لم اكن اعلم عندما ذهبت للعمل في القاهرة ان تحدث هذه القصة , انا من وجه بحرى و اسمى احمد و دة مش اسمي طبعا المهم اني سكنت في شقة ايجار شهرى و كان المنزل مكون من خمس ادوار كل دور مكون من شقتين و كنت اسكن في اخر طابق و كانت مالكة المنزل في الشقة المقابلة لى , و كانت تملك بنت تسمي غادة في الحقيقة انها كانت في قمة الادب و الاحترام رغم انها كانت مش جميلة اوي انما كانت غاية في الادب و الاخلاق . و مع الايام ازداد تعلقي بغادة و قررت خطبتها عرفت اهلي بكل شىء فرحب والدي فتقدمت و تمت خطبتي لغادة التى كانت في برائة ******* فكنت فرحا بها للغايه و لاني كنت اعيش وحدي كانت ام دعاء قد قررت ان تجعل طعامي و غسل ملابسي و تنظيف الشقة من اختصاصها و مع مرور الايام كانت كل الحواجز قد ازيلت بيننا كنت بالفعل اعيش بينهما كنت الكل في الكل لا تخطو حماتي خطوة بدون استشارتي و كانت ايضا قد بدأت المداعبات المعروفة بين كل المخطوبين من قبلات و احضان و غزل جنسي صريح بيني و بين غادة عما سيحدث يوم الدخله و قد بلغت حد انها عندما طلبت منها ان تجلس معي بدون كلوت حتي اخذ راحتي في البدايه تمنعت ثم وافقت بشرط ان اعمل حساب عزريتها فوافقت
و بدأت للمره الاولي في حياتي اري الكس و المسه وكنا نعيش مثل الازواج و لكن بدون نيك يعني كله من بره و عندما حاولت ان انيكها في طيزها تالمت بشده فتراجعت و ظلت علاقتنا في حدود التفريش و اللحس و الرضع , فطلبت منها ان تمص فلم تمانع و كانت الايام تمر في انتظار اليوم الموعود يوم الدخلة , اليوم الذي استطيع اخيرا ان انيك فيه الكس الجميل الذي فعلت فيه كل شئ الا النيك الذي كنت ادخره ليوم الدخلة حتي جاء اليوم الذي قررت فيه حماتي ان تدهن شقتها و بالفعل اتفقت مع النقاش و اتي للعمل فكنت اعود من عملي فاجلس مع النقاش حتي ينتهي من عمله فكان هذا في قمه الارهاق حتي كان يوم حضرت من عملي و جلست كاعادتي انتظر انتهاء العمل و لكن في هذا اليوم كنت متعبا بشده فلم ادري بنفسي عندما نمت فوق مكتب موضوع في الغرفة الداخلية للشقة و كانت هذه الغرفة قد انتهي النقاش من دهانها كان جسدى ملقي عليها و ارجلي مدلدلة لان المكتب لا تستطيع ان يستوعب جسد الرجل كاملا , و قد راودني حلما جميلا كان يدور بيني و بين غادة و كنت احلم بها عارية تماما و انا انيك و اقطع كسها باسناني و لكن عندما بدأت في الاستحلام و الاستحلام هو ان يقذف الرحل لبنه و هو نائم و عندما يقذف الرجل و هو نائم يصحوا من غفلته قليلا و هذه حقيقه علمية ففتحت عيني قليلا و انا بين النوم و اليقظه رأيت ما جعلني انتفض واقفا حتي كدت اقع من علي المكتب لولا اني استندت الي الحائط لقد و جدت حماتي المحترمة و قد كانت تتلمس زبرى بيدها و اليد الاخري داخل الكلوت التي ترتديه و كانت و كانها عاريه تماما من اول وسطها حتي اقدامها و عنما فزعت ارتبكت و كنت انا وكاني في غيبوبه نظرتي ذاهله كل هذا حدث في ثواني فانتفضه هي الخري لتخرج يدها من الكلوت و تنزل ملابسها بسرعه فقلت لها ماذا تفعلين فلم تجيب بل رجتني ان اهدء فغادرت علي الفور الغرفه ابحث عن النقاش فقالت لي اته غادر منذ فتره طويله و هي لم ان توقذني لاني تعب فقلت لها لاني تعب ام لتفعلي هذا فرجتني بكل قوه ان اهدء و اقتربت مني فبعدت عنها و و اطلقت ساقاي للريح لا ادري اين اذهب و كاني سكران و ظلت هي ترن علي هاتفي و انا لا ارد و عنما بدء زهني بالصفاء و استيعاب ما يحدث قررت عدم اكمال ارتباطي بابنتها التي اعشقها الي ابعد الحدود فقد رأيت منها و للمره الاولي في حياتي بنت عاريه و هذا ليس بالشيء القليل و كانت مازالت تتصل علي هاتفي فالعنها و ابصق علي التليفون حتي قررت الانتقام منها بان انيكها نيك لا رحمه فيه ان كان هذا ما تريده فهو لها و لابنتها فعدت الي المنزل و لم امر عليهم برغم ان الباب كان مفتوحا و بمجرد دخولي الي المنزل وجدتها ترن جرس الباب ففتحت لها و كانت هذه المره لا انظر لها علي انها ام زوجتي المستقبليه فنظرت لها اتفحص جسدها للمره الاولي كنت انظر الي كل تفاصيل جسدها و هي كانت تظن اني انظر لها باحتقار فدفعتني لداخل الشقه تطلب الغفران و انها كانت زله لن تتكرر فقلت لها لماذا فعلت هذا فقالت بلاش كلام في الموضوع ده انساه كان لم يكن فقلت لها انه حدث فمن حقي ان اعرف فانهارت في البكاء فضربتها علي وجهها بالقلم فنظرت لي تترجانى الرحمه فقلت لها لماذا فعلت هذا الشىء و معى انا جوز بنتك فسكتت فرفعت يدي لاضربها من جديد فخافت و دارت وجهها بيدها و بدأت بالكلام عن زوجها المتوفي من ثمانيه اعوام و قضي معها عشرين عاما لم يكن يمنعه عن جماعها الا في ايام دورتها الشهرية و احيانا كثيره كان يدعابها و هي في هذه الايام و فجأة مات زوجها في حادث ليترك فراغا قاتلا
)و لم تشعر برغبتها الا عندما قمت بخطبة ابنتها فكانت تسمع همساتنا و كانت تتلصص علينا مما ايقظ العملاق الذي كان نائما فلم تشعر بنفسها هذا اليوم الذي انتهي فيه النقاش من العمل فاراد الرحيل فوجدتني نائما حاولت ايقاظي , فلم اصحو فخرج الرجل و جائت هي لتوقذني فوجدتني نائما فوق المكتب علي ظهري , و لاحظت امتلاء البنطلون مكان هذا و اشارت الي زبرى و عند هذا الحد بدء زبرى في الانتصاب فاكملت انها لم تشر بنفسها عندما تقدمت لتلمس بيدها هذا الذي حرمت منه لاعوام طويلة و بلغت شهوتها زروتها عندما بدأت بلمسه فلم اصحو فبدأت تداعب جسدها حتي استيقظت و حدث ما حدث ….. و كان زبري في هذا الوقت يكاد يفرتك البنطلون ,, فطلبت منها الوقوف فلبت علي الفور فقربتها مني و قلت لها اني لم اري في المره السابقه جيدا و اني اريد ان اري الان فصعقت من طلبي , و قالت انا حماتك كيف هذا فقلت لها الم تفكري في هذا عندما فعتلي اللي فعلتيه فقالت لا لن افعل فاقتربت منها فرأت زبري و ما اصابه من انتصاب فقالت لا انت مجنون انت جوز بنتي قلت لها لو عايزاني اتجوز بنتك و استر عليكم لو الناس سالوني انت سيبت البنت ليه اعملي اللي هقولك عليه فلم تتكلم فاقتربت منها فبعدت فامسكتها من وسطها فأرادت الابتعاد و لكن كان زبري قد اصبح يضغط علي كسها فوجدتها تقول مش حينفع حرام , انت حتتجوزنا احنا الاثنين فلم ارد ووضعت فمي فوق فمها التهم شفايفها و كانت يدي تداعب طيزها بشده حاولت التملص و لكن لم تقدر كانت شهوتها قد تحركت بداخلها فتركت بنفسها بين يدي افعل ما اريد و رفعت ملابسها لاجدها عاريه تماما بين يدي فقمت علي الفور بخلع ملابسي و حضنتها بشدة و لم اسيب جزء من جسدها الا و اكلته بفمى و دلكته بزبري و انهارت كل دفعاتها و كان يوم لا ينسي و من يومها , و انا في فتره خطوبة لا تنتهي منذ العامان انيك البنت و امها كل يوم وقت ما يحلو لي بس المشكله اني عجبني الموضوع ده