قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص غير جنسية
ملكة قلبي
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="قيصر ميلفات" data-source="post: 124379"><p><strong><span style="font-size: 18px">من منا لا يعشق الدراما والرومانسية التي تحدث بين أبطال القصص؟!، من منا لا يتشوق إلى نهايتها؟!، ومن بين القصص الدرامية الرائعة قصة “ملكة قلبي”.</span></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">القصة الدرامية الرومانسية الرائعة “ملكة قلبي”:</span></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">نتيجة الماس الكهربائي:</span></strong></p><p></p><p><span style="font-size: 18px">“ملك” فتاة تدرس في كلية الطب، يعمل كل من والديها “أحمد ونور” بقسم الهندسة في شركة مقاولات كبرى؛ وفي يوم من الأيام حدث ماس كهربائي بالمنزل فاحترق المنزل، وكانت بداخله ” نور” التي عادت من العمل مبكرا لتجهيز الطعام لزوجها وابنتها، وشاء القدر أن تحترق داخل المنزل، أما “أحمد” فقد ذهب إلى الجامعة لإحضار ابنته.</span></p><p></p><p><strong>حوار في الجامعة بين الأصدقاء:</strong></p><p></p><p><span style="font-size: 18px">براءة: “تبدين قلقة ما بك؟”.</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">ملك: “لا أعرف ولكني أشعر بانقباض ما بداخلي”.</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">براءة: “لا تقلقي خيرا بإذن ****، لقد أتى والدك”.</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">أحمد: “هيا بنا يا ملك”.</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">ملك: “سلام يا براءة”.</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px"><strong>النيران المشتعلة:</strong></span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">وعندما وصلا إلى المنزل وجدا النيران مشتعلة بالمنزل، ورجال الإسعاف يحملون شخصا مغطى بقماشة بيضاء، فتذكرت “ملك” والدتها، وبدأت تصرخ أماه إلى أن أغمى عليها، ولم تفق إلا وهي بالمستشفى وحولها الممرضات والأطباء، فتنظر إليهم بتعجب، وتقول لهم: “ما الذي أتـى بي إلى هنا؟”، وهنا تذكرت النيران المشتعلة بالمنزل، وأمها المحملة بعربة الإسعاف، لتعود إلى البكاء من جديد.</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px"><strong> حوار في قسم الشرطة:</strong></span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">الضابط حسام: “عمرو لقد وصلتنا أخبار من المستشفى عن احتراق منزل المهندس أحمد وزوجته التي بحالة حرجه.</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">الضابط حسام: “أول مهمة تكلف بها يا بطل، اذهب إلى موقع الحادثة لرفع البصمات”.</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">الضابط عمرو: “علم وينفذ”.</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px"><strong>حوار في المستشفى:</strong></span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">أحمد: “دكتور طمئني، نور بخير؟”.</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">الدكتور: “البقاء ***”.</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">أما “أحمد” فلم يجد نفسه إلا وهو ذاهب إلى الغرفة التي توجد فيها ابنته، فلم يتبقى له غيرها .</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">الضابط حسام: “الو، دكتور محمد أيمكننا المجيء للتحقيق في حادثة المنزل المحترق؟”.</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">دكتور محمد : “حالتهم النفسية لا تسمح فلقد توفت المهندسة “نور”، يمكنك التحقيق في وقت لاحق”.</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">الضابط حسام: “البقاء ***”.</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px"><strong>في بيت عمها:</strong></span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">وذهب أحمد وابنته إلى بيت أخيه، وعندما دخلا المنزل رحبت بهما أسرة أخيه، ولكن “ملك ” لم تشعر بوجود أحد ممن قاموا بتعزيتها، وظلت حبيسة غرفتها؛ وبعد أيام جاء الضابط “عمرو” إلى بيت عمها واستقبله والدها، فقال: “الحادث كان نتيجة شرر كهربي”.</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px"><strong>قفل القضية:</strong></span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">فسمعته ملك وقالت: “ما الذي جاء بك إلى هنا؟، ألم يكفكم ما حدث لنا؟، أتريدون أخذنا إلى المحاكم”، فاستغرب والدها من ردة فعلها العنيفة؛ عمرو: “أني أقدر ما تمرون به، ولكني جئت لأخبركم أنه تم قفل القضية، وانصرف”.</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px"><strong>حوار بين الأب وابنته:</strong></span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">أحمد: “لقد أسأت التصرف يا ملك، إنه ضيفنا”.</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">ملك: “آسفة يا أبي لم أقصد التصرف بهذا الشكل”.</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">أحمد: “ملك، أتريدين أن نذهب إلى منزلنا أو نشتري منزلا آخر”.</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">ملك: “إلى منزلنا يا أبي فكل ذكرياتي توجد فيه”.</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px"><strong>قرار الأب:</strong></span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">وانتقل الأب وابنته إلى منزلهما لترجع ذكريات الماضي أمامهما من جديد، وتتذكر ملك والدتها وتنهار؛ أما والدها فكان يكتم حزنه ويهدئ من روع ابنته، ولم يجد له حلا غير التزوج بواحدة للاعتناء بابنته، وإعطائها الحنان الذي فقدته.</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px"><strong>حب مع مرور الوقت:</strong></span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">وبعد مرور عام تزوج والدها من زميلة معه تدعى “نسمة”, أخت الضابط “عمرو” الذي كان يحقق في القضية الذي عاملته “ملك” بطريقة سيئة؛ ولكن “عمرو” كان يفكر فيها، ولم يخرجها من رأسه منذ أن رآها، وكان دائما يتحجج بزيارة أخته لرؤية “ملك”؛ وكيف لا؟!، وهي الوحيدة التي ملكت قلبه وعقله، ومن خلال زياراته المتكررة إلى أخته، تعرفت “ملك” على أخلاقه النبيلة فأحبته وتعلقت به كثيرا؛ وذات يوم اعترف كلا منهما بحبه للآخر؛ وقامت عائلتيهما بتزويجهما.</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="قيصر ميلفات, post: 124379"] [B][SIZE=5]من منا لا يعشق الدراما والرومانسية التي تحدث بين أبطال القصص؟!، من منا لا يتشوق إلى نهايتها؟!، ومن بين القصص الدرامية الرائعة قصة “ملكة قلبي”.[/SIZE] [SIZE=6]القصة الدرامية الرومانسية الرائعة “ملكة قلبي”:[/SIZE] [SIZE=6]نتيجة الماس الكهربائي:[/SIZE][/B] [SIZE=5]“ملك” فتاة تدرس في كلية الطب، يعمل كل من والديها “أحمد ونور” بقسم الهندسة في شركة مقاولات كبرى؛ وفي يوم من الأيام حدث ماس كهربائي بالمنزل فاحترق المنزل، وكانت بداخله ” نور” التي عادت من العمل مبكرا لتجهيز الطعام لزوجها وابنتها، وشاء القدر أن تحترق داخل المنزل، أما “أحمد” فقد ذهب إلى الجامعة لإحضار ابنته.[/SIZE] [B]حوار في الجامعة بين الأصدقاء:[/B] [SIZE=5]براءة: “تبدين قلقة ما بك؟”. ملك: “لا أعرف ولكني أشعر بانقباض ما بداخلي”. براءة: “لا تقلقي خيرا بإذن ****، لقد أتى والدك”. أحمد: “هيا بنا يا ملك”. ملك: “سلام يا براءة”. [B]النيران المشتعلة:[/B] وعندما وصلا إلى المنزل وجدا النيران مشتعلة بالمنزل، ورجال الإسعاف يحملون شخصا مغطى بقماشة بيضاء، فتذكرت “ملك” والدتها، وبدأت تصرخ أماه إلى أن أغمى عليها، ولم تفق إلا وهي بالمستشفى وحولها الممرضات والأطباء، فتنظر إليهم بتعجب، وتقول لهم: “ما الذي أتـى بي إلى هنا؟”، وهنا تذكرت النيران المشتعلة بالمنزل، وأمها المحملة بعربة الإسعاف، لتعود إلى البكاء من جديد. [B] حوار في قسم الشرطة:[/B] الضابط حسام: “عمرو لقد وصلتنا أخبار من المستشفى عن احتراق منزل المهندس أحمد وزوجته التي بحالة حرجه. الضابط حسام: “أول مهمة تكلف بها يا بطل، اذهب إلى موقع الحادثة لرفع البصمات”. الضابط عمرو: “علم وينفذ”. [B]حوار في المستشفى:[/B] أحمد: “دكتور طمئني، نور بخير؟”. الدكتور: “البقاء ***”. أما “أحمد” فلم يجد نفسه إلا وهو ذاهب إلى الغرفة التي توجد فيها ابنته، فلم يتبقى له غيرها . الضابط حسام: “الو، دكتور محمد أيمكننا المجيء للتحقيق في حادثة المنزل المحترق؟”. دكتور محمد : “حالتهم النفسية لا تسمح فلقد توفت المهندسة “نور”، يمكنك التحقيق في وقت لاحق”. الضابط حسام: “البقاء ***”. [B]في بيت عمها:[/B] وذهب أحمد وابنته إلى بيت أخيه، وعندما دخلا المنزل رحبت بهما أسرة أخيه، ولكن “ملك ” لم تشعر بوجود أحد ممن قاموا بتعزيتها، وظلت حبيسة غرفتها؛ وبعد أيام جاء الضابط “عمرو” إلى بيت عمها واستقبله والدها، فقال: “الحادث كان نتيجة شرر كهربي”. [B]قفل القضية:[/B] فسمعته ملك وقالت: “ما الذي جاء بك إلى هنا؟، ألم يكفكم ما حدث لنا؟، أتريدون أخذنا إلى المحاكم”، فاستغرب والدها من ردة فعلها العنيفة؛ عمرو: “أني أقدر ما تمرون به، ولكني جئت لأخبركم أنه تم قفل القضية، وانصرف”. [B]حوار بين الأب وابنته:[/B] أحمد: “لقد أسأت التصرف يا ملك، إنه ضيفنا”. ملك: “آسفة يا أبي لم أقصد التصرف بهذا الشكل”. أحمد: “ملك، أتريدين أن نذهب إلى منزلنا أو نشتري منزلا آخر”. ملك: “إلى منزلنا يا أبي فكل ذكرياتي توجد فيه”. [B]قرار الأب:[/B] وانتقل الأب وابنته إلى منزلهما لترجع ذكريات الماضي أمامهما من جديد، وتتذكر ملك والدتها وتنهار؛ أما والدها فكان يكتم حزنه ويهدئ من روع ابنته، ولم يجد له حلا غير التزوج بواحدة للاعتناء بابنته، وإعطائها الحنان الذي فقدته. [B]حب مع مرور الوقت:[/B] وبعد مرور عام تزوج والدها من زميلة معه تدعى “نسمة”, أخت الضابط “عمرو” الذي كان يحقق في القضية الذي عاملته “ملك” بطريقة سيئة؛ ولكن “عمرو” كان يفكر فيها، ولم يخرجها من رأسه منذ أن رآها، وكان دائما يتحجج بزيارة أخته لرؤية “ملك”؛ وكيف لا؟!، وهي الوحيدة التي ملكت قلبه وعقله، ومن خلال زياراته المتكررة إلى أخته، تعرفت “ملك” على أخلاقه النبيلة فأحبته وتعلقت به كثيرا؛ وذات يوم اعترف كلا منهما بحبه للآخر؛ وقامت عائلتيهما بتزويجهما. [/SIZE] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص غير جنسية
ملكة قلبي
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل