قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
الخادمة ....( عشرة اجزاء )
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ميلفاوي متميز" data-source="post: 123422"><p><strong><span style="font-size: 26px">الاول</span></strong></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>كخادمة و مطلقة تسقط لديك شهوات كانت في البدء عارمة . تذبل فيك مشاعر لا امل منها بعد الان . تطلبك الحياة و تنذرك لاشياء لا يد لك فيها ولا قلب . يصبح التلميح كالتصريح امر لا يضرك ولا ينفعك ولا يأخذك من خلف المجلى او من داخل غرفة الغسيل . لا اعرف شيء يحركني .. الا الحقد</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>الحقد فقط هو من يخرج مارد شهوتي من مصباح النسيان و هو فقط من يحولني من امرأة الى شيطانة وهذا يحدث قليلا . او ربما كثيرا . يحدث عندما تلوكني الدنيا و تبصقني في اسواق الخضار او عند باعة الاطعمة وانا اتحرى رزق يومي عائدة من عملي الذي تحلم به كل النساء . خادمة . خادمة . خادمة . اكنس اغسل امسح ارتب اوضب الهو بقاذورات اناس لا احبهم و اغرق في قرفهم واعود بأوجاع في المفاصل والظهر . كلنا تؤلمنا قلوبنا ولكن . هل يوجد امرأة في الثلاثين من عمرها غيري تشكو أوجاع المفاصل و الظهر ؟ دفنت انوثتي تحت ثياب تصلح للجنسين . وجهي الذي اعرف رجلا احبه و رجلا رسمه و رجلا اخبرني انه يحلم به كل يوم . غطيته بهمومي اليومية و اغلقته بعقدة على جبيني مربوطة باحكام .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>اما جسدي فهو كجسد أي عامل بناء او بائع سمك . جسد جيد طالما هو يعمل . و رغم كل ذلك . رغم أنك لا تميزني عن أي رجل في مشيتي أو ملبسي أو منطقي ولكن يظل هناك جرذان لا يمنعها شيء عنك . لا يعلم من يتحرش بي اي قرف يثيره في نفسي . انا لا اقرف من الرجال ولكن اقرف من نفسي . انت تتغزل بيدين تلمان الزبالة طول اليوم . و تسبل عينيك لوجه نادرا ما تجده نظيفا من غبار الاحذية . فأي مشاعر تريد ان تحركها بي . انك لن تجد مهما بحثت سوى الحقد . اعود ادراجي الى البيت اجمعه يوما بعد يوم . اصفه فوق بعض حتى يصير حقدا طويلا يستطيع ان يواجهني . يقف امامي . يركع امامي . اجره من شعره الى الحمام . اتعرى امامه دون ان يحلم بأن يلمسني . افتح له هاتفي . انبش فيما اخفيه عن فيديوهات تخبره من انا . انا لست الخادمة قمر . انا السيدة قمر . افتح عينيك جيدا . انظر هنا في شاشة هذا الهاتف اللعين . هو وحده كان يرى و يحفظ من انا . انا قمر وما ادراك ما قمر . خذ قلب صوري و تسجيلاتي . هذا الحذاء ذو الكعب العالي حذائي . وهذا الذي يلحسه على الارض ايضا حذائي ولكن الناس ينادوه زوج قمر . قمر هذه التي لم تعد تعجب احد . كانت تعبد على الارض . كان لها زوج يتلذذ بخدمتها قبل ان تصير خادمة . كان يطرب بشتائمي له . و يغرم بما افعله به وهو مربوط كالكلب امام سريري وانا مستلقية اصوره بهاتفي اامره ان يلف حولي . ان يعوي بلا توقف . ان يلعق قدمي . قبل ان تتشقق قدمي من كثرة الشطف .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>تزوجت في العشرين من عمري مثل كل البنات بلا رغبات او نزوات غريبة . ولكن مع الايام اخذت اكتشف ميول زوجي لكل ما هو سادي وعنيف . لم يكن في ذلك متعة لي وان كنت اتقنه . اتقنته لأجله . و تخطيت اكبر احلامه . صرت امراة هو نفسه لم يكن يفكر بانه قد يجدها . امراة تذيقه المر كل ليلة قبل ان ترضي ذكورته .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>لم اكن استمني في الحمام والماء يبللني مستمتعة بمناظر رجولة طليقي وانا اهينه . انما كنت اداعب جسدي وانا اذكره بانه كان يأمر و ينهى . لم اكن انظر الى وجهه انما الى رجلي وهي تداعبها شفتين ولسان . لم يكن يغريني صوته وهو يتوسل الي ان اخرج اصبعي من فرجي الى فمه انما كنت ادقق في تلك الاصابع وهي مبللة بندى الانوثة العالق تحت اظافر مطلية بالعنابي . هي نفسها هذه الاصابع التي اداعب فرجي بها . ولكن جرت عليها الايام . شققتها و قصفت اظافرها و لونتها بسخام المدافئ التي انظفها بدلا من العنابي . اه يا عذابي .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>قمر الصبية الجميلة التي تزوجت عن اعجاب ظنته حب . هربت مع الشاب الوسيم من اهلها . ظلت عشر سنوات ابنة مغضوبة و زوجة مرضية . كنت افعل لزوجي كل ما يحلم وما لا يحلم به . فعلت له اشياء لم تخطر له انها ممكن ان تفعل . ولكن الرجال لا اخر لطموحاتهم . بعد عشر سنين و طفلين وجدت نفسي مطلقة . من معبودة رجل الى طليقته . كيف ؟ بامرأة اخرى طبعا . اشترته وكان رخيص . تزوجها بالسر وطلقني بالعلن و سافر معها قبل ان ألعنه بلعنتي . تركني مع طفلين في بيت لا املك اجاره او طعامه . في بداية الامر كان يرسل لي كل شهر مبلغا للطفلين . ثم انقطعت اخباره وامواله .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>اذن قمر اضحت بلا اهل ولا زوج ولا معيل . فما العمل ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>بدأت بشطف ادراج الابنية . كنت اشطفها بدموعي . انا يطلقني الذي كان دلعه عندي (الكلب) . كان يطرب لما اناديه يا كلب . ها هو كلب مع كلبة ثانية . حسنا لا ابكي عليه ولا على اهلي فهم ليسوا بأفضل منه . ولكن ابكي على نفسي وانا لا شهادة تحميني ولا وظيفة تعيلني . كان لا بد من ان اسعى بكل ما ملك لابقى مع الطفلين بخير . ولكن ماذا املك . جسدي . فقط جسدي . جارة لي اقترحت علي بصوت منخفض لو اني اتعلم الرقص . قالت في كل الشارع لا يوجد سيارة افخم من سيارة الراقصة زيزي . لما لا ؟ العمل ليس حرام . معها حق فليس لي الا جسدي ولكن هناك طريقين . السهل سيأخذني الى الدعارة ولا مانع عندي لولا الطفلين . الطفلان لم يتركان لي الا الطريق الصعب اشقه بجسدي . اشطف به و امسح واكنس واخدم .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>قمر صارت خدامة . لم تعرقلني كرامتي كثيرا . كنت ابكي في الليل فقط اما في النهار فأعمل بلا صوت ولا كرامة .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>بعد سنتين من التنقل بين البيوت و الخدمة فيها . استقريت في منزل السيد خالد . محامي نص البلد كما يسمي نفسه . رجل اربعيني محنك و محترم في النهار و سكير في الليل كما اخبروني فعملي كان ينتهي قبل ان يقل احترامه . السيد خالد متزوج من نهال وله ولد منها . كان عملي كل شيء . اطبخ وانظف وارتب و اقف على رأسي ان تطلب الامر . المهم ان ترضا الست نهال فرضاها هو كفاف يومي . لم احصل على اجر كبير من قبل . كانوا يعاملوني بسخاء و كرم و احترام . ولم اجد في السيد خالد ما وجدته في من عملت لديهم من قبل . من دناءة و وضاعة و قلة حياء . كان رجلا له هيبة .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>في صباح يوم ممطر نادتني الست نهال وهي عالباب تسحب ابنها تيم من يده لتخبرني ان السيد خالد في اجازة وسيبقى نائما . عندما يستيقظ اخبريه اني سأوصل تيم الى المدرسة واكمل الى موعد طبيبة الاسنان . الساعة الواحدة ظهرا اتصلت بي الست نهال تقول انه هاتف زوجها مغلق اما زال نائما الى الآن ؟ كانت ترفع صوتها علي وكأني مديرة اعماله وطلبت ان اذهب واخبره ان يكلمها فورا . وصلت غرفته مترددة فأنا معتادة انني ممنوعة من الدخول طالما هناك واحد منهما فيها ولكن لانها كانت ما تزال تثرثر على الخط اطمأنيت أني لا اخالف الاعراف و لو غضب هو فسيجدها تردعه . فتح عينيه دون ان يقوم من فراشه وقبل ان اكمل اخباره ما قالته لي . مد يده فناولته الهاتف ليكلمها . اخبرها انه اغلق هاتفه كيلا يرتبط بمواعيد عمل و اراد ان يتم كلامه معها . فشعرت بحرج من وقوفي امام سريره وهو مستلق نصف عاري . خرجت من الغرفة ذهبت الى المطبخ فالطعام على النار . ثم فطنت الى الهاتف . كنت احدث جارتي على الوتس اب عندما اتصلت الست نهال . على اية حال هو حديث عابر وتافه . قلت الان ستنهي مكالمتها معه ويقوم يطلب قهوته . انشغلت بالطهو و اعمال اخرى كانت لدي . والسيد خالد عاد للنوم ولم يقم الا في الثالثة . لم يطلب شيئا . خرج مرتديا بدلته الكحلية . اوصاني ان لا اذهب قبل ان تعود الست نهال و راح مستعجلا حتى دون ان يحمل حقيبته التي لا تفارقه حتى في عطلته اذا خرج من المنزل .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>في الايام التالية . بدت الامور في المنزل تتغير . السيد خالد لم يحدق في عيني طوال سنة عملي لديهم . صار يطيل النظر عند وقوفي امامه . صار يستوقفني امامه . لم يكن يفعلها .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>ثم مازحني لاول مرة منذ عرفته لم استطع ان اتبسم في وجهه لقد تشائمت . قلت في نفسي يبدو ان مشاكلا ستحدث و سينتهي عملي لديهم شر انتهاء .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>توقعت انه يشرب في المنزل على غير عادته . قلت ربما هي اجازة عنده و هو يستغلها بالشرب فتبدو علامات غريبة عليه .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>لم يكن تحرشا منه كانت افعالا غريبة . مرة يمازحني ثم يوبخني على تفصيل تافه . مثل نافذة نصف مفتوحة لم يكن بحياته يهتم لها .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>في ظهيرة يوم سمعت هتاف تيم و صراخه ركضت نحوه فإذا بالسيد خالد ومعه كلب ابيض ذو عينين زرقاوين تخاله ذئب لأول نظرة ولم أكن اميز ما هو حتى اخبرني وانا اركض مختبئة قال تعالي لا تخافي انه كلب اليف ماذا سنسميه يا تيم ؟ بدون تفكير اجابه تيم بوبي . بوبي هذا كان قادر على اقتلاع قلبي من مطرحه . انا اموت رعبة وهو يدنو مني والسيد خالد يضحك من توسلي له ان يبعده . ظل يقترب حتى كاد يغمى علي و السيد خالد يضحك دون ان يدري ان بلت في ثيابي الداخلية من شدة الهلع .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>في صباح اليوم التالي تلاقيت بالسيد خالد والسيدة نهلة وانا افتح الباب مصطحبين تيم الى المدرسة . وقبل ان القي عليه تحية الصباح قلت لهم لن ابقى وحدي مع الكلب . ضحكت الست نهال و قالت لم يبت عندنا اخذه خالد في المساء بعد ان ذهبتي . هو كلب صديقه .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>رتبت البيت و دخلت المطبخ انظفه و اذ بصوت الكلب خلفي . لم التفت . ارتميت في زاوية المطبخ وجهي للحائط اتمتم و ارتجف . صاح السيد خالد ستعتادين عليه اريد ان اشتريه . احضري له وعاء ماء . بقيت متمسمرة في مكاني لم ادر ظهري حتى . واذ به يقول ظننتك اقوى من ذلك مع الكللابب . ام انها فقط كلاب السرير ؟ من خوفي لم استوعب ما يرمي اليه فقط توسلته ان يبعده . لكنه صار يقربه من وانا نسيت كيف اصرخ كيف اهرب . كنت ابكي وفجأة سقطت مغمى علي .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>كانت عيناي مغمضتان بشدة كأنما عليها رباط . وكانت اوصالي ترتعد وانا اصحو على انفاس قريبة من وجهي . خفت ان تكون انفاس الكلب . فتحت عيني قليلا . صرخت . السيد خالد وجهه ملاصق لوجهي وكان بيده فرشاة يضع بها شيئا على خدي .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>وضع يده على فمي . اهدئي . رفعها ملطخة بالاحمر .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>انا لا اضع اي مكياج من اين لفمي الاحمر ؟ قبل ان افهم شيء . انتبهت اني عارية تماما في فراشه وهو فوق رأسي . و قبل ان اتنفس بحرف واحد . اعاد يده على فمي . ششششش . رفعني بيده و أجلسني . الى جانبه ورقة و قلم . وقعي هنا . يده اليسرى على فمي و يده اليمنى خلف ظهري و على فخذي العاريتين ورقة مملوءة و قلم . تحسس ظهري ثم اشار باصبعه الى مكان ما يريدني ان اوقع .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>انا الان عارية و لا اعرف هل اغتصبني اما لا . لم استوعب ماذا حصل و يحصل . ولكن من اسلوب تهديده بالكلب ثم تعريتي عرفت اني لا املك الا ان اطيعه . وقعت على الورقة بيد مرتجفة و قبل ان اهم بالكلام . قال مبروك ! انت الان زوجتي . لقد وقعتي للتو على ورقة زواجنا العرفي . وانا عريتك و وضعت لك مكياجا يليق بعروس جميلة مثلك . و قبل ان تقولي شيء بامكانك ان ترفضي او تقبلي . انا اريد ان اكون كلبك .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>انا اسف يا قمر . على كل شيء . دخلت خصوصياتك من باب الفضول و الملل ساعة اعطيتني هاتفك . رأيت العجب . لو رأيت نهال تفعل ذلك ما استغربت . اما انتي الطيبة الوادعة . كيف بامكانك اخفاء هذا الوجه الشرس تحت هذه الطيبة ؟ لقد تركت هاتفك بجانب السرير و خرجت سريعا دون ان انظر في وجهك .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>كنت اتجنب افكاري التي ساقتني الى ما نحن فيه .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>هربت و شربت حتى سكرت و عدت الى فراش نهال انهكتها جنسا دون ان تعلم سبب توحشي و زيادة شهوتي الغير عادية . لم يكن بحسبانها ان كل نفس تنفسته فوقها كنت اتخيله امام ركبتيك . و كل قبلة وضعتها على عنقها كنت احلم بوضعها على قدميك .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>كنتي تتوغلين في مخيلتي . كيف هذا الحمل الوديع انت حمل وديع يا قمر . كيف بامكانك ان تصيري فرعونا ظالما مستبدا يمسح احذيته بشارب رجل وهو يصوره . انني لا اجرؤ ان اطلب من نهال قيراطا واحد مما رأيتك تفعلين بطليقك . كيف اطلب وهي ام ابني . سينهار الزواج مع الاحترام بيننا و ستصير طليقتي كما صرتي انتي طليقة الرجل المحظوظ</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>ان الرجل لا يستطيع ان يكون رجلا لامرأة فعلت به ما تفعلينه انت . لا تنظري الي هكذا . هنا السر . في ان تكوني زوجتي ولا تكوني . انه عقد بيننا وقعته للتو . انت زوجتي فلست الان تفعلين عيبا او حراما وانا متحلل من الالتزام الاجتماعي امامك فانا سأصير كلبك ولكنك ستبقين خادمتي . فكري بالامر انه عادل .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>جرني الى المرآة . كنت عارية و بمكياج جارح . استترت بيد على فرجي والشعر عليه لا يطاق و يد على صدري المنتصب الحلمات . قال انظري انك امرأة جميلة جدا . امرأة مخبأة في ثياب بالية . اذا صرتي زوجة محامي نص البلد . ستلبسين احسن لبس و تعيشين أجمل حياة . كل ما اطلبه منك ان تملي علي شهوتي . انه امر بامكانك ولا يصعب عليك . انك مخبأة في عملك و طبخك و مسحك . تحت هذا كله ذئبة جارحة انظري لعينيك عينا ذئبة . اذنا ذئبة . شفتا ذئبة . و دموعك هذه على خدك دموع ذئبة . انا اعرف انك ستنتقمين . انا اريدك ان تنتقمي . ارجوك ان تنتقمي مني . من كلبك المرموق . من كلبك الذي ستظلين خادمته و سيدته . فكري بالامر بدون دموعك . انني اعرض عليك زواجا و عملا سينفعانك .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>قام من ورائي وانا واقفة ارتجف وابكي امام المرآة . ألبسني بيده الصدرية ثم الكنزة ثم ركع امامي و ألبسني البنطال فقط . قال لقد بللتي كلسونك من الرعبة وهذه هدية عرسنا . نلت شرف التعطر به ولن اعيده . لففت ال**** على رأسي و خرجت من هذا البيت الملعون أفكر .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>لمن سأوصي بالطفلين اذا انتحرت ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>..</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>نكمل ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>الثاني</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>ألو . ست نهال . انا تعبانة كتير و مو قادرة اجي هاليومين .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>هناك طفلين تمر عليهم ايام لا يجدون لقمة اكل وانا فوق رأسهم اشقى واعمل . ماذا سيحل بهما اذا تركتهما لقسوة الحياة و انتحرت ؟ لا لا لن اتركهما</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>سأبحث عن عمل آخر و كأن شيئا لم يكن . سأشطب هذا اليوم من حياتي و اواصلها . لقد اكملت بلا اهل ولا زوج . سأكمل بلا عملي هذا . ولكن الورقة . ورقة الزواج العرفي ؟ لن يجرؤ ان يفعل بها شيء . ستدمره الست نهال اذا فكر بالامر . حسنا ولكن انا لو وجدت عملا افضل ما بقيت عندهم سنة . لا سأجد ومن هو هذا السكير . مجرد رجل يريد ان يكون كلب . كلب .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>والى متى سأظل اطرد من عمل و ابحث عن عمل . حتى لو استقريت سأظل خادمة . هل سأموت خادمة ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>غدا يكبر الطفلين . اي عار سأجلب لهم بعملي هذا . راحت ايام تقدير الاولاد لعمل امها . لن يصدقوا اني تعبت . و اني قاومت لابقى شريفة . خادمة يعني خادمة و فهمك كافي .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>ما الحل . ما الحل . ما الحل . لقد رماني الرجل الذي رميت اهلي لأجله . لن يحفظني هذا المحامي المجنون . هل يوجد محامي بثراءه و مكانته يحلم بان يكون كلب خادمته . ربما سيقتلني عندما ينتهي وطره . ربما يسكر في يوم و يعود للبيت يشنقني . او ربما يلفق لي قضية سرقة . هذه سهلة . انها عمله .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>لا هذه فرصتي . سأستغله . انا الان زوجته . زوجة السيد خالد . ساتحايل عليه و اخذ ورقة الزواج منه . هو يريد ان يصير كلبي لن يرفض . و ساضمن لي و لاولادي حياة لا كلب فيها بعده . سيكون آخر كلب . سأعيد مجدي و اخرج كل الحقد الذي يسكن قلبي . لن اعود خادمته سأصير سيدته . و سأنتقم منه لانه اعتبرني عبدة يعريها و ينتهك حرمتها بمزاجه . سيصير عبدا عندي . و سأجعله يندم على ما فعله بي .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>بعد اقل من ساعة اتصل بي . اخبرتني نهال انك متعبة وغير قادرة على العمل . سنتدبر امرنا ولكن ماذا بك ما الامر يا قمر . ترددت قبل ان اجيب وكاني لم افكر و اقرر . تلعثمت ثم استجمعت قواي و قلت . الساعة السابعة مساءا تجدني امام باب مكتبك .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>امامي بضعة ساعات و ملايين الافكار والخطط . اولا الى الكوافيرة . قصصت اطراف شعري المقصفة و صبغته كما كنت دائما احبه . اسودا فاحما لا لمعة فيه . رتبت حواجبا نفرت منها الكوافيرة نفسها . ثم نزلت الى السوق اشتريت اجمل ما فيه . فستان ابيض عليه ورود حمراء و عروق خضراء . ومع اني اذكر اني املك حذاء ابيض ولكني اردت كعبا عاليا . اعلى من رأس السيد خالد . ثم عدت الى البيت بشمع انتف به شعر جسمي . و كريمات وعطور لم اعرف اسمائها حتى . الى الحمام مباشرة فلم يعد هناك وقت . نتفت الشعر عن عانتي و عن مؤخرتي و ابطي واستحميت كأن الليلة عرسي . ثم لبست و انا اود لو اني لا البسه . صدرية و كلسونا ابيضين . لولا اعرف اني سأبلل فستاني لما ارتيدت شيء . للمرأة وقع اقوى عندما لا يجد الرجل فيها شيء يمنعه . منذ ثلاث سنوات لم اركب تكسي . تعودت على المواصلات العامة بثياب العمل . كنت امشي على الرصيف و وجهي مطرق بالارض . لا اريد ان يراني احد او ان يعرفني احد . سيعرفون ان امرا يحدث بالسر . ان رجلا زلزل الخادمة التي لم يعد ينظر الى وجهها الا قلة قليلة . انني ابرق مثل نجمة تمشي على قدمين . لم اكن بحاجة لاحد يخبرني . اخبرتني عيون كل ما صادفته في طريقي وانا مسرعة الى اول الطريق . ظ§ظ¥ كيلو موزعة في ظ،ظ¨ظ* سانتي . كتلة لحم ابيض شهي و مشتهي . متروك منذ سنين بلا فم ياكل او قضيب يطعم . وصلت المكت المغلق بسبب الاجازة وجدت الباب موارب دخلت دون ان اطرق . رائحة عطره متفشية مثل قنبلة انفجرت في المكان . بغرفة وراء صالة انتظار وجدته خلف مكتبه الضخم ملقيا برأسه الى كرسيه ينظر للاعلى . فزع لما رآني . وقبل ان يقف راح يدق بيده على خشب المكتب . يا ارض احفظي ما عليك . ياسمين صبري بمكتبي قال وهو يضحك من شدة اندهاشه . اشهدي اني دقيت على الخشب من عيني ثلاث مرات . ثم قام صافحني و اجلسني منسحبا الى الباب يغلقه . رجع محتارا اين يجلس وكأنه لا يريد ان يتواضع لي من اولها . بعد ان هم بالجلوس الى جواري اكمل الى كرسيه خلف المكتب . قدم لي من مكان تحت المكتب . فنجان قهوة لا اعرف من اين جاء به . قال انت دائما تسقيني قهوتي هذه المرة دوري اسقيك . كان ينظر الي بدهشة مخفية . انا اعلم انه شخص بمكانته و وسامته مر عليه نساء لا حصر لهن . ولكن الانقلاب من قمر الخادمة الى قمر القمر . جعله في حيرة من امره يبدي اعجابه بخادمته او يتابع مكابرته امام سيدة ينوي ان تكون له . قلت انت فعلت ما لم استوعبه . وتركت لي الخيار اقبل ام ارفض . انت رجل قوي المكانة و البنية وانا ضعيفة في كل شيء . والضعيف لن يكون قوي ان لم يجد سندا . انا سندي ورقة زواجنا التي وقعتني عليها . انا لا اعرف ماذا ببالك و ماذا رأيت في هاتفي لتجن هكذا . و لكن اعرف نفسي . ستكون راضيا ان ارضيتني . الان الامر عندك . اذا قبلت ان احتفظ بورقة زواجنا و هذا سيبقى سر . سيكون لك ما تتمنى مني واكثر . والا سيكون هذا اخر لقاء بيننا و سأعود خادمة في بيت اخر ابحث عن تتمة لقصة حياتي التي لا تعرف انت عنها شيء . قال وهو يبتسم من منا المحامي ؟ انك تتكلمين وكأنك ترافعين في قضية مهمة . اسمعي يا قمر . انا قبل الزواج و حتى بعده كان لدي علاقات كثيرة . وما كنت ابحث عن شيء لاني لو بحثت وجدت . انا وجدت دون ان ابحث بالصدفة وانا اقلب بجوال مدبرة المنزل . رأيت ما كنت اراه في مواقع النت ولكن لم يكن ليحركني او يهمني . لست من النوع هذا . او لنقل لم اكن اعرف اني قد اكون من هذا النوع . انا في خمسة ايام ضاجعت نهال عن خمسة اشهر . كانت مشاهدتك وانت سيدة بكل معنى الكلمة تأمر و تنهى . مثار اشياء كامنة داخلي . اشياء لم اعرف انها موجودة اصلا . انا اعرف انا ما حدث البارحة هو اعتداء مني عليك بالقوة . ولكني لم ألمسك . كنت اريد ان اتأكد ان تحت هذه الثياب البشعة . نفس السيدة التي على الهاتف . لم اجرؤ على لمس اي شيء فيك . عريتك و بقيت اتأمل بك . انك فاجرة الحسن . لك قوام رائع مذهل . و وجه جميل جدا . لا اعرف كيف طوال سنة كاملة لم اكن اراك انثى اصلا . انك مجحفة بحق نفسك و انا رأيت من النساء الكثير . ولكن لم تنقلب امامي امرأة كما فعلت . من امرأة طيبة و مسكينة الى تنين ينفث نار حقده في وجه رجل . من امرأة لا انوثة بها الى سيدة غارقة في حليب فستانها و وروده امامي الان . انك تستحقين الاحترام . وانا مصر على ما طلبته منك وهذه الورقة . قام الى درج مغلق فتحه و رماها امامي . قال هي لك ولكن . انت تعرفين انا محامي نص البلد . ستكون حبر على ورق لو فكرت ان تخرجيها للعلن . ستكون مجرد قضية سأرفعها عليك و اخرجك منها بحكم سجن و غرامة مالية ايضا . هذه لن تضمن لك شيء و رغم ذلك هي لك . قلت وما الضمانة برأيك ؟ انت تعرف اني ام ولدين ولو كنت ابحث عن متاعب الرجال ما وصلت الى خدمتك . اسأل عني منذ ثلاث سنوات مطلقة و لم يحلم رجل بكلمة مني . جئت انت و خلعت عني ثيابي دون ارادتي . سلبتني عفافي الذي اخدم الناس في بيوتها لاحافظ عليه . ان اعطيتك مرادك ماذا سيضمن لي حقي . قال انت الضمانة . كل ما ستقومين به سيعزز ثقتي بك و ثقتك بي . سنقترب من بعضنا و ستكونين بيت سري . انت لا تعرفين اي سر اضعه عندك وانا اقوم بذلك . انظري لنا نحن بمفردنا خلسة عن الناس في مكتبي . انا لا افعل ذلك حتى في اهم علاقاتي . لي اساليب و طرق في فعل ما اريد . اما معك فلقد تركت الامر كما اردت . هنا بالمكتب و على الوقت الذي حددته و اي شيء اخر سيكون كما تريدين . وقف و تقدم ليجلس قربي . المهم يا قمر ان تكوني بيت السر . اي حرف تنطقين به سيجلب لي و لك متاعب الدنيا كلها . احفظيني احفظك . ما رأيك ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>سرحت افكر في كلامه . كل ما قاله منطقي . وان كان محتالا فهو مازال الاقوى . حقه محفوظ سلف . اما حقي فسأتعب لأضمنه . ولكن لا بد من ذلك طالما وصلت الى هنا . لا بد لي ان اغامر . هو مركبي الذي سينقلني من ارض مهزوزة الى ارض ثابتة وسط بحر من الفقر و الصعاب . كان يمسك يدي و يقبل راحتها وهي على وجهه . يدي التي كانت تمسح احذيته الان تمسح وجهه . يا للزمن . انه اربعيني نحيل ذو شعر ابيض و اسود و شارب جميل كان دائما محط اعجابي .ولكن انا عشت عشر سنين مع شخصية كهذه . لن ينفعه اعجابي او قبلتي على فمه . هو شبعان من هذه الحركات ويريد سواها . دفعته بيدي التي على وجهه لينزل امامي . كان مثل *** ينتظر اشارة . سريع التلبية و خفيف بيدي مثل الريشة . قلت الرجال الذين يرتدون بدلات رسمية يحتالون على النساء بتقبيل ايديهن . انا وانت لن نفعل ذلك . انت ستحفظ ان بدايتي من تحت . و دفعت رأسه نحو قدمي . قال مستغربا من اولها ؟ قلت انت رأيتني مع زوجي . كان لا يقل عنك فتوة و وسامة وانا لا احب ان ابرر اوامري واشرحها بل احب ان اراها تطاع . هبط يقبل حذائي و يصدر اصواتا لاسمعه ينفذ طلبي . بدأت ارفع طرف فستاني وهو يتبعه بالقبلات . كان فمه يمشي من حذائي الى ساقي صاعدا نحو ركبتي رويدا رويدا خلف طرف الفستان . كان قلبي يدق و جسدي يرتعش دون ان اشعره بذلك . لقد مضى وقت طويل منذ ان لمسني رجل هكذا . يا سيد خالد انظر اين انت الان . احفظ ان هذا هو المكان المقدس . طالما انت بين ركبتي فأنا راضية عنك . والا لن يكون بوسعك لمسي . هنا انت مكتمل الرجولة . عدل جلسته وقبل ركبتي وهو ينظر الي بكم دهشة لم ارى مثله في حياتي . سآخذ الورقة و سأكون زوجتك بها او بدونها . ستعيش معي ايام لن تنساها بقية حياتك . و اريدك ان تعرف ثمني و ثمنها . ان تقدرني حق قدري انت كنت كريما معي وانا خادمتك متاكدة انك ستكون اكرم وانت خادمي . شبكت اصابعي في شعره وقلت اريد منك اولا منزل لي . جئت الان اليك والف عين علي . اريد منزل جديد لا احد يعرفني حوله اذا جئتك او جئتني و لا احد يطرق الباب علي كل شهر يريد ايجاره . اتستطيع ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>لم يفكر للحظة . قال عندي شقة تبعد من هنا نصف ساعة سآخذك إليها و ستكون لك ولكن . لن تتركي عملك . ستبقين خادمتي . ضحكت انا ومن اخبرك اني قد اتركه في يوم من الايام . سأكون ظلك في كل مكان . لا احب ان اترك ما هو لي مباحا و متاحا . واعلم انك من هذه الساعة ممنوع من مضاجعة نهال حتى ااذن لك . سمعت ؟ لن اجيء صباحا لاجد الحمام مبلا من دوش الليل و آخره . من اليوم سوف تستأذن و تنتظر موافقتي لتضاجعها . قال والمقابل ؟ . لا يا شاطر انت الان اخذت مقابلا عن كل ما سأطلبه . مستغربا سألني وماذا اخذت انا لم ألمسك حتى ! قلت انت بين ركبتي . لا تنسى ذلك هذا شيء لا ثمن ولا مقابل له . ارخيت الفستان فوق وجهه وهو ذاهل بي . صار رأسه تحت فستاني بين فخذي . راح يقبل و يلحس فخذي وانا ممسكة برأسه ارده عن فرجي من تحت الفستان . و شهيقه عالي الصوت يتمتع برائحتي وطعمي . خالد . سحب رأسه من تحت فستاني يستجيب لندائي اول مرة بلا سيد . خالد فقط . سأسميك لودي . ارجع للخلف يا لودي وابقى على يديك و ركبتيك . سحبت سيجارة من باكيته على المكتب . رفعت فستاني وانا جالسة وهو منبهر بما يحدث . ازحت كلسوني الابيض وقد بلله محن شهوتي عن اخره . رحت ادعك اول السيجارة بفرجي الرطب . وعينه على بياضه الذي لم يراه اول مرة تحت الشعر . هل تمص السجائر من هنا ؟ حسنا سأذيقك اطيب سجائر دخنتها بحياتك . رطبت السيجارة كلها له . ارخيت الفستان وهو لم يتحرك من مكانه ببدلته الرسمية على يديه و ركبتيه . ستدخنها في الطريق الى الشقة الجديدة . شقتي انا .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>الثالث</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>المشهد الأول . في الشقة الجديدة</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>كان يسبقني على الدرج بخطوة لاعرف الطريق . فتح الباب كأنه يفتح لي باب الجنة . واخيرا بيت لن ادفع اجاره اخر الشهر . هذا البطران لن يدرك النعم التي سيغرقني بها . لقد اعمته الشهوة و انه بفترة تخدير كامل يجب ان استغلها . بامكاني ان اكون نفسي و اضمن لاولادي اشياء تبقى مهما حدث . الشقة رائعة و لكنها خالية من الفرش و بحاجة الى يوم تنظيف متعب . بدء يفتح لي ابواب الغرف و يخبرني ماذا قد افعل هنا و هناك . قلت لا ستفعل انت . انت الان في اجازة و انا زوجتك التي تعمل طول النهار . الا تشهد اني اتعب طول النهار في عملي ؟ ضحك كثيرا قال و المطلوب يا قمري . قلت لن تأتي بأحد لينظفه ستنظفه انت بيديك الجميلتين هاتين . انه مكاني و هذه مهمتك مثلما مهمتي ان انظف لك مكانك . الست اعتني بك احسن اعتناء . مذهولا يقف امامي و كأنه لا يصدق ما يسمع . لست امزح . ستنظفه و سأنهي عملي في بيتك و اجيئك الى هنا كي اكافئك على ما سأجده منك من نظافة و شياكة . قال انا امسح الارض والبللور هل جننتي ؟ سأحضر امرأتين ينظفانه لك في ساعتين و سأفرشه لك في نفس اليوم . رفعت الفستان و ارخيت الكلسون حتى ركبي . لقد نظفت لك هذا و انت تستكثر علي تنظيف منزلي الجديد ؟ ركع امامي و راح يقبل و يلحس فرجي مثل المجنون . اظن ان كان وزني ظ§ظ¥ كيلو ف نصفه تماما حقد . بدون تأهب صفعته ! رجع برأسه مصدوما و نظر في وجهي واثر اصابعي على خده . يا لودي هذا امر تعلم ان لا تفعله دون اذن مني . هل سمحت لك بلمسه ؟ هيا امسح لعابك عنه بجبينك ثم اعتذر . فعل ذلك دون ان ينطق بحرف و قبل ان يقف بصقت على الارض . واشرت بحذائي الى مكان بصقتي . قلت غدا تنظف البيت ثم تأخذ مكافئتك مني . دعني ارى كيف ستنظفه . انني لا استغرب شيء حفظت هذا الصنف . كان كالطفل يلعق لعابي عن الارض بغبارها و وسخها . هذا صنف بالتمادي تزيد متعته . يجب ان اسبقه بخطوة ليبقى مستمتعا . يجب ان تفاجئه كل حركاتي ولا تفاجئني استجابته . تلك هي معادلة العشر سنين زواج التي خرجت بها . وقف و ركبه مغبرة و فمه ملوث . نفضت بيدي ركبتيه و بصقت على اصابعي و محست له فمه و شاربه حتى نظف . كنت ارى في عينيه برق يضرب . و قضيبه في بنطاله يريد ان ينفجر . امسكته منه و قلت فكر ان تضعه بنهال دون اذني و انا سأقصه لك . لا تلهو معي . انا احب الذين يلتزمون بالقوانين يا محامي نص البلد .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>عاد يوصلني بسيارته للبيت فسألته في الطريق هل تحب نهال ؟ سكت قليلا ثم قال كنت احبها قبل تيم . قلت كيف ذلك . قال كنت احب اهتمامها بي اعجابها انبهارها كلامتها حماسها . لقد اعطت كل هذا لتيم و تركت لي جسدها فقط . انا افهمه و اعرف ذلك حتى دون ان يقول سنة معهم كانت كافية لاعرف اسرارهم حتى لو اخفوها عني داخل غرفة النوم . قلت اياك ان تفكر في محبتي قولا او فعلا . نحن نفعل شيء اهم من الحب . ليس الجنس طبعا . نحن نفرغ اشياء مدفونة لولاي كنت ستعيش كل حياتك و تموت دون ان تعرف انها فيك . وانا كذلك . تلك مهمة لا الحب ولا الجنس قادر عليها . قف قليلا الى جانب الطريق . كانت الساعة التاسعة و الطريق معتم لا يخلو من سيارة تمر او سيارتين بين الحين والاخر . هل تعرف هاتين اليدين ؟ انهما تلمعان احذيتك و تكويان قمصان و تطهوان طعامك . انظر اليهما تفرغان خصيتيك . لعلك تعرف قيمتهما في يوم من الايام . كان لا بد ان افرغ شهوته . كيلا تقتله هرموناته عندما يعود . عندها سيخالفني . دائما كي تطاع يجب ان تطلب المستطاع . اخرجت قضيبه من بنطاله و رحت ادعكه بهدوء مرعب . سيارته العالية و الفارهة تسمح لك بفعل اشياء رائعة . كان لا يتمالك انفاسك ومنذ اللمسة الاولى كان يأن . قلت هذا المارد لي . كيف تستطيع اخفاء هذا الحجم بين فخذيك النحيلتين . طبعا كنت ابالغ . ذلك سر امتلاك اي رجل . رغم انه لم يكن ذو قضيب عادي كان يتفزر بعروقه ولكن كان لا بد من مديح الظل العالي . اقل من دقيقة و بدون اي جهد بمجرد لمسات على رأس قضيبه السخن . كان ينتفض بين يدي . امسكته بيد و افرغته على الاخرى . لقد اشتقت لهذا النوع من النوافير . له منظر و رائحة يثير شهوتي وانا اعتصر قضيب رجل يذوب امامي . لقد القى برأسه على كرسي السيارة وكأنه ينازع . و دون ان يشعر وجد يدي تفرغ سائله المنوي في فمه . جرب ان يقاوم ثم ان يبصق و لكني منعته باليد نفسها . كتمت فمه ثم مسحت بها وجهه كله . ثم اراد ان ينفجر غاضبا قبل ان اهمس في اذنه . اياك ان تفكر بنطق كلمة . تذكر انك كلبي .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>عندما وصلت و قبل ان انزل قلت له سمعت ان عريسا سينظف منزله ثم يفرشه بيوم واحد كي يدخل على عروسه و لم اصدق انه قادر على ذلك . من تحت الفستان سحبت الكلسون الداخل في فرجي و في مؤخرتي يكاد يعصر من شدة المحن . وضعته في يده وقلت . سلم عليه و قل له ان هذا عصير منشطات سحرية . كل نقطة منه في فمه ستجعله اقوى . تصبح على خير لودي .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>التاسعة صباح اليوم التالي كنت في عند الست نهال . بلباسي وحالي القديم و ان بدا علي فرق الحواجب . قالت لما جئت ان كنت متعبة لا بأس سنتدبر امرنا . قلت لا صرت احسن وسرت باتجاه المطبخ فقالت . خالد ذهب منذ السابعة يريد ان يركض قليلا و يذهب بعدها الى النادي لا تستعجلي الفطور . كنت اضحك حتى كادت تنتبه لي . الرجال جنس غريب يستطيع تفتيت الصخر اذا تعلق الامر بشهوتهم تجاه امرأة . لقد خرج منذ السابعة لينظف الشقة و يفعل ما طلبته منه ثم اتصل بنهال يتحجج بلقاء صديق و عزومة على الغداء و لم يعد للمنزل حتى السابعة مساء .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>دخل منهكا وكأنه قادم من حرب وجدني مع الست نهال في المطبخ انا اوضب الاواني و هي تطعم تيم . قبل تيم و جلس الى جواره وعينه علي . لم التفت له . قال لنهال كان يوم مميت ما اصعب شد العضل بعد الجيم . سأستلقي قليلا ثم استحم و اخرج . لدي موعد على التاسعة وكانت عيناه ما تزالان علي . اخذت له كأس ماء لم يطلبها و تركت الست نهال مع تيم في المطبخ . كان في غرفة الجلوس مستلق على كنبة . وضعت كأس الماء امامه و قبل ان يهم قائما اشرت له باصبعي ان يبقى متممدا . وشوشته هذه جرعة انتعاش ريثما نتقابل . جئت من اتجاه رأسه وهو يحاول ان ينظر ما انا فاعلة . استدرت بمؤخرتي نحوه ارخيت البنطال و انزلت مؤخرتي على وجهه . كانت انفاسه من انفه على خرمي تحرقني . حركتها على وجهه ثم قمت وشددت البنطال و مشيت باتجاه المطبخ دون ان التفت له . هو يعلم انه لو تزوج اربعة و صاحب اربعين لن يجد واحدة تفعل له ذلك . ربما لو طلب ذلك ستأنف النساء فعله . انني خبرة سنين مضنية و احفظ تماما ما يشعل الرجل بل و ما يحرقه .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>-4-</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>المشهد الثاني . في الشقة</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>في الثامنة مساءا هممت بالخروج من المنزل واذ بخالد ينادي علي انتظري سأوصلك بطريقي . في السيارة اراد ان يأخذني مباشرة الى الشقة . كان يطير من فرحه ولكني رفضت . قلت خذني الى بيتي اولا اطمئن على الاولاد و اتركهم عند جارتي واستحم و اغير ملابسي ثم نذهب الى الشقة . محامي نصف البلد بقي في سيارته امام منزل خادمته ثمانين دقيقة ينتظر قدومها البهي . فتحت باب السيارة رائحة طعام شهي و عطر اشهى و موسيقى مجنونة . وصلنا اغمض لي عيني بيديه ثم ادخلني لاجد شقة مفروشة كما يليق بأميرة . متى استطعت فعل كل هذا انك شيطان يا لودي . انا من اليوم دفتر امنياتك فقط اطلبي و كل شيء لعينيك يهون . فككت ال**** و نثرت شعري على ظهري . كان يحملق بي منذهلا وانا اسأله اربطه لك ام اتركه منثورا . جلب الطعام و جلس امامي يطعمني بيده لقمة لقمة . الا تريد ان تأكل معي . لا اريد ان اكل منك . على رسلك يا استاذ . هل هناك عريس يدخل على زوجته ببنطال جنز و قميص ؟ وهل هناك عروس يدخل عليها زوجها بفستان احمر ؟ قلت وما به الاحمر وانا اخلعه عني وارميه على الكنبة المجاورة . لا شيء تحته لا صدرية ولا كلسون فجأة صرت امامه عارية من كل شيء وهو تقتله الدهشة بعد الدهشة . هم يريد الاقتراب . لا لا لا . اصبر حتى ااذن لك . لودي اريد جوالا احتفظ فيه بلحظاتنا الحميمة و ابقيه هنا لا تراه نهال . قال لا انا لست زوجك السابق افعلي اي شيء ولكن التصوير ممنوع . بالنهاية انا الاستاذ خالد يجب الا تنسي هذا . ضحكت كثيرا و قلت له حسنا بلا تصوير يا استاذ خالد ولكنك ستندم . هو لا يعرف متعة ان تصورك امرأة وانت تفعل شيء ما مهما كان . انه اهتمام مضاعف ولكنه خائف لم يطمئن . سأتركه لحينه . لودي احملني الى سريرنا . وشوشته في اذنه وانا فوق ذراعيه . تحب الشراميط كثيرا . قال وما ادراك . رأيت صورة امك و زوجتك تضعها خلفية على هاتفك والاثنتين شراميط . غدا تغيرها مفهوم ؟ استلقيت على بطني و قلت له دلك ظهر خادمتك الصغيرة و لا تقترب من مؤخرتها . ظهرها فقط . اخبرني وانت تدلكني دون كذب هل تلحس كس نهال ؟ قال لا ابدا . مرة كنت سكرانا و حاولت ولكنها رفضت بشدة . قالت انه امر مقرف لا يجوز ان نفعله . ممم امر مقرف . وكس قمر يا ايها السكير من سيلحسه ؟ غمس وجهه في مؤخرتي يريد ان يلحس فرجي من الخلف وهو يقول انا . ولكني ابعدته قائلة . كم مرة سأحذرك الاقتراب دون اذن مني . قم وهات كل ما في جيوبك من نقود . احضر رزمة نقود اكبر من راتبي عنده كخادمة لسنة او ربما سنتين . قلت افتح فلقات مؤخرتي و ضعها هناك . اترى يا كلب ؟ انت و مالك على طيزي . هذه النقود اصبحت مباركة برائحة مؤخرتي . سوف تصرفها وانت تعرف انها كانت في المكان الذي تحلم ان يكون وجهك فيه . ازح النقود و نظف مؤخرتي من قذارة اموالك . كان يلحس و ريقه يسري تحتي كأنه نبع ماء . مرة يدخل لسانه في خرم مؤخرتي مرة يحشر انفه . بوده لو يستطيع ان يدخل رأسه كله فيها . سحبته من شعره الى جواري اقتربت من وجهه . اترى يا سيد خالد الان لفمك و وجهك رائحة طيزي . انت مقرف ايها الافوكاتو . بصقت على وجهه ثم قمت و جلست فوقه . رأسه بين فخذي و رحت ادعك فرجي على وجهه المبلل بريقي . كان يفتح فمه عن اخره يريد ان يلتقط كل قطرة محن تسيل من كسي . امسكت رأسه من شعره بيد و رحت اداعب بظري بالاخرى و انا احك شفري فرجي على وجهه الرطب . منذ سنين لم انتشي هكذا كنت اهمس له و كلي يرتجف . احفظ هذه الروائح ستكون عطورك الدائمة . ستدمن على رائحة كسي و طيزي و ستحلم بأن ترجع بين فخذي . استلقيت على ظهري و رفسته من على السرير . قم يا كلب . هات شالي واربط طرفيه بقدمي الاثنتين . قبل قدمي وانت تلفهما بالشال يا ابن القحبة . تبارك بهما امسح وجهك جيدا لعله ينظف . ارفع رجلي المربوطتين بالشال و علقه برقبتك . الان انت مثل الحمير التي يعلقون في رقابها المحراث . احرث هذا الكس مثل حمار طويل القضيب . ارني براعتك و انت تخدم كسي بقضيبك هذا يا ابن الشرموطة . كانت قدماي على كتفيه مربوطتين بالشال حول رقبته . كنت اشده بهما و اضغط على رقبته وهو يلهث . كان يسحب قضيبه من بين شفري فرجي حتى يخرج كله ثم يطعنه عميقا فتطرق خصيتاه بمؤخرتي . فيه طاقة تكفي سبع نساء و رغم ذلك لك يكفني . كنت مشتاقة للجنس غير اني لم اظهر له ذلك . كان قلبي يدق كأنه سيتوقف من تعبه . ومن شدة اشتهائي كنت كلما طعن قضيبه في رحمي امسك خصيتيه بيدي و اعصرهما . فيجن و يعاود الكرة . ولما اقترب ان يبلغ نشوته سحبته من عنقه و دفنت وجهه في صدري . التهمه مثل الوحوش غرز اسنانه في لحم نهدي و مص الحلمة حتى كاد يقتلعها بشفتيه واسنانه . انتشيت قبله بثوان فضغطت احشاء فرجي على قضيبه فأخرجته و راح ينتفض فوق كسي حتى اغرقه بحليبه الذي وصل الى سرتي . ارتمى الى جواري في السرير يلهث و يضحك بغرابة . قال انا اليوم خلقت . اليوم بلغت . هذه اول مرة انتشي بها في حياتي . كل ما قبلك كان ربع شهوة . انت فقط الشهوة الكاملة . انت ساحرة خطيرة . عندما استرقت النظر الى هاتفك و رأيت فيديوهاتك مع زوجك . عرفت ان امرا خطيرا ينتظرني واني يجب ان لا افوته . كنت اجمع سائله عن جسمي وهو يتكلم و احشو اصابعي في فمه . ما انهى كلامه حتى كنت نظفت عانتي و بطني من منه و محني و صار كله في فمه . ستعود الى البيت تقبل نهال بهذا الفم الذي عليه محني . و غدا عندما تستيقظ ستقوم تبحث عن خادمتك وتقبل قدمها لتأخذ الرضا . ثم تعود إلى فراشك و تضاجع نهال و سأكون وراء الباب استمع و ارى من فتحة مفتاحه . اريد ان اعرف الفرق بين الجنس معها و معي . لو كنت جيدا معها مثلما كنت الان ستعاقب بشدة . قم احملني الى الحمام و نظفني جيدا من وسخك يا كلبي . ثم سنذهب نحضر الاولاد اريد ان انام الليلة في شقتي الجديدة .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>-5-</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>ومضة .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>طلب ان احضر له عصيرا وهو في مكتبته في المنزل . قلت الست نهال قادمة خلفي انتبه ان تلمسني . نسيت ان اضع لك سكرا في العصير ولكن لا عليك . بصقت في الكأس فطاف بصاقي على العصير . تفضل سيد خالد قلت و الست نهال تدخل من ورائي .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>ومضة .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>في المطبخ wc مخصص للخدم لا يدخله اهل البيت . الست نهال ذهبت لتحضر تيم من المدرسة . قبل ان تغلق الباب خلفها دخلت سريعا الى wc . عرفت انه سيركض باحثا عني ليستفرد بي في خلو البيت . كان ينادي علي ولما وصل المطبخ قلت اقترب انا في المرحاض . قال هل ادخل انظف سيدتي وتاج رأس قلت طيزي انظف من وجهك اجلس كالكلب امام الباب . خرجت لاجده على يديه و ركبتيه امام المرحاض . داعبت شعره وقلت كلبي المطيع . ادخل كمان انت دون ان تقف و نظف المكان جيدا تركت لك وسخي لكي تتعطر برائحته . اريده نظيفا كما تجد انت مرحاضك نظيفا دائما . ثم عد لاكافئك .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>ومضة .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>كانت الساعة التاسعة مساءا اتصلت به من شقتي . اما زلت بالمكتب ؟ قال نعم عندي موكل مهم وبعض الاعمال المتعلقة . قلت اريد بيتزا . قال اطيب بيتزا بالعالم ستكون عندك بعد قليل . قلت لا الان فورا ستترك كل شيء وتحضرها ساخنة . سيدتك اهم ام موكلك ؟ قال انت اهم من الدنيا كلها ولكنه لن يأخذ اكثر من نصف ساعة وانا . قاطعته . خالد انت تجادل كثيرا وهذا لا يعجبني . لم يفت الا مسافة الطريق وكانت البيتزا عندي . كلمني من سيارته قلت الاولاد مازالو مستيقظين سألاقيك على الدرج . كنت البس قميص نوم طويل سريعا وضعت شالا على رأسي و نزلت . قبل ان اخذ البيتزا من يده ازحت الشال . صدر قميص النوم مفتوح و نهداي عارمان فيه . قلت خذ اجرتك . وضع وجهه بين نهدي و راح يشم و يقبل . كفى ستفضحني في البناية .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>ومضة</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>تيم كسر كأسا فانحنيت الم الزجاج عن الارض . شعرت باصبع خالد تبعص مؤخرتي وهو يمر من خلفي . انهيت التنظيف ثم ارسلت له على الوتس اب . اترك الهاتف وتعال الى المطبخ ستجد خيارة على المجلى . خلال دقيقة واحدة اريد ان ارى صورتها في خرم طيزك . اذهب الى الحمام ولا تتأخر لتتعلم الا تمد يدك على طيزي بدون اذني . خلال دقائق ارسل لي صورتين والخيارة مرة في فمه مرة في مؤخرته . يا له من كلب مطيع .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>المشهد الثالث . في المكتب .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>لم يكن هناك شغل مهم في المنزل استأذنت من الست نهال و عدت الى البيت . ارتديت فستانا جديدا اهداني اياه خالد و تجملت كأني ذاهبة إلى حفل . وقصدت مكتبه دون علم منه . اردت ان افاجئه . اعتذرت من السكرتيرة لقدومي دون موعد و جلست انتظر دوري . طلبها فدخلت اليه ثم خرجت تحمل اوراقا لكنها تضحك ضحكة لم ارتح لها . يوجد امرأتان تثرثران بصوت منخفض و شاب كان منشغلا بهاتفه حتى دخلت . خطر لي فكرة جهنمية ابتسمت له ابتسامة بالكاد تبان . ارتبك قليلا ثم قام الى جواري سألني محاولا ان تسمعه السكرتيرة كيلا يبان متحرشا . عفوا ولكن انا اعرفك ألست فدوى المالك صاحبة محلات الألبسة . ضحكت و قلت لا يبدو انك اخطأت التشبيه . تحايل بسؤال السكرتيرة عن ورقة ما يريد ان يستخرجها . وعاد الي مبتسما وقد كتب رقمه على شاشة هاتفه . اخرجت هاتفي و نقلت رقمه و فتحت محادثة معه على الوتس اب . رقمك سهل وانا لست سهلة لكن حظك السعيد صادف اني بمزاج رائع . لم يلتفت لهاتفه بقي يحدق بي . غمزته ليرى ما وصله على هاتفه اذ لم يتوقع هذه السرعة . ارسل انا اعشق النساء الصعبة و خصوصا اذا كان لها هذه العيون السوداء الجارحة . في هذه الاثناء ادخلت السكرتيرة السيدتين الى مكتب خالد و بقينا انا والشاب . بقيت اكتب له . دعنا من العيون و ارني ماذا تخفي بين فخذيك . جئت في قضية طلاق و حلفت اني لن اعود قبل انه اخونه . ولكن قبل ان ارسلها . رفعت بكعب حذائي طرف الفستان الى تحت ركبتي . بانت له من تحت الفستان الاسود ساقي البيضاء وتحتها الكندرة السوداء عالية الكعب . اراد ان يتكلم ولكن خرجت السكرتيرة وانا ارخي فستان دون ان تنتبه . اقترب من السكرتيرة يكلمها . اشارت له قائلة الى اليمين مقابلك . قام سريعا الى المرحاض و قضيبه منتصب بشكل فاضح . عاد و قبل ان يجلس خرجت السيدتان و ادخلته السكرتيرة . ارسل لي صورة وهو في موعده مع خالد . اي صنف هم الرجال مستعدون لفعل المستحيل لاجل ساق امرأة . اخذتني الضحكة وانا افتح الصورة له قضيب منحني بشكل رهيب الى اليمين . ارسلت له انهي موعدك وانتظرني على باب البناء تحت . على ما يبدو لم يفعل شيء مع خالد لانه خرج بأسرع مما دخل . غمزني و ظل ماشيا كالطاووس . قالت السكرتيرة تفضلي . دخلت واذا بخالد مندهش بطريقة انتبهت له السكرتيرة حتى انه لم يقف ليسلم علي . جلست و قال ريما احضري لنا قهوة و كأس ماء . وقبل ان تغلق الباب كان يهم سائلا . ماذا جاء بك . هنا مكان عمل . لم نتفق ان تفعلي هذا . ماذا لو جاءت نهال صدفة . قلت تقصد ماذا لو دخلت السكرتيرة فجأة . جئت خصيصا لاعرف كلبي على اي عظام يتغذى في غيابي . انها كوم عظم ليس فوقه لحم . اياك ان تحلف لي لقد رأيت نظراتها اليك . سيكون هذا اخر اسبوع لها هنا و ستحضر واحدة اوافق انا عليها . قبل ان ينطق بكلمة دخلت ريما بالقهوة . اخرجت العلكة من فمي ممسكة بها باصبعين وقلت لو سمحت اهناك منفضة ارمي بها واشرت بقرف الى اصابعي . كانت نظراتها حقيرة ونظرات خالد احقر . اما انا فوضعت العلكة في المنفضة التي احضرتها . وقمت الى وراء المكتب . قلت انزل تحت الكرسي هذا كرسي سيدتك . جلست مكانه بينما هو صار تحت المكتب عند قدمي . ريما يا لودي قذرة انظر كيف اتسخ حذائي من مكتبك الذي تدللها فلا تنظفه . نظف الحذاء يا كلب . قال انظفه برأسي ولكن كفى . ليس هنا . لك ما تريدين عندما اعود . ارجوك . قلت لا بل هنا والان والا . اخرجت هاتفي و ما يزال مفتوحا على محادثة الشاب . اعطيته اياه يقرأ . كان كالفأر تحت مكتبه مذهولا بما يحدث وما يقرأ . من هذا ؟ منذ متى تعرفينه ؟ لماذا تفعلين هذا ؟ . قلت هذا موكلك الذي دخل قبلي لا اعرفه الا في دقائق الانتظار خارجا وهذا ما حدث . اردت ان اريك ان الخادمة قمر تستطيع لف الشمس على اصبعها لو ارادت فاياك ان تلعب بذيلك . السكرتيرة ستتبدل والحذاء سينظف والا سأنزل واذهب مع موكلك ذو القضيب المائل . كان لعابه يلمع على حذائي و انفه يتحسس رائحة ساقي يريد ان يصعد للأعلى . وجهه محمر و قضيبه منتصب . لقد اثاره ما فعلته مع الموكل اكثر مما يفعله عند قدمي . انا احفظ هذا النوع . يحب ان يرى السيد مستقلة امرة ناهية قادرة على فعل اي شيء من الضرب وحتى الخيانة . شمرت فستاتي حتى ركبتي وقلت له بينما يقبلهما وانا العب بشعره . هل تعتقد ان نهال بتنانيرها القصيرة و تسريحات شعرها و زينتها ومكياجها وعطورها . قادرة على ان تجعل موكل عندك يصور قضيبه في مكتبك ثم ينتظرها كالكلب عند الباب . رفع بحاجبيه و هو يشم رائحة فخذي بعمق . قلت قمرك تفعل ذلك بحجابها و دون مكياج و لا اي زينة . فقط بطرف ساقي هذه . فاعلم اي قمر عندك يا كلب . وقفت وقلت اخرج لسانك رفعت الفستان وارخيت الكلسون . كان كسي ينزف شهوة ومحنا . الخادمة قمر يقف لها قضيبين معا في نفس المكان والزمان . انني في ابهى مراحلي . مسحت كسي على لسانه وانا اسأله . هل سيطفئ كلبي ناره الليلة ام يفعل ذلك موكلك الذي ينتظرني تحت ؟ حشر انفه و وجهه كله في فرجي و هو يقول لا كلبك يخدمك الليلة . خرجت من باب ثاني للمكتب هربا من الموكل الممحون . و عدت الى البيت بغرور الدنيا كلها و مئة مكالمة فائتة من الموكل .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>6</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>علاقتي بخالد اغرب من ان يستوعبها احد . لست زوجة ولست حبيبة . لذلك لم اكن اجرؤ على التفكير باخبار احدى جاراتي القدامى اذ لم يكن لي اصدقاء سواهن . وعلى اي حال انا كل يوم اغمض عيني وانا اقول في نفسي ربما هي نزوة ربما هي فورة الاربعين ولكن الاكيد اني لست زوجة السيد خالد . انا مجرد خادمة كنت وما زلت وعندما يفرغ اناء شهوة خالد الغريبة ربما لن اعود خادمة عنده حتى . اكيد سيطردني او يجد طريقة لاختفي من حياته وإلى الأبد . اعرف حجمي مهما غلوت في الجمال و القوة لن اكون ضرة الست نهال . وتفهمي لهذا الامر يعجب خالد و يجنبه مشاكل و جدالات كثيرة . و ايضا يعجبني فهو يغدق علي بالهدايا و الاموال كوني ألبي له رغباته كلها دون أن أضع في طريقه عوائق . أنا امرأة دست على قلبي من زمان . لا يهمني حب او زواج . همي الاول والاخير هذان الطفلان . طالما ما افعله يوفر لهما مصروف المدرسة و غداء و عشاء و مبيت في اخر الليل . فلا يهمني كنت خادمة او عاهرة او زوجة السيد خالد .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>ولكن ما حدث معي في المكتب حرك داخلي شيء لم أكن أعرف بوجوده . أن يستثار شاب بهذه السرعة فهذا لا يدل على جمال فقط بل على إغراء فاحش .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>و زاد الطين بلة ان زوجي السابق كان يتوسل إلي أن أرمي بشباكي لأحد الجيران أو حتى أحد أصدقائه بل و أقربائه . لم يكن يهمه الشخص كان يجننه أن يراني امرأة لعوب . شرموطة يعني . و هذا كان يثير غضبي فأرفض بشدة و اعنفه و ازيد جرعة عقابه في السرير فينتشي بشيء يلهيه عن شيء . اخذت الافكار تتخاطفني . اي شعور هو ؟ أن أصيد سمكة أخرى . الصنارة ساقي . الخيط رجلي . الطعم حذائي . حذائي في رجلي يصطاد رجلا بلحية و شارب . ماذا لو كان عندي سلة أجمع فيها السمك الذي أصطاده ؟ هل استطيع ان املئها ؟ كم شاب يقع في غرامك يا قمر ؟ كم قضيب ينتصب بلمح البصر للخادمة التي لم يكن يأبه بها أحد . ولكن خالد هو مظلتي . لو يعرف بما افكر سيعيدني الى البيت القديم العفن . و سأخدم في بيوت مقرفة . ربما يفعل بي ما لم احسب حسابه . وربما ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>ربما اكون فتحت له باب لم يجرؤ هو ان يطلبه مني . باب شهوة اخر . ان يراني شرموطة و لو لمرة .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>بقيت الافكار هذه تراودني ومكالمات فتى المكتب لم تنتهي . ابلغتني جارة لي ان غرفتين للايجار في منطقة قريبة من التي كنت اسكنها سيتركها آخر الشهر مستأجروها فدفعت لصاحبها سلفة و حجزته لآخذها بعد خروجهم . أجار البيت أصبح رقما تافها أمام ما يتركه لي خالد من مصروف لذلك سأدفع أجار سنة كاملة و ابقيه لي احتياطا دون علم خالد الذي بدأ يتغير معي . صار شديدا علي في المنزل بأوامره و غضبه و توبيخه . صار يخيفني بسلوكه الجديد . حتى قبل علاقتنا كان لطيفا و سمحا . الآن يسكب اشياء امامه و يرغمني على مسحها تحت رجليه والست نهال الى جواره . مرة احتج بوجود شعرة في حسائه و رماني به من رأسي حتى قدمي . كانت حجته أن نهال يلفتها عدم رغبته بها ويريد ان يبدو طبيعيا كي لا يثير الشكوك اكثر . كان يستفزني بلؤمه ولا يترك لي مجالا اذكره بأني سيدته قمر وليس خادمته قمر . في البداية كنت اقتص منه في السرير ليلا . اعاقبه و يظل بالساعات يعتذر على طريقته . لقد بات يثير توجسي خيفة ان يكون انتهت لعبته معي ولكن قلت لا بأس ربما يتعمد ان يحشوني بالحقد كي يستمتع اكثر بانتقامي واذلالي له في السرير .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>المشهد الرابع</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>رن هاتف الست نهال و انا امسح غبار الاثاث وهي متكئة على كنبة . فهمت ان خالد يكلمها و انه ارادها ان تقضي عملا ما له لانه مشغول في المحكمة . رمت هاتفها و ذهبت ترتدي ثيابها في غرفتها . كان يراودني فضول قديم ان افتش هاتفها لاعرف ان كان خالد يخبئ شيئا حميميا بينهما عني . وأتت الفرصة . هاتفها بقي مفتوحا على الطاولة وهي عادة ترتدي ثيابها في مدة تسمح لي بتقليب بعض الصور و المحادثات . خالد شخص مهذب و خجول على طريقة الطبقة الارستقراطية . فيه صفات نبيلة مع نهال و حتى معي . فهو لم يعد إلى تفتيش جوالي بعد قصة الشاب في المكتب . اكتفى بتنبيهي الا اعود لذلك . و حتى بعد علاقته بي لم يجرب ليرى اكثر مما رآه خلسة بيني و بين طليقي . يحترم خصوصية المرأة و يبقي لها مساحة لا يدخلها . وعلى ما يبدو ان نهال كانت تستغل ذلك . لم يخطر ببالي طيلة مدة عملي عندهم ان الست نهال قد يكون لها علاقات غرامية . انها مثال للزوجة الراضخة لبرسيتيج المؤسسة الزوجية وعلاقتها بخالد مثالية الى حد ممل . لم اتصور ان ارى في محادثاتها صورا خليعة لها . و كلاما لا يتبادله الا اصحاب المستويات الدنيئة . الست نهال بنت عالم وناس لا يخطر لأحد أنها تقول لشاب يبدو صغيرا . نيكني . نيك امي نيك خواتي المهم تنيكني . كل هذه الاناقة والالبسة الفاخرة تسقط على الارض لتسحبها يد من شعرها و تربطها بالسرير . الست نهال التي تنهى زوجها الاستاذ خالد عن اقل حقوقه الجنسية . تعطي يديها لشاب صغير يربطها و يمارس معها جنس مهين . ماذا يحدث هنا ؟ اي بيت ملعون انا فيه . من هول ما رأيت كادت الست نهال تلبس و تخرج قبل ان اترك هاتفها من يدي . خرجت بعطرها وكامل اناقتها وانا احملق بها كأني لا أعرفها . اخذت هاتفها و اوصتني بالطبخ ثم ذهبت . بينما انا واقفة مذهولة لا اعرف لماذا ينتابني احساس بالحزن على خالد و في نفس الوقت غلو و تباهي . الاسياد اصحاب العز و الجاه يفعلون ما انفت ان افعله وانا في ضيقة و حاجة . حتى وانا الان مع خالد لم اسلمه نفسي الا بعقد زواج ولو شكلي . في غضون نصف ساعة كان الباب يغلق وخالد يدخل . كنت في غرفة نومه اوضب ثياب الست نهال التي بقيت على السرير . ولكن سبق صوته صوت الكلب الذي جاء به سابقا الى البيت . كنت ارتعد وانا وانظر اليهما يقفان عند الباب . قال لي وجدتك في المكان المناسب ابقي حيث انتي . ان خوفي من الكللابب فطري و ربما مرضي لان لي اخ رأيت كلبا يهاجمه و يعضه وهو يدفعه عني عندما كنا صغار . اني غير قادرة حتى على التمثيل باني بخير . ربط الكلب بمقبض باب غرفة النوم و دخل بيده علبة معدنية . كنت ارتدي كنزة و بنطال و حجابي تركته في المطبخ بعد ان بقيت وحدي . امسك قميص نوم الست نهال المرمي على السرير وقال اخلعي ثيابك والبسيه . قبل ان اهم بلفظ حرف وضع يده على فمي وقال . لا تنطقي حرف واحد فان الكللابب يغضبها صوت النساء . خلعت كل ثيابي و لبست قميص نوم نهال القصير . اخذني من كتفي و القاني على السرير . ركبتي على الارض و بطني و رأسي على السرير . الخادمات يجب ان يكن مطيعات يا قمر قال وهو يضرب بكفه على مؤخرتي التي انكشف القميص عنها . لم اجرؤ على التأوه او النطق حتى . بقيت مستغربة و منتظرة لما سوف يحدث . غمس اصبعه في العلبة المعدنية واخرج ما يشبه قوام ولون الزبدة او القشطة وضعه في فمي . كان طعما مقرفا و كدت ان استفرغ لولا انه نهرني . قلت ارجوك يا خالد اهدئ و اعقل و سأفعل لك كل ما تريد . نهال اقتربت ان ترجع ارجوك في المساء عندي سأفعل لك كل ما تريده . قال اولا اسمي السيد خالد يا شرموطة انا محامي نص البلد . ثانيا تفعلين كل ما اريده في الصباح والمساء لانك خادمتي وادفع لك ما يملؤ مؤخرتك هذه بالنقود . اخذت انظر له لعله يشفق علي او يتذكر ان بامكاني اخماد شهوته لو ترفق بي . بينما كان ينزل بنطاله و يقترب بالعلبة نفسها نحوي . اخذ منها و راح يدهن بين فلقات مؤخرتي . قال وهو يمشي عاريا نحو الكلب . اتعرفين ما الذي مضغته بفمك الحلو ثم دهنته لك على مؤخرتك الحلوة . فك حبل الكلب و اتى به نحوي وانا يكاد يصيبني الشلل . حتى الصراخ لم اقوى عليه كنت ارتجف و اتبول بجنون . افرغت مثانتي على الارض بينما الكلب يلعق مؤخرتي . وهو يضحك ويقول انه طعام الكللابب المفضل . ليس الذي في العلبة . بل الذي في طيزك يا قحبة . اعاد الكلب و ربطه الى مقبض الباب . ثم اقترب مني قائلا ارأيت كيف تلحس الكللابب . سأريك الان كيف تتزاوج . وضع رأس قضيبه عند خرم مؤخرتي . تذكرت كيف كان يرجوني ان ينكح مؤخرتي وهو يلعقها . وانا ممسكة بشعره كنت ابصق من بعيد على وجهه و اقول انت كلب لا يعرف الا ان يلعق . عرفت الان انه يريد ان يقتص مني و ينكح مؤخرتي . اقترب بصدره على ظهري و راح يوشوشني . يليق بك قميص نهال هذا ولكنها لا تبول على الارض مثلك . ثم راح يدخل قضيبه في خرم مؤخرتي بينما لا يزال هناك شيئا رطبا لم اعد اميزه هل هو لعاب الكلب ام طعامه . كنت اشعر ان سكينا لا بل سيفا لا بل خازوقا يخترق احشائي وان اوعية خرمي تتقطع . بدأت أئن تحته دون ان اصرخ مدركة ان دخول قضيبه اهون عندي من ملاسة لسان الكلب ولعابه بين فلقتي مؤخرتي وانقاسه تلهث فوقها . كنت اشعر والدموع تنهمر مني ان هذا اخر يوم لي عند خالد وانه اراد ان ينتقم من كل ما فعلته به سابقا في السرير . لقد كان مستثارا بطريقة مجنونة و كانت عروق قضيبه المنتصب تولج و تخرج من طيزي كأنها قضبان حديد ملفوفة على بعضها . هذه كانت اول مرة امارس فيها جنس شرجي و كنت اشد على قضيبه من توتري حتى لم يستطع احتمال الضغط فاحتلب منيه في مؤخرتي وهو يعضني في رقبتي . لقد كان في حالة استكلاب لم ارى مثلها من قبل . جثوه فوقي . لهاثه . عضه . كل ما فعله كان من فعل الكللابب . انتهى ثم قام واخرج الكلب من الغرفة . وعاد مسرعا وراح يقبلني من رأسي وانا منكبة على السرير ابكي بغزارة . حملني وانا اشرشر بولا و وسخا و منيا و دما و لعاب كلاب . غسلني بيديه في حمامه و انا اتنهنه من بعد البكاء . ذاهلة بما فعله و ما يفعله . انهى تنظيفي و تنشيفي حملني واعادني الى سريره . دون ان الفظ كلمة واحدة . غاب قليلا ثم عاد بخرقة من المطبخ و راح ينظف الارض مما خلفته . ثم اغتسل وعاد الي وانا ادخن سيجارة على جنبي في صمت . انا غير قادرة على الاستلقاء من ألم مؤخرتي . استلقى الى جواري وفي يده ورقة وقال . هذا عقد بيع البيت الذي تسكنين فيه . مبروك يا قمري صار باسمك و انا مستعد لأي عقوبة ترضينها لتكفر عن ذنبي . اعرف اني اوجعتك و اخفتك و لكن كنت سأموت لو لم افعل ذلك . اشتهيتك افهميني هذه شهوة كنت احلم بها كل ليلة واعدك اني لن اعود لها . ما زلت احملق به وانا افكر . لو انه بعد ان انهى شهوته رماني انا و اولادي خارج حياته المجنونة هذه . ماذا كان سيحل بنا ؟ على الاقل الان ما زلت في عهدته و اخذت منه الشقة بل و انه يريد ان ارضى بأي ثمن . اقسم اني سأثأر لوجعي و خوفي و ما اصابني . ولكن ليس اليوم . حضنته و رحت اتباكى له انت لا تعلم ماذا تعني لي . انك لو تطلب عينا مني اقتلعتها لك . لماذا تغتصب ما هو لك . انني اعنفك في السرير لانك تحب . ولكن لو تطلب الدنيا احضرها عند قدميك . انا زوجتك و خادمتك و عاهرتك . ولكن لا تخيفني منك . مسح على شعري وقال بل سيدتي و سيدة حياتي كلها انتي . انا اخطأت ولكنك احسن مني و تقبلين الاعتذار . لمع الشر بعيني يجب ان افاجئه بما لا يتوقع ولا تفاجئني استجابته . تلك هي معادلة نجاح سيطرة المرأة على أي رجل فقلت لا انا لا استحقك . انت حلم لكل امرأة من حولك وانا استحق ما فعلته بي واكثر فأنا ايضا اخطأت بحقك خطأ لا يغتفر . نظر صامتا . قلت لقد خنتك ! . وانا لا استحق الشقة هذه خذها و لا استحق ان اكون زوجة رجل رائع مثلك . استدارت عيناه و مباشرة قال . مع الموكل الذي لقيته في مكتبي أليس كذلك . عرفت انك لن تنتهي عنه وانك ستفعلينها . متى واين و كيف . قلت هذا لا يهم انا مذنبة وانت عاقبتني بما استحق اتركتي للندم . سأذهب ولن ترى وجهي مرة ثانية . غدا افرغ لك الشقة وابحث عن منزل اخر اخدم به . نزل الى فرجي وانا مطبقة فخذي على بعضهما . قال وهو يقبل الشعيرات النابتة فوق كسي . لا يا قمري لا تقولي هذا . انا لا احاسبك انت ادرى بما يسعد هذا الكس الذي اعبده و يحق لك ان تمتعيه بأي طريقة تحلو له . انا كلبك وكلبه هل نسيت ؟ لا يحق لي منعك لو اشتهيت له قضيبا اخر . كل ما في الامر اني وددت لو نظفته لك بلساني قبل و بعد شهوته . خالد لم اكتفي بما رأيته على الهاتف انا لا اكلمك عن اشتهاء فقط لقد مارست الجنس معه هل تفهمني ؟ ذهبت معه الى منزله و ناكني ثم كب منيه مكان فمك الان بالزبط . اتسامحني فعلا ام انك تخبئ مكيدة لي ؟ راح يقبل و يلعق عانتي و بطني مثل المجانين و قضيبه عاد منتصبا كأنه لم يفتح خندقا بمؤخرتي قبل قليلا . وقال لا اقسم لك اني سامحتك حتى قبل ان تخبريني . كان احساسي يخبرني انك فعلتها بعدما خرجت من مكتبي . ولم اتصل بك ساعتها لاترك لك وقتا كافيا لتنتشي و تثبتي لذلك المأفون أي قمر انتي . لقد استمنيت مرتين في المكتب بعدما خرجت وانا اتخيل ماذا تفعلين معه . قلت انك امرأة داهية قرأت صمتي عن محادثتها معه و اكيد ستكمل و تستثمر ما رأته من اشتهائي الفاضح . من يومها وانا تداهم مشاهدك الفاجرة معه اخيلتي واحلامي اخبريني المزيد ماذا فعل بك بالتفصيل . ضحكت عميقا من تجاوبه السريع مع الفكرة رغم الوجع الذي لم يبارحني في مؤخرتي . لقد سبقني بمخيلته المريضة و شهوته التي ستقوده الى الهلاك . قلت يا مخبول انا امزح لم افعل شيئا مما قلت وهذا هاتفي تأكد اني لا اجيب على مكالماته ابدا و لكني سأفعلها ايها الوغد سأستبدلك بواحد ألطف منك و ارميك لنهالك ان لم تكمل اعتذارك . قال وكأنه لم يصدقني اؤمري يا ست قمر المحتالة . قلت اريد صورة عن حساب نهال في البنك لاتأكد ان لي نفس الرصيد في حسابي الذي ستفتحه غدا لي . ألا يحق لي أن أؤمن نفسي بقية حياتي من جنون رجل يدخل ويغتصبني برفقة كلب .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>ومضة</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>خلال الايام التالية صار عندي فضول لأعرف ماذا تخبئ هذه الحرباء نهال . رحت اراقبها في كل ما تفعله و تقوله . حتى صرت اعرف انها على علاقة بواحد من جيران اهلها . اسمه قصي و عمره لا يتجاوز الثلاثين . انه يلاطف ابنها تيم عندما تزور اهلها بدعوى الجيرة . و عرفت انها تكره خالد ! انها امور بقيت سنة في خدمتهم و هي مخفية عني . لا اعلم كيف كانت امامي ولم اكن أرى . يبدو أن الفقر والحاجة تعمي عين الانسان عن كل شيء . سمعتها تقول على الهاتف المغرور يظن نفسه نص البلد وهو ليس الا ولد . يظل يتهكم على طريقة كلامي واكلي و لبسي . ناسيا اني صنعته بمالي ومال اهلي و جعلته رجل ناجح . كل ثروته اساسها مني . يدخل الى البيت طاووس لا يكاد يجلس ساعة مع تيم ثم يعود للخروج . يبدو ان تحت الهدوء والالفة والحياة السعيدة التي كنت اعتقد انهما ينعمان بها . مشاعر برود و كره و اشمئزاز متبادل . دون ان يفصح اي منهما للاخر عن أي شيء . حياة الخدم مليئة بأسرار العوائل . ولكن هذه اول مرة اتنصت و افتش و اراقب . كنت اريد ان اعرف اين اقيم . وسط اي وحشين يتصنعان بداخلهما ان كلاهما مظلوم مع الاخر . بينما هما الاثنان متوغلان بالفحش و العهر و الرذيلة .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>ومضة</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>الفتى الذي قابلته في المكتب اسمه ادم لم يمر يوم بلا مكالمات فائتة بالعشرات و رسائل تحايل و مغازلة ثم عروض بخدمات مادية و جنسية كثيرة واحيانا توسل و وصل به الامر لطلب الزواج . لم يترك باب لم يجرب الدخول منه كي ارد عليه او ليعرف على الاقل لماذا فعلت ما فعلته طالما لا اريد مواصلة الامر معه . في ليلة بعد ذهاب خالد من عندي و الاولاد في نومهم العميق . وتحت الحاح مكالماته اجبت . واخيرا الملكة ردت . واخيرا المدللة قالت الو . ليش يا بنت الحلال عملتي معي هيك . من لما شفتك وانا قلبي ما هدي . ضحكت كثيرا . لا يكف الرجال عن الدخول بقلبهم عندما تنتصب قضبانهم . انهم يخلطون الاعضاء ببعضها لانهم يعرفون ان المرأة عاطفية تستمال بالقلب لا بالزب . كان عند خالد بقضية حصر ارث وراح يجرب معي بأنه سيرث ما هب و دب . ثم انه رومانسي ويقدر المرأة . قلت اسمع يا ادم انا لست حواء . لا اريد جنة منك . اعرف ماذا اريد منك وعندما احتاجه سأتصل بك ولكن ليس الآن . اريد ان اطمئن لك اولا واتأكد اني لست مع حيوان يريد لحما فقط . هل انت انسان يا ادم ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>7</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>كنت اشعر اني يوما وراء يوم املك مفاتيح كل شيء . ولكن ينقصني مفتاح واحد لتكتمل سعادتي المطلقة . الآن أصبح عندي بيت باسمي . رصيد بالبنك يكفيني واولادي لسنوات . جمال وانوثة تفجرت بعد انقطاع كامل عن متعة الحياة . و رجل اقرب ما يكون لمصباح علاء الدين السحري . كان ينقصني ان اربط كل الخيوط ببعضها . لاصنع توازن يخصني و يشعرني باستقرار احلم به منذ زمن .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>اتصلت بخالد . اتعرف يا لودي اني لم ازر البحر منذ عشر سنين . قضيت شهر العسل اول مرة على الساحل . وانت تزوجتني بلا شهر عسل سأسامحك واجعله ثلاثة ايام لا ثلاثين .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>تباكيت للست نهال وانا اخبرها ان صاحب البيت طردني واني بحاجة لاجازة كم يوم لاتدبر امر بيت أؤجره . اودعت الاولاد عند جارتي في الحارة القديمة . جارتي هذه معدمة وحالها يرثى لها و كنت اسخى عليها بالمال . بحجة ان السيدة التي اعمل عندها تريدني ان ابيت الى جوار والدتها المريضة لاخدمها . و بالمقابل ساقتسم الاجرة الاضافية معها لتعتني باولادي . وان كانت صداقتي معها قوية ولكن المال يجعل كل شيء ممكن أكثر . ولقد تعود الاولاد على الكتمان . علمتهم الا يخبروا احدا عن حياتنا الجديدة كيلا نفقدها . فهم بأمان عندها وكل شيء سيجري كما خططت له .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>تدبر خالد ايضا امره بحجة مؤتمر ما . و في غضون ساعات كنا في افخم شاليهات البحر الابيض المتوسط . كنت متعطشة للحياة و طول الطريق ارقص له في السيارة والاغاني تعانق السماء . كنت اقبله و عندما يقترب ابعده عني . جننته حتى وصلنا عصرا فأراد الاختلاء بي مباشرة . قلت لا اياك ان تفسد مزاجي . لك الليل كله اما النهار فهو لي فقط . ضحك وقال هيا بدلي ملابسك لننزل الى البحر قبل الغروب . دخلت الحمام وخرجت بمايوه اسود يبان جسمي من تحته كأني عروس البحر من شدة بياضي . ذهل خالد بما رأى و قال فرحا بظنه انه سيحظى بي هل غيرت رأيك عن النزول الى البحر ؟ قلت لا هيا بنا . قال اجننت ؟ جئت بفستان طويلة و **** و تنزلين البحر بمايوه اوربي كهذا . قلت وما مشكلتك انت هنا لا احد يعرفني وانا معك . تحميني انت . الست تحميني ؟ قال بلى ولكن حتى بنات الشاطئ لا يلبسن هذا النوع انه فاضح جدا وجسمك مليء سنصير فرجة بين الناس . قلت اغيره ان اردت ولكن انا قلت في نفسي محامي نص البلد لا يعقل ان يكون على البحر ولا تكون برفقته حورية يحسده عليها كل من يراها برفقته . اردت ان ارجع الى الحمام لالبس واذ به ينادي تعالي تعالي . ولكن لفي على حوضك شالا يسترك قليلا . امسكت صدري الذي يبان نصفه وقلت وهذين ؟ قال هدية مجانية للعازبين الذين يشتهون اللحم . قلت لا يا لودي ستعد معي المتحرشين و عن كل قضيب سينتصب في شورت او مايوه سوف تعطيني مئة دولار . قال ومالي انا بهم لادفع عنهم . قلت الا اشجع لك السياحة في بلدك الذي تظل تحدثني انك سترشح نفسك لمجلس الشعب فيه . سأجلب لك عدد ناخبين لن تنساه ولن ينسوني ابدا . سجل في حسابي اول مئة . وامسكت بقضيبه الذي يرفع خيمة في شورته . لن يفضحنا المايوه على الشاطئ انما سيفضحنا قضيبك هذا . سأخرج ادخن نفس بنكهة العنب على النرجيلة بينما تراقب انت من خلف الباب . متاكدة انك ستستمني في ثواني و تخرج بدون هذه الخيمة فننزل البحر . الشاليه مطل مباشرة على البحر وامامه كرسيان . طلب لي خالد نرجيلة من سيرفيس الشط . وضعت ساقا على ساق و رحت انفخ الدخان في الهواء . بينما كان يتحلق الفتية و يتغامزون و يتصايحون . كأن نورسا جديدا و غريبا حط بينهم على غفلة . كنت ارى من فوق صدري الذي لم تراه الشمس طيلة عمري . يلتمع ندى الرطوبة عليه و تنعكس اشعة الضوء على نظارتي الشمسية الذهبية . بعد دقيقة فقط جائني فتى نحيل في اول مراهقته بكأس عصير ليمون قلت ولكني لم اطلبه . قال هذا ضيافة من مسؤول الشط وأشار إليه ثم تابع .. و يتمنى ان تخابريه بأي طلب و سيكون عندك في ثواني . كان الفتى غر و مفضوح النظرات لا يعرف ان يخفي اشتهائه راح يأكلني بعينيه عن قرب محتجا بأنه يوشوشني بسلام مديره . يدنو يحاكيني و عينيه مفتوحتين عن اخرهما على صدري و فخذي . بينما يلوح لي مديره من بعيد ملقيا تحية خبيثة مليئة بالنظرات القذرة . قلت شكرا سأطلبكم ان احتجت شيء . صار على خالد مبلغ ثلاثمئة دولار في دقيقتين . خالد كان يستمني وهو غرقان بعرقه من خلف النافذة يراقب الخادمة قمر . التي جاءت اليه منذ سنة تقف ذليلة عند باب مكتبه . ترتدي بنطالا وكنزة مهترئين لا تملك غيرهما . و تتذلل اليه ليقبلها خادمة في مكتبه او تحت اقدام زوجته . تلك الخادمة الآن أمامه شبه عارية بمايوه اوربي على كرسي هزاز . وكل من يراها على الساحل يتمنى ان يكون مكان السيد خالد . ليحصد بياض فخذيها الملتمعين . و بداية احمرار نهديها اذ يريان الشمس لأول مرة . دخلت الشاليه و العيون من كل جهة تكاد تدخل ورائي . هل تعد ؟ كم قضيب رأيته ينتصب على سيدتك . صار عليك حسابا كبيرا و قدمي الصغيرة هذه لم تدس رمل الشط بعد . من سيوفي ديونك اذا نزلنا و افلست يا محامي نص البلد . اقترب وراح يقبل قدمي التي مددتها . و هو يقول انت جنية يا قمر . انت شيطانة في هيئة بشر . كيف تتحولين من فراشة ناعمة الى لبوة جارحة . انظري الى جميع من رآك بالمايوه الملعون هذا . انهم جرحى لن يداوهم الا ترياق من هذه السيقان . كان يلحس وكأنه نمر يريد ان يزيل لحم فريسته بأشواك على لسانه . انا في مزاج يسمح لي بمضاجعة كل من على الساحل . ينتابني غرور الفنانات و هن يتمايلن على المسرح و ألوف الجماهير تحلم بشمة من بين نهودهن . انه ألق لا يمكن وصفه . ضاجعت خالد على ارض الشاليه الخشبية . كان يطرق خصيتيه بمؤخرتي مثل الحطابين . كأنه يدق فأس في شجرة يدق قضيبه في كسي . وكنت أنز و أنزف محنا و شهوة و اشتياق . اشتقت أن أكون امرأة . إن مخلوق لا تشتهيه الأرض التي يمشي عليها هو مخلوق لا يمكن أن تسميه امرأة . امرأة يعني ان خالد الآن ليس خالدا فقط بل هو الفتى النحيل الذي احضر الليمون و مدير الشط و كل أؤلئك الشباب الذين ينتظرون خروجي على الساحل بفارغ الصبر . هم جميعا فوقي و قضبانهم المنتصبة تخفق في فرجي تدخل و تخرج معا . تفعل كل ما بوسعها لأنتشي أمامهم . لأتأوه لهم . لأزفر بحرارة في لهاث لا يشبهه إلا فحيح الأفاعي . تتناوب هذه المدينة الساحلية على مضاجعتي . و أنا أنتشي مع كل واحد منهم على حدى . لقد بقينا ساعة و نصف نفعل جنسا مجنونا على الأرض . كان صراخي يملأ الشط و الذين سمعوا عني ولم يروني في هاتين الدقيقتين . صار بإمكانهم معرفة أي عاهرة هي البيضاء ذات المايوه الأسود . يصلهم الآن صراخها و هي تفتح ساقيها مسافة تكفي لدخول البحر كله في فرجها . و تعصر نهديها بأظافرها نيابة عن هذا المسخ الأربعيني الذي يلهث مثل الكللابب فوقي . يلهث يلهث و لا يستطيع مجاراة شهوتي الضالة . لن يقدر ولو استعان بكل من في الخارج . ان بداخلي جوع لن يشبعه شيء بعد اليوم . الاعين التي تحدق بي و تفتتن هي قنابل ترمى علي و تفجر بي ملذات طاغية و سحيقة لا يعرفها احد ولن يفهمها احد .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>خالد استلقى كالقتيل على الارض و قال . ان بقيت تثيريني هكذا سأعود الى البيت جثة قتلتها ذبحة قلبية . انك تصبين بحر ادرنالين في كوب قهوة . عروقه و اوردته نفرت و العرق يتصبب عنه و قضيبه كأنه عود خشب لا ينام . قلت و انا احس على صدره ان لم تكن قبطانا قويا دع هذه المركب لغيرك . والا ستغرقها و تغرق معها . قال يبدو ان اكثر من قبطان نريدهم لهذا المركب الذي يذبح ولا يغرق . ولكن هو مركبي انا وحدي لا شركاء لي فيه .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>يوما بعد يوم تكبر شهوتي و يتغير شكلها . يجرفني احساسي لمطارح كنت اهاب التفكير فيها حتى . ولكن مازلت مثلما اسيطر على خالد اسيطر على جسدي . و يدرك عقلي انه هو من يملك فرجي و ليس العكس . من التجربة يا لودي واضح اني لو نزلت معك الى الشط بهذا المايوه . ربما يتخاطفوني منك او يلاكمونك لتتخلى عني . كم مرة جئت مع نهال إلى البحر . كم مرة جئت مع سواها . هل جرى هذا السكر الذي تتذوقه الآن على لسانك و مر في شرايينك من قبل . هذا الجسد لم يلمسه مخلوق قبلك الا زوجي و لم يعرف مرة ضوء الشمس ولا حتى عندما اكون في بيتي بمفردي . انني اعطيك لؤلؤة بقيت ثلاثين عاما في محارتها . فإياك أن تخال للحظة واحد أني امرأة قذرة . أنا أفعل هذا لتلمس أحاسيسا لن تعطيك أي امرأة أخرى ولو ربع قيراط منها . ارتديت قميص حرير ابيض لا يتجاوز طوله ركبتي . و قلت بهذا اضمن ان لا اعود حبلى من الشاطئ . نزلنا سوية و على وجه خالد نشوة لم أراها من قبل . انه مثل المتقلد بتاج أو سوار ذهب . بوده لو يريه للجميع دون أن يلمسه أحد . كان لا يفلت يدي ابدا و حتى انه قرر ان لا يسبح و يبقى الى جواري يغمس ساقيه فقط بالماء معي . كانت تجربة مفعمة بالنشوة لي وله . هذه اول مرة امشي و شعري يرفرف على ظهري . مؤخرا تعودت استحسان الرجال وانا ملفوفة بحجابي . هذه المرة الامر مختلف . جمالي مكتمل لهم بل و ان قميص الحرير اعطاهم فرصة معاينة صدري المكشوف و ساقاي المليئتين . ان نسمة البحر تشبه يد رجل تغل تحت القميص . تلهو بين افخاذي بفرجي و تمسح بيدها مؤخرتي وتلتف كالزوبعة داخل القميص وداخل جسدي أيضا . كانت روحي اكبر من البحر واحلامي اوسع . و كان خالد بجانبي يقلب نظره بيني و بين الشبان من حولنا . ثم يلتصق بي اكثر وكأنه يريد اعلامهم ان الملكية تعود له . لقد اعدته طفلا ذا سنتين . يركض خلفي يمسك بي أفلت منه . ثم يهرول نحو بائع القهوة يحرق اصابعه بفنجاني و هو يحضره لي . يعود ليراني اقرفص والقميص يرتفع لتبان افخاذي حتى مؤخرتي وانا اكتب على الرمال باصبعي قمر . فيرسم حوله قلبا كبيرا يحصرني مع اسمي داخله . و يصورني . لقد صورني حتى العاشرة مساءا مئات الصور . أوينا إلى الشاليه وقد اتعبنا ****و و الجري و ما فعلناه . في صباح اليوم التالي استيقظت قبل خالد و خرجت لأستمتع بإشراقة الشمس . وجدت صبيتان تجلسان قبالتي على الشاليه المجاور . لوحت لهما فأشارتا لي بفناجين القهوة دعوة منهما لأذهب و اشرب معهم . اقتربت منهم عرفتهم بنفسي و تعرفت عليهم ثم ثرثرنا عن البحر و انواع السمك و اطباع النوارس و قذارة الرجال . كعادة النسوة ضحكنا كثيرا ثم انسحبت مستأذنة و عدت لأوقظ خالد و ننزل الى السوق . في السوق كنت ارتدي فستانا طويلا لا شيء تحته . و ارفع شعري اربطه ذيل حصان . في سوق شعبي فيه محلات تحف و مسامك و مطارح نقش على الاصداف و مراسم و مقاهي لا يسعك ان تلتفت لكل يد تلمسك في الزحام . لقد شعرت بيد تتحسس مؤخرتي وتترك ثم تعود ونحن في مسيرنا على مهل من محل لمحل . ثم يبدو انه انتبه اني بلا ملابس داخلية فبدأ يحشر اصبعه بين فلقتي مؤخرتي بعد أن تعمدت أن أتغافل عن حركاته . كان خالد مذهول بمحلات الحيوانات المحنطة و يبحث على واجهاتها عن ذئب محنط يقتنيه لمكتبه . فتحت هاتفي الذي بيدي وكتبت انظر خلفي ثم مررتها له . التفت خالد ليرى فتى لم يتجاوز العشرين من عمره . يتحرش بمؤخرتي في زحام السوق كأنه يداعبها . خالد رغم انه اخبرني انه استمنى على ذلك عدة مرات فيما بعد . لكن في لحظتها جن و هم ان يضربه فراح الفتى يركض في مداخل السوق حتى اضاعه . لقد كنت اضحك من تصرف خالد قلت لماذا لحقته ألم تكن تريد أن اضاجع الموكل الذي رأيته في مكتبك . أراك تغار و تغير رأيك سريعا . قال هذا يتحرش بك امام الناس وانت معي . الامر يختلف . ولكن انا تعمدت ان البس فستانا ضيقا ليس تحته ملابس داخلية . لأدعك تتعرف على نماذج جديدة . من فئات كثيرة تحسدك على قمر . مددت ساقي وقلت انظر يسيل خط المحن والشهوة من كسي ويسري على فخذي وساقي ليصل اسفل قدمي . جن جنون خالد ونحن نتحادث في ازقة السوق . انها جرعات زائدة عليه . **** صريح و علني بمؤخرتي و اثارة وغليان في فرجي . صار يشدني من يدي ويرجوني ان نعود وانا ارفض بشدة . فالنهار في اوله وانا اريد أن اتسوق اشياء كثيرة . قلت كن ولدا جيدا واطعني في كل ما اريد ثم سأكافئك في أي مطعم تريد . لقد تسوقت حتى لم يعد قادرا على حمل الاكياس ثم مضينا الى مطعم قريب وهو يكاد يجن . اصبح لديه هوس جنسي لا شيء يطفئه حتى انه في الطريق كان يتلمس مؤخرتي ويتحرش بي كأنه لا يعلم ما تحت الفستان ولم يقضي ساعات و ليالي يتذوقها . في المطعم قلت ان اردت مكافئتك فستقوم الى حمامات النساء و بحجة انك أخطأت ستدخل اول واحد فيها ثم سألحقك إليه . فعلا المجنون لم يكذب خبرا دخل حمامات النساء قبلي وانا اضحك من حماقته و جرأته . دخلت معه الحمام اخرجت قضيبه الذي يكاد يمزق ثيابه . و اخذت امص له ولعابي يسيل على خصيتيه حتى تبلل بنطاله على طول فخذه . لقد قذف سوائلا لا يقذفها محروم لأشهر . ملئت فمي عن آخره ثم وقفت وقبلته مفرغة اياها كلها في فمه ثم خرج ليأكل أطيب سمك منذ ولدته أمه لأنه برفقتي كما ادعى . قبل الغروب خرجنا إلى الشط وجدت الصبيتين اللتين تعرفت عليهما صباحا مع شابين وسيمين مفتولي العضلات . كنت ألبس شورط جينز لا يتجاوز طوله الشبر و تيشيرت بيضاء لا صدرية تحتها . دعتني الفتيات لنلعب كرة طائرة على الشاطئ قلت بشرط . أنا فريقي ذوو العضلات و فريق لودي الشقراوات الحسناوات . كان خالد يستمع غير مدرك لأي شيء فأنا لم أخبره بأمر لقائي بالبنات صباحا . ولكنه كالعادة كان مطيعا و يبحث عن لهو يجدد به شبابه و يتخطى ما زرعته فيه نهال من نمطية . بدأت المباراة و أنا آخر همي شروط اللعبة أو كيف سنلعبها . كنت أريد أن أعرض لخالد خادمته بين فتيان قوية و وسيمة . كنا نطارد الكرة في الهواء و كان الفتيان لا يتركانها لي . بل يزاحماني عليها و كأننا خصوم لا زملاء فريق . الشاطر فيهم يريد أن يحتك بي بيده بكوعه برأسه . يريد أن يلمس صدري الذي برزت حلماته من التيشرت و راح ينط معي و يرج مع كل قفزة . لم انتبه لخالد فالامور ازدادت حدة كنا نتبادل القبضات عندما نسجل على الفريق الاخر . واحد منهم عندما رميت الكرة وسجلت هدفا حضنني و راح يعتصر نهدي على صدره و يلف بي . والاخر كان يمرر بين الكرة و الكرة كلمات نابية بصوت منخفض . تؤبرني طابات صدرك . بالليل طلي عالشباك لاخد نمرتك . ريحتك عم تنعشلي قلبي . كان كل شيء حماسيا و كان خالد مستمتع لا يريد لشيء ان ينتهي . ليلتها ضاجعني مرتين وطيلة الوقت اقص عليه ما فعلاه معي عن قرب . وهو يمعن بالاسئلة . اي منهما اشتهيتي اكثر ؟ قضيب من تتخيلينه الان مكان قضيبي في فرجك ؟ انهما متوحشان هل تستطيعين مضاجعة الاثنين معا ؟ كان خالد في حالة هستيريا طوال اليومين . لقد كانت نقلة كبيرة عليه . من قمر الخادمة ذات الظهر الرث . إلى قمر السيدة الأنيقة المغرية بكامل حشمتها . إلى قمر اللعوب بمايوه وشورت قصير و فستان يشف عما تحته . لقد دمرت تدرج الانحراف عنده . أخذته منذ اول علاقتي به إلى اليوم من أقصى الشمال إلى أقصى اليمين . لقد راقه خروجي سافرة و راح يلمح لو انزع ال**** و اغير نمط لبسي وابقى هكذا . طبعا انا رفضت لأني أردت أن أشعل له عود ثقاب واحد لا أن أحرق نفسي لأجله . هذا مغري و قاتل في مفعوله لمدة بسيطة و مكان مجهول لا نعرف به أحد ولا يعرفنا به أحد . أردت في اليوم الثالث أن أثبت له أن الإغراء يكمن في قمر وليس فيما ترتديه قمر . و أنني قادرة على أي شيء طالما أريد . و أردت أن أزيد الجرعة كيلا ينسى هذه الرحلة طيلة عمره . و أعود إلى البيت و أنا متأكدة أنه سيكون طوع بناني طول العمر . في مساء ثالث يوم وقبل نصف ساعة من تركنا الشاليه لبست عباءة خليجية و اتشحت بشال أسود و قلت شنو رايك طال عمرك . ادخل اختبئ في الغرفة و راقبني بهدوء ولا تتنفس . اتصلت بسيرفس الشط و طلبت فنجان قهوة . جاء به الفتى النحيل الذي استقبلني اول يوم بالمايوه يعرض خدمات مديره . قلت ادخله لو سمحت و ضعه هناك . دخلت وراءه و اغلقت الباب . وضع على الطاولة فنجان القهوة و كأس الماء و هم بالانسحاب و نظراته حيرانة فهو يرى خليجية لم يرها من قبل . لقد توقع انه يحمل طلب القحبة التي ولعت جو الساحل منذ أن جاءت . قلت ذكرني باسمك قال مدين قلت تبدو صغيرا على العمل قال بلهجة المدافع عن نفسه لا انا شاب عمري ستة عشر اعمل هنا منذ اربع سنين و عندي دراجة نارية أيضا . قلت وانا احمل كأس الماء و افرغه على الارض . منذ يومين قدمت لي عصير ليمون ترحيبا بي . وانا اريد انا اشكرك و اعيده لك قبل ان أغادر . هم يريد ان يقول لا داع لذلك هو ضيافة من المدير و نحن .. و قبل ان يكمل كنت قد وقفت و رفعت بيدي العباءة حتى سرتي . فبهت ولم يكمل وهو يتفرج على كسي دونما أي رد فعل . ناولته باليد الثانية كأس الماء الفارغ و قلت اقترب امسكه و ضعه هنا . اشرت إلى كسي و لم أتم كلامي حتى كان على ركبتيه أمامي . يتأمل عن قرب كسي حاملا بيده الكأس غير مدرك لأي شيء يحدث . تبولت في الكأس فاهتزت يده من هول تفاجئه بما يحدث . أمسكت يده بيدي و اكملت حتى ملئت الكأس . قلت اخبرني يا مدين بصدق و دون اي كذب . هل شاهدت قبل اليوم فرج امرأة ؟ قال بصراحة على الحقيقة لا لم أرى و لكن الانترنت مليء و أصدقائي يرسلون أفلاما اباحية فيما بينهم . قلت هل قبلتك فتاة من قبل . قال لا . ارخيت العباءة و دنوت منه وهو لا يزال على ركبتيه امامي و كأس البول في يده . طبعت قبلة صغيرة على شفتيه دون أن يحرك ساكنا . قلت ان شربت رشفة من هذا الكأس سأجعلك تمثل فيلما اباحيا خاصا بك معي الآن . نظر الي وللكأس برهة و كأنه لا يستوعب ما اقوله ثم رد الكأس في فمه يغب و يشرب بنهم دون توقف . انتزعته من يده وقد شرب ما يقارب نصفه . يا احمق قلت رشفة لما تشرب الكأس كله . قام واقفا يقول كي تحققي حلمي كله . منذ جئت الى الشاطئ و أنا أستمني عليك . قلت سيكون اليوم أجمل يوم في عمرك و ستذكرني حتى تموت . اخلع بنطالك و استلقي على الأرض . وكانت المفاجئة . بحياتي لم أرى أو أتوقع أن يكون لفتى مراهق في هذا العمر الصغير و هذا الجسد النحيل قضيب مثل قضيبه . إنه يتجاوز الخمسة وعشرين سانتي دون مبالغة . لقد استلقى و قضيبه منتصب يكاد يكون سارية علم أو رمح مزروع وسط شعر اشقر اجعد و كثيف جدا . لقد فاقت دهشتي بطول قضيبه دهشته وهو مراهق تتعرى له امرأة لأول مرة في حياته . لم أخلع العباءة ولا حتى الشال عن رأسي . رفعت العباءة و فتحت رجلي فوقه و رحت انزل قليلا قليلا . شعرت بأن قضيبه طويل لدرجة أنه لا يريد أن ينتهي . كنت أنزل أنزل ولا أصل إلى بطنه و خصيتيه . و كان يتأوه نيابة عني و عنه مع كل سانتي يدخل في أحشائي . لقد دخل كله في رحمي أشعر أن رأس قضيبه يدق حنجرتي . نظرت إلى خصيتيه بمجرد أن وصل بظري إلى عانته كانتا قد ابيضتا من افرازات كسي و محنه . مدين كان مندهشا يحسب أن هذا هو الجنس أن أجلس على قضيبه . و رغم ادعائه الخبرة من أفلام البورنو إلا أنه منذ رفعت عبائتي واقع تحت تخديري لا يدري الخمسة من الطمسة . اقتربت منه و قلت يوما ما زوجتك ستفضحك بين جاراتها و امها و اخواتها . ستقول لهم زوجي مدين عنده قضيب حمار فإياك أن تزعل هذا مديح وليس ذم . إنك فحل صغير وقضيبك ليس له مثيل لذلك ستكون أول من يقذف المن في كسي منذ سنين . و رحت أصعد بهدوء على قضيبه و أهبط و هو يتنفس الصعداء كأنما ينازع . فجأة قال هل اخبرك سر انا كذبت عليك لست أول فرج اراه . إني أتلصص على أختي الكبرى وهي تبدل ملابسها الداخلية في الحمام و استمني عليها ولكن لا أحد يعرف . قلت وأنا اتحسس بقضيبه الطويل مطارح لم أعهدها برحمي ولم يلج لها قضيب من قبل . اياك ان تعود الى ذلك يا مدين عندك قضيب لو رأته أي فتاة لعبدتك لو أنك تنكحها . شعرت بطفولته وهو يزيح شعره الاشقر عن جبينه اثناء كلامه وانا راكبة على قضيبه . أحسست بتأنيب ضمير من النوع الذي يجعلك تنتشي و تشتهي أكثر . اني اضاجع طفلا و ربما لو بلغ عني لسجنت بتهمة ****** قاصر . انه لم يبلغ سن الرشد بعد ولا يعرف أي عاهرة فوق قضيبه تقفز . تسرع . تلهث . تقبض بيدها على نهدها . تداعب بظرها بالاخرى . تصعد حتى رأس قضيبه الطويل ثم تلتهمه دفعة واحدة بفم فرجها الجائع الذي لن يشبعه بعد اليوم أحد . كدنا نفتضح في خمس دقائق جنس لا رحمة فيه . صراخي و صراخ مدين كانا يلجلجان في الردهة . لقد قذف في رحمي سوائلا أحسست أنها ماء في عيوني . لقد ملئني بمنيه حتى قمت عنه و المن يسيل كأنه نزف . رفع بنطاله و قبل أن يفتح فمه قلت اياك ان تفتح فمك بحرف حتى صباح غد . تعال تجدني بانتظارك هنا . ناولته هاتفي ادخل رقمك هنا وانا اطلبك عندما اريدك . اخرج الان سريعا قبل رجوع زوجي ليأخذني إلى السهرة .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>أردت أن أعلقه بما يخرسه ريثما نمضي . هو ولد ولا يؤتمن على سر ولو لدقيقتين . الوعد سيخرسه و يبقيه على أمل ريثما نكون غادرنا فلا يهمنا بعد ما سيدعي و يقول . خرج خالد و بيده هاتفه لقد كان يصور ما حدث منذ البداية . استمر بالتصوير وهو يقترب مني . رفع العباءة و اخذ زوم قريب من فرجي الذي ينز منا و محنا . قلت هل تذكر يوم طلبت جوالا لكي اصورك وقلت انا لست طليقك انا الاستاذ خالد . علمت يومها انك ستتمنى في يوم من الايام ما ترفضه ساعتها . هات الجوال انا اكمل التصوير عنك يا استاذ خالد . اخذت الهاتف والكاميرة ما تزال مفتوحة التسجيل . نظف سيدتك التي لم تنسك عندما طلبت قهوتها . لقد احضرتك لك فانيلا ايس كريم سخن و يتدفق بلا انتهاء . جلست على الكنبة و فخذاي مفتوحتين اشرب قهوتي بيد و احمل الهاتف بيد . اصور محامي نص البلد وهو ينظف بلسانه و شفتيه كسي من سائل فتى مراهق . لودي هل رأيت ما أطول قضيبه ؟ فظيع فظيع . ألم تشتهي أن تخرج فتلعقه من خرم مؤخرته حتى رأس قضيبه قبل أن يحشره بي ؟ انظر يا لودي كيف يقف وبر جسدي عندما استرجع حلاوة احساسي بقضيب لمس عمق رحمي . لم يجبني أبدا كان يلحس المن عن سيقاني و افخاذي وصولا الى شفرات كسي . ثم يدخل لسانه حتى يعجز عن المتابعة . ظل يلعق و يمص حتى انتشيت مرة أخرى و رشقت محني على وجهه و في فمه . وقف يريد أن يخلع بنطاله قلت لا . لن تضع قضيبك وراء قضيب ذلك الفحل الصغير . لن ينفعك ولن ينفعني . ستنتظر حتى يضمر رحمي و فرجي ويعود فيناسب قضيبك الصغير . ونحن تأخرنا يجب علينا المغادرة فورا يا استاذ خالد .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>8</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>بعد رحلة البحر هذه و حتى أثنائها كنت أتأكد لحظة بلحظة أنني استوطنت بخالد . لن يرفض لي طلب و لن يعود إلى طبعه الغريب صار ألين معي و صار يعرف أني لست مجرد أداة جنس . أنا امرأة بامكانها أنت تجلب له أبعد كوكب . ولقد بقيت ثابتة وسط أمواج الشهوات المتلاطمة . لم أنجرف كما تفعل خادمة فقيرة و ضعيفة و وحيدة أمام كوم من المال و الرغبات . قدمت له تنازلات مشروطة لا يرغمني بعدها على شيء و لا يرفض لي رغبة . أعرف تماما ماذا أريد . و أخطط لما هو آت بصبر و حكمة . لن يمكنني الرجوع إلى ما كنت إليه . الخادمة يجب أن تموت . يجب أن تموت . و أنا لن أرجع قمر المطلقة المسكينة ذات الطفلين . سأكمل حتى أصير قمر التي أريد .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>عندما عدنا اتفقنا أنا و خالد أن يبيت في أي فندق يوم إضافي كيلا تكون رجعتنا معا . وفي صباح اليوم التالي لعودتنا فتحت الباب و دخلت . كأن معركة حدثت في المنزل كأن زلزالا ضربه . خفت أن يكون تعرض لسرقة تراجعت والمفتاح لا يزال بيدي . فنادت علي الست نهال بصوت مفزوع من غرفتها . قمر ؟ . قلت نعم يا سيدتي أنا قمر . قالت اعدي لي القهوة ولا تلمسي شيء انتظريني في المطبخ .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>دخلت إلى المطبخ وأنا أخطو فوق مزهرية مكسورة هنا و ملابس مرمية هناك . أعددت القهوة ولكن الست نهال لا صوت لها . صرت أتناوئ من الباب لعلي أفهم ما يجري . خرجت الست نهال وعينها على باب المطبخ فتراجعت قليلا . ثم نظرت وإذ بها تسحب بيدها شابا وسيما جدا جدا . مربوع طوله من طولي تقريبا عريض الكتفين و له غمازتين تراهما من بعيد . شعره أسود وله لحية مهذبة كأن تيم حسن بعث أمامي .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>كانت تسحبه من يده من غرفتها و تبربر كلمات لم أفهمها . أوقفته عند الباب ظهره على الحائط و وجهه أمام وجهها و هي تقبل شفتيه و تهمس له أنت لي . هل تفهم ؟ أقتل نفسي إن تدنو من امرأة سواي . كانت تحكي بحرقة لا تخرج من فم امراة إن لم تكن نابعة من قلبها . يبدو أنها غارقة في محبته و الحقيقة أنه يستحق هذا الحب من النظرة الأولى .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>عدت أسخن القهوة و هي تغلق الباب ثم تمشي إلى المطبخ بكامينو لا تبدو ملابس تحته . لقد أطلت غيابك يا قمر ولقد اعتدت على وجودك قالت . قلت ظروف يا سيدتي ولولاها ما فارقتكم ساعة فأنتم أهل لي وليس أرباب عمل . قالت وهي تجلس تريد أن تغطي بمكرها على حاسة المرأة إذ تبان مجاهلها في العيون . البارحة غفوت قليلا و صحوت على تيم و رفيقه يلعبان الكرة في البيت . لقد دمرا كل شيء فطلب أن أوصله لينام عند أمي هربا و خوفا من العقاب . لن نخبر خالد بشيء سنتدبر أمر التنظيف وإعادة كل شيء إلى مكانه أليس كذلك .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>قلت لا تقلقي هذا أمر بسيط اتركيه علي إنه عملي . قالت لا سأساعدك هذه المرة سأهتم بغرفتي و أترك البقية لك . شربت قهوتها و رفعت صوت الاغاني عاليا ثم اغلقت باب غرفتها عليها . رتبت و نظفت كل ما في الخارج في غيابها و أنا أسمعها تارة تغني مع الأغاني تارة تخفض صوتها بشتائم لا اعلم لمن</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>. دخلت أنظف الحمام و عندما انتهيت رحت أرمي منديلا كان على الارض . وجدت في سلة المناديل جنب التواليت واقيات ( كوندوم ) كأنها أربعة او ستة لا أعلم . أمسكت واحدا إنه ملوث و مستهلك حديثا لم يمر عليه وقت . وقبل أن أرميه دخلت الست نهال فارتبكنا معا . قالت ماذا تفعلين ؟ من أين لك هذا ؟ هلى تنبشين قمامتنا يا قمر ؟ قلت العفو يا سيدتي كنت أرمي منديلا و تفاجئت بهذا . ثم داهمتها بسؤال وقح هل عاد السيد خالد من مؤتمره ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>قالت وهي تخرج من الحمام و تمشي كأنها تخبئ وجهها عني .. نعم . لا . رجع يوما ثم .. قلت وانا اتبعها ست نهال أنا أعيش بينكم منذ سنة . ربما لا تعرفين شيئا عني ولكني صندوق مقفل على كل ما أسمع و أرى . و أحفظكم كما أحفظ نفسي و أسترها . أنا آسفة لا دخل لي في شؤونك الخاصة ولكني حريصة عليك من أمر آتي .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>ظلت صامتة و اصطنعت الانشغال بإشعال سيجارة . قلت هناك بقع باقية على الكنبة مسحتها . انها ليست بواقي كوندوم حتى . بل حمرة و كحلة و كأن وجها مرغ بالكنبة . و المرء مهما كان دقيقا يظل يفوته شيء بالنسيان .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>أخرجت لها من جيبي مفاتيحا و هاتفا كنت قد رأيت على شاشته صورة الشاب الذي خرج من غرفتها منذ قليل . تعمدت أن أفتح الشاشة وأنا أناولها الهاتف كيلا تصطنع كذبة جديدة . قالت اجلسي يا قمر . جلست وهي تنفث دخانها يمينا و شمالا كأنها تريد الهروب بوجهها عني .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>قلت سيدتي أنا اعتذر مرة أخرى لأني تعديت حدودي و تعرفين أنني كتومة فاعتبري أن شيئا لم يحدث . أنتم أحسنتم إلي و إلى أولادي و رزقت عندكم بما سرني بعد طول تعب ولا أريد لرزقتي أن تنقطع من عندكم . سأعود إلى المطبخ أعد الغداء ثم وقفت . قالت لا اجلسي أنا بحاجة لشخص يسمعني . منذ سنين لم يجلس أحد ليسمعني .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>هل تعرفي مرارة أنك تجالسي أمك وهي أقرب الناس أو أعز صديقاتك إلى قلبك أو أهم المقربات إلى نفسك طيلة سنين . دون أن تستطيعي أن تخبريهم بما يجول في عقلك و قلبك . لقد تزوجت خالد عن حب كبير و لكن الحب الكبير له فواتير أكبر . كلما زاد الاهتمام في البداية زادت الخيبة في النهاية . كلما كثر الغزل أولا كلما كان الصمت بشعا و قاتلا آخرا . بقدر ما تحبي تكون خيبتك . أنت مطلقة و جربت الحياة بما فيها من أسى . أنا في وسط هذا الجاه والثراء أعيش أسى أكبر منك وأنت تبحثين عن بيت يأويك . لا تغرك المظاهر إنني امرأة ميتة . منذ مجيء تيم لم أسمع كلمة حب من زوجي ولا حتى كلمة شكر أو امتنان عن أي شيء أقدمه له . لقد قدمت له الكثير صنعته و صنعت أسمه و مجده فأهملني . و زهرة عباد الشمس يا قمر تدور مع الضوء و مع الشمس . لا يهمها الماء من اين تشربه يهمها ضوء الحب و شمس الاهتمام . فجأة وكأن سيارة تصدم حياتي كلها وجدت من يقدم أضعاف الاهتمام الذي أحلم به لي . يقدمه لابني تصوري . فقط ليلفت نظري يلاعبه الكرة أمام المنزل . يشتري له ما يشتهي . يخبئ له الهدايا و الألعاب . كل هذا كي يستوقفني و أنا أعود بتيم من عند أهلي ليحدثني بكلمات قليلة . كلمات تذوب لها الجدران و السيارات و الاسفلت تحت وقع نظراته التي تنقط عشق و هيام . الست التي زوجها ينسى أن يقول لها صباح الخير تعصف بها كلمات الحب . الست التي زوجها لا ينتبه أنها عائدة من الكوافيرة بلمسات جمال لا تخفى على أحد تحدق بها عينان ملونتان كأنهما أحصنة تجري في قلبي . ضعي نفسك في مكاني ألا تميل الزهرة مع الضوء . أنا اموت كل يوم بين جسد هنا و روح هناك و لكن هناك خروج للروح من الجسد مؤلم جدا لم أقوى . هو تيم . انا بحياتي لم اقم علاقة غير شرعية مع رجل . خالد اول حب في حياتي ولكنه لم يكن حب . كان وجع قلب مستمر حتى الآن . و قصي صاحب الهاتف والمفاتيح التي وجدتها . شاب في مقتبل العمر يضعني كل يوم بين خيارين اما ان انفصل عن خالد لأكون له . او ان اتركه يعيش حياته الطبيعية يحب غيري و يتزوج غيري . كيف يكون لغيري و هو ضوئي انا و شمسي انا . انني لا استطيع ان اعيش بدونه . مسحت دموعها الهامية ثم اكملت بحزن . و لا بدون تيم . انها معادلة لا حل لها هو و تيم في طريقين متعاكسين و انا اريد الاثنين . انني تذبحني الافكار طول اليوم و كلما حاصرني قصي بخياراته المميتة ألجأ لما يخدره و يلهيه . أعطيه من جسدي و من روحي كي يهدأ . لا أعرف ماذا أفعل و لا أعرف إن كان يجب أن تسمعي مني هذا الكلام و لكني أموت و أذبل . أنا على مشارف الأربعين لا أريد أن أكمل حياتي بين رجلين . أريد قصي و تيم معا ولكن خالد لن يسمح لهذا أن يحدث ولو على جثته . هو أصلا يتعامل معي وكأننا نعيش في زواج رائع ومثالي فكيف أخبره أني اريد الانفصال . كانت تحكي و تبكي بلا انقطاع وكنت أسمع وجها آخر لقصة كنت أحسبها قصة عهر و تعريص . اتضح أن ورائها أزمة قلب و مشاعر حقيقية و دموع .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>( ومضة )</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>مع مرور الايام وحتى عندما كنت مع خالد على البحر . لم انقطع عن ادم . الشاب الذي عرفته في مكتب خالد . لم أعرف في داخلي ما الهدف و لكن أردت أن استبقيه . وكنت احادثه على الوتس اب بين الفينة و الاخرى . يظل يحكي لي عن عمله في صالون الست جاكلين المجاور لمكتب خالد . انه مصفف شعر و صاحب القصات الشهيرة في منطقته . كنت حريصة معه اشد الحرص فلا يأخذ مني معلومة او صورة او رقم . فقط الكلمات . أردت أن أفهم طالما يلهو طيلة النهار برؤوس النساء بيديه و عقولهن بكلماته المعسولة . فهذا يعني أنه مستودع علاقات موبوءة . لماذا جن جنونه من مجرد فستان انكشفت من تحته ساق . هل يصل الامر لأن يقوم يصور قضيبه في مكتب محامي لأجل امرأة عابرة و هو تتوالى على يديه أحلى النساء ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>اراد خالد أن أوافيه إلى الفندق ولكن رفضت . إني بشرتي تحرقني و الثياب فوق جسمي كأنها أشواك . جسمي الذي رأى الشمس أول مرة في حياته يبدل جلده . وقلبي وعقلي يبدل جلده . واني بحاجة لفترة استجمام و راحة وتخطيط .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>بقيت مع نهال حتى المساء كانت قد تغيرت ملامحها و نظراتها . و كأنها كانت تضع قناع على وجهها طيلة عام . تبدو واحدة أخرى بعد أن فتحت لي قلبها و باحت بسره . أنا أشفق عليها فالمرأة تعرف تمام الوجع الذي تتحدث عنه . و في الوقت ذاته أنا متفقة مع ما تريد فهذا يسير لصالحي . خالد يعلو شأنه و ترتفع أسهمه و أن تتركه لي هذا أمر جيد مبدأيا .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>سألتني هل وجدت بيت . قلت بعدما تشققت رجلاي من البحث و احترق وجهي كما ترين وأنا أدور تحت الشمس من شارع إلى شارع وجدت بيتا صغيرا في حارة مجاورة للتي كنت فيها . قالت ابحثي لي عن منزل آخر و استأجريه باسمك لي و سأدفع أنا أجار البيتين . إنني أدور في دوائر ضيقة . قصي جار أهلي فلا أستطيع رأيته هنا ولا هناك أريد مطرح ثالث لا أحد يعرفني فيه .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>( ومضة )</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>في اليوم الثالث لنا على البحر كنت أحدث آدم على الوتس اب بينما يأخذ خالد حمام الصباح . خرج فوجدني منشغلة بالهاتف قال مع من تتكلمين يا قمري ؟ اقترب وليس من عادته ان يتتبع هاتفي .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>لم أكن أريد أن يعرف بأمر آدم . قلت لقد أفسدت علي المفاجئة كنت أنتظر حتى المئة ألف . قال عن ماذا تتكلمين ؟ فتحت له حسابي على تويتر و أعطيته الهاتف . صار يقلب و المنشفة ملفوفة على خصره ترتفع من الامام رويدا رويدا حتى انتصب قضيبه و رفع خيمة بيضاء . عندك حساب تويتر ؟ يا بنت الحرام منذ متى ؟ لم يفت على شرائي لك هذا الجوال أسابيع بعد ؟ تسعون ألف مشترك يا ويلك مني أيتها الشريرة . متى استطعت جمع هذا العدد .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>قلت أنت مع قمر . مع قمر لا شيء صعب . قال أنا رجل مهم ؟ و راح يضحك . الحساب كان باسم زوجة رجل مهم . و لقد وثقته ببضعة صور و فيديوهات لكتابة الاسم على فخذي و صدري . ثم بدأت أنشر مقتطفات من جسمي لا وجه فيها . جن خالد أكثر من المشتركين بالصور و الفيديوهات . وربما هذا ما شجعه لكي يصورني مساء تلك الليلة و أنا أضاجع مدين ثم وهو ينظف منيه عن كسي . لقد كان مذهول بكل صورة يفتحها و يعمل زوم عليها . و كأني لست إلى جواره يحدق بصور فرجي و صدري و كأنهما ليسا عاريين أمامه . أدخلته إلى التعليقات ثم الرسائل الواردة . كان عندي ألوف مؤلفة من الرسائل الغزلية و الجنسية . الوف الصور لقضبان منتصبة تستمني علي و فيديوهات لسوائل منوية ترشق على صوري .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>قلت يعتقدون أني بحاجة قضيب لذلك انشر صوري . لا يعلمون اني املك اطيب و الذ قضيب . واني انشر هذه الصور ليرى و يعلم أن سيدته قمر هي أميرة من أميرات العالم . فتحت ساقاي له و اخذت الجوال من يده وقلت . ادخل قضيبك بفرج سيدتك لأريك كم واحد يحسدك الآن فورا . كان يضاجعني و عينه على اشعارات الهاتف وانا افتح بثا مباشرا اعرض فيه قضيبه الذي يخترق كسي بلا رحمة .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>راح يحسب و يحصي عدد اللايكات و الريتويت و يتمجد بالتعليقات التي تحسده او تشتمه او تخبره بأنه زوج قحبة يتمنى كل واحد منهم الخضوع لها . بعدها صار خالد متابع جديد عندي يدقق وراء كل التعليقات و يستمتع بها اكثر مني لقد فتح حساب له في نفس تلك الساعة . اسماه رجل مهم .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>في الأسابيع التالية استغليت التهاء خالد بالتحضيرات لانتخابات مجلس الشعب الذي ينوي الترشح لعضويته . و تفرغت لأحيك شبكة عنكبوت تضع الست نهال في جيبي . اخبرتها ان البيت الذي طلبته جاهز . واني بحثت لأيام حتى عثرت عليه . طبعا أنا لم أبحث إنما أعطيتها مفاتيح الغرفتين اللتين استأجرتهما لسنة . ولكن ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>أقنعت ابن جارتي وهو مهندس شبكات لا يزال يدرس . بأني أريد أن أضع كاميرات لأراقب سلوك أطفالي أثناء غيابي بالعمل . و علمني كيف أفتح الكاميرات من هاتفي حتى وأنا بعيدة عن المنزل . عن طريق الواي فاي ثم كيف احتفظ بنسخة عن التسجيل لو أردت . كانت الشياطين تغلي في رأسي . لم أضع أي نية لأذية نهال أو إلحاق الضرر بها . ولكن كان لا بد من أخذ الحيطة و الاحتفاظ بما يرد شرها عني لو انقلبت علي . كوني زوجة خالد السرية أو كوني الخادمة التي تخاف أن تفشي سرها العميق .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>وقبل أن آخذ نهال و أدلها على العنوان . أخبرت خالد أن لي جارة في الحارة القديمة تزور أهلها في الريف ليومين اعطتني مفتاح بيتها و أريد أن أختلي به في بيتها ولو لساعتين . بصعوبة وجد وقت لا نشاط انتخابي فيه و ذهبنا معا . فعلت به ما لم أفعله منذ عرفته . لقد ربطته و لبست حزاما فيه قضيب صناعي بلاستيك . أحضره لي من بيروت . ورحت أضاجع مؤخرته . انتقمت لكل رعشة خوف أصابتني وهو يغتصب مؤخرتي مع كلبه . لقد ضاجعته حتى كاد لا يعرف كيف سيمشي عندما انتهينا . كان قضيبه ينز بسوائله المنوية . ثم سحبته من شعره لينظف القضيب الصناعي و الارض من تحته . ثم ركبت عليه وهو على اربع . قلت اريد قضيب حمار لأشبع و قضيبك ليس كذلك . فلتكن على الاقل حماري حتى أسمح لك أن تضاجعني . و رغم أنه بدا يتسامح فيما يخص التصوير . و لكنه ذئب يحسب له الف حساب . لذلك كان لا بد ان أجرب الكاميرات و احتفظ بتسجيل له لا يعلم هو عنه شيء . و اتركه للأيام فلقد تعلمت أن أتوقع الغدر من كل أحد .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>المشهد الخامس</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>نهال تكبرني بحوالي خمس سنوات . عيناها خضراوان و شعرها أشقر . بياضها شديد لدرجة انها لا تملك اي ملابس فاتحة اللون . لديها عقدة في إظهار بياضها بمعاكسته بألوان غامقة كالاسود و الاحمر . ترتدي عادة فساتين قصيرة إلى الركبة أو بناطيل جينز ذات شقوق على فخذيها . جسمها مليء ولكن طولها لا يتجاوز المتر و نصف . إنها جميلة جدا ولكنك تفقد إحساسك بالجمال عندما تتكلم . لديها نزعة غرور مقرفة . في طريقة نطقها و نوع صوتها و انتقائها للكلمات . ولكن مع عشيقها قصي الامر مختلف تمام . إنها كالقطة بين يديه . يعاملها بفوقية لا مثيل لها و كأنه كثير عليها . هو ذو شخصية جذابة و وسامة منقطعة النظير . وعمر صغير و فتي يسمح له بأن يختال . ولكنه يحبها هو يقسم و يحلف لها أنه يحبها . المفارقة في اشمئزازه من وجودها مع رجل غيره . يحبها و لكن يعاملها كأنها من مخلفات خالد و من قمامته . لأنه يرى أنها يجب ان تنفصل عنه و تضحي لأجله هو . فهو يستحق هذه التضحية . و طالما هي متمسكة بزواجها حتى وان كان بسبب ابنها تيم . فهذا يجعلها عنده خرقة يلوثها رجل غيره كل يوم . ولانه يحبها فعلا هو غير قادر على رميها حتى وان كان دائم التهديد بذلك .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>دخلا البيت معا . كأنهما عاشقان عائدان من السينما . هي بجواره تقصره بشبرين او اكثر . عانقته خلف الباب و راحت تنزع ثيابه عنه بتوحش . اخرجت له من حقيبتها كيسا فتحه وهو عاري . جلس على طرف السرير و راح يخرج من الكيس ورقا و تبغا و يلف . فيما بعد عرفت انه حشيش . خلعت ثيابها و بقيت بجزمتها السوداء الطويلة التي تعلو ركبتيها . جلست على الارض عند رجليه و استندت الى ركبتيه . كانت تقبلهما بينما هو يلف الحشيش . تغني و تتغزل به ثم تعود لتقبيل يديه و رجليه . المرأة متيمة . أشغل السيجارة أخذ منها نفسا واحدا ثم اعطاها لها تكمل . ثم قام الى بنطاله فك الحزام منه و عاد به . اخذ السيجارة منها و بقيت رجليها على الارض بينما مددت بطنها و صدرها على طرف السرير . اخذت هاتفها و فتحت تسجيل صوت لها وهي يضاجعها خالد . مع كل اه تأوهتها في التسجيل . ضربها بالحزام على مؤخرتها ضربة . التسجيل لا يتجاوز خمس دقائق . انهال فيهم قصي ضربا على مؤخرتها حتى أصبحت حمراء كأنها محروقة . كانت نهال صامتة تتألم بصمت وتشد بقبضتيها على فراش السرير . لما انتهى التسجيل قال ألم امنعك من مضاجعته . لا تريدين الطلاق و لا تريدين هجره ايضا . تريدين أن انظف قذارة هذا الأخرق عن جسدك . انتي تعلمين من هو قصي و اخبرتك اني لن أكون قوادا لك . قامت تحضنه و تقسم أنها شاجرته و امتنعت و لكنها لم ترد أن يعتقد أنها تخفي امر ما إن بقيت على تعنتها . و وعدته أن ذلك لن يتكرر إلا بعلمه .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>وضع اعطاها السيجارة في اخرها و انغمس تحت شعرها يقبل عنقها . ثم رماها على السرير و دخلا في قبلة كأنهما يأكلان شفاه بعضهما . ثم ضاجعها بدم بارد يدخل قضيبه و يخرجه على مهل وهو ينهال عليها بالأسئلة . من أنتي ؟ شرموطتك . يصفعها . ابنة من ؟ ابنة قحبة لا اعرف من ابي . يصفعها . لم ترتدين جزمة في هذا الطقس الحار . كيلا تنسى انني عاهرة لا وقت عندي بين الزبون والزبون لأشلح جزمتي واعود فألبسها . مدت يدها تلعب ببظرها وهو يلطم نهديها الورديين بكفيه معا . حتى تنتشي مرات عديدة وراء بعض بشكل هستيري ترتعش تحته و هو يقرص حلمتيها باصابعه و يدق قضيبه في عمق فرجها . سحبها من شعرها ثم وقف واجلسها على ركبتيها امامه . ثم راح يضرب بقضيبه الثخين على وجهها ثم يحشره في فمها حتى يخنقها . ثم يعيد لطمها بقضيبه على خديها حتى كب منيه على وجهها وهو يكيل لها الشتائم النابية . و رمى بنفسه على السرير بينما هي تنظف وجهها بأصابعها و تلحسهم بشغف . شعرت بالشفقة على نهال وهي تتألم بحبها لهذا الرجل وكيف انها تكابر على وجعها بل و تنتشي به لانه منه . مقابل أن تستلقي قربه بعد هذا الجنس المدمي . تشتم رائحته و تمسح عرقه بيديها وتشعل له مع السيجارة أصابعها العشرة فقط ليرضى .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>9</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>خالد بعد تغير ميوله و رغباته الجنسية معي . لو عرف أو أحس بخيانة نهال له ستحلو بعينه . سيصير عنده امرأة فيها القذارة التي ينشدها . وهي بالتأكيد ستكون خيارا مفضلا عني فيما لو ضغط عليها و سايرته لتبقى مع ابنها . ونهال كذلك لو عرفت او احست بخيانة خالد لها وخصوصا مع خادمتها فستقلب الدنيا و تتعمد أن يكون هذا سبب طلاقها و حريتها التي تريدها وهذا سيكون طلاق شؤم علي لأن خالد سيكرهني ويعتبرني السبب في خسارة ولده و بيته .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>الرجل على أبواب مجلس الشعب . كان يتشدق ضاحكا سيصير ضيوفي وزراء و دخولي على أي منصب قادم سيكون من فوق . لذلك كنت أبحث عن خلطة سحرية تخرجني من لباس الخادمة وهندامها . وتضعني بمكانة تسمح لخالد بالابقاء علي . على الاقل عدم الاستغناء عني .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>على الوتس أب جرى الحديث التالي</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>ادم دعك من خبثك ومكرك و كلمات الرجال هءه التي تلفقها لكل النساء . بدون كذب لماذا انجرفت بشهوتك معي منذ اول نظرة . انت زير نساء وهن لا يفارقنك طيلة النهار . ما المغري في سيدة ***** تجلس في غرفة انتظار محامي ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>قال الحقيقة ليس السيدة اغرتني وليس في كشفها عن ساقها . انما في الشبه . انك نسخة عن التي أحب . هي لو تحجبت لن تشبه نفسها قدر ما تشبهينها . وحبيبتي هذه . اه من حبيبتي . انها وجع القلب . اعرفها منذ خمس سنوات . خمس سنوات حب انهكت قلبي . ولكنها امرأة من صخر قاس لا يحس ولا يحن . متزوجة و مخلصة لزوجها بطريقة تحرضني كل يوم على حبها و على قتلها .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>خالد نجح في الانتخابات . اتصل وصوته يضحك معه . قال اخبري نهال ان عندك امر ضروري ولاقيني لنتغدى معا . قلت لا . انهي كل ما عليك فعله اليوم . و انتظرني في مكتبك الساعة العاشرة مساءا . انا سأجيء إليك .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>هاتف عاطفي من قصي يساوي عند نهال خالد و مجلس الشعب و رئاسة الجمهورية كلها . استأذنت منها بحجة الاولاد و خرجت مسرعة لأصل على الموعد تماما . دخلت كان صالونا غريبا في حارة لا يكاد يعرفها أحد . صبية صغيرة عمرها ثمانية و عشرين . بيدين مملوئتين بالرسومات الغريبة استقبلتني . على حياء مني خلعت الكنزة و الصدرية و بقيت بالبنطال . استلقيت على سرير صغير يشبه اسرة المشافي . فتباعد نهداي عن بعضهما . مسحت بقطنة فيها معقم مكان اصبعي بينهما . و اكملت وهي تحدثني عن الاشكال التي تمر عليها بينما تمضغ لبانة في فمها تزيد حديثها قذارة .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>تمام الساعة الثامنة قصدت صالون غولدين روز . بفستان مكشوف اعلى الصدر لونه اسود مغطى بزهرات صغيرة صفراء يرتفع عن الارض شبرا واحدا وتحته كلاش ذهبي عالي الكعب . هذه المرة الاولى التي اعبر المدينة سافرة بلا **** . على الشاطئ كان الامر عاديا فأنت على شط الاثرياء الذي لا يدخله الا هذه الاشكال . حتى وانا لم امشي الا من باب البناية الى السيارة ومنها الى باب الصالون . ولكن الامر له رهبة .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>ثلاثون عام لم يفلت شعرة من حجابي . الان الهواء يغل فيه ويلاعبه كأن ضميري الذي يأنبني يشدني منه . دخلت الصالون تسبقني رائحة عطر خلابة . استقبلتني فتاة مراهقة اجلستني و طلبت لي قهوة . بينما كان كل الموجودين في اعينهم دهشة لم افهمها حتى جاءت صبية من عمري تقريبا ترحب بي .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>قالت وشوشتني البنت ان في الانتظار نسخة عني . توقعتها تبالغ في التشبيه . يا لها من مصادفة طيبة . اسمي جاكلين صاحبة الصالون شرفتينا مدام . كان الامر غريبا لم يحدث معي من قبل . شبه تام كأني انظر في المرآة . لم يكن ليفرقنا شيء لولا أنها تبدو أنحف منب قليلا . لم يخبرني ادم الغبي انه يحب صاحبة الصالون جاكلين هذه لاتوقع رؤيتها .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>لما انهيت قهوتي ادخلتني الفتاة الى قسم اخر في المحل . صاعقة ضربت ادم بمجرد رؤيته لي . جلست و قلت معك ساعة ستجعلني حديث السهرة والا ستندم . راح يفك ربطة شعري و يمشطه كأنه يلهو به . و عيونه على المرآة تاكل جسدي قضمة قضمة . فاتني ان اخبركم ان للفستان فتحة على جانبه يبان فخذي منها حتى منتصفه .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>قال انت تريدين ان تجننيني . يوم ب**** ترفعين عن ساقك لي . و يوم سبور و بفستان مفتوح كأنك قادمة من فرنسا . ما دينك . ماذا تفعلين هنا اصلا . تتطلقين او تتزينين . قلت اكمل سريعا واذا اعجبني عملك سأفتح صالونا لك . و ستكون من المقربين .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>صالون ادم وجاكلين هذا . لا يبعد خطوات عن مكتب خالد . الساعة العاشرة ليلا و انا بفستان و موديل شعر لا يسمح لي بخطوة واحدة على الرصيف . ولكن تحججت ان سيارتي مركونة هناك و مشيت . طرقت الباب فتح خالد . كنت اتقدم وهو يتراجع خطوة بخطوة . قلت هل تفاجئت بنجاحك بالانتخابات امام الناس كما انت مذهول الان ؟ لا يليق بمحامي نص البلد و ممثل كل الشعب ان يكون على هذا الحال .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>قال انت جنية من الجنيات الفاسقة . انت شيطانة ملعونة في الارض و السماء و هم يريد ان يقبلني . قلت خرى على الشعب الذي انتخبك . هكذا يستقبل الرجل امراة منذ ساعات تتزين و تتحضر له . لا تفسد حمرتي ايها الاحمق . قال قسما لاقبلك قلت ليس من فمي . انزلت باصبعي الفستان عن صدري . فانكشف وشم قمر رائع مرسوم بينهما . تلعثم باسئلة لم افهمها وهو يتكلم و يقبل و يلحس و يمص . قلت اهدء لم يتعافى الوشم بعد . لم يفت عليه بضع ساعات . دعني و هيا لنحتفل بك .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>كان قد حجز طاولة في مطعم نائي . ولكن ونحن في الطريق لا اعرف ماذا غير رأيه . الاحمق أخذني إلى ديسكو . أول مرة في حياتي أرى هكذا ملهى . الأضواء ممزوجة بالأنغام بالأفخاذ بالأقداح بالأشياء التي لا تعرف ما الممتع فيها . إنهم قطيع من الرجال الذين يجتمعون ليشتهون كل شيء . أي شيء . أي جسد يتمايل أمامهم . أي كأس يمتلئ . محض شهوة لا تفهم سببها تدب في عروق كل من يقصد هكذا مكان والموسيقى تضخمها .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>خالد كان محاطا بهالة من الثراء تبدو على ملابسه و ساعته و خواتمه و سلسال الذهب في رقبته و عطره الصارخ من حوله . لذلك كنت فتاة الليلة المدللة . الكل يبتسم لي دون ان يجرؤ احد على الاقتراب مني . كنت اراقصه و اتمايل عليه بفسق لا تعرفه بنات الليل . كنت اريد ان اشبع لذة تملكه لأقذر مخلوق في اقذر مكان . امرأة يخاصرها بيديه وهي توشوشه بما يجول في فرجها من ماء اشتهاء . تغمز شابا هناك . تضحك لشاب هنا . ولكنها تبقى ملتصقة به ويديه على مؤخرتها امام الجميع .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>بعد ساعتين من المجون الذي لم يعرفه ديسكو الشرق في أشد زهوه و ألقه . عدنا و لم ينتظر خالد حتى نصل البيت . ذهب في طريق محايد لجبل يطل على المدينة . و ضاجعني في الكرسي الخلفي للسيارة . كان سكرانا و منتشيا مثل امبراطور عائد من حروب طويلة رابحة . كان يلتهم صدري و كتفي و عنقي كأنه يريد قتلي لا أكلي . و قضيبه اللعين يدق عميقا بين أفخاذي كأنه سكين تطعن . انتهينا بعد ان افرغ شهوته بي . حملني و وضعني على مقدمة سيارته العالية . و وقف امامي يتأمل المدينة امامه .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>قال انظري هناك قمرين فوق المدينة . واحد للناس كلها و واحد لي وحدي . جئتني يا قمر في الوقت المناسب . كان الملل يتسلل الى روحي و النساء على كثرهن كن يضيقن مساحة النشوة داخلي و يخنقنها . جئت في عز نجاحي و صعودي و لولاك لم اشعر بلذة النصر هذا و طعم النجاح . كيف اكافئك و انت تقدمين لي سعادة اكبر من هذه المدينة كلها ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>قلت اتذكر كلامك لي اول مرة في مكتبك . انني لم اخيب املك ولم اخذلك و نافست نفسي لأسعدك و اجعلك غير نادم على نزوة قمت بها مع خادمة . هل سأبقى خادمة ؟ انك تعلو و احب ان اعلو معك . ان احلق معك . و لن تندم ومثلما كنت عند حسن ظنك بالبداية سأظل دائما . تكافئني ان كنت جادا بأن يكون لي كيانا يحفظني و يرفع قدري . اريد ان تشتري لي صالونا في اهم منطقة . يكون باسمي . صالون قمر للسيدات . تقصدني فيه اهم سيدات البلد . اجملهن بدل أن اخدمهن . يدفعن لي لاني جعلت وجوههم احلى لا لاني جعلت بيوتهم انظف . هل أستحق ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>ومضة .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>عندما جائني هاتف خالد ظهرا و قبل ان اخرج من المنزل الى فتاة التاتو . اتصلت بمدين على الرقم الذي كان قد سجله على هاتفي قبل ان يخرج من الشاليه و نعود . احتفظت بالرقم لسببين اولهما انه فتى صغير غير خطر بامكاني استغلاله لاشعل نار خالد متى شئت . والثاني ان له قضيب يستحق ان اعود اليه يوما ما . بمجرد ان قلت له ألو . مدين . كان قد عرفني . لا ينسى المراهقون اصوات الشهوة الاولى ولا طعمتها . قلت انا مسافرة غدا او بعد غد و لك عندي ليلة لن تنساها . شرط ان تكون عندي قبل الثامنة و مصروفك علي لا تقلق فقط امن اجرة الطريق . المساقة بيننا حوالي ساعتين او ثلاثة وهو مراهق لا اظن الامر يعود اليه . لا بد انه سيستأذن من اهله ليتدبر امره و مصروف الطريق . بمجرد خروجي من صالون التاتو وقبل ان اعود الى البيت كان يتصل بي و يخبرني انه في طريقه الي .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>المشهد السادس</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>في طريق رجعتنا قلت لخالد لك عندي مفاجئة ولا اعرف ان كانت ستعجبك . سيبقى بيننا الوتس مفتوح و تخبرني اكمل او اتوقف . ستشاهد و تقرر بنفسك . اوصلني الى الحارة القديمة ثمة عنوان بجوارها خذني اليه . الساعة كانت تقارب الثانية ليلا . وقفنا في اسفل الشارع الذي فيه غرفتي الاجار .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>اتصلت بمدين الذي وصل الساعة السابعة و اخذته اليهما لينام و يرتاح بينما اعود اليه . كان مثل العشاق لما وصل يريد ان يعانقني و يتلو علي اشعار الشوق . تركته و اكملت الى صالون جاكلين و بقيت اعود اليه بالمكالمات لاتأكد انه على ما يرام . نزل مدين خائفا ان يركب السيارة الفاخرة التي اقتربت منه . فتحت له الباب الخلفي . صعد غير منتبه الى المن و المحن الذي ما يزال على الكرسي .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>خالد لم يكن جديدا على مدين فلقد رآه معي على الشاطئ . ولكنه لم يتنفس طيلة الطريق بقي خائفا و منصتا للاغاني التي تضرب اذنيه . وانا اتمايل و ارقص لهما بينما خالد يراقبنا على المرآة الخلفية . وصلنا الى المنزل نزلنا و بقي خالد في السيارة قلت احضر عشاءا فاخرا لي و للفحل الصغير و عد . صعدنا و هو يحدثني كيف اخبر اهله انه سينام في مكتب الخدمة على الشط . و اني لم اذهب من باله طيلة فترة انقطاعي عنه . كان يوحي لي و كأني كنت عشيقته .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>ظل يتردد علي بالاسئلة من هذا الرجل . كيف تكونين معه على الشاطئ ثم يوصلني معك الى الشقة الان ؟ قلت لا علاقة لك بشيء ولا بأحد . انت هنا لتكون معي وليس لتعرف من معي . هذا ليس زوجي انما اخوه يشبهه وانا اخبرته انك ابن اختي الذي وصل اليوم من لبنان . بعد هذه اللحظة ممنوع ان تسأل او تفتح فمك بحرف انا جئت بك لتقضي ليلة لن تنساها ثم تعود لبيتك واسافر انا فلا نعود ونلتقي ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>ادخلته الى الحمام ليستحم . و اتصلت بخالد كان يسب و يكفر و يردد . انت ابنة حرام اقسم بذلك . كيف ترتبين الامور كيف تخططين لها كيف تعرفين ما يثيرني . لقد كان عائدا كالبرق و معه العشاء . قلت لم ترى شيئا بعد ستدخل و تبقى تراقب من خلف باب المطبخ . لن ادخله الى غرفة النوم سأبقيه في الصالة لتشاهد كل شيء . ابقى بلا صوت لا تخيفه فهو صغير و مرتاب و ان كان مراهقا مغامر . و استعجل لادخلك قبل ان يخرج من الحمام .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>ادخلت خالد الى المطبخ وهو ينهال علي بالقبلات . ودخلت الى مدين في الحمام وجدته ينشف جسمه و قضيبه العملاق منتصب كالسيف . سحبته منه و ما ازال بفستان السهرة كما انا . جلسنا و هو يهمهم يريد ان تظل يديه على جسدي . تعريت من كل شيء و استلقيت ارضا على بطني .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>فتحت كيس الطعام اخرجت المايونيز (الثوم) قلت قم اسكبه بين فلقات طيزي و فوقها . ثم صرت اخرج حبات الدجاج المقلي واحدة اضعها في فمه ثم اقول له قم الحس المايونيز معها . فيقوم الى مؤخرتي يلحسها . و واحدة اضعها في فمي ثم اقول احضر لي بقضيبك هذا مايونيز فيداعبه بين فلقات طيزي ثم يضعه في فمي . اخر قطعة حك قضيبه في مؤخرتي طويلا قلت هيا تعال قال لم يبقى مايونيز .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>قمت على ركبي و هو واقف امامي و رحت امص قضيبه و العقه دون توقف . لم يكن ليدخل اكثر من ثلثه في فمي . لم اكن اصدق ان هذا القضيب لفتى لم يبلغ الثمانية عشر بعد . سألته و أنا ألتهمه بشهية قال انها وراثة . لقد رأيت مرة خلسة جدي يتبول خلف شجرة . له نفس القضيب تقريبا . كانت ركبتاه ترتجفان امامي وهو يرشق حليبه في عمق فمي . اجلسته على الكنبة و قمت لاوضب المكان و اغسل يدي .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>وجدت خالد و قد استمنى مرتين في هذه الاثناء . دفعني الى الحائط و راح يقبلني يقبلني يقبلني . بفمي بوجهي بعنقي كالمجانين . كان يلحس الباقي من مني مدين على فمي و يكرر انت لي . انت لي . قلت اخفض صوتك ستذعره و تجعله يهرب دون ثياب . اخبرني كم مرة تسمح لشرموطتك ان تنتاك و كم مرة تنتشي ؟ قال انا هنا فقط لاخدمك و انظف فرجك وما عليك الا ان تنتشي و تجيئي الي لاغسل كسك بلعابي .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>خرجت الى مدين يلقي ظهره الى الكنبة و يحدق بقضيبه . مثل قضبان الاحصنة طويل متدلي للاسفل بين فخذيه . جلست فوقه احيط خصره بفخذي و يتلاطم نهداي على رأسه الغارق بينهما . اخبرني يا عرص بدون كذب ما زلت تتنصت على اختك الكبيرة . قال مرة واحدة تذكرتك فاشتهيتك كثيرا وكانت هي تستحم فاستمنيت عليها .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>قلت من اجمل هي ام انا . لحس الوشم بين نهدي وقال انت اطيب شيء ذقته في الدنيا . انه يلحس عنف و نهدي امرأة مشوهين من توحش خالد . امرأة رقصت ساعتين في الديسكو ثم ضاجعها سكران هائج في سيارة مغلقة حتى غرقت بعرقها . الرجال لا فرق في اعمارهم او اشكالهم كلهم يعبدون ما يجعل قضبانهم تنتصب . لقد كان يرضع من صدري و قضيبه عاد فانتصب يحتك بمؤخرتي و يلطمها .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>استلقيت على الكنبة و قام يريد ان يركبني . كان فرجي يغيض و يفيض من و محن مني ومن خالد . ولكن الصبي الاشقر لم يكن ليميز عندما يلحس . انه يغرز اسنانه في شفري كسي كأنه سيقطعهما . لعق لعق حتى نظفه و امتص كل سوائله .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>كنت لا اغمض عيني عن خالد و هو في المطبخ يبان عندما يعطيه مدين ظهره مرة يقبض على قضيبه يحلبه و مرة يصورنا خلسة . انتشيت مرتين وانا اشتهي لو امص قصيب خالد بينما مدين يلحس كسي بعنف . شددته من شعره و قلت اغرز هذا المارد في رحمي ولا تتوقف حتى لو رأيتني ابكي .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>اخر ما اتذكره من هذه الليلة الانتحارية . الشمس تشرق على السرير في غرفة النوم ومدين قد دفن وجهه بين نهدي و غرق كالاطفال في نوم عميق . وعين خالد مفتوحة تتناوئ من شق الباب</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>ثم غفوت ...</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>الجزء العاشر و الأخير</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>ادم كان مفتاح البداية لحياتي الجديدة . ولكن كيف ابقيه مع خالد . خالد ازداد شراسة بعدما صار عضوا في مجلس الشعب . لذلك كان علي ان اضع ادم في قفص علاقة تبقيه معي ولكن ضمن حدود . اتصلت به و واعدته في غرف الحارة القديمة . بعد ان تأكدت ان خالد ونهال معا عند اهله يقضيان يوم العطلة .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>دخل ادم مستغربا قال من يراك باناقتك و شياكتك لا يعتقد ان هذا حال بيتك . قلت لا هذا منزل اهلي القديم احتفظت به ولكني اسكن في حي راقي لا اريدك ان تظهر فيه . اسمع يا ادم سأخبرك مختصر قصتي انا زوجة رجل مهم لا يمكنني الافصاح عن اسمه . انه أهم مما تتخيل . ولو علم الان بوجودك معي فستبكي امك كثيرا عليك و للابد . لا تخف انت بأمان . طالما انت مع قمر انت بأمان .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>سأفتح اكبر صالون في المدينة وانا لا اعرف شيء عن المهنة . اريدك معي تحضر طاقم عمل كامل تثق به و كل ما يلزمك من معدات و أدوات و مواد سيكون عندك . أنا أعيش وحدة مضنية و أريد أن يكون لي عالم خاص يؤنسني و يعيد الألوان لحياتي الرمادية . سيكون لك بالمقابل ضعف ما تاخذه من جاكلين</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>خلعت ال**** و اقتربت منه و هو يضع السيجارة في فمه فأشعلتها له و قلت . ما رأيك ؟ نفخ دخانه في الهواء وتنهد . اقوم من تحت الدلف الى تحت المزراب . هناك جاكلين تعذبني بصدها وهنا قمر تقطر لي بالقطارة التي هي اصلا لزوجها الذي سيحصد عنقي في يوم ما . أي حظ تعيس لي ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>شمرت الفستان الأزرق الطويل حتى فخذي وقلت . إنك من سعداء الحظ بمجرد مقابلتك لهذه الأرجل . إن بينها جنة و جحيم . سأدخلك إليهما لتسعد بعذابك و تكون أسعد الاشقياء يا ولد . وضع يده على فخذي وراح يتحسس نعومته و طراوته وقال . ولكنني حجر نرد . جندي على رقعة شطرنجك . وجدته بالصدفة عند محامي . فبما أتأمل وأنا مجرد واحد تعثرت به لا أكثر .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>قلت ليس صحيحا . انا اعجبت بك من النظرة الاولى . و لأنني امرأة أحرقت اصابعها و كوت قلبها بالحب . دفعتك الى الجنس من اول حديث بيننا . حتى لا يكبر اعجابي او يكون لقلبي كلمة . اني اميل اليك و انت ما زلت على بر الامان . لا اجبرك على عمل او علاقة . كل ما سيأتي سيكون باختيارك فقرر .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>ارخيت فستاني وقمت فشدني و رماني في حضنه . قال فيك سحر غامض لا يقاوم . و عرضك هذا بقدر ما هو خطر بقدر ما هو مغري . كان صوته آت من تحت شعري . وهو يقبل عنقي و يتحسس بأنفاسه رائحتي . قلت ولكن لن تنال وبرة من هذه القطة قبل الافتتاح .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>قبلته و رحت احك مؤخرتي على قضيبه و كلانا بلباسه . كان يعتصر نهدي بكفيه و يتأفأف من ممانعتي له . اخرجت قضيبه من تحت بنطاله دون أن يخلعه . كان به اعوجاج مضحك لا تستطيع ان تواجهه بجدية . مصصت رأسه وكان أحمرا يغلي الدم فيه . و رحت الحسه من أسفل الى اعلى و اميل مع ميله . بثواني كان يرشق حليبه الكثيف على الارض .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>ومضة</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>اخبرت نهال ان لي اخا يعمل خارج البلد تحسنت اوضاعه المادية . و طلب مني ان اترك العمل و هو سيتولى مصروفنا . بل و ربما يفتح لي مشروعا يعود دخله علي بالمال اليسير . تحسبا للصدف ربما تصير نهال زبونتي في الصالون الجديد . و كان هذا اخر يوم لي في بيت السيد خالد . البيت الذي دخلته مطأطأة الرأس خجلى بثيابي و محتاجة لأي عمل كان . و خرجت منه بما لم أحلم به منذ خلقت . بيت و صالون و مال وفير و رجل يحسب لوجوده في حياة أي امرأة الف حساب .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>المشهد السابع</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>يوم الافتتاح . يوم صار للخادمة قمر صالون تجميل تقصدها فيه أهم سيدات المجتمع المخملي . الأمر يفوق الخيال . لبست فستان مكسي أسود فلا شيء يعلو على الأسود . مزين بألماس مشكوك على صدره و شال فضي يليق به . كنت أبرق تحت أضواء الصالون الجديد كأني نجمة . والصالون كأنه ملعب فيه قسم للمحجبات و قسم للتاتو و قسم لتنظيف البشرة و قسم خاص لتنظيف الشعر عن الجسم بالليزر .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>مضى نهار الافتتاح كلمح البصر . بوكيات الورد ملئت المدخل . انا اكيد ان كلها من خالد فلا معارف لي سواه . اتصل بي من سيارته امام الصالون . قال مبروك يا قمري تستحقين أكثر من هذا بكثير . اسمك على اللافتة زين الشارع بل البلد كلها . ما رأيك بأكلة سمك على الفحم لن تنسي طعمها طول حياتك . سريعا طلبت من ادم اغلاق الصالون بعد قليل و مضيت مع خالد قبل ان يلمحا بعضهما .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>تعشينا وانا يملؤني امتنان يفيض من عيوني . لخالد الذي قدم لي الدنيا كلها على طبق من ذهب . قلت انت تعرف انك رفعتني من تحت الارض الى فوق الغمام . وانا بكيد سبع نساء احوم حول افكاري الدنيئة . اريد ان افعل اي شيء يسعدك و يجعلك في نشوتك العظيمة . سأخبرك سر و أريدك أن تتأكد أن آدم و مدين هما دميتين لم أعبئ بهما لولا أني أريد مشاكستك . قال من ادم !؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>قلت هذا هو السر . هل تذكر الموكل الذي عرفته في مكتبك . قاطعني قال ما له . اتريدين اعادة مزحتك تلك . قلت لا هذه المرة انا جادة ادم هو الشاب الذي اعتمدت عليه لفتح الصالون وليس اخو جارتي القديمة كما اخبرتك . تعرفه انت هو كوافير شهير بين نسوة الطبقة الهاي لايف .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>قبل ان تسأل . انا جررته و ما تزال محادثاته ومكالماته موجودة . و لقد فعلت كل ذلك اولا ليساعدني بفتح الصالون و ثانيا لاقدم لك هدية الافتتاح لهذا اخفيت الامر عنك . لم يلمسني ابدا و اذا كان مزاجك حاضرا فستشهد ليلة حمراء لا مثيل لها . ما رأيك . قال ولكن هذا سيكون معك طيلة النهار يا قمر . قلت وانت ستكون . سيكون كل شيء بعلمك واذا كنت لا تريد اعتبره من اليوم مطرود من الصالون و ألف من يتمنى عملا في صالون قمرك .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>انت مخيفة . صار يجب ان اراقبك . انك تفعلين بلاوي دون علمي . قلت لا يا لودي بل بعلمك و رغبتك ايضا . انظر الى قضيبك كيف سبقك بالاجابة و الموافقة . لقد ارسلت الاولاد منذ الصباح الى جارتي . هل اتصل ب ادم ليلاقيني في شقتنا بعد ساعة . ام تريد ان تركب فرسك قبله . قال لا ستنتهي منه و نكمل الليلة معا . اتصلي به وافتحي سبيكر .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>ألو . ادم يا ولد . اجاب سريعا عيون ادم . قلت هناك عسلا جبليا لا يضاهى . يقولون انه يجعل الرجل منكم حصانا . واشعر انه منذ الصباح يسيل بين فخذي . قال نحلك يقرصني منذ شهور ولم اذق طعم عسلك . قلت احفظ هذا العنوان و لاقني عليه الساعة الواحدة تماما .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>سأضع هاتفي في زاوية غرفة النوم و افتح اتصال فيديو مع خالد الذي سيبقى في الصالون المغلق . ادم ليس ولدا مثل مدين لذلك لم يكن امر مراقبته عن قرب ممكنا . وصلنا قبله بقليل عرفت ان خالد لن ينتظر ذهاب ادم . منذ ركبنا السيارة و يده تلهو بفرجي من فوق الفستان . لقد استهوته فكرة ان يرى مفعول دوائه على مريض اخر . ان يرى غزاله تحت انياب فهد اخر .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>خلف الباب و بمجرد دخلنا راح يقبلني وانا ادفعه . لا تفسد الميك اب يا لودي هذه مهنة ادم و سيكشفني . نزل بين رجلي وانا واقفة ظهري للباب و ارفع له طرف الفستان . بينما هو ينظف كسي الذي وصل بلله الى الفستان و كرسي السيارة . امسكته من شعره وانا اسأله هل تشك بأن ثروتك كلها لا تساوي رأس بظري هذا . انا لو قررت ان اكسب من عرق كسي لكنت الان مجرد محامي من جوقة محامين شركاتي . ان كسي هذا لو حفرته القضبان كما ينبغي . لعرفوا انه منجم ذهب .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>كان خالد يلعق بلسانه مثل القطط و ريقه يسيل حتى يبلغ يده التي تحلب قضيبه . و قبل ان انتشي و ينتشي معي اتصل ادم بي ليعلمني انه اسفل البناء صاعدا الي . تولى خالد امر وضع الهواتف و ترتيب التصوير و اغلق باب الصالون عليه يكمل استمناءه على الصوت والصورة .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>دخل ادم و في يده ورد . قلت يا لك من محتال وكأنك قادم الى حفل خطوبة . ادخلته غرفة النوم مباشرة و قلت ان حزرت لو الكيلوت تحت الفستان ارقص لك . ان لم تصب سترقص لي دون نقاش . ضحك ثم قال اسود رفعت الفستان قلت خطأ يا راقص الليل . القمر ليس له كيلوت . استلقيت على السرير و قلت ارقص لا تجادل . ارتمى فوقي وقال **** على رأسك و كسك متروك بلا كيلوت . كيف سيحزر واحد مثلي افعال واحدة مجنونة مثلك .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>و انهمر يقبلني و يقلع عن ال**** و الفستان و يعود فيقبلني . كان يغتصب كل شيء بي . حتى ضحكتي من تهوره كان يقطعها فيمص لساني من فمي . و يعود فيطبع قبلة تترك اثرا في عنقي . تركته يصول و يجول فوق جسدي وانا مدركة ان هذا يضرم النار في رأس خالد .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>جن لما رأى كسي كان كالمعتوه يهمهم بأصوات حيوانات لا بشر . جذبته من بنطاله فخلعه و التف فوقي . صار قضيبه الاعوج في فمي يدخله فيغرز في خدي لا في حلقي وهو يلحس لعاب خالد الذي لم ينشف بعد عن كسي و محني الذي لا ينقطع .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>لم اصمد تحته ثواني حتى انتشيت مرة ثم مرة ثم واصل لا يريد ان يتوقف و قضيبه ينحت خدي بين اسناني . عصرت خصيتيه و قلت قم قبل أن أفقسهما و اخصيك . سحبني الى طرف السرير و بمجرد ادخل رأس قضيبه في كسي . حرقته نار محني فلم يتمالك نفسه وفجأة وجدت نفسي محمولة على ذراعيه و قضيبه يكاد يفتق في رحمي فتحة جانبية . انه من صلابته يكاد يحفر برأسه جدار رحمي .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>كان صدري يرتطم بوجهه و هو يدعك وجهه بين ثديي . و كنت ارج و اهتز كأن لحم جسدي ساخ على نار مضرمة . انتشيت مرة ثالثة و انا اصرخ اقوى يا ابن القحبة ادخله اعمق واسرع يا اخو الشرموطة لا تتوقف . كان يصفر كالقطار و وجهه محمر يقطر عرقا . و عروق قضيبه تنتفض كأنه يذبح بسكين .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>انزلني على السرير بالوضع الفرنسي . مؤخرتي باتجاهه وجهي على الفراش . ثم دفع بقضيبه في أحشائي ساحبا معه شفرات كسي الى داخله . كان يمزق كل ما في فرجي ولكني استلذ . قضيب غريب و ألم غريب لم اشعر به من قبل . كانت ارى خصيتيه ترتعدان جيئة و ذهابا مثل أكياس البوكسينغ .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>قلبني و استلقى فوقي و راح يدق قضيبه اعمق ما في رحمي . يعض على شفتي يجرحها . ثم يلمح شامة في كتفي فيخفيها بطبعة مصة كأنها كأس حجامة . قلت وهو يعلك حلماتي بين اسنانه و قضيبه يخرقني . اقسم انك تعاطيت اكثر من حبة فياغرا ايها المنيك . انظر الى نفسك انك مثل شاحنة تدهسني . شهق ثم اغمض عينيه فدفعته عني فامسك قضيبه و رشق منيه فبللني من شعري الى وجهي و حتى كسي و الفراش تحته .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>قمت ادعي الغضب وهو مرمي كالقتيل في السرير . بينما انا اشتم امه واسير نحو باب الغرفة ذاهبة لاغتسل . سعيدة داخلي لان لا شيء سيطفؤ نار خالد الا دخولي الان عليه . كان ينتظرني خلف باب الصالون و يعرف اني اتية اليه لا الى الحمام . صار يعرف ان وراء اي مغامرة مثل هذه مهمة خاصة له يقوم به .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>حط لسانه بين شفري كسي الذي يقطر منه المن والمحن . ظل يلحس و المن يجتمع على لسانه الذي يزحف من كسي حتى خاصرتي ثم نهدي فعنقي فوجهي كله . انك لا يخيل اليك الا كلبا يلعق كل ما بدا له . نظفني حتى بدوت كأن لا شيء كان علي . بلسانه و شفتيه و اصابعه و جبينه . اشفقت على لهفته و قلت دورك الان . سأصرفه و تنزل مطرحه استعد ايها البطل .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>ادم مثل كل بني ادم لم يشبع ولن يشبع . عدت اليه بوجه جاد وقلت هذه مكافئة اول يوم عمل . اياك ان تفكر بغيرها قبل ان يكون صالوني الاول في البلد كلها . معك خمس دقائق ان كنت لا تريد ان تلتقي بزوجي في سريره . كان لديه فكرة خلال معرفتي به عن تغير لباسي و كلامي معه فجأة من اقصى اليمين الى اليسار . انني امرأة مجنونة لذلك في دقائق كان يهرول بقضيب ما زال منتصب .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>خرج خالد من الصالون كأنه فأر يخرج من مخبأه . انه بقدر ما تضعفه هذه الميول الغرائزية تقويه . فهو خادم مطيع يلعق يلحس يفعل ما يؤمر و في ذات الوقت تخرج منه طاقة لا يملكها شاب في العشرين . انه يستحلم ثم يضاجعني اكثر من مرة و يبقى نشيطا و فتيا وهذا امر في حياة اي رجل بعد سن الاربعين يعتبر من الخوارق . لذلك هو يتوغل في قذارة هذه الشهوات اكثر و يدمن عليها فلا شيء سيمنحه فحولة كهذه ولا حتى الفياغرا . حتى وان كانت فحولة فيها طاعة و دياثة .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>ان عضو مجلس الشعب الذي فتح لي صالونا بالملايين و محامي نص البلد الذي سجل هذا البيت باسمي و ربما وزير الايام القادمة التي سأصبح حرمه . يخرج عاريا على وجهه و فمه رائحة مني رجل اخر كان يضاجع زوجته . زوجته التي كانت خادمته . يقبل يدها و يعطيها طرف الحزام الذي كان قد عقده حول رقبته لتعرف انه كلبها . يا للهول . بحياتي لن أثق بالشهوة . انها تفعل ما لا يعقل .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>مشيت اسحبه من الحزام وهو يمشي على كفيه و ركبتيه . استلقيت على السرير منهكة فلم احصي كم مرة انتشيت الى الان . قلت الحس قدمي نظفهما جيدا كي تستمتع بهما . فلن تضع قضيبك في فرجي ان لم تجعلني انتشي من رجلي . في دقائق كان ريقه يقطر من كعب رجلي . قلت استلقي على ظهرك ارضا . جلست على طرف السرير واضعة رجلي عليه . و رحت ادوس على قضيبه اداعبه برجلي و انا احدثه</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>انت ديوث يا لودي . لقد رأيت قضبان رجال و سوائلهم في فم كان يقبل ابنك . اترى اي ابن قحبة انت . امك هذه لو تعرف ان زوجتك تصلح ان تكون عاهرة . ماذا ستقول لشقيقتك عنك . اخوك اخو شرموطة لا شرف به . انظر الى قضيبك الذي تعتد به . انه يرتعد تحت رجل امرأة . امرأة كانت ترفع رجليها هاتين لرجل سواك كي يشبعها . قم و قبل رجلي يا عرص . ابلع اصابعي . ابلع قدمي كلها . هل تؤلمك خصيتاك . تدوسهما امرأة تريد ان ينكحها رجل وهي في حضنك . لماذا تقذف سريعا . انتظر سأخبرك المزيد .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>لم تمضي الليلة الا و نحن نائمين على الارض الى جوار السرير من شدة التعب . لقد انهكنا اجسادنا بلذة لا اخر لها . كنا نعدو مثل كلاب مسعورة خلف نزوة ممتعة و مرهقة .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>بعد بضعة اسابيع اتصل بي خالد ظهيرة يوم مشؤوم وقال قتلتهما . قتلت نهال وكلبها . قتلت ام تيم وانا ذاهب لاحضره واهرب به الى البحر ثم لا اعرف الى اين . كان يتكلم و يجهش بالبكاء . وانا اصرخ به اصمت اصمت . قل شيئا افهمه . انت سكران لا تعي ما تقول . قال اذا اردت المضي معي اتركي كل شيء و اتبعيني . سأخبرك اين انا عندما اهدأ و اغلق الهاتف . ثم لم يكلمني الا وهو في السجن .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>لقد عاد على غير وقته . فوجد قصي ونهال في سريره . و خالد ابن بيئة لا تعرف الثأر و جرائم الشرف وخصوصا بعد ما حدث بيننا . لقد اصبح هجينا و مروضا و قابلا لتقبل اي خيانة بصدر رحب . حتى حبه لنهال كان قد انتهى فلا شيء يدفعه لارتكاب هكذا حماقة . الا حماقة قصي . الذي ارتبك عند دخول خالد و بدل ان يجرب الفرار او تهدئة الامر لايجاد حل . تهجم على خالد و ضربه . و بعنجهية العشاق المجانين راح يكيل له شتائم وكأن خالد هو العشيق و قصي هو الزوج المخدوع . فلم يكن من خالد بعد لكمات قصي على وجهه و كلماته الا ان اخرج مسدسه من درجه و افرغ رصاصتين في صدر قصي ارداه قتيلا عاريا ارتمت فوقه نهال دون ان يعرف قتلها ايضا ام اغمى عليها .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>من سوء حظ خالد وكأن القدر ينصب مشنقته . في صباح يوم الحادثة . صدر إلغاء لقانون تخفيف العقوبات تحت ذريعة جرائم الشرف . وكتبت الصحف . القانون الجديد يأخذ مجراه في يوم صدوره فلا احد فوق القانون و لو كان ذو حصانة نيابية . و صارت قصة عضو مجلس الشعب و زوجته قصة البلد . سحبت منه الحصانة و مثل للمحاكمة بعد أن ألقت الشرطة القبض عليه يفر بولده تيم من منزل أهلها بعد ان دخل في شجار كبير معهم .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>دافع خالد عن نفسه بصفته محامي . و رغم أن القانون الجديد صريح لا تخفيف للعقوبات فيه . ولكن استطاع قلب الطاولة على خصمه المدعي و اعتبارها قضية قتل دفاع عن النفس. بتلفيق جرم سطو و سرقة واغتصاب بحق قصي . بعد ان اضطرت نهال لتشهد بذلك نتيجة ضغط و تهديد من ذوي خالد و ذويها خوفا على تيم . نهال التي كانت دخلت مرحلة جديدة من التعاطي والادمان بعد تعرضها للانهيار عصبي اثر الحادثة .</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></p><p><strong><span style="font-size: 26px">حكم على خالد بالسجن سبع سنوات يجرم قتل قصي . اذ كان بإمكانه أن يجرحه في أي مكان آخر غير قاتل ليتقي اعتداءه فلا تناسب بين الفعل و رد الفعل والنتيجة إدانة خالد مع تمتيعه بظروف التخفيف .</span></strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ميلفاوي متميز, post: 123422"] [B][SIZE=7]الاول[/SIZE][/B] [SIZE=7][B] كخادمة و مطلقة تسقط لديك شهوات كانت في البدء عارمة . تذبل فيك مشاعر لا امل منها بعد الان . تطلبك الحياة و تنذرك لاشياء لا يد لك فيها ولا قلب . يصبح التلميح كالتصريح امر لا يضرك ولا ينفعك ولا يأخذك من خلف المجلى او من داخل غرفة الغسيل . لا اعرف شيء يحركني .. الا الحقد الحقد فقط هو من يخرج مارد شهوتي من مصباح النسيان و هو فقط من يحولني من امرأة الى شيطانة وهذا يحدث قليلا . او ربما كثيرا . يحدث عندما تلوكني الدنيا و تبصقني في اسواق الخضار او عند باعة الاطعمة وانا اتحرى رزق يومي عائدة من عملي الذي تحلم به كل النساء . خادمة . خادمة . خادمة . اكنس اغسل امسح ارتب اوضب الهو بقاذورات اناس لا احبهم و اغرق في قرفهم واعود بأوجاع في المفاصل والظهر . كلنا تؤلمنا قلوبنا ولكن . هل يوجد امرأة في الثلاثين من عمرها غيري تشكو أوجاع المفاصل و الظهر ؟ دفنت انوثتي تحت ثياب تصلح للجنسين . وجهي الذي اعرف رجلا احبه و رجلا رسمه و رجلا اخبرني انه يحلم به كل يوم . غطيته بهمومي اليومية و اغلقته بعقدة على جبيني مربوطة باحكام . اما جسدي فهو كجسد أي عامل بناء او بائع سمك . جسد جيد طالما هو يعمل . و رغم كل ذلك . رغم أنك لا تميزني عن أي رجل في مشيتي أو ملبسي أو منطقي ولكن يظل هناك جرذان لا يمنعها شيء عنك . لا يعلم من يتحرش بي اي قرف يثيره في نفسي . انا لا اقرف من الرجال ولكن اقرف من نفسي . انت تتغزل بيدين تلمان الزبالة طول اليوم . و تسبل عينيك لوجه نادرا ما تجده نظيفا من غبار الاحذية . فأي مشاعر تريد ان تحركها بي . انك لن تجد مهما بحثت سوى الحقد . اعود ادراجي الى البيت اجمعه يوما بعد يوم . اصفه فوق بعض حتى يصير حقدا طويلا يستطيع ان يواجهني . يقف امامي . يركع امامي . اجره من شعره الى الحمام . اتعرى امامه دون ان يحلم بأن يلمسني . افتح له هاتفي . انبش فيما اخفيه عن فيديوهات تخبره من انا . انا لست الخادمة قمر . انا السيدة قمر . افتح عينيك جيدا . انظر هنا في شاشة هذا الهاتف اللعين . هو وحده كان يرى و يحفظ من انا . انا قمر وما ادراك ما قمر . خذ قلب صوري و تسجيلاتي . هذا الحذاء ذو الكعب العالي حذائي . وهذا الذي يلحسه على الارض ايضا حذائي ولكن الناس ينادوه زوج قمر . قمر هذه التي لم تعد تعجب احد . كانت تعبد على الارض . كان لها زوج يتلذذ بخدمتها قبل ان تصير خادمة . كان يطرب بشتائمي له . و يغرم بما افعله به وهو مربوط كالكلب امام سريري وانا مستلقية اصوره بهاتفي اامره ان يلف حولي . ان يعوي بلا توقف . ان يلعق قدمي . قبل ان تتشقق قدمي من كثرة الشطف . تزوجت في العشرين من عمري مثل كل البنات بلا رغبات او نزوات غريبة . ولكن مع الايام اخذت اكتشف ميول زوجي لكل ما هو سادي وعنيف . لم يكن في ذلك متعة لي وان كنت اتقنه . اتقنته لأجله . و تخطيت اكبر احلامه . صرت امراة هو نفسه لم يكن يفكر بانه قد يجدها . امراة تذيقه المر كل ليلة قبل ان ترضي ذكورته . لم اكن استمني في الحمام والماء يبللني مستمتعة بمناظر رجولة طليقي وانا اهينه . انما كنت اداعب جسدي وانا اذكره بانه كان يأمر و ينهى . لم اكن انظر الى وجهه انما الى رجلي وهي تداعبها شفتين ولسان . لم يكن يغريني صوته وهو يتوسل الي ان اخرج اصبعي من فرجي الى فمه انما كنت ادقق في تلك الاصابع وهي مبللة بندى الانوثة العالق تحت اظافر مطلية بالعنابي . هي نفسها هذه الاصابع التي اداعب فرجي بها . ولكن جرت عليها الايام . شققتها و قصفت اظافرها و لونتها بسخام المدافئ التي انظفها بدلا من العنابي . اه يا عذابي . قمر الصبية الجميلة التي تزوجت عن اعجاب ظنته حب . هربت مع الشاب الوسيم من اهلها . ظلت عشر سنوات ابنة مغضوبة و زوجة مرضية . كنت افعل لزوجي كل ما يحلم وما لا يحلم به . فعلت له اشياء لم تخطر له انها ممكن ان تفعل . ولكن الرجال لا اخر لطموحاتهم . بعد عشر سنين و طفلين وجدت نفسي مطلقة . من معبودة رجل الى طليقته . كيف ؟ بامرأة اخرى طبعا . اشترته وكان رخيص . تزوجها بالسر وطلقني بالعلن و سافر معها قبل ان ألعنه بلعنتي . تركني مع طفلين في بيت لا املك اجاره او طعامه . في بداية الامر كان يرسل لي كل شهر مبلغا للطفلين . ثم انقطعت اخباره وامواله . اذن قمر اضحت بلا اهل ولا زوج ولا معيل . فما العمل ؟ بدأت بشطف ادراج الابنية . كنت اشطفها بدموعي . انا يطلقني الذي كان دلعه عندي (الكلب) . كان يطرب لما اناديه يا كلب . ها هو كلب مع كلبة ثانية . حسنا لا ابكي عليه ولا على اهلي فهم ليسوا بأفضل منه . ولكن ابكي على نفسي وانا لا شهادة تحميني ولا وظيفة تعيلني . كان لا بد من ان اسعى بكل ما ملك لابقى مع الطفلين بخير . ولكن ماذا املك . جسدي . فقط جسدي . جارة لي اقترحت علي بصوت منخفض لو اني اتعلم الرقص . قالت في كل الشارع لا يوجد سيارة افخم من سيارة الراقصة زيزي . لما لا ؟ العمل ليس حرام . معها حق فليس لي الا جسدي ولكن هناك طريقين . السهل سيأخذني الى الدعارة ولا مانع عندي لولا الطفلين . الطفلان لم يتركان لي الا الطريق الصعب اشقه بجسدي . اشطف به و امسح واكنس واخدم . قمر صارت خدامة . لم تعرقلني كرامتي كثيرا . كنت ابكي في الليل فقط اما في النهار فأعمل بلا صوت ولا كرامة . بعد سنتين من التنقل بين البيوت و الخدمة فيها . استقريت في منزل السيد خالد . محامي نص البلد كما يسمي نفسه . رجل اربعيني محنك و محترم في النهار و سكير في الليل كما اخبروني فعملي كان ينتهي قبل ان يقل احترامه . السيد خالد متزوج من نهال وله ولد منها . كان عملي كل شيء . اطبخ وانظف وارتب و اقف على رأسي ان تطلب الامر . المهم ان ترضا الست نهال فرضاها هو كفاف يومي . لم احصل على اجر كبير من قبل . كانوا يعاملوني بسخاء و كرم و احترام . ولم اجد في السيد خالد ما وجدته في من عملت لديهم من قبل . من دناءة و وضاعة و قلة حياء . كان رجلا له هيبة . في صباح يوم ممطر نادتني الست نهال وهي عالباب تسحب ابنها تيم من يده لتخبرني ان السيد خالد في اجازة وسيبقى نائما . عندما يستيقظ اخبريه اني سأوصل تيم الى المدرسة واكمل الى موعد طبيبة الاسنان . الساعة الواحدة ظهرا اتصلت بي الست نهال تقول انه هاتف زوجها مغلق اما زال نائما الى الآن ؟ كانت ترفع صوتها علي وكأني مديرة اعماله وطلبت ان اذهب واخبره ان يكلمها فورا . وصلت غرفته مترددة فأنا معتادة انني ممنوعة من الدخول طالما هناك واحد منهما فيها ولكن لانها كانت ما تزال تثرثر على الخط اطمأنيت أني لا اخالف الاعراف و لو غضب هو فسيجدها تردعه . فتح عينيه دون ان يقوم من فراشه وقبل ان اكمل اخباره ما قالته لي . مد يده فناولته الهاتف ليكلمها . اخبرها انه اغلق هاتفه كيلا يرتبط بمواعيد عمل و اراد ان يتم كلامه معها . فشعرت بحرج من وقوفي امام سريره وهو مستلق نصف عاري . خرجت من الغرفة ذهبت الى المطبخ فالطعام على النار . ثم فطنت الى الهاتف . كنت احدث جارتي على الوتس اب عندما اتصلت الست نهال . على اية حال هو حديث عابر وتافه . قلت الان ستنهي مكالمتها معه ويقوم يطلب قهوته . انشغلت بالطهو و اعمال اخرى كانت لدي . والسيد خالد عاد للنوم ولم يقم الا في الثالثة . لم يطلب شيئا . خرج مرتديا بدلته الكحلية . اوصاني ان لا اذهب قبل ان تعود الست نهال و راح مستعجلا حتى دون ان يحمل حقيبته التي لا تفارقه حتى في عطلته اذا خرج من المنزل . في الايام التالية . بدت الامور في المنزل تتغير . السيد خالد لم يحدق في عيني طوال سنة عملي لديهم . صار يطيل النظر عند وقوفي امامه . صار يستوقفني امامه . لم يكن يفعلها . ثم مازحني لاول مرة منذ عرفته لم استطع ان اتبسم في وجهه لقد تشائمت . قلت في نفسي يبدو ان مشاكلا ستحدث و سينتهي عملي لديهم شر انتهاء . توقعت انه يشرب في المنزل على غير عادته . قلت ربما هي اجازة عنده و هو يستغلها بالشرب فتبدو علامات غريبة عليه . لم يكن تحرشا منه كانت افعالا غريبة . مرة يمازحني ثم يوبخني على تفصيل تافه . مثل نافذة نصف مفتوحة لم يكن بحياته يهتم لها . في ظهيرة يوم سمعت هتاف تيم و صراخه ركضت نحوه فإذا بالسيد خالد ومعه كلب ابيض ذو عينين زرقاوين تخاله ذئب لأول نظرة ولم أكن اميز ما هو حتى اخبرني وانا اركض مختبئة قال تعالي لا تخافي انه كلب اليف ماذا سنسميه يا تيم ؟ بدون تفكير اجابه تيم بوبي . بوبي هذا كان قادر على اقتلاع قلبي من مطرحه . انا اموت رعبة وهو يدنو مني والسيد خالد يضحك من توسلي له ان يبعده . ظل يقترب حتى كاد يغمى علي و السيد خالد يضحك دون ان يدري ان بلت في ثيابي الداخلية من شدة الهلع . في صباح اليوم التالي تلاقيت بالسيد خالد والسيدة نهلة وانا افتح الباب مصطحبين تيم الى المدرسة . وقبل ان القي عليه تحية الصباح قلت لهم لن ابقى وحدي مع الكلب . ضحكت الست نهال و قالت لم يبت عندنا اخذه خالد في المساء بعد ان ذهبتي . هو كلب صديقه . رتبت البيت و دخلت المطبخ انظفه و اذ بصوت الكلب خلفي . لم التفت . ارتميت في زاوية المطبخ وجهي للحائط اتمتم و ارتجف . صاح السيد خالد ستعتادين عليه اريد ان اشتريه . احضري له وعاء ماء . بقيت متمسمرة في مكاني لم ادر ظهري حتى . واذ به يقول ظننتك اقوى من ذلك مع الكللابب . ام انها فقط كلاب السرير ؟ من خوفي لم استوعب ما يرمي اليه فقط توسلته ان يبعده . لكنه صار يقربه من وانا نسيت كيف اصرخ كيف اهرب . كنت ابكي وفجأة سقطت مغمى علي . كانت عيناي مغمضتان بشدة كأنما عليها رباط . وكانت اوصالي ترتعد وانا اصحو على انفاس قريبة من وجهي . خفت ان تكون انفاس الكلب . فتحت عيني قليلا . صرخت . السيد خالد وجهه ملاصق لوجهي وكان بيده فرشاة يضع بها شيئا على خدي . وضع يده على فمي . اهدئي . رفعها ملطخة بالاحمر . انا لا اضع اي مكياج من اين لفمي الاحمر ؟ قبل ان افهم شيء . انتبهت اني عارية تماما في فراشه وهو فوق رأسي . و قبل ان اتنفس بحرف واحد . اعاد يده على فمي . ششششش . رفعني بيده و أجلسني . الى جانبه ورقة و قلم . وقعي هنا . يده اليسرى على فمي و يده اليمنى خلف ظهري و على فخذي العاريتين ورقة مملوءة و قلم . تحسس ظهري ثم اشار باصبعه الى مكان ما يريدني ان اوقع . انا الان عارية و لا اعرف هل اغتصبني اما لا . لم استوعب ماذا حصل و يحصل . ولكن من اسلوب تهديده بالكلب ثم تعريتي عرفت اني لا املك الا ان اطيعه . وقعت على الورقة بيد مرتجفة و قبل ان اهم بالكلام . قال مبروك ! انت الان زوجتي . لقد وقعتي للتو على ورقة زواجنا العرفي . وانا عريتك و وضعت لك مكياجا يليق بعروس جميلة مثلك . و قبل ان تقولي شيء بامكانك ان ترفضي او تقبلي . انا اريد ان اكون كلبك . انا اسف يا قمر . على كل شيء . دخلت خصوصياتك من باب الفضول و الملل ساعة اعطيتني هاتفك . رأيت العجب . لو رأيت نهال تفعل ذلك ما استغربت . اما انتي الطيبة الوادعة . كيف بامكانك اخفاء هذا الوجه الشرس تحت هذه الطيبة ؟ لقد تركت هاتفك بجانب السرير و خرجت سريعا دون ان انظر في وجهك . كنت اتجنب افكاري التي ساقتني الى ما نحن فيه . هربت و شربت حتى سكرت و عدت الى فراش نهال انهكتها جنسا دون ان تعلم سبب توحشي و زيادة شهوتي الغير عادية . لم يكن بحسبانها ان كل نفس تنفسته فوقها كنت اتخيله امام ركبتيك . و كل قبلة وضعتها على عنقها كنت احلم بوضعها على قدميك . كنتي تتوغلين في مخيلتي . كيف هذا الحمل الوديع انت حمل وديع يا قمر . كيف بامكانك ان تصيري فرعونا ظالما مستبدا يمسح احذيته بشارب رجل وهو يصوره . انني لا اجرؤ ان اطلب من نهال قيراطا واحد مما رأيتك تفعلين بطليقك . كيف اطلب وهي ام ابني . سينهار الزواج مع الاحترام بيننا و ستصير طليقتي كما صرتي انتي طليقة الرجل المحظوظ ان الرجل لا يستطيع ان يكون رجلا لامرأة فعلت به ما تفعلينه انت . لا تنظري الي هكذا . هنا السر . في ان تكوني زوجتي ولا تكوني . انه عقد بيننا وقعته للتو . انت زوجتي فلست الان تفعلين عيبا او حراما وانا متحلل من الالتزام الاجتماعي امامك فانا سأصير كلبك ولكنك ستبقين خادمتي . فكري بالامر انه عادل . جرني الى المرآة . كنت عارية و بمكياج جارح . استترت بيد على فرجي والشعر عليه لا يطاق و يد على صدري المنتصب الحلمات . قال انظري انك امرأة جميلة جدا . امرأة مخبأة في ثياب بالية . اذا صرتي زوجة محامي نص البلد . ستلبسين احسن لبس و تعيشين أجمل حياة . كل ما اطلبه منك ان تملي علي شهوتي . انه امر بامكانك ولا يصعب عليك . انك مخبأة في عملك و طبخك و مسحك . تحت هذا كله ذئبة جارحة انظري لعينيك عينا ذئبة . اذنا ذئبة . شفتا ذئبة . و دموعك هذه على خدك دموع ذئبة . انا اعرف انك ستنتقمين . انا اريدك ان تنتقمي . ارجوك ان تنتقمي مني . من كلبك المرموق . من كلبك الذي ستظلين خادمته و سيدته . فكري بالامر بدون دموعك . انني اعرض عليك زواجا و عملا سينفعانك . قام من ورائي وانا واقفة ارتجف وابكي امام المرآة . ألبسني بيده الصدرية ثم الكنزة ثم ركع امامي و ألبسني البنطال فقط . قال لقد بللتي كلسونك من الرعبة وهذه هدية عرسنا . نلت شرف التعطر به ولن اعيده . لففت ال**** على رأسي و خرجت من هذا البيت الملعون أفكر . لمن سأوصي بالطفلين اذا انتحرت ؟ .. نكمل ؟ الثاني ألو . ست نهال . انا تعبانة كتير و مو قادرة اجي هاليومين . هناك طفلين تمر عليهم ايام لا يجدون لقمة اكل وانا فوق رأسهم اشقى واعمل . ماذا سيحل بهما اذا تركتهما لقسوة الحياة و انتحرت ؟ لا لا لن اتركهما سأبحث عن عمل آخر و كأن شيئا لم يكن . سأشطب هذا اليوم من حياتي و اواصلها . لقد اكملت بلا اهل ولا زوج . سأكمل بلا عملي هذا . ولكن الورقة . ورقة الزواج العرفي ؟ لن يجرؤ ان يفعل بها شيء . ستدمره الست نهال اذا فكر بالامر . حسنا ولكن انا لو وجدت عملا افضل ما بقيت عندهم سنة . لا سأجد ومن هو هذا السكير . مجرد رجل يريد ان يكون كلب . كلب . والى متى سأظل اطرد من عمل و ابحث عن عمل . حتى لو استقريت سأظل خادمة . هل سأموت خادمة ؟ غدا يكبر الطفلين . اي عار سأجلب لهم بعملي هذا . راحت ايام تقدير الاولاد لعمل امها . لن يصدقوا اني تعبت . و اني قاومت لابقى شريفة . خادمة يعني خادمة و فهمك كافي . ما الحل . ما الحل . ما الحل . لقد رماني الرجل الذي رميت اهلي لأجله . لن يحفظني هذا المحامي المجنون . هل يوجد محامي بثراءه و مكانته يحلم بان يكون كلب خادمته . ربما سيقتلني عندما ينتهي وطره . ربما يسكر في يوم و يعود للبيت يشنقني . او ربما يلفق لي قضية سرقة . هذه سهلة . انها عمله . لا هذه فرصتي . سأستغله . انا الان زوجته . زوجة السيد خالد . ساتحايل عليه و اخذ ورقة الزواج منه . هو يريد ان يصير كلبي لن يرفض . و ساضمن لي و لاولادي حياة لا كلب فيها بعده . سيكون آخر كلب . سأعيد مجدي و اخرج كل الحقد الذي يسكن قلبي . لن اعود خادمته سأصير سيدته . و سأنتقم منه لانه اعتبرني عبدة يعريها و ينتهك حرمتها بمزاجه . سيصير عبدا عندي . و سأجعله يندم على ما فعله بي . بعد اقل من ساعة اتصل بي . اخبرتني نهال انك متعبة وغير قادرة على العمل . سنتدبر امرنا ولكن ماذا بك ما الامر يا قمر . ترددت قبل ان اجيب وكاني لم افكر و اقرر . تلعثمت ثم استجمعت قواي و قلت . الساعة السابعة مساءا تجدني امام باب مكتبك . امامي بضعة ساعات و ملايين الافكار والخطط . اولا الى الكوافيرة . قصصت اطراف شعري المقصفة و صبغته كما كنت دائما احبه . اسودا فاحما لا لمعة فيه . رتبت حواجبا نفرت منها الكوافيرة نفسها . ثم نزلت الى السوق اشتريت اجمل ما فيه . فستان ابيض عليه ورود حمراء و عروق خضراء . ومع اني اذكر اني املك حذاء ابيض ولكني اردت كعبا عاليا . اعلى من رأس السيد خالد . ثم عدت الى البيت بشمع انتف به شعر جسمي . و كريمات وعطور لم اعرف اسمائها حتى . الى الحمام مباشرة فلم يعد هناك وقت . نتفت الشعر عن عانتي و عن مؤخرتي و ابطي واستحميت كأن الليلة عرسي . ثم لبست و انا اود لو اني لا البسه . صدرية و كلسونا ابيضين . لولا اعرف اني سأبلل فستاني لما ارتيدت شيء . للمرأة وقع اقوى عندما لا يجد الرجل فيها شيء يمنعه . منذ ثلاث سنوات لم اركب تكسي . تعودت على المواصلات العامة بثياب العمل . كنت امشي على الرصيف و وجهي مطرق بالارض . لا اريد ان يراني احد او ان يعرفني احد . سيعرفون ان امرا يحدث بالسر . ان رجلا زلزل الخادمة التي لم يعد ينظر الى وجهها الا قلة قليلة . انني ابرق مثل نجمة تمشي على قدمين . لم اكن بحاجة لاحد يخبرني . اخبرتني عيون كل ما صادفته في طريقي وانا مسرعة الى اول الطريق . ظ§ظ¥ كيلو موزعة في ظ،ظ¨ظ* سانتي . كتلة لحم ابيض شهي و مشتهي . متروك منذ سنين بلا فم ياكل او قضيب يطعم . وصلت المكت المغلق بسبب الاجازة وجدت الباب موارب دخلت دون ان اطرق . رائحة عطره متفشية مثل قنبلة انفجرت في المكان . بغرفة وراء صالة انتظار وجدته خلف مكتبه الضخم ملقيا برأسه الى كرسيه ينظر للاعلى . فزع لما رآني . وقبل ان يقف راح يدق بيده على خشب المكتب . يا ارض احفظي ما عليك . ياسمين صبري بمكتبي قال وهو يضحك من شدة اندهاشه . اشهدي اني دقيت على الخشب من عيني ثلاث مرات . ثم قام صافحني و اجلسني منسحبا الى الباب يغلقه . رجع محتارا اين يجلس وكأنه لا يريد ان يتواضع لي من اولها . بعد ان هم بالجلوس الى جواري اكمل الى كرسيه خلف المكتب . قدم لي من مكان تحت المكتب . فنجان قهوة لا اعرف من اين جاء به . قال انت دائما تسقيني قهوتي هذه المرة دوري اسقيك . كان ينظر الي بدهشة مخفية . انا اعلم انه شخص بمكانته و وسامته مر عليه نساء لا حصر لهن . ولكن الانقلاب من قمر الخادمة الى قمر القمر . جعله في حيرة من امره يبدي اعجابه بخادمته او يتابع مكابرته امام سيدة ينوي ان تكون له . قلت انت فعلت ما لم استوعبه . وتركت لي الخيار اقبل ام ارفض . انت رجل قوي المكانة و البنية وانا ضعيفة في كل شيء . والضعيف لن يكون قوي ان لم يجد سندا . انا سندي ورقة زواجنا التي وقعتني عليها . انا لا اعرف ماذا ببالك و ماذا رأيت في هاتفي لتجن هكذا . و لكن اعرف نفسي . ستكون راضيا ان ارضيتني . الان الامر عندك . اذا قبلت ان احتفظ بورقة زواجنا و هذا سيبقى سر . سيكون لك ما تتمنى مني واكثر . والا سيكون هذا اخر لقاء بيننا و سأعود خادمة في بيت اخر ابحث عن تتمة لقصة حياتي التي لا تعرف انت عنها شيء . قال وهو يبتسم من منا المحامي ؟ انك تتكلمين وكأنك ترافعين في قضية مهمة . اسمعي يا قمر . انا قبل الزواج و حتى بعده كان لدي علاقات كثيرة . وما كنت ابحث عن شيء لاني لو بحثت وجدت . انا وجدت دون ان ابحث بالصدفة وانا اقلب بجوال مدبرة المنزل . رأيت ما كنت اراه في مواقع النت ولكن لم يكن ليحركني او يهمني . لست من النوع هذا . او لنقل لم اكن اعرف اني قد اكون من هذا النوع . انا في خمسة ايام ضاجعت نهال عن خمسة اشهر . كانت مشاهدتك وانت سيدة بكل معنى الكلمة تأمر و تنهى . مثار اشياء كامنة داخلي . اشياء لم اعرف انها موجودة اصلا . انا اعرف انا ما حدث البارحة هو اعتداء مني عليك بالقوة . ولكني لم ألمسك . كنت اريد ان اتأكد ان تحت هذه الثياب البشعة . نفس السيدة التي على الهاتف . لم اجرؤ على لمس اي شيء فيك . عريتك و بقيت اتأمل بك . انك فاجرة الحسن . لك قوام رائع مذهل . و وجه جميل جدا . لا اعرف كيف طوال سنة كاملة لم اكن اراك انثى اصلا . انك مجحفة بحق نفسك و انا رأيت من النساء الكثير . ولكن لم تنقلب امامي امرأة كما فعلت . من امرأة طيبة و مسكينة الى تنين ينفث نار حقده في وجه رجل . من امرأة لا انوثة بها الى سيدة غارقة في حليب فستانها و وروده امامي الان . انك تستحقين الاحترام . وانا مصر على ما طلبته منك وهذه الورقة . قام الى درج مغلق فتحه و رماها امامي . قال هي لك ولكن . انت تعرفين انا محامي نص البلد . ستكون حبر على ورق لو فكرت ان تخرجيها للعلن . ستكون مجرد قضية سأرفعها عليك و اخرجك منها بحكم سجن و غرامة مالية ايضا . هذه لن تضمن لك شيء و رغم ذلك هي لك . قلت وما الضمانة برأيك ؟ انت تعرف اني ام ولدين ولو كنت ابحث عن متاعب الرجال ما وصلت الى خدمتك . اسأل عني منذ ثلاث سنوات مطلقة و لم يحلم رجل بكلمة مني . جئت انت و خلعت عني ثيابي دون ارادتي . سلبتني عفافي الذي اخدم الناس في بيوتها لاحافظ عليه . ان اعطيتك مرادك ماذا سيضمن لي حقي . قال انت الضمانة . كل ما ستقومين به سيعزز ثقتي بك و ثقتك بي . سنقترب من بعضنا و ستكونين بيت سري . انت لا تعرفين اي سر اضعه عندك وانا اقوم بذلك . انظري لنا نحن بمفردنا خلسة عن الناس في مكتبي . انا لا افعل ذلك حتى في اهم علاقاتي . لي اساليب و طرق في فعل ما اريد . اما معك فلقد تركت الامر كما اردت . هنا بالمكتب و على الوقت الذي حددته و اي شيء اخر سيكون كما تريدين . وقف و تقدم ليجلس قربي . المهم يا قمر ان تكوني بيت السر . اي حرف تنطقين به سيجلب لي و لك متاعب الدنيا كلها . احفظيني احفظك . ما رأيك ؟ سرحت افكر في كلامه . كل ما قاله منطقي . وان كان محتالا فهو مازال الاقوى . حقه محفوظ سلف . اما حقي فسأتعب لأضمنه . ولكن لا بد من ذلك طالما وصلت الى هنا . لا بد لي ان اغامر . هو مركبي الذي سينقلني من ارض مهزوزة الى ارض ثابتة وسط بحر من الفقر و الصعاب . كان يمسك يدي و يقبل راحتها وهي على وجهه . يدي التي كانت تمسح احذيته الان تمسح وجهه . يا للزمن . انه اربعيني نحيل ذو شعر ابيض و اسود و شارب جميل كان دائما محط اعجابي .ولكن انا عشت عشر سنين مع شخصية كهذه . لن ينفعه اعجابي او قبلتي على فمه . هو شبعان من هذه الحركات ويريد سواها . دفعته بيدي التي على وجهه لينزل امامي . كان مثل *** ينتظر اشارة . سريع التلبية و خفيف بيدي مثل الريشة . قلت الرجال الذين يرتدون بدلات رسمية يحتالون على النساء بتقبيل ايديهن . انا وانت لن نفعل ذلك . انت ستحفظ ان بدايتي من تحت . و دفعت رأسه نحو قدمي . قال مستغربا من اولها ؟ قلت انت رأيتني مع زوجي . كان لا يقل عنك فتوة و وسامة وانا لا احب ان ابرر اوامري واشرحها بل احب ان اراها تطاع . هبط يقبل حذائي و يصدر اصواتا لاسمعه ينفذ طلبي . بدأت ارفع طرف فستاني وهو يتبعه بالقبلات . كان فمه يمشي من حذائي الى ساقي صاعدا نحو ركبتي رويدا رويدا خلف طرف الفستان . كان قلبي يدق و جسدي يرتعش دون ان اشعره بذلك . لقد مضى وقت طويل منذ ان لمسني رجل هكذا . يا سيد خالد انظر اين انت الان . احفظ ان هذا هو المكان المقدس . طالما انت بين ركبتي فأنا راضية عنك . والا لن يكون بوسعك لمسي . هنا انت مكتمل الرجولة . عدل جلسته وقبل ركبتي وهو ينظر الي بكم دهشة لم ارى مثله في حياتي . سآخذ الورقة و سأكون زوجتك بها او بدونها . ستعيش معي ايام لن تنساها بقية حياتك . و اريدك ان تعرف ثمني و ثمنها . ان تقدرني حق قدري انت كنت كريما معي وانا خادمتك متاكدة انك ستكون اكرم وانت خادمي . شبكت اصابعي في شعره وقلت اريد منك اولا منزل لي . جئت الان اليك والف عين علي . اريد منزل جديد لا احد يعرفني حوله اذا جئتك او جئتني و لا احد يطرق الباب علي كل شهر يريد ايجاره . اتستطيع ؟ لم يفكر للحظة . قال عندي شقة تبعد من هنا نصف ساعة سآخذك إليها و ستكون لك ولكن . لن تتركي عملك . ستبقين خادمتي . ضحكت انا ومن اخبرك اني قد اتركه في يوم من الايام . سأكون ظلك في كل مكان . لا احب ان اترك ما هو لي مباحا و متاحا . واعلم انك من هذه الساعة ممنوع من مضاجعة نهال حتى ااذن لك . سمعت ؟ لن اجيء صباحا لاجد الحمام مبلا من دوش الليل و آخره . من اليوم سوف تستأذن و تنتظر موافقتي لتضاجعها . قال والمقابل ؟ . لا يا شاطر انت الان اخذت مقابلا عن كل ما سأطلبه . مستغربا سألني وماذا اخذت انا لم ألمسك حتى ! قلت انت بين ركبتي . لا تنسى ذلك هذا شيء لا ثمن ولا مقابل له . ارخيت الفستان فوق وجهه وهو ذاهل بي . صار رأسه تحت فستاني بين فخذي . راح يقبل و يلحس فخذي وانا ممسكة برأسه ارده عن فرجي من تحت الفستان . و شهيقه عالي الصوت يتمتع برائحتي وطعمي . خالد . سحب رأسه من تحت فستاني يستجيب لندائي اول مرة بلا سيد . خالد فقط . سأسميك لودي . ارجع للخلف يا لودي وابقى على يديك و ركبتيك . سحبت سيجارة من باكيته على المكتب . رفعت فستاني وانا جالسة وهو منبهر بما يحدث . ازحت كلسوني الابيض وقد بلله محن شهوتي عن اخره . رحت ادعك اول السيجارة بفرجي الرطب . وعينه على بياضه الذي لم يراه اول مرة تحت الشعر . هل تمص السجائر من هنا ؟ حسنا سأذيقك اطيب سجائر دخنتها بحياتك . رطبت السيجارة كلها له . ارخيت الفستان وهو لم يتحرك من مكانه ببدلته الرسمية على يديه و ركبتيه . ستدخنها في الطريق الى الشقة الجديدة . شقتي انا . الثالث المشهد الأول . في الشقة الجديدة كان يسبقني على الدرج بخطوة لاعرف الطريق . فتح الباب كأنه يفتح لي باب الجنة . واخيرا بيت لن ادفع اجاره اخر الشهر . هذا البطران لن يدرك النعم التي سيغرقني بها . لقد اعمته الشهوة و انه بفترة تخدير كامل يجب ان استغلها . بامكاني ان اكون نفسي و اضمن لاولادي اشياء تبقى مهما حدث . الشقة رائعة و لكنها خالية من الفرش و بحاجة الى يوم تنظيف متعب . بدء يفتح لي ابواب الغرف و يخبرني ماذا قد افعل هنا و هناك . قلت لا ستفعل انت . انت الان في اجازة و انا زوجتك التي تعمل طول النهار . الا تشهد اني اتعب طول النهار في عملي ؟ ضحك كثيرا قال و المطلوب يا قمري . قلت لن تأتي بأحد لينظفه ستنظفه انت بيديك الجميلتين هاتين . انه مكاني و هذه مهمتك مثلما مهمتي ان انظف لك مكانك . الست اعتني بك احسن اعتناء . مذهولا يقف امامي و كأنه لا يصدق ما يسمع . لست امزح . ستنظفه و سأنهي عملي في بيتك و اجيئك الى هنا كي اكافئك على ما سأجده منك من نظافة و شياكة . قال انا امسح الارض والبللور هل جننتي ؟ سأحضر امرأتين ينظفانه لك في ساعتين و سأفرشه لك في نفس اليوم . رفعت الفستان و ارخيت الكلسون حتى ركبي . لقد نظفت لك هذا و انت تستكثر علي تنظيف منزلي الجديد ؟ ركع امامي و راح يقبل و يلحس فرجي مثل المجنون . اظن ان كان وزني ظ§ظ¥ كيلو ف نصفه تماما حقد . بدون تأهب صفعته ! رجع برأسه مصدوما و نظر في وجهي واثر اصابعي على خده . يا لودي هذا امر تعلم ان لا تفعله دون اذن مني . هل سمحت لك بلمسه ؟ هيا امسح لعابك عنه بجبينك ثم اعتذر . فعل ذلك دون ان ينطق بحرف و قبل ان يقف بصقت على الارض . واشرت بحذائي الى مكان بصقتي . قلت غدا تنظف البيت ثم تأخذ مكافئتك مني . دعني ارى كيف ستنظفه . انني لا استغرب شيء حفظت هذا الصنف . كان كالطفل يلعق لعابي عن الارض بغبارها و وسخها . هذا صنف بالتمادي تزيد متعته . يجب ان اسبقه بخطوة ليبقى مستمتعا . يجب ان تفاجئه كل حركاتي ولا تفاجئني استجابته . تلك هي معادلة العشر سنين زواج التي خرجت بها . وقف و ركبه مغبرة و فمه ملوث . نفضت بيدي ركبتيه و بصقت على اصابعي و محست له فمه و شاربه حتى نظف . كنت ارى في عينيه برق يضرب . و قضيبه في بنطاله يريد ان ينفجر . امسكته منه و قلت فكر ان تضعه بنهال دون اذني و انا سأقصه لك . لا تلهو معي . انا احب الذين يلتزمون بالقوانين يا محامي نص البلد . عاد يوصلني بسيارته للبيت فسألته في الطريق هل تحب نهال ؟ سكت قليلا ثم قال كنت احبها قبل تيم . قلت كيف ذلك . قال كنت احب اهتمامها بي اعجابها انبهارها كلامتها حماسها . لقد اعطت كل هذا لتيم و تركت لي جسدها فقط . انا افهمه و اعرف ذلك حتى دون ان يقول سنة معهم كانت كافية لاعرف اسرارهم حتى لو اخفوها عني داخل غرفة النوم . قلت اياك ان تفكر في محبتي قولا او فعلا . نحن نفعل شيء اهم من الحب . ليس الجنس طبعا . نحن نفرغ اشياء مدفونة لولاي كنت ستعيش كل حياتك و تموت دون ان تعرف انها فيك . وانا كذلك . تلك مهمة لا الحب ولا الجنس قادر عليها . قف قليلا الى جانب الطريق . كانت الساعة التاسعة و الطريق معتم لا يخلو من سيارة تمر او سيارتين بين الحين والاخر . هل تعرف هاتين اليدين ؟ انهما تلمعان احذيتك و تكويان قمصان و تطهوان طعامك . انظر اليهما تفرغان خصيتيك . لعلك تعرف قيمتهما في يوم من الايام . كان لا بد ان افرغ شهوته . كيلا تقتله هرموناته عندما يعود . عندها سيخالفني . دائما كي تطاع يجب ان تطلب المستطاع . اخرجت قضيبه من بنطاله و رحت ادعكه بهدوء مرعب . سيارته العالية و الفارهة تسمح لك بفعل اشياء رائعة . كان لا يتمالك انفاسك ومنذ اللمسة الاولى كان يأن . قلت هذا المارد لي . كيف تستطيع اخفاء هذا الحجم بين فخذيك النحيلتين . طبعا كنت ابالغ . ذلك سر امتلاك اي رجل . رغم انه لم يكن ذو قضيب عادي كان يتفزر بعروقه ولكن كان لا بد من مديح الظل العالي . اقل من دقيقة و بدون اي جهد بمجرد لمسات على رأس قضيبه السخن . كان ينتفض بين يدي . امسكته بيد و افرغته على الاخرى . لقد اشتقت لهذا النوع من النوافير . له منظر و رائحة يثير شهوتي وانا اعتصر قضيب رجل يذوب امامي . لقد القى برأسه على كرسي السيارة وكأنه ينازع . و دون ان يشعر وجد يدي تفرغ سائله المنوي في فمه . جرب ان يقاوم ثم ان يبصق و لكني منعته باليد نفسها . كتمت فمه ثم مسحت بها وجهه كله . ثم اراد ان ينفجر غاضبا قبل ان اهمس في اذنه . اياك ان تفكر بنطق كلمة . تذكر انك كلبي . عندما وصلت و قبل ان انزل قلت له سمعت ان عريسا سينظف منزله ثم يفرشه بيوم واحد كي يدخل على عروسه و لم اصدق انه قادر على ذلك . من تحت الفستان سحبت الكلسون الداخل في فرجي و في مؤخرتي يكاد يعصر من شدة المحن . وضعته في يده وقلت . سلم عليه و قل له ان هذا عصير منشطات سحرية . كل نقطة منه في فمه ستجعله اقوى . تصبح على خير لودي . التاسعة صباح اليوم التالي كنت في عند الست نهال . بلباسي وحالي القديم و ان بدا علي فرق الحواجب . قالت لما جئت ان كنت متعبة لا بأس سنتدبر امرنا . قلت لا صرت احسن وسرت باتجاه المطبخ فقالت . خالد ذهب منذ السابعة يريد ان يركض قليلا و يذهب بعدها الى النادي لا تستعجلي الفطور . كنت اضحك حتى كادت تنتبه لي . الرجال جنس غريب يستطيع تفتيت الصخر اذا تعلق الامر بشهوتهم تجاه امرأة . لقد خرج منذ السابعة لينظف الشقة و يفعل ما طلبته منه ثم اتصل بنهال يتحجج بلقاء صديق و عزومة على الغداء و لم يعد للمنزل حتى السابعة مساء . دخل منهكا وكأنه قادم من حرب وجدني مع الست نهال في المطبخ انا اوضب الاواني و هي تطعم تيم . قبل تيم و جلس الى جواره وعينه علي . لم التفت له . قال لنهال كان يوم مميت ما اصعب شد العضل بعد الجيم . سأستلقي قليلا ثم استحم و اخرج . لدي موعد على التاسعة وكانت عيناه ما تزالان علي . اخذت له كأس ماء لم يطلبها و تركت الست نهال مع تيم في المطبخ . كان في غرفة الجلوس مستلق على كنبة . وضعت كأس الماء امامه و قبل ان يهم قائما اشرت له باصبعي ان يبقى متممدا . وشوشته هذه جرعة انتعاش ريثما نتقابل . جئت من اتجاه رأسه وهو يحاول ان ينظر ما انا فاعلة . استدرت بمؤخرتي نحوه ارخيت البنطال و انزلت مؤخرتي على وجهه . كانت انفاسه من انفه على خرمي تحرقني . حركتها على وجهه ثم قمت وشددت البنطال و مشيت باتجاه المطبخ دون ان التفت له . هو يعلم انه لو تزوج اربعة و صاحب اربعين لن يجد واحدة تفعل له ذلك . ربما لو طلب ذلك ستأنف النساء فعله . انني خبرة سنين مضنية و احفظ تماما ما يشعل الرجل بل و ما يحرقه . -4- المشهد الثاني . في الشقة في الثامنة مساءا هممت بالخروج من المنزل واذ بخالد ينادي علي انتظري سأوصلك بطريقي . في السيارة اراد ان يأخذني مباشرة الى الشقة . كان يطير من فرحه ولكني رفضت . قلت خذني الى بيتي اولا اطمئن على الاولاد و اتركهم عند جارتي واستحم و اغير ملابسي ثم نذهب الى الشقة . محامي نصف البلد بقي في سيارته امام منزل خادمته ثمانين دقيقة ينتظر قدومها البهي . فتحت باب السيارة رائحة طعام شهي و عطر اشهى و موسيقى مجنونة . وصلنا اغمض لي عيني بيديه ثم ادخلني لاجد شقة مفروشة كما يليق بأميرة . متى استطعت فعل كل هذا انك شيطان يا لودي . انا من اليوم دفتر امنياتك فقط اطلبي و كل شيء لعينيك يهون . فككت ال**** و نثرت شعري على ظهري . كان يحملق بي منذهلا وانا اسأله اربطه لك ام اتركه منثورا . جلب الطعام و جلس امامي يطعمني بيده لقمة لقمة . الا تريد ان تأكل معي . لا اريد ان اكل منك . على رسلك يا استاذ . هل هناك عريس يدخل على زوجته ببنطال جنز و قميص ؟ وهل هناك عروس يدخل عليها زوجها بفستان احمر ؟ قلت وما به الاحمر وانا اخلعه عني وارميه على الكنبة المجاورة . لا شيء تحته لا صدرية ولا كلسون فجأة صرت امامه عارية من كل شيء وهو تقتله الدهشة بعد الدهشة . هم يريد الاقتراب . لا لا لا . اصبر حتى ااذن لك . لودي اريد جوالا احتفظ فيه بلحظاتنا الحميمة و ابقيه هنا لا تراه نهال . قال لا انا لست زوجك السابق افعلي اي شيء ولكن التصوير ممنوع . بالنهاية انا الاستاذ خالد يجب الا تنسي هذا . ضحكت كثيرا و قلت له حسنا بلا تصوير يا استاذ خالد ولكنك ستندم . هو لا يعرف متعة ان تصورك امرأة وانت تفعل شيء ما مهما كان . انه اهتمام مضاعف ولكنه خائف لم يطمئن . سأتركه لحينه . لودي احملني الى سريرنا . وشوشته في اذنه وانا فوق ذراعيه . تحب الشراميط كثيرا . قال وما ادراك . رأيت صورة امك و زوجتك تضعها خلفية على هاتفك والاثنتين شراميط . غدا تغيرها مفهوم ؟ استلقيت على بطني و قلت له دلك ظهر خادمتك الصغيرة و لا تقترب من مؤخرتها . ظهرها فقط . اخبرني وانت تدلكني دون كذب هل تلحس كس نهال ؟ قال لا ابدا . مرة كنت سكرانا و حاولت ولكنها رفضت بشدة . قالت انه امر مقرف لا يجوز ان نفعله . ممم امر مقرف . وكس قمر يا ايها السكير من سيلحسه ؟ غمس وجهه في مؤخرتي يريد ان يلحس فرجي من الخلف وهو يقول انا . ولكني ابعدته قائلة . كم مرة سأحذرك الاقتراب دون اذن مني . قم وهات كل ما في جيوبك من نقود . احضر رزمة نقود اكبر من راتبي عنده كخادمة لسنة او ربما سنتين . قلت افتح فلقات مؤخرتي و ضعها هناك . اترى يا كلب ؟ انت و مالك على طيزي . هذه النقود اصبحت مباركة برائحة مؤخرتي . سوف تصرفها وانت تعرف انها كانت في المكان الذي تحلم ان يكون وجهك فيه . ازح النقود و نظف مؤخرتي من قذارة اموالك . كان يلحس و ريقه يسري تحتي كأنه نبع ماء . مرة يدخل لسانه في خرم مؤخرتي مرة يحشر انفه . بوده لو يستطيع ان يدخل رأسه كله فيها . سحبته من شعره الى جواري اقتربت من وجهه . اترى يا سيد خالد الان لفمك و وجهك رائحة طيزي . انت مقرف ايها الافوكاتو . بصقت على وجهه ثم قمت و جلست فوقه . رأسه بين فخذي و رحت ادعك فرجي على وجهه المبلل بريقي . كان يفتح فمه عن اخره يريد ان يلتقط كل قطرة محن تسيل من كسي . امسكت رأسه من شعره بيد و رحت اداعب بظري بالاخرى و انا احك شفري فرجي على وجهه الرطب . منذ سنين لم انتشي هكذا كنت اهمس له و كلي يرتجف . احفظ هذه الروائح ستكون عطورك الدائمة . ستدمن على رائحة كسي و طيزي و ستحلم بأن ترجع بين فخذي . استلقيت على ظهري و رفسته من على السرير . قم يا كلب . هات شالي واربط طرفيه بقدمي الاثنتين . قبل قدمي وانت تلفهما بالشال يا ابن القحبة . تبارك بهما امسح وجهك جيدا لعله ينظف . ارفع رجلي المربوطتين بالشال و علقه برقبتك . الان انت مثل الحمير التي يعلقون في رقابها المحراث . احرث هذا الكس مثل حمار طويل القضيب . ارني براعتك و انت تخدم كسي بقضيبك هذا يا ابن الشرموطة . كانت قدماي على كتفيه مربوطتين بالشال حول رقبته . كنت اشده بهما و اضغط على رقبته وهو يلهث . كان يسحب قضيبه من بين شفري فرجي حتى يخرج كله ثم يطعنه عميقا فتطرق خصيتاه بمؤخرتي . فيه طاقة تكفي سبع نساء و رغم ذلك لك يكفني . كنت مشتاقة للجنس غير اني لم اظهر له ذلك . كان قلبي يدق كأنه سيتوقف من تعبه . ومن شدة اشتهائي كنت كلما طعن قضيبه في رحمي امسك خصيتيه بيدي و اعصرهما . فيجن و يعاود الكرة . ولما اقترب ان يبلغ نشوته سحبته من عنقه و دفنت وجهه في صدري . التهمه مثل الوحوش غرز اسنانه في لحم نهدي و مص الحلمة حتى كاد يقتلعها بشفتيه واسنانه . انتشيت قبله بثوان فضغطت احشاء فرجي على قضيبه فأخرجته و راح ينتفض فوق كسي حتى اغرقه بحليبه الذي وصل الى سرتي . ارتمى الى جواري في السرير يلهث و يضحك بغرابة . قال انا اليوم خلقت . اليوم بلغت . هذه اول مرة انتشي بها في حياتي . كل ما قبلك كان ربع شهوة . انت فقط الشهوة الكاملة . انت ساحرة خطيرة . عندما استرقت النظر الى هاتفك و رأيت فيديوهاتك مع زوجك . عرفت ان امرا خطيرا ينتظرني واني يجب ان لا افوته . كنت اجمع سائله عن جسمي وهو يتكلم و احشو اصابعي في فمه . ما انهى كلامه حتى كنت نظفت عانتي و بطني من منه و محني و صار كله في فمه . ستعود الى البيت تقبل نهال بهذا الفم الذي عليه محني . و غدا عندما تستيقظ ستقوم تبحث عن خادمتك وتقبل قدمها لتأخذ الرضا . ثم تعود إلى فراشك و تضاجع نهال و سأكون وراء الباب استمع و ارى من فتحة مفتاحه . اريد ان اعرف الفرق بين الجنس معها و معي . لو كنت جيدا معها مثلما كنت الان ستعاقب بشدة . قم احملني الى الحمام و نظفني جيدا من وسخك يا كلبي . ثم سنذهب نحضر الاولاد اريد ان انام الليلة في شقتي الجديدة . -5- ومضة . طلب ان احضر له عصيرا وهو في مكتبته في المنزل . قلت الست نهال قادمة خلفي انتبه ان تلمسني . نسيت ان اضع لك سكرا في العصير ولكن لا عليك . بصقت في الكأس فطاف بصاقي على العصير . تفضل سيد خالد قلت و الست نهال تدخل من ورائي . ومضة . في المطبخ wc مخصص للخدم لا يدخله اهل البيت . الست نهال ذهبت لتحضر تيم من المدرسة . قبل ان تغلق الباب خلفها دخلت سريعا الى wc . عرفت انه سيركض باحثا عني ليستفرد بي في خلو البيت . كان ينادي علي ولما وصل المطبخ قلت اقترب انا في المرحاض . قال هل ادخل انظف سيدتي وتاج رأس قلت طيزي انظف من وجهك اجلس كالكلب امام الباب . خرجت لاجده على يديه و ركبتيه امام المرحاض . داعبت شعره وقلت كلبي المطيع . ادخل كمان انت دون ان تقف و نظف المكان جيدا تركت لك وسخي لكي تتعطر برائحته . اريده نظيفا كما تجد انت مرحاضك نظيفا دائما . ثم عد لاكافئك . ومضة . كانت الساعة التاسعة مساءا اتصلت به من شقتي . اما زلت بالمكتب ؟ قال نعم عندي موكل مهم وبعض الاعمال المتعلقة . قلت اريد بيتزا . قال اطيب بيتزا بالعالم ستكون عندك بعد قليل . قلت لا الان فورا ستترك كل شيء وتحضرها ساخنة . سيدتك اهم ام موكلك ؟ قال انت اهم من الدنيا كلها ولكنه لن يأخذ اكثر من نصف ساعة وانا . قاطعته . خالد انت تجادل كثيرا وهذا لا يعجبني . لم يفت الا مسافة الطريق وكانت البيتزا عندي . كلمني من سيارته قلت الاولاد مازالو مستيقظين سألاقيك على الدرج . كنت البس قميص نوم طويل سريعا وضعت شالا على رأسي و نزلت . قبل ان اخذ البيتزا من يده ازحت الشال . صدر قميص النوم مفتوح و نهداي عارمان فيه . قلت خذ اجرتك . وضع وجهه بين نهدي و راح يشم و يقبل . كفى ستفضحني في البناية . ومضة تيم كسر كأسا فانحنيت الم الزجاج عن الارض . شعرت باصبع خالد تبعص مؤخرتي وهو يمر من خلفي . انهيت التنظيف ثم ارسلت له على الوتس اب . اترك الهاتف وتعال الى المطبخ ستجد خيارة على المجلى . خلال دقيقة واحدة اريد ان ارى صورتها في خرم طيزك . اذهب الى الحمام ولا تتأخر لتتعلم الا تمد يدك على طيزي بدون اذني . خلال دقائق ارسل لي صورتين والخيارة مرة في فمه مرة في مؤخرته . يا له من كلب مطيع . المشهد الثالث . في المكتب . لم يكن هناك شغل مهم في المنزل استأذنت من الست نهال و عدت الى البيت . ارتديت فستانا جديدا اهداني اياه خالد و تجملت كأني ذاهبة إلى حفل . وقصدت مكتبه دون علم منه . اردت ان افاجئه . اعتذرت من السكرتيرة لقدومي دون موعد و جلست انتظر دوري . طلبها فدخلت اليه ثم خرجت تحمل اوراقا لكنها تضحك ضحكة لم ارتح لها . يوجد امرأتان تثرثران بصوت منخفض و شاب كان منشغلا بهاتفه حتى دخلت . خطر لي فكرة جهنمية ابتسمت له ابتسامة بالكاد تبان . ارتبك قليلا ثم قام الى جواري سألني محاولا ان تسمعه السكرتيرة كيلا يبان متحرشا . عفوا ولكن انا اعرفك ألست فدوى المالك صاحبة محلات الألبسة . ضحكت و قلت لا يبدو انك اخطأت التشبيه . تحايل بسؤال السكرتيرة عن ورقة ما يريد ان يستخرجها . وعاد الي مبتسما وقد كتب رقمه على شاشة هاتفه . اخرجت هاتفي و نقلت رقمه و فتحت محادثة معه على الوتس اب . رقمك سهل وانا لست سهلة لكن حظك السعيد صادف اني بمزاج رائع . لم يلتفت لهاتفه بقي يحدق بي . غمزته ليرى ما وصله على هاتفه اذ لم يتوقع هذه السرعة . ارسل انا اعشق النساء الصعبة و خصوصا اذا كان لها هذه العيون السوداء الجارحة . في هذه الاثناء ادخلت السكرتيرة السيدتين الى مكتب خالد و بقينا انا والشاب . بقيت اكتب له . دعنا من العيون و ارني ماذا تخفي بين فخذيك . جئت في قضية طلاق و حلفت اني لن اعود قبل انه اخونه . ولكن قبل ان ارسلها . رفعت بكعب حذائي طرف الفستان الى تحت ركبتي . بانت له من تحت الفستان الاسود ساقي البيضاء وتحتها الكندرة السوداء عالية الكعب . اراد ان يتكلم ولكن خرجت السكرتيرة وانا ارخي فستان دون ان تنتبه . اقترب من السكرتيرة يكلمها . اشارت له قائلة الى اليمين مقابلك . قام سريعا الى المرحاض و قضيبه منتصب بشكل فاضح . عاد و قبل ان يجلس خرجت السيدتان و ادخلته السكرتيرة . ارسل لي صورة وهو في موعده مع خالد . اي صنف هم الرجال مستعدون لفعل المستحيل لاجل ساق امرأة . اخذتني الضحكة وانا افتح الصورة له قضيب منحني بشكل رهيب الى اليمين . ارسلت له انهي موعدك وانتظرني على باب البناء تحت . على ما يبدو لم يفعل شيء مع خالد لانه خرج بأسرع مما دخل . غمزني و ظل ماشيا كالطاووس . قالت السكرتيرة تفضلي . دخلت واذا بخالد مندهش بطريقة انتبهت له السكرتيرة حتى انه لم يقف ليسلم علي . جلست و قال ريما احضري لنا قهوة و كأس ماء . وقبل ان تغلق الباب كان يهم سائلا . ماذا جاء بك . هنا مكان عمل . لم نتفق ان تفعلي هذا . ماذا لو جاءت نهال صدفة . قلت تقصد ماذا لو دخلت السكرتيرة فجأة . جئت خصيصا لاعرف كلبي على اي عظام يتغذى في غيابي . انها كوم عظم ليس فوقه لحم . اياك ان تحلف لي لقد رأيت نظراتها اليك . سيكون هذا اخر اسبوع لها هنا و ستحضر واحدة اوافق انا عليها . قبل ان ينطق بكلمة دخلت ريما بالقهوة . اخرجت العلكة من فمي ممسكة بها باصبعين وقلت لو سمحت اهناك منفضة ارمي بها واشرت بقرف الى اصابعي . كانت نظراتها حقيرة ونظرات خالد احقر . اما انا فوضعت العلكة في المنفضة التي احضرتها . وقمت الى وراء المكتب . قلت انزل تحت الكرسي هذا كرسي سيدتك . جلست مكانه بينما هو صار تحت المكتب عند قدمي . ريما يا لودي قذرة انظر كيف اتسخ حذائي من مكتبك الذي تدللها فلا تنظفه . نظف الحذاء يا كلب . قال انظفه برأسي ولكن كفى . ليس هنا . لك ما تريدين عندما اعود . ارجوك . قلت لا بل هنا والان والا . اخرجت هاتفي و ما يزال مفتوحا على محادثة الشاب . اعطيته اياه يقرأ . كان كالفأر تحت مكتبه مذهولا بما يحدث وما يقرأ . من هذا ؟ منذ متى تعرفينه ؟ لماذا تفعلين هذا ؟ . قلت هذا موكلك الذي دخل قبلي لا اعرفه الا في دقائق الانتظار خارجا وهذا ما حدث . اردت ان اريك ان الخادمة قمر تستطيع لف الشمس على اصبعها لو ارادت فاياك ان تلعب بذيلك . السكرتيرة ستتبدل والحذاء سينظف والا سأنزل واذهب مع موكلك ذو القضيب المائل . كان لعابه يلمع على حذائي و انفه يتحسس رائحة ساقي يريد ان يصعد للأعلى . وجهه محمر و قضيبه منتصب . لقد اثاره ما فعلته مع الموكل اكثر مما يفعله عند قدمي . انا احفظ هذا النوع . يحب ان يرى السيد مستقلة امرة ناهية قادرة على فعل اي شيء من الضرب وحتى الخيانة . شمرت فستاتي حتى ركبتي وقلت له بينما يقبلهما وانا العب بشعره . هل تعتقد ان نهال بتنانيرها القصيرة و تسريحات شعرها و زينتها ومكياجها وعطورها . قادرة على ان تجعل موكل عندك يصور قضيبه في مكتبك ثم ينتظرها كالكلب عند الباب . رفع بحاجبيه و هو يشم رائحة فخذي بعمق . قلت قمرك تفعل ذلك بحجابها و دون مكياج و لا اي زينة . فقط بطرف ساقي هذه . فاعلم اي قمر عندك يا كلب . وقفت وقلت اخرج لسانك رفعت الفستان وارخيت الكلسون . كان كسي ينزف شهوة ومحنا . الخادمة قمر يقف لها قضيبين معا في نفس المكان والزمان . انني في ابهى مراحلي . مسحت كسي على لسانه وانا اسأله . هل سيطفئ كلبي ناره الليلة ام يفعل ذلك موكلك الذي ينتظرني تحت ؟ حشر انفه و وجهه كله في فرجي و هو يقول لا كلبك يخدمك الليلة . خرجت من باب ثاني للمكتب هربا من الموكل الممحون . و عدت الى البيت بغرور الدنيا كلها و مئة مكالمة فائتة من الموكل . 6 علاقتي بخالد اغرب من ان يستوعبها احد . لست زوجة ولست حبيبة . لذلك لم اكن اجرؤ على التفكير باخبار احدى جاراتي القدامى اذ لم يكن لي اصدقاء سواهن . وعلى اي حال انا كل يوم اغمض عيني وانا اقول في نفسي ربما هي نزوة ربما هي فورة الاربعين ولكن الاكيد اني لست زوجة السيد خالد . انا مجرد خادمة كنت وما زلت وعندما يفرغ اناء شهوة خالد الغريبة ربما لن اعود خادمة عنده حتى . اكيد سيطردني او يجد طريقة لاختفي من حياته وإلى الأبد . اعرف حجمي مهما غلوت في الجمال و القوة لن اكون ضرة الست نهال . وتفهمي لهذا الامر يعجب خالد و يجنبه مشاكل و جدالات كثيرة . و ايضا يعجبني فهو يغدق علي بالهدايا و الاموال كوني ألبي له رغباته كلها دون أن أضع في طريقه عوائق . أنا امرأة دست على قلبي من زمان . لا يهمني حب او زواج . همي الاول والاخير هذان الطفلان . طالما ما افعله يوفر لهما مصروف المدرسة و غداء و عشاء و مبيت في اخر الليل . فلا يهمني كنت خادمة او عاهرة او زوجة السيد خالد . ولكن ما حدث معي في المكتب حرك داخلي شيء لم أكن أعرف بوجوده . أن يستثار شاب بهذه السرعة فهذا لا يدل على جمال فقط بل على إغراء فاحش . و زاد الطين بلة ان زوجي السابق كان يتوسل إلي أن أرمي بشباكي لأحد الجيران أو حتى أحد أصدقائه بل و أقربائه . لم يكن يهمه الشخص كان يجننه أن يراني امرأة لعوب . شرموطة يعني . و هذا كان يثير غضبي فأرفض بشدة و اعنفه و ازيد جرعة عقابه في السرير فينتشي بشيء يلهيه عن شيء . اخذت الافكار تتخاطفني . اي شعور هو ؟ أن أصيد سمكة أخرى . الصنارة ساقي . الخيط رجلي . الطعم حذائي . حذائي في رجلي يصطاد رجلا بلحية و شارب . ماذا لو كان عندي سلة أجمع فيها السمك الذي أصطاده ؟ هل استطيع ان املئها ؟ كم شاب يقع في غرامك يا قمر ؟ كم قضيب ينتصب بلمح البصر للخادمة التي لم يكن يأبه بها أحد . ولكن خالد هو مظلتي . لو يعرف بما افكر سيعيدني الى البيت القديم العفن . و سأخدم في بيوت مقرفة . ربما يفعل بي ما لم احسب حسابه . وربما .. ربما اكون فتحت له باب لم يجرؤ هو ان يطلبه مني . باب شهوة اخر . ان يراني شرموطة و لو لمرة . بقيت الافكار هذه تراودني ومكالمات فتى المكتب لم تنتهي . ابلغتني جارة لي ان غرفتين للايجار في منطقة قريبة من التي كنت اسكنها سيتركها آخر الشهر مستأجروها فدفعت لصاحبها سلفة و حجزته لآخذها بعد خروجهم . أجار البيت أصبح رقما تافها أمام ما يتركه لي خالد من مصروف لذلك سأدفع أجار سنة كاملة و ابقيه لي احتياطا دون علم خالد الذي بدأ يتغير معي . صار شديدا علي في المنزل بأوامره و غضبه و توبيخه . صار يخيفني بسلوكه الجديد . حتى قبل علاقتنا كان لطيفا و سمحا . الآن يسكب اشياء امامه و يرغمني على مسحها تحت رجليه والست نهال الى جواره . مرة احتج بوجود شعرة في حسائه و رماني به من رأسي حتى قدمي . كانت حجته أن نهال يلفتها عدم رغبته بها ويريد ان يبدو طبيعيا كي لا يثير الشكوك اكثر . كان يستفزني بلؤمه ولا يترك لي مجالا اذكره بأني سيدته قمر وليس خادمته قمر . في البداية كنت اقتص منه في السرير ليلا . اعاقبه و يظل بالساعات يعتذر على طريقته . لقد بات يثير توجسي خيفة ان يكون انتهت لعبته معي ولكن قلت لا بأس ربما يتعمد ان يحشوني بالحقد كي يستمتع اكثر بانتقامي واذلالي له في السرير . المشهد الرابع رن هاتف الست نهال و انا امسح غبار الاثاث وهي متكئة على كنبة . فهمت ان خالد يكلمها و انه ارادها ان تقضي عملا ما له لانه مشغول في المحكمة . رمت هاتفها و ذهبت ترتدي ثيابها في غرفتها . كان يراودني فضول قديم ان افتش هاتفها لاعرف ان كان خالد يخبئ شيئا حميميا بينهما عني . وأتت الفرصة . هاتفها بقي مفتوحا على الطاولة وهي عادة ترتدي ثيابها في مدة تسمح لي بتقليب بعض الصور و المحادثات . خالد شخص مهذب و خجول على طريقة الطبقة الارستقراطية . فيه صفات نبيلة مع نهال و حتى معي . فهو لم يعد إلى تفتيش جوالي بعد قصة الشاب في المكتب . اكتفى بتنبيهي الا اعود لذلك . و حتى بعد علاقته بي لم يجرب ليرى اكثر مما رآه خلسة بيني و بين طليقي . يحترم خصوصية المرأة و يبقي لها مساحة لا يدخلها . وعلى ما يبدو ان نهال كانت تستغل ذلك . لم يخطر ببالي طيلة مدة عملي عندهم ان الست نهال قد يكون لها علاقات غرامية . انها مثال للزوجة الراضخة لبرسيتيج المؤسسة الزوجية وعلاقتها بخالد مثالية الى حد ممل . لم اتصور ان ارى في محادثاتها صورا خليعة لها . و كلاما لا يتبادله الا اصحاب المستويات الدنيئة . الست نهال بنت عالم وناس لا يخطر لأحد أنها تقول لشاب يبدو صغيرا . نيكني . نيك امي نيك خواتي المهم تنيكني . كل هذه الاناقة والالبسة الفاخرة تسقط على الارض لتسحبها يد من شعرها و تربطها بالسرير . الست نهال التي تنهى زوجها الاستاذ خالد عن اقل حقوقه الجنسية . تعطي يديها لشاب صغير يربطها و يمارس معها جنس مهين . ماذا يحدث هنا ؟ اي بيت ملعون انا فيه . من هول ما رأيت كادت الست نهال تلبس و تخرج قبل ان اترك هاتفها من يدي . خرجت بعطرها وكامل اناقتها وانا احملق بها كأني لا أعرفها . اخذت هاتفها و اوصتني بالطبخ ثم ذهبت . بينما انا واقفة مذهولة لا اعرف لماذا ينتابني احساس بالحزن على خالد و في نفس الوقت غلو و تباهي . الاسياد اصحاب العز و الجاه يفعلون ما انفت ان افعله وانا في ضيقة و حاجة . حتى وانا الان مع خالد لم اسلمه نفسي الا بعقد زواج ولو شكلي . في غضون نصف ساعة كان الباب يغلق وخالد يدخل . كنت في غرفة نومه اوضب ثياب الست نهال التي بقيت على السرير . ولكن سبق صوته صوت الكلب الذي جاء به سابقا الى البيت . كنت ارتعد وانا وانظر اليهما يقفان عند الباب . قال لي وجدتك في المكان المناسب ابقي حيث انتي . ان خوفي من الكللابب فطري و ربما مرضي لان لي اخ رأيت كلبا يهاجمه و يعضه وهو يدفعه عني عندما كنا صغار . اني غير قادرة حتى على التمثيل باني بخير . ربط الكلب بمقبض باب غرفة النوم و دخل بيده علبة معدنية . كنت ارتدي كنزة و بنطال و حجابي تركته في المطبخ بعد ان بقيت وحدي . امسك قميص نوم الست نهال المرمي على السرير وقال اخلعي ثيابك والبسيه . قبل ان اهم بلفظ حرف وضع يده على فمي وقال . لا تنطقي حرف واحد فان الكللابب يغضبها صوت النساء . خلعت كل ثيابي و لبست قميص نوم نهال القصير . اخذني من كتفي و القاني على السرير . ركبتي على الارض و بطني و رأسي على السرير . الخادمات يجب ان يكن مطيعات يا قمر قال وهو يضرب بكفه على مؤخرتي التي انكشف القميص عنها . لم اجرؤ على التأوه او النطق حتى . بقيت مستغربة و منتظرة لما سوف يحدث . غمس اصبعه في العلبة المعدنية واخرج ما يشبه قوام ولون الزبدة او القشطة وضعه في فمي . كان طعما مقرفا و كدت ان استفرغ لولا انه نهرني . قلت ارجوك يا خالد اهدئ و اعقل و سأفعل لك كل ما تريد . نهال اقتربت ان ترجع ارجوك في المساء عندي سأفعل لك كل ما تريده . قال اولا اسمي السيد خالد يا شرموطة انا محامي نص البلد . ثانيا تفعلين كل ما اريده في الصباح والمساء لانك خادمتي وادفع لك ما يملؤ مؤخرتك هذه بالنقود . اخذت انظر له لعله يشفق علي او يتذكر ان بامكاني اخماد شهوته لو ترفق بي . بينما كان ينزل بنطاله و يقترب بالعلبة نفسها نحوي . اخذ منها و راح يدهن بين فلقات مؤخرتي . قال وهو يمشي عاريا نحو الكلب . اتعرفين ما الذي مضغته بفمك الحلو ثم دهنته لك على مؤخرتك الحلوة . فك حبل الكلب و اتى به نحوي وانا يكاد يصيبني الشلل . حتى الصراخ لم اقوى عليه كنت ارتجف و اتبول بجنون . افرغت مثانتي على الارض بينما الكلب يلعق مؤخرتي . وهو يضحك ويقول انه طعام الكللابب المفضل . ليس الذي في العلبة . بل الذي في طيزك يا قحبة . اعاد الكلب و ربطه الى مقبض الباب . ثم اقترب مني قائلا ارأيت كيف تلحس الكللابب . سأريك الان كيف تتزاوج . وضع رأس قضيبه عند خرم مؤخرتي . تذكرت كيف كان يرجوني ان ينكح مؤخرتي وهو يلعقها . وانا ممسكة بشعره كنت ابصق من بعيد على وجهه و اقول انت كلب لا يعرف الا ان يلعق . عرفت الان انه يريد ان يقتص مني و ينكح مؤخرتي . اقترب بصدره على ظهري و راح يوشوشني . يليق بك قميص نهال هذا ولكنها لا تبول على الارض مثلك . ثم راح يدخل قضيبه في خرم مؤخرتي بينما لا يزال هناك شيئا رطبا لم اعد اميزه هل هو لعاب الكلب ام طعامه . كنت اشعر ان سكينا لا بل سيفا لا بل خازوقا يخترق احشائي وان اوعية خرمي تتقطع . بدأت أئن تحته دون ان اصرخ مدركة ان دخول قضيبه اهون عندي من ملاسة لسان الكلب ولعابه بين فلقتي مؤخرتي وانقاسه تلهث فوقها . كنت اشعر والدموع تنهمر مني ان هذا اخر يوم لي عند خالد وانه اراد ان ينتقم من كل ما فعلته به سابقا في السرير . لقد كان مستثارا بطريقة مجنونة و كانت عروق قضيبه المنتصب تولج و تخرج من طيزي كأنها قضبان حديد ملفوفة على بعضها . هذه كانت اول مرة امارس فيها جنس شرجي و كنت اشد على قضيبه من توتري حتى لم يستطع احتمال الضغط فاحتلب منيه في مؤخرتي وهو يعضني في رقبتي . لقد كان في حالة استكلاب لم ارى مثلها من قبل . جثوه فوقي . لهاثه . عضه . كل ما فعله كان من فعل الكللابب . انتهى ثم قام واخرج الكلب من الغرفة . وعاد مسرعا وراح يقبلني من رأسي وانا منكبة على السرير ابكي بغزارة . حملني وانا اشرشر بولا و وسخا و منيا و دما و لعاب كلاب . غسلني بيديه في حمامه و انا اتنهنه من بعد البكاء . ذاهلة بما فعله و ما يفعله . انهى تنظيفي و تنشيفي حملني واعادني الى سريره . دون ان الفظ كلمة واحدة . غاب قليلا ثم عاد بخرقة من المطبخ و راح ينظف الارض مما خلفته . ثم اغتسل وعاد الي وانا ادخن سيجارة على جنبي في صمت . انا غير قادرة على الاستلقاء من ألم مؤخرتي . استلقى الى جواري وفي يده ورقة وقال . هذا عقد بيع البيت الذي تسكنين فيه . مبروك يا قمري صار باسمك و انا مستعد لأي عقوبة ترضينها لتكفر عن ذنبي . اعرف اني اوجعتك و اخفتك و لكن كنت سأموت لو لم افعل ذلك . اشتهيتك افهميني هذه شهوة كنت احلم بها كل ليلة واعدك اني لن اعود لها . ما زلت احملق به وانا افكر . لو انه بعد ان انهى شهوته رماني انا و اولادي خارج حياته المجنونة هذه . ماذا كان سيحل بنا ؟ على الاقل الان ما زلت في عهدته و اخذت منه الشقة بل و انه يريد ان ارضى بأي ثمن . اقسم اني سأثأر لوجعي و خوفي و ما اصابني . ولكن ليس اليوم . حضنته و رحت اتباكى له انت لا تعلم ماذا تعني لي . انك لو تطلب عينا مني اقتلعتها لك . لماذا تغتصب ما هو لك . انني اعنفك في السرير لانك تحب . ولكن لو تطلب الدنيا احضرها عند قدميك . انا زوجتك و خادمتك و عاهرتك . ولكن لا تخيفني منك . مسح على شعري وقال بل سيدتي و سيدة حياتي كلها انتي . انا اخطأت ولكنك احسن مني و تقبلين الاعتذار . لمع الشر بعيني يجب ان افاجئه بما لا يتوقع ولا تفاجئني استجابته . تلك هي معادلة نجاح سيطرة المرأة على أي رجل فقلت لا انا لا استحقك . انت حلم لكل امرأة من حولك وانا استحق ما فعلته بي واكثر فأنا ايضا اخطأت بحقك خطأ لا يغتفر . نظر صامتا . قلت لقد خنتك ! . وانا لا استحق الشقة هذه خذها و لا استحق ان اكون زوجة رجل رائع مثلك . استدارت عيناه و مباشرة قال . مع الموكل الذي لقيته في مكتبي أليس كذلك . عرفت انك لن تنتهي عنه وانك ستفعلينها . متى واين و كيف . قلت هذا لا يهم انا مذنبة وانت عاقبتني بما استحق اتركتي للندم . سأذهب ولن ترى وجهي مرة ثانية . غدا افرغ لك الشقة وابحث عن منزل اخر اخدم به . نزل الى فرجي وانا مطبقة فخذي على بعضهما . قال وهو يقبل الشعيرات النابتة فوق كسي . لا يا قمري لا تقولي هذا . انا لا احاسبك انت ادرى بما يسعد هذا الكس الذي اعبده و يحق لك ان تمتعيه بأي طريقة تحلو له . انا كلبك وكلبه هل نسيت ؟ لا يحق لي منعك لو اشتهيت له قضيبا اخر . كل ما في الامر اني وددت لو نظفته لك بلساني قبل و بعد شهوته . خالد لم اكتفي بما رأيته على الهاتف انا لا اكلمك عن اشتهاء فقط لقد مارست الجنس معه هل تفهمني ؟ ذهبت معه الى منزله و ناكني ثم كب منيه مكان فمك الان بالزبط . اتسامحني فعلا ام انك تخبئ مكيدة لي ؟ راح يقبل و يلعق عانتي و بطني مثل المجانين و قضيبه عاد منتصبا كأنه لم يفتح خندقا بمؤخرتي قبل قليلا . وقال لا اقسم لك اني سامحتك حتى قبل ان تخبريني . كان احساسي يخبرني انك فعلتها بعدما خرجت من مكتبي . ولم اتصل بك ساعتها لاترك لك وقتا كافيا لتنتشي و تثبتي لذلك المأفون أي قمر انتي . لقد استمنيت مرتين في المكتب بعدما خرجت وانا اتخيل ماذا تفعلين معه . قلت انك امرأة داهية قرأت صمتي عن محادثتها معه و اكيد ستكمل و تستثمر ما رأته من اشتهائي الفاضح . من يومها وانا تداهم مشاهدك الفاجرة معه اخيلتي واحلامي اخبريني المزيد ماذا فعل بك بالتفصيل . ضحكت عميقا من تجاوبه السريع مع الفكرة رغم الوجع الذي لم يبارحني في مؤخرتي . لقد سبقني بمخيلته المريضة و شهوته التي ستقوده الى الهلاك . قلت يا مخبول انا امزح لم افعل شيئا مما قلت وهذا هاتفي تأكد اني لا اجيب على مكالماته ابدا و لكني سأفعلها ايها الوغد سأستبدلك بواحد ألطف منك و ارميك لنهالك ان لم تكمل اعتذارك . قال وكأنه لم يصدقني اؤمري يا ست قمر المحتالة . قلت اريد صورة عن حساب نهال في البنك لاتأكد ان لي نفس الرصيد في حسابي الذي ستفتحه غدا لي . ألا يحق لي أن أؤمن نفسي بقية حياتي من جنون رجل يدخل ويغتصبني برفقة كلب . ومضة خلال الايام التالية صار عندي فضول لأعرف ماذا تخبئ هذه الحرباء نهال . رحت اراقبها في كل ما تفعله و تقوله . حتى صرت اعرف انها على علاقة بواحد من جيران اهلها . اسمه قصي و عمره لا يتجاوز الثلاثين . انه يلاطف ابنها تيم عندما تزور اهلها بدعوى الجيرة . و عرفت انها تكره خالد ! انها امور بقيت سنة في خدمتهم و هي مخفية عني . لا اعلم كيف كانت امامي ولم اكن أرى . يبدو أن الفقر والحاجة تعمي عين الانسان عن كل شيء . سمعتها تقول على الهاتف المغرور يظن نفسه نص البلد وهو ليس الا ولد . يظل يتهكم على طريقة كلامي واكلي و لبسي . ناسيا اني صنعته بمالي ومال اهلي و جعلته رجل ناجح . كل ثروته اساسها مني . يدخل الى البيت طاووس لا يكاد يجلس ساعة مع تيم ثم يعود للخروج . يبدو ان تحت الهدوء والالفة والحياة السعيدة التي كنت اعتقد انهما ينعمان بها . مشاعر برود و كره و اشمئزاز متبادل . دون ان يفصح اي منهما للاخر عن أي شيء . حياة الخدم مليئة بأسرار العوائل . ولكن هذه اول مرة اتنصت و افتش و اراقب . كنت اريد ان اعرف اين اقيم . وسط اي وحشين يتصنعان بداخلهما ان كلاهما مظلوم مع الاخر . بينما هما الاثنان متوغلان بالفحش و العهر و الرذيلة . ومضة الفتى الذي قابلته في المكتب اسمه ادم لم يمر يوم بلا مكالمات فائتة بالعشرات و رسائل تحايل و مغازلة ثم عروض بخدمات مادية و جنسية كثيرة واحيانا توسل و وصل به الامر لطلب الزواج . لم يترك باب لم يجرب الدخول منه كي ارد عليه او ليعرف على الاقل لماذا فعلت ما فعلته طالما لا اريد مواصلة الامر معه . في ليلة بعد ذهاب خالد من عندي و الاولاد في نومهم العميق . وتحت الحاح مكالماته اجبت . واخيرا الملكة ردت . واخيرا المدللة قالت الو . ليش يا بنت الحلال عملتي معي هيك . من لما شفتك وانا قلبي ما هدي . ضحكت كثيرا . لا يكف الرجال عن الدخول بقلبهم عندما تنتصب قضبانهم . انهم يخلطون الاعضاء ببعضها لانهم يعرفون ان المرأة عاطفية تستمال بالقلب لا بالزب . كان عند خالد بقضية حصر ارث وراح يجرب معي بأنه سيرث ما هب و دب . ثم انه رومانسي ويقدر المرأة . قلت اسمع يا ادم انا لست حواء . لا اريد جنة منك . اعرف ماذا اريد منك وعندما احتاجه سأتصل بك ولكن ليس الآن . اريد ان اطمئن لك اولا واتأكد اني لست مع حيوان يريد لحما فقط . هل انت انسان يا ادم ؟ 7 كنت اشعر اني يوما وراء يوم املك مفاتيح كل شيء . ولكن ينقصني مفتاح واحد لتكتمل سعادتي المطلقة . الآن أصبح عندي بيت باسمي . رصيد بالبنك يكفيني واولادي لسنوات . جمال وانوثة تفجرت بعد انقطاع كامل عن متعة الحياة . و رجل اقرب ما يكون لمصباح علاء الدين السحري . كان ينقصني ان اربط كل الخيوط ببعضها . لاصنع توازن يخصني و يشعرني باستقرار احلم به منذ زمن . اتصلت بخالد . اتعرف يا لودي اني لم ازر البحر منذ عشر سنين . قضيت شهر العسل اول مرة على الساحل . وانت تزوجتني بلا شهر عسل سأسامحك واجعله ثلاثة ايام لا ثلاثين . تباكيت للست نهال وانا اخبرها ان صاحب البيت طردني واني بحاجة لاجازة كم يوم لاتدبر امر بيت أؤجره . اودعت الاولاد عند جارتي في الحارة القديمة . جارتي هذه معدمة وحالها يرثى لها و كنت اسخى عليها بالمال . بحجة ان السيدة التي اعمل عندها تريدني ان ابيت الى جوار والدتها المريضة لاخدمها . و بالمقابل ساقتسم الاجرة الاضافية معها لتعتني باولادي . وان كانت صداقتي معها قوية ولكن المال يجعل كل شيء ممكن أكثر . ولقد تعود الاولاد على الكتمان . علمتهم الا يخبروا احدا عن حياتنا الجديدة كيلا نفقدها . فهم بأمان عندها وكل شيء سيجري كما خططت له . تدبر خالد ايضا امره بحجة مؤتمر ما . و في غضون ساعات كنا في افخم شاليهات البحر الابيض المتوسط . كنت متعطشة للحياة و طول الطريق ارقص له في السيارة والاغاني تعانق السماء . كنت اقبله و عندما يقترب ابعده عني . جننته حتى وصلنا عصرا فأراد الاختلاء بي مباشرة . قلت لا اياك ان تفسد مزاجي . لك الليل كله اما النهار فهو لي فقط . ضحك وقال هيا بدلي ملابسك لننزل الى البحر قبل الغروب . دخلت الحمام وخرجت بمايوه اسود يبان جسمي من تحته كأني عروس البحر من شدة بياضي . ذهل خالد بما رأى و قال فرحا بظنه انه سيحظى بي هل غيرت رأيك عن النزول الى البحر ؟ قلت لا هيا بنا . قال اجننت ؟ جئت بفستان طويلة و **** و تنزلين البحر بمايوه اوربي كهذا . قلت وما مشكلتك انت هنا لا احد يعرفني وانا معك . تحميني انت . الست تحميني ؟ قال بلى ولكن حتى بنات الشاطئ لا يلبسن هذا النوع انه فاضح جدا وجسمك مليء سنصير فرجة بين الناس . قلت اغيره ان اردت ولكن انا قلت في نفسي محامي نص البلد لا يعقل ان يكون على البحر ولا تكون برفقته حورية يحسده عليها كل من يراها برفقته . اردت ان ارجع الى الحمام لالبس واذ به ينادي تعالي تعالي . ولكن لفي على حوضك شالا يسترك قليلا . امسكت صدري الذي يبان نصفه وقلت وهذين ؟ قال هدية مجانية للعازبين الذين يشتهون اللحم . قلت لا يا لودي ستعد معي المتحرشين و عن كل قضيب سينتصب في شورت او مايوه سوف تعطيني مئة دولار . قال ومالي انا بهم لادفع عنهم . قلت الا اشجع لك السياحة في بلدك الذي تظل تحدثني انك سترشح نفسك لمجلس الشعب فيه . سأجلب لك عدد ناخبين لن تنساه ولن ينسوني ابدا . سجل في حسابي اول مئة . وامسكت بقضيبه الذي يرفع خيمة في شورته . لن يفضحنا المايوه على الشاطئ انما سيفضحنا قضيبك هذا . سأخرج ادخن نفس بنكهة العنب على النرجيلة بينما تراقب انت من خلف الباب . متاكدة انك ستستمني في ثواني و تخرج بدون هذه الخيمة فننزل البحر . الشاليه مطل مباشرة على البحر وامامه كرسيان . طلب لي خالد نرجيلة من سيرفيس الشط . وضعت ساقا على ساق و رحت انفخ الدخان في الهواء . بينما كان يتحلق الفتية و يتغامزون و يتصايحون . كأن نورسا جديدا و غريبا حط بينهم على غفلة . كنت ارى من فوق صدري الذي لم تراه الشمس طيلة عمري . يلتمع ندى الرطوبة عليه و تنعكس اشعة الضوء على نظارتي الشمسية الذهبية . بعد دقيقة فقط جائني فتى نحيل في اول مراهقته بكأس عصير ليمون قلت ولكني لم اطلبه . قال هذا ضيافة من مسؤول الشط وأشار إليه ثم تابع .. و يتمنى ان تخابريه بأي طلب و سيكون عندك في ثواني . كان الفتى غر و مفضوح النظرات لا يعرف ان يخفي اشتهائه راح يأكلني بعينيه عن قرب محتجا بأنه يوشوشني بسلام مديره . يدنو يحاكيني و عينيه مفتوحتين عن اخرهما على صدري و فخذي . بينما يلوح لي مديره من بعيد ملقيا تحية خبيثة مليئة بالنظرات القذرة . قلت شكرا سأطلبكم ان احتجت شيء . صار على خالد مبلغ ثلاثمئة دولار في دقيقتين . خالد كان يستمني وهو غرقان بعرقه من خلف النافذة يراقب الخادمة قمر . التي جاءت اليه منذ سنة تقف ذليلة عند باب مكتبه . ترتدي بنطالا وكنزة مهترئين لا تملك غيرهما . و تتذلل اليه ليقبلها خادمة في مكتبه او تحت اقدام زوجته . تلك الخادمة الآن أمامه شبه عارية بمايوه اوربي على كرسي هزاز . وكل من يراها على الساحل يتمنى ان يكون مكان السيد خالد . ليحصد بياض فخذيها الملتمعين . و بداية احمرار نهديها اذ يريان الشمس لأول مرة . دخلت الشاليه و العيون من كل جهة تكاد تدخل ورائي . هل تعد ؟ كم قضيب رأيته ينتصب على سيدتك . صار عليك حسابا كبيرا و قدمي الصغيرة هذه لم تدس رمل الشط بعد . من سيوفي ديونك اذا نزلنا و افلست يا محامي نص البلد . اقترب وراح يقبل قدمي التي مددتها . و هو يقول انت جنية يا قمر . انت شيطانة في هيئة بشر . كيف تتحولين من فراشة ناعمة الى لبوة جارحة . انظري الى جميع من رآك بالمايوه الملعون هذا . انهم جرحى لن يداوهم الا ترياق من هذه السيقان . كان يلحس وكأنه نمر يريد ان يزيل لحم فريسته بأشواك على لسانه . انا في مزاج يسمح لي بمضاجعة كل من على الساحل . ينتابني غرور الفنانات و هن يتمايلن على المسرح و ألوف الجماهير تحلم بشمة من بين نهودهن . انه ألق لا يمكن وصفه . ضاجعت خالد على ارض الشاليه الخشبية . كان يطرق خصيتيه بمؤخرتي مثل الحطابين . كأنه يدق فأس في شجرة يدق قضيبه في كسي . وكنت أنز و أنزف محنا و شهوة و اشتياق . اشتقت أن أكون امرأة . إن مخلوق لا تشتهيه الأرض التي يمشي عليها هو مخلوق لا يمكن أن تسميه امرأة . امرأة يعني ان خالد الآن ليس خالدا فقط بل هو الفتى النحيل الذي احضر الليمون و مدير الشط و كل أؤلئك الشباب الذين ينتظرون خروجي على الساحل بفارغ الصبر . هم جميعا فوقي و قضبانهم المنتصبة تخفق في فرجي تدخل و تخرج معا . تفعل كل ما بوسعها لأنتشي أمامهم . لأتأوه لهم . لأزفر بحرارة في لهاث لا يشبهه إلا فحيح الأفاعي . تتناوب هذه المدينة الساحلية على مضاجعتي . و أنا أنتشي مع كل واحد منهم على حدى . لقد بقينا ساعة و نصف نفعل جنسا مجنونا على الأرض . كان صراخي يملأ الشط و الذين سمعوا عني ولم يروني في هاتين الدقيقتين . صار بإمكانهم معرفة أي عاهرة هي البيضاء ذات المايوه الأسود . يصلهم الآن صراخها و هي تفتح ساقيها مسافة تكفي لدخول البحر كله في فرجها . و تعصر نهديها بأظافرها نيابة عن هذا المسخ الأربعيني الذي يلهث مثل الكللابب فوقي . يلهث يلهث و لا يستطيع مجاراة شهوتي الضالة . لن يقدر ولو استعان بكل من في الخارج . ان بداخلي جوع لن يشبعه شيء بعد اليوم . الاعين التي تحدق بي و تفتتن هي قنابل ترمى علي و تفجر بي ملذات طاغية و سحيقة لا يعرفها احد ولن يفهمها احد . خالد استلقى كالقتيل على الارض و قال . ان بقيت تثيريني هكذا سأعود الى البيت جثة قتلتها ذبحة قلبية . انك تصبين بحر ادرنالين في كوب قهوة . عروقه و اوردته نفرت و العرق يتصبب عنه و قضيبه كأنه عود خشب لا ينام . قلت و انا احس على صدره ان لم تكن قبطانا قويا دع هذه المركب لغيرك . والا ستغرقها و تغرق معها . قال يبدو ان اكثر من قبطان نريدهم لهذا المركب الذي يذبح ولا يغرق . ولكن هو مركبي انا وحدي لا شركاء لي فيه . يوما بعد يوم تكبر شهوتي و يتغير شكلها . يجرفني احساسي لمطارح كنت اهاب التفكير فيها حتى . ولكن مازلت مثلما اسيطر على خالد اسيطر على جسدي . و يدرك عقلي انه هو من يملك فرجي و ليس العكس . من التجربة يا لودي واضح اني لو نزلت معك الى الشط بهذا المايوه . ربما يتخاطفوني منك او يلاكمونك لتتخلى عني . كم مرة جئت مع نهال إلى البحر . كم مرة جئت مع سواها . هل جرى هذا السكر الذي تتذوقه الآن على لسانك و مر في شرايينك من قبل . هذا الجسد لم يلمسه مخلوق قبلك الا زوجي و لم يعرف مرة ضوء الشمس ولا حتى عندما اكون في بيتي بمفردي . انني اعطيك لؤلؤة بقيت ثلاثين عاما في محارتها . فإياك أن تخال للحظة واحد أني امرأة قذرة . أنا أفعل هذا لتلمس أحاسيسا لن تعطيك أي امرأة أخرى ولو ربع قيراط منها . ارتديت قميص حرير ابيض لا يتجاوز طوله ركبتي . و قلت بهذا اضمن ان لا اعود حبلى من الشاطئ . نزلنا سوية و على وجه خالد نشوة لم أراها من قبل . انه مثل المتقلد بتاج أو سوار ذهب . بوده لو يريه للجميع دون أن يلمسه أحد . كان لا يفلت يدي ابدا و حتى انه قرر ان لا يسبح و يبقى الى جواري يغمس ساقيه فقط بالماء معي . كانت تجربة مفعمة بالنشوة لي وله . هذه اول مرة امشي و شعري يرفرف على ظهري . مؤخرا تعودت استحسان الرجال وانا ملفوفة بحجابي . هذه المرة الامر مختلف . جمالي مكتمل لهم بل و ان قميص الحرير اعطاهم فرصة معاينة صدري المكشوف و ساقاي المليئتين . ان نسمة البحر تشبه يد رجل تغل تحت القميص . تلهو بين افخاذي بفرجي و تمسح بيدها مؤخرتي وتلتف كالزوبعة داخل القميص وداخل جسدي أيضا . كانت روحي اكبر من البحر واحلامي اوسع . و كان خالد بجانبي يقلب نظره بيني و بين الشبان من حولنا . ثم يلتصق بي اكثر وكأنه يريد اعلامهم ان الملكية تعود له . لقد اعدته طفلا ذا سنتين . يركض خلفي يمسك بي أفلت منه . ثم يهرول نحو بائع القهوة يحرق اصابعه بفنجاني و هو يحضره لي . يعود ليراني اقرفص والقميص يرتفع لتبان افخاذي حتى مؤخرتي وانا اكتب على الرمال باصبعي قمر . فيرسم حوله قلبا كبيرا يحصرني مع اسمي داخله . و يصورني . لقد صورني حتى العاشرة مساءا مئات الصور . أوينا إلى الشاليه وقد اتعبنا ****و و الجري و ما فعلناه . في صباح اليوم التالي استيقظت قبل خالد و خرجت لأستمتع بإشراقة الشمس . وجدت صبيتان تجلسان قبالتي على الشاليه المجاور . لوحت لهما فأشارتا لي بفناجين القهوة دعوة منهما لأذهب و اشرب معهم . اقتربت منهم عرفتهم بنفسي و تعرفت عليهم ثم ثرثرنا عن البحر و انواع السمك و اطباع النوارس و قذارة الرجال . كعادة النسوة ضحكنا كثيرا ثم انسحبت مستأذنة و عدت لأوقظ خالد و ننزل الى السوق . في السوق كنت ارتدي فستانا طويلا لا شيء تحته . و ارفع شعري اربطه ذيل حصان . في سوق شعبي فيه محلات تحف و مسامك و مطارح نقش على الاصداف و مراسم و مقاهي لا يسعك ان تلتفت لكل يد تلمسك في الزحام . لقد شعرت بيد تتحسس مؤخرتي وتترك ثم تعود ونحن في مسيرنا على مهل من محل لمحل . ثم يبدو انه انتبه اني بلا ملابس داخلية فبدأ يحشر اصبعه بين فلقتي مؤخرتي بعد أن تعمدت أن أتغافل عن حركاته . كان خالد مذهول بمحلات الحيوانات المحنطة و يبحث على واجهاتها عن ذئب محنط يقتنيه لمكتبه . فتحت هاتفي الذي بيدي وكتبت انظر خلفي ثم مررتها له . التفت خالد ليرى فتى لم يتجاوز العشرين من عمره . يتحرش بمؤخرتي في زحام السوق كأنه يداعبها . خالد رغم انه اخبرني انه استمنى على ذلك عدة مرات فيما بعد . لكن في لحظتها جن و هم ان يضربه فراح الفتى يركض في مداخل السوق حتى اضاعه . لقد كنت اضحك من تصرف خالد قلت لماذا لحقته ألم تكن تريد أن اضاجع الموكل الذي رأيته في مكتبك . أراك تغار و تغير رأيك سريعا . قال هذا يتحرش بك امام الناس وانت معي . الامر يختلف . ولكن انا تعمدت ان البس فستانا ضيقا ليس تحته ملابس داخلية . لأدعك تتعرف على نماذج جديدة . من فئات كثيرة تحسدك على قمر . مددت ساقي وقلت انظر يسيل خط المحن والشهوة من كسي ويسري على فخذي وساقي ليصل اسفل قدمي . جن جنون خالد ونحن نتحادث في ازقة السوق . انها جرعات زائدة عليه . **** صريح و علني بمؤخرتي و اثارة وغليان في فرجي . صار يشدني من يدي ويرجوني ان نعود وانا ارفض بشدة . فالنهار في اوله وانا اريد أن اتسوق اشياء كثيرة . قلت كن ولدا جيدا واطعني في كل ما اريد ثم سأكافئك في أي مطعم تريد . لقد تسوقت حتى لم يعد قادرا على حمل الاكياس ثم مضينا الى مطعم قريب وهو يكاد يجن . اصبح لديه هوس جنسي لا شيء يطفئه حتى انه في الطريق كان يتلمس مؤخرتي ويتحرش بي كأنه لا يعلم ما تحت الفستان ولم يقضي ساعات و ليالي يتذوقها . في المطعم قلت ان اردت مكافئتك فستقوم الى حمامات النساء و بحجة انك أخطأت ستدخل اول واحد فيها ثم سألحقك إليه . فعلا المجنون لم يكذب خبرا دخل حمامات النساء قبلي وانا اضحك من حماقته و جرأته . دخلت معه الحمام اخرجت قضيبه الذي يكاد يمزق ثيابه . و اخذت امص له ولعابي يسيل على خصيتيه حتى تبلل بنطاله على طول فخذه . لقد قذف سوائلا لا يقذفها محروم لأشهر . ملئت فمي عن آخره ثم وقفت وقبلته مفرغة اياها كلها في فمه ثم خرج ليأكل أطيب سمك منذ ولدته أمه لأنه برفقتي كما ادعى . قبل الغروب خرجنا إلى الشط وجدت الصبيتين اللتين تعرفت عليهما صباحا مع شابين وسيمين مفتولي العضلات . كنت ألبس شورط جينز لا يتجاوز طوله الشبر و تيشيرت بيضاء لا صدرية تحتها . دعتني الفتيات لنلعب كرة طائرة على الشاطئ قلت بشرط . أنا فريقي ذوو العضلات و فريق لودي الشقراوات الحسناوات . كان خالد يستمع غير مدرك لأي شيء فأنا لم أخبره بأمر لقائي بالبنات صباحا . ولكنه كالعادة كان مطيعا و يبحث عن لهو يجدد به شبابه و يتخطى ما زرعته فيه نهال من نمطية . بدأت المباراة و أنا آخر همي شروط اللعبة أو كيف سنلعبها . كنت أريد أن أعرض لخالد خادمته بين فتيان قوية و وسيمة . كنا نطارد الكرة في الهواء و كان الفتيان لا يتركانها لي . بل يزاحماني عليها و كأننا خصوم لا زملاء فريق . الشاطر فيهم يريد أن يحتك بي بيده بكوعه برأسه . يريد أن يلمس صدري الذي برزت حلماته من التيشرت و راح ينط معي و يرج مع كل قفزة . لم انتبه لخالد فالامور ازدادت حدة كنا نتبادل القبضات عندما نسجل على الفريق الاخر . واحد منهم عندما رميت الكرة وسجلت هدفا حضنني و راح يعتصر نهدي على صدره و يلف بي . والاخر كان يمرر بين الكرة و الكرة كلمات نابية بصوت منخفض . تؤبرني طابات صدرك . بالليل طلي عالشباك لاخد نمرتك . ريحتك عم تنعشلي قلبي . كان كل شيء حماسيا و كان خالد مستمتع لا يريد لشيء ان ينتهي . ليلتها ضاجعني مرتين وطيلة الوقت اقص عليه ما فعلاه معي عن قرب . وهو يمعن بالاسئلة . اي منهما اشتهيتي اكثر ؟ قضيب من تتخيلينه الان مكان قضيبي في فرجك ؟ انهما متوحشان هل تستطيعين مضاجعة الاثنين معا ؟ كان خالد في حالة هستيريا طوال اليومين . لقد كانت نقلة كبيرة عليه . من قمر الخادمة ذات الظهر الرث . إلى قمر السيدة الأنيقة المغرية بكامل حشمتها . إلى قمر اللعوب بمايوه وشورت قصير و فستان يشف عما تحته . لقد دمرت تدرج الانحراف عنده . أخذته منذ اول علاقتي به إلى اليوم من أقصى الشمال إلى أقصى اليمين . لقد راقه خروجي سافرة و راح يلمح لو انزع ال**** و اغير نمط لبسي وابقى هكذا . طبعا انا رفضت لأني أردت أن أشعل له عود ثقاب واحد لا أن أحرق نفسي لأجله . هذا مغري و قاتل في مفعوله لمدة بسيطة و مكان مجهول لا نعرف به أحد ولا يعرفنا به أحد . أردت في اليوم الثالث أن أثبت له أن الإغراء يكمن في قمر وليس فيما ترتديه قمر . و أنني قادرة على أي شيء طالما أريد . و أردت أن أزيد الجرعة كيلا ينسى هذه الرحلة طيلة عمره . و أعود إلى البيت و أنا متأكدة أنه سيكون طوع بناني طول العمر . في مساء ثالث يوم وقبل نصف ساعة من تركنا الشاليه لبست عباءة خليجية و اتشحت بشال أسود و قلت شنو رايك طال عمرك . ادخل اختبئ في الغرفة و راقبني بهدوء ولا تتنفس . اتصلت بسيرفس الشط و طلبت فنجان قهوة . جاء به الفتى النحيل الذي استقبلني اول يوم بالمايوه يعرض خدمات مديره . قلت ادخله لو سمحت و ضعه هناك . دخلت وراءه و اغلقت الباب . وضع على الطاولة فنجان القهوة و كأس الماء و هم بالانسحاب و نظراته حيرانة فهو يرى خليجية لم يرها من قبل . لقد توقع انه يحمل طلب القحبة التي ولعت جو الساحل منذ أن جاءت . قلت ذكرني باسمك قال مدين قلت تبدو صغيرا على العمل قال بلهجة المدافع عن نفسه لا انا شاب عمري ستة عشر اعمل هنا منذ اربع سنين و عندي دراجة نارية أيضا . قلت وانا احمل كأس الماء و افرغه على الارض . منذ يومين قدمت لي عصير ليمون ترحيبا بي . وانا اريد انا اشكرك و اعيده لك قبل ان أغادر . هم يريد ان يقول لا داع لذلك هو ضيافة من المدير و نحن .. و قبل ان يكمل كنت قد وقفت و رفعت بيدي العباءة حتى سرتي . فبهت ولم يكمل وهو يتفرج على كسي دونما أي رد فعل . ناولته باليد الثانية كأس الماء الفارغ و قلت اقترب امسكه و ضعه هنا . اشرت إلى كسي و لم أتم كلامي حتى كان على ركبتيه أمامي . يتأمل عن قرب كسي حاملا بيده الكأس غير مدرك لأي شيء يحدث . تبولت في الكأس فاهتزت يده من هول تفاجئه بما يحدث . أمسكت يده بيدي و اكملت حتى ملئت الكأس . قلت اخبرني يا مدين بصدق و دون اي كذب . هل شاهدت قبل اليوم فرج امرأة ؟ قال بصراحة على الحقيقة لا لم أرى و لكن الانترنت مليء و أصدقائي يرسلون أفلاما اباحية فيما بينهم . قلت هل قبلتك فتاة من قبل . قال لا . ارخيت العباءة و دنوت منه وهو لا يزال على ركبتيه امامي و كأس البول في يده . طبعت قبلة صغيرة على شفتيه دون أن يحرك ساكنا . قلت ان شربت رشفة من هذا الكأس سأجعلك تمثل فيلما اباحيا خاصا بك معي الآن . نظر الي وللكأس برهة و كأنه لا يستوعب ما اقوله ثم رد الكأس في فمه يغب و يشرب بنهم دون توقف . انتزعته من يده وقد شرب ما يقارب نصفه . يا احمق قلت رشفة لما تشرب الكأس كله . قام واقفا يقول كي تحققي حلمي كله . منذ جئت الى الشاطئ و أنا أستمني عليك . قلت سيكون اليوم أجمل يوم في عمرك و ستذكرني حتى تموت . اخلع بنطالك و استلقي على الأرض . وكانت المفاجئة . بحياتي لم أرى أو أتوقع أن يكون لفتى مراهق في هذا العمر الصغير و هذا الجسد النحيل قضيب مثل قضيبه . إنه يتجاوز الخمسة وعشرين سانتي دون مبالغة . لقد استلقى و قضيبه منتصب يكاد يكون سارية علم أو رمح مزروع وسط شعر اشقر اجعد و كثيف جدا . لقد فاقت دهشتي بطول قضيبه دهشته وهو مراهق تتعرى له امرأة لأول مرة في حياته . لم أخلع العباءة ولا حتى الشال عن رأسي . رفعت العباءة و فتحت رجلي فوقه و رحت انزل قليلا قليلا . شعرت بأن قضيبه طويل لدرجة أنه لا يريد أن ينتهي . كنت أنزل أنزل ولا أصل إلى بطنه و خصيتيه . و كان يتأوه نيابة عني و عنه مع كل سانتي يدخل في أحشائي . لقد دخل كله في رحمي أشعر أن رأس قضيبه يدق حنجرتي . نظرت إلى خصيتيه بمجرد أن وصل بظري إلى عانته كانتا قد ابيضتا من افرازات كسي و محنه . مدين كان مندهشا يحسب أن هذا هو الجنس أن أجلس على قضيبه . و رغم ادعائه الخبرة من أفلام البورنو إلا أنه منذ رفعت عبائتي واقع تحت تخديري لا يدري الخمسة من الطمسة . اقتربت منه و قلت يوما ما زوجتك ستفضحك بين جاراتها و امها و اخواتها . ستقول لهم زوجي مدين عنده قضيب حمار فإياك أن تزعل هذا مديح وليس ذم . إنك فحل صغير وقضيبك ليس له مثيل لذلك ستكون أول من يقذف المن في كسي منذ سنين . و رحت أصعد بهدوء على قضيبه و أهبط و هو يتنفس الصعداء كأنما ينازع . فجأة قال هل اخبرك سر انا كذبت عليك لست أول فرج اراه . إني أتلصص على أختي الكبرى وهي تبدل ملابسها الداخلية في الحمام و استمني عليها ولكن لا أحد يعرف . قلت وأنا اتحسس بقضيبه الطويل مطارح لم أعهدها برحمي ولم يلج لها قضيب من قبل . اياك ان تعود الى ذلك يا مدين عندك قضيب لو رأته أي فتاة لعبدتك لو أنك تنكحها . شعرت بطفولته وهو يزيح شعره الاشقر عن جبينه اثناء كلامه وانا راكبة على قضيبه . أحسست بتأنيب ضمير من النوع الذي يجعلك تنتشي و تشتهي أكثر . اني اضاجع طفلا و ربما لو بلغ عني لسجنت بتهمة ****** قاصر . انه لم يبلغ سن الرشد بعد ولا يعرف أي عاهرة فوق قضيبه تقفز . تسرع . تلهث . تقبض بيدها على نهدها . تداعب بظرها بالاخرى . تصعد حتى رأس قضيبه الطويل ثم تلتهمه دفعة واحدة بفم فرجها الجائع الذي لن يشبعه بعد اليوم أحد . كدنا نفتضح في خمس دقائق جنس لا رحمة فيه . صراخي و صراخ مدين كانا يلجلجان في الردهة . لقد قذف في رحمي سوائلا أحسست أنها ماء في عيوني . لقد ملئني بمنيه حتى قمت عنه و المن يسيل كأنه نزف . رفع بنطاله و قبل أن يفتح فمه قلت اياك ان تفتح فمك بحرف حتى صباح غد . تعال تجدني بانتظارك هنا . ناولته هاتفي ادخل رقمك هنا وانا اطلبك عندما اريدك . اخرج الان سريعا قبل رجوع زوجي ليأخذني إلى السهرة . أردت أن أعلقه بما يخرسه ريثما نمضي . هو ولد ولا يؤتمن على سر ولو لدقيقتين . الوعد سيخرسه و يبقيه على أمل ريثما نكون غادرنا فلا يهمنا بعد ما سيدعي و يقول . خرج خالد و بيده هاتفه لقد كان يصور ما حدث منذ البداية . استمر بالتصوير وهو يقترب مني . رفع العباءة و اخذ زوم قريب من فرجي الذي ينز منا و محنا . قلت هل تذكر يوم طلبت جوالا لكي اصورك وقلت انا لست طليقك انا الاستاذ خالد . علمت يومها انك ستتمنى في يوم من الايام ما ترفضه ساعتها . هات الجوال انا اكمل التصوير عنك يا استاذ خالد . اخذت الهاتف والكاميرة ما تزال مفتوحة التسجيل . نظف سيدتك التي لم تنسك عندما طلبت قهوتها . لقد احضرتك لك فانيلا ايس كريم سخن و يتدفق بلا انتهاء . جلست على الكنبة و فخذاي مفتوحتين اشرب قهوتي بيد و احمل الهاتف بيد . اصور محامي نص البلد وهو ينظف بلسانه و شفتيه كسي من سائل فتى مراهق . لودي هل رأيت ما أطول قضيبه ؟ فظيع فظيع . ألم تشتهي أن تخرج فتلعقه من خرم مؤخرته حتى رأس قضيبه قبل أن يحشره بي ؟ انظر يا لودي كيف يقف وبر جسدي عندما استرجع حلاوة احساسي بقضيب لمس عمق رحمي . لم يجبني أبدا كان يلحس المن عن سيقاني و افخاذي وصولا الى شفرات كسي . ثم يدخل لسانه حتى يعجز عن المتابعة . ظل يلعق و يمص حتى انتشيت مرة أخرى و رشقت محني على وجهه و في فمه . وقف يريد أن يخلع بنطاله قلت لا . لن تضع قضيبك وراء قضيب ذلك الفحل الصغير . لن ينفعك ولن ينفعني . ستنتظر حتى يضمر رحمي و فرجي ويعود فيناسب قضيبك الصغير . ونحن تأخرنا يجب علينا المغادرة فورا يا استاذ خالد . 8 بعد رحلة البحر هذه و حتى أثنائها كنت أتأكد لحظة بلحظة أنني استوطنت بخالد . لن يرفض لي طلب و لن يعود إلى طبعه الغريب صار ألين معي و صار يعرف أني لست مجرد أداة جنس . أنا امرأة بامكانها أنت تجلب له أبعد كوكب . ولقد بقيت ثابتة وسط أمواج الشهوات المتلاطمة . لم أنجرف كما تفعل خادمة فقيرة و ضعيفة و وحيدة أمام كوم من المال و الرغبات . قدمت له تنازلات مشروطة لا يرغمني بعدها على شيء و لا يرفض لي رغبة . أعرف تماما ماذا أريد . و أخطط لما هو آت بصبر و حكمة . لن يمكنني الرجوع إلى ما كنت إليه . الخادمة يجب أن تموت . يجب أن تموت . و أنا لن أرجع قمر المطلقة المسكينة ذات الطفلين . سأكمل حتى أصير قمر التي أريد . عندما عدنا اتفقنا أنا و خالد أن يبيت في أي فندق يوم إضافي كيلا تكون رجعتنا معا . وفي صباح اليوم التالي لعودتنا فتحت الباب و دخلت . كأن معركة حدثت في المنزل كأن زلزالا ضربه . خفت أن يكون تعرض لسرقة تراجعت والمفتاح لا يزال بيدي . فنادت علي الست نهال بصوت مفزوع من غرفتها . قمر ؟ . قلت نعم يا سيدتي أنا قمر . قالت اعدي لي القهوة ولا تلمسي شيء انتظريني في المطبخ . دخلت إلى المطبخ وأنا أخطو فوق مزهرية مكسورة هنا و ملابس مرمية هناك . أعددت القهوة ولكن الست نهال لا صوت لها . صرت أتناوئ من الباب لعلي أفهم ما يجري . خرجت الست نهال وعينها على باب المطبخ فتراجعت قليلا . ثم نظرت وإذ بها تسحب بيدها شابا وسيما جدا جدا . مربوع طوله من طولي تقريبا عريض الكتفين و له غمازتين تراهما من بعيد . شعره أسود وله لحية مهذبة كأن تيم حسن بعث أمامي . كانت تسحبه من يده من غرفتها و تبربر كلمات لم أفهمها . أوقفته عند الباب ظهره على الحائط و وجهه أمام وجهها و هي تقبل شفتيه و تهمس له أنت لي . هل تفهم ؟ أقتل نفسي إن تدنو من امرأة سواي . كانت تحكي بحرقة لا تخرج من فم امراة إن لم تكن نابعة من قلبها . يبدو أنها غارقة في محبته و الحقيقة أنه يستحق هذا الحب من النظرة الأولى . عدت أسخن القهوة و هي تغلق الباب ثم تمشي إلى المطبخ بكامينو لا تبدو ملابس تحته . لقد أطلت غيابك يا قمر ولقد اعتدت على وجودك قالت . قلت ظروف يا سيدتي ولولاها ما فارقتكم ساعة فأنتم أهل لي وليس أرباب عمل . قالت وهي تجلس تريد أن تغطي بمكرها على حاسة المرأة إذ تبان مجاهلها في العيون . البارحة غفوت قليلا و صحوت على تيم و رفيقه يلعبان الكرة في البيت . لقد دمرا كل شيء فطلب أن أوصله لينام عند أمي هربا و خوفا من العقاب . لن نخبر خالد بشيء سنتدبر أمر التنظيف وإعادة كل شيء إلى مكانه أليس كذلك . قلت لا تقلقي هذا أمر بسيط اتركيه علي إنه عملي . قالت لا سأساعدك هذه المرة سأهتم بغرفتي و أترك البقية لك . شربت قهوتها و رفعت صوت الاغاني عاليا ثم اغلقت باب غرفتها عليها . رتبت و نظفت كل ما في الخارج في غيابها و أنا أسمعها تارة تغني مع الأغاني تارة تخفض صوتها بشتائم لا اعلم لمن . دخلت أنظف الحمام و عندما انتهيت رحت أرمي منديلا كان على الارض . وجدت في سلة المناديل جنب التواليت واقيات ( كوندوم ) كأنها أربعة او ستة لا أعلم . أمسكت واحدا إنه ملوث و مستهلك حديثا لم يمر عليه وقت . وقبل أن أرميه دخلت الست نهال فارتبكنا معا . قالت ماذا تفعلين ؟ من أين لك هذا ؟ هلى تنبشين قمامتنا يا قمر ؟ قلت العفو يا سيدتي كنت أرمي منديلا و تفاجئت بهذا . ثم داهمتها بسؤال وقح هل عاد السيد خالد من مؤتمره ؟ قالت وهي تخرج من الحمام و تمشي كأنها تخبئ وجهها عني .. نعم . لا . رجع يوما ثم .. قلت وانا اتبعها ست نهال أنا أعيش بينكم منذ سنة . ربما لا تعرفين شيئا عني ولكني صندوق مقفل على كل ما أسمع و أرى . و أحفظكم كما أحفظ نفسي و أسترها . أنا آسفة لا دخل لي في شؤونك الخاصة ولكني حريصة عليك من أمر آتي . ظلت صامتة و اصطنعت الانشغال بإشعال سيجارة . قلت هناك بقع باقية على الكنبة مسحتها . انها ليست بواقي كوندوم حتى . بل حمرة و كحلة و كأن وجها مرغ بالكنبة . و المرء مهما كان دقيقا يظل يفوته شيء بالنسيان . أخرجت لها من جيبي مفاتيحا و هاتفا كنت قد رأيت على شاشته صورة الشاب الذي خرج من غرفتها منذ قليل . تعمدت أن أفتح الشاشة وأنا أناولها الهاتف كيلا تصطنع كذبة جديدة . قالت اجلسي يا قمر . جلست وهي تنفث دخانها يمينا و شمالا كأنها تريد الهروب بوجهها عني . قلت سيدتي أنا اعتذر مرة أخرى لأني تعديت حدودي و تعرفين أنني كتومة فاعتبري أن شيئا لم يحدث . أنتم أحسنتم إلي و إلى أولادي و رزقت عندكم بما سرني بعد طول تعب ولا أريد لرزقتي أن تنقطع من عندكم . سأعود إلى المطبخ أعد الغداء ثم وقفت . قالت لا اجلسي أنا بحاجة لشخص يسمعني . منذ سنين لم يجلس أحد ليسمعني . هل تعرفي مرارة أنك تجالسي أمك وهي أقرب الناس أو أعز صديقاتك إلى قلبك أو أهم المقربات إلى نفسك طيلة سنين . دون أن تستطيعي أن تخبريهم بما يجول في عقلك و قلبك . لقد تزوجت خالد عن حب كبير و لكن الحب الكبير له فواتير أكبر . كلما زاد الاهتمام في البداية زادت الخيبة في النهاية . كلما كثر الغزل أولا كلما كان الصمت بشعا و قاتلا آخرا . بقدر ما تحبي تكون خيبتك . أنت مطلقة و جربت الحياة بما فيها من أسى . أنا في وسط هذا الجاه والثراء أعيش أسى أكبر منك وأنت تبحثين عن بيت يأويك . لا تغرك المظاهر إنني امرأة ميتة . منذ مجيء تيم لم أسمع كلمة حب من زوجي ولا حتى كلمة شكر أو امتنان عن أي شيء أقدمه له . لقد قدمت له الكثير صنعته و صنعت أسمه و مجده فأهملني . و زهرة عباد الشمس يا قمر تدور مع الضوء و مع الشمس . لا يهمها الماء من اين تشربه يهمها ضوء الحب و شمس الاهتمام . فجأة وكأن سيارة تصدم حياتي كلها وجدت من يقدم أضعاف الاهتمام الذي أحلم به لي . يقدمه لابني تصوري . فقط ليلفت نظري يلاعبه الكرة أمام المنزل . يشتري له ما يشتهي . يخبئ له الهدايا و الألعاب . كل هذا كي يستوقفني و أنا أعود بتيم من عند أهلي ليحدثني بكلمات قليلة . كلمات تذوب لها الجدران و السيارات و الاسفلت تحت وقع نظراته التي تنقط عشق و هيام . الست التي زوجها ينسى أن يقول لها صباح الخير تعصف بها كلمات الحب . الست التي زوجها لا ينتبه أنها عائدة من الكوافيرة بلمسات جمال لا تخفى على أحد تحدق بها عينان ملونتان كأنهما أحصنة تجري في قلبي . ضعي نفسك في مكاني ألا تميل الزهرة مع الضوء . أنا اموت كل يوم بين جسد هنا و روح هناك و لكن هناك خروج للروح من الجسد مؤلم جدا لم أقوى . هو تيم . انا بحياتي لم اقم علاقة غير شرعية مع رجل . خالد اول حب في حياتي ولكنه لم يكن حب . كان وجع قلب مستمر حتى الآن . و قصي صاحب الهاتف والمفاتيح التي وجدتها . شاب في مقتبل العمر يضعني كل يوم بين خيارين اما ان انفصل عن خالد لأكون له . او ان اتركه يعيش حياته الطبيعية يحب غيري و يتزوج غيري . كيف يكون لغيري و هو ضوئي انا و شمسي انا . انني لا استطيع ان اعيش بدونه . مسحت دموعها الهامية ثم اكملت بحزن . و لا بدون تيم . انها معادلة لا حل لها هو و تيم في طريقين متعاكسين و انا اريد الاثنين . انني تذبحني الافكار طول اليوم و كلما حاصرني قصي بخياراته المميتة ألجأ لما يخدره و يلهيه . أعطيه من جسدي و من روحي كي يهدأ . لا أعرف ماذا أفعل و لا أعرف إن كان يجب أن تسمعي مني هذا الكلام و لكني أموت و أذبل . أنا على مشارف الأربعين لا أريد أن أكمل حياتي بين رجلين . أريد قصي و تيم معا ولكن خالد لن يسمح لهذا أن يحدث ولو على جثته . هو أصلا يتعامل معي وكأننا نعيش في زواج رائع ومثالي فكيف أخبره أني اريد الانفصال . كانت تحكي و تبكي بلا انقطاع وكنت أسمع وجها آخر لقصة كنت أحسبها قصة عهر و تعريص . اتضح أن ورائها أزمة قلب و مشاعر حقيقية و دموع . ( ومضة ) مع مرور الايام وحتى عندما كنت مع خالد على البحر . لم انقطع عن ادم . الشاب الذي عرفته في مكتب خالد . لم أعرف في داخلي ما الهدف و لكن أردت أن استبقيه . وكنت احادثه على الوتس اب بين الفينة و الاخرى . يظل يحكي لي عن عمله في صالون الست جاكلين المجاور لمكتب خالد . انه مصفف شعر و صاحب القصات الشهيرة في منطقته . كنت حريصة معه اشد الحرص فلا يأخذ مني معلومة او صورة او رقم . فقط الكلمات . أردت أن أفهم طالما يلهو طيلة النهار برؤوس النساء بيديه و عقولهن بكلماته المعسولة . فهذا يعني أنه مستودع علاقات موبوءة . لماذا جن جنونه من مجرد فستان انكشفت من تحته ساق . هل يصل الامر لأن يقوم يصور قضيبه في مكتب محامي لأجل امرأة عابرة و هو تتوالى على يديه أحلى النساء ؟ اراد خالد أن أوافيه إلى الفندق ولكن رفضت . إني بشرتي تحرقني و الثياب فوق جسمي كأنها أشواك . جسمي الذي رأى الشمس أول مرة في حياته يبدل جلده . وقلبي وعقلي يبدل جلده . واني بحاجة لفترة استجمام و راحة وتخطيط . بقيت مع نهال حتى المساء كانت قد تغيرت ملامحها و نظراتها . و كأنها كانت تضع قناع على وجهها طيلة عام . تبدو واحدة أخرى بعد أن فتحت لي قلبها و باحت بسره . أنا أشفق عليها فالمرأة تعرف تمام الوجع الذي تتحدث عنه . و في الوقت ذاته أنا متفقة مع ما تريد فهذا يسير لصالحي . خالد يعلو شأنه و ترتفع أسهمه و أن تتركه لي هذا أمر جيد مبدأيا . سألتني هل وجدت بيت . قلت بعدما تشققت رجلاي من البحث و احترق وجهي كما ترين وأنا أدور تحت الشمس من شارع إلى شارع وجدت بيتا صغيرا في حارة مجاورة للتي كنت فيها . قالت ابحثي لي عن منزل آخر و استأجريه باسمك لي و سأدفع أنا أجار البيتين . إنني أدور في دوائر ضيقة . قصي جار أهلي فلا أستطيع رأيته هنا ولا هناك أريد مطرح ثالث لا أحد يعرفني فيه . ( ومضة ) في اليوم الثالث لنا على البحر كنت أحدث آدم على الوتس اب بينما يأخذ خالد حمام الصباح . خرج فوجدني منشغلة بالهاتف قال مع من تتكلمين يا قمري ؟ اقترب وليس من عادته ان يتتبع هاتفي . لم أكن أريد أن يعرف بأمر آدم . قلت لقد أفسدت علي المفاجئة كنت أنتظر حتى المئة ألف . قال عن ماذا تتكلمين ؟ فتحت له حسابي على تويتر و أعطيته الهاتف . صار يقلب و المنشفة ملفوفة على خصره ترتفع من الامام رويدا رويدا حتى انتصب قضيبه و رفع خيمة بيضاء . عندك حساب تويتر ؟ يا بنت الحرام منذ متى ؟ لم يفت على شرائي لك هذا الجوال أسابيع بعد ؟ تسعون ألف مشترك يا ويلك مني أيتها الشريرة . متى استطعت جمع هذا العدد . قلت أنت مع قمر . مع قمر لا شيء صعب . قال أنا رجل مهم ؟ و راح يضحك . الحساب كان باسم زوجة رجل مهم . و لقد وثقته ببضعة صور و فيديوهات لكتابة الاسم على فخذي و صدري . ثم بدأت أنشر مقتطفات من جسمي لا وجه فيها . جن خالد أكثر من المشتركين بالصور و الفيديوهات . وربما هذا ما شجعه لكي يصورني مساء تلك الليلة و أنا أضاجع مدين ثم وهو ينظف منيه عن كسي . لقد كان مذهول بكل صورة يفتحها و يعمل زوم عليها . و كأني لست إلى جواره يحدق بصور فرجي و صدري و كأنهما ليسا عاريين أمامه . أدخلته إلى التعليقات ثم الرسائل الواردة . كان عندي ألوف مؤلفة من الرسائل الغزلية و الجنسية . الوف الصور لقضبان منتصبة تستمني علي و فيديوهات لسوائل منوية ترشق على صوري . قلت يعتقدون أني بحاجة قضيب لذلك انشر صوري . لا يعلمون اني املك اطيب و الذ قضيب . واني انشر هذه الصور ليرى و يعلم أن سيدته قمر هي أميرة من أميرات العالم . فتحت ساقاي له و اخذت الجوال من يده وقلت . ادخل قضيبك بفرج سيدتك لأريك كم واحد يحسدك الآن فورا . كان يضاجعني و عينه على اشعارات الهاتف وانا افتح بثا مباشرا اعرض فيه قضيبه الذي يخترق كسي بلا رحمة . راح يحسب و يحصي عدد اللايكات و الريتويت و يتمجد بالتعليقات التي تحسده او تشتمه او تخبره بأنه زوج قحبة يتمنى كل واحد منهم الخضوع لها . بعدها صار خالد متابع جديد عندي يدقق وراء كل التعليقات و يستمتع بها اكثر مني لقد فتح حساب له في نفس تلك الساعة . اسماه رجل مهم . في الأسابيع التالية استغليت التهاء خالد بالتحضيرات لانتخابات مجلس الشعب الذي ينوي الترشح لعضويته . و تفرغت لأحيك شبكة عنكبوت تضع الست نهال في جيبي . اخبرتها ان البيت الذي طلبته جاهز . واني بحثت لأيام حتى عثرت عليه . طبعا أنا لم أبحث إنما أعطيتها مفاتيح الغرفتين اللتين استأجرتهما لسنة . ولكن .. أقنعت ابن جارتي وهو مهندس شبكات لا يزال يدرس . بأني أريد أن أضع كاميرات لأراقب سلوك أطفالي أثناء غيابي بالعمل . و علمني كيف أفتح الكاميرات من هاتفي حتى وأنا بعيدة عن المنزل . عن طريق الواي فاي ثم كيف احتفظ بنسخة عن التسجيل لو أردت . كانت الشياطين تغلي في رأسي . لم أضع أي نية لأذية نهال أو إلحاق الضرر بها . ولكن كان لا بد من أخذ الحيطة و الاحتفاظ بما يرد شرها عني لو انقلبت علي . كوني زوجة خالد السرية أو كوني الخادمة التي تخاف أن تفشي سرها العميق . وقبل أن آخذ نهال و أدلها على العنوان . أخبرت خالد أن لي جارة في الحارة القديمة تزور أهلها في الريف ليومين اعطتني مفتاح بيتها و أريد أن أختلي به في بيتها ولو لساعتين . بصعوبة وجد وقت لا نشاط انتخابي فيه و ذهبنا معا . فعلت به ما لم أفعله منذ عرفته . لقد ربطته و لبست حزاما فيه قضيب صناعي بلاستيك . أحضره لي من بيروت . ورحت أضاجع مؤخرته . انتقمت لكل رعشة خوف أصابتني وهو يغتصب مؤخرتي مع كلبه . لقد ضاجعته حتى كاد لا يعرف كيف سيمشي عندما انتهينا . كان قضيبه ينز بسوائله المنوية . ثم سحبته من شعره لينظف القضيب الصناعي و الارض من تحته . ثم ركبت عليه وهو على اربع . قلت اريد قضيب حمار لأشبع و قضيبك ليس كذلك . فلتكن على الاقل حماري حتى أسمح لك أن تضاجعني . و رغم أنه بدا يتسامح فيما يخص التصوير . و لكنه ذئب يحسب له الف حساب . لذلك كان لا بد ان أجرب الكاميرات و احتفظ بتسجيل له لا يعلم هو عنه شيء . و اتركه للأيام فلقد تعلمت أن أتوقع الغدر من كل أحد . المشهد الخامس نهال تكبرني بحوالي خمس سنوات . عيناها خضراوان و شعرها أشقر . بياضها شديد لدرجة انها لا تملك اي ملابس فاتحة اللون . لديها عقدة في إظهار بياضها بمعاكسته بألوان غامقة كالاسود و الاحمر . ترتدي عادة فساتين قصيرة إلى الركبة أو بناطيل جينز ذات شقوق على فخذيها . جسمها مليء ولكن طولها لا يتجاوز المتر و نصف . إنها جميلة جدا ولكنك تفقد إحساسك بالجمال عندما تتكلم . لديها نزعة غرور مقرفة . في طريقة نطقها و نوع صوتها و انتقائها للكلمات . ولكن مع عشيقها قصي الامر مختلف تمام . إنها كالقطة بين يديه . يعاملها بفوقية لا مثيل لها و كأنه كثير عليها . هو ذو شخصية جذابة و وسامة منقطعة النظير . وعمر صغير و فتي يسمح له بأن يختال . ولكنه يحبها هو يقسم و يحلف لها أنه يحبها . المفارقة في اشمئزازه من وجودها مع رجل غيره . يحبها و لكن يعاملها كأنها من مخلفات خالد و من قمامته . لأنه يرى أنها يجب ان تنفصل عنه و تضحي لأجله هو . فهو يستحق هذه التضحية . و طالما هي متمسكة بزواجها حتى وان كان بسبب ابنها تيم . فهذا يجعلها عنده خرقة يلوثها رجل غيره كل يوم . ولانه يحبها فعلا هو غير قادر على رميها حتى وان كان دائم التهديد بذلك . دخلا البيت معا . كأنهما عاشقان عائدان من السينما . هي بجواره تقصره بشبرين او اكثر . عانقته خلف الباب و راحت تنزع ثيابه عنه بتوحش . اخرجت له من حقيبتها كيسا فتحه وهو عاري . جلس على طرف السرير و راح يخرج من الكيس ورقا و تبغا و يلف . فيما بعد عرفت انه حشيش . خلعت ثيابها و بقيت بجزمتها السوداء الطويلة التي تعلو ركبتيها . جلست على الارض عند رجليه و استندت الى ركبتيه . كانت تقبلهما بينما هو يلف الحشيش . تغني و تتغزل به ثم تعود لتقبيل يديه و رجليه . المرأة متيمة . أشغل السيجارة أخذ منها نفسا واحدا ثم اعطاها لها تكمل . ثم قام الى بنطاله فك الحزام منه و عاد به . اخذ السيجارة منها و بقيت رجليها على الارض بينما مددت بطنها و صدرها على طرف السرير . اخذت هاتفها و فتحت تسجيل صوت لها وهي يضاجعها خالد . مع كل اه تأوهتها في التسجيل . ضربها بالحزام على مؤخرتها ضربة . التسجيل لا يتجاوز خمس دقائق . انهال فيهم قصي ضربا على مؤخرتها حتى أصبحت حمراء كأنها محروقة . كانت نهال صامتة تتألم بصمت وتشد بقبضتيها على فراش السرير . لما انتهى التسجيل قال ألم امنعك من مضاجعته . لا تريدين الطلاق و لا تريدين هجره ايضا . تريدين أن انظف قذارة هذا الأخرق عن جسدك . انتي تعلمين من هو قصي و اخبرتك اني لن أكون قوادا لك . قامت تحضنه و تقسم أنها شاجرته و امتنعت و لكنها لم ترد أن يعتقد أنها تخفي امر ما إن بقيت على تعنتها . و وعدته أن ذلك لن يتكرر إلا بعلمه . وضع اعطاها السيجارة في اخرها و انغمس تحت شعرها يقبل عنقها . ثم رماها على السرير و دخلا في قبلة كأنهما يأكلان شفاه بعضهما . ثم ضاجعها بدم بارد يدخل قضيبه و يخرجه على مهل وهو ينهال عليها بالأسئلة . من أنتي ؟ شرموطتك . يصفعها . ابنة من ؟ ابنة قحبة لا اعرف من ابي . يصفعها . لم ترتدين جزمة في هذا الطقس الحار . كيلا تنسى انني عاهرة لا وقت عندي بين الزبون والزبون لأشلح جزمتي واعود فألبسها . مدت يدها تلعب ببظرها وهو يلطم نهديها الورديين بكفيه معا . حتى تنتشي مرات عديدة وراء بعض بشكل هستيري ترتعش تحته و هو يقرص حلمتيها باصابعه و يدق قضيبه في عمق فرجها . سحبها من شعرها ثم وقف واجلسها على ركبتيها امامه . ثم راح يضرب بقضيبه الثخين على وجهها ثم يحشره في فمها حتى يخنقها . ثم يعيد لطمها بقضيبه على خديها حتى كب منيه على وجهها وهو يكيل لها الشتائم النابية . و رمى بنفسه على السرير بينما هي تنظف وجهها بأصابعها و تلحسهم بشغف . شعرت بالشفقة على نهال وهي تتألم بحبها لهذا الرجل وكيف انها تكابر على وجعها بل و تنتشي به لانه منه . مقابل أن تستلقي قربه بعد هذا الجنس المدمي . تشتم رائحته و تمسح عرقه بيديها وتشعل له مع السيجارة أصابعها العشرة فقط ليرضى . 9 خالد بعد تغير ميوله و رغباته الجنسية معي . لو عرف أو أحس بخيانة نهال له ستحلو بعينه . سيصير عنده امرأة فيها القذارة التي ينشدها . وهي بالتأكيد ستكون خيارا مفضلا عني فيما لو ضغط عليها و سايرته لتبقى مع ابنها . ونهال كذلك لو عرفت او احست بخيانة خالد لها وخصوصا مع خادمتها فستقلب الدنيا و تتعمد أن يكون هذا سبب طلاقها و حريتها التي تريدها وهذا سيكون طلاق شؤم علي لأن خالد سيكرهني ويعتبرني السبب في خسارة ولده و بيته . الرجل على أبواب مجلس الشعب . كان يتشدق ضاحكا سيصير ضيوفي وزراء و دخولي على أي منصب قادم سيكون من فوق . لذلك كنت أبحث عن خلطة سحرية تخرجني من لباس الخادمة وهندامها . وتضعني بمكانة تسمح لخالد بالابقاء علي . على الاقل عدم الاستغناء عني . على الوتس أب جرى الحديث التالي ادم دعك من خبثك ومكرك و كلمات الرجال هءه التي تلفقها لكل النساء . بدون كذب لماذا انجرفت بشهوتك معي منذ اول نظرة . انت زير نساء وهن لا يفارقنك طيلة النهار . ما المغري في سيدة ***** تجلس في غرفة انتظار محامي ؟ قال الحقيقة ليس السيدة اغرتني وليس في كشفها عن ساقها . انما في الشبه . انك نسخة عن التي أحب . هي لو تحجبت لن تشبه نفسها قدر ما تشبهينها . وحبيبتي هذه . اه من حبيبتي . انها وجع القلب . اعرفها منذ خمس سنوات . خمس سنوات حب انهكت قلبي . ولكنها امرأة من صخر قاس لا يحس ولا يحن . متزوجة و مخلصة لزوجها بطريقة تحرضني كل يوم على حبها و على قتلها . خالد نجح في الانتخابات . اتصل وصوته يضحك معه . قال اخبري نهال ان عندك امر ضروري ولاقيني لنتغدى معا . قلت لا . انهي كل ما عليك فعله اليوم . و انتظرني في مكتبك الساعة العاشرة مساءا . انا سأجيء إليك . هاتف عاطفي من قصي يساوي عند نهال خالد و مجلس الشعب و رئاسة الجمهورية كلها . استأذنت منها بحجة الاولاد و خرجت مسرعة لأصل على الموعد تماما . دخلت كان صالونا غريبا في حارة لا يكاد يعرفها أحد . صبية صغيرة عمرها ثمانية و عشرين . بيدين مملوئتين بالرسومات الغريبة استقبلتني . على حياء مني خلعت الكنزة و الصدرية و بقيت بالبنطال . استلقيت على سرير صغير يشبه اسرة المشافي . فتباعد نهداي عن بعضهما . مسحت بقطنة فيها معقم مكان اصبعي بينهما . و اكملت وهي تحدثني عن الاشكال التي تمر عليها بينما تمضغ لبانة في فمها تزيد حديثها قذارة . تمام الساعة الثامنة قصدت صالون غولدين روز . بفستان مكشوف اعلى الصدر لونه اسود مغطى بزهرات صغيرة صفراء يرتفع عن الارض شبرا واحدا وتحته كلاش ذهبي عالي الكعب . هذه المرة الاولى التي اعبر المدينة سافرة بلا **** . على الشاطئ كان الامر عاديا فأنت على شط الاثرياء الذي لا يدخله الا هذه الاشكال . حتى وانا لم امشي الا من باب البناية الى السيارة ومنها الى باب الصالون . ولكن الامر له رهبة . ثلاثون عام لم يفلت شعرة من حجابي . الان الهواء يغل فيه ويلاعبه كأن ضميري الذي يأنبني يشدني منه . دخلت الصالون تسبقني رائحة عطر خلابة . استقبلتني فتاة مراهقة اجلستني و طلبت لي قهوة . بينما كان كل الموجودين في اعينهم دهشة لم افهمها حتى جاءت صبية من عمري تقريبا ترحب بي . قالت وشوشتني البنت ان في الانتظار نسخة عني . توقعتها تبالغ في التشبيه . يا لها من مصادفة طيبة . اسمي جاكلين صاحبة الصالون شرفتينا مدام . كان الامر غريبا لم يحدث معي من قبل . شبه تام كأني انظر في المرآة . لم يكن ليفرقنا شيء لولا أنها تبدو أنحف منب قليلا . لم يخبرني ادم الغبي انه يحب صاحبة الصالون جاكلين هذه لاتوقع رؤيتها . لما انهيت قهوتي ادخلتني الفتاة الى قسم اخر في المحل . صاعقة ضربت ادم بمجرد رؤيته لي . جلست و قلت معك ساعة ستجعلني حديث السهرة والا ستندم . راح يفك ربطة شعري و يمشطه كأنه يلهو به . و عيونه على المرآة تاكل جسدي قضمة قضمة . فاتني ان اخبركم ان للفستان فتحة على جانبه يبان فخذي منها حتى منتصفه . قال انت تريدين ان تجننيني . يوم ب**** ترفعين عن ساقك لي . و يوم سبور و بفستان مفتوح كأنك قادمة من فرنسا . ما دينك . ماذا تفعلين هنا اصلا . تتطلقين او تتزينين . قلت اكمل سريعا واذا اعجبني عملك سأفتح صالونا لك . و ستكون من المقربين . صالون ادم وجاكلين هذا . لا يبعد خطوات عن مكتب خالد . الساعة العاشرة ليلا و انا بفستان و موديل شعر لا يسمح لي بخطوة واحدة على الرصيف . ولكن تحججت ان سيارتي مركونة هناك و مشيت . طرقت الباب فتح خالد . كنت اتقدم وهو يتراجع خطوة بخطوة . قلت هل تفاجئت بنجاحك بالانتخابات امام الناس كما انت مذهول الان ؟ لا يليق بمحامي نص البلد و ممثل كل الشعب ان يكون على هذا الحال . قال انت جنية من الجنيات الفاسقة . انت شيطانة ملعونة في الارض و السماء و هم يريد ان يقبلني . قلت خرى على الشعب الذي انتخبك . هكذا يستقبل الرجل امراة منذ ساعات تتزين و تتحضر له . لا تفسد حمرتي ايها الاحمق . قال قسما لاقبلك قلت ليس من فمي . انزلت باصبعي الفستان عن صدري . فانكشف وشم قمر رائع مرسوم بينهما . تلعثم باسئلة لم افهمها وهو يتكلم و يقبل و يلحس و يمص . قلت اهدء لم يتعافى الوشم بعد . لم يفت عليه بضع ساعات . دعني و هيا لنحتفل بك . كان قد حجز طاولة في مطعم نائي . ولكن ونحن في الطريق لا اعرف ماذا غير رأيه . الاحمق أخذني إلى ديسكو . أول مرة في حياتي أرى هكذا ملهى . الأضواء ممزوجة بالأنغام بالأفخاذ بالأقداح بالأشياء التي لا تعرف ما الممتع فيها . إنهم قطيع من الرجال الذين يجتمعون ليشتهون كل شيء . أي شيء . أي جسد يتمايل أمامهم . أي كأس يمتلئ . محض شهوة لا تفهم سببها تدب في عروق كل من يقصد هكذا مكان والموسيقى تضخمها . خالد كان محاطا بهالة من الثراء تبدو على ملابسه و ساعته و خواتمه و سلسال الذهب في رقبته و عطره الصارخ من حوله . لذلك كنت فتاة الليلة المدللة . الكل يبتسم لي دون ان يجرؤ احد على الاقتراب مني . كنت اراقصه و اتمايل عليه بفسق لا تعرفه بنات الليل . كنت اريد ان اشبع لذة تملكه لأقذر مخلوق في اقذر مكان . امرأة يخاصرها بيديه وهي توشوشه بما يجول في فرجها من ماء اشتهاء . تغمز شابا هناك . تضحك لشاب هنا . ولكنها تبقى ملتصقة به ويديه على مؤخرتها امام الجميع . بعد ساعتين من المجون الذي لم يعرفه ديسكو الشرق في أشد زهوه و ألقه . عدنا و لم ينتظر خالد حتى نصل البيت . ذهب في طريق محايد لجبل يطل على المدينة . و ضاجعني في الكرسي الخلفي للسيارة . كان سكرانا و منتشيا مثل امبراطور عائد من حروب طويلة رابحة . كان يلتهم صدري و كتفي و عنقي كأنه يريد قتلي لا أكلي . و قضيبه اللعين يدق عميقا بين أفخاذي كأنه سكين تطعن . انتهينا بعد ان افرغ شهوته بي . حملني و وضعني على مقدمة سيارته العالية . و وقف امامي يتأمل المدينة امامه . قال انظري هناك قمرين فوق المدينة . واحد للناس كلها و واحد لي وحدي . جئتني يا قمر في الوقت المناسب . كان الملل يتسلل الى روحي و النساء على كثرهن كن يضيقن مساحة النشوة داخلي و يخنقنها . جئت في عز نجاحي و صعودي و لولاك لم اشعر بلذة النصر هذا و طعم النجاح . كيف اكافئك و انت تقدمين لي سعادة اكبر من هذه المدينة كلها ؟ قلت اتذكر كلامك لي اول مرة في مكتبك . انني لم اخيب املك ولم اخذلك و نافست نفسي لأسعدك و اجعلك غير نادم على نزوة قمت بها مع خادمة . هل سأبقى خادمة ؟ انك تعلو و احب ان اعلو معك . ان احلق معك . و لن تندم ومثلما كنت عند حسن ظنك بالبداية سأظل دائما . تكافئني ان كنت جادا بأن يكون لي كيانا يحفظني و يرفع قدري . اريد ان تشتري لي صالونا في اهم منطقة . يكون باسمي . صالون قمر للسيدات . تقصدني فيه اهم سيدات البلد . اجملهن بدل أن اخدمهن . يدفعن لي لاني جعلت وجوههم احلى لا لاني جعلت بيوتهم انظف . هل أستحق ؟ ومضة . عندما جائني هاتف خالد ظهرا و قبل ان اخرج من المنزل الى فتاة التاتو . اتصلت بمدين على الرقم الذي كان قد سجله على هاتفي قبل ان يخرج من الشاليه و نعود . احتفظت بالرقم لسببين اولهما انه فتى صغير غير خطر بامكاني استغلاله لاشعل نار خالد متى شئت . والثاني ان له قضيب يستحق ان اعود اليه يوما ما . بمجرد ان قلت له ألو . مدين . كان قد عرفني . لا ينسى المراهقون اصوات الشهوة الاولى ولا طعمتها . قلت انا مسافرة غدا او بعد غد و لك عندي ليلة لن تنساها . شرط ان تكون عندي قبل الثامنة و مصروفك علي لا تقلق فقط امن اجرة الطريق . المساقة بيننا حوالي ساعتين او ثلاثة وهو مراهق لا اظن الامر يعود اليه . لا بد انه سيستأذن من اهله ليتدبر امره و مصروف الطريق . بمجرد خروجي من صالون التاتو وقبل ان اعود الى البيت كان يتصل بي و يخبرني انه في طريقه الي . المشهد السادس في طريق رجعتنا قلت لخالد لك عندي مفاجئة ولا اعرف ان كانت ستعجبك . سيبقى بيننا الوتس مفتوح و تخبرني اكمل او اتوقف . ستشاهد و تقرر بنفسك . اوصلني الى الحارة القديمة ثمة عنوان بجوارها خذني اليه . الساعة كانت تقارب الثانية ليلا . وقفنا في اسفل الشارع الذي فيه غرفتي الاجار . اتصلت بمدين الذي وصل الساعة السابعة و اخذته اليهما لينام و يرتاح بينما اعود اليه . كان مثل العشاق لما وصل يريد ان يعانقني و يتلو علي اشعار الشوق . تركته و اكملت الى صالون جاكلين و بقيت اعود اليه بالمكالمات لاتأكد انه على ما يرام . نزل مدين خائفا ان يركب السيارة الفاخرة التي اقتربت منه . فتحت له الباب الخلفي . صعد غير منتبه الى المن و المحن الذي ما يزال على الكرسي . خالد لم يكن جديدا على مدين فلقد رآه معي على الشاطئ . ولكنه لم يتنفس طيلة الطريق بقي خائفا و منصتا للاغاني التي تضرب اذنيه . وانا اتمايل و ارقص لهما بينما خالد يراقبنا على المرآة الخلفية . وصلنا الى المنزل نزلنا و بقي خالد في السيارة قلت احضر عشاءا فاخرا لي و للفحل الصغير و عد . صعدنا و هو يحدثني كيف اخبر اهله انه سينام في مكتب الخدمة على الشط . و اني لم اذهب من باله طيلة فترة انقطاعي عنه . كان يوحي لي و كأني كنت عشيقته . ظل يتردد علي بالاسئلة من هذا الرجل . كيف تكونين معه على الشاطئ ثم يوصلني معك الى الشقة الان ؟ قلت لا علاقة لك بشيء ولا بأحد . انت هنا لتكون معي وليس لتعرف من معي . هذا ليس زوجي انما اخوه يشبهه وانا اخبرته انك ابن اختي الذي وصل اليوم من لبنان . بعد هذه اللحظة ممنوع ان تسأل او تفتح فمك بحرف انا جئت بك لتقضي ليلة لن تنساها ثم تعود لبيتك واسافر انا فلا نعود ونلتقي .. ادخلته الى الحمام ليستحم . و اتصلت بخالد كان يسب و يكفر و يردد . انت ابنة حرام اقسم بذلك . كيف ترتبين الامور كيف تخططين لها كيف تعرفين ما يثيرني . لقد كان عائدا كالبرق و معه العشاء . قلت لم ترى شيئا بعد ستدخل و تبقى تراقب من خلف باب المطبخ . لن ادخله الى غرفة النوم سأبقيه في الصالة لتشاهد كل شيء . ابقى بلا صوت لا تخيفه فهو صغير و مرتاب و ان كان مراهقا مغامر . و استعجل لادخلك قبل ان يخرج من الحمام . ادخلت خالد الى المطبخ وهو ينهال علي بالقبلات . ودخلت الى مدين في الحمام وجدته ينشف جسمه و قضيبه العملاق منتصب كالسيف . سحبته منه و ما ازال بفستان السهرة كما انا . جلسنا و هو يهمهم يريد ان تظل يديه على جسدي . تعريت من كل شيء و استلقيت ارضا على بطني . فتحت كيس الطعام اخرجت المايونيز (الثوم) قلت قم اسكبه بين فلقات طيزي و فوقها . ثم صرت اخرج حبات الدجاج المقلي واحدة اضعها في فمه ثم اقول له قم الحس المايونيز معها . فيقوم الى مؤخرتي يلحسها . و واحدة اضعها في فمي ثم اقول احضر لي بقضيبك هذا مايونيز فيداعبه بين فلقات طيزي ثم يضعه في فمي . اخر قطعة حك قضيبه في مؤخرتي طويلا قلت هيا تعال قال لم يبقى مايونيز . قمت على ركبي و هو واقف امامي و رحت امص قضيبه و العقه دون توقف . لم يكن ليدخل اكثر من ثلثه في فمي . لم اكن اصدق ان هذا القضيب لفتى لم يبلغ الثمانية عشر بعد . سألته و أنا ألتهمه بشهية قال انها وراثة . لقد رأيت مرة خلسة جدي يتبول خلف شجرة . له نفس القضيب تقريبا . كانت ركبتاه ترتجفان امامي وهو يرشق حليبه في عمق فمي . اجلسته على الكنبة و قمت لاوضب المكان و اغسل يدي . وجدت خالد و قد استمنى مرتين في هذه الاثناء . دفعني الى الحائط و راح يقبلني يقبلني يقبلني . بفمي بوجهي بعنقي كالمجانين . كان يلحس الباقي من مني مدين على فمي و يكرر انت لي . انت لي . قلت اخفض صوتك ستذعره و تجعله يهرب دون ثياب . اخبرني كم مرة تسمح لشرموطتك ان تنتاك و كم مرة تنتشي ؟ قال انا هنا فقط لاخدمك و انظف فرجك وما عليك الا ان تنتشي و تجيئي الي لاغسل كسك بلعابي . خرجت الى مدين يلقي ظهره الى الكنبة و يحدق بقضيبه . مثل قضبان الاحصنة طويل متدلي للاسفل بين فخذيه . جلست فوقه احيط خصره بفخذي و يتلاطم نهداي على رأسه الغارق بينهما . اخبرني يا عرص بدون كذب ما زلت تتنصت على اختك الكبيرة . قال مرة واحدة تذكرتك فاشتهيتك كثيرا وكانت هي تستحم فاستمنيت عليها . قلت من اجمل هي ام انا . لحس الوشم بين نهدي وقال انت اطيب شيء ذقته في الدنيا . انه يلحس عنف و نهدي امرأة مشوهين من توحش خالد . امرأة رقصت ساعتين في الديسكو ثم ضاجعها سكران هائج في سيارة مغلقة حتى غرقت بعرقها . الرجال لا فرق في اعمارهم او اشكالهم كلهم يعبدون ما يجعل قضبانهم تنتصب . لقد كان يرضع من صدري و قضيبه عاد فانتصب يحتك بمؤخرتي و يلطمها . استلقيت على الكنبة و قام يريد ان يركبني . كان فرجي يغيض و يفيض من و محن مني ومن خالد . ولكن الصبي الاشقر لم يكن ليميز عندما يلحس . انه يغرز اسنانه في شفري كسي كأنه سيقطعهما . لعق لعق حتى نظفه و امتص كل سوائله . كنت لا اغمض عيني عن خالد و هو في المطبخ يبان عندما يعطيه مدين ظهره مرة يقبض على قضيبه يحلبه و مرة يصورنا خلسة . انتشيت مرتين وانا اشتهي لو امص قصيب خالد بينما مدين يلحس كسي بعنف . شددته من شعره و قلت اغرز هذا المارد في رحمي ولا تتوقف حتى لو رأيتني ابكي . اخر ما اتذكره من هذه الليلة الانتحارية . الشمس تشرق على السرير في غرفة النوم ومدين قد دفن وجهه بين نهدي و غرق كالاطفال في نوم عميق . وعين خالد مفتوحة تتناوئ من شق الباب ثم غفوت ... الجزء العاشر و الأخير ادم كان مفتاح البداية لحياتي الجديدة . ولكن كيف ابقيه مع خالد . خالد ازداد شراسة بعدما صار عضوا في مجلس الشعب . لذلك كان علي ان اضع ادم في قفص علاقة تبقيه معي ولكن ضمن حدود . اتصلت به و واعدته في غرف الحارة القديمة . بعد ان تأكدت ان خالد ونهال معا عند اهله يقضيان يوم العطلة . دخل ادم مستغربا قال من يراك باناقتك و شياكتك لا يعتقد ان هذا حال بيتك . قلت لا هذا منزل اهلي القديم احتفظت به ولكني اسكن في حي راقي لا اريدك ان تظهر فيه . اسمع يا ادم سأخبرك مختصر قصتي انا زوجة رجل مهم لا يمكنني الافصاح عن اسمه . انه أهم مما تتخيل . ولو علم الان بوجودك معي فستبكي امك كثيرا عليك و للابد . لا تخف انت بأمان . طالما انت مع قمر انت بأمان . سأفتح اكبر صالون في المدينة وانا لا اعرف شيء عن المهنة . اريدك معي تحضر طاقم عمل كامل تثق به و كل ما يلزمك من معدات و أدوات و مواد سيكون عندك . أنا أعيش وحدة مضنية و أريد أن يكون لي عالم خاص يؤنسني و يعيد الألوان لحياتي الرمادية . سيكون لك بالمقابل ضعف ما تاخذه من جاكلين خلعت ال**** و اقتربت منه و هو يضع السيجارة في فمه فأشعلتها له و قلت . ما رأيك ؟ نفخ دخانه في الهواء وتنهد . اقوم من تحت الدلف الى تحت المزراب . هناك جاكلين تعذبني بصدها وهنا قمر تقطر لي بالقطارة التي هي اصلا لزوجها الذي سيحصد عنقي في يوم ما . أي حظ تعيس لي ؟ شمرت الفستان الأزرق الطويل حتى فخذي وقلت . إنك من سعداء الحظ بمجرد مقابلتك لهذه الأرجل . إن بينها جنة و جحيم . سأدخلك إليهما لتسعد بعذابك و تكون أسعد الاشقياء يا ولد . وضع يده على فخذي وراح يتحسس نعومته و طراوته وقال . ولكنني حجر نرد . جندي على رقعة شطرنجك . وجدته بالصدفة عند محامي . فبما أتأمل وأنا مجرد واحد تعثرت به لا أكثر . قلت ليس صحيحا . انا اعجبت بك من النظرة الاولى . و لأنني امرأة أحرقت اصابعها و كوت قلبها بالحب . دفعتك الى الجنس من اول حديث بيننا . حتى لا يكبر اعجابي او يكون لقلبي كلمة . اني اميل اليك و انت ما زلت على بر الامان . لا اجبرك على عمل او علاقة . كل ما سيأتي سيكون باختيارك فقرر . ارخيت فستاني وقمت فشدني و رماني في حضنه . قال فيك سحر غامض لا يقاوم . و عرضك هذا بقدر ما هو خطر بقدر ما هو مغري . كان صوته آت من تحت شعري . وهو يقبل عنقي و يتحسس بأنفاسه رائحتي . قلت ولكن لن تنال وبرة من هذه القطة قبل الافتتاح . قبلته و رحت احك مؤخرتي على قضيبه و كلانا بلباسه . كان يعتصر نهدي بكفيه و يتأفأف من ممانعتي له . اخرجت قضيبه من تحت بنطاله دون أن يخلعه . كان به اعوجاج مضحك لا تستطيع ان تواجهه بجدية . مصصت رأسه وكان أحمرا يغلي الدم فيه . و رحت الحسه من أسفل الى اعلى و اميل مع ميله . بثواني كان يرشق حليبه الكثيف على الارض . ومضة اخبرت نهال ان لي اخا يعمل خارج البلد تحسنت اوضاعه المادية . و طلب مني ان اترك العمل و هو سيتولى مصروفنا . بل و ربما يفتح لي مشروعا يعود دخله علي بالمال اليسير . تحسبا للصدف ربما تصير نهال زبونتي في الصالون الجديد . و كان هذا اخر يوم لي في بيت السيد خالد . البيت الذي دخلته مطأطأة الرأس خجلى بثيابي و محتاجة لأي عمل كان . و خرجت منه بما لم أحلم به منذ خلقت . بيت و صالون و مال وفير و رجل يحسب لوجوده في حياة أي امرأة الف حساب . المشهد السابع يوم الافتتاح . يوم صار للخادمة قمر صالون تجميل تقصدها فيه أهم سيدات المجتمع المخملي . الأمر يفوق الخيال . لبست فستان مكسي أسود فلا شيء يعلو على الأسود . مزين بألماس مشكوك على صدره و شال فضي يليق به . كنت أبرق تحت أضواء الصالون الجديد كأني نجمة . والصالون كأنه ملعب فيه قسم للمحجبات و قسم للتاتو و قسم لتنظيف البشرة و قسم خاص لتنظيف الشعر عن الجسم بالليزر . مضى نهار الافتتاح كلمح البصر . بوكيات الورد ملئت المدخل . انا اكيد ان كلها من خالد فلا معارف لي سواه . اتصل بي من سيارته امام الصالون . قال مبروك يا قمري تستحقين أكثر من هذا بكثير . اسمك على اللافتة زين الشارع بل البلد كلها . ما رأيك بأكلة سمك على الفحم لن تنسي طعمها طول حياتك . سريعا طلبت من ادم اغلاق الصالون بعد قليل و مضيت مع خالد قبل ان يلمحا بعضهما . تعشينا وانا يملؤني امتنان يفيض من عيوني . لخالد الذي قدم لي الدنيا كلها على طبق من ذهب . قلت انت تعرف انك رفعتني من تحت الارض الى فوق الغمام . وانا بكيد سبع نساء احوم حول افكاري الدنيئة . اريد ان افعل اي شيء يسعدك و يجعلك في نشوتك العظيمة . سأخبرك سر و أريدك أن تتأكد أن آدم و مدين هما دميتين لم أعبئ بهما لولا أني أريد مشاكستك . قال من ادم !؟ قلت هذا هو السر . هل تذكر الموكل الذي عرفته في مكتبك . قاطعني قال ما له . اتريدين اعادة مزحتك تلك . قلت لا هذه المرة انا جادة ادم هو الشاب الذي اعتمدت عليه لفتح الصالون وليس اخو جارتي القديمة كما اخبرتك . تعرفه انت هو كوافير شهير بين نسوة الطبقة الهاي لايف . قبل ان تسأل . انا جررته و ما تزال محادثاته ومكالماته موجودة . و لقد فعلت كل ذلك اولا ليساعدني بفتح الصالون و ثانيا لاقدم لك هدية الافتتاح لهذا اخفيت الامر عنك . لم يلمسني ابدا و اذا كان مزاجك حاضرا فستشهد ليلة حمراء لا مثيل لها . ما رأيك . قال ولكن هذا سيكون معك طيلة النهار يا قمر . قلت وانت ستكون . سيكون كل شيء بعلمك واذا كنت لا تريد اعتبره من اليوم مطرود من الصالون و ألف من يتمنى عملا في صالون قمرك . انت مخيفة . صار يجب ان اراقبك . انك تفعلين بلاوي دون علمي . قلت لا يا لودي بل بعلمك و رغبتك ايضا . انظر الى قضيبك كيف سبقك بالاجابة و الموافقة . لقد ارسلت الاولاد منذ الصباح الى جارتي . هل اتصل ب ادم ليلاقيني في شقتنا بعد ساعة . ام تريد ان تركب فرسك قبله . قال لا ستنتهي منه و نكمل الليلة معا . اتصلي به وافتحي سبيكر . ألو . ادم يا ولد . اجاب سريعا عيون ادم . قلت هناك عسلا جبليا لا يضاهى . يقولون انه يجعل الرجل منكم حصانا . واشعر انه منذ الصباح يسيل بين فخذي . قال نحلك يقرصني منذ شهور ولم اذق طعم عسلك . قلت احفظ هذا العنوان و لاقني عليه الساعة الواحدة تماما . سأضع هاتفي في زاوية غرفة النوم و افتح اتصال فيديو مع خالد الذي سيبقى في الصالون المغلق . ادم ليس ولدا مثل مدين لذلك لم يكن امر مراقبته عن قرب ممكنا . وصلنا قبله بقليل عرفت ان خالد لن ينتظر ذهاب ادم . منذ ركبنا السيارة و يده تلهو بفرجي من فوق الفستان . لقد استهوته فكرة ان يرى مفعول دوائه على مريض اخر . ان يرى غزاله تحت انياب فهد اخر . خلف الباب و بمجرد دخلنا راح يقبلني وانا ادفعه . لا تفسد الميك اب يا لودي هذه مهنة ادم و سيكشفني . نزل بين رجلي وانا واقفة ظهري للباب و ارفع له طرف الفستان . بينما هو ينظف كسي الذي وصل بلله الى الفستان و كرسي السيارة . امسكته من شعره وانا اسأله هل تشك بأن ثروتك كلها لا تساوي رأس بظري هذا . انا لو قررت ان اكسب من عرق كسي لكنت الان مجرد محامي من جوقة محامين شركاتي . ان كسي هذا لو حفرته القضبان كما ينبغي . لعرفوا انه منجم ذهب . كان خالد يلعق بلسانه مثل القطط و ريقه يسيل حتى يبلغ يده التي تحلب قضيبه . و قبل ان انتشي و ينتشي معي اتصل ادم بي ليعلمني انه اسفل البناء صاعدا الي . تولى خالد امر وضع الهواتف و ترتيب التصوير و اغلق باب الصالون عليه يكمل استمناءه على الصوت والصورة . دخل ادم و في يده ورد . قلت يا لك من محتال وكأنك قادم الى حفل خطوبة . ادخلته غرفة النوم مباشرة و قلت ان حزرت لو الكيلوت تحت الفستان ارقص لك . ان لم تصب سترقص لي دون نقاش . ضحك ثم قال اسود رفعت الفستان قلت خطأ يا راقص الليل . القمر ليس له كيلوت . استلقيت على السرير و قلت ارقص لا تجادل . ارتمى فوقي وقال **** على رأسك و كسك متروك بلا كيلوت . كيف سيحزر واحد مثلي افعال واحدة مجنونة مثلك . و انهمر يقبلني و يقلع عن ال**** و الفستان و يعود فيقبلني . كان يغتصب كل شيء بي . حتى ضحكتي من تهوره كان يقطعها فيمص لساني من فمي . و يعود فيطبع قبلة تترك اثرا في عنقي . تركته يصول و يجول فوق جسدي وانا مدركة ان هذا يضرم النار في رأس خالد . جن لما رأى كسي كان كالمعتوه يهمهم بأصوات حيوانات لا بشر . جذبته من بنطاله فخلعه و التف فوقي . صار قضيبه الاعوج في فمي يدخله فيغرز في خدي لا في حلقي وهو يلحس لعاب خالد الذي لم ينشف بعد عن كسي و محني الذي لا ينقطع . لم اصمد تحته ثواني حتى انتشيت مرة ثم مرة ثم واصل لا يريد ان يتوقف و قضيبه ينحت خدي بين اسناني . عصرت خصيتيه و قلت قم قبل أن أفقسهما و اخصيك . سحبني الى طرف السرير و بمجرد ادخل رأس قضيبه في كسي . حرقته نار محني فلم يتمالك نفسه وفجأة وجدت نفسي محمولة على ذراعيه و قضيبه يكاد يفتق في رحمي فتحة جانبية . انه من صلابته يكاد يحفر برأسه جدار رحمي . كان صدري يرتطم بوجهه و هو يدعك وجهه بين ثديي . و كنت ارج و اهتز كأن لحم جسدي ساخ على نار مضرمة . انتشيت مرة ثالثة و انا اصرخ اقوى يا ابن القحبة ادخله اعمق واسرع يا اخو الشرموطة لا تتوقف . كان يصفر كالقطار و وجهه محمر يقطر عرقا . و عروق قضيبه تنتفض كأنه يذبح بسكين . انزلني على السرير بالوضع الفرنسي . مؤخرتي باتجاهه وجهي على الفراش . ثم دفع بقضيبه في أحشائي ساحبا معه شفرات كسي الى داخله . كان يمزق كل ما في فرجي ولكني استلذ . قضيب غريب و ألم غريب لم اشعر به من قبل . كانت ارى خصيتيه ترتعدان جيئة و ذهابا مثل أكياس البوكسينغ . قلبني و استلقى فوقي و راح يدق قضيبه اعمق ما في رحمي . يعض على شفتي يجرحها . ثم يلمح شامة في كتفي فيخفيها بطبعة مصة كأنها كأس حجامة . قلت وهو يعلك حلماتي بين اسنانه و قضيبه يخرقني . اقسم انك تعاطيت اكثر من حبة فياغرا ايها المنيك . انظر الى نفسك انك مثل شاحنة تدهسني . شهق ثم اغمض عينيه فدفعته عني فامسك قضيبه و رشق منيه فبللني من شعري الى وجهي و حتى كسي و الفراش تحته . قمت ادعي الغضب وهو مرمي كالقتيل في السرير . بينما انا اشتم امه واسير نحو باب الغرفة ذاهبة لاغتسل . سعيدة داخلي لان لا شيء سيطفؤ نار خالد الا دخولي الان عليه . كان ينتظرني خلف باب الصالون و يعرف اني اتية اليه لا الى الحمام . صار يعرف ان وراء اي مغامرة مثل هذه مهمة خاصة له يقوم به . حط لسانه بين شفري كسي الذي يقطر منه المن والمحن . ظل يلحس و المن يجتمع على لسانه الذي يزحف من كسي حتى خاصرتي ثم نهدي فعنقي فوجهي كله . انك لا يخيل اليك الا كلبا يلعق كل ما بدا له . نظفني حتى بدوت كأن لا شيء كان علي . بلسانه و شفتيه و اصابعه و جبينه . اشفقت على لهفته و قلت دورك الان . سأصرفه و تنزل مطرحه استعد ايها البطل . ادم مثل كل بني ادم لم يشبع ولن يشبع . عدت اليه بوجه جاد وقلت هذه مكافئة اول يوم عمل . اياك ان تفكر بغيرها قبل ان يكون صالوني الاول في البلد كلها . معك خمس دقائق ان كنت لا تريد ان تلتقي بزوجي في سريره . كان لديه فكرة خلال معرفتي به عن تغير لباسي و كلامي معه فجأة من اقصى اليمين الى اليسار . انني امرأة مجنونة لذلك في دقائق كان يهرول بقضيب ما زال منتصب . خرج خالد من الصالون كأنه فأر يخرج من مخبأه . انه بقدر ما تضعفه هذه الميول الغرائزية تقويه . فهو خادم مطيع يلعق يلحس يفعل ما يؤمر و في ذات الوقت تخرج منه طاقة لا يملكها شاب في العشرين . انه يستحلم ثم يضاجعني اكثر من مرة و يبقى نشيطا و فتيا وهذا امر في حياة اي رجل بعد سن الاربعين يعتبر من الخوارق . لذلك هو يتوغل في قذارة هذه الشهوات اكثر و يدمن عليها فلا شيء سيمنحه فحولة كهذه ولا حتى الفياغرا . حتى وان كانت فحولة فيها طاعة و دياثة . ان عضو مجلس الشعب الذي فتح لي صالونا بالملايين و محامي نص البلد الذي سجل هذا البيت باسمي و ربما وزير الايام القادمة التي سأصبح حرمه . يخرج عاريا على وجهه و فمه رائحة مني رجل اخر كان يضاجع زوجته . زوجته التي كانت خادمته . يقبل يدها و يعطيها طرف الحزام الذي كان قد عقده حول رقبته لتعرف انه كلبها . يا للهول . بحياتي لن أثق بالشهوة . انها تفعل ما لا يعقل . مشيت اسحبه من الحزام وهو يمشي على كفيه و ركبتيه . استلقيت على السرير منهكة فلم احصي كم مرة انتشيت الى الان . قلت الحس قدمي نظفهما جيدا كي تستمتع بهما . فلن تضع قضيبك في فرجي ان لم تجعلني انتشي من رجلي . في دقائق كان ريقه يقطر من كعب رجلي . قلت استلقي على ظهرك ارضا . جلست على طرف السرير واضعة رجلي عليه . و رحت ادوس على قضيبه اداعبه برجلي و انا احدثه انت ديوث يا لودي . لقد رأيت قضبان رجال و سوائلهم في فم كان يقبل ابنك . اترى اي ابن قحبة انت . امك هذه لو تعرف ان زوجتك تصلح ان تكون عاهرة . ماذا ستقول لشقيقتك عنك . اخوك اخو شرموطة لا شرف به . انظر الى قضيبك الذي تعتد به . انه يرتعد تحت رجل امرأة . امرأة كانت ترفع رجليها هاتين لرجل سواك كي يشبعها . قم و قبل رجلي يا عرص . ابلع اصابعي . ابلع قدمي كلها . هل تؤلمك خصيتاك . تدوسهما امرأة تريد ان ينكحها رجل وهي في حضنك . لماذا تقذف سريعا . انتظر سأخبرك المزيد . لم تمضي الليلة الا و نحن نائمين على الارض الى جوار السرير من شدة التعب . لقد انهكنا اجسادنا بلذة لا اخر لها . كنا نعدو مثل كلاب مسعورة خلف نزوة ممتعة و مرهقة . بعد بضعة اسابيع اتصل بي خالد ظهيرة يوم مشؤوم وقال قتلتهما . قتلت نهال وكلبها . قتلت ام تيم وانا ذاهب لاحضره واهرب به الى البحر ثم لا اعرف الى اين . كان يتكلم و يجهش بالبكاء . وانا اصرخ به اصمت اصمت . قل شيئا افهمه . انت سكران لا تعي ما تقول . قال اذا اردت المضي معي اتركي كل شيء و اتبعيني . سأخبرك اين انا عندما اهدأ و اغلق الهاتف . ثم لم يكلمني الا وهو في السجن . لقد عاد على غير وقته . فوجد قصي ونهال في سريره . و خالد ابن بيئة لا تعرف الثأر و جرائم الشرف وخصوصا بعد ما حدث بيننا . لقد اصبح هجينا و مروضا و قابلا لتقبل اي خيانة بصدر رحب . حتى حبه لنهال كان قد انتهى فلا شيء يدفعه لارتكاب هكذا حماقة . الا حماقة قصي . الذي ارتبك عند دخول خالد و بدل ان يجرب الفرار او تهدئة الامر لايجاد حل . تهجم على خالد و ضربه . و بعنجهية العشاق المجانين راح يكيل له شتائم وكأن خالد هو العشيق و قصي هو الزوج المخدوع . فلم يكن من خالد بعد لكمات قصي على وجهه و كلماته الا ان اخرج مسدسه من درجه و افرغ رصاصتين في صدر قصي ارداه قتيلا عاريا ارتمت فوقه نهال دون ان يعرف قتلها ايضا ام اغمى عليها . من سوء حظ خالد وكأن القدر ينصب مشنقته . في صباح يوم الحادثة . صدر إلغاء لقانون تخفيف العقوبات تحت ذريعة جرائم الشرف . وكتبت الصحف . القانون الجديد يأخذ مجراه في يوم صدوره فلا احد فوق القانون و لو كان ذو حصانة نيابية . و صارت قصة عضو مجلس الشعب و زوجته قصة البلد . سحبت منه الحصانة و مثل للمحاكمة بعد أن ألقت الشرطة القبض عليه يفر بولده تيم من منزل أهلها بعد ان دخل في شجار كبير معهم . دافع خالد عن نفسه بصفته محامي . و رغم أن القانون الجديد صريح لا تخفيف للعقوبات فيه . ولكن استطاع قلب الطاولة على خصمه المدعي و اعتبارها قضية قتل دفاع عن النفس. بتلفيق جرم سطو و سرقة واغتصاب بحق قصي . بعد ان اضطرت نهال لتشهد بذلك نتيجة ضغط و تهديد من ذوي خالد و ذويها خوفا على تيم . نهال التي كانت دخلت مرحلة جديدة من التعاطي والادمان بعد تعرضها للانهيار عصبي اثر الحادثة . [/B][/SIZE] [B][SIZE=7]حكم على خالد بالسجن سبع سنوات يجرم قتل قصي . اذ كان بإمكانه أن يجرحه في أي مكان آخر غير قاتل ليتقي اعتداءه فلا تناسب بين الفعل و رد الفعل والنتيجة إدانة خالد مع تمتيعه بظروف التخفيف .[/SIZE][/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
الخادمة ....( عشرة اجزاء )
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل