مكتملة واقعية سفاح النساء حتى الجزء الثالث (1 مشاهد)

م

ميلفاوي متميز

عنتيل زائر
غير متصل
سفاح النساء
الجزء الاول
استيقظت امرأه شديدة الجمال في غرفة مظلمة تحاول النهوض ولكن يدها مكبلة فتحاول الصراخ فتكتشف ان فمها مغلق بلاصق.
تترقب السمع ولكن لا اصوات وكأنها في منطقة خالية من السكان.
مر الوقت عليها دهورا فهي لا تعلم اين هي الان ، تريد التذكر ولكن عقلها وكأنه ممحى . نعم تذكرت اشياء ان اخر شيء كانت تفعله انها تعذب ابنة زوجها في غيابة ، بعدها رأت ظلام واستيقظت في هذا المكان.
بعد ان تذكرت انفتحت الانوار لترى انها بغرفة ليس بها أي اساس غير هذا السرير الحديد الصدئ يملئه .
الباب يفتح ويظهر حذاء اسود انيق ترفع نظرها للأعلى لترا شاب يافع العضلات وسيم يقترب منها وهو يبتسم، لا تتعرف على شخصيته ، ولم تقابله من قبل في حياتها، لماذا يفعل هذا معي.
سمير: طبعا انتى بتسئلي انا بعمل فيكي لية كل ده ، متحاوليش تفكري كتير ياحلوة ، مصيرك هيبقا الموت على افعالك الوسخة .
لعلمك انا بعد لما اقتلك هقطع كل حتة فيكي واحتفظ بمهبلك اللي كنتي ساحرة بيه جوزك واحتفظ بيه جوة بطرمان مليان بالفوماترين
تبكى الفتاه وتحاول الصراخ ولكن اللاصق الذى على فمها يكتم صوتها .
يقترب منها سمير بعد ان يتجرد من جميع ملابسه ويقطع ملابسها ، تحاول ان تمنعه بلا فائدة ، جسدها ينتفض ليمنع دخول قضيبه بلا أي فائدة.
هو يعلم جيدا ما يفعله ويعلم ايضا اماكن الاثارة وكيف يجعلها من معارضة الى راغبة بالجنس فأكل ما يقال انه خبير بجسد المرأة .
يغطس بوجهة بين فخذيها ويفتحهم بيده ويلعق بلسانه الشفرتين ويجعل من لسانه اداة غطس تغوص داخل فرجها.
يده تلتف حول نهديها ثم يغير وضعهم فيجعل اصبعه يلتف حول الحلمات مع غوص لسانه في فرجها الذى تحول لحمام سباحة يسبح فيه لسان سمير فيخرج على جانبي فرجها سوائل وشهوة.
يركز بلسانه على بظهرها فتشيط فتتلوى مثل سمكة بلطيه خرجت من المياه ، ترفع بوسطها لكى يتمكن بظرها من الضغط على لسانه لتأتى بشهوتها التي تتوالى خلف بعضها ، يعتدل ليقف على الارض وتنام بعرض السرير ويمسك قضيبه بين شفرات فرجها يرى دموع الشهوة فيشفق عليها.
يدخل قضيبه ببطيء شديد ثم يسرع من حركته ويفاجئها بخروج قضيبه فيرى الدموع تخرج مرة ثانية.
يفاجئها بدخولة اقوى ثم يبطئ دخول وخروج قضيبه كان يثير شهوتها ولا يريدها ان تأتى بشهوتها الاخيرة الا معه
يقلبها كما يقلب شاوي الاسماك سمكة ليسوي من جميع الاتجاهات.
يغير الاوضاع على جانبها او يعتلى فوقها يضاجع بكل خبرة وفن ،جعلها تنام على بطنها وادخل قضيبه بمهبلها
وعند بلوغه نزول المني اخرج بيده سكينة من تحت المخدة وعند ارتعاشها استعد لذبحها من رقبتها لم يخرج قضيبه الا عندما فصل الرأس عن الجسد.
لم تكن هذه بداية سمير الذى بدأت تطلق علية السلطات سفاح النساء
.
.
.
البداية
استيقظ *** بسن سبع اعوام على صرخات تدوى في منزلهم ، فمنذ مدة كثرت زيارات الاقارب والجيران بسبب مرض الام .
فمرضها يجعلها طريحة بالسرير ، حتى ان اكثر الاطباء اوصو بأن لا تذهب للمستشفيات لسوء حالتها الصحية ولا يصلح لها أي عمليات او ادوية فقد انتهك الاورام الخبيثة جسدها الضعيف فلا امامها الا انتظار الموت.
أخذته خالته بحضنها وتبكى حصرة على موت اختها الوحيدة ومستقبل *** لا مصير له الا بزواج ابية من زوجة جديدة.
تساءل اين والدته فكان الجواب الوحيد لكل *** في عمرة هو (ماما عند رب نا ياحبيبى).
في خلال شهر ونصف كان الاب متزوج من فتاه شابة يافعه الجمال ممشوقة الجسم وساقيها مخروطتان .
كانت تعامل الطفل بكل حب امام ابية وتقول له من اول يوم انها امة وستراعى كل طلباته من اليوم.
كان والدة يعمل بمحافظة اخرى وعند سافر والدة فى فجر يوم .
تفاجئ الطفل بمن تستيقظة بألفاظ بذيئة ، دخل الرعب لقلبة لاستشعاره انه فعل خطأ فادح ولكنة لم يفعل شيء .
كل زوجة اب تفعل هذا دائما منذ العصور القديمة وكأنها لعنة تورث لكل من تتزوج برجل زوجته توفت وخلفت ورائها ***** ابرياء .
نسمع كثيرا بالسندريلا وغيرها من الحكايات التي تعبر عن سوء معاملات زوجة الاب الحمقاء لأطفال زوجها من زوجته التي توفت.
حينما استيقظ الطفل ما رأى الا شيطانة تتجسد في امرأه جميلة تلقى علية الضربات والسب.
كانت تستغله في كل شيء من مسح ارضيات وشراء ما تريده من الشارع ولكن هذا كلة لم يرضيها فكانت في نهاية اليوم تلقى علية بالضرب المبرح.
بات كرهه للنساء وخصوصا الجميلات فهم دائما يتجسدهم الشيطان.
مرت الايام وعندما اتى ابية كانت تشتكى له من ابنة وسوء سلوكه ، يقول لها انه مازال طفلا صغيرا فكان ردها ان هذا كلة بسبب عدم عناية امة له وعدم عقابه وان ما تفعله هو التربية السليمة.
وكيف للاب ان يعترض بعد ان تتدلل لة وتلبس له كل ما خف ويثير من جسدها فينهال عليها الاب بمضاجعتها .
الطفل يسمع اهاتها فكان يسعد لاعتقاده ان والدة يعاقبها على ضربها لابنة .
مرت الايام ومعاملتها تسوء اكثر واكثر ، فما كان منة الا انه تملك منة الكره لزوجة ابية اكثر واكثر .
عمرة الان تجاوز الستة عشر عاما ومازالت تستعبده بعد ان أخرجته من التعليم لرسوبه الدراسي الدائم .
