قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
المغترب والجنس (قصة نيك وسكس مثيره )
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ميلفاوي متميز" data-source="post: 123039"><p></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>طبعا بالبداية أنا شاب عربي عمري 28 سنه ومتزوج أقيم بإحدى بلدان الخليج وراح أبدى معكون حياتيالجنسيه</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>من يوم ما كان عمري 15 سنة وهي كانت سنة الانحراف إلى كل شئ سيئ بهذه الدنيا والانحراف ليس</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>بنظري انحراف ولكنه بنظر آبائنا ومجتمعنا العربي أنى أصبحت منحرفا ففي البداية كنت احب واعشق</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>بنت من اجمل بنات الكون وجودا واحبها حبا شريفا والذي قل وجوده في هذه الأيام (القرد بعين أمه</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>غزال) المهم كانت قصتنا تمشي في عامها الثاني إلى أن أتى إلى أحد الأصدقاء واخبرني بأن</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>الفتاة التي احبها تخرج مع شب لا اعرف من هو وكانت هي تصغرني بعام واحد فما كان مني</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>إلا وكذبت صديقي وشتمته وقلت له أن ؟؟؟؟ لا تفعل كذا ومن سابع المستحيلات أن تقوم</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>بذلك المهم أنني أصبحت أراقبها كل يوم صباح هي وذاهبة إلى المدرسة وعائدة منها</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>إلى أن وجدتها في أحد الأيام قد غيرت طريق البيت فاستغربت وطبعا ظللت ألحقها</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>إلى أن وصلت إلى إحدى البنايات في حينا المعروف بعراقته وفخامته صعدت ولم</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>اعرف إلى أين صعدت فقد تهت عنها وبقيت جالسا انتظرها وراقبها عن كثف</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>ومرت حوالي الساعتين وأنا انتظر واخيرا رأيتها تنزل من تلك البناية وهي</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>قد غيرت ملابس المدرسة استغربت جدا وكنت في تلك لا اعرف شيئا</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>عن الجنس إطلاقا طبعا غير ما أشاهده في أفلام السيكس وبعد أن</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>نزلت اتجهت إلى البيت وكأن شيئا لم يكن , وفي اليوم الثاني حصل</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>نفس الشي و ذهبت إلى نفس البناية ودخلتها ولكنني استطعت</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>من مراقبتها وعرفت إلى أي طابق وأي شقة دخلت وما أن</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>سمعت باب الشقة قد اغلق حتى واقتربت منه أصبحت</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>استرق السمع منه لاسمع صوت رجل عجوز يتأوه</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>وظللت واقفا وأنا انتظر تماما مثل المرة الماضية</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>دهشت من ذلك الصوت الذي سمعته فقد</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>بدى لي غريبا لا هو بصوت ألم ولا هو</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>بصوت فرحة لا أدري ما هو ولكن</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>ما اعرفه إنها كانت تدخل بزي</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>المدرسة وتخرج لابسة</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>ملابس أخرى ......</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>بقيت على هذا</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>الحال عشرة</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>أيــــام وأنـــا</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>لا اعرف مــــاذا</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>يحدث وطلبت من أحد</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>الأصدقاء إيجاد حل لي بما</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>يحدث وكان صديقي معروفا الحي</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>انه العنتيل ( أي يعشق النساء ) وبالفعل</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>وجد لي حلا مناسبا وهو أن ادخل إلي تلك الشقة</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>من باب المطبخ خلسة وبدون أن يشعر بي أحد ودخلت</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>وتخبأت ولم يخيبني ظني فقد أتت حبيبتي وفتح لها ذلك العجوز</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>اللعين الباب ودخلت وعلى الفور رأيته يمسكها من طيزها ويضمها إلى</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>صدره وما هي إلا ثواني حتى ورئيت حبيبتي المصونة ذات الحسب والنسب</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>عارية كليا هي وذلك الختيار الأهبل وبدئا بممارسة الجنس أمام عيني وبدون أن</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>ينتبوه أو يشعرو بوجودي كنت اشعر ببركان من ***** بداخلي يكاد أن يتفجر وشئ أخر</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>يقول لي اذهب واقتل ذلك العجوز ( طبعا بركان غيرة و رجولة ) بقيت على حالي ما يقارب</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>الساعتين وأنا انتظر واخيرا خرجت حبيبتي وخرجت على الفور من ذلك المنزل وتوجهت إلى</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>صديقي ذو الخبرة ل أروي له ما رئيت وفي حيينها سعقني وقال لي انه هو أيضا يمارس الجنس</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>معها وأنها فتاة في قمة المحنة وشهوتها كبيرة جدا فأحسست حيينها انه لا لذة ببقائي بهذه الحياة</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>وهي تخدعني ومع طول بال وصبر تمكنت من الاختلاء بحبيتي كانت لا تزال بكرا لكنني اصريت على تشويه سمعتها والوثها بالتراب وعندما بدأت تفاجئت بأنني ابله لا اعرف شيء بالجنس وأخذت تعلمني رويدا</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>رويدا من كل أنواع الجنس وما هي إلا دقائق معدودة حتى ومسكت أيري وادخلته بكسها أتعرفون</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>ماهي قمة السعادة الذي شعرت بها أنها هي التي طلبت مني أن أفض بكارتها و اعترفت لي</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>بأنها مارست مع رجال عديدين وحافظت على بكارتها لكي أفضها أنا وهي كانت تحلم بهذا</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>الشيء وفعلا حدث ما صممت عليه وما كانت هي تتمناه وأخذت علاقتنا تقوى اكثر</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>بأكثر ومن حسن الحظ أن ظروفنا كانت تسمح لنا بالإلتقاء أي وقت وفي أي مكان</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>بحكم تعدد المنازل لي ولها ومضينا على هذا الحال اكثر من ثلاث سنوات وبدأنا</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>نشعر بالملل بعض الشيء فقررنا الافتراق وكأن شئ لم يكن وفعلا حدث</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>ذلك ومن هنا بدأت حياتي من جديد حيث كنت قد أنهيت المرحلة الثانوية</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>وبدأت بالعمل بأحد الأسواق التجارية ........ فكنت أعاشر الكثير من</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>النساء فقط النساء ولا احب البنات لان نشوة أيري لا يطفأها إلا</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>الكس ومن حسن حظي أنى وسيم المنظر واهتم بجسمي</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>نوعا ما فقد كان النساء بفتن بي وهذه حقيقة اعترف بها</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>واعتز بها ....... فكل يوم مع امرأة هذه زوجها مسافر</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>وهذه زوجها لا يأتي إلا في ساعات الليل المتأخرة</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>وهذه زوجها لا يفارق معشوقته وكأنه نسي</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>زوجته وهذه زوجها تزوجها إرضاء ل أهله</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>ولا يحب الجلوس معها وهذه زوجها</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>مثل الحيوانات بكب منيه وبقوم</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>وهذه وهذه وهذه ...........</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>مضت سنين وسنين على</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>هذا المنوال سهر وسكر</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>وشرب ونساء تدمرت</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>حياتي كلها أصبحت</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>في 22 من عمري</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>وهنا قررو أهلي</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>أن يرسلوني</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>للعمل خارج</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>بلدي كي استقيم</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>و ابتعد عن حرية بلدنا</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>وفعلا قاموا بذلك الأمر بدون</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>أن يخبروني شيء فما رئيت إلا</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>جواز سفري والتذكرة أمام عيني</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>والطائرة سوف تقلع بعد أربع ساعات</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>فقد وضعوني تحت الأمر الواقع وفعلا كان</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>ما لهم ذهبت إلى المطار وقطعت البوردينج</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>وجلست في الطائرة انتظر موعد الإقلاع وكانت</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>الطائرة غير مليئة بالركاب وماهي إلا ثواني وجاءت</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>امرأة يالها من امرأة لدرجة انو أيري فز من مشاهدة</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>محاسنها وأخذت تسأل المضيفة أين مكان جلوسها صرت</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>ادعي *** انو تكون جنبي وبالفعل ما شفت المضيفة إلا وعم</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>تأشر علي وتقولها جنب الشب هداك وجاءت ألي وقالت لي بصوت</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>خافت عفوا ممكن اجلس جنبك فقلت لها بدون تردد إذا الطيارة كلها ما</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>شالتك بشيلك أنا بعيوني تبسمت لي ابتسامة الرضا وجلست وما أن جلست</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>بجواري حتى بدأت التلذذ بتلك الرائحة الطيبة والزكيه التي لم أشم لها مثيل بللأثارة</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>الجنسية فكانت ومن الواضح من إحدى أنواع العطور الثمينة .....لحسن لحظ أنها لا تعرف</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>كيف تربط حزام لامان أم أنها بالقصد عملت حالها ما بتعرف وطلبت مني بكل أدب بأن أقوم بمساعدتها</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>وما أن اقتربت منها حتى قبلتني قبلة على رقبتي اقشعر لها كل جسدي ومن هنا فتحت هي المجال لأخوض</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>معها كافة أنواع الحديث وبالفعل لم أتتردد من السؤال حيث كان أول سؤال هو هل أنتي متزوجة فقالت نعم</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>فهنا كمنت فرحتي وجلسنا بقية الرحلة على س و ج إلى أن قاربت الرحلة إلى الوصول فتطلبت منها رقم</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>هاتفها وعلى الفور أخرجت لي كرتا فيه جميع أرقام هواتفها كانت من أسرة راقية و ثرية ومعروفة جدا ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>لم أتحمل مضي يوم ألا وكنت قد اتصلت بها واتفقنا على أن تأتي إلى منزل أقاربي لتقلني بسيارتها</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>الخاصة بحكم أنى جديد على البلد الذي أنا فيه وفعلا أتت و ذهبنا يومها وتناولنا الغداء ومن بعد ذلك</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>أخذتني إلى مدينة الملاهي ولعبنا كل الألعاب الخطرة فقد كانت تهجم علي وتعانقني هي</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>وخائفة وأنا أبادلها بالمثل ليس من الخوف ولكن لأتمتع بعطرها الفواح قضينا وقت ممتعا</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>وبعد ذلك أوصلتني إلى البيت وفي هذه اللحظة كدت اجن وقلت لها هل كل المشاوير</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>( الطلعات ) سوف تكون هكذا فلم ترد علي فكررت السؤال وهي تتجاهلني لعدة</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>مرات فطلبت منها أن تنسي أوقات الرحلة ولأوقات الجميلة التي قضينها سويا</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>لان ذلك لا يناسبني فتفاجئت من ردة فعلي ورميت كرتها بالأرض وخرجت وأنا</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>في حالة من الهستريا وبالفعل كدت اجن لأنني لم استطع حتى تقبيل تلك</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>الامرأه ولكن حدث ما كنت غير متوقعة بأنها هي التي كانت تتمنى</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>ممارسة النياكة معي وشهوتها تفوقني بألف مرة .... ففي نفس</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>المساء في حدود الساعة الواحدة ليلا جرس البيت يرن تفاجئت</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>ولكني سرعان ما ركضت وفتحت الباب فأذ هو السائق الخاص</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>بتلك الفاتنة وطلب مني الحضور معه لان المدام طلبت منه</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>إحضاري فكان ذلك لبست ثيابي وذهبت وهو يسير</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>بسرعة عالية ولمدة طويلة من الوقت واخيرا وصلنا</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>إلى ذلك القصر المهم دخلت وكان هي تجلس</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>في غرفة النوم الخاصة بها وصعدت لعندها</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>جلسنا لبعض الوقت نشرح وجهة النظر</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>وسبب الاختلاف الذي حصل المهم</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>قامت و وقفت أمامي وإذا بحبل</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>صغير على خصرها جعلها</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>عارية أمام عيني حاولت</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>الاقتراب منها لكنها</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>رفضت وطبلت مني</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>الجلوس وتمالك الأعصاب</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>لمدة عشرين دقيقة إذا استطعت</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>فهي لي وحدث ما تفقنا عليه أخذت</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>ترقص أمامي على صوت الموسقيا الهادئة</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>وتتمحن على نفسها وحان وقت الصفر مضى</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>الوقت المتفق عليه كانت مجهزة كل شي ولم اعد</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>استطيع الصبر وما أن بدأت اخلع ثيابي حتى انقضت على</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>أيري كالصقر وأخذت تلتهمه كاملا لقد كانت رائعة طبعا لم اعد</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>استطيع الصبر وهي جالسة تمص وتمص أيري وبيضاتي لحتى اجى</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>ضهري وسكبت المني كاملا في فمها وهي تتأوه من شدة حرارته حملتها</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>والقيت بها على السرير وبدأت أقودها إلى قمة الشهوة جلست جنبها على السرير</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>وأخذت اتحسس ذلك الجسم الرائع وصدرها الجميل الذي يكاد ينفجر من شدة انتفاخة ثم</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>فخديها ومن بعد ذلك كسها ..... لهلئ ما بنسى منظر جسمها ما كان فيه ولا وبرة ولا شعرة</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>كلو منتوف و مز بط على 24 كانت مدام مرتبة ...... منرجع لنكمل شو صار لما كنت أعد جنبها على</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>السرير أتأمل مفاتنها بدون أي حركة منها اقتربت من شفتيها اللتان كان يغطيهما احمر الشفاه الذي لم</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>أذق له مثيل طيلة حياتي وبدأت استطعمة أتلذذ به ونزلت إلى رقبتها ومصيتها مصه عذبة ورقيقة فصرخت من</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>شدة المحنة التي حلت بها أكملت طريقي نزولا إلى بزازها ( نهودها ) ووضعت رأسي بينهما لقد كانا رائعين</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>وتذوقتو طعمها بكل هدوء وهي تشتعل من تحتي ولكنها ساكنة بدون أي ردة فعل وضليت عم مص وأرضع</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>بزازها لحتى صاروا حلمات بزها عبارة عن حجرة صغيرة حلوة وما أن بدأت انزل إلى بطنها وكسها وفخذيها</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>حتى أمسكت برأسي ورفعته إلى الأعلى وعضتني عضة قوية من شفتي كادت أن تأكلها ( بس طيبة )</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>وبعدها تركت رأسي ونزلت فورا إلى كسها الذي كان مثل البئر المليان والذي يفتقد للعطاش وأخذت</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>أمصه وارشق كل مافيه حتى باعدت مابين شفريها ووجدت ذلك ال***** واقفا ينتظر من يداعبه ولم</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>احتمل منظره وهو يناديني حتى بدأت آكله أكل ولكن بكل حنية ورقة وكانت المسكينة ترتعش</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>بقوة وماهي إلا دقائق وتدفق البئر بكل مايحوية من ماء وقامت إلى وقبلتني بكل معنى</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>المحنة وهي ممسكة بأيري وتدلكه وتتحسس عروقة عرقا عرقا فاستلقيت على</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>ظهري وامسكت هي زمام الأمور فكان أيري يكاد ينفجر من شدة عطشة لذلك</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>البئر وبدأت بإدخاله في كسها شيئا فشيئا حتى دخل بأكملة ولو كان أكبر</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>لخرج من رأسها لكن تحملت وادخلته كاملا وبعدها جعلتني افقد</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>السيطرة على أعصابي فقد كانت تتحرك بكل هدوء وكأنها</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>خائفة من ان تخسر ذاك الشيء الذي بكسها فلم</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>احتمل فقلبتها بكل خبرة على ظهرها بدون أن</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>يخرج أيري وأخذت انيكها بس شو نيك من</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>قوة الأنين تبعها ومن شدة محنتها صرت</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>مثل المجنون وبكل عنف وكل قوة</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>صرت عم نيكها اثارتني كثير</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>كثير وبقينا على ها الحال</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>لفترة قليلة حتى شعرت</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>أنها سوف توشك على</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>الانتهاء فقررت</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>حرمانها من</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>ذلك الشعور</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>فتوقفت وقمت</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>بتغير الوضع طبعا هي</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>راح تموت مني بس أنا كنت</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>خايف انو ما تنفعل معي مرة ثانية</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>بس طلعت هي امهر مني بكتر وكملنا</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>النيك على الواقف وش لوش صحيح انو بنيك</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>أخت الركب بس ممتع جدا ومو التلكون انو هي اشطر</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>مني على السريع خلصت شهوتها وبدأت بشهوة غير إرادية</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>مرة ثالثة ورابعة وخامسة وأنا لسعتني صابر بس مو بأيدي كل مالها</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>عم تثيرني اكتر واكتر إلى أن اوشكت على الانتهاء فأحسست بشيء يعض</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>على أيري مع انو بداخل كسها وكأنها تريد أخباري بأن انزل جوات كسها وبالفعل هاد</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>ألي صار وعلى أد ما كانت شادة كسها ما أدرت طلعو منو و نبطحت على بزازها ونمت ونامت</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>هي كمان وما وعينا على بعض للصبح وطبعا ضلينا عم نتلاقى لوقت طويل بحكم سفر جوزها الدائم</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>لدرجة انو صرنا كأنا متجوزين بس بيني وبينها وطبعا ما كنت فكر انو مارس الجنس مع أي أمرأه ثانية مع انون كثار</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>بس كانت هي غير طعم وغير لذة ومحنتها غير محنة</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>والكارثة لما تركتها مشان أتجوز كانت راح تموت</strong></span></p><p><span style="font-size: 26px"><strong>والى الآن علاقتنا مستمرة لانو هي</strong></span></p><p><strong><span style="font-size: 26px">مدااااااااااااااااااام مرتبة</span></strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ميلفاوي متميز, post: 123039"] [B][SIZE=7][/SIZE][/B] [SIZE=7][B]طبعا بالبداية أنا شاب عربي عمري 28 سنه ومتزوج أقيم بإحدى بلدان الخليج وراح أبدى معكون حياتيالجنسيه من يوم ما كان عمري 15 سنة وهي كانت سنة الانحراف إلى كل شئ سيئ بهذه الدنيا والانحراف ليس بنظري انحراف ولكنه بنظر آبائنا ومجتمعنا العربي أنى أصبحت منحرفا ففي البداية كنت احب واعشق بنت من اجمل بنات الكون وجودا واحبها حبا شريفا والذي قل وجوده في هذه الأيام (القرد بعين أمه غزال) المهم كانت قصتنا تمشي في عامها الثاني إلى أن أتى إلى أحد الأصدقاء واخبرني بأن الفتاة التي احبها تخرج مع شب لا اعرف من هو وكانت هي تصغرني بعام واحد فما كان مني إلا وكذبت صديقي وشتمته وقلت له أن ؟؟؟؟ لا تفعل كذا ومن سابع المستحيلات أن تقوم بذلك المهم أنني أصبحت أراقبها كل يوم صباح هي وذاهبة إلى المدرسة وعائدة منها إلى أن وجدتها في أحد الأيام قد غيرت طريق البيت فاستغربت وطبعا ظللت ألحقها إلى أن وصلت إلى إحدى البنايات في حينا المعروف بعراقته وفخامته صعدت ولم اعرف إلى أين صعدت فقد تهت عنها وبقيت جالسا انتظرها وراقبها عن كثف ومرت حوالي الساعتين وأنا انتظر واخيرا رأيتها تنزل من تلك البناية وهي قد غيرت ملابس المدرسة استغربت جدا وكنت في تلك لا اعرف شيئا عن الجنس إطلاقا طبعا غير ما أشاهده في أفلام السيكس وبعد أن نزلت اتجهت إلى البيت وكأن شيئا لم يكن , وفي اليوم الثاني حصل نفس الشي و ذهبت إلى نفس البناية ودخلتها ولكنني استطعت من مراقبتها وعرفت إلى أي طابق وأي شقة دخلت وما أن سمعت باب الشقة قد اغلق حتى واقتربت منه أصبحت استرق السمع منه لاسمع صوت رجل عجوز يتأوه وظللت واقفا وأنا انتظر تماما مثل المرة الماضية دهشت من ذلك الصوت الذي سمعته فقد بدى لي غريبا لا هو بصوت ألم ولا هو بصوت فرحة لا أدري ما هو ولكن ما اعرفه إنها كانت تدخل بزي المدرسة وتخرج لابسة ملابس أخرى ...... بقيت على هذا الحال عشرة أيــــام وأنـــا لا اعرف مــــاذا يحدث وطلبت من أحد الأصدقاء إيجاد حل لي بما يحدث وكان صديقي معروفا الحي انه العنتيل ( أي يعشق النساء ) وبالفعل وجد لي حلا مناسبا وهو أن ادخل إلي تلك الشقة من باب المطبخ خلسة وبدون أن يشعر بي أحد ودخلت وتخبأت ولم يخيبني ظني فقد أتت حبيبتي وفتح لها ذلك العجوز اللعين الباب ودخلت وعلى الفور رأيته يمسكها من طيزها ويضمها إلى صدره وما هي إلا ثواني حتى ورئيت حبيبتي المصونة ذات الحسب والنسب عارية كليا هي وذلك الختيار الأهبل وبدئا بممارسة الجنس أمام عيني وبدون أن ينتبوه أو يشعرو بوجودي كنت اشعر ببركان من ***** بداخلي يكاد أن يتفجر وشئ أخر يقول لي اذهب واقتل ذلك العجوز ( طبعا بركان غيرة و رجولة ) بقيت على حالي ما يقارب الساعتين وأنا انتظر واخيرا خرجت حبيبتي وخرجت على الفور من ذلك المنزل وتوجهت إلى صديقي ذو الخبرة ل أروي له ما رئيت وفي حيينها سعقني وقال لي انه هو أيضا يمارس الجنس معها وأنها فتاة في قمة المحنة وشهوتها كبيرة جدا فأحسست حيينها انه لا لذة ببقائي بهذه الحياة وهي تخدعني ومع طول بال وصبر تمكنت من الاختلاء بحبيتي كانت لا تزال بكرا لكنني اصريت على تشويه سمعتها والوثها بالتراب وعندما بدأت تفاجئت بأنني ابله لا اعرف شيء بالجنس وأخذت تعلمني رويدا رويدا من كل أنواع الجنس وما هي إلا دقائق معدودة حتى ومسكت أيري وادخلته بكسها أتعرفون ماهي قمة السعادة الذي شعرت بها أنها هي التي طلبت مني أن أفض بكارتها و اعترفت لي بأنها مارست مع رجال عديدين وحافظت على بكارتها لكي أفضها أنا وهي كانت تحلم بهذا الشيء وفعلا حدث ما صممت عليه وما كانت هي تتمناه وأخذت علاقتنا تقوى اكثر بأكثر ومن حسن الحظ أن ظروفنا كانت تسمح لنا بالإلتقاء أي وقت وفي أي مكان بحكم تعدد المنازل لي ولها ومضينا على هذا الحال اكثر من ثلاث سنوات وبدأنا نشعر بالملل بعض الشيء فقررنا الافتراق وكأن شئ لم يكن وفعلا حدث ذلك ومن هنا بدأت حياتي من جديد حيث كنت قد أنهيت المرحلة الثانوية وبدأت بالعمل بأحد الأسواق التجارية ........ فكنت أعاشر الكثير من النساء فقط النساء ولا احب البنات لان نشوة أيري لا يطفأها إلا الكس ومن حسن حظي أنى وسيم المنظر واهتم بجسمي نوعا ما فقد كان النساء بفتن بي وهذه حقيقة اعترف بها واعتز بها ....... فكل يوم مع امرأة هذه زوجها مسافر وهذه زوجها لا يأتي إلا في ساعات الليل المتأخرة وهذه زوجها لا يفارق معشوقته وكأنه نسي زوجته وهذه زوجها تزوجها إرضاء ل أهله ولا يحب الجلوس معها وهذه زوجها مثل الحيوانات بكب منيه وبقوم وهذه وهذه وهذه ........... مضت سنين وسنين على هذا المنوال سهر وسكر وشرب ونساء تدمرت حياتي كلها أصبحت في 22 من عمري وهنا قررو أهلي أن يرسلوني للعمل خارج بلدي كي استقيم و ابتعد عن حرية بلدنا وفعلا قاموا بذلك الأمر بدون أن يخبروني شيء فما رئيت إلا جواز سفري والتذكرة أمام عيني والطائرة سوف تقلع بعد أربع ساعات فقد وضعوني تحت الأمر الواقع وفعلا كان ما لهم ذهبت إلى المطار وقطعت البوردينج وجلست في الطائرة انتظر موعد الإقلاع وكانت الطائرة غير مليئة بالركاب وماهي إلا ثواني وجاءت امرأة يالها من امرأة لدرجة انو أيري فز من مشاهدة محاسنها وأخذت تسأل المضيفة أين مكان جلوسها صرت ادعي *** انو تكون جنبي وبالفعل ما شفت المضيفة إلا وعم تأشر علي وتقولها جنب الشب هداك وجاءت ألي وقالت لي بصوت خافت عفوا ممكن اجلس جنبك فقلت لها بدون تردد إذا الطيارة كلها ما شالتك بشيلك أنا بعيوني تبسمت لي ابتسامة الرضا وجلست وما أن جلست بجواري حتى بدأت التلذذ بتلك الرائحة الطيبة والزكيه التي لم أشم لها مثيل بللأثارة الجنسية فكانت ومن الواضح من إحدى أنواع العطور الثمينة .....لحسن لحظ أنها لا تعرف كيف تربط حزام لامان أم أنها بالقصد عملت حالها ما بتعرف وطلبت مني بكل أدب بأن أقوم بمساعدتها وما أن اقتربت منها حتى قبلتني قبلة على رقبتي اقشعر لها كل جسدي ومن هنا فتحت هي المجال لأخوض معها كافة أنواع الحديث وبالفعل لم أتتردد من السؤال حيث كان أول سؤال هو هل أنتي متزوجة فقالت نعم فهنا كمنت فرحتي وجلسنا بقية الرحلة على س و ج إلى أن قاربت الرحلة إلى الوصول فتطلبت منها رقم هاتفها وعلى الفور أخرجت لي كرتا فيه جميع أرقام هواتفها كانت من أسرة راقية و ثرية ومعروفة جدا .. لم أتحمل مضي يوم ألا وكنت قد اتصلت بها واتفقنا على أن تأتي إلى منزل أقاربي لتقلني بسيارتها الخاصة بحكم أنى جديد على البلد الذي أنا فيه وفعلا أتت و ذهبنا يومها وتناولنا الغداء ومن بعد ذلك أخذتني إلى مدينة الملاهي ولعبنا كل الألعاب الخطرة فقد كانت تهجم علي وتعانقني هي وخائفة وأنا أبادلها بالمثل ليس من الخوف ولكن لأتمتع بعطرها الفواح قضينا وقت ممتعا وبعد ذلك أوصلتني إلى البيت وفي هذه اللحظة كدت اجن وقلت لها هل كل المشاوير ( الطلعات ) سوف تكون هكذا فلم ترد علي فكررت السؤال وهي تتجاهلني لعدة مرات فطلبت منها أن تنسي أوقات الرحلة ولأوقات الجميلة التي قضينها سويا لان ذلك لا يناسبني فتفاجئت من ردة فعلي ورميت كرتها بالأرض وخرجت وأنا في حالة من الهستريا وبالفعل كدت اجن لأنني لم استطع حتى تقبيل تلك الامرأه ولكن حدث ما كنت غير متوقعة بأنها هي التي كانت تتمنى ممارسة النياكة معي وشهوتها تفوقني بألف مرة .... ففي نفس المساء في حدود الساعة الواحدة ليلا جرس البيت يرن تفاجئت ولكني سرعان ما ركضت وفتحت الباب فأذ هو السائق الخاص بتلك الفاتنة وطلب مني الحضور معه لان المدام طلبت منه إحضاري فكان ذلك لبست ثيابي وذهبت وهو يسير بسرعة عالية ولمدة طويلة من الوقت واخيرا وصلنا إلى ذلك القصر المهم دخلت وكان هي تجلس في غرفة النوم الخاصة بها وصعدت لعندها جلسنا لبعض الوقت نشرح وجهة النظر وسبب الاختلاف الذي حصل المهم قامت و وقفت أمامي وإذا بحبل صغير على خصرها جعلها عارية أمام عيني حاولت الاقتراب منها لكنها رفضت وطبلت مني الجلوس وتمالك الأعصاب لمدة عشرين دقيقة إذا استطعت فهي لي وحدث ما تفقنا عليه أخذت ترقص أمامي على صوت الموسقيا الهادئة وتتمحن على نفسها وحان وقت الصفر مضى الوقت المتفق عليه كانت مجهزة كل شي ولم اعد استطيع الصبر وما أن بدأت اخلع ثيابي حتى انقضت على أيري كالصقر وأخذت تلتهمه كاملا لقد كانت رائعة طبعا لم اعد استطيع الصبر وهي جالسة تمص وتمص أيري وبيضاتي لحتى اجى ضهري وسكبت المني كاملا في فمها وهي تتأوه من شدة حرارته حملتها والقيت بها على السرير وبدأت أقودها إلى قمة الشهوة جلست جنبها على السرير وأخذت اتحسس ذلك الجسم الرائع وصدرها الجميل الذي يكاد ينفجر من شدة انتفاخة ثم فخديها ومن بعد ذلك كسها ..... لهلئ ما بنسى منظر جسمها ما كان فيه ولا وبرة ولا شعرة كلو منتوف و مز بط على 24 كانت مدام مرتبة ...... منرجع لنكمل شو صار لما كنت أعد جنبها على السرير أتأمل مفاتنها بدون أي حركة منها اقتربت من شفتيها اللتان كان يغطيهما احمر الشفاه الذي لم أذق له مثيل طيلة حياتي وبدأت استطعمة أتلذذ به ونزلت إلى رقبتها ومصيتها مصه عذبة ورقيقة فصرخت من شدة المحنة التي حلت بها أكملت طريقي نزولا إلى بزازها ( نهودها ) ووضعت رأسي بينهما لقد كانا رائعين وتذوقتو طعمها بكل هدوء وهي تشتعل من تحتي ولكنها ساكنة بدون أي ردة فعل وضليت عم مص وأرضع بزازها لحتى صاروا حلمات بزها عبارة عن حجرة صغيرة حلوة وما أن بدأت انزل إلى بطنها وكسها وفخذيها حتى أمسكت برأسي ورفعته إلى الأعلى وعضتني عضة قوية من شفتي كادت أن تأكلها ( بس طيبة ) وبعدها تركت رأسي ونزلت فورا إلى كسها الذي كان مثل البئر المليان والذي يفتقد للعطاش وأخذت أمصه وارشق كل مافيه حتى باعدت مابين شفريها ووجدت ذلك ال***** واقفا ينتظر من يداعبه ولم احتمل منظره وهو يناديني حتى بدأت آكله أكل ولكن بكل حنية ورقة وكانت المسكينة ترتعش بقوة وماهي إلا دقائق وتدفق البئر بكل مايحوية من ماء وقامت إلى وقبلتني بكل معنى المحنة وهي ممسكة بأيري وتدلكه وتتحسس عروقة عرقا عرقا فاستلقيت على ظهري وامسكت هي زمام الأمور فكان أيري يكاد ينفجر من شدة عطشة لذلك البئر وبدأت بإدخاله في كسها شيئا فشيئا حتى دخل بأكملة ولو كان أكبر لخرج من رأسها لكن تحملت وادخلته كاملا وبعدها جعلتني افقد السيطرة على أعصابي فقد كانت تتحرك بكل هدوء وكأنها خائفة من ان تخسر ذاك الشيء الذي بكسها فلم احتمل فقلبتها بكل خبرة على ظهرها بدون أن يخرج أيري وأخذت انيكها بس شو نيك من قوة الأنين تبعها ومن شدة محنتها صرت مثل المجنون وبكل عنف وكل قوة صرت عم نيكها اثارتني كثير كثير وبقينا على ها الحال لفترة قليلة حتى شعرت أنها سوف توشك على الانتهاء فقررت حرمانها من ذلك الشعور فتوقفت وقمت بتغير الوضع طبعا هي راح تموت مني بس أنا كنت خايف انو ما تنفعل معي مرة ثانية بس طلعت هي امهر مني بكتر وكملنا النيك على الواقف وش لوش صحيح انو بنيك أخت الركب بس ممتع جدا ومو التلكون انو هي اشطر مني على السريع خلصت شهوتها وبدأت بشهوة غير إرادية مرة ثالثة ورابعة وخامسة وأنا لسعتني صابر بس مو بأيدي كل مالها عم تثيرني اكتر واكتر إلى أن اوشكت على الانتهاء فأحسست بشيء يعض على أيري مع انو بداخل كسها وكأنها تريد أخباري بأن انزل جوات كسها وبالفعل هاد ألي صار وعلى أد ما كانت شادة كسها ما أدرت طلعو منو و نبطحت على بزازها ونمت ونامت هي كمان وما وعينا على بعض للصبح وطبعا ضلينا عم نتلاقى لوقت طويل بحكم سفر جوزها الدائم لدرجة انو صرنا كأنا متجوزين بس بيني وبينها وطبعا ما كنت فكر انو مارس الجنس مع أي أمرأه ثانية مع انون كثار بس كانت هي غير طعم وغير لذة ومحنتها غير محنة والكارثة لما تركتها مشان أتجوز كانت راح تموت والى الآن علاقتنا مستمرة لانو هي[/B][/SIZE] [B][SIZE=7]مدااااااااااااااااااام مرتبة[/SIZE][/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
المغترب والجنس (قصة نيك وسكس مثيره )
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل