متسلسلة زوجتى الطموحة - حتى الجزء الثاني| 20/2/2024 (1 مشاهد)

ا

ابيقور

عنتيل زائر
غير متصل
هل للطموح حدود بدايه ونهايه ؟

هل من الممكن للطموح ان يجعل صاحبه يفعل اشياء غريبه او خارجه عن المالوف فى سبيل الوصول الى ما يطمح اليه ؟

وهل حبك لشخص ما يجعلك تتنازل عن جزء من طموحك ؟

ام من الممكن لهذا الحب ان يموت ويتلاشى وتضعه تحت قدميك فى سبيل الوصول الى ما تسعى اليه ؟

لا تتعب نفسك فى التفكير فأنا سأوفر عليك عناء الرد على هذة الاسئله ..

فقط اقرا هذه القصه .





اعمل انا وزوجتى ريم فى مجال التدريس

ريم سيده فى الثلاثين من عمرها خمريه اللون ثمينه بعض الشئ خصوصا عند الارداف كانت تمتلك طيز ملفته للنظر كانت من الحجم الذى تستطيع ان تقول عليه كبير ومع ذلك الحجم كانت طريه جدا بطريقه تجعل كل من فى الشارع ينظرون اليها اذا مرت امامهم

وكانت تملك صدرا ليس بالكبير لكنه رائع لا يقل جمالا عن طيزها

وقد تعرفت عليها اثناء الدراسه وتزوجنا بعد التخرج مباشرة

كنت ارغب بطبيعه الحال مثل اى رجل فى الانجاب وتحدثت معها كثيرا بخصوص ******* وكانت تقول ان امامنا هدف يجب ان نصل اليه وهو تأمين مستقبلنا وان الانجاب سوف يعطلنا عن تحقيق هدفنا

استسلمت الى رغبتها الى ان وصل رصيدنا فى البنك اكبر مما كنا نتوقع او نطمح

فقررت ان افاتحها فى موضوع الانجاب مره اخرى لكنها اخبرتنى بأنها استطاعت الحصول على عقد عمل فى احدى الدول الخليجيه لمده خمس اعوام واننا سوف ننجب بعد الانتهاء من مده العقد

سألتها من اين حصلت على العقد وكيف استطاعت الحصول عليه لكنها كانت تتهرب دائما من الرد

كانت علاقتنا الجنسيه غير منتظمه فهى من تحدد متى وكيف واين نمارس الجنس على الرغم من انها ساخنه جدا وتعشق الجنس بدرجه كبيره و احيانا اضطر لاخذ حبوب الفياجرا لكى استطيع ارضاء رغباتها فكانت لاتشيع ابدا و لا تنتهى العلاقه الجنسيه بيننا الا ونحن مقتولين من التعب

ريم كثيره التأخر خارج المنزل خصوصا الفتره التى سبقت حصولها على العقد لدرجه انها تأتى الى البيت متعبه جدا فلا تفعل اى شئ سوى النوم

سافرنا انا وريم وعند وصولنا الى البلد كان فى انتظارنا ابو عمار

وهو رجل ضخم اسمر اللون يبدو عليه الثراء

ومن الواضح انه يعرف ريم جيدا من طريقه كلامه معها

رحب بنا الرجل بشده وظل طول الطريق الى ان وصلنا الى الشقه التى سنسكن فيها يشكر فى ريم واخلاقها وخبرتها فى العمل وبصراحه كان رجل خلوق جدا

ذهب الرجل وبقيت انا وريم بمفردنا فى الشقه سألتها من اين تعرف هذا الرجل فقالت انها متعبه جدا من السفر وسوف تشرح لى كل شئ فيما بعد

رتبنا اغراضنا وقبل ان نذهب الى النوم لكى نستريح دق جرس الباب ذهبت وفتحت الباب فكان ابو عمار فرحبت به وادخلته فقال انا اعرف انكم لم تأكلو شئ فأحضرت لكم طعاما فشكرناه فاراد ان يذهب فأصرينا ان يبقى ويأكل معنا

جلس الرجل واثناء تناولنا للطعام كنت اشعر بشئ غريب يحدث

كانت نظراتهم الى بعض مريبه لم ارتاح لها وكان الكلام بيننا قليل مقتصر على ابو عمار حيث كان يرحب بنا ويعدنا بان نستمتع فى فتره وجودنا فى البلد و معظم كلامه يقوله وهو ينظر الى ريم خصوصا عندما يدور الحديث حول الترحاب او الراحه او المتعه التى تنتظرنا

فى اليوم التالى استيقظنا فوجدنا ابو عمار فى انتظارنا لكى ينهى لنا بعض الاوراق الخاصه بحصولنا على العمل انهيت اوراقى واستلمت العمل

حدثت مشكله فى اوراق ريم وكان يجب عليها الانتظار حتى يتمكن ابو عمار من حل المشكله

بقيت انا وذهبت ريم الى البيت

كان العمل شاق جدا اعمل فترتين اذهب الى العمل الساعه السادسه صباحا واعود الى البيت الساعه التاسعه ليلا ما عدا يوم الجمعه و بطبيعه الحال انام طيله اليوم لكى استطيع ان اواصل بقيه الاسبوع

كنت اتصل بريم وانا فى طريقى الى المنزل حتى تجهز لى الطعام كى ااكل واخلد الى النوم

وفى احد الايام وانا فى طريقى الى العمل رأيت ابو عمار يركب سيارته فى الطريق المؤدى الى بيتى لم اعطى الى الموضوع اهميه

لكن ما شغل تفكيرى اننى لم اعد اراه منذ فتره على عكس عادته فكان لا يمر يوم الا واراه فقلت فى نفسى ربما مشغولا

ذهبت الى العمل حتى جاءت الساعه العاشره صباحا فشعرت ببعض التعب واستأذنت بالانصراف

وانا فى طريقى الى البيت فضلت عدم الاتصال بريم حتى لا تقلق فانا اعرف انها لا تستيقظ مبكرا ففضلت الا ازعجها

ذهبت الى البيت وفتحت باب الشقه واغلقته برفق وعندما دخلت سمعت صوت يأتى من الحمام ولكنه ليس صوت ريم اقتربت اكثر فوجدت الباب غير مغلق ورأيت ريم تقف عاريه تماما وتعطى وجهها الى الحائط وكان يقف ورائها رجل ضخم يدخل زبره فى طيز ريم ويمسك صدرها بقوه وهو يلهس لم اتمكن من معرفه الشخص ولكن الموقف صدمنى اقتربت اكثر فعرفت من يكون هذا الشخص فكان ابو عمار

الان فهمت كل شئ ماذا افعل الان لقد شل الموقف تفكيرى كله لم اعد استطيع التفكير معقول ريم تعمل كده طيب ليه هتستفيد ايه

شعرت بأنهم سيخرجون من الحمام فذهبت الى غرفه النوم واختبأت هناك

دخلوا الى الغرفه القى ابو عمار ريم على السرير وانامها على وجهها وظل يضربها على طيزها ضربات قويه وهى تصرخ وتتألم وهو يقول لها اصرخى اكثر كلما صرختى اكثر دفعت لكى اكثرعايز البلد كلها تسمع صوتك عايز جوزك الخول يسمعك وهو فى الشغل

ريم طموحه جدا ولكنى لم اتصور انها طموحه لدرجه ان تبيع اخلاقها وسمعتها وحبها لزوجها مقابل المال ولكن هذا ما حدث



لن اكذب عليكم فقبل ان اسمع تلك الكلمات كنت فى غايه الضيق والحزن ولكن بعد سماعها شعرت بشئ غريب حدث لى شئ من الرهبه والاحساس بالهيجان ووجدت زبرى ينتصب كالحديد

انتهى الرجل وانزل فى طيز ريم عدة مرات لدرجه انها نامت من شده التعب ذهب ابو عمار تاركا ريم على السرير وبعد فتره قامت ريم بصعوبه ودخلت الحمام

خرجت من مكانى وجلست على السرير فى انتظار ريم

خرجت ريم من الحمام ودخلت الغرفه عاريه وعندما وجدتنى تسمرت مكانها

ولكنها تمالكت نفسها

قالت انت جيت امتى

قلت لها من شويه

قالت ايه اللى جابك بدرى من الشغل

قلت لها سمعتك وانتى بتصرخي فاردت ان اطمئن عليكى

اخذت نفسا عميقا وذهبت واحضرت فرشاة الشعر ثم عادت وجلست بكل ثقة بجانبى علي السرير

قالت وهى تمشط شعرها يعنى هنا من بدرى

مرت فترة من الوقت لم يتكلم احد

بدات هى الكلام وقالت احنا كنا عارفين انك هنا وشفت كل حاجه





<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<

الجزء الثاني

عندما قالت ريم هذة الجملة عاد نفس الشعور الذى احسست به عندما رايتها فى احضان ابو عمار ولم استطيع الكلام

اكملت ريم كلامها وانا جالس بجوارها احاول استيعاب الموقف وانا انظر الى الارض

وضعت يدها على كتفى ونظرت لى وقالت ( وكانها تعلم ما اشعر به وما يدور فى راسى ) متنكرش انك انبسط والا مكنتش سكت

رفعت راسى ونظرت لها وههممت بالكلام ولكنها وضعت يدها على شفتاى وقالت انا عارفة ان الوضع غريب وصعب بس كويس انك اتصرفت كدة

عشان صدقنى لو كنت عملت حاجة تانى غير كدة كنا كلنا هنخسر انما دلوقتى احنا كسبانين وممكن نكسب حاجات تانبة كتير

علقت على كلامها بنظرة استغراب وقلت لها مكسب . مكسب اية احنا خسرنا اهم حاجة خسرنا نفسنا وخسرنا حبنا لبعض

ضحكت بسخرية على كلامى وقامت وتقدمت الى الامام وبدات فى ارتداء ملابسها وبدات تقول

حبنا ونفسنا .. ايه الكلام الكبير دة

انتهت من ارتداء ملابسها وتقدمت نحوى ثم وقفت امامى ووضعت راسى بين صدرها وبدات تتكلم بكل رقة وحنان وحب

انت عارف انا بحبك قد ايه انت اكتر حد بحبه فى الدنيا دى كلها

قلت لها وانا لا اتمالك نفسى من البكاء

وهو اللى يحب حد يعمل فيه كده

وانا عملت فيك ايه انا لاخر لحظه مكنتش عايزاك تعرف حاجة

بس الظروف كان ليها راى تانى

وطالما انك عرفت يبقى لازم نتعايش مع الوضع ونحاول نستفيد منه بدل منندفع وناخد قرارات نندم عليا بعد كده

ونعتبر ان ده مجرد شغل هياخد وقته ويخلص

ونرجع تانى زى الاول واحسن كمان

لاننا هنكون امنا نفسنا ونقدر نخلف بقى الاولاد اللى نفسك فيهم

تحب نخلف كام عيل

انا عايزه عيال كتير قوى منك

ايه رايك احنا نجيب عيل على كل سنه حبينا فيها بعض

احنا كده بقالنا 7 سنين نعرف بعص قصدى بنحب بعض

ولسه كمان فى 5 سنين باقى العقد

يبقى نجيب 12 عيل

6 بنات و 6 اولاد

بس بشرط كلهم يكونو شبهك

كانت وهى تتحدث تمسح الدموع من على وجهى وتقبلنى فى شفتاى

بدات اهدا واتجاوب معها فى القبلات حتى بدات تخلع عنى ثيابى ونمنا على السرير وهى مازالت تبقلنى وتمسك زبرى اللذى انتصب من الكلام ومن اللى شفته وبدا الاحساس ياتى مرة اخرة ولكن بشدة اكثر

وبدا راسى تحدثنى ياشياء لم افكر فيها من قبل

هى مش بتعمل كده حب فى ابو عمار ده مجرد مصلحه وهتخلص

وبعدين هما بيعمله كده من زمان وانا مكنتش اعرف

هتفرق ايه دلوقتى كانى لسه معرفش حاجه

ريم وعدتنى انها مش هتعمل كده تانى

هى هتخلص العقد اللى بينها وبينه وخلاص

وبعدين بصراحه بقى انا كنت مبسوت

ايوه كنت مبسوط مش عارف ليه وازاى ده حصل

بس انا فعلا كنت مبسوط

يبقى ريم عندها حق لما قالت اننا لازم نستفيد بالموقف اللى حصل ده

والاستفاده مش لازم تكون فلوس بس

ممكن كمان تبقى متعه او تبقى تجربه حاجات جديده

واحاسيس جديده برضه

انتبهت ورجعت الى الواقع وجدت ريم تمص زبرى

امسكت راسها ونظرت فى عينيها وقلت لها

انا عايز اشوفك وانتى مع ابو عمار تانى

توقفت عن المص وابتسمت وغمزت لى بعينيها

قامت وقبلتى فى شفتاى وقالت لو ده هيبسطك انا معنديش مانع

فقلت لها بس بشرط ابو عمار ميكونش عارف انى بشوفكم

قالت انت تامر

غصنا فى قبلة ممزوجه بالفرح والاثارة والتحرر وكان هذة القبلة بدايه لحياة جديدة

بينى وبين ريم وكاننا نتعرف على بعض لاول مره

ولكن هذه الحياه لايوجد بها خجل ولا قيود ولا اى شئ سوى المتعه فقط

اخذت ريم بين احضانى ونمت فوقها اقبلها ثم نزلت على صدرها اعضعض فيه

ويدى تتحسس كسها الناعم المنتفخ الغارق فى العسل وادخل اصابعى فيه واخرجها حتى قذفت مائها على يدى ثم اعطيت لها زبرى تمصه قبل ان ادخله فى كسها

وبدات فى ادخله واخراجه وهى ترتعش تحتى

وانا اشعر باحاسيس جديدة لم اشعر بها من قبل لكنها كانت ممتعه جدا وجعلت هذة النيكه مختله عن كل نيكه سابقه

تذكرت ان ابو عمار كان بيدخل زبره فى طيز ريم

قلبتها على بطنها واجلستها على اربع

وبدات فى مداعبه خرم طيزها الوردى بزبرى وهى تتلوى وتان من المتعة

بدات فى ادخالة بنعومه وهدوء حتى دخل كله

وبدات فى دفعه الى اقصى عمق ممكن

مع ضربات على طيزها المربربه الطريه

وامسكتها من شعرها وكانى اركب حصان

ادفع زبرى بمنتها القوى الى اعماق طيز ريم

واضرب طيزها بقوة مع اصدار صرخات ريم من قوه الضربات والنيك

وانا ايضا بدات فى اصدار اصوات تدل على قرب انزالى فى طيز ريم

وبالفعل بدات اصرخ وانا اشد شعرها واضرب على طيزها وادخل زبرى واخرجه بكل قوة فى طيز ريم

حتى توقف كل شئ الا اندفاع اللبن داخل طيز ريم

مع صرخات متبادله حتى سقتنا جثث هامده على السرير

ولكن ريم كانت تجهز لى مفاجاة

ياترى ايه هى الماجاة
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل