قصيرة واقعية مغامرتى مع جارتى (1 مشاهد)

م

ميلفاوي متميز

عنتيل زائر
غير متصل
أنا شاب متزوج عمري 35 عام تزوجت في نفس العمارة التي عشت فيها طول عمري لدي جارة اسمها منار عمرها 30 عام متوسطة الجمال طول عمرها لم أراها منذ 4 سنوات فقد تزوجت وسافرت مع زوجها كانت زوجتي و أولادي في سفر عند والد زوجتي وفي نفس الفترة رأيت منار جارتي على السلم ومعها إبنتها قالت إزيك يا احمد نظرت لها ولم أتعرف عليها للوهلة الأولى ثم قلت لها منار ازيك تصدقي معرفتكيش , فنظرت لي وقالت لي كل الناس بتقول لي شكلك إتغير فقلت لها و انا بخبرتي في التعامل مع النساء أحاول جث نبضها فقلت لها مش حاجة وحشة طالما التغيير للأحسن , طبعا ردها سيحدد كل شيء وكان الرد مدوي فقالت لي إحلويت طبعا وهي تبتسم إبتسامة خاصة فقلت لها طبعا إنتي بقيتي قمر انا قولت مين القمر اللي عارفني دة , قالت لي أنت مراتك مسافرة لسة أنا شوفتها منزلة صور على الفيس من عند باباها قولت لها أه مسافرة فقالت لي طيب وطلعت على السلم قدامي وكانت طيزها تجنن بلبسها الضيق وأنا ببص لها وبلاعب بنتها وقولت لها إتفضلي معايا قالت لي يا سلام لما مراتك تيجي فقولت لها لازم يعني فقالت لي وهي بتعض شفايفها طبعا عيب وضحكت و طلع فوق .

كانت مفاجأة الحالة اللي هي وصلتلها هي كانت طول عمرها خجولة وهادية لكن الجواز أحيانا بيخلي البنت شرموطة مش عارف ليه , كان لازم أنيكها قبل مراتي ما ترجع من السفر , الفرصة جت عشان أجرب أنيك واحدة غير مراتي انا رغم خبرتي في التعامل مع الستات كل علاقاتي فيس بوك وشات وفون بس والقرايب و الجيران حاجة بتثيرني جداً دخلت بمجرد وصولي البيت أخدت دش وخرجت مسكت الموبايل عشان أحاول اكلمها على الفيس و اتفجئت إنها عاملالي لايك على شوية صور عندي من دقايق فلقبتها فرصة وكلمتها ماسنجر وقولت لها طيب اعملي لايك على صور ابني مش صوري بس مراتي هتضربك لما تشوفك فقالت لي ابنك عسول بس انت صورك تحفة , أنا فعلا وسيم جدا بشكل ملحوظ , قولت لها شكلي عاجبك قالت لي من زمان أنا كان نفسي أتجوزك قولت لها ما تيجي تقعدي معايا نتكلم شوية , قالت لي امتى قولت لها أي وقت أنا قاعد لوحدي , فقالت لي إنها الصبح هتودي بنتها الحضانة وهتقول لمامتها إنها هتروح لواحدة صاحبتها وهتيجي تقعد معايا لحد ما بنتها تخرج من الحضانة .

استعديت للمقابلة تمام وانتظرتها الساعة 8 الصبح زي ما اتفقنا وكان يوم برد جداً فتحت الباب وانتظرتها وهي جت ودخلت على طول الشقة وأنا قفلت الباب , قالت لي الدنيا بتمطر جدا برة و أنا لاحظت إن لبسها مبلول جداً فقولت لها ليه مأخدتيش تاكسي قالت إن كل دة وهي منتظرة تاكسي , فقولت لها تعالي شوفي حاجة البسيها على ما لبسك ينشف واخلعيه دخلنا اوضة النوم وهي فتحت الدولاب وكانت أطول من مراتي فقالت لي مفيش حاجة تنفع وبصت للتكييف فشغلته على أدفى حاجة وقولت لها اقلعي التكييف هيدفيكي واتغطي , نظرت لي نظرة فيها عتاب وقالت لي كان زماني مراتك دلوقتي مكنتش عارف أرد أنا عمري ما فكرت فيها فبصيت لها وقولت لها اعمل ايه مجتش فرصة نتعرف على بعض , كانت بتقلع بالطو طويل لابساه وكانت لابسه تحته بادي ضيق وبنطلون جينز وكان جسمها صاروخ وهي طويلة وطيزها كبيرة وبزازها طرية ومدورة فبصيت لجسمها وهي بتقولي كان زمان كل دة بتاعك .

حضنتها وقولت لها بس هو انهاردة بتاعي , قالت لي طيب ممكن تخرج ثواني ولما اناديك تيجي , خرجت من الأوضة وندهت لي بعد دقيقتين بالظبط , دخلت لقيت هدومها كلها على كرسي التسريحة وهي تحت البطانية وبصيت لقيتها بشعرها الناعم الطويل نازل على خدودها وهي متغطية كلها وقاعدة مش باين غير راسها وبتبص لي وبصت جنبها فلقيتها بتبص على البرا و الأندر بتوعها فعرفت إنها عريانة خالص , بصيت لها وقلعت لبسي كله واحدة واحدة وقلعت البوكسر وزبي الواقف ظهر قدامها وبصت له , ووطيت الإضاءة شوية ونزلت تحت الغطا معاها وأخدتها في حضني وكان جسمها بارد وناعم وعريانة بالكامل وطولها مع جسمها المدور الطري كان إحساسه روعة وحضنتها جامد وانا ماسك طيزها وبعصر في بزازها الكبيرة وأنا ببوس شفايفها وزبي بيحك في كسها ومديت أيدي امسك كسها فلقيته محلوق خالص وغرقان من الهيجان فدعكته جامد ورفع رجلها فدخلت صباعي في كسها وهي بتقول آه وبعدين كان الجو بقى حر من التكييف و الغطا و الهيجان فنزلت الغطا ونمت عليها أبوس فيها والحس رقبتها ونزل على بزازها مسكتها أعض فيها وألحس و أفرك في حلماتها .

كانت بزازها تجنن لعبت فيهم كتير ونزلت ابوس بطنها ووصلت لكسها دفنت وشي فيه أشمه و ابوسه ورفعت رجليها وفتحتها كان كسها مربرب وناعم عمري ما شوفت كس زيه أبداً واكلته أكل و قعدت أمص فيه و أشفط شفايفه وهو هايجة وبتقول آهات عالية وبعدين مسكت زبي ودخلته في كسها بسرعة ونمت عليها حضنتها جامد وهي حاضناني برجليها وقعدت انيك فيها بجنون و لحمها بيترج من النيك العنيف وصوت بضاني بتخبط في طيزها عالي وانا برزعها في كسها جامد وهي بتصرخ من المتعة وجابتهم اربع مرات لحد ما قربت أنزل فقولت لها أنزل فين قالت لي جوة فنزلت في كسها لبني وكان كتير وبينزل مندفع وهي حست بيه فجابتهم معايا وهي بتخربش ضهري وكانت أجمل نيكة نكتها في حياتي , وطلعته وأخدتها في حضني ونمنا تحت الغطا سامعين صوت المطرة وبنتكلم وأنا بحسس على طيزها لحد ما قامت هي مصت زبي وقعدت عليه ودخل في كسها وهي بتبص لي في عنيا وأنا ماسك بزازها ومسكت طيزها الكبيرة ونكتها جامد وهي قاعدة على زبي وبتبص لي وبقها مفتوح وبتقول آهات مجرمة وبعبصتها في طيزها وأنا بنيكها بعنف وبعدين نيمتها على بطنها بعد ما لاحظت ان طيزها واسعه وفتحت طيزها وقولت لها مستعدة يا متار فقالت لي آآآه بنعومة فلحست طيزها ودخلت فيها لساني ودخلت زبي فيها ودخل بسهولة ونكته وأنا نايم فوقها في طيزها وهي بتشد ملاية السرير وبعدين قلبتها على ظهرها وحطيته في كسها تاني ونكتها بعنف أكتر وأنا ماسك بزازها باكلهم لحد ما نزلت تاني مرة في كسها ونمنا جنب بعض عريانين مش قادرين وقعدنا نتكلم عريانين لحد ما قامت دخلت الحمام ولبست و هي بتقولي ايه رأيك فيا قولت لها بصراحة فيش منك إتنين أنتي مفيش فيكي غلطة جمال و أداء وألفاظ وجراءة وكل حاجة قالت لي شوفت بقى كان زمانك متظبط ازاي , قولت لها يلا حظي بقى وحش وبعدين بعتتلي بوسة في الهوا وخرجت وانا لسة عريان ونمت من الإرهاق وكانت أجمل نيكة نكتها في حياتي
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل