما تشوفك بتقلها أنو انت سجلت فيديو وهي عم تنتاك..
وبتقلها لحتى يضل هالفيديو سر بدي تنفذي طلباتي
يمكن تصرخ عليك اول شي وتبهدلك
بس بعد شوي رح تخضع للامر الواقع
أنا:
شو الطلبات؟
سمر:
اول طلب منشان مشكلتك
بتقلها ما عاد تخبر خالتك بشي وتتستر عليك لما تغيب وتمدح بأخلاقك قدام خالتك
أنا:
تمام..غيرو؟
سمر:
بتطلب انك تنيكها...وبتنيكها فوراً بعد ما تقلها كل الطلبات
أنا:
بس ما بدي
سمر(قاطعت كلامي):
بدك تنيكها
أنا:
حاضر... شو كمان؟
سمر:
الطلب الأخير بتقلها ياه بالحرف
بتقلها
بدي نيك الاستاذة سمر
بس تسألك مين سمر
قلها
أستاذة علم الأحياء
أنا(بتعجب):
اطلب منها نيكك انتي؟؟
سمر:
اي
انا ما رح اطلع من الحمام
وما رح تعرف اني هون
أنا:
طيب ليش بدك ياني اطلب منها؟
سمر:
ساوي متل ما عم قلك وبس
وبتهددها وبتقلها
معك شهرين وبدها تكون سمر عم ترضع زبي وعم تنتاك مني
يا أما رح بتصيري نجمة النيك بالبلد وبالعالم
وبتنيكها
أنا:
حاضر
طرق الباب وطننت انها جميلة
فقالت لي سمر :
هاد فؤاد
(فتحت الباب)
دخل فؤاد وهو شاب وسيم طويل القامة في الاربعينات من عمره
وبيده اغراض كثيرة
وضعها ارضاً بتعب وجلس أمامي على السرير
قالت سمر لفؤاد:
هاد الشب اللي حكيتلك عنو
فؤاد:
اهلاً
أنا:
اهلاً
سمر (لفؤاد):
جاهز للنيك
فؤاد:
دايماً جاهز
لو ترضي تجربيني مرة وحدة بس
سمر:
ما بدي جرب
فؤاد:
رح ترضي تنتاكي مني شي يوم
سمر:
يمكن أرضى بس مو اليوم
(ضحك فؤاد)
قام فؤاد
وأخرج أغراضه من الاكياس
ووضعها على الطاولة
فقد جلب بعض الموالح والمكسرات والشموع
وتبقى ساعة لوقت مجيء جميلة
جلس فؤاد ثم قال:
ملينا.... لك ملينا
سمر(بسخرية):
شو اعملك؟؟؟
فؤاد:
فرجينا جسمك
سمر:
فرجينا سكوتك
داخلنا إلى الحمام انا وسمر
قبل الموعد بخمسة دقائق
جلنسا وجهزت سمر كل شيء
وفؤاد جلس بالخارج ينتظر
وبعد دقائق معدودة
سمعنا صوت طرق الباب
(الحلقة الخامسة):
وبعد دقائق معدودة
سمعنا صوت طرق الباب
اغلقنا باب الحمام
فتح فؤاد الباب
وكنت أنا وسمر نراقب من شاشة التلفاز ما يحدث في الخارج
دخلت جميلة
وكانت ترتدي لباس محتشم جداً(عباءة سوداء تغطي كل جسدها من العنق إلى الكاحل)
جلست جميلة على الكنبة
قالت لفؤاد:
كيفك
فؤاد(بلهجة شهوانية، وهو يجلس بلصقها على الكنبة):
كنت منيح وهلأ صرت ممتاز
جميلة:
شو هالجو اللي عاملو
فؤاد:
جو رومانسي لأحلى صبية بالكون
وقف فؤاد واقترب من مذياع موجود على زاوية الكنبة
وكأن سمر تدبرت امره
واشعل موسيقى هادئة(slow)
واتجه نحو جميلة مد يده وقال لها:
ممكن ارقص معك يا ملكة
قبلت جميلة وقامت مع فؤاد واضعة ذراعيها على كتفيه
ووضع هو يديه على خصرها
وبقي يتمايلان دقائق
ثم اقتربا من بعضهما
وتلاصقت شفتيهما في قبلة حارة
ومسك فؤاد مؤخرة جميلة بقوة دافعاً جسمها نحوه
دامت القبلة دقائق ثم ابتعدت جميلة عن فؤاد
وخلعت ملابسها الخارجية
وكانت ترتدي تحتها روب نوم احمر فاجر و مثير
حيث كان وسيع وقصير جداً
وتقصدت الا تلبس تحته ملابس داخلية
وتفاجأت أنا بمدى جمال جسم جميلة
ثم اقتربت هي من فؤاد
فوضع يده على مؤخرتها من تحت الروب
وتقصد ان يدير مؤخرتها باتجاه الكاميرا لنراها
وكانت تمتلك مؤخرة متميزة جداً(وأجمل من مؤاخرة سمر)
فؤاد:
أنا ما عاد اتحمل
جميلة:
شو بدك؟؟
فؤاد:
بدي ترقصيلي
جميلة:
تكرم
فؤاد(بعد أن أبدل كاسيت الموسيقى ال slow بموسيقى شرقية للرقص وقد حضرت سمر كل هذه الأمور ):
ارقص يا قمر
ضحكت جميلة ضحكة كضحكة راقصات الملاهي الليلة
وبدأت تهز جسمها باحتراف وإثارة مع ضربات الإيقاع
ثم بدأت تتعرى وتقترب من فؤاد
وظهرت على الشاشة أمامي عارية تماماً وبجسم أبيض مثير إلى اللحظة التي أخرج فيها واضاجعها
أمسكت سمر قضيبي المنتصب وبدأت تلعب به
وأنا أحرك يدي على جسمها العاري
بينما كانت جميلة تتحرك لأعلى وأسفل وهي جالسة على قضيب فؤاد
قذفت أنا على وجه سمر
وكان فؤاد قد قذف داخل جميلة
بعدها قلت لسمر (بصوت منخفض لا يسمعه من في الخارج لارتفاع صوت الموسيقى):
أيمت بدي أطلع أنا؟
سمر:
بعد بكير....وعلى أساس ما بدك تنيكها؟
أنا(مع ابتسامة):
جسمها حلو
بعد أن انتهيا فؤاد وجميلة من أول مرة
همس فؤاد في أذن جميلة كلام لا أعرف ما هو
ثم نهضت جميلة وبدأت ترتدي ثيابها وأرتدت العباءة واقتربت من الباب وفتحته لتذهب
وقبل أن تخرج أعطاها فؤاد مبلغ من النقود ثم قبلها من شفتيها وذهبت جميلة
لم أعرف أنا لماذا حدث ذلك
وقمت لأخرج
فمنعتني سمر وقالت لي:
سكوت شوي
وذهب فؤاد نحو المسجلة واطفأ الموسيقا
واقترب من الكاميرا وقال:
هي الشرموطة اسمها جميلة
بتاخد 25$ عالنيكة
يعني رخيصة
ونيكتها حلوة
اذا عجبتكن بتلاقو رقمها وايميلها بعنوان الفيديو
أوقفت سمر التسجيل وقالت لي:
هلأ بتقدر تحكي
فتح فؤاد باب الحمام ليأخذ رأي سمر بالعمل
سمر(لفؤاد):
ممتاز
أنا:
ليش راحت جميلة؟
فؤاد:
بعتتها تجيب مشروب من اول الحارة
أنا:
ليش؟
سمر :
منشان تبين انها شرموطة و عم تاخد مصاري عالنيك قدام الكاميرا
بدأ فؤاد يفصل الشرائط عن التلفاز عن أحد آلتي التسجيل
وقام بنقلهما إلى الخارج و أوصلهما بحيث تستطيع جميلة ان تشاهد الفيديو
وبقي كاسيت الفيديو معي في الحمام
بعد ان وضعنا كل شيء
جلست في الحمام
فؤاد(موجهاً الكلام لي):
بس نيكها مرة بعد
وانت طلاع بس خلص
أنا:
اوك
سمعنا طرقات على الباب
لأغلق فؤاد باب الحمام
واتجه ليفتح لجميلة الباب
وبدأت سمر بالتسجيل من جهاز التسجيل الآخر الذي تركه فؤاد موصولاً بالكاميرا
وبقينا أنا وسمر نسمع الحوار فقط
فؤاد:
فوتي بسرعة
جميلة:
اتأخرت؟
فؤاد:
اشتقتلك
جميلة(ضحكت ضحكتها الفاجرة ذاتها):
جيب كاسات لنشرب
فؤاد:
قبل الكاسات... بدي نيكك لسا
وبعدها لم نسمع إلا اصوات خطوات وبعدها بدأت تخرج آهات جميلة
وبعد ما يقارب نصف ساعة
توقفت اصوات الآهات
خلعت ما تبقى من ملابسي مستعداً للخروج
وسمعت جميلة تسأل فؤاد:
من وين جبت التلفزيون؟
ما كان قبل ما روح
فتحت باب الحمام بعد ان اعطتني سمر شريط الفيديو وكوندوم(واقي ذكري) وأغلقت الباب بعد خروجي
رأتني جميلة عاري وانقلب شكل وجهها إلى شكل ثمرة من الليمون المعصور
وقالت بصوت مرتجف:
أحمد؟؟؟
أنا(بتوتر):
اي
نهضت هي لترتدي ثيابها
فؤاد(لجميلة):
خليكي قاعدة... في مفاجأة حلوة لسا
بقيت جميلة جالسة على السرير
اتجهت انا نحو التلفاز ووضعت الشربط وبدأ عرض الفيديو
جلست إلى جانب جميلة على السرير
ووضعت يدي على فخذها محاولاً أخفاء توتري
وبدأت جميلة تشاهد الفيديو وتبكي
بعد أن انتهى الفيديو قلت لها:
هاد الفيديو رح ينتشر على البلوتوث وموبايلات الزعران واليوتيوب
ورقم موبايلك رح بيكون عنوان الفيديو
جميلة(وهي تبكي):
ليش؟....شو عملتلك أنا؟؟؟ ... ليش لتأذيني؟
فؤاد(بصوت صارخ):
اسمعي للأخير لسا ما خلص كلامو
أنا(لجميلة):
اذا ما نفذتيلي طلباتي
جميلة:
وشو طلباتك؟؟؟
أنا:
أول شي ما بدي اسمع بعد هلأ خالتي عم تقول أنو انت وصلتيلا حكي عني
فهمانة؟
جميلة:
اي... غيرو؟
أنا(وانا اقرب كفي نحو كسها المبلل):
بدي نيكك ايمت ما بدي وكيف ما بدي ومع مين ما بدي
جميلة(بعد أن قل توترها):
هي بسيطة... في شي كمان؟
أنا:
اي
جميلة:
شو؟
أنا :
بدي سمر
جميلة:
مين؟
أنا:
سمر استاذة علم الاحياء بالمدرسة
جميلة:
كيف يعني؟
أنا:
يعني بدي ياها.... بدي نيكها
جميلة:
وشو دخلني أنا؟؟
أنا:
أنتي اللي رح تجيبيها وتقنعيها
جميلة(بتوتر) :
بس هي القصة صعبة
أنا:
انا ما بفهم بدها تكون عندي بعد شهر
والا بتصير اكبر شرموطة بالبلد
والفيديو بيصير اشهر فيديو
بدأت أقبلها...وهي بدأت تبكي لانها اعتبرت الطلب الأخير تعجيزي
قلت لها (وانا ارتدي الواقي الذكري):
امسحي كسك خلينا نبدا
اعطيتها المناديل
ولمحت نظرات فؤاد القلقة بعد ان رآني أرتدي الواقي الذكري ثم قال لي:
انا رح روح
أنا :
ماشي
بدأ فؤاد يرتدي ملابسه
وانا بدأت أضاجع جميلة
بعد نصف ساعة تقريباً انتهينا
وقالت لي جميلة(وهي ما زالت تبكي)
بدي اتحمم
أنا:
مافي حمام
جميلة:
ليش؟
أنا(بلؤم):
ما في وبس
والبسي و**** معك
عالسريع
بعد أن ارتدت ملابسها
قلت لها قبل أن تخرج:
لا تنسي موضوع سمر...بدي ياها باسرع وقت والا...بتعرفي شو بعمل
فنظرت إلى وامتصت حزنها
وقالت بغضب:
ليك.. مو من عادتي افضح سر حدا
بس أنا بدي اقهرك متل ما قهرتني
ورح قلك شغلة انت ما بتعرفها
انا اتعرفت على خالتك بغرفة نوم شب معو مصاري كتير
وكان جايبنا انا وياها ليعمل سكس جماعي
أنا (وبصدمة كبيرة):
شو؟؟؟،؟
(الحلقة السادسة)
بعد أن ارتدت ملابسها
قلت لها قبل أن تخرج:
لا تنسي موضوع سمر...بدي ياها باسرع وقت والا...بتعرفي شو بعمل
فنظرت إلى وامتصت حزنها
وقالت بغضب:
ليك.. مو من عادتي افضح سر حدا
بس أنا بدي اقهرك متل ما قهرتني
ورح قلك شغلة انت ما بتعرفها
انا اتعرفت على خالتك بغرفة نوم شب معو مصاري كتير
وكان جايبنا انا وياها ليعمل سكس جماعي
أنا (وبصدمة كبيرة):
شو؟؟؟،؟؟
جميلة:
متل ما سمعت... انا بعمل علاقات لاني بحب العلاقات
بس خالتك بتعمل علاقات لتكسب مصاري
خرجت جميلة من الباب واغلقته خلفها
وبعد ان ذهبت
خرجت سمر
ورأتني مصدوم من كلام جميلة
سمر:
شو حالك
أنا:
سمعتي الحكي اللي قالته
سمر:
بيجوز كذب
أنا:
ما بتوقع عم تكذب
سمر:
ليش؟؟
أنا:
لأن من زمان بفكر من وين خالتي بتدبر مصاري وكيف عم نعيش؟
وهلأ جميلة عطتني الجواب لسؤالي
سمر:
وانت مزعوج؟؟
أنا:
ما بعرف
سمر:
لازم تفرح
أنا :
ليش؟
سمر:
اذا بترد على كلامي رح نعمل كتير قصص لمصلحتنا
أنا:
كيف؟
سمر:
ابسط قصة ممكن تصير انو نصير ننام مع بعض ببيتكن وقدام خالتك
أنا:
مستحيل!
سمر:
انت واثق فيي؟؟
أنا:
اي
سمر:
بتشتغل متل ما عم قلك
أنا :
موافق... شو لازم اعمل؟
سمر:
الأسبوع الجاي ما بتروح عالمدرسة
أنا:
ضل بالبيت؟
سمر:
بتيجي لعندي
أنا:
ليش؟
سمر:
بعدين بتعرف
أنا:
وشو بدك تساوي أنتي؟؟
سمر:
بدي خلي فؤاد ينيك خالتك
أنا(بغضب شديد)؛
شو
سمر:
لا تعصب كتير
عادي
عم تنتاك كل يوم... وقفت على فؤاد
بقيت صامتاً والحزن بان على وجهي
سمر:
بعرف انها صعبة
بس عادي
تمالكت نفسي وقلت:
ليش بدك تخلي فؤاد ينيكها؟؟
سمر:
منشان نمسكها بالدليل
أنا:
بدك تصوريها؟؟
سمر:
لا
أنا:
لكن شو؟؟
سمر:
اسبوع وبتعرف كلشي
أناوبفضول):
عنجد شو؟
سمر:
بعدين بتعرف
شو بدي قلك
أنا:
شو
؟
سمر:
اول يوم بالأسبوع روح عالمدرسة نبه جميلة ما تحكي لخالتك انك غايب
وقلها انك بدك سمر العطلة القادمة
وبعدين صير تعال لهون ولعاد تداوم باقي الأسبوع
أنا:
ماشي
سمر:
البس ثيابك وروح عالببت لا تتأخر
أنامتفاجأ)
ما انتبهت انو لساتنا بلا تياب
سمر:
ههه بعد فترة رح بتصير تمشي ببيتك قدام خالتك بلا تياب وما تنتبه
أنا:
كيف يعني؟
سمر:
قلتلك بعدين بحكيلك
بدأت ألبس ملابسي واتجهت نحو الباب
وقلت قبل ان اخرج لسمر:
ما بدك تحكيلي؟
سمر:
لا....ما بدي...قبل ما تروح عطيني رقم خالتك
أنا:
حاضر
(كتبت لها رقم هاتف خالتي المحمول)
أنا:
باي
خرجت وأغلقت الباب خلفي تاركاً سمر عارية على السرير لا أعرف لماذا تخطط
وصلت إلى المنزل
دخلت ووجدت خالتي تشاهد التلفاز
جلست على الكنبة
خالتي:
وين كنت؟
أنا :
مع رفقاتي
خالتي:
ماشي... الا ما اعرف وين عم تروح شي يوم
نظرت إلى خالتي في ذاك اليوم بنظرة غير المعتادة
فتمعنت حينها بجسمها
ولأول مرة انتبه أن خالتي تملك جسداً مثير جداً(ميلف)
مؤخرة (مربربة) وأفخاذ كبيرة وصدر كبير قليلاً
ولأول مرة أنتبه إلى ملابسها التي ترتديها كل يوم
حيث كانت ترتدي روب نومها المعتاد
لكن هذه المرة انتبهت أن هذا الروب يكشف نصف أفخاذ خالتي البيضاء
ويبرز من تحته شكل حلمات نهديها
تفاجأت لجهلي جمال خالتي وإثارتها كل تلك الأيام
وتبدلت طريقة نظرتي إلبها كلياً
تمالكت نفسي بعد أن سألتني خالتي:
حطلك أكل تتغدى؟؟
أنا:
اي بعد أذنك
قامت وذهبت إلى المطبخ
وبدأت أنظر إلي موخرتها التي تتحرك بإثارة ذهبت إلى الحمام وبدأت الأستمناء بعد غياب أيام
وقذفت على ما تخيلته من جسم خالتي
تناولت الطعام ومضى اليوم
وفي اليوم التالي ذهبت إلى المدرسة
وفي اول استراحة ذهبت إلى غرفة جميلة
دخلت كانت لوحدها فتحت الباب وأغلقته خلفي بعد أن تأكدت من خلو الممر
جميلة:
ليش جاي لعندي؟؟....بدك تفضحني بالمدرسة؟؟
أنا:
جاي قلك كلمتين وروح
جميلة:
شو بدك؟
أنا:
هاد الأسبوع بدي غيب.... ومابدي خالتي تعرف بشي
جميلة:
حاضر...روح على صفك
أنا:
ما خلصت
جميلة:
شو فيه كمان؟؟
أنا:
سمر بدي ياها العطلة الجاي
جميلة:
مستحيل!
أنا:
مافي شي مستحيل
وهلأ رح اطلع وقلها تيجي لعندك لانك عاوزتيها
جميلة:
لا
أنا :
مو على كيفك.
خرجت من غرفتها وأنا أقول لها(لكي لا يشك أحد) :
حاضر أنسة...تكرمي
وهي كانت غاضبة ومتوترة
ذهبت إلى سمر وأخبرتها وقلتلها شو صار
وقلت لها:
بتخبريني كلشي بكرا
سمر:
معي مسجل صوت... رح سجلك الحكي
أنا:
ممتاز
ذهبت إلى الصف وأكملت الدوام وعدت إلى المنزل
ومضيت يومي ووبعض الوقت وانا أتأمل في جسم خالتي
في اليوم التالي
أتجهت إلى بيت سمر باكراً
دخلت ووجدتها مرتدية ملابسها وتستعد للخروج
قلت لها:
لوين؟؟
سمر:
شو لوين؟؟ عالمدرسة
أنا:
ليش انتي بدك تروحي؟؟
سمر :
طبعاً
أنا :
ليش؟
سمر:
لك حاج أسئلة
أنا:
طيب شو صار مبارح مع جميلة
فأخذت كاسيت(شريط صوتي) من على الطالولة ورمته باتجاهي
وقالت لي:
سماع كلشي مسجل
أنا أتأخرت
بشوفك لان بدي أرجع بكير اليوم
باي
أنا(وانا ابحث عن مشغل الكاسيت):
باي
وجدته وبدأت اسمع الصوت
جميلة:
هلا سمر فوتي
سمر:
خير شو بدك... في شي مهم؟؟
جميلة:
لا..بدي احكيكي بشغلة بسيطة
سمر:
شو في؟
جميلة:
انتي مرتبطة شي؟
سمر :
لا ليش؟
جميلة:
أنا حكيتلك من زمان أني بتعرف على شباب بالنت
سمر:
اي بتذكر
جميلة:
اتعرفت على شب....وهاد الشب بيعرفك.. وحابب يتعرف عليكي أكتر
سمر:
بيعرفني أنا؟
جميلة:
اي
سمر:
ومين هاد الشب؟؟
جميلة:
قبل ما تعرفي مين...انتي بتوافقي تتعرفي عليه و تروحي لعندو عالبيت
سمر:
لعندو عالبيت من اول شي؟؟.. مو لأعرفو قبل
جميلة:
ما بقدر خبرك مين
سمر:
وأنا ما بقدر وافق بلا ما اعرف
جميلة:
بقلك مين... بس وافقي عالفكرة اول شي
سمر:
أنا بتعرفيني مطلقة وساكنة لوحدي
وما عندي مشكلة... بس لأعرف الشخص...بلكي مو مناسب
جميلة:
انتي وين ساكنة؟
سمر(ارتبكت بالكلام، واعطتها عنوان مغلوط):
أنا...ساكنة...ساكنة.... بمنطقة "السلام"
جميلة:
بعيد بيتك....كنت بدي زورك ونحكي على راحتنا
سمر:
هلأ خبريني مين الشب اللي بيعرفني؟؟
جميلة:
بس الحكي بيناتنا
سمر:
طبعاً
جميلة:
أحمد
سمر:
مين أحمد؟؟
جميلة:
أخر شب شفتي قبل ما تيجي لعندي
سمر(بمفاجأة):
أحمد البواب؟؟؟
جميلة:
لك لا مو البواب.
سمر:
مين لكن؟
جميلة:
اللي خبرك تيجي لعندي
سمر(بغضب و شدة):
الطالب؟؟؟
جميلة:
اي
سمر:
مجنونة انتي؟؟......معقول؟؟
جميلة:
وطي صوتك ما بدي حدا يسمع
سمر(بصوت منخفض، وغضب شديد):
لك انتي لازم تنفضحي
بس انا ما بدي افضحك
يا حقيرة يا فاجرة...عم تورطي الطلاب بنجاستك ووساختك
وما لقيتي غير أحمد
لك هاد بريء لساتو.... بعدو صغير
جميلة:
طولي بالك واسمعيني
سمر :
ما بدي اسمع
ما رح افضحك
بس رح ادعي عليكي
منشان ما تتوفقي
لانك نجسة ووسخة
جميلة(وصوتها بدأ يبعد):
سمر... سمر اقعدي شوي لفهمك القصة
توقف التسجيل
لم أفهم إلام تخطط سمر
نمت على السرير
وغفوت
ولم اشعر إلى وسمر تقبلني من فمي
فتحت عيوني
وجدتها مستلقية فوقي وهي عارية
وقد جردتني من البنطال وبقيت عاري من القسم الأسفل
قلت لها:
ايمت اجيتي
سمر(ابتعدت عني):
قبل شوي
(نزلت وبدأت تمص قضيبي)
أنا:
شو الأخبار؟
سمر(اخرجت قضيبي من فمها):
ما في شي،.... سمعت التسجيل؟؟
أنا:
اي
سمر:
شو رأيك؟
(وعادت تمتص قضيبي مرة أخرى وهي تنظر إلي)
أنا:
ما فهمت لوين بدك توصلي؟
وليش عم تعملي هيك؟
(لم تجيب على سؤالي)
بقينا نمارس الجنس وبعدما انتهينا
استلقينا بجانب بعضنا
سمر:
عم خطط لنعيش ايام حلوة انا وياك
أنا:
طيب اشرحيلي
سمر:
تكرم
أنا بعد يومين رح روح لعند خالتك
أنا:
ليش؟
سمر:
رح قلها انك عم تغيب واحكيلها شو قالتلي جميلة
أنا:
شو؟؟؟؟
مجنونة أنتي ولا بدك تجننيني
سمر:
اذا بتضلك تحكي رح اسكت انا
أنا :
خلص... آسف...كملي
سمر:
بس خبرها لخالتك
بصير انا رفيقتها
وخالتك ما عاد تحكي مع جميلة
ورح خبرك خبر تاني
أنا:
شو؟
سمر:
بس ما بتجن؟؟
أنا:
لا
سمر:
فؤاد مع خالتك بالبيت هلأ
عم ينيكها
مبارح اتفقت مع فؤاد
اتصل بخالتك واتواعدو اليوم
أنا(وقد زادني كلام سمر قلقاً وجهلاً لما يخطط له):
ليش؟
سمر:
بعدين بتعرف.
أنا:
يعني حكي جميلة صحيح
سمر:
عم قلك فؤاد عم ينيك خالتك هلأ...يعني حكي جميلة صح
أنا:
ووافقت خالتي بدون مقابل؟؟
سمر:
قالتلو لفؤاد وقت اتصل فيها انها بتاخد 100$ عالساعة
و250$ على كل 3 ساعات
أنا(وبصدمة):
ومين دفع؟؟
سمر:
فؤاد
أنا:
كيف وافق؟؟
سمر:
ما وافق اول شي
هددتو اني انشر الفيديو وافضحوا اذا ما بيوافق
أنا:
اي فيديو؟؟
سمر:
الفيديو تبع جميلة
أنا:
ايوا
سمر:
اديش الساعة هلأ؟؟
نظرت انا إلى الوقت
واخبرتها
فقالت:
اتأخرت انت صار لازم تروح
ارتديت ملابسي وذهبت إلى المنزل
ومضى اليوم
في اليوم التالي
ذهبت إلى سمر
جلسنا قليلاً ثم ذهبت هي إلى المدرسة
غفوت
واستيقظت على صوت مفاتيح سمر وهي تفتح الباب
سمر:
صباح الخير
أنا:
اهلين
سمر:
قوم جلس قعدتك فيه اخبار كتير
أنا(بعد أن جلست أنا على السرير):
شو فيه؟
سمر:
اول شي فؤاد
أنا:
ماله؟؟
سمر:
مبسوط كتير مع خالتك
وقلي مبارح انو لازم خالتك تاخد 1000$ عالساعة مو 100
أنا(باستياء)
وشو كمان
سمر:
جميلة نادتلي اليوم مرة تانية
أنا :
شو بدها؟؟
سمر:
قال مستعدة تدفع المبلغ اللي بدي ياه منشان وافق نام معك
أنا:
وشو جاوبتيها؟
سمر:
بهدلتها مرة تانية وطلعت
أنا:
ليش؟.
ولا تقوليلي بعدين
سمر:
بعدين.. ههههه
بكرا جهز حالك
انا:
لشو؟
سمر:
رح تاكل بهدلة مني قدام خالتك
أنا:
كيف؟
سمر:
رح روح لعند خالتك وخبرها بكرا بكلشي
وكلشي هيكون تمام
أنا:
وشو لازم رد انا؟
سمر:
ولا شي... بس بهدلك بتخجل وبتحط عينك بالأرض
أنا:
حاضر
...وبعدين شو رح يصير؟
سمر:
قبل ما تسألني بعدين
شو رأيك بخالتك كجسم
أنا:
كتير حلوة
سمر:
بدي تنيكها
أنا(بتردد كبير):
اي
سمر:
بكرا المسا رح بتكون بحضنك
أنا:
كيف؟؟؟؟
((((((الحلقة السابعة)))))
سمر:
بكرا المسا رح بتكون بحضنك
أنا:
كيف؟؟؟؟
سمر:
عم خبرك بس منشان ما تتفاجىء
ما رح تعرف كيف غير للعطلة
بالعطلة تعال لعندي وسماع التسجيل
أنا:
رح تسجلي؟
سمر:
اي
أنا:
تمام
سمر:
بكرا بتجهز حالك..
وبتعمل حالك انك ما بتعرف عنها انها بتشتغل شرموطة
واذا خبرتك تفاجأ
أنا:
ماشي
سمر:
قوم البس وروح
أنا:
ما فيه نيك
سمر:
لا...خليك لبكرا منشان خالتك تنبسط فيك
ارتديت ملابس وذهبت وبقيت قلقاً ومتحمساً لما سيحدث
مضى اليوم وانا استرق النظرات من جسم خالتي تارة
وافكر كيف سأضاجعها تارة أخرى
نمت بعد تفكير طويل
استيقظت في اليوم التالي بكل نشاط وفضول
وانا متحمس لما سأفعل
ذهبت كالعادة إلى بيت سمر
سمر:
جاهز اليوم؟؟
أنا:
جاهز
سمر:
بدي روح انا
أنا:
اوك
سمر:
اليوم الساعة 1 بتكون بالبيت
أنا:
ماشي
ذهبت سمر
وبقيت أصارع أحاسيسي المختلطة
بعد مرور الوقت ببطء شديد
صارت الساعة 1
خرجت من بيت سمر باتجاه منزلنا
دخلت المنزل متوقعاً ان أجد سمر تنتظرني لتوبخني
لكن لم أجد أحداً
قررت أن ابحث عن خالتي
وبعدها فكرت بأن اتصرف كما اتصرف كل يوم
فذهبت إلى غرفتي دون اي ضجة
بدلت ملابسي وجلست على الحاسوب
التهي بالألعاب
وبعد ساعة سمعت صوت خالتي
أحمد.... أحمد
أنا:
نعم
خالتي (من غرفة الجلوس):
تعال لعندي...بدي احكي معك بموضوع
جهزت نفسي وذهبت اليها
أنا:
نعم يا خالتي
خالتي:
اقعد بدي احكي معك بموضوع
أنا(وانا اجلس):
اتفضلي
خالتي:
سمعت اخبار مش منيحة عنك
أنا:
عني أنا؟؟؟
خالتي:
اي.... سمعت انك ما عم تروح عالمدرسة
أنا:
مين خبرك؟؟؟؟
خالتي:
نسيت انو جميلة رفيقتي بتشتغل بالمدرسة عنكن؟
أنا(وقد خفت ان تكون جميلة هي من أخبرتها فعلاً):
جميلة خبرتك؟؟؟ مستحيل
خالتي:
ليش مستحيل؟؟....لأنها صاحبتك....وبتنام معك
أنا:
مو صحيح هالحكي
خالتي :
بس جميلة حكتلي كلشي
انا بدأت أقلق أن تكون جميلة أخبرت خالتي وفشلت خططتي انا وسمر
أنا:
كذابة جميلة.....انا ما..
خالتي(وهي تقاطعني):
مو هون موضوعنا
موضوعنا انك واطي ونذل وحقير وتافه
أنا(وقد تبخر أمل ان اضاجع خالتي، وبخوف):
انا ما عملت شي مع جميلة
خالتي:
مش هاممني عملت او لا
اني اللي مزعلني انك خبيت عليي
يا واطي بتروح لعند جميلة....وانا آخر من يعلم
أنا:
بس يا خالتي....
خالتي(وقفت واقتربت مني وانحنت وبان صدرها الكبير ووضعت اصبعها على فمها لتسكتني):
هس...هس
جلست بجانبي ووضعت يدها على فخذي وقالت بصوت هامس في اذني:
انا موجودة....واحسن من جميلة....ودايماً معك
نظرت اليها والسعادة تغمرني
وضعت يدها على قضيبي الذي ينتصب رويداً رويداً وقالت :
بدي ياك الي....مو لحدا غريب
تلاصقت الشفتان بقلبة حارة
ويداي مسكتا مؤخرتها
وبدأت المس اللحم اللذي كان مرادي
بعد دقائق ابتعدت عني
ورفعت روبها
فاتحةً قدميها وقالت لي:
تعال الحسلي
قربت فمي من كسها الوردي النظيف
وكان انظف كس اراه في حياتي
فلم استطع أن أرى أثر للشعر
بدأت ألحس بجوع كبير
واحتراف اكتسبته من سمر
وبدأت أصوات التأوهات تتصاعد
بعد عشرة دقائق
تجلست خالتي وبدأت تجردني من ملابسي
اخلعتني بنطالي وكيلوتي
وقالت حين رأت قضيبي:
شو هالأير اللي ببشرني يالخير
جلست بعد أن دفعتني براحتي يديها التي شعرت ببرودتهما على بطني
وبدأت تدخل قضيبي في فمها
وبدأت رحلة المص
حتى قذفت اول مرة في فمها
قامت بعدها
ميكتني من يدي
واخذتني إلى غرفتها ( غرفة والداي سابقاً)
خلعت الروب عن جسدها
وبان الجسد الفتان
نامت على السرير رفعت قدميها
وبدأت أضاجعها
بعد 20 دقيقة انتهينا
ونمنا إلى جانب بعضنا
خالتي:
كل يوم منصير نام هون مع بعض
أنا:
اي
خالتي:
انت سألت حالك من وين بجيب مصاري انا؟؟
أنا:
من وين؟
خالتي :
أنا بشتغل بجسمي
أنا:
كيف يعني؟؟
خالتي:
شرموطة
بعني شرموطة
أنا(بتفاجأ مصتنع):
عنجد؟؟
خالتي:
زعلت؟؟
أنا:
لا...بس ليش ما خبرتيني قبل؟؟
خالتي:
خفت تزعل؟
أنا :
بالعكس...بساعدك
خالتي:
ليكك صرت بتعرف كيف بدك تساعدني؟؟
أنا:
بعدين بتعرفي
خالتي:
يعني ما عاد في داعي انتاك بالسر؟
أنا:
اكيد لا
خيم الصمت لدقائق
ثم قلت لهالتي:
مين خبرك أني عم نيك جميلة
خالتي:
سمر
أنا(بمفاجأة مزيفة):
سمر معلمة العلوم؟؟؟
خالتي :
اي
اللي انت مشتهيها
أنا:
هي قالتلك انو انا مشتهيها
خالتي:
حكتلي القصة كلها
اكملت خالتي:
وبالمناسبة شفت جسمها بالزلط اليوم
نظرت إلى خالتي بمفاجأة حقيقية
أنا:
شو؟؟؟
خالتي:
اي...هي كمان بتشتغل متلي
وقت كانت عندي ايجا زبون وطلع بيعرفها وبينام معها
أنا(وقد عرفت أن فؤاد هو المقصود):
أي؟
خالتي:
نمنا معو نحن التنتين
أنا(وقد اصابتني صدمة لأن سمر نامت مع فؤاد):
و.....جسمها حلو؟؟
خالتي:
مو أحلى مني
وقامت وبدأت تلعب بقضيبي
وضاجعتها بعد مداعبةِ ساعةٍ كاملة
ونمنا
استيقظت في اليوم التالي
وعلى جانبي خالتي بجسدها العاري
وكان شعوري لا يمكن وصفه
فقد بدأت حياة جنسية اجمل
ذهبت إلى المدرسة وبعد درسين وجدت سمر
حينما رأتني همست لي:
روح عالحمام تبع الاساتذة
وفوت على اول تواليت
سبقتها وذهبت ودخلت التواليت واغلقت الباب
بعدها جاءت إلي دخلت واغلقت الباب
انزلت بنطالها وجلست لتقضي حاجتها وبدأت تكلمني
سمر:
خبرني... نكتها؟؟
أنا:
اي
سمر:
كيف!؟؟
أنا:
روعة
سمر:
هلأ مافي وقت
لازم تطلع من هون وتروح عغرفة جميلة
بتهددها وبتقلها............
وقالت لي خطة قد وضعتها هي لاهداف اجهلها
خرجت من الحمام وذهبت إلى غرفة نائبة المديرة لأبدأ بتنفيذ المهمة التي كلفتني سمر بالقيام بها
طرقت الباب
ودخلت
تفاجأت بقدومي قليلاً
جميلة:
خير شو في؟؟
أنا(بعد ان اغلقت الباب بالإقفال... وجلست على الكنبة المقابلة للمكتب):
جاي لأنبسط
جميلة:
شو؟؟؟... هون؟؟؟... انت مجنون؟؟
أنا:
اي هون... واذا ما بتقبلي رح صير مجنون ورح تصيري انتي نجمة السكس الاولى
جميلة(وقد سيطرت الصدمة على ملامحها)
بعملك اللي بدك ياه... بس مو هون....بليز
أنا:
اشلحي كلشي
جميلة:
بس.....
أنا:
اشلحي كلشي وبدون بس
جميلة:
ما رح اشلح
أنا(وانا اخرج من حقيبتي المدرسية شريط تسجيل فارغ اعطتني اياه سمر بالحمام)
ما بدك تشلحي؟؟
جميلة(بعد أن رأت الشريط) :
طيب شو بدنا نعمل هون؟؟
أنا: اشلحي وبس
انزلت جميلة ستائر النافذة
وخلعت ثيابها الخارجية
جميلة:
بيكفي هيك؟؟
انا:
اشلحي كلشي
خلعت كل ثيابها
جمعت انا ملابسها ووضعتهم في حقيبتي
جميلة:
شو عم تعمل؟؟
أنا: قعدي وولا حرف
جلست وبعد ثواني سمعت طرقات على الباب
غضبت جميلة وقالت بصوت منخفض:
عجبك... هلأ رح ننفضح
أنا:
لا تخافي هي الانسة سمر
جميلة:
شو؟؟
أنا:
انا بعتت طالب يناديلها منشان تيجي لعندك
فتحيلها
جميلة:
انا بالزلط
أنا:
انا رح اتخبى ورا المكتب
وانتي اتخبي ورا الباب وقت تفتحيلها
بعد ما تفوت اقفلي الباب فوراً
جميلة:
بس
أنا(بغضب):
ولا كلمة... مافي وقت لا تكتري حكي
جلست تحت المكتب
وصاحت جميلة من خلف الباب :
مين؟؟
سمر:
انا سمر
وفتحت جميلة الباب وهي تختبئ خلفه
دخلت سمر
وصلت سمر لوسط الغرفة دون ان تلتفت إلى جميلة
اغلقت جميلة الباب بالأقفال
التفت سمر بجهة صوت الإغلاق
فرأت جميلة
سمر(بصوت غاضب...ومنخفض):
ليش شالحة يا مجنونة؟
جميلة(تحاول أن تقلل من غضب سمر):
قعدي...وروقي.... لأن لسا في صدمة تانية
سمر:
شو؟
جميلة:
في حدا معي بالغرفة
سمر:
شو؟؟؟؟
بالمدرسة عم تعملي هالقصص؟؟؟
خرجت انا إلى اعلى المكتب
وقلت وأنا اجلس على ةرسي جميلة:
انسة سمر.... اهدي... منشان رفيقتك ما تنفضح
سمر(بغضب):
انت شو؟؟؟ حمار؟؟؟؟
وقفت
وقفت ومسكتها من يدها
فضربتني بيرها على وجهي (كف_قلم)
وتألمت فعلاً من الضربة
وذهبت باتجاه الباب لتخرج
فقلت لها :
اذا بتروحي يا انسة
جميلة رح بتضل بلا تياب
ورح افضحها بالمدرسة كلها
وقفت سمر بصمت
ونظرت إلى جميلة
اتجهت جميلة زاحفة نحو اقدام سمر
تتوسل إليها لتبقى قليلاً
عادت سمر وجلست
وزحفت جميلة وجلست عند اقدام سمر
أنا:
اذا بتهمك سمعة رفيقتك
اشلحي كلشي... وتعي مصيلي زبي
سمر:
فشرت يا وسخ....يا حشرة
أنا:
لكن رفيقتك جميلة رح تخسر سمعتها وشغلها
جميلة(بدأت تقبل قدمي سمر):
ببوس رجلك يا سمر
ببوس رجلك
لا تخليه يفضحني
سمر:
مستحيل خليه لهالواطي يستغلني
سمر وقفت واستعدت لتخرج
قلت لها:
اذا غيرتي رأيك وما بدك جميلة تنفضح
تعالي قبل اخر الدوام بساعة
نظرت إلي سمر بغضب
وفتحت قفل الباب
وفتحت الباب بعد أن اختبأت جميلة خلفه
وذهبت سمر
اغلقت جميلة الباب
وجلست تبكي وتندب حظها
بدأت افكر
لماذا قامت سمر بكل هذه التمثيلية
لم اجد جواباً وافياً
ولم أجرأ أن اقترب من جميلة لان سمر لم تقل لي هذا
انتظرت ساعتان بغرفة جميلة وكانتا ساعتين من البكاء
وبعدها طرقت سمر الباب مرة أخرى
قامت جميلة بلهفة وفتحت
دخلت سمر وجلست
واغلقت جميلة الباب
جلست سمر
أنا:
شو قررتي؟
سمر:
بس كرمال جميلة
انحنت جميلة
وركعت وبدأت تقبل اقدام سمر وتقول:
شكراً يا ستي...انا رح اخدمك طول العمر
وظهرت كأنها خادمة او عبدة
وقفت سمر وبدأت تخلع ثيابها
وظلت جميلة تشكرها وتقبل قدميها
اصبحت سمر عارية مثل جميلة
و قد جرت الأمور مثلما خططت سمر حرفياً
فبعد ثواني من خلع ملابسها قرع جرس انتهاء الدوام
وبدأت سمر ترتدي قبل أن ألمسها
وقالت لي:
وين ثياب جميلة؟؟
أنا(وقد أخرجتهم من الحقيبة):
خديهن
ارتديتا ملابسهن وانا جهزت نفسي للخروج
سمر(موجهة لي الكلام):
حسابك بعدين يا واطي يا نذل
سمر(موجهة الكلام لجميلة):
هلأ عالطريق بدك تحكيلي شو القصة...وليش هالكلب عم يستغلك
جميلة:
تكرمي
خرجت انا من الغرفة
وظلتا داخلاً
ذهبت في طريقي إلى البيت
وأنا أفكر ما هو هدف سمر من كل هذه الخطط
وصلت إلى البيت
اتجهت إلي خالتي بعد أن دخلت
وحضنتني وقبلتني من فمي
استمرت قبلتها لدقيقة
وبعدها ابتعدت عني وكانت تريد أن تخبرني
ولكأن الشيء الذي تحت لسانها خطير جداً
الحلقة الثامنة
فحاولت ان اعرف سبب ابتعادها
فقالت
خالتي( بخجل): عندي عالم جوا بالغرفة
انا: مين؟
خالتي: شباب
انا (مع ابتسامة ساخرة ) :شباب؟؟ كم شب؟
خالتي : 3 شباب
اطمأنت خالتي اني لن اقف ضد عملها وهذا ما كان يربكها اول دخولي إلى المنزل
وبعد ما اخبرتني طلبت مني ان اخرج من البيت حتى تنهي عملها وان اعود مساء
خرجت من البيت ولم يكن لي مأوى سوى بيت سمر وأيضاً كان الفضول يحرق انفاسي حتى اعرف اسباب كل ما حدث في الايام السابقة
طرقت باب سمر
فتحت لي
وكانت نرتدي فقط الملابس الداخلية
حمالة صدر برتقالية اللون تغطي جزء صغير من صدرها فقط و كيلوت(اندر) على شكل مثلث صغير من الامام وخيط رفيع من الخلف
من نفس لون حمالة الصدر
وقفت مندهشا من جمال هذا المنظر
بعد مرور فترة قصيرة
سمر: بدك تضل عالباب ؟
أنا : لا
دخلت واغلقت الباب
وذهبت سمر لتحضر الشاي وكانت طيزها الظاهرة كلها امام تشعل في نفسي الشهوة
ذهبت وراءها وضربت بيدي على طيزها بقوة
تألمت قليلاً ولكن نظرت إلى وابتسمت
سمر(بدلال): وجعتني
انا (وما زالت يدي تمسك طيزها وتشد عليها): انا اسف يا روحي
سمر (وهي تقترب من فمي) : ولا يهمك
اخذتنا قبلة طويلة بعدها
وفي هذه الاثناء كانت يدي تلاعب مؤخرة سمر الناعمة وتفركها
وبعدها انتقلنا إلى التخت نامت سمر ونمت فوقها ازلت عنها ثيابها وثيابي
وضاجعتها دون صبر لأني كنت مثار جدا
بعد ما انتهينا
جلسنا لنشرب الشاي
انا: ناكك فؤاد؟
سمر: لا
انا: كذابة خالتي قالتلي كلشي
سمر(وبعصبية) : اولا ما دخلك تاني شي قلتلك ما ناكني
انا : لكن شو؟
سمر (وهي تبحث عن حقيبتها ) : هلأ بتعرف
اخرجت سمر الة السجيل من حقيبتها
سمر : مو قلتلك رح سمعك كلشي
هاد التسجيل وقت رحت لعند خالتك
وكنت متفقة مع فؤاد يلحقني ومفهمتو شو يحكي
وكبست زر البدء
وكان التسجيل بين خالتي وسمر
(صوت ضربات سمر على بابنا)
فتحت خالتي
سمر: مرحبا
خالتي : يا هلا
سمر : انا الانسة سمر انسة علم الاحياء بمدرسة احمد
خالتي : اهلا وسهلا تفضلي
صوت خطوات
خالتي : اهلا وسهلا فيكي
سمر : اهلين ...انا الصراحة جاي بموضوع بخص احمد
خالتي : و**** احمد الو اسبوع مجنني وما عم يهدا
سمر : بعرف
خالتي : هلأ بتحكيلي ونحن عم نشرب قهوة
سمر: ماشي
ذهبت خالتي للمطبخ وسمعت صوت طرقات على الباب
وبعدها صوت خطوات سريعة نحو الباب
ثم سمعت صوت فؤاد
فؤاد(بصوت مرتفع) :لا تواخزيني تأخرت
خالتي (بصوت خافت وخجول جدا): عندي ضيوف ...معليش ترجع بعد شوي؟
فؤاد (بعد ما القى نظرة الى الصالون ورأي سمر): سمر هون
خالتي : بتعرفها ؟
فؤاد : لك انا بعرف كل شراميط البلد ...شو مفكرة ما بعرف غيرك
خيّم الصمت لفترة
ثم اكمل فؤاد
فؤاد: شو عاملين اجتماع عمل ...عم تفكرو تصيرو تشتغلو سوا؟؟
لم يجب احد
فؤاد : و**** اذا بتعملوها بتجيبو مصاري اكتر انتي وياها
وظل الصمت يخيم على المكان
فؤاد (ضاحكا) : كيفك سمر؟
سمر(وهي تمثل انها مرتبكة) : اهلين فؤاد
فؤاد: شوباكن ليش هيك ساكتين؟
خالتي (وقد استعادت صوتها الطبيعي): صراحة ما كنت بعرف انو الانسة سمر بتشتغل هالشغلة
فؤاد(ساخراً): انسة؟؟ سمر مدام مو انسة هههه ...اي كسها بيوسع اربعة ... صح سمر ؟
سمر(مع ضحكة مصطنعة تبدو خجولة): صح
فؤاد: هلأ قيمو الخجل على جنب
تاخدو 300 وننبسط كلنا سوا ؟؟
خالتي (بتردد ): انا ما عندي مشكلة
سمر : انا جايتني الدورة الشهرية ما رح اقدر اليوم
بشارككن وباخد بس 50
فؤاد : انا رح ادفع ال 300 تقاسموهن انتو على كيفكن
خالتي : اذا هيك موافقة ..قومي معي سمر نلبس تياب زابطة
صوت خطوات نحو غرفة النوم
خالتي: من ايمت بتشتغلي هالشغلة؟
سمر : من اول ما تطلقت وانتي؟
خالتي : من زمان كمان ...(صمت لمدة قليلة) ...اشلحي اشلحي
سمر:لكن هلأ صار فيني احكي معك بموضوع احمد بلا خجل
خالتي : هههه بتصدقي نسيت ...قليلي شو فيه
سمر : اول شي بدك توعديني ما عاد تحكي مع جميلة
خالتي: ليش؟
سمر : لانها خبت عليكي
خالتي: شو؟
سمر: انها عم تنتاك مع احمد
خالتي(بتفاجأ) : شوو؟؟
سمر : متل ما عم قلك
خالتي : يا لطيف شو وسخة لهون وصلت معها
سمر: لهيك لا بقا تحكيها شي ولا تقليلها انك بتعرفي
خالتي : ليش؟؟
سمر : عندي خطة احسن
خالتي: شو الخطة؟