قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
عندما قرر العجوز
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="قيصر ميلفات" data-source="post: 125516"><p><h4><em><strong><span style="font-size: 26px">بلغ السيد 66 عاما منذ عدة ايام و كان يشتاق كثيرا منذ سنين كثيره الى ان ينيك ويضاجع شابه صغيره ذات كس</span></strong></em></h4><h4><span style="font-size: 26px"><em><strong>ساخن لان زوجت قد توفيت بعد سنوات قصيره من الزواج و حبها له و ولكن عمله الشاق وسفره في كثير من الاحيان خارج البلاد كان يمنع شهوته الجنسيه من الاثاره من ذلك اليوم هو يعتاد ان يمارس العاده السريه و لكن</strong></em></span></h4><h4><span style="font-size: 26px"><em><strong>فكرة النيك هي التي كانت تسيطر علي افكاره</strong></em></span></h4><h4><span style="font-size: 26px"><em><strong>الفتاه ذات الكس الوردي و ضيق لا تفارق فكره خاصه بعد مرور كل تلك السنوات , وكان لا يستطيع النوم ليلا من كتر إنتصاب زبره و كثرت مداعباته له و كان يحلم أثناء نومه بأنه ينيك فتاه و هو يعلم انه ليس الا حلم حيث أنه</strong></em></span></h4><h4><span style="font-size: 26px"><em><strong>متأكد من ذلك</strong></em></span></h4><h4><span style="font-size: 26px"><em><strong>أن ما من فتاة ستقبل بالتزوج برجل عجوز ولن تقبل بأن تمارس معه الجنس والنيك وكان الاستاذ أستاذ بأحد جامعات المنطقه و لكنه لم يكن يعلم أن أحد تلميذاته واقعه في حبه و تشتهيه و تتمني</strong></em></span></h4><h4><span style="font-size: 26px"><em><strong>أن تمارس معه الجنس و تشتهي أن تداعب كسها بزبره الكبير و كانت دائما تراقبه و هو يشرح الدرس و تحلم احلام اليقظه و هو ينيكها بمختلف الوضعيات السكسية المثيره و من جميع الأماكن من فمها الى خرم طيزها و كانت</strong></em></span></h4><h4><span style="font-size: 26px"><em><strong>عمرها لا يتجاوز ال21 عاما و كانت ذات جسد مثير و كانت قصيره الي حدا ما و لكن كانت بزازها كبيره ومثيره و طيزها ممشوقه و مدوره حيث أنها جربت النيك مرة واحده مع حبيبها السابق و كانت تلك أول و</strong></em></span></h4><h4><span style="font-size: 26px"><em><strong>آخر مرة حصل فيه هذا الأمر و لذلك فإن كسها كان ضيق و كانت هايجه جدا و لا تستطيع ان تنام ليلا و هي تمارس العاده السريه وهي تتخيل الاستاذ وهو ينيكها و يقطع شفتها الملساء الحمراء و يفرغ منيه الساخن علي وجهها.</strong></em></span></h4><h4><span style="font-size: 26px"><em><strong>في ذات يوم قررت ان</strong></em></span></h4><h4><span style="font-size: 26px"><em><strong>تتحدث معه لعلها تستطيع ان تجد مكان مناسبا يمكنها من إستدراجه فيه , كان الصباح شتويا غائما و كانت شديده الهيجان و كان كسها الصغير يحرقها ويسخنها بشده من شدة الرغبة , وكذلك كان الاستاذ منذ إستيقظ و زبره واقف منتصب يكاد يخرم</strong></em></span></h4><h4><span style="font-size: 26px"><em><strong>البنطلون , و ما ان دخل الجامعه حتى جاءت و قالت بنبرة مملوءة إثارة صباح الخير يا استاذ فرد عليها صباح النور و زاد زبره إنتصابا بعدما بدأ النظر إلى شق صدرها الساخن المثير حتى بان من تحت بنطلونه إنتصابه فلاحظت</strong></em></span></h4><h4><span style="font-size: 26px"><em><strong>زبره فقالت له اعتقد انه يوجد شيئا اخر استيقظ في ذلك الصباح ثم إقتربت منه بحذر شديد و لمست زبره من فوق البنطلون بأطراف اصابعها ثم ذهبت بسرعه إلى قاعة الدراسه وتركته هو و زبره المنتصب في حالة دهشه . إستجمع</strong></em></span></h4><h4><span style="font-size: 26px"><em><strong>قواه و قرر أن ينيكها حالا و الآن …. ذهب للقسم و قال بصوت عال الدرس قد الغي اليوم يمكنكم الخروج الان ثم نظر لها ففهمت الخطة ,,,, خرج الجميع مسرعا حتى لا يوجد احد في القسم إلا هي , أسرع فأسدل جميع الستائر و أغلق الباب عليهما</strong></em></span></h4><h4><span style="font-size: 26px"><em><strong>بالمفتاح و قفز في إتجاهها و بدون اي مقدمات حسس علي بزازها ثم بدأ فتح أزرار قميصها الضيق علي بزازها و نزع قستانها فكشف عن بزازها فأمسك بزازها بيديه و عصرهما ووضع وجهه بينهما و ظل يلحس بزازها و حلماتها الورديتان و يعضهما تارة و يلحسهما بطرف لسانه</strong></em></span></h4><h4><span style="font-size: 26px"><em><strong>تارة اخرى و كانت هي تمسك وتلعب بزبره من فوق البنطلون ثم تمرر يديها عليه و تحاول أن لا تصرخ من الشهوه لكي لا يسمعهما احد من بالخارج . و بحركة مفاجئة رفع تنورتها و فشخ لها رجليها و شرع في لحس كسها الرطب الساخن فتحه بيديه حتى</strong></em></span></h4><h4><span style="font-size: 26px"><em><strong>ظهر من الداخل احمر و رطب وادخل لسانه قدر المستطاع فخرج ماء خفيف من كسها ، بلل إصبعه بهذا الماء و أخذ يداعب به خرم طيزها و شرع يدخل إصبعه شيئا فشيئاً ببطء حتى أدخل إصبعه كاملا و أدخل إصبعه الثاني في كسها الضيق و</strong></em></span></h4><h4><span style="font-size: 26px"><em><strong>ظل يحرك اصبعه بسرعة وكانت هي تكتم اهاتها تحفظا علي لفضيحة , قامت في خفه و دفعت استاذها برفق حتى اجلسته على كرسى ثم أخرجت زبره الكبيرالخشن و أخذت تمص بفمها الصغير بعنف شديد و شغف حتى بللته بلعابها و بحركه</strong></em></span></h4><h4><span style="font-size: 26px"><em><strong>رشيقه و سريعه جلست على زبره بكسها و راحت تهتز صعودا و نزولا فتلذذت وتمتعت بالنيك و هاجت و زاد احساسها بالمتعه حتى كاد كسها من الداخل تشتعل من قوه الإحتكاك و كان هو يكبت اهاته ايضا و يلعب ببزازها و يصفع</strong></em></span></h4><h4><span style="font-size: 26px"><em><strong>طيزها و يضغط عليه بشده , ثم قال لها بصوت محشرج انه اقترب علي القذف فقالت له لا تفرغ في كسي ثم اخرجت بيدها زبره المبتل بإفرازات كسها الساخن و ادخلته في خرم طيزها الضيق بحذر فتحملت رغم</strong></em></span></h4><h4><span style="font-size: 26px"><em><strong>شعورها بالألم كثيرا و قالت يمكنك الآن ان تقذف المني في طيزي و ما انهت الجمله حتى افرغ سائله المنوي فى عمق طيزها فأحسسها بحرارته, فوقفت أمامه ملهوفه والمني الساخن اللزج ينزل على فخذها و قابلت زبره</strong></em></span></h4><h4><strong><em><span style="font-size: 26px">المليء بالمني واخذت تلحس فيه و تتذوق طعمه و تبلعه , و حققا هما الإثنان ما كانوا يحلمون به منذ سنوات عديده</span></em></strong></h4></blockquote><p></p>
[QUOTE="قيصر ميلفات, post: 125516"] [HEADING=3][I][B][SIZE=7]بلغ السيد 66 عاما منذ عدة ايام و كان يشتاق كثيرا منذ سنين كثيره الى ان ينيك ويضاجع شابه صغيره ذات كس[/SIZE][/B][/I][/HEADING] [HEADING=3][SIZE=7][I][B]ساخن لان زوجت قد توفيت بعد سنوات قصيره من الزواج و حبها له و ولكن عمله الشاق وسفره في كثير من الاحيان خارج البلاد كان يمنع شهوته الجنسيه من الاثاره من ذلك اليوم هو يعتاد ان يمارس العاده السريه و لكن[/B][/I][/SIZE][/HEADING] [HEADING=3][SIZE=7][I][B]فكرة النيك هي التي كانت تسيطر علي افكاره[/B][/I][/SIZE][/HEADING] [HEADING=3][SIZE=7][I][B]الفتاه ذات الكس الوردي و ضيق لا تفارق فكره خاصه بعد مرور كل تلك السنوات , وكان لا يستطيع النوم ليلا من كتر إنتصاب زبره و كثرت مداعباته له و كان يحلم أثناء نومه بأنه ينيك فتاه و هو يعلم انه ليس الا حلم حيث أنه[/B][/I][/SIZE][/HEADING] [HEADING=3][SIZE=7][I][B]متأكد من ذلك[/B][/I][/SIZE][/HEADING] [HEADING=3][SIZE=7][I][B]أن ما من فتاة ستقبل بالتزوج برجل عجوز ولن تقبل بأن تمارس معه الجنس والنيك وكان الاستاذ أستاذ بأحد جامعات المنطقه و لكنه لم يكن يعلم أن أحد تلميذاته واقعه في حبه و تشتهيه و تتمني[/B][/I][/SIZE][/HEADING] [HEADING=3][SIZE=7][I][B]أن تمارس معه الجنس و تشتهي أن تداعب كسها بزبره الكبير و كانت دائما تراقبه و هو يشرح الدرس و تحلم احلام اليقظه و هو ينيكها بمختلف الوضعيات السكسية المثيره و من جميع الأماكن من فمها الى خرم طيزها و كانت[/B][/I][/SIZE][/HEADING] [HEADING=3][SIZE=7][I][B]عمرها لا يتجاوز ال21 عاما و كانت ذات جسد مثير و كانت قصيره الي حدا ما و لكن كانت بزازها كبيره ومثيره و طيزها ممشوقه و مدوره حيث أنها جربت النيك مرة واحده مع حبيبها السابق و كانت تلك أول و[/B][/I][/SIZE][/HEADING] [HEADING=3][SIZE=7][I][B]آخر مرة حصل فيه هذا الأمر و لذلك فإن كسها كان ضيق و كانت هايجه جدا و لا تستطيع ان تنام ليلا و هي تمارس العاده السريه وهي تتخيل الاستاذ وهو ينيكها و يقطع شفتها الملساء الحمراء و يفرغ منيه الساخن علي وجهها.[/B][/I][/SIZE][/HEADING] [HEADING=3][SIZE=7][I][B]في ذات يوم قررت ان[/B][/I][/SIZE][/HEADING] [HEADING=3][SIZE=7][I][B]تتحدث معه لعلها تستطيع ان تجد مكان مناسبا يمكنها من إستدراجه فيه , كان الصباح شتويا غائما و كانت شديده الهيجان و كان كسها الصغير يحرقها ويسخنها بشده من شدة الرغبة , وكذلك كان الاستاذ منذ إستيقظ و زبره واقف منتصب يكاد يخرم[/B][/I][/SIZE][/HEADING] [HEADING=3][SIZE=7][I][B]البنطلون , و ما ان دخل الجامعه حتى جاءت و قالت بنبرة مملوءة إثارة صباح الخير يا استاذ فرد عليها صباح النور و زاد زبره إنتصابا بعدما بدأ النظر إلى شق صدرها الساخن المثير حتى بان من تحت بنطلونه إنتصابه فلاحظت[/B][/I][/SIZE][/HEADING] [HEADING=3][SIZE=7][I][B]زبره فقالت له اعتقد انه يوجد شيئا اخر استيقظ في ذلك الصباح ثم إقتربت منه بحذر شديد و لمست زبره من فوق البنطلون بأطراف اصابعها ثم ذهبت بسرعه إلى قاعة الدراسه وتركته هو و زبره المنتصب في حالة دهشه . إستجمع[/B][/I][/SIZE][/HEADING] [HEADING=3][SIZE=7][I][B]قواه و قرر أن ينيكها حالا و الآن …. ذهب للقسم و قال بصوت عال الدرس قد الغي اليوم يمكنكم الخروج الان ثم نظر لها ففهمت الخطة ,,,, خرج الجميع مسرعا حتى لا يوجد احد في القسم إلا هي , أسرع فأسدل جميع الستائر و أغلق الباب عليهما[/B][/I][/SIZE][/HEADING] [HEADING=3][SIZE=7][I][B]بالمفتاح و قفز في إتجاهها و بدون اي مقدمات حسس علي بزازها ثم بدأ فتح أزرار قميصها الضيق علي بزازها و نزع قستانها فكشف عن بزازها فأمسك بزازها بيديه و عصرهما ووضع وجهه بينهما و ظل يلحس بزازها و حلماتها الورديتان و يعضهما تارة و يلحسهما بطرف لسانه[/B][/I][/SIZE][/HEADING] [HEADING=3][SIZE=7][I][B]تارة اخرى و كانت هي تمسك وتلعب بزبره من فوق البنطلون ثم تمرر يديها عليه و تحاول أن لا تصرخ من الشهوه لكي لا يسمعهما احد من بالخارج . و بحركة مفاجئة رفع تنورتها و فشخ لها رجليها و شرع في لحس كسها الرطب الساخن فتحه بيديه حتى[/B][/I][/SIZE][/HEADING] [HEADING=3][SIZE=7][I][B]ظهر من الداخل احمر و رطب وادخل لسانه قدر المستطاع فخرج ماء خفيف من كسها ، بلل إصبعه بهذا الماء و أخذ يداعب به خرم طيزها و شرع يدخل إصبعه شيئا فشيئاً ببطء حتى أدخل إصبعه كاملا و أدخل إصبعه الثاني في كسها الضيق و[/B][/I][/SIZE][/HEADING] [HEADING=3][SIZE=7][I][B]ظل يحرك اصبعه بسرعة وكانت هي تكتم اهاتها تحفظا علي لفضيحة , قامت في خفه و دفعت استاذها برفق حتى اجلسته على كرسى ثم أخرجت زبره الكبيرالخشن و أخذت تمص بفمها الصغير بعنف شديد و شغف حتى بللته بلعابها و بحركه[/B][/I][/SIZE][/HEADING] [HEADING=3][SIZE=7][I][B]رشيقه و سريعه جلست على زبره بكسها و راحت تهتز صعودا و نزولا فتلذذت وتمتعت بالنيك و هاجت و زاد احساسها بالمتعه حتى كاد كسها من الداخل تشتعل من قوه الإحتكاك و كان هو يكبت اهاته ايضا و يلعب ببزازها و يصفع[/B][/I][/SIZE][/HEADING] [HEADING=3][SIZE=7][I][B]طيزها و يضغط عليه بشده , ثم قال لها بصوت محشرج انه اقترب علي القذف فقالت له لا تفرغ في كسي ثم اخرجت بيدها زبره المبتل بإفرازات كسها الساخن و ادخلته في خرم طيزها الضيق بحذر فتحملت رغم[/B][/I][/SIZE][/HEADING] [HEADING=3][SIZE=7][I][B]شعورها بالألم كثيرا و قالت يمكنك الآن ان تقذف المني في طيزي و ما انهت الجمله حتى افرغ سائله المنوي فى عمق طيزها فأحسسها بحرارته, فوقفت أمامه ملهوفه والمني الساخن اللزج ينزل على فخذها و قابلت زبره[/B][/I][/SIZE][/HEADING] [HEADING=3][B][I][SIZE=7]المليء بالمني واخذت تلحس فيه و تتذوق طعمه و تبلعه , و حققا هما الإثنان ما كانوا يحلمون به منذ سنوات عديده[/SIZE][/I][/B][/HEADING] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
عندما قرر العجوز
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل