رحلة ******
كـان فـيما مـضى فـتاة جـميلة الـوجـه والمـلامـح
والجـسـم واسـمها
ســـاره
يـتراوح عـمرهـا مابـين 18 و 19 سـنه وكان جـسمـها
أكبر من سـنها حـيث
برزت
بهـا مـلامح الأنـوثـه كالصدر الصغير المستدير ؛
والجـسم الأنـثوي الناعـم
؛
كانت أصغر أخـوتها سـنآ وكانت بالطبع المدلـله
لديهم وكان لديهم أحد
أقربائهم
الذي يأتي لزيارتهم في بعض الأوقات للإطمئنان
على أحوالهم واحـتياجاتهم ؛
فهو
على قرابه بأم سـاره ؛ وفي كل مره يأتي
لزيارتهم يسلم على هذه العائله
فردآ
فردآ وخصوصآ هذه الفتاة الصغيره حيث كان يحن
عليها حنان الأب وكانت أيضـآ
الفتاة تفرح بقدومه حيث كان يحضر لها الألعاب
والهـدايا ويميزها من بين
اخوتها
بحبه لها ؛ كبرت سـاره سـنه بعد سـنه ؛
ولاحظ الرجل بروز الصدر لديها
وتغيرت
نظرته من حنان الأب إلى شـهـوه جـنسيه حيث
أعجب بجمالها وتناسق جسمها
الناعم
وبدأ يكثر الزياره لهم فقط لرؤية ســاره
وتقبيلها أمام أهلها تقبيل الأب
الحنون
ولكن بالنسـبة له كان تقبيل شـهـوه وكأنه ينتظر
اليوم الذي تكبر به
وتنمو
أكثر
بجسمها الرائع وكان كلما رآهـا أمامه تثير
إعجابه وينتصب ذكره ويحاول
الجلوس
لكي لاينفضح أما أهلها بانتصاب ذكره وكان دائمآ
يتخيلها بوضع جنسي حتى
وهو
في
بيته ولاينام إلآ بعد أن يمارس العاده السريه
وكأنها معه ؛ لكن الأم حين
لاحظت
بروز الأنوثه لدى ابنتها قررت ألآ تدخل وتكشف
وجهها للسلام على هذا القريب
؛
وفي يوم من الأيام جاء الرجل للزياره وكانت
له فترة من الزمن لم ير فيها
تلك
الفتاة الجميله ؛ سـأل الأم عنها أين سـاره
؟ فردت قائله : سـاره أصبحـت
تخجل
من كشف وجهها أمام أي رجل فقد كبرت إبنتي
ويجب عليها أن تتعود على هذا
قال
الرجل : لا بأس إن كشفت لي وجهها وسلمت
عليها فأنا بمثابة أبيهـا سـنآ ؛
ذهبت
الأم على مضض لتأتي بالفتاة لتسلم عليه ؛
أقبلت الفتاة وأخذ الرجل الوضع
المناسب له لكي لاتتمكن الأم من رؤيته تمامآ
وهو يقبل إبنتها ؛ فقبلها
بخديها
النظرين وقبلة أخرى قريبه من شفتيها ؛ وانتصب
ذكره فجلس لكي لاينفضح
بالإنتصاب
؛ وأخذ يتحدث مع الأم وجميع العائله وعينه
لاتفارق الفتاة ؛ ذهب جميع
اخوتها
بعضهم للعب وبعضهم لمصالحهم ولم يبقى سوى الأم
أمامه ؛ فانتظر حتى ذهبت
الأم
لعمل شيء لضيافته وانفرد بالفتاة أخيرآ ؛
فالتفت لها وقال : لقد كبرتي
وأصبحتي
جميله جدآ ياسـاره وأصبح لك صدر رائع وقوام
أروع ؛ فخجلت سـاره من هذا
الكلام
ولم تعرف ماذا تقول فأدلت برأسها للأسفل خجلآ
؛ فقال : لقد أحضرت لك هدية
جميله
وكانت هذه الهديه عباره عن شريط كاسيت مجموعه
من الأغاني الذي كان يعرف
بأنها
تحب سماعها ؛ ففرحت سـاره بالهديه فقال لها :
إذا استطعتي الإمساك
بالشريط
فهو
لك ؛ وبدأ يرفع يده ويبعدها عنها وهو ممسكآ
بالشريط مره للأعلى ومره
للأسفل
ويمينآ وشمالآ حتى وضع الشريط بين أحضانه فمدت
ساره يدها بين أحضانه بكل
براءه
لتأخذ الشريط وتتفاجأ بذكره المنتصب فخجلت وأبعدت
يدها ولم تأخذ الهديه
؛
فقال
لها : لم لم تأخذي هديتك وقد كانت لك الفرصه
بأخذها ؟ هل تفاجئت بهذا
الذي
مسكتيه ؟ أتريدين رؤيته ؟ فهزت سـاره برأسها
بالموافقه وعلى خجل دون أن
تتكلم ؛
فتجرأ الرجل مستغلآ هذا الخجل ومسك بيدها
ووضعها على ذكره المنتصب ارتبكت
سـاره
كثيرآ بتصرفها فخاف الرجل من أن تفضحه سـاره
ولكنه حين رآها خجله وتـأكد
بأنها
لن تتفوه بأي كلمه قال لها : أتريدين رؤيته
؟ فقالت الفتاة دون وعي منها
نعم !
فوضع الرجل رجل على رجل ورفع ثوبه قليلآ
وأخرج رأس ذكره المنتصب من بين
سرواله
فرأت ذكره الطويل المنتصب منتفخ الرأس فمسك
يدها ووضعها على ذكره ؛ سمع
صوت
الأم قادمه اليهم فأبعد يدها وأنزل ثوبه وهو
ينظر إليها يريد أن يعرف ردة
الفعل
لديها ؛ فجلس قليلآ ليحتسي بعض من القهوه
العربيه وبعض من الشاي وأنصرف
مودعآ ؛
وحين وصل لبيته فكر بأن يذهب بهم إلى رحلة
بريه لعله يحظى بفرصة أخرى
أجمل
؛
فاتصـل بالأم فقال : أريد أن أذهب بكم إلى
رحله بريه نستنشق الهواء
الصافي
ونمرح ونستمتع فقالت الأم : لم لا ! فنحن لم
نخرج من البيت منذ فترة طويله
ونحن
بحاجه لمثل هذه الرحله ؛ فتواعدوا غدآ لكي
يأتي إليهم ويأخذهم ؛ وبالفعل
أتى
لهم وقد لبس لبس الرحلات وأخذهم وهم فرحين
بهذه الرحله ووصلوا للمكان
المناسب
وجلسوا به ؛ انتظر الرجل قليلآ ليرتاح من
عناء القياده وقال للأولاد :
سأجعلكم
تقودون سيارتي كل على إنفراد ؛ فرح الأولاد
بهذه الفكره ؛ وبدأ بالأولاد
أولآ
لكي ينفرد إنفرادآ جميل بسـاره وكان يضعهم
بجانبه ؛ وحين انتهى الأولاد من
قيادة السياره أتى دور ســاره أخيرآ فوضعها
بحضـنه وكأنه يريد تعليمها
القياده
وجعل ذكره المنتصب بين أفخاذها ؛ أحـست ســاره
بهذه الحركه وقد شـعرت
بشيء
من
الدفء يداعب فخذيها وبالرغبه وهي صامته لم
تتفوه بأي كلمه ؛ وصار الرجل
يتحرك
من تحتها ؛ وقد شعر أيضـآ برغبتها بذلك فقال
لها : امسكي دفة القياده
وحاولي أن
تقودي لوحدك ووضع يده على فخذيها وبدأ بلمسها
بكل نعومه وجعل فمه خلف
رقبتها
وبدأ بتقبيل رقبتها ويفتح فخذيها قليلآ بيده
وهو يدخل يده محاولآ لمس
فرجها ؛
اسـتسـلمت ســاره لهذه الحركات الجميله فبالنسبة
لها كانت حركات غريبه
ولكنها
ممتعه ؛ فرفع الرجل لباسه من تحتها وأخرج
ذكره وقد خرج منه سـائل
الشهـوه
وضعه
بين فخذيها وأخذ يحركه
بيده من الأعلى إلى الأسفل ومن الأسفل إلى
الأعلى حتى تركت الفتاة القياده
مـسـتسـلمه بكل شهـوه لهذه الحركات اللذيذه ؛
فابتعد الرجل بسيارته عن
انظار
أهلها حتى استقر بمكان بعيد وآمن فأوقف السياره
وكانت سـاره بوضع
الذوبان
الجنسـي ؛ فوضع الرجل يده على صدرها وبدأ
يتحسس صدرها وقد وقفت حلمات
صدرها من
أثر الشـهـوه ؛ وأدخل يده الأخرى على فرجها
ليجده وقد سـال منه سـائل
الشهـوه
أيضـآ ؛ وبدأ يداعبه بأصابعه وبين شـفراته
وسـاره غارقه بشهـوتها
اللذيذه وقد
اكتفى برفع ملابسها الخارجيه إلى أعلى الصدر
وتسترخي على كرسي القياده
وقد
غير
مكانه بحيث أصبح فوقها وأخذ بتقبيل شـفتيها
الصغيره ويده الأخرى تنزع
حمالات
صدرها الجميل فرأى ذلك الصـدر المستدير وبدأ
بلمسه وتقبيله ومص حلماته
ويده
الأخرى بين شفرات فرجها ؛ وصار ينزل بشفتيه
وهو يقبل جسمها الرائع نزولآ
حتى
وصل إلى لباسـها الذي يغطي فرجهـا الصغير
فنزعـه للأسفل فرآى بعينيه
فرجها
الذي
كان يتخيله ويحلم به بل ويتمناه ذلك الفرج
ذو اللون الفاتح وذو
الشـفرتين
الورديتين التي لم يمسهما ولم يراها أي مخلوق
؛ هاهو الآن أمامه يـراه
وبه
بعض
الشعر الخفيف أعلاه وشـفتاه وقد إمتلأت لزوجه ؛
فبدأ يقبله وسـاره تحاول
إبعاده
ولكن بارتخاء وتتأوه من شـدة اللـذه وتفتح
رجليها أكثر وهو يلاعـب
شـفريها
بلسـانه الذي يتحرك بكل لـذه من الأعلى إلى
الأسـفل ومن الأسـفل إلى
الأعلى
مرورآ بعـذريتها حـتى أتت بشـهوتها وكانت الأولى
واللـذيذه بحياتها فهي
لم
تشـعر أو تتلذذ بها من قبل فاسـترخت اسـترخاء
واسـتسـلام كامل بعد حصول
هذه
اللـذه الرائعه ولكن الرجل لم يأتي بشـهوته بعد
وهذه هي فرصته الوحيده
لنيل
مراده وحلمه وأمنيته ؛ فانتهـز فرصـة اسـترخاء
سـاره وأراد أن يأتي
بشـهوته
أيضـآ دون المساس بعذريتها ففكر كيف يفعل ذلك
؛ فأدخل جـسـمه بين فخذيها
ورفعهما حتى صارت ركبها فوق صـدرها وبانت فتحة
دبرها للأعلى ؛ فوضع ذكره
بين
شـفرات فرجها وكان مليء بسـائل الشـهوه وأخـذ
يداعـب فرجها صـعودآ ونزولآ
مـرورآ بفتحـة دبرهـا وهو متحكم وضاغط على
فخذيها ؛ وعلى غـفله منها
أدخل
ذكره
المنتصـب بكل قوه بدبرها ذو الفتحه الصغيره ؛
فبدأت بالصراخ من شـدة
الألم
المبرح وهي تقول له : أخـرجـه إنه يؤلمني وهي
تحاول تغيير وضعها أو
محاولة
إخراج ذلك العضو الذكري الكبير؛ ولكنه لم يعرها
أي إهـتمـام ولم يرحم
صـراخها
وتوسـلاتها وبكائها ؛ فرمى بكل ثقل جـسـمه
عليها وبدأ يدخله ثم يخرجه
بسـرعه
وبكل قـوه حـتى أتت شـهوتـه فأنزل كمـية هـائله
من المني السـاخن ؛
فأخرج
ذكره
الكبير وبه بعض من الدم فرأته ساره فقالت :
ددمم ؟؟؟ ياويلي لقد أفقدتني
بكارتي !
فقال لها : لاتخافي فهذا الدم ليس ددمم بكاره
إطمئني ولاتتفوهي بأي كلمه
لأهلك
ولا تذكري ماحصل بيننا فإذا قلتي لهم فسوف
يفتضح أمرك أنتي ولسـت أنا ؛
خافت
سـاره من تهـديده ووعـدته بالكتمان ؛ فلبسـت
ملابسها بعد هذا العراك
ورجعوا إلى
مكان جـلوسهم فنزلت سـاره وهي متألمه من دبرها
ولم تجلس معهم من شـدة
الألم