ا
ابيقور
عنتيل زائر
غير متصل
الجزء الاول
ازيكم انا روبي ١٩ سنة ، حابه احكيلكم اول ممارسة ليا اللي عمري ماهنساها ابدا طول فتره حياتي لانها طلعت كل انوثتي
دخلت المنتدي من حوالي سنة وانا هيجانه وقاعده بقلب في القصص وقد اي متغاظه من البنوتيين اللي بيحكو تجاربهم مع فحولهم وقد اي انبسطو وانا طيزي اكلاني وهيجانه، دخلي شخص من اسكندرية وطلب التعارف معايا واتعرفنا وقلبي اتفتحلو جدا وهوا كمان استريحلي ، فضلنا نتكلم حوالي اسبوعين بعد ما اخدنا ارقام بعض واتكلمنا واتساب ووفون، لحد ماجه اليوم اللي غير عاده جسمي وطلع انوثتي
اليوم دا كنت نازله رايحه درس عربي كنت في ثانوية وقلتله اني نازله عندي درس وهقفل شوية رد عليا وقالي لا انتي لازم تجيلي البيت الساعتين دول هتبقا ليله دخلتك طبعا الخوف بيجي للبنوتي السالب في الوقت دا بالذات وفي منهم بيختار لا بس انا اتلبشت وهوا قعد يبعتلي صور زبه وفيديوهات بورن لحد ما خلاني نفسي اروح وبالفعل شكل زبه غراني ونزلت وركبت لحد عنده وروحتله نزلي ووصلني لحد بيته وازا راكبه معاه الاساسنسير وشايفاه وهوا زبه واقف، دخلني البيت وقالي خشي جهزي حالك وانا جاي دخلت لقيته حاططلي اندر وسنتيانه حريمي وطبعا فرحت اوي، قلعت ولبستهم ولبست شراب طويل واستنيته علي السرير وفتحت الفون شوية وانا نايمه علي بطني سمعت صوت خطوات رجله وقفله الباب ولقيته داخل بفازلين وهوا قالع ملط ومره واحده لقيته نزل عليا وعلي جسمي بوس وتقفيش لحد ماهراني وبعدها اخد حبه فازلبن علي صباعه وقعد يبعبصني وانا خايفه وهايجه وفي نفس الوقت بتألم بس الوجع جميل اوي، تليفونه رن في الوقت دا ولقيته رد وبيقول اطلع ومشا وسابني وقالي جايلك حالا......
لو حابيين انزل جزء تاني احب اشوف تفاعل ♥
الجزء الثاني
طبعا وقفنا لحد اخر حاجه لما سابني ومشا ،
طبعا انا فاضلت قاعده علب السرير هيجانه بطريقه غريبه لانه تقريبا كان شعور جميل انك في بيت مع حد هينيكك وهيمتعك وهيطلع كل الشرموطه اللي جوايا ، فضلت قاعده علي السرير بلعب في خرمي ، سمعت صوت باب الشقه بيتفتح فا خفت وفكرته مثلا نزل يجيب حاجه او بيدي حاجه لحد بس لما سمعت صوت واحد تاني جوا الشقه قلبي وقع في طيزي وجاتلي افكار كتيره جدا في دماغي زي انه عايز يفضحني او انهم ناس عايزين يسرقوني او يخطفوني واخدوني لحد هنا علشان كدا
ثم دخل الرجل العنتيل اللي اول ماشفته وشفت شكله انا قولت احا
طبعا دخل اللي كنت عارفاه ورا وقالي بصي يحلوه انا مقولتلكيش اني هجيب واحد تاني بس صراحه انا عايزك وكنا عايزين نعمل ثلاثي وانا بدون كلام فقط قاعده في حاله صمت بفكر اي اللي هيحصل فيا من اتنين وانا كنت خايفه من واحد بس اي اللي هيحصل معايا من زبين شكلهم يخوف وحاجه حاسه انها هتفشخني طبعا انا خرمي كان ضيق جدا ومقدرش استحمل اتنين في خرمي الضيق دا ، لحد ما جه الراجل التاني اللي هنسميه هيثم لانه موافقش اني اقول اسمه نظرا للخصوصيه وطبعا انا لسه بتكلم معاه لحد دلوقتي ومع التاني ، هيثم جه عاملني بقسوة وكان شغال بعبصه فيا لحد ماخلاني اعيط في ايده وهوا بيرفعني لفوق وانا بصوت قدامه وبعيط وهوا شغال فيا بعبصه ويتف عليا ويفرش زبه الطويل المنتصب في طيزي وصاحبو بيحط زبه في بوقي لحد ماخلوني جسمي بقا احمر من كتر البعبصه والنيك والفرش اللي حصل فيا ، خلوني شرموطه من دون حتي ما دخلو زبهم فيا لسه ، حسيت اني رجولتي تجردت مني مبقتش موجوده ، بقيت فقط انثي عندها زب وياريته ظاهر دا اكبر من الصغير بسنتي او ٢ ، لحد ما جه هيثم وحط زبو في طيزي بصعوبه لحد نصه وانا مكنتش قادره استحمله لاني اتهريت خرمي مبقاش قادر يستحملل اكتر من كدا ، لما لقاني اني خلاص علي وشك اني هروح فيها وبقيت شبه البنت الصغيره اللي مش لاقيه بز امها علشان ترضع شالني ورفعني وهوا حاضني ومنيمني علي كتفو ودخل بيا الحمام خلاني اخد دش وانضف نفسي واستريح ، ولبسني هدومي وقالي انهارده مش هنيكك جامد انا كنت بجهزك بس وصاحبو عمال لسه شغال ضرب علي طيزي ولا فارقه معاه انا مفشوخه قد اي ، عطاني رقمه وقالي استني مني مكالمه علشان الجايه هنيكك انا بس وهمتعك انا كنت بجربك انهارده يشرموطتي ...
ازيكم انا روبي ١٩ سنة ، حابه احكيلكم اول ممارسة ليا اللي عمري ماهنساها ابدا طول فتره حياتي لانها طلعت كل انوثتي
دخلت المنتدي من حوالي سنة وانا هيجانه وقاعده بقلب في القصص وقد اي متغاظه من البنوتيين اللي بيحكو تجاربهم مع فحولهم وقد اي انبسطو وانا طيزي اكلاني وهيجانه، دخلي شخص من اسكندرية وطلب التعارف معايا واتعرفنا وقلبي اتفتحلو جدا وهوا كمان استريحلي ، فضلنا نتكلم حوالي اسبوعين بعد ما اخدنا ارقام بعض واتكلمنا واتساب ووفون، لحد ماجه اليوم اللي غير عاده جسمي وطلع انوثتي
اليوم دا كنت نازله رايحه درس عربي كنت في ثانوية وقلتله اني نازله عندي درس وهقفل شوية رد عليا وقالي لا انتي لازم تجيلي البيت الساعتين دول هتبقا ليله دخلتك طبعا الخوف بيجي للبنوتي السالب في الوقت دا بالذات وفي منهم بيختار لا بس انا اتلبشت وهوا قعد يبعتلي صور زبه وفيديوهات بورن لحد ما خلاني نفسي اروح وبالفعل شكل زبه غراني ونزلت وركبت لحد عنده وروحتله نزلي ووصلني لحد بيته وازا راكبه معاه الاساسنسير وشايفاه وهوا زبه واقف، دخلني البيت وقالي خشي جهزي حالك وانا جاي دخلت لقيته حاططلي اندر وسنتيانه حريمي وطبعا فرحت اوي، قلعت ولبستهم ولبست شراب طويل واستنيته علي السرير وفتحت الفون شوية وانا نايمه علي بطني سمعت صوت خطوات رجله وقفله الباب ولقيته داخل بفازلين وهوا قالع ملط ومره واحده لقيته نزل عليا وعلي جسمي بوس وتقفيش لحد ماهراني وبعدها اخد حبه فازلبن علي صباعه وقعد يبعبصني وانا خايفه وهايجه وفي نفس الوقت بتألم بس الوجع جميل اوي، تليفونه رن في الوقت دا ولقيته رد وبيقول اطلع ومشا وسابني وقالي جايلك حالا......
لو حابيين انزل جزء تاني احب اشوف تفاعل ♥
الجزء الثاني
طبعا وقفنا لحد اخر حاجه لما سابني ومشا ،
طبعا انا فاضلت قاعده علب السرير هيجانه بطريقه غريبه لانه تقريبا كان شعور جميل انك في بيت مع حد هينيكك وهيمتعك وهيطلع كل الشرموطه اللي جوايا ، فضلت قاعده علي السرير بلعب في خرمي ، سمعت صوت باب الشقه بيتفتح فا خفت وفكرته مثلا نزل يجيب حاجه او بيدي حاجه لحد بس لما سمعت صوت واحد تاني جوا الشقه قلبي وقع في طيزي وجاتلي افكار كتيره جدا في دماغي زي انه عايز يفضحني او انهم ناس عايزين يسرقوني او يخطفوني واخدوني لحد هنا علشان كدا
ثم دخل الرجل العنتيل اللي اول ماشفته وشفت شكله انا قولت احا
طبعا دخل اللي كنت عارفاه ورا وقالي بصي يحلوه انا مقولتلكيش اني هجيب واحد تاني بس صراحه انا عايزك وكنا عايزين نعمل ثلاثي وانا بدون كلام فقط قاعده في حاله صمت بفكر اي اللي هيحصل فيا من اتنين وانا كنت خايفه من واحد بس اي اللي هيحصل معايا من زبين شكلهم يخوف وحاجه حاسه انها هتفشخني طبعا انا خرمي كان ضيق جدا ومقدرش استحمل اتنين في خرمي الضيق دا ، لحد ما جه الراجل التاني اللي هنسميه هيثم لانه موافقش اني اقول اسمه نظرا للخصوصيه وطبعا انا لسه بتكلم معاه لحد دلوقتي ومع التاني ، هيثم جه عاملني بقسوة وكان شغال بعبصه فيا لحد ماخلاني اعيط في ايده وهوا بيرفعني لفوق وانا بصوت قدامه وبعيط وهوا شغال فيا بعبصه ويتف عليا ويفرش زبه الطويل المنتصب في طيزي وصاحبو بيحط زبه في بوقي لحد ماخلوني جسمي بقا احمر من كتر البعبصه والنيك والفرش اللي حصل فيا ، خلوني شرموطه من دون حتي ما دخلو زبهم فيا لسه ، حسيت اني رجولتي تجردت مني مبقتش موجوده ، بقيت فقط انثي عندها زب وياريته ظاهر دا اكبر من الصغير بسنتي او ٢ ، لحد ما جه هيثم وحط زبو في طيزي بصعوبه لحد نصه وانا مكنتش قادره استحمله لاني اتهريت خرمي مبقاش قادر يستحملل اكتر من كدا ، لما لقاني اني خلاص علي وشك اني هروح فيها وبقيت شبه البنت الصغيره اللي مش لاقيه بز امها علشان ترضع شالني ورفعني وهوا حاضني ومنيمني علي كتفو ودخل بيا الحمام خلاني اخد دش وانضف نفسي واستريح ، ولبسني هدومي وقالي انهارده مش هنيكك جامد انا كنت بجهزك بس وصاحبو عمال لسه شغال ضرب علي طيزي ولا فارقه معاه انا مفشوخه قد اي ، عطاني رقمه وقالي استني مني مكالمه علشان الجايه هنيكك انا بس وهمتعك انا كنت بجربك انهارده يشرموطتي ...