𝔸
𝔸𝔹𝕆 ℕ𝔸ℕ𝔸
عنتيل زائر
غير متصل
ليلة الدخلة ( قصه محارم بين الاخ والاخت )
عمري 14 سنة حين جاءتني رعشتي الأولى بالصدفة وما تبعها من رعشات جعلتني
أكبر وأعشق النيك قبل الأوان حتى لو كان مع أخي الذي يصغرني بعامين.. أنا
الآن أحضر لشهادة الثانوية العامة وأحلم بالدخول إلى الجامعة الأمريكية في
إحدى الدول العربية… أما قصتي الأخيرة مع زوجي فقد أربكتني ..
أنا غاية في الجمال، وأرتدي ملابس محتشمة للغاية، ومن رآني لا يستطيع أن
يتصور أنني أخزن تحت هذه الملابس بنت مولعة جنسيا، ولا يتخيل أن أخي شاهد
وتذوق كل هذا الجمال..
عندما كنت **** بريئة وكان عمري 11 سنة، لم يكن عندي أثداء، وكان كسي
بدون شعر، ولم أبلغ بعد… كنت أتشطف على كابينة الحمام وكانت المياه
مسلطة بشدة على كسي وتداعبه وأحسست بشعور جميل، كسي كان يرقص، استمريت
في اللعبة حتى جاءتني الرعشة الأولى التي لا تنسى… ومنذ ذلك اليوم بدأت
أمارس العادة السرية وأتلذذ بها، ولم أكن أعرف دور الزب… كنت بدون
خبرة ولا أداعب إلا كسي.. أبدأ فورا بزنبوري وأفركه حتى تسيل مياه
متعتي… أما الآن فأنا خبيرة بأنحاء جسدي وأعرف كيف أدلعه…اليوم أعرف
أن على البنت أن تبدأ بالأثداء والحلمات…
الآن وقد كبرت قليلا فأعرف كيف أدغدغ جسمي… أول شيء أحلم وأحلم، الخيال،
أتخيل نفسي مرتبة نفسي، انتظر أن يهل رجل الأحلام، وأنا في أحلى حلة، يدخل
ليرى كل هذا الجمال الغير متوقع، ملابس ناعمة حريرية شفافة، وشعر حرير
وجسم نحيل ناعم، اخذني بالحضن، كل البرودة بلشت تتبخر، هذا الحضن
الدافىء، الذي كنت أنتظره، بدء الدم يتدفق في عروقي، الحلمات وقفوا،
وردات حلوات زهر، بينفركوا فرك، بس يااااااااااااااااه، لو أستطيع فرك
الاثنتين مع بعضهم بنفس الوقت، بيبلش الزنبور يتكلم عربي، ويقول سوسو
دلعيني، ويا عيني على الدلع، بينحصر الزنبور الصغير بين الشفتين ويتدغدغ
فيهم، يااااااااااااااااااااه، خمس دقائق دعك، وتحلق سوسو فوق السحاب،
تأتيني رعشة رهيبة وأبدأ بالصراخ. بعدها أحس بالتعب والنعاس فأحضن
المخدة، وأتخيلها رجل وأنام…
أحيانا كنت أدخل الحمام وقت العصر حين يخلد أبي وأمي وأخي وأختي إلى
النوم.. أجهز حالي، ومرة كنت لابسة بلوزة بيضاء فضفاضة وبنطلون شورت
سترتش، وتحته كلسون وستيانة زهر، ثم دخلت الغرفة وبلش الفيلم، ويا عيني
على الفيلم…
تذكرت كس ماما قبل بيوم لأني في العادة أدخل معها الحمام وأساعدها بفرك
ظهرها وتنساب يدي أحيانا إلى طيزها وكسها… كان كسها منتوف على الآخر،
وأضحك عندما أراها تحلق كسها بماكينة الجيليت الخاصة بذقن بابا، أما كسي
فكان أشبه بالغابة من كثر الشعر… وعادة ما ننظر إلى أكساس بعضنا أنا
وماما…ونقارن الفرق، ماما معجبة بكسي، ومنذ صغري كانت هي وخالتي ينظرن
إليه بتعجب.. يومها انزلقت يدي داخل كس ماما ولاحظت كم هو كبير وواسع كس
ماما، فسألتها عن السبب فقالت وهي تضحك: “من كثر النيك”، عندها عرفت كم
هو سعيد زب بابا وكم شبع من هذا الكس، والآن جاء دوري…تذكرت زب بابا
عندما دخلت الحمام مرة وشاهدته يبول به وهو واقف، كان عمري 4 سنوات،
ولكن هذا المنظر لم يفارق مخيلتي… الآن عرفت أن هذا الزب الكبير حفر في
كس ماما أقنية…
على كلا، كس ماما هو على لساني أنا وأختي في البيت، فنحن البنات معجبات
بكس ماما ونعشقه، وكلنا شاهدناه، على الرغم من أنها الآن لا تسمح لأحد غيري
أن يدخل الحمام معها، حتى بابا غير مسموح له…وكذلك نشاهد أطراف أكساس
بعضنا أنا وأختي أحيانا… أختي التي تكبرني بثلاثة أعوام تزوجت ، ويوم
العرس جلست أنا وإياها، وساعدتها في نتف كسها، ونتفت كسي أيضا، كنا ننظر
إلى أكساس بعضنا بلهفة واعترفت هي لي بأن كسي مميز، فتهيجت ولم أنم
ليلتها إلا بعد أن فركت كسي، وأنا أتخيل زب زوجها يثقب هذا الكس المنتوف،
حتى جاءتني رعشة قوية…
مرة تمددت في التخت مثل ما طلبت مني صديقتي في المدرسة، تخيلتها تعيش
معي فرحتي لحظة بلحظة، بدأت ببزازي، رفعت البلوزة إلى فوق وفركتهما
بكلتا يدي من فوق الستيانة الخفيفة التي كانت بدون بطانة… ربع ساعة
فرك فتهيجا ووقفت الحلمات وأصبح لونها ورديا وأصبحتا مثل زب الطفل
الصغير المنتصب… فرك فرك، آااااااااااااه… صار الزنبور
ينطق،آاااااااي غنجيني يا سوسو… شلحت الشورت والكلسون بصمت وسكون لئلا
يشعر بي أخي الذي ينام معي في نفس الغرفة فينفضح سري، تحرر الكس من ضغط
الشورت والكلسون.. شعور جميل، وتهوا الكس، والزنبور نط في الهوا… فركت
الزنبور، فرك، فرك، آاااااااااااااه، وانحصر الزنبور بين الشفرين وتدلع
وتغنج، واستمريت بفركه حتى نزلت مياه كثيرة… نمت وأنا أحلم بكس صديقتي
…
أنا أحب الإهتمام بجسمي وكسي … أما بالنسبة للنتف فأنا كنت أنتف
السيقان بالغرفة انا وأختي.. ثم أذهب إلى الحمام وأكمل، مرة سخنت المياه
جيدا، كانت حارة…ثم شلحت ثيابي قطعة قطعة، القيت نظرة على الأشياء
الحلوة ، بزازي وطيزي وكسي وسيقاني، ودخلت تحت الدوش، ولاجل المياه
الساخنة شعرت بالدفئ، وبدأت اليف جسدي الناعم بالصابون والليفة، وحطيت
شامبو على شعري وكسي وطيزي، وفرشيت سناني… بعد ذلك بعد ما صار الجسم
نظيف، عبيت البانيو مياه سخنه، وخليت الدوش شغال على البزاز، وبلشت ادهن
حالي بالماسك، ماسك برائحة فراولة، دلكت سيقاني وقدمي ويدي وجسمي،
والبزاز اللي كانو سخنين وفركتهم بالكريم، رهيب، بيزحلق، والمياه نازله
من الدش، شيء رهيب، بس بياخد وقت اكثر لتشعر بالمتعة بس هيك احلى،
والزنبور بلش يغني، حطيت عليه شويه كريم، ودلكته فيهم، وبعدين دخلت راسه
بين الشفتين ودلكت الشفتين اللي بدورهم دلكوا الزنبور بطريقة مثيرة،
جاءتني رعشة رهيبة استرخيت قليلا بالبانيو، وكملت حمام عادي… الفرك على
الخفيف، الذ ولكنه يأخذ وقت أطول، وبتدلعي حالك فيه اكثر، ولما بتنبسطي
بتنبسطي كثير… أما بالنسبة لنتف الكس فهذا سر من اسراري، مش لازم حدا
يشوفه، انا وأختي ننتف سويا اليدين والساقين أما الكس فهو ينتف بالسر،
ولكن أختي المتزوجة شافت كسي ليلة دخلتها شافت القسم العلوي فقط، نتفنا
مع بعض، وأنا شفت كمان كسها، ما شافته كله كامل مكمل، بس شافت البطة
اللي فوق أما الشفرين فلم تراهما. كسي له مقدمة حلوة واضحة، هذا أكيد…
كل هذا الكلام فيه من البراءة الكثير، أما الآن فقد تغير كل شيء في الأشهر
القليلة الماضية… مثلا بعثت لي صديقتي نور برسالة تخبرني فيها أن عادل
وهو صديق صاحبها يحبني ويريد ان يخرج معي… خبأت هذه الرسالة وقرأتها
كثيرا وصرت أحلم بعادل وأتصور كيف سأنام معه… ثم وقعت الرسالة بيد
ماما التي عاقبتني بقسوة ومنعتني من نور وغيرت مدرستي…
أما صديقتي الجديدة أمل فكنت في زيارتها في البيت وفتحت كمبيوتر أخيها
خالد الذي يصغرها بعام وطلبت مني أن أعرف لها المواقع التي كان يتصفحها
في الإنترنت، ويا للمفاجأة… كانت كلها مواقع سكس، صور أزبار وأكساس
ونيك، ومن كل هذا… حتى أنني تهيجت من شدة ما رأيت…
أخبرت ماما بهذا ففرحت وكافأتني بأن اشترت لي كمبيوتر وعملت لي اشتراك
بالإنترنت مع كاميرا…
بدأت أدخل على المواقع وغرف الدردشة وأتعرف على شباب وارى صورهم الفاضحة
وأريهم صور جسدي الجميل إلى أن دخل علي مرة وفجأة أخي وليد وشاهد كل
شيء فهددني بأن يخبر ماما… بعد توسل ورجاء أصر أن يشاهدني عارية
وإلا… فرضخت لذلك… نزعت الملاية السوداء وكنت أرتدي تحتها الشورة
السترتش الذي يبرز كسي من تحته، ثم نزعت البلوزة البيضاء فظهرت أثدائي
من تحتها ثم نزعت الستيانة… والشورت وبقيت بالكلسون الأحمر… ثم نزعت
الكلسون الأحمر ، وكنت ناتفة كسي قبلها بيومين، ولما شاهد كسي وكنت
أراقبه قفز زبه من تحت البيجاما وحاول الإقتراب مني، تمانعت ولكنه أصر أن
ينيكني، فذكرته بأنني مش مفتوحة وما زلت عذراء، فقال لي أنتي شرموطة،
لازم أنيكك… ولكنني لن أفتحك… وافقت وبدأ يدعك ببزازي فتهيجت … ثم
وضع زبه فوق كسي وبدأ يمرره عليه، فترطب كسي … مصيت له زبه… ثم نزل
إلى كسي يأكله بلسانه ويقول لي قحبة، شرموطة… لازم أنيكك…ظل يأكل
بكسي ويفرك بزازي إلى أن سمعنا طرقا على الباب..
يتبع….
لن أطيل عليكم، فبقية قصتي هي الأحداث الأخيرة التي جرت معي ، حيث جاءني
فجأة عريس لقطة وهو مهندس وثري ويكبرني بخمسة عشر عاما…. حين رآني
للوهلة الأولى أحبني وأصر على الزواج مني حتى رضخت لرغبته بعد أن وافق
على كل شروطي وشروط أهلي…. ولكن بعد أن كتبنا عقد الزواج تغير فجأة
وبدأ يغار علي بشكل جنوني…. يراقب مكالماتي الهاتفية ويمنعني من المزح
مع أخي…يعتقد أنني قطة مغمضة وسيحافظ علي. أنا كنت أحترمه لكن لا أحبه
…
تزوجني بسرعة وعملنا حفلة زواج في الأسبوع الماضي واشتريت بدلة بيضاء
تظهر من مفاتني أكثر مما تخفي….
جهزت نفسي للعرس وعملنا أنا وماما وأخواتي البنات حفلة نتف جماعي
لأكساسنا، وكانت أخواتي يترحمن على كسي وكيف سيفتح هذه الليلة، وأخذت
أختي بعض الصور لكسي الأعذر للذكرى…نظرنا كثيرا إلى أكساس بعضنا،
وداعبنا بعضنا ومارسنا بعض السحاق كنوع من التدريب لليلة الدخلة…
وكانت أختي الصغيرة أيضا وعمرها 7 سنوات تجلس معنا وتتحسس كسها وتتساءل
لماذا لم ينبت الشعر بعد على كسها…عملنا مكياج ولبسنا بدلات العرس
وجاءت سيارة ليموزين ونقلتنا إلى الفندق، وكانت حفلة كبيرة…
كان جميع الحضور يتلصصون على اللحم الظاهر من ثدياي وظهري… أما خطيبي
فعندما رآني أخبرني أنه يريد أن يفتحني بسرعة…الساعة 12 ليلا غادرنا
الحفلة أنا وهو، مباشرة إلى غرفة النوم في الفندق… وما هي إلا دقائق
معدودة وإذا هو ينزع عني جميع ملابسي، ويسحب زبه ليفتتح طريق النيك…
كان زبه كبيرا وطويلا، رفع ساقاي ودس زبه في كسي مع أنني كنت خائفة وكنت
أتوسل إليه الإنتظار قليلا وأنني أتألم…. أدخل زبه في أعماقي وازداد
الألم وازداد صراخي، ولكنه لم يرحمني حتى أفرغ حليبه في كسي، وعندما سحبه
كانت الدماء تغطي الشرشف ليس من بكارتي فقط بل لأن مهبلي قد تمزق، وازداد
النزيف وتعالى الألم…. اتصلت بوالدتي وأخبرتها عما جرى فحضرت فورا
ونقلتني إلى غرفة الإسعاف، وتم اسعافي وتضميد جروحي واعطائي الأدوية، قالت
لي الدكتورة: زوجك هذا حمار… أما الآن فأنا خائفة من ممارسة الجنس معه
مرة ثانية على الرغم من أنه طمأنني
عمري 14 سنة حين جاءتني رعشتي الأولى بالصدفة وما تبعها من رعشات جعلتني
أكبر وأعشق النيك قبل الأوان حتى لو كان مع أخي الذي يصغرني بعامين.. أنا
الآن أحضر لشهادة الثانوية العامة وأحلم بالدخول إلى الجامعة الأمريكية في
إحدى الدول العربية… أما قصتي الأخيرة مع زوجي فقد أربكتني ..
أنا غاية في الجمال، وأرتدي ملابس محتشمة للغاية، ومن رآني لا يستطيع أن
يتصور أنني أخزن تحت هذه الملابس بنت مولعة جنسيا، ولا يتخيل أن أخي شاهد
وتذوق كل هذا الجمال..
عندما كنت **** بريئة وكان عمري 11 سنة، لم يكن عندي أثداء، وكان كسي
بدون شعر، ولم أبلغ بعد… كنت أتشطف على كابينة الحمام وكانت المياه
مسلطة بشدة على كسي وتداعبه وأحسست بشعور جميل، كسي كان يرقص، استمريت
في اللعبة حتى جاءتني الرعشة الأولى التي لا تنسى… ومنذ ذلك اليوم بدأت
أمارس العادة السرية وأتلذذ بها، ولم أكن أعرف دور الزب… كنت بدون
خبرة ولا أداعب إلا كسي.. أبدأ فورا بزنبوري وأفركه حتى تسيل مياه
متعتي… أما الآن فأنا خبيرة بأنحاء جسدي وأعرف كيف أدلعه…اليوم أعرف
أن على البنت أن تبدأ بالأثداء والحلمات…
الآن وقد كبرت قليلا فأعرف كيف أدغدغ جسمي… أول شيء أحلم وأحلم، الخيال،
أتخيل نفسي مرتبة نفسي، انتظر أن يهل رجل الأحلام، وأنا في أحلى حلة، يدخل
ليرى كل هذا الجمال الغير متوقع، ملابس ناعمة حريرية شفافة، وشعر حرير
وجسم نحيل ناعم، اخذني بالحضن، كل البرودة بلشت تتبخر، هذا الحضن
الدافىء، الذي كنت أنتظره، بدء الدم يتدفق في عروقي، الحلمات وقفوا،
وردات حلوات زهر، بينفركوا فرك، بس يااااااااااااااااه، لو أستطيع فرك
الاثنتين مع بعضهم بنفس الوقت، بيبلش الزنبور يتكلم عربي، ويقول سوسو
دلعيني، ويا عيني على الدلع، بينحصر الزنبور الصغير بين الشفتين ويتدغدغ
فيهم، يااااااااااااااااااااه، خمس دقائق دعك، وتحلق سوسو فوق السحاب،
تأتيني رعشة رهيبة وأبدأ بالصراخ. بعدها أحس بالتعب والنعاس فأحضن
المخدة، وأتخيلها رجل وأنام…
أحيانا كنت أدخل الحمام وقت العصر حين يخلد أبي وأمي وأخي وأختي إلى
النوم.. أجهز حالي، ومرة كنت لابسة بلوزة بيضاء فضفاضة وبنطلون شورت
سترتش، وتحته كلسون وستيانة زهر، ثم دخلت الغرفة وبلش الفيلم، ويا عيني
على الفيلم…
تذكرت كس ماما قبل بيوم لأني في العادة أدخل معها الحمام وأساعدها بفرك
ظهرها وتنساب يدي أحيانا إلى طيزها وكسها… كان كسها منتوف على الآخر،
وأضحك عندما أراها تحلق كسها بماكينة الجيليت الخاصة بذقن بابا، أما كسي
فكان أشبه بالغابة من كثر الشعر… وعادة ما ننظر إلى أكساس بعضنا أنا
وماما…ونقارن الفرق، ماما معجبة بكسي، ومنذ صغري كانت هي وخالتي ينظرن
إليه بتعجب.. يومها انزلقت يدي داخل كس ماما ولاحظت كم هو كبير وواسع كس
ماما، فسألتها عن السبب فقالت وهي تضحك: “من كثر النيك”، عندها عرفت كم
هو سعيد زب بابا وكم شبع من هذا الكس، والآن جاء دوري…تذكرت زب بابا
عندما دخلت الحمام مرة وشاهدته يبول به وهو واقف، كان عمري 4 سنوات،
ولكن هذا المنظر لم يفارق مخيلتي… الآن عرفت أن هذا الزب الكبير حفر في
كس ماما أقنية…
على كلا، كس ماما هو على لساني أنا وأختي في البيت، فنحن البنات معجبات
بكس ماما ونعشقه، وكلنا شاهدناه، على الرغم من أنها الآن لا تسمح لأحد غيري
أن يدخل الحمام معها، حتى بابا غير مسموح له…وكذلك نشاهد أطراف أكساس
بعضنا أنا وأختي أحيانا… أختي التي تكبرني بثلاثة أعوام تزوجت ، ويوم
العرس جلست أنا وإياها، وساعدتها في نتف كسها، ونتفت كسي أيضا، كنا ننظر
إلى أكساس بعضنا بلهفة واعترفت هي لي بأن كسي مميز، فتهيجت ولم أنم
ليلتها إلا بعد أن فركت كسي، وأنا أتخيل زب زوجها يثقب هذا الكس المنتوف،
حتى جاءتني رعشة قوية…
مرة تمددت في التخت مثل ما طلبت مني صديقتي في المدرسة، تخيلتها تعيش
معي فرحتي لحظة بلحظة، بدأت ببزازي، رفعت البلوزة إلى فوق وفركتهما
بكلتا يدي من فوق الستيانة الخفيفة التي كانت بدون بطانة… ربع ساعة
فرك فتهيجا ووقفت الحلمات وأصبح لونها ورديا وأصبحتا مثل زب الطفل
الصغير المنتصب… فرك فرك، آااااااااااااه… صار الزنبور
ينطق،آاااااااي غنجيني يا سوسو… شلحت الشورت والكلسون بصمت وسكون لئلا
يشعر بي أخي الذي ينام معي في نفس الغرفة فينفضح سري، تحرر الكس من ضغط
الشورت والكلسون.. شعور جميل، وتهوا الكس، والزنبور نط في الهوا… فركت
الزنبور، فرك، فرك، آاااااااااااااه، وانحصر الزنبور بين الشفرين وتدلع
وتغنج، واستمريت بفركه حتى نزلت مياه كثيرة… نمت وأنا أحلم بكس صديقتي
…
أنا أحب الإهتمام بجسمي وكسي … أما بالنسبة للنتف فأنا كنت أنتف
السيقان بالغرفة انا وأختي.. ثم أذهب إلى الحمام وأكمل، مرة سخنت المياه
جيدا، كانت حارة…ثم شلحت ثيابي قطعة قطعة، القيت نظرة على الأشياء
الحلوة ، بزازي وطيزي وكسي وسيقاني، ودخلت تحت الدوش، ولاجل المياه
الساخنة شعرت بالدفئ، وبدأت اليف جسدي الناعم بالصابون والليفة، وحطيت
شامبو على شعري وكسي وطيزي، وفرشيت سناني… بعد ذلك بعد ما صار الجسم
نظيف، عبيت البانيو مياه سخنه، وخليت الدوش شغال على البزاز، وبلشت ادهن
حالي بالماسك، ماسك برائحة فراولة، دلكت سيقاني وقدمي ويدي وجسمي،
والبزاز اللي كانو سخنين وفركتهم بالكريم، رهيب، بيزحلق، والمياه نازله
من الدش، شيء رهيب، بس بياخد وقت اكثر لتشعر بالمتعة بس هيك احلى،
والزنبور بلش يغني، حطيت عليه شويه كريم، ودلكته فيهم، وبعدين دخلت راسه
بين الشفتين ودلكت الشفتين اللي بدورهم دلكوا الزنبور بطريقة مثيرة،
جاءتني رعشة رهيبة استرخيت قليلا بالبانيو، وكملت حمام عادي… الفرك على
الخفيف، الذ ولكنه يأخذ وقت أطول، وبتدلعي حالك فيه اكثر، ولما بتنبسطي
بتنبسطي كثير… أما بالنسبة لنتف الكس فهذا سر من اسراري، مش لازم حدا
يشوفه، انا وأختي ننتف سويا اليدين والساقين أما الكس فهو ينتف بالسر،
ولكن أختي المتزوجة شافت كسي ليلة دخلتها شافت القسم العلوي فقط، نتفنا
مع بعض، وأنا شفت كمان كسها، ما شافته كله كامل مكمل، بس شافت البطة
اللي فوق أما الشفرين فلم تراهما. كسي له مقدمة حلوة واضحة، هذا أكيد…
كل هذا الكلام فيه من البراءة الكثير، أما الآن فقد تغير كل شيء في الأشهر
القليلة الماضية… مثلا بعثت لي صديقتي نور برسالة تخبرني فيها أن عادل
وهو صديق صاحبها يحبني ويريد ان يخرج معي… خبأت هذه الرسالة وقرأتها
كثيرا وصرت أحلم بعادل وأتصور كيف سأنام معه… ثم وقعت الرسالة بيد
ماما التي عاقبتني بقسوة ومنعتني من نور وغيرت مدرستي…
أما صديقتي الجديدة أمل فكنت في زيارتها في البيت وفتحت كمبيوتر أخيها
خالد الذي يصغرها بعام وطلبت مني أن أعرف لها المواقع التي كان يتصفحها
في الإنترنت، ويا للمفاجأة… كانت كلها مواقع سكس، صور أزبار وأكساس
ونيك، ومن كل هذا… حتى أنني تهيجت من شدة ما رأيت…
أخبرت ماما بهذا ففرحت وكافأتني بأن اشترت لي كمبيوتر وعملت لي اشتراك
بالإنترنت مع كاميرا…
بدأت أدخل على المواقع وغرف الدردشة وأتعرف على شباب وارى صورهم الفاضحة
وأريهم صور جسدي الجميل إلى أن دخل علي مرة وفجأة أخي وليد وشاهد كل
شيء فهددني بأن يخبر ماما… بعد توسل ورجاء أصر أن يشاهدني عارية
وإلا… فرضخت لذلك… نزعت الملاية السوداء وكنت أرتدي تحتها الشورة
السترتش الذي يبرز كسي من تحته، ثم نزعت البلوزة البيضاء فظهرت أثدائي
من تحتها ثم نزعت الستيانة… والشورت وبقيت بالكلسون الأحمر… ثم نزعت
الكلسون الأحمر ، وكنت ناتفة كسي قبلها بيومين، ولما شاهد كسي وكنت
أراقبه قفز زبه من تحت البيجاما وحاول الإقتراب مني، تمانعت ولكنه أصر أن
ينيكني، فذكرته بأنني مش مفتوحة وما زلت عذراء، فقال لي أنتي شرموطة،
لازم أنيكك… ولكنني لن أفتحك… وافقت وبدأ يدعك ببزازي فتهيجت … ثم
وضع زبه فوق كسي وبدأ يمرره عليه، فترطب كسي … مصيت له زبه… ثم نزل
إلى كسي يأكله بلسانه ويقول لي قحبة، شرموطة… لازم أنيكك…ظل يأكل
بكسي ويفرك بزازي إلى أن سمعنا طرقا على الباب..
يتبع….
لن أطيل عليكم، فبقية قصتي هي الأحداث الأخيرة التي جرت معي ، حيث جاءني
فجأة عريس لقطة وهو مهندس وثري ويكبرني بخمسة عشر عاما…. حين رآني
للوهلة الأولى أحبني وأصر على الزواج مني حتى رضخت لرغبته بعد أن وافق
على كل شروطي وشروط أهلي…. ولكن بعد أن كتبنا عقد الزواج تغير فجأة
وبدأ يغار علي بشكل جنوني…. يراقب مكالماتي الهاتفية ويمنعني من المزح
مع أخي…يعتقد أنني قطة مغمضة وسيحافظ علي. أنا كنت أحترمه لكن لا أحبه
…
تزوجني بسرعة وعملنا حفلة زواج في الأسبوع الماضي واشتريت بدلة بيضاء
تظهر من مفاتني أكثر مما تخفي….
جهزت نفسي للعرس وعملنا أنا وماما وأخواتي البنات حفلة نتف جماعي
لأكساسنا، وكانت أخواتي يترحمن على كسي وكيف سيفتح هذه الليلة، وأخذت
أختي بعض الصور لكسي الأعذر للذكرى…نظرنا كثيرا إلى أكساس بعضنا،
وداعبنا بعضنا ومارسنا بعض السحاق كنوع من التدريب لليلة الدخلة…
وكانت أختي الصغيرة أيضا وعمرها 7 سنوات تجلس معنا وتتحسس كسها وتتساءل
لماذا لم ينبت الشعر بعد على كسها…عملنا مكياج ولبسنا بدلات العرس
وجاءت سيارة ليموزين ونقلتنا إلى الفندق، وكانت حفلة كبيرة…
كان جميع الحضور يتلصصون على اللحم الظاهر من ثدياي وظهري… أما خطيبي
فعندما رآني أخبرني أنه يريد أن يفتحني بسرعة…الساعة 12 ليلا غادرنا
الحفلة أنا وهو، مباشرة إلى غرفة النوم في الفندق… وما هي إلا دقائق
معدودة وإذا هو ينزع عني جميع ملابسي، ويسحب زبه ليفتتح طريق النيك…
كان زبه كبيرا وطويلا، رفع ساقاي ودس زبه في كسي مع أنني كنت خائفة وكنت
أتوسل إليه الإنتظار قليلا وأنني أتألم…. أدخل زبه في أعماقي وازداد
الألم وازداد صراخي، ولكنه لم يرحمني حتى أفرغ حليبه في كسي، وعندما سحبه
كانت الدماء تغطي الشرشف ليس من بكارتي فقط بل لأن مهبلي قد تمزق، وازداد
النزيف وتعالى الألم…. اتصلت بوالدتي وأخبرتها عما جرى فحضرت فورا
ونقلتني إلى غرفة الإسعاف، وتم اسعافي وتضميد جروحي واعطائي الأدوية، قالت
لي الدكتورة: زوجك هذا حمار… أما الآن فأنا خائفة من ممارسة الجنس معه
مرة ثانية على الرغم من أنه طمأنني