م
ميلفاوي متميز
عنتيل زائر
غير متصل
بدأت حكايتى مع جارتي الهايجة مديحة حين التقينا في احدى ليالي الكريسماس ومن قبل كنت اعرفها كنت بشوفها كل يوم واشوف جسمها ده بقيت اتمني انى انيكها في يوم وفى يوم وانا مروح لقيتها بتسمح قدام بيتها وكانت لابسه جلابيه بيتى صدرها مفتوح وكانت بزاز جارتي بتبان لما توطى المهم وقفت قدام بيتنا اتفرج عليها وعلي بزازها اللى كانوا بيرقصوا من الحلاوة. وساعتها معرفش إذا كانت واخده بالها انى بتفرج عليها أو لا لحد مخلصت مسح ودخلت بيتها انا طلعت ضربت عشره علي منظر بزازها الروعة وقولت في نفسى انا لازم انيكها افضل من موضوع انى اتفرج عليها وهي بتمسح يتكرر كذا مره لحد ما في يوم كان لينا هدوم بتتكوى عندهم ورحت الصبح عشان اجيب الهدوم وبالصدفة ده كان يوم الاتنين يعنى يوم السوق عندنا وامها كانت بره في السوق واخواتها الاتنين في شغلهم يعنى هي كانت لوحدها في البيت بس انا مكنتش اعرف لما رحت هناك وخبطت ع الباب هي اللى فتحتلى وقولتلها عايز المكواة قالتلى تعالي ادخل خدها ودخلت معاها لاأوضه اللى بيكووا فيها وكانت فيها هدوم كتير في كل مكان سألتنى أنت عارف فين الهدوم بتاعتكوا قولتلها لاء قعدت تدور وكانت بتوطى تشوف الهدوم اللى ع الأرض وطيزها بتبقي ناحيتى وهي كبيره شوفتها مدة زبى بدأ يقف روحت وقفت وراها علي طول وهي بتعدي طيزها خبطت في زبى وحسيت بحرارة عالية قوي. وبعدين بصتلى قولتلها اسف ومره تانيه وطت بس وشها كان ليا وشوفت صدرها بس المرة دى كنت حاسس انه اكبر من قبل كده لحد ما لقيت هدومنا وهي بتديهالى كنت بتعمد انى المس بزاز جارتي فكانت بتبصلى بابتسامه خفيفه حسيت انها عادى ولمست صدرها حوالى ثلاث مرات ولما ادتنى الهدوم كلها وكانوا كتير استعبطت وقولتلها انا حاسس انهم هيقعوا شيليهم واعدليهم تانى وانا بديها الهدوم مسكت بزها فقالتلى ايه اللى أنت عملته ده قولتلها اسف مكنش قصدى خدت الهدوم منى وهي بتديهالى تانى مسكت بزها مره تانيه فقالتلى بابتسامه ماكره المرة دى برده مكنش قصدك قولتلها بصراحه انتى صدرك جامد اوى ومن ساعة لما شوفته وانا نفسى فيه اوى. قالتلى باستغراب وانت شوفت بزازي فين قولتلها كنت بشوفه وانتى بتمسحى قالتلى ااااه أنت بقه كنت بتبقي واقف عشان تبص عليا وانا بمسح من كلامها حسيت انى ممكن اعمل معاها حاجه فحطيت الهدوم ع الترابيزه وقولتلها انتى ليه متجوزتيش لحد دلوقتى قالتلى نصيب قولتلها معقوله الجمال ده كله والجسم الجامد ده وتكونى لسه متجوزتيش قالتلى متشكره بس هعمل ايه ادينى مستنيه قولتلها انا لو كنت كبير شويه كنت اتجوزتك انتى جميله اوى وبدأت احسس علي وشها وهي بدأت تتجاوب معايا وبوستها من خدها لقيتها متكلمتش فبدأت ابسوها من رقبتها والحس رقببتها بلسانى وهي بتقول أنت بتعمل ايه بس مش غير مقاومه وقعدت ابوسها وهي بدأت تصيح ورحت علي شفايفها وو بوستها من شفايفها وبدأت احرك لسانى وادخله في بقها وهي بتتجاوب معايا وتبوسنى وتدخل لسانها في بقى وتلمس لسانى بلسانها ودخلت لسانى في بقها ولحست بقها كله وهي برده عملت كده وحطيت ايدى على صدرها وبدأت ادعكه من فوق الهدوم وانا ببوسها وهي سايحه ع الآخر قومت مقلعها الجلابيه ومكنتش لابسه شونتيانه بس كان لابسه كلوت احمر قالتلى تعالي ندخل جوه. ودخلنا ساعتها اوضه النوم ونيمتها ع السرير وقعدت ابوس في شفايفها ورقبتها وبصراحه كان عليها شفايف جامده وكنت بمسك صدرها المدور الكبير وادعكه بايدى وهي بتحسس علي زبرى اللى كان واقف ع الآخر من فوق البنطلون واستمرينا ع الوضع ده حوالى عشر دقايق وبعد كده نزلت علي صدرها وبدأت ابوس كل حته فيه وادعكه بايدى والحسه بلسانى وجيت علي حلماتها وكانوا واقفين ع الآخر ولونهم وردى وفركتهم بصوابعى وهي بتتأوه من المتعه. وبعدين حطيت حلماتها في بقى وقعدت امص حلماتاها الاتنين واضمهم علي بعض واحطهم مع بعض في بقى وهي بتلعب في زبرى من فوق البنطلون وقامت فاتحه زرار البنطلون ونزلت السوسته وطلعت زبرى وقعدت تلعب فيه وانا فوقيها بلعب في بزازها ييجى ربع ساعه وبعد كده قامت قلعتنى البنطلون ع الآخر وقلعتنى القميص ومسكت زبرى وقالتلى يااااااااااه أنت زبك كبير اوى ده اكبر زب اشوفه في حياتى وكان طوله حوالى عشرين سم وبدأت تلحس زبرى وتمصه وانا كنت متمع اوى كانت اول مره حد يمسك زبرى ويمصه وكانت متعه جميله وكنت بتأوه وهي تمص في زبرى وتنزل علي بيوضى وتلحسهم وتحطهم في بقها وكان شكلها خبرة وفضلت تمص في زبرى لحد ما حسيت انى هجيبهم. بعد كدة قومت شايله من بقها قالتلى في ايه قولتلها هنزل قالتلى انا عايزاك تنزل في بقى عرفت ساعتها انها فعلا خبرة وكانت بتتناك قبل كده حطيته في بقها وضلت تمص فيه لحد ما نزلتهم في بقها ونزلت كتير اوى كنت اول مره انول كتير اوى كده لدرجه انه ملا بقها ونزا كمان علي وشها وجسمها بلعتهم وقالتلى لبنك طعمه حلو قوى وقعدت تلحس اللى علي وشها وجسمها وتحطه في بقها بعد كده مسكت زبرى تلحسه وتلحس اللى عليه وبدأت تمصه وتلحسه لحد ما وقف تانى بعد دكه قومت نازل علي كسها ولمسته من فوق الكلوت لقيتها غرقان من كتر ما نزلت قلعتها الكلوت لقيت كسها جميل اوى وناعم مفيهوش ولا شعره زي ما تكون لسه حالقاه دلوقتى وكان بظرها منتفخ وكسها بيلمع من اللى نزلته بدأت احسس علي كسها وهي بتتأوه وقومت قاعد بين رجليها وبدأت الحس كسها بلسانى والحس مائها وكأنى بشرب عسل كان طعمه حلو اوى وكانت اول مره ادوق فيها ماء الستات وفضلت الحس في كسها وهي بتقول مش قادره كسى مولع نار نيكنى بقه مش قادره. وهي بتضغط علي راسى وانا بلحس كسها وبظرها المنتفخ وبعدت بين شفرات كسها ودخلت لسانى فيه من جوه وهي شغاله اااااااااااااااااااه نيكنى بقه حرام عليك مش قادره وحسيت انى صوتها عالى لكنى كنت مستمتع بيها وكان ده بيخلينى الحس اكتر وبعد كده قومت وحطيت زبرى علي كسها وبدأت احسس بيه علي كسها وهي بتقولى حرام عليك أنت ليه بتعذبنى كده دخله بقه كفايه ومدت اديها عشان تدخله قومت شايلها وقعدت احسس بزبرى علي كسها وبعد كده قعدت ادعك كسها بيه وافرشها وهي بتموت من المتعة وقالتلى خلاص بقه كفايه دخله في كسى قايد نار قولتلها ادخله ازاي انا كده هفتحك قالتلى دخله ابوس ايدك انا مولعه قولتلها مينفعش قالتلى دخله وملكش دعوه قبدأت ادخله براحه وانا خايف انى افتحها وعورها. وكنت اول ما دخلت راسه قامت هي شدانى جامد عليها لحد ما دخل كله مره واحده وهي صوتت جامد حسيت ان الشارع كله سمعنا والمفاجأة انها منزلتش ددمم فعرفت انها مفتوحه قبل كده وعرفت هي ليه متجوزتش لحد دلوقتى المهم قعدت ادخل زبرى واخرجه جامد وبسرعه وهي بتقول ااااه نيكنى جامد نيكنى جامد يا حبيبى دخله كله وكل ما اسمع كلامها تزداد حركتى وكانت بتضمنى ليها جامد وانا راكب فوقيها وكانت بيوضى بتضرب في فخدها وفجأة لقيتها بتترعش جامد ووسطها بيتهز بشده فعرفت انها جابت شهوتها وقعدت انيكها من كسها حوالى ربع ساعه لغاية ما نزلت حليبي عليها