مكتملة واقعية الدكتورة سعاد ( في عيون بابا صلاح ) – حتي الجزء الثاني (1 مشاهد)

م

ميلفاوي متميز

عنتيل زائر
غير متصل

الدكتورة سعاد ( في عيون بابا صلاح ) – الجزء الاول

ايه اللى حصلك في اليومين اللى فاتوا دول يا صلاح !!؟ انت عملت ايه ؟ انت نسيت نفسك ونسيت انت مين ؟
انت راجل غلبان عمرك عدّى الخمسة وخمسين سنة بس لسه عصبك شديد زى ما بيقولوا بتشتغل في شركة نضافة بكام جنيه في الشهر غلبان وعلى اد حالك وبتمشى جنب الحيط وعايش في اوضة شرك مع جماعة معرفة من البلد اللى انت منها وولادك ومراتك في البلد ،
لجل حظى الكويس المنطقة اللى بشتغل فيها وبكنس شوارعها منطقة هادية ونضيفة وشكل السكان فيها من الجماعة الاغنيا المرتاحين اللى مفيش في دماغهم حاجة غير الدلع والفسح والسكس ، السكس اللى انا نسيته من كتر ما الوليه مراتى قدمت وبقت عاملة زى العربية اللى بتمشى زق ولا عادت بتسال فيا ولا في نفسها ولا في حقوقى كأن اللى بين رجليا وبين رجليها دول خلاص عملوا اللى عليهم ومهمتهم خلصت وماتوا قبل ما احنا نموت متعرفش ان البنى ادم بيفضل يشتهى لحد ما يموت حتى لو عمره عدى المية سنة ، ده حتى شكل كسها وبزازها نسيتهم من كتر ما كل ما اجى ادلع معاها او ادخل عليها وهى لابسة خفيف تعمل مكسوفة وتقولى يا راجل احنا كبرنا على الحاجات دى ده عيالك اتجوزوا وخلفوا وعيالهم طولك ،
فلاش باك
افتكرت من يومين وانا قاعد جنب سور فيلا من الفيلات اللى في المنطقة ، طلعت من جيبى سندوتش فول اتقوت بيه واريح من قطمة الضهر بتاعة كنس الشوارع في عز الحر والنار دى وفجأة وانا باكل لقيت باب الفيلا اتفتح وخرجت منه ست شكلها في أواخر الاربعينات او بداية الخمسينات باين من لبسها انها غلبانة زى حالاتى قولت في بالى دى اكيد شغالة في الفيلا وأصحاب الفيلا معجبهومش منظرى وانا قاعد باكل جنب السور وجاية تطردنى وتقولى اشوف حتة تانى اقعد فيها ، لفيت باقى السندوتش بسرعة ولسه هاقوم اقولها انا اسف وهمشى لقيتها ابتسمت وقربت منى قوى لدرجة ان بزازها الكبار كانوا هيخبطونى في صدرى ابتسمت انا كمان من غير ما أتكلم
سلامو عليكو ازيك يا ...
وعليكو السلام ... صلاح يا حاجة ... محسوبك صلاح
ازيك يا عم صلاح ؟
تسلمى أأمرينى يا ست هانم
(بضحكة دلع ) ما يأمرشى عليك ظالم ، شاورت على باب الفيلا وكملت كلامها -
الست هانم شافتك قاعد بتفطر وقالت الراجل ده باين عليه طيب وابن ناس واحنا عايزين حد ينضف الجنينة بتاعة الفيلا لحسن اتبهدلت خااالص من قلة الاعتنا وانت ياخويا عينى عليك باردة باين عليك عصب وشديد وتقدر تقوم بيها ( غمزة ) قصدى بالشغلانة يعنى وماتخافش الست هانم جدعة وايدها سخية وهتبسطك – قالتها وهى بتبتسم ابتسامة شرمطة وبتعض عضة خفيفة على شفتها
طردت الشيطان من دماغى من حركتها الأخيرة وكمان فرحتى بالشغل وان في رزق جاى خلتنى كنت هوطى ابوس ايديها وانا عمال أقول كلام شكر وبدعيلها هي والست هانم
طاب ايه فاضى دلوقتى ولا تخليها بعدين ؟
وده كلام لا طبعا فاضى ولو مكنتش فاضى افضى نفسى لحضرتك وللست هانم
نفس الضحكة بس بشرمطة اكتر ولفت وهى بتقولى طاب تعالى ورايا ، مجرد ما لفت لقيت قدامى طياز مرسومة تحت العباية السودة المحزقة وهى عمالة تطلع وتنزل مع كل خطوة بتخطيها سرحت بعينى ثوانى في منظر طيازها لقيتها اتلفتت وبصتلى وهى بتقولى ما يالا ياراجل سرحت في ايه هيهيهي
اهو يا ست هانم وراكى علطول
بعدها قابلت الدكتورة سعاد احلى ست شافتها عينيا لحد انهارده بجمال لونها القمحى وبزازها الطرية وحلماتها الناشفة اللى تدوب بين الشفايف ولا بطنها وسوتها وطيزها اللى تخلى الزوبر الميت يصحى ولا دلعها ولبونتها وهى بتقولى ايدك حنينه اوى يا بابا اوووووف وحصل اللى حصل معاها ونكتها زى ماهى حكتلكم قبل كده
رجوع من الفلاش باك
طاب وبعدين يا صلاح ؟ اخرتها ايه معاك ؟ لو عليا مش عايز ارجع السكن ولا حتى ليا نفس اشوف حد مش عايز غير انى ارجع لحتة المهلبية سعاد واخدها في حضنى بعد ما رجعت الحياة لعروقى وزوبرى المحروم بقاله سنين
محسيتش بنفسى غير ورجليا واخدانى وراجع تانى على الفيلا ، لما وصلت كانت الساعة تقريبا داخلة على 9 بليل ولقيت الباب الخارجي بتاع الجنينة مفتوح دخلت ورنيت جرس الباب بعدها بكام دقيقة ام رضا فتحت
ام رضا (بدهشة وغضب) صلاح !؟ انت ايه اللى رجعك تانى ؟ مش قولتلك تروح لعيالك وترجع يوم الحد ؟
ممم ااا .. ااا اصلى بصراحة قلبى كلنى عليكم يا ست ام رضا وقولت اجى احرسكم في الحتة المقطوعة دى حتى لو هبات في الجنينة وبعدين مشوار البلد بعيد وانا كنت هبات في السكن مع قرايبى يعنى مش فارقة كتير
ام رضا سكتت شوية كانها بتفكر في حاجة واللى فهمته بعدين انها قررت تكمل سيطرتها على الدكتورة عن طريقى
وماله يا اخويا اهو تشكر بس معلش انا لازم استاذن ست الدكتورة الأول مينفعش ادخلك من غير اذنها برضة
ايوة طبعا عداكى العيب يا ست ام رضا هي دى الأصول اتفضلى استاذنيها وانا هستنى هنا في الجنينة
ام رضا غابت شوية وزى ما أكون سمعت صوت عالى او حد بيزعق افتكرتها الأول دكتورة سعاد مش موافقة على رجوعى دلوقتى وبتزعقلها بس لما ركزت شوية كان الصوت اللى بيزعق ده !!! معقول ده صوت ام رضا !! طاب هي بتزعق لمين؟
معقول تكون بتزعق للدكتورة !؟ مستحيل طبعا بس ازاى ده مفيش غيرهم هما الاتنين في الفيلا لوحدهم ولا يكونوا جابوا حد يخدمهم غيرى وبتزعقله ؟ فضلت الأفكار تاخدنى وتجيبنى لحد ما لقيت الباب بيتفتح وعنيا خرجت من وسط راسى لما شوفت المنظر
اول ما الباب اتفتح توقعت هلاقى ام رضا هي اللى بتفتحلى بس كانت مفاجأة عمرى لما لقيت اللى بتفتح هي دكتورة سعاد بنفسها وجسمها كله كانت مخبياه ورا الباب ويدوب مخرجة راسها وبتقولى ادخل وفجأة سمعت صوت طرقعة زى ما يكون حد ضربها على طيزها ولقيتها اتنطرت لقدام وجسمها كله ظهر قدامى وكانت عريانة ملط حطت عنيها في الأرض وهى بتدعك طيزها بايدها وتتوجع مكان الضربة وسمعت ام رضا من ورا الباب بتقول : انا قولت ايه يا شرموطة ؟
دكتورة سعاد ( بتردد وكسرة ) اتفضل يا عم صلاح ، ضربة تانية اقوى ظهرت معاها ام رضا ورا الدكتورة وكانت بقميص نوم خفيف مبين معظم جسمها غير الجلابية اللى فتحتلى بيها من شوية
دكتورة سعاد والدمعة بدات تنزل من عنيها : قصدى اتفضل يا سيدى صلاح
انا مكنتش مصدق اللى بشوفه بعينى فضلت واقف متنح وفاتح بقى ومش مستوعب اى حاجة لحد ما لقيت ام رضا بتزعق من ورا الدكتورة وبتقولى هتدخل ولا نقفل الباب ؟ دخلت وانا لسه فاتح بقى من الصدمة ومش مصدق ويدوب رجلى خطت جوه الفيلا لقيت ام رضا مدت ايدها من جنب الدكتورة زقت الباب قفلته وبالايد التانية زغدت الدكتورة في جنبها وقالتها هاا؟ كملى ولا نسيتى ؟ فجأة لقيت الدكتورة بجلالة قدرها نزلت وطت على ايدى باستها ودمعة نزلت من عينها على ضهر ايدى ولسه بتركع عشان تنزل تبوس رجلى فوقت من الصدمة ومسكتها من تحت باطها وانا بقولها العفو يا دكتورة ميصحش
لقيت الوليه ام رضا بعد ما كنت واقفة بتتفرج وحاطة ايديها في وسطها راحت اتعزمت ورزعتنى كف وانا بوطى أقوّم الدكتورة من الأرض الكف من قوته خلانى وقعت على ضهرى والدكتورة كمان اتكفت على وشها بين رجلى ، مكنتش عارف اغضب وانا الراجل الزبال الحر اللى عمر ما حد ذلنى ولا مد ايده عليا بس المفاجأة من اللى حصل واللى لسه بيحصل خلتنى مش قادر اتحرك ولا حتى اغضب ولا انطق
ام رضا كانت اسرع اتحركت بسرعة وحطت رجلها فوق ضهر الدكتورة وشاورت علينا احنا الاتنين : بقى اسمعوا انتوا الاتنين وانت بالذات يا صلاح من هنا ورايح انا ست البيت هنا ومفيش كلمة غير كلمتى وانت والدكتورة خدامين تحت رجلى تنفذوا اللى أأمر بيه ولو مش عاجبك الباب قدامك يفوت جمل بس اعمل حسابك لو نطقت حرف من اللى حصل هنا هيكون اخر يوم في عمرك مفهوم ؟
كنت لسه لحد اللحظة دى مش مستوعب ولا فاهم اى حاجة حتى كلامها كنت سامعة كأنه حلم او كأنه فيلم بتفرج عليه مش موقف انا فيه
قطع سرحانى صوت الدكتورة سعاد وهى بتئن وتعيط وبدأ صوتها يعلى وبكاها يتحول لنحيب لقيت ام رضا رفعت ايدها ونزلت بيها على طيز الدكتورة بقوة خلتها نامت على بطنها عالارض من قوة الضربة مع صرخة ااااااى في وسط البكا
انا مش قولت مش عايزة عياط تانى ؟ انتى مبتفهميش ؟
حاااضر حااا حااضر حاضر
وسكتت الدكتورة بس صوتها لسه بيئن
وانت راخر خلصنى هتفضل هنا ولا هتغور في داهية ؟ معرفش ايه خلانى جاوبت فجأة وبدون تفكير : ايوة هفضل
خلاص قوم على حيلك وانتى كمان – بتزق الدكتورة برجلها في جنبها – قومى اسبقينى على فوق وجهزى نفسك عشان الليلة هتتناكى بكل السنين اللى ماتنكتيش فيها يا عروسة قالتها وهى بتبتسم ابتسامة كلها سادية وشر
قومت نفضت هدومى وفجأة حسيت بألم القلم اللى ضربتهولى ام رضا من شوية يمكن عشان فوقت شوية من الصدمة او يمكن فعلا إحساس الوجع كان لسه حاصل لقيت نفسى بجز على اسنانى وانا بمسح خدى اللى ضربتنى عليه ولقيتها زغرتلى وركزت عنيها في عنيا كأنها بتقولى ورينى هتعمل ايه ؟ فضلت باصصلها والأخر حطيت عينى في الأرض ومديت ايدى أساعد الدكتورة تقوم لقيت ام رضا زعقت: سيبها انا مقولتلكش تساعدها ومن هنا ورايح محدش فيكم انتوا الاتنين يعمل حاجة من دماغة من غير ما ياخد اذنى ولا حتى يروح الحمام اظن كلامى واضح
قالتها وسابتنا ولفت جسمها بكل ثقة ان كلامها هيتسمع وراحت عالمطبخ ، دكتورة سعاد قامت وهى لسه بتعيط ودموعها مغرقة وشها وبزازها صعبت عليا فعلا خصوصا انى حسيت انى حبيتها من ساعة ما قالتلى انى شبه ابوها ولما جيت اسندها لقيتها بتقولى بلاش يا عم صلاح مش عايزاها تضربنى تانى على طيزى مش مستحملة بقيت مذهول من موقفها ومعدتش فاهم مين شغال عند مين ولا ايه اللى بيحصل في الفيلا الغريبة دى
سعاد قامت وهى بتتسند على الحيطان لحد ما وصلت السلم وطلعت وكان باين انها اتضربت كتير ورجلها لسه تعباها من الوقعة اللى وقعتها من يومين منظرها وهى طالعة كدا ومنظر دموعها ورجل ام رضا على ضهرها خلوا الغضب عمانى اترميت على اقرب كرسى وقررت انى لازم أوقف المهزلة دى الدكتورة سعاد شكلها بيقول انها بنت ناس ومش معقول واحدة زى ام رضا تعمل فيها كده سرحت في بالى ... يمكن ماسكة عليها زلة ومصوراها وهى بتتناك من حد مثلا ؟ او وهى بتتناك منى ؟ !! احاااا يعنى مصورانى انا كمان ؟ لا يا صلاح افتكر كويس ساعة ما نكتها مكنتش هي موجودة ودخلت علينا مكنش معاها كاميرا ... بس برضة الحاجات دى متضمنش اليومين دول انا بسمع بلاوى على الزفت اللى اسمه النرت ماعرف ولا الانتربت والعيال في السكن بيقولولى مليان ياما ناس متصورة وهى بتتناك وهتبقى فضيحة
مفوقتش غير على صوت ام رضا وهى خارجة من المطبخ وبتنده عليا انت يا زفت ياللى اسمك صلاح انا مش بنده عليك من بدرى يا راجل يا خول ؟ ايه طرشت ؟ قومت من مكانى وجريت ناحيتها : نعم يا ام رضا مسكتنى من شق الجلابية وقالتلى حسك عينك تقولى ام رضا حاف تانى انت فاهم ؟ من هنا ورايح تقولى يا ستى
حاااضر حاضر يا ام ... حاضر يا ستى
ايوة كده راجل خول ابن وسخة
بصتلها والدم والشرار بيطقوا من عنيا بس سكت وهى كملت بسرعة
خد الحاجات دى واطلع بيها فوق على اوضة سعاد واستنانى ومتلمسهاش ولا تتكلم معاها الا اما اطلع مفهوم ؟
أمرك ، بس ايه الحاجات دى يا ام ر.. قصدى يا ستى ؟
ما تسألش نفذ اللى بقوله وانت ساكت ياما تغور في داهية تفارقنا
لااا لا حاضر اللى تقولى عليه
اخدت الشنطة البلاستيك اللى ادتهالى وطلعت بيها على فوق وهى راحت عالحمام اللى تحت وأول ما طلعت وبصيت اتاكدت انها دخلت الحمام فتحت الشنطة لقيت جواها خيارة كبيرة وعصاية شكلها مكسورة من ايد مكنسة وشوية شمع وحبال تنحت في الحاجة وانا مش فاهم ولا عارف ايه علاقة الحاجات دى ببعض ولا هتعمل بيهم ايه قفلت الشنطة تانى ودخلت على الدكتورة سعاد اوضتها كانت سايبة الباب مفتوح ولقيتها نايمة على طرف السرير على بطنها ورجليها في الارض وايدها ورا ضهرها بتدعك طيزها مكان ما ام رضا ضربتها ودافنة وشها في ملاية السرير وبتعيط بصوت واطى ، صعبت عليا اكتر وكان هاين عليا انزل اسحب سكينة واقتل الوسخة اللى اسمها ام رضا ومعرفش في وسط الإحساس ده فجاة شوفت طيز سعاد وهى نايمة كدا وكسها كان باين من ورا مفتوح وعليه أثر عسلها وكمان خرم طيزها مفتوح بلونه الوردى اللى يوقف اتخن زوبر وافتكرت لما نكتها امبارح في طيزها واحساسى بنعومتها وطراوتها تحتى لقيت زوبرى وقف لوحده ونسيت خالص اللى كنت بفكر فيه وقربت منها عشان المس كسها لقيتها حست بيا واتنفضت فجأة وهى بتقول لا و*** بلاش كفاية ضرب يا ام رضا مش قادرة مدريتش بنفسى غير وانا واخد راسها فحضنى وبضمها اوى وبطبطب عليها واقولها هششش انا عمك صلاح اهدى يا دكتورة متخافيش مش هخليها تضربك تانى لما حست بيا كلبشت في حضنى جامد كانها بتستنجد بيا وفى وسط بكاها لقيتها بتقولى عشان خاطرى يا بابا متخليهاش تضربنى تانى لقيت الدمعة فرت من عينى لما نادتنى يا بابا وقولتلها حاضر يا حبيبتى وعد محدش هيلمسك تانى بس اهدى وبطلى عياط وقوليلى بسرعة قبل ما تطلع الوليه العقربة دى انتى ليه ساكتلها عاللى بتعمله فيكى ده يا بنتى ؟؟؟ معقول انتى الدكتورة اللى اد الدنيا تخليها تعمل فيكى كدا !؟ اكيد المسالة فيها إنّ صارحينى عشان اقدر اساعدك
لقيتها هديت شوية وبتعيط على خفيف وبتقولى : مش عارفة مش عارفة هي من ساعة ما جات وخطت الفيلا وهى مسيطرة عليا ومبقدرش غير انى اسمع كلامها مهما عملت فيا مش عارفة صدقنى وبتعيط تانى
قولتلها طاب اهدى بس وقوليلى اهم حاجة وعايز الحقيقة واوعى تخبى عنى حاجة فاهمة ؟ هزت دماغها انها فاهمة قولتلها قوليلى هي ماسكة عليكى ذلة ؟ في حاجة يعنى بتهددك بيها ؟ مصوراكى مع حد او بتهددك بحد تبعها ؟ قبل ما اكمل السؤال لقيتها بتقولى بسرعة لاء لاء مفيش اى حاجة المشكلة فيا انا او مش عارفة يمكن هي عرفت تسيطر عليا لدرجة انها ... انها ..
انها ايه يابنتى انطق متغلبنيش
لدرجة انها بتعمل كل اللى هي عايزاه فى جسمى ياعم صلاح ومبقدرش اقولها لا بالعكس بحس نفسى مبسوطة لما بتبهدلنى كدا او تضربنى بس لما بفوق او تزودها زى ما عملت قدامك من شوية نفسى بتصعب عليا وبحس انى رخيصة وضعيفة قدامها وببقى عايزة اموت نفسى ...
لاء لاء مفيش الكلام ده خلاص انا فهمت اهدى بس ، مش انتى قولتى انى شبه بابا ؟
بصتلى بصة فيها حنيه وضعف الكون وقالتلى اه يا عم صلاح
قولتلها لا اسمها ايوة يا بابا
ابتسمت في وسط دوعها وقالتلى ايوة يا بابا
ابتسمت انا كمان وقولتلها خلاص وبابا بيوعدك انها مش هتأذيكى ولا تلمسك تانى اتفقنا ؟
قبل ما تجاوب محسيتش بنفسى غير وانا واخد شفايفها بين شفايفى وبضمها لصدرى جاامد ورغم انى بوستها قبل كدا بس المرادى البوسة كان ليها طعم تانى طعم كله حب وحنيه حسيت انى بحبها وهى كمان بتحبنى وفضلت ابوس شفايفها وامصها وايديا بتمسح على ضهرها وشعرها كل دا وانا واقف وموطى عليها وهى لسه قاعدة على طرف السرير ...
بتعملوا ايه يا ولاد الوسخة انت وهى ؟؟ انا مش قولت متلمسوش بعض الا باذنى يا شراميط يا انجاس انتوا الاتنين
اتنفضت انا وسعاد والتفت لقيت ام رضا واقفة عالباب ايدها في وسطها بس كانت بهيئة غير الهيئة مستحمية وشعرها مبلول ونازل على كتفها ومش لابسة غير كلوت سترنج شكله بتاع سعاد لانه صغير عليها ومش مغطى اى حاجة هو يدوب منظر بس فوق كسها ولما شوفته من ورا لقيته مش واصل حتى لنص طيزها الكبيرة والفتلة مش باينة نهائي بين الفردتين ولابسة فوق منه برا مهلهل كده شكلها ملقتش برا على مقاسها من بتوع سعاد
اتعدلت من فوق سعاد وقعدت جنبها على السرير وانا باصص لام رضا بهدوء عكس كل اللى كان جوايا وقولتلها
معلش يا ستى لامؤاخذة نسيت نفسى وهيجت على الدكتورة بس هي بصراحة كانت رافضة وانا اللى صممت وهجمت عليها ولسه كنت هكمل لولا انتى دخلتى
بصتلى بتحدى ورفعت حاجبها كأنها بتقولى بقى كده ؟
قولت استغل الفرصة واكسبها واخليها في موقف ضعف قومت جرى ناحيتها وحضنتها وهى مامانعتش نزلت بوست ايديها وانا عمال اتغزل في جمالها وشكل جسمها النار وبزازها وكسها ورسمها اللى خلوا زوبرى وقف وحسيتها بدأت تسيح بين ايديا وشفايفها بقت تمص شفايفى وتدخل جوه بلسانها تلحس لسانى وهى عمالة ااااح ااااح يخرب بيت امك يا صلاح دانت طلعت داهية وانا مركز في لمسة ايديا لجسمها وبصراحة في لحظة ضعفت وزوبرى وقف والوليه حليت في عينى وانا دافن وشى بين بزازها الكبار الملبن وباكلهم اكل بس إحساس غريب كان بيخلينى مش قادر كأن في عين في ضهرى كانت شايفة سعاد حبيبتى وهى قلبها مكسور خصوصا لما كنت برفع عينى في عين ام رضا والقاها بتبص لسعاد بشهوة وسادية كانها بتسخن نفسها بيا وبتقولها الدور عليكى
لفيت رقبتى بصيت على سعاد لقيتها بدأت تندمج من منظرنا انا وام رضا وجسمها ارتخى على السرير وايدها على كسها بتفركه بشويش وايدها التانية بتقطع حلماتها قرص وفرك رجعت لام رضا ودخلت ايدى جوه كلوتها اللى كان كأنه ملوش وجود وبصابعى الوسطانى بقيت بلعب في زنبورها المنفوخ وكسها غرقان من عسلها وهى بمجرد ما لمستها طلعت منها اااااااه بنت حرااام وغمضت عنيها وعضت على شفتها لدرجة حسيتها قطعتها بسنانها وضمت فخادها على ايدى وهى بتتنى ركبتها وتنزل بجسمها لتحت وحملها كله بقى على صباعى اللى مدفوس في كسها حسيت ساعتها اد ايه هي شرقانة وعطشانة للنيك وفكرت ان في احتمال ان كل اللى بتعمله ده لانها محرومة وحرمانها مهيجها على سعاد بسبب شهوتها هي كمان وضعفها وحبها ان يكون حد مسيطر على جسمها وشهوتها وساعتها بس نورت في نافوخى فكرة بنت حرام .. ليه مكونش انا سيد البيت ده وراجله في وسط اتنين ستات محرومين وشهوتهم زى النار ؟ انا اقدر اسيطر على ام رضا بالطريقة واخليها تبقى خاتم في صباعى حتى وهى راسمة دور الست اللى بتحكم وتنهى ورجعت تانى افكر في سعاد واللى هي فيه وحبى ليها مخى بقى عامل زى المرجيحة رايح جاى ما بين شهوتى وشهوتهم وما بين حبى واحترامى للدكتورة
كل ده جه في بالى فوقت منه على ام رضا وهى بتسند بجسمها على الباب وتنزل بجسمها لحد ما بقت مقرفصة على الأرض ولسه صباعى بيبعبص كسها وشفايفى بتاكل شفايفها نيييك وايدى التانية ورا ضهرها بسندها لحد ما بقت على الأرض فاشخة رجليها وراسها مايلة على كتفها وعينيها رااايحة خالص ونفسها تقل وصوته بقى اعلى من صوت افكارى
نزلت انا كمان على ركبى قدامها وخرجت صباعى من كسها وسمعت شخررة بنت متناكة بس قبل ما تفتح عينيها وتفوق كنت سندت على ايديا الاتنين ووطيت في وضع السجود وراسى بين رجليها وطلعت لسانى وبدات الحس كسها من فوق لتحت وادخله بين شفرات كسها وادوس بيه وهى ما صدقت مسكت راسى وشعرى بيحك حلمات بزازها فوق منى وبقت بتدوس عليا لتحت على كسها ومفيش ثوانى لقيتها اترعشت رعشة جااامدة وصرخت بصوت عالى وقفلت فخادها على راسى وعسلها اتنطر غرق دقنى وشفايفى وانا مكمل لحس وهى بتشخر وتصرخ لحد ما شدت راسى بكل قوتها بعيد عن كسها واترمت على جنبها زى ما تكون شوال قطن واتهبد على الأرض
خوفت ليكون اغمى عليها بس افتكرت ان الوليه مراتى كانت بتعمل كده لما كنت بنيكها وبتفوق بعد شوية سيبتها ولسه بقوم من ع الأرض سمعت صوت الدكتورة سعاد بتئن بصيت عليها لقيتها طلعت خيارة من الشنطة اللى كانت معايا وراشقاها في كسها وهى نايمة على بطنها وايدها تحت بطنها بتنيك نفسها بالخيارة بكل عنف بس فنفس الوقت لسه فيها رقة البنت البكر ونغجها وانا بتفرج عالمنظر وزوبرى خلاص هيخرم اللباس والجلابية لقيتها لفت راسها وبصتلى بصة كلها شهوة وحرمان وانوثة وبتقولى وصوتها يدوب مسموع الحقنى يا بابا مش قادرة تعباااانة اوى يا بابا
انا طبعا شخرررت وحسيت الدم نط من عروقى وفى خطوتين كنت وراها مسكت ايدها اللى ماسكة بيها الخيارة وبقيت انا بنيكها بيها ونزلت تحت كسها وبقيت بلحس بلسانى زنبورها وانا بحرك الخيارة وايدى التانية بتمسح على طيزها لحد ما وصلت خرمها وحركت صباعى عليه وبقيت بدخله في خرم طيزها واحدة واحدة وهى بتزوووم وصوتها رااايح وعمالة اااااااح ااححححح اااااااااااااااااه اااااااه وماسكة ملاية السرير بايديها الاتنين بتستنجد بيها وفجأة لقيتها بتترعش وبتقولى كمان يا بابا اسرررع اسرررع يا بابااااااا ااااااااه هجيب هجيب يا بابا بقيت بسرع في نيكها بالخيارة وفنفس الوقت اخدت كل زنبورها بين شفايفى ومصيته وشديته لبرا اووى وحشرت صباعى للاخر في طيزها وهى بتصرررخ ارتعشت ونزلت عسلها على الخيارة وعلى شفايفى ودقنى بس عسلها مكنش كتير زى عسل ام رضا وفجأة جسمها خمد وحركتها وقفت خالص كأنها هي كمان أغمى عليها سيبت الخيارة في كسها وخرجت صباعى من طيزها وخرجت معاه ااااه لا ارادية منها طمنتنى انها بخير وارتميت على الأرض جنب السرير بصيت على ام رضا لقيتها لسه زى ما هي نايمة على جنبها وبزازها خارجة بره البرا ومدلدلين على الأرض وعلى جسمها وكلوتها تحت ركبتها وكسها لسه بينبض لحد دلوقت بس عينيها لسه مقفولين اطمنت انها لسه مافاقتش وعلى يمينى دكتورة سعاد هي كمان رايحة خااالص ومش حاسة بالدنيا ....اتنفضت من مكانى وانا بقول في بالى هو ده الوقت المناسب
ياترى عم صلاح بيفكر في ايه وهيعمل ايه مع ام رضا والدكتورة سعاد ؟ ده اللى هنعرفة الجزء الجاى
تحياتى

الجزء الثانى
" إن أقصى امانينا حين يفتح لنا الخيال أبوابه على مصراعيها لا يضاهى لحظة سعادة يفاجئنا بها الزمان دون ترتيب او أحلام ودون أن يطفو ذاك الخيال فوق انهار احلامنا ولو للحظة "

وقفت الجزء اللى فات لما ارتميت على الأرض جنب السرير وبصيت على ام رضا لقيتها لسه زى ما هي نايمة على جنبها وبزازها خارجة بره البرا ومدلدلين على الأرض وعلى جسمها وكلوتها تحت ركبتها وكسها لسه بينبض لحد دلوقت بس عينيها لسه مقفولين اطمنت انها لسه مافاقتش وعلى يمينى دكتورة سعاد هي كمان رايحة خااالص ومش حاسة بالدنيا ....اتنفضت من مكانى وانا بقول في بالى هو ده الوقت المناسب
قومت من مكانى جنب سعاد وانا مفيش في دماغى غير انى احميها من الوليه اللى اسمها ام رضا مهما حصل ، قعدت على شيزلونج جنب السرير وولعت سيجارة وانا بفكر انا ليه وازاى حبيت الدكتورة سعاد كأنها بنتى او اكتر في الوقت القصير ده ؟ ليه عايز ابعدها عن ام رضا واخليها ترجع لمكانتها واحترامها حتى لو كان ده معناه انها ترجع تشوفنى انسان فقير متواضع مجرد خدام او زبال اخرها تحسن عليه ببواقى اكل ولا فلوس ولا هدوم مقطعة ؟ والاهم من ده كله ليه الوليه ام رضا بتعمل كده في الدكتورة ؟ معقول دكتورة سعاد الرقيقة اللى قلبها وروحها زى النسمة تكون كانت بتعاملها وحش ؟ لاا اكيد لا بصراحة الدكتورة سعاد حنينه واليومين اللى فاتوا مشوفتش منها كلمة ولا تصرف يقول انها كانت بتعامل ام رضا وحش او انها عملت فيها حاجة تخليها تعاملها بالشكل ده ، طاااب اييييه ؟؟ ليييه بيحصل كل ده ؟ دماغى هتشت وهتجنن من التفكير
في اللحظة دى بدأت ام رضا تتململ في مكانها وتفوق من شهوتها بصت حواليها لقتنى قاعد والدكتورة نايمة على بطنها على السرير والخيارة باينة من كسها وفخادها غرقانين عسل ، رميت السيجارة من ايدى وقربت ناحية ام رضا ووطيت صوتى عشان الدكتورة سعاد متسمعنيش وقولتلها وانا ببص بحدة في عنيها : قومى يا مره من سكات وتعالى ورايا الاوضة التانية
ام رضا زى ما تكون متخدرة قامت ورايا وبمجرد ما دخلت من الباب لفيت كل جسمى فجأة ورزعتها حتة قلم نطرها بجسمها المليان يجى مترين لورا خبطت في الحيط وهى مذهولة وصرخت من القلم وانا مستنتش جريت مسكتها رقبتها وخنقتها وانا بقولها عارفة يا وليه يا بنت الوسخة ايدك لو اتمدت عليا او على الدكتورة سعاد تانى انا هعمل فيكى ايه ؟؟ هدبحك زى البهيمة وادفنك في الجنينة تحت ومحدش هيعرفلك طريق جرة فاااهمة ؟ شاورت براسها وعينيها بتدمع من القلم والمفاجأة سيبت رقبتها ورجعت قعدت على طرف السرير لقيتها انهارت وفضلت تبكى وتعتذر انها عملت فيا كده ويظهر صوتنا كان عالى لان الاوضتين قصاد بعض لانى لقيت دكتورة سعاد جاية تجرى تشوف في ايه ولما شافت ام رضا بالمنظر ده ورغم كل اللى عملته فيها اخدتها في حضنها وبقت بتواسيها وبتقولى عملت فيها ايه يا عم صلاح ؟ اخدت نفس طويل وقولتلها متخافيش يا دكتورة وبعدين قومت قربت منهم هما الاتنين مسحت على شعر سعاد بايد وبايدى التانية مسحت الدمعة من على خد ام رضا وقربت من شفايفها الأول بعدت وشها شوية الناحية التانية لكن انا لفيت ايدى حوالين رقبتها ورجعتها تبصلى تانى وقربت من شفايفها واخدتهم في بوسة رومانسية طويلة مصيت فيها شفايفها ولسانها لحد ما حسيتها هديت ونسيت القلم اللى ضربتهولها كل ده والدكتورة سعاد واقفة حضناها وانا ايدى التانية حوالين ضهر سعاد بمسح عليه وبشدها علينا احنا الاتنين وبمجرد ما سيبت شفايفها قولتلها اللى كنتى بتعمليه مكنش صح ومش لايق على ست حلوة زيك لقيتها ابتسمت وهى مكسوفة بس عينيها لسه زعلانين من القلم اللى ضربتهولها ضميتها عليا اكتر هي وسعاد لما بقوا الاتنين في حضنى وقولتلهم من هنا ورايح مفيش حد سيد حد هنا كلنا هنبقى واحد ونتبسط سوا تمام ؟ هما الاتنين ردوا في نفس واحد تمام
بعدها بشوية كانوا هما الاتنين بياخدوا دش سوا وسايبين الباب مفتوح وسامع ضحكهم ودلعهم ووانا معدى قدام الحمام سمعت ام رضا بتعتذر للدكتورة سعاد وبتقولها انها كانت تقصد تبسطها وسعاد مخلتهاش تكمل كلامها حضنتها واخدت شفايفها في بوسة طويلة وبعدين قالتلها
تعرفى يا ام رضا رغم كل اللى عملتيه فيا ده والوجع والاهانة اللى حسيتهم بس لسه برضة بحبك وكنت غيرانة من صلاح وهو بيبوسك وبيلحس كسك
ام رضا غمزتها ونزلت ايديها تمسح على كس سعاد والميه نازلة بين رجليها وقالتلها وهو انا ليه بركة ولا حبيب الا انتى هو يعنى انا كنت بعمل كل ده عشان مين مش عشان ابسطك ياختى وادلعك واخليكى تعيشيلك يومين
سعاد اتأوهت بشرمطة من بعبصة ام رضا لكسها وميلت عليها بجسمها كله ام رضا قالتلها لاااا امسكى نفسك ده في اسد مستنينا بره عايزين نخرج له فايقين وسعاد زى ما تكون افتكرت منظر زوبرى ردت بتلقائية ااااااحح يا ام رضا نفسى فيه جوه كسى اووى عاوزاه يملانى ويروى كسى المحروم ااااااه قالتلها وغلاوتك عندى لاخليكى عروسة في ليلة دخلتها واخليى تعيشى ليلة من الف ليلة وليلة يا قلبى
سيبتهم لحد الجزء ده بعد ما اتطمنت انهم اتصافو وان الليلة هتبقى ليلة حلوة وهتمتع بالاتنين في السرير لحد الصبح ولا شهريار ياض يا أبو الصلح وابتسمت لوحدى كده وانا بتخيل منظرهم وهما الاتنين عريانين حواليا في السرير وانا بنيك دى وببعبص دى ودى تمص زوبرى ودى تمسح على صدرى اووووووف
لااااا ده الليلة باين عليها ليلة مفترجة والواحد برضك لازم يستعد ويمنجه نفسه كده مينفعش افضل بالهدمة المعفنة دى ودقنى وريحتى والشعرات اللى فوق زوبرى وكمان عايزلى حاجة تقوينى عشان اسدّ قصاد اللبوتين دول
لمحت سعاد معدية جرى من قدام باب الاوضة راحت اوضتها ووراها ام رضا عريانة وماشية تترجرج بجسمها الملبن وبزازها الكبار وطيزها وراها يخرب بيت الجمال وأول ما لمحتنى راحت وقفت قدام باب الاوضة وغمزتلى
سرحان في ايه يا دكرى ؟ بضحكة كلها شرمطة
ههههههه سرحان في الملبن يا ام رضا
ياخويا ومستعجل على ايه ما هو الملبن كله هيبقى بين ايديك كمان شوية اما نشوف هتعمل فيه ايه
بقولك ايه ياست ام رضا
عيون ام رضا
عايز انزل كده خمس دقايق على ما تجهزى انتى والدكتورة أوصل الصيدلية اجيب حاجة واجى
بضحكة سمعت الشارع كله يووووه يخيبك راجل اومال اسد اسد وهبدتنى قلم انا قولت بس الراجل هيكسر عضمى ويفشخنى تحته لحد ما يقسمنى نصين والأخر عايز تروح الصيدلية ( نفس الضحكة تانى ) لا ياخويا ملوش لازمة متقلقش كل اللى هتحتاجة موجود بس انت تأمر
تسلمى يا اميرة يا بنت الامرا هوا ده الكلام ، طاب و*** ناولينى الحاجة دى عشان الحق كده اخد حمام واروق على نفسى كده الا شكل هدومى وريحتى مش ولا بد
من عينيا يا دكرى
ودخلت ام رضا اوضة الدكتورة وخرجت بعد دقيقتين ادتنى علبة صغيرة فبها كام حباية زرقا
هتلاقى كل حاة في الحمام بس بالراحة على نفسك الا الليلة طويلة واحنا لسه بنقول يا هادى
مارديتش عليها بس وهى بتلف عشان ترجع الاوضة خبطتها كف على فردة طيزها ااااااه وضحكة بشرمطة يخيبك راجل ودخلت تجرى لما لقتنى رايح ناحيتها
اخدت الحباية ودخلت الحمام روقت وحلقت شعرتى وظبطت دقنى وشنبى وملقتش حل للهدمة اللى لابسها غير انى افضل باللباس بس هو كمان مقرّح وشكله مش ولابد قولت في عقل بالى يا واد يا صلاح اعمل زى ولاد الذوات لفيت الفوطة حوالين وسطى وخرجتلهم وانا على سنجة عشرة

دخلت الاوضة التانية وولعت سيجارة وشوية لقيت ام رضا جاية لابسة عبايتها ودخلت عندى
خير يا ام رضا لبستى ليه ورايحة فيين ؟
بغمزة متقلقش ياخويا هنزل اجيب شوية طلبات بسرعة واجى واهو اسيبك انت والعروسة براتكم شوية من غير عزول بس بقولك ايه بالرحة عليها دى مش قدك
وضحكة ضحكة كلها شرمطة وعضت على شفتها وهى باصة على زوبرى اللى واقف تحت الفوطة
ضحكت انا كمان وقولتلها انتى هتوصينى على الدكتورة يا ام رضا ؟ دى في عنيه
تسلم عنيك يا سيد الرجالة هنزل انا بقى ومش هتاخر
يدوب ام رضا نزلت وانا خلصت السيجارة وقولت اروح لسعاد الاوضة خبطت على الباب لقيتها بتقولى ادخل دخلت عند سعاد لقيت قدامى ملاك مش بنى ادمة لابسة قميص لونه بنفسجى شفاف يدوب لحد تحت طيزها والكلوت باين من تحته فتلة رفيعة وشعرها نازل على اكتافها وحاطة مكياج وريحة العطر اللى حاطاه تدوخ اتخن شنب كانت قاعدة على الكرسى قدام المرايا وشكلها مكسوفة قربت منها وحضنتها من ورا وايديا نزلت على بزازها من فوق القميص وصدرى حاضن ضهرها وببوس رقبتها من الجنب وهى اااااه اممممممممم ولفت ايديها حوالين رقبتى وضمتنى ليها اكتر قومتها ولفيتها بقى وشها ليا راحت مرمية في حضنى حضنتها وانا عمال امسح على ضهرها وشعرها لحد ما ايدى نزلت لطيزها تحت القميص ولقيتها كأنها مش لابسة كلوت يخرب بيت النعومة والطراوة وانا بفعض في طيازها بايديا وصوابعى تغرز في لحمها وهى خلاص ساحت اكتر ما هي سايحة وريحت راسها على كتفى وبزازاها لازقين في صدرى حلماتها كانهم خناجر ويدوب قدرت تلف وشها وتقفش شفايفى وتمص فيهم وتاخد لسانى جوه بقها تمصه وانا بقيت ساندها بايد من ورا وانا ببعبصها بيها في فلقتها وايدى التانية لفيتها من قدام ولمست كسها واوووووف كسم الغرقان والعسل اللى كان نازل على فخادها وشفايف كسها منفوخين تحت صوابعى ويدوب بدخل طرف صباعى في كسها لقيتها اتنفضت وشهقت شهقة بنت متناكة اااااااااااااه وحسيت كانها بنت بنوت لسه مفيش حد لمس خرم كسها روحت قفشت على طيزها اكتر وشديتها عليها وبقيت بصباعى اللى على كسها بلعب في زنبورها بشويش واحرك صباعى عليه دواير وهى نزلت ايديها من فوق كتفى وبقت متعلقة بايد حوالين رقبتى والتانية نزلت بيها تمسح شعر صدرى وبطنى لحد ما زقت طرف الفوطة خلتها وقعت عالارض وظهر زوبرى منصوب وراسه حمرة بشكل فاجر راحت ماسكااه وبقت كانها بتحضنه بايديها كل ده وهى سابت شفايفى بقت بتاكل دقنى الخفيفة اكل شفايفها وسنانها وبضوافر ايديها بتخربش دقنى لما لقيتها كدا سيبت زنبورها ورفعت ايدى شديت حمالة القميص بقوة اتقطعت وبزها نط كانه كان عصفور محبوس وقبل حتى ما ينط كنت محاوطه بكف ايدى وعمال افعص فيه واعصره واقرص حلمتها المنصوبه وهى اااااحححححححححح ااااااااه بشويش يا بابا
بشويش يا لبوة وانتى بتاكلى دقنى اكل ؟
احححححح بحبك اوى يا بابا اااااااااااه
وانا بحبك يا دكتورة
لأ قولى يا سعاد بس
بحبك يا شرموطة
ااااااااااااححححححححح
لقيتها راحت خالص وخلاص رجليها مش قادرة تشيلها خدتها من تحت باطها وهى راسها على كتفى ومشيت بيها لحد السرير وهى مش عايزة تسيب شفايفى ولا ايدها عايزة تسيب زوبرى وأول ما بقيت جنب السرير لفيت ضهرها للسرير وروحت منزل الحمالة التانية بتاعة القميص وشديته لحد ما وقع تحت رجليها وبقت بالكلوت الفتلة بس وهو على جنب وعسل كسها بيلمع ومغرق الكلوت وفخادها روحت منيمها بشويش على السرير وهى متشعبطة في رقبتى وبرضة مش عايزة تسيب زوبرى كأنه هيهرب منها سحبت ايدها من عليه ونزلت على ركبى قدام فخادها فتحت رجليها ورفعتهم لفوق وبقيت ببوس كل حتة في رجليها من اول سمانتها لحد فخدها وهى نفسها على وغمضت عنيها وايد بقت تدور على شعر راسى تمسكنى منه والتانية بتعصر بيها بزها هتقطعه وانا خلصت فخادها الاتنين وروحت هاجم مرة واحدة على كسها واخدت زنبورها الغرقان كله بين شفايفى وعضيته عضة خفيفة لقيتها اححوووووووووووووه اااااااااااااااااىىىى بالراااااااااااحة لأ لأ بالرحة اححححححححححح وانا ماصدقتسيبت زنبورها وروحت فاتح شفرات كسها بصوابعى التنين وظهر كسها زى ما توقعت كأنها بنت بنوت مانا افهم برضة في الحاجات دى واعرف كس المره اللى اتناكت من البنت اللى لسه يدوب وروحت مدخل لسانى جوه كسها بقيت بنيكها بيه وهى اااااااااااه نيكنى بلسانك يا بابا كماااااااااااااان اححححححححح
اكتر دخله جوه جوه كسى اااااااااااااااااحححححححح
وانا اطلع لسانى تشهق اروح ماسك وزنبورها تانى تصرخ وروحت سايب شفة كسها وبقيت بلعب بصاعى في خرم طيزها اللى جننى بشكله وامسح العسل من على خرمها الفرقان وادخل صباعى وهى تزووووووم وتوحوح وولقيتها قفلت رجليها مرة واحدة على رقبتى وانا بلحس كسها ورفعت وسطها كانت هتكسر رقبتى من عزم الرعشة وراحت مغرقانى عسل وهى ااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااحححححححححححححح بجيب بجييييييييييييييييييب اااه وانامش عاتق كسها ولا زنبورها وصباعين فاشخين خرم طيزها ويدوب جسمها همد روحت قايم ومقلعها الكلوت وهى ولا هي هنا وروحت نايم عليها وحضنتها واخدت بزها بين شفايفى رضاعة ومص وعض حلمتها وزوبرى بيخبط كسها من بره وحاسه طالع مازل على زننبورها وفى عضة جامدة من عضاتى لحلمتها شهقت وصرخت ااااااااااااااااااااى حرااام عليك هتاكلهم مقرتش استحمل روحت معدول وماسك رجليها الاتنين رفعتهم على كتافى وانا ساند على طرف السرير بركبى ومسكت زوبرى حطيت راسه على خرم كسها ونزلت الأول واحدة واحدة لقيتها هتبتدى تصوت روحت واخد شفايفها بين شفايفى عشان متصوتش ونزلت بوسطى كله مرة واحدة
زوبرى رغم تخنة وراسه اللى كبرت من الحباية اللى خدتها ومع الزحلقة اللى عاملها عسلها اللى مغرق الدنيا دخل كله لحد ما حسيته خبط في حوضها من جوه وهى برقت وصوت بين شافايفى واتشنجت حسيت روحها طلعت وبايديها اللى ورا ضهرى حاضنانى بيها قطعت ضهرى تقطيع من تحت لفوق بضوافرها اتوجعت بس فضلت كاتم صرختها وسايب زوبرى كله جوه كسها لحد ما هديت وبادت تتعود على تخنه وبدات اتحرك فوقها سيبت شفايفها وسندت ايديا على بزازها وانا بعصرهم بصوابعى وبقيت طالع نازل زى المكنة فوقها وهى اااااااااااااااه اااااى بالرااااااااااااااااااحة اااااااااااااااه وانا ولا سائل فيها وبدأت عنيها تدمع حسيت انى اتغاشمت عليها وهى مش متعودة على نيك كسها بالشكل ده هديت شوية بس مرضيتش اطلع زوبرى مسكت ايدها ونزلت بيها خليتها تفرك زنبورها عشان تسخن وتهدا وفعلا بدات تهدا شوية وتنسى الوجع وانا رجعت نمت عليها وبقيت ببوسها بحنيه وروقان وانا بنيك ع الهادى وهى ايدها تحت بطنى على كسها بتفرك كسها فاشخاه ولفت رجليها حوالين ضهرى عشان تتمكن منى اكتر وانا حسيتها بدات تهيج من تانى وهتجيبهم لان ايدها بقت تفرك اسرع ورجليها عاصرانى عليها روحت مسرع تانى وبقيت بفشخ فيها كل ده ومفيش ولا كلمة مفيش غير اهاتها اللى فاشخة الدنيا حوالينا وصوت نفسى العالى من السجاير والمجهود وانا وهى العرق مغرقنا لحد ما حسيتها بدأت تترعش وهتنزل تانى روحت مسرع اكتر وبقيت بدك كسها تحتى دك وحاسس السرير هيقع بينا من كتر الهبد ولقيتها بتقول ااااااااااااه هجيب وانا في نفس الوقتبقولها هنزززززززل حضنتنى جااااااامد على صدرها قولتلها انزل فيييين قالتلى نزل في كسى في كسى يا بابا اااااااااااااااااااااااااااااه ااااحححححححححححححححححح انا وهى في نفس واحد وهى اترعشت جامد وانا حسيت انى نزلت لبن اد اللى نزلته في حياته وزوبرى عمال يتنفض وينطر ويتنفض وينطر وهى خلصت ولسه حاضنااااانى اووووى وعمالة ااااااااااااااااه اححححححححححححححححححححححح كمان املانى يابابا كمااااااااااااان ااااااااااااحححححححح لحد ما هديت فوق منها وهى اعصابها سابت وايديها رخت حواليا وراااااحت منى خالص وعيونها مقفولين وانا يدوب عدلت نفسى وطلعت زوبرى من كسها وببص لقيت لبنى بيسيل من كسها على فخادخا وفلقة طيزها روحت مميل بوست شفتها ورميت نفسى جنبها

معرفتش انام بس كنت تعبت من المجهود ويدوب عينى غفلت لثوانى وفتحت ببص على سعاد لقيتها نامت على جنبها ومقرفصة ضامة ركبها لصدرها وطيزها ناحيتى منظرها يحرك الحجر ولبنى مغرقها ونازل على فخادها وملاية السرير بحر اتعدلت على جنبى وراها وتنيت ركبى انا كمان وقربت منها وحضنتها وبقى زوبرى بين فلقة طيزها وطبعا لسه واقف حجر من الحباية مع انى نزلت لقيتها اول ما حست بيا خدت ايدى حطتها على بزها وشدتنى عليها ورجعت طيزها لورا وضهرها بقى كله على صدرى ولقيتها عملت حركة موتتنى اخدت ايدى من على بزها ورفعتها لحد شفايفها وراحت ماسكة صباعى الكبير الابهام وبدات تمص فيه زى العيل الصغير عدلت راسى ببص على عنيها لقيتها مغمضة عنيها ورايحة خاااالص ومستمتعة بمصها لصباعى مرضيتش وسيبها تمص في صباعى خصوصا ان في واحد من العيال اللى معايا في السكن فرجنى مرة على فيلم سكس على المحمول وكانت فيه بت زى لهطة القشطة بتمص صباع راجل كبير وبعدين خلاها تمص زوبره وفجاة انتبهت ان سعاد ممصتش زوبرى وانا عمرى ما عملت الحركة دى الوليه مراتى اخرها تفتح رجليها وانيكها وانزلهم وتتقلب تنام
قولت في بالى طالما الليلة ليلتى يبقى لازم اجرب كل حاجة جيت اسحب ايدى من بقها لقيتها مسكت ايديا بايديها الاتني ومتبتة فيها ومش عيزانى اسحبها من بقها روحت معدول ورفعت رجلى فوق جسمها وعديت من فوقها للناحية التانية بقى وشى في وشها وهى لسه ماسكة صباعى بتمص فيه ومغمضة عنيها روحت ساحب صباعى مرة واحدة من بقها واتعدلت قعدت على قرافيصى قدام وشها وقربت زوبرى من بقها هي لما حست انى سحبت صباعى لسه بتفتح عنيها لقت زوبرى قدامها راحت قربت راسها منه وفتحت بقها وبقت تمص راسه اووووووووووووف ايه الإحساس ابن المتناكة دا ؟ انا كنت محروم طول السنين من الإحساس دا وفاكر نفسى بنيك لسانها وشفايفها على راس زوبرى ناعمين وسخنين وبمجرد ما لمست راسة بلسانها كأن كهربا مسكت فيه اووووووف وانا سحبت مخدة حطيتها تحت راسها وقربت اكتر منها وبقيت بزق زوبرى واحدة واحدة وهى بتمص عالهادى وتكلع لسانها تلحس راسه وترجع تمصه تانى وعشان راسه كبيرة كانت بتفتح بقها عالاخر عشان تعرف تاخدها كلها جوه وانا بمجر ما راسه تدخل اروح زاقه شوية اكتر وهكذا لحد ما بقى نصه جوه بقها وحسيت كل ما هزود ترجع راسها لورا وتشرق بقيت بمسح على شعرها وخدها بصوابعى وهى بتمص زوبرى مقدرتش اتحمل اكتر من كدا وانا عمال بمسح على جسمها والعب في حلمتها وهى بتمص زوبرى روحت دايس على ضهرها بكف ايدى من ورا لقدام بشويش وهى فهمت سابت زوبرى واتعدلت على بطنها وشوفت منظر ابن متناطة يصحى الميت جسم يهبل نايم قدامى وطيز مدورة وطرية وشعرها نازل على ضهرها وجنب منها على السرير وهى فاتحة رجليها فتحة بسيطة مخليانى يدوب شايف شفايف كسها غرقانين عسل بيلمع عليهم وبقيت بمسح بايدى على ضهرها من اول رقبتها لحد فبة طيزها وفخادها زى ما السايس بيمسح على ضهر مهرة اصيلة وهى ممممممممم اوووووووف ايدك حنينه اوى يا بابا ااااه كمان امسح ضهرى وطيز كمااان ممممممم وانا بدوس بصوابعى القوية على ضهرها وانا طالع نازل وهى دايبة وعدلت نفسى جنبها بقيت حاضنها في صدرى من جنبها ورفعت رجلى تنيت ركبتى فوق طيزها ولسه بمسح ونزلت راسى بقيت ببوس كتفها وضهرها الناعم اللى زى الحرير وبقيت بمسح طيزها بس وادخل صباعى الوسطانى بين فلة طيزها واطلع وانزل بيه وانا بدوس عليه يمسح فلق طيزها لحد ما يلمس خرمها افركه شوية وارجع اطلع وانزل وهى اااااححححح ااااااه وعدلت وشها ناحيتى وبصتلى بصة كلها محن وشهوة
نيكنى يا بابا نيك طيزى مش قادرة عايزاااك
وطيت عليها اكتر وبوست شفايفها وقولتلها
عايزة بابا صلاح ينيك طيزك يا سوسو ؟
ااااااااااااااااحححححححححح ايوة يا بابا نيك طيز بنوتك حبيبت يالللا
بس زوبر بابا تخين وهيوجع طيزك
اااه اه اوجعها يا بابا اوجع طيزى واضربها وافشخها
اول ما سمعتها قالت كده روحت رافع ايدى ونازل بيها على طيزها
ااااااااااااااه اااااااى اى
روحت نازل بيها تانى على الفردة التانية
اااااااااااااح ححححححح اااى وبتهز طيزها مكان الضربة اوووى
بقيت بضرب طيازها كفوف على الفردتين ولما احسها اتوجعت افركلها خرم طيزها وادخل صباعى جواه وهو غرقان من عسلها ولبنى اللى نزل من كسها كل ده وانا واخد شفايفها بين شفايفى ببوسهم وبمص لسانها وهى تمص لسانى
لحد ما قالتلى
ياللا يا بابا و*** مش قادرة نيكنى نيك طيزى وبترفع طيزها لفوق
روحت معدول وراكب على فخادها ومسكت راس زوبرى حطيتها بين طيازها قصاد خرمها بس مش شابف الخرم ومش عارف أتمكن منها وحت جايب المخدة التانية ورفعت وسطها بايد هي رفعت معايا وسطها ودخلت المخدة تحت بطنها بقت طيزها مرفوعة لفوق اااوى وبقيت شايف خرم طيزها مفتوح وهى راحت مادة ايد من ورا شدت فردة طيزها بتفتحلى مسكت راس زوبرى وحطيتها على خرم طيزها من غير ما ادهن ولا اعمل حاجة لان عسلها ولبنى كانوا مظفلطين الدنيا ويدوب زقيت راسه شوية لجوه لقيتها اااااااااااااااه اااى روحت مسكت ايدها اللى شادة طيزها شيلتها ونمت على ضهرها وبقيت بفرك بجسمى فوقها طالع نازل وكل شوية ازق زوبرى شوية لجوه اكتر وهى اااااااااااااااااه ااااححححح وترفع طيزها لفوق اكتر عايزة زوبرى ولقيت نفسى من غير ما حس حطيت صباعى في بقها تمصه تانى وهى ما صدقت بقت تمص بعنف وايدى التانية نزلتها تحت بطنها وبقيت بفرك كسها وزنبورها بيها واتمكنت من وسطها وبقيت بدخله كله للاخر واسحبه تانى وهى ممممممممممم بتزوووووم بس ولما تتوجع تسيب صباعى وتقول اااااااااااى ااى بالراحة يا بابا
هششششش بس يا شرموطة
اااااااااااااااح ايوة انا شرموطتك يا بابا نيكنى ااااااه
وايه كمان ؟
شرموطتك ومتناكتك ولبوتك يا بابا صلاااااااااااااااااااههه
اوووووووووووف
طيزك فرن يا لبوة نااااااااااار
اااااه عشان عايزاك يا بابا افشخهاااا نيكها اووووووى
اهو يا لبوة برزعه رزع جواها
ااااااااااااااه ااااااححححححح
سامعة صوت لحمك وانا بنيكك يا شرموطة ؟
اااااهه اووووى كمان وراحت لفت ايدها وبقت تضرب نفسها على طيزها من جنب جسمى
طلعت صباعى من بقها وبقيت بفرك كسها وزنبورها بايدى التانية بعنف وبيدى دى بضربها على طيزها وهى
اااااااااااااااااااااااااااااااااه
كمان يا لبوة
ااااه انا لبوة بابا انا شرموطتك
بابا ميييين يا لبوة
بابا صلاااااااااااااااااااااح اااااه ااااى
حسيت جسمها اتخشب ورفعت وسطها وطيزها لفووووق لدرجة انها شالتنى وانا فوقها بس ده خلانى حاشر زوبرى للاخر جواها وسيبته كده محركتوش وانا بفرك زنبورها بقوة وهى ااااااااااااااااااهههه ااااااااااااااااححححححححححححححح
هجيب يا بابا هجييييييييييييييييب
هاتى يا حبيبتى هاتيهم
ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااه
ونزلت عسلها على صوابعى وجسمها كله اتهبد على السرير مرة واحدة

فضلت ارزع فيها بقوة وعنف وهى ولا هي حاسة لحد ما حسيت انى هنزل انا كمان مسكت طيازها من الجناب وبقيت مكلبش فيهم لدرجة انها صرخت من الألم ونطرت لبنى كله جوه طيزها وهى ااااااااااااااااااااااحححححححححح ااااااااااااحححححححح سخخخخننننن ونمت على ضهرها وانا مش قادرر اتحرك ...
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل