م
ميلفاوي متميز
عنتيل زائر
غير متصل
ولاننا متميزون فى عالم سرد القصص والحكايات ومن صرح وكيان العنتيل قررنا ان نكون عمالقه الكلمه والاحساس بابدعاتنا وتاريخنا
نتمنى لكم مزيد من الاثارة والاستمتاع
بداية قصتي قبل الدعك
بنت مصرية عمري 17 سنة في ثالثة ثانوي زي بنات كتير في جيلي جريئة لبسي سكسي صوتي عالي بهزر وبضحك , بتكلم في السكس وبشوف أفلام وعندي أصحاب ولاد من حوالي 3 سنين لكن عمر علاقتي ما اتطورت بولد أبداً ووصلت لمرحلة الحب أو السكس , مش عارفة ليه بقفل الموضوع لما أحس إن أي ولد بيحاول يدخل في الرومانسية أو السكس بحس إنه شايفني ساذجة أو مش محترمة وعايز يوصل معايا للسكس وخلاص , مصلحة يعني , رغم إني هايجة جداً وبعشق الأفلام و الصور وتخيلاتي في السكس مش بتفارق عقلي أبداً وبضرب سبعة ونص بإستمرار , ولما بتخيل حاجة واقعية وممكن تتحقق بهيج جداً .
الولد اللي فرشني
من فترة قصيرة إتعرفت على ولد إسمه يوسف معايا في درس ضافني على الفيس بوك وكلمني كلام عادي وبقينا أصحاب وفي يوم وإحنا مروحين من الدرس شافني مروحة لوحدي جه مشي جنبي وقال لي عندك مانع نتمشى شوية , بصراحة فاجئني جداً وكانت أول مرة أمشي مع حد في الشارع اتمنين ساعتها إني أكون خطيبته وأمسك في إيده وكنت حاسة بإثارة طول ما إحنا ماشيين وحظي حلو إن الدرس دة في منطقة بعيدة وصعب حد يشوفنا , كنت بنتكلم وانا ماشية حاضنة الكتاب ومكسوفة وبنتكلم في الدراسة و المذاكرة والوقت عدى وأنا مش حاسة بيه بس كنت حاسة إني مبسوطة أوي .
الوحيد اللي محسيتش إنه وحش أو بيستهبل عشان يوصل لجسمي أو شايفني شمال , حسيت فعلاً إنه عايز يقرب مني وعايز يفضل جنبي عشان كدة إتعلقت بيه , قولت له فجأة و إحنا ماشيين أنا اول مرة اتمشى مع ولد كدة , قالي عارف على فكرة وباين عليكي انتي مختلفة عن اي بنت رغم ان كلكم شبه بعض في اللبس و الكلام بس انتي فيكي حاجة مختلفة شدتني جدا ليكي , كلامه بصراحة كان مفرحني وحسيت بأحاسيس جميلة أوي , سبنا بعض وروحنا و إحنا متفقين نتقابل بعد الحصة الجاية بنفس الطريقة , كلمني بالليل على الفيس وواحدة واحدة بقينا بنحب بعض وقاولت له بحبك وانا كياني كله بيتهز وبقى بيسأل عليا وانا بسأل عليه وإتحولت علاقتنا لحب رومانسي جميل خلي حياتي كلها سعيدة .
خرجنا بعد الحصة كالعادة واول مرة يمسك ايدي في الشارع حسيت مع لمسته إن أعصابي كلها سايبة وصوابعنا حاضنة بعضها وقريبين من بعض ورغم إن في ناس كتير في الشارع حسيت كإننا لوحدنا كان كلامنا قليل في اليوم دة ونظراتنا أكتر فكرت كتير إنه ممكن يكون بيشتغلني و إني هبلة وساذجة بس طردت الفكرة من دماغي خالص عشان حاسة إنه صادق , حبيت أعيش المشاعر و القصة يومها روحت و انا في دنيا تانية وكلمته أول ما روحت على الفيس وكنت هايجة أو في الليلة دي , كان يوم مطر وبرد مع بداية دخول الشتا , وأنا عشقي في الجو دة البس لبس خفيف تحت البطانية و اشغل الدفاية و اقفل باب أوضتي بالمفتاح , عملت كدة ومسكت الموبايل وشغلت أباجورة جنبي وكان جو رومانسي تحفة بعت له وحشتني وغمضت عيني وتخيلته معايا وقعدت ادعك في كسي وصدري .
كنت مولعة أوي ليلتها , فتحت عيني لقيته باعت لي و انتي كمان يا ريتنا كنا مع بعض دلوقتي , كلمته خلتني مولعة , قالي إنتي حاسة باللي انا حاسس بيه , عرفت قصده فقولت له أه حاسة , بعتلي اااااه حسيت معاها إنه حاضني وبيقولها , اتنهدت تنهيدة طلعت فيها كل هيجاني , قالي ينفع اتصل بيكي قولت له آه , كلمني ورديت عليه بصوت واطي في جو رومانسي وأنا في قمة هيجاني , قالي أول ما فتحت بحبك , قولت له وأنا بموت فيك يا يوسف , اتنهد تنهيدة خلتني اتنهدت بعدها وقالي أنا نفسي نكون مع بعض دلوقتي قولت له يا ريت يا يوسف , قالي كنت هاخدك في حضني أدفيكي وأبوسك من شفايفك , مقدرتش اعمل حاجة غير إني اتجاوب معاه , وأنا بكلمه وبحسس على كسي وقولت له كمل يا يوسف , كانت إشارة مني هو مستنيها , قالي عريانين تحت الغطا في السرير بنلمس جسم بعض صدري لامس صدرك وأيدي على ضهرك وبتاعي بين رجليكي , أنا كان قلبي هيقف من الهيجان , وهو بيقولي وهحضنك من ورا و انا ماسك صدرك وأدخله في طيزك و أنيكك يا أميرة , هنيكك بكل حب ورومانسية وأنتي في حضني عريانة وزبي في طيزك , كلامه خلاني اجيبهم و أقول أه صغيرة و أنا جسمي كله بيترعش وهو بيقول اااه يا اميرة بعشقك بجيبهم وبتخيلهم على صدرك خديهم على صدرك يا اميرة , وانا بقول اااه معاه وبقطع كسي دعك .
هدينا شوية وقال لي أنا مش قادر أستحمل لازم نعمل كدة مع بعض , قولت له يا ريت يا يوسف بس إزاي , قالي فضي نفسك بكرة أنا شقة أختي المتجوزة هتبقى فاضية بكرة , قولت له حاضر وإتفقنا نتقابل الساعة 4 العصر ونروح هناك , مفكرتش في كل الحاجات اللي كنت بفكر فيها عن الشباب قبل كدة مع يوسف اديت له الثقة الكاملة .
قعدت أفكر في اللي حصل أخيرا سكس شات وفون زي البنات ما بيحكولي , قفلت معاه فون وكلمني شات قالي ابعتيلي صورتك , طبعا عرفت انه يقصد صور عريانة , قومت وقفت وبعت له صورة ليا بالشورت اللي أنا لابساه والتيشرت الضيق اللي مبين حلماتي , بعت لي صورة جسمه عريان خالص وزبه واقف , حسيت إني عايزاه يشوفني عريانة , قولت له خمس دقايق وهبعت لك مفاجأة , صورت نفسي حوالي عشر صور في اوضاع مختلفة وبعتها له واحدة واحدة وهو يعلق على جمال بزازي و حلاوة طيزي وبياض كسي ويقولي هلحس كسك و هبعبص طيزك و هاكل بزازك وانا كلامه بيجنني وجبناهم مع بعض سوا تاني وبعدين قفلنا .
الدعك و التفريش
تاني يوم اتقابلنا وأول ما شوفنا بعض كان باين علينا الهيجان وهو بيبص على صدري وكسي بهيجان وبيقولي وحشتيني أخيرا هنبقى سوا , وانا مطاوعاه وماشية معاه بنمشي بسرعة من إستعجالنا , وصلنا شقة اخته هو طلع الأول و أنا طلعت بعده بدقيقتين عشان محدش ياخد باله , وأول ما فتحلي أخدني في حضنه وباسني بجنون أكل شفايفي و أنا ببوسه وهو بيقفش في طيزي و يضربها و يفرك بزازاي و انا حاسة إني في دنيا تانية من الهيجان , كل تخيلاتي بتحصل وهتحصل انا بهيج من مجرد التخيل تخيلو إحساسي و الخيال اللي بيجنني دة بقى حقيقة , دخل إيده تحت لبسي ودخل ايده في البرا ومسك بزي بأيده كلها بعد ما شال حجابي وهو بيلحس رقبتي وأنا مش قادر أفتح عيني من الهيجان , نزل أيده من بزي وفتح سوستة بنطلوني ونزله تحت ودخل أيده في الأندر ومسك كسي , كنت هقع على الأرض مش قادرة , قعدنا على فوتيه كبير ونزل البانتي بتاعي وقعد يدعك في طيزي ويفرك خرم طيزي وطلع بتاعه ومسكهولي وأنا قعدت أدعك فيه وهو رفع البرا بتاعي خالص ومص في بزازي وهو بيدعك كسي جامد لحد ما أنا نمت على الكنبة وهو قعد على الأرض بركبه يمص في بزازي ويدعك كسي لحد ما جبتهم وجسمي بيترعش و انا بضم رجليا على ايده اللي بتدعك كسي الغرقان من الهيجان .
قعد يدعك في زبه وهو بيمص في بزازي ونيمني على بطني وقعد على رجليا وفتح طيزي وجابهم على خرم طيزي و أنا بدعك في صدري , مكنتش مصدقة اللي بيحص والفكرة مجنناني لبن راجل نازل على خرم طيزي نفس اللي بقراه في القصص وبشوفه في الأفلام السكس , جابهم وقعد على الأرض وأنا نايمة زي ما أنا وبعدين حاولت اتعدل فقام يوسف جابلي مناديل ومس لبنه من على طيزي , وأنا لبست وهو لبس وقعدنا في حضن بعض , وبعدين دخلت الحمام ظبطت **** ولبسي وخرجنا , وإحنا في الشارع قالي أنا بحبك أوي نفسي نبقى ع بعض على طول , قولت له انت خليتني أحس بحاجات اول مرة أحسها و خليتني أعمل حاجات عمري ما عملتها بس مبسوطة أوي إني عملتها معاك , وسبنا بعض يومها و أنا روحت البيت حاسة بإحساس جديد جداً انا مش مجرد بتخيل بعد كدة أنا هبقى بفتكر اللي أنا عملته .
مرة كنت بمارس العادة السرية بالليل في أوضتي الفجر وهو اتصل بيا وفتحت ورديت وانا عريانة وقافلة الباب بالمفتاح والخيارة في كسي، هو لاحظ تغيير في صوتي فبيقولي بتعملي ايه قولت له عادي قالي بتلعبي في نفسك قولت له آه قالي أوصفيلي بتعملي إيه قولتله ماسكة خيارة فقال لي مدخلاها في كسك قولت له آه فشخر شخرة صغيرة وقال لي يا ريتني كنت معاكي دلوقتي وزبي اللي أنا ماسكه دة يكون مكان الخيارة فبدأت أدخل الخيارة وأطلعها من كسي وهو مكمل كلام، وانتي فاتحة رجلك انام عليكي أدخل زبي في كسك وأنيكك جامد، وانا بدخل الخيارة وأطلعها وساكتة فقال لي انتي معايا قولت له آه معاك وطلع صوتي ناعم واطي هيمان باين عليه الهيجان والمتعة فكمل وقالي وأنا بنيكك امص في صدرك وألحس رقبتك وأقلبك على بطنك وانام عليكي احط زبي في طيزك فنمت على بطني ودخلت الخيارة في طيزك قولت آآآآآه فقال لي احا دخلتيها في طيزك فقولت له آآآه فقالي نايمة على بطنك قولت له أيوة كمل فقال لي احا بجد نفس لكون فوقك وزبي جوة طيزك بنيكك قوي بقطع طيزك نيك بجيبهم يا ابتسام آآآآآه فطلعت الخيارة حطيتها في كسي ودعكت كسي من فوق جامد وأنا بدخلها وأطلعها جامد لحد ما جبتهم معاه وكانت دي أول مرة أمارس بالصوت وكانت تجربة كلها متعة.
فوزية تتناك من جارها عبد السلام
كل حاجة ليها بداية وأنا كانت بدايتي مع السكس مش ممتعة هي كانت مع جوزي وهو تخين وشكله مش حلو وبقالي معاه 13 سنة مستمتعتش ولا مرة بالسكس، أنا مكنتش أعرف أي حاجة عن السكس قبل ما أتجوز انا خجولة من اسرة محافظة تربيتي منغلقة جداً وحياتي روتينية مجرد زوجة وخلاص جوزي بعد جوازنا بسنة واحدة سافر برة وبقى بييجي كل سنة يقعد شهر بننام مع بعض فيها مرة أو مرتين بس وبدون متعة حتى هو مش بيستمتع مجرد واجب زوجي وخلاص، وخلفنا بنتين وولد في أول 4 سنين.
انا إسمي فوزية على إسم عمتي وفي العيلة أنا مجرد واحدة بتسمع الكلام معايا دبلوم هادية خجولة مبعملش مشاكل بس محدش يعرف حاجة عن حياتي السرية، أنا رغم عدم استمتاعي بالجنس مع جوزي انا مدمنة عادة سرية وأفلام سكس كل اللي بعمله في حياتي هو شغل البيت والفرجة على الأفلام السكس مبخرجش من البيت إلا عشان أروح ازور امي اللي بيتها قريب من بيتنا في نفس القرية.
لحد ما عبد السلام دخل حياتي فجأة جارنا وصاحب أخويا كانت رجلي مكسورة وهو كان بيجيب لي طلبات البيت وإدالي رقم تليفونه وقال لي لو عايزة أي حاجة كلميني أنا زي أخوكي بالظبط، انا أخويا برضه مسافر وعبد السلام عنده بقالة هنا في شارعنا بس ديما لما كنت بروح اشتري منها ألاقي مراته هي اللي في البقالة.
كنت بتصل أطلب منه حاجات وهو كان بيصمم يجيبها بنفسه لحد ما اتعودت أشوفه كل يوم وانا مأخدتش بالي إني اتعلقت بيه غير لما اتصلت مرة وقال لي إنه مسافر 3 أيام وهيرجع، لما رجع اتصل بيا وكانت أول مرة يتصل بيا وقال لي إنه رجع وممكن أطلب منه أي حاجة واعتذر عن غيابه مكنتش عايزة حاجة بس اتلككت وطلبت حاجات أنا مش محتاجاها عشان أشوفه، وكنت بدأت امشي على رجلي وهي في الجبس لسة وفتحت له الباب وكنت لوحدي في البيت كان معاه شيلة تقيله فقال لي عنك عنك هدخلهالك ودخل جوة البيت وشاورت له على المطبخ ودخلت وراه والباب اتقفل علينا وكان إحساس غريب اوي وانا وهو للحظات لوحدنا في البيت والباب مقفول فتح الباب ووقف قدامه بس بص لي وقعد يتكلم معايا ويسألني عن ولادي والمدارس وحسيت انه بيبادلني نفس الشعور وانا كمان كنت عايزة أقف اتكلم معاه ومشي وكلمني بعد شوية وكان واضح انه في الشارع وقال لي مراته عملت له استجواب عشان اتأخر عندي، فانا حسيت بإحراج وكنت مش عارفة أتصرف وأقول إيه بس هو اللي كان بيتكلم لوحده وقال لي حاجة تخنق دول دقيقتين هنكون بنعمل إيه يعني عموما لو عايزة حاجة كلميني برضه تتحرق نادية وقفل معايا.
حسيت بمتعة كبيرة وانا داخلة في حوار ان واحدة بتشك إن في بيني وبين جوزها حاجة وكمان الباب كان مقفول علينا من شوية الوضع كله حسسني بإحساس عجيب وممتع ومثير جداً لدرجة إني متفرجتش على سكس أنا مارست العادة وانا بتخيل عبد السلام بيحضني ويبوسني وإحنا مقفول علينا الباب، يوم بعد يوم بدأ عبد السلام كل ما يسيب المحل ويروح أي مشوار يكلمني ويقعد يحكيلي عن حياته وانا مع الوقت بدأت آخد على الكلام معاه اتجاوب معاه في الكلام لحد ما قالي في يوم إنه مبقاش بيقدر يعدي عليه يوم من غير ما يسمع صوتي فقولت له وانا كمان اتعودت أكلمك، فقطع الكلام وقال لي مش عايزة حاجة أجيبهالك بكرة فقولت له ونادية قال لي بعصبية طظ في نادية واللي جابو نادية قولت له لأ انا مش محتاجة حاجة انا هروح أفك الجبس الليلة فقال لي خلاص آجي أبارك لك بقى شوفي أي حاجة أجيبها معايا قولت له هات أي حاجة ممكن نستخدمها وقفلت معاه.
بعد المكالمة انا راجعت الكلام لقيت انها عيارة عن اتفاق اننا نتقابل وإني اعترفت له اني عايزه ييجي لما قولت له هات أي حاجة ممكن نحتاجها، الموضوع بقى جد، فكيت الجبس بالليل و نمت وبرضه متفرجتش على سكس انا تخيلت عبد السلام معايا على السرير ونمت ليلتها عريانة، الصبح كان عيالي في المدرسة كالعادة وعبد السلام جالي وانا كنت مستنياه بس بشكل مختلف كنت حاطة ميكب ولابسى بيجاما مش الإسدال و**** مبين شوية من شعري عشان أغريه وأشوف رد فعله، وقال لي انا جايلك وقايل لنادية إني رايح مشوار عشان وجع الدماغ فقولت له طيب اتفضل فدخل البيت وقفل الباب ودخلت أعمل له شاي، دخل ورايا المطبخ وحضني من ورا حضن كهرب جسمي كله ووقع المعلقة من إيدي وباسني من خدي وهو حاضني من ورا ولفني وحضني وانا حضنته عبد السلام غير جوزي خالص وسيم أبيض عينه خضرا جسمه متناسق مقدرتش أقاومه وسلمته نفسي، باسني من شفايفي ومسك وسطي ورفع لبسي وحسس على ضهري وانا كنت في قمة هيجاني نزل البنطلون الضيق والكلوت وعرى طيزي وضربها بأيديه الأتنين أنا برضه بيضا اوي وجسمي مليان شوية كدة وسخن عليا وانا سخنت أكتر منه رفع البنطلون وقالي تعالي واخدني على الصالة فقفلت الباب بالمفتاح ودخلته أوضة النوم وهناك مستناش، قلع هدومه وقلعت هدومي ونمنا على السرير وهو حضني بعنف وقعد يبوس في شفايفي وكتفي ورقبتي وهو بيجسس ويدعك جسمي كله وإحنا عريانين خالص على سريري انا وجوزي ويبعبص في طيزي ويحسس على كسي ويمسك بزازي وانا لو البيت اتهد مش هحس عشان انا في دنيا تانية، وفتح رجليا ومسك كسي قعد يدعك فيه ويبعبصه بصباعه وهو بيرضع بزازي الكبيرة ونيمني على ضهري وفتح رجليا وك زبي في كسي ودخله مرة واحده جوايا ونام عليا حضني وزبه كله جوة كسي، وانا هموت من المتعة، متعة النيك والشرمطة انا أخيرا حسيت بمتعة السكس مع راجل انا أخيرا بتناك بجد زب كبير جوة كسي وراجل هايج بيعرف ينيك بيستمتع بلحمي وأنوثتي اللي اتحرمت طول عمرها من السكس، وبدأ عبد السلام ينيكني جامد وصوت خبطات جسمه في جسمي مجنناني عمري ما سمعتها قبل كدة وكسي عمال يجيب ماية من الهيجان وجسمي عمال يترعش وآهات مستمرة أول مرة تطلع مني وعبد السلام مش راحم كسي نيك جامد مخليني حاسة إني في متعة مفيش واحدة حست بيها قبل كدة وحضني وقالي وهو بينيكني ببطء بحبك يا فيفي بحبك أوي ونفسي فيكي من زمان انا حاسس انك مبسوطة معايا قوي وقعد يلحس في رقبتي بالراحة ويبوسها ورفع إيدي لحس باطي ومد إيده بعبصني وهو بينيكني وقام نام على ضهره وخلاني أقعد على زبه وضع أول مرة أجربه بس عملته بإحتراف وانا برقص على زبه وهو ماسك طيزي وبيحضن ضهري عشان يرضع بزازي ومسك طيزي فتحها وهو بينيكني جامد بسرعة رهيبة حسيت معاها إن هيغمى عليا من المتعة ونيمني على ضهري وهو لسة زبه في كسي وناكني بعنف جامد أوي وانا منهارة تماماً تحته بمسك في الملاية وفي دراعة وبخربش صدره وحسيت جسمي كله زي ما يكون اتكهرب و حسيت إني باجي مش زي زي أي مرة جبتهم فيها في حياتي الرحم والحوض كله بينقبض ويترعش وجسمي كله بيترعش وماسكة في دراعة وبصرخ وهو من اللي بيحصلي جابهم جوايا في كسي وانا ماسكة دراعة بخربشه بضوافري ولبنه بينزل جوة كسي يطفي ناري وخلص تنزيل وزبه جوة كسي وانا جسمي بيسيب خالص وينمل بس كل شوية أحس برعشة كدة لحد ما هديت خالص وهو طلع زبه وانا فردت رجلي وهو وقف جنب السرير يبص على جسمي العريان وقالي الحمام فين فقومت وخرجت معاه عريانة وصلته للحمام فشدني معاه جوة واخدنا دش سوا وخرجنا ولبس هدومه وخرج وسابني ورجعت نمت على السرير أبص للسقف وأغمض وانا مستمتعة باللي عملته.
قصتي قصيرة بس حبيت أحكيها عشان ازود متعتي، انا إسمي ماجدة عندي 45 سنة مديرة مدرسة رغم سني الصغير عشان معايا ماجيستير ودكتوراه شخصيتي قوية في الشغل والبيت هزاري قليل جداً ديما أدي أوامر وأصدر قرارات في كل مكان بس حياتي الجنسية محدش ممكن يصدقها، انا متجوزة في سن صغير وولادي شباب في الكلية وجوزي عنده 60 سنة شطب سكس من زمان وأنا بقى لسة جوايا طاقة سكس كبيرة كأني مراهقة لسة بمارس العادة السرية زي المراهقين وعلى قديمه أقعد أتخيل وادعك في كسي وامسك بزازي لحد ما أجيبهم وانام ودة متاح ليا كل يوم انا جوزي ديما مسافر وبييجي كل اسبوعين يقضي يومين ويرجع يسافر تاني.
عندي حسابات فيس بوك وانستجرام بس لمجرد التفاعل مع الاهل والأصدقاء ومعرفة الأخبار بس بالصدفة مرة لقيت حساب جنسي لولد ولقيته متابع صفحات جنسية مكنتش أعرف إن المواقع دي عليها حاجات من دي واتفاجئت بصفحات سوالب وشواذ وسحاق ومحارم وتحرر وبدأت أفهم معنى الميول الجنسية، وفجاة لقيت شاب عامل لي إضافة فدخلت اكلمه اسأله انت مين فلقيته بيقولي انتي عاملة لايك لبوست عندي فقولت له فين دة فبعت لي بوست فيه صورة سكس عنده وأنا فعلا عاملة له لايك، فقولت له دي أكيد بالغلط فقال لي بس انتي كنتي بتتفرجي عندي وضحك وقالي إيه رأيك في بوستاتي، فمرديتش بصراحة الموقف ممكن يعمل لي مشاكل فبعت لي فويس نوت فسمعته لقيته بيقولي بصي أنا عارف إنك كنتي بتتفرجي على الأكاونت عندي يعني كنتي بتعملي سيرش على سكس فخلينا نتكلم عادي بإحترام مفيهاش حاجة والولد فعلا قدر يطمني وبدأت اتكلم معاه ويوم بعد يوم عرفت إنه من نفس مدينتي ويعرفني شخصياً والفيس بوك الزفت اللي خلاه يظهرلي بسبب صديق مشترك بيننا من الطلاب اللي ضايفيني، هو شاب عنده 25 سنة خريج صيدلة وبيشتغل في صيدلية انا بخبرتي المتواضعة في البرامج دي معرفش حاجة بس لقيت نفسي بتورط انا فاكرة انه واحد من أي مكان بعيد وخلاص بس لقيت نفسي فضحت نفسي، فقولت له انت أكيد مش عايز مشاكل فخلينا كدة سر بعض فقال لي متقلقيش يا طنط كانت كلمة طنط دي بتهيجني اكتر قالي جربتي السكس شات قبل كدة قولت له لأ قالي ما تيجي نجرب مش انتي بتضربي سبعة ونص بالليل يلا اقلعي ونجرب سوا هتتبسطي، قولت له أنا مش عارفة أتكلم معاك زي الاول بعد ما طلعنا معرفة وانا بصراحة خايفة وبفكر في المشاكل كل يوم فقال لي بصي انا مش هستفيد أي حاجة لما أعمل أي مشاكل بالعكس إحنا هنكسب بعض طول ما احنا بنخاف على بعض ومتقلقيش أنا دكتور محترم يعني مش عيل صغير ولا واحد صايع، فقولت له ماشي فقال لي طيب يلا إقلعي ونبدأ فقولت له مرة واحدة كدة قال لي بصي لو معملتيهاش مرة واحدة مش هتعمليها في حياتك يلا بينا انا ماسك زبي ومستعد، وبعت لي صورة زبه مع صورة بروفايلي، انا المنظر جنني، فقولت له يخرب بيتك دة انت مجنون فقال لي اللي تشوفيه معايا مش هتشوفيه مع حد تاني يا طنط، وعلى فكرة عارف ان كلمة طنط بتهيجك، قولت له عرفت إزاي قال لي قولت لك انا أفهم في السكس وهمتعك، يلا يا طنط إقلعي خليني امتعك وادلعك ، فقلعت هدومي خالص ودخلت تحت الغطا وقولت له قلعت فقال لي صورة حلوة بقى فقولت له لأ بتهزر ، قالي بصي اسمعي الكلام متفصلينيش خلينا نتمتع صح، صورت جسمي من فوق لتحت وبعت له الصورة بعت لي فويس نوت وقالي أحاااااا يخرب بيت جمال جسمك ملبن وبطل وجامدة فشخ، فقولت له اتلم يا ولا وضحكت فقال لي أتلم ايه دة انا لو اتلايم عليكي هفشخك فشخ وأقطع كسك بسناني وشفايفي وأهري حلماتك عض وبوس، بدأت ألعب في كسي وهو بيتكلم وقالي انتي عارفة انا بموت في الستات اللي في سنك يا طنط نفسي فيكي انتي بالذات أحا مديرة المدرسة المحترمة الوقورة تبقى شرموطة مع عيل من دور عيالها وتسلمه لحمها يقطع فيه ويتمتع بيها ، كلام الواد خلاني نااااار هو عارف بالظبط إيه اللي يمتعني، قالي تخيلي كدة وأنا معاكي دلوقتي وأفتح رجليكي ألحس كسك وادخل زبي في كسك مرة واحدة وأنزل فيكي نيك وانا بشد شعرك وبقولك مبسوطة يا لبوة يا متناكة وانا كتبت له مبسوطة يا وليد قالي آآآآآه يا طنط كسك يجنن يخرب بيتك شرموطة أوي وانا من كلامه كنت بسخن أوي وبضرب كسي ضرب وبشده بقطعه بأيدي وبعصر بزازي وقالي آآآآه بجيبهم يا طنط بجيبهم وبعت لي صورة وهو جايب لبنه على موبايل تاني مفتوح علي صورة بروفايلي وقعدت أبص للصورة وأدعك في كسي لحد ما جبتهم.
تمت
نتمنى لكم مزيد من الاثارة والاستمتاع
بداية قصتي قبل الدعك
بنت مصرية عمري 17 سنة في ثالثة ثانوي زي بنات كتير في جيلي جريئة لبسي سكسي صوتي عالي بهزر وبضحك , بتكلم في السكس وبشوف أفلام وعندي أصحاب ولاد من حوالي 3 سنين لكن عمر علاقتي ما اتطورت بولد أبداً ووصلت لمرحلة الحب أو السكس , مش عارفة ليه بقفل الموضوع لما أحس إن أي ولد بيحاول يدخل في الرومانسية أو السكس بحس إنه شايفني ساذجة أو مش محترمة وعايز يوصل معايا للسكس وخلاص , مصلحة يعني , رغم إني هايجة جداً وبعشق الأفلام و الصور وتخيلاتي في السكس مش بتفارق عقلي أبداً وبضرب سبعة ونص بإستمرار , ولما بتخيل حاجة واقعية وممكن تتحقق بهيج جداً .
الولد اللي فرشني
من فترة قصيرة إتعرفت على ولد إسمه يوسف معايا في درس ضافني على الفيس بوك وكلمني كلام عادي وبقينا أصحاب وفي يوم وإحنا مروحين من الدرس شافني مروحة لوحدي جه مشي جنبي وقال لي عندك مانع نتمشى شوية , بصراحة فاجئني جداً وكانت أول مرة أمشي مع حد في الشارع اتمنين ساعتها إني أكون خطيبته وأمسك في إيده وكنت حاسة بإثارة طول ما إحنا ماشيين وحظي حلو إن الدرس دة في منطقة بعيدة وصعب حد يشوفنا , كنت بنتكلم وانا ماشية حاضنة الكتاب ومكسوفة وبنتكلم في الدراسة و المذاكرة والوقت عدى وأنا مش حاسة بيه بس كنت حاسة إني مبسوطة أوي .
الوحيد اللي محسيتش إنه وحش أو بيستهبل عشان يوصل لجسمي أو شايفني شمال , حسيت فعلاً إنه عايز يقرب مني وعايز يفضل جنبي عشان كدة إتعلقت بيه , قولت له فجأة و إحنا ماشيين أنا اول مرة اتمشى مع ولد كدة , قالي عارف على فكرة وباين عليكي انتي مختلفة عن اي بنت رغم ان كلكم شبه بعض في اللبس و الكلام بس انتي فيكي حاجة مختلفة شدتني جدا ليكي , كلامه بصراحة كان مفرحني وحسيت بأحاسيس جميلة أوي , سبنا بعض وروحنا و إحنا متفقين نتقابل بعد الحصة الجاية بنفس الطريقة , كلمني بالليل على الفيس وواحدة واحدة بقينا بنحب بعض وقاولت له بحبك وانا كياني كله بيتهز وبقى بيسأل عليا وانا بسأل عليه وإتحولت علاقتنا لحب رومانسي جميل خلي حياتي كلها سعيدة .
خرجنا بعد الحصة كالعادة واول مرة يمسك ايدي في الشارع حسيت مع لمسته إن أعصابي كلها سايبة وصوابعنا حاضنة بعضها وقريبين من بعض ورغم إن في ناس كتير في الشارع حسيت كإننا لوحدنا كان كلامنا قليل في اليوم دة ونظراتنا أكتر فكرت كتير إنه ممكن يكون بيشتغلني و إني هبلة وساذجة بس طردت الفكرة من دماغي خالص عشان حاسة إنه صادق , حبيت أعيش المشاعر و القصة يومها روحت و انا في دنيا تانية وكلمته أول ما روحت على الفيس وكنت هايجة أو في الليلة دي , كان يوم مطر وبرد مع بداية دخول الشتا , وأنا عشقي في الجو دة البس لبس خفيف تحت البطانية و اشغل الدفاية و اقفل باب أوضتي بالمفتاح , عملت كدة ومسكت الموبايل وشغلت أباجورة جنبي وكان جو رومانسي تحفة بعت له وحشتني وغمضت عيني وتخيلته معايا وقعدت ادعك في كسي وصدري .
كنت مولعة أوي ليلتها , فتحت عيني لقيته باعت لي و انتي كمان يا ريتنا كنا مع بعض دلوقتي , كلمته خلتني مولعة , قالي إنتي حاسة باللي انا حاسس بيه , عرفت قصده فقولت له أه حاسة , بعتلي اااااه حسيت معاها إنه حاضني وبيقولها , اتنهدت تنهيدة طلعت فيها كل هيجاني , قالي ينفع اتصل بيكي قولت له آه , كلمني ورديت عليه بصوت واطي في جو رومانسي وأنا في قمة هيجاني , قالي أول ما فتحت بحبك , قولت له وأنا بموت فيك يا يوسف , اتنهد تنهيدة خلتني اتنهدت بعدها وقالي أنا نفسي نكون مع بعض دلوقتي قولت له يا ريت يا يوسف , قالي كنت هاخدك في حضني أدفيكي وأبوسك من شفايفك , مقدرتش اعمل حاجة غير إني اتجاوب معاه , وأنا بكلمه وبحسس على كسي وقولت له كمل يا يوسف , كانت إشارة مني هو مستنيها , قالي عريانين تحت الغطا في السرير بنلمس جسم بعض صدري لامس صدرك وأيدي على ضهرك وبتاعي بين رجليكي , أنا كان قلبي هيقف من الهيجان , وهو بيقولي وهحضنك من ورا و انا ماسك صدرك وأدخله في طيزك و أنيكك يا أميرة , هنيكك بكل حب ورومانسية وأنتي في حضني عريانة وزبي في طيزك , كلامه خلاني اجيبهم و أقول أه صغيرة و أنا جسمي كله بيترعش وهو بيقول اااه يا اميرة بعشقك بجيبهم وبتخيلهم على صدرك خديهم على صدرك يا اميرة , وانا بقول اااه معاه وبقطع كسي دعك .
هدينا شوية وقال لي أنا مش قادر أستحمل لازم نعمل كدة مع بعض , قولت له يا ريت يا يوسف بس إزاي , قالي فضي نفسك بكرة أنا شقة أختي المتجوزة هتبقى فاضية بكرة , قولت له حاضر وإتفقنا نتقابل الساعة 4 العصر ونروح هناك , مفكرتش في كل الحاجات اللي كنت بفكر فيها عن الشباب قبل كدة مع يوسف اديت له الثقة الكاملة .
قعدت أفكر في اللي حصل أخيرا سكس شات وفون زي البنات ما بيحكولي , قفلت معاه فون وكلمني شات قالي ابعتيلي صورتك , طبعا عرفت انه يقصد صور عريانة , قومت وقفت وبعت له صورة ليا بالشورت اللي أنا لابساه والتيشرت الضيق اللي مبين حلماتي , بعت لي صورة جسمه عريان خالص وزبه واقف , حسيت إني عايزاه يشوفني عريانة , قولت له خمس دقايق وهبعت لك مفاجأة , صورت نفسي حوالي عشر صور في اوضاع مختلفة وبعتها له واحدة واحدة وهو يعلق على جمال بزازي و حلاوة طيزي وبياض كسي ويقولي هلحس كسك و هبعبص طيزك و هاكل بزازك وانا كلامه بيجنني وجبناهم مع بعض سوا تاني وبعدين قفلنا .
الدعك و التفريش
تاني يوم اتقابلنا وأول ما شوفنا بعض كان باين علينا الهيجان وهو بيبص على صدري وكسي بهيجان وبيقولي وحشتيني أخيرا هنبقى سوا , وانا مطاوعاه وماشية معاه بنمشي بسرعة من إستعجالنا , وصلنا شقة اخته هو طلع الأول و أنا طلعت بعده بدقيقتين عشان محدش ياخد باله , وأول ما فتحلي أخدني في حضنه وباسني بجنون أكل شفايفي و أنا ببوسه وهو بيقفش في طيزي و يضربها و يفرك بزازاي و انا حاسة إني في دنيا تانية من الهيجان , كل تخيلاتي بتحصل وهتحصل انا بهيج من مجرد التخيل تخيلو إحساسي و الخيال اللي بيجنني دة بقى حقيقة , دخل إيده تحت لبسي ودخل ايده في البرا ومسك بزي بأيده كلها بعد ما شال حجابي وهو بيلحس رقبتي وأنا مش قادر أفتح عيني من الهيجان , نزل أيده من بزي وفتح سوستة بنطلوني ونزله تحت ودخل أيده في الأندر ومسك كسي , كنت هقع على الأرض مش قادرة , قعدنا على فوتيه كبير ونزل البانتي بتاعي وقعد يدعك في طيزي ويفرك خرم طيزي وطلع بتاعه ومسكهولي وأنا قعدت أدعك فيه وهو رفع البرا بتاعي خالص ومص في بزازي وهو بيدعك كسي جامد لحد ما أنا نمت على الكنبة وهو قعد على الأرض بركبه يمص في بزازي ويدعك كسي لحد ما جبتهم وجسمي بيترعش و انا بضم رجليا على ايده اللي بتدعك كسي الغرقان من الهيجان .
قعد يدعك في زبه وهو بيمص في بزازي ونيمني على بطني وقعد على رجليا وفتح طيزي وجابهم على خرم طيزي و أنا بدعك في صدري , مكنتش مصدقة اللي بيحص والفكرة مجنناني لبن راجل نازل على خرم طيزي نفس اللي بقراه في القصص وبشوفه في الأفلام السكس , جابهم وقعد على الأرض وأنا نايمة زي ما أنا وبعدين حاولت اتعدل فقام يوسف جابلي مناديل ومس لبنه من على طيزي , وأنا لبست وهو لبس وقعدنا في حضن بعض , وبعدين دخلت الحمام ظبطت **** ولبسي وخرجنا , وإحنا في الشارع قالي أنا بحبك أوي نفسي نبقى ع بعض على طول , قولت له انت خليتني أحس بحاجات اول مرة أحسها و خليتني أعمل حاجات عمري ما عملتها بس مبسوطة أوي إني عملتها معاك , وسبنا بعض يومها و أنا روحت البيت حاسة بإحساس جديد جداً انا مش مجرد بتخيل بعد كدة أنا هبقى بفتكر اللي أنا عملته .
سكس فون
أنا اسمي ابتسام عندي 36 سنة جوزي مسافر وبييجي من السفر كل سنتين تقريبا رغم اني متجوزة لكن عمري ما حسيت بدة وبقالي سنين كل متعتي هي الأفلام السكس والعادة السرية والخيار وأحب أصور نفسي صور عريانة وفيديوهات لكن كله لمتعتي بس عمري ما مارست مع حد العادة السرية والخيار مبقوش يكفوني عايزة حاجة تزيد من متعتي فقررت اتكلم مع رجالة بحسابات وهمية على مواقع التواصل الإجتماعي ومارست السكس شات وكانت متعة كبيرة لحد ما واحد اقنعني مرة نتكلم صوت وكلمته وكنت مترددة جدا وخايفة ولما كلمته كان هو كان مكسوف شوية رغم اننا مارسنا شات كتير، واتكلمنا مرتين تلاتة وآخر مكالمة كانت حوالي 3 ساعات مش بنتكلم في السكس بنتكلم كلام عادي هو كمان متجوز بس حاسس بملل من حياته الزوجية.مرة كنت بمارس العادة السرية بالليل في أوضتي الفجر وهو اتصل بيا وفتحت ورديت وانا عريانة وقافلة الباب بالمفتاح والخيارة في كسي، هو لاحظ تغيير في صوتي فبيقولي بتعملي ايه قولت له عادي قالي بتلعبي في نفسك قولت له آه قالي أوصفيلي بتعملي إيه قولتله ماسكة خيارة فقال لي مدخلاها في كسك قولت له آه فشخر شخرة صغيرة وقال لي يا ريتني كنت معاكي دلوقتي وزبي اللي أنا ماسكه دة يكون مكان الخيارة فبدأت أدخل الخيارة وأطلعها من كسي وهو مكمل كلام، وانتي فاتحة رجلك انام عليكي أدخل زبي في كسك وأنيكك جامد، وانا بدخل الخيارة وأطلعها وساكتة فقال لي انتي معايا قولت له آه معاك وطلع صوتي ناعم واطي هيمان باين عليه الهيجان والمتعة فكمل وقالي وأنا بنيكك امص في صدرك وألحس رقبتك وأقلبك على بطنك وانام عليكي احط زبي في طيزك فنمت على بطني ودخلت الخيارة في طيزك قولت آآآآآه فقال لي احا دخلتيها في طيزك فقولت له آآآه فقالي نايمة على بطنك قولت له أيوة كمل فقال لي احا بجد نفس لكون فوقك وزبي جوة طيزك بنيكك قوي بقطع طيزك نيك بجيبهم يا ابتسام آآآآآه فطلعت الخيارة حطيتها في كسي ودعكت كسي من فوق جامد وأنا بدخلها وأطلعها جامد لحد ما جبتهم معاه وكانت دي أول مرة أمارس بالصوت وكانت تجربة كلها متعة.
فوزية تتناك من جارها عبد السلام
كل حاجة ليها بداية وأنا كانت بدايتي مع السكس مش ممتعة هي كانت مع جوزي وهو تخين وشكله مش حلو وبقالي معاه 13 سنة مستمتعتش ولا مرة بالسكس، أنا مكنتش أعرف أي حاجة عن السكس قبل ما أتجوز انا خجولة من اسرة محافظة تربيتي منغلقة جداً وحياتي روتينية مجرد زوجة وخلاص جوزي بعد جوازنا بسنة واحدة سافر برة وبقى بييجي كل سنة يقعد شهر بننام مع بعض فيها مرة أو مرتين بس وبدون متعة حتى هو مش بيستمتع مجرد واجب زوجي وخلاص، وخلفنا بنتين وولد في أول 4 سنين.
انا إسمي فوزية على إسم عمتي وفي العيلة أنا مجرد واحدة بتسمع الكلام معايا دبلوم هادية خجولة مبعملش مشاكل بس محدش يعرف حاجة عن حياتي السرية، أنا رغم عدم استمتاعي بالجنس مع جوزي انا مدمنة عادة سرية وأفلام سكس كل اللي بعمله في حياتي هو شغل البيت والفرجة على الأفلام السكس مبخرجش من البيت إلا عشان أروح ازور امي اللي بيتها قريب من بيتنا في نفس القرية.
لحد ما عبد السلام دخل حياتي فجأة جارنا وصاحب أخويا كانت رجلي مكسورة وهو كان بيجيب لي طلبات البيت وإدالي رقم تليفونه وقال لي لو عايزة أي حاجة كلميني أنا زي أخوكي بالظبط، انا أخويا برضه مسافر وعبد السلام عنده بقالة هنا في شارعنا بس ديما لما كنت بروح اشتري منها ألاقي مراته هي اللي في البقالة.
كنت بتصل أطلب منه حاجات وهو كان بيصمم يجيبها بنفسه لحد ما اتعودت أشوفه كل يوم وانا مأخدتش بالي إني اتعلقت بيه غير لما اتصلت مرة وقال لي إنه مسافر 3 أيام وهيرجع، لما رجع اتصل بيا وكانت أول مرة يتصل بيا وقال لي إنه رجع وممكن أطلب منه أي حاجة واعتذر عن غيابه مكنتش عايزة حاجة بس اتلككت وطلبت حاجات أنا مش محتاجاها عشان أشوفه، وكنت بدأت امشي على رجلي وهي في الجبس لسة وفتحت له الباب وكنت لوحدي في البيت كان معاه شيلة تقيله فقال لي عنك عنك هدخلهالك ودخل جوة البيت وشاورت له على المطبخ ودخلت وراه والباب اتقفل علينا وكان إحساس غريب اوي وانا وهو للحظات لوحدنا في البيت والباب مقفول فتح الباب ووقف قدامه بس بص لي وقعد يتكلم معايا ويسألني عن ولادي والمدارس وحسيت انه بيبادلني نفس الشعور وانا كمان كنت عايزة أقف اتكلم معاه ومشي وكلمني بعد شوية وكان واضح انه في الشارع وقال لي مراته عملت له استجواب عشان اتأخر عندي، فانا حسيت بإحراج وكنت مش عارفة أتصرف وأقول إيه بس هو اللي كان بيتكلم لوحده وقال لي حاجة تخنق دول دقيقتين هنكون بنعمل إيه يعني عموما لو عايزة حاجة كلميني برضه تتحرق نادية وقفل معايا.
حسيت بمتعة كبيرة وانا داخلة في حوار ان واحدة بتشك إن في بيني وبين جوزها حاجة وكمان الباب كان مقفول علينا من شوية الوضع كله حسسني بإحساس عجيب وممتع ومثير جداً لدرجة إني متفرجتش على سكس أنا مارست العادة وانا بتخيل عبد السلام بيحضني ويبوسني وإحنا مقفول علينا الباب، يوم بعد يوم بدأ عبد السلام كل ما يسيب المحل ويروح أي مشوار يكلمني ويقعد يحكيلي عن حياته وانا مع الوقت بدأت آخد على الكلام معاه اتجاوب معاه في الكلام لحد ما قالي في يوم إنه مبقاش بيقدر يعدي عليه يوم من غير ما يسمع صوتي فقولت له وانا كمان اتعودت أكلمك، فقطع الكلام وقال لي مش عايزة حاجة أجيبهالك بكرة فقولت له ونادية قال لي بعصبية طظ في نادية واللي جابو نادية قولت له لأ انا مش محتاجة حاجة انا هروح أفك الجبس الليلة فقال لي خلاص آجي أبارك لك بقى شوفي أي حاجة أجيبها معايا قولت له هات أي حاجة ممكن نستخدمها وقفلت معاه.
بعد المكالمة انا راجعت الكلام لقيت انها عيارة عن اتفاق اننا نتقابل وإني اعترفت له اني عايزه ييجي لما قولت له هات أي حاجة ممكن نحتاجها، الموضوع بقى جد، فكيت الجبس بالليل و نمت وبرضه متفرجتش على سكس انا تخيلت عبد السلام معايا على السرير ونمت ليلتها عريانة، الصبح كان عيالي في المدرسة كالعادة وعبد السلام جالي وانا كنت مستنياه بس بشكل مختلف كنت حاطة ميكب ولابسى بيجاما مش الإسدال و**** مبين شوية من شعري عشان أغريه وأشوف رد فعله، وقال لي انا جايلك وقايل لنادية إني رايح مشوار عشان وجع الدماغ فقولت له طيب اتفضل فدخل البيت وقفل الباب ودخلت أعمل له شاي، دخل ورايا المطبخ وحضني من ورا حضن كهرب جسمي كله ووقع المعلقة من إيدي وباسني من خدي وهو حاضني من ورا ولفني وحضني وانا حضنته عبد السلام غير جوزي خالص وسيم أبيض عينه خضرا جسمه متناسق مقدرتش أقاومه وسلمته نفسي، باسني من شفايفي ومسك وسطي ورفع لبسي وحسس على ضهري وانا كنت في قمة هيجاني نزل البنطلون الضيق والكلوت وعرى طيزي وضربها بأيديه الأتنين أنا برضه بيضا اوي وجسمي مليان شوية كدة وسخن عليا وانا سخنت أكتر منه رفع البنطلون وقالي تعالي واخدني على الصالة فقفلت الباب بالمفتاح ودخلته أوضة النوم وهناك مستناش، قلع هدومه وقلعت هدومي ونمنا على السرير وهو حضني بعنف وقعد يبوس في شفايفي وكتفي ورقبتي وهو بيجسس ويدعك جسمي كله وإحنا عريانين خالص على سريري انا وجوزي ويبعبص في طيزي ويحسس على كسي ويمسك بزازي وانا لو البيت اتهد مش هحس عشان انا في دنيا تانية، وفتح رجليا ومسك كسي قعد يدعك فيه ويبعبصه بصباعه وهو بيرضع بزازي الكبيرة ونيمني على ضهري وفتح رجليا وك زبي في كسي ودخله مرة واحده جوايا ونام عليا حضني وزبه كله جوة كسي، وانا هموت من المتعة، متعة النيك والشرمطة انا أخيرا حسيت بمتعة السكس مع راجل انا أخيرا بتناك بجد زب كبير جوة كسي وراجل هايج بيعرف ينيك بيستمتع بلحمي وأنوثتي اللي اتحرمت طول عمرها من السكس، وبدأ عبد السلام ينيكني جامد وصوت خبطات جسمه في جسمي مجنناني عمري ما سمعتها قبل كدة وكسي عمال يجيب ماية من الهيجان وجسمي عمال يترعش وآهات مستمرة أول مرة تطلع مني وعبد السلام مش راحم كسي نيك جامد مخليني حاسة إني في متعة مفيش واحدة حست بيها قبل كدة وحضني وقالي وهو بينيكني ببطء بحبك يا فيفي بحبك أوي ونفسي فيكي من زمان انا حاسس انك مبسوطة معايا قوي وقعد يلحس في رقبتي بالراحة ويبوسها ورفع إيدي لحس باطي ومد إيده بعبصني وهو بينيكني وقام نام على ضهره وخلاني أقعد على زبه وضع أول مرة أجربه بس عملته بإحتراف وانا برقص على زبه وهو ماسك طيزي وبيحضن ضهري عشان يرضع بزازي ومسك طيزي فتحها وهو بينيكني جامد بسرعة رهيبة حسيت معاها إن هيغمى عليا من المتعة ونيمني على ضهري وهو لسة زبه في كسي وناكني بعنف جامد أوي وانا منهارة تماماً تحته بمسك في الملاية وفي دراعة وبخربش صدره وحسيت جسمي كله زي ما يكون اتكهرب و حسيت إني باجي مش زي زي أي مرة جبتهم فيها في حياتي الرحم والحوض كله بينقبض ويترعش وجسمي كله بيترعش وماسكة في دراعة وبصرخ وهو من اللي بيحصلي جابهم جوايا في كسي وانا ماسكة دراعة بخربشه بضوافري ولبنه بينزل جوة كسي يطفي ناري وخلص تنزيل وزبه جوة كسي وانا جسمي بيسيب خالص وينمل بس كل شوية أحس برعشة كدة لحد ما هديت خالص وهو طلع زبه وانا فردت رجلي وهو وقف جنب السرير يبص على جسمي العريان وقالي الحمام فين فقومت وخرجت معاه عريانة وصلته للحمام فشدني معاه جوة واخدنا دش سوا وخرجنا ولبس هدومه وخرج وسابني ورجعت نمت على السرير أبص للسقف وأغمض وانا مستمتعة باللي عملته.
قصتي قصيرة بس حبيت أحكيها عشان ازود متعتي، انا إسمي ماجدة عندي 45 سنة مديرة مدرسة رغم سني الصغير عشان معايا ماجيستير ودكتوراه شخصيتي قوية في الشغل والبيت هزاري قليل جداً ديما أدي أوامر وأصدر قرارات في كل مكان بس حياتي الجنسية محدش ممكن يصدقها، انا متجوزة في سن صغير وولادي شباب في الكلية وجوزي عنده 60 سنة شطب سكس من زمان وأنا بقى لسة جوايا طاقة سكس كبيرة كأني مراهقة لسة بمارس العادة السرية زي المراهقين وعلى قديمه أقعد أتخيل وادعك في كسي وامسك بزازي لحد ما أجيبهم وانام ودة متاح ليا كل يوم انا جوزي ديما مسافر وبييجي كل اسبوعين يقضي يومين ويرجع يسافر تاني.
عندي حسابات فيس بوك وانستجرام بس لمجرد التفاعل مع الاهل والأصدقاء ومعرفة الأخبار بس بالصدفة مرة لقيت حساب جنسي لولد ولقيته متابع صفحات جنسية مكنتش أعرف إن المواقع دي عليها حاجات من دي واتفاجئت بصفحات سوالب وشواذ وسحاق ومحارم وتحرر وبدأت أفهم معنى الميول الجنسية، وفجاة لقيت شاب عامل لي إضافة فدخلت اكلمه اسأله انت مين فلقيته بيقولي انتي عاملة لايك لبوست عندي فقولت له فين دة فبعت لي بوست فيه صورة سكس عنده وأنا فعلا عاملة له لايك، فقولت له دي أكيد بالغلط فقال لي بس انتي كنتي بتتفرجي عندي وضحك وقالي إيه رأيك في بوستاتي، فمرديتش بصراحة الموقف ممكن يعمل لي مشاكل فبعت لي فويس نوت فسمعته لقيته بيقولي بصي أنا عارف إنك كنتي بتتفرجي على الأكاونت عندي يعني كنتي بتعملي سيرش على سكس فخلينا نتكلم عادي بإحترام مفيهاش حاجة والولد فعلا قدر يطمني وبدأت اتكلم معاه ويوم بعد يوم عرفت إنه من نفس مدينتي ويعرفني شخصياً والفيس بوك الزفت اللي خلاه يظهرلي بسبب صديق مشترك بيننا من الطلاب اللي ضايفيني، هو شاب عنده 25 سنة خريج صيدلة وبيشتغل في صيدلية انا بخبرتي المتواضعة في البرامج دي معرفش حاجة بس لقيت نفسي بتورط انا فاكرة انه واحد من أي مكان بعيد وخلاص بس لقيت نفسي فضحت نفسي، فقولت له انت أكيد مش عايز مشاكل فخلينا كدة سر بعض فقال لي متقلقيش يا طنط كانت كلمة طنط دي بتهيجني اكتر قالي جربتي السكس شات قبل كدة قولت له لأ قالي ما تيجي نجرب مش انتي بتضربي سبعة ونص بالليل يلا اقلعي ونجرب سوا هتتبسطي، قولت له أنا مش عارفة أتكلم معاك زي الاول بعد ما طلعنا معرفة وانا بصراحة خايفة وبفكر في المشاكل كل يوم فقال لي بصي انا مش هستفيد أي حاجة لما أعمل أي مشاكل بالعكس إحنا هنكسب بعض طول ما احنا بنخاف على بعض ومتقلقيش أنا دكتور محترم يعني مش عيل صغير ولا واحد صايع، فقولت له ماشي فقال لي طيب يلا إقلعي ونبدأ فقولت له مرة واحدة كدة قال لي بصي لو معملتيهاش مرة واحدة مش هتعمليها في حياتك يلا بينا انا ماسك زبي ومستعد، وبعت لي صورة زبه مع صورة بروفايلي، انا المنظر جنني، فقولت له يخرب بيتك دة انت مجنون فقال لي اللي تشوفيه معايا مش هتشوفيه مع حد تاني يا طنط، وعلى فكرة عارف ان كلمة طنط بتهيجك، قولت له عرفت إزاي قال لي قولت لك انا أفهم في السكس وهمتعك، يلا يا طنط إقلعي خليني امتعك وادلعك ، فقلعت هدومي خالص ودخلت تحت الغطا وقولت له قلعت فقال لي صورة حلوة بقى فقولت له لأ بتهزر ، قالي بصي اسمعي الكلام متفصلينيش خلينا نتمتع صح، صورت جسمي من فوق لتحت وبعت له الصورة بعت لي فويس نوت وقالي أحاااااا يخرب بيت جمال جسمك ملبن وبطل وجامدة فشخ، فقولت له اتلم يا ولا وضحكت فقال لي أتلم ايه دة انا لو اتلايم عليكي هفشخك فشخ وأقطع كسك بسناني وشفايفي وأهري حلماتك عض وبوس، بدأت ألعب في كسي وهو بيتكلم وقالي انتي عارفة انا بموت في الستات اللي في سنك يا طنط نفسي فيكي انتي بالذات أحا مديرة المدرسة المحترمة الوقورة تبقى شرموطة مع عيل من دور عيالها وتسلمه لحمها يقطع فيه ويتمتع بيها ، كلام الواد خلاني نااااار هو عارف بالظبط إيه اللي يمتعني، قالي تخيلي كدة وأنا معاكي دلوقتي وأفتح رجليكي ألحس كسك وادخل زبي في كسك مرة واحدة وأنزل فيكي نيك وانا بشد شعرك وبقولك مبسوطة يا لبوة يا متناكة وانا كتبت له مبسوطة يا وليد قالي آآآآآه يا طنط كسك يجنن يخرب بيتك شرموطة أوي وانا من كلامه كنت بسخن أوي وبضرب كسي ضرب وبشده بقطعه بأيدي وبعصر بزازي وقالي آآآآه بجيبهم يا طنط بجيبهم وبعت لي صورة وهو جايب لبنه على موبايل تاني مفتوح علي صورة بروفايلي وقعدت أبص للصورة وأدعك في كسي لحد ما جبتهم.
تمت