قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس قصيرة متنوعة
امى و البواب
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابيقور" data-source="post: 125316"><p>امى و البواب</p><p>القصة بدأت من فتره طويلة من و انا صغير اعرفكو بنفسى الاول انا عمرو شاب عادى زى اى شاب عندى دلوقتى سنه20 ساكن فى عمارة زى اللى انت ساكن فيها عايش مع امى و ابويا انا وحيد امى اسمها ساره عندها دلوقتى 43 سنه امى ست عاديه جسمها فاجر بزازها كبيره و طيزها كبيره و لبسها ضيق و بتلبس بناطيل ضيقة و باديهات ضيقة كده الرجاله بتشوفها بتتجنن عليها و ابويا شغال فى بلد بعيدة بيجى يوم الخميس و يمشى السبت و ساعات مبيجيش عشان عنده شغل و كنا عايشين عادى حالتنا المادية كويسه و كانت امى بتخرج تروح النادى مع جارتنا دايما يوم السبت بعد ما ابويا يمشى و كنت بروح معاهم و كان دايما بيقعدو مع ستات و يقعدو يجيبو فى سيرة الناس و نروح و كان عم عوض الباب دايما لما بيشوفنا يجى جرى علينا عم عوض راجل فى اخر التلاتينات كده بيلبس جلابيه و جاى من الصعيد مش متجوز و ساكن فى الاوضه اللى تحت السلم و كان بواب عادى الناس بتبعته يجيب طلباتها و يودى العيال للباص بتاع المدرسه و يروح يستلمهم و يرزق باللى فيه النصيب بس كنت حاسس انه بيعاملنى معامله خاصه لوحدى يعنى كنت انا الوحيد اللى كان بيطلع ياخده من شقته بقيت العيال كانو بينزلو لوحدهم و كان برضو بيطلعنى الشقه و الباقى كانو بيطلعو لوحدهم و امى كانت تقابله بلبس مكشوف شوية قمصان نوم على تريجنات ضيقة و انا صغير مكنتش اعرف حاجه عن الجنس خالص انا بكلمكو الكلام دا اللى كان بيحصل و انا صغير يعنى يعنى امى كانت 34 سنه و هو كان تلاتين يعنى فى عز شبابهم الاتنين و طبعا ابويا مش موجود طول الاسبوع دا اللى انا فاكره من الفتره دى و كبرت شوية و دخلت الاعدادى و بدأت اعرف عن الجنس شوية و بدأت الاحظ نظرات البواب لامى اللى كلها شهوه و نفسه يقوم يركبهاو امى مش عارف حاسه ولا لا بس كنت بحس انها مبسوطه من نظراته ليها و لطيزها و اهتمامه بطلباتها زيادة و فى مره كانت امى بعتت البواب يجيب ليها طلبات و كانت لابسه لبس عادى و لما جيه فرن الجرس لقيتها غيرت للبس تانى ترينج ضيق و بزازها طالعه و راحت تفتح له و قعدت على الباب تضحك و تهزر معاه و انا قاعد فى اوضتى على اللاب و خرجت فجاه لقيتهم زى ما يكون بيشيل ايده من بزازها و راحو قاطعين و نزل جرى قولتها فى ايه قالتلى دا عوض بيجيب طلبات الاكل و كنت بحاسبه ف عديت بس انا متأكد ان فى حاجه غلط و فى مره لقيت تليفون امى كان على المكتب مفتوح هى كانت عملاه ب باسورد و مكنتش بترضى ابدا تديهولى و مسكت التليفون و فتحت الواتس لقيت طبعا جروب النادى و جروب العماره و محادثات مع اصحابها و كان فى محادثه مع عوض البواب فتحت المحادثه كانت محادثه كلها وساخه و قلة ادب دا مصوره نفسها عريانه و هو مصور نفسه عريان و صور ليهم عريانين مع بعض عنده تحت و عندنا فى الشقة و صورة و هى ماسكه زبه و بتمصه و صورة و هى على وشها و بوقها لبن و فيديو و هى بترقصله عريانه و كلام بقى كنتى هايجه امبارح و انا هاجى اقطلعلك كسك النهاردة لما ابنك يخرج و انا واقف بكلم نفسى احا امى طلعت شرموطه البواب و خدت اسكرينات للمحادثه و بعتها على تليفونى و مسحتها من عندها عايز اعرف ازاى بدأت العلاقة و اشوف هعمل ايه فى الموضوع دا مع ولاد المتناكه دول امى طلعت شرموطه و بقلب يمكن يكون فى حد تانى ملقتش حاجه هو عوض بس و شوية و لقيتها جايه فقفلت التليفون و حطيته فجت بتكلمنى انا طبعا مش مركز انا مش طايقها انا عايز اولع فيها و فيه و نزلت من البيت انا مخنوق و مش عايز اشوفها نزلت لقيت عوض بيبصلى و يضحك و بيقولى رايح فين يا عمرو بيه قولتله ابعد عن وشى انا مش طايق حد و سيبته و مشيت و روحت قعدت فى حته كده على النيل لوحدى و بدأت افتح المحادثات اللى بينهم الكلام بدأ من 3 سنين كان عادى تقوله على الطلبات و يروح يجيبها و تحاسبه و بدأت الوساخه بينهم كانت حاله امى منزلاها و هو رد عليها و قعدو يتكلمو شوية و مره فى مره يهزرو و يضحكو و فلا مره قالها انه معجب بيها فطبعا مسكته بهدلته انها متجوزه و مخلفه و انها ست محترمه فقعدت يعتذر و انه ميقصدش و الكلام دا و خلص الحوارو بعد شوية امى بتفتح معاه الكلام فى الموضع دا تانى قالتله معجب بيا ازاى يعنى فبعت ايموشن ضحك و قالها ما تيجى اقولك ازاى فى الاوضه عندى ضحكت و قالتله بطل وساخه يا عوض قالها انا عايز انيكك و راح باعتلها صورة لزبه كان واقف امى شافته قالتله انت ازاى تبعت حاجه زى دى انا هفضحك و هبعت الكلام دا على الجروب و هطردك قالها مش ناويه تصوريلى نفسك انتى كمان عريانه عايز اشوف بزازك قالتله انت ازاى تقولى حاجه زى دى انا هبلغ عنك الحكومه قالها خلاص ماشى براحتك و بعد شوية لقيتها باعته صورتها عريانه ملط ضحك و قالها يااه من زمان و انا نفسى اشوف الصورة دى قالتله ارتحت كده قالها لا دا انا تعبت اكتر مش هرتاح الا لما تيجى تمصى زبى و احطه فى كسك و طيزك قالتله ماشى و خلصت المحادثه دى على كده و بعدها بيومين قالتله وحشتنى و حشنى زبك ايه موحشتكش مردش عليها راحت بعتاله صورتها و هى عريانه و قالتله ما تيجى قالها مش فاضى دلوقتى بكره قالتله ماشى و هى حيحانه و هو بيلاعبها عشان تبقى شرموطته و ينيكها زى ما هو عايز فالمهم تانى يوم قالها انا طالعلك شافتها و مردتش شكله طلع ناكها و ظبطتها و بقى كلامهم كله نيك و جنس و يقولها كسك و طيزك و نفسه ينيكها فى طيزها و هى مش عايزه و استمرت بينهم العلاقه سنين و هى بقت شرموطته و بيعمل معاها كل حاجه نيك فى الطيز و الكس لكن لقيته بيقولها فى واحد قريبه جاى من البلد و هيقعد معاه اسبوع ف مش هيعرف ينيكها بقى بسبب وجوده ف امى بتقوله ماشى براحتك قالها يعنى اعمل ايه مينفعش يعرف حاجه اتفضح فى البلد قالتله ماشى و قالها لو عرف يخطف نيكه كده هطلعلك لكن لو معرفش هو اسبوع بس قالتله ماشى قالها ما تبعتيلى صورة لابسه ايه دلوقتى قالتله قاعدة ملط و بعتاله صوره ماسكه كسها فاتحاه ب ايديها و بتقوله ايه رايك قالها كأنك لسه بنت بنوت كسك جميل جسمك جميل بزازك جميله قالتله انت بتسخننى ما تطلع تنيكنى قالها مش فاضى عنده شغل و هيروح يجيب طلبات للعماره مينفعش بقى الناس تزعل و تمشينى و ساعتها مش هعرف اجيلك قالتله دى مصيبه لو حصل كده قالها و لا مصيبه ولا حاجه البواب اللى بعدى هينيكك برضو قالتله ينيكنى انت فاكرنى شرموطه ولا ايه قالها امال انتى ايه قالتله انا شرموطتك انت بس محدش لمسنى غيرك انت و جوزى فضحك و قالها ماشى يا شرموطه و قفلو ف انا تعبت من كتر اللى بقراه و زبى وقف بقى معقوله امى تبقى بالشرمطه دى انا لازم اقتله و اقتلها بس الشيطان دخل دماغى و بقيت بتفرج على صور امى و هى عريانه و امى بشوفها بقمصان النوم و اللبس الضيق فى البيت عادى لكن اول مره اشوفها عريانه كده و كسها باين و بدأت تحلو فى عينى و انى عايز انيكها بس مش عارف اعملها ازاى دى و فجأه و انا قاعد لقيت واحد بيبيع خطوط ب 2 جنيه و جت فى دماغى فكره انى ابعتلها الصور على الواتس و ابتزها بالحاجات دى و اهددها و فعلا اشتريت الخط و عملت الواتس بالخط الجديد و بعتلها الاول من غير حاجه معاكسه كده ردت عليا انت مين و باعت ايه قولتلها انا معجب بيكى قالتلى معجب بيا ازاى انا ست متجوزه و متكلمنيش تانى انت فاهم قولتلها ماشى بس ليكى عندى حاجه كده قالتلى ايه و بعتلها صورة كده من الصور اللى كانت عريانه فيهم و قالت يا لهوى انت مين و جبت الصورة دى منين انت بتركبلى صور قولتلها بركبلك انا و انتى و عوض عارفين انها حقيقية قالتلى عوض مين قولتلها عوض عشيقك يا شرموطه اللى بينيكك و مخليكى الشرموطه بتاعته انا معايا كل صورك و انتى عريانه و فى صورة و على وشك لبن و الفيديوهات و كل حاجه لو عايزه نزيع قولى زيع و هتلاقى البلد كلها بتتفرج عليكى بكره يا شرموطه .......</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابيقور, post: 125316"] امى و البواب القصة بدأت من فتره طويلة من و انا صغير اعرفكو بنفسى الاول انا عمرو شاب عادى زى اى شاب عندى دلوقتى سنه20 ساكن فى عمارة زى اللى انت ساكن فيها عايش مع امى و ابويا انا وحيد امى اسمها ساره عندها دلوقتى 43 سنه امى ست عاديه جسمها فاجر بزازها كبيره و طيزها كبيره و لبسها ضيق و بتلبس بناطيل ضيقة و باديهات ضيقة كده الرجاله بتشوفها بتتجنن عليها و ابويا شغال فى بلد بعيدة بيجى يوم الخميس و يمشى السبت و ساعات مبيجيش عشان عنده شغل و كنا عايشين عادى حالتنا المادية كويسه و كانت امى بتخرج تروح النادى مع جارتنا دايما يوم السبت بعد ما ابويا يمشى و كنت بروح معاهم و كان دايما بيقعدو مع ستات و يقعدو يجيبو فى سيرة الناس و نروح و كان عم عوض الباب دايما لما بيشوفنا يجى جرى علينا عم عوض راجل فى اخر التلاتينات كده بيلبس جلابيه و جاى من الصعيد مش متجوز و ساكن فى الاوضه اللى تحت السلم و كان بواب عادى الناس بتبعته يجيب طلباتها و يودى العيال للباص بتاع المدرسه و يروح يستلمهم و يرزق باللى فيه النصيب بس كنت حاسس انه بيعاملنى معامله خاصه لوحدى يعنى كنت انا الوحيد اللى كان بيطلع ياخده من شقته بقيت العيال كانو بينزلو لوحدهم و كان برضو بيطلعنى الشقه و الباقى كانو بيطلعو لوحدهم و امى كانت تقابله بلبس مكشوف شوية قمصان نوم على تريجنات ضيقة و انا صغير مكنتش اعرف حاجه عن الجنس خالص انا بكلمكو الكلام دا اللى كان بيحصل و انا صغير يعنى يعنى امى كانت 34 سنه و هو كان تلاتين يعنى فى عز شبابهم الاتنين و طبعا ابويا مش موجود طول الاسبوع دا اللى انا فاكره من الفتره دى و كبرت شوية و دخلت الاعدادى و بدأت اعرف عن الجنس شوية و بدأت الاحظ نظرات البواب لامى اللى كلها شهوه و نفسه يقوم يركبهاو امى مش عارف حاسه ولا لا بس كنت بحس انها مبسوطه من نظراته ليها و لطيزها و اهتمامه بطلباتها زيادة و فى مره كانت امى بعتت البواب يجيب ليها طلبات و كانت لابسه لبس عادى و لما جيه فرن الجرس لقيتها غيرت للبس تانى ترينج ضيق و بزازها طالعه و راحت تفتح له و قعدت على الباب تضحك و تهزر معاه و انا قاعد فى اوضتى على اللاب و خرجت فجاه لقيتهم زى ما يكون بيشيل ايده من بزازها و راحو قاطعين و نزل جرى قولتها فى ايه قالتلى دا عوض بيجيب طلبات الاكل و كنت بحاسبه ف عديت بس انا متأكد ان فى حاجه غلط و فى مره لقيت تليفون امى كان على المكتب مفتوح هى كانت عملاه ب باسورد و مكنتش بترضى ابدا تديهولى و مسكت التليفون و فتحت الواتس لقيت طبعا جروب النادى و جروب العماره و محادثات مع اصحابها و كان فى محادثه مع عوض البواب فتحت المحادثه كانت محادثه كلها وساخه و قلة ادب دا مصوره نفسها عريانه و هو مصور نفسه عريان و صور ليهم عريانين مع بعض عنده تحت و عندنا فى الشقة و صورة و هى ماسكه زبه و بتمصه و صورة و هى على وشها و بوقها لبن و فيديو و هى بترقصله عريانه و كلام بقى كنتى هايجه امبارح و انا هاجى اقطلعلك كسك النهاردة لما ابنك يخرج و انا واقف بكلم نفسى احا امى طلعت شرموطه البواب و خدت اسكرينات للمحادثه و بعتها على تليفونى و مسحتها من عندها عايز اعرف ازاى بدأت العلاقة و اشوف هعمل ايه فى الموضوع دا مع ولاد المتناكه دول امى طلعت شرموطه و بقلب يمكن يكون فى حد تانى ملقتش حاجه هو عوض بس و شوية و لقيتها جايه فقفلت التليفون و حطيته فجت بتكلمنى انا طبعا مش مركز انا مش طايقها انا عايز اولع فيها و فيه و نزلت من البيت انا مخنوق و مش عايز اشوفها نزلت لقيت عوض بيبصلى و يضحك و بيقولى رايح فين يا عمرو بيه قولتله ابعد عن وشى انا مش طايق حد و سيبته و مشيت و روحت قعدت فى حته كده على النيل لوحدى و بدأت افتح المحادثات اللى بينهم الكلام بدأ من 3 سنين كان عادى تقوله على الطلبات و يروح يجيبها و تحاسبه و بدأت الوساخه بينهم كانت حاله امى منزلاها و هو رد عليها و قعدو يتكلمو شوية و مره فى مره يهزرو و يضحكو و فلا مره قالها انه معجب بيها فطبعا مسكته بهدلته انها متجوزه و مخلفه و انها ست محترمه فقعدت يعتذر و انه ميقصدش و الكلام دا و خلص الحوارو بعد شوية امى بتفتح معاه الكلام فى الموضع دا تانى قالتله معجب بيا ازاى يعنى فبعت ايموشن ضحك و قالها ما تيجى اقولك ازاى فى الاوضه عندى ضحكت و قالتله بطل وساخه يا عوض قالها انا عايز انيكك و راح باعتلها صورة لزبه كان واقف امى شافته قالتله انت ازاى تبعت حاجه زى دى انا هفضحك و هبعت الكلام دا على الجروب و هطردك قالها مش ناويه تصوريلى نفسك انتى كمان عريانه عايز اشوف بزازك قالتله انت ازاى تقولى حاجه زى دى انا هبلغ عنك الحكومه قالها خلاص ماشى براحتك و بعد شوية لقيتها باعته صورتها عريانه ملط ضحك و قالها يااه من زمان و انا نفسى اشوف الصورة دى قالتله ارتحت كده قالها لا دا انا تعبت اكتر مش هرتاح الا لما تيجى تمصى زبى و احطه فى كسك و طيزك قالتله ماشى و خلصت المحادثه دى على كده و بعدها بيومين قالتله وحشتنى و حشنى زبك ايه موحشتكش مردش عليها راحت بعتاله صورتها و هى عريانه و قالتله ما تيجى قالها مش فاضى دلوقتى بكره قالتله ماشى و هى حيحانه و هو بيلاعبها عشان تبقى شرموطته و ينيكها زى ما هو عايز فالمهم تانى يوم قالها انا طالعلك شافتها و مردتش شكله طلع ناكها و ظبطتها و بقى كلامهم كله نيك و جنس و يقولها كسك و طيزك و نفسه ينيكها فى طيزها و هى مش عايزه و استمرت بينهم العلاقه سنين و هى بقت شرموطته و بيعمل معاها كل حاجه نيك فى الطيز و الكس لكن لقيته بيقولها فى واحد قريبه جاى من البلد و هيقعد معاه اسبوع ف مش هيعرف ينيكها بقى بسبب وجوده ف امى بتقوله ماشى براحتك قالها يعنى اعمل ايه مينفعش يعرف حاجه اتفضح فى البلد قالتله ماشى و قالها لو عرف يخطف نيكه كده هطلعلك لكن لو معرفش هو اسبوع بس قالتله ماشى قالها ما تبعتيلى صورة لابسه ايه دلوقتى قالتله قاعدة ملط و بعتاله صوره ماسكه كسها فاتحاه ب ايديها و بتقوله ايه رايك قالها كأنك لسه بنت بنوت كسك جميل جسمك جميل بزازك جميله قالتله انت بتسخننى ما تطلع تنيكنى قالها مش فاضى عنده شغل و هيروح يجيب طلبات للعماره مينفعش بقى الناس تزعل و تمشينى و ساعتها مش هعرف اجيلك قالتله دى مصيبه لو حصل كده قالها و لا مصيبه ولا حاجه البواب اللى بعدى هينيكك برضو قالتله ينيكنى انت فاكرنى شرموطه ولا ايه قالها امال انتى ايه قالتله انا شرموطتك انت بس محدش لمسنى غيرك انت و جوزى فضحك و قالها ماشى يا شرموطه و قفلو ف انا تعبت من كتر اللى بقراه و زبى وقف بقى معقوله امى تبقى بالشرمطه دى انا لازم اقتله و اقتلها بس الشيطان دخل دماغى و بقيت بتفرج على صور امى و هى عريانه و امى بشوفها بقمصان النوم و اللبس الضيق فى البيت عادى لكن اول مره اشوفها عريانه كده و كسها باين و بدأت تحلو فى عينى و انى عايز انيكها بس مش عارف اعملها ازاى دى و فجأه و انا قاعد لقيت واحد بيبيع خطوط ب 2 جنيه و جت فى دماغى فكره انى ابعتلها الصور على الواتس و ابتزها بالحاجات دى و اهددها و فعلا اشتريت الخط و عملت الواتس بالخط الجديد و بعتلها الاول من غير حاجه معاكسه كده ردت عليا انت مين و باعت ايه قولتلها انا معجب بيكى قالتلى معجب بيا ازاى انا ست متجوزه و متكلمنيش تانى انت فاهم قولتلها ماشى بس ليكى عندى حاجه كده قالتلى ايه و بعتلها صورة كده من الصور اللى كانت عريانه فيهم و قالت يا لهوى انت مين و جبت الصورة دى منين انت بتركبلى صور قولتلها بركبلك انا و انتى و عوض عارفين انها حقيقية قالتلى عوض مين قولتلها عوض عشيقك يا شرموطه اللى بينيكك و مخليكى الشرموطه بتاعته انا معايا كل صورك و انتى عريانه و فى صورة و على وشك لبن و الفيديوهات و كل حاجه لو عايزه نزيع قولى زيع و هتلاقى البلد كلها بتتفرج عليكى بكره يا شرموطه ....... [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس قصيرة متنوعة
امى و البواب
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل