ا
ابيقور
عنتيل زائر
غير متصل
يمكن تكون الفلوس حاجه مهمة، بس الجنس و المتعة شئ تاني،
اصلآ الفلوس موجودة عشان المتعة،انت لو كنت من الناس المرتاحة مادياًّ هتفكر تتمتع ازاي
، عشان كدا كل واحد بيدور علي متعته ، كفايه كلام كتير و خلينا نشوف القصة بتحكي عن ايه
مهند... مهند..... نادت الأم ابنها تلات مرات عشان يصحي بس هو كان تعبان من كتر السهر امبارح، عشان كان بيحتفل انه كمل 19 سنة و كمان عشان نجح السنه دي في المدرسة،
صحي مهند بالعافيه بعد ذن امه عشان يصحي
مهند:: في ايه يا امي سبيني انام شوية انا تعبان
امه:: انت عارف الساعه كام دلوقتي؟
مهند بنعاس:: كام يعني؟
امه:: 12 الضهر قوم يلا بسرعة قبل ما ابوك ياجي من الشغل
ابو مهند كان عمره 51 سنة، مش معاه شهادة تعليم، اتجوز ام مهند و هو عنده 31 سنة، كانت هي اصغر منه بسنتين، فضل يكافح و يجاهد باقي عمره عشان يقدر يصرف علي نفسه و علي اسرته اللي مكونة من ام مهند مراته و ابنه منهد، و بنته هند اللي كلها كام شهر و تكمل الـــســــــ18ــــنــــة،
بس الحياة مش بالسهولة دي ابدآ، و بعد كل كفاح السنين دي مقدرش يعمل حاجه غير انه يبقي معاه بيت صغير جدآ و متواضع، البيت كان عبارة عن أوضة نوم كبيرة انفصل عنها اقل من نصها عشان الضيوف اللي قليل جدآ ممكن ياجو، و مطبخ ديق و حمام اديق
ابو مهند كان من الأباء الصارمين، كانت معاملته مع ولاده صعبة شوية، عايزهم ديمآ يذاكره و ينجحه عشان ميشفوش اللي هو شافه و يعيشو عيشة احسن
صوت باب البيت القديم عمل صوت مزعج جدآ لما ابو مهند كان داخل من برا وبيفتح الباب عشان يدخل و كان مهلوك من تعب الشغل، وهو بالمناسبة سباك ايده تتلف في حرير
ام مهند:: بسرعة بسرعه ابوك رجع
قام مهند بسرعة رتب فرشته و شاله في زاوية الأوضة، طبعآ كلهم بينامو في نفس الأوضة علي الأرض، بسبب المساحة مش هتكفي سرير لكل واحد، و الحالة المادية صعبة معاهم
قام مهند عشان يروح الحمام، شاف ابوه في وشه صبح عليه، و كان بيحول يداري انتصاب زبه الصباحي بالعافيه من بنطلون البيجامه، وكان زبه واضح مهما حاول يداري،
دخل الحمام غسل وشه وغير هدومه وخرج من الحمام علي المطبخ عدل كانت اخته هند بتحضر الغدا
هند:: نموستك كحلي، ايه كل النوم دا تعال سعدني عشان نحضر الغدا بسرعة عشان هموت جوع
مهند:: حاضر يا احلي اخت في الكون
مهند كان متعود يساعد امه و اخته بعض ساعات في تحضر الغدا، بس المرادي جسمه احتك بسجم اخته هند في المطبخ، وحس بانها بقيت صاروخ و ملبن و صدرها كبر و طيزها ادورت و احلوت، مهند لقي نفسه هيبص لأخته بصة غلط فاق من اللي كان بيفكر فيه و حاول ميعملش كدا تاني
جهز الأكل و هند قالت لأخوها ياخود الاطباق للأوضة بعض ما غرفت الأكل، و قعدت الأسرة السعيدة البسيطة تاكل بروح و بنفس و شهية مفتوحة، و مهند يحكي مواقف كوميدية و الكل بيضحك وكانه مبسوطين، بس برضه مهند مسلمش من توبيخ ابوه ليه عشان اتأخر امبارح مع اصحابه في الليل و رجوعه متأخر، مهند فضل يتأسف لأبوه و ان مكانش حاسس بالوقت و كان مبسوط معاهم و الوقت سرقه، بعد كام اعتذار ابوه سمحه و رجعت المياه لمجاريها
بعد الغدا الأسرة اتلمت تشرب الشاي و تتفرج علي التلفزيون اللي مش باين حاجه منه غير صوته بسبب حجمه الصغير،
مهند:: بابا ينفع اروح عند بيت صحبي مراد و مش هتأخر زي امبارح
ابوه:: لا عشان تتعلم ان مش بالساهل تتأخر برا بالليل
بعد إلحاح من مهند علي ابوه، وافق بعد زن ساعة كاملة من مهند
مهند كان متعود يروح لصاحبه مراد اللي بياخود راحته عنده جامد، مش بس هو لا باقي الشلة، مراد كانت حالتهم المادية مرتاحة جدآ و عنده جهاز تشغيل الأفلام الشرايط، و في شرايط افلام سكس كتير بتاعت ابوه، دا غير مجلات السكس اللي متكومة في كرتونة تحت السرير، واحد من الشلة كان معاه فلم سكس جديد، جابه و مراد شغله في الجهاز و الشلة كلها بقيت تتفرج علي الفلم اللي عجبهم اوي، وبعد ما خلص الفلم كلهم كانو هيجين و كل واحد من الشلة بقي يحكي مواقف جنسية ليه، طبعآ مهند عمره ما جرب الجنس في حياته، كان كل واحد يحكي موقف، مهند كان عارف ان في اللي بيألف ويكدب و في الصداق، مهند مفرقتش معاه الكدب من الصدق و قرر يسمع الاتنين في صمت و يخزن اللي شافه مع اللي سمعه في عقله، و يفك عشرات و هو بيفتكر كل دا، كان ضرب العشرات حله الوحيد من وقت ما بلغ و هو متعود عليها،
بص مهند في الساعه اللي متعلقة في الحيط لاقي نفسه اتأخر و هو وعد ابوه انه مش هيتأخر المرادي
مهند:: معلش يا شباب انا لازم اروح الوقت اتأخر وانا قلت لابويا اني هاجي بدري
طبعآ اصحابه كانه عيزينه يقعد معاهم شوية بس هو صمم يمشي خوفآ من ابوه العصبي،
رجع مهند البيت و فتح الباب بالراحة خالص عشان عارف صوت الباب قديم و مزعج و ممكن يصحي حد من اللي نايم،
دخل أوضة النوم، كانت امه حضرتله الفرشة بتاعته قبل ما تنام، كانت فرشته قريبة من فرشة اخته هند، بس منفصلين عن بعض، أما فوق رسهم بشوية فرشة الأم و الأب اللي من لما الولاد كبرت ممارستهم الجنسية قلت خالص و بقيت نادرة، وكانه بعض ساعات يمارسو بالنهار لما يكون الولاد في المدرسه،
مهند دخل فرشته عشان ينام، بس طبعآ بعد كل الأفلام السكس اللي اتفرج عليها و حكايات اصحابه و الصور في المجلات، لازمها فكه عشرة عشان يقدر ينام مرتاح، نام علي جمبه الشمال و كان بيطلع زوبه من بنطلون البجامة عشان يفك عشرة، خد باله من اخته هند و هي نايمة بعد عنه بشوية و الغطا مرفوع و طيزها الملبن قدام عينه، افتكر احتكاك جمسه باخته في المطبخ، قلبه بقي يدق بسرعة، الساعة كانت واحدة بالليل و الدنيا ضلمة خالص و دخل من الشباك ضوء بسيط خالص من عمود النور اللي برا، و كأن النور دا مخصوص عشان يشوف نحتة الطيز دي و تفاصيلها و جمالها،
مهند بقي يفكر نفسه ان دي هند اخته ومش لازم يفكر فيها كدا و ان دا غلط، وفضل يصارع الشهوة بس الشهوة اللي انتصرت علي ضميره في الأخر
مهند بقي يتسحب لغاية ما راح عند فرشة هند اخته، و بالراحة خالص نام وراها و زوبه لامس اطرف طيزها، حس بشعور حلو و مثير جدآ خاله زوبه يشد اقوي من الأول، هاج اكتر و اتمادي بحظر عشان اخته متحسش بيه، هند كانت لابسة بجامة هي كمان، مهند خرج زوبه و بقي يدخل عند شق طيز اخته بالراحة، واول ما لحمه لمس لحم اخته هاج اوي، وبقي يدخل زوبه اكتر من عند شق طيزها، مقدرش يستحمل اكتر من كدا و حس انه هيجب سحب زوبه بسرعة و دخله جوا البوكسر وجاب لبنه كله فيه، اتسحب تاني و رجع فرشته، وبص علي فرشت ابوه و امه بتأكد انهم لسه نيمين ومحدش حس بيه، بس الغريب بعد دقيقتين اخته غيرت وضعية نومها، مهند محطش في دماغه اوي، و اتطمن ان محدش شاف بسبب الضملة و ان لو حد صحي لازم يدقق النظر اوي عشان يقدر يعرف ايه اللي بيحصل،
مهند فضل اربع ايام علي الحال دا، يحك زوبه علي شق طيز اخته و يجيب لبنه في البوكسر و يجرع ينام في فرشته، بس الغريب ان لاحظ اخته هند ديمآ بعد ما يجيب لبنه و يرجع فرشته تغير هي وضعها و تنام علي الجمب التاني، مهند مكانش عارف ان دا مجرد صدفة ولا اخته حاسه بيه كل يوم،
مهند انشغل تفكيره بالموضوع دا وحب يتأكد بنفسه، هل اخته مدايقه منه، بس بالعكس اخته كانت بتتعامل طبيعي معاه كل يوم، وهزارها زاد جرأة معاه، بس دا مكانش كافي حب يتأكد بنفسه، فا أتجراء في كلامه معاها و بقي لما ابوه يكون في الشغل و امه في السوق يتغزل فيها و في جسمها وجمالها وانها بقيت انثي بمعني الكلمة، ورد فعل هند هي الأبتسامة بكسوف و خجل، دا كان بيجنن مهند اكتر من حلوتها بالحركات دي، بس دا مش مفسر اي حاجه ولازم يتأكد، وفي يوم كان ابوه في الشغل و امه في السوق كالعادة، كان هند في المطبخ بتحضر الأكل وكانت لابسة بجامه دايقة فيها، موضحة طيزها البارزة و صدرها المتوسط الجميل، جسمها كله انوثة و زوبه كله فحولة و شهوة،
دخل مهند صبح علي هند اخته
مهند صباح الخير
هند:: صباح النور
منهد:: اختي المزة الحلوة بتعمل ايه؟
هند:: بحضر الأكل لاخويا الأحلي
مهند:: اممم ريحة الأكل حلوة اوي، خلينا ادوق كدا طعمه
طبعآ بسبب ديق المطبخ لازق في اخته من ورا، علي اساس انه بيدوق الأكل، وزبه كان خابط في طيز اخته، قرر يتمادي، و لازق اكتر و حس ان اخته هند رجعت بطيزها علي زوبه هي كمان، حط ايده الشمال علي وسطها و بالأيد التانية مسك الملعقة يدوق بيها، و زوبه تحت محشور في طيز اخته، اخته متكلمتش، اتمادي اكتر و حط ايده عند منطقة العانة، هنا اخته هند لفة وشها و بقيت وش لوش و قالتله
هند:: الليل مش مكفيك ولا ايه؟
مهند امبسط بالخمس كلمات اللي هند قالتهم و حس انه هيبدأ مرحلة جديدة معاها
مهند:: انتي بتكوني حاسة بيا بالليل؟
هند بكسوف:: ايوة
مهند:: طيب ليه معرفتنيش؟
هند بكسوف:: كنت مستنية اللحظة المناسبة
منهد:: وايه رائيك؟ ..... انا عارف اني غلطان اني بعمل كدا، وحتي من غير ما اعرف انتي متقبلة دا ولا لاء، بس مقدرتش امسك نفسي صدقيني
هند:: مهند انا بنت و ليا مشاعر و احاسيس و شهوة، وحسيت بيك من اول مرة عملت كدا معايا، بس بكون خايفة من بابا و ماما يحسو بينا وكم..
مهند بيقطعها:: اوعدك محدش هيحس ولا هيعرف حاجه بس اهم حاجه انتي موافق؟
مهند كان قلبه بيدق ونفسه يسماعها بتقول ايوة
هند:: بس انا خايفه
مهند:: متخافيش وانا وعدتك ان مفيش حد هيحس بحاجه وهيعرفو حاجه، هند انتي حلوة اوي و جسمك ياخود العقل، و انا و انتي في مرحلة الشباب و محتاجين للجنس عشان نطفي نار الشهوة اللي جوانا و مفيش حل غير كدا، انا و انتي ستر و غطا علي بعض
هند:: طيب سبني افكر
مهند:: انا مش هتغط عليكي كتير دلوقتي، بس هقولك متخافيش انا جمبك و الحل دا احسن ليا و ليكي، قولت ايه؟
هند بأبتسمه:: هقول ايه يعني قدرت تقنعني يا عفريت... موافقة
مهند من فرحته شد هند و دخل معاها في بوسة من الشافيف كان بيقطع شفايفها وهي اتجاوبت معاه و بعد البوسة..
مهند:: متخافيش انا من النهادرة هجيب فازلين عشان متحسيش بألم و اقدر انيك طيزك الحلوة
هند:: بس انا خايفه هو مؤلم اوي؟
مهند:: المرة الأولى بس و بعد كده هتتعودي صدقيني
هند:: بس انا خايفة صراخي يعلا بالليل، ما انت عارف دي اول مرة ليا و مش هقدر استحمل، وممكن يحسه بينا
مهند:: انا عندي حل حلو
هند:: ايه هو؟
مهند:: نجرب دلوقتي واهو البيت فاضي
هند:: بس ممكن ماما ترجع في اي وقت
مهند:: متخافيش هنجرب هنا في المطبخ و راسك في إتجاه باب البيت، او ما تشوفي الباب بيتفتح اسحبي نفسك و نعدل هدومنا بسرعة و محدش هيشك في حاجه
هند:: ماشي بس بسرعه
مهند مش مصدق نفسه، اخيرآ طيز اخته مباحة ليه و يقدر ينيكها اخيرآ، راح يجيب علبة الفزلين من الأوضة و طلع زوبه الطويل اللي كله عروق و بقي يدهن زوبه و رجع المطبخ لأخته هند، وقف ورا منها و نزل بنطلون البيجامة و الكلوت لغاية ركبتها، و شاف طيزها البيضة المدورة لأول مرة بوضوح تام، و كان هينكها، اخد حتة فازلين علي صوابع و دخل صباعه الوسطاني في خرم طيزها، هند اتأوة وحست بألم بسيط، بعد شوية دخل التاني، بس كانت هي مستمتعة من كتر البعبصة، و الصباعين بقو تلاتة، و بعد شوية من البعبصة بتلاتة صوابع، بعدين مسك زوبه الضخم و ظبطه على خرم طيزها و واحدة واحده دخل راسه زوبه الكبيرة في خرم طيز اخته هند اللي صرخة بألم، بس مهند كان حاسس بشعور جميل و هو بيجرب النيك لأول مرة، دقيقتين و بقي ينيك بالراس بس و كل شوية يزود جزء من زبه في طيزها لغاية ما دخل النص بس، مهند فكر وجع ساعة ولا كل ساعة، قام راشق زبه كله في طيز اخته مرة واحده، اللي صرخت بعلو صوتها من الألم و بقيت تتأوه جامد، وبعد خمس دقايق، مهند بدأ يحرك زوبه بالراحة، و مسك وسطها بيد و اليد التانية بيقفش بزازها من تحت تشرت البيجامه، وبعد شوية حس بأخته بتتأوه بمتعة مش ألم، ايده اللي علي وسطها نزلت لكسها و بقي يفرك بظرها، هند بقيت تترعش جامد و جابت شهوتها، و مهند مقدرش يستحمل الأثارة و هو كمان جاب لبنه جوا طيز اخته، بكميات كبيرة عمره ما جاب زيها لما كان بيفك عشرات، خرج زوبه وكان منتصب علي خفيف و اللبن بقي يسيل من خرم طيز هند علي فخادها، وفي الوقت دا حسه بالباب بيتفتح، بسرعة كل واحد عدل هدومه و كانت امهم رجعت من السوق معاها طلابات البيت
بعد الغدا مهند خرج يروح لصاحبه مراد زي كل مرة، بس صورة اخته هند و هو حاضنها من ورا و نازل فيها نيك الصبح كانت مش مفارقة باله، وكان مابين الزعل انه ناك اخته و الفرح لنفس الشئ برضه، بس إحساس الشهوة و الفرحة هما اللي انتصرو و انه مأجبرش اخته علي حاجه و كانت بموافقتها، و بقي مستني الليل عشان يجرب نفس الأحساس مع اخته تاني،
مهند فضل طول اليوم عند صاحبه مراد و باقي الشلة، و رجع بالليل متأخر عشان يكون ابه و امه نامه و يقدر ينيك اخته، كان البيت ضلمة ومفيش غير نور العمود داخل من الشباك ينور يدوب بسيط جدآ، مهند اخد علبة الفازلين و رجع فرشته في الأوضة بص نحيه أخته، كانت صاحية و عملتها أشارة انها كانت مستنية يرجع، فرح اوي و دخل فرشته عشان يتأكد ان امه و ابوه راحه في النوم، و بعد ربع ساعه بس لأخته و شاورلها انه هيبدأ دلوقتي، ردت عليه بالإشارة انها موافقة ولفت و بقيت طيزها من نحيته، مهند اتسحب بالراحة وهو باصص علي ابوه و امه، لغاية ما وصل فرشة اخته اللي نزلت بنلطون البجامة و الكلوت و كشفت طيزها في الضلمة، مهند نزل باس فلقة طيز اخته و بعدين نام وراها مسك علبة الفازلين ودهن زبه وخرم طيز هند اخته، و يبعبص فيها بصبعين و تلاتة، و بعد شوية لزق فيها من ورا و مسك زوبه بقي يدخل الراس بالراحة في طيزها و بالايد التانية بيفرك حلامات بزازها، بس هند كانت بتتألم و بتعصر فخد اخوها جامد وهي كاتمة أهاتها، ومستحمل زوب اخوها الكبير في خرم طيزها، مهند بقي يبوس رقبة هند و يعض حلمت ودنها عشان متحسش بألم و بالفعل بقيت تنسي الألم و تحس بالمتعة شوية، لغاية ما مهند دخل زوبه كله في طيزها،
فضل مستني دقيقتين وهو بيبوس هند و مش بيحرك زوبه في طيزها، و بعد كدا بدأ يتحرك بالراحة و ينيك من غير ما يعمل صوت خبط اللحم في بعض عشان محدش يحس بيهم،
وبعد دقايق هند بتدأت تحس بالمتعة و بقيت تتحرك مع اخوها و ترجع بطيزها لورا عشان زوب اخوها يدخل لأبعد مكان فيها، و كانت مستمتعة وخصوصآ ان دي تاني مرة ليها في نفس اليوم، ومهند كان غرقان في اللذة بقي يفعص بزازها و يبوس رقبتها بكل شهوة، لغاية ما حس انه مقدرش يستحمل اكتر من كدا و هجيب خلاص، قلاب اخته علي بطنها و ركب عليها و دفن زوبه لجوا خالص في طيزها و جاب بركان لبن فيها وهي كمان كانت بتجيب شهوتها في نفس الوقت، قام مهند بعد ما كان راكب علي اخته و جاب لبنه فيها، و اتسحب رجع فرشته و رفع منطلونه، و هند عدلت الفرشة و لبست هي كمان الكلوت و البنطلون و كانت بتبص علي امها و ابوها تتأكد ان محدش حس بيهم، قام مهند للحمام ينضف نفسه و رجع و بعد دقايق هند كمان راحت تنضف نفسها و نامو الأتنين من التعب
فضل مهند و هند يمارسو مع بعض طول الأسبوع سواء بالليل او بالنهار لما يكون ابوهم و امهم مش موجودين
كانت هند بتتفرج علي التلفزيون و امها قعدت جمبها
امها:: ايه يا هند عامله ايه
هند:: بخير يا ماما وانتي اخبارك ايه؟
امها:: بخير طول ما انا شيفاكي انتي و اخوكي بخير و خصوصآ الفترة الأخيرة بشوفكم منسجمين مع بعض و مش بتتخانقو زي الأول
هند بتوتر:: اه كبرنا يا ماما انتي مش واخدة بالك؟
امها:: ايوة كبرتو و انتي كبر فيكي حاجه تاني غير عقلك
هند:: ايه هو دا؟
امها:: صدرك وطيزك يا بت بقيتي عروسة يا مضروبة
هند:: بس بقي يا ماما انا بتكسف من الكلام ده،
امها:: يا بت عليا انا مش بقولك كبرتي
هند بدأت تتوتر و تشك ان امها حست بيها هي و اخوها، وكلامها كأنه تلميح، بس لا... ماما لو عرفت حاجه زي كدا اكيد مش هتسبنا نكمل عادي، بس شكلها شكت فينا وخصوصآ بعد التغير الواضح لين معملتي انا و مهند اخويا
كل دا تفكير في دماغ هند بس اللي بينسيها الخوف لما بتفتكر قد ايه بتبقي مبسوطة واخوها راكب عليها و زوبه الضخم في طيزها بيحفر فيها،
لكن ام الولاد الموضوع فعلآ مكانش عادي بالنسبالها، كانت في حيرة و بحر أسئلة، بأن دا عادي ومش عادي، لغاية ما قررت تعرف ايه اللي بيحصل بينهم مغير معملتهم كدا، بس مجاش في بالها ان يكون التغير بسبب الجنس ابدآ..
رجع مهند من برا بدري علي غير عادته، سلم علي اهلو و نزل يتعشي معاهم، و بعد العشا و شرب الشاي و الفرجة علي التليفزيون، جيه وقت النوم و كله راح فرشته ينام، ويفكر في كل اللي حصل معاه النهارده و اللي ممكن يحصل بكره، إلا هند و مهند تفكيرهم بيقف عند بالليل و خصوصآ بعد ما ابوهم و امهم ينامو
الساعه اتنين بعد نص الليل، ام الولاد صحيت من النوم و كانت الدنيا ضلمة و نور العمود يدوب يخليك تلمح صوابع ايدك،
كانت ام الولاد بتفتكر ايام شبابها و اول ايام في جوزها و ازاي كانت مبسوطة بكل يوم ياجي عليها، بس دلوقتي مفيش حاجه جديده، الأيام بتتكرر هي هي بدون جديد،
وفي عز سرحانها بالماضي تسمع صوت خبط خفيف، شغال برتم معين، الصوت دا مألوف علي ودنها، صوت خبط اللحم باللحم، الصوت بدأ يعلي مع هدوء المكان، ركزت شوية الصوت جاي من جهة الولاد، رفعة راسهة تبص عليهم بس الدنيا ضلمة، دققت النظر شوية حست بغطة هند بيتحرك، بصت علي فرشة مهند كان فاضي، رجعت تدقق النظر تاني علي فرشة بنتها هند كان الغطا بيتحرك متناغم مع صوت الخبط اللي سمعاه، ام الولاد مش مصدقة، معقول مهند بينيك اخته هند، حاولت تشوف اكتر من ان الغطا بيتحرك، بقيت علي وضعها مدققة النظر علي فرشة بنتها، وبعد دقايق معدودة، الغطا اترفع و مهند ركب علي ضهر اخته و بقي يترعش وام الولاد مش مصدقه اللي شيفاة عنيها، شافت مهند وهو بيسحب زوبه الطويل الضخم من بين طيز اخته، معقول مهند ناك اخته و جاب لبنه فيها و دلوقتي بيسحب زوبه اللي لسه منتصب منها، مش معقول ازاي هند قدرت تستحمل كل دا جواها، طيب اعمل ايه افضحهم وابوهم يحس بيا ويصحي بس دا عصبي و ممكم يخلص علي مهند هو مش من اللي ممكن يتفاهم في المسائل دي أبداً،
ام الولاد كانت في مية حيرة و هي بتفكر و ولادها واحد ورا التاني يروح الحمام ينضف نفسه بعد المصيبة اللي عملوها مع بعض كأنهم عرسان جداد مش اخوات،
ام الولاد كانت بين نارين، نار الفضيحة لو اتكلمت ، ونار انها تسكت وهي عارفة ان ولادها بيعملو كدا، الموضوع مكانش ساهل
اليوم التاني ام الولاد كانت بتفكر و في مية حيرة و حيرة، و دماغها طول الوقت تفكير، لغاية ما تعبت من كتر التفكير هي عايزة حل للموضوع باي طريقه، الاخ بينيك اخته..... شئ مش ممكن يتقبل عادي بين اي مجتمع، ولا حضارة، ولا فطرة بشرية،
وهي بتفكر يعدي عليها شريط من ذاكرة الماضي، لما اخوها كان بيتحرش بيها زمان ايام لما كانت مراهقة، بس هي مقبلتش بكدا و طنشته، لغاية ما اخوها عمل علاقة مع بنت الجيران، و في يوم ابو البنت طب عليهم و اتفضحو، و اخوها اخد علقة موت و اتحرم من تكميل تعليمه و سافره برا البلد، فكرت لو كانت قبلت ان اخوها ينيكها بدل بنت الجيران مكانش حصله كل دا، تفكيرها بقي في حاجه إجابية في الموضوع، الولاد بيلبه احتياجات بعض الجنسية، واكيد ابنها مهند محافظ علي عذرية اخته هند اكيد مش هيفضحها، وفكرت طلاما اخوها محافظ علي عذرية اخته هتسبهم يكمله، وافتكرت لما ابنها مهند سحب زوبه المتين من بين طيز اخته و كان لسه منتصب و بيلمع، الصورة علقت في دماغها، حاولت تشيل الفكرة دي من دماغها بس هي بتهيج كل ما تفتكر المنظر،
وقفت قدام المرايا تشوف شكلها و لاحظت انها في العشر سنين الأخيرة انها مش مهتمة بنفسها خالص من حيث اللبس و الشكل، كانت ام الولاد عندها بزاز نافرة لفوق زي المدافع، و طيزها كبرت شوية بس مشدودة و بتترج في كل خطوة، و فخادها مظبوطة عالشعرة، و باقي الجسم ملبن، و مع كل المواصفات دي ابو الولاد مكانش مديها حقها، حتي انها نسيت احساس الأنوثة، المرة اللي حسيت بيها انها فعلاً انثي بسبب البقال اللي بيتحرش بيها في السوق ديما، و يما عرض عليها فلوس بمبالغ حلوة بس هي كانت بترفض و لما ابو الولاد كانت العملية ناشفة اوي معاه قبلت مرة وحدة بس،
يومها البقال دخلها الدكان و قفل الباب من جوا، وقفت هي و ادتله ضهرها ورفعت العباية من ورا عن نصها التحتاني و البقال نزلها الكلوت لتحت و دخل بين فخدها يلحس كسها، حست بمتعة أول مرة تحيس بيها، لان ابو الولاد عمر ما جرب يلحسلها كسها قبل كدا، و بعد دقايق من اللحس، البقال وقف و طلع زوبه الطويل و بله و دخل راسه في كسها المحروم من ورا، و سبتها و قام رشق زوبه مرة واحدة في كسها، وصل زوبه لمكان اول مرة تحس بيه عشان متعودة علي زب ابو الولاد الصغير شوية و مش تخين اوي، بعد الرشقة دي ام الولاد كتمت الأه اللي ممكن تفصحها في المكان، البقال كان مسكها من وسطها و بينيك فيها، بعدين مد ايده جوا صدرها و قفش بز بقي يفرك الحلمة الحلمة بهيجان، و يرزع في كسها جامد، وهي نسيت الخوف و الفضيحة و بقيت مستمعة و كسها بيجيب في مياه، ولغاية ما وصلت للرعشة و جسمها ساب و كانت هتقع بس البقال سندها و بقي ينيك فيهت و هو مبسوط لغتية ما هو كمان كان بيجيب، كانت عايزة تقوله متجيبش جوا بس كان فات الأوان و جاب لبنه كله في رحمها من جوا، كانت خايفة تحبل بس الموضوع عدي على خير و محصلش حمل، وكل ما تفتكر اليوم دا والرعشة اللي حست بيها مع البقال دا و عمر ما حست بيها مع جوزها تكون عايزة تروحله تاني بس خوفها من الفضيحة بيخليها تكتم رغبتها جواها،
في عز تفكير ام الولاد تسمع صوت ابنها مهند
مهند:: صباح الخير يا امي
امه:: صباح الخير يا مهند نمت كويس امبارح؟
مهند:: اوي اوي نمت زي الفل
امه:: ايوة يا حبيبي كان يابن عليك وانت نايم امبارح انا متأكدة انك نمت زي الفل
مهند بتوتر:: ااا. وازاي يعني انتي متأكدة؟
امه:: لينا كلام تاني بعدين بس مش دلوقتي عشان ابوك و اختك بدأو يصحو،
مهند الصدمه كانت واضحة على وشه، فضل يفكر يمن شمال، عرف ان شافته امبارح بس محبتش تفضحهم،
ابو الولاد قام من النوم و هند بعد بدقايق، حضرت الفطار و كله فطر، بس مهند و امه العلاقة كانت متوترة بينهم، مهند مكانش قادر يبص لأمه في عينها، عشان كدا أكل بسرعة و قام عشان يخرج بس نادت امه عليه
امه:: مهند رايح فين؟
مهند:: هقعد مع نادر شوية في البيت
امه:: متتأخرش هناك ساعة و تعال عشان عيزاك تساعدني في البيت
ام الولاد كانت عارفة ان البيت هيكون فاضي كمان ساعة عشان ابو الولاد هياخود هند و يزور اخته و يتغدا عندها، و البيت هيكون فاضي عليها هي و منهد عشان تاخود راحتها في الكلام
رجع مهند بعد ساعة وهو خطوة قدام و عشرة ورا خايف من الكلام مع امه، دخل من الباب اللي عمل صوت عشان ينبه امه من مجيته
مهند بلع ريقه:: ايوة يا ماما
مهند بيتصنع البراءة
امه:: انته جيت يا مهند
مهند:: ايوة يا ماما عيزاني اسعدك في ايه؟
امه:: عايزة اتكلم معاك مش اكتر
مهند:: خير
امه:: تعال اوضته الضيوف نتكلم
مشيت امه قدامه علي الأوضة و هو وراها بيزحف من الخوف،
امه:: قولي ايه اللي بيحصل بينك و بين هند
مهند الكلام نزل عليه زي البرق و فضل يتهته عشان يعرف يتكلم
مهند:: مفيش حاجه يا ماما ايه السؤال ده؟
امه:: من غير لف ودوران اتكلم و لعملك انا شفت اللي حصل بينك و بين هند اختك في الليل
مهند:: مفيش حاجه حصلت، اكيد بس انتي فهمتي غلط
امه بعصبية:: انت بتكدبني، انا شوفت كل حاجه..
هنا مهند عرف انه اتكشف خلاص و مفيش مجال انه يماطل في الكلام ولا يقدر يكدب، ملقيش غير انه بقي يعيط بحرقة
امه:: بدل عياط و قولي ليه عملت كدا مع اختك.. ليه عملت المصيبة دي، المفروض انت اللي تحافظ عليها مش انت اللي تعمل كده فيها،
فضلت تتكلم بعصبية وبعد كدا بقيت تبكي بهسرتية، و مهند حاول يهديها و يقولها انه مستعد يعمل اي حاجه عشان يرضيها، امه هديت شوية من البكاء و رجعت تتكلم
امه:: يا مهند انا عارفة انك شاب و ليك احتياجاتك الجنسية، واحنا في الظروف دي مش هنقدر نجوزك، بس دا مش يدك الحق انك تعمل كدا في اختك
مهند بدموع:: اللي بتقوليه صح يا امي، انا اللي غلطان و بعترف بكدا، بس انا رغبتي الجنسية كبيرة و مقدرتش اسيطر عليها عشان كدا غلط في حق هند، و في حقكم كلكم، بس اوعدك مش هكررها ابدآ
امه:: المشكله اكبر من انك توعدني، مفكرتش وانت بتعمل كده مع اختك ابوك يصحي و يشوفكم؟
مهند:: يا ماما انا شاب وعندي شهوة جنسيّة كبيرة فوق ما تتصوري، وزي ما قلتي الظروف مش هتسمح تجوزني، اعمل ايه انا يعني.. معيش فلوس زي اصحابي عشان اعيش الرفاهية، كنت بصبر نفسي بالعشرات مش اكتر، وبعد ما اخلص العادة مم هنا اكره نفسي عشان وحيد معنديش حبيبة، اجرب الجنس معاها زي باقي اصحابي، زي ما انتي عارفه بنات اليومين دول مهتمين باللي معاه فلوس، وانا مش غني ولا حتي محسوب من متوسطين الحال، انا اقل من كدا بكتير يا ماما، ملقتش غير هند اللي كبرت قدامي و مفاتنها اغوتني، وهي زي باقي البنات عندها طاقة جسنية اكيد وهتحاول تطفيها، فانا وهي مع بعض احسن من حد غريب يجبلنا مشاكل، وانا عارف اني غلطان وانا اسف و عيزك تسمحيني مش اكتر..
بعد ما مهند طلع الكبت اللي جواه من حزن و ألم، انه لسه ظاهرة شباب في بداية عمره و مكملش العشرين، ومحروم من كل حل حتي الجنس،
امه فضلت بصاله بنظرات حزيني، وهي شايفه ابنها بيشتكيلها الحزن اللي حاسس بيه و انه نفسه يعش زي اي شاب في عمره، رجعت تفكر تاني في الموضوع وهي بتبص لأبنها مهند بنظرات شفقة، وقتها اتكلمت بقلبه بس و مخلتش العقل يفهم معني الكلام اللي خارج منها
امه:: مهند انا اسفة يا حبيبي
مهند:: انتي بتقولي ايه انا اللي اسف و غلطان و استحق كل اللي قولتيه عليا،
امه:: مكنتش عارفة ولا شايفة حزنك ولا معناتك، وانك حزين للدرجة دي
مهند:: انا حزين اكتر ما تتخيلي بس يا امي بس فرحان عشان انا موجود وسطكم
امه:: مهند انا سامحتك يا حبيبي، وعشان انت فتحتلي قلبك وحيكت اللي فيه، انا هكفأك يا مهند بس بشرطين
مهند كان مش مصدق اللي بيسمعه من امه، بس لاقي نفسه مبتسم تلقائي عشان قدر يطلع من الأزمة اللي حس انها كانت خنقاه
مهند:: هتكفأني ازاي وايه هي شروطك؟
امه:: هخليك تكمل اللي بتعمله مع اختك عشان عايزة احافظ عليكم، وانته بتساعده بعض احسن ما كل واحد يروح لحد برا و تحصل مشاكل و فضايح،
مهند قلبه كان هيخرج من ضلوعه من كتر الفرحة مكانش متصور ان امه تسمحله يكمل نيك في اخته هند، بل كان متوقع و متأكد ان امه هتعاقبه عقاب شديد، بس لا دي سامحته و بتكافأه، (يا تري انا بحلم ولا دا حقيقة) مهند بدون شعور قام باس امه من جبينها و سألها عن شورطها الأتنين
امه:: اول شرط لازم تاخود بالك من عذريت اختك و تحافظ عليها و التاني انا هرقبكم اثناء العلاقة عشان اتطمن علي اختك هند
مهند:: موافق يا امي طبعآ بس ازاي هترقبينا و الدنيا ضلمة اوي في الأوضة يدوب نور عمود الشارع داخل من الشباك
امه:: هجيب لمبه سهارة نورها ضعيف خالص هتخليني اقدر اشوفكم بوضوح، بس الكلام دا سر بيني و بينك و مش عايزة اختك هند تعرف كلمة واحدة فاهم؟
مهند:: حاضر يا امي فاهم طبعآ
وبعد عشر دقايق رجعت هند و ابوها من برا و رجعت المياه لمجاريها و مهند حس بأرتياح شديد و فرحة اليوم دا،
طبعآ ام الولاد راحت و جابت لبمة سهارة و مهند ركبها بنفسه و لما ابو سألهم عن السبب، ام الولاد اخترعت ان الدنيا عتمة خالص بالليل و بتكون بعد ساعات ممكن تدوس علي حد من الولاد
طبعآ ابو الولاد شاف ان اللمبة إضائتها ضعيفة خالص فا مش هتأثر عليهم وهما نيمين فا طنش الموضوع
رجع مهند متأخر كالعادة و طبعآ صوت الباب المزعج عرف اللي مستنيه انه رجع، اخد علبة الفازلين و دخل الأوضة اللي كانت وضحت الرؤية فيها سيكا بالليل بسبب اللمبة الجدية،
دخل فرشته كانت اخته مستنياه كالعادة وبس علي امه كانت متصنعه النوم بس فاتحة عنيها و شافة كل اللي بيحصل بين مهند وهند ولادها
قرر مهند انه يبهر امه و يثبتلها انه فحل و عنده طاقة جنسية كبيرة و انه محتاج ديمآ للجنس، وبسبب نوم ابوه التقيل و اخته اللي اتعودت علي كبر زوبه و بتاخدو كله في طيزها، لفت هند و ادت ضهرها لأخوها و نزلت البنطلون والكلوت و كانت مستنية اخوها ينام وراها، بس مهند كان أجرأ النهارده، فا سحب اخته للفرشه عنده و خدها في حضنها، هند خافت من الحركه اللي عملها اخوها فكانت بتتأكد ان محدش من اهلهم صحي و متعرفش ان امها مش نايمة و بتتفرج علي كل اللي بيحصل، المهم مهند نزل بنطلونه و البوكسر و زوبه نط قدامه شامخ و العروق بارزة منه، مسك مهند علبة الفازلين و دهن زوبه و اخد حتة تاني علي ايده و دهن خرم طيز اخته هند بتلات صوابع، بسبب ان خرمها اتعود علي زوب اخوها الكبير و خصوصآ الراس الضخمة، بعد ما خلص دهان دخل راس زوبه في طيزها، و كتم بوق اخته و دخل نص زوبه، و بعد كدا دخل باقي زوبه دفعة وحدة جامدة خله البيضان يعمل لما خبط في لحم طيزها، هند اتنفضت من الرزعة و كتمن الصرخة علي قد ما تقدر، و بعد دقيقتين بقيت تتعود و تحس بالمتعة، كان مهند بيخرج زوبه لغاية الراس و يرزعه في هند بكل قوة و كان حريص ان امه تشوف قد ايه هو قوي جنسيآ و جسديآ، و انه فوحل وهند خاضعة كا أثني لقوته الجبارة، بقي مهند يزيح الغطا من عليهم عشان امه تشوف اكتر اللي بيحصل، و شال الغطا عنهم بشكل كبير و امه بقيت شايفه اللي بيحصل بكل وضوح، كانت امه بتتفرج و هي عندها شهوة كبيرة و من غير ما تحس، مدت اديها جوا كلوتها وبقيت تدعك كسها اللي كان بيجيب في مياه كتير و هي بتتفرج علي فلم سكس مباشر، كانت شايف ابنها مهند بيرجع بوسطه لورا و يرجع يرزع زوبه في طيز هند اللي بتترجع اثر الخبطة، و دا كا مخلي ام الولاد في حالة هياج كبيرة اوي،
مهند حس انه قرب يجيب، فا قلب هند علي بطنها و ركب عليها من ورا وبدأ ينيك اعنف و اسرع، وصوت النيك و الرزع و خبط اللحم ببعض واضح، و ام الولاد بتابع ومركزة في كل حركة بيعملها ابنها مهند و بتفرك كسها بكل قوة،
هند كان خلاص مش قادرة تتحرك و ريحة مياه كسها فاحت في المكان، و مهند كمان كان خلاص مش قادر يستحمل اكتر من كدا فا حشر زوبه فيها لأبعد مكان و جاب كل لبنه و هو بيشخر بصوت عالي كان ممكن ابوه يصحي ويحس بيه،
طبعآ ام الولاد كانت بتتفرج بكل شهوة عليهم و ايدها كانت مش سايبه كسها من كتر الدعك و هي كمان معدتش قادرة تستحمل فا جابت ميتاه بين فخدها، هند قامت تنضف نفسها، و بعد دقايق قام مهند و رجع و هو كان عايز يثبت لأمه انه محتاج للجنس بطريقة كبيرة اوي مع اخته
في الصبح الأسرة كلها قامت بنشاط بعد الفطار اللي حضرته ام الولاد وهي لسه مندهشة من اللي شافته امبارح،
كل اللي حصل اتحفظ في دماغها خلها تولع من ابنها اللي عنده 19 سنة، خلها تفكر فيه، بس اكيد مش هتقوله.. ازاي تقوله وهي امه، من بعد اليوم دا و هي نظرتها لأبنها مهند اتغيرت، مبتقش شايفة ابنها اللي عنده 19 سنة، لا دا بالسنبالها بقي فحل نشيط يقدر يهد اي واحدة معاه،
بعد يومين كان الولاد و امهم بعد الضهر بيتفرجه علي التلفزيون، و فجأة باب الليت يتفتح عليهم للأخر و يدخل الأب و علامات السعادة علي وشه و الفرحة
الأب بصوت عالي:: حيتنا هتتغير خلاص يا ولاد، جاتلي دعوة سفر برا لدولة تاني بمرتب عمري ما كنت احلم بيه و هسافر بكرا استلم الشغل،
كلهم فرحو بالخبر و هانو ابوهم علي الشغل، و فرحو جدآ بس دا معني ان ابوهم هيغيب برا البلد لفترة طويلة
تاني يوم الأب كان رايح للمطار و الأسرة مابين الفرح بشغل الأب و الزعل عشان اول مرة يبات برا البيت، و بعد ما سفر الأب مهند طول الأسبوع الأول بعد سفر الأب فضل ينيك اخته هند بكل أرياحية، امه عارفة كل حاجه هند بس اللي متعرفش ان امه بتتفرج عليهم بالليل، بقي ينيك اخته بكل جرأة و يبص لأمه في عينها وهو بينك اخته
وفي يوم من الأيام رجع مهند من برا كانت اخته هند بتذاكر عند واحدة من اصحابها، كانت امه في المطبخ بتحضر الأكل،
لاحظ مهند لابس امه في اليومين الفاتو ان لابسها بقي يديق او و يقصر و تتحرر في البيت، بقي يلاحظ كبر صدرها و طيزها الكبيرة المنحوتة بدقة
مهند:: مساء الخير يا امي
امه:: مسا النور حبيبي
مهند:: ايه الجمال دا مكنتش اعرف انك جميل للدرجة دي
امه:: شكرا يا حبيبي دي عيونك الحلوه هي اللي شيفاني كدا
مهند:: بتعملي ايه؟
امه:: ولا حاجه خلصت الغدا و هروح استحمي
مهند كان بيبص لأمه انها انثي في اللحظة دي، ولأول مرة يفكر في ان نفسه فيها، امه كانت عايزه تخرج فا لفت بضرها عشان كانت عايزة تطلع عشان هو كمان يلف يطلع بس هو فضل ثابت و المطبخ طبعاً ديق فا عدت من قدامه و زوبه حك في طيزها جامد و زوبه قام بسرعة و امه اتحشرت في الممر بينه و بين الحيطة و حست بزوبه اللي هيفرتك العباية الخفيفة اللي لبساها، مهند اتقدم و زنق امه في الحيط اكتر و عمل انه بيجب علبة مربي من الرف و فضل يحشر زوبه بين فرد طيزها
امه:: مهند ارجع ورا شوية عايزة اعدي
مهند:: لحظة بس بحول اجيب علبة المربي الحلوة اوي دي اصلي بحبها
امه فهمت انه بيفكر فيها عشيقة لزبه
امه:: عشان توصل للمربي دي محتاج طول اكبر
مهند:: عندي اللي يطول المربي و العسل وكل حابة بس المربي تقول ايوة
امه بأبتسمه:: وانت هتقدر عليها لو قالت ايوة؟
مهند:: اقدر عليها و على اللي معاها كمان
حاول يمسكها من وسطها، بس هي زقته لورا بمياعة و جريت علي الحمام وهي بتضحك بكل أغراء
مهند حس انه امه هاجت و انه ممكن يستمتع بالجسم دا، و قرر ان ينام معاها النهارده بعد ما يوريها مهارته في النيك مع اخته هند،
مهند استني الليل بفارغ الصبر و كل ساعة تعدي بيوم عليه، و اخيرآ جيه الليل و مهند صبر نص ساعة من بعد ما راحو ينامه و بدأ يتفنن في ركوب طيز اخته عشان يغري امه اللي كانت هايجة من زوب ابنه، وكانت عارفة انه هيحاول معاها بس متعرفش انه قرر انه يعمل كدا النهارده، بعد ما خلص مع اخته و هند نضفت نفسها و نامت مهند بقي كل خمس دقايق يشوف اخته نامت ولا لسه صاحية، امه كانت مرقباه من بعيد و مش فاهمة هو ناوي علي ايه، و بعد ما مهند اتأكد اخته نامت قام و زوبه منتصب قدامه و راحة اتجاه فرشة امه، اللي قلبها كان بيدق بسرعة لما شافته جاي اتجاهها، كانت نايمة علي الجمب الشمال، حست بيه بيرفع الغطا سنة من وراها و اتفرط وراها، متحرتكش ولا عملة ايه حاجه و كانت قلقانة شوية، وحست بأنها بيرفع قميص النوم عنها من تحت الغطا، مهند شاف طيز امه الكبيرة بتلمع قدامه، نزل البنطلون و زوبه اتنطر خبط في طيزها، امه حست بقوة زوبه لما خبط فيها وحست بيده وهو بينزلها الكلوت عن كسها لتحت، مهند حط زوبه تحت كس امه فكان راسه زوبه ظاهرة علي شفايف كسها من قدام، خافت امه من زوب ابنه وكبر راس زوبه بس الشهوة كانت مسيطرة عليها، مهند سحب زوبه لورا بعد ما حس ببلل عن كس امه فا عرف انه مستعد و هايجة علي الأخر، مهند لزق في امه اكتر و قفش لحم طيزها الابيض، وهي متحرتكش من لما ابنه نام وراها وكانت بتحول تخلي الغطا فوق منهم عشان هند متخودش بالها منهم، مسك مهند زوبه و حط الراس علي اول فتح كس امه بقين الأشفار، حست امه بزوبه وهو بيدخل جوا منها، بقيت تجيب مياه اكتر، وقتها مهند مقدرش يصبر و بدأ يدخل زوبه كله في كسها لغاية ما حس ان راس زوبه خبطت في حاجة نعمة جوا كسها، بعد ما مهند دفن زوبه كله في كس امه، حست هي ان زوب ابنها وصل منطة ابعد من زوب البقال، فا قبضت علي فخده بأديها بعد ما الشهوة اتملكت منها، بدأ مهند ينيك امه بالراحة و ايده تلقائي مسكت فردة بزها، و ايده التانية حاضنها من بطنها عشان يفضل حضنها وبدأ يرهز فيها، و بدأ يسرع و جسمها بقي كل يتهز بسبب رهزه ليها، وبعد كدا ساب فردة بزها و مسك وشها عكسه لوار و بقي يمص شفايفها، امه هاجت من البوس فا بقيت تتفاعل معاه في النيك و ترجع بجسمها عشان ينيكها اسرع، فضل ينيك فيها لغاية ما جابت ميتها و طلعت منها اااااه طويلة مقدرتش تسيطر عليها، حس انه قرب يجيب قام نيم امه علي بطنها من غير ما زوبه يطلع و ركب عليها و فضل يرهز بكل قوة، وحس انه هيجيب حضنها و مسك بزازها و بقي ينيك اسرع لغاية ما جاب لبنه كله في كسها، قام من عليها و زوبه منتصب قدامه و بينقط لبن و افرازات من كس امه، و نضف نفسه و رجع نام
و من وقتها وهو بقي رجل البيت من بعد سفر ابوه و احسن منه كمان و بقي فحل معاه اتنين افجر من بعض بينكم واحدة ورا التاني و لغاية دلوقتي هند متعرفش عن علاقة مهند ب امه
اصلآ الفلوس موجودة عشان المتعة،انت لو كنت من الناس المرتاحة مادياًّ هتفكر تتمتع ازاي
، عشان كدا كل واحد بيدور علي متعته ، كفايه كلام كتير و خلينا نشوف القصة بتحكي عن ايه
مهند... مهند..... نادت الأم ابنها تلات مرات عشان يصحي بس هو كان تعبان من كتر السهر امبارح، عشان كان بيحتفل انه كمل 19 سنة و كمان عشان نجح السنه دي في المدرسة،
صحي مهند بالعافيه بعد ذن امه عشان يصحي
مهند:: في ايه يا امي سبيني انام شوية انا تعبان
امه:: انت عارف الساعه كام دلوقتي؟
مهند بنعاس:: كام يعني؟
امه:: 12 الضهر قوم يلا بسرعة قبل ما ابوك ياجي من الشغل
ابو مهند كان عمره 51 سنة، مش معاه شهادة تعليم، اتجوز ام مهند و هو عنده 31 سنة، كانت هي اصغر منه بسنتين، فضل يكافح و يجاهد باقي عمره عشان يقدر يصرف علي نفسه و علي اسرته اللي مكونة من ام مهند مراته و ابنه منهد، و بنته هند اللي كلها كام شهر و تكمل الـــســــــ18ــــنــــة،
بس الحياة مش بالسهولة دي ابدآ، و بعد كل كفاح السنين دي مقدرش يعمل حاجه غير انه يبقي معاه بيت صغير جدآ و متواضع، البيت كان عبارة عن أوضة نوم كبيرة انفصل عنها اقل من نصها عشان الضيوف اللي قليل جدآ ممكن ياجو، و مطبخ ديق و حمام اديق
ابو مهند كان من الأباء الصارمين، كانت معاملته مع ولاده صعبة شوية، عايزهم ديمآ يذاكره و ينجحه عشان ميشفوش اللي هو شافه و يعيشو عيشة احسن
صوت باب البيت القديم عمل صوت مزعج جدآ لما ابو مهند كان داخل من برا وبيفتح الباب عشان يدخل و كان مهلوك من تعب الشغل، وهو بالمناسبة سباك ايده تتلف في حرير
ام مهند:: بسرعة بسرعه ابوك رجع
قام مهند بسرعة رتب فرشته و شاله في زاوية الأوضة، طبعآ كلهم بينامو في نفس الأوضة علي الأرض، بسبب المساحة مش هتكفي سرير لكل واحد، و الحالة المادية صعبة معاهم
قام مهند عشان يروح الحمام، شاف ابوه في وشه صبح عليه، و كان بيحول يداري انتصاب زبه الصباحي بالعافيه من بنطلون البيجامه، وكان زبه واضح مهما حاول يداري،
دخل الحمام غسل وشه وغير هدومه وخرج من الحمام علي المطبخ عدل كانت اخته هند بتحضر الغدا
هند:: نموستك كحلي، ايه كل النوم دا تعال سعدني عشان نحضر الغدا بسرعة عشان هموت جوع
مهند:: حاضر يا احلي اخت في الكون
مهند كان متعود يساعد امه و اخته بعض ساعات في تحضر الغدا، بس المرادي جسمه احتك بسجم اخته هند في المطبخ، وحس بانها بقيت صاروخ و ملبن و صدرها كبر و طيزها ادورت و احلوت، مهند لقي نفسه هيبص لأخته بصة غلط فاق من اللي كان بيفكر فيه و حاول ميعملش كدا تاني
جهز الأكل و هند قالت لأخوها ياخود الاطباق للأوضة بعض ما غرفت الأكل، و قعدت الأسرة السعيدة البسيطة تاكل بروح و بنفس و شهية مفتوحة، و مهند يحكي مواقف كوميدية و الكل بيضحك وكانه مبسوطين، بس برضه مهند مسلمش من توبيخ ابوه ليه عشان اتأخر امبارح مع اصحابه في الليل و رجوعه متأخر، مهند فضل يتأسف لأبوه و ان مكانش حاسس بالوقت و كان مبسوط معاهم و الوقت سرقه، بعد كام اعتذار ابوه سمحه و رجعت المياه لمجاريها
بعد الغدا الأسرة اتلمت تشرب الشاي و تتفرج علي التلفزيون اللي مش باين حاجه منه غير صوته بسبب حجمه الصغير،
مهند:: بابا ينفع اروح عند بيت صحبي مراد و مش هتأخر زي امبارح
ابوه:: لا عشان تتعلم ان مش بالساهل تتأخر برا بالليل
بعد إلحاح من مهند علي ابوه، وافق بعد زن ساعة كاملة من مهند
مهند كان متعود يروح لصاحبه مراد اللي بياخود راحته عنده جامد، مش بس هو لا باقي الشلة، مراد كانت حالتهم المادية مرتاحة جدآ و عنده جهاز تشغيل الأفلام الشرايط، و في شرايط افلام سكس كتير بتاعت ابوه، دا غير مجلات السكس اللي متكومة في كرتونة تحت السرير، واحد من الشلة كان معاه فلم سكس جديد، جابه و مراد شغله في الجهاز و الشلة كلها بقيت تتفرج علي الفلم اللي عجبهم اوي، وبعد ما خلص الفلم كلهم كانو هيجين و كل واحد من الشلة بقي يحكي مواقف جنسية ليه، طبعآ مهند عمره ما جرب الجنس في حياته، كان كل واحد يحكي موقف، مهند كان عارف ان في اللي بيألف ويكدب و في الصداق، مهند مفرقتش معاه الكدب من الصدق و قرر يسمع الاتنين في صمت و يخزن اللي شافه مع اللي سمعه في عقله، و يفك عشرات و هو بيفتكر كل دا، كان ضرب العشرات حله الوحيد من وقت ما بلغ و هو متعود عليها،
بص مهند في الساعه اللي متعلقة في الحيط لاقي نفسه اتأخر و هو وعد ابوه انه مش هيتأخر المرادي
مهند:: معلش يا شباب انا لازم اروح الوقت اتأخر وانا قلت لابويا اني هاجي بدري
طبعآ اصحابه كانه عيزينه يقعد معاهم شوية بس هو صمم يمشي خوفآ من ابوه العصبي،
رجع مهند البيت و فتح الباب بالراحة خالص عشان عارف صوت الباب قديم و مزعج و ممكن يصحي حد من اللي نايم،
دخل أوضة النوم، كانت امه حضرتله الفرشة بتاعته قبل ما تنام، كانت فرشته قريبة من فرشة اخته هند، بس منفصلين عن بعض، أما فوق رسهم بشوية فرشة الأم و الأب اللي من لما الولاد كبرت ممارستهم الجنسية قلت خالص و بقيت نادرة، وكانه بعض ساعات يمارسو بالنهار لما يكون الولاد في المدرسه،
مهند دخل فرشته عشان ينام، بس طبعآ بعد كل الأفلام السكس اللي اتفرج عليها و حكايات اصحابه و الصور في المجلات، لازمها فكه عشرة عشان يقدر ينام مرتاح، نام علي جمبه الشمال و كان بيطلع زوبه من بنطلون البجامة عشان يفك عشرة، خد باله من اخته هند و هي نايمة بعد عنه بشوية و الغطا مرفوع و طيزها الملبن قدام عينه، افتكر احتكاك جمسه باخته في المطبخ، قلبه بقي يدق بسرعة، الساعة كانت واحدة بالليل و الدنيا ضلمة خالص و دخل من الشباك ضوء بسيط خالص من عمود النور اللي برا، و كأن النور دا مخصوص عشان يشوف نحتة الطيز دي و تفاصيلها و جمالها،
مهند بقي يفكر نفسه ان دي هند اخته ومش لازم يفكر فيها كدا و ان دا غلط، وفضل يصارع الشهوة بس الشهوة اللي انتصرت علي ضميره في الأخر
مهند بقي يتسحب لغاية ما راح عند فرشة هند اخته، و بالراحة خالص نام وراها و زوبه لامس اطرف طيزها، حس بشعور حلو و مثير جدآ خاله زوبه يشد اقوي من الأول، هاج اكتر و اتمادي بحظر عشان اخته متحسش بيه، هند كانت لابسة بجامة هي كمان، مهند خرج زوبه و بقي يدخل عند شق طيز اخته بالراحة، واول ما لحمه لمس لحم اخته هاج اوي، وبقي يدخل زوبه اكتر من عند شق طيزها، مقدرش يستحمل اكتر من كدا و حس انه هيجب سحب زوبه بسرعة و دخله جوا البوكسر وجاب لبنه كله فيه، اتسحب تاني و رجع فرشته، وبص علي فرشت ابوه و امه بتأكد انهم لسه نيمين ومحدش حس بيه، بس الغريب بعد دقيقتين اخته غيرت وضعية نومها، مهند محطش في دماغه اوي، و اتطمن ان محدش شاف بسبب الضملة و ان لو حد صحي لازم يدقق النظر اوي عشان يقدر يعرف ايه اللي بيحصل،
مهند فضل اربع ايام علي الحال دا، يحك زوبه علي شق طيز اخته و يجيب لبنه في البوكسر و يجرع ينام في فرشته، بس الغريب ان لاحظ اخته هند ديمآ بعد ما يجيب لبنه و يرجع فرشته تغير هي وضعها و تنام علي الجمب التاني، مهند مكانش عارف ان دا مجرد صدفة ولا اخته حاسه بيه كل يوم،
مهند انشغل تفكيره بالموضوع دا وحب يتأكد بنفسه، هل اخته مدايقه منه، بس بالعكس اخته كانت بتتعامل طبيعي معاه كل يوم، وهزارها زاد جرأة معاه، بس دا مكانش كافي حب يتأكد بنفسه، فا أتجراء في كلامه معاها و بقي لما ابوه يكون في الشغل و امه في السوق يتغزل فيها و في جسمها وجمالها وانها بقيت انثي بمعني الكلمة، ورد فعل هند هي الأبتسامة بكسوف و خجل، دا كان بيجنن مهند اكتر من حلوتها بالحركات دي، بس دا مش مفسر اي حاجه ولازم يتأكد، وفي يوم كان ابوه في الشغل و امه في السوق كالعادة، كان هند في المطبخ بتحضر الأكل وكانت لابسة بجامه دايقة فيها، موضحة طيزها البارزة و صدرها المتوسط الجميل، جسمها كله انوثة و زوبه كله فحولة و شهوة،
دخل مهند صبح علي هند اخته
مهند صباح الخير
هند:: صباح النور
منهد:: اختي المزة الحلوة بتعمل ايه؟
هند:: بحضر الأكل لاخويا الأحلي
مهند:: اممم ريحة الأكل حلوة اوي، خلينا ادوق كدا طعمه
طبعآ بسبب ديق المطبخ لازق في اخته من ورا، علي اساس انه بيدوق الأكل، وزبه كان خابط في طيز اخته، قرر يتمادي، و لازق اكتر و حس ان اخته هند رجعت بطيزها علي زوبه هي كمان، حط ايده الشمال علي وسطها و بالأيد التانية مسك الملعقة يدوق بيها، و زوبه تحت محشور في طيز اخته، اخته متكلمتش، اتمادي اكتر و حط ايده عند منطقة العانة، هنا اخته هند لفة وشها و بقيت وش لوش و قالتله
هند:: الليل مش مكفيك ولا ايه؟
مهند امبسط بالخمس كلمات اللي هند قالتهم و حس انه هيبدأ مرحلة جديدة معاها
مهند:: انتي بتكوني حاسة بيا بالليل؟
هند بكسوف:: ايوة
مهند:: طيب ليه معرفتنيش؟
هند بكسوف:: كنت مستنية اللحظة المناسبة
منهد:: وايه رائيك؟ ..... انا عارف اني غلطان اني بعمل كدا، وحتي من غير ما اعرف انتي متقبلة دا ولا لاء، بس مقدرتش امسك نفسي صدقيني
هند:: مهند انا بنت و ليا مشاعر و احاسيس و شهوة، وحسيت بيك من اول مرة عملت كدا معايا، بس بكون خايفة من بابا و ماما يحسو بينا وكم..
مهند بيقطعها:: اوعدك محدش هيحس ولا هيعرف حاجه بس اهم حاجه انتي موافق؟
مهند كان قلبه بيدق ونفسه يسماعها بتقول ايوة
هند:: بس انا خايفه
مهند:: متخافيش وانا وعدتك ان مفيش حد هيحس بحاجه وهيعرفو حاجه، هند انتي حلوة اوي و جسمك ياخود العقل، و انا و انتي في مرحلة الشباب و محتاجين للجنس عشان نطفي نار الشهوة اللي جوانا و مفيش حل غير كدا، انا و انتي ستر و غطا علي بعض
هند:: طيب سبني افكر
مهند:: انا مش هتغط عليكي كتير دلوقتي، بس هقولك متخافيش انا جمبك و الحل دا احسن ليا و ليكي، قولت ايه؟
هند بأبتسمه:: هقول ايه يعني قدرت تقنعني يا عفريت... موافقة
مهند من فرحته شد هند و دخل معاها في بوسة من الشافيف كان بيقطع شفايفها وهي اتجاوبت معاه و بعد البوسة..
مهند:: متخافيش انا من النهادرة هجيب فازلين عشان متحسيش بألم و اقدر انيك طيزك الحلوة
هند:: بس انا خايفه هو مؤلم اوي؟
مهند:: المرة الأولى بس و بعد كده هتتعودي صدقيني
هند:: بس انا خايفة صراخي يعلا بالليل، ما انت عارف دي اول مرة ليا و مش هقدر استحمل، وممكن يحسه بينا
مهند:: انا عندي حل حلو
هند:: ايه هو؟
مهند:: نجرب دلوقتي واهو البيت فاضي
هند:: بس ممكن ماما ترجع في اي وقت
مهند:: متخافيش هنجرب هنا في المطبخ و راسك في إتجاه باب البيت، او ما تشوفي الباب بيتفتح اسحبي نفسك و نعدل هدومنا بسرعة و محدش هيشك في حاجه
هند:: ماشي بس بسرعه
مهند مش مصدق نفسه، اخيرآ طيز اخته مباحة ليه و يقدر ينيكها اخيرآ، راح يجيب علبة الفزلين من الأوضة و طلع زوبه الطويل اللي كله عروق و بقي يدهن زوبه و رجع المطبخ لأخته هند، وقف ورا منها و نزل بنطلون البيجامة و الكلوت لغاية ركبتها، و شاف طيزها البيضة المدورة لأول مرة بوضوح تام، و كان هينكها، اخد حتة فازلين علي صوابع و دخل صباعه الوسطاني في خرم طيزها، هند اتأوة وحست بألم بسيط، بعد شوية دخل التاني، بس كانت هي مستمتعة من كتر البعبصة، و الصباعين بقو تلاتة، و بعد شوية من البعبصة بتلاتة صوابع، بعدين مسك زوبه الضخم و ظبطه على خرم طيزها و واحدة واحده دخل راسه زوبه الكبيرة في خرم طيز اخته هند اللي صرخة بألم، بس مهند كان حاسس بشعور جميل و هو بيجرب النيك لأول مرة، دقيقتين و بقي ينيك بالراس بس و كل شوية يزود جزء من زبه في طيزها لغاية ما دخل النص بس، مهند فكر وجع ساعة ولا كل ساعة، قام راشق زبه كله في طيز اخته مرة واحده، اللي صرخت بعلو صوتها من الألم و بقيت تتأوه جامد، وبعد خمس دقايق، مهند بدأ يحرك زوبه بالراحة، و مسك وسطها بيد و اليد التانية بيقفش بزازها من تحت تشرت البيجامه، وبعد شوية حس بأخته بتتأوه بمتعة مش ألم، ايده اللي علي وسطها نزلت لكسها و بقي يفرك بظرها، هند بقيت تترعش جامد و جابت شهوتها، و مهند مقدرش يستحمل الأثارة و هو كمان جاب لبنه جوا طيز اخته، بكميات كبيرة عمره ما جاب زيها لما كان بيفك عشرات، خرج زوبه وكان منتصب علي خفيف و اللبن بقي يسيل من خرم طيز هند علي فخادها، وفي الوقت دا حسه بالباب بيتفتح، بسرعة كل واحد عدل هدومه و كانت امهم رجعت من السوق معاها طلابات البيت
بعد الغدا مهند خرج يروح لصاحبه مراد زي كل مرة، بس صورة اخته هند و هو حاضنها من ورا و نازل فيها نيك الصبح كانت مش مفارقة باله، وكان مابين الزعل انه ناك اخته و الفرح لنفس الشئ برضه، بس إحساس الشهوة و الفرحة هما اللي انتصرو و انه مأجبرش اخته علي حاجه و كانت بموافقتها، و بقي مستني الليل عشان يجرب نفس الأحساس مع اخته تاني،
مهند فضل طول اليوم عند صاحبه مراد و باقي الشلة، و رجع بالليل متأخر عشان يكون ابه و امه نامه و يقدر ينيك اخته، كان البيت ضلمة ومفيش غير نور العمود داخل من الشباك ينور يدوب بسيط جدآ، مهند اخد علبة الفازلين و رجع فرشته في الأوضة بص نحيه أخته، كانت صاحية و عملتها أشارة انها كانت مستنية يرجع، فرح اوي و دخل فرشته عشان يتأكد ان امه و ابوه راحه في النوم، و بعد ربع ساعه بس لأخته و شاورلها انه هيبدأ دلوقتي، ردت عليه بالإشارة انها موافقة ولفت و بقيت طيزها من نحيته، مهند اتسحب بالراحة وهو باصص علي ابوه و امه، لغاية ما وصل فرشة اخته اللي نزلت بنلطون البجامة و الكلوت و كشفت طيزها في الضلمة، مهند نزل باس فلقة طيز اخته و بعدين نام وراها مسك علبة الفازلين ودهن زبه وخرم طيز هند اخته، و يبعبص فيها بصبعين و تلاتة، و بعد شوية لزق فيها من ورا و مسك زوبه بقي يدخل الراس بالراحة في طيزها و بالايد التانية بيفرك حلامات بزازها، بس هند كانت بتتألم و بتعصر فخد اخوها جامد وهي كاتمة أهاتها، ومستحمل زوب اخوها الكبير في خرم طيزها، مهند بقي يبوس رقبة هند و يعض حلمت ودنها عشان متحسش بألم و بالفعل بقيت تنسي الألم و تحس بالمتعة شوية، لغاية ما مهند دخل زوبه كله في طيزها،
فضل مستني دقيقتين وهو بيبوس هند و مش بيحرك زوبه في طيزها، و بعد كدا بدأ يتحرك بالراحة و ينيك من غير ما يعمل صوت خبط اللحم في بعض عشان محدش يحس بيهم،
وبعد دقايق هند بتدأت تحس بالمتعة و بقيت تتحرك مع اخوها و ترجع بطيزها لورا عشان زوب اخوها يدخل لأبعد مكان فيها، و كانت مستمتعة وخصوصآ ان دي تاني مرة ليها في نفس اليوم، ومهند كان غرقان في اللذة بقي يفعص بزازها و يبوس رقبتها بكل شهوة، لغاية ما حس انه مقدرش يستحمل اكتر من كدا و هجيب خلاص، قلاب اخته علي بطنها و ركب عليها و دفن زوبه لجوا خالص في طيزها و جاب بركان لبن فيها وهي كمان كانت بتجيب شهوتها في نفس الوقت، قام مهند بعد ما كان راكب علي اخته و جاب لبنه فيها، و اتسحب رجع فرشته و رفع منطلونه، و هند عدلت الفرشة و لبست هي كمان الكلوت و البنطلون و كانت بتبص علي امها و ابوها تتأكد ان محدش حس بيهم، قام مهند للحمام ينضف نفسه و رجع و بعد دقايق هند كمان راحت تنضف نفسها و نامو الأتنين من التعب
فضل مهند و هند يمارسو مع بعض طول الأسبوع سواء بالليل او بالنهار لما يكون ابوهم و امهم مش موجودين
كانت هند بتتفرج علي التلفزيون و امها قعدت جمبها
امها:: ايه يا هند عامله ايه
هند:: بخير يا ماما وانتي اخبارك ايه؟
امها:: بخير طول ما انا شيفاكي انتي و اخوكي بخير و خصوصآ الفترة الأخيرة بشوفكم منسجمين مع بعض و مش بتتخانقو زي الأول
هند بتوتر:: اه كبرنا يا ماما انتي مش واخدة بالك؟
امها:: ايوة كبرتو و انتي كبر فيكي حاجه تاني غير عقلك
هند:: ايه هو دا؟
امها:: صدرك وطيزك يا بت بقيتي عروسة يا مضروبة
هند:: بس بقي يا ماما انا بتكسف من الكلام ده،
امها:: يا بت عليا انا مش بقولك كبرتي
هند بدأت تتوتر و تشك ان امها حست بيها هي و اخوها، وكلامها كأنه تلميح، بس لا... ماما لو عرفت حاجه زي كدا اكيد مش هتسبنا نكمل عادي، بس شكلها شكت فينا وخصوصآ بعد التغير الواضح لين معملتي انا و مهند اخويا
كل دا تفكير في دماغ هند بس اللي بينسيها الخوف لما بتفتكر قد ايه بتبقي مبسوطة واخوها راكب عليها و زوبه الضخم في طيزها بيحفر فيها،
لكن ام الولاد الموضوع فعلآ مكانش عادي بالنسبالها، كانت في حيرة و بحر أسئلة، بأن دا عادي ومش عادي، لغاية ما قررت تعرف ايه اللي بيحصل بينهم مغير معملتهم كدا، بس مجاش في بالها ان يكون التغير بسبب الجنس ابدآ..
رجع مهند من برا بدري علي غير عادته، سلم علي اهلو و نزل يتعشي معاهم، و بعد العشا و شرب الشاي و الفرجة علي التليفزيون، جيه وقت النوم و كله راح فرشته ينام، ويفكر في كل اللي حصل معاه النهارده و اللي ممكن يحصل بكره، إلا هند و مهند تفكيرهم بيقف عند بالليل و خصوصآ بعد ما ابوهم و امهم ينامو
الساعه اتنين بعد نص الليل، ام الولاد صحيت من النوم و كانت الدنيا ضلمة و نور العمود يدوب يخليك تلمح صوابع ايدك،
كانت ام الولاد بتفتكر ايام شبابها و اول ايام في جوزها و ازاي كانت مبسوطة بكل يوم ياجي عليها، بس دلوقتي مفيش حاجه جديده، الأيام بتتكرر هي هي بدون جديد،
وفي عز سرحانها بالماضي تسمع صوت خبط خفيف، شغال برتم معين، الصوت دا مألوف علي ودنها، صوت خبط اللحم باللحم، الصوت بدأ يعلي مع هدوء المكان، ركزت شوية الصوت جاي من جهة الولاد، رفعة راسهة تبص عليهم بس الدنيا ضلمة، دققت النظر شوية حست بغطة هند بيتحرك، بصت علي فرشة مهند كان فاضي، رجعت تدقق النظر تاني علي فرشة بنتها هند كان الغطا بيتحرك متناغم مع صوت الخبط اللي سمعاه، ام الولاد مش مصدقة، معقول مهند بينيك اخته هند، حاولت تشوف اكتر من ان الغطا بيتحرك، بقيت علي وضعها مدققة النظر علي فرشة بنتها، وبعد دقايق معدودة، الغطا اترفع و مهند ركب علي ضهر اخته و بقي يترعش وام الولاد مش مصدقه اللي شيفاة عنيها، شافت مهند وهو بيسحب زوبه الطويل الضخم من بين طيز اخته، معقول مهند ناك اخته و جاب لبنه فيها و دلوقتي بيسحب زوبه اللي لسه منتصب منها، مش معقول ازاي هند قدرت تستحمل كل دا جواها، طيب اعمل ايه افضحهم وابوهم يحس بيا ويصحي بس دا عصبي و ممكم يخلص علي مهند هو مش من اللي ممكن يتفاهم في المسائل دي أبداً،
ام الولاد كانت في مية حيرة و هي بتفكر و ولادها واحد ورا التاني يروح الحمام ينضف نفسه بعد المصيبة اللي عملوها مع بعض كأنهم عرسان جداد مش اخوات،
ام الولاد كانت بين نارين، نار الفضيحة لو اتكلمت ، ونار انها تسكت وهي عارفة ان ولادها بيعملو كدا، الموضوع مكانش ساهل
اليوم التاني ام الولاد كانت بتفكر و في مية حيرة و حيرة، و دماغها طول الوقت تفكير، لغاية ما تعبت من كتر التفكير هي عايزة حل للموضوع باي طريقه، الاخ بينيك اخته..... شئ مش ممكن يتقبل عادي بين اي مجتمع، ولا حضارة، ولا فطرة بشرية،
وهي بتفكر يعدي عليها شريط من ذاكرة الماضي، لما اخوها كان بيتحرش بيها زمان ايام لما كانت مراهقة، بس هي مقبلتش بكدا و طنشته، لغاية ما اخوها عمل علاقة مع بنت الجيران، و في يوم ابو البنت طب عليهم و اتفضحو، و اخوها اخد علقة موت و اتحرم من تكميل تعليمه و سافره برا البلد، فكرت لو كانت قبلت ان اخوها ينيكها بدل بنت الجيران مكانش حصله كل دا، تفكيرها بقي في حاجه إجابية في الموضوع، الولاد بيلبه احتياجات بعض الجنسية، واكيد ابنها مهند محافظ علي عذرية اخته هند اكيد مش هيفضحها، وفكرت طلاما اخوها محافظ علي عذرية اخته هتسبهم يكمله، وافتكرت لما ابنها مهند سحب زوبه المتين من بين طيز اخته و كان لسه منتصب و بيلمع، الصورة علقت في دماغها، حاولت تشيل الفكرة دي من دماغها بس هي بتهيج كل ما تفتكر المنظر،
وقفت قدام المرايا تشوف شكلها و لاحظت انها في العشر سنين الأخيرة انها مش مهتمة بنفسها خالص من حيث اللبس و الشكل، كانت ام الولاد عندها بزاز نافرة لفوق زي المدافع، و طيزها كبرت شوية بس مشدودة و بتترج في كل خطوة، و فخادها مظبوطة عالشعرة، و باقي الجسم ملبن، و مع كل المواصفات دي ابو الولاد مكانش مديها حقها، حتي انها نسيت احساس الأنوثة، المرة اللي حسيت بيها انها فعلاً انثي بسبب البقال اللي بيتحرش بيها في السوق ديما، و يما عرض عليها فلوس بمبالغ حلوة بس هي كانت بترفض و لما ابو الولاد كانت العملية ناشفة اوي معاه قبلت مرة وحدة بس،
يومها البقال دخلها الدكان و قفل الباب من جوا، وقفت هي و ادتله ضهرها ورفعت العباية من ورا عن نصها التحتاني و البقال نزلها الكلوت لتحت و دخل بين فخدها يلحس كسها، حست بمتعة أول مرة تحيس بيها، لان ابو الولاد عمر ما جرب يلحسلها كسها قبل كدا، و بعد دقايق من اللحس، البقال وقف و طلع زوبه الطويل و بله و دخل راسه في كسها المحروم من ورا، و سبتها و قام رشق زوبه مرة واحدة في كسها، وصل زوبه لمكان اول مرة تحس بيه عشان متعودة علي زب ابو الولاد الصغير شوية و مش تخين اوي، بعد الرشقة دي ام الولاد كتمت الأه اللي ممكن تفصحها في المكان، البقال كان مسكها من وسطها و بينيك فيها، بعدين مد ايده جوا صدرها و قفش بز بقي يفرك الحلمة الحلمة بهيجان، و يرزع في كسها جامد، وهي نسيت الخوف و الفضيحة و بقيت مستمعة و كسها بيجيب في مياه، ولغاية ما وصلت للرعشة و جسمها ساب و كانت هتقع بس البقال سندها و بقي ينيك فيهت و هو مبسوط لغتية ما هو كمان كان بيجيب، كانت عايزة تقوله متجيبش جوا بس كان فات الأوان و جاب لبنه كله في رحمها من جوا، كانت خايفة تحبل بس الموضوع عدي على خير و محصلش حمل، وكل ما تفتكر اليوم دا والرعشة اللي حست بيها مع البقال دا و عمر ما حست بيها مع جوزها تكون عايزة تروحله تاني بس خوفها من الفضيحة بيخليها تكتم رغبتها جواها،
في عز تفكير ام الولاد تسمع صوت ابنها مهند
مهند:: صباح الخير يا امي
امه:: صباح الخير يا مهند نمت كويس امبارح؟
مهند:: اوي اوي نمت زي الفل
امه:: ايوة يا حبيبي كان يابن عليك وانت نايم امبارح انا متأكدة انك نمت زي الفل
مهند بتوتر:: ااا. وازاي يعني انتي متأكدة؟
امه:: لينا كلام تاني بعدين بس مش دلوقتي عشان ابوك و اختك بدأو يصحو،
مهند الصدمه كانت واضحة على وشه، فضل يفكر يمن شمال، عرف ان شافته امبارح بس محبتش تفضحهم،
ابو الولاد قام من النوم و هند بعد بدقايق، حضرت الفطار و كله فطر، بس مهند و امه العلاقة كانت متوترة بينهم، مهند مكانش قادر يبص لأمه في عينها، عشان كدا أكل بسرعة و قام عشان يخرج بس نادت امه عليه
امه:: مهند رايح فين؟
مهند:: هقعد مع نادر شوية في البيت
امه:: متتأخرش هناك ساعة و تعال عشان عيزاك تساعدني في البيت
ام الولاد كانت عارفة ان البيت هيكون فاضي كمان ساعة عشان ابو الولاد هياخود هند و يزور اخته و يتغدا عندها، و البيت هيكون فاضي عليها هي و منهد عشان تاخود راحتها في الكلام
رجع مهند بعد ساعة وهو خطوة قدام و عشرة ورا خايف من الكلام مع امه، دخل من الباب اللي عمل صوت عشان ينبه امه من مجيته
مهند بلع ريقه:: ايوة يا ماما
مهند بيتصنع البراءة
امه:: انته جيت يا مهند
مهند:: ايوة يا ماما عيزاني اسعدك في ايه؟
امه:: عايزة اتكلم معاك مش اكتر
مهند:: خير
امه:: تعال اوضته الضيوف نتكلم
مشيت امه قدامه علي الأوضة و هو وراها بيزحف من الخوف،
امه:: قولي ايه اللي بيحصل بينك و بين هند
مهند الكلام نزل عليه زي البرق و فضل يتهته عشان يعرف يتكلم
مهند:: مفيش حاجه يا ماما ايه السؤال ده؟
امه:: من غير لف ودوران اتكلم و لعملك انا شفت اللي حصل بينك و بين هند اختك في الليل
مهند:: مفيش حاجه حصلت، اكيد بس انتي فهمتي غلط
امه بعصبية:: انت بتكدبني، انا شوفت كل حاجه..
هنا مهند عرف انه اتكشف خلاص و مفيش مجال انه يماطل في الكلام ولا يقدر يكدب، ملقيش غير انه بقي يعيط بحرقة
امه:: بدل عياط و قولي ليه عملت كدا مع اختك.. ليه عملت المصيبة دي، المفروض انت اللي تحافظ عليها مش انت اللي تعمل كده فيها،
فضلت تتكلم بعصبية وبعد كدا بقيت تبكي بهسرتية، و مهند حاول يهديها و يقولها انه مستعد يعمل اي حاجه عشان يرضيها، امه هديت شوية من البكاء و رجعت تتكلم
امه:: يا مهند انا عارفة انك شاب و ليك احتياجاتك الجنسية، واحنا في الظروف دي مش هنقدر نجوزك، بس دا مش يدك الحق انك تعمل كدا في اختك
مهند بدموع:: اللي بتقوليه صح يا امي، انا اللي غلطان و بعترف بكدا، بس انا رغبتي الجنسية كبيرة و مقدرتش اسيطر عليها عشان كدا غلط في حق هند، و في حقكم كلكم، بس اوعدك مش هكررها ابدآ
امه:: المشكله اكبر من انك توعدني، مفكرتش وانت بتعمل كده مع اختك ابوك يصحي و يشوفكم؟
مهند:: يا ماما انا شاب وعندي شهوة جنسيّة كبيرة فوق ما تتصوري، وزي ما قلتي الظروف مش هتسمح تجوزني، اعمل ايه انا يعني.. معيش فلوس زي اصحابي عشان اعيش الرفاهية، كنت بصبر نفسي بالعشرات مش اكتر، وبعد ما اخلص العادة مم هنا اكره نفسي عشان وحيد معنديش حبيبة، اجرب الجنس معاها زي باقي اصحابي، زي ما انتي عارفه بنات اليومين دول مهتمين باللي معاه فلوس، وانا مش غني ولا حتي محسوب من متوسطين الحال، انا اقل من كدا بكتير يا ماما، ملقتش غير هند اللي كبرت قدامي و مفاتنها اغوتني، وهي زي باقي البنات عندها طاقة جسنية اكيد وهتحاول تطفيها، فانا وهي مع بعض احسن من حد غريب يجبلنا مشاكل، وانا عارف اني غلطان وانا اسف و عيزك تسمحيني مش اكتر..
بعد ما مهند طلع الكبت اللي جواه من حزن و ألم، انه لسه ظاهرة شباب في بداية عمره و مكملش العشرين، ومحروم من كل حل حتي الجنس،
امه فضلت بصاله بنظرات حزيني، وهي شايفه ابنها بيشتكيلها الحزن اللي حاسس بيه و انه نفسه يعش زي اي شاب في عمره، رجعت تفكر تاني في الموضوع وهي بتبص لأبنها مهند بنظرات شفقة، وقتها اتكلمت بقلبه بس و مخلتش العقل يفهم معني الكلام اللي خارج منها
امه:: مهند انا اسفة يا حبيبي
مهند:: انتي بتقولي ايه انا اللي اسف و غلطان و استحق كل اللي قولتيه عليا،
امه:: مكنتش عارفة ولا شايفة حزنك ولا معناتك، وانك حزين للدرجة دي
مهند:: انا حزين اكتر ما تتخيلي بس يا امي بس فرحان عشان انا موجود وسطكم
امه:: مهند انا سامحتك يا حبيبي، وعشان انت فتحتلي قلبك وحيكت اللي فيه، انا هكفأك يا مهند بس بشرطين
مهند كان مش مصدق اللي بيسمعه من امه، بس لاقي نفسه مبتسم تلقائي عشان قدر يطلع من الأزمة اللي حس انها كانت خنقاه
مهند:: هتكفأني ازاي وايه هي شروطك؟
امه:: هخليك تكمل اللي بتعمله مع اختك عشان عايزة احافظ عليكم، وانته بتساعده بعض احسن ما كل واحد يروح لحد برا و تحصل مشاكل و فضايح،
مهند قلبه كان هيخرج من ضلوعه من كتر الفرحة مكانش متصور ان امه تسمحله يكمل نيك في اخته هند، بل كان متوقع و متأكد ان امه هتعاقبه عقاب شديد، بس لا دي سامحته و بتكافأه، (يا تري انا بحلم ولا دا حقيقة) مهند بدون شعور قام باس امه من جبينها و سألها عن شورطها الأتنين
امه:: اول شرط لازم تاخود بالك من عذريت اختك و تحافظ عليها و التاني انا هرقبكم اثناء العلاقة عشان اتطمن علي اختك هند
مهند:: موافق يا امي طبعآ بس ازاي هترقبينا و الدنيا ضلمة اوي في الأوضة يدوب نور عمود الشارع داخل من الشباك
امه:: هجيب لمبه سهارة نورها ضعيف خالص هتخليني اقدر اشوفكم بوضوح، بس الكلام دا سر بيني و بينك و مش عايزة اختك هند تعرف كلمة واحدة فاهم؟
مهند:: حاضر يا امي فاهم طبعآ
وبعد عشر دقايق رجعت هند و ابوها من برا و رجعت المياه لمجاريها و مهند حس بأرتياح شديد و فرحة اليوم دا،
طبعآ ام الولاد راحت و جابت لبمة سهارة و مهند ركبها بنفسه و لما ابو سألهم عن السبب، ام الولاد اخترعت ان الدنيا عتمة خالص بالليل و بتكون بعد ساعات ممكن تدوس علي حد من الولاد
طبعآ ابو الولاد شاف ان اللمبة إضائتها ضعيفة خالص فا مش هتأثر عليهم وهما نيمين فا طنش الموضوع
رجع مهند متأخر كالعادة و طبعآ صوت الباب المزعج عرف اللي مستنيه انه رجع، اخد علبة الفازلين و دخل الأوضة اللي كانت وضحت الرؤية فيها سيكا بالليل بسبب اللمبة الجدية،
دخل فرشته كانت اخته مستنياه كالعادة وبس علي امه كانت متصنعه النوم بس فاتحة عنيها و شافة كل اللي بيحصل بين مهند وهند ولادها
قرر مهند انه يبهر امه و يثبتلها انه فحل و عنده طاقة جنسية كبيرة و انه محتاج ديمآ للجنس، وبسبب نوم ابوه التقيل و اخته اللي اتعودت علي كبر زوبه و بتاخدو كله في طيزها، لفت هند و ادت ضهرها لأخوها و نزلت البنطلون والكلوت و كانت مستنية اخوها ينام وراها، بس مهند كان أجرأ النهارده، فا سحب اخته للفرشه عنده و خدها في حضنها، هند خافت من الحركه اللي عملها اخوها فكانت بتتأكد ان محدش من اهلهم صحي و متعرفش ان امها مش نايمة و بتتفرج علي كل اللي بيحصل، المهم مهند نزل بنطلونه و البوكسر و زوبه نط قدامه شامخ و العروق بارزة منه، مسك مهند علبة الفازلين و دهن زوبه و اخد حتة تاني علي ايده و دهن خرم طيز اخته هند بتلات صوابع، بسبب ان خرمها اتعود علي زوب اخوها الكبير و خصوصآ الراس الضخمة، بعد ما خلص دهان دخل راس زوبه في طيزها، و كتم بوق اخته و دخل نص زوبه، و بعد كدا دخل باقي زوبه دفعة وحدة جامدة خله البيضان يعمل لما خبط في لحم طيزها، هند اتنفضت من الرزعة و كتمن الصرخة علي قد ما تقدر، و بعد دقيقتين بقيت تتعود و تحس بالمتعة، كان مهند بيخرج زوبه لغاية الراس و يرزعه في هند بكل قوة و كان حريص ان امه تشوف قد ايه هو قوي جنسيآ و جسديآ، و انه فوحل وهند خاضعة كا أثني لقوته الجبارة، بقي مهند يزيح الغطا من عليهم عشان امه تشوف اكتر اللي بيحصل، و شال الغطا عنهم بشكل كبير و امه بقيت شايفه اللي بيحصل بكل وضوح، كانت امه بتتفرج و هي عندها شهوة كبيرة و من غير ما تحس، مدت اديها جوا كلوتها وبقيت تدعك كسها اللي كان بيجيب في مياه كتير و هي بتتفرج علي فلم سكس مباشر، كانت شايف ابنها مهند بيرجع بوسطه لورا و يرجع يرزع زوبه في طيز هند اللي بتترجع اثر الخبطة، و دا كا مخلي ام الولاد في حالة هياج كبيرة اوي،
مهند حس انه قرب يجيب، فا قلب هند علي بطنها و ركب عليها من ورا وبدأ ينيك اعنف و اسرع، وصوت النيك و الرزع و خبط اللحم ببعض واضح، و ام الولاد بتابع ومركزة في كل حركة بيعملها ابنها مهند و بتفرك كسها بكل قوة،
هند كان خلاص مش قادرة تتحرك و ريحة مياه كسها فاحت في المكان، و مهند كمان كان خلاص مش قادر يستحمل اكتر من كدا فا حشر زوبه فيها لأبعد مكان و جاب كل لبنه و هو بيشخر بصوت عالي كان ممكن ابوه يصحي ويحس بيه،
طبعآ ام الولاد كانت بتتفرج بكل شهوة عليهم و ايدها كانت مش سايبه كسها من كتر الدعك و هي كمان معدتش قادرة تستحمل فا جابت ميتاه بين فخدها، هند قامت تنضف نفسها، و بعد دقايق قام مهند و رجع و هو كان عايز يثبت لأمه انه محتاج للجنس بطريقة كبيرة اوي مع اخته
في الصبح الأسرة كلها قامت بنشاط بعد الفطار اللي حضرته ام الولاد وهي لسه مندهشة من اللي شافته امبارح،
كل اللي حصل اتحفظ في دماغها خلها تولع من ابنها اللي عنده 19 سنة، خلها تفكر فيه، بس اكيد مش هتقوله.. ازاي تقوله وهي امه، من بعد اليوم دا و هي نظرتها لأبنها مهند اتغيرت، مبتقش شايفة ابنها اللي عنده 19 سنة، لا دا بالسنبالها بقي فحل نشيط يقدر يهد اي واحدة معاه،
بعد يومين كان الولاد و امهم بعد الضهر بيتفرجه علي التلفزيون، و فجأة باب الليت يتفتح عليهم للأخر و يدخل الأب و علامات السعادة علي وشه و الفرحة
الأب بصوت عالي:: حيتنا هتتغير خلاص يا ولاد، جاتلي دعوة سفر برا لدولة تاني بمرتب عمري ما كنت احلم بيه و هسافر بكرا استلم الشغل،
كلهم فرحو بالخبر و هانو ابوهم علي الشغل، و فرحو جدآ بس دا معني ان ابوهم هيغيب برا البلد لفترة طويلة
تاني يوم الأب كان رايح للمطار و الأسرة مابين الفرح بشغل الأب و الزعل عشان اول مرة يبات برا البيت، و بعد ما سفر الأب مهند طول الأسبوع الأول بعد سفر الأب فضل ينيك اخته هند بكل أرياحية، امه عارفة كل حاجه هند بس اللي متعرفش ان امه بتتفرج عليهم بالليل، بقي ينيك اخته بكل جرأة و يبص لأمه في عينها وهو بينك اخته
وفي يوم من الأيام رجع مهند من برا كانت اخته هند بتذاكر عند واحدة من اصحابها، كانت امه في المطبخ بتحضر الأكل،
لاحظ مهند لابس امه في اليومين الفاتو ان لابسها بقي يديق او و يقصر و تتحرر في البيت، بقي يلاحظ كبر صدرها و طيزها الكبيرة المنحوتة بدقة
مهند:: مساء الخير يا امي
امه:: مسا النور حبيبي
مهند:: ايه الجمال دا مكنتش اعرف انك جميل للدرجة دي
امه:: شكرا يا حبيبي دي عيونك الحلوه هي اللي شيفاني كدا
مهند:: بتعملي ايه؟
امه:: ولا حاجه خلصت الغدا و هروح استحمي
مهند كان بيبص لأمه انها انثي في اللحظة دي، ولأول مرة يفكر في ان نفسه فيها، امه كانت عايزه تخرج فا لفت بضرها عشان كانت عايزة تطلع عشان هو كمان يلف يطلع بس هو فضل ثابت و المطبخ طبعاً ديق فا عدت من قدامه و زوبه حك في طيزها جامد و زوبه قام بسرعة و امه اتحشرت في الممر بينه و بين الحيطة و حست بزوبه اللي هيفرتك العباية الخفيفة اللي لبساها، مهند اتقدم و زنق امه في الحيط اكتر و عمل انه بيجب علبة مربي من الرف و فضل يحشر زوبه بين فرد طيزها
امه:: مهند ارجع ورا شوية عايزة اعدي
مهند:: لحظة بس بحول اجيب علبة المربي الحلوة اوي دي اصلي بحبها
امه فهمت انه بيفكر فيها عشيقة لزبه
امه:: عشان توصل للمربي دي محتاج طول اكبر
مهند:: عندي اللي يطول المربي و العسل وكل حابة بس المربي تقول ايوة
امه بأبتسمه:: وانت هتقدر عليها لو قالت ايوة؟
مهند:: اقدر عليها و على اللي معاها كمان
حاول يمسكها من وسطها، بس هي زقته لورا بمياعة و جريت علي الحمام وهي بتضحك بكل أغراء
مهند حس انه امه هاجت و انه ممكن يستمتع بالجسم دا، و قرر ان ينام معاها النهارده بعد ما يوريها مهارته في النيك مع اخته هند،
مهند استني الليل بفارغ الصبر و كل ساعة تعدي بيوم عليه، و اخيرآ جيه الليل و مهند صبر نص ساعة من بعد ما راحو ينامه و بدأ يتفنن في ركوب طيز اخته عشان يغري امه اللي كانت هايجة من زوب ابنه، وكانت عارفة انه هيحاول معاها بس متعرفش انه قرر انه يعمل كدا النهارده، بعد ما خلص مع اخته و هند نضفت نفسها و نامت مهند بقي كل خمس دقايق يشوف اخته نامت ولا لسه صاحية، امه كانت مرقباه من بعيد و مش فاهمة هو ناوي علي ايه، و بعد ما مهند اتأكد اخته نامت قام و زوبه منتصب قدامه و راحة اتجاه فرشة امه، اللي قلبها كان بيدق بسرعة لما شافته جاي اتجاهها، كانت نايمة علي الجمب الشمال، حست بيه بيرفع الغطا سنة من وراها و اتفرط وراها، متحرتكش ولا عملة ايه حاجه و كانت قلقانة شوية، وحست بأنها بيرفع قميص النوم عنها من تحت الغطا، مهند شاف طيز امه الكبيرة بتلمع قدامه، نزل البنطلون و زوبه اتنطر خبط في طيزها، امه حست بقوة زوبه لما خبط فيها وحست بيده وهو بينزلها الكلوت عن كسها لتحت، مهند حط زوبه تحت كس امه فكان راسه زوبه ظاهرة علي شفايف كسها من قدام، خافت امه من زوب ابنه وكبر راس زوبه بس الشهوة كانت مسيطرة عليها، مهند سحب زوبه لورا بعد ما حس ببلل عن كس امه فا عرف انه مستعد و هايجة علي الأخر، مهند لزق في امه اكتر و قفش لحم طيزها الابيض، وهي متحرتكش من لما ابنه نام وراها وكانت بتحول تخلي الغطا فوق منهم عشان هند متخودش بالها منهم، مسك مهند زوبه و حط الراس علي اول فتح كس امه بقين الأشفار، حست امه بزوبه وهو بيدخل جوا منها، بقيت تجيب مياه اكتر، وقتها مهند مقدرش يصبر و بدأ يدخل زوبه كله في كسها لغاية ما حس ان راس زوبه خبطت في حاجة نعمة جوا كسها، بعد ما مهند دفن زوبه كله في كس امه، حست هي ان زوب ابنها وصل منطة ابعد من زوب البقال، فا قبضت علي فخده بأديها بعد ما الشهوة اتملكت منها، بدأ مهند ينيك امه بالراحة و ايده تلقائي مسكت فردة بزها، و ايده التانية حاضنها من بطنها عشان يفضل حضنها وبدأ يرهز فيها، و بدأ يسرع و جسمها بقي كل يتهز بسبب رهزه ليها، وبعد كدا ساب فردة بزها و مسك وشها عكسه لوار و بقي يمص شفايفها، امه هاجت من البوس فا بقيت تتفاعل معاه في النيك و ترجع بجسمها عشان ينيكها اسرع، فضل ينيك فيها لغاية ما جابت ميتها و طلعت منها اااااه طويلة مقدرتش تسيطر عليها، حس انه قرب يجيب قام نيم امه علي بطنها من غير ما زوبه يطلع و ركب عليها و فضل يرهز بكل قوة، وحس انه هيجيب حضنها و مسك بزازها و بقي ينيك اسرع لغاية ما جاب لبنه كله في كسها، قام من عليها و زوبه منتصب قدامه و بينقط لبن و افرازات من كس امه، و نضف نفسه و رجع نام
و من وقتها وهو بقي رجل البيت من بعد سفر ابوه و احسن منه كمان و بقي فحل معاه اتنين افجر من بعض بينكم واحدة ورا التاني و لغاية دلوقتي هند متعرفش عن علاقة مهند ب امه