قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس قصيرة متنوعة
لـم اجــد الا اخــتـى
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="𝔸𝔹𝕆 ℕ𝔸ℕ𝔸" data-source="post: 5581"><p><span style="font-size: 18px">أنا شاب أبلغ من العمر 25 عاماً، وأنا أملك شهوة جنسية قوية وكبيرة، ولكن للاسف</span></p><p><span style="font-size: 18px">بدون فايدة، فلم أجد أي فتاة لأمارس معها الجنس رغم محاولاتي العديدة، وعندما بدأت</span></p><p><span style="font-size: 18px">أقرأ الكثير عن جنس المحارم في الأشهر الأخيرة،</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">بحثت فلم أجد سوى أختي الصغيرة التي تبلغ من العمر 16 عاماً، والتي كانت تملك طيز</span></p><p><span style="font-size: 18px">كبيرة مغرية جداً، ولها فلقتان رائعتان، كنت أنظر إلىطيزها عندما كانت ترتدي</span></p><p><span style="font-size: 18px">البيجاما المنزلية فأشعر أن زبي سوف ينفجر من المحنة والشهوة، أما صدرها فكان</span></p><p><span style="font-size: 18px">متوسطاً لكنه منتصب حال حلمات صدرها المنتصبة دائماً، لا أدري لماذا.</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">كانت أختي تسألني وهي تضحك لماذا أنظر إليها دائماً وبهذه الطريقة، فأجبتها بأني</span></p><p><span style="font-size: 18px">معجب، فضحكت كثيراً ظناً منها أنني أمازحها، ولكن في الحقيقة كنت أتمنى من كل قلبي</span></p><p><span style="font-size: 18px">أن أنيكها من هذه الطيز الرائعة بعد أن أمصها وألحسها، وذات ليلة استيقظت بعد منتصف</span></p><p><span style="font-size: 18px">الليل فسمعت صوتاً يصدر من غرفتها فدخلت عليها فوجدتها تمسك بالهاتف وتتكلم، على</span></p><p><span style="font-size: 18px">الفور عرفت أنها تتكلم مع شاب (من غير المعقول أنها تتحدث مع صديقتها في هذا الوقت</span></p><p><span style="font-size: 18px">المتأخر إلا إذا كانت صديقتها تعمل حارساً ليلياً) المهم غضبت كثيراً ووبختها بشدة</span></p><p><span style="font-size: 18px">أما هي فأخذت تبكي وتقسم بأغلظ الأيمان بأنها المرة الأولى وستكون الأخيرة، فطلبت</span></p><p><span style="font-size: 18px">منها النوم حيث سنتحدث في الصباح و في اليوم التالي وقبل ذهابي إلى عملي طلبت منها</span></p><p><span style="font-size: 18px">أن أوصلها بطريقي، وفي الطريق توسلتني أن لا أخبر أهلي بالموضوع، فوافقت بشرط أن</span></p><p><span style="font-size: 18px">توافق على كل طلباتي، بالطبع وافقت فلم يكن لديها خيار آخر، وعندما سألتني ماذا</span></p><p><span style="font-size: 18px">ستطلب مني، أجبتها بأننا سنتحدث بعد انتهاء عملي، وفعلاً عندما عدت من العمل وجدتها</span></p><p><span style="font-size: 18px">تنتظرني على شرفة المنزل وهناك جلسنا وأخبرتها أنني أحبها كثيراً وأخاف عليها</span></p><p><span style="font-size: 18px">وأتمنى أن تكون حذرة في علاقاتها مع الناس، لأن أي</span></p><p><span style="font-size: 18px">علاقة مع أي شاب سوف تسبب لها السمعة السيئة، فلم تجب، عندها قررت أن أخيفها فقلت</span></p><p><span style="font-size: 18px">لها أنني سأخبر والدي الآن عن ما حصل وما سمعته ليلة البارحة ولن أرحمها أبداً،</span></p><p><span style="font-size: 18px">وسيكون عقابها شديداً جزاء فعلتها، فأخذت تبكي وتستعطفني ان أرحمها، وكنت في داخي</span></p><p><span style="font-size: 18px">أضحك، لكن وجهي كان يقول غير ذلك، فقد بدوت غاضباً جداً، وظلت تستعطفني وتترجاني أن</span></p><p><span style="font-size: 18px">أرحمها وأنها مستعدة أن تعطيني أي شيء تريده مقابل سكوتي. عندها احسنت استغلال</span></p><p><span style="font-size: 18px">الموقف فقلت لها: مقابل سكوتي يجب أن لا ترفضي لي طلباً أبداً، مهما كان. فأجابت</span></p><p><span style="font-size: 18px">بالموافقة وهي فرحة بأنني لن أخبر والدي، ولكنها عادت فسألت ماذا أريد، فقلت لها</span></p><p><span style="font-size: 18px">على أن يبقى هذا سر بيننا؟ فأومأت موافقة.... عندها قلت لها أنني أريد أن أعرف هل</span></p><p><span style="font-size: 18px">قامت بفعل شيء مع هذا الشاب. وبسرعة أجابت بالنفي وهي تحلف لي بأنه لم يمسها أحد</span></p><p><span style="font-size: 18px">أبداً، فقلت لها: وإذا أردت أن أرى جسدك، ماذا تقولين؟ قالت كيف؟ قلت لها عندما</span></p><p><span style="font-size: 18px">يخرج أهلنا هذا المساء ونكون وحدنا أريد أن اراك وقد خلعت قميصك فقط حتى أرى صدرك</span></p><p><span style="font-size: 18px">وأعرف إذا كان أحد قد لامسه. ولكنها قالت لي أنت أخي ولا يجوز لك أن تراني وأنا</span></p><p><span style="font-size: 18px">عارية. أجبتها بأنني لن أرى سوى صدرها ولن يعلم أحد بذلك،</span></p><p><span style="font-size: 18px">وإلا سوف أخبر والدي بموضوع الشاب الذي تكلمينه بالتلفون، فلم يكن أمامها خيار سوى</span></p><p><span style="font-size: 18px">الموافقة</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">في مساء هذا اليوم وعندما خرج أهلنا لزيارة بعض الأقارب، ناديتها لتحضر إلى غرفتي</span></p><p><span style="font-size: 18px">وطلبت منها أن تنفذ ما اتفقنا عليه، فقالت لي أنها خجلة. ساعتها قمت وبدأت بفتح</span></p><p><span style="font-size: 18px">أزرار قميصها ببطء وهي تنظر إلي غير مصدقة، ويا للروعة رأيت صدرها المنتصب ولم تكن</span></p><p><span style="font-size: 18px">ترتدي الستيانة أبداً وكانت حلماتها الوردية في وضعية شبه انتصاب. فبدأت بملامسة</span></p><p><span style="font-size: 18px">صدرها فأغمضت عينيها من الشهوة التي أحست بها، وبدأت أفرك صدرها بقوة أكثر وهي يبدو</span></p><p><span style="font-size: 18px">عليها التلذذ، ثم بدأت أمص صدرها بنهم شديد وهي تشهق بشدة وسألتها: هل تحسين بمتعة؟</span></p><p><span style="font-size: 18px">قالت: نعم إنها متعة غريبة، فرحت كثيراً وقلت لها أنها بحاجة إلى أن أنيكها حتى</span></p><p><span style="font-size: 18px">تشبع وأشبع أنا، رفضت رفضاً قاطعاً، ولكن عندما تذكرت موضوع تهديدي لها سكتت مضطرة،</span></p><p><span style="font-size: 18px">فجعلتها تخلع كافة ملابسها ولم تبقى سوى بالكلسون الأصفر وعليه ورود حمراء، كان</span></p><p><span style="font-size: 18px">كلسونها صغيراً جداً، وكأنه ليس لها. وأغراني منظر فخديها فبدأت ألحسهم وأعضهم</span></p><p><span style="font-size: 18px">وأمصهم بشهوة كبيرة وهي تشهق وتترجاني أن أتوقف لأنها لا تتحمل هذا، قمت ونزعت</span></p><p><span style="font-size: 18px">ملابسي كافة بعد أن اعترتني الشهوة، وانتصب زبي أمام فمها وهي جالسة على السرير،</span></p><p><span style="font-size: 18px">ووضعته رأساً في فمها وطلبت منها أن تمصه، فقلت لي: كيف</span></p><p><span style="font-size: 18px">أمص، لا أعرف. فأخذت أعلمها كيف تقوم بلحس زبي ومصه وفركه بيدها وأن تقوم بإدخاله</span></p><p><span style="font-size: 18px">وإخراجه من فمها بسرعة، ولأنها كانت ذكية فإنها تعلمت بسرعة وأخذت تمص زبي بنهم،</span></p><p><span style="font-size: 18px">وكنت أشعر بسعادة غامرة، عندها خفت أن أصل إلى الذروة دون أن أنيكها. فطلبت منها أن</span></p><p><span style="font-size: 18px">تخلع كلسونها لأني أريد أن أنيكها، لم تقبل هذا، ولكني قمت وبعنف بتمزيق كلسونها</span></p><p><span style="font-size: 18px">وبدأت أمص وألحس كسها ذو الشعرة السوداء وهي تئن وتشهق من اللذة. ثم نامت على بطنها</span></p><p><span style="font-size: 18px">فأدخلت أصبعي في فتحةطيزهاالضيقة أحس ببعض الألم وبكثير من الشهوة، شجعتني على أن</span></p><p><span style="font-size: 18px">أضع زبي في طيزها، وعندما حاولت إدخاله بالطبع لم يدخل لأن فتحة طيزها ضيقة رغم أن</span></p><p><span style="font-size: 18px">زبي لم يكن كبيراً، فذهبت إلى المطبخ وأحضرت قليلاً من زيت الزيتون الصافي، ووضعته</span></p><p><span style="font-size: 18px">داخل فتحة طيز اختي وبدأت بتدليك طيزهامن الداخل بأصبع واحد ومن ثم بأصبعين حتى</span></p><p><span style="font-size: 18px">اعتادت على ذلك ومن ثم بدأت بإدخال زبي في طيز اختي الرائعة الطرية اللذيذة، كانت</span></p><p><span style="font-size: 18px">تتألم ولكني لم أدخله بسرعة، فكنت أدخله قليلاً في كل مرة حتى دخل معظمه وبدأت بحكه</span></p><p><span style="font-size: 18px">داخل طيزها ببطء، وبدأ التلذذ عليها فبدأت أسرع من حركتي وكلما كانت حركتي أسرع</span></p><p><span style="font-size: 18px">كانت أناتها تعلو وحركتها تحتي تزيد، بدأت أنيكها</span></p><p><span style="font-size: 18px">بعنف شديد وأنا مبسوط أشد الانبساط، حتى أحسست بأني سأقذف وكم كان هذا رائعاً،</span></p><p><span style="font-size: 18px">سألتني أختي: ما هذا الذي وضعته في طيزي، فقلت لها: إنه المني ألا تعرفينه يا</span></p><p><span style="font-size: 18px">حبيبتي، قالت أنها تعرفه ولكن لم أكن أعرف أنه حار ولذيذ إلا الآن. لم نرتح سوى</span></p><p><span style="font-size: 18px">دقائق حتى انتصب زبي ثانية وأردت أن أنيكها ولكن غيرت الوضعية هذه المرة، فأخذت</span></p><p><span style="font-size: 18px">وضعية الكلب وجلست على ركبتيها، أما أنا فجئتها من الخلف وجلست بين قدميها وباعدت</span></p><p><span style="font-size: 18px">بين فلقتيها الجميلتين وقمت بوضع زبي مرة أخرى في طيز اخني وبطريقة عنيفة فصرخة</span></p><p><span style="font-size: 18px">متألمة وحاولت الابتعاد، لكنني كنت قد امسكت بخصرها بقوة شديدة وبدأت أنيكها بعنف،</span></p><p><span style="font-size: 18px">ثم أمسكت بشعرها بقوة من الخلف وأخذت أضربها عل طيزها وأنا أنيكها بسرعة كبيرة</span></p><p><span style="font-size: 18px">وبقوة وصورتها كأن يملأ البيت متعةً وألماً، حتى قذفت ما بظهري علىطيزها وظهرها،</span></p><p><span style="font-size: 18px">وطلبت منها أن تفرك زبي حتى أحس بأكبر قدر من المتعة. وقبلتها من شفتيها بلذة</span></p><p><span style="font-size: 18px">ووعدتها بالمزيد في المرة القادمة.</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">ذهبت في تلك الليلة إلى النوم مبكراً من التعب، وفي تلك الليلة وأنا نائم أيقظتني</span></p><p><span style="font-size: 18px">أختي وهي تقول لي، أنها تحس بحكة شديدة داخل طيزها، ولا تدري ماذا تفعل، فوضعت</span></p><p><span style="font-size: 18px">أصبعي داخل طيز اختي بعد خلعت الكلسون لكنها قالت لي بأن هذا لا يجدي، فقلت لها يجب</span></p><p><span style="font-size: 18px">أن أنيكك بعنف حتى ترتاحي، فقالت لكن بعنف، لإني أحببت تلك الطريقة في النيك، ففرحت</span></p><p><span style="font-size: 18px">كثيراً ونكتها في تلك الليلة ثلاث مرات وكنت أضربها وأشد شعرها وأعض طيزها، أما هي</span></p><p><span style="font-size: 18px">فلم تقصر مع زبي، فكانت تعضه ولم تكن تمصه، وكأنها تريد الانتقام مني وكانت تدخل كل</span></p><p><span style="font-size: 18px">زبي في فمها حتى يصل إلى حلقها</span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="𝔸𝔹𝕆 ℕ𝔸ℕ𝔸, post: 5581"] [SIZE=5]أنا شاب أبلغ من العمر 25 عاماً، وأنا أملك شهوة جنسية قوية وكبيرة، ولكن للاسف بدون فايدة، فلم أجد أي فتاة لأمارس معها الجنس رغم محاولاتي العديدة، وعندما بدأت أقرأ الكثير عن جنس المحارم في الأشهر الأخيرة، بحثت فلم أجد سوى أختي الصغيرة التي تبلغ من العمر 16 عاماً، والتي كانت تملك طيز كبيرة مغرية جداً، ولها فلقتان رائعتان، كنت أنظر إلىطيزها عندما كانت ترتدي البيجاما المنزلية فأشعر أن زبي سوف ينفجر من المحنة والشهوة، أما صدرها فكان متوسطاً لكنه منتصب حال حلمات صدرها المنتصبة دائماً، لا أدري لماذا. كانت أختي تسألني وهي تضحك لماذا أنظر إليها دائماً وبهذه الطريقة، فأجبتها بأني معجب، فضحكت كثيراً ظناً منها أنني أمازحها، ولكن في الحقيقة كنت أتمنى من كل قلبي أن أنيكها من هذه الطيز الرائعة بعد أن أمصها وألحسها، وذات ليلة استيقظت بعد منتصف الليل فسمعت صوتاً يصدر من غرفتها فدخلت عليها فوجدتها تمسك بالهاتف وتتكلم، على الفور عرفت أنها تتكلم مع شاب (من غير المعقول أنها تتحدث مع صديقتها في هذا الوقت المتأخر إلا إذا كانت صديقتها تعمل حارساً ليلياً) المهم غضبت كثيراً ووبختها بشدة أما هي فأخذت تبكي وتقسم بأغلظ الأيمان بأنها المرة الأولى وستكون الأخيرة، فطلبت منها النوم حيث سنتحدث في الصباح و في اليوم التالي وقبل ذهابي إلى عملي طلبت منها أن أوصلها بطريقي، وفي الطريق توسلتني أن لا أخبر أهلي بالموضوع، فوافقت بشرط أن توافق على كل طلباتي، بالطبع وافقت فلم يكن لديها خيار آخر، وعندما سألتني ماذا ستطلب مني، أجبتها بأننا سنتحدث بعد انتهاء عملي، وفعلاً عندما عدت من العمل وجدتها تنتظرني على شرفة المنزل وهناك جلسنا وأخبرتها أنني أحبها كثيراً وأخاف عليها وأتمنى أن تكون حذرة في علاقاتها مع الناس، لأن أي علاقة مع أي شاب سوف تسبب لها السمعة السيئة، فلم تجب، عندها قررت أن أخيفها فقلت لها أنني سأخبر والدي الآن عن ما حصل وما سمعته ليلة البارحة ولن أرحمها أبداً، وسيكون عقابها شديداً جزاء فعلتها، فأخذت تبكي وتستعطفني ان أرحمها، وكنت في داخي أضحك، لكن وجهي كان يقول غير ذلك، فقد بدوت غاضباً جداً، وظلت تستعطفني وتترجاني أن أرحمها وأنها مستعدة أن تعطيني أي شيء تريده مقابل سكوتي. عندها احسنت استغلال الموقف فقلت لها: مقابل سكوتي يجب أن لا ترفضي لي طلباً أبداً، مهما كان. فأجابت بالموافقة وهي فرحة بأنني لن أخبر والدي، ولكنها عادت فسألت ماذا أريد، فقلت لها على أن يبقى هذا سر بيننا؟ فأومأت موافقة.... عندها قلت لها أنني أريد أن أعرف هل قامت بفعل شيء مع هذا الشاب. وبسرعة أجابت بالنفي وهي تحلف لي بأنه لم يمسها أحد أبداً، فقلت لها: وإذا أردت أن أرى جسدك، ماذا تقولين؟ قالت كيف؟ قلت لها عندما يخرج أهلنا هذا المساء ونكون وحدنا أريد أن اراك وقد خلعت قميصك فقط حتى أرى صدرك وأعرف إذا كان أحد قد لامسه. ولكنها قالت لي أنت أخي ولا يجوز لك أن تراني وأنا عارية. أجبتها بأنني لن أرى سوى صدرها ولن يعلم أحد بذلك، وإلا سوف أخبر والدي بموضوع الشاب الذي تكلمينه بالتلفون، فلم يكن أمامها خيار سوى الموافقة في مساء هذا اليوم وعندما خرج أهلنا لزيارة بعض الأقارب، ناديتها لتحضر إلى غرفتي وطلبت منها أن تنفذ ما اتفقنا عليه، فقالت لي أنها خجلة. ساعتها قمت وبدأت بفتح أزرار قميصها ببطء وهي تنظر إلي غير مصدقة، ويا للروعة رأيت صدرها المنتصب ولم تكن ترتدي الستيانة أبداً وكانت حلماتها الوردية في وضعية شبه انتصاب. فبدأت بملامسة صدرها فأغمضت عينيها من الشهوة التي أحست بها، وبدأت أفرك صدرها بقوة أكثر وهي يبدو عليها التلذذ، ثم بدأت أمص صدرها بنهم شديد وهي تشهق بشدة وسألتها: هل تحسين بمتعة؟ قالت: نعم إنها متعة غريبة، فرحت كثيراً وقلت لها أنها بحاجة إلى أن أنيكها حتى تشبع وأشبع أنا، رفضت رفضاً قاطعاً، ولكن عندما تذكرت موضوع تهديدي لها سكتت مضطرة، فجعلتها تخلع كافة ملابسها ولم تبقى سوى بالكلسون الأصفر وعليه ورود حمراء، كان كلسونها صغيراً جداً، وكأنه ليس لها. وأغراني منظر فخديها فبدأت ألحسهم وأعضهم وأمصهم بشهوة كبيرة وهي تشهق وتترجاني أن أتوقف لأنها لا تتحمل هذا، قمت ونزعت ملابسي كافة بعد أن اعترتني الشهوة، وانتصب زبي أمام فمها وهي جالسة على السرير، ووضعته رأساً في فمها وطلبت منها أن تمصه، فقلت لي: كيف أمص، لا أعرف. فأخذت أعلمها كيف تقوم بلحس زبي ومصه وفركه بيدها وأن تقوم بإدخاله وإخراجه من فمها بسرعة، ولأنها كانت ذكية فإنها تعلمت بسرعة وأخذت تمص زبي بنهم، وكنت أشعر بسعادة غامرة، عندها خفت أن أصل إلى الذروة دون أن أنيكها. فطلبت منها أن تخلع كلسونها لأني أريد أن أنيكها، لم تقبل هذا، ولكني قمت وبعنف بتمزيق كلسونها وبدأت أمص وألحس كسها ذو الشعرة السوداء وهي تئن وتشهق من اللذة. ثم نامت على بطنها فأدخلت أصبعي في فتحةطيزهاالضيقة أحس ببعض الألم وبكثير من الشهوة، شجعتني على أن أضع زبي في طيزها، وعندما حاولت إدخاله بالطبع لم يدخل لأن فتحة طيزها ضيقة رغم أن زبي لم يكن كبيراً، فذهبت إلى المطبخ وأحضرت قليلاً من زيت الزيتون الصافي، ووضعته داخل فتحة طيز اختي وبدأت بتدليك طيزهامن الداخل بأصبع واحد ومن ثم بأصبعين حتى اعتادت على ذلك ومن ثم بدأت بإدخال زبي في طيز اختي الرائعة الطرية اللذيذة، كانت تتألم ولكني لم أدخله بسرعة، فكنت أدخله قليلاً في كل مرة حتى دخل معظمه وبدأت بحكه داخل طيزها ببطء، وبدأ التلذذ عليها فبدأت أسرع من حركتي وكلما كانت حركتي أسرع كانت أناتها تعلو وحركتها تحتي تزيد، بدأت أنيكها بعنف شديد وأنا مبسوط أشد الانبساط، حتى أحسست بأني سأقذف وكم كان هذا رائعاً، سألتني أختي: ما هذا الذي وضعته في طيزي، فقلت لها: إنه المني ألا تعرفينه يا حبيبتي، قالت أنها تعرفه ولكن لم أكن أعرف أنه حار ولذيذ إلا الآن. لم نرتح سوى دقائق حتى انتصب زبي ثانية وأردت أن أنيكها ولكن غيرت الوضعية هذه المرة، فأخذت وضعية الكلب وجلست على ركبتيها، أما أنا فجئتها من الخلف وجلست بين قدميها وباعدت بين فلقتيها الجميلتين وقمت بوضع زبي مرة أخرى في طيز اخني وبطريقة عنيفة فصرخة متألمة وحاولت الابتعاد، لكنني كنت قد امسكت بخصرها بقوة شديدة وبدأت أنيكها بعنف، ثم أمسكت بشعرها بقوة من الخلف وأخذت أضربها عل طيزها وأنا أنيكها بسرعة كبيرة وبقوة وصورتها كأن يملأ البيت متعةً وألماً، حتى قذفت ما بظهري علىطيزها وظهرها، وطلبت منها أن تفرك زبي حتى أحس بأكبر قدر من المتعة. وقبلتها من شفتيها بلذة ووعدتها بالمزيد في المرة القادمة. ذهبت في تلك الليلة إلى النوم مبكراً من التعب، وفي تلك الليلة وأنا نائم أيقظتني أختي وهي تقول لي، أنها تحس بحكة شديدة داخل طيزها، ولا تدري ماذا تفعل، فوضعت أصبعي داخل طيز اختي بعد خلعت الكلسون لكنها قالت لي بأن هذا لا يجدي، فقلت لها يجب أن أنيكك بعنف حتى ترتاحي، فقالت لكن بعنف، لإني أحببت تلك الطريقة في النيك، ففرحت كثيراً ونكتها في تلك الليلة ثلاث مرات وكنت أضربها وأشد شعرها وأعض طيزها، أما هي فلم تقصر مع زبي، فكانت تعضه ولم تكن تمصه، وكأنها تريد الانتقام مني وكانت تدخل كل زبي في فمها حتى يصل إلى حلقها[/SIZE] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس قصيرة متنوعة
لـم اجــد الا اخــتـى
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل