قصه مديره مدرسه
حياة هو إسمي... عمري أربعة وثلاثون عاماً . أعمل مديرة لمدرسة بنات . متزوجه. ولي ولدان في بداية المرحلة الثانوية . نقطن فيلا متوسطة الحجم بها حديقة واسعة فيها مسبح مغطى ليمنع الحرارة و الشمس المباشرة كما يوجد بالقرب منه صالة للتمارين والألعاب ونستخدمها أحياناً للمناسبات والولائم الكبرى يعمل زوجي مدير عام للتسويق في إحدى الشركات الصناعية الكبرى . لست فائقة الجمال ولكني جميلة إلى حد بعيد . ومنذ صغري وأنا أولي عناية شديدة بقوامي و صحتي و مظهري ووزني . وساعد دخلي و دخل زوجي المرتفع في الوفاء بمتطلباتنا وحتى الكمالية منها يعمل زوجي بنظام فترتي الدوام . بل وأكثر من ذلك . حيث يتطلب منصبه عقد الكثير من الإجتماعات و السفرات . لا يعود إلى المنزل عادة قبل العاشرة مساءً . لدينا في المنزل خادمه عجوز تتولى أعمال المطبخ وترتيب المنزل . حيث نتناول طعام الغداء في الثانية و النصف ظهراً بعد عودتي وزوجي من أعمالنا وبعد القيلولة يخرج زوجي لعمله قبل الخامسة في حين يمضي ولداي فترة المساء وحتى التاسعة مساءً في نادي مجاور أو لدى بعض زملائهم من أبناء جيراننا المجاورين . وفي حالة عدم وجود زيارات أو سهرات يبدأ برامجي الرياضي في الخامسة من كل يوم وعادة ما أكون وحدي حيث أمارس بعض التمارين على الدراجة الثابتة و السير المتحرك بعد ذلك أقوم بالسباحة تقريباً حتى الثامنة مساءً لم أخن زوجي أبداً ولم يسبق لي أن فكرت في ذلك . كما أن عملي يحوز جل إهتمامي ووقتي وبالرغم من تباعد اللقاءات الزوجية إلا أن العجلة كانت دائما تدور معتبرة أن عمل زوجي وعمره هما السبب في ذلك بالرغم من أنني لازلت أعتبر نفسي صغيره ومرغوبة أيضاً ذات يوم كنت أقوم بالسباحة بعد خروجي من صالة الألعاب وفجأة وبدون أية مقدمات حدث ما لم يكن في الحسبان مطلقاً إذ أصبت بتشنج مؤلم ورهيب في عضلات فخذي و ساقي أصابني بما يشبه الشلل بينما أنا وسط المسبح الكبير حاولت المستحيل كي أقترب من حافة المسبح ولكن هيهات وأنا مشلولة وبدأت أغرق تحت الماء ولازلت محتفظة برباطة جأشي وهدوئي وكلما أحسست بنفاذ الهواء من صدري كنت أجاهد بصبر للوصول إلى سطح الماء كي أحصل على قليل منه . تكررت محاولاتي إلى أن بدأت أفقد وعيي فبدأت حركاتي في التشنج و الإضطراب وزاد معدل صعودي وهبوطي داخل الماء وأيقنت من غرقي وموتي في مسبحي . لا أدري كم من الوقت بقيت على هذا الوضع إلى أن غبت عن الوعي تماما داخل الماء وتوقفت حركتي وذهبت في عالم أخر صدفة لا تصدق ساقها القدر لإنقاذي إذ دخل منطقة المسبح في هذه اللحظة عامل الصيانة الأسبوعي للمسبح المدعو طارق وطارق هذا شاب له من العمر تسعة وعشرون عاما يحمل الشهادة الثانوية ابيض اللون سمح الوجه ذو شارب كثيف . له بنيه رياضية كأنه من لاعبي كمال الأجسام . متوسط القامة وان مال إلى القصر صوته هادئ إلا أنه عصبي الحركة و المزاج وهو يعمل في شركه تتولى إنشاء وصيانة المسابح . له حوالي السنتين يقوم كل سبت بأعمال صيانة وفحص مسبحنا . يحضر دائماً مرتديا قميصا رياضيا و شورتاً قصيراً سبق أن التقيته مراراً لأعطيه بعض تعليماتي عن مستلزمات المسبح ولم يسبق أن رآني في المسبح أو حتى بلبس السباحة . ما أن شاهدني طارق في ماء المسبح حتى قذف بنفسه لإنقاذي . لا أدري ماذا فعل ولا كيف أخرجني من الماء ولا كيف أخرج الماء مني . كانت عودتي للحياة بواسطة قبله الحياة التي كررها معي مع ضغطه على صدري دون شعوري مراراً . إلى أن بدأت في استعادة وعيي تدريجياً حيث لمحته وهو يمنحني قبلة الحياة ويضغط على صدري . أفقت من غيبوبتي وبدأ الماء يخرج من فمي وأنفي وهو يساعدني . وبدأ يضمني إلى صدره حيث كنت أرتجف برداً مرت دقائق قبل أن أتنبه لنفسي بأني عارية الصدر وعلى ما يبدو أن حمالة صدري قد سقطت في الماء من شدة حركاتي المتشنجة . كان طارق يضمني إلى صدره العاري وكنت أمسك به بما تبقى لدي من قوه حيث كان دفء جسده يشعرني بالحياة وكلما واتتني قوة كنت أضم طارق إلى صدري أكثر فأكثر . وكنت أشعر بنهداي يتحطمان فوق صدره العريض . لكن دفء صدره وإحتكاك حلمتا نهداي عليه بدأ يشعرني بلذة الحياة ودفئها . مرت فترة طويلة ونحن على هذا الوضع لم يتكلم أحدنا أو حتى ينظر في عيني الأخر إلى أن حاول طارق أن يبعد وجهه عن رأسي ليراني غير أني تمسكت به بكل القوه التي تبقت لي عندها سألني هل أشكو من شيء فأجبته بإشارة من رأسي تفيد النفي . سألني مرة أخرى . عن سبب غرقي فأجبته بكلمات متقطعة بأن تشنج ساقي وفخذي كانا السبب تخلص طارق من تشبثي به ببعض الصعوبة حيث وضع ظهري على الأرض ببطء شديد وأنفاسه الساخنة تلفح وجهي ثم نهداي و بطني أنا الأن ممددة على الأرض وليس على جسدي سوى قطعه مثلثة من القماش لا تزيد مساحتها عن ثلاثة أصابع وأعتقد أنكم تعرفون ماذا تغطي . وأخذ طارق في تدليك ساقي صعوداً إلى فخذي براحتيه القويتين مراراً وبدأ التشنج في الزوال تدريجيا بالرغم من بقاء ألمه . وكانت أنامل طارق كلما وصلت لأعلى فخذي تضغط بطريقه ما على القطعة المثلثة وكلما حاولت ضم فخذاي باعد هو بينهما . استعدت وعيي تماما لكني لم استطع أن احدد ماذا أغطي بيداي . هل أغطي نهداي المكشوفان أمامه أم أغطي ورقة التوت المثلثة التي لا تبعد سوى سنتيمترات عن وجه طارق , ولا أدري متى بدأت شهوتي في التيقظ ولكن يبدو أن رغبتي في الحياة أشعلت معها بقية رغباتي كنت ألاحظ تنامي شهوتي مع كل لمسه من لمساته تحاملت على نفسي بعد أن صممت على شيء ما في ذهني وجلست وجلس طارق إلى جواري وبدأت اشكره على إنقاذه لحياتي وما صنع معي . وبعد ترديد عبارات المجاملة التي يقتضيها الظرف وجدتني أحيط طارق بمعصمي وأقبله قبلة طويلة على شفتيه . لم يحرك طارق ساكناً أبداً مما دعاني لمعاودة تقبيله مرة أخرى قبلة طويلة وحميمة بينما يدي تتحسس صدره مداعبة إياه . ويبدو عندها فقط عرف طارق مرادي و المطلوب منه . حيث بدأ هو في إمتصاص شفتاي وبدأت يداه تداعب نهداي على إستحياء . بدأت قبلات طارق تأخذ شكلاً جديداً في إفتراس شفتاي كما أن حياء يده تبخر عندما بداء يداعب حلمتي برفق وما أن هبطت يده على قطعة القماش المثلثة حتى شعر بفخذاي يتباعدان مفسحان لها الطريق لتعمل كيف شاءت . لكنها لم تشأ و لم تعمل في الوقت الذي بدأت شهوتي في قذف حمم براكينها . لم أنتظر طويلاً . فككت بنفسي رباط القطعة المثلثة . أو مثلث السلامة كما يقال عنه . وقذفت به بينما طارق يعصر شفتي في فمه . وبالرغم من أن يده أصبحت فوق كسي الناعم العاري إلا أنها لم تبدي حراكاً البته . وأمام تردد طارق أو سلبيته قررت أن أخذ المبادرة بيدي . وفعلاً مددت يدي إلى المبادرة . عفواً أقصد إلى ذكره وبدأت أتحسسه وأقبض عليه وهو مختبيئ تحت سرواله عندها إبتعد طارق عني قليلاً وقال بلهجة حاسمة . عفواً يا سيده حياة . ماذا تريدين .؟ وهل تعرفي ما تفعلين .؟ أجبته بتردد فقد أيقظتني نبرة صوته من حلم لذيذ . نعم أعرف ما أريد سألني مرة أخرى هل أنت واثقة أم أنها مجاملة لأني أنقذت حياتك .؟ وأجبته مسرعة . لا . ولكني أشتهيتك ومنذ فتره طويلة ما أن أكملت كلامي حتى ظهر الوجه الأخر لطارق حيث بدأ في ضمي وتقبيلي بعنف بالغ وبدأ يمص حلمتاي وبدأت يده تكتشف ثنايا كسي الرقيقة إلى أن وقعت على بظري تماماً وأخذت تداعبه بنعومة كأنها تتعرف عليه ثم بدأ إصبعه في شن هجوم مفاجئ على بظري لم أستطع تحمله حيث بدأت تنهداتي وأهاتي في التصاعد وبدأت أدخل في ما يشبه الغيبوبة فأنزل ظهري على الأرض وأنزل سرواله ثم نزل على كسي بفمه لحساً . تلويت تحت طارق محاولة وضع يداي على كسي لمنعه وكلمة لا تتردد على لساني بنبرات متعالية فما كان منه إلا أن قبض على يداي بشده مستمراً في لحسه وبطريقه بدت لي وكأنه يحاول إفتراس كسي بفمه . وأخذت كلمة . لا . في الخفوت تدريجياً إلى أن توقفت تماماً . بل إني بعد لحظات تمكنت من تخليص يداي وأمسكت برأس طارق أوجهه ذات اليمين وذات اليسار على كسي وكأني أكتشف تأثير لسانه على شتى نواحيه وثناياه إنها المرة الأولى في حياتي التي يتم فيها لحس كسي . لقد كنت قبلها أرفض تماماً مثل هذه العملية . وكان عندما يفتح الحديث في هذا الموضوع من قبل زوجي أو بعض صديقاتي يتعالى صوتي بالإعتراض و الإستهجان وإظهار النفور . فعلاً إن الجاهل عدو نفسه وبدأت أتلوى لاشعوريا من اللذة تحت طارق وهو يقوم بلحس كسي وكان كلما وصل لسانه بظري أنتفض بشده إلى أن ركز اهتمامه عليه وبدأ في مص ذاك البظر الذي بدأ في التورم من شدة الهياج وأصبحت حركات جسدي عنيفة ورعشاتي متتابعة فتحاملت على نفسي من شدة شهوتي ورفعت ظهري من الأرض وسحبت طارق إلى صدري وعدت به إلى الأرض بيد أن جنون فم طارق لم يهدأ إذ قام فوراً بمص حلمات نهداي ولحس رقبتي وأذني وبطريقة مجنونة تسببت في جنوني معه . باعدت بين ساقاي فيما ذراعي يحيط بظهره ويدي الأخرى تبحث بعصبية عن ذكره قبضت على ذكره بشده وأنا أحاول تقريبه من كسي . وبالرغم من إحساسي بثخانة ذكره إلا أنه بدى في يدي متدلياً لم يجهز بعد لإقتحامي . بدأت أضغط عليه بشده وأسحبه بسرعة كأني أحلبه . تزايدت حركة يدي فيما كان طارق يفترس نهداي . وفجأة . قام من على صدري بسرعة بينما أنا ممددة على الأرض وعيناي لا تفارق ذكره وهو يمسك يدي ويضعها عليه فأقبض عليه بشده ويقربه هو من وجهي . عندها طلب مني بصوت خفيض ملؤه الرجاء أن أمص له ذكره . فوجئت بطلبه وامتنعت وتمنعت إلا أن منظر ذكره كان مغريا ولم يكن ينقصه سوى التصلب . وأمام شهوتي الجامحة ورغبتي العاجلة في النيك أمسكت بذكره في تردد وقربته من عيني أتأمله بشهوة عارمة و أشمه بأنفي وأتحسسه بشفتي وبدأت في تقبيله قبلات صغيرة و بدأت مقدمة لساني في الخروج لتذوقه عدة مرات إلى أن أخرجت لساني بكامله وأنا ألحسه بكامله ووجهته نحو فمي بشكل مباشر وأدخلت رأسه في فمي وبدأت في مصه حسب توجيهات طارق وتشجيعه وتزايد تدريجياً الجزء الذي ادخله في فمي إلى أن بدأت أمتص ذكره بنهم متجاهلة توجيهاته ومرت لحظات قبل أن ألاحظ أن الذكر المتدلي قد أصبح أمام وجهي مستقيم الإمتداد وقد إنتفخ عن أخره يكاد يتفجر من الحيوية وابتسمت ابتسامة الرضى لنجاحي في مهمتي كما كان طوله و حجمه يوحي بكميه مضاعفه من اللذة يمكن الحصول عليها عندها سمحت لظهري بالنزول على الأرض فيما كان طارق يرفع ساقاي وبدأ طارق في دعك ذكره على كسي المبلل من النشوة وما هي إلا لحظه حتى أدخله دخلة تأوهت من ألمها وبدأ في النيك وأنا أتجاوب معه . وشد نفسه على الأرض ورفع ظهري عنها بحيث بقى ثقلانا نحن الإثنين على كتفاي الملتصقتان في الأرض وأستمر طارق ينيكني بجنون و سرعة ولم يكن بيدي سوى الأنين والتأوه حيث كان جسمي مكوماً ومضغوطاً تحت جسم طارق ويداه ضاغطتان على معصمي وذكره يدخل ويخرج متسارعاً من كسي الذي بدأ يسخن من شدة الإحتكاك إلى أن بدأ في الإنزال وهو يحاول أن يدخل ذكره إلى أبعد مكان في كسي وأنا أتلوى تحته وما أن أنهى إنزاله وبدأ ضغط جسمه يخف تدريجياً عني حتى ضممته نحوي وأحتضنته بيدي وساقاي وأنا أشعر بذكره قد أخذ في الإنكماش داخل كسي إلى أن خرج منه قام بعدها عني وكل منا ينظر للأخر نظرة إمتنان ورمى بنفسه في المسبح وبدأت ألملم نفسي وأتحامل عليها إلى أن قمت متجهة إلى حمام المسبح وأنا أضحك من القطعة المثلثة التي في يدي وطارق يضحك من مشيتي العرجاء خرجت بعد دقائق من الحمام مرتدية مثلث السلامة إلا أني عارية الصدر . وكان طارق يقوم بفحص مولدات المسبح و فلاتره بينما كانت عيناي تبحث في المسبح عن حمالة صدري المفقودة ورميت بنفسي في المسبح لإحضارها عندها تنبه طارق لوجودي وهو ينظر لي بإستغراب وكأنه يسأل نفسه إن كنت أريده أن ينزل لإنقاذي و نيكي مرة أخرى خرجت من المسبح هذه المرة بنفسي وفيما كان يتم عمله في المولدات كنت اشكره وأنا أتحسس ظهره وجسمه بيدي و نتخاطف بعض القبلات وما أن أنهى عمله حتى تفرغ تماماً لضمي وتقبيلي وعصر نهداي وأردافي بنفس الجنون والقوه التي كان ينيكني بها .. حتى ودعته صعدت من فوري إلى غرفة نومي حيث تحممت وأنا أشعر بتعب شديد وألم متزايد مكان التشنج وما أن استلقيت على السرير وكانت الثامنة مساءً حتى ذهبت في نوم عميق وحتى عندما حان موعد العشاء لم أستطع النهوض من الفراش وفضلت النوم حتى الصباح وصباح اليوم التالي قمت متثاقلة ولكن مغتبطة أكثر من المعتاد ولم يعكر مزاجي سوى بقايا ألام التشنج التي فضلت معها عدم الذهاب لعملي ذاك اليوم . وبعد خروج الزوج والأولاد عدت إلى السرير أسترجع ما حدث وأنا أضم وسادتي إلى صدري إلى أن غفوت في نومة لذيذة تخللتها العديد من أحلام النوم وأحلام اليقظة أستيقظت قبل العاشرة وأنا لا أدري ما أفعل وأحاول التركيز في أي شيء دون جدوى حيث كانت خيالات البارحة اللذيذة تحاصر ذهني ودخلت إلى المطبخ لأعد طعام الغداء كاملاً بنفسي حيث انهمكت في إعداد عدد كبير من الأصناف فقط لمجرد التعبير عن سعادتي وما أن حلت الساعة الخامسة حتى نزلت لموعدي اليومي . وقد ذهبت جميع محاولات تركيز ذهني سدى إلى أن قادتني قدماي إلى المسبح حيث جلست على حافته في نفس المكان الذي ناكني فيه طارق وجسمي يرتعش . وتزايدت خيالاتي وإستعراضي لأدق تفاصيل ما حدث بل بدأت في نسج صور خيالية تمنيت حدوثها وصرت أتحسس جسدي وأضغط على نهداي وأفرك حلمتيها ونزلت بيدي على كسي أربت عليه وأداعبه وأحكه وأفركه واضغط على بظري مستجلبة رعشاتي إلى أن خيل لي أني فعلاً تحت طارق فتمددت على الأرض ويداي تعبث في أنحاء جسدي إلى تعبت وغلبني النعاس تتابعت الأيام على نفس المنوال وتقلص وقت تماريني الرياضية بينما كان الوقت المخصص لخيالاتي على طرف المسبح يكتسب أهمية أكبر عوضاً عنها وما أن جاء السبت التالي بفارغ الصبر حتى كنت قبل الخامسة أنتظر طارق جوار المسبح ووصل في موعده المعتاد قبل السادسة بقليل حيث بادرته معانقة له وعيناه تتلفت يمنه ويسرة خوفا من رقيب عابر . وبأقل مجهود منه حملني دون أن يقطع قبلتي الطويلة على شفتيه إلى داخل المنطقة المغطاة وبدأ في إلتهام شفتي وفرك جسدي بأصابعه الفولاذية . وما أن تركت شفتيه للحظه حتى بادرني بطلبه إمهاله بعض الوقت أولاً لإنجاز عمله ثم التفرغ لي . وتركته على مضض مني وجلست على كرسي مجاور و أنا متحرقة لعودته وقلبي يتقافز من شدة النبض وأنا أحاول أن أجمع خيالاتي وأفكاري لعمل كل ما خطر في ذهني خلال الوقت الوجيز الذي قد يبقاه معي . مرت لحظات قبل أن أخلع حمالة صدري ومثلث السلامة إياه وأضعهما على الكرسي وأقذف بنفسي إلى داخل المسبح . وما هي إلا دقائق وبينما كنت تحت الماء أجد أمامي طارق عارياً معي تحت الماء يبحث عني ضممته تحت الماء ويدي تمسك بقوة بذكره المتدلي إلى أن رفعني خارج الماء حيث بدأ في ممارسة هوايته المعهودة وهي إفتراس نهداي . تخلصت منه برفق ونزلت تحت الماء وبدأت في مص ذكره تحت الماء ويداه تداعب شعري كما كنت أرى في أحلام يقظتي . وكلما صعدت إلى سطح الماء لأخذ بعض الهواء كان يأخذ شفتي بعنف ويده تعبث بخبرة في كسي . تكرر نزولي وصعودي للمص عدة مرات . ففي الأسفل ذكر ينتظر المص وفي الأعلى شفاة متورمة من شدة المص أيضاً . وفي المرة الأخيرة رفعني إلى حافة المسبح وهو لازال في الماء وباعد بين فخذاي وأخذ في لحس كسي وبظري الذي لم يكن في حاجه أبداً لمقدمات بقدر ما كان في حاجة إلى ذكر يملأه وحبذا مع قليل من العنف وبعد توسلاتي المتعددة خرج طارق من المسبح وأحتضنته ويدي لم تفارق ذكره المتصلب ونومته على حافة المسبح في نفس موضعنا الأول وأمسكت بذكره داعكة رأسه على فتحة كسي ونازلة عليه ببطء حذر والرعشة تهزني والقشعريرة تملأ جسدي حتى جلست عليه تماما وأنتظرت لحظات فوقه كأني أستطعم ذكره اللذيذ في كسي وبدأت في التحرك البطيء فوقه صعودا بطيئا وهبوطا أبطأ وفي كل مره كنت أصعد عن جزء أكبر من ذكره المنغرس في كسي وعند هبوطي أحك نفسي يمنة ويسره لأتأكد من دخوله بكامله في كسي المتلهف . كل هذا وأنا مغمضة عيناي من فرط اللذة ويداي تستند على صدر طارق العريض بينما يداه تفرك حلمات نهدي وبدأت حركتي في التسارع فوق طارق وأزداد طول الجزء من ذكره الذي أقوم عنه . وأصبحت أشعر بذكره يضرب في قلبي كلما هبطت عليه و ازدادت حركتي وتسارعت وتعالت معها تأوهاتي و نفضات قلبي وجسدي وبدأت رعشاتي تتوالى وسرعتي تتزايد إلى أن خرج ذكره من كسي صدفة وشهقت وأنا أبحث عنه بيدي كالمجنونة وما أن عثرت يدي عليه حتى جلست عليه مرة أخرى وبحركة عنيفة كأني أعاقبه على خروجه من كسي دون إذني . ويبدو أني عاقبت نفسي على سرعتي المتزايدة حيث هيئ لي أن جلوسي العنيف عليه مزق شيئا ما داخلي .إلا أني لم أعر شيئا إهتمامي سوى أن لا يتكرر خروج هذا الذكر كسي . وبدأت مرة أخرى في التحرك البطيء فوق ذكر طارق الممسك بحلماتي محاولاً مصها كلما إقتربت منه وبدأت في التسارع اللاشعوري ورعشاتي تتزايد وبدأ شهيقي يعلو وطارق يحاول إغلاق فمي كي لا نفتضح وخرجت عن طوري وصرت أطوح برأسي في كل إتجاه من شدة الرعشات وبدأ طارق في الإختلاج و الإرتعاش وبدأ منيه في التدفق داخلي وأنا أحاول النزول بكل ثقلي على ذكره إلى أن هدأ جسدينا عن الإختلاج فسقط صدري و رأسي على صدره وهو يحيطني بذراعيه بقوة سمعت معها طرقعة عظام ظهري مرت لحظات وكل منا محتضن الأخر بقوه وكنت أبتسم كلما شعرت بحركة من حركات إنكماش الذكر في كسي إلى أن خرج تماما منه ونزلت من على صدر طارق إلى جواره وتبادلنا القبلات الطويلة وكانت تصيبني قشعريرة كلما أحسست بمنيه الساخن خارجا من كسي عندها قمت مهرولة إلى الحمام وكدت أسقط مرتين من التشنج الذي أصابني في جميع عضلات جسمي خرجت بعد دقائق من الحمام مزهوة وكأني حققت أحد أهم أحلام حياتي لأجد طارق يقطع المسبح جيئة وذهابا . ويشير لي بالنزول . ونزلت معه على الرغم من عدم قدرتي على السباحة حيث كنت أشعر أن قدماي لا تقويان على حملي و أنزوينا في أحد أركان المسبح نتبادل القبلات وكل منا يتحسس جسد الأخر وأنا ألومه على إخراجه عن طوري و التسبب في جنوني وهو يحملني المسئولية بإعتبار أنني التي كنت أنيكه . وأخذ كل منا يسأل الأخر عن ظروفه وتفاصيل حياته وشعوره ومدى رضاه عن الأخر كل ذلك ويدي لم تفارق ذكره للحظه وكانت الرغبة في معاودة النيك تشع من عينينا خاصة عندما بدأ الذكر يتصلب في يدي حتى دون أن أمصه . وتمنى طارق أن ينيكني داخل المسبح وأنا أرفض غير واثقة من إمكانية ذلك لخوفي من دخول الماء إلى كسي كما قلت له ووسط إلحاحه ورغبتي الشديدة في النيك وفي أي مكان وقبل موافقتي كان طارق يحاول رفع ساقاي وفخذاي وأنا مستندة على جدار المسبح ويدي متشبثة بأكتافه . ونجح في مسعاه وسط ضحكات إمتناعي الخائفة وسدد لكسي طعنة مفاجئة لم أكن أتوقعها بمثل هذه السرعة و الدقة واختفت آهة ألمي بضحكة مني وأنا أستمع لقرقرة الماء وصعود فقاعة كبيرة من الهواء لحظة إدخاله ذكره الطاعن في كسي الغارق في المسبح وبدأ ينيكني وأنا متمسكة بكتفيه خشية سقوطي فجأة في الماء وحاولت التجاوب معه إلا أني لم أكن في قمة إستمتاعي . واستطعت دفعه عني بمجهود كبير مني عندما لم يستمع لرجائاتي المتعددة بوقف النيك للحظه . وأسرعت بالخروج من المسبح وهو يكاد يسبقني وقبل أقف على قدمي كان قد أمسك بي وأدخل ذكره في كسي وبقوة دفع شديدة وأنا على أرض المسبح كأني ساجدة وهو ممسك بي من الخلف . وبدا نيكه لي هذه المرة إما سريعاً أو متسارعاً ورأسي على الأرض وأنا أتوسل أليه كي يهدأ أو يخفف قليلاً ولكن دون جدوى إلى أن سقط دون وعيي باقي جسمي على الأرض وعلى جنبي عندها تركني على جنبي ومد ساقي و فخذي وجلس عليه ورفع ساقي الأخرى وأدخل ذكره مرة أخرى وبدأ ينيكني هذه المرة بهدوء شديد وممتع إلى أقصى مدى حتى خيل لي أن كل خلية من كسي تستمتع حقاً بهذا الذكر وهذه النيكة . وكان طارق يدخل كل ذكره إلى نهاية كسي ويلتحم معي ويحكني بجسمه ثم يبدأ في إخراجه بنفس الهدوء إلى نهايته وينتظر ثانية أو بعضها قبل أن يعود لإدخاله مرة أخرى وهكذا . وفي كل مرة كان يدخل ذكره فيها إلى نهايته حتى يلتحم بجسدي أشعر كأنه يضغط على قلبي الذي اجزم أنه كاد ينفجر من شدة اللذة بينما رعشاتي وقشعريرة جسدي لم تتوقف ولو للحظه ثم بدأ في التسارع تدريجيا حتى تأكدت من أن قلبي سيتوقف وأنا أشير إليه أن يمهلني لحظات لألتقط أنفاسي وأوقف رعشاتي التي أوقفت حتى قدرتي على التأوه فضلاً عن الكلام . وبعد فترة من الزمن لا أدري كم هي بدأ جسد طارق في الإرتعاش وذكره في التردد السريع داخل كسي إلى أن أدخله إلى نهايته في كسي و أبقاه وأنا أشعر بكل دفقة مني يصبها داخل رحمي المتشنج و المتعطش . لقد كان كلانا يتشنج لحظتها فبدا طارق وكأنه يحاول عصر أخر قطرة من المني في جسمه وبدوت في نفس الوقت وكأني أمتص كل قطرة منه لإنقاذ حياتي 0 وارتمى بعدها طارق على جسدي المتشنج ويده تداعب نهدي بينما كنت شبه نائمة 0 مرت دقائق قبل أن أستجمع قواي المبعثر للنهوض من تحت طارق حيث كان إنسياب منيه الدافئ من كسي يشعرني بقشعريرة لم أعد أحتملها وسرت هذه المرة بهدوء نحو الحمام 0 خرجت من الحمام بعد أكثر قليلا من ربع الساعة لأجد طارق ينتظرني مرتدياً ملابسه حاملاً صندوق أدواته المعدني . وتعلقت به لأستبقيه ولكنه إعتذر لتأخره كما أنه نبهني بإقتراب الساعة من الثامنة مساءً 0 تبادلنا الكثير من القبلات الطويلة وأنا أودعه وكأني أودع قطعة من قلبي أو روحي بل أني لم أستطع منع دمعتين نزلتا مني رغماً عني حين شاهدته يخرج من باب الفيلا .0 وتناولت حمالة صدري لأرتديها وأنا أنظر بابتسام لمثلث السلامة 0 مرت أسابيع و تلتها شهور وبرنامجي لا يتغير ألبته . حيث ما تدق الخامسة إلا وأنزل إلى صالة الرياضة لأقضي فيها دقائق خاطفة ثم أدخل إلى المسبح لأسرح مع ذكرياتي وأنسج أحلامي إنتظاراً ليوم السبت موعد وصول طارق الذي أشهد أنه كان يتفانى في إمتاعي وابتكار أوضاع لم تخطر على بالي وفي كل مره ينيكني أو أنيكه حسب قوله مرتين أو ثلاثاً خاصة أني لم أتعود على نيكتين في يوم واحد 0 وكنت دائما أحرص على أن يبقى المنزل خالياً كل سبت بل أنه حتى أيام الإمتحانات النصفية ونظراً لبقاء الأولاد للمذاكرة في البيت طلبت منهم الإنضمام لإحدى مجموعات التقوية بالرغم من عدم حاجتهم الماسة لها 0 ذات يوم زارتني هيام وهي ابنة عمي تماثلني عمراً أقصر مني قليلاً بيضاء البشرة ملفوفة القوام قليلاً مرحه إلى حد بعيد . كنت وهيام صديقتا طفولة فهي إبنة عمي وفي عمري 0 تزاملنا في جميع مراحل الدراسة بل ولفترة عملنا سوية في مدرسة واحدة وذلك قبل أن أصبح مديرة لمدرسه وتصبح هي وكيلة لمدرسة أخرى 0 لنا الكثير من الأسرار المشتركة بل إن أي واحدة منا دائما ما كانت تشرك الأخرى في أدق أسرارها الشخصية . ولكني حتى الأن لم أحاول البوح لها بسر يوم السبت 0 تناولنا في حديثنا عدد من الأمور ومشاكل عمل كل منا إلى أن تطرقنا للأمور العائلية عندها بدأت هيام في الشكوى بمرارة لإفتقادها زوجها الذي يحضر لشهادة الدكتوراه في بلد بعيد ومن أنه لا يتمكن من الحضور إلا كل أربعة أشهر ولمدة أسبوعين فقط . وبدأت الدموع تبلل عينيها وهي تحكي لي عن النار الموقدة داخلها والتي لا تعرف كيف تطفئها . وروت لي عن محاولاتها لتخفيف ما بها بممارسة العادة السرية إلا أنها أصبحت تفجر شهوتها بدلاً من إخمادها . ومدى خوفها من الوقوع في علاقة غرامية لا تعرف كيف تنهيها ولا إلى أين قد تصل بها ورعبها من الوقوع في علاقة جنسيه عابرة قد تودي بها إلى الفضيحة أو الإبتزاز . وأخذ صوتها في التهدج ودموعها لا تتوقف وهي تروي لي ألام شهوتها المشتعلة وكيف ستمضي أكثر من ثلاثة أشهر إلى أن يحضر زوجها . وحاولت مواساة هيام و التخفيف من مصيبتها وأنا متأثرة لمنظرها الباكي أمامي . وأمام دموعها خطر لي أن أتعرف على ردة فعلها فيما لو أطلعتها على سري الدفين أو إشراكها معي إن كان لها رغبه 0 وبدأت في محاورتها وأنا أستفسر منها عن محاولتها للقيام بعلاقة عابرة فأخبرتني بيأس أنها تمنت ذلك وفكرت فيه مراراً ولكنها لا تعرف مع من أو أين أو كيف . بل إنها سألتني مباشرة إن كنت أرشح لها شخصاً مضموناً لهذا الغرض . صمتنا فترة طويلة من الوقت وأنا مترددة في إخبارها وأحاول ترتيب أفكاري فيما سيمكن أقوله لها و استجمعت شجاعتي وبدأت همسي لها بتذكيرها عن مدى صداقتنا وأسرار صبانا المشترك إلى أن أخبرتها بإختصار شديد بأني على علاقة وذكرت لها بعض تفاصيل المسبح دون أن أذكر لها إسماً أو موعداً . وبينما كنت أهمس لها كانت هيام تنظر لي نظرات لوم حادة أرعبتني وقاطعت كلامي وهي تلومني بشده .... لعدم إعترافي لها قبل ألان على الرغم من صداقتنا اللصيقة وخاصة أني أعرف ظرفها القاسي منذ فتره . وبدأت في توجيه الكثير من الأسئلة وأنا أستمهلها بأنها ستعرف كل شيء في الوقت المناسب . وسألتني في تردد وهي تستعطفني إن كنت أسمح لها أن تشاركني متعتي . وما أن أجبتها بالموافقة حتى تهللت أساريرها وبدأت في ضمي وتقبيلي والإشادة و الإمتنان لي . وأنا أهون عليها وأعدها بأني سأدعوها في الوقت المناسب 0 مضت عدة أيام كانت هيام تكلمني هاتفيا فيها يومياً وهي إما تسألني عن الموعد المحدد أو تستوضح عن الشخص ومميزاته 0 وأخبرتها عصر الجمعة بأن عليها أن تكون في فيلاتي قبل الخامسة على أن لا تنسى إحضار مايوه السباحة معها 0 وبعد الرابعة بقليل كانت هيام موجودة عندي . إلا أنها هذه المرة كانت أكثر إشراقاً ومرحاً بل ويبدو أنها لم تضع الأيام الماضية هدراً حيث أحسنت إستخدام كريمات البشرة و الترطيب والشد بحيث ظهرت وكأنها أصغر مني بسنوات عديدة وكأنها عروس جديده وأكثر من ذلك همست لي بأنها قد إستخدمت بعض المستحضرات لتجفيف ماء كسها وتضيقه 0 قبل الخامسة وبعد إلحاحها كنت وهيام داخل المسبح وهي ترتدي عدداً من الخيوط المتقاطعة تسميها مايوهاً . بل حتى مثلث السلامة تقلص وأصبح كأنه سهم صغير يشير إلى موضع كس متعطش . وبدا جسدها البض متورداً يضج بالحيوية والشهوة حتى أنني منعت نفسي مراراً من تحسس نهداها وبقية مفاتنها 0 وأخذت أشرح لها وكأني مرشدة سياحية مواقع المسبح وأهم ما حدث فيها من معارك بيني وبين طارق وهي داهشة مأخوذة متوعدتني وواعدة نفسها بتحطيم أي رقم قياسي 0 وفيما نحن نتضاحك داخل المسبح دخل طارق الذي تراجع فور ما شاهد هيام معي داخل المسبح . إلا أنه عاد فور ندائي عليه متوجهاً بخطوات ثابتة نحو المولدات دون أن يلتفت إلينا داخل الماء . ونظرت إلى هيام فإذا بها قد بهرت به وبدا عليها أن قواها قد خارت تماماً لمجرد مشاهدته عابراً . فطارق كما سبق أن قلت وسيم الشكل له جسم مغري وكانت هيام لحظتها في حاجة إلى أي رجل المهم أن يكون له ذكر جاهز 0 خرجت من الماء وذهبت إلى طارق عند المولدات الذي فوجئ بإحتضاني له وتقبيلي لشفتيه وبدأت أشرح له الموقف ورغبة صديقتي هيام في التعرف عليه ومدى صداقتنا . لم يمانع أبدا بل شكرني على منحه هذه الثقة وتشريفه بهذه المهمة إلا أنه أردف بأنه يخاف من ندمي لاحقاً فبددت مخاوفه 0 وعدت إلى هيام سباحة 0وبعد دقائق أنهى طارق عمله والتفت إلينا وخلع قميصه ونزل إلى الماء إلى أن وصلنا ووقف إلى جواري وقمت بتعريفهما على بعض وأنا محتضنته . وبدأت هيام في التحدث بخجل وهي تنقل له ما سمعته مني من مديح وثناء فيما كان طارق يلتهمها بعيناه ويمتدح ما ترتدي وهو متمسك بي . ووقف ثلاثتنا داخل الماء مستندين على جدار المسبح نتحدث في أمور شتى . ودون أن تشعر هيام التي تقف جواري أنزلت سروال طارق وبدأت في مداعبة ذكره تحت الماء دون أن تلاحظ هيام شيئا مما حدث 0 ثم نزلت تحت الماء لممارسة هوايتي المفضلة وهي مص ذكره تحت الماء ونزلت بعدي هيام لتعرف سبب نزولي المفاجئ حيث عرفت السر وصعدت فوراً وخلال صعودي لأخذ بعض الهواء وجدت طارق يمارس هوايته في إفتراس نهدي هيام التي تكاد تسقط من فرط شبقها . وما أن تنبهت لصعودي من تحت الماء حتى توسلت لي بأنها لن تستطيع الإنتظار ولو لدقيقه واحدة . وخرجنا الثلاثة من المسبح وأخذت هيام في نزع الخيوط التي ترتديها بعصبية وهجمت على ذكر طارق المتدلي تلتهمه إلتهاماً وكأنها خائفة أن يطير منها . وجلس طارق ثم تمدد على الأرض دون أن يتمكن من أخرج ذكره من فم هيام . وبدأ ذكر طارق في القيام و الإنتصاب و التوتر وما أن أخرجته هيام من فمها ورأته على حقيقته وعينها تلتهمه حتى قالت ضاحكة إنه يقرب من ضعف حجم ذكر زوجها ولست أدري هل هي جادة أم مازحه . ودون أن تضيع وقتاً قامت من فورها وبدأت تحاول الجلوس عليه . حيث دعكته على فتحة كسها دعكتين إلى أن دخل رأسه ثم جلست عليه دفعة واحدة وهي تصدر آهة طويلة في تلذذ وبقيت فترة بدت طويلة بعض الشيء دون حراك سوى التأوه والأنين المكتوم . وكنت إلى جوارها وأنا أشاهد القشعريرة تعلو بشرتها ثم بدأت هيام تتحرك صعودا وهبوطاً فوق ذكر طارق وفجأة بدأت هيام لا في نيك طارق كما يقول بل في إفتراسه كما شهدت بأم عيني . لقد كانت حركاتها فظيعة وكأنها تركب فرساً في سباق رهيب راهنت على فوزه بحياتها . ثم أخذت تطوح رأسها في كل إتجاه وأنا أشاهد جسدها وهو يرتعش و ينتفض وحركات صعودها وهبوطها أصبحت أسرع من اللازم وبدأت آهاتها تعلو بشكل فاضح وأنا أتوسل لها أن تخفضها قليلاً كي لا تسمعنا الخادمة على الأقل لكنها هي وحدها من لم يسمع كلامي حيث كانت في عالم أخر وبدأ طارق تحتها في الإرتعاش و الإختلاج علامة لبدأ قذفه وهي تضغط بجسمها عليه كي يشبع رحمها المتعطش لنقطة مني منذ زمن طويل 0 وما أن تأكدت من أن طارق أنهى قذف منيه فيها حتى قامت من فوقه و أرتمت على فخذه وراحت تمص وتلعق ذاك الذكر المبلل بالمني وتبتلعه حتى أخر قطرة وجدتها عليه . وعيناي ترمقانها بذهول و تقزز . واستمرت في مص الذكر حتى انكمش تماما عندها فقط بدأ جسدها في التراخي وأسقطت رأسها على صدر طارق لتلتقط أنفاسها بينما يدها لم تترك الذكر الصريع ولازلت أرى إختلاجاتها بوضوح 0 مرت دقائق قبل أن تستعيد هيام وعيها وتجلس إلى جوار طارق متجهة نحوي وهي تسألني عن سبب ذهولي . فرويت لها ما شهدت منها وهي مندهشة مما أقول وزدت على ذلك بأن ذكر طارق المسكين لن ينتصب قبل أسبوع بعد هذه المجزرة وأسرعت تجيبني ضاحكة وطارق مندهش لقولها . إن لم ينتصب بعد دقائق سأقطعه بالسكين وأذهب به لبيتي 0 وبدأنا في إصدار التعليقات و الضحك عليها إلى أن قام طارق لدخول الحمام . عندها سألتها بهمس . كيف تجرؤين على لعق المني وبلعه 0 فإذا بها تضحك بصوت عال وأنا أشير لها بخفض صوتها . ونعتتني بالهبل وهي تصف لي لذة هذا السائل الطازج ذو الطعم المميز والنكهة القوية وبينما هي تكلمني مررت أصابعها على كسها وبللتها بالمني ورفعت يدها إلى فمها تشم رائحته بحنو ظاهر ولعقت منه بتلذذ وقربت يدها من فمي تدعوني لتجربته . لقد كانت فعلاً رائحته مميزه بل مغرية ولكن لم تعجبني فكرة لعقه بعد خروجه من كسها وفضلت على ذلك أخذه من مصدره مباشرة إلى فمي إن سنحت لي فرصه مع إعتقادي الجازم أن لذة تدفقه داخل كسي ألذ من تذوقه بفمي 0 وما أن شاهدت طارق يخرج من الحمام حتى بدأت تستعطفني في أن ينيكها مرة أخرى وأنا أرفض تماما موضحة لها مدى شبقي و إنتظاري لهذا الموعد بفارغ الصبر ثم إنها قد أخذت جزأ مهما من نصيبي وعليها الإكتفاء به 0 وجلس طارق بيننا وتمايلت عليه هيام وأنا أدفعها عنه بمنتهى الجدية وطارق يضحك منا 0 وقامت هيام إلى الحمام وهي تتراقص وتردد أغنية مشهورة وتغيب عدة دقائق لتخرج تجدني فوق طارق أمص له ذكره بهدوء شديد بينما يقو هو بلحس كسي المتمركز فوق وجهه تماماً . وحالما رأتنا على هذا الوضع بدأت في الضحك و التعليق علينا بينما نحن في شغل شاغل عنها إلى أن وصلتنا وجلست بالقرب منا وأخذت في تتحسس جسدي وأردافي بل وتقبيل جسدي ولحسه أيضاً مما سارع في تهييجي إضافة إلى ما يفعله طارق في كسي وبظري من لحس ومص 0 وما أن إنتصب ذكر طارق وأشتد حتى قمت وبدأت في الجلوس عليه . وطبعاً بأسلوبي الخاص المتسم الهدوء و البطء . وبدأت أنيك طارق وهيام تنظر لي بحسد بالغ دون أن أعيرها إهتماماً . وفجأة إقتربت مني وأخذت تفرك نهدي وتمص حلمتي ويدي تبعدها حيناً وتقربها حيناً أخر . وبدأت حركاتي تتفاوت بين السرعة حيناً والبطء أحياناً . وطارق يتجاوب تحتي إلى أن تمسك بي وقام ووضع ظهري على الأرض وأنا متمسكة به كي لا يخرج ذكره مني وبدأ هو ينيكني بالعنف المعهود منه بينما هيام تمص حلمة صدري بقوه وتدعك بظري وأشفاري متجاوبة مع دفعات طارق لي . وبدأ هياجي في التنامي وأهاتي في التعالي ورعشاتي في التتابع المستمر من جراء ما يفعله بي طارق و هيام في نفس الوقت وصرت أطلب منهما التوقف دون جدوى إلى أن بدأت أصرخ وأتلوى وبدأ طارق في الإرتعاش والتشنج وقذف سائله الدافئ واللذيذ في رحمي المستمر في الإختلاج وهو يدخل ذكره أقصاه في كسي 0 وما أن أخرج طارق ذكره المنكمش حتى اختطفته يد هيام إلى فمها مباشرة وراحت تمص ما عليه وما قد يكون داخله من قطرات المني الثمين على حد قولها وأنا لا أقوى على مشاهدتها سوى بنصف عيني من شدة التعب 0 قمت بعد لحظات إلى الحمام وعدت بعدها ووجدت أن هيام لازالت تمص ذكر طارق بعنف وهو يغمز لي بعينه ويشير أن لا فائدة من عملها حيث لن يقوم ذكره قبل الغد 0 ومرت عدة دقائق قبل أن تكتشف هيام بنفسها هذه الحقيقة القاسية جداً عليها وأخذت تندب حظها وتعلق على الذكر المنهك تعليقات كنا نضحك عليها ثلاثتنا 0 وما أن قام طارق إلى الحمام حتى بدأت هيام تشكرني وتمتن لي وتساءلت عن الموعد القادم تذكرت فوراً كلمات طارق لي بأني قد أندم على تعريف هيام عليه عندها طفح كيلي وبدأت أخرج عن طوري وأنا أدافع عن حصتي التي تتبدد أمام عيني وهي تضحك مني وتسألني ما العمل . واقترحت هيام أن يستدعي طارق معه شخصاً أخر ليقوم بمساعدته إلا أن رفضي كان حاسماً وأمام حيرتنا اقترحت أن يحضر طارق مرتين في الأسبوع . فوافقتها على أن لا تمس نصيبي 0 وخرج طارق من الحمام وعرضنا عليه الحضور في يوم أخر بحيث يحضر يومين في الأسبوع . فوافق مبدئياً ثم حدد يوم الأربعاء وهو فرصته الوحيدة للحضور في مثل هذا الوقت 0 ولم تصدق هيام أذنيها حيث كادت أن تطير فرحاً لموافقة طارق على الحضور وقامت من فورها بضمه و تقبيله بشكل عنيف 0 خرج طارق في موعد المعتاد مودعاً من كلينا وداعاً حاراً على أمل أن يلقانا يوم الأربعاء وهيام تؤكد لي بأنها لن تسمح لي أن ألمسه كل أربعاء وضحكاتنا تتعالى من كلماتها 0 بعد خروج طارق عدت أنا وهيام إلى مكان المعركة نبحث عن القطع المبعثرة التي كنا نرتديها وجلسنا نتذكر ما حدث ونتخيل ما سيحدث بعد ذلك وهي تكرر عظيم إمتنانها لإنقاذي حياتها على حد قولها 0 وما أن حلت الساعة الثامنة حتى غادرت هيام منزلنا وهي تحسب الدقائق إنتظاراً ليوم الأربعاء القادم 0 وجاء الأربعاء أسرع مما توقعنا وجاء معه طارق وقد سبقته بوقت طويل هيام التي وفت بوعدها حيث لم تسمح لطارق أن ينيكني مطلقاً بالرغم من توسلي لها … وإن تركتني أداعب ذكره أو هو يداعب كسي بين فترة و أخرى 0 وفي كل سبت كان طارق يحضر أيضاً حيث يقوم بأداء واجبه تجاهي فقط وكنت أسمح لهيام بممارسة عادتها المحببة وهي التلذذ بلعق المني الطازج من على ذكر طارق بعد أن يخرجه من كسي 0 وكان الحظ يبتسم لي أحياناً عندما تتغيب هيام لأعذار قاهره حيث أستمتع بطارق وحدي وكانت دائمة الشجار معي على هذا الموضوع حيث كانت تطالب بنصيبها لتأخذه في يومي وأنا أصر على الرفض وكأننا عدنا كما كنا طفلتين صغيرتين تتنازعان دمية مسلية