مكتملة واقعية جارتي المحرومه (1 مشاهد)

م

ميلفاوي متميز

عنتيل زائر
غير متصل
سأحكي اليوم أحد أجمل قصص النيك الساخن، أنا شاب في 24 سنة، أسمر البشرة، متوسط الطول 182 سم ووزني 60 كلغ، أتمنى تكوين نفسي وحصولي على ميزات الحياة ورفاهيتها، حدثت معي هذه القصة في يوم من أيام ربيع هذا العام، عندي نادي للنت في مدينتي، أنا سكسي للغاية وأموت بالسكس وعندي ثقافة كبيرة في الثقافة الجنسية من حيث فن التقبيل وفن المداعبة وفن الحب، المهم كنت ذاهب إلى النادي ككل يوم، على الساعة العاشرة صباحا، أذهب إلى المقهى لأحتسي كأس قهوة لأفطن من النعاس، وعند الحادية عشر والنصف أنا جالس وحدي، إذا بهاتفي الخاص يرن، وبصوت حنون ينادي باسمي: هي: صباح الخير يا. أنا: صباح النور، مين معي؟ هي: ألم تعرف صوتي؟ أنا: صوتك مش بعيد عليا هي: يللا قول مين أنا انا: أنا سامع الصوت هذا لكن فين؟ هي: يا خسارة عليك! أنا. ألم تعرفني؟ أنا: آآآآآآآه ه ه ه. كيفك يا. ، كيف أحوال. هذي البنت صديقة قديمة، تزوجت منذ أكثر من عامين، ولم أرها منذ ذلك الوقت، كانت تحبني كحب الأصدقاء، كانت تبوح لي كل أسرارها، تكلمت معاها أكثر من عشرين دقيقة على الجوال، وحكتلي كيف تطلقت من زوجها، وكيف كانت بينهما المشاكل، هي سمراء البشرة مثلي أنا، متوسطة الطول حوالي 170 سم ووزنها مربربة حوالي 80 كلغ عريضة الوجه والرقبة حادة النظر واسعة العينان عيون سوداء، انف دائري جميل وكأنه مرسوم بريشة فنان، لها غمازان على جانب خدها الايمن والايسر وعندما تبتسم اشعر ان القمر غير مكانه ليصبح هلالا إيذانا بيوم العيد، على حافة شفتها العليا حسنة صغيرة سوداء واضحة وكأنها قمحة واحدة في سنبله طويله ليل الحصاد! عريضة الأرداف مليئة الجسم تبدو كالفراشة، قالت لي أنها تقيم في احدى العمارات المجاورة لسوق المدينة، وانها تريد رأيتي في منزلها، وانها تقيم وحدها، وتريد أن تحكي معي، لم يذهب بالي إلى أي شيء، أردت مساعدتها بكل ما أملك، وفي المساء تذكرت كلامها وخفت من أن في الأمر إن، وعند خروجي من قاعة كمال الأجسام والساعة الخامسة مساءا وجدت رسالة في جوالي منها، أنها تريد رؤيتي عند الساعة 19: 10، قلت سأذهب وليكن ما يكن، ذهبت إلى الحي الذي تقيم فيه، وكلمتها على أي عمارة هي، طلعت مسرعا طرقت الباب وإذا بها فتحت هي الباب وأنا انظر إليها،  أهلا وسهلا. سلمت عليها. وابتسمت في وجهي وكان سحابة من الأمل والحب نزلت من السماء السابعة بسحر الهي، جلسنا في غرفة الضيوف، قدمت لي كأس شاي مع الحلويات، كنا نحكي على أيام زمان، كيف كانت حياتنا وحياة الأصدقاء، وكانت تشتكي لي من زوجها كثيرا وكيف كان يحتقرها ويخونها مع واحدة أخرى وهي لم يعرها أي اهتمام أو احتياجاتها الجنسية أو العاطفية، سرحت في خيالي وحزنت علي هذه المخلوقة الرائعة كيف تنام لوحدها والشهوة تكاد تقتلها لم يلمسها رجل كيف كانت تصبر نفسها بالعادة السرية أو المهدئات لمدة 08 أشهر، وكنت قد مر عليا وقت طويل لم أذق فيه طعم الحب والحنان ولغة الأجساد، وأنا متملك في نفسي، انتقلنا إلي طقم أريكة الجلد لقد كان أريح في الجلوس وفي نهاية حديثنا جلسنا نتحدث وفجأة خلعت حذائها ورفعت قدميها علي أريكة وهي مرتدية تنورة وقالت لي بعد إذنك فأنا متعبة، عندها أحسست بأن قضيبي يريد الخروج مني، يريد أن يخترق السروال، لقد تعرق وجهي وخفت إن يفضحني السروال الذي ألبسه بذالك الانتفاخ الذي حصل من جراء تصلب قضيبي العنيف بدأت تتكلم كلام ثقيل عليها، وتخطف خطفات بعينيها إلى زبي كما في قصص النيك ، وكانها تريد أن تنطق بسر مكتوم في قلبها، وخلال حديثنا الذي لا اعرف ما هو لأني مركز بجسدها، قامت بوضع رجل علي رجل علي المقعد وخلال هذه الحركة شاهت ملابسها الداخلية الكيلوت الزهري اللون ظهر أمامي، ماذا تفعل في يا الهي أنا لا احتمل الذي يحدث زاد تعرقي ضاع التركيز من عيوني نظرت في عيوني وابتسمت وقالت لي اقترب، اقتربت منها ودقات قلبي تكاد تخرج من صدري، أحسست بأني ذاهب في مغامرة، عندما وصلت إليها وضعت يدها علي رأسي، وبدأت تلعب في شعري ثم نظرت في عينها وبدون أن أدرك بدأ فمي يقترب من فمها والتصقت الشفاه ببعضهما البعض لقد كانت أول قبلة لي رحت اقبل فمها عينها انفها إذنها رقبتها كل شي في وجها ثم رجعت إلي فمها ذالك النهر العاطي لكل أنواع العسل والحنان كانت ترتجف بين يدي وكانت شبه نائمة غامضة العينين تتطلب المزيد من القبل كالطفل الجائع قبلتها في فهما زحف لساني إلي داخل فمها يريد استكشاف ما يوجد في الداخل وعندما وجد لساني لسانها أحسست بشعر راسي يقف لقد كان شعور رائع تمنيت أن يتوقف الزمن في هذه اللحظات، قبلت لسانها لحسته من الخارج إلي الداخل أصبحت مخدرة غير قادرة علي الحراك ثم تمددت عليها أنا فوقها بدأت اقبل وجها من جديد ولكن كنت أحرك زبي باتجاه كساها مما زاد من شهوتها ورغبتها ثم نزلت بالقبل إلي رقبتها وبعد الرقبة مسكت بأجمل صدر كنت كلما أفك زر من القميص الذي ترتديه اقبل مكانه حتى مسكت صدرها لقد كان طريا إلي ابعد حد رحت الحسه بلساني امسك فيه بيدي اريد فعل كل شي مره واحده ولكني توقفت حين رأيت الحلمات لقد كان انتصابهما قويًا ولونهما بني فاتح رحت أداعبهما بلساني زادت من همسها المتألم الذي يثير أي شخص خلعت قميصي وحضنتها بقوة كبيرة زاد من محنتها هذا الشيء، استمريت في تقبيلها حوالي نصف ساعة فقط من القبل المجنونة الدافئة بعد ذالك قمت بتشليحها للتنورة التي ترديها فككت سحابها من الخلف وسحبتها من قدميها ولما شاهدتها إمامي ممده في الكيلوت الزهري وهي عارية الصدر أحسست برغبة مفترسة في الهجوم عليها رحت الحس كل منطقة في
في جسمها، ولما وضعت يدي علي كسها شعرت بالدم يخرج من كل جسمي فما حال زبي غير التصلب كالحجر بانتظار الفريسة ركعت عند كسها وبدئت في تقبيله من فوفق الكيلوت ولما نزعته عنها، قبلته بهدوء وحنان ثم بسرعة عاليه ثم لعبت بلساني في كسها، لم تستطيع إن تقاوم زادت في حركتها ثم قامت بغرس أضافريها في ظهري مما زاد من هياجاني أكثر، سحبت عنها كلوتها الزهري وشاهدت كسها الرائع الناعم الخمري اللذيذ بل الوردي المغري واصبحت ادخل لساني به للداخل بعد ان لحسته من الخارج ووضعت يداي خلف طيزها اللذيذة الرائعة افركها وكأني افرك زبي المنتصب الطويل، ثم رفعت رجليها للاعلي وربطتهما في حلقة دائرية من حلقات السرير وهما مبتعدتان عن بعضهما البعض وانا امص كسها واضع اصابعي ولساني وذقني وانفي فيه لاتنفس الاوكسجين كالمريض! ووضعت ريقي وبصاقي حتى اغرقت كسها بالبصاق ووضعت جميع اصابعي اليمنى وكانني ادق واعزف العود في كسها، واصابع يدي الاخري في خزق طيزها مثل ماكنت أقرأ في قصص النيك الخلفي، صارت تتأوه وتتوجع وتقول: اهههه امممم مماااا لاااااا بليزز بليييييييز لا. ارجوك محنتني. محنتني نيكني اريد ان اتناك منك نيكني نيكني ادخل زبك في كل كسي ثم جعلتها تتعذب وتتوسل بي. وساقيها مرفوعتان للاعلى، ووقفت انا ووضعت زبي عند شفايف فمها وقلتها ارضعي مصي مصي مصي بلهفة. فاصبحت تمص زبي وتعض عليه بشغف محرومة من الجنس من زمان وتضعه بين اثدائها وتضغظ عليه بشده وهو منتصب بين اثدائها يخرج ويدخل كالحصان في سباق العدو. ثم بدات تقبله وتمصه وترضع منه وتفركه بيديها وتلحس بيضاتي. فقفزت على صدرها ووضعت راسها بين فخذاي واصبحت تمص زبي وانا ابعبص واخزق كسها باصابعي وادخلت جميع اصابعي في كسها! ثم قالت ارجوك نيكني نيكني وضعت زبي ودورته كما تدور السيارة بمقودها دورت زبي على كسها من الخارج وعلى كسها ثم وضعت لساني على كسها ولحسته ثم قمت بعضه عضة حامية حتى صرخت بشدة، وبعدها وضعت زبي أمام وجهها وصدرها، وحست بأنني سأقذف بركان، قذفت حممي على وجهها وصدرها، تملكتني رعشة لم أذقها منذ أكثر من عامين واستلقيت على السرير، وهي ذهبت إلى الدوش لتغسل نفسها، ورجعت أجمل من السابق قد بدلت لباسها ووضعت أروع العطور، ضحكنا شوية، وقد شكرتني وقالت أنني امتلك زب كبير وصلب كالحجر، سألتني هل لك أي علاقات من بنات، أجبتها بالنفي، بقيت مستغربة مني، كيف لك أن تبقى وحيد و. و. و. و. و. و. و. وبعدها شاهدت نهودها السمراء ملساء تكسوها السواد الخفيف ودائرة برتقالية رائعة حول أثدائها، قمت برفع ساقها اليمين فوق كتفي وأصبحت أدلك أثدائها وهي مغمضة العينان وتتأوه اهمم لااااا بليز اههه اووههه اممم ايي ثم حاولت أن الصق ثديها الأيمن بالأيسر عن طريق التدليك وأنا اقرص حلمات الأثداء بإطراف أصابعي ثم هبت وحركت ساقها الأيسر والأيمن لتلفها حول رقبتي وتضع شفتاها على شفتاي وتلعق شفتاي وتمصهم كما تمص الايس كريم وأدخلت لسانها بداخل فمي وأصبحت أمص لسانها وارضع منه واقبل شفتاها ووجنتاها واخرج لساني على وجنتيها وتحت ذقنها ورقبتها وأمص والحس رقبتها وشفتاها وأذنيها وادخل طرف لساني على حافة إذنها ليتحركل ساني سريعا وهي تتأوه وهي ذائبة كالخرقة الخفيفة ثم بدأت بمص حلمات صدرها وأثدائها ولساني يدور بزاوية 360 درجه على حواف أثدائها وأمصهم وافتح فمي بكل ما أوتيت من قوة لكي يحتوي ثديها داخل فمي وأعضه وهي تصرخ وتقول اممم لااا حرام عليك أنت ذوبتني وجعتني لا أرجوك اوووه اممممم واووووو أي أي ويخرج من انفها نفس عميق ساخن أكاد استنشقه بأنفي وكأنه نسيم الربيع ثم حضنت بيداي ظهرها وشفتاي تسير باتجاه واحد كالسيارة المسرعة على خط سير عريض واسع وأنا أمص بطنها وافرك أثدائها وانفي يضرب الصرة ولساني يدخل بداخل صرتها ويمصها ويلحسها وينحدر إلى الأسفل شيئا فشيئا ليصل لكلوتها حافته العلوية تحت الصرة بقليل ليبدأ اللعق والمص واللحس وارفع كلتا قدميها للأعلى لكي اخلع عنها كلوتها الزهري الصغير ولكني عندما سحبته عن حواف كسها وطيزها أمم اههه اووهه وواووو لااااا فمسحت كلوتها بوجهي وشممت رائحته أللذيذه رائحة كلوتها وكأنه أوراق الريحان والياسمين المقطوفة من حديقة جميلة، فبدأت امسح وجهي بكلوتها وانفي ولساني ثم أحنيت راسي تحية الحب والجنس وكأنني ادخل ليلة دخلتي الأولى عليها، فأصبحت أصابع يداي تلاعب شعر الكس الخفيف اللذيذ النظيف المعطر بألوان الطبيعة وأصبح لساني يتحرك وكأنه يعمل على الكهرباء بسرعة للأعلى والأسفل من عند كسها و بظرها الوردي اللذيذ أمصه وافركه بشاربي ولساني وشفتاي وأحرك لساني بشكل دائري وافتح بأصابعي شفايف كسها ليدخل لساني على البظر ومن تحته قليلا حتى لامس لساني الحاد وكأنه السكين لامس فتحة البول الصغيرة الرقيق الناعمة اللذيذة أنها عطر رائع الحسه وأتذوقه كما أتذوق طبق الحلوى ووضعت لساني على فتحة فرجها وأدخلته بقوه حتى انها صاحت اوووه امممم لاااااا ايييي وقالت أنت حامي نار كثير منك ياسكسي أنت لذيذ وأدخلت أصابعي في كسها، أصبح على فتحة بولها وكسها وإصبع أخر لففته من بين فخذيها ليصل لطيزها يداعبه من الخارج، ويدي الأخرى تلعب في أثدائها وتعصرهم وتفرك بهم بقوة حتى أنها أصبحت تمص إصبعي بلسانها وأدخلته بفمها ثم بسرعه تركتها لبرهة وقد كانت علبة عسل أمامي، ووضعت أصابعي بداخل علبة العسل ودهنت قليلا منه على خزق طيزها وبداخل الخرم وعلى كسها وحلمات أثدائها ورفعت ساقيها وحاولت أن أضع قدمها قرب أثدائها لتبقى طيزها واضحة وأصبحت أضع لساني على العسل الموضوع على حواف طيزها والحس وارضع وأمص بقوه وعنف وكـأنني اقضم التفاح اللذيذ وهي وتتوجع والحس العسل من على كسها اللذيذ الذي يدر لبنا خفيفا وسوائل عصائرية رائعة حتى لم تستطع أن تحتمل أبدا فقالت: اههه اووه اممم أرجوك نيكني نيكني دخل زبك احشوه في طيزي وكسي نيكني بعنف اقذف في كل ما بداخلك نيكيني أنت لذيذ حلو اممم اووهه واووو فجلست على صدرها وأثدائها ووضعت طيزي على أثدائها وفردت لها زبي على شفتاها لتلعقه ووضعته عليه قليلا من العسل وأصبحت تشده وترضع منه وتمصه وتقول آووه زبك زبك لي وحدي فقط لي وحدي أنا اوووم امممم اههه اخخخ اييييي وااووو لذيذ وعضته بطرف أسنانها وبللته بريقها فانتصب بشده أكثر وأكثر ثم نهضت عن أثدائها وثنيت ساقيها لتلامس اثدئها مرة أخرى وأنا أضع راس زبي على حواف وشفرات كسها وكانها التحية السكسية قبل النييك ثم قالت اووو نيكني أرجوك نيكني بعنف ادخل كل قضيبك في كسي اههه أنا ليك نيكني نيكني دخله فيني انا منيوكتك أموت بزبك نيكني بقوه وتمص شفايفي ولسانها جوة فمي دخله فيني كله ارجوك دخل زبك كله في كسي قمت وقلبتها على بطنها وخليتها ساجده وبانت طيزها قدامي ناعمه ومدوره و مليانه و كسها باين من بين فخوذها يقطر من الرطوبةوالاشتهاء حطيت زبي على كسها وانا ماسكها من خصرها ودخلته بقوه جوي كسها وشايلها من الارض وادخل زبي جوة كسها واطلعه وطيزها تصدم في بطني وتحك بشعر بطني وشعر العانة وانا اجرها الين يدخل زبي بعدين اطلعه وأخليه يلمس كسها من الخارج ادخله بقوه وانفاسها ثايره قمت واقف وشلتها وانا واقف وهي فاتحه فخوذها ولفت فخوذها حوالين جسمي وانا ماسك زبي بيدي ونزلتها عليه حتى دخل وصرت ارفعها وانزلها عليه بقوه و يديني ماسكه طيزها من تحت وواحده من يديني تلمس فتحة طيزها وتداعبها وزبي يدخل ويطلع من كسها وهي تنزل وتنزل وترتعش وتتأوه دبحتني حرقتني نيكني دخله فيني اه اه ارحمني نيكني بقوه دخله كله مشيت حتى وصلت للسرير وزبي ما زال جوى كسها وحطيتها على السرير و فخوذها حوالين جسمي وانا قربت انزل صرت ادخله واطلعه بقوه وبسرعه حسيت اني قسيت على البنت وان كسها يبي يتقطع من النيك وهي شبه غايبه عن الوعي لكن فخوذها ماسكه على جسمي وانا انفضها وجسمها ينتفض ويرتفع و ينزل وانا انيك فيها ولما وصلت اقذف قالت ارجوك ارجوك لا تنزل جوى نزل برى أرجوك وهي ماسكه بفخوذها على خصري وأنا خلاص ابنزل المني حاولت انزل برى لكن فخوذها كانت ماسكه علي جسمي ولما نزلت السائل المنوي يمكن كيلوجرام! حسيت أن جزء كبير منه نزل جوة رحمها والباقي نزل على شفايف كسها وعلى جبهته وعلى بطنها شلتها وقعدت على الكرسي وهي فوقي وزبي تحتها بين شطاياها وراسها على كتفي وهي تهمس يا حبيبي، يا عيوني، يا روحي أنت، ومن يومها واحنا نعيش في قصة من أمتع قصص النيك الراقي
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل