قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
عاشور ومامته
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="قيصر ميلفات" data-source="post: 125439"><p><em><strong><span style="font-size: 26px">لم تكن هذه المرة الاول التى ينيكه ويولج زبه الكبير الضخم فى كسها كانت تاخذ وضعية الكلب طيزها لاعلى ووجها فى السرير كوضع السجود كانت طيزها كبيره لدرجة انها تشغل حيذ من روية العين اذا اقتربت منها كانت الفلقات الكبيره متباعده ليظهر خرم طيزها الواسع الوردى ومن تحته يتدلى كسها الكبير ذا الشفرات الكبيره الغليظه ويخرج منه شعر كسها الكبير الطويل ليمتد من الخلف الى خرم طيزها اما افخاذها الكبيره المتناسقه العريضة</span></strong></em></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>البيضاء كانت تهتز عندما كان عاشور يلتصق بها من الخلف ليضرب بزبه فى كسها العملاق وهى تتالم كانت تقول لابنها عاشور نادينى بالفاظ اباحيه فكان عاشور يقول لامه انهار خذى فى كس يل لبوه يا شرموطه كانت انهار سعيده وتزداد الاثاره عندها عندما كان عاشور يناديها بهذه الكلمات حس طلبها كانت انهار تراقص طيزها عندما كان عاشور يضرب بزبه فى كسها العملاق ثم نام فوق ظهرها بصدره ومد كلنا يديه نحو صدرها يدعك فى بزازها وهى تصرخ اه اه اكثر كمان يا متناكه اكثر من هذا نعم انا القحبه المومس نيكنى اكثر اريد دم يخرج من كسى كاننى مازلت عذراء فى ليلة الدخله اريدك ان تحبلنى هى حبل القواده كانت هذه الكلمات تشجع وتثير عاشور فيزيد من طعانات زبه فى كسها كان زبه يطرق بمطرقه فى كسها وهى لا تشبع ولكنها تصيح من المتعه الكبيره</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>كانت انهار الشابه تعشق نياكة الطيز ايضا ولكنها تركت عاشور ينيكها من كسها لانه مازال شاب مراهق لم يتجاوز الثامنة عشره واول مره يرى الكس ويغوص بزبه الطويل الضخم فى كسها ثم قالت انهار عاشور هيا ادخله فى خرم طيزى وجها عاشور راس زبه ناحية خرم طيز امه ثم ادخل راس زبه وانها تعض فى الفراش من اللذه اه اه كمان كان يدخله ببطئ حتى ادخل زبه بالكامل فى طيزه حتى انه شعر ان زبه قصير انتهى عاشور من ادخال زبه بالكامل فقالت امه ادخل كمان يا عاشور فقال لها انه بالكامل فى طيزك يا متناكه يا شرموطه وهو يدخل زبه ويخرجه فى طيزها وهى تصيح اكثر اكثر استمر عاشور ينيك امه لاكثر من ثلاث ساعات متواصله كان يخرج زبه من طيزها ليلحس لها خرم طيزها وتاره يعطيها زبه تمص فيه ويدخا يده فى خرم طيزها حتى قذف حليبه بالكامل فى خرم طيزها ونامت بجواره كان حليب ابنها عاشور يسيل من خرم طيزها على السرير حتى كون بقعة بيضاء على الفراش</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>مد عاشور يده لياتى بصندوق السجائر فاشعل سيجاره واعطاها لامه واشعل الاخرى لنفسه اخذت انهار نفس من السيجاره المحشيه بالحشيش ونفخت الزفير فى وجه عاشور وقالت هل تمتعت مع العاهره قال لم ارى عاهره من قبل ولكن يبدو انك افضل عاهره وشرموطه فضحكت ضحكت المومسات وقالت لقد تذ عندما كنت تتسحب لتاخد ملابسى الداخليه غرفتك لتشم فيها وتمارس العاده السريه قال نعم حينما كنت ارى فلقات طيزك تتارجح كان عقلى يطير وهممت اكثر من مره ان المسها ولا انظر الى ما يحدث من رد فعلك قالت انهار كنت اعلم انك تشتاق الى جسدى وكنت اثيرك باهتزاز فلقات طيزى عندما كنت اراك ولقد تعمدت ان اخرج من الحمام عاريه عندما علمت انك تجلس بمفردك فى صالون المنزل ” نعم لقد هممت ان اغتصبك ولكنى ترددت خوفا ان يكون هذا الموقف عفويا منك</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>ولم اتاكد انك تريدي ان انيكك الا عندما كنت تجلسى معى بدون كيلوت وتتركى بعض شعيرات كسك فى كيلوتك لانك تعلمين اننىاشه بعدما تخلعيه فى الحمام</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>فعلمت انك مستعد هان تتناك بالفعل فضحكت انهار وقالت لماذا لم تعبث فى ملابس مهجه فى بنت مراهقه ولديها فوران جنسى وممكن ان تستجيب لكب سرعه</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>كنت اخاف منها ان تخبرك وتكون فضيحه وهى ايضا بكر واخاف ان افتحها فقالت انهار اتريد ان تنيكها قال كيف انيكها وهى ما زالت عذراء</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>قالت اذا جرت الشهوة فى دماء الفتاه فلن تعرف بكاره ولا غشاء تعرف المتعه فقط</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>كان عاشور وانهار يتحدثون مع بعضهم وما زالوا عريانين فقالت انهار هيا انهض فان موهجه على وشك ان تاتى من عملها</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>استحما كا من عاشور وانهار وجلسوا فى الصالون كان شيئ لم يكن فدخلت مهجه التى كانت تلبس ملابس ضيقه للغايه وتنورتها قصيره فعندما جلست فى مواجهة امها واخيها انكشفت افخاذها ليروا كيلوتها الحمر فتجمدت عين عاشور على افخاذ اخته وانهار تراقب نظراته فنظرت الى زبه فراته فى بدية الانتصاب من تحت الملابس</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>كانت مهجه لا تقصد اى شيئ بجلستها السكسيه التى اغرت اخيها عاشور وما زال زب عاشور ينتصب اكثر واكثر لم تتمالك انهار نفسها فاصتنعت انها تمزح مع عاشور مزاح عائلى فوضعت يدها على زبه وقالت ما هذا وهى تضحك فاندهشت مهجه بما فعلته امها واخرجت زبه خارج البنطلون فصرخت مهجه وقالت ماذا تفعلان قالت انهار انه ابنى وانتى اخته فهو ملكنا وهو شرفنا ونحن شرفه فهدات مهجه وراقبت امها العاهره ماذا تفعل فوضعت زب عاشور فى فمها بعدما نامت على افخاذه كانت تمص بشراسه ومهجه تضع احد قدميها على الاخر ثم تنزل احداها لتبدلها بالاخر كانت تحاول مهجه ان تكت التى تنبعث من كسها وهى ترى امها انهار تمص لاخيها عاشور ثم قذف عاشور فى وجه امه وقالت ماذا فعلت فقال لم اتمالك نفسى</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>كان هذا الموقف جدير ان يدخل مهجه عالم الجنس والاباحيه فلم تنام هذه الليله بل كانت تقضى ليلتها تفكر فيما فعلته امها مع اخيها عاشور وهل هذا صحيح</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>وليس فيه عيب ان تمص الام زب ابنها حتى يقذف سائله المنوى فى فمها ثم تعاود مهجه فى التفكير فى زب عاشور وضخامته والعرق التى كادت ان تنفجر منه وهو منتصب وهل من الممكن ان تفعل مع اخيها مثل ما فعلت انهار امها مع اخيها كانت اسءله تدور فى ذهن مهجه ولكنها لاحظت ان كسها ينزف ماء وشعرت باحساس لذيذ عندما كان الماء ينزل من كسها فادخلت يدها فى كيلوتها لتجد ان كيلوتها مبلل من اثار رعشتها</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>فى الصباح ذهبت مهجه الى عملها حيث انها تعمل فى محل بيع ملابس نسائيه وكان يعمل معها فى المحل صديقه حميمه لها اسمها نوال</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>كانت نوال تحكى كل مغامرتها الجنسيه مع الشباب لمهجه وكذلك اسرارها الخاصه والحساسه معها بالرغم انا نوال مازلت بكر ولم تتزوج</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>كانت مهجه شاردت الذهن فيما حدث بالامس وكانت متردد هان تحكى لنوال ما حدث خوفا على سمعة الاسره فجاءت نوال الى مهجه تهمس فى اذنها …</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>اراك شاردة الذهن وهيمانه هل هذا حب جديد؟ لا اذن ما بك لا شيئ لا هناك شيئ وانتى تخفيه</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>بدات مهجه تخبر نوال بعد الحاح من نوال فقالت انه موضوع خطير فقالت نوال هل هناك شاب اغرى بك وفتح بك قالت لا ولكن غير ذلك فقالت نوال اذن الموضوع بسيط فقالت مهجه ليس بسيط ولكنها مشكله معقده قالت ماذا بدات تخبر مهجه نوال بما حدث بين امها انهار واخيها عاشور بالتفصيل وما دار بينها وبين نفسها فى التفكير وخلافه</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>فضحكت نوال وقالت لقد كنت اعتقد ان الملاطفه الجنسيه بين افراد العائله تحدث فى اسرتنا فقط ولكنها تبدوا فى اسر كثيرا لا نعرفها الا اذا احد افصح عنها</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>فنظرت مهجه الى نوال وقالت ماذا تقصدين قالت لقد رايت والدى اكثر من مره ينيك اختى المطلقه فاندهشت مهجه وقالت ينيكها معاشره حقيقه قالت نعم وانا اتجسس عليهم بعد منتصف الليل تقوم اختى وهى تظن انى نائمه وتدخل غرفة والدى لينيكها وكيف عرفتى قالت عندما كانت تتسحب اختى كنت اظن انها تذهب لتتحدث فى التليفون مع عشيقها ولكنى عندما تتبعتها وجدها تدخل غرفت والدى ويكون بانتظارها يشربون الخمر وترقص له حتى الصباح فقالت مهجه واين قالت انها ماتت من زمن بعيد هل احد يعلم انك تعرفين قالت لا اظن كانت مهجه فى غاية الدهشه مما سمعته من نوال صديقتها</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>كان عاشور يجلس فى صالون المنزل يدخن سيجارته فدخلت امه انهار من خارج المنزل وقالت عاشور انت هنا لم تخرج قال نعم قالت حسنا</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>قالت ان لدي رغبه قويه انا اتناك فى طيزى لا اعرف لماذا فوقفت امام عاشور واعطت له ظهرها حتى كانت طيزها فى وجهه فمد عاشور يده يدعك فى طيز انهار ثم انحنت فى وضع الركوع فقام عاشور من جلسته ورفع زيل قميصها على ظهرها وانزل كيلوتها على افخاذها ثم بثق فى خرم طيزها وبدأ يدخل راس زبه فى فتحتة طيزها ببطئ قليلا قليلا حتى دخل بكامله وانهار تقول اكثر يا عاشور اكثر نيك الشرموطه العاهره كان عاشور يولج زبه فى طيز انهار ويقول ان طيزك تمنحنى الاحساس باللذه يا متناكه وهو يطرق بزبه فى طيزها اه اه اكثر اكثر كمان وما هى الا لحظات حتى قذف عاشور حليبه داخل طيز امه ثم رفع كيلوتها من على افخاذها على وسطها وانزل قميصها الى اسفل قديها ثم جلست بجوار عاشور وقالت ان هذه الحاله تنتابنى كثيرا فقال وماذا كنت تفعلين كنت اضع اصابعى او جزره او اى شيئ صلب حتى اهدأ كانت الام ولابن يجلسون فى صالون المنزل فدق جرس الباب ذهبت انهار تفتح فكانت مهجه فلما فتحت الباب وفى رجوعها الى مكان جلوسها</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>شاهدت مهجه بقعه بلل على ثياب امها من على طيزها فقالت امى أكنتى تجلسى على شيئ مبلل قالت لا فقالت لماذا ؟ قالت انه يوجد بقعه مبلله على ملابسك</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>من الخلف شدت انهار ملابسها من الخلف لترى البقعه فتذ انه حليب عاشور الذى قذفه فى طيزها وجلست بعده دون ان تنظف خرم طيزها</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>لقد لاحظت مهجه ان هناك بقعة بلل ايضا على الكرسى فقالت ماذا يعنى ذلك لم تهتم مهجه كثيرا ثم قالت لامها انى جوعانه هل هناك غداء فى المطبخ قالت نعم</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>اعدت انهار ومهجه السفره وتناولوا الغداء وجلسوا فى الصالون يشربون العصائر فقالت مهجه لامها لماذا لا تمصى زب عاشور اليوم قالت لا ارغب اليوم</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>فقامت مهجه بجوار عاشور ووضعت يدها على زبه فاستجاب زب عاشور بسرعه وانتصب فمددت يدها بداخل البنطالون فاخرجت زبه وبدات تمص فيه</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>وعاشور يتحسس شعرها ثم ينزل على ظهرها ويصل بيده على طيزها يدعك فيها ومهجه تمص زبه كان عاشور يشد ملابسها الى الاعلى حتى كشف افخاذها وراى كيلوتها الجميل الاسود كانت انهار تشاهد ما يحدث بين ابنيها وبدا كسها ينبض بالشهوه والاثاره كان عاشور ازاح كيلوت اخته على احد جوانب فلقات طيزها</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>وبدا يداعب شفرات كسها وهى تتاوه وتصيح اه اه ثم قامت مهجه من مكانها وبدأت تخلع ملابسها حتى اصبحت عاريه ونامت على ظهرها فنزل عاشور بين افخااذها التباعده وبدأ يلحس فى كسها اه اه كان يلحس فى كسها ويمد يدها الى بزازها يدعك فيها وهى تصيح هيا نيكنى فض بكارتى لا اتحمل هى هيا فقامت انهار من مكانها وقالت لا لا تفض بزازها انها ليس فى وعيها فقالت مهجه اريد ان اكون مومس مثلك يا متناكه فشدت انهار يدها لتقف مهجه على قدميها وقالت سوف ينيكك من طيزك فقط حتى تهداى وتقذفى ماء شهوتك انحنت مهجه وقام عاشور بمساعدة انهار التى كانت تباعدبين فلقات مهجه لتعدها لعاشور عندما باعدت انهار فلقات طيز ابنتها مهجه ظهر لون خرم طيزها الورد الذى ما زال عذراء وبثقت فيه ثم امسكت بزب عاشور وبدأت تدخله فى خرم طيز مهجه قليلا حتى دخل راسه فصرخت مهجه من النشوه والمتعه وبدأ عااشور يدخل زبه ويخرجه حتى اوشك على القذف فقالت هى يا مهجه تعالى تذوقى حليب اخيك عاشور الذى يمنحك السعاده والنشوه استدارة مهجه لتلقف زبه فى فمها تمص فيه حتى قذف فى فمها فرجع عاشور للخلف وجلس على الكرسى لقد اصبح مجهد اليوم بعدما مارس الجنس مع اخته مهجه عاشر امه انهار ثم قامت مهجه وهى عاريه لتجلس على افخاذ عاشور تقبله من فمه وترتشف شفتاه وتحسس على شعر صدره وتقول له هل مارست الجنس مع هذه المتناكه قال نعم يبدوا انها لذيذه لان طيزها اكبر من طيزى وعندما تمشى تكون فلقات طيزها متباعده من كثرة ايلاج زبك فى خرمها كانت انهار تضحك وسعيده مما تسمعه من مهجه التى اصبحت مومس مثلها</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>فى اليوم التالى التقت مهجه بنوال واخبرتها بما حدث فانتابها الشعور بالاثاره والهياجان الجنسى فقالت اريدك ان تصبينى معك الى منزلكم لاتعرف على اخيك و فوافقت مهجه بعد انتهاء العمل اصطحبت مهجه نوال وذهبت الى منزلها دخل الاثينين معا ورحبت انهار بصديقة ابنتها وكذلك رحب بها عاشور . جلس الجميع على السفره لتناول الطعام وفتحت مهجه الحديث وقالت ان نوال صديقتى المخلصه وكاتمة اسرارى وكذلك انا كاتمة اسرارها وهى لها رغبه شديد هان تتعرف على افراد الاسره قالت انهار مرحبا بك يا نوال انت اصبحت واحدة منا كان عاشور ينظر الى نوال نظره شهوانيه ويتفحص جسدها الرهيب المثير كانت انهار ونوال ومهجه يتناولون اطراف الحديث معا فنزل عاشور تحت السفره دون ان يشعر به احد فشاهد ساقى نوال الملفوفتين كانت مباعده بين افخاذها ولقد راى كيلوتها بوضوح لم يستطيع عاشور ان يتمالك نفسه امام هذا الجمال ولاثاره فمد يده ليلمس افخاذها فلم تنتبه نوال انه عاشور فصرخت فنقلب طبق الحساء على ملابسها فخرج عاشور من تحت طاولة السفر وفقالت انهار ماذا كنت تفعل قال لا شيئ كنت استرد الملعقه عندما فلتت من يدى فازعج ذلك نوال فنظر الجميع الى عاشور وعلموا ماذا يفعل تحت السفره اخذت مهجه نوال لتبدل ملابس وتغسل الاخرى فانفرد عاشور بانهار وقالت ماذا فعلت قال لم استطيع ان اتمالك نفسى اما جمال افخاذها البيضاء الرشيقه ومنظر كيلوتها الذى يبرز منه كسها الكبير وشعر كسها الذى يخرج من جوانب الكيلوت الا تستطيع ان تنتظر بعدما تتناول الطعام لقد شممت رائحة عرقها المثير وبزازها الكبيره التى تخرج من تحت ملابسها قالت نعم انها فتاه مثيره ولنها عذراء الاتخاف ان تفضها قال استطيع ان اتزوجها عرفى الان لانها الان عرفت عنا كل شيئ قالت فكره جيده بعد قليل جاءت نوال بصحبة مهجه وكانت ترتدى قميص نوم قصير للغايه وكانت افخاذها تهتز عندما كانت تمشى ثم اخذت مكانها بجوار عاشور وقالت ان مهجه حدثتنى كثيرا عنك وكانت تنظر الى زبه وهى تتحدث معه فقامت مهجه وقالت لعاشور الا ترحب بنوال قال لقد رحبت بها قالت اقصد هكذا فوضعت يدها داخل بنطالون عاشور واخرجت زبه لتمصه نوال فنزلت نوال براسها على افخاذ عاشور لتضع زبه فى فمها كانت تمص فى زب عاشور وهو يلمس ويدعك فى طيزها من فوق الملابس كادعاشور ان يقذف ولكنه تمالك نفسه وقال لنوال هل توافقين ان تتزوجينى فهزت فاندهشت من طلبه كيف وانت لم تعرفنى سوى من ساعات معدوده قال لقد عشقت جسدك فاقنعتها انهار ومهجه كتبوا الورقه واصبحت نوال زوجة عاشور على الطريق الحديثة وبدات مراسم الزواج ولكن المازيم لم يكن سوى امه واخته الذين سيشاهدون فض بكارة زوجة عاشور فقالت انهار لتبدا بى اولا فخلع الجميع ملابسهم وبدا بامه انهار يلحس فى كسها وهى تأن وتصيح اه اه اكثر اكثر ثم بدأيولج زبه فى كسها الكبير ذو الشفرات الغليظه ويحدثها خذى فى كس الكبير ايتها المتناكه الشرموطه وهى تصيح وتثار بهذه الكلمات فاخرج زبه من ك سامه ليعطيه لنوال تمصه ثم ينام بين فخذى نوال يلحس فيه وهى تصرخ اه اه لماذا تصرخى ايتها الشرموطه تامومس الم تريدى هذا واصبحتى عاهره وشرموطه مثل امى واختى ثم التصق بطيز مهجه وبدا ينيكها من طيزها وقال ما اجمل طيزك يا بنت انهار امى المتناكه وهى تصيح وتتالم اه اه ثم سحب زبه من طيزها واعطاه لنوال تمص فيه ثم اخرج زبه من فمها ونامت على ظهرها فنام فوقها يمص فى شفتاها ويلعب فى كسها اه اه ثم رفع افخاذها على كتفيه كان كسها مبلل بماء شهوتها وما ان انزلق راس زبه فى كسها حتى سال الدم من كسها وهى تصرخ من النشوه اه اه اكثر استمر عاشور ينيك نوال حتى قذف فى كسها وارتمى بجوارها وبدا انهار ومهجه يهنئون نوال على الزواج من عاشور كان الوقت قد تأخر وارادت نوال ان تذهب الى منزلها فقالت مهجه لا يجب ان تنامى مع زوجك اليوم قالت ووالدى واختى سوف يقلقون فضحكت مهجه لا لم يقلقوا عليك قالت لان والدك يريد ان يخلوا ليلة كامه واذا كان قلق عليك لأتصل على الموبايل قالت نوال نعم انتى محقه ثم قالت لابد ان اتصل عليهما حتى يعلموا ان عندكم ويتمتعوا مع بعضهم</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>قضوا الثلاثه مع بعضهم ليلى من ليالى العمر ناك عاشور امه واخته من طيزها وزوجته نوال استيقظت مهجه من النوم متاخره فايقظت نوال وقالت انهضى بسرعه لقد حان وقت العمل قالت اريد ان استحم قالن انا ايضا لم استحم هى نذهب الى العمل وعندما نرجع المنزل نستحم ذهبوا مسرعين الى العمل حتى ان مهجه نسيت ان ترتدى كيلوتها ولم تتذكر انها لا ترتدى الكيلوت الا عندما دخلت حمام العمل فضحكت فى نفسها وقالت لنفسها وانا اقول لماذا ينظر الزبائن الى طيزى نعم انه تتارجح وتتهز لانها حره ثم ضحكت وخرجت من الحمام واخبرت نوال بما حدث فضكت وقالت دعى كسك فى الهواء الطلق فضحكو سويا عندما انتهى وقت العمل قالت نوال سوف اذهب الى منزانا واعاود لكم فى المساء فوافقت مهجه</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>انصرفت نوال الى منزلها وفتحت باب المنزل لتجد ابيها يجلس على الكرسى واختها بين فخذيه تمص فى زبه وهم لايشعرون بدخولها وعندما فوجئا الاثنين بوجودها لم يستطيعوا ان يفعلوا شيئ لانهما عاريين فقامت اختها وقالت نوال متى جئتى قالت من بضع دقائق فقالت مهجه اننى مطلقه وقد تذوقت النيك ولا استطيع ان اتركه وانى مشتاقه للنياكه وكما تعلمين ان والدك لم يتزوج من بعد موت *** وان الشهوه والغريزه هى التى جذبتنا الى بعضنا فقالت ان لم اعترض عما تفعلوه فقالت اختها يعنى انك لست منزعجه مما نفعل قالت لا واننى اعلم من وقت طويل ان والدك يعاشرك عندما كنت تتسحبين اليه فى منتصف الليل وتدخلين االى غرفته ترقصين وتشربوا الخمر وكنت اسمع صراخك وهو يلج زبه فى كسك</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong></strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong>ثم اخبرت نوال والدهاانها تزوجت من اخو صديقتها مهجه وسوف تعيش هناك فقال متى تزوجتى قالت امس حتى اننى ذهبت الى العمل ولم استحم حتى الان حتى اثار دم ما زال فى كس فرفعت قميصها ليرى ابيها اثار الدم والسائل المنوى على افخاذها فقال الا ينبغى ان اتذوق هذا الكس الذى لم يشبع نياكه فقالت اخاف ان احبل منك ولكن تستطيع ان تأتى عندى فى بيت عاشور تنيكنى ولكن عندما احبل منه ثم اخذت ملابسها وذهبت الى منزل زوجها عاشور لتعيش حياه جديد</strong></em></span></p><p><span style="font-size: 26px"><em><strong></strong></em></span></p><p><strong><em><span style="font-size: 26px">فى احد الزيارات التى قام بها والد نوال فى بيتها اخبر نوال انه يريد ان يتزوج مهجه فانه مازال شباب وسيمتعها وانها تعلم عنهما كل شيئ فقالت نوال سوف اخبرها واعطيك الردعندما كان الثلاثه يمارسون الجنس وبعدما انتهوا اخبرت نوال الجميع بان والدها يريد ان يتزوج مهجه وانه رجل ما زال شابا وسيلبى رغباتها وبعد اقناع من نوال وافقت مهجه ان تتزوج والد نوال ولكن ان يكون الحفل فى منزلنا ويكون كلنا عريانين بالفعل جاء والد نوال واختها وحضر الجميع وبداوا يشربون الخمرفاخذ عاشور اخت نوال ينيكها واخذ والد نوال انهار ينيكها من طيزها قبل ان ينيك ابنتها وزوجته مهجه ثم توقف الجميع الا مهجه ووالد نوال بدا زوج مهجه يلحس فى كسها وهوي يدعك فى بزازها بكلتا يديه ثم غرس زبه فى كسها وهى تتاوه اه اه والجميع يراقب الموقف باثاره وهيجان كان ينيكها وزبه ملطخ بالدماء</span></em></strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="قيصر ميلفات, post: 125439"] [I][B][SIZE=7]لم تكن هذه المرة الاول التى ينيكه ويولج زبه الكبير الضخم فى كسها كانت تاخذ وضعية الكلب طيزها لاعلى ووجها فى السرير كوضع السجود كانت طيزها كبيره لدرجة انها تشغل حيذ من روية العين اذا اقتربت منها كانت الفلقات الكبيره متباعده ليظهر خرم طيزها الواسع الوردى ومن تحته يتدلى كسها الكبير ذا الشفرات الكبيره الغليظه ويخرج منه شعر كسها الكبير الطويل ليمتد من الخلف الى خرم طيزها اما افخاذها الكبيره المتناسقه العريضة[/SIZE][/B][/I] [SIZE=7][I][B]البيضاء كانت تهتز عندما كان عاشور يلتصق بها من الخلف ليضرب بزبه فى كسها العملاق وهى تتالم كانت تقول لابنها عاشور نادينى بالفاظ اباحيه فكان عاشور يقول لامه انهار خذى فى كس يل لبوه يا شرموطه كانت انهار سعيده وتزداد الاثاره عندها عندما كان عاشور يناديها بهذه الكلمات حس طلبها كانت انهار تراقص طيزها عندما كان عاشور يضرب بزبه فى كسها العملاق ثم نام فوق ظهرها بصدره ومد كلنا يديه نحو صدرها يدعك فى بزازها وهى تصرخ اه اه اكثر كمان يا متناكه اكثر من هذا نعم انا القحبه المومس نيكنى اكثر اريد دم يخرج من كسى كاننى مازلت عذراء فى ليلة الدخله اريدك ان تحبلنى هى حبل القواده كانت هذه الكلمات تشجع وتثير عاشور فيزيد من طعانات زبه فى كسها كان زبه يطرق بمطرقه فى كسها وهى لا تشبع ولكنها تصيح من المتعه الكبيره كانت انهار الشابه تعشق نياكة الطيز ايضا ولكنها تركت عاشور ينيكها من كسها لانه مازال شاب مراهق لم يتجاوز الثامنة عشره واول مره يرى الكس ويغوص بزبه الطويل الضخم فى كسها ثم قالت انهار عاشور هيا ادخله فى خرم طيزى وجها عاشور راس زبه ناحية خرم طيز امه ثم ادخل راس زبه وانها تعض فى الفراش من اللذه اه اه كمان كان يدخله ببطئ حتى ادخل زبه بالكامل فى طيزه حتى انه شعر ان زبه قصير انتهى عاشور من ادخال زبه بالكامل فقالت امه ادخل كمان يا عاشور فقال لها انه بالكامل فى طيزك يا متناكه يا شرموطه وهو يدخل زبه ويخرجه فى طيزها وهى تصيح اكثر اكثر استمر عاشور ينيك امه لاكثر من ثلاث ساعات متواصله كان يخرج زبه من طيزها ليلحس لها خرم طيزها وتاره يعطيها زبه تمص فيه ويدخا يده فى خرم طيزها حتى قذف حليبه بالكامل فى خرم طيزها ونامت بجواره كان حليب ابنها عاشور يسيل من خرم طيزها على السرير حتى كون بقعة بيضاء على الفراش مد عاشور يده لياتى بصندوق السجائر فاشعل سيجاره واعطاها لامه واشعل الاخرى لنفسه اخذت انهار نفس من السيجاره المحشيه بالحشيش ونفخت الزفير فى وجه عاشور وقالت هل تمتعت مع العاهره قال لم ارى عاهره من قبل ولكن يبدو انك افضل عاهره وشرموطه فضحكت ضحكت المومسات وقالت لقد تذ عندما كنت تتسحب لتاخد ملابسى الداخليه غرفتك لتشم فيها وتمارس العاده السريه قال نعم حينما كنت ارى فلقات طيزك تتارجح كان عقلى يطير وهممت اكثر من مره ان المسها ولا انظر الى ما يحدث من رد فعلك قالت انهار كنت اعلم انك تشتاق الى جسدى وكنت اثيرك باهتزاز فلقات طيزى عندما كنت اراك ولقد تعمدت ان اخرج من الحمام عاريه عندما علمت انك تجلس بمفردك فى صالون المنزل ” نعم لقد هممت ان اغتصبك ولكنى ترددت خوفا ان يكون هذا الموقف عفويا منك ولم اتاكد انك تريدي ان انيكك الا عندما كنت تجلسى معى بدون كيلوت وتتركى بعض شعيرات كسك فى كيلوتك لانك تعلمين اننىاشه بعدما تخلعيه فى الحمام فعلمت انك مستعد هان تتناك بالفعل فضحكت انهار وقالت لماذا لم تعبث فى ملابس مهجه فى بنت مراهقه ولديها فوران جنسى وممكن ان تستجيب لكب سرعه كنت اخاف منها ان تخبرك وتكون فضيحه وهى ايضا بكر واخاف ان افتحها فقالت انهار اتريد ان تنيكها قال كيف انيكها وهى ما زالت عذراء قالت اذا جرت الشهوة فى دماء الفتاه فلن تعرف بكاره ولا غشاء تعرف المتعه فقط كان عاشور وانهار يتحدثون مع بعضهم وما زالوا عريانين فقالت انهار هيا انهض فان موهجه على وشك ان تاتى من عملها استحما كا من عاشور وانهار وجلسوا فى الصالون كان شيئ لم يكن فدخلت مهجه التى كانت تلبس ملابس ضيقه للغايه وتنورتها قصيره فعندما جلست فى مواجهة امها واخيها انكشفت افخاذها ليروا كيلوتها الحمر فتجمدت عين عاشور على افخاذ اخته وانهار تراقب نظراته فنظرت الى زبه فراته فى بدية الانتصاب من تحت الملابس كانت مهجه لا تقصد اى شيئ بجلستها السكسيه التى اغرت اخيها عاشور وما زال زب عاشور ينتصب اكثر واكثر لم تتمالك انهار نفسها فاصتنعت انها تمزح مع عاشور مزاح عائلى فوضعت يدها على زبه وقالت ما هذا وهى تضحك فاندهشت مهجه بما فعلته امها واخرجت زبه خارج البنطلون فصرخت مهجه وقالت ماذا تفعلان قالت انهار انه ابنى وانتى اخته فهو ملكنا وهو شرفنا ونحن شرفه فهدات مهجه وراقبت امها العاهره ماذا تفعل فوضعت زب عاشور فى فمها بعدما نامت على افخاذه كانت تمص بشراسه ومهجه تضع احد قدميها على الاخر ثم تنزل احداها لتبدلها بالاخر كانت تحاول مهجه ان تكت التى تنبعث من كسها وهى ترى امها انهار تمص لاخيها عاشور ثم قذف عاشور فى وجه امه وقالت ماذا فعلت فقال لم اتمالك نفسى كان هذا الموقف جدير ان يدخل مهجه عالم الجنس والاباحيه فلم تنام هذه الليله بل كانت تقضى ليلتها تفكر فيما فعلته امها مع اخيها عاشور وهل هذا صحيح وليس فيه عيب ان تمص الام زب ابنها حتى يقذف سائله المنوى فى فمها ثم تعاود مهجه فى التفكير فى زب عاشور وضخامته والعرق التى كادت ان تنفجر منه وهو منتصب وهل من الممكن ان تفعل مع اخيها مثل ما فعلت انهار امها مع اخيها كانت اسءله تدور فى ذهن مهجه ولكنها لاحظت ان كسها ينزف ماء وشعرت باحساس لذيذ عندما كان الماء ينزل من كسها فادخلت يدها فى كيلوتها لتجد ان كيلوتها مبلل من اثار رعشتها فى الصباح ذهبت مهجه الى عملها حيث انها تعمل فى محل بيع ملابس نسائيه وكان يعمل معها فى المحل صديقه حميمه لها اسمها نوال كانت نوال تحكى كل مغامرتها الجنسيه مع الشباب لمهجه وكذلك اسرارها الخاصه والحساسه معها بالرغم انا نوال مازلت بكر ولم تتزوج كانت مهجه شاردت الذهن فيما حدث بالامس وكانت متردد هان تحكى لنوال ما حدث خوفا على سمعة الاسره فجاءت نوال الى مهجه تهمس فى اذنها … اراك شاردة الذهن وهيمانه هل هذا حب جديد؟ لا اذن ما بك لا شيئ لا هناك شيئ وانتى تخفيه بدات مهجه تخبر نوال بعد الحاح من نوال فقالت انه موضوع خطير فقالت نوال هل هناك شاب اغرى بك وفتح بك قالت لا ولكن غير ذلك فقالت نوال اذن الموضوع بسيط فقالت مهجه ليس بسيط ولكنها مشكله معقده قالت ماذا بدات تخبر مهجه نوال بما حدث بين امها انهار واخيها عاشور بالتفصيل وما دار بينها وبين نفسها فى التفكير وخلافه فضحكت نوال وقالت لقد كنت اعتقد ان الملاطفه الجنسيه بين افراد العائله تحدث فى اسرتنا فقط ولكنها تبدوا فى اسر كثيرا لا نعرفها الا اذا احد افصح عنها فنظرت مهجه الى نوال وقالت ماذا تقصدين قالت لقد رايت والدى اكثر من مره ينيك اختى المطلقه فاندهشت مهجه وقالت ينيكها معاشره حقيقه قالت نعم وانا اتجسس عليهم بعد منتصف الليل تقوم اختى وهى تظن انى نائمه وتدخل غرفة والدى لينيكها وكيف عرفتى قالت عندما كانت تتسحب اختى كنت اظن انها تذهب لتتحدث فى التليفون مع عشيقها ولكنى عندما تتبعتها وجدها تدخل غرفت والدى ويكون بانتظارها يشربون الخمر وترقص له حتى الصباح فقالت مهجه واين قالت انها ماتت من زمن بعيد هل احد يعلم انك تعرفين قالت لا اظن كانت مهجه فى غاية الدهشه مما سمعته من نوال صديقتها كان عاشور يجلس فى صالون المنزل يدخن سيجارته فدخلت امه انهار من خارج المنزل وقالت عاشور انت هنا لم تخرج قال نعم قالت حسنا قالت ان لدي رغبه قويه انا اتناك فى طيزى لا اعرف لماذا فوقفت امام عاشور واعطت له ظهرها حتى كانت طيزها فى وجهه فمد عاشور يده يدعك فى طيز انهار ثم انحنت فى وضع الركوع فقام عاشور من جلسته ورفع زيل قميصها على ظهرها وانزل كيلوتها على افخاذها ثم بثق فى خرم طيزها وبدأ يدخل راس زبه فى فتحتة طيزها ببطئ قليلا قليلا حتى دخل بكامله وانهار تقول اكثر يا عاشور اكثر نيك الشرموطه العاهره كان عاشور يولج زبه فى طيز انهار ويقول ان طيزك تمنحنى الاحساس باللذه يا متناكه وهو يطرق بزبه فى طيزها اه اه اكثر اكثر كمان وما هى الا لحظات حتى قذف عاشور حليبه داخل طيز امه ثم رفع كيلوتها من على افخاذها على وسطها وانزل قميصها الى اسفل قديها ثم جلست بجوار عاشور وقالت ان هذه الحاله تنتابنى كثيرا فقال وماذا كنت تفعلين كنت اضع اصابعى او جزره او اى شيئ صلب حتى اهدأ كانت الام ولابن يجلسون فى صالون المنزل فدق جرس الباب ذهبت انهار تفتح فكانت مهجه فلما فتحت الباب وفى رجوعها الى مكان جلوسها شاهدت مهجه بقعه بلل على ثياب امها من على طيزها فقالت امى أكنتى تجلسى على شيئ مبلل قالت لا فقالت لماذا ؟ قالت انه يوجد بقعه مبلله على ملابسك من الخلف شدت انهار ملابسها من الخلف لترى البقعه فتذ انه حليب عاشور الذى قذفه فى طيزها وجلست بعده دون ان تنظف خرم طيزها لقد لاحظت مهجه ان هناك بقعة بلل ايضا على الكرسى فقالت ماذا يعنى ذلك لم تهتم مهجه كثيرا ثم قالت لامها انى جوعانه هل هناك غداء فى المطبخ قالت نعم اعدت انهار ومهجه السفره وتناولوا الغداء وجلسوا فى الصالون يشربون العصائر فقالت مهجه لامها لماذا لا تمصى زب عاشور اليوم قالت لا ارغب اليوم فقامت مهجه بجوار عاشور ووضعت يدها على زبه فاستجاب زب عاشور بسرعه وانتصب فمددت يدها بداخل البنطالون فاخرجت زبه وبدات تمص فيه وعاشور يتحسس شعرها ثم ينزل على ظهرها ويصل بيده على طيزها يدعك فيها ومهجه تمص زبه كان عاشور يشد ملابسها الى الاعلى حتى كشف افخاذها وراى كيلوتها الجميل الاسود كانت انهار تشاهد ما يحدث بين ابنيها وبدا كسها ينبض بالشهوه والاثاره كان عاشور ازاح كيلوت اخته على احد جوانب فلقات طيزها وبدا يداعب شفرات كسها وهى تتاوه وتصيح اه اه ثم قامت مهجه من مكانها وبدأت تخلع ملابسها حتى اصبحت عاريه ونامت على ظهرها فنزل عاشور بين افخااذها التباعده وبدأ يلحس فى كسها اه اه كان يلحس فى كسها ويمد يدها الى بزازها يدعك فيها وهى تصيح هيا نيكنى فض بكارتى لا اتحمل هى هيا فقامت انهار من مكانها وقالت لا لا تفض بزازها انها ليس فى وعيها فقالت مهجه اريد ان اكون مومس مثلك يا متناكه فشدت انهار يدها لتقف مهجه على قدميها وقالت سوف ينيكك من طيزك فقط حتى تهداى وتقذفى ماء شهوتك انحنت مهجه وقام عاشور بمساعدة انهار التى كانت تباعدبين فلقات مهجه لتعدها لعاشور عندما باعدت انهار فلقات طيز ابنتها مهجه ظهر لون خرم طيزها الورد الذى ما زال عذراء وبثقت فيه ثم امسكت بزب عاشور وبدأت تدخله فى خرم طيز مهجه قليلا حتى دخل راسه فصرخت مهجه من النشوه والمتعه وبدأ عااشور يدخل زبه ويخرجه حتى اوشك على القذف فقالت هى يا مهجه تعالى تذوقى حليب اخيك عاشور الذى يمنحك السعاده والنشوه استدارة مهجه لتلقف زبه فى فمها تمص فيه حتى قذف فى فمها فرجع عاشور للخلف وجلس على الكرسى لقد اصبح مجهد اليوم بعدما مارس الجنس مع اخته مهجه عاشر امه انهار ثم قامت مهجه وهى عاريه لتجلس على افخاذ عاشور تقبله من فمه وترتشف شفتاه وتحسس على شعر صدره وتقول له هل مارست الجنس مع هذه المتناكه قال نعم يبدوا انها لذيذه لان طيزها اكبر من طيزى وعندما تمشى تكون فلقات طيزها متباعده من كثرة ايلاج زبك فى خرمها كانت انهار تضحك وسعيده مما تسمعه من مهجه التى اصبحت مومس مثلها فى اليوم التالى التقت مهجه بنوال واخبرتها بما حدث فانتابها الشعور بالاثاره والهياجان الجنسى فقالت اريدك ان تصبينى معك الى منزلكم لاتعرف على اخيك و فوافقت مهجه بعد انتهاء العمل اصطحبت مهجه نوال وذهبت الى منزلها دخل الاثينين معا ورحبت انهار بصديقة ابنتها وكذلك رحب بها عاشور . جلس الجميع على السفره لتناول الطعام وفتحت مهجه الحديث وقالت ان نوال صديقتى المخلصه وكاتمة اسرارى وكذلك انا كاتمة اسرارها وهى لها رغبه شديد هان تتعرف على افراد الاسره قالت انهار مرحبا بك يا نوال انت اصبحت واحدة منا كان عاشور ينظر الى نوال نظره شهوانيه ويتفحص جسدها الرهيب المثير كانت انهار ونوال ومهجه يتناولون اطراف الحديث معا فنزل عاشور تحت السفره دون ان يشعر به احد فشاهد ساقى نوال الملفوفتين كانت مباعده بين افخاذها ولقد راى كيلوتها بوضوح لم يستطيع عاشور ان يتمالك نفسه امام هذا الجمال ولاثاره فمد يده ليلمس افخاذها فلم تنتبه نوال انه عاشور فصرخت فنقلب طبق الحساء على ملابسها فخرج عاشور من تحت طاولة السفر وفقالت انهار ماذا كنت تفعل قال لا شيئ كنت استرد الملعقه عندما فلتت من يدى فازعج ذلك نوال فنظر الجميع الى عاشور وعلموا ماذا يفعل تحت السفره اخذت مهجه نوال لتبدل ملابس وتغسل الاخرى فانفرد عاشور بانهار وقالت ماذا فعلت قال لم استطيع ان اتمالك نفسى اما جمال افخاذها البيضاء الرشيقه ومنظر كيلوتها الذى يبرز منه كسها الكبير وشعر كسها الذى يخرج من جوانب الكيلوت الا تستطيع ان تنتظر بعدما تتناول الطعام لقد شممت رائحة عرقها المثير وبزازها الكبيره التى تخرج من تحت ملابسها قالت نعم انها فتاه مثيره ولنها عذراء الاتخاف ان تفضها قال استطيع ان اتزوجها عرفى الان لانها الان عرفت عنا كل شيئ قالت فكره جيده بعد قليل جاءت نوال بصحبة مهجه وكانت ترتدى قميص نوم قصير للغايه وكانت افخاذها تهتز عندما كانت تمشى ثم اخذت مكانها بجوار عاشور وقالت ان مهجه حدثتنى كثيرا عنك وكانت تنظر الى زبه وهى تتحدث معه فقامت مهجه وقالت لعاشور الا ترحب بنوال قال لقد رحبت بها قالت اقصد هكذا فوضعت يدها داخل بنطالون عاشور واخرجت زبه لتمصه نوال فنزلت نوال براسها على افخاذ عاشور لتضع زبه فى فمها كانت تمص فى زب عاشور وهو يلمس ويدعك فى طيزها من فوق الملابس كادعاشور ان يقذف ولكنه تمالك نفسه وقال لنوال هل توافقين ان تتزوجينى فهزت فاندهشت من طلبه كيف وانت لم تعرفنى سوى من ساعات معدوده قال لقد عشقت جسدك فاقنعتها انهار ومهجه كتبوا الورقه واصبحت نوال زوجة عاشور على الطريق الحديثة وبدات مراسم الزواج ولكن المازيم لم يكن سوى امه واخته الذين سيشاهدون فض بكارة زوجة عاشور فقالت انهار لتبدا بى اولا فخلع الجميع ملابسهم وبدا بامه انهار يلحس فى كسها وهى تأن وتصيح اه اه اكثر اكثر ثم بدأيولج زبه فى كسها الكبير ذو الشفرات الغليظه ويحدثها خذى فى كس الكبير ايتها المتناكه الشرموطه وهى تصيح وتثار بهذه الكلمات فاخرج زبه من ك سامه ليعطيه لنوال تمصه ثم ينام بين فخذى نوال يلحس فيه وهى تصرخ اه اه لماذا تصرخى ايتها الشرموطه تامومس الم تريدى هذا واصبحتى عاهره وشرموطه مثل امى واختى ثم التصق بطيز مهجه وبدا ينيكها من طيزها وقال ما اجمل طيزك يا بنت انهار امى المتناكه وهى تصيح وتتالم اه اه ثم سحب زبه من طيزها واعطاه لنوال تمص فيه ثم اخرج زبه من فمها ونامت على ظهرها فنام فوقها يمص فى شفتاها ويلعب فى كسها اه اه ثم رفع افخاذها على كتفيه كان كسها مبلل بماء شهوتها وما ان انزلق راس زبه فى كسها حتى سال الدم من كسها وهى تصرخ من النشوه اه اه اكثر استمر عاشور ينيك نوال حتى قذف فى كسها وارتمى بجوارها وبدا انهار ومهجه يهنئون نوال على الزواج من عاشور كان الوقت قد تأخر وارادت نوال ان تذهب الى منزلها فقالت مهجه لا يجب ان تنامى مع زوجك اليوم قالت ووالدى واختى سوف يقلقون فضحكت مهجه لا لم يقلقوا عليك قالت لان والدك يريد ان يخلوا ليلة كامه واذا كان قلق عليك لأتصل على الموبايل قالت نوال نعم انتى محقه ثم قالت لابد ان اتصل عليهما حتى يعلموا ان عندكم ويتمتعوا مع بعضهم قضوا الثلاثه مع بعضهم ليلى من ليالى العمر ناك عاشور امه واخته من طيزها وزوجته نوال استيقظت مهجه من النوم متاخره فايقظت نوال وقالت انهضى بسرعه لقد حان وقت العمل قالت اريد ان استحم قالن انا ايضا لم استحم هى نذهب الى العمل وعندما نرجع المنزل نستحم ذهبوا مسرعين الى العمل حتى ان مهجه نسيت ان ترتدى كيلوتها ولم تتذكر انها لا ترتدى الكيلوت الا عندما دخلت حمام العمل فضحكت فى نفسها وقالت لنفسها وانا اقول لماذا ينظر الزبائن الى طيزى نعم انه تتارجح وتتهز لانها حره ثم ضحكت وخرجت من الحمام واخبرت نوال بما حدث فضكت وقالت دعى كسك فى الهواء الطلق فضحكو سويا عندما انتهى وقت العمل قالت نوال سوف اذهب الى منزانا واعاود لكم فى المساء فوافقت مهجه انصرفت نوال الى منزلها وفتحت باب المنزل لتجد ابيها يجلس على الكرسى واختها بين فخذيه تمص فى زبه وهم لايشعرون بدخولها وعندما فوجئا الاثنين بوجودها لم يستطيعوا ان يفعلوا شيئ لانهما عاريين فقامت اختها وقالت نوال متى جئتى قالت من بضع دقائق فقالت مهجه اننى مطلقه وقد تذوقت النيك ولا استطيع ان اتركه وانى مشتاقه للنياكه وكما تعلمين ان والدك لم يتزوج من بعد موت *** وان الشهوه والغريزه هى التى جذبتنا الى بعضنا فقالت ان لم اعترض عما تفعلوه فقالت اختها يعنى انك لست منزعجه مما نفعل قالت لا واننى اعلم من وقت طويل ان والدك يعاشرك عندما كنت تتسحبين اليه فى منتصف الليل وتدخلين االى غرفته ترقصين وتشربوا الخمر وكنت اسمع صراخك وهو يلج زبه فى كسك ثم اخبرت نوال والدهاانها تزوجت من اخو صديقتها مهجه وسوف تعيش هناك فقال متى تزوجتى قالت امس حتى اننى ذهبت الى العمل ولم استحم حتى الان حتى اثار دم ما زال فى كس فرفعت قميصها ليرى ابيها اثار الدم والسائل المنوى على افخاذها فقال الا ينبغى ان اتذوق هذا الكس الذى لم يشبع نياكه فقالت اخاف ان احبل منك ولكن تستطيع ان تأتى عندى فى بيت عاشور تنيكنى ولكن عندما احبل منه ثم اخذت ملابسها وذهبت الى منزل زوجها عاشور لتعيش حياه جديد [/B][/I][/SIZE] [B][I][SIZE=7]فى احد الزيارات التى قام بها والد نوال فى بيتها اخبر نوال انه يريد ان يتزوج مهجه فانه مازال شباب وسيمتعها وانها تعلم عنهما كل شيئ فقالت نوال سوف اخبرها واعطيك الردعندما كان الثلاثه يمارسون الجنس وبعدما انتهوا اخبرت نوال الجميع بان والدها يريد ان يتزوج مهجه وانه رجل ما زال شابا وسيلبى رغباتها وبعد اقناع من نوال وافقت مهجه ان تتزوج والد نوال ولكن ان يكون الحفل فى منزلنا ويكون كلنا عريانين بالفعل جاء والد نوال واختها وحضر الجميع وبداوا يشربون الخمرفاخذ عاشور اخت نوال ينيكها واخذ والد نوال انهار ينيكها من طيزها قبل ان ينيك ابنتها وزوجته مهجه ثم توقف الجميع الا مهجه ووالد نوال بدا زوج مهجه يلحس فى كسها وهوي يدعك فى بزازها بكلتا يديه ثم غرس زبه فى كسها وهى تتاوه اه اه والجميع يراقب الموقف باثاره وهيجان كان ينيكها وزبه ملطخ بالدماء[/SIZE][/I][/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
عاشور ومامته
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل