مكتملة واقعية الحبيبان ونيك الطيز لكسر الملل (1 مشاهد)

م

ميلفاوي متميز

عنتيل زائر
غير متصل

الحبيبان ونيك الطيز لكسر الملل​

جاء إلى غرفتي في آخر الليل​

وكنت أقرأ بملل شديد أحدى المجلات​

فقال لي "أشعر بالضجر كل يوم في مثل هذا الوقت..أووووووف"​

رميت المجلة وقلت له "وأنا أيضاً.."​

ثم انتفضت من على السرير فجأة وقلت له" خطرت لي فكرة عظيمة..ما رأيك لو قمت​

بالجلوس بقربي"​

أنا مستعده أي شئ لقتل هذا الوقت الممل""​

لبست تنورة قصيرة جداً وأرتديتها بعدما خلعت البيجاما ..​

"قلت له" أنا جاهزة يا حبيبي الرائع فما رأيك ؟"​

نظر إلى تنورتي القصيرة جداً كأنها أول مرة يراها..ثم قال ونظره مركز على فخذي​

العاريين أمامه"​

أرى أننا لن نجد صعوبة في جعلك أسعد نساء العالم بل أظنك ستتفوقين عليهن"!"​

لم أنتبه إلى تسارع تنفس حبيبي والعرق الذي بدأ يتصبب من جبينه..​

فجأة قال لي" هناك بعض الأوضاع والحركات الجميلة لم نطبقها بعد..أجلسي على​

السرير وضعي رجلا فوق الأخرى"​

حبيبي فنان فعلاً..​

ثم جلس على الأرض على ركبتيه أمامي مباشرة وجلس ينظر في مستوى ركبتي..​

"فقلت له" مارأيك في ساقي فقط ؟!"​

قال وقد اختفى صوته تقريباً من شدة التعب وأنا حتى تلك اللحظة لا أدري ما​

أصابه!.."​

فقط إهدأي ونفذي ما أقوله لك.​

ألست أنا المخرج الرائع؟!..​

ضحكت من تعليقه ووافقته.​

ثم راح يقرب من ركبتي أكثر فقلت له ضاحكة"​

لِمَ لا تقول لي مالذي تريد تعمله بالضبط؟!"​

"فضحك وقال "إنحني أم*** على السرير واستندي على ركبتيك ويديك.."​

وأخذ يدور حولي ....​

ثم سحب بيديه إحدى قدمي قليلاً..​

ولكني تعبت من هذا الوضع فقلت له:​

"أنا حقيقة لا أعلم ما الذي تفعله فأغلب نظرك لي من الخلف.."​

ضحك وطلب مني الهدوء والصمت والصبر..​

أحسست بيده وقد مدها الى تنورتي من الخلف ليرفعها قليلاً..فقلت له " ولكن​

لماذا؟"​

رد علي وأنا أحس بأنامله تلمس فخوذي بحنان فسرت فيّ دغدغة لذيذة..​

فعلاً إنه محترف ويعرف ما يفعل...​

ثم رفع تنورتي أكثر وأخذ يأخذ يقترب كثيرة لي من الخلف وبسرعة عجيبة..​

وفي كل مرة يمد يده ليرفع لي التنورة حتى بدأت أحس أصابعه تلمس طيزي..​

من خارج الكيلوت..لم أستطع أن أخفي رعشتي بمجرد ملامسته لي..فإذا به يقفز بسرعة​

ويأتي من أمامي​

هذه النظرة التي أريد"..لاأعلم ما يقصد فقد بدأ الدوار يلف رأسي من جرّاء​

لمساته المتكررة لفخذي وطيزي..​

وصرت أتلذذ بها لدرجة إني توقفت عن معارضته !! حتى قال لي وصوته أصبح أكثر جرأة​

وثقة"​

هل تريديني أن أتوقف؟​

هل تعبت من هذا الوضع؟​

هل ترغبين تغييره؟​

" قلت له بضعف واستسلام غريب لم أصدقه أنا نفسي"​

كلا..لم أتعب ..أرجوك استمر ولا تتوقف..​

" نظر لي مبتسماً وقال" حسناً..سأستمر.. ولكن أريدك أن تصفي لي ما تشعرين به..​

فقد بدأت أنا أيضاً أشعر بإحساس غريب لا أفهمه..​

"..قلت له وأنا أكاد أتنفس بصعوبة"​

..أرجوك توقف عن الكلام واستمر بمداعبتك لي من الخلف وافعل ما كنت تفعله..​

فأنا أشعر بدغدغة غريبة ولذيذة تهزني و تتملك كل جسدي​

"..نظر إلي نظرة لم أجد بها حبيبي الذي أعرفه..بل كأني أنظر إلى أعماق​

نفسي..لحظات وإذا به خلفي يرفع عني التنورة الى ظهري وبدأ يلمس بحنان فخذي​

وارتفع بهدوء وبطء إلى طيزي..​

ووضع كلتا يديه على طيزي وأحسست بكفيه تمران بنعومة على طيزي..​

هنا بدأت أتحرك معه من دون قصد..أصبحت كألة موسيقية تتحرك تبعاً للعازف..​

وقد كان حبيبي عازفاً حنوناً جداً..فجأة أحسست بوجهه يلامس طيزي...​

وبدأت أتأوه.."آه..آه..نعم..​

هذا فعلاً لذيذ..أستمر أرجوك"​

..أحسست بأنامله تتخلل الكيلوت وبدأ ينزعه ببطء ..ما هذا الذي يفعله؟!​

هل يريد أن يبوووووس طيزي؟..​

لم استمر بسؤال نفسي.. فقد أحسست بدفء خده على طيزي..​

ولذة لا توصف تبعتها تنهيده عميقة منه..​

إذن فهو يستمتع مثلي..لم أستطع أن أفهم هذه اللذة التي تنتج من تمريغ البطل​

وجهه في طيز البطلة...​

ماذا يفعل الآن؟! عجباً !​

إنه يقبل طيزي..أردت أن أضحك..ولكن شعوري باستمرار اللذة في أعماقي..​

منعني حتى من الكلام..وبلا شعور مني مددت يدي إلى طيزي ووضعت اصبعي في خرقي​

...لم فعلت ذلك؟َ​

لاأدري سوى أن اللذة ازدادت وكأن اللذة هي التي ترشدني إلى ما يجب أن أفعله..​

صرت أفرك خرقي باصبعي بحركة دائرية وأدخله ثانية في طيزي..​

كل هذا ووجه حبيبي لا يزال ملاصقا تقريباً لطيزي..​

فأنا أحس بحرارة أنفاسة تلفح طيزي..​

شعور لم أعرفه من قبل..ولا أفهمه..والواضح أن حبيبي لديه نفس الشعور بالمتعة​

الممزوجة​

ولكن هناك لا يزال شيئاً ناقصاً لتكتمل اللذة ولكني لا أعرف ماهو..​

بل حتى حبيبي ..بدا عليه تجمد خلف طيزي ولا يدري مالذي يتوجب عليه فعله..كل هذا​

واصبعي مستمر بتدليك خرقي في حركة دائرية والدخول والخروج ... حتى​

أحسست بحبيبي بدأ يلحس أصبعي..عندما أخرجه وأدخله في طيزي وفي حركة​

مستمرة...بل صار ينتظر اصبعي وخروجه ليلحسة ويدفعه بيده ثانية في طيزي...​

وأنا أتأوه من شدة اللذه ونفسه يتسارع معي..ثم قلت له وأنا لاأصدق أنه يمكنني​

أن أقول لأحد مثل هذه الكلمات " هيا..إلحس..طيزي...​

أدخل لسانك..كله..أوه ه ه ه ...​

رائع...​

هذا الشعور​

يا حياتي​

..أممممم..أرجوك استمر بلحس طيزي...أه ه ه "..​

واستمر حبيبي يلحس طيزي وهو يتأوه مثلي في متعة​

غريبة..أحسست أن خرقي أصبح مبلل جداً رغبت لو أنه أدخل لسانه كله في طيزي..​

وبدون أن أشعر رحت أدفع رأسه إلى داخل طيزي...​

وأقول" نعم هكذا...أدخل​

لسانك كله...أه ه ه ..​

" أحسست كأني سأتبول..فقلت له..."​

لا أريدك أن تترك طيزي ولو لثانيه..ولكن اشعر بأني سأتبول...أممممم..أرجوك افعل​

شيئاً وارحني..."​

فأنا لا أزال مستمتعة بلسانه في طيزي ولكني أريد أن أنتهي من هذا العذاب اللذيذ​

لأذهب للحمام..​

ولا أعرف كيف..​

فلم أشعر إلا بحبيبي وقد نام على ظهره وتسلل رأسا تخت كسي ولا أزال على نفس​

الوضع حتى شعرت بحبيبي وقد بدأ​

بلحس كسي الذي يقطر منه الماء​

ياللذة القصوى أحسست بجسمي كله ينتفض بقوة وشعور رائع باللذة في اللحظة التي​

لامس فيها لسانه كسي..​

وبقيت أرتجف من اللذة​

وهو يقول لي" لاعليك يا حبيبتي ..تبولي إن شئت..فأنا مستعد أن أتلقى كل ما​

يلقيه كسك الرائع!"​

قال ذلك بدأ يلتهم كسي التهاماً ويقبله ويشمه ويلحسه...حتى بدأت الرعشات تتسارع​

حتى صحت صيحة حسبت أن كل من في البيت سمعها.​

فقد أحسست بنهر يتدفق من كسي وصببته على فم ووجه وصدر حبيبي ..وبلا شعور مني​

أعتدلت في جلستي على وجه حبيبي فقد تعب ظهري من كثر الأنحناء...​

وصرت أفرك كسي وخرقي في فم وأنف حبيبي وهو مستلقي تحتي..​

حتى سمعته يرجوني قائلاً"أرجوكي يا حبيبتي أحس إني سأتبول مثلك..​

أرجوك ساعديني"..​

فقمت من فوقه واستدرت خلفي ووجدت زبّه قد أنتصب وأثار بلل فعلاً على​

بيجامته...وبدون شعور أو قصد مني..وجدت نفسي أرمي بوجهي على زبه..​

ونزعت عنه البيجامه والكلسون وأخذت زبه الكبير والمنتفخ وصرت أقبله وأفركه ثم​

وضعته في فمي وصرت أمصه بشهوة عظيمة وجنون ...​

واحسست​

بحبيبي​

قد رفعني مرة أخرى وبدأ يلحس كسي مرة أخر وأنا أمص زبه..​

.وأخذنا نصيح سوية حتى سال الماء من كسي مرة أخرة واستقر جميعه في فم حبيبي ..​

وبنفس​

الوقت صاح​

حبيبي وأحسست بماء لزج ودافئ يخرج من زبه​

ويقذف في فمي.​

وتساقطت بعض القطرات منه خارج فمي فصرت أجمعها بأصابعي وأعيدها إلى فمي​

وأنا أقول لحبيبي​

ما ألذ هذا الحليب الدافئ الذي خرج من زبك..ممممممم​

بعد أن انتهينا!!!..​

نظرت إلى حبيبي ونحن عراة تماماً فضحكنا في براءة وقلت له"​

ماهذا الذي فعلناه؟​

هل يفعل كل الناس مثلنا؟​

لكن مالذي دعاك​

أصلاً أن تلمس طيزي و تلحسه؟​

" نظر إلي حبيبي بدهشة وقال"​

أنا مثلك لا أعلم ما هو. ولكن منظر طيزك وأنت منكبة على السرير وأنا اشاهدك..​

جعل زبي يكبر​

فجأة وبطريقة لم أعهدها..​

ثم ما هذا الحليب الذي نزل من زبي؟​

هل أنا مريض؟​

ولم شربته أنت؟​

هل هو لذيذ؟"..فقلت له"​

لاأدري مالذي دعاني لمص زبك وشرب​

الحليب منه​

ولكن الذي أعرفه..إني أريد هذه اللذة منك كل يوم..فقد استمتعت..​

وزال الممل​

ولم نتوقف أنا وحبيبي يوماً واحداً عن ممارسة هذه اللعبة اللذيذة​

بل بدأنا نخترع طرقاً أخرى.​

.فبعد ثلاثة أشهر طلبت من حبيبي أن يدخل زبه الكبير بعد أن ينتفخ في طيزي..​

وكنت استمتع كثيراً بحليبه وهو يدفئ طيزي...​

ولكننا توقفنا عن هذه اللعبة اللذيذة مؤقتاً حتى يشفى طيزي من جروحه​

فقد كان حبيبي زوجي ينيكني ليليا من طيزي دون أن يدهن زبه أو خرق طيزي بأي نوع​

من أنواع الكريمات ورغم الآمها الا انني كنت وحبيبي نستمتع بها كثيرا​

 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل