ا
ابيقور
عنتيل زائر
غير متصل
انا محمود ٢١ سنه ساكن في منطقه يعني يعتبر شبه شعبيه كدا ما علينا من التفاصيل انا ساكن جمبي ميرفت مش عارف سنها كام بس حرفيا لبوه
[ المشهد الاول ]
- ميرفت ديما بتحب تطلع بي الشارع تقعد قدام البيت
عليها طياز كبيره ورجليها مدوره وجسمها اي ست كبيره بس لبوه تتركب متزهقش منها
طبعا انا كل لما اشوفها بحاول اخلع منها هي بتحب ترغي وتقف ممكن تحكي معايا بالنص ساعه بس مش بقدر اقاوم اقف اتفرج علي بزازها وطيازها
كل لما اعدي القيها بتنضف وعشان هي في دور اول بتطلع الشارع تنضف بجلبيه مهريه دايبه بتبقي شفافه وكمان قصيره
فيعتبر سمانتها وفخدتها من ورا باينه مدوره ورجلها بيضه محمره حرفيا تسخن الحجر وبتحب تميل ووهي بتكنس وهي بتميل طيزها تتفتح اكهر وتبقي اعرض
عديت اليوم ده من قدامها
وهنا نظرتها شككتني فيها بتبص عليا بطمع مع انها متجوزه بس بتبص وزي ما تكون هتاكلني
هي اقصر مني شويه يعني لحد رقبتي فا يعتبر بتبصلي لفوق هي وشها مش حلو اوي بس جسمها وبياضها يشد اي حد وانا وقفت وسكت شويه بابتسامه خفيفه
بعدها قالت وكملت كلامها متيجي تشرب معايا الشاي ا قولتلها لا لا مش هينفع وبتاع
لقيتها بتقولي متتكسفش البيت فاضي جوااا
فقولتلها خلاص مره تاني اظبط واجي اشرب الشاي من عنيا
خلصت منها اخيرا ومشيت
بس وانا ماشي فضلت افتكر بزازها وطيزها الي عماله تترج
بقول ياااه لو نكتها في بزازها ولا طيزها الملبن دول
[ المشهد التاني ]
اليوم الي بعده والموضوع لسه كان في دماغي
عديت من قدام بيتها كنت نازل مع اصحابي كان عل المغرب كدا
وعاده الحته اصلا بتكون فاضيه الوقت ده معرفش لي بس محدش بيكون في الشارع كتير
عديت بالصدفه قدام البيت بتاعها ولقيت الباب متساب مفتوح وده مش عواديها تسيبه مفتوح كدا
فقولت لما اخش ابص في اي الطرقه كانت طويله فضلت اخش لحد البيت جوا عندها والباب بتاع الشقه كان مترجع
الصراحه مرضتش ازقه لحسن يزيق ويعملي مصيبه
فقولت ابص بس من بعيد
ولقيت منظر جمالي رائع كانت واقفه لابسه ستنيان ولابسه بنطلون استريتش وبتلبس عليهم جلبيه
شوفت بزاز جيلي ابيض زي اكياس اللبن الصافي كداااا
بجد تخليك نفسك تنيك بزازها من حلاوتهم
لسه كنت هطلع زيي افركه شويه علي المنظر لقيتها جايه ناحيه الباب رحت خرجت علي طول من البيت وكمل مشي
[ المشهد الثالث ]
كان يوم خميس وكنت راجع خروجه وكنت واكل ومبسوط وعلي اخر مزااااج
وكملت هنا بالليله كنت راجع علي ١١ ونص في الليل كدا ولقيتها في وشي وكالعاده الشارع مفهوش صريخ ابن يومين ولا حد باصص ولا نور منور غير عمود النور الي علي اول الشارع وده بعيد ولقيتها قاعدها وفرشه طيزها علي المصطبحه
- وقولتلها اي الي مقعدك كدا في عز البرد
قالتلي زهقانه وجوزي معاه شغل عقبال ما يجي يكون الساعه ٥ الصبح
ومره وحده طلعت في دماغها تعال اشرب الشاي عيب ده انه وعدتني
والصراحه انا كنت رايق من الخروجه وقولت مفيش مانع نقعد نصايه
قولتلها يلا شاي مظبوط وقفت ودخلت قدام وانا مركز مع طيزها الي قد كدا دي عايزه حد يديها بعبوص يخليهع تلف
انا بحاول احسس علي طيزها براحه يمكن تحس بيه ولا حاجه وهي مش حاسه بسبب طيزها الكبيره
دخلت جوا وانا قعدت البيت قديم شويه بس عادي ميلت عليها كدا وقام بزها طلع لبرا قالتلي استني افتحلك التلفزيون ونسمع حاجه سوااا
قولتلها تمام
دخلت المطبخ وقعدت شويه وبعدها ندهت عليا
قالتلي معلش تعالي ساعدني في توليع البوتجاز ده
قولتلها تمام
[ المشهد الرابع ]
دخلت المطبخ وهي واقفه بالجلبيه المتهالكه الدايبه بتاعتها دي وقفت قدام البوتجاز الصغير ساده السكه
عمال اجي كدا او كدا برضو طيزها في وشي وهي مش بتتحرك اصلا رحت وقفت وراها وانا بساعدها اصله مفيش مكان اقف وهي مش بتتحرك
- وقفت وراها ومديت ايدي من تحت بزها كدا وبقولها تعمل اي
حسيت بطيزها بترجع لي زبي
مكدبش عليهم انا زبي وقف في ثواني لقيته عامل زي الحجر الخازوق واقف علي طيزها وهي ترجع تمسح فيه بطيزها لوراااا
انا من اسلوبها عرفت انها عايزه تتناك وانا كنت راجع من خروجه واكلت وكنت رايق وكان ناقصها ليله خميس ونيكه في ست كبيره خبره بتحب تتناك في كسها
تعمدت اقف شويه لان كان الوضع مريح وسحبت ايدي وقفشت بزتها وعملت نفسي كان مش واخد بالي وهي قالتلي ولا يهمك عادي
وقفت معاها في المطبخ وزوبري خلاص هيموت
لقيتها بترفع كل شويه العبايه لفوق لفوق لحد ما فرده طيزها بدات تبان
مقدرش امسك نفسي رحت وقفت وراها تاني قالتلي اي في اي قولتلها استني هظبطك الولاعه لانه والع اوي
هي عارفه وحابه كدا قومت بدات أرفع **** العبايه لحد لما طيزها بالشبه بانت
انا انبهرت من الكلوت الفتله الي داخل جوا طيزها مش باين
مره وحده بقيت ايدي نازله لي ضهرها لشرخ طيزها
اول ما ايدي جت شق طيزها قامت اتنفضتت
قولتلها اي استني بس متخفيش وفضلت انزل بصباعي وهي كل وعامله نفسها مش واخده بالها
- فضلت العب في كسها لحد ما جابت اخرها
وانا بتاعي كمان هائج بقي ثور
فضلت كدا لحد لما تعبت من الهيجان ونزلت الكلوت وقالتلي استني حطت الشاي ورحنا كان في فيلم علي التلفزيون شغلته وبصوووت عالي
وقالتلي تعاالي عشان مش قادره
- طلعنا برا وقالت طلعلي زوبرك ده يواد انت
طلعته كانت مبسوطه بيه اوي وتقولي ده تخين وجامد
ولقيتها نزلت علي ركبها اللبوه محترفه وفضلت تمص تمص
وانا باصص عليها من فوق شايفها ملبونه وبزازها وحلاوه بزازها كله ده انا شايفه
وعنيها الي بتخضع ليااا
وبعد ما حسيت اني هجيبهم قومتها
وخلتها تفلص عل الكنبة وعليت التلفزيون
وحطيت زوبري في شق طيزها وخليت زبي دور لي الكس
وغرزته في كسهااااااا وفضلت راكبها والصوت شغال وهي تصوت بصوت واطي كدا وتفضل تتأوه زي اللباوي نكتهع نيكه ولاً احلي نيكه خليتها شرموطه المتناكه وطيزها تترج وتخبط جسمي وتعمل صوتت بمحن كدااا
اليوهو كان شكلها متناكتش من ٤ سنين تقريبا لان جوزها مس قادر علي مراته دي
.... انتظرواا الجزء التاني
[ المشهد الاول ]
- ميرفت ديما بتحب تطلع بي الشارع تقعد قدام البيت
عليها طياز كبيره ورجليها مدوره وجسمها اي ست كبيره بس لبوه تتركب متزهقش منها
طبعا انا كل لما اشوفها بحاول اخلع منها هي بتحب ترغي وتقف ممكن تحكي معايا بالنص ساعه بس مش بقدر اقاوم اقف اتفرج علي بزازها وطيازها
كل لما اعدي القيها بتنضف وعشان هي في دور اول بتطلع الشارع تنضف بجلبيه مهريه دايبه بتبقي شفافه وكمان قصيره
فيعتبر سمانتها وفخدتها من ورا باينه مدوره ورجلها بيضه محمره حرفيا تسخن الحجر وبتحب تميل ووهي بتكنس وهي بتميل طيزها تتفتح اكهر وتبقي اعرض
عديت اليوم ده من قدامها
- اي يا محمود حبيبي عامل اي واخبار كليتك
- - انا تمام الحمد**** ماشي الحال في الكليه
- محدش بيشوفك يعني فاكر ايام لما كنت صغير كنت بتجري وتلعب هنااا
وهنا نظرتها شككتني فيها بتبص عليا بطمع مع انها متجوزه بس بتبص وزي ما تكون هتاكلني
هي اقصر مني شويه يعني لحد رقبتي فا يعتبر بتبصلي لفوق هي وشها مش حلو اوي بس جسمها وبياضها يشد اي حد وانا وقفت وسكت شويه بابتسامه خفيفه
بعدها قالت وكملت كلامها متيجي تشرب معايا الشاي ا قولتلها لا لا مش هينفع وبتاع
لقيتها بتقولي متتكسفش البيت فاضي جوااا
فقولتلها خلاص مره تاني اظبط واجي اشرب الشاي من عنيا
خلصت منها اخيرا ومشيت
بس وانا ماشي فضلت افتكر بزازها وطيزها الي عماله تترج
بقول ياااه لو نكتها في بزازها ولا طيزها الملبن دول
[ المشهد التاني ]
اليوم الي بعده والموضوع لسه كان في دماغي
عديت من قدام بيتها كنت نازل مع اصحابي كان عل المغرب كدا
وعاده الحته اصلا بتكون فاضيه الوقت ده معرفش لي بس محدش بيكون في الشارع كتير
عديت بالصدفه قدام البيت بتاعها ولقيت الباب متساب مفتوح وده مش عواديها تسيبه مفتوح كدا
فقولت لما اخش ابص في اي الطرقه كانت طويله فضلت اخش لحد البيت جوا عندها والباب بتاع الشقه كان مترجع
الصراحه مرضتش ازقه لحسن يزيق ويعملي مصيبه
فقولت ابص بس من بعيد
ولقيت منظر جمالي رائع كانت واقفه لابسه ستنيان ولابسه بنطلون استريتش وبتلبس عليهم جلبيه
شوفت بزاز جيلي ابيض زي اكياس اللبن الصافي كداااا
بجد تخليك نفسك تنيك بزازها من حلاوتهم
لسه كنت هطلع زيي افركه شويه علي المنظر لقيتها جايه ناحيه الباب رحت خرجت علي طول من البيت وكمل مشي
[ المشهد الثالث ]
كان يوم خميس وكنت راجع خروجه وكنت واكل ومبسوط وعلي اخر مزااااج
وكملت هنا بالليله كنت راجع علي ١١ ونص في الليل كدا ولقيتها في وشي وكالعاده الشارع مفهوش صريخ ابن يومين ولا حد باصص ولا نور منور غير عمود النور الي علي اول الشارع وده بعيد ولقيتها قاعدها وفرشه طيزها علي المصطبحه
- وقولتلها اي الي مقعدك كدا في عز البرد
قالتلي زهقانه وجوزي معاه شغل عقبال ما يجي يكون الساعه ٥ الصبح
ومره وحده طلعت في دماغها تعال اشرب الشاي عيب ده انه وعدتني
والصراحه انا كنت رايق من الخروجه وقولت مفيش مانع نقعد نصايه
قولتلها يلا شاي مظبوط وقفت ودخلت قدام وانا مركز مع طيزها الي قد كدا دي عايزه حد يديها بعبوص يخليهع تلف
انا بحاول احسس علي طيزها براحه يمكن تحس بيه ولا حاجه وهي مش حاسه بسبب طيزها الكبيره
دخلت جوا وانا قعدت البيت قديم شويه بس عادي ميلت عليها كدا وقام بزها طلع لبرا قالتلي استني افتحلك التلفزيون ونسمع حاجه سوااا
قولتلها تمام
دخلت المطبخ وقعدت شويه وبعدها ندهت عليا
قالتلي معلش تعالي ساعدني في توليع البوتجاز ده
قولتلها تمام
[ المشهد الرابع ]
دخلت المطبخ وهي واقفه بالجلبيه المتهالكه الدايبه بتاعتها دي وقفت قدام البوتجاز الصغير ساده السكه
عمال اجي كدا او كدا برضو طيزها في وشي وهي مش بتتحرك اصلا رحت وقفت وراها وانا بساعدها اصله مفيش مكان اقف وهي مش بتتحرك
- وقفت وراها ومديت ايدي من تحت بزها كدا وبقولها تعمل اي
حسيت بطيزها بترجع لي زبي
مكدبش عليهم انا زبي وقف في ثواني لقيته عامل زي الحجر الخازوق واقف علي طيزها وهي ترجع تمسح فيه بطيزها لوراااا
انا من اسلوبها عرفت انها عايزه تتناك وانا كنت راجع من خروجه واكلت وكنت رايق وكان ناقصها ليله خميس ونيكه في ست كبيره خبره بتحب تتناك في كسها
تعمدت اقف شويه لان كان الوضع مريح وسحبت ايدي وقفشت بزتها وعملت نفسي كان مش واخد بالي وهي قالتلي ولا يهمك عادي
وقفت معاها في المطبخ وزوبري خلاص هيموت
لقيتها بترفع كل شويه العبايه لفوق لفوق لحد ما فرده طيزها بدات تبان
مقدرش امسك نفسي رحت وقفت وراها تاني قالتلي اي في اي قولتلها استني هظبطك الولاعه لانه والع اوي
هي عارفه وحابه كدا قومت بدات أرفع **** العبايه لحد لما طيزها بالشبه بانت
انا انبهرت من الكلوت الفتله الي داخل جوا طيزها مش باين
مره وحده بقيت ايدي نازله لي ضهرها لشرخ طيزها
اول ما ايدي جت شق طيزها قامت اتنفضتت
قولتلها اي استني بس متخفيش وفضلت انزل بصباعي وهي كل وعامله نفسها مش واخده بالها
- فضلت العب في كسها لحد ما جابت اخرها
وانا بتاعي كمان هائج بقي ثور
فضلت كدا لحد لما تعبت من الهيجان ونزلت الكلوت وقالتلي استني حطت الشاي ورحنا كان في فيلم علي التلفزيون شغلته وبصوووت عالي
وقالتلي تعاالي عشان مش قادره
- طلعنا برا وقالت طلعلي زوبرك ده يواد انت
طلعته كانت مبسوطه بيه اوي وتقولي ده تخين وجامد
ولقيتها نزلت علي ركبها اللبوه محترفه وفضلت تمص تمص
وانا باصص عليها من فوق شايفها ملبونه وبزازها وحلاوه بزازها كله ده انا شايفه
وعنيها الي بتخضع ليااا
وبعد ما حسيت اني هجيبهم قومتها
وخلتها تفلص عل الكنبة وعليت التلفزيون
وحطيت زوبري في شق طيزها وخليت زبي دور لي الكس
وغرزته في كسهااااااا وفضلت راكبها والصوت شغال وهي تصوت بصوت واطي كدا وتفضل تتأوه زي اللباوي نكتهع نيكه ولاً احلي نيكه خليتها شرموطه المتناكه وطيزها تترج وتخبط جسمي وتعمل صوتت بمحن كدااا
اليوهو كان شكلها متناكتش من ٤ سنين تقريبا لان جوزها مس قادر علي مراته دي
.... انتظرواا الجزء التاني