وكيف سينجح وهو لا وقت له للمذاكرة ،حتى ابية نفرة وندم على خلفته ، ولكن مازال يسمع صوت عقاب ابية لزوجته .
انشغل عقلة بهذه الحكاية فكان يريد ان يرا ما يحدث ، فاابية الان لا يلومها على عقابها لي حتى وصل الامر انها تعاقبة امام أبية وهو لا يبالى رغم وجود اختى المدللة التي تنال كل الحب والحنان.
تصنت على والدة يسمع اهاتها ولكنها تطلب المزيد والمزيد بل تسترجاه ان يزيد اكثر، فكر في الموضوع الذى بات يشغله ليلا ونهارا حتى جاءت له فكرة رؤية ما يفعلونه.
قبل موعد دخول نوم ابية دخل لغرفته خلسة وفتح مزلاج شباك الغرفة المطل على المنور ، ورغم صعوبة الموقف ويمكن ان ينزلق ويموت بهذه الفعلة ولكنة اراد ان يريح عقلة كيف تريد المزيد من العقاب وتكون سعيدة.
بعد ان دخل والدة سمع اهات زوجة ابية قفز الى المنور ليفتح الشباك بهدوء لكى لا يلاحظه ابية ، فتح سمير الشباك ورأى رأس ابية بين فخذي زوجة ابية العارية وتطلب منة المزيد وتتأوه وهى في سعادة ونشوة بسعادة بالغة .
وقف ابية ينزع سترته وكلسونة ثم يعتليها ويدخل قضيبه داخل فرجها .
كان يحفظ اسلوب ابية ويحفظ كل حركة يفعلها ابية مع زوجة ابية حتى افرغ ابية منية بداخلها .
تسحب الى المطبخ لينام على فرشته التي حدتتها لها زوجة ابية لتكون منامته ، فبنتها تستحقها اكثر منة.
لم ينام لثلاث ليالي متتالية يفكر في خطوات علية القيام بها
اخذ يفكر في كل خطوة وخطورتها واستبعاد كل خطوة بها شك انها ستفشل.
سافر والدة مثل ما تعود فكان علية ان ينفذ كل الخطوات بدون ان يكتشف احد انه الفاعل.
نظف الشقة واتى بالفطار ليجهزه لزوجة ابية جهز كل الفطار واتى بدواء المنوم الذى تستعمله زوجة ابية ووضع منة في الطعام.
فهي دائما لا تنام الا بعد ان تضع النقط المنومه في الماء وتشربه.
وضع المنوم بالطعام وأجهزة لها وطرق على باب غرفتها كما عودتة منذ سنين ، استيقظت بعض ان سلطت لسانها البذئ علي سمير.
هذه المرة لم يكن لها اى مشاعر غضب مثل كل مرة ، فهدوئة جعلها متعصبة اكثر .
وهذا اشعرة بالسعادة الداخلية لاول مرة بحياتة لاول مرة بحياتة.
اعصابها انهارت فاابتعدت عنة ، فهو ما سبب لها الارق وعدم النوم فيخرج لها فى احلامها وعندما كشفت لم يكن هناك الا المنوم لكى تبعد عن وجهة بالاحلام.
لم يكن لها شهية للطعام ولكن اكلت لكى لا ينعم سعيد بطعامها ، لم يستغرق الامر الا دقائق وكان وجهها ملتصق بطبق الطعام .
دخل سعيد بكل هدوء حملها على كتفة وخرج الى السطح يربطها ويضع اللاصق على فمها ويكبل يدها خلف ظهرها .
دخل غرفة بسطح المنزل يفرش مشمعات بالأرض وخرج ليأتى بجسد المرأه الذى عذبتة طوال تسع سنوات بدون ملل.
نزل الى الشقة وايقظ اختة لتذهب الى المدرسة، سألت عن امها سمير اجابها انها ذهبت لاجراء بعض المشاوير الخاصة .
بعد ان رحلت الفتاه الى مدرستها صعد الى السطح ، حاول ان يستيقظها ولكن كانت تفشل كل محاولاتة ، يحزن لانة يريد ان ينتقم وهى مستيقظة ، جسدها بارد .
انهار عليها بالضرب وهو يصرخ ويقول : لازم تصحى وتشوفى هعمل اية فيكى ، اصحى ومتموتيش يابنت الكلب، انتى مينفعش تموتى.
ردد كل كلمة بذيئة كانت ينهال لسانها علية بدون خوف.
كان جسدها يبرد اقترب بأذنة لقلبها ، لا يسمع دقات قلبها فقد ماتت عندما اكثر من نقاط المنوم فى الطعام.
اخذ يفصل رأسها عن جسدها ويضع اللحوم فى اكياس بلاستيكة سوداء.
يمسح الدماء ويحرق المشمع الذى فرشة على الارضية ليتخلص من كل اثار جريمتة الاولى.
لم يحتاج الى مجهود كثير ليتخلص من اللحوم والعظام فجمع كل اكياس اللحوم والعظام وجمعهم فى شنط مخصصة للزبالة.
وخرج الى نهاية المدافن حفر بجانب مدفن كسر القفل ووضع العظام داخل مكان مخصص للعظام ( العظامة) .
قفل القفل وردم على البوابة واخرج اكياس اللحوم الذى انهالت عليها الكللابب الجائعه .
عاود الى الشقة ورغم شعورة بالغضب ان زوجة ابية ماتت الا انة تخلص منها.
عادت اختة من المدرسة تسئل عن امها ولكن رد عليها انها لم تأتى بعد.
انتظرو الى اخر اليوم واتصلو بوالدهم الذى اتى بالنهار،كان يسئل الجيران والاقارب ولم يعثر عليها وكان رد سمير انها ذهبت الى مشوار خاص وهى لا تبلغنى الى اين تذهب.
قام ابية ببعض اللافتات الورقية يضعها على محطات القطار والاتوبيسات لعل احد يتعرف عليها حتى انة عمل محضر عن تغيبها للمنزل ولكن كم يستلمون محاضر تغيب كل يوم فهى دولة تتعدى الثمانين مليون مواطن .
بحث سمير عن عمل بعدما تخلص من سجنة تحمل كل عذاب فى كل عمل بة ليس لاحتياجة للاموال فقط ولكن لان تعزييب اصحاب العمل اهون بكثير من هذة الزوجة التى تزوجها ابية بعد ان توفيت امة وكان يدخر كل جنيها ليشترى الكتب ليعلم نفسة وتعلم الكثير والكثير حتى انة تعلم الانجليزية ، لم يكن قليل الذكاء ولكن زوجة ابية هى من ازاحت فرصة التعليم لة.
اراد هدف واحد ويحققة كان كل اموالة على تشريح الجثث ، تعلم الكثير والكثير ولم يمل وعندما اراد ان يرا التشريح على الطبيعه بحث عن عمل فى المشارح حتى عثر على ما يبتغاة .
.....
الان صار سمير بعمر خمسة وعشرون عاما ، مفتول العضلات وسيم يركب سيارة ...... لها صندوق يقف بجوار منطقة قليلا ما يرا شخصا يمر من المكان .
فى منطقة تطل على الدائرى تسمى الخصوص يقف هنا منذ ثلاث شهور وهو يراقب الطفل ذو التسع اعوام الذى توفت والدتة من سنتين يرا نفسة فية فملابسة غيرمهندمة تنحبس دموعه داخل جفونة لانة يعلم ان الوقت قد حان لان هذا هو الوقت الذى خطط لة .
ينزل من السيارة ......


.
..
.
نلتقى فى الجزء الثانى من سفاح النساء على منتديات العنتيل




الجزء الثاني ............................ ( سفاح النساء) الابداع

يتجمع امام منزل بالخصوص عربة اسعاف واكثر من سيارة بوكس يقف العساكر حاجز بين حشود الناس ومدخل العمارة .
لا تعلم كيف تجمع كل هذا الحشد بهذه المنطقة التى تكاد تكون خالية من السكان .
تأتى سيارة ملاكى ينزل منها رجل يرتدى بدلة انيقة ينزع النظارة من على عينية وهو ينزل من سيارته ،
يقترب منة ظابط يعتلى كتفة ثلاث دبابير قدم لة التحية .
الرجل: عرفت حاجة عن القضية يامحسن.
محسن: لسة بستجوب الجيران يافندم الرائد طارق فوق مع فريق المعمل الجنائى و الطببيب الشرعى ومفيش جديد غيراللى بلغناك بية فى التلفون شابة فى سن التلاتين مقطوع راسها ومشقوق بطنها.
الرجل: رفعتو البصمات.
محسن: بيرفعو البصمات دلوقتى ياباشا.
صعد الاثنين الى الطابق الثانى والباب مفتوح على مصراعية من يرتدى البالطو الابيض ونظارات غريبة يرفعون البصمات فى كل مكان الكل يتحرك بحظر للحفاظ على الادلة ، انتبة الرائد طارق فهمى بدخول اللواء خالد الصاوى والنقيب محسن الجمال، اقترب طارق منهم وادى التحية العسكرية للواء خالد.
طارق: تمام معاليك يافندم فريق المعمل الجنائى بيرفع البصمات والطبيب الشرعى بيحلل الجثة مبدئيا قبل ما تروح المشرحة وعملنا محضر باللازم
خالد: عرفتو حاجة عن القتيلة.
طارق: اسمها حنان احمد السيد عندها ٣٠ سنة متجوزة من المدعو حسين فرغلى محمود ٤٠ سنة .
خالد: فين جوزها وختو اقوالة ولا لا
طارق: لسة يافندم من شهادة الجيران ان جوزها شغال سواق نقل وبيسافر وبيرجع كل ٢٠ يوم .
خالد: مين اول واحد اكتشف الجريمة.
طارق: ابن جوزها *** عندة ٩ سنين ولما دخل البيت فضل يصرخ من المنظر والجيران اتلمت وبلغت يافندم.
خالد: والطفل دة ملهوش اسم ياحضرة الظابط ومشافش حاجة.
طارق: اسمة على يافندم وكان برة البيت وقت وقوع الجريمة.
خالد: *** بيلعب الساعه ٦ الصبح يامحسن .
طارق: يافندم مش بيلعب على شهادة الجيران ان مرات ابوة بتبعتة يجيب طلبات البيت كل يوم .
خالد: مايمكن العيل هو اللى موتها يامحسن.
طارق: يافندم الطبيب الشرعى بيقول ان الاداة اللى مقطوع بيها الرقبة مش سكينة ، دى اداه طبية حادة والشق اللى فى بطنها كمان اللى شاقك البطن واحد خبير .
خالد: وانت يامحسن موصلتش لحاجة.
محسن: وصلت لرقم جوزها واتصلت بية هو حاليا فى المنيا هيسلم العربية وهيرجع وهيكون بالليل على مكتبك.
اقترب خالد من غرفة النوم وكان الطبيب الشرعى يستكشف كل ملى فى الجثة .
خالد: وصلت لحاجة يادكتور.
الطبيب: ازيك ياخالد باشا، يافندم الجثة مقاومتش بالعكس كانت نايمة الغريبة ياباشا ان الجثة وقت دبحها كانت بتمارس الجنس.
خالد: خيانة وجوزها عرف ودبحها وعمل نفسة فى الشغل.
الطبيب: معتقدش ياباشا هو فين العشيق لان انقباض الفرج بيبين ان القتيلة ادبحت وهى بتمارس الجنس.
خالد: جديدة دى انا اسمع عن اللى يقتل قبل الممارسة او بعديها انما وهو فوقيها صعب اوى.
الطبيب : الاغرب انة بعض ما شق بطنها استئصل الرحم بالمبايض ومعاهم القناه المهبليه بكل دقة وخبرة.
خالد: دة احنا ادام عشيق مجنون بقا
الطبيب: الجثة اثناء ما هى مارست الجنس ووقت قتلها كانت على الارض وكان فى حاجة مفروشة تحتيها مفرش او مشمع وبعض ما قطع رقبتها واستئصل الرحم نقلها على السرير وحط رقبتها على بطنها.
خالد: ودى ليها معنى يادكتور.
الطبيب: مش عارف بس اعتقد انة بيوصل رسالة معينة.
انتهى خالد ومساعدية طارق ومحسن من التحقيقات وتم اغلاق الشقة بعد نزول الجثة وتطوعت احد الجارات باستلام الطفل لحين عودة ابية .
...........
يجلس اللواء خالد الصاوى امامة ملف من المعمل الجنائى بة صور وتقارير للجثة ورأسها المنفصلة عن جسدها فى مسرح الجريمة.
اول تقرير/ لا يوجد اى بصمات بالشقة وكأن الشقة لم يعيش فيها اى انسان .
ثانى تقرير/ خبطة فى الرأس ادت الى فقدان وعى الضحية وحقنها بمادة مجهولة وتم افاقة الضحية بعد حقنها.
ثالث تقرير/ مارست الضحية الجنس بدون اى مقاومة وتم قطع الرقبة اثناء الممارسة الجنسية بااداة حادة مخصصة لهذا العمل
رابع تقرير/ تم شق اسفل البطن واستئصال الرحم والمببض والقناه المهبلية بكل دقة.
يقرأ خالد التقارير يتعجب من هذة القضية الغريبة ويتسائل لماذا يقطع رقبتها اثناء ممارسة الجنس.
طرق على الباب يأذن له خالد بالدخول، يدخل طارق ومحسن يجلسان على مقعدين امام مكتب خالد.
خالد: فى اى جديد بخصوص القضية
طارق: الصول عبدالعال واقف تحت البيت مستنى عوده الزوج لشقتة وهيجيبة اول مايوصل
خالد: قريتو التقارير.
محسن: ايوه ياباشا بس فى حاجة شغلانى ياباشا ، دلوقتى الباب انفتح وضربها وبعد كدة حقنها بمادة وصحاها ومارس معاه الجنس بأرادتها ، ازاى يبقا عشيق يضرب ويفوق ويمارسو الجنس ويدبحها.
طارق: ممكن يكون مش عشيق وحقنها بمادة مهيجة.
خالد: معتقدش ولو كان مادة مهيجة كان المعمل الجنائى بين الكلام دة.
طرق على الباب يدخل عسكر يؤدى التحية العسكرية
العسكرى : الصول عبدالعال برة يافندم وبيقول معاه زوج القتيلة
خالد: دخلة يابنى وجيبلى قهوة سادة .
العسكرى: تمام يافندم
خرج العسكرى وبعد لحظات دخل عبدالعال ومعة حسين فرغلى ، فتح خالد ملف امامة ثم نظر للرجل.
خالد: انت يابنى حسين فرغلى محمود
حسين: ايوة ياباشا
خالد: كنت فين ياحسين الساعه ٦ الصبح.
حسين: كنت بحمل نقلة طوب ابيض من المنيا ياباشا.
خالد: اية يثبت انك كنت فى المنيا .
حسين : عامل الامن فى المصنع ياباشا دخل عربية قبل دورى واتخانقت معاه .
خالد: مش شاكك فى حد فى قتل مراتك.
حسين: ياباشا احنا ناس غلابة وملناش حد نعادية ولو اتشاكلنا مع حد بيبقا مشاكل عادية عمرها ما توصل للدبح.
طرق الباب ودخل العسكرى يحمل صنية بها فنجان من القهوة
خالد: طب استنانى برة ياحسين ، خلية مع الصول عبدالعال لحد ما نطلبة تانى ياعسكر
خرج العسكرى مع حسين واغلق الباب خلفة ونظر خالد لطارق ومحسن.
طارق : انا شايف انة راجل غلبان
خالد: انا شايف كدة وغير دة كلة راجل مش متعلم بس برضو انا مستبعد حكاية عشيق للضحية.
حاله صمت تكتسح الجميع الثلاثة يفكرون بحل هذة القضية المعقدة.
...............
قبل اكتشاف الجريمة بأربع ساعات......
سمير يجلس بالسيارة، لم يعد الطفل الذى يرتدى الملابس المقطوعة فهو الان شاب وسيم يرتدى بدله فاخرة وكأنة رجل اعمال عريض الكتفين واثق من نفسه.
و فى منطقة تكاد تكون معدومة من البشر ولكن مليئة بالمنازل ، هذة هى أحوال المناطق الجديدة قليلا من يعرف جارة وكثيرا من المنازل المبنية تنتظر ساكنيها بالمستقبل ،ليست مثل المناطق الشعبية المقتظة بالناس ليلا ونهارا .
سمير ينظر لساعتة ، الساعه السادسة الا دقيقة فباقى من الوقت دقيقة لا يمكن للطفل التأخر حتى لا يعاقب ، سمير يحدث نفسة ان مهما فعل الطفل سيعاقب حتى لو لم يفعل خطأ واحد .
ها هو الطفل يخرج يبتعد عن البيت ، يعرف سمير ان الطفل سيتجة الى الفرن الذى يبعد عن منزل ابية بمسافة كبيرة ينتظر فى الطوابير المقدسة بالناس .
وبعدها يجب ان يهوى العيش كما علمتة زوجة ابية .
وبعدها يذهب الى السوق ليأتى بطلباتها ثم يتجة الى المطعم ليشترى لها الفول الموضب والفلافل الساخنة.
ينزل سمير من السيارة يتقدم فى ثقة لا يهاب شيئا.
ينزل من السيارة وبيدة حقيبة ويتقدم من البوابة ويصعد الى السلالم لا يتلفت فهو يعرف طريقة جيدا، كان يدرس كل شئ منذ ثلاث شهور ، يطرق على الباب اكثر من مرة ليسمع صوت انثى غاضبة.
حنان: والنعمة لقطعك ياعلى من الضرب ياابن ستين كلب قولتلك مليون مرة متنساش المفتاح وتزعجنى من النوم ياابن ستين ....
تفتح الباب لتتفاجئ بشاب وسيم تتلعثم وتتوقف عن الكلام
سمير: انا اسف على الازعاج يامدام .
حنان: مين حضرتك.
سمير : حسين جوزك ممسوك فى القسم لانة خبط عربية وانا محامى تبع الشركة اللى شغال فيها جوز حضرتك وجاى هنا عشان اخد رخصتة والبطاقة الشخصية.
حنان: يالهووى اية اللى حصل يااستاذ لحسين، دة غلبان يااستاذ.
سمير : متقلقيش يامدام هو بيقولك هتلاقى حاجتة كان عاينها مع اوراقة.
حنان: طب استنا ادخل ادور عليهم واغير واجى معاك.
من هول المفاجئة دخلت تركض الى غرفة النوم ومازال سمير يقف على الباب، دخل سمير واغلق الباب خلفة بهدوء ووضع حقيبتة على كرسى بالصاله وفتحها واخرج منها معول خشبى ودخل خلفها وضربها خلف رأسها ففقدت وعيها فى الحال.
خلع سمير معطفة ثم علقة على الشماعه خلف الباب وخرج الصاله وحمل حقيبتة ليفتحها ، اخرج جونتات بلاستيكية وارتداها بكفوف يدة ثم اخرج بعض الاكياس البلاستيكية ومشمع بلاستيك وضعة الارض واخرج امبول وملئ حقنة وحقن بها وريد حنان.
حملها ووضعها بنصف المشمع اخرج من حقيبتة زجاجة معطر ورش بجانب انفها ويجلس على المقعد منتظر ان تفتح عينيها.
تفتح حنان عينيها لترى سمير يجلس امامها على مقعد تريد النهوض ولكن لا تقدر حتى على تحريك اصبع واحد.
تحاول ان تحدثة وتقول لة من انت وماذا تفعل بى ولكن حتى لسانها لا تقدر على تحريكه ، فكانت مثل المشلولة ولكنها ترا الشاب الذى طرق على الباب ولكن كيف دخل لغرفة النوم
ترتدى قميص نوم بمبى يكشف فلق نهودها اقترب منها ومعه أداة حادة فيقطع بها قميصها تحرك نظرها لتلقى نظرة على مايفعلة ،فينظر سمير الى هذا الجسد. الجسد الابيض والوجه الجميل فشعرها الاسود الناعم القصير يجعلك ترا جمال رقبتها وعيناها بها سحر الملائكة و انف صغير وشفتان مرسومتان بلون حبة الفراولة.
ترتدى برا واندر بنفس لون القميص مع لون جسدها الابيض جعلها مثل صحراء برمال بيضاء ويخرج منها الزهور الوردي قطع البرا فاهتزت نهودها لتحررها فكانت نهود مستديرة غير مترهلة ثائرة تخرج من وسطها حلمتان مثل حبات التوت.
ينزل بنظرة على بطنها الملساء لا توجد بها شائبة فقط فتحة السرة الذى تجعل البطن والسوة مثيرة اكثر
يقطع الاندر فيظهر جمال الفرج الذى كان يختبئ وراء هذة القطعه من القماش ، مثل منجم ذهب يختبى خلف الصخور.
كان يريد ان يقطع شفراتها ويقص بزرها ولكنة تمسك جيدا حتى لا يخطأ مرة ثانية.
بعد ان نزع عنها كل ملابسها فشعرت حنان ببرود جسدها فهى عارية بين يد رجل غريب ، تصرخ ليستنجدها احد ولكن لا يوجد صوت ، ماذا فعل بى وماذا سيفعل بى سيغتصبنى ام سيقتلنى وهى طريحة مستلقية على الأرض والتسائلات لا تنتهى حتى تنحنح سمير لينبها انة سيتحدث
سمير: طبعا احب اقولك انى جاى هنا عشان اقولك شكرا على معاملتك الوسخة وشتيمتك وتعذيبك بدون سبب، بس العيب مش عليكى العيب على اللى يضعف ادام الاجسام ويلبى كل طلباتها زى العبيد.
تنظر لة لا تقدر على الكلام ولكنها تقول انة مجنون كيف تعاقبة وتعذبة وهى اول مرة تراه فية اليوم ، عن ماذا يتحدث هذا المختل عقليا
يجلس بجانب جسدها يلاعب وجهها بصوابع يده وگانة فنان يرسم وجهها ويرسم شفتيها .
ينزل على رقبتها ثم نهودها يرسم دائرة كل نهد بأصبعه ثم يلف حول كل حلمة ليقفو شامخين بسبب العبث بهم.
ينزل عند سرتها ثم بظرها يشاكسة فيخرج الفرج عسلة فيتكلم بصوت مسموع.
سمير : الكس دة اللى كان سبب فى عذابى .
اقترب منها فتح فخذيها ينزل برأسة ليلعق كسها ويلاعب بظرها المنتصب بحجم قضيب *** حديث الولادة، يدخل لسانة ويخرجة يلتف برأسه فيلتف لسانة داخل فرجها ثم يلعق عسلها الذى نزل على خرقها الى ان يصعد بلسانة حتى بظرها
يكرر العمل ثم يلاعب شفرات فرجها بلسانة ويستغل رأس انفة ليلاعب بظهرها به ورغم انها لا تتحكم بجسدها ولكن جسدها ارتعش.
وقف سمير ينزع ملابسة يظهر عضلات جسدة ولكن يشوب جسدة بعض علامات الحرق فى مناطق مختلفة، يضع على قضيبة المنتصب التوبس ثم يقترب منها يثنى ارجلها ويفتح فخذيها ويقرب قضيبة من فرجها يحركة على شفراتها وبزرها .
علمت حنان ان ليس بيدها شئ لتمنعة فما كان منها الا انها تستمع مع من يغتصبها فهو يفعل اشياء زوجها لا يفعلها.
يميل سمير بجسدة فيغوص قيضيبة فى فرجها ويقترب بوجهه لنهودها فيلتقط هذة الحلمة بين شفتية .
يعلو ويهبط اثناء ايلاجها، يأكل لحم رقبتها يلعقة ينزل ويشد نهديها من حلماتها بااسنانة .
يخرج قضيبة فيرى وجه حنان الغاضب بسبب خروج قضيبة.
سمير يبتسم : متخافيش همتعك وهخليكى تحسى بااحلى نيكة فى حياتك مش هخليكى تتناكى من بعدى تانى.
فرد ساقاها الايمن ورفع الأيسر على كتفية وادخل قضيبة بفرجها .
سمير: دلوقتى سعيدة انى دخلت زبرى تانى فى كسك ، عاوزة تتناكى ، هنيكك بس كسك مش هيضعفنى زى مابيضعف كل الرجالة.
يضاجعها بقوة وسرعه يتوقف عن الحركة و مازال قضيبة داخل فرجها رفع ساقيها اليمنى مع اليسرى فقضبض فرجها اكثر على قضيبة وبات مهبلها اضيق فتحرك قضيبة ذهابا وإيابا فى هذا المهبل الضيق .
ثنا ساقيها عند اكتافها ليدخل قضيبة اكثر فى مهبلها حتى يرتطم بجدران الرحم، يخرج ويدخل يتضخم قضيبة لينزل لبنة فيسرع وفرجها يقبض على قضيبة لاقتراب شهوتها .
اقترب بيدة للاداة الحادة يقربها من رقبتها يضعها على حنجرتها فينزل منية وهو يفصل رقبتها عن جسدها .
يخرج قضيبة ويمتلئ التوبس بمنية الابيض ينزعة ويضعة داخل كيس بلاستيك ويمسح قضيبة بمنديل مبلل ويضعة فى كيس التوبس.
اخرج مشرط وشق تحت بطنها ، كان دقيق يعرف مايبحث عنة داخل الجسد اخرج الرحم كاملا بالمبايض وقطع المهبل من الداخل فقط ترك لها البظر والشفرتان ووضعهم داخل بطرمان زجاجى.
حمل جسدها على السرير ومسك رأسها ووضعها على بطنها.
لملم كل شئ يخصة والمشمع وضعة بكيس بلاستيك .
ارتدى ملابسة وخرج من الشقة يحمل حقيبتة وبعض الاكياس البلاستيكية بكل هدوء وكأنة لم يفعل شئ.
....
يجلس خالد على مكتبة يقلب فى الملفات امامة يريد حل لهذة القضية.
يفتح الباب ويدخل الرائد طارق وهو يتنهد .
طارق : مصيبة ياباشا
نلتقى فى الجزء القادم مع سفاح النساء
تمنياتى لكم بقراء ممتعة.




الجزء الثالث ...........................الابداع
Day 16/7/201
منطقة صحراوية لا يسكن بها الا العقارب والثعابين ، تشعر بالخوف ان يحل عليك ستائر الليل في هذا المكان حتى لا يتخذك الذئاب وجبة دسمة يستمتعون بلحمها ويفتتون عظامها وبعد ان ينتهوا يأتي العقارب والثعابين يلوزون بما تفتت من لحم جسدك ، الشمس بدئت بالتلاشي حتى يحل سكون الليل على المكان
تحاول الهروب سريعا ولكن مهلا هناك منزل تراه على بعد كبير وتسأل من يسكن منطقة مثل هذه .
ينتصر شعورك بالشغف فتقترب من المنزل اكثر وأكثر فتلاحظ ان المنزل يبدو مهجورا فتحاول الهروب ولكن ما استوقفني هذه السيارة التي تقف بجانب المنزل .
سيارة بيضاء مغلقة من نوع فان لنقل البضائع تقف امام المنزل المهجور ، حول المنزل أشجار ماتت من قله المياه والاعتناء بها .
تفتح الباب فيصدر منه صريرا عاليا يجعلك تتذكر كل حكايات المنازل المسكونة بالجن والعفاريت، ولكن تتغير الاحوال من الداخل فالمنزل في قمة النظافة مرتب ولا يوجد به حتى العفارة .
هل يمكن ان يسكن هنا احد او من الممكن بالفعل يسكنه الجن ، ولكن الجن لا يحتاج الى سيارة للتنقل.
تدخل المكان تجد صاله كبيرة منقسمه نصفين نصف به انتريه وشاشة عرض كبيرة والنصف الاخر مخصص للسفرة والنيش.
هناك على اليسار باب لمطبخ واسع مفروش على طراز حديث ، تخرج من المطبخ بجانبه حمام فخم .
تدخل طرقة هناك ثلاث ابواب وسجادة طرقة تغوص كعوبك بها ، غرفتان بسرائر ***** وغرفة نوم بها سرير مفروش بملائة نظيفة .
لا يوجد احد بالمنزل تخرج من المنزل هناك بجانب المنزل سلم ينزل للأسفل تفتحه فتشعر بالخوف من النظرة الاولي لمبة معلقة بنصف المكان وادوات تشريح معلقة بكل مكان ويوجد جانب على اليمين يقف رجل يرتدى بدلة انيقة يضع على رف من الرفوف بطرمان زجاجي ملئ بمادة الفورمالين و داخلة رحم انثى بقناه مهبلية.
يضع البطرمان ويلتفت ليخرج من المكان ، انة سمير كنت اريد الذهاب خلفة ولكن هذا الباب جعلني انجذب له فذهبت لا فتحة لا يوجد بالداخل الا سرير حديدي قديم .
ذهبت للخارج كانت مازالت السيارة امام المنزل فدخلت كان سمير يخلع ملابسة ويرتبها بنظام واخرج ملابس بالية وارتداها ، يوضب المكان وينظفه رغم انه لا يوجد ما ينظفه وبعدها ذهب للمطبخ لصنع الطعام.
كان شعلة من النشاط ويعمل في صمت ، يضع الطعام على السفرة وذهب لغرفة النوم ليطرق على الباب ثلاث طرقات.
سمير : انا حضرت الاكل على السفرة.
ذهب للمطبخ ووضع بعض من اطباق الطعام على الأرض يأكل ، وبعد ان انتهى افرغ السفرة من الطعام في اكياس الزبالة لم ينقص من الطعام شيء ،
وبعدها فرش على ارضية المطبخ بطانية ونام عليها.
وفى الصباح الساعة الخامسة والنصف استيقظ سمير ليحضر وجبة الفطار ومثل ما حدث بالأمس طرق على الباب وتحدث ان الطعام على السفرة ولكن لا يوجد احد بالداخل .
بعد ان انتهى من طعامه نظف المنزل وارتدى قميص وبنطلون وخرج من المنزل واستلقى سيارته وخرج من الصحراء للطريق السريع حتى وصل لجراج قريب من عملة في المشرحة .
.............
Day 17/6/2018
كانت الساعة الثامنة عندما وصل لمكان عملة وقابل زميلة بالعمل عم فرغلي( عم فرغلي يبلغ 52 عام ،طولة 165 سنتي رفيع وعروقه بارزة من يده واكثر ما يميزه هو بلحة ادم ، بذئ الالفاظ ثرثار كثير الحكاوى والقصص الجنسية عن نفسة لا يستحى ان يصف ليلته الجنسية مع احدى زوجاته الثلاثة بالتفصيل الممل وحتى ان اعترض سيكمل ما يحكي ولا يكتفى بزوجاته بل نساء اخرى ، ليس كل ما يحكي حقيقة ولكن تكون صديقة الا اذا استمعت له) .
عندما دخل لم يعطه فرغلي فرصة للكلام
فرغلي: اية المنيكة الناشفة دي يا سمير ، تحط فوق راسي كل الشغل وانت تيجى تقبض على الجاهز.
سمير: في اية يا عم فرغلي ما احنا ممشينها مع بعض بالحب.
فرغلي : ايوه كولنى بالكلام وبعبصنى بحنية ياض، انت مش عارف اننا كنا هنتصرف فى الحتتين اللي مركونين في التلاجة وملهومش أهل.
سمير: ياعم فرغلي تعبت ومقدرتش اجى.
فرغلي : تعبت ولا اتزنقت بين وراك واحدة شرموطة قفشت بكسها على زبك زى الكلبة ما بتقفش على زب الكلب وهو بينيكها
سمير: ما انت عارف انى مليش فى سكتك دى.
فرغلي: ماشي ياسمير انا علشان بحبك مش هتكلم وابقى فكرنى واحنا مروحين اديك نصيبك فى الحتتين اللى اتباعو ، ادعى بس يكتر الجثث علشان نويت اجوز الرابعة.
سمير: رابعه ، هو انت مبتزهقش من النيك خالص كدة
فرغلي: انت مجنون فى انسان طبيعى يزهق من النيك ، لازم تدلع زبرك علشان تعدى الايام وتزفلط الايام زى ما الزبر بيزفلط فى الكس كدة.
سمير : على الصبح نجاسة ياعم فرغلى ، وياترى اللى متجوزهم هيرضو
فرغلى:فين النجاسة دى ، وبعدين اية الكلام ابن الوسخة اللى بتقوله د دة ، مين اللى يرضو ولا ميرضوش ، هما ليهم اية غير انى انيكهم واكيفهم واكفيهم فلوس.
سمير : وياترى مين العروسة المرة دة.
فرغلى : فرسة و عاوزه خيال ، لا واية بنت بنوت ، حتة تتاكل اكل ، دة انا ممكن ياواد احط علي جسمها الكريمة وانزل اكل في الكريمة بجسمها.
سمير: متأخذنيش يعنى ازاى وافقت وكمان بنت بنوت ولا هى بايرة وعنست
فرغلى: بايرة مين يا باير انت ، دى بنت عندها 22 سنة وفى يوم جوازها العلق ابو العريس كان بيزنق فيها من ورا ويتحرش بيها كلمة منة على كلمة منها قامت العركة وابوة حلف يمين تلاتة على ام العريس لو مطلق البت دى يطرده من البيت والشغل ولو طلقها يجوزه ست ستها ، ولما اتقاست فى الموضوع عرفت ان الراجل فعلا ديله وسخ ومش سايب مرة من مراتات عيالة الا اما هارية نيك.
سمير: هو فى كدة فى الدنيا.
فرغلى: انت لسة صغير متعرفش حاجة انا نمت مع نسوان وكانو بيحكولى حاجات تشيب العقل.( قريبا قصة حكايات عم فرغلى )
سمير : بس مش لدرجة انه يهيج على مرات ابنة فى ليلة الدخلة ووسط المعازيم.
فرغلى: ياعم ميتحرق بجاز وسخ ابن الكللابب دة المهم عندى الفرسة .
سمير : طب ما البت كويسه اهيه لية بقى ميجلهاش عريس شاب
فرغلى: الناس دايما بيشوفو الظاهر وبينسو الباطن ، وحتى لو عرفوا الحقيقة هيقولو عليها وشها نحس وتقطع الخميرة من البيت
سمير: كدة انت هدبسنى اسبوع لوحدى فى الشغل قريب.
فرغلى: انت معندكش ددمم اجى الشغل وادور على حد ينيك العروسة غيرى، يمكن انا مخصى ولا حاجة .
سمير: انا بستغرب بس ان حريمك صغيرين فى السن و رغم كدة بيحبوك

فرغلى: مش بقولك غشيم يابنى انا مبنكش الواحدة فى كسها بس ، انا قبل ما انيك كسها لازم انيك دماغها، مسافة ما انيك دماغها بتبقى حتة عجينة فى ايدى اشكلها زى ما انا عايز .
سمير: خبرة انت ياعم فرغلى .
فرغلى : هو انا نمت مع واحدة ولا عشرة ، انا نمت مع نسوان بعدد الشعر اللى فى شعرتى.
سمير: عارف ياعم فرغلى هو انت سايبنى فى حالى ما انت على طول حكيلى الاحداث اول بأول
فرغلى: حصل موقف امبارح كان عاوز يستجل فى التاريخ.
سمير: مش كنت امبارح بتتصرف فى الحتتين.
فرغلى : يابنى حوار الحتتين دة مخدش وقت ، انا طلعت بالحتتين زى ما متعودين على المدافن والطربى كان محضر كام طالب طب كل مجموعه هتاخد حتة ، لما رجعت كنت قاعد لوحدى وقاعد جمب التلاجات لقيتلك سناء الممرضة نزلت
...( سناء: ازيك ياعم فرغلى
فرغلى : عاش من شافك ياسناء بعد الجواز احلويتى وادورتى يابت ، شكل العريس شقى.
سناء: مسم ال شقى ال ، دة انا شكلى هشقا معاه ياعم فرغلى كان كلامك كلة صح لما قولت شباب اليومين دول خيش واش ، مينفعوش ببصلة (ضحكه)
فرغلى: يابت منا قولتلك اتجوزك انا وانتى مرضتيش خالص، كنت هدلعك واهننك بس انتى مشيتى ورا السن الصغير.
سناء: مش اول فرحتى ياعم فرغلى اروح اتجوز راجل فى سن ابويا.
فرغلى : عمم فى عينك بقولك كنت عاوز اتجوزك تقوليلى عم فرغلى، تعالى ياهبلة اقعدى.
سناء: لا ياخويا انا هطلع بدل ما صاحبك يجى وهو مبينزليش من زور.
فرغلى : متقلقيش هو غايب النهاردة وبعدين دة انتى كنت هتموتى عليه وبتزنى علي ودنى عشان اكلمة عليكى يتجوزك .
سناء: يعنى هو اتكلم ، دة شكلة جسم زى جوزى على الفاضي نفخ وخلاص بس بصراحة الواد موز .
فرغلى : مفيش خالص ، يعنى اتجوزتى اخت ليكى يابت
سناء: مش كدة بس الحوار كلة بيخلص فى دقيقتين تلاتة وانا متنيلة على عينى وهو يتقلب وينام.
فرغلى: دة مش عاوز صيانة دة عاوز عامرة كاملة للماتور ، دة انا مش بقوم من على الواحدة الا لما تتعب وتتحايل عليا عشان اقوم.
سناء: والنبى شكلك كلام ، ما هو المنيل جوزى كان بيقولى هتموتى منى وفعلا بموت من قلة إحساسه ليا
وخبطتنى فى كتفى وكان احلى خبطة فى حياتى ، نزلت ايدى على فخاد رجليها الطريين وبحسس براحة.
فرغلى: هو اية يثبت كلامى غير الافعال.
سناء: انت اتجننت خالص ياعم فرغلى وحتى لو هوافقك هيبقى فى المكان اللى يقبض القلب دة.
فرغلى: هبلة هو فى احلى من المكان دة ، محدش بينزل هنا والدنيا هنا امان ، دة حتى اللى فى التلاجات فى ملكوت تانى.
سناء: لا ياخويا انا طالعه فوق.
فرغلى: ومين قال انة هيحصل حاجة ولو حصل مش هيكون هنا ، ما انتى عارفة ان لينا اوضة بسريرين.
حطيت ايدى على كتفها وكف ايدى بيلمس حلمتها من فوق الهدوم.
فرغلى: جربى ومش هتخسرى حاجة ، قبل الجواز كنتى خايفة منى عشان شوية الدم .
سناء: لا ياخويا افرض جوزى عرف.
فرغلى : هو انتى هبلة ولا حاجة ؟ هو اية اللى هيعرفو .
حدت هدفى على حلمه بزازها وبلف بصباعى حوالين الحلمة .
فرغلى: يعنى الاسم متجوزة ولسة بتريحى نفسك با ايدك ، طب ما انا موجود وستر وغطا عليكى وكان عينى عليكى ونفسي اتجوزك بس انتى اللى رفضتى.
قربت من شفايفها وبوستها بوسة مشبك قطعت شفايفها ومسكت بزازها اقفش فيهم واعصرهم ولسة ببوس فيها ، نزلت على شفتها اللى تحت بمصها ونزلت على رقبتها ابوس فيها .
سناء: كفاية حرام عليك انا تعبانة وجسمي مش متحمل .
فرغلى: تعالى معايا بس نشوف حكاية جسمك دة جوة.
دخل بيها الاوضه اللى بنبات فيها وقفلت علينا الباب وحضنتها وفضلت ابوس فى شفايفها واحك فى كسها بزبى وايدى حوالين طيزها بدعك فيهم.
بدخل ايدى من تحت حز الجيبة فلق طيزها بلعت كف ايدى لحد ما وصلت بصباعى لخرم طيزها اللى بيطلع سخونية عمال ابعبصها
شوية على كدة وطلعا ايدى تقفش فى بزازها تانى وبفوك زراير البلوزة وقلعتها البلوزة وانا نازل مص وبوس فى رقبتها ورميت البلوزة ورا ضهرها على الارض وايدى بفوك مشبك البرا بتاعها وسيبتة لحد اما افوك زرار الجيبة من ورا وسحبت السوستة لتحت وقعت على الارض ونزلت البرا من على كتفها بعدها اتفرج على جسمها اللى بيشع بياض
سناء 27 سنة 165 سنتى ووزنها 70 كيلو تقريبا ، شعرها بنى نام وواصل لحد كتفها بزازها واخدة شكل المنجاية بس بحجم اكبر، ومن فوق الاندر باين شفرات كسها الكبير ، طيزها كبيرة مألوظة،جسمها قريب من ايتن عامر
قعدت على ركبى وشدتها من وراكها لزق الاندر بتاعها فى وشى بقيت باكل كسها من فوق الاندر.
سناء : خلاص مش قادرة اصلب طولى.
فرغلى: اقلعى الاندر ونامى على السرير
قلعت الاندر وطلعت على السرير ونامت على ضهرها وزى ما توقعت شفرات كسها مدلدل ومش مختونة(ختان الأنثى) عشان كدة هايجة على طول بس كانت ماسكة نفسها.
قربت وشى من كسها الحس بلسانى بين الشفرات واشد شفرات كسها بسنانى واعضعض فى زنبورها .
سناء: خلاص كفاية ياعم فرغلى كسى بياكلنى .
فرغلى : يعنى بنيكك وتقوليلى عم يامتناكة
سناء: ايوه متناكة وعلقة بس دخلة بقى .
فرغلى: بس يالبوة مفكرانى جوزك الخول هنيك فى دقيقتين وانطر لبنى
سناء: اى اى طب متقرصش كسى طيب.
كنت بقرص شفرات كسها وجيت على كل شفرة افتحها وبان لحم كسها الوردى ونزلت لحس فية وهى بتوحوح وتقول اووف واح وتترجانى ادخل زبى فى كسها اللى ولع نار.
وقفت وقلعت هدومى كلها وكان زبى واقف زى السيف ، لما شافتة قامت معدولة تمص فى زبى ماسكة زبى بايدها الاتنين ودخلة بوقها ، ولما تطلع من بوقها عشان تاخد نفسها تدلكة باايدها.
نيمتها على جمبها وجيت من وراها وانا قاعد على ركبى، كان كسها قابب لورا مسكت زبرى وبحركة بعرض كسها وبفرشها بزبى وموطى ارضع من بزها .
اتعدلت ودخلتة فى كسها ، واول ما دخلتة شهقت جامد.
سناء: احيييييية فشخت كسى اححححح براحة على كسى
فرغلى: هو انا لسة عملت فيكى حاجة .
زبى داخل طالع فى كسها وايدى اليمين بتقفش فى بزازها ، فتحت رجليلها الشمال لفوق ونزلت ترزيع فى كسها ، كنت زى مكنة الحارت ومش راحمها ومن سرعه نيكى فيها كانت بتاخد نفسها بالعافية
خليتها تعمل الوضع الكلابى او زى ما انا مسمية الوضع الفونيسى راسها وصدرها على المرتبة وفاتحة بين رجليها ومفلقسة طيزها لورا،وحطيت ايدى على وسطها
ببص لكسها كان سفرات كسها مدلدلة هيجت اكتر فدخلت زبى مرة واحدة رشق جوة كسها صوتت
سناء: هتموتنى خلاص مش قادرة
فرغلى: وطى صوتك يالبوة هتفضحينا .
سناء: طب نيك براحة هريت كسى ، دة انت ليك حق تتجوز عشرة مش تلاتة ياريتنى كنت وافقت واتجوزتك.
كل خبطة فى طيزها كانت ترج طيزها رجة فتشوف طيزها عاملة زى موجة .
كنت بهيج اكتر وارزع واضربها على طيزها، وهى تصوت .
سناء: مش قادرة خلاص نزلت اربع مرات وانت لسة منزلتش يامفترى.
فرغلى : لسة بدرى ياقمر
سناء:طب استنى اتعدل على ضهرى عشان تعبت.
نامت على ضهرها وفشخت رجليها وبتمد ايدها ليا عشان انام فى حضنها ، قربت ليها وبابوسها ، وزبرى عارف طريقة لوحد كان زى التعبان لحد ما دخل جوة كسها.
بقيت احرك وسطى لفوق وتحت وهى حضنتنى جامد باايدها ورجليها ، قربت انزل خلاص بس هى مش مديانى فرصه اطلع.
فرغلى :سناء قربت انزل يامتناكة اوعى رجليكى.
سناء: ايوة نزلهم جوايا عاوزة احبل منك.
فرغلى: يابت المجناين
نزلت كل لبنى جواها وهى اترعشت مرة اخيرة ونمت جمبها على ضهرها.
سناء: لو اعرف انك جامد كدة كنت اتجوزتك انت.
فرغلى: اديكى عرفتى ، انتى مرضتيش بيا بس انا هبقا معاكى واى وقت محتجانى فية قوليلى.
سناء: بحببببك يافرغلى ومش هستغنى عنك ابدا.
بتحسس على زبى لقيتة لسة واقف.
سناء: يخربيتك يافرغلى دة لسة واقف
فرغلى: طب ما تيجى كمان واحد.
سناء : لا كدة هيحسبونى روحت من غير اذن انا هطلع والايام جاية كتير
فرغلى : مستنيكى فى اى وقت
سناء: وصحبك هتعمل اية معاه
فرغلى: متقلقيش ممكن اوزعة .
وقفت ولبست هدومها وباستنى وخرجت).....
فرغلى : شوفت اديك راجل وزبك عامل خيمة لية موفقتش عليها لية.
سمير: يعنى كنت عاوزنى اتجوز واحدة متناكة
فرغلى. دة لو انت زى جوزها ، انما كنت هتكيفها لية تتناك من وراك.
سمير: قفل على الموضوع دة مش انت نكتها وكيفتها يبقى اطلع من دماغى.
فرغلى: البت لسة مياله ليك واديك ولا هتتجوزها ولا حاجة
بعد ساعه او اكثر
دخلت سناء الممرضة ومعها ام عفاف الممرضة يسلمو المشرحة الجثة.
اخد سمير يقرا اللى مكتوب قبل ما يمضى على (التقرير فاتن يونس محمد سبب الوفاه ضعف فى عضلة القلب اليسرى ادى الى الوفاه )
سمير : فى حد هيستلم الجثة ولا هتتركن عندنا
سناء: فى راجل كان دايما معاه عيل بيقولو انة جوزها وممكن يجى كمان شوية يستلم الجثة.
وبعد ان وضعنا الجثة داخل درج فى ثلاجة الموتى .
يتكلم سمير وعم فرغلى مثل اى وقت، دخل عليهم رجل يبدو علية الحزن وبيدة *** لا يتعدى العشر سنوات
الرجل: السلام عليكم
سمير وفرغلى : عليكم السلام اؤمر يا استاذ
الرجل: انا كنت جاى استلم جثة زوجتى.
سمير : ممكن بطاقتك واسم الزوجة.
الرجل: اسم مراتى فاتن يونس احمد ودى بطاقتى.
سمير يقرأ بيانات البطاقة ويدونها على بعض الاوراق
الاسم/فاروق محمد جمال
الرقم القومى / ***************
العمل / عامل بشركة الوطنية للبترول بالسويس
العنوان/ المرج الجديدة شارع *********
سمير: ممكن تمضيلنا هنا يااستاذ فاروق
بعد ان وقع على الاوراق بأمضاء اسمة بالكامل تم تسليمة زوجتة التى ستنقل عن طريق سيارة اسعاف الى منزل الزوج.
لمعة بعين سمير على المعلومات
............
Day 5/12/2018
خالد يجلس على مكتبة يرتشف من فنجان القهوة ويتابع الاخبار على هاتفة .
دائما يتابع اولا الجرائم المرتكبة ، عندما يقع عينية على خبر موت شاب اثر حادث سيارة .
تذكر حادث ابنة الذى انشل ساقية على اثر الحادث وعقلة غير متقبل تذكر يوم الحادث .
يريد الانتقام لابنة ولكن لا يوجد شئ بيده فابنة غير متذكر ولا يوجد شهود.
كان يحلم باليوم الذى يدخل فية كلية الشرطة ويتخرج ليكون مثله ولكن ماذا سيفيد الندم ، نعم هو الان يدرس بكلية علوم واقتصاد ولكن شلله يؤثر على نفسيته دائما.
طرق على الباب
خالد: ادخل
طارق: مصيبة يافندم
خالد: ما تتكلم يا طارق هو لازم تصدمنى قبل الخبر
طارق: بلغونا من قسم المرج الجديد بحادثة .
خالد: نصيبة فعلا بس مش لدرجة انك تدخل تحبطنى ياحضرة الظابط
طارق: يافندم فى قتيلة مقطوع راسها ومشقوق من تحت بطنها.
خالد: انت تقصد القاتل اياه ظهر تانى
طارق: بالظبط يافندم
نهض خالد ليخرج من مكتبة وخلفة الرائد طارق
خالد: اتصلى على محسن شوفو فين.
طارق : ياباشا سبقنا لموقع الحادث.
...........
انتهى الجزء الثالث اتمنى ان يكون نال اعجابكم
انتظروا الجزء الرابع قريبا
اذا اعجبك الجزء الجديد فعلق لى لتحمسني
آرائكم تشجعنى وتحمسنى على الكتابة

تحياتى لكم جميعا
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل