مكتملة وكانت البدايه من جزئين (1 مشاهد)

ق

قيصر ميلفات

عنتيل زائر
غير متصل
لم يكن البيت يخلو ابدا فى غبابى فقد كنت اعيش مع زوجتى واخت زوجتى الصغيره وكانت برغم جمال ملامحها ونضج جسدها الرائع ِكانت تعانى من ظروف خاصه فى النطق والنضج العقلى ايضا فبرغم انها كانت تبلغ العشرين تعيش كطفله فى التاسعه وكانت تعيش معنا ايضا امى التى بلغت حوالى سن ال45 وتحتفظ بجمال واناقة ورقة بنت العشرين بعد ان توفى والدى فى حادث قبل زواجى
لم يكن هناك بيت فى العالم يتمتع بمثل الحب والاستقرار الذى يلف بيتى فكانت أمى ام زوجتى اكثر من كونها امى وكنت انا سعيد واحسد نفسى على هذا الجو السعيد الذى اعيشه
ليلة واحده حدثت بعد 5 سنوات من زواجى عندما ارادت امى وزوجتى زيارة اختى المتزوجه فى بلدة بعيده حيث ان اختى مريضه
لم يكن امامى الا الموافقه على سفرهن فى هذه الظروف
عدت من العمل مساءا ولم يكن بالبيت الا اخت زوجتى الجميله الرقيقه وان كنت لا افهم معظم كلماتها
حييت اخت زوجتى هاله وقد كان هذا اسمها
ازيك ياهاله ردت التحيه بابتسامه دون ان تنطق
ضحكت ونظرت اليها فكانت جميله ومتأنقه فى ذلك الوقت وكما نداعب الصغار
مالك حلوه كده ياهاله كانك رايحه تقابلى الواد بتاعك
ضحكت هاله طويلا وقالت بكلمات متعثره (لا مفيش اولاد الايام دى)
كان الرد كما الطلقه التى اطلقت على رأسى فكنت أظن انها لا تعرف عن الحب والاولاد شيئا وقلت فى نفسى اذن كان فيه ولد فى حياتها كيف وهى لظروفها لا تخرج من البيت مطلقا ودائما فى حراسة امى وزوجتى اختها
سالتها يعنى كان فيه ولد يا هاله
ضحكت ضحكه طفوليه وبان عليها الخجل
سالتها ( لا صحيح احكيلى مين هو وراح فين )
ردت بكسوف ( ابراهيم النقاش) اللى كان شغال فى الدور الاخير
احمر وجهى وحاولت ان ادارى اضطرابى وقلتلها احكيلى بدات الحكايه ازاى وايه اللى حصل؟
حكت لى انه كان دايما يغازلها ويطلب شاى عشان اطلعله بالشاى وانا كنت اعمل من نفسى الشاى واطلعله فوق عشان اسمع كلامه الحلو وف مره باسنى ورفع هدومى وفضل يبوس فى بزازى وانا كنت مبسوطه
قلت وانا ارتعش وبعدين
قالت بعدين رفع هدومى ونزل الكيلوت بتاعى وطلع زبره وحطه هنا واشارت الى كسها
زاد اضطرابى وارتعاشى وانا اسمع ما لم اكن اتوقع او اتمنى ان اسمع
سكت طويلا ثم قلت بسوط مسموع وكانى احدث نفسى ازاى انا ما اخدتش بالى من حلاوتك يا هاله وجسمك الرائع
ضحكت ضحكه عاليه وقالت صحيح انا حلوه
قلتلها دانت زى القمر يابخت الواد ايراهيم ابن الكلب
ردت هاله هوا كان دايما يقولى كده وكان بيحب انى اطلعله ويحط بتاعه واحنا واقفين
سالت وانا مستغرب ( وبتاعه كان حلو يا هاله )
ضحكت بخجل وقالت (اّه كان حلو خالص)
مددت يدى ووضعتها على صدرها وقلت لها( يعنى هوا شايف البزاز الحلوه دى )
قالت اه ورضع فيهم كمان وكان بيحبهم وانا كنت بكون مبسوطه
يعنى انا لو رضعت لك فيهم تكونى مبسوطه
سكتت بخجل فمددت يدى واخرجت ثدييها وهى تنظر بسعاده لما افعل ثم بدات الحس حلملتها برفق ولم تمضى دقيقه حتى غارت عيناها وبدت وكانها ستقع مغشية عليها
اجلستها على المقعد المجاور وجثوت على ركبتى واستمر لحسى ومصى لحلماتها بدأت فى التأوه والتلوى من المتعه
مددت يدى وانزلت للكيلوت الى اسفل ركبتيها فهالنى جمال العانه برغم ان شعرها كان كثيفا ولكن اللحم فوقه كان رائعا فى حلاوته وبياضه وطراوته
جرأنى جمال عانتها على ان انزل بفمى اقبل هذا اللحم الطرى الجميل ثم بدأت فى لحسه وشيئا فشيئا كان لسان يجول بين شفتى كسها وعلى بظرها وانا غارق فى نشوتى اذ كانت اول مرة فى حياتى اتجرأ بوضع لسانى بين شفتى كس امرأه و,اى امرأة كان جمال بطنها وكسها واعلى فخذيها يخلب اللب وكأنى لم ارى إمرأة من قبل
زادت محنتها وتأوهاتها واشتدت نبضاتها وصوت انفاسها وانا غارق فى لحس عسلها الى ان وجدتها تترجانى ان ادخل قضيبى
خلعت ملابسى ومازال جسمى يرتعد مما رأيته اليوم نظرت الى قضيبى وكان انتصابه ضعيفا وما زالت الرعشه والتوتر يتملكانى واذا بها تقفز كالمجنونه ثم تنقض على قضيبى ووضعته فى فمها ترضعه كما يرضع الطفل الجائع ثدى امه وشيئا قشيئا ازادت صلاببته حتى كاد ان ينفجر فرمت نفسها على السرير فاتحة رجليها ومظهرة اجمل ما عندها ووجدتنى ارتمى عليها وادخل قضيبى الذى يئن من الالم فى فرجها والتهم حلماتها وظللت ادق فيه دقات سريعه وكأنى خائف ان يفلت منى هذا الكس الجميل
ماهى الا دقبقتين الا واندفق مائى غزيرا
كدت ان ابكى لسرعة انتهاء الشوط وقبل ان اعتذر لها وجدتها تطلب من ان ارتاح قليلا وسوف تعد لى شيئا من حلوى وقالت أمامنا الليل طويل وبضحكة فيها كثير من الانوثه واللبونه قالت مش هسيبك الليله دى فرصتنا طول الليل
قضيت ليلة لا تنسى لا استطيع ان اعد كم مرة قذفت مائى بها او كم من الوقت مر فى كل مرة ولكنى لا اذكر ان قضيبى نام طول الليل فكنت اقذف ثم استانف الدق فى كسها دون ان ينام لحظة حتى كان الصبح عندما قالت احضرلك الفطار عشان تنام شويه قبل ماتيجى امك ومراتك
قلت لها ضاحكا (**** اختى تفضل عيانه عشان يباتو كمان ليله) ضحكت وقالت بعفويه شديده
انت عارف امك واختك فين
قلتلها عند سهام اختى ضحكت وقالت (لا هما بايتين عند ابراهيم النقاش)






وكانت البدايه
الجزء الثانى

لم تطول صدمتى كثيرا حين اخبرتنى هاله ان امى وزوجتى بايتين عند ابراهيم النقاش وبدأت اتخيل امى وهى عاريه وكسها الجميل الذى احتلتُ كل الحيل حتى اراه منذ ان بلغت وكانت كل خيالاتى ان ياتى اليوم الذى ادفن هذا الفأر الصغير فى كهف أمى وأذكر اننى كنت اتعمد ان ابحث عن شىء ما على الارض حين كانت تجلس على الكنبه ولم تكن امى معتادة على لبس شىء يستر كسها تحت الجلباب الخفبف الذى تلبسه وكيف مثلت اكثر من مره انى مزنوق وادخل عليها الحمام حتى اراها مرة جالسة على قاعدة الحمام او متجردة من كل ملابسها تستحم لم يكن خيالى يتصور ان هناك جسم مثل جسم امى او هناك كس مثل كس امى كانت هى كل خيالى وكانت تنهرنى كثيرا عندما ادخل الحمام وكنت اعتذر واقولها ياماما انا كنت مزنوق وهعملها على روحى ومكنتش عارف انك جوا الحمام
تذكرت ايضا حين طلبت منى امى ان اغسل لها ظهرها وهى تستحم وكانت فى هذا اليوم تلبس كلوت يدارى كسها وتاركة باقى جسمها عاريا وكيف امسكت الليفه والصابون وظللت ادعك ظهرها ببطء ثم نزلت حتى اقتربت من طبزها وانا احسس بيدى اكثر من كونى اغسل لها ظهرها وكيف وسوست لى نفسى ان افتعل انى انظف لها كسها وامثل البلاهة والهطاله وكانى لا اعرف ماذا يخبىء الكلوت تحته وكيف نهرتنى وقالت امشى ياد مش عايزاك تحمينى
تذكرت ايضا عندما استيقظت صباحا على صراخها وتلويها من الالم فجريت عليها واحتضنتها وانا ابكى واسال مالك يا ماما ولم تفارقنى رغبتى فبدأت اتحسس جسمها وهى تصرخ فأمرتنى ان اذهب للصيدليه اجيب لها حبوب للمغص وكانت الصيدليه المناوبه بعيده فطرت كالحمامة اجرى الى الصيدليه واتيت بحبوب المغص وعندما اقتربت من البيت لمحت احد الجيران خارجا من بيتنا قلت لعله سمع صراخها فجاء لنجدتها ولكنى عندما دخلت على امى وجدتها مبتسمة ولا يبدو عليها اى الم
ساورنى الشك بعدها وقررت ان اتجسس على امى
فى المساء جاءت فاطمه صديقة امى وسالتنى امك فين يا سامى انا سمعت انها كانت تعبانه الصبح فقلت لها فى حجرتها وهى الان بخير
دخلت جارتنا فاطمة واغلقت الباب خلفها وانا وضعت اذنى على الباب اتسمع ما يدور بينهما
فاطمة : ايه يا متناكه ريحك عبد العال الصبح
أمى ضاحكة: يالبوه اقعدى هنعمل ايه ماهو راجلى زى راجلك الفتق اللى عنده فى بيوضه مخلى زبره مش بيطلع من بيضانه مش كان عندك امبارح يا لبوه
فاطمة : مش عارفة من غير عبد العال كنا عملنا ايه الواد ابنك خد باله من حاجه
امى : لا ماظنش بس الواد ده شكله هيطلع صايع حاسه انه بيتعمد يشوفنى وانا عريانه
فاطمة : هتلاقى زبره زى زبر ابوه
أمى : بنت انت اوعى تكونى بتفكرى فى الواد أنا مش عايزاه ياخد باله من الحاجه دى
فاطمة: هوا انا يملا عينى غير عبد العال دا عليه زبر زى الاسد وضحكا واحسست بحركة فابتعدت عن الباب
لم تواتينى الجرأة ان اظهر لامى ما عرفت ولكنى بدأت كثيرا أذهب لبيت فاطمة واتعمد ان المسها بغير قصد واتغزل فيها وكاننى لا اقصد واحكى لها عن مغامرات اصدقائى مع جيرانهم وكانى استهجن ذلك حتى باغتتنى فاطمة حين طلبت منى ان ااتى لها غدا صباحا قبل ذهابى للمدرسه
ذهبت اليها فى الموعد وكان الباب مفتوحا ترددت قليلا ولكنى دخلت فوجدتها تقابلنى وهى عارية وكانها خارجة من الحمام
مثلت الاضطراب ثم امرتنى بالجلوس
اقعد يا سامى انت مش غريب انا هلبس وجايه لك
ليه ياطنط مانت كده جميله قوى
فاطمه : يا صايع انت كبرت وبتعرف تغازل الستات ثم امسكت خدى بقرصة خفيفه
أنا وحياتك يا طنط تقعدى
فاطمة تعالى ياسامى
وجزبتنى من يدى وادخلتنى غرفة النوم
فاطمة: صحيح ياد انا عجبتك؟
أنا : دانت تهوسى يا طنط هوا فيه اجمل من كده
فاطمة : طيب اقلع هدومك
ولم تنتظر وكانت فى ثوانى قد خلعت عنى كل ملابسى
كنت مضطربا ولا اصدق حين نظرت الى قضيبى النائم
فهمت معنى نظرتى لقضيبى وقالت سيبهولى هعفرتهولك
جلست فاطمة على ركبتيها ثم امسكت قضيبى تتلمسه ثم وضعته فى فمها تلحس مرة وتمص مرة حتى انتصب قليلا ثم قالت
تعرف تلحسلى انت ؟
ازاى يا طنط
مبلاش طنط دى بتخلينى احس انك لسه عيل ثم نامت على ظهرها وفتحت رجليها حتى كادا يكونان على استقامة واحدة واشارت الى زمبورها وقالت الحس كانك بتاكل ايس كريم
كان كسها صغير كما لو كان فم بنت صغيره وكانت عانتها ناصعة البياض كان لم يكن فيها شعر فى يوم من الايام
ما أن لمس لسانى بظرها حتى اشتد قضيبى كالوتد الحديد و بدات بالتلوى والتأوه لم اكن اظن ان طعم الكس بهذه الحلاوه حتى انى زدت فى اللحس وبدات امص بظرها وشفرات كسها بشفاهى وكاننى سوف ابتلعهم وهى تتاوه وتتكلم كلاما غير مفهوم منه غير اف واح
دقائق ووجدتها كالمجنونه تصرخ دخله دخله يابن الكلب انت كنت فين من زمان
دون ان انطق بكلمه امسكت قضيبى ودفعته فصرخت وقالت بالراحه ايه انت مربى وحش فى بنطلونك بالراحه
تمهلت للحظه فى حركتى وانا مستمتع برؤية كسها وسوتها وبطنها وصدرها
امسكت ثدييها وكانا مثل حبات المانجو غير انهم فى بياض الثلج الملون بوردية حلماتها ثم زدت سرعتى شيئا فشيئا حتى ارتعشت وكادت ان تسقط السرير من رعشتها ثم غابت عن الوعى
ما ان رايت ذلك حتى دب الرعب فى نفسى ووضعت يدى على خدها وقلت
انت كويسه ردى عليا
ردت فاطمة انت اللى كويس قوى يخرب عقلك زبرك جبار
:ههههههههههههه انا فكرت جرالك حاجه
هى ضاحكة : داللى جرالى عمره ماجرا يابخت اللى هتتجوزك روح مدرستك ولولقيت جوزى خارح فى اى وقت تعالى بس اوعى تقول لامك
لبست ثيابى على مهل وانطبع فى رأسى كس امى وجسمها وانا اقارن فى نفسى فارى جسم امى وكس امى اروع وقلت فى نفسى ياريتك انت تقوليلها
مرت الايام وانا مابين فاطمة وخيالى مع امى وانا امارس العاده السريه
واليوم وبعد زواجى امى مازالت غير انها غيرت عبد العال ب ابراهيم النقاش وكعادتها ايضا انها ماتتنكش لوحدها لازم تاخد حد معاها حتى لو كانت زوجة ابنها
ناديت هاله اخت مراتى وطلبت منها ان تتصل بابراهيم النقاش حتى اتاكد فطلبت هاله ابراهيم النقاش وكانت تحفظ رقمه وقالتله الجماعه عندك قالها اه عايزه تيجى معاهم
قالتله خليهم يكلمونى وبدات هاله تكلم زوجتى وقالت لها ان جوزك هيتصل بسهام يطمن عليكم تعالو بقى
لم تمضى اكثر من ربع الساعه كانت امى وزوجتى قد رجعوا
وكان اصرارى ان احقق حلما ظل سنينا طويله ان اتمتع بكس امى وجسمها الذى عكر على كثيرا استمتاعى بفاطمة
ما ان دخل الاثنان وهما يضحكان ويبدوا عليهن السعادة حتى ناديت على امى فى ركن من الشقه فجاءت وهى مبتسمة فبادرتها بالسؤال
كنت فين يا ماما؟
ماما : كنت عند اختك سهام
لا انت كنت عند ابراهيم النقاش
ماما : نقاش مين وبتاع مين حتى اسأل مراتك
يا ماما انا عرفت كل حاجه انت ومراتى كنتم بايتين عند ابراهيم النقاش
ماما:ولد انت انهبلت ايه الكلام اللى انت بتقوله
أنا مهبول من زمان ومش عارف افضفض
ماما : ولد اعلى ما ف خيلك اركبه
قالتها وهى تفتعل الغضب
أعلى مافى خيلى عايز اركبه الوقت حالا
ثم هجمت عليها وامسكت كسها من خارج الهدوم هوا ده اعلى ما ف خيلى يا ماما
انفرجت اسارير امى وقالت انا عارفة ان فاطمة دربت كويس وتلاقيها قالتلك حاجات كتير يا صايع ثم وجدتها تنادى على زوجتى
ماما : سلوى تعالى شوفى جوزك عايز ايه
نظرت اليها فى غضب شديد وكدت ان أطبق بيدى على رقبتها الا ان مجىء زوجتى منعنى وجعلنى اعتدل فى وقفتى انتظر ماذا ستقول أمى
أمى ضاحكة ومقهقهه: عارفه جوزك عايز ايه
سلوى زوجتى: ايه خير يا حبيبى عايز من مامتك ايه
ماما: جوزك عايز ينيكنى الوقت حالا
ارتمت زوجتى على الأرض من كثرة الضحك ولمعت عيناها بالدموع وهى تضحك ثم قالت وماله و**** لنعمله حفلة الليله ونجيب معاه ابراهيم النقاش

ما ان نطقت زوجتى اسم ابراهيم النقاش حتى غلى الدم فى عروقى وصرخت ناقص كمان يا متناكه انك تجيبى ابراهيم ينيكنى انا كمان انت طالق طالق طالق
هدأت امى من روعى واخذتنى فى حضنها ومسحت على راسى وقالت حرام عليك يا سامى سلوى بتحبك يابنى وانت مش حاسب يا حبيبى لما يسالوها هوا سامى طلقك ليه هتقول ايه وبعدين يا حبيبى انا مش عارفه انت عايزنى انا ليه دا انا امك
جزبتها من يدها بعنف وقلت لها تعالى ندخل حجرتك ياماما نتكلم سوا ما ان دخلنا حجرتها واغلقت الباب باحكام حتى انفجرت باكيا بصوت مسموع وقلت
ياماما انا اسف بس انا طول عمرى بتمناك بتخيلك وانا صاحى بتخيلك وانا نايم لما كنت بدخل عليكى الحمام مكنش لانى مزنوق داكان عشان اشوفك انا مهووس بيكى انا مريض عالجينى انا لما بنام مع مراتى بتكونى انت اللى نايمه تحتى لما عرفت ان عمى عبد العال كان بينام معاكى انا مزعلتش بس كنت بحسده وبغير منه كنت بنام مع خالتى فاطمه وانا متخبل انى بنام معاكى كنت بغمض عنيه عشان اشوفك انت ارحمينى
بدون ان تتكلم مدت امى يدها على راسى وظلت تمسح على شعرى وكاننى قد عدت طفلا فى السنه الاولى ثم على رقبتى وظلت تمسح على ظهرى ثم رفعت عنى قميصى وقربت فمها من فمى فشددت راسها كالمجنون حتى اطبقت على شفتيها تقبيلا فاخرجت لسانها يلعب فى فمى فاصابنى الخدر وهدات اعصابى وظل لسانى يداعب لسانها ولم احس انها مدت يدها تخلع عنى الشورت ووضت يدها على زبرى تتحسسه وكان ما يزال غير كامل الانتصاب ظلت تمسح عليه وكانها تمارس عليه الرقيه الشرعيه ثم خفضت راسها وامسكت قضيبى بشفتيها تمصه برفق الى ان انتصب فى فمها وكانها اصابها الجنون حين انتصب وادخلته فى فمها الى ان وصل لاعماق فمها وظلت تمصه بقوه ثم خلعت عنها ملابسها بعنف وكانها تريد ان تمزقها وارتمت على السرير امامى وفتحت فخذيها حتى اطل على ماعشت عمرى اتمناه فكانت كما لو كانت فتحت لى ابواب الجنه ثم قالت يلا نيك امك اعمل اللى انت طول عمرك نفسك فيه يلا نيك
جثوت على ركبتى وانا انظر لهذا الكائن الى عشت احلم به ثم قربت فمى اقبله فجزبت راسى بقوه حتى كدت ان لا اتنفس وشفتى على زمبورها فاخرجت لسانى ليلعب فى شفتى كسها وانا ادلك البظر بانفى الى ان صرخت زبرك عايزه زبرك يلا دخله يلا بقى زبرك فوقفت ووضعت راسه بين شفتى كسها فجزبتنى بعنف برجليها حتى دخل كالجيش الغازى لقلعة كانت حصينة ثم انهارت
دخله قوى نيك بسرعه نيك يلا دخله كله كله جوا كس امك ااااااااااااااه حلو يابن المتناكه حلو دكه وطلعه دكه قطعنى نيك قوى نيك قوى يخربيتك مقلتش ليه من زمان نيك نيك امك هكذا كانت تقول امى وانا ادخله واخرجه بعنف كما لو كان مكنة خياطه وبرغم العرق الذى يتصبب منى كانت الدنيا امامى كما لو كانت نورها ازهى من اى وقت ورائحتها اجمل من اى وقت والحجره كانت فسيحه كانها ليس لها جدران وكنت احس زوبرى بداخلها كانه روحى نزلت الى هذا الكهف الجميل كان كل شىء فى دمى داخل كس امى وكنت اسمع كل بلابل الرض وهى تقول نيك نيك كمان متعنى متعنى قوى دانت جبار نيك كمان ثم انتفضت انتفاضات سريعه وجزبتنى اليها بشده فاندفق منى شلال من لبنى
ما ان انزلت لبنى داخل كس امى حتى وجدتنى ارتمى كما لو كنت وقعت من السماء الى الارض قبلتها من فمها وقلت ماما بحبك قوى بحبك
نظرت الى بعين تجاهد ان تفتحها ونطقت كانها ما زالت تتعلم الكلام وقالت حبيبى مش هسيبك حبيبى انت احسن راجل قابلنى فى حياتى

لملمت ثيابى وما ان حاولت ان ارتديها حتى فتح الباب واطلت زوجتى وقالت الحمام جاهز يا حلوين
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل