قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
شهاب وفاطمة وهانم وأمهم / جزئين
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ميلفاوي متميز" data-source="post: 123020"><p><strong><span style="font-size: 22px">شهاب فى الخامسة والأربعين يعمل مديرا بأحدى الشركات حيث تم تعيين فاطمة كموظفة جديدة وهى تتعدى التاسعة عشرة بقليل وظلت الأمور طبيعية جدا حتى صباح يوم عيد الحب فوجد كارت معايدة جميل على مكتبة وبه جملة "كل سنة وحضرتك طيب" كانت بداية جيدة ليومة ولكن كان يفكر فيمن أرسل له ذلك بعد أثناعشر عاما من العمل بتلك الشركة فهداه تفكيرة الى فاطمة فهى التغيير الوحيد فى الشركة كما تذكر موقف جمعهما حين دخل حمام الرجال صباحا فوجدها بداخلة فخرج مسرعا كمن رأى عفريتا وبعد قليل أتت إلية معتذرة عن الموقف فهدأ من روعها وأخبرها بأنة لا داعى للأعتذار فالأمن يغلق الحمامات بمجرد خروج الموظفين ويفتحها عند قدومهم ولكن يغتحون حمام الرجال مبكرا نظرا لحضورة المبكر دائما وهى لاتعرف ذلك بالطبع نظرا لكونها حديثة العهد بالشركة وطلب من الأمن فتح الحمامات كلها مبكرا فأنصرفت شاكرة وقد زال حرجها وقد تكون حاولت شكرة بهذه اللفتة الطيبة فلابأس من مجاملة لطيفة ونسى الأمر ولكن كان يتابع تصرفاتها لمدة أسبوع فلاحظ أنها تأتى مبكرا قبلة ثم تدخل مكتبة المفتوح دائما لتلقى تحية الصباح وتسألة فى رقه عما أذا كان يحتاج مشروبا دافئا لحين حضور عمال البوفية فيشكرها معبرا عن أمتنانة ويعتذر لها بلطف وفى يوم دخلت علية صباحا كالعادة وهى تحمل فنجانا من القهوة فوجئ بأنها لة وقالت حضرتك مابترضاش أعملك القهوة وأنت اللى بتقوم تعملها لنفسك المرة دى عملتها من غير ماسألك وياريت تعجبك فشكرها كثيرا ودعاها للجلوس وتحدث معها عن العمل وكيف تسير أمورها بة وطلب مساعدتة أذا لزمها شئ وأثنى على فنجان قهوتها وسكت فهو لايجد موضوعا للحديث ثم تذكر الكارت فسألها هو أنتى اللى بعتى كارت المعايدة بتاع عيد الحب؟ فأحمر وجهها ونظرت للأرض وقالت هو حضرتك لسة فاكر دنا قولت أن حضرتك مشفتهوش فقال لأ ياستى شوفتة ومتشكر أوى على اللفتة الجميلة دى وظلا على تلك الحالة مايقرب من عشرة أيام حتى جاء يوم دخلت علية بالقهوة وجلست وتبادلا الحديث ثم أخرجت من شنطتها علبة صغيرة وناولتها أياه قائلة كل سنة وحضرتك طيب ففتحها فوجد سلسلة مفاتيح جميلة فقال شكرا بس بمناسبة أية؟ فقالت عيد ميلاد حضرتك فوضع يدة على جبهتة قائلا آه فعلا ده النهاردة عيد ميلادى وكنت ناسى فردت بس أنابقى مش ناسية فقال وعرفتى منين؟ فقالت لأ مش هكشف مصادرى بس بعد شهرين هنا أقدر اقولك أنى أعرف حاجات هنا أ كتر من اللى حضرتك تعرفها وضحكت بمرح وسعادة وكان شهاب سعيدا بها حقا ولكن قرر فورا وضع حد لهذا الأمر حتى لا تخرج الأمور عن السيطرة فقام وأغلق الباب وتوجة اليها ووقف أمامة ليسألها "فاطمة هو أنتى بتحبينى؟ قالها بلهجة أستنكار وبوجه متجهم ولكن ماحدث بعد ذلك جعلة يعلم أنة لم يكن موفقا بذلك السؤال وكان يجب توبيخها منذ وقت كارت المعايدة فقامت واقفة أمامة وقالت أيوة بحبك أوى وألقت برأسها على صدرة فأصبحت فى داخل أحضانة فأصابة شلل بالتفكير لمدة لايعلم مداها ولكنها كانت كافية ليشعر بحرارة جسدها على جسدة فلا بستطيع دفعها عنة وتوبيخها ولا يستطيع التمادى والأستسلام فيحتضنها وكان شهاب حنوناعطوفا مع الجميع وأذا وبخ أحدا أستدعاه فاليوم التالى على أ كثر تقدير ليطيب خاطرة ويقنعة بأنة هو من دفعة لذلك الفعل ويتحين أى عمل جيد لذلك الشخص لمكافأتة علية ولو بشكل رمزى وذلك ماجعلة محبوبا من الجميع وساهم ذلك فى حصولة على مركز مرموق بالشركة وهنا أخطأ شهاب لمرة أخرى عندما رفع وجهها ألية محاولا توجية كلمات لها لصرفها عن تلك الأفكار بدون صدمات أو جرح لمشاعرها قدر الأمكان فنظر فى عينيها فوجد فيها أحمرار ودموعا وهى تنظر الية بنظرة حب لم يعتادها من أحد فلا يعرف الى الآن كيف مال على شفتيها وأخذها بين شفتية فى قبلة طويلة وكيف أحاطت هى وسطة بذراعيها وكذلك هو وأنتبة فجأة لخطورة الموقف بشكل عام وفى العمل بوجة خاص فحاول الأبتعاد وهى تقاوم أبتعاده عنها برفق وابتعد عنها عنها قاصدا مكتبة ولما وصل نظر أليها فوجدها واقفة كما هى تنظر ألية ودموعها تسيل على خديها وكأنما تعاتبة على أبتعادة عنها فى ذروة مشاعرها وبعد أن راى شهاب تلك النظرة فقد السيطرة على كل شئ فذهب اليها وأحتضنها بقوة وأمطر شغاهها بالقبلات المجنونة حتى أرتعشت بين يدية وكانت رعشتها وحرارة جسدها هو آخر مايتذكره فلم يستيقظا من ذلك الحلم الا على أصوات بعض الموظفين بالخارج والذين وصلوا توا وكان يقبلها وبلوزتها وحمالة صدرها مرفوعين الى رقبتها وصدرها قد خرج حرا من محبسة ويدية ممسكان بفلقتى طيزها وزوبرة مبتلا بين فخذيها وأندرها فى منتصف الفخذ وقطرات من لبنة على قاعدة الكرسى خلفها فأصلحا هندامهما بسرعة وجلس خلف مكتبة وجلست هى على الكرسى أمام المكتب وتناول كوب الماء فشرب جرعة صغيرة وبلل يدية ومسح وجهه وناولها الكوب ففعلت مثلة وتصنعا حديثا عاديا فى شئون العمل وماهى الا دقائق ودخل عليهم أحد الموظفين ملقيا تحية الصباح وتبعة آخرون فستأذنت بالذهاب وسار اليوم طبيعيا حتى نهايتة وظلا يمارسان شعائر حبهما يوميا لمدة ثلاثة أشهر أخرى والفارق فقط هو المكان فبعد ماكان فى مكتبة خشيا من أفتضاح الأمر فكان شهاب يأتى مبكرا ويصنع قهوتة ويشعل سيجارتة ويتركهم على مكتبة ويذهب خلسة الى حمام السيدات حيث تنتظره فاطمة بكل شوق يروى أراضى أنوثتها الخصبة بماء برجولتة وخبرتة وتروى هى صحراء أشواقة بشلالات شبابها وفتنتها وأستطاع شهاب طوال الوقت المحافظة على عذريتها ولكنة فلم يترك لسانة ولا شفتية شيئا بكرا فى كسها سوى الغشاء وكل ملليمتر فية أدرك وجودة وأستيقظت أحساسية فقط عندما مر علية شفتا شهاب ولسانة وتزوجت فاطمة من أحد أقاربها والذى رفض عملها وأخذها لتعيش معة فى الريف حيث مسقط رأسها هى وأسرتها.</span></strong></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فى أحدالأيام رن تليفون مكتب شهاب والأمن يخبرة بوجود أمرأة تدعى هانم تريد مقابلتة وتقول أنها أخت فاطمة فسمح لها بالدخول فوجد أمرأة سمراء فى منتصف العشرينات أو يزيد وليست بالجميلة ولكن تمتلك جسدا ممتلأ يفيض بالأنوثة فصدرها وردفها وسوتها يكادون يقفزون من أماكنهم بوجة الناظرين ومع ذلك تمتلك خصرا نحيلا وبطنا ذابلا فرحب بها كثيرا ودعاها للجلوس مستمعا لماتريد فقالت "عاوزة أشتغل يابية أى حاجة وبطة قالتلى أجيلك وأنا معايا أعدادية عشان أهلى جوزونى صغيرة وأهو سابنى وراح أتجوز واحدة قد أمة وياريتها أحلى منى وسيرتها على كل لسان عشان فلوسها وطلقنى ورمانى انا وبنتى بسببها وبيرميلنا 250 ويقول لو مش عاجبك عندك المحاكم وبنتى فى أبتدائى وحملى بقا كبير على ابويا مع أخواتى الصغيرين"وكانت تبكى فهدأها شهاب وطمأنها وأتصل بالمدير الإدارى قائلا "هبعت لك واحدة من طرفى شوف عاوز منها أية للتعيين وأنا هاكلم صاحب الشركة واخلية يكلمك وبالفعل تحدث لصاحب العمل شارحا ظروف هانم بأقتضاب ومقترحا تعيينها كعاملة نظافة لحمامات السيدات بالشركة بدلا من غلقها مرتين يوميا لينظغها عمال النظافة الرجال فرحب الرجل وكان شخصا كريما ومتعاطفا مع البسطاء وتم التعيين فى يومها وجاءت فى اليوم التالى إلية لتشكرة "جميلك فوق راسى يابية بطة كان عندها حق لما قالت راجل وجدع وحنين وبيخاف على بنات الناس وأنت طلعت أحسن من اللى قالتة دى بتحبك أوى يابية" فقال "مفيش جمايل ولاحاجة ياهانم فاطمة عزيزة علينا ومشوفناش منها غير اللى يحببنا فيها وتحت أمرك وأمرها فى وقت وفى أى حاجة وزى مانتى شايفة بابى مفتوح فأى حاجة عاوزاها خشى قوليها" فقالت أى حاجة أى حاجة فرد بعفوية "أى حاجة أى حاجة" فقالت "تصدق بطة قالتلى متتكسفيش منة ده جدع ودلوقتى صدقتها طب عاوزة منك كمان طلب وخلاص بس خايفة أ كون متقلة عليك" قال "أطلبى ياستى عينيا ولو مش هقدر على الأقل هساعد"ردت "ممكن 200 جنية سلف لغاية ماقبض وأردهم" قال "بس كده أهم ياستى ورديهم وقت ما يعجبك ولو مردتيهمش مسامحك" أخذت النقود وهى تبدو غير مصدقة فقال "لو أناجدع مع الناس قيراط يبقى هبقى جدع مع أى حد من طرف فاطمة 24 قيراط"ردت "ياه قد كدة بتحبها" فنظر فى عينيها ليعرف ماذا تعنى بكلماتها وقالت قصدى بتعزها" فقال "بقولك اية قومى شوفى شغلك وبطلى رغى ولا عاوزة الموظفين يقولو بتدلع على حسة" ردت بعفوية "لاياخويا قطع لسان اللى يقول عليك وعليا كلمة بطالة" وخرجت. فكر شهاب ما أذا كانت تعرف شيئا عن علاقتة بفاطمة فلم يجد صعوبة فى أستنتاج أنها تعرف كل شئ مستندا الى أن البنات بتتكلم مع بعضها فى كل حاجة ومعرفتة بأن هانم أقرب أخوات فاطمة الى قلبها وهى أختها يعنى ستر وغطا عليها ولكن قلق من جرأة هانم وهاجمة خاطر ماذا لو جاءت هانم الية من نفسها بدون علم فاطمة وماذا لو حاولت هانم أبتزازة فهى بحاجة للنقود فلم بجد بدا من الأنتظار ليرى ماذا تخبئ تلك الهانم وكانت تزور مكتبة من وقت لآخر لتلقى التحية وكانت نشيطة وعملية فأحببنها موظفات الشركة وكانت تقضى طلبات الموظفين من أفطار ومشروبات بجانب عملها فتحسنت أحوالها المادية واصبح وجهها متبسما وروحها المعنوية عالية وبقت أحوالها الجنسية بحاجة للأشباع وكان شهاب يسمع تعليقات بعض الموظفين الهامسة على جسدها الجبار بالصدفة فأدرك أن ذاك الجسد سيصطاد رجلا يشبعة عاجلا ام آجلاولم يكن يتصور أنة ذلك الرجل ولكن يتمنى ذلك فى نفسة فهو يشعر بخواء جنسى بعد بطة ويريد تعويض مافاتة من كس بطة من كسها هانم. وزارتة بمكتبة أحدى المرات لتلقى التحية كالعادة ولكن كان من الواضح أنها تريد قول شئ ما فقالت "انا مكسوفة منك يابية عشان متاخرة عليك فى فلوسك بس أنا دخلت جمعية بخمسين جنية وهاقبض خمسميت جنية كمان شهر وأسدك واسد باقى ديونى أصل قبل الشغل كنت بستلف كتير عشان أمشى الدنيا" فقال"أولا أنا مش عاوز اللى عندك بجد أعتبريهم هدية ودول تلتميت جنية اهم تسددى ديونك دلوقتى عشان متبقيش مكسوفة من حد والجمعية أصرفيها عليكى وعلى بنتك هتحتاجوها" أخذت النقود ونظرت فيها ونظرت ألية وقالت "هو أنت بجد يابية؟" لم يفهم وقال"يعنى أية اللى قولتية دة؟" ردت "يعنى أنت يابية بنى آدم حقيقى زينا؟ فقال"أيوة ياستى بنى آدم زيكو مش شيطان ولا ملاك وبلاش مبالغة انا معملتش حاجة لو بنى آدم محتاج مساعدة وأقدر اساعد بساعد وقولتلك كدة قبل كده" قالت ماشى يابية تسلم طب مش عاوز أيها خدمة منى؟ آجى انضف لكو الشقة؟رد" لأياستى فى واحدة بتيجى للمدام مرتين فالأسبوع" فقالت "يابختها" فقال "هى مين دى ياهانم؟ قالت"هيكون مين يعنى الشغالة طبعا" قال "أشمعنى؟"قالت عشان أنت كريم وحنين وبتستر" قال "أنا مبشوفهاش أنا بكون فى الشغل"وفى اليوم التالى مباشرة حضر الى العمل مبكرا كعادتة فوجدها فى مكتبة فألقى بالتحية وجلس فقالت "اية رايك فى المكتب كدا" قالها زى الفل تسلم أيدك ياهانم فقالت"من هنا ورايح أنا اللى هعملك مكتبك وهاجى بدرى عشان ناخد راحتنا فى زى مابطة كانت بتجيلك بدرى وبتاخدو راحتكوا" ونظرت إلية نظرة ماكرة وضحكت بدلع مثير فأبتسم أبتسامة كبيرة لأنها بدأت ماتمناه فقام ولم يتكلم وأغلق الباب وذهب أليها مباشرة ووقف أمامها ينظر فى عينيها فنظرت بعينية بتحدى ورغبة و وقفت تتحس جسدها وتقول "لو مش عجباك أنا مش غصباك" فأندفع أليها يقبل كل مايستطيع تقبيلة من شفاها ورقبتها وصدرها ويديها وشعر بطراوة جسدها وحرارتة وجمالة وأخذت يدية تتحسس على ماتقع علية وكأنة يحاول أن يرى جسدها بيدية قبل عينية وأمرأة مثلها لاتقف ساكنة أبدا فهى كانت تبارزة بقبلاتها هى الأخرى وتأكل شفتية وتمص لسانة ويديها تجوب صدرة وظهرة من تحت قميصة وأدخلتها فى سروالة فتحسست قضيبة المتصلب ففتحت أزرار البنطلون والسوستة وسحبت سروالة لأسفل لتجلس على ركبتيها تمص قضيبة بوحشية مرعبة فلم يستطع الأحتمال وقذف فى فمها بعد دقيقة على الأكثر وأمتصت كل مانزل مصا وبلعتة وقضيبة مازال فى فمها ثم أخرجتة وقالت لبنك حلو وزوبرك أحلى وكان قضيبة مايزال واقفا فقالت تحب تيجى فوقى ولا تحتى فقال وهو يرفع سروالة لأمش وقتة ولا مكانة ياهانم فشخرت نعم شخرت وقالت أحاااا يعنى هتسيبنى كدة هاتهيجنى وتسيبنى ياراجل وأنت زوبرك واقف حديدة لأ أسمع اما أقولك انا بقالى سنة ونص ماتناكتش وقعدت تلات ساعات أمبارح أجهزلك نفسى و واخدة حقنة منع الحمل عشان متخافش وجاية بدرى ساعتين وهتنيكنى وتكيفنى وأشم لبنك من بطنى واروح أنام لبكرة أنا رايحة الحمام وتعالى وراي بلاش المكتب عشان تطمن وذهب بعدها بثواى لحمام السيدات فأغلقت بابة من الداخل بمفتاحها ونامت على ظهرها فى الأرض وكشفت جلالبيتها الى صرتها وفتحت رجليها وضمتهم لصدرها فوجد كسا أسمرا جميلا حليقا مثل كس بطة تماما مع فارق لون البشرة فخلع سروالة بسرعة وركع يحاول تقبيل كسها فقالت لألألأ أنا مولعة لوحدى وكسى مبلول علطول دخل زوبرك ونيكنى وبعد ماتجيبهم جوه أبقى ألحس وبوس براحتك كسى مش هيطير فرفع قدميها على كتفية ومال عليها مستندا على أحدى ذراعية وبالآخر حك زوبرة بكسها ليبلة ووضع رأس زوبرة على فتحة كسها وأسيند الى ذراعية كاملين أدخل زوبرة بقوة الحرمان والشهوة فشهقت وبدء هو أعمال الحفر اللذيذة وهى تقول فينك ياسيد (طليقها) يابن الشرموطة تشوف سيد سيدك وهو راكبنى ويبوس كسى فينك ياخول يابن المتناكة تشوف الرجالة بتنيك أزاى وكانت وصلة الردح لسيد يتخللها بعض الآهات تثير حماس شهاب بشكل لا يصدق فظل يحفر ذلك الكس المشتاق ما يقارب العشرون دقيقة وأنزل لبنة بداخلها مرة وأرتخى قضيبة قليلا وأنتصب ثانيا بسرعة وهومازال بكسها عندما قالت سيد سيدك نام معايا وناكنى وجابهم فى كسى ياسيد لبنه جوة كسى ياسيد ولوشوفت وشك تلحس لبنة من على كسى ياسيد وكانت هانم فى حالة جنون من أثر الشهوة والحرمان وظلم طليقها وكان شهاب ضحية هذا الجنون ولكنة كان سعيدا بركوب تلك الفرسة المتوحشة وأزدادت سعادتة عندما أنتهى داخلها ثانيا وأرتمى فوقها لايقوى حتى على التنفس وهى تقبل صدرة ويدية وتقول يسلم زوبرك ياسيد الرجالة كيفتنى ياحبيبى ورفيقى تعيش وتكيفنى كمان وكمان... ونظرت بعينية ممسكة وجهه بيديها وقالت كيغتك ولا لأ؟ فقال وهو يقبل شفتيها وخديها أنتى تكيفى جيش مش راجل واحد دة الحضن منك بنيكة فى واحدة تانية فقالت هس مفيش تانية أنا بس ولو نكت غيرى هاعرف ولو عرفت هقتلك وبقولك اهو أنت لسة مانكتش هانم فقال أومال نيكت مين دلوقتى؟ قالت واحدة مجنونة أنما هانم أنت لسة مشوفتهاش وأعمل حسابك من هنا ورايح هتنيكنى كل يوم زى ماكنت بتفرش بطة كل يوم وكل يوم يعنى كل يوم ولما يبقى عليا العادة هتنيكنى فى طيزى من دلوقتى ورايح هنام كل يوم ولبنك جوايا وحياة حلاوتك دى لأجنن أمك وأخليك تبقى لسة نايكنى وتنام تحلم بيا. وأستمرا كذلك إلى أن أستأجر شقة صغيرة وجهزها بمايلزم وتزوجها عرفيا حتى يؤمنها أذا حدث شئ وتكفل بكل ماتحتاج فكادت تطير من السعادة فطلب منها ترك العمل فرفضت قائلة "كدة مش هعرف أقابلك غير مرة فالأسبوع دة لو عرفت" فقال"نعرف أهلك بجوازنا وتيجى تقعدى فى شقتك وأجيلك يوميا أنا بغير عليكى من الموظفين وأنتى أساسا مزة تهيج" قالت "لأ مش هتيجى كل يوم ومش هنبقى براحتنا عشان بنتى كدة بشوفك كل يوم" قال "متحمليش هم مرتبك هاديهولك برضو وانتى قاعدة" قالت "كسم الفلوس دى نومتك فى حضنى بالدنيا خلاص بقيت كيفى وأفيونتى مقدرش أعيش من غيرهم يوم وماتخفش لو ميت راجل مش هفتح رجليا غير لغيرك أنت صحيت اللى مات ورجعتنى بنى آدمه" وكانا يذهبان لشقتهما ستة ايام بالأسبوع سواء قبل مواعيد العمل أوبعدة أوحتى أثناءه وكانت بارعة فى الجنس وتعرف كيف ثير الرجل مهما كان متعبا أو مهموما وتجيد المص والرقص وتعتنى بجسدها عناية فائقة حتى بأقل الأمكانيات وكان ممتنالجسدها الجبار فيعتنى بكل جزء فية تقبيلا وتدليكا ولحسا وكان يعزف موسيقاه على أوتار جسدها بحرفية فيعرف كيف ومتى يلمس هذا الوتر ليسمع نغماتة التى تطربة وتطربها معة وكانت تقول لة دائما "دة مش لسان دة زوبر لسانك أحلى من زوبرك وانت بتلحس وزبرك أحلى من لسانك وانت بتنيك أنت راجل بزوبرين"و"ياما تحت الساهى دواهى"و"ده سيد كان حمار بقى ده عمره مدلعنى كدة" وكانت تطلب نيك طيزها فترة الحيض مبررة "مابعرفش أنام وارتاح غير ولبنك جوايا زى مايكون مخدرات" وكان لا يفضل نيك الطيز ولكن وجدة ممتعا معها ولها فقد كان طليقها يحب نيك طيزها على عكس شهاب الذى يرى الطيز أضافة جميلة لجسد المرأة مثل صدرها أنما أساس أنوثتها ومتعتها وأثارتها وأشباعها هو ذلك الكائن الجميل المستكين بين فخذيها وأستمرت العلاقة تزداد روعة حتى قالت لة يوما "على فكرة بطة هنا وعاوزة تشوفك قبل ماترجع البلد" فنظر لها ليفهم وقد كانت أنستة كل البط الذى مر بحياتة فقالت أقولها أية؟ فرد قوليلها مشغول أو تعبان اليومين دول أو أى حاجة لغاية ماتسافر وكان صادقا فهو لايحتاج أنثى فى وجودها فقالت "ايوة كدة شاطر" فقال "أنتى مالية عينى ومش مخليانى عاوز حاجة ومش سايبة حاجة لغيرك" فقالت"خلاص هاجيبها معايا السبت الجاى عشان ناخد راحتنا" فنظر أليها متعجبا فقالت "أختى وصاحبتى وليها عليا جميلة أنها دلتنى عليك وعاوزة تدوق لبنك وتدوق زوبرك فى كسها فهردلها جميلها وأخلص من زنها وبقولك عشان تعمل حسابك من دلوقتى هابقى معاكو وهتنيكها قدامى وهتعمل معايا قدامها كل اللى عملتة معاها بالمللى ولو نقصت ومازودتش مش هتشوف وشى تانى عشان تعرف لوحدها أنت بتحب مين؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الجزء الثاني</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فى ذلك اليوم حضر فى التاسعة فوجد هانم أمامة فأحتضنها وقبلها برقة وجاءت بطة تجرى من الداخل مباعدة بين ذراعيها شهااااااب وأرتمت فى أحضانة كالسابق قائلة وحشنى حضنك أوى فقالت هانم "هو حضنة بس اللى وحشك؟" فضحكوا جميعا وجلسوا يتحدثون عن أحوال بطة والجديد بحياتها حتى قالت هانم"هو أنتو هاتقضوها كلام ولا تكونوش مكسوفين ياعرايس يلا ياختى أنتى وهو على جوة" ودخلوا جميعا غرفة النوم وأستلقت هانم بطرف السرير تستند الى ذراعها وناظرة اليهم ووقفت بطة فى منتصف الحجرة وكانت ترتدى بيبى دول وأندر اسودين يظهران مفاتن جسدها الأبيض الدقيق فذهب إليها وتبادلا قبلات حارة كالسابق ونزع ماترتدية برفق وخلعت عنة ملابسة بسرعة وكانا يقبلان كل ماتصل الية شفاهم من جسد الآخر وكان شهاب هادئا فاليوم طويل وهناك الكثير من المتعة فيجب توزيع مجهوداتة على الرغم من المنشطات التى تناولها أستعدادا لذلك وكانت بطة متعجلة بفعل الأشتياق فأحاطت رقبتة بأحدى يديها ووقفت على أطراف اصابعها وباليد الأخرى وضعت قضيبة بين فخذيها أسفل كسها وبدأت التحرك علية ذهابا وعودة لثوانى فلم تستطع التحمل فتعلت برقبتة وأحاطت وسطة بساقيها وقالت"دخلة بقى مش قادرة" فقد أصبحت أمرأة لا يرضيها سوى أحتلال قضيبة بداخلها والحصول على لبنة الأبيض وكأنة رايات الأستسلام فأدخلة فأنتفضت قائلة "حلو حلو كمل كمل" فأحاطها بجناحية وبدأ طائره بالطيران المتأنى داخل سماء أنوثتها ليشعر بكل نجومها وأقمارها وشموسها وبعد قليل أحس بقرب أطلاق قذائفة قبل الوصول لنهاية سماؤها فمشى بها الى السرير وأسجاها علية وهو فوقها وفخذيها وساقاها تحيطان وسطة كحزام الأمان كى لا يخرج طائره من سماؤها وكانت تلك التحركات كأستراحة قصيرة له ليبدأ طائره فى الرفرفه من جديد بخفة ورشاقة ونشاط وماهى إلا دقائق وكانت ترتعش بين يدية برقة كعصفور بللتة مياه الأمطار وكان طائره مستمرا بالتحليق سعيدا بالسماوات الجديدة فما شاء قطع سعادتة وتركة يكمل مابدأة مدركا بأنة عند بلوغ العصفوره لمحطتها التالية لن تستطيع تحمل المزيد فتجعلة متفرغا لركوب مهرتة المتوحشة آه لقد نسى وجود هانم تماما فأين هى الآن فوجدها تنظر أليهما بعيون تملؤها الغيرة ويكاد يشم رائحة أعصابها المحترقة كالتبغ ولكنة مضى فى طريقة لنهايتة فليس هناك من طريق آخر فلو هرب من المواجهة أول تعامل بفتور مع بطة لن يقنع ذلك هانم أبدا فليلعب المباراة بمهارة لا تنقصة ابدا ولكن فقط ليبقى عقلة مسيطرا على مشاعرة مع بطة ويترك مشاعرة هى من تتعامل مع هانم فأعتبر وجودة مع بطة كالأحماء قبل المبارة ووجودة مع هانم هى المباراة التى لا تحتمل نتيجتها سوى فوزا كبيرا له وبعد دقائق أخرى قذف لبنة داخل أحشاء بطة والتى كانت تصل ذروة شهوتها فى نفس الوقت فأحس بزلزالا يضرب جسدها ويهزة بعنف ثم هدأت تماما وتراخت قدماها على وسطة حتى نزلت بجانبة على السرير فألقى بجسدة عليها محتضنها بقوة وقبلها قبلة رقيقة وذهب فى غفوة صغيرة ولما أفاق سمع صوت هانم "مبروك ياعريس" كانت نبرات الغيرة والغيظ واضحة تماما فلم ينظر إليها متعمدا فلو نظر سترى سعادتة ورضاه فى عينة وهو لاينكر ذلك فبطة هى من أيقظت مشاعرة بعد النوم الطويل وهى من أعتنت بأحاسيسة حتى أصبحت ملؤها الحياة وهى من أعاد اكتشاف مهاراتة ومواهبة وصقلها من كثرة الممارسة وهانم فقط أستمتعت بكل ماقامت بطة ببناؤة لنفسها ولو قابل هانم أولا ما أستطاع أشباعها من أول ثلاث مرات على الأقل أما بعد فترة بطة فقد أستسلمت أنوثة هانم لة من أول لقاء وأدركت بأنها أمام رجلا يستحقها بل ويستحق ماهو افضل وهو وحدة كان يعرف بأن ليس هناك أفضل من هانم بالحنس فكل عضو بجسدها الأسمر يكاد يفيض بالأنوثة والفتنة ويجعلك منجذبا ألية كالمنوم مغناطيسيا ويكاد ينطق لك "قبلنى أو تحسسنى أو تذوقنى أو تشممنى أو حتى عضنى" فجسدها يشبة نحلة العسل فكل شئ فية ممتلئ بل وومتلئ جدا فيما عدا وسطها وبطنها فهما ضامران قد نستطيع القول بأن كل مافيها بمقاس لارج وخصرها وبطنها بمقاس سمول وجهها ليس جميلا ولكن عيونها السوداء وشعرها الأسود الناعم الطويل مع شفتيها المكتنزة المرسومة يجعلونها شديدة الجاذبية وصدرا متصليا بحلمات كبيرة منتصبة تخترق حمالة الصدر والرداء رافضة الأختفاء معلنة عما تملك صاحبتها من كنوز فى تحد سافر لأعتى الرجال وكسها متورم بارز فى اى بنطال تلبسة مهما كان فضفاضا كأنة يقول لولم تأتينى عينيك فسآتى انا لهما فلست صغيرا لأختفى ولا عاديا كى لا تلحظنى بل عظيما أستحق الأعجاب والتقدير وردفاها كقطبى المغناطيس لايتقابلان أبدا وهى تتحرك فأحداهما فى صعود والآخر فى هبوط وساقيها مخروطية الشكل والتكوين وبشرتها بملمس القطيفة ناعمة وحنونة ودافئة وقوية معا فقام شهاب من على بطة بهدوء ثم هجم على هانم على غير توقع منها وبدون مقدمات فهو يعلم أن ماشاهدتة كفيل بأثارة شهيتها وأنزال سوائل كسها ورفع رجليها على كتفة ناظرا الى كسها بشوق فقد كان منظرة كفيلا بجعل زوبرة كالشومة فى ثوانى ثم دفع بزوبرة مخترقا كسها مستقرا فى حشاها للحظات وهى تقول "ودة اية أصلة دة هما بيطلعوا أمتى دول" وكانت سعيدة فى أعماقها ويظهر ذلك فى عينيها وبدء شهاب مباراتة مع كسها فهو يعرف مايشبعها فهى مهما أبدع وتفانى فى مداعبة جسدها بلحسه وتقبيلة وتحسسة لا ترضى إلا بنيكة ممتازة لكسها وأن لم يعطيها تلك النيكة فهى ستواصل اثارتة وأغراءة حتى تحصل عليها فأتيان شهوتها عدة مرات بدون زيارة زوبرة لكسها لوقت كاف والأستسلام لة بنزول اللبن داخلة كأنها تجلس إلى الطعام فتتناول المقبلات والمشهيات والشوربة وحتى الحلويات فى غياب الطبق الرئيسى فلا شبع وأمتلاء بدونة مهما حدث وأفاقت بطة على أهتزاز السرير وآهات هانم لتشاهد المباراة فى سعادة وهى تقول لهانم "تستاهلى يالبوه مانتى اللى جيبتية لنفسك وتضحك" ثم تقول "هاه كسك شبع ولا لسه" وتقول"دقها جامد الهايجة دى وبرد نارها" فترد هانم فى وسط آهاتها العالية "أنا اللى جبتة لنفسى بس حلو حلو" و "لسة لسة نيك نيك نيك وسيبك منها" و "آه دقنى وبرد نارى برد ناااااااااارى بصراخ" وأنزل شهاب لبنة بكس هانم ولحسن حظة كانت هى الأخرى تتمتلكها رعشة الوصول للذروة ونام فى وسطهم منهكا تماما وراح فيما يشبة الغيبوبة وأيقظاه بهدوؤ لتناول الطعام وتناول قهوتة و سجائرة وقالت هانم"تعالا عاوزينك جوة وضحكت وكذلك بطة"وناموا ثلاثتهم على السرير وهو وسطهم فقامت بطة بمص زوبرة الذى سرعان ما وقف مستعدا للمعركة فقامت بالجلوس علية فى وضع الحصان وبدأت تمارس الفروسية ثم استدارت لتركب بالعكس وأتت شهوتها فنزلت وذهبت للحمام وزوبرة مازال صامدا متحديا فقامت هانم بتنظيفة بمنديل ورقى وجلست فوقة تأخذ جولة من الفروسية على حصانها المفضل بكل أريحية وأستدارت فركبتة بالعكس دون خروجة منها ثم أستعادت وضعها الأول وظلت هكذا حتى أتت شهوتها وشعر شهاب بالبلل على عانتة وطلب منها أن تستمر فقد كان على وشك القذف ففعلت حتى قذف فى كسها فنامت فوقة وهى تحتضنة وتقبلة وكانت بطة قد رجعت فى منتصف المشهد فجلست تشاهد فى هدوؤ وفى صمت وأحس شهاب بأن بطة قد تشبعت تماما ولن تطلب المزيد ففرح فى نفسة لأنة سيتفرغ لهانم ليعطيها اللحظة التى تنتظرها وكان شاكرا للمنشطات ماقدمت حتى الآن و شعر بالقدرة على أداء الفقرة الأخيرة فى هذا المهرجان المجنون كما يخطط لها فقام وأخذ دشا وجدد برفانة وتناول قهوتة وراجع خطتة ودخل الغرفة وبدء بالتنفيذ ليوصل رسالتة لبطة بأنة يفضل هانم ويرضى هانم ويكافأها نيكة رائعة فقال "تعالى ياهانم ونامى على وشك" وقام بتقبيلها ولحسها كلها وطلب منها الأعتدال على ظهرها وكرر مافعل بظهرها وركبها بوضع 69 ملتهما كسها وهى تلتهم زويرة ثم وضع زوبرة فى صدرها وناك بزازها ثم نام فوقها محتضنها بشدة مقبلا شفتيها بعنف وهو ينيك كسها بزوبرة ثم قام فطلب وضعية الكلب فقامت بالوضع فقام بنيكها بقوة ثم قال "نفسى فى طيزك ياهانم" فقالت "ماهى قدامك ياخويا وانا من أمتى بقول لأ" فشهقت بطة قائلة "هو بينيكك فطيزك كمان يامرة" فقام بسحب زوبرة من كسها وأخذ يدلك خرم طيزها بزوبرة يحكة فى كسها ثم فى طيزها لبلل خرمها بأفرازات كسها وأفرازات زوبرة ثم شحطة بعنف فى خرمها وبدأ وصلة من النيك العنيف حتى نزل لبنة فى طيزها وكانت طوال الوقت تطلق آهاتها وكانت بطة تراقب فى صمت وقد فهمت الرسالة فهى لم تحصل على تلك العناية الفائقة بجسدها من شهاب أبدا وحتى اليوم لم يقم معها بذلك رغم توافر الظروف الملائمة.</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><strong><span style="font-size: 22px">حضر شهاب لشقتة فوجد ست كبيرة وبها شبة من هانم والتى حضرت فورا بقميص نوم عارى وأستقبلتة بالقبلات والأحضان وهو مندهش من ذلك أمام الغريبة فقالت هانم "دى أمى سنية متكسفش" فرحب بها بحرارة وأدرك بأنة مفيش نيك النهاردة ولكن بينما تجهز هانم الأكل جاءت سنية وهى ترتدى الكومبين الأبيض فقط وتحتة أندر وبرا أسودين وكان منظرهما مثيرا على لحمها الأسمر المكتنز وسمانات رجلها وفخادها الممتلئة وشعرها وعيناها السوداوان,, أثير شهاب من منظرها وجلسوا لتناول الطعام وصدرها كاملا بارزا أمامة وقاما لتناول والقهوة أمام التلفزيون وقامت هانم بحركة غير متوقعة فقالت لأمها"ماتقلعى لباسك والسنتيان وتقعدى على راحتك ده بيتك وفعلت سنية بدون تردد وهاج شهاب وأنتصب زوبرة على منظر بزازها وكسها وهى بتقلع وبعد كدة تحت الكومبين فقام لدخول الحمام ولحقتة هانم وقالتلة"مالك؟مكسوف؟دنتا عينك تندب فيها رصاصة!!ومال زوبرك واقف كدة هيجت على أمى؟ماهى فرسة لسة برضو وأنتى بتاع نسوان!! "فرد شهاب" أنا هايج عليكى وأية الفايدة مفيش نيك النهاردة" ردت "لية ده فية أحلى نيك دنا وأمى هنبات هنا الليلة" فقال "وأنا هنيكك أزاى وأمك هنا؟ وهنسيبها برة وندخل ننيك ونقفل علينا؟!! فقالت"لأ ناخدها معانا ماهى عارفة كل حاجة وأنت نكتنى قدام فاطمة ونكت فاطمة قدامى وحكينالها كل حاجة يعنى أتناكنا قدامها عادى وهى جاية تفك عن نفسها شوية وتنبسط فما تحبكهاش أوى بذمتك مش نفسك تنيكها؟ شوفت كسها وبزازها ورجليها حلوين أزاى ,, لو نيكتها يمكن تكيفك أكثر منى ماهى خبرة وضحكت بلبونة" فرد شهاب" هو أنتى عاوزانى أنيكها؟ " فقالت "هى اللى عاوزة أبويا كبر وبقالو خمس سنين ما بينكهاش وهى تعبانة وأنت أولى من غريب يفضحها ويفضحنا ,, أدينى جبتهالك على بلاطة طالما عامل عبيط " فقال " كدة خليها تخش على السرير وتظبط وأنا هاخد دش وأطلع أعوضها وخليكى أنتى بره " فقالت وبره لية؟ أنا معاكو يمكن أطلع بحاجة وضحكت عاليا وخرج من الحمام ملتفا بفوطة ودخل الحجرة فوجد سنية نايمة على ظهرها وفخادها وأول كسها المحلوق باينين فهاج أ كثر ورمى الفوطة وتجاهل وجود هانم و بدأ فى تقبيل سنية من سماناتها وفخادها وصولا لكسها الجميل التخين وأخذ فى ألتهامة ولحسة بعنف فهى جاءت لتتناك ومش هيكسف حماتو ,, وفوجئت بهجومة بدون مقدمات فقالت "بالراحة عليا مش علطول كدة أنا بقالى سنين متناكتش واحدة واحدة" وبدأت التأوهات الملتهبة وهو يحفر كسها بلسانة حتى جاءت شهوتها فأستمر فى لحس كسها مع دعك بزازها بيدية ثم ركبها ووضع زوبرة بين بزازها ينيكها فيهم حتى قذف على بزازها وتناول الفوطة ومسح لبنة وكسها وتراجع فرفع رجليها على كتفة ورشق زوبرة بكل قوة وعنف داخل كسها مرة واحدة حتى آخرة وبدأ ينيكها بسرعة وقوة وعنف يخرج زوبرة حتى آخرة للخارج ثم يعود ويدخلة بعنف كاملا للداخل حتى قذف لبنة داخل كسها وكانت قد ملأت الدنيا بصراخها وصوتها العالى حتى سمع هانم من وراءه تقول لأمها "وطى صوتك ياولية هتفضحينا دنا مبعملش ربع اللى بتعملية دة" فردت سنية "أسكتى يا متناكة مانتى ولا على بالك وبتتناكى يوماتى ,, أنا بقالى خمس سنين مخدتش زوبر فى كسى يالبوه" فقالت هانم "محدش ناكك خالص ياحرااام "فردت سنية" لو بتناك زيك كنت هاجى معاكى لية؟غلطانة أنى خايفة على سمعتكو يا شوية شراميط" فقالت هانم "تلاقيكى بتتناكى بس حبيتى تجربى الراجل يا هايجة" فردت سنية "ومالو يعنى الراجل الحلو حلال ليكو وحرام ليا يامتناكين" كان شهاب قد أرتاح قليلا ووجد نفسة هائجا من هذا الكلام وسخونة وحرمان سنية فقام وطلب منها وضع الكلب وقام بأختراق كسها بزوبرة حتى أحشائها الداخلية وبدأ وصلة نيك عنيفة من شدة أثارتة ولاحظ خرم طيزها واسعا غامقا فقال" أتناكتى فى طيزك قبل كدة يا سونسن؟ فقالت"ساعات أبوهم بيحكم راية ينيك طيزى بس مبكيفش أوى غير من كسى!! فقام بأدخال زوبرة فجأة بقوة فى طيزها فدخل بسهولة من سوائل كسها عليه وشهقت وصرخت وتمسكت بقوة فى الفراش وأخذ يدك طيزها الساخنة جدا بعنف شديد حتى أحس بقرب القذف فقال لها "بتحبى تمصى يا سونسن؟" قالت " أوى أوى" فخرج من طيزها وذهب أمامها بزوبرة المنتصب فقامت بالمص ببراعة وحرمان ووجد لبنة فى فمها وهى تمصة وتبلعة فى شوق رهيب. ذهب شهاب فى غفوة عميقة ولذيذة وأستيقظ على هانم وهى عارية وتمص زوبرة بل تكاد تأكلة طبعا فقد أثيرت فوق طاقتها ولأنها هايجة وسخنة بطبيعتها فهى عاوزة تتناك هى كمان ودلوقتى ووجد سنية بجانبة بأبتسامة جميلة ورمت له قبلة بالهواء فبادلها فأقتربت وتبادلا قبلات حقيقية ساخنة ومصمص شفتيها فقالت " لسانك وشفايفك حلوين أوى فى بقى وفى كسى" فقال " أطلعى فوقى ألحس كسك الحلو دة عشان عطشان ويستاهل يتسقى شوية فقامت وجلست على أعلى صدرة وكسها فى وجهة وأمام شفتية فبدأ اللحس مع التقفيش فى بزازها الطرية ذات الحلمات الواقفة بيدية وهى تتأوة وقالت هانم " أحااااا هو أنتى لسة مشبعتيش نيك؟ سيبى الراجل ينيكنى شوية هو هيطير ؟ فلم ترد فلقد كانت فى عالم الأحلام وجلست هانم على زوبر شهاب بوضع الحصان وبدأت وصلة من الركوب العنيف بغيظ وغيرة ثم غيرت أتجاهها بعد قليل لتركب الحصان بالعكس ثم قالت لأمها " قومى بأة عاوزاه يلحسلى شوية" فقامت وجاءت هانم مكانها وأخذت هانم تحك كسها بوجه وشفاة ولسان شهاب بكل قوة وغيظ وذهبت سنية لتركب الحصان هى الأخرى وبعد وقت قامت هانم وقالت " أنا مش مرتاحة كدة ,,,, تعالى نيكنى كدة أحلى وقامت بوضع الكلب وقامت سنية هى الأخرى تتفرج وقام شهاب بدك كس هانم بشراسة ليكيفها ويهدئ من غيرتها ويطفئ شهوتها الى أن شعر بأقتراب شهوتة فأخرج زوبرة وضغط علية بيدية بقوة ليطول الوقت فقالت هانم " وقفت لية؟ ده وقتة ؟ دخلو فى طيزى شوية بقى !! فقام بالهجوم على طيزها بعنف شديد لم يستمر طويلا حتى أنزل لبنة بطيزها ولم يعد قادرا على الوقوف فنام حتى الصباح تقريبا وعندها ناك هانم وأمها مرة اخيرة وأنصرفوا جميعا وتكررت لقاؤهم مرات كثيرة حتى عندما تأتى فاطمة من الريف كانت تحضر معهم ويعملوا حفلة نيك رهيبة حتى تم نقل شهاب كمدير لفرع الشركة بمحافظة أخرى فقل لقاؤهم جدا حتى أنقطع .. تمت</span></strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ميلفاوي متميز, post: 123020"] [B][SIZE=6]شهاب فى الخامسة والأربعين يعمل مديرا بأحدى الشركات حيث تم تعيين فاطمة كموظفة جديدة وهى تتعدى التاسعة عشرة بقليل وظلت الأمور طبيعية جدا حتى صباح يوم عيد الحب فوجد كارت معايدة جميل على مكتبة وبه جملة "كل سنة وحضرتك طيب" كانت بداية جيدة ليومة ولكن كان يفكر فيمن أرسل له ذلك بعد أثناعشر عاما من العمل بتلك الشركة فهداه تفكيرة الى فاطمة فهى التغيير الوحيد فى الشركة كما تذكر موقف جمعهما حين دخل حمام الرجال صباحا فوجدها بداخلة فخرج مسرعا كمن رأى عفريتا وبعد قليل أتت إلية معتذرة عن الموقف فهدأ من روعها وأخبرها بأنة لا داعى للأعتذار فالأمن يغلق الحمامات بمجرد خروج الموظفين ويفتحها عند قدومهم ولكن يغتحون حمام الرجال مبكرا نظرا لحضورة المبكر دائما وهى لاتعرف ذلك بالطبع نظرا لكونها حديثة العهد بالشركة وطلب من الأمن فتح الحمامات كلها مبكرا فأنصرفت شاكرة وقد زال حرجها وقد تكون حاولت شكرة بهذه اللفتة الطيبة فلابأس من مجاملة لطيفة ونسى الأمر ولكن كان يتابع تصرفاتها لمدة أسبوع فلاحظ أنها تأتى مبكرا قبلة ثم تدخل مكتبة المفتوح دائما لتلقى تحية الصباح وتسألة فى رقه عما أذا كان يحتاج مشروبا دافئا لحين حضور عمال البوفية فيشكرها معبرا عن أمتنانة ويعتذر لها بلطف وفى يوم دخلت علية صباحا كالعادة وهى تحمل فنجانا من القهوة فوجئ بأنها لة وقالت حضرتك مابترضاش أعملك القهوة وأنت اللى بتقوم تعملها لنفسك المرة دى عملتها من غير ماسألك وياريت تعجبك فشكرها كثيرا ودعاها للجلوس وتحدث معها عن العمل وكيف تسير أمورها بة وطلب مساعدتة أذا لزمها شئ وأثنى على فنجان قهوتها وسكت فهو لايجد موضوعا للحديث ثم تذكر الكارت فسألها هو أنتى اللى بعتى كارت المعايدة بتاع عيد الحب؟ فأحمر وجهها ونظرت للأرض وقالت هو حضرتك لسة فاكر دنا قولت أن حضرتك مشفتهوش فقال لأ ياستى شوفتة ومتشكر أوى على اللفتة الجميلة دى وظلا على تلك الحالة مايقرب من عشرة أيام حتى جاء يوم دخلت علية بالقهوة وجلست وتبادلا الحديث ثم أخرجت من شنطتها علبة صغيرة وناولتها أياه قائلة كل سنة وحضرتك طيب ففتحها فوجد سلسلة مفاتيح جميلة فقال شكرا بس بمناسبة أية؟ فقالت عيد ميلاد حضرتك فوضع يدة على جبهتة قائلا آه فعلا ده النهاردة عيد ميلادى وكنت ناسى فردت بس أنابقى مش ناسية فقال وعرفتى منين؟ فقالت لأ مش هكشف مصادرى بس بعد شهرين هنا أقدر اقولك أنى أعرف حاجات هنا أ كتر من اللى حضرتك تعرفها وضحكت بمرح وسعادة وكان شهاب سعيدا بها حقا ولكن قرر فورا وضع حد لهذا الأمر حتى لا تخرج الأمور عن السيطرة فقام وأغلق الباب وتوجة اليها ووقف أمامة ليسألها "فاطمة هو أنتى بتحبينى؟ قالها بلهجة أستنكار وبوجه متجهم ولكن ماحدث بعد ذلك جعلة يعلم أنة لم يكن موفقا بذلك السؤال وكان يجب توبيخها منذ وقت كارت المعايدة فقامت واقفة أمامة وقالت أيوة بحبك أوى وألقت برأسها على صدرة فأصبحت فى داخل أحضانة فأصابة شلل بالتفكير لمدة لايعلم مداها ولكنها كانت كافية ليشعر بحرارة جسدها على جسدة فلا بستطيع دفعها عنة وتوبيخها ولا يستطيع التمادى والأستسلام فيحتضنها وكان شهاب حنوناعطوفا مع الجميع وأذا وبخ أحدا أستدعاه فاليوم التالى على أ كثر تقدير ليطيب خاطرة ويقنعة بأنة هو من دفعة لذلك الفعل ويتحين أى عمل جيد لذلك الشخص لمكافأتة علية ولو بشكل رمزى وذلك ماجعلة محبوبا من الجميع وساهم ذلك فى حصولة على مركز مرموق بالشركة وهنا أخطأ شهاب لمرة أخرى عندما رفع وجهها ألية محاولا توجية كلمات لها لصرفها عن تلك الأفكار بدون صدمات أو جرح لمشاعرها قدر الأمكان فنظر فى عينيها فوجد فيها أحمرار ودموعا وهى تنظر الية بنظرة حب لم يعتادها من أحد فلا يعرف الى الآن كيف مال على شفتيها وأخذها بين شفتية فى قبلة طويلة وكيف أحاطت هى وسطة بذراعيها وكذلك هو وأنتبة فجأة لخطورة الموقف بشكل عام وفى العمل بوجة خاص فحاول الأبتعاد وهى تقاوم أبتعاده عنها برفق وابتعد عنها عنها قاصدا مكتبة ولما وصل نظر أليها فوجدها واقفة كما هى تنظر ألية ودموعها تسيل على خديها وكأنما تعاتبة على أبتعادة عنها فى ذروة مشاعرها وبعد أن راى شهاب تلك النظرة فقد السيطرة على كل شئ فذهب اليها وأحتضنها بقوة وأمطر شغاهها بالقبلات المجنونة حتى أرتعشت بين يدية وكانت رعشتها وحرارة جسدها هو آخر مايتذكره فلم يستيقظا من ذلك الحلم الا على أصوات بعض الموظفين بالخارج والذين وصلوا توا وكان يقبلها وبلوزتها وحمالة صدرها مرفوعين الى رقبتها وصدرها قد خرج حرا من محبسة ويدية ممسكان بفلقتى طيزها وزوبرة مبتلا بين فخذيها وأندرها فى منتصف الفخذ وقطرات من لبنة على قاعدة الكرسى خلفها فأصلحا هندامهما بسرعة وجلس خلف مكتبة وجلست هى على الكرسى أمام المكتب وتناول كوب الماء فشرب جرعة صغيرة وبلل يدية ومسح وجهه وناولها الكوب ففعلت مثلة وتصنعا حديثا عاديا فى شئون العمل وماهى الا دقائق ودخل عليهم أحد الموظفين ملقيا تحية الصباح وتبعة آخرون فستأذنت بالذهاب وسار اليوم طبيعيا حتى نهايتة وظلا يمارسان شعائر حبهما يوميا لمدة ثلاثة أشهر أخرى والفارق فقط هو المكان فبعد ماكان فى مكتبة خشيا من أفتضاح الأمر فكان شهاب يأتى مبكرا ويصنع قهوتة ويشعل سيجارتة ويتركهم على مكتبة ويذهب خلسة الى حمام السيدات حيث تنتظره فاطمة بكل شوق يروى أراضى أنوثتها الخصبة بماء برجولتة وخبرتة وتروى هى صحراء أشواقة بشلالات شبابها وفتنتها وأستطاع شهاب طوال الوقت المحافظة على عذريتها ولكنة فلم يترك لسانة ولا شفتية شيئا بكرا فى كسها سوى الغشاء وكل ملليمتر فية أدرك وجودة وأستيقظت أحساسية فقط عندما مر علية شفتا شهاب ولسانة وتزوجت فاطمة من أحد أقاربها والذى رفض عملها وأخذها لتعيش معة فى الريف حيث مسقط رأسها هى وأسرتها.[/SIZE][/B] [SIZE=6][B] فى أحدالأيام رن تليفون مكتب شهاب والأمن يخبرة بوجود أمرأة تدعى هانم تريد مقابلتة وتقول أنها أخت فاطمة فسمح لها بالدخول فوجد أمرأة سمراء فى منتصف العشرينات أو يزيد وليست بالجميلة ولكن تمتلك جسدا ممتلأ يفيض بالأنوثة فصدرها وردفها وسوتها يكادون يقفزون من أماكنهم بوجة الناظرين ومع ذلك تمتلك خصرا نحيلا وبطنا ذابلا فرحب بها كثيرا ودعاها للجلوس مستمعا لماتريد فقالت "عاوزة أشتغل يابية أى حاجة وبطة قالتلى أجيلك وأنا معايا أعدادية عشان أهلى جوزونى صغيرة وأهو سابنى وراح أتجوز واحدة قد أمة وياريتها أحلى منى وسيرتها على كل لسان عشان فلوسها وطلقنى ورمانى انا وبنتى بسببها وبيرميلنا 250 ويقول لو مش عاجبك عندك المحاكم وبنتى فى أبتدائى وحملى بقا كبير على ابويا مع أخواتى الصغيرين"وكانت تبكى فهدأها شهاب وطمأنها وأتصل بالمدير الإدارى قائلا "هبعت لك واحدة من طرفى شوف عاوز منها أية للتعيين وأنا هاكلم صاحب الشركة واخلية يكلمك وبالفعل تحدث لصاحب العمل شارحا ظروف هانم بأقتضاب ومقترحا تعيينها كعاملة نظافة لحمامات السيدات بالشركة بدلا من غلقها مرتين يوميا لينظغها عمال النظافة الرجال فرحب الرجل وكان شخصا كريما ومتعاطفا مع البسطاء وتم التعيين فى يومها وجاءت فى اليوم التالى إلية لتشكرة "جميلك فوق راسى يابية بطة كان عندها حق لما قالت راجل وجدع وحنين وبيخاف على بنات الناس وأنت طلعت أحسن من اللى قالتة دى بتحبك أوى يابية" فقال "مفيش جمايل ولاحاجة ياهانم فاطمة عزيزة علينا ومشوفناش منها غير اللى يحببنا فيها وتحت أمرك وأمرها فى وقت وفى أى حاجة وزى مانتى شايفة بابى مفتوح فأى حاجة عاوزاها خشى قوليها" فقالت أى حاجة أى حاجة فرد بعفوية "أى حاجة أى حاجة" فقالت "تصدق بطة قالتلى متتكسفيش منة ده جدع ودلوقتى صدقتها طب عاوزة منك كمان طلب وخلاص بس خايفة أ كون متقلة عليك" قال "أطلبى ياستى عينيا ولو مش هقدر على الأقل هساعد"ردت "ممكن 200 جنية سلف لغاية ماقبض وأردهم" قال "بس كده أهم ياستى ورديهم وقت ما يعجبك ولو مردتيهمش مسامحك" أخذت النقود وهى تبدو غير مصدقة فقال "لو أناجدع مع الناس قيراط يبقى هبقى جدع مع أى حد من طرف فاطمة 24 قيراط"ردت "ياه قد كدة بتحبها" فنظر فى عينيها ليعرف ماذا تعنى بكلماتها وقالت قصدى بتعزها" فقال "بقولك اية قومى شوفى شغلك وبطلى رغى ولا عاوزة الموظفين يقولو بتدلع على حسة" ردت بعفوية "لاياخويا قطع لسان اللى يقول عليك وعليا كلمة بطالة" وخرجت. فكر شهاب ما أذا كانت تعرف شيئا عن علاقتة بفاطمة فلم يجد صعوبة فى أستنتاج أنها تعرف كل شئ مستندا الى أن البنات بتتكلم مع بعضها فى كل حاجة ومعرفتة بأن هانم أقرب أخوات فاطمة الى قلبها وهى أختها يعنى ستر وغطا عليها ولكن قلق من جرأة هانم وهاجمة خاطر ماذا لو جاءت هانم الية من نفسها بدون علم فاطمة وماذا لو حاولت هانم أبتزازة فهى بحاجة للنقود فلم بجد بدا من الأنتظار ليرى ماذا تخبئ تلك الهانم وكانت تزور مكتبة من وقت لآخر لتلقى التحية وكانت نشيطة وعملية فأحببنها موظفات الشركة وكانت تقضى طلبات الموظفين من أفطار ومشروبات بجانب عملها فتحسنت أحوالها المادية واصبح وجهها متبسما وروحها المعنوية عالية وبقت أحوالها الجنسية بحاجة للأشباع وكان شهاب يسمع تعليقات بعض الموظفين الهامسة على جسدها الجبار بالصدفة فأدرك أن ذاك الجسد سيصطاد رجلا يشبعة عاجلا ام آجلاولم يكن يتصور أنة ذلك الرجل ولكن يتمنى ذلك فى نفسة فهو يشعر بخواء جنسى بعد بطة ويريد تعويض مافاتة من كس بطة من كسها هانم. وزارتة بمكتبة أحدى المرات لتلقى التحية كالعادة ولكن كان من الواضح أنها تريد قول شئ ما فقالت "انا مكسوفة منك يابية عشان متاخرة عليك فى فلوسك بس أنا دخلت جمعية بخمسين جنية وهاقبض خمسميت جنية كمان شهر وأسدك واسد باقى ديونى أصل قبل الشغل كنت بستلف كتير عشان أمشى الدنيا" فقال"أولا أنا مش عاوز اللى عندك بجد أعتبريهم هدية ودول تلتميت جنية اهم تسددى ديونك دلوقتى عشان متبقيش مكسوفة من حد والجمعية أصرفيها عليكى وعلى بنتك هتحتاجوها" أخذت النقود ونظرت فيها ونظرت ألية وقالت "هو أنت بجد يابية؟" لم يفهم وقال"يعنى أية اللى قولتية دة؟" ردت "يعنى أنت يابية بنى آدم حقيقى زينا؟ فقال"أيوة ياستى بنى آدم زيكو مش شيطان ولا ملاك وبلاش مبالغة انا معملتش حاجة لو بنى آدم محتاج مساعدة وأقدر اساعد بساعد وقولتلك كدة قبل كده" قالت ماشى يابية تسلم طب مش عاوز أيها خدمة منى؟ آجى انضف لكو الشقة؟رد" لأياستى فى واحدة بتيجى للمدام مرتين فالأسبوع" فقالت "يابختها" فقال "هى مين دى ياهانم؟ قالت"هيكون مين يعنى الشغالة طبعا" قال "أشمعنى؟"قالت عشان أنت كريم وحنين وبتستر" قال "أنا مبشوفهاش أنا بكون فى الشغل"وفى اليوم التالى مباشرة حضر الى العمل مبكرا كعادتة فوجدها فى مكتبة فألقى بالتحية وجلس فقالت "اية رايك فى المكتب كدا" قالها زى الفل تسلم أيدك ياهانم فقالت"من هنا ورايح أنا اللى هعملك مكتبك وهاجى بدرى عشان ناخد راحتنا فى زى مابطة كانت بتجيلك بدرى وبتاخدو راحتكوا" ونظرت إلية نظرة ماكرة وضحكت بدلع مثير فأبتسم