مكتملة قصيرة مروة بنت عمى الارمله (1 مشاهد)

م

ميلفاوي متميز

عنتيل زائر
غير متصل
اني أعيش مع عائلتي تحت سقف واحد مع بابا وماما واخي الصغير وتسكن معنا بنت عمي

أحبهم جميعا وخاصة اخي الصغير سيف لانه أخي الوحيد عمره 8 سنوات طالب في الصف الثاني الابتدائي





وعندما دخلت كلية الهندسة قد قسمت ساعات يومي الى اقسام كل قسم يختص بشيء

في الصباح أذهب الى الكلية وعندما ارجع من الكلية ظهرا أدخل الى مكتبي الخاص الذي أسسته بنفسي

هو عبارة عن غرفة من غرف البيت وهي بعيدة عن غرف أهلي

أجلس أرتب صوري وادوات الرسم وبعض الاحيان ابتدأ بالرسم وعندما يأتي العصر اخرج الى أصدقائي أو الى أحد الاسواق

وعندما يأتي الليل أتفرغ الى دراستي وعندئذ أتصفح بالانترنت وبعدها أذهب الى النوم وهكذا هو يومي .

أني أطمح أن أحصل على شهادة الهندسة وافتح معرض للرسم .

وعندما حان موعد عطلة نصف السنة تفرغت الى جهازي الكمبيوتر وتصفح مواقع النت

لا يخفى الامر عليكم اني مسجل في احدى المنتديات الجنس حيث أرى فيه انواع الامور التي تتكلم على مواضيع الجنس

فيوم من أيام عطلتي جلبت قرص فلم السكس وبدأت أشاهده في وقت الليل ، للعلم فقد نقلت الكمبيوتر الى مكتبي الذي كان في غرفتي

ثم عندما أدخل الى مكتبي لمشاهدة الفلم السكس أقفل الباب واجلس لوحدي خوفا أن يعلموا أهلي بما أفعل

واني أصبحت مشوقا لارى هذا الفلم بأستمرار وتكرار ولا أكتفي منه أبدا

فيوما من الايام دخلت الى غرفتي فنسيت أن أفقل الباب فجلست أشاهد الفلم السكس

واني كنت مندمجا مع الفلم فلم أستطع أن أتحمل بما أراه فقمت بمارسة العادة السرية واثناء الممارسة العادة السرية دخلت علي بنت عمتي

وشأهدتني بما كنت أفعل يا ويلي من أين اتت لي هذه المصيبة فكلانا تفاجأنا بما حدث لنا .

أن بنت عمتي أسمها مروة عمرها 26 سنة أرمله وذلك لان زوجها توفى بحادث أسطدامه بسيارة

فأني صرت أتوسل اليها بأنها لم تخبر أبي وامي بذلك فوعدتها بأني سوف اترك هذه الامور

غير انها عاتبتني بأفعالي ثم قالت لي أني لم أتخبر أي احد بالامر مقابل أن تترك هذه الامور الجنس فوافقت

أنها مروه بنت جميلة جدا ورائعة غير أني لم أفكر لحظة بان أنظر الى جسمها واتخيلها في ذهني

ولم أفكر لحظة بأن أتزوجها لانها أكبر مني بثلاثة سنوات واعتبر صلة القرابة التي تجمعنا كالاخوه

وعندما أصبح الصباح خرجت من غرفتها تنظر لي بغرابة فتعجبت بذلك لما تنظر لي هكذا ؟

أنها سامحتني على فعلي لما هي تلمح في وجهي . لا اعرف

صحيح اني تركت مشاهدة الجنس لبضعة أيام ولكني لم أتحمل ترك الافلام فعاودت مرى ثانية

لمشاهدة الافلام .

أن غرفة مروة بنت عمتي تقع بجانب مكتبي الذان يبعدان عن غرف أهلي

فكنت أذا ادخل لمكتبي أشاهدها تنتظرني وهي واقفة بباب غرفتها لا ادري ماذا تريد مني

فقمت بعد ذلك فتح الفلم السكس واذا بسماعة الكمبيوتر عالية صوتها فسمعت صوت اهات البنت والشاب الذان كانا يمارسان الجماع

فحينها دقت علي الباب يا ويلي ماذا أقول لها وما هو العذر الذب أبوح لها فتركت الكمبيوتر مفتوحا وقمت بفتح الباب لها فدخلت علي

وسألتها ماذا تريدين مني فلا تجاوبني وانما تنظر الى جسمي فقامت وضفطت الزر الكمبيوتر فاذا الفلم السكس يفتح

فسألتي ألم توعدني بانك تترك هذا الامر فسكت فسالتني نفس السؤال مرة اخرى فأعترفت لها بكل شي

فقلت لها هل تستطيعين أن تمنعي نفسك من الاكل والشرب فقالت لا فقلت أني لا أستطيع أن أترك هذا الشي

لاني شاب عمري 23 سنة واني حتى لو أمتنعت عن ذلك فالشهوه والرغبة تجبرني على ذلك وانتي بنت بالغة وتعرفين ماذا أقصد

هل كلامي صحيح أم خطأ أجيبني ؟؟؟؟ فقالت كلامك صحيح يا نور الدين فرأيت وجهها تغير وخرجت علامات الحزن عليها وجلست بقربي

فقالت أن الشعور الذي تعاني منه هو نفس الشعور الذي اعاني فأستغربت من كلامها

فقالت أني قد حرمت من الحنان حرمت من ساعات الدفئ حرمت من كل شيء بعد وفاة زوجي فلم استمتع بشي من حياتي

فقمت ومسحت دمعتها عن خدودها وقلت أنتي ما زلت صغيرة وان شاء **** يتقدم لك شخص ما يسعدك

فأبتسمت لي وقالت أني معجبه بك وبأفكارك فسألتها كيف قالت لانك فهمت قصدي !!!

فطلبت مني طلب هو أن تشاهد معي الفلم وقلت لها أني موافق ولكن كيف هل تبقين طول الليل معي في مكتبي وكيف أذا عرفوا اهلي

فقالت لا تخف أنهم بعيدين عنا ولم يسألوا عنا في وقت الليل فقلت هذا صحيح

فقالت أني سوف اقفل بابا غرفتي من الخارج واتي اليك وانت تقفل الباب ونجلس لوحدنا فقلت موافق

فقالت سوف أتي لك الليلة القادمة

فجلست مع نفسي أفكر عن قدوم الليلة كيف ستبقى معي كيف ستشاهد معي أسأله لا أستطيع حلها

يا ويلي قد حل المساء فأذا يناديني أبي فيقول أنا وامك سوف نذهب الى بيت جدك ونأتي في الصباح

فقلت له بلغ سلامي الى جدي وجدتي

ياولي أصبحنا وحدنا فقط في البيت فعندما قلت لها بذهاب أبي وامي وسوف نبقى فقط الاثنين فتبسمت وقالت

هذا من حسن حضنا الاثنين يا ترى ماذا تقصد بكلامها ماذا تريد أن تفعل

جاءت الى مكتبي فجلست بقربي وتنظر لي بتأمل فقالت الان لا أريد أن أشاهد الفلم ... فقلت وماذا ترين الان

قالت أريدك أن ترسمني فوافقت ثم جهزت لها كرسي وبقربة باقة من زهور فقالت بالنسبة الى ملابسي عندي فستان أحببت أن أرتديه

وترسمني فقلت لها حسنا كما تشاءين واذا فستان خفيف أضنه فستان نوم فقلت أني لا أستطيع النظر الليك فاني خجول منك

فضحكت ولمست يدي وقالت لا تهتم من هذا الشي عليك برسمي والا أزعل عليك فقلت لا كل شي ولا زعلك

فبدأت أرسم وجهها فرأيتها تتحرج جسمها يمينا وشمالا فطلبت منها أن تبقى ثابتة حتى أستطيع رسمها

فقالت أفتح الفلم أني أحب ان أشاهد الفلم وانت ترسمني فتعجبت من طلبها كأنها مجنونة

المهم فتحت لها الفلم وهي تشاهده وانا أرسمها حقيقة بدأت تزدات شهوتي لاني أسمع أصوات الاهات وبما اني أدقق النظر الى جسمها

لرسم اللوحة فزادت شهوتي اكثر واكثر فقامت واتت الى اللوحة فقلت لماذا قمتي من مكانك أنا لم أكمل الرسم فقط وجهك

فقالت يكفي قالت تعال نجلس لنتابع الفلم وهي مرتتيه فستانها الوردي الخفيف كاني أرى جسمها من الداخل يا ويلي

ثم جلست بقربي وهي ممسكة بيدي واني كدت أموت خجلا فعندها سألتني سؤال غريب ماذا تستفاد عندما ترى الصور والافلام الخلاعية

أحترت بماذا أقول فقلت أقضي وقتي فقط فقالت تقضي وقتك وقلبك يحترق من شده الالم بما ترى

فقالت لي الا ترى كيف يمارسان أنهما الان أسعد لحظات في حياتهما فسالتني الا تتمنى أن تستمتع مع نبت وتفعلون كما يفعلان الان

فقلت أني لا أفكر في الزواج الان فضحكت ضحكة كبيرة فقالت وتعتقد أن بالافلام يمارسون مع ازواجهم





فقامت ووضعت يدي فوق ديوسها فلمسته كان يدي تخترق بداخل الديس من شده النعمومة فأنزلت راسي الى الارض ثم رفعت رأسي

فقبلتني على شفتاي واني ساكت لم اقل شي فتحيرت عندها أمتنع عن ذلك واني مشوق لقضاء احلى ساعات مع بنية اقبل يقتلني خجلي

فبقيت ساكت لا أتكلم بشي فقامت ومصت لي شفتي وقالت أفعل كما انا افعل فامرتي بمص شفتاها فقمت بمصمهما يا ويلي ما هذا الشي الذي أمتصه

فهو احلى من أي مذاق وعندها نامت الى الارض واخلعت فستانها الخفيف وقالت يلا مص ديسي ثم دفعتني نحوها واخذت امص بديسها

ثم أخعت قميصي وبدأت تدلك جسمي فزادتي شهوه مع اني أراها مستمتعة وهي في غاية الشهوه

ثم قامت وخلعت بنطروني واخذت تقلب عيري يمينا وشمالا ثم ادخلته الى فمها واخذت تمصه وتلحس به واني نسيت معنى الخجل متمزقت شوقا لها

فقالت الا نذهب الى غرفتي فرحلنا الى غرفتها وقالت أريدك أن تمص كسي فاخلعت لباسها الاصفر ثم نامت على السرير وفتحت فخذيها وقمت بمص كسها الرطب الذي ينزف ألم حرمان الشوق والمتعة التي لم تستمتع مع زوجها المرحوم !! وهي اخذت تصرخ وتبكي وانا أمتص كسها

فسألتها عن سبب صرخاتها وبكائها فقالت هذا من الشهوه حبيبي نور الدين

فقالت يكفي أريدك الان تضع عيرك بكسي (يااااااا ويلي ) فقمت يوضع عيري داخل كسها بتأني وبطيء الا أن أحس به يدخل كله داخل كسها

فأحسست بحرارة كسها وبعدها قمت بخرجه وادخالة بأستمرار ثم أعطتي ظهرها وفتحت رجليها ووضعت عيري داخل طيزها وايضا نفس الحاله

تمسكت بظهرها واخذت أنيكها بقوه وهي مستمتعة وتصرخ من ألم الشهوه وبعد ذلك قمت بأخراجه حتى يبدأ بالانزال المني ففرغت على بطنها وهي تراه كيف ينزل المني واخذت تلعب به وهو على قيد الانزال ها نحن قد أنتهينا

يا أحلى ساعات مضت من حيااااااااااااتي يا أجمل من كل شي حينها قمنا الى الحمام وسبحنا معا ونحن مستمتعين جدا

فرجعنا الى غرفتها وتنا ولنا كاسا من عصير البرتقال وبعدها طلبت أن نام بجانبها على سريرها فدخلت راسي بين ديوسها ونمت الى الصبح

وبعد مجي امي وابي من بيت جدي رحب بعودتهم واصبحنا كل ليلة تاتي الى مكتبي ونحن نقضي احلى ساعات وكنت أنظر الليل حتى تأتي لي

في ليلة من الليالي لم تاتي لي فعلمت أنها قد نامت من وكت لان دايخة وتعبانه
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل