م
ميلفاوي متميز
عنتيل زائر
غير متصل
قصة تخطف الانفاس: ماثيو و زوى
هى قصة تحكى بلا خجل تفاصيل اغراء امراة شابة بعمر 28 عاما. لصبى عمره 11 عاما.
الفصل الاول
نظرت هى الى السقف وهى بالكاد تستوعب احداث بعد الظهر. يا الهى فكرت فى نفسها. لقد عبثت شبه عارية ومرحت مع صبى عمره 11 عاما على اريكتها السريرية. لم تصدق ما فعلته ولكنها كانت تجربة مذهلة لا تصدق تركتها مخطوفة الانفاس وتواقة للمزيد. المزيد كثيرا.
كان قلبها لا يزال يخفق بشدة كسباقات الركض منذ ان غادر الولد شقتها. منذ دقائق قليلة فقط. واستلقت هناك تتذوق وتتشرب وتستطعم هياجها وايروتيكية اللحظة. مررت برفق اطراف اصابعها على حلماتها وتنهدت وهى تتذكر الاحساس اللذيذ لبشرته الطفولية اليافعة على بشرتها.
كانت مخدرة نشوانة ومسطولة من فرط الاثارة بعدما اعادته الى شقتها وبدات تقبله بالحاح دون ان يتفوه اى منهما ببنت شفة. كان التوتر الجنسى كهربيا صاعقا. جردته من ثيابه بلا مقاومة منه وشعرت بالسرور حين وجدت اصابعه المرتعشة المرتجفة تساعدها فى ما تفعل.
تجردت من ملابسها وبقيت فقط بكولوتها وتركته مرتديا كولوته ايضا لتجنبه الخجل والاحراج المترتب على عريهما الكامل. كانت المراة الجميلة البالغة من عمرها 28 عاما هى على الارجح اكثر بكثير مما يستطيع ولد بالحادية عشرة من عمره ان يتحمله او يتعامل معه. فكرت هى فى ذلك. من الافضل ابقاء اعضائهما التناسلية معباة ومستورة بالملابس الداخلية القطنية بدلا من ان تخيفه ويهرب منها.
لقد كان حلوا جدا. كان عليه العودة الى منزله حتى يتجنب التاخير على العشاء وتوبيخ امه. ولكن زوى كانت مجبرة على دفعه دفعا خارج الشقة والا سيظل متعلقا بها ولن ينصرف ابدا. ولكنه سيعود خلال ساعة او ما يقارب ذلك باسرع ما يمكنه سيتناول وجبته وفى امسيات ايام السبت اخبرها انه مسموح له من قبل والديه البقاء خارج المنزل حتى الساعة 9 مساء.
لقد كان الامر بالكاد يستحق ان ترتدى ملابسها مرة اخرى قالت لنفسها بتسلية. ربما يجب فقط ان تستلقى هناك كما هى. وباب الشقة موارب قليلا حتى عندما يعود يجدها امامه شبه عارية ولا تزال مثارة من عبثهما المبكر منذ قليل واصابعها المداعبة لنفسها وله. فى المرة القادمة قررت هى ان تجرده من كولوته بلا تردد وسوف يمارسان الحب والشموع مشتعلة مضاءة والموسيقى الناعمة تعزف فى الخلفية.
كان قلبها يدق بعنف وهى تفكر فيه. ارادته واحتاجت اليه كثيرا فى هذه اللحظة اكثر مما احتاجت اى احد يوما من قبل. مضغت شفتها السفلى وهى تتذكر كم بعث فيها شعورا جيدا حين استكشفت بيدها وعينيها جسده الرشيق النحيل الممشوق اللدن الطفولى.
اى نوع من الفتيات هى ؟ سالت نفسها بشكل شاعرى وتهكمى وهى تتذكره مستلقيا فوقها وبطنه المسطحة الناعمة الملساء تضغط بحزم على بطنها. وعندما قبلته دعك جنبيه فى جنبيها برفق ورقة ولطف ويكاد يكون بشكل خفى سرى ربما كان يامل انها لن تلاحظ وكان يخشى غضب زوى الالهة الكبيرة فالكبار فى نظر ******* الهة يخشى غضبهم ولهم وقارهم الغريب. ومن هنا نشات المعتقدات البشرية لليوم. كان زبره المنتصب الصلب الطفولى الصغير يثيرها ويملاها بالجذل والشوق والافتتان به والرعشة. كانت تشعر به فى حجم اصبع دبلة الرجل وكان ذلك جيدا وهو كبير بالتاكيد بما يكفى للعبث الكثير معه والللهوو به وللكثير من المرح.
تساءلت هى هل لديه اى شعر بعد فى عانته او صدره ؟ لم يكن ذلك ليحدث فارقا كبيرا بالنسبة لها ولكن خلو جسد الولد من اى شعر كان يثيرها جنسيا اكثر واكثر. لقد جعله ذلك يبدو طفلا اكثر وجعل من لقائهما الغرامة بطريقة ما اكثر تابوهية وتحريما وروعة بالتالى.
اكتشفت اجابة سؤالها باسرع مما كانت تنتظر. كانت الدقائق تدق مسرعة.
كانت اطراف اصابعها ترسم خطوطا متشابكة على بشرتها وهى تتحسس جسد الصبى الذى لم يبلغ المراهقة ولا البلوغ ولا الحلم بعد. سيكون جيدا اذا كان جسده خاليا من الشعر. ان ذلك يضيف المزيد من الانحراف الجنسى للامر برمته. وتشربت الاحساس الرائع للسانها وهو يعثر على البشرة الناعمة الصلعاء عند قاعدة زبره. انه تناقض صارخ لذيذ ومحبب وحلو مع شعر عانة الرجل البالغ الكثيفة المجعدة ذات الرائحة القوية النفاذة .. يا لها من فكرة لذيذة.
مرت الدقائق
انزلقت اصابعها اسفل استك خط الخصر لكولوتها وهى تفكر وتتشوق للقائهما القادم.
سيعود اليها قريبا .. على وشك
باعدت بين ساقيها واصابعها تعثر على بظرها البرعم الصغير الضئيل المنتصب على قمة اخدود كسها الرطب المبلل. تنفست بعمق. تساءلت هل هذه خطوات اقدام على السلم.
يتبع بالفصل الثانى
الفصل الثانى
أحدث باب شقتها صوتا وهو ينغلق خلفه. ابتسم لها وكانت واثقة انها تستطيع رؤية الرغبة فى عينيه.
قالت فى نفسها يا روح قلبى. انه عسول جدا. حتى يعود اليها هكذا سريعا جدا ويوفى بوعده لابد انه شرب شايه بالحليب وتناول طعامه بسرعة فائقة كالذئب وركض كل الطريق عائدا اليها بلا توقف. كانت حبات العرق على جبينه كاللؤلؤ وكان يلهث بشدة، ولم يكن ذلك غريبا ولا مفاجئا لها لانه يعيش على بعد نحو خمس كيلومترات. نظرت هى بسرعة للساعة على الحائط. كانت السادسة بالتمام. لديهم ساعتان ونصف اذا كانا يريدان ان يعود الى منزله بحلول التاسعة.
اندفع الادرينالين فى عروقها مثل الكهرباء وارتفع نبضه كالمتسابق فى سباق محموم. تستطيع ان تفعل الكثير مع ولد راغب فى الحادية عشرة من عمره خلال ساعتين ونصف. ابتسم لها ابتسامة عريضة. كانت لا تزال مستلقية على الاريكة السرير بكولوتها فقط واراحت راسها على كومة من وسادات الريش الناعمة. لم تكن هناك حاجة للنهوض. لقد ابتسمت له ابتسامة عريضة هى الاخرى ومنحته نظرة اغرائية تقول يا الهى اننى اعشقك موووووت وكانت واثقة ان ولدا صغيرا حتى مثل ماثيو سوف يفهم معناها.
كان يتنفس بسرعة ولكنه لم يكن يلهث بسبب ركضه بعد الان، لقد كان يلهث من هيجانه الجنسى، وكان ينظر نحوها باثارة حقيقية فى عينيه.
اعجبتها نظراته اليها. كانت تعلم ان جسدها سكسى ونزعة الاستعراض والاغراء لديها كانت فائقة .. خصوصا امام صبى صغير حلو يافع مثله.
كانت زوى ممشوقة رشيقة ونهودها صغيرة وجنباها نحيلان وبطنها مسطحة. عندما استلقت على ظهرها وذراعاها فوق راسها، اختفت نهودها تقريبا، وتستطيع ان ترى الملامح والحدود الخفيفة لقفصها الصدرى تحت بشرتها الملساء الشاحبة. كانت احدى العابها الجنسية المفضلة فى لعب الادوار والتمثيل، مع بويفرينداتها وعشاقها هى ارتداء ملابس طالبة فى مدرسة ثانوية او اعدادية، وكانت تحب رد فعل حبيبها حين يراها تبدو يافعة صغيرة بشكل مقنع فعلا امامه.
عندما عقصت شعرها الاسود الطويل كذيلى خنزيرين اى كضفيرتين على الجانبين ورسمت نمشا خفيفا على انفها الدقيق كانت مقنعة جدا مع بويفريندها ادم الذى قال انها تبدو بالفعل مثل فتاة حقيقية فى الرابعة عشرة من عمرها. كانت زوى تحب ذلك. كانت تحب تمثيل دور طالبة المدرسة الممحونة الصغيرة فى الفراش وكان جيدا ان تعلم انها اتقنت دورها وادته بمهارة منقطعة النظير.
لقد كان شيئا فعلته مع كل عشاقها السابقين. وبعيدا عن حقيقة ان ذلك كان مرحا جميلا وسكسيا فلقد فتح الباب امام مناقشة كل انواع الخيالات الجنسية الاخرى. اذا اثير رجل جنسيا بطالبات المدرسة حسنا فذلك كان ما تريده زوى.. عاشق له عقل قذر وسخ يتقبل خيالاتها حول الاولاد الصغار. كان على عشاقها الشباب الكبار البالغين مثلها ان يقبلوا بخيالاتها وكان ادم يشجعها بشكل ايجابى.
خلال الفترة التى كانا فيها معا فى علاقة، علمها ادم الكثير عن القدرات الجنسية والمشاعر الجنسية للاولاد الذين فى سن ما قبل البلوغ وما قبل الاحتلام وبعده من ذكريات طفولته المبكرة الخاصة. ما اخبرها به ببساطة عزز ايمانها واعتقادها بان بعض الاولاد الصغار بالفعل يثارون جنسيا وهى حقيقة تكتشفها الان بالفعل وعلى ارض الواقع وبالتطبيق العملى.
كان ماثيو ينظر مباشرة على عانتها المغطاة بالكولوت. يا الهى انه حلووووو. باعدت بين ساقيها من اجله ورفرف قلبها فرحا وهى ترى فمه ينفتح وفكه يسقط لاسفل وعينيه تتسعان. يا الهى ان ذلك سيكون ممتعا وسيتضمن مرحا رهيبا. لم يكن باستطاعته ازاحة عينيه عن جسدها.
انزلقت بيدها داخل كولوتها وانزلقت اصابعها لاسفل بين ساقيها الرشيقتين وفوق شفاه كسها الملساء العارية من اى شعر. لم تكن تحب شعر العانة. فكما تعلم ويهمها ويقلقها فشعر العانة يعوق لحس الكس اى الجنس الفموى لذلك ومنذ سنوات الان فقد قام بازالة شعر عانتها بالليزر بشكل احترافى. لقد كان ذلك مكلفا ولكن النتائج تستحق. بشرة ملساء عارية صلعاء بلا طفح جلدى ولا بقايا شعر نابت خشن صغيرة.
تساءلت فى نفسها مرة اخرى عما اذا كان ماثيو عارى الجسد من الشعر. كان ذكرى زبره المنتصب لا تزال حية وطازجة فى عقلها من لقائهما بعد الظهيرة اليوم عندما شعر بزبره يضغط على جسدها وهما يتعانقان ويلتصقان ببعضهما. ثم عندما نهض للمغادرة رات لمحة قصيرة من زبره عبر كولوته الازرق الفاتح قبل ان يرتدى ويرفع بنطلونه الجينز الى خصره.
قالت له زوى باسمة "لقد عدت مرة اخرى بسرعة" ثم اردفت "هل اوحشتك واشتقت لى؟" تكلمت ببطء وهى تشاهده وتراقبه عن كثب وبينما تتكلم كان اصبعها الوسطى قد وجد بظرها المبلول الصلب وضغطت عليه برفق ولطف. علمت ان الولد يستطيع رؤية يدها تتحرك داخل كولوتها. ارادته ان يرى ذلك ، وشاهدت وراقبت ردة فعله.
اوما ماثيو براسه بخفة كاجابة على سؤالها، ولكن ظلت عيناه مثبتتين عى عانتها. كان منبهورا مشلول الحراك متجمدا ومخدرا كالمنوم مغناطيسيا بما كانت تفعله. لم يكن بالتاكيد خائفا ولا وجلا ولا قلقا. شاهدت تعبيرات وجهه بحذر وبعناية بينما اصبعها ينزلق لاسفل على طول شق كسها حتى بوابة مهبلها ثم يعود اصبعها الى بظرها. كانت مبلولة جدا ومثارة للغاية.
نمت وازدادت شجاعتها بينما اصبح واضحا انه يستمتع باستعراضها الصغير هذا، وتحركت يدها بايقاعية اكبر بين ساقيها. لو كان ماثيو يعلم اى شئ عن ممارسة العادة السرية فلابد انه يعلم ما تفعله، ومن النظرة التى على وجهه فيبدو انه يعلم. كان تنفسه مضطربا ثم وفيما بدا كمل لو كان رد فعل للعقل الباطن بالكامل، تحركت يده نحو عانته وبدا يدلك زبره من فوق بنطلونه الجينز برفق. قالت فى نفسها يا الهى اننى اثيره جنسيا !
فى خيالاتها كانت تامل فوق كل شئ اخر ان يتمكن الاولاد الصغار من ان يثاروا جنسيا. كانت الاولاد فى خيالاتها دائما قادرين على الانتصاب والحفاظ على انتصاب ازبارهم لفترة طويلة بما يكفى لممارسة الحب. اخبرها ادم ان الاولاد الصغار يستطيع بالتاكيد ان يفعلوا ذلك، وقال انهم يستطيعون بلوغ الاورجازمات وعلى الفور يعودون للانتصاب. فى الحقيقة لقد اخبرها انه عندما كان صبيا صغيرا اعتاد على ممارسة العادة السرية مرات عديدة فى اليوم واستطاع ان يبلغ الاورجازم مرارا وتكرارا دون ان يفقد انتصابه.
هذه القوة الاسطورية الجنسية يفقدها الرجل سريعا حين يبدا الصبى فى انتاج اللبن لقد اخبرها بذلك. شرح لها ان كثيرا من الاولاد ما قبل البلوغ يستطيعون بلوغ النشوة والاورجازم اكثر من النساء او مثلهن ويستمرون منتصبين ونشطين جنسيا بعد الاورجازم دون ان يفقدوا انتصابهم ودون الحاجة للكثير من الوقت ليستعيدوا انتصابهم.
يستطيعون ايضا الحصول على الكثير من الاورجازمات وقمم النشوة ويستمرون نشطين جنسيا اطول مما هو الحال بالنسبة للذكور البالغين او الكبار. لقد استند فى هذه الحقائق على تجاربه وذكرياته الشخصية عن فترة ما قبل وما بعد البلوغ والاحتلام. ولكنه ايضا اراها بعض الابحاث للعالم الشهير كينزى التى تؤكد ما يقوله. بعدما عرفت هذه الحقائق اصبحت خيالات زوى حيال الاولاد الصغار شديدة وقوية ولحوحة.
كانت تامل ان يكون ماثيو يمتلك هذه الشهوة شهوة الجرو الطبيعية ما قبل البلوغ. كانت تريد ان تمارس الحب معه ببطء وبشكل حسى شهوانى عاطفى وتجعله يبلغ قمة نشوته على نحو حلو بين ذراعيها بينما تقبله. ويتلاحم ويتلاعب لسانه ولسانها معا.
كانت تريد ايضا ان ينيكها. ارادت ان تبلغ قمة نشوتها وزبره زبر طالب وتلميذ المدرسة الصغير فى كسها بينما يقبض بيديها على ردفيه الصغيرين المشدودين. كانت تريد ان تنيمه على الفراش وتدلك له زبره حتى قمة نشوته مرارا وتكرارا. كانت تعجبها فكرة تدليك زبر *** حتى يبلغ اورجازمه "قمة نشوته" وكانت تامل ان تكون قادرة على ان تجعل ماثيو يقذف مرارا وتكرارا ولو بدون لبن.
"لماذا لا تخلع التى شيرت مثل السابق ؟" سالته زوى.
نظر اليها واحمر وجهه، كان خداه تشتعل بالحمرة. ثم بدون تردد جذب تى شيرته وخلعه من فوق راسه.
"هل يمكننى ان اخلع بنطلونى الجينز ايضا ؟" سالها وفى عينيه بريق خبث.
لم يكن مفاجاة لزوى انه طلب منها ذلك فقبل كل شئ لقد تجردا منذ قليل من ثيابهما وبقيا بالكولوتات فقط. وكانت زوى لا تزال ترتدى كولوتها ولم ترتدى شيئا فوقه حتى الان.
اوامات براسها له بحماسة وابتهاج وتعلقت عيناها بعينيه كالقفل معا وهى ترسل اليه عبرها عاطفتها الجياشة. جلست على الفراش وجلبت زجاجة مياه معدنية باردة بينما يعبث ماثيو بسوستة بنطلونه. كان الادرينالين يضخ فى جسده. وجسدها. كان فائق الحسن رائع الجمال ببساطة واختصار. شعر اشقر قصير وعيون زرقاء كبيرة وبشرة شاحبة ناعمة ملساء مثالية جدا. بلا شائبة وبهذا الاشراق واللمعان والاشعاع الذى يفقده الولد سريعا بعد البلوغ.
جذب وانزل بنطلونه الجينز لاسفل حتى كاحليه ووقف بعد ذلك بشكل غريب امامها يرتدى فقط كولوته. ارجحت زوى قدمها ووضعتها على الارض وانحنت للامام قليلا لتشاهد المنظر بشكل افضل. ركل بنطلونه الجينز جانبا واخرج قدما قدما من البنطلون وانتقلت عيناه بين زوى والبقعة من الارض التى امام قدميه مباشرة بالضبط.
لم تكن هناك حاجة للعجلة وتشربت زوى المشهد وهى تاخذ رشفة اخرى من المياه المعدنية لان فمها جاف من الاثارة. ورغم حقيقة انها ترتدى فقط اصغر كولوت ولكن عريه الجزئى بدا انه يسبب له الحرج قليلا. بدا مشغولا بالعلامة التى على الارض امامه يمد اصبع قدمه الايمن ويفركها به كما لو كان يحاول ازالتها .
لم تصدق زوى حظها. لقد كان حلما يتحقق ويصبح حقيقة. ولد حقيقى عمره 11 عاما يقف امامها بكولوته فقط وهذا ليس خيالا ولا فانتازيا. اعجبت بجسده شبه العارى.
كان رشيقا جدا ودون ان يكون نحيلا الى العظم، وكان بطنه مسطحة جميلة وله سرة صغيرة ومستديرة ليست غائرة ولا بارزة. كانت تبدو كما لو كان قد رسمها احد ما ثم رشقها بشكل سطحى على سطح بشرته. احبتها زوى. كانت سكسية وحلوة. استطاعت ان تتخيل نفسها تضع عليها عسل النحل وحولها بملعقة عسل حلزونية وعلى شكل دوامة على بطنه وحول سرته. ثم تلعق العسل عنها ببطء وطرف لسانها يتتبع دوامة العسل وتلعقها حتى تصل الى مركزها اى سرته.
كان صدره املس ومسطحا بدون العضلات المتطورة التى يملكها الرجل البالغ وكانت ضلوعه المموجة مرئية عبر بشرته الشاحبة. اعجبتها حلماته. كانت صغيرة ووردية اللون بشكل باهت وفى المركز والمنتصف كرة مستديرة ضئيلة من اللحم. رغم انها حلمات صغيرة الا انها قابلة للمص والعبادة. وجميلة فاتنة. وكانت تامل ان تستطيع جعلهما ينتصبان بشدة حين تلعب بهما لاحقا.
كان ينظر اليها الان بما اعتقدت زوى انها نظرة بالغين جدا ونظرة كبار. لقد عبثا معا بالفعل شبه عراة بعد ظهيرة اليوم ومن النظرة المرتسمة على وجه ماثيو من الواضح انه يريد المزيد. بينما كانت تتفحص وجهه وجسده بامعان لاحظت عيونه الزرقاء الكبيرة الجميلة وملامحه الحلوة الطفولية الصبيانية.
يا الهى انها تهيم به عشقا
ربما يعجبه ويود ان يكون بويفريندها الجديد او الاخر. اعجبتها هذه الفكرة. استطاعت الخروج فى مواعيد غرامية معا. باستطاعتها ان تاخذه الى السينما وتلتصق به فى الصف الخلفى حيث لا يراهما احد. سيجلسان فى ركن فى الخلف. ثم ستضع معطفا فوق حجره وتفك سوستة بنطلونه الجينز وتدفع كولوته القطنى الصغير جانبا وتدلك زبره حتى يقذف. كان حلوا. استطاعت ان تتخيله يقذف فى الصفوف الخلفية المظلمة لاناس يشاهدون الفيلم ولا فكرة لديهم حول ما يحدث وراء ظهورهم. تخيلت تعبيرات وجه ماثيو المتقلصة وشفته السفلى بين اسنانه وهو يحاول باستماتة الا يصدر صوتا.
حدجته زوى بنظرة باسمة خبيثة " اتحداك ان تخلع كولوتك" قالت ذلك وعيونها تتلالا.
تحاشى ماثيو نظراتها وعيونها بحياء وخجل ولكنه لم يستطع اخفاء الابتسامة التى ترقرقت على اركان فمه. "سافعل اذا خلعت كولوتك انت اولا" قال بوقاحة.
ابتسمت زوى ابتسامة عريضة .. شعرت كما لو كانت خلف كوخ الدراجة الخشبى فى المدرسة مرة اخرى. حسنا فكرت اذا اراد ان يرانى عارية يستطيع ذلك. يا الهى، اريده ان يرانى عارية ! وقفت تواجهه وببطء انزلت كولوتها لاسفل على ساقيها الطويلتين الرشيقتين. انفتح فم ماثيو وسقط فكه حتى شكلت شفتاه دائرة كاملة تقريبا والتصقت عيونه بعانتها.
"تعال هنا" قالت بنعومة وهى تاخذ يده برفق وتقوده الى الفراش. جلست على الفراش وباعدت ساقيها من اجله ليرى. "ستحصل على رؤية افضل اذا ركعت" قالت ذلك وفعل كما قالت، باعدت بين ساقيها على اتساعهما ولذلك استطاع الحصول على رؤية افضل.
كان هناك شئ ما ايروتيكى حول تعرية اعضائها التناسلية بهذه الوقاحة الشديدة والجراة لهذا الولد الصغير. لقد جعلها ذلك تشعر حقا كما لو كانت قد عادت تلميذة فى المدرسة. تلعب لعبة انت ترينى بتاعك، او عريس وعروسة، ولكن هذه نسخة اكثر نضوجا بالطبع. ركع ماثيو بين ساقيها يتامل اكثر اجزاء جسدها خصوصية وسرية كما لو كان يشاهد البورنو على شاشة الكمبيوتر. كانت عيناه واسعتين مثل الاطباق.
اصدر الباب المؤدى للمطبخ صريرا بينما قطة زوى واسمها مسز تيبس تسير عائدة الى الحجرة. تساءلت زوى ماذا ستظن القطة حين ترى امها جالسة عارية امام صبى صغير ينظر بامعان وشدة الى كسها العارى.
كانت هى ومسز تيبس على نفس طول الموجة وكانت واثقة ان القطة ستوافق على هذا الولد الصغير الحلو. فى الحقيقة كانت متاكدة ان مسز تيبس تحب الاولاد الصغار ايضا مثلها.
قال " انه مبلول" وقد اقترب منها بشدة بفحصه بما يكفى ليلاحظ. شعرت زوى بالسرور لانه ببساطة تلفظ باكتشافه هذا ولم يتقزز او يشمئز مما لاحظه.
قالت له باسمة "بالطبع هو مبلل اننى مثارة. لقد جعلتنى مثارة. هذا ما يحصل للفتيات عندما نثار. كلما اثرنا اكثر تبللت اكساسنا اكثر. الاولاد تنتصب ازبارهم والبنات تتبلل اكساسهن"
كان ماثيو يفكر بوضوح فى هذه المعلومات عندما سالته زوى "هل تعلم شيئا عن الجنس ؟"
"نعم بالطبع اعلم" اجابها الولد محاولا ان يبدو ناضجا. كانت زوى واثقة من انه على الارجح يعلم الكثير ولكن مع حلول الوقت الذى ستفرغ فيه معه من ممارسة الكامل سيكون قد تعلم وعرف منها الكثير والمزيد جدا.
"عندما ينتصب بلبول الولد يضعه فى مهبل الفتاة" شرحت له. "ومهبل الفتاة يصبح عصاريا كثير العصارة كى يدخل بلبوله بسهولة اكبر. لذلك انا مبللة. انه تزييت وتزليق. كى يستطيع زبرك الدخول اذا اراد ذلك"
بدا ماثيو يفكر فى الامر ويقلبه فى راسه لبعض الوقت، وعبس قليلا ثم سالها "يا زوى ماذا يحدث عندما يدخل الولد زبره فى كس الفتاة ؟ ماذا يفعلان عندئذ ؟"
مدت زوى يدها لتتناول زجاجة المياه المعدنية. كان فمها جافا جدا وكانت تهتز وترتعد بشدة كبيرة وكانت واثقة ان ماثيو سيلاحظ ذلك. ليس فقط ان الموقف هذا كله قد اصبح ايروتيكيا بشكل متزايد ولكنها الان اكتشفت انه على الارجح يعلم الكثير عن الجنس كونه يطلق على بلبوله اسم زبر ومهبلها اسم كس.
"حسنا انه يستخدم جنبيه لينزلق بزبره الى الداخل وتحرك الفتاة جنبيها ايضا. هذا ما يسمى النيك وهو اكثر الاشياء اثارة التى يمكن لشخصين ان يفعلانها معا.". مدت زوى يدها ووضعت يدها على قمة راسه وهى تتكلم، ومررت اصابعها خلال شعره الناعم الغزير.
نظرت اليها ماثيو بعيون واسعة للحظة بدون ان يقول اى شئ ثم سالها ببساطة " لماذا يفعلان ذلك ؟"
"حسنا، هل تتذكر عندما تبادلان القبلات بعد الظهيرة ؟ هل تتذكر كم كان مثيرا تبادلنا القبلات باللسان بدل مجرد لمس شفتينا مع بعضها ؟"
اوما ماثيو براسه ايجابا وهو يركز فى رد زوى ويتطلع اليها بعيونه الزرقاء الكبيرة.
"حسنا، لقد اصبح الامر امتع واجمل عندما خلعنا ملابسنا اليس كذلك ؟ وهذا لان بشرتنا العارية تلامست وانضغطت معا ونحن نتبادل القبلات"
كان ماثيو لا يزال ينظر اليها ويومئ ايجابا وهو يمضغ شفته السفلى وهى تتكلم.
"حسنا، تخيل ان تفعل ذلك ب .. إرر .. زبرك فى كسى". كانت مثارة للغاية فقط من قولها هذه الكلمات التى وجدتها صعبة جدا على النطق بها. كان صوتها يتقطع بوضوح.
توقفت لوهلة وهى تجاهد لتجد التفسير الامثل لسبب رغبة الولد ان يضع زبره فى مهبل الفتاة. "هل تعلم ما هى العادة السرية او ضرب العشرة ؟" سالته.
"نعم بالطبع اعلم !"
" و هل تمارسها بكثرة؟ اعنى .. معظم الاولاد يفعلون. والفتيات ايضا يفعلونها."
دار راسها وهى تتمنى ان يعترف هو بانه نعم انه يمارس العادة السرية. فكرت، هيا قل نعم وكن الولد الصغير الهائج الوسخ من احلامى.
قال " نعم .. فى بعض الاحيان". طاطا راسه واحمر وجهه بوضوح بينما يعترف بذلك.
" و .. هل اعجبك ذلك ؟" ارجوك ارجوك قل نعم، فكرت.
تلالات عيون ماثيو وارتسمت ابتسامة عريضة على وجهه. " نعم .. ولكن تكون دوما افضل عندما يقوم بها شخص اخر من اجلك ". اجاب وهو يستعمل عبارة محفوظة سمعها من اولاد اكبر منه فى المدرسة.
" و .. هل مارس احد ابدا العادة السرية لك ودلك زبرك لك ؟" سالته زوى وهى مسرورة انه يرى العادة السرية شيئا جميلا وحتى ولو على سبيل المزاح هو يعى انها تكون افضل حين يفعلها له احد ما.
يتبع
*****
حك ماثيو انفه قليلا. قال "كلا" وهو خائب الامال " اننى كدت ان انجح فى ان اجعل تلك الفتاة فى المدرسة ايريكا ان تفعلها لى ولكن المستر ماكسويل ضبطنا ودخلنا فى متاعب كثيرة ومشاكل. وتم منعنا من التواجد وحدنا بمفردنا معا لبقية الفصل الدراسى".
سالته زوى وهى مندهشة من قصته الصغيرة هذا عن الشهوة اليافعة. "الى اى حد تماديتما ؟"
"ادخلت يدى فى كولوتها وهى فكت سوستة بنطلونى عندما دخل علينا المستر ماكسويل". لاحظت زوى خيبة امل حقيقية فى صوته.
"اين كنتما فى ذلك الحين ؟"
"فى المسرح، خلف الستائر، لم نسمعه ابدا حتى وهو قادم. لابد انه كان يتجسس علينا. انه يفسد امورى دائما على كل حال."
"اراهن انك ضقت بذلك ذرعا" قالت زوى وهى ترثى له وتأسى.
"نعم لقد كانت ايريكا فتاة احلامى ومناسبة للغاية. الجميع يتمنونها ان تكون حبيبتهم."
"وكم عمرها ؟"
"اوه انها فى 13 من عمرها. فى السنة الثالثة".
فكرت زوى. رائع. انه يحب الفتيات الاكبر منه بالفعل. من الاساس. عندئذ قررت زوى انه لا شئ اخر اضافى تحتاج ان تعرفه عن ايريكا فقررت المضى فى محاضرتها ودروسها الجنسية التى تقدمها له.
"حسنا، على اى حال، اتعلم كيف عندما يقوم الولد بممارسة العادة السرية، يصنع قبضة بيده ليقبض على زبره، ثم يدعكه لاعلى ولاسفل؟"
اواما ماثيو بوجهه ايجابا وتعبيرا عن فهمه، وهو منبهر بالدرس الجنسى الذى تقدمه له هذا المراة الجميلة.
"حسنا انه يبعث لديك شعورا جيدا اليس كذلك ؟وتظل تفعله حتى تقذف. هل تعلم ما هو القذف ؟" سالته
"نعم" اجاب وتوقف للحظة ليفكر "انه عندما تتفجر الاثارة نوعا ما فى كافة انحاء جسدك وتهرب خلال اصابع قدميك ويديك". اجابها بشكل اكاديمى تقريبا وبلا شعور بالاحراج.
كانت زوى ترتعش واخذت رشفة سريعة اخرى من المياه المعدنية من الزجاجة. لم يكن فقط يعلم عن العادة السرية ولكن كان يعلم ايضا ما هو الاورجازم ! ان هذا الولد كامل الاوصاف ومثالى، فكرت.
"صحيح" قالت واستطردت "حسنا عندما ينتصب زبر الولد ويتبلل كس البنت يدفع الولد زبره داخل كسها ثم يحركه دخولا وخروجا منها حتى يقذف".
"حركة الدخول والخروج تمنحه شعورا مشابها كثيرا لممارسته العادة السرية، ولكنها افضل منها مليون مرة، ولهذا السبب يفعلها الاولاد والبنات لانها تبعث فيهم وفيهن شعورا جميلا. انها تبعث فيهم وفيهن شعورا افضل مليون مرة من ممارسة العادة السرية". كان مجرد كلامها هكذا يثيرها جنسيا جدا وبينما استمرت المحادثة لاحظت كم كانت شفتاه قريبتين من كسها المكشوف. كم كان ذلك جميلا فكرت. ان تمسك مؤخرة راسه وتضغط كسها على شفتيه الرطبتين الورديتين. ولكن لا لا عليها ان تنتظر. عليها ان تكون صبورة.
استطردت قائلة "اذن وهكذا فاحساس زبرك فى كس البنت يشبه جدا ممارستك العادة السرية بالاضافة الى انكما تتبادلان القبلات وتضغطان بطنيكما العاريتين معا ايضا". اذا تكلمت اكثر من ذلك فربما سيكون عليها فقط ان تغتصبه. اما هذا او عليها الذهاب للحمام لتريح نفسها.
احمرت وجنات ماثيو وكان واضحا ان ما تقوله له له تاثير مشابه عليه كما هو عليها. كان يفكر فى ما تقوله واستطاعت ان تشعر انه بوضوح لديه اسئلة عما اخبرته به للتو. اسئلة على الارجح لم يكن ابدا قادرا على سؤالها لامه وابيه او اصدقائه ولكنه يشعر الان انه قادر على سؤالها.
"هل حقيقى ان الناس تمص بعضهم البعض ايضا ؟" سالها بطريقة بريئة جدا مما اشعر زوى انها ستنفجر من الشهوة. احتراق بشرى ذاتى سببه الاثارة الجنسية المفرطة.
سالته بفضول "اين سمعت هذا ؟"
"من معظم الاولاد الاخرين" قال ثم استمر مترددا " وقرات عنها فى الانترنت ورايت بعض الصور ايضا"
كان هذا افضل مما تخيلته زوى على الاطلاق فى اعتى احلامها. "حسنا نعم بالتاكيد الناس يفعلون ذلك ويسمى الجنس الفموى و .. حسنا انه مدهش ورائع جدا ! للولد هو يشبه العادة السرية ولكن بدلا من اليد تثيرك الفتاة بفمها. تمص البنت زبرك وتستعمل لسانها لتجعلك تشعر شعورا جميلا" كانت تشرح له محاولة جاهدة ان توقف صوتها عن التقطع.
صاح ماثيو " ان ذلك شرير وخبيث !" وبدا يشعر بالثقة بالنفس تنمو لديه. "وهل قمت ابدا .. إرر أعنى .. هل .."
" هل مصصت زبر ولد ابدا ؟ اكملت السؤال له. "نعم لقد فعلت واحببت فعل ذلك ايضا. احب مص الازبار. انه رائع وفائق الجمال وبديع الحسن ". لم تكن زوى واثقة كم من الوقت ستستطيع التحكم فى نفسها ومدت يدها لتتناول المياه المعدنية كما لو كانت تاخذ استراحة بعد بعض التمارين الشاقة.
استمرت قائلة "المشكلة انه فى كل المرات التى مارست فيها الجنس كانت مع رجال بالغين ولكننى فعلا احب ان اجرب الجنس مع ولد صغير". تنهدت مرة اخرى ولكن بقلق هذه المرة. كانت تعى ان ذلك التصريح منها ربما يكون مخاطرة وكانت تامل الا تكون تماديت او ان تكون اخافته. مضغت باطن خدها وهى تنتظر رد ماثيو.
انبثقت ابتسامة على وجه الولد وتلالات عيناه. كان ولدا ذكيا وعلم على الفور ما تريد زوى الوصول اليه.
"انت لا تعنين اولادا صغارا مثل ان تكون اعمارهم 17 او 18 سنة اليس كذلك ؟" سالها وهو يبتسم فى امل ورجاء.
"لا يا روح قلبى ليس كذلك." هزت راسها وهى تتكلم وتعلقت عيونها بعيونه كالقفل فى تفاهم متبادل. " اعنى الاولاد الصغار الذين حسنا فى مثل عمرك .." كان عليها ان تتوقف مرة اخرى من اجل مزيد من المياه المعدنية. كان هذا الوقت الحاسم اكون او لا اكون. "وهكذا اظن اننى اخبرك اننى اعشقك واهيم بك حبا" تقول بضعف ونحيب " و .. و .. حسنا اذا كنت تحب ان تمارس الجنس معى تستطيع ذلك. واذا قلت نعم سيكون هذا حلما يستحيل حقيقة وواقعا بالنسبة لى !"
سقط فك ماثيو مرة اخرى ولكن باستثناء هذه المرة لم يستطع ان يفتح فمه اوسع من ذلك حتى لو حاول. كانت لا تزال هناك فرصة ان يلملم ملابسه ويركض الى المنزل ليخبر مامته. ولكن على نحو ما تشككت زوى فى ان يفعل ذلك. انه مستعد للامر ويتوق اليه، كانت واثقة ومتاكدة ولكنها لم ترد له ان يشعر انه تحت ضغط وارادته ان يجد مهربا سهلا ومخرجا يسيرا اذا شعر بادنى قلق.
"ليس عليك ان تجيبنى الان على الفور" قالت برفق "اننى سامهلك بضع دقائق لتفكر بالامر بينما اذهب انا الى الحمام حسنا ؟ اذا لم ترغب فى فعل ذلك تستطيع ان ترتدى ثيابك وعندما اعود لن نتكلم عن الامر اكثر من ذلك حسنا ؟" ابتسمت نحوه بطريقة تطمينية وهى تتسلى بالعبوس الواضح جدا الظاهر على وجهه. "نستطيع ان نظل اصدقاء ولنتناول الليمونادة معا ثم تستطيع العودة لمنزلك."
تعمق عبوس ماثيو وكانت زوى قلقة الان وتخشى ان يظن انها تتراجع عن عرضها.
"اذا اردت ان تفعلها معى اذن عليك فقط ان تتجرد من كولوتك وتستلقى على الفراش حسنا ؟" قالت زوى ذلك وهى تبتسم بابتهاج واشراق ولم يكن هناك شك ان تعبيرها يؤكد ان هذا ما تريده ان يفعله.
اوما ماثيو براسه وعلى وجهه نظرة دهشة وعدم تصديق. كانت القبلات والاحضان التى فعلاها بعد ظهيرة اليوم قد خلبت لبه وامتعته فوق الخيال. لم يستطع فقط ان يصدق حظه الحسن. ولكن بالنسبة للاشياء القادمة التى سيتماديان وبسرعة جدا ويقبلان عليها فهى مدهشة بالكامل. كل هذه الصور التى كان يستمنى عليها لرجال ينيكون الفتيات وتمص الفتيات ازبارهم والان حان دوره ليفعل الامر بالتطبيق العملى! يا الهى، انه يشعر كما لو كان يرقص فى الشارع.
استدارت زوى حين وصلت الى باب الحمام. "فقط تذكر" قالت من فوق كتفها. "اذا كنت على الفراش حين اعود اليك، فاذن سوف نمارس الجنس، وسنفعل كل الامور التى تكلمنا عنها .. والمزيد بجانبها ايضا". ابتسمت وهى تقول هذا ثم اختفت داخل الحمام. بمجرد ان اصبحت بداخل الحمام سقطت على الارض تقريبا لان كل عضلة فى بدنها بدت كما لو كانت تهتز من الاثارة.
نظرت الى نفسها فى مرآة الحمام وسرها ما رأته. بالتاكيد لن يقول لها لا. كانت جميلة ورشيقة وسكسية ولم تستطع ان تتخيل انه لن يرغب فى ذلك. فبعد كل شئ لقد تبادلا القبلات وعلمت ان زبره انتصب عندها. ما المزيد الان هى تعلم انه يمارس العادة السرية ايضا. وانه حتى يعلم عن الجنس الفموى !
لم يكن هناك اى شئ تريد حقا ان تفعله فى الحمام سوى ان تمسح كسها بمنشفة لتتخلص من بعض الرطوبة والبلل المفرط. كانت تريد فقد ان تمنح وقتا لماثيو ليفكر فيه. لم تكن حقا تريده ان يشعر بالانضغاط والاكراه على فعل شئ لا يريد فعله. كان الاولاد فى خيالاتها دوما هائجين جدا دائما وجوعانين للجنس مثلها. كانت تامل فقط ان يكون ماثيو واحدا منهم.
وعاكست اصابعها !
كان الوقت يتحرك ببطء ولكن كان لديه خمس دقائق الان وفى غضون دقيقتين الان ستفتح الباب وترى ما اذا كان مرتديا ملابسه او ينتظرها عاريا تماما على الفراش. فى غضون دقيقتين فقط ستكون هناك كل فرصة لتمارس الجنس مع ولد حلو جدا عمره 11 سنة. كانت الفكرة منعشة.
لم ترد ان تبنى امالها وتغرق فى الاحلام. ربما يقرر ان يعود للمنزل. ربما تكون قد اخافته. لا يجب ان تنسى انه مجرد *** وفكرة ممارسة الجنس مع امراة بالغة ربما تبدو مرعبة شاقة وربما حتى مخيفة.
كانت ايضا عليها ان تتذكر انه حتى لو حاولت ممارسة الجنس معه فربما لا تنجح الامور. ربما لا يكون قادرا على الانتصاب مثلا. ربما لا يعجبه ما تفعله به وربما سيكون عليها ان تتوقف. ان الجنس ليس مضمونا ابدا ان يكون جيدا مع اى احد. وهناك بالتاكيد اشياء كثيرة اخرى يمكن ان تفشل او تتجه اتجاها خاطئا مع الولد الصغير اكثر مما يحدث مع الرجل البالغ او المراة البالغة.
من جهة اخرى ربما يريد الامر كله، وربما يكون الامر نعيما مقيما تاما. تماما كما فى خيالاتها.
هى قصة تحكى بلا خجل تفاصيل اغراء امراة شابة بعمر 28 عاما. لصبى عمره 11 عاما.
الفصل الاول
نظرت هى الى السقف وهى بالكاد تستوعب احداث بعد الظهر. يا الهى فكرت فى نفسها. لقد عبثت شبه عارية ومرحت مع صبى عمره 11 عاما على اريكتها السريرية. لم تصدق ما فعلته ولكنها كانت تجربة مذهلة لا تصدق تركتها مخطوفة الانفاس وتواقة للمزيد. المزيد كثيرا.
كان قلبها لا يزال يخفق بشدة كسباقات الركض منذ ان غادر الولد شقتها. منذ دقائق قليلة فقط. واستلقت هناك تتذوق وتتشرب وتستطعم هياجها وايروتيكية اللحظة. مررت برفق اطراف اصابعها على حلماتها وتنهدت وهى تتذكر الاحساس اللذيذ لبشرته الطفولية اليافعة على بشرتها.
كانت مخدرة نشوانة ومسطولة من فرط الاثارة بعدما اعادته الى شقتها وبدات تقبله بالحاح دون ان يتفوه اى منهما ببنت شفة. كان التوتر الجنسى كهربيا صاعقا. جردته من ثيابه بلا مقاومة منه وشعرت بالسرور حين وجدت اصابعه المرتعشة المرتجفة تساعدها فى ما تفعل.
تجردت من ملابسها وبقيت فقط بكولوتها وتركته مرتديا كولوته ايضا لتجنبه الخجل والاحراج المترتب على عريهما الكامل. كانت المراة الجميلة البالغة من عمرها 28 عاما هى على الارجح اكثر بكثير مما يستطيع ولد بالحادية عشرة من عمره ان يتحمله او يتعامل معه. فكرت هى فى ذلك. من الافضل ابقاء اعضائهما التناسلية معباة ومستورة بالملابس الداخلية القطنية بدلا من ان تخيفه ويهرب منها.
لقد كان حلوا جدا. كان عليه العودة الى منزله حتى يتجنب التاخير على العشاء وتوبيخ امه. ولكن زوى كانت مجبرة على دفعه دفعا خارج الشقة والا سيظل متعلقا بها ولن ينصرف ابدا. ولكنه سيعود خلال ساعة او ما يقارب ذلك باسرع ما يمكنه سيتناول وجبته وفى امسيات ايام السبت اخبرها انه مسموح له من قبل والديه البقاء خارج المنزل حتى الساعة 9 مساء.
لقد كان الامر بالكاد يستحق ان ترتدى ملابسها مرة اخرى قالت لنفسها بتسلية. ربما يجب فقط ان تستلقى هناك كما هى. وباب الشقة موارب قليلا حتى عندما يعود يجدها امامه شبه عارية ولا تزال مثارة من عبثهما المبكر منذ قليل واصابعها المداعبة لنفسها وله. فى المرة القادمة قررت هى ان تجرده من كولوته بلا تردد وسوف يمارسان الحب والشموع مشتعلة مضاءة والموسيقى الناعمة تعزف فى الخلفية.
كان قلبها يدق بعنف وهى تفكر فيه. ارادته واحتاجت اليه كثيرا فى هذه اللحظة اكثر مما احتاجت اى احد يوما من قبل. مضغت شفتها السفلى وهى تتذكر كم بعث فيها شعورا جيدا حين استكشفت بيدها وعينيها جسده الرشيق النحيل الممشوق اللدن الطفولى.
اى نوع من الفتيات هى ؟ سالت نفسها بشكل شاعرى وتهكمى وهى تتذكره مستلقيا فوقها وبطنه المسطحة الناعمة الملساء تضغط بحزم على بطنها. وعندما قبلته دعك جنبيه فى جنبيها برفق ورقة ولطف ويكاد يكون بشكل خفى سرى ربما كان يامل انها لن تلاحظ وكان يخشى غضب زوى الالهة الكبيرة فالكبار فى نظر ******* الهة يخشى غضبهم ولهم وقارهم الغريب. ومن هنا نشات المعتقدات البشرية لليوم. كان زبره المنتصب الصلب الطفولى الصغير يثيرها ويملاها بالجذل والشوق والافتتان به والرعشة. كانت تشعر به فى حجم اصبع دبلة الرجل وكان ذلك جيدا وهو كبير بالتاكيد بما يكفى للعبث الكثير معه والللهوو به وللكثير من المرح.
تساءلت هى هل لديه اى شعر بعد فى عانته او صدره ؟ لم يكن ذلك ليحدث فارقا كبيرا بالنسبة لها ولكن خلو جسد الولد من اى شعر كان يثيرها جنسيا اكثر واكثر. لقد جعله ذلك يبدو طفلا اكثر وجعل من لقائهما الغرامة بطريقة ما اكثر تابوهية وتحريما وروعة بالتالى.
اكتشفت اجابة سؤالها باسرع مما كانت تنتظر. كانت الدقائق تدق مسرعة.
كانت اطراف اصابعها ترسم خطوطا متشابكة على بشرتها وهى تتحسس جسد الصبى الذى لم يبلغ المراهقة ولا البلوغ ولا الحلم بعد. سيكون جيدا اذا كان جسده خاليا من الشعر. ان ذلك يضيف المزيد من الانحراف الجنسى للامر برمته. وتشربت الاحساس الرائع للسانها وهو يعثر على البشرة الناعمة الصلعاء عند قاعدة زبره. انه تناقض صارخ لذيذ ومحبب وحلو مع شعر عانة الرجل البالغ الكثيفة المجعدة ذات الرائحة القوية النفاذة .. يا لها من فكرة لذيذة.
مرت الدقائق
انزلقت اصابعها اسفل استك خط الخصر لكولوتها وهى تفكر وتتشوق للقائهما القادم.
سيعود اليها قريبا .. على وشك
باعدت بين ساقيها واصابعها تعثر على بظرها البرعم الصغير الضئيل المنتصب على قمة اخدود كسها الرطب المبلل. تنفست بعمق. تساءلت هل هذه خطوات اقدام على السلم.
يتبع بالفصل الثانى
الفصل الثانى
أحدث باب شقتها صوتا وهو ينغلق خلفه. ابتسم لها وكانت واثقة انها تستطيع رؤية الرغبة فى عينيه.
قالت فى نفسها يا روح قلبى. انه عسول جدا. حتى يعود اليها هكذا سريعا جدا ويوفى بوعده لابد انه شرب شايه بالحليب وتناول طعامه بسرعة فائقة كالذئب وركض كل الطريق عائدا اليها بلا توقف. كانت حبات العرق على جبينه كاللؤلؤ وكان يلهث بشدة، ولم يكن ذلك غريبا ولا مفاجئا لها لانه يعيش على بعد نحو خمس كيلومترات. نظرت هى بسرعة للساعة على الحائط. كانت السادسة بالتمام. لديهم ساعتان ونصف اذا كانا يريدان ان يعود الى منزله بحلول التاسعة.
اندفع الادرينالين فى عروقها مثل الكهرباء وارتفع نبضه كالمتسابق فى سباق محموم. تستطيع ان تفعل الكثير مع ولد راغب فى الحادية عشرة من عمره خلال ساعتين ونصف. ابتسم لها ابتسامة عريضة. كانت لا تزال مستلقية على الاريكة السرير بكولوتها فقط واراحت راسها على كومة من وسادات الريش الناعمة. لم تكن هناك حاجة للنهوض. لقد ابتسمت له ابتسامة عريضة هى الاخرى ومنحته نظرة اغرائية تقول يا الهى اننى اعشقك موووووت وكانت واثقة ان ولدا صغيرا حتى مثل ماثيو سوف يفهم معناها.
كان يتنفس بسرعة ولكنه لم يكن يلهث بسبب ركضه بعد الان، لقد كان يلهث من هيجانه الجنسى، وكان ينظر نحوها باثارة حقيقية فى عينيه.
اعجبتها نظراته اليها. كانت تعلم ان جسدها سكسى ونزعة الاستعراض والاغراء لديها كانت فائقة .. خصوصا امام صبى صغير حلو يافع مثله.
كانت زوى ممشوقة رشيقة ونهودها صغيرة وجنباها نحيلان وبطنها مسطحة. عندما استلقت على ظهرها وذراعاها فوق راسها، اختفت نهودها تقريبا، وتستطيع ان ترى الملامح والحدود الخفيفة لقفصها الصدرى تحت بشرتها الملساء الشاحبة. كانت احدى العابها الجنسية المفضلة فى لعب الادوار والتمثيل، مع بويفرينداتها وعشاقها هى ارتداء ملابس طالبة فى مدرسة ثانوية او اعدادية، وكانت تحب رد فعل حبيبها حين يراها تبدو يافعة صغيرة بشكل مقنع فعلا امامه.
عندما عقصت شعرها الاسود الطويل كذيلى خنزيرين اى كضفيرتين على الجانبين ورسمت نمشا خفيفا على انفها الدقيق كانت مقنعة جدا مع بويفريندها ادم الذى قال انها تبدو بالفعل مثل فتاة حقيقية فى الرابعة عشرة من عمرها. كانت زوى تحب ذلك. كانت تحب تمثيل دور طالبة المدرسة الممحونة الصغيرة فى الفراش وكان جيدا ان تعلم انها اتقنت دورها وادته بمهارة منقطعة النظير.
لقد كان شيئا فعلته مع كل عشاقها السابقين. وبعيدا عن حقيقة ان ذلك كان مرحا جميلا وسكسيا فلقد فتح الباب امام مناقشة كل انواع الخيالات الجنسية الاخرى. اذا اثير رجل جنسيا بطالبات المدرسة حسنا فذلك كان ما تريده زوى.. عاشق له عقل قذر وسخ يتقبل خيالاتها حول الاولاد الصغار. كان على عشاقها الشباب الكبار البالغين مثلها ان يقبلوا بخيالاتها وكان ادم يشجعها بشكل ايجابى.
خلال الفترة التى كانا فيها معا فى علاقة، علمها ادم الكثير عن القدرات الجنسية والمشاعر الجنسية للاولاد الذين فى سن ما قبل البلوغ وما قبل الاحتلام وبعده من ذكريات طفولته المبكرة الخاصة. ما اخبرها به ببساطة عزز ايمانها واعتقادها بان بعض الاولاد الصغار بالفعل يثارون جنسيا وهى حقيقة تكتشفها الان بالفعل وعلى ارض الواقع وبالتطبيق العملى.
كان ماثيو ينظر مباشرة على عانتها المغطاة بالكولوت. يا الهى انه حلووووو. باعدت بين ساقيها من اجله ورفرف قلبها فرحا وهى ترى فمه ينفتح وفكه يسقط لاسفل وعينيه تتسعان. يا الهى ان ذلك سيكون ممتعا وسيتضمن مرحا رهيبا. لم يكن باستطاعته ازاحة عينيه عن جسدها.
انزلقت بيدها داخل كولوتها وانزلقت اصابعها لاسفل بين ساقيها الرشيقتين وفوق شفاه كسها الملساء العارية من اى شعر. لم تكن تحب شعر العانة. فكما تعلم ويهمها ويقلقها فشعر العانة يعوق لحس الكس اى الجنس الفموى لذلك ومنذ سنوات الان فقد قام بازالة شعر عانتها بالليزر بشكل احترافى. لقد كان ذلك مكلفا ولكن النتائج تستحق. بشرة ملساء عارية صلعاء بلا طفح جلدى ولا بقايا شعر نابت خشن صغيرة.
تساءلت فى نفسها مرة اخرى عما اذا كان ماثيو عارى الجسد من الشعر. كان ذكرى زبره المنتصب لا تزال حية وطازجة فى عقلها من لقائهما بعد الظهيرة اليوم عندما شعر بزبره يضغط على جسدها وهما يتعانقان ويلتصقان ببعضهما. ثم عندما نهض للمغادرة رات لمحة قصيرة من زبره عبر كولوته الازرق الفاتح قبل ان يرتدى ويرفع بنطلونه الجينز الى خصره.
قالت له زوى باسمة "لقد عدت مرة اخرى بسرعة" ثم اردفت "هل اوحشتك واشتقت لى؟" تكلمت ببطء وهى تشاهده وتراقبه عن كثب وبينما تتكلم كان اصبعها الوسطى قد وجد بظرها المبلول الصلب وضغطت عليه برفق ولطف. علمت ان الولد يستطيع رؤية يدها تتحرك داخل كولوتها. ارادته ان يرى ذلك ، وشاهدت وراقبت ردة فعله.
اوما ماثيو براسه بخفة كاجابة على سؤالها، ولكن ظلت عيناه مثبتتين عى عانتها. كان منبهورا مشلول الحراك متجمدا ومخدرا كالمنوم مغناطيسيا بما كانت تفعله. لم يكن بالتاكيد خائفا ولا وجلا ولا قلقا. شاهدت تعبيرات وجهه بحذر وبعناية بينما اصبعها ينزلق لاسفل على طول شق كسها حتى بوابة مهبلها ثم يعود اصبعها الى بظرها. كانت مبلولة جدا ومثارة للغاية.
نمت وازدادت شجاعتها بينما اصبح واضحا انه يستمتع باستعراضها الصغير هذا، وتحركت يدها بايقاعية اكبر بين ساقيها. لو كان ماثيو يعلم اى شئ عن ممارسة العادة السرية فلابد انه يعلم ما تفعله، ومن النظرة التى على وجهه فيبدو انه يعلم. كان تنفسه مضطربا ثم وفيما بدا كمل لو كان رد فعل للعقل الباطن بالكامل، تحركت يده نحو عانته وبدا يدلك زبره من فوق بنطلونه الجينز برفق. قالت فى نفسها يا الهى اننى اثيره جنسيا !
فى خيالاتها كانت تامل فوق كل شئ اخر ان يتمكن الاولاد الصغار من ان يثاروا جنسيا. كانت الاولاد فى خيالاتها دائما قادرين على الانتصاب والحفاظ على انتصاب ازبارهم لفترة طويلة بما يكفى لممارسة الحب. اخبرها ادم ان الاولاد الصغار يستطيع بالتاكيد ان يفعلوا ذلك، وقال انهم يستطيعون بلوغ الاورجازمات وعلى الفور يعودون للانتصاب. فى الحقيقة لقد اخبرها انه عندما كان صبيا صغيرا اعتاد على ممارسة العادة السرية مرات عديدة فى اليوم واستطاع ان يبلغ الاورجازم مرارا وتكرارا دون ان يفقد انتصابه.
هذه القوة الاسطورية الجنسية يفقدها الرجل سريعا حين يبدا الصبى فى انتاج اللبن لقد اخبرها بذلك. شرح لها ان كثيرا من الاولاد ما قبل البلوغ يستطيعون بلوغ النشوة والاورجازم اكثر من النساء او مثلهن ويستمرون منتصبين ونشطين جنسيا بعد الاورجازم دون ان يفقدوا انتصابهم ودون الحاجة للكثير من الوقت ليستعيدوا انتصابهم.
يستطيعون ايضا الحصول على الكثير من الاورجازمات وقمم النشوة ويستمرون نشطين جنسيا اطول مما هو الحال بالنسبة للذكور البالغين او الكبار. لقد استند فى هذه الحقائق على تجاربه وذكرياته الشخصية عن فترة ما قبل وما بعد البلوغ والاحتلام. ولكنه ايضا اراها بعض الابحاث للعالم الشهير كينزى التى تؤكد ما يقوله. بعدما عرفت هذه الحقائق اصبحت خيالات زوى حيال الاولاد الصغار شديدة وقوية ولحوحة.
كانت تامل ان يكون ماثيو يمتلك هذه الشهوة شهوة الجرو الطبيعية ما قبل البلوغ. كانت تريد ان تمارس الحب معه ببطء وبشكل حسى شهوانى عاطفى وتجعله يبلغ قمة نشوته على نحو حلو بين ذراعيها بينما تقبله. ويتلاحم ويتلاعب لسانه ولسانها معا.
كانت تريد ايضا ان ينيكها. ارادت ان تبلغ قمة نشوتها وزبره زبر طالب وتلميذ المدرسة الصغير فى كسها بينما يقبض بيديها على ردفيه الصغيرين المشدودين. كانت تريد ان تنيمه على الفراش وتدلك له زبره حتى قمة نشوته مرارا وتكرارا. كانت تعجبها فكرة تدليك زبر *** حتى يبلغ اورجازمه "قمة نشوته" وكانت تامل ان تكون قادرة على ان تجعل ماثيو يقذف مرارا وتكرارا ولو بدون لبن.
"لماذا لا تخلع التى شيرت مثل السابق ؟" سالته زوى.
نظر اليها واحمر وجهه، كان خداه تشتعل بالحمرة. ثم بدون تردد جذب تى شيرته وخلعه من فوق راسه.
"هل يمكننى ان اخلع بنطلونى الجينز ايضا ؟" سالها وفى عينيه بريق خبث.
لم يكن مفاجاة لزوى انه طلب منها ذلك فقبل كل شئ لقد تجردا منذ قليل من ثيابهما وبقيا بالكولوتات فقط. وكانت زوى لا تزال ترتدى كولوتها ولم ترتدى شيئا فوقه حتى الان.
اوامات براسها له بحماسة وابتهاج وتعلقت عيناها بعينيه كالقفل معا وهى ترسل اليه عبرها عاطفتها الجياشة. جلست على الفراش وجلبت زجاجة مياه معدنية باردة بينما يعبث ماثيو بسوستة بنطلونه. كان الادرينالين يضخ فى جسده. وجسدها. كان فائق الحسن رائع الجمال ببساطة واختصار. شعر اشقر قصير وعيون زرقاء كبيرة وبشرة شاحبة ناعمة ملساء مثالية جدا. بلا شائبة وبهذا الاشراق واللمعان والاشعاع الذى يفقده الولد سريعا بعد البلوغ.
جذب وانزل بنطلونه الجينز لاسفل حتى كاحليه ووقف بعد ذلك بشكل غريب امامها يرتدى فقط كولوته. ارجحت زوى قدمها ووضعتها على الارض وانحنت للامام قليلا لتشاهد المنظر بشكل افضل. ركل بنطلونه الجينز جانبا واخرج قدما قدما من البنطلون وانتقلت عيناه بين زوى والبقعة من الارض التى امام قدميه مباشرة بالضبط.
لم تكن هناك حاجة للعجلة وتشربت زوى المشهد وهى تاخذ رشفة اخرى من المياه المعدنية لان فمها جاف من الاثارة. ورغم حقيقة انها ترتدى فقط اصغر كولوت ولكن عريه الجزئى بدا انه يسبب له الحرج قليلا. بدا مشغولا بالعلامة التى على الارض امامه يمد اصبع قدمه الايمن ويفركها به كما لو كان يحاول ازالتها .
لم تصدق زوى حظها. لقد كان حلما يتحقق ويصبح حقيقة. ولد حقيقى عمره 11 عاما يقف امامها بكولوته فقط وهذا ليس خيالا ولا فانتازيا. اعجبت بجسده شبه العارى.
كان رشيقا جدا ودون ان يكون نحيلا الى العظم، وكان بطنه مسطحة جميلة وله سرة صغيرة ومستديرة ليست غائرة ولا بارزة. كانت تبدو كما لو كان قد رسمها احد ما ثم رشقها بشكل سطحى على سطح بشرته. احبتها زوى. كانت سكسية وحلوة. استطاعت ان تتخيل نفسها تضع عليها عسل النحل وحولها بملعقة عسل حلزونية وعلى شكل دوامة على بطنه وحول سرته. ثم تلعق العسل عنها ببطء وطرف لسانها يتتبع دوامة العسل وتلعقها حتى تصل الى مركزها اى سرته.
كان صدره املس ومسطحا بدون العضلات المتطورة التى يملكها الرجل البالغ وكانت ضلوعه المموجة مرئية عبر بشرته الشاحبة. اعجبتها حلماته. كانت صغيرة ووردية اللون بشكل باهت وفى المركز والمنتصف كرة مستديرة ضئيلة من اللحم. رغم انها حلمات صغيرة الا انها قابلة للمص والعبادة. وجميلة فاتنة. وكانت تامل ان تستطيع جعلهما ينتصبان بشدة حين تلعب بهما لاحقا.
كان ينظر اليها الان بما اعتقدت زوى انها نظرة بالغين جدا ونظرة كبار. لقد عبثا معا بالفعل شبه عراة بعد ظهيرة اليوم ومن النظرة المرتسمة على وجه ماثيو من الواضح انه يريد المزيد. بينما كانت تتفحص وجهه وجسده بامعان لاحظت عيونه الزرقاء الكبيرة الجميلة وملامحه الحلوة الطفولية الصبيانية.
يا الهى انها تهيم به عشقا
ربما يعجبه ويود ان يكون بويفريندها الجديد او الاخر. اعجبتها هذه الفكرة. استطاعت الخروج فى مواعيد غرامية معا. باستطاعتها ان تاخذه الى السينما وتلتصق به فى الصف الخلفى حيث لا يراهما احد. سيجلسان فى ركن فى الخلف. ثم ستضع معطفا فوق حجره وتفك سوستة بنطلونه الجينز وتدفع كولوته القطنى الصغير جانبا وتدلك زبره حتى يقذف. كان حلوا. استطاعت ان تتخيله يقذف فى الصفوف الخلفية المظلمة لاناس يشاهدون الفيلم ولا فكرة لديهم حول ما يحدث وراء ظهورهم. تخيلت تعبيرات وجه ماثيو المتقلصة وشفته السفلى بين اسنانه وهو يحاول باستماتة الا يصدر صوتا.
حدجته زوى بنظرة باسمة خبيثة " اتحداك ان تخلع كولوتك" قالت ذلك وعيونها تتلالا.
تحاشى ماثيو نظراتها وعيونها بحياء وخجل ولكنه لم يستطع اخفاء الابتسامة التى ترقرقت على اركان فمه. "سافعل اذا خلعت كولوتك انت اولا" قال بوقاحة.
ابتسمت زوى ابتسامة عريضة .. شعرت كما لو كانت خلف كوخ الدراجة الخشبى فى المدرسة مرة اخرى. حسنا فكرت اذا اراد ان يرانى عارية يستطيع ذلك. يا الهى، اريده ان يرانى عارية ! وقفت تواجهه وببطء انزلت كولوتها لاسفل على ساقيها الطويلتين الرشيقتين. انفتح فم ماثيو وسقط فكه حتى شكلت شفتاه دائرة كاملة تقريبا والتصقت عيونه بعانتها.
"تعال هنا" قالت بنعومة وهى تاخذ يده برفق وتقوده الى الفراش. جلست على الفراش وباعدت ساقيها من اجله ليرى. "ستحصل على رؤية افضل اذا ركعت" قالت ذلك وفعل كما قالت، باعدت بين ساقيها على اتساعهما ولذلك استطاع الحصول على رؤية افضل.
كان هناك شئ ما ايروتيكى حول تعرية اعضائها التناسلية بهذه الوقاحة الشديدة والجراة لهذا الولد الصغير. لقد جعلها ذلك تشعر حقا كما لو كانت قد عادت تلميذة فى المدرسة. تلعب لعبة انت ترينى بتاعك، او عريس وعروسة، ولكن هذه نسخة اكثر نضوجا بالطبع. ركع ماثيو بين ساقيها يتامل اكثر اجزاء جسدها خصوصية وسرية كما لو كان يشاهد البورنو على شاشة الكمبيوتر. كانت عيناه واسعتين مثل الاطباق.
اصدر الباب المؤدى للمطبخ صريرا بينما قطة زوى واسمها مسز تيبس تسير عائدة الى الحجرة. تساءلت زوى ماذا ستظن القطة حين ترى امها جالسة عارية امام صبى صغير ينظر بامعان وشدة الى كسها العارى.
كانت هى ومسز تيبس على نفس طول الموجة وكانت واثقة ان القطة ستوافق على هذا الولد الصغير الحلو. فى الحقيقة كانت متاكدة ان مسز تيبس تحب الاولاد الصغار ايضا مثلها.
قال " انه مبلول" وقد اقترب منها بشدة بفحصه بما يكفى ليلاحظ. شعرت زوى بالسرور لانه ببساطة تلفظ باكتشافه هذا ولم يتقزز او يشمئز مما لاحظه.
قالت له باسمة "بالطبع هو مبلل اننى مثارة. لقد جعلتنى مثارة. هذا ما يحصل للفتيات عندما نثار. كلما اثرنا اكثر تبللت اكساسنا اكثر. الاولاد تنتصب ازبارهم والبنات تتبلل اكساسهن"
كان ماثيو يفكر بوضوح فى هذه المعلومات عندما سالته زوى "هل تعلم شيئا عن الجنس ؟"
"نعم بالطبع اعلم" اجابها الولد محاولا ان يبدو ناضجا. كانت زوى واثقة من انه على الارجح يعلم الكثير ولكن مع حلول الوقت الذى ستفرغ فيه معه من ممارسة الكامل سيكون قد تعلم وعرف منها الكثير والمزيد جدا.
"عندما ينتصب بلبول الولد يضعه فى مهبل الفتاة" شرحت له. "ومهبل الفتاة يصبح عصاريا كثير العصارة كى يدخل بلبوله بسهولة اكبر. لذلك انا مبللة. انه تزييت وتزليق. كى يستطيع زبرك الدخول اذا اراد ذلك"
بدا ماثيو يفكر فى الامر ويقلبه فى راسه لبعض الوقت، وعبس قليلا ثم سالها "يا زوى ماذا يحدث عندما يدخل الولد زبره فى كس الفتاة ؟ ماذا يفعلان عندئذ ؟"
مدت زوى يدها لتتناول زجاجة المياه المعدنية. كان فمها جافا جدا وكانت تهتز وترتعد بشدة كبيرة وكانت واثقة ان ماثيو سيلاحظ ذلك. ليس فقط ان الموقف هذا كله قد اصبح ايروتيكيا بشكل متزايد ولكنها الان اكتشفت انه على الارجح يعلم الكثير عن الجنس كونه يطلق على بلبوله اسم زبر ومهبلها اسم كس.
"حسنا انه يستخدم جنبيه لينزلق بزبره الى الداخل وتحرك الفتاة جنبيها ايضا. هذا ما يسمى النيك وهو اكثر الاشياء اثارة التى يمكن لشخصين ان يفعلانها معا.". مدت زوى يدها ووضعت يدها على قمة راسه وهى تتكلم، ومررت اصابعها خلال شعره الناعم الغزير.
نظرت اليها ماثيو بعيون واسعة للحظة بدون ان يقول اى شئ ثم سالها ببساطة " لماذا يفعلان ذلك ؟"
"حسنا، هل تتذكر عندما تبادلان القبلات بعد الظهيرة ؟ هل تتذكر كم كان مثيرا تبادلنا القبلات باللسان بدل مجرد لمس شفتينا مع بعضها ؟"
اوما ماثيو براسه ايجابا وهو يركز فى رد زوى ويتطلع اليها بعيونه الزرقاء الكبيرة.
"حسنا، لقد اصبح الامر امتع واجمل عندما خلعنا ملابسنا اليس كذلك ؟ وهذا لان بشرتنا العارية تلامست وانضغطت معا ونحن نتبادل القبلات"
كان ماثيو لا يزال ينظر اليها ويومئ ايجابا وهو يمضغ شفته السفلى وهى تتكلم.
"حسنا، تخيل ان تفعل ذلك ب .. إرر .. زبرك فى كسى". كانت مثارة للغاية فقط من قولها هذه الكلمات التى وجدتها صعبة جدا على النطق بها. كان صوتها يتقطع بوضوح.
توقفت لوهلة وهى تجاهد لتجد التفسير الامثل لسبب رغبة الولد ان يضع زبره فى مهبل الفتاة. "هل تعلم ما هى العادة السرية او ضرب العشرة ؟" سالته.
"نعم بالطبع اعلم !"
" و هل تمارسها بكثرة؟ اعنى .. معظم الاولاد يفعلون. والفتيات ايضا يفعلونها."
دار راسها وهى تتمنى ان يعترف هو بانه نعم انه يمارس العادة السرية. فكرت، هيا قل نعم وكن الولد الصغير الهائج الوسخ من احلامى.
قال " نعم .. فى بعض الاحيان". طاطا راسه واحمر وجهه بوضوح بينما يعترف بذلك.
" و .. هل اعجبك ذلك ؟" ارجوك ارجوك قل نعم، فكرت.
تلالات عيون ماثيو وارتسمت ابتسامة عريضة على وجهه. " نعم .. ولكن تكون دوما افضل عندما يقوم بها شخص اخر من اجلك ". اجاب وهو يستعمل عبارة محفوظة سمعها من اولاد اكبر منه فى المدرسة.
" و .. هل مارس احد ابدا العادة السرية لك ودلك زبرك لك ؟" سالته زوى وهى مسرورة انه يرى العادة السرية شيئا جميلا وحتى ولو على سبيل المزاح هو يعى انها تكون افضل حين يفعلها له احد ما.
يتبع
*****
حك ماثيو انفه قليلا. قال "كلا" وهو خائب الامال " اننى كدت ان انجح فى ان اجعل تلك الفتاة فى المدرسة ايريكا ان تفعلها لى ولكن المستر ماكسويل ضبطنا ودخلنا فى متاعب كثيرة ومشاكل. وتم منعنا من التواجد وحدنا بمفردنا معا لبقية الفصل الدراسى".
سالته زوى وهى مندهشة من قصته الصغيرة هذا عن الشهوة اليافعة. "الى اى حد تماديتما ؟"
"ادخلت يدى فى كولوتها وهى فكت سوستة بنطلونى عندما دخل علينا المستر ماكسويل". لاحظت زوى خيبة امل حقيقية فى صوته.
"اين كنتما فى ذلك الحين ؟"
"فى المسرح، خلف الستائر، لم نسمعه ابدا حتى وهو قادم. لابد انه كان يتجسس علينا. انه يفسد امورى دائما على كل حال."
"اراهن انك ضقت بذلك ذرعا" قالت زوى وهى ترثى له وتأسى.
"نعم لقد كانت ايريكا فتاة احلامى ومناسبة للغاية. الجميع يتمنونها ان تكون حبيبتهم."
"وكم عمرها ؟"
"اوه انها فى 13 من عمرها. فى السنة الثالثة".
فكرت زوى. رائع. انه يحب الفتيات الاكبر منه بالفعل. من الاساس. عندئذ قررت زوى انه لا شئ اخر اضافى تحتاج ان تعرفه عن ايريكا فقررت المضى فى محاضرتها ودروسها الجنسية التى تقدمها له.
"حسنا، على اى حال، اتعلم كيف عندما يقوم الولد بممارسة العادة السرية، يصنع قبضة بيده ليقبض على زبره، ثم يدعكه لاعلى ولاسفل؟"
اواما ماثيو بوجهه ايجابا وتعبيرا عن فهمه، وهو منبهر بالدرس الجنسى الذى تقدمه له هذا المراة الجميلة.
"حسنا انه يبعث لديك شعورا جيدا اليس كذلك ؟وتظل تفعله حتى تقذف. هل تعلم ما هو القذف ؟" سالته
"نعم" اجاب وتوقف للحظة ليفكر "انه عندما تتفجر الاثارة نوعا ما فى كافة انحاء جسدك وتهرب خلال اصابع قدميك ويديك". اجابها بشكل اكاديمى تقريبا وبلا شعور بالاحراج.
كانت زوى ترتعش واخذت رشفة سريعة اخرى من المياه المعدنية من الزجاجة. لم يكن فقط يعلم عن العادة السرية ولكن كان يعلم ايضا ما هو الاورجازم ! ان هذا الولد كامل الاوصاف ومثالى، فكرت.
"صحيح" قالت واستطردت "حسنا عندما ينتصب زبر الولد ويتبلل كس البنت يدفع الولد زبره داخل كسها ثم يحركه دخولا وخروجا منها حتى يقذف".
"حركة الدخول والخروج تمنحه شعورا مشابها كثيرا لممارسته العادة السرية، ولكنها افضل منها مليون مرة، ولهذا السبب يفعلها الاولاد والبنات لانها تبعث فيهم وفيهن شعورا جميلا. انها تبعث فيهم وفيهن شعورا افضل مليون مرة من ممارسة العادة السرية". كان مجرد كلامها هكذا يثيرها جنسيا جدا وبينما استمرت المحادثة لاحظت كم كانت شفتاه قريبتين من كسها المكشوف. كم كان ذلك جميلا فكرت. ان تمسك مؤخرة راسه وتضغط كسها على شفتيه الرطبتين الورديتين. ولكن لا لا عليها ان تنتظر. عليها ان تكون صبورة.
استطردت قائلة "اذن وهكذا فاحساس زبرك فى كس البنت يشبه جدا ممارستك العادة السرية بالاضافة الى انكما تتبادلان القبلات وتضغطان بطنيكما العاريتين معا ايضا". اذا تكلمت اكثر من ذلك فربما سيكون عليها فقط ان تغتصبه. اما هذا او عليها الذهاب للحمام لتريح نفسها.
احمرت وجنات ماثيو وكان واضحا ان ما تقوله له له تاثير مشابه عليه كما هو عليها. كان يفكر فى ما تقوله واستطاعت ان تشعر انه بوضوح لديه اسئلة عما اخبرته به للتو. اسئلة على الارجح لم يكن ابدا قادرا على سؤالها لامه وابيه او اصدقائه ولكنه يشعر الان انه قادر على سؤالها.
"هل حقيقى ان الناس تمص بعضهم البعض ايضا ؟" سالها بطريقة بريئة جدا مما اشعر زوى انها ستنفجر من الشهوة. احتراق بشرى ذاتى سببه الاثارة الجنسية المفرطة.
سالته بفضول "اين سمعت هذا ؟"
"من معظم الاولاد الاخرين" قال ثم استمر مترددا " وقرات عنها فى الانترنت ورايت بعض الصور ايضا"
كان هذا افضل مما تخيلته زوى على الاطلاق فى اعتى احلامها. "حسنا نعم بالتاكيد الناس يفعلون ذلك ويسمى الجنس الفموى و .. حسنا انه مدهش ورائع جدا ! للولد هو يشبه العادة السرية ولكن بدلا من اليد تثيرك الفتاة بفمها. تمص البنت زبرك وتستعمل لسانها لتجعلك تشعر شعورا جميلا" كانت تشرح له محاولة جاهدة ان توقف صوتها عن التقطع.
صاح ماثيو " ان ذلك شرير وخبيث !" وبدا يشعر بالثقة بالنفس تنمو لديه. "وهل قمت ابدا .. إرر أعنى .. هل .."
" هل مصصت زبر ولد ابدا ؟ اكملت السؤال له. "نعم لقد فعلت واحببت فعل ذلك ايضا. احب مص الازبار. انه رائع وفائق الجمال وبديع الحسن ". لم تكن زوى واثقة كم من الوقت ستستطيع التحكم فى نفسها ومدت يدها لتتناول المياه المعدنية كما لو كانت تاخذ استراحة بعد بعض التمارين الشاقة.
استمرت قائلة "المشكلة انه فى كل المرات التى مارست فيها الجنس كانت مع رجال بالغين ولكننى فعلا احب ان اجرب الجنس مع ولد صغير". تنهدت مرة اخرى ولكن بقلق هذه المرة. كانت تعى ان ذلك التصريح منها ربما يكون مخاطرة وكانت تامل الا تكون تماديت او ان تكون اخافته. مضغت باطن خدها وهى تنتظر رد ماثيو.
انبثقت ابتسامة على وجه الولد وتلالات عيناه. كان ولدا ذكيا وعلم على الفور ما تريد زوى الوصول اليه.
"انت لا تعنين اولادا صغارا مثل ان تكون اعمارهم 17 او 18 سنة اليس كذلك ؟" سالها وهو يبتسم فى امل ورجاء.
"لا يا روح قلبى ليس كذلك." هزت راسها وهى تتكلم وتعلقت عيونها بعيونه كالقفل فى تفاهم متبادل. " اعنى الاولاد الصغار الذين حسنا فى مثل عمرك .." كان عليها ان تتوقف مرة اخرى من اجل مزيد من المياه المعدنية. كان هذا الوقت الحاسم اكون او لا اكون. "وهكذا اظن اننى اخبرك اننى اعشقك واهيم بك حبا" تقول بضعف ونحيب " و .. و .. حسنا اذا كنت تحب ان تمارس الجنس معى تستطيع ذلك. واذا قلت نعم سيكون هذا حلما يستحيل حقيقة وواقعا بالنسبة لى !"
سقط فك ماثيو مرة اخرى ولكن باستثناء هذه المرة لم يستطع ان يفتح فمه اوسع من ذلك حتى لو حاول. كانت لا تزال هناك فرصة ان يلملم ملابسه ويركض الى المنزل ليخبر مامته. ولكن على نحو ما تشككت زوى فى ان يفعل ذلك. انه مستعد للامر ويتوق اليه، كانت واثقة ومتاكدة ولكنها لم ترد له ان يشعر انه تحت ضغط وارادته ان يجد مهربا سهلا ومخرجا يسيرا اذا شعر بادنى قلق.
"ليس عليك ان تجيبنى الان على الفور" قالت برفق "اننى سامهلك بضع دقائق لتفكر بالامر بينما اذهب انا الى الحمام حسنا ؟ اذا لم ترغب فى فعل ذلك تستطيع ان ترتدى ثيابك وعندما اعود لن نتكلم عن الامر اكثر من ذلك حسنا ؟" ابتسمت نحوه بطريقة تطمينية وهى تتسلى بالعبوس الواضح جدا الظاهر على وجهه. "نستطيع ان نظل اصدقاء ولنتناول الليمونادة معا ثم تستطيع العودة لمنزلك."
تعمق عبوس ماثيو وكانت زوى قلقة الان وتخشى ان يظن انها تتراجع عن عرضها.
"اذا اردت ان تفعلها معى اذن عليك فقط ان تتجرد من كولوتك وتستلقى على الفراش حسنا ؟" قالت زوى ذلك وهى تبتسم بابتهاج واشراق ولم يكن هناك شك ان تعبيرها يؤكد ان هذا ما تريده ان يفعله.
اوما ماثيو براسه وعلى وجهه نظرة دهشة وعدم تصديق. كانت القبلات والاحضان التى فعلاها بعد ظهيرة اليوم قد خلبت لبه وامتعته فوق الخيال. لم يستطع فقط ان يصدق حظه الحسن. ولكن بالنسبة للاشياء القادمة التى سيتماديان وبسرعة جدا ويقبلان عليها فهى مدهشة بالكامل. كل هذه الصور التى كان يستمنى عليها لرجال ينيكون الفتيات وتمص الفتيات ازبارهم والان حان دوره ليفعل الامر بالتطبيق العملى! يا الهى، انه يشعر كما لو كان يرقص فى الشارع.
استدارت زوى حين وصلت الى باب الحمام. "فقط تذكر" قالت من فوق كتفها. "اذا كنت على الفراش حين اعود اليك، فاذن سوف نمارس الجنس، وسنفعل كل الامور التى تكلمنا عنها .. والمزيد بجانبها ايضا". ابتسمت وهى تقول هذا ثم اختفت داخل الحمام. بمجرد ان اصبحت بداخل الحمام سقطت على الارض تقريبا لان كل عضلة فى بدنها بدت كما لو كانت تهتز من الاثارة.
نظرت الى نفسها فى مرآة الحمام وسرها ما رأته. بالتاكيد لن يقول لها لا. كانت جميلة ورشيقة وسكسية ولم تستطع ان تتخيل انه لن يرغب فى ذلك. فبعد كل شئ لقد تبادلا القبلات وعلمت ان زبره انتصب عندها. ما المزيد الان هى تعلم انه يمارس العادة السرية ايضا. وانه حتى يعلم عن الجنس الفموى !
لم يكن هناك اى شئ تريد حقا ان تفعله فى الحمام سوى ان تمسح كسها بمنشفة لتتخلص من بعض الرطوبة والبلل المفرط. كانت تريد فقد ان تمنح وقتا لماثيو ليفكر فيه. لم تكن حقا تريده ان يشعر بالانضغاط والاكراه على فعل شئ لا يريد فعله. كان الاولاد فى خيالاتها دوما هائجين جدا دائما وجوعانين للجنس مثلها. كانت تامل فقط ان يكون ماثيو واحدا منهم.
وعاكست اصابعها !
كان الوقت يتحرك ببطء ولكن كان لديه خمس دقائق الان وفى غضون دقيقتين الان ستفتح الباب وترى ما اذا كان مرتديا ملابسه او ينتظرها عاريا تماما على الفراش. فى غضون دقيقتين فقط ستكون هناك كل فرصة لتمارس الجنس مع ولد حلو جدا عمره 11 سنة. كانت الفكرة منعشة.
لم ترد ان تبنى امالها وتغرق فى الاحلام. ربما يقرر ان يعود للمنزل. ربما تكون قد اخافته. لا يجب ان تنسى انه مجرد *** وفكرة ممارسة الجنس مع امراة بالغة ربما تبدو مرعبة شاقة وربما حتى مخيفة.
كانت ايضا عليها ان تتذكر انه حتى لو حاولت ممارسة الجنس معه فربما لا تنجح الامور. ربما لا يكون قادرا على الانتصاب مثلا. ربما لا يعجبه ما تفعله به وربما سيكون عليها ان تتوقف. ان الجنس ليس مضمونا ابدا ان يكون جيدا مع اى احد. وهناك بالتاكيد اشياء كثيرة اخرى يمكن ان تفشل او تتجه اتجاها خاطئا مع الولد الصغير اكثر مما يحدث مع الرجل البالغ او المراة البالغة.
من جهة اخرى ربما يريد الامر كله، وربما يكون الامر نعيما مقيما تاما. تماما كما فى خيالاتها.