مكتملة قصيرة حكايتى مع قمر (1 مشاهد)

ق

قيصر ميلفات

عنتيل زائر
غير متصل
دخلت مدبرة العيادة لتخبرني بأن المدام “قمر” تريد مقابلتي، و لما دخلت كالقمر و أغلقت الباب خلفها كأنها تطوي النهار لتكون وحدها القمر المضيء في عالمي، سلمت عليها و عيني على كل مللي من جسمها البض المغري، طلبت منها الجلوس، و سبب الزيارة فقالت: كنت معدية قلت أشوفك، قلت لها: ( نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )عملتي خير أنا كان نفسي أشوفك، و انتي عارفة ماحدش يزهق من القمر أبدا، يا بخت جوزك، بيتمتع بالجسم النار ده لوحده، و المشاعر الرقيقة اللي شايلاها في قلبك، أنا حاسس إنك شايلة طاقة حب و عواطف ما فيش إنسان يقدر يشتالها، باقول لك إيه، ممكن أطلب منك طلب؟ قالت: أأمر، قلت لها: قومي، قامت، لفي، قالت: ليه؟ قلت لها: بس لفي، لفت و جلست خجلانة، فقلت لها، أنا هاحملك أمانة، تقولي لجوزك و هو نايم معاكي و بيستمتع بالجمال ده: الدكتور سعيد بيقول لك: “اللي بياكل لوحده يزور” احمر وجهها وقالت: لأ موش هأقول له. قلت لها: هاستناكي بالرد، و لما قامت لتخرج سلمت عليها و رأيت طيزها تتهادي بدلال و هي تخرج من مكتبي، و كأنها تقول لي: تعالى خدني أو كأنها تربط زبي بحبل و تسحبه خلفها فأحاول إخفائه حتى لا تلتفت فتراه واقفا خلفها.
و بعد فترة جائتني لتقول: إيه رأيك لو عزمناك على العشا عندنا؟ إوعى ترفض لأزعل منك، دار في عقلي ما كنا قلناه من قبل فقلت: و أنا عبيط علشان أرفض، إمتي وفين؟ ردت: جوزي هيعدي عليك هنا يوم الثلاثاء بعد العيادة، كدا كويس، قلت : ممتاز مستني من الوقتي، ألا قوليلي: هتأكليني إيه؟ ردت بدلال شديد: كل اللي إنت عايزه.

بعد عيادة يوم الثلاثاء فعلا مر عليا جوزها و سلم عليا و كأنه يعرفني من سنين و تبادلنا أطراف الحديث أثناء الطريق لبيتهم، و من الحديث تبين أنه و زوجته يكثرون من الكلام عني و عن عزومة شكر لمجهودي في علاج زوجته. و لما وصلنا، فتحت لنا المدام و هي ترتدي روب حرير أحمر يكاد يشف عن كيلوت صغير جدا و ثديين ممتلئين طاردين للروب بعيدا عن قلبها، و قالت: تفضل يا دكتور، دا البيت نور، قلت في تواضع: كفاية نورك يا مدام قمر، فضحك زوجها و ضحكنا معه وقال لها: فين الولاد؟ قالت راحوا يلعبوا مع اولاد عمهم و هيرجعوا بعد ساعتين، اتفضلوا اقعدوا على ما أحضر السفرة، جلسنا و اختفت لبرهة و يا سلام لما وطت قدامنا تقدم كوبين من العصير تصبيرة على ما تجهز السفرة، و لما اتفتح صدر الروب و خرج البزين الكبار من الروب، اتلبخت و حاولت تدخلهم في الروب فوقعت كباية عصير، قلت لها: براحتك يا مدام قمر، حصل خير، لمحت جوزها بيبص لي و أنا بابص على بزاز مراته، حسيت انه منتشي إن فيه راجل تاني معجب بجمال جسم مراته، وكأنه يقول لنفسه: دا أكبر دليل على إني اخترت أحلى واحدة. و بدأت في تحويل الأطباق و عيني عليها و على جسمها اللي بيتلوى داخل الروب و أحيانا رجليها تبان من فتحة الروب من قدام. و لما توطي و طيزها بحدود الكلوت تبان و عنيا بتبظ عليهم. ( نهر العطش لمن تشعر بالحرمان

و لما ندهت لنا للأكل، كانت عيني على ابزازها اللي هبلوني، و أعتقد إن جوزها كان واخد باله. و لاحظت إن جوزها كل شوية يمدح في جمالها، فقلت له في وسط الأكل: باين عليك بتحبها قوي، رد: قوي، و أحبها تكون سعيدة و أحب أحقق لها أي رغبة تسعدها. هنا فقط علمت أن طريقي مفتوح، فقلت: طبعا ما انت أخدت الحباية اللي هي، جاذبية وجمال و رقة و حاجات كتير ما ينفعش تتقال، ردت في دلال و بسرعة: أحلفك بإيه لتقول علشان يعرف إن مراته جوهرة. رد جوزها: أنا عارف اللي هيقوله، لكن ما يمنعش إني إشوفك مرة بعيون حد تاني، فقلت: أقول و ليا الأمان؟ ، ما حدش هيزعل من الصراحة؟ هزا رأسيهما بالموافقة والتشوق لما سيسمعان، حيث قلت: يا سلام علي مراتك و هي ماشية بتتمختر زي البطة، بطنها ممسوحة بس فيها من تحت حتة ناتئة لقدام تجنن كأنها يافطة فوق باب مكتوب عليها “أحلى عش للحمام”، أكمل ولا كفاية كده؟ قالا بسرعة و انتباه: كمل، “ولا طيازها و هي ماشية تحس إنها تقالات علشان جسمها ما يطيرش من كتر حيويته، تعرف إني باحسدك على الجسم الصاروخ ده، و على فكرة، كل ما أشوف الجمال الفاتن بتاع مراتك، أقول لك في سري، “يا بختك، اللي بياكل لوحده يزور” و لاحظت إنهم بيبصوا لبعض بذهول، فعرفت أنها أخبرته برسالتي القديمة،فبعثت قدمي اليمنى لتداعب قدمها وساقها اليسرى و هي تستجيب، فمددت يدي اليمنى على فخدها الأيسر من تحت المفرش و تحسسته برفق و كأنني ألمس تمثال روماني من المرمر الأملس إلا أنه رقيق كلحم و ددمم و جلد البشر، فكلبشت في ظهر كفي بيدها اليسرى وبدأت تغمض عينيها و تغنج كاتمة صوتها، فقال لها زوجها: موش هتفرجي الدكتور على البيت؟ ففتحت عينيها و كأنه أيقظها من حلم و مدت يدها لتأخد بيدي، فحاولت أخد فوطة لتجفيف يدي، فقالت: لا.. لسة هتاكل، تعالى، وشدتني، مشيت خلفها و يدي في يدها وبعد السير في طرقة تخطينا فيها حجرة قالت: تفضل، وقفت على الباب و مررت بها لأدخل فحسست بيدي اليمنى على كسها أثناء مروري بها، و لما دخلت و أغلقت الباب خلفنا قليلا، نظرت في عيني و قالت: قد كدا إنت عايزني؟ ( نهر العطش لمن تشعر بالحرمان قلت لها من أول مرة شفتك فيها، إنتي موش عارفة تأثير جسمك في راجل بيحب النيك زيي، أنا الجواهرجي اللي بيقدر الجواهر الحلوة زي جسمك ده، و طوقتها بايديا و شديتها ليا حتى لصقت بيا، قربت منها، غمضت عينيها، بستها برقة ثم مرة أخرى برقة ثم بعنف ثم أحسست بيدها اليسرى تدعك في زبي من فوق البنطلون و يدها اليمنى تحاول فك أزرار قميصي، فتراجعت خطوة لمساعدتها في خلع القميص،

فجأة فكت الروب و تركته يسقط لأراها عارية تماما بجسمها الرخامي إلا من الكيلوت الصغير الذي يغري و يظهر أكثر مما يخفي، و هنا وقفت واجما أتأمل جسمها الجميل و هي منهمكة في خلع ملابسي،و لما ظهر زبي واقفا طويلا و تخينا، ركعت على ركبتيها و أخدت تحلب فيه و عينيها بتبرق و تقول: دا قد زب جوزي مرتين على الأقل، أنا كنت متوقعة كدا برده، و بدأت في لحسه و مصه إلا أنها لم تستطع إدخاله في فمها قد يكون لصغر فمها أو لضخامة زبي، فاكتفت بالمحاولة ثم لحس رأسه الهائج، فأمسكت رأسها و شددت شعرها و بدأت المتعة تسري في جسمي كالكهرباء، و لما لمحت زوجها يشاهد من خلال فتحة الباب الصغيرة، واقفا عاريا و يحلب في زبه أثناء محاولات مص زوجته لزبي، عملت نفسي موش واخد بالي، و قلت لها: قومي ، قامت، وبركت على ركبي قدامها و خلعت لها كيلوتها و أمرتها بفتح رجليها، و لما شفت كسها ما عنتش شايف بعينيا، لقتني بارجع لورا شوية و بأتأمل فيه، و أقول ياااااااااااااه عالحلاوة و الطعامة، و هجمت عليه زي الجعان آكل والحس فيه و أعض في بظرها و أنيكها بلساني و فضلنا على كدا حوالي سبع دقايق، قمت و شيلتها و حطيتها على السريرعلى ظهرها و بدأت أمص في ابزازها وهي بتحلب زبي بايدها اليمين، و لما دابت على الآخر قالت لي: نيكني بقى، موش قادرة أكتر من كده، دخلت بين رجليها و قلت لها: امسكي زبي وادعكي كسك و بظرك، على ما آكل البزين الحلوين دول، لسه ما شبعتش منهم.



يبدو أن الدعك دا خلاها تسيح على الآخر و راحت في دنيا تانية و نست نفسها وبدأت تتلوى تحتي و تقابل زبي بكسها كأحسن رقاصة و تأوهت بصوت عالي و قالت بصوت أراهن إن الجيران في آخر الشارع سمعوه: أآآآآآآآآهههه زبك حلو قوي، أعمل إيههههه، موش قادرة، ياللا نيكني بقى ، أنا بأموووووووت، رضعلى كسي العطشان، و تحولت لوحش شرس، يدوب وجهت راس زبي لفتحة كسها، و اتحركت بعنف ناحيته، مجرد إن راسه دخلت كسها و احتكت بجدرانه الضيقة، حسيت بنشوة غير عادية و بدأت في إدخال زبي و إخراجه، و هي تتوسل إلي: براحتك خالصن خليني أمصمص فيه بمزاج. و هنا بدأت في إدخاله بالراحة حتى آخره ثم سحبه بسرعة وظللنا على كدا حوالي نصف ساعة و كل ما أحس إني هانزل أوقف و هي تتحرك تحتي زي اللبوة، و كأن كسها بيمصمص في زبي، و بعنف.سحبت زبي من كسها وطلبت منها تقعد على زبي و انا نايم على ظهري،



و فعلا نمت على ظهري و هي مسكت زبي بيدها اليمنى و نظرت له في إعجاب و قالت ياهههههههههه دا كبير قوي، أنا كان نفسي فيه من زمان، ما فيش حد في الدنيا أسعد مني الوقتي، و وطت عليا و باستني من حلمة بزي اليمين و قالت: بحبك قوي، قلت لها و جوزك؟ قالت: هو جوزي حبيبي و إنت نييكي حبيبي، إنت اللي بتكيفني تمام، إنت عارف أنا نفسي في إيه؟ قلت لها إيه؟ قلت: آكل زبك أكل أستمتع بيه لوحدي و ما عادش ينيك حد بعدي، قلت لها : طب إقعدي على الخازوق بس بشرط، تدخليه كله في كسك، قالت في استنكار: لأ ما أقدرش، دا كان يقطعني. طب بس جربي. فرشحت عليا و مسكت زبي بإيدها اليمين ووجهته لفتحة كسها و قعدت عليه ببطء حتى آخرة واتحركت لفوق و لتحت بالراحة كأنها بتمزمز فيه، و بدأت تقول كلام و تتتمتم بحروف موش مفهومة و تتحرك في منتهى المياعة و في الآخر اتجننت و اتحركت بسرعة و عنف و زبي محشور في كسها و موش عايز يطلع مديت إيديا على بزازها اللي بيتمرجحوا قدامي و فعصت فيهم بعنف و شديتهم أمص فيهم و أعض في الحلمات و هي بتتأرجح على زبي، فجأة لقيت جوزها دخل و بيبوس فيها و هي بتحلب زبه بإيدها اليمين، و تقول له إيه رأيك في لبوتك، حاسس بإيه و زب راجل تاني بينيكني قدامك؟ قال : ما كنتش متصور إن زبي يقف بالشكل دا و لا إني أستمتع المتعة دي، بس أنا بأبصم إنك أكبر لبوة في العالم، و أكبر متناكة، دانتي بتعملي معاه اللي عمرك ما عملتيه معايا يا شرموطة وسحب بز من بزازها من إيدي و قالي: خد كسها و سبلي بزها ده، مجرد ما قال كده و هي بقيت نار تتأوه بعنف و تتحرك و تتلوى أعنف و لما تعبت من التنطيط على زبي قعدت عليه و بدأت تدعك كسها و بظرها على زبي و بيوضي و عانتي بشكل دائري كأنها تطحن في زبي، قلت لها : إنتي عارفة أنا عايز أعمل إيه الوقتي؟ فتحت عينيها و قالت: كل اللي انت عايزه إعمله، أنا ملك إيديك.



قلت لها حتى لو هأضربك؟ قالت: ياريت، اعمل كل اللي إنت عايزه،.

أمرتها توطي على إيديها و رجليها، وقفت بين رجليها، ضربتها بالراحة على طيظها و قلتـ: إبعدي رجليكي عن بعض يا لبوة، و ضربة تانية هزتها زي الكهرباء لكنها سابت علامة حمراء على طيزها، و مسكت زبي و قربته من فتحة كسها اللي ورم بشكل ملحوظ، و مجرد ما دخلت رأسه تأوهت بلبونة اههههههههه يا كسسسسسسي، قووووووي، نيكني قووووووي، زبك حلللللللللللللو، في حين كان جوزها نايم تحتها يمص و يفعص في ابزازها في سكس نار و حار ، مسكتها من خصرها بإيديا و بدأت في نيكها بعنف، و كأن زبي مكبس في ماكينة لا تعرف التعب، و كلما اصطدمت رأس زبي بعنق رحمها أحس بنشوة غريبة وأكبس أكثر في المرة التالية، و كانت كلماتها المايعة تثيرني أكثر فأزداد سرعة و عمقا و عنفا، حتى اقتربت من الإنزال فقلت لها: أنزل فين؟ قالت في كسي، نفسي أحس بلبنك في كسي، و فعلا أنزلت في كسها لبنا لم أنزله في حياتي، فقد كانت مثيرة و مثارة جدا، لدرجة أن جوزها قالي: سيبلي الدور ده، أنا عايز أنيكها أكتر من أي مرة نكتها فيها قبل كده، و وقف مكاني و بدأ في نيكها، أحسست أنني أريد شربة ماء، خرجت للسفرة و بعد أن شربت بعض العصير، سمعت الباب يدق بتسارع و الأولاد يقولون : إفتحي يا ماما، عرفت أن الليلة انتهت، فعدت مسرعا لأخذ ملابسي وارتديتها بسرعة و فتحت للأولاد، سألوني أين ماما و بابا يا عمو، قلت: بابا بيعطي ماما الحقنة، خليكوا هنا و لما يطلعوا قولولهم ، عمو مشي وما تنسوش تعزموه على العشا مرة تانية لأن أكل ماما لذيذ. و انصرفت، أدي يومين عدوا و لازلت أنتظر العزومة الجاية حتى اعيش سكس نار و احلى جنس مع قمر
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل