مكتملة قصيرة انا ودكتور امراض النساء (1 مشاهد)

م

ميلفاوي متميز

عنتيل زائر
غير متصل
انا مدام أسماء سنى 22 سنة طولي حوالي 170 سم شعرى اسود غامق جسمى ساخن وسكسي وكيرفى طيزي كبيره و بزازي طرية و مربربة
ندخل علي طول بدون طول كلام في القصة
نزلت في الصباح من بيتى وكان بعد انا وجوزي ما فطرنا, كان جوزي علي طول مهملنى كل اما احاول ان الفت انتباهه انى محتاجه الي الجنس مثل اي حد ومش قادرة على شهوتى يتجاهلنى دائما هو اصلا بيستخدمني كأداه للجنس والسكس لاشباع رغباته و مبيشبعش رغباتى , نزلت و روحت قعدت عند الدكتور فانتظرت كثيرا و زهقت دا انا استنيت حوالى 3 ساعات واخذت اتسلى بالقراءه فى مجله عن السكس و فوائده و المحظورات لغاية لما روحت للممرضة و قلتلها على ان ميعاد الزياره فات من 3 ساعات و قعدت ازعق بصوت عالي لغاية ما الدكتور خرج والمريضة الى معاه كمان خرجت
و قال لى .. اتفضلى يا مدام
قلت .. ينفع كل التأخير ده يا دكتور؟
الدكتور .. معلش اصل الحالة اللى كانت معايا صعبه جدا و تعبتنى
انا .. حصل خير المهم بقي ادخل و لا فى حاجه تاني
دكتور .. لا طبعا اتفضلى .. بس دقايق بس هروح اعمل حاجة و ارجع علي طول
طبعا انا عرفت خدت بالي ان الدكتور مرهق جدا و كان بينهج بس محتطش فى بالى , بس هوه كان وسيم وجميل و طول وعريض
وبعدين فجأه رجع
و قاللى
اتأخرت عليكى
انا .. لا
هو .. طيب تمام حضرتك ممكن تروحى على الكرسى بس لو تقلعى الكلوت والسنتيان يكون افضل

رحت قالعة الكلوت و اليوم ده كنت لابسة جيبة حمراء فوق الركبة ورحت قعدت علي الكرسي وحطيت رجلى الاتنين على مسند الكرسى بحيث ان كانت رجلي مفتوحتان و الغريبة ان الدكتور مفيش عنده ستاره او حتى اى حاجة متخلهوش يشوف و محطش حتي ملايه عليا عشان يغطينى ده ابتدي عادى , وانا كنت حاسه باحساس غريب و راجل معرفوش بيشوف كسى حط ايده على كسي وابتدى يكشف عليا بس بطريقه غريبة نوعا ما كان عمال يدعك فيه و بيدخل صباعه وحسيت انه بيدخل صباعه لجوه و بره زي ما يكون بيبعصني .

وبستغراب

قلت له دكتور بتعمل ايه

قالي لي متقلقيش انا بكشف استريحى بس

وراح مدخل صباعه اكتر جامد لجوه وانا رحت مطلعه صوت عالي اوى حسيت اني شرموطه بس لميت نفسى واستحملتلقيته بيدخل صباعه الثاني جوه و بيسرع اكتر لقانى بتأوه اكتر و هو راح باصص لى بصه كلها مكر فيها ضحكه كده وراح مزود سرعة اللعب في كسي وعكس وضع يده بقه بيدخل صابعين و الصابع الثالث بيلعب في زنبورى حسيت انى هنفجر من الاهات المكتومة و ابتديت ..

اصرخ اه اه اه اه ااااه اووووه اووووو

وهوه يسرع لغاية اما جبت و نطرت السوائل من كسى وبعد كده ..

قال لى اقلعي البلوزة طبعا انا مكنتش لابسة السونتيان مش عارفة اشمعنا اليوم ده بالتحديد فكانت حلمات بزازي بارزة وبانية من البلوزة فلما قلعت لقيته لف ورايا و بقي في ضهر الكرسي و فجأة راح قافش فجأة فى بزازي و قعد يهز فيهم جامد و يشد حلماتي و يقرص عليهم جامد وانا عماله اتأوه جامد و اتلوى اوي علي الكرسي زي الشرموطة و راح قارص جامد جدا علي حلماتي ولففهم بأيده خلانى اتجنن طبعا من كتر الاثارة بعد لما خلص تقفيش فيا راح

قال لى انتي عندك مشكله و حلها عندى

قلت له حلها ايه يادكتور بعد اذنك

هوه قومي حضرتك انزلي بركبك علي الارض

رحت نزلت بركبتي لقيته فجاه نزل البنطلون بتاعه رحت برقت له بعينيا للى عمله لكن بكل صراحة زبره كان كبير جدا كان حوالى 18 سم اكبر واضخم من وبر جوزي بكتير ..

و بدون سابق انذار رزعه فى بقي لغاية لما نزل فى زوري

و قال لى انتي يامدام عاوزة تتناكي زي الشرموطة بعنف ومن غير شفقة كل ده وبتاعه جوة زوري خنقني به لغايه لما كحيت فخرجه .

لسة هكلمه راح رزعه تاني فعلا حسيت اني شرموطة خبرة و شرفي انداس بس حسيت بنشوه جنسية محستهاش قبل كده

هو انا هندهلك بعد كدة يا لبوه يا شرموطة وانتي هتمصي زبرى زي الشرموطة دلوقتي وراح ضربني علي بزازي..و قال لى مصى يا لبوه

انا مصيت زبره من غير ولا كلمه لااراديا كدة زي الشرموطة بالظبط وكنت ببلع بيوضه الى كانوا عاملين زي الكور , راح مقومني و مودى وشي ناحيه الحيطه وراحح فشخ رجلى و كسى بقي مفتوح قدامه و راح مدخل زبره , دخل رأسه الاول وبعد كده راح رازعه جامد وانا

بصوت واصرخ بصوت عاي كفايه حرام عليك مش قادرة

وهو بينيكني وراح شاددني من شعري و مكتف ايدى وقعد يرزع كأنه أسد بينيك لبوه وراح كسي منزل تاني ونطرت علي الارض تاني

قال لى يا شرموطه انزلي نضفي الى انتي بهدلتيه ده بلسانك يا لبوة

وخلاني الحس عسلي كان طعمه مر بس حلو ممتع جدا وراح شدنى راميني على الكنبة موجودة عنده وراح منيمني علي ضهري و فشخ رجلي الاتنين لحد لما بقي كسي مفتوح اوى وهو عمال يدعك فيه واول لما اجي ينزل بقي يرفع ايده لغايه لما اترجيته راح مدخل زبره في كسي وقعد ينيك بسرعة وبعنف ..

وانا بصرخ اه اااه بالراحة اه اه نيكنى نيكنى يا دكتور انا شرموطه العياده انا شرموطتك

وراح مزود سرعته كمان لحد ما نزلت المره التالتة وخلاني الحسه ببقي ولساني انا عمري ما نزلت كده فى حياتي

راح خلانى علي الوضع الفرنساوي و لقيته بيتف علي خرم طيزي ودخل صباعه الكبيروصباع اخر وانا اتأوه جامد وراح مدخل زبره في خرم طيزي وقعد ينيك فيا ويدخل ويخرج وانا بصرخ وراح مطلعه بره خرم طيزي بان زي النفق واسع وكبير وراح مدخله كله تاني جوه وبعد كده ناكه بسرعة جامدة لغايه لما نزل منيه في

وكان كمية كبيره جدا وخلاني انزل منيه علي الارض والحسه وابلعه بلساني

قال لى عشان بعد كده تستني دورك يا شرموطه يلا غوري يا لبوة من هنا

 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل