م
ميلفاوي متميز
عنتيل زائر
غير متصل
انا هحكي انهارده اول مره اكون جاريه واول مره اخد قرار اني اتمتع بجد انا غيرت الاسماء علشان محدش يعرفني بس بجد لازم كل بنت تجرب ولزم كل واحد ديوث علي اهلو يسبهم يركبو في الزحمه احنا بنتقطع كنت هايجه عليه وعلى قصصه ونفسي اتبعبص منه اوي وكنت بخرج من كليتي كل يوم واشوف المواصلات زحمه بس مكنتش بركبها وكنت بركب ميكروباص مع صحباتي وانا مروحه كل يوم
استغربت ان فيه بنات بتجيله من محافظات واوقات بيسافر ليهم وانا قريبه منه وبشوف المواصلات زحمه كل يوم ومش بكلمه لاني خايفه ومكسوفه
اتجرأت وكلمته لقيته بيكلمني بذوق واحترام وقالي انه حيجيلي ونركب الباص سوا بس لازم اكون لابسه بنطلون أو جيبه خفيفه علشان اتمتع اكتر بالبعبصه
فرحت اني حقابله والخوف اختفى لانه طمني وكان مرتب كل حاجه وحروح البيت بعدها عادي جدا وبدون تأخير
هجت اكتر وطيزي كانت بتهيج اوي لما اتخيل صباعه جوه طيزي واقرأ قصصه قبل ماانام واحلم بيه زي كل يوم واصحى هايجه وتعبانه
لبست بنطلون خفيف اوي وكنت كل مااشوف بنت في الجامعه لابسه بنطلون أو جيبه خفيفه بهيج اكتر لاني بحس انها لابسه كده علشان حتقابله هيا كمان وتتمتع بصباعه من ورا وهو بيبعبصها واسأل نفسي لما كل دول بيتبعبصوا من صباعه ياترى صباعه حيعمل في طيزي الهايجه دي ايه؟
نزلت من بيتي وانا مش لابسه اندر لاني عايزه صباعه يدخل جوايا اوي وامتعه بطيزي واقفل عليه واتخيله جوايا بيلاعب فتحتي وبيبعبصها وانا اهيج اوي
لدرجه اني بعت له وقولت له عايزه اقابلك دلوقتي ومش ححضر المحاضره فقالي احضري ونتقابل بعدها تكون الدنيا اتزحمت فقولت له ماشي
شوفته في المحطه وبعت ليا وقالي اركبي الباص الجاي وانا حركب وراكي فقولت له ماشي وركبت الباص وكان زحمه ولقيته ركب ورايا واول ماوقفنا ودفعنا الاجره حسيت بصباعه وهو بيدخل جوه طيزي مره واحده وداخل على فتحتي على طول كأنه عارف طريقه وانا عارفه انه محترف بعبصه وانه حيمتعني اوي بس مش من اول مره كأنه عارف اني هايجه عليه وعلى صباعه راح مبعبصني جامد مره واحده من اول مره وحسسني بصباعه كله جوه طيزي وهو بيعمل فيا احلى بعبصه
أجمل لحظه في حياتي لما حسيت بصباعه وهو بيدخل جوه طيزي اوي من اول مره وبيبعيصني بجراه وسفاله اوي وعمال يلعب ويبعبص في فتحتي روحت مرتاحه على ايده وسايبه له نفسي على الآخر راح مدخل صباعه جوايا اكتر وصباعه شغال بعبصه جوه طيزي مش بيبطل
بدأت احرك طيزي على ايده وامتع صباعه اكتر بطيزي وانا بقفلها عليه
استسلمت ليه اوي لما دخل صباعه جوه طيزي اوي وبقى يعمل في فتحتي كل حاجه هو عايزها لدرجه اني قولت جوايا انا بتاعتك وبتاعة صباعك الشقي اوي ده اه بقى من سفالته ده بيبعبص جامد احححححححححح بعبصني اكتر كمان بعبص طيزي الهايجه
فضل يبعبص طيزي جامد وبهيجان فعرفت ان طيزي عجبته ومن كتر البعبصه هجت اوي وارتعشت
صباعه مكانش بيبطل بعبصه وانا اتعب واهيج واتمتع اوي من سفالته وشقاوته جوه طيزي وسألت نفسي هو مش بيزهق؟
لقيت بنت ركبت الباص ووقفت جنبي ولقيته بيبعبصها بايده التانيه فعرفت انها عارفاه ومتفقه معاه ورغم انه بيبعبصها بس ايده لسه على طيزي بتبعبصني جامد وممكن بشقاوه واثاره اكتر من الاول
هجت اكتر لما وقفت البنت دي جنبي وهجت اكتر واكتر لما لزق فيها من ورا وزنقها في الكرسي وقتها صباعه دخل جوه طيزي اوي ووجعني وبقى يبعبصني بجراه وسفاله اوي اوي وهو زانق في البنت دي بس كانت قمر وشكلها يهيج من شده جمالها ومن لبسها كمان
البنت كانت بتتزنق جامد في الكرسي علشان زبه يدخل جوه طيزها اكتر ويتمتع اكتر بخرمها الهايج وانا اهيج من منظرها ومن صباعه اللي شغال بعبصه جوه طيزي
كانت متعه مضاعفه وهو بذكاء عرفت يمتع بنتين في وقت واحد لأنه عارف ان فيه بنات كتير نفسها تتبعبص من صباعه
اتحركت من قصاده علشان انزل محطتي بعد ماداني احلى بعبوص جوه طيزي وكل ده وهو لسه لازق في البنت وانا خدت البعبوص في طيزي وانا نازله كان حلو اوي وبصيت عليه لما نزلت وشافة البنت قصاده بتعض شفايفها من شدة المتعة
روحت البيت وانا هايجة وبعت له وقولت له لازم اقابلك تاني وبعت له صورتي ببنطلون خفيف اوي كانت شايله وقولت له حقابلك بيه بس تزنقني من ورا زي ماكنت بتعمل في البنت فقالي ماشي وحددنا معاد المقابله الجاية...
قصة بتحصل تقريبا كل يوم وحكتب قصص زيها بتفصيل اكتر الفترة الجايه
استغربت ان فيه بنات بتجيله من محافظات واوقات بيسافر ليهم وانا قريبه منه وبشوف المواصلات زحمه كل يوم ومش بكلمه لاني خايفه ومكسوفه
اتجرأت وكلمته لقيته بيكلمني بذوق واحترام وقالي انه حيجيلي ونركب الباص سوا بس لازم اكون لابسه بنطلون أو جيبه خفيفه علشان اتمتع اكتر بالبعبصه
فرحت اني حقابله والخوف اختفى لانه طمني وكان مرتب كل حاجه وحروح البيت بعدها عادي جدا وبدون تأخير
هجت اكتر وطيزي كانت بتهيج اوي لما اتخيل صباعه جوه طيزي واقرأ قصصه قبل ماانام واحلم بيه زي كل يوم واصحى هايجه وتعبانه
لبست بنطلون خفيف اوي وكنت كل مااشوف بنت في الجامعه لابسه بنطلون أو جيبه خفيفه بهيج اكتر لاني بحس انها لابسه كده علشان حتقابله هيا كمان وتتمتع بصباعه من ورا وهو بيبعبصها واسأل نفسي لما كل دول بيتبعبصوا من صباعه ياترى صباعه حيعمل في طيزي الهايجه دي ايه؟
نزلت من بيتي وانا مش لابسه اندر لاني عايزه صباعه يدخل جوايا اوي وامتعه بطيزي واقفل عليه واتخيله جوايا بيلاعب فتحتي وبيبعبصها وانا اهيج اوي
لدرجه اني بعت له وقولت له عايزه اقابلك دلوقتي ومش ححضر المحاضره فقالي احضري ونتقابل بعدها تكون الدنيا اتزحمت فقولت له ماشي
شوفته في المحطه وبعت ليا وقالي اركبي الباص الجاي وانا حركب وراكي فقولت له ماشي وركبت الباص وكان زحمه ولقيته ركب ورايا واول ماوقفنا ودفعنا الاجره حسيت بصباعه وهو بيدخل جوه طيزي مره واحده وداخل على فتحتي على طول كأنه عارف طريقه وانا عارفه انه محترف بعبصه وانه حيمتعني اوي بس مش من اول مره كأنه عارف اني هايجه عليه وعلى صباعه راح مبعبصني جامد مره واحده من اول مره وحسسني بصباعه كله جوه طيزي وهو بيعمل فيا احلى بعبصه
أجمل لحظه في حياتي لما حسيت بصباعه وهو بيدخل جوه طيزي اوي من اول مره وبيبعيصني بجراه وسفاله اوي وعمال يلعب ويبعبص في فتحتي روحت مرتاحه على ايده وسايبه له نفسي على الآخر راح مدخل صباعه جوايا اكتر وصباعه شغال بعبصه جوه طيزي مش بيبطل
بدأت احرك طيزي على ايده وامتع صباعه اكتر بطيزي وانا بقفلها عليه
استسلمت ليه اوي لما دخل صباعه جوه طيزي اوي وبقى يعمل في فتحتي كل حاجه هو عايزها لدرجه اني قولت جوايا انا بتاعتك وبتاعة صباعك الشقي اوي ده اه بقى من سفالته ده بيبعبص جامد احححححححححح بعبصني اكتر كمان بعبص طيزي الهايجه
فضل يبعبص طيزي جامد وبهيجان فعرفت ان طيزي عجبته ومن كتر البعبصه هجت اوي وارتعشت
صباعه مكانش بيبطل بعبصه وانا اتعب واهيج واتمتع اوي من سفالته وشقاوته جوه طيزي وسألت نفسي هو مش بيزهق؟
لقيت بنت ركبت الباص ووقفت جنبي ولقيته بيبعبصها بايده التانيه فعرفت انها عارفاه ومتفقه معاه ورغم انه بيبعبصها بس ايده لسه على طيزي بتبعبصني جامد وممكن بشقاوه واثاره اكتر من الاول
هجت اكتر لما وقفت البنت دي جنبي وهجت اكتر واكتر لما لزق فيها من ورا وزنقها في الكرسي وقتها صباعه دخل جوه طيزي اوي ووجعني وبقى يبعبصني بجراه وسفاله اوي اوي وهو زانق في البنت دي بس كانت قمر وشكلها يهيج من شده جمالها ومن لبسها كمان
البنت كانت بتتزنق جامد في الكرسي علشان زبه يدخل جوه طيزها اكتر ويتمتع اكتر بخرمها الهايج وانا اهيج من منظرها ومن صباعه اللي شغال بعبصه جوه طيزي
كانت متعه مضاعفه وهو بذكاء عرفت يمتع بنتين في وقت واحد لأنه عارف ان فيه بنات كتير نفسها تتبعبص من صباعه
اتحركت من قصاده علشان انزل محطتي بعد ماداني احلى بعبوص جوه طيزي وكل ده وهو لسه لازق في البنت وانا خدت البعبوص في طيزي وانا نازله كان حلو اوي وبصيت عليه لما نزلت وشافة البنت قصاده بتعض شفايفها من شدة المتعة
روحت البيت وانا هايجة وبعت له وقولت له لازم اقابلك تاني وبعت له صورتي ببنطلون خفيف اوي كانت شايله وقولت له حقابلك بيه بس تزنقني من ورا زي ماكنت بتعمل في البنت فقالي ماشي وحددنا معاد المقابله الجاية...
قصة بتحصل تقريبا كل يوم وحكتب قصص زيها بتفصيل اكتر الفترة الجايه