مكتملة واقعية الاسطورة (1 مشاهد)

م

ميلفاوي متميز

عنتيل زائر
غير متصل

الاسطورة​

تروى .الاساطير القديمة قصة الملك شهريار الذى كان يتزوج كل يوم امراة جديدة وبعد ان يستمتع بها ليلة واحدة وينيكها كيفما شاء يامر سيافه فيقتلها .​

وانا ساروى لكم اليوم قصة الملكة زبرة ملكة مملكة زبريار .​

فى زمن ما من الازمان القديمة و فى منطقة ما من العالم وقعت احداث هذة القصة السكسية الشهوانية الحيوانية .​

عاشت مملكة زبريار احدى ممالك العصور القديمة المنقرضة قصة جنسية شهوانية عنيفة كانت بطلتها ملكتها السكسية الشهوانية للغاية والمهتاجة دائما والتى تزوجت الاف الرجال واتناكت من الاف الازبار حيث كانت تتزوج كل يوم رجلا جديد وبعد ان ينيكها بشتى الطرق و يتفنن فى امتاعها املا فى الابقاء على حياته اذا اشبع غريزتها كما وعدته تسلمه الى من لا يرحم ليلقى اغرب ميته عرفها خيال بشر .​

و ساروى لكم اليوم قصة احد ضحاياها معها وكيف ساقته الى الموت المحتوم . استعدت الملكة للخروج من قصرها بحثا عن فريستها لتلك الليلة والتى تختاره كل يوم من مكان مختلف تجهز الموكب و امتطت الملكة زبرة جوادها الذى طالما ركبها كما تركبة و يولج زبره فى كسها عندما لا يكفيها ازبار الرجال وقادت موكبها الذى لا يعلم وجهته احد الى احد اسواق المدينة .​

وصل الموكب الى السوق وما ان دخله الموكب حتى سارع حراسها الاشداء بغلق ابوابه حتى لا يهرب احد من الرجال ثم سارعوا بجمع الرجال فى جانب من السوق و معهم خمسة عشر فتاة .​

تترجل الملكة عن جوادها و تبدا فى الطواف على الرجال تعاين وجوههم و اجسادهم حتى تتخير منهم خمسة عشر رجلا هم اجملهم وجها و اقواهم جسدا . تامر الملكة فيخلع الخمسة عشر رجلا و الخمسة عشر فتاة ملابسهم و يقفوا امامها كما ولدتهم امهاتهم ثم تامر الملكة الفتيات باثارة الرجال و تهييجهم حتى تنتصب ازبارهم فتاخذ كل فتاة رجلا تقبله و تمص لسانه و تلحس له بزه ثم تهبط الى بطنه تشبعه لحسا ومصا و تنيك صرته بلسانها ثم تركع وتسلم زبره لفمها يلحسه و يمصه حتى يتضخم وتنتفخ اوداجه .​

تنتقى الملكة اضخم ثلاثة ازبار واشدهم انتصابا حتى اذا لم يكفيها واحدهم يكون هناك ثانى و ثالث .​

يسوق الجنود الضحايا الثلاثة امامهم عائدين بصيدهم لهذه الليلة الى القصر حيث يسلموهم لخدم الملكة لتنظيفهم و اعدادهم ليليقوا بان يكونوا وجبة الملكة الجنسية لهذه الليلة .​

بعد ان يتم تنظيفهم و اعلامهم بما على المختار منهم فعله و بما تحبه الملكة من فنون النيك ياتى دور طبيب القصر حيث يمدهم بكمية كبيرة من العقاقير المقوية و المنشطات الجنسية حتى اذا جاء المساء كان الواحد منهم قادرا على النيك المتوالى طوال الليل بزبر منتصب دائما مهما يقذف من حليب .​

ياتى المساء فتنتقى الملكة احدهم ليكون زوجها الاول لهذه الليلة واعدة اياه ان تبقى عليه زوجا لها و تجلسه معها على العرش ان استطاع اشباعها و لا يملك المسكين الا ان يتمسك بهذا الامل .​

تبدا حفلة النيك الملكية فيدخل الزوج المزعوم مخدع الملكة حافى القدمين ليس عليه الا جلباب ويقف امام الملكة المرتدية لكامل ثيابها مستسلما كليا لها كما امر مستعدا لتنفيذ كل رغباتها مهما كانت .​

تتقدم الملكة من ضحيتها و هى تتفحصة تبلل شفاهها بلسانها محاولة ان تطفئ بلعابها نار شهوتها التى توشك ان تحرق شفاهها . تمد الملكة يدها فتمسك جلبابه من اعلى بكلتا يديها ثم تباعد بين يديها بشدة و قوة فتمزق جلبابه من اعلى الى اسفل كاشفا عن جسدا عارى تماما و فى منتصفه زبرا جعلته شدة انتصابه موجها نحوها و كانها حربة مسددة اليها .​

رجعت الملكة الى الوراء بضعة خطوات ثم بدات فى خلع ملابسها حيث انزلت ثوبها من الاعلى الى الاسفل كاشفة اولا عن جيد كالمرمر و اكتاف عاجية ثم انزلق الثوب عن رمانتان كبيرتان بين كتفيها بحلمتان كانهما زبران صغيران من شدة انتصابهما اسفله خصر وردى اللون ليس بالنحيف و لا بالسمين اسفله سروال لاتزيد مساحته عن كف اليد يظهر خلفه اسيره يوشك ان يمزقه بحثا عن حريته اسفله فخذان يشتهى المرء النظر اليهما ثم ساقان مصبوبتان تشكلان لوحة فنيه رائعة بعدها صار الثوب على الارض ومدت الملكة يدها الى اسر كسها فلم تخلعه بل مزقته تمزيقا محررة اسيره الشهوانى المنتفخ من اسره صارت الملكة عارية . دنت الملكة من فريستها و فى سرعة و قوة صفعته صفعة زلزلته صارخه فيه اركع .​

ركع الفتى منكسا راسه فامرته الملكة ان يتبعها ماشيا على اربع حتى جلست على فراشها ومدت قدمها امامه امرة اياه ان يغسلها بلسانه .​

امسك الفتى بقدمها و بدا فى لعقها مبتدئا باصابعها و ما بينهم ثم باطن القدم ثم ظاهرها و فعل بالقدم الثانية مثلما فعل بالاولى والملكة منتشية من ملمس لسانه على قدمها .​

وقفت الملكة و اوقفته امامها وفجاة انفجر البركان . هجمت الملكة على فمه تقبله وتاكله تمتص شفتاه ترتشف لعابه تجعل لسانه ينيك شفتاها و تنيك بلسانها شفتاه ثم يلتقى اللسانان فى عناق شهوانى طويل وعنيف . يهبط لسان الملكة ليذوق رقبته ويشبعها تقبيلا و لعقا حتى تغطيها بلعابها و عندها تهبط الى بزتيه تاخذ حلماتهما بين شفتيها لاعقه اياهما بلسانها فى حركات دائريه مثيرة توقظ الازبار الميته حتى كاد يغشى على الفتى ذو الزبر الشديد الانتصاب منذ البداية . تدفع الملكة الفتى فتلقيه على الفراش و تنيمه على وجهه تقفز عليه واضعه فخذيه بين فخذيها وتاخذ فى لعق ظهره مدغدغه بلسانها عاموده الفقرى هابطه الى الاسفل حيث فلقتى طيزه فتنهال عليهما مصا و عضا ثم تامره ان يباعد بينهما بيديه ليظهر لها فتحة طيزه بنية اللون فتبصق عليها لعابها ثم تلعقه بلسانها مدخله اياه فى طيزه و اخذت تنيك طيزه بلسانها تدخله و تخرجه فى نشوة عارمة . وقفت الملكة وامرته ان يركع بين ساقيها وامسكت راسه و دفعته ليحتضن كسها وامرته ان يلحسه ويمصه فادخل لسانه فى كسها واخذ يلحس و يمص شفرتيه الكبيرتان المنتفختان ثم يتجول فى كسها بلسانه باحثا عن بظرها حتى وجده ممتلا فخما منتصب كزبر صغير و ما ان مسه لسانه حتى وجد الملكة ترتعش ارتعاشات شديدة متتالية وتجذبه من شعر راسه بشدة و تدفع براسه اكثر داخل كسها و كانها تريد ادخاله بالكامل فى كسها و وجد شلالات من مياه شهوتها تقذف من كسها مغرقه وجهه تماما والملكة تصرخ فيه امرة اياه ان يبتلع مائها كله و لا يهدر قطرة منه .​

جذبته الملكة ليقف و اخذت تلعق بلسانها وجهه مرتشفه كل قطرة عالقة به من ماء شهوتها الملكية حتى نظفته تماما .​

استلقت الملكة على ظهرها وامرته ان يبدا بلعق جسدها فبدا بلعق جبينها ثم عيناها فاذناها لاهيا بلسانه داخلهما​

فانفها فخداها حتى وصل الى فمها فاخذ يلعق شفتاها وياكلهما بشفاهه و يجول بلسانه داخل فمها باحثا عن لسانها حتى التقيا فى عناق عنيف و طويل .​

ثم جاء دور رقبتها ففعل بلسانه و فمه فيها الافاعيل من مص و لحس و عض فلما راها مستمتعه بما يفعل جود و اطال و ابتكر الممتع و الجديد من فنون اللحس والتقبيل .​

ثم نزل بلسانه الى الرمانتان القابعتان اسفل كتفاها فامسكهما كلتاهما فى يد يعتصرهما بيديه و يدور باصبعه فى دوائر حول الحلمتان حتى انتصبتا فاخذ يرضع حلمة البز الايمن ويلحسها ويعضها بخفه و ينتقل الى حلمة البز الايسر فيعيد ما فعله بحلمة البز الايمن والملكة مستمتعة كل الاستمتاع .​

ثم نزل الى بطنها فانهال عليها لحسا ومصا شاملا جنبيها و الملكة تتلوى اسفله و لسانه يتجه دون ارادته الىالكس الملكى الفاخر حتى اذا التقاه وبدا فى رضاعة شفرتيه تمهيدا لرضاعة بظره حتى هبت الملكة من رقدتها ملقيه اياه على ظهره وامتطته و قبل ان ينتبه الفتى لما يحدث كانت يد الملكة تدفع بزبره المنتصب ليغوص فى اعماق كسها وهى تصعد وتهبط و كانها تمتطى صهوة جوادها و تميل عليه تدفع بزها فى فمه و هى تزحف ببطنها على بطنه دافعة و مخرجه زبره فى كسها حتى اذا شعرت بدنو قذفها اسرعت فى حركتها قابضه بكسها بشدة على زبره حتى احست بزبره يرتعش و يقذف حليبه الساخن فى احشائها فى نفس اللحظة التى تقذف هى فيها مائها ليمتزج الماءان معا .​

احتضنت الملكة الفتى واخذته وانقلبت فاصبح الفتى يمتطى الملكة والملكة تلف ساقيها حول الفتى تعتصر جسده بهما ضاغطة بهما على طيزه لتدفع زبره اكثر فى كسها ثم تخفف الضغط لتسمح لزبره بالانزلاق خارجا قليلا لتضغط هى على طيزه مجددا فتدفع بزبره ليغوص بكسها من جديد و هكذا كانت الملكة تنيك نفسها بضغطها على طيز الفتى حتى انفجر شلال الحليب مجددا داخل كسها و لان الملكة تثق فى طبيبها وتعرف ان الزبر المنتصب لن يرتخى فى ليلته مهما قذف فان الملكة لم تحرك ساكنا و ظلت مستلقيه على ظهرها و فحلها ممتطيها​

و هى تستحثه ليحسن العمل و يملا احشائها بالحليب .​

ظل الفتى صاعدا نازلا و ساقاى الملكة المعتصرتان لجسد الفتى دافعة لطيزه و مرسلة لها حتى قذف الفتى حليبه فى كس الملكة عدة مرات و ملا كسها بمنيه تماما .​

احتضنت الملكة الفتى ثانية و انقلبا ثانية فانسكب المنى من كس الملكة و اغرق زبر الفتى تماما و تلقت الملكة الحليب المنسكب على فخذيها بيدها و لفت يدها الممتلئه بالحليب الى الخلف واخذت تسكبه على فتحة طيزها و تدفعه داخلها باصبعها وتعيد الكرة حتى اذا امتلات طيزها تماما بالحليب الساخن وضعت الملكة ساقيها حول بطن الملكة و هبطت بطيزها على زبره دافعة اياه داخل طيزها وهى تشعر من شدة اللزوجة داخل طيزها بفعل الحليب الممتلئه به انها ادخلت الزبر فى كسها و مالت الملكة على الفتى و اخذت ترضع بزته وتلحس رقبته و تبتلع لسانه و تجول بلسانها داخل فمها وترتشف لعابه و تسكب لعابها فى فمه وزبره يعمل فى طيزها خروجا ودخولا حتى قذف حليبه فى طيزها مرتين .​

وقفت الملكة و امرته بالوقوف وعزفت موسيقى راقصة لم يعلم الفتى مصدرها .​

احتضنت الملكة الفتى و رفعت ساقيها لتلف بهما طيز الفتى وادخلت زبر الفتى بكسها وامرته بالرقص حاملا اياها و زبره فى كسها و هى تضغط طيزه بساقيها و ترسلها دافعة زبره فى كسها و مرسلة اياه حتى اتت شهوتها عدة مرات و حتى قذف هو حليبه الساخن فى كسها ثلاثة مرات اخرى و بينما يقذف حليبه فى كسها الراقص للمرة الرابعة لم يتحمل جسد الفتى فتهاوى ارضا و الملكة فوقه و زبره المنتصب ما زال فى كسها .​

نهضت الملكة واوقفت الفتى وقادته الىوسادة كبيرة بمنتصف القاعة واجلسته عليها ليستجمع قواه و توجهت لاريكتها وعين الفتى ترقبها تمشى فى خيلاء المنتصر و غنائمها حليبه الذى ملا كسها وطيزها ينسكب على وركاها و ساقاها و يخط خطا يدل على مسار قدميها .​

استوت الملكة على اريكتها ونظرت للفتى مودعه و يدها تمتد لذراع حديديه بجوارها ما ان جذبتها حتى انشقت الارض تحت الفتى وابتلعته .​

وجد الفتى نفسه يهوى لتتلقاه ايدى قوية ما ان وضعته ارضا و بدات عيناه تالفان الضوء الخافت بالاسفل حتى راى الفتى امامه جبلان اسودان ما ان دقق الفتى النظر فيهما حتى تبين له انه امام جاريتان عملاقتان شديدتان السواد و ليس عليهما اى ثياب .​

الجاريتان جلبتهم الملكة من احراش افريقيا من اشد قبائلها بدائية و وحشية و تركتهما الملكة على بداوتهما واسلمتهما الى طبيبها ليفعل بهما اشد مما يفعله بالفتيان حتى صارتا مدمنتان للجنس لا يعيشان الا على فتات الفتيان اللذين تلقى بهم سيدتهما اليهما منهكى القوى حتى لا تحرمهما و فى نفس الوقت لا تشبعهما و لم تقوم الملكة بتعليمهما شئ سوى اسميهما و هما بظرة و بزة .​

اشارت احدى الجاريتان الشديدتان السواد الى صدرها تعرف الفتى عليها قائلة بظرة و اشارت الاخرى الى نفسها قائلة بزة ثم بداتا مباشرة فى مد ايديهما يتحسسان الفتى و يعبثان بجسده ببزازه و فخاذه و زبره و طيزه ثم مدا لسانهما يلحسان معا كل جزء فى جسده ويرضعان زبره الذى ما زال منتصبا .​

انامتاه على ظهره والقت بظره بجسدها عليه واضعة بزها على بزه ودفعت بزبره المنتصب فى كسها و بحلمة بزها فى فمه ظلت تدفع بكسها على زبره و ترفعه حتى قذف حليبه فى كسها فقامت بظرة و جائت بزة فجلست على الفتى واضعة زبره فى طيزها و ظلت تقوم و تجلس عليه حتى قذف حليبه فى طيزها فقامت بزة و جلست بظرة على الفتى واضعة زبره فى طيزها وقامت بالعمل حتى قذف الفتى حليبه فى طيز بظرة وهكذا ظلتا تتبادلاه مرة بظرة و مرة بزة مرة فى اعماق كس و اخرى فى اغوار طيز حتى كانت بظرة تمتطيه و بينما كان الفتى يقذف حليبه لم يتحمل قلبه هذا المجهود الخارق فلفظ انفاسه بين احضان بظرة و زبره فى كسها و هى فرحة بفوزها برهانها مع بزة عمن سيموت الفتى و زبره بداخلها فازت بظرة بالرهان و زبر الفتى ما زال منتصبا بداخلها .​

شعرتا بظرة وبزة بالجوع بعد ما بذلتا من مجهود فجلستا يتناولان طعامهما المفضل فتاكل بظرة عين للفتى و تاكل بزة الاخرى و تاكل بظرة شفة للفتى و تاكل بزة الاخرى و تاكل بظرة اذن للفتى و تاكل بزة الاخرى و تاكل بظرة بزا للفتى و تاكل بزة الاخرى و تاكل بظرة فلقة طيز للفتى و تاكل بزة الاخرى وهكذا حتى اتيتا عليه تماما و جلست بظرة مستمتعة برهانها تلوك زبر الفتى فى​

.فمها و هو ما زال منتصبا​

 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل