ناهد العاملة فى التربية والتعليم
أول حكاية النهارده هابتديها هى حكايتى مع ناهد ( والاسم ده مستعار عشان الطوبة ما تجيش فى المعطوبة )
كنت باشتغل فى مدرسة فى إحدى المناطق النائية ( أنا أصلا مدرس على فكرة ) وناهد كانت عاملة فى المدرسة .. أول ما بدأت حكايتنا كان عمرى 28 عام وهى حوالى 34 عام .. لاحظت اكتر من مرة وأنا قاعد عندها فى الكانتين إنها بتنظر لى نظرات مش عادية … ولأنها شبيهة لعايدة رياض بشكل مش طبيعى سواء فى الملامح أو تركيبة الجسم أنا كنت بصراحة بحب أبص لها برضه بغض النظر عن لبسها وأسلوب كلامها الفلاحى شوية ….مرة ورا مرة ويوم بعد يوم ابتدينا نبقى صرحاء مع بعض اكتر بحيث إنها بدأت تفضفض عن حياتها وعرفت انها بتعانى مع جوزها اللى متجوزاه بقالها 14 سنة ( متجوزة وهى عندها 20 سنة ) واللى أسلوبه وأسلوب حياته لا يطاق .. عرفت إنها بتحب الراجل الاستايل واللى يدوب بتشوفه على شاشات التليفزيون …. فبدأت ارسم عليها دور الشاب اللى مش عاجبه أى حد ولا عامل أى اعتبار غير لمزاجه ودماغه وبس … مرة فى مرة بدأت أتكلم معاها عن علاقات نسائية ليا وإن أنا مش مرتاح فى حياتى الزوجية واللى مخلينى كده إنى ما لاقيتش الحب الحقيقى اللى يخلينى اعيش مبسوط مع واحدة بس …. مع شوية كلام حلو ليها عن عينيها الحلوة والعود المظبوط … المهم المرحلة دى أخدت منى أكتر من شهر وشوية … لأنى مكنتش مستعجل ….هتيجى هتيجى …. وبعد ما الأمورة استوت وحسيت إنى ممكن اقرب منها اكتر بقيت باقعد معاها أغلب أوقاتى فى المدرسة بحجة إنى مدمن الشاى اللى هى بتعمله ومدمن أى حاجة تيجى من ايديها …. وبدأت أفهمها إنها هى اللى ممكن تغنينى عن غيرها وإن حياتى هتبقى أحسن بكتير لو هى مهتمة بيا …. وكان الشعور متبادل … لأنها كانت محتاجة إنسان بيعرف يتكلم يعوضها عن جوزها اللى …… ولا بلاش أهو راجل برضه ومفيش داعى نوصفه بحاجة مش عيب فيه …
المهم …. كانت متخوفة فى الأول وتقول لى : هو إيه آخرتها ؟
وأنا أقول لها : مالهاش آخر ومالهاش حل هنحب بعض وبس لا هينفع تسيب جوزها ولا هينفع أسيب مراتى ولا هينفع نغير حياتنا عشان ولادنا وبيوتنا … أهم حاجة إننا بنحب بعض ونهتم ببعض وخلاص …
بعد أسبوع رومانسية حلو ليها … بدأت أعبر لها عن إن حبنا مش ناقصه غير شوية لمسات حنونة من ايديها … ومن ايديا ليها …. وفى لحظة خطفناها من كل الموجودين فى المدرسة لقيتنى بامسكها من كتافها وأدورها ليا وشفايفى بتلزق فوق شفايفها … وقبل ما تعترض كان لسانى جوه بقها بيحضن لسانها … ويلحس عسلها ….. دارت عينيها وغمضت و همهمت بصوت مش مفهوم فسيبتها …
قالت لى : إيه اللى انت عملته ده …
قلت لها : إيه اللى أنا عملته ؟! حاجة حبيت أعملها مع حبيبتى اللى بحبها …. أعملها مع مين يعنى ؟ أطلع أعملها مع المدير مثلا ؟
قالت لى : انت ليه بس عملت كده افرض حد جه مرة واحدة وشافنا .
قلت لها : ما تخافيش أنا كنت مطرطق ودانى وكنت هحس بأى صوت خطوات جاية علينا … مش كنت فى غيبوبة زى ناس …
قالت لى : ما تعملش كده تانى …
قلت لها : مش هاقدر أوعدك … خصوصا وإنى لقيت طعم شفايفك روعة … ما هو الحب كده محتاج شوية تحابيش ….
ضحكت وقالت لى : عشان خاطرى ..
قلت لها : سيبيها للظروف واقفلى الموضوع ده بقى معلش ما كانش قصدى أضايقك ..
قالت لى : ما ضايقتنيش . أنا بس مش عاوزة مشاكل ..
قلت لها : وهو أنا يعنى اللى عاوزها ؟ ولا هاعمل لك مشكلة ؟ ما تخافيش يا حبيبتى أنا باخاف عليكى أكتر منك ….
بعد اليوم ده بقيت كل يومين تلاتة كده أمد إيدى أمسك إيديها .. اخبطها على طيزها وإحنا بنهزر .. أقرصها قرصة خفيفة على بزها ….وهى ما عادتش بتعترض … كانت باختصار محتاجة واحد يحسسها إنها مرغوبة … وإنها لسه فى شبابها ….. وفى يوم من الأيام جت وقالت لى واحنا فى المدرسة إنها هتنزل معانا بورسعيد وإحنا مروحين ….
قلت لها : خلاص اقعدى فى الكرسى قبل الأخير … ده مكانى المفضل …
وإحنا مروحين جت هى وقعدت زى ما اتفقنا وأنا طلعت الأوتوبيس وقعدت جنبها ورفعت ركبتى على ضهر الكرسى اللى قدامى عشان أدارى جسمها وقعدت أهزر مع زمايلى اللى راكبين معانا وهم يهزروا معايا … عادى خالص زى ما بيحصل كل يوم … كانت هى نازلة بورسعيد رايحة لمديرية التربية والتعليم عشان تخلص بعض الأوراق الخاصة بيها … كانت لابسة جيبة سوداء وبلوزة بيضاء والطرحة … لبس عادى جدا … مع الوقت والأوتوبيس ماشى بدأت أحط إيدى على رجليها ورجلى المرفوعة على ضهر الكرسى اللى قدامى مدارية إيدى التانية اللى بتلعب على فخدها الناعم .. وما حدش حاسس …. فضلنا كده طول السكة وأنا بكلم ده وأكلم دى ومحدش حاطط فى دماغه ….. وصلنا بورسعيد .. وراحت هى المديرية وأنا سيبت زمايلى وركبت عشان أروح ….. وروحت وراها ع المديرية … نص ساعة واتصلت بيها … قلت لها : خلصتى ؟
قالت لى : آه …
قلت لها : وهاتعملى إيه دلوقت ؟
قالت لى : هاروح لأختى ( أختها متجوزة وعايشة فى بورسعيد ) أتغدى عندها وأقعد معاها وبكرة الصبح أروح معاكم المدرسة ….
قلت لها : على طول كده هتروحى لأختك ؟ مش هتدينى فرصة أقعد معاكى شوية بعيد عن المدرسة ؟ نتكلم براحتنا شوية ؟
قالت لى : يا سلام …. انت عاوز حد يشوفنا وتبقى فضيحة بجلاجل ؟ ما ينفعش .
قلت لها : لا ما حدش هيشوفنا …. بصراحة كده ومن غير ما تفهمينى غلط أنا عاوزك تيجى تقعدى معايا فى البيت … أنا مراتى قدامها حوالى 3 ساعات وتطلع من المصنع اللى شغالة فيه … قبل ما تقولى أى حاجة أنا عاوزك تعرفى إنى عاوزك تقعدى معايا … حصل حاجة بيننا هيبقى ده لأننا عاوزينه يحصل .. ما حصلش حاجة عادى خالص إنتى عارفة إنى بحبك ومش ده هدفى ….. أنا بس كل اللى أنا عاوزه إنى أكون قريب منك أكتر وتقربى منى اكتر عشان تعرفى أنا بحبك قد إيه …. انتى مش واثقة فى حبى ؟
قالت : واثقة وكل حاجة بس …
قلت لها : بلاش بسبسة وكلام كتير … بصى بقى أنا واقف ورا المديرية ومستنيكى ….
وقفلت المكالمة …
خمس دقايق ولاقيتها جاية تقول لى : إيه اللى انت عاوزه ؟
قلت لها : اللى أنا عاوزه إنى هاروح دلوقت على خط الميكروباص هاقف عادى خالص وإنتى ها تيجى تقفى كأنك واقفة عاوزة تركبى … ومن غير ما نتكلم سوا هاركب وإنتى هتركبى نفس الميكروباص … ووقت ما هنزل انتى هتنزلى …… هامشى لغاية العمارة بتاعتى وإنتى ورايا ….. هاطلع بيتى وإنتى ورايا … وفى الدور التانى هاتلاقي باب الشقة مفتوح تدخلى على طول وتقفلى الباب وراكى …
قالت لى : وليه كل ده ؟
قلت لها : عشان ماحدش من زمايلنا يشوفنا بالصدفة ولا حد من المحلات اللى تحت البيت ياخد باله ..
قالت لى : لازم يعنى ؟
بصيت لها وقلت لها : معلش يا طوبة …..
وسيبتها وعملت اللى قلت لها عليه … لاقيتها جاية ورايا زى ما قلت لها …..وحصل اللى طلبته منها بالظبط ….
وبمجرد ما قفلت باب الشقة وراها لاقيتنى واقف مستنيها … باحضن إيديها بإيديا وأقول لها : نورتى بيتى .. زى ما إنتى منورة عينيا بجمالك … و مدفية قلبى بحبك …. مش عارف بس إيه اللى مانعنا نطفش ونروح اليونان نعيش سوا هناك ….
قالت لى : إشمعنى ؟
قلت لها : عادى مفيش سبب … يللا اقعدى بقه ارتاحى م السلم عشان تدخلى تعملى لنا كوبايتين شاى … مش هاعملهم أنا عشان ما تقوليش حاجة أصفرة وكلام الأفلام ده ….
قالت لى لا حبيبى ما يعملش كده ……
وراحت قاعدة على كنبة طويلة … قعدت جنبيها .. ابتسمت وقامت قعدت على كنبة تانية صغيرة …
قلت لها : لو ما رجعتيش هنا أنا هاقوم أقعد على حجرك إنتى حرة ….
قالت لى : لا أهو .
وراحت راجعة قاعدة جنبى ….
قلت لها : إيه هو إنتى مش هاتقلعى الطرحة دى ؟
قالت لى : آااه هنبتدى بقى ؟
قلت لها : و**** ما هاقول لك اقلعى حاجة تانية الطرحة وبس أولا عشان الحر وكده ثانيا عشان أشوفك وإنتى بشعرك … عاوز أشوف شعرك ناعم ولا …. إيه ….. ما أستاهلش أشوفه ؟
مدت إيديها وبدات تخلع طرحتها …وسيبت شعرها كان مش طويل أوى ولا قصير معقول … وما كانش ناعم اوى …
وبالرغم من كده صفرت وقلت لها : واو أهو طلعتى حلوة أهو كنت فاكرك وحشة ….
قالت لى : انت غلس …
حطيت إيدى على كتفها وريحت دماغها على كتفى وقلت لها : بجد بحبك …ومبسوط أوى إنك موجودة معايا ….
قالت لى : أنا عمرى ما كنت مبسوطة فى حياتى قد دلوقت ….
قلت لها : إنتى عارفة أنا عاوز أعمل إيه دلوقت ؟
اتبسمت لى وقالت لى : عارفة …
قلت لها : لا مش عارفة ….. وهاعرفك حالا ….
حطيت إيدى اليمين على خدها بشويش وقربت بشفايفى من شفايفها .. وبوسة صغيرة …وواحدة تانية صغيرة .. والتالتة كانت طويلة .. لسانى على شفايفها وببطء بيدخل بين شفايفها يلزق على لسانها وشفايفى بتتحرك على شفايفها …. تدعك فيها بشوق وحرفنة … وإيدى بتنزل على رقبتها ….أفتح زرار من بلوزتها … وزرار كمان …أبدأ أحسس على بزازها … وهى مغمضة عينيها ودايبة بين ايديا …كملت بقية زراير البلوزة وشفايفى بتنزل من بقها لدقنها … رقبتها ….. صدرها …. وقمت نازل قاعد على ركبى قدامها وهى قاعدة …. مسكت رجليها وقلعتها جزمتها وهى بتتنفس بصوت عالى …. حطيت شفايفى على سمانة رجليها …وبدأت أبوس فيها واطلع لفوق … وهى تقول : وليد … بلاش … كفاية كده …
رفعت طرف الجيبة بتاعها شوية وبدأت أبوس ركبتيها .. وفخادها من تحت … قلت لها : قومى أوقفى …
قامت … حضنتها وأنا لسه على ركبى …. وإيدى على طيزها بتحسس … فكيت كوبشة الجيبة …. ونزلت السوستة …. وبدأت أنزلها … قالت لى : انت مش قلت مش هاقلع حاجة تانى ؟
قلت لها : لا أنا قلت إنى مش هاقول لك اقلعى … عشان كده أنا اللى هاقلعك …. وحياتى عندك ما تتكلمى ومش هتندمى ….
نزلت جيبتها على الأرض وكانت لابسة من تحتها قميص نوم عادى …. رفعته وبدأت أدفن وشى بين فخادها وأبوس فيهم وهى بتترعش بين إيديا و صوابع إيديها بتتحرك بين شعر راسى بجنون وراحت قاعدة تانى وأنا طلعت لسانى وبدأت الحس فخادها بسرعة … أدعك فيهم بشفايفى …. وطلعت شوية بجسمى رجعت تانى لبقها وبدأت أمصمص شفايفها وأحك جسمى على جسمها ……وأحضنها جامد أوى … وقمت واقف و قلت لها : قومى يا روحى …
قامت الحلوة … مسكت إيديها ودخلت بيها لغرفة النوم … وقفت … وقفت وراها أنزل البلوزة المفتوحة من على جسمها ….. وبعد كده نزلت حمالات قميصها … فنزل على الأرض وبقت واقفة قدامى بالكولوت الأبيض والسوتيان الأبيض برده ….. وضهرها ليا … كانت مستسلمة بشكل غريب …. فكيت لها السوتيان ورميته على الأرض …حطيت إيديا على بزازها وأنا واقف وراها وبدأت أبوس رقبتها .
ونزلت على ضهرها بشفايفى ولسانى …. حطيت طرف الكولوت بتاعها بين سنانى ونزلت بيه لتحت … لتحت … ووقت ما بقت طيزها عريانة قدامى بدأت أبوس فى طيزها وأعضعض فيها بشفايفى …. وهى تتأوه وتقول لى : كفاية كده … كفاية كده …
قمت وقفت وراها ….
قلت لها : حطى إيديكى على السرير وإنتى واقفة …
قالت لى : أنا عاوزة أمشى …
وهى واقفة مستسلمة ….
ميلت جسمها لقدام وفردت دراعاتها بحيث تكون محنية كده وهى واقفة وحطيت كفيها على السرير ونزلت تانى أبوس طيزها الجميلة الملبن …. وفخدها من ورا … وإيدى ممدودة تدعك بزازها …. بعد كده لفيتها ليا وقمت وقفت قدامها لقيتها هى بتحضننى وتقول لى : أنا بحبك … عمرى ما حبيت ولا هاحب غيرك … احضنى ….
كانت وصلت خلاص …. قعدتها على طرف السرير وبدأت أقلع هدومى وأنا واقف قدامها … بالقميص والفانلة اللى تحته …. البنطلون …. وأخيرا البوكسر …. وأول ما بقيت عريان قلت لها : إيه مش هتسلمى على عزيز ؟
قالت لى : ايه ؟
قلت لها عزيز … وأنا باشاور لها على زبرى …
ضحكت كده ومدت إيديها قالت له : إزيك يا عزيز ؟ … وهى ماسكاه بطراطيف صوابعها …
قلت لها : لا لا كده ما ينفعش امسكيه حلو حسى بدفاه … احضنيه بكفك ….
بدأت تحضنه بإيديها وأنا باتابع : دلكيه .. ادعكيه … خلى إيدك طالعة نازلة .. طالعة نازلة … مش هتبوسيه بقى ؟
سابته وقالت لى : إيه ؟ لا مش ممكن …
قلت لها : ليه ؟ وفيها إيه ؟
وقمت مرجع كتافها لورا خليتها نايمة ورفعت رجليها لفوق وبدأت أبوس كعب وكل رجليها .. وأنزل لركبتها …فخدها .. وبدأت أحط شفايفى على كسكوسها أبوسه … وهى بتقول : آه آه بصوت واطى …
طلعت لسانى وبدأت أمرر لسانى على كسها ….وقمت مدخل لسانى جوه كسها … وبدأت ألحس فيه .. وألحس .. ألحس … وقمت قايل لها : شفتى بقى إن أنا بحبك اكتر ؟ مش مهم تبوسى عزيز .
وهى تبص لى ومش عارفة تجاوب وفى عالم غير العالم ….
قمت وقلت لها : حطى راسك على المخدة ….
وجيت قدامها … فتحت رجليها .. وبدأت أقرب زبرى من كسها … حطيته على كسها من بره وبدأت أحركه … طالع نازل .. طالع نازل … وهى صوت نفسها عالى ….وقمت مدخل زبرى … وأول ما بدأ صوت يطلع كنت بانام فوق منها وأحط بقى على بقها وأبوس ….وزبرى داخل طالع … داخل طالع … بشويش … بسرعة شوية .. بسرعة أكبر … بدأت أشوط جامد … وأجمد .. وأسرع …. رفعت رجليها لفوق وأنا باتنطط فوق منها … وزبرى نايك كسها …. داعك كسها ….. راجل كسها …. ورفعت كعب رجلها الشمال فوق كتفى اليمين وصلبت طولى شوية وأنا شغال نيك فيها وإيدى مكلبشة على بزازها الطرية الجميلة ….وهى آهاتها بتطرب ودانى …. بعد كده قمت لاففها بحيث نامت على جنبها الشمال ورحت نايم وراها …. ورافع فخدها اليمين وزانق زبرى بين فخادها …. ودخل فى كسها .. وبدأت أنيك من تانى … أنيك .. أنيك .. أنيك … وإيدى الشمال من تحت رقبتها ماسكة بزها الشمال بتدعك فيه … قلت لها : ارفعى دراعك ( اليمين ) .
رفعت دراعها حطيت لسانى تحت باطها وبدأت أبوس فى الحتة الجميلة دى …ألحس عرقها …. وهى رايحة فيها ….. وقمت عادل نفسى للوضع الأولانى … هى على ضهرها وأنا فوق منها … وفضلت أنيك فيها …..لغاية ما حسيت إن لبنى فى الطريق …. ضغطت أكتر وأكتر …. ورميت لبنى جوه كسها …..وبعد ما جبتهم أول مرة ….. قلت لها : أوقفى على ركبك …
وقفت وإدتنى ضهرها …
قلت لها : حطى إيديك على السرير …
نفذت …. وقفت وراها وبدأت أنيك من تانى … وأنيك … أكتر وأسرع وأجمد …. ورجعت للوضع الأولانى … وفضلت على كده لغاية ما نطرت فيها من تانى …. وسبت زبرى جوه كسها يقطر البواقى براحته وأنا بابوس فيها وباوعدها إنها هتفضل حبيبتى مهما حصل …..
دى ما كانتش المرة الوحيدة اللى نمت فيها معاها …. وفضلت عايش معاها ولغاية دلوقت على الحب والنيك وإحنا فى المدرسة ومرات فى بيتها ومرات فى بيتى ومرات فى بنسيون …. ورغم إنها البريمو فيهم بس ما كانتش الست الوحيدة فى حياتى .. عرفت كتيرررررر غيرها قبل ما أقابلها وبعد ما قابلتها ..
يا ريت تكون الحكاية عجبتكم ….. ومستنى أشوف ردودكم ……
المرة الجاية أحكى لكم حكاية مروة ولا سالى ولا داليا ولا سماح و لا حنان ؟