قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
ليلة مع فنانة مشهوره جدا
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ميلفاوي متميز" data-source="post: 123034"><p><strong><span style="font-size: 22px">ليلة مع فنانه مشهوره جدا جدا</span></strong></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وقعت أحداث هذه القصة فى 25 يناير 1995</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هل تعرف الفارق بين البطل و الكومبارس في حياتك و حياة الآخرين ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>في قصة كل شخص و كل بيت و كل مجتمع و كل بلد ثمّة أبطال و كومبارس.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هناك الأبطال الرئيسيون الذين ينجزون العمل الأهم ، وهناك الكومبارس الذين تعتمد مهمتهم على مساعدة الأبطال الرئيسيين في الوصول إلى نتيجة ترضي الجميع و تسر خاطر الفريق بأكمله ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لكن هل فكر أحد فى أن الكومبارس أيضا له أحاسيس ومشاعر .. وأنه يطمح لتمثيل دور البطل ولو لمرة واحدة فى حياته .. هكذا كان أحمد يفكر وهو يستعد لأداء دور صغير لزوج الفنانة المشهوره فى أحد أفلامها .. حيث يدخل عليها وهى على الفراش فى غرفة النوم فى أحضان عشيقها الذى يقوم بدوره ممثل شاب شهير ، ويضبطهما متلبسين فيتسمر مكانه لنحو خمس دقائق أو أكثر من الصدمة ثم يفيق من صدمته ويخرج مسدسه ويقوم بإطلاق النار عليهما ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ظل الممثل الشهير البطل يماطل فى تصوير المشهد ويؤجله .. لاهتمامه بأفلام وأعمال أخرى ينشغل فيها .. حتى مل المخرج وملت النجمه المشهوره ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وقالت للمخرج بصوتها الحنون الناعم المميز وهى تنظر إلى أحمد وتقارن بين عضلاته المفتولة وبنيته القوية وطول قامته وفتوته البادية عليه وملامحه المصرية ، وبين هزال وضعف الممثل الشهير : "ما تسيبك من فلان الخول ده .. حتى ده ما ينفعش للدور ده خالص .. إيه رأيك فى أحمد ؟" .. وأشارت إلى أحمد الذى كان يشبه كثيرا الفنان عمرو سعد فى ملامحه وشعره ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قال المخرج باستهجان : "ده كومبارس يا مدام " ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالت له " بس ينفع أوى .. جربه ونشوف .. مش أحسن من فلان الخول اللى معطلنا ده ".</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وظلت تلح عليه بهدوء ويناقشها ويرفض حتى رضخ لرأيها أخيرا .. ونادى على أحمد : يا أحمد تعالى " ...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تقدم الفتى ذو الاثنين والعشرين ربيعا إلى المخرج .. وأخذت النجمه المشهوره ذات الخمسة والثلاثين ربيعا تتأمله بإعجاب .. تتأمل حركة ساقيه وعرض منكبيه .. وتعض شفتها دون أن يلاحظها المخرج .. وتقول فى نفسها : "بعد لحظات سأكون بين أحضانك القوية وأستمتع بقربك منى".</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>المخرج : أحمد سيب الدور اللى فى إيدك ده أنا لغيته حاليا هنعمل نفس المشهد بس فى غياب الزوج .. ونبقى نخلى الزوج يكتشف العلاقة بطريقة تانية .. إحنا قررنا أنا والمدام إنك هتقوم بالدور اللى كان هيقوم به الأستاذ فلان معاها .. يعنى هتكون انت العشيق - عشيق نجلاء - مش الزوج .. مستعد ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أحمد : مش عارف يا أستاذ مدحت . سيبنى أفكر .</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>المخرج : تفكر إيه يا راجل . ودى عايزة تفكير .. ده انت هتمثل مع شخصيه جميله ذي دي .</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>النجمه المشهوره : وإديله يا مدحت نفس المبلغ اللى كنت هتديه لفلان....</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>المخرج : حاضر يا ستى . واضح إن المدام بتعزك أوى . لسه برضه هتكسفها .</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أحمد : لا طبعا وأنا أقدر . شكرا يا مدام . أنا موافق.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>المخرج : خلاص يبقى روح لأوضة الملابس وقل لهم عايز هدوم العشيق انت عارفها طبعا . ملابس داخلية فانلة وسليب .. لا جزمة ولا قميص ولا بنطلون ، وغير هدومك هناك وتجيلى جاهز وحافظ الدور .. اتفضل ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أحمد : حاضر . طب والمدام مش هتيجى معايا تغير ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>المخرج : مالكش دعوة بالمدام .. هى هتيجى فى حتة تانية .</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أحمد : عن إذنكم .</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>إلهام : اتفضل .</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وبالفعل غير أحمد ملابسه وجاء عاريا حافيا إلا من الفانلة والسليب .. وشاهد النجمه على الفراش تنتظره مرتدية قميص نوم قصير بنفسجى موف ساتان بحمالات ودانتيل ، وفوقه روب طويل بنفس لونه وطرازه ونوع خامته .. وكانت جالسة على جانب الفراش .. كانت فاتنة بشعرها الغجرى الأسود ووجهها الصبوح الأبيض الهادئ الملئ بالإغراء ، وركبتيها وسمانتيها الناصعتين السمينتين المغريتين التى ذكرت الفتى بدورها فى فيلمها (ليلة القتل) .. فجاء وجلس جوارها ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وقال المخرج : سكوت هنصور .. واحد اتنين تلاتة ... أكشن ... كلاكيت "شم النسيم" مشهد 7 أول مرة ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أحمد (وقد أخذ ينظر فى عينيها) : بحبك يا نجلاء .</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>النجمه (تحرك عينيها فى عينيه تسبر أغواره) : وأنا كمان بموت فيك يا روحى .</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ضمها أحمد من خصرها وعانقته لافة ذراعيها حول عنقه ، وانهمكا فى قبلة عميقة بعيون مغمضة ، ثم قطعاها وأنزل أحمد الروب عن كتف إلهام ، وأسرعت هى بخلعه وبقيت بقميص النوم القصير فقط .. وانضمت إليه فى قبلة جديدة .. لا يزال المشهد المكتوب يسير على ما يرام .. ثم ارتمت على الفراش وقد خلعت شبشبها .. وارتمى عليها الفتى يقبل يدها وأظافرها الملونة الحمراء الطويلة ويمص أصابعها .. ثم عاد ليطبق شفتيه على شفتيها وقد اعتلاها والتصق صدره بصدرها وطوقت ظهره بذراعيها .. لكن النجمه شعرت بأن الفتى قد اندمج وشعرت بانتصاب زبه يحك أسفل بطنها .. وكان من المفترض أن ينتهى المشهد على ذلك .. وقال المخرج : ستوب .. لكن أحمد وإلهام لم يبدو أنهما قد سمعا أى شئ .. وبقيا فى قبلات متتالية وشعرت إلهام بيد أحمد تعبث فى فتحة صدرها وسرعان ما قبض على نهدها الجميل الممتلئ بقبضة يده وأخذ يدلكه ويلاطف حلمته .. قال المخرج : إيه ده ؟ ده بجد وبحق وحقيقى .. كفاية كده .. فيه إيه .. قلت ستوب .. ستوووووب ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لكن لم يبدو على أحمد ولا إلهام أنهما قد سمعا شيئا من صراخه وصياحه أيضا واستمرا فيما يفعلان .. وقرر المصور والمصورة الخبيثان الاستمرار فى تصوير المشهد .. وانصرف المخرج المجنون ساخطا وبقى طاقم العمل كله رجالا ونساء يتفرجون على المشهد المثير ذاهلين .. ووجدت يد إلهام طريقها إلى فتحة كولوت أحمد .. وأخرجت زبه الطويل الضخم من مخبئه وأخذت تدلكه .. فأخرج يده من صدرها ونزل بها إلى بين فخذيها ورفع قميص النوم فوجد الطريق مفتوحا إلى كسها المتهدل الأشفار بلا أى عائق فلم تكن ترتدى كولوتا ... قال فى نفسه : الشرموطة كانت تعلم بما سيحصل .. وأخذ يداعب كسها ويدخل إصبعه فيه .. ثم مدت إلهام يدها وخلعت عنه الفانلة وأصبح عارى الصدر والنصف العلوى .. ثم أنزلت كولوته وبرز زبه الرائع أمام طاقم العمل حيث شهقت كل النساء إعجابا والرجال غيرة .. وخلع الفتى عنها قميص نومها بالمقابل الذى اكتشف أنها لا ترتدى أى شئ تحته بل كانت ترتديه على اللحم .. إنها أميرة برج الجدى الجميلة ، وهو أمير برج العذراء الوسيم .. وأصبح الاثنان عراة حفاة كما ولدتهما أمهاتهما .. رقد أحمد إلى جوار إلهام النجمه المشهوره يتأمل ثدييها الكاعبين الناهدين الجميلين اللدنين الرجراجين ، ويلمسهما ويدلكهما ويمصهما ويقفشهما .. وظل كذلك حتى شبع من الثديين الجميلين تماما ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالت له : ياللا يا حمادة يا حبيبى ، نكنى . متعنى ، خلينا نتمتع . أنا عارفة إنك بتموت فيا مش كده ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قال : بحب صوتك وكلامك . بحب شعرك . بحب لبسك . بحب عطرك . بحب غوايشك وحلقك . بحب عينيك . بحب مكياجك . بحب شفايفك . بحب إيدك . بحب رجلك . بحب كل حتة فيك وكل حاجة فيك . باختصار أنا باعشق التراب اللى بتمشى عليه يا جميل انت يا قمر .</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ثم اعتلاها وقبض على زبه ، وحكه فى شفاه كسها ثم أدخله شيئا فشيئا .. حتى غاص كله فى أعماقها .. وعضت شفتيها وتأوهت وبدأ فى الدخول والخروج .. وقالت النجمه وهى تعبث بخصيتي الفتى بين أصابعها : إممممممم ... آااااااااه .. زبك زى العسل يا واد .. أحححححححح .. إمممممم .. متغذى كويس ...</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كان كس إلهام رائعا منقطع النظير ، لا قبله ولا بعده ، فى الحلاوة والطعامة واللذة اللامتناهية .. كان أحلى من البسبوسة والروانى والمهلبية والأرز بلبن والتورتة بالكرز والكريم شانتيه .. وكان الفتى يستمتع بكل لحظة وهو غير مصدق أنه ينيك إلهام شاهين بنفسها تحته .. وأنها تداعبه وتحترمه .. وشعر بيدها تتحسس ردفه وتثيره وتصفعه عليه ، ثم بيديها تتحسسان ردفيه معا مما أثاره بشدة أكثر فأسرع من إيقاع دخوله وخروجه .. وأخيرا قال لها : آه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه أنزل فييييييييييييييييييييييييين .. فقالت : جوه فى كسى .. إوعى تطلعه .. وضمته أكثر إليها فلا يستطيع فكاكا ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مع تأوهات وانتفاضات الفتى وهو يقذف شلالات المنى عميقا فى كس إلهام شاهين ، بعد نصف ساعة متصلة كاملة من الدخول الأول لزبه فى كسها ، ساد الترقب بين الطاقم فى الاستوديو ، فلما انتهى ، علا التصفيق الحار فى الحجرة .. وعندما رقد أحمد جوار إلهام ، يضمها بخفة إليه ، جاءت الماكييرة ببعض الحلوى الشرقية والغربية لإلهام وأحمد وقالت ضاحكة : حاجة تحلوا بها وتعوضوا مع إنى عارفة إنكم شبعانين من الحلو .. ههههههههههههه ..</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>إلهام (للمصورين وطاقم العمل) : إوعوا تنشروا حاجة . لا صور ولا فيديو . ده سر .</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طاقم العمل : طبعا يا مدام إلهام طبعا .</strong></span></p><p><strong><span style="font-size: 22px">ونهضت إلهام بعد قليل وارتدت هى وأحمد ملابسهما واصطحبته إلى منزلها حيث قضى ليلة غرام ملتهبة حمراء كاملة مع إلهام شاهين.</span></strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ميلفاوي متميز, post: 123034"] [B][SIZE=6]ليلة مع فنانه مشهوره جدا جدا[/SIZE][/B] [SIZE=6][B] وقعت أحداث هذه القصة فى 25 يناير 1995 هل تعرف الفارق بين البطل و الكومبارس في حياتك و حياة الآخرين ؟ في قصة كل شخص و كل بيت و كل مجتمع و كل بلد ثمّة أبطال و كومبارس. هناك الأبطال الرئيسيون الذين ينجزون العمل الأهم ، وهناك الكومبارس الذين تعتمد مهمتهم على مساعدة الأبطال الرئيسيين في الوصول إلى نتيجة ترضي الجميع و تسر خاطر الفريق بأكمله .. لكن هل فكر أحد فى أن الكومبارس أيضا له أحاسيس ومشاعر .. وأنه يطمح لتمثيل دور البطل ولو لمرة واحدة فى حياته .. هكذا كان أحمد يفكر وهو يستعد لأداء دور صغير لزوج الفنانة المشهوره فى أحد أفلامها .. حيث يدخل عليها وهى على الفراش فى غرفة النوم فى أحضان عشيقها الذى يقوم بدوره ممثل شاب شهير ، ويضبطهما متلبسين فيتسمر مكانه لنحو خمس دقائق أو أكثر من الصدمة ثم يفيق من صدمته ويخرج مسدسه ويقوم بإطلاق النار عليهما .. ظل الممثل الشهير البطل يماطل فى تصوير المشهد ويؤجله .. لاهتمامه بأفلام وأعمال أخرى ينشغل فيها .. حتى مل المخرج وملت النجمه المشهوره .. وقالت للمخرج بصوتها الحنون الناعم المميز وهى تنظر إلى أحمد وتقارن بين عضلاته المفتولة وبنيته القوية وطول قامته وفتوته البادية عليه وملامحه المصرية ، وبين هزال وضعف الممثل الشهير : "ما تسيبك من فلان الخول ده .. حتى ده ما ينفعش للدور ده خالص .. إيه رأيك فى أحمد ؟" .. وأشارت إلى أحمد الذى كان يشبه كثيرا الفنان عمرو سعد فى ملامحه وشعره .. قال المخرج باستهجان : "ده كومبارس يا مدام " .. قالت له " بس ينفع أوى .. جربه ونشوف .. مش أحسن من فلان الخول اللى معطلنا ده ". وظلت تلح عليه بهدوء ويناقشها ويرفض حتى رضخ لرأيها أخيرا .. ونادى على أحمد : يا أحمد تعالى " ... تقدم الفتى ذو الاثنين والعشرين ربيعا إلى المخرج .. وأخذت النجمه المشهوره ذات الخمسة والثلاثين ربيعا تتأمله بإعجاب .. تتأمل حركة ساقيه وعرض منكبيه .. وتعض شفتها دون أن يلاحظها المخرج .. وتقول فى نفسها : "بعد لحظات سأكون بين أحضانك القوية وأستمتع بقربك منى". المخرج : أحمد سيب الدور اللى فى إيدك ده أنا لغيته حاليا هنعمل نفس المشهد بس فى غياب الزوج .. ونبقى نخلى الزوج يكتشف العلاقة بطريقة تانية .. إحنا قررنا أنا والمدام إنك هتقوم بالدور اللى كان هيقوم به الأستاذ فلان معاها .. يعنى هتكون انت العشيق - عشيق نجلاء - مش الزوج .. مستعد ؟ أحمد : مش عارف يا أستاذ مدحت . سيبنى أفكر . المخرج : تفكر إيه يا راجل . ودى عايزة تفكير .. ده انت هتمثل مع شخصيه جميله ذي دي . النجمه المشهوره : وإديله يا مدحت نفس المبلغ اللى كنت هتديه لفلان.... المخرج : حاضر يا ستى . واضح إن المدام بتعزك أوى . لسه برضه هتكسفها . أحمد : لا طبعا وأنا أقدر . شكرا يا مدام . أنا موافق. المخرج : خلاص يبقى روح لأوضة الملابس وقل لهم عايز هدوم العشيق انت عارفها طبعا . ملابس داخلية فانلة وسليب .. لا جزمة ولا قميص ولا بنطلون ، وغير هدومك هناك وتجيلى جاهز وحافظ الدور .. اتفضل .. أحمد : حاضر . طب والمدام مش هتيجى معايا تغير ؟ المخرج : مالكش دعوة بالمدام .. هى هتيجى فى حتة تانية . أحمد : عن إذنكم . إلهام : اتفضل . وبالفعل غير أحمد ملابسه وجاء عاريا حافيا إلا من الفانلة والسليب .. وشاهد النجمه على الفراش تنتظره مرتدية قميص نوم قصير بنفسجى موف ساتان بحمالات ودانتيل ، وفوقه روب طويل بنفس لونه وطرازه ونوع خامته .. وكانت جالسة على جانب الفراش .. كانت فاتنة بشعرها الغجرى الأسود ووجهها الصبوح الأبيض الهادئ الملئ بالإغراء ، وركبتيها وسمانتيها الناصعتين السمينتين المغريتين التى ذكرت الفتى بدورها فى فيلمها (ليلة القتل) .. فجاء وجلس جوارها .. وقال المخرج : سكوت هنصور .. واحد اتنين تلاتة ... أكشن ... كلاكيت "شم النسيم" مشهد 7 أول مرة .. أحمد (وقد أخذ ينظر فى عينيها) : بحبك يا نجلاء . النجمه (تحرك عينيها فى عينيه تسبر أغواره) : وأنا كمان بموت فيك يا روحى . ضمها أحمد من خصرها وعانقته لافة ذراعيها حول عنقه ، وانهمكا فى قبلة عميقة بعيون مغمضة ، ثم قطعاها وأنزل أحمد الروب عن كتف إلهام ، وأسرعت هى بخلعه وبقيت بقميص النوم القصير فقط .. وانضمت إليه فى قبلة جديدة .. لا يزال المشهد المكتوب يسير على ما يرام .. ثم ارتمت على الفراش وقد خلعت شبشبها .. وارتمى عليها الفتى يقبل يدها وأظافرها الملونة الحمراء الطويلة ويمص أصابعها .. ثم عاد ليطبق شفتيه على شفتيها وقد اعتلاها والتصق صدره بصدرها وطوقت ظهره بذراعيها .. لكن النجمه شعرت بأن الفتى قد اندمج وشعرت بانتصاب زبه يحك أسفل بطنها .. وكان من المفترض أن ينتهى المشهد على ذلك .. وقال المخرج : ستوب .. لكن أحمد وإلهام لم يبدو أنهما قد سمعا أى شئ .. وبقيا فى قبلات متتالية وشعرت إلهام بيد أحمد تعبث فى فتحة صدرها وسرعان ما قبض على نهدها الجميل الممتلئ بقبضة يده وأخذ يدلكه ويلاطف حلمته .. قال المخرج : إيه ده ؟ ده بجد وبحق وحقيقى .. كفاية كده .. فيه إيه .. قلت ستوب .. ستوووووب .. لكن لم يبدو على أحمد ولا إلهام أنهما قد سمعا شيئا من صراخه وصياحه أيضا واستمرا فيما يفعلان .. وقرر المصور والمصورة الخبيثان الاستمرار فى تصوير المشهد .. وانصرف المخرج المجنون ساخطا وبقى طاقم العمل كله رجالا ونساء يتفرجون على المشهد المثير ذاهلين .. ووجدت يد إلهام طريقها إلى فتحة كولوت أحمد .. وأخرجت زبه الطويل الضخم من مخبئه وأخذت تدلكه .. فأخرج يده من صدرها ونزل بها إلى بين فخذيها ورفع قميص النوم فوجد الطريق مفتوحا إلى كسها المتهدل الأشفار بلا أى عائق فلم تكن ترتدى كولوتا ... قال فى نفسه : الشرموطة كانت تعلم بما سيحصل .. وأخذ يداعب كسها ويدخل إصبعه فيه .. ثم مدت إلهام يدها وخلعت عنه الفانلة وأصبح عارى الصدر والنصف العلوى .. ثم أنزلت كولوته وبرز زبه الرائع أمام طاقم العمل حيث شهقت كل النساء إعجابا والرجال غيرة .. وخلع الفتى عنها قميص نومها بالمقابل الذى اكتشف أنها لا ترتدى أى شئ تحته بل كانت ترتديه على اللحم .. إنها أميرة برج الجدى الجميلة ، وهو أمير برج العذراء الوسيم .. وأصبح الاثنان عراة حفاة كما ولدتهما أمهاتهما .. رقد أحمد إلى جوار إلهام النجمه المشهوره يتأمل ثدييها الكاعبين الناهدين الجميلين اللدنين الرجراجين ، ويلمسهما ويدلكهما ويمصهما ويقفشهما .. وظل كذلك حتى شبع من الثديين الجميلين تماما .. قالت له : ياللا يا حمادة يا حبيبى ، نكنى . متعنى ، خلينا نتمتع . أنا عارفة إنك بتموت فيا مش كده .. قال : بحب صوتك وكلامك . بحب شعرك . بحب لبسك . بحب عطرك . بحب غوايشك وحلقك . بحب عينيك . بحب مكياجك . بحب شفايفك . بحب إيدك . بحب رجلك . بحب كل حتة فيك وكل حاجة فيك . باختصار أنا باعشق التراب اللى بتمشى عليه يا جميل انت يا قمر . ثم اعتلاها وقبض على زبه ، وحكه فى شفاه كسها ثم أدخله شيئا فشيئا .. حتى غاص كله فى أعماقها .. وعضت شفتيها وتأوهت وبدأ فى الدخول والخروج .. وقالت النجمه وهى تعبث بخصيتي الفتى بين أصابعها : إممممممم ... آااااااااه .. زبك زى العسل يا واد .. أحححححححح .. إمممممم .. متغذى كويس ... كان كس إلهام رائعا منقطع النظير ، لا قبله ولا بعده ، فى الحلاوة والطعامة واللذة اللامتناهية .. كان أحلى من البسبوسة والروانى والمهلبية والأرز بلبن والتورتة بالكرز والكريم شانتيه .. وكان الفتى يستمتع بكل لحظة وهو غير مصدق أنه ينيك إلهام شاهين بنفسها تحته .. وأنها تداعبه وتحترمه .. وشعر بيدها تتحسس ردفه وتثيره وتصفعه عليه ، ثم بيديها تتحسسان ردفيه معا مما أثاره بشدة أكثر فأسرع من إيقاع دخوله وخروجه .. وأخيرا قال لها : آه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه أنزل فييييييييييييييييييييييييين .. فقالت : جوه فى كسى .. إوعى تطلعه .. وضمته أكثر إليها فلا يستطيع فكاكا .. مع تأوهات وانتفاضات الفتى وهو يقذف شلالات المنى عميقا فى كس إلهام شاهين ، بعد نصف ساعة متصلة كاملة من الدخول الأول لزبه فى كسها ، ساد الترقب بين الطاقم فى الاستوديو ، فلما انتهى ، علا التصفيق الحار فى الحجرة .. وعندما رقد أحمد جوار إلهام ، يضمها بخفة إليه ، جاءت الماكييرة ببعض الحلوى الشرقية والغربية لإلهام وأحمد وقالت ضاحكة : حاجة تحلوا بها وتعوضوا مع إنى عارفة إنكم شبعانين من الحلو .. ههههههههههههه .. إلهام (للمصورين وطاقم العمل) : إوعوا تنشروا حاجة . لا صور ولا فيديو . ده سر . طاقم العمل : طبعا يا مدام إلهام طبعا .[/B][/SIZE] [B][SIZE=6]ونهضت إلهام بعد قليل وارتدت هى وأحمد ملابسهما واصطحبته إلى منزلها حيث قضى ليلة غرام ملتهبة حمراء كاملة مع إلهام شاهين.[/SIZE][/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
ليلة مع فنانة مشهوره جدا
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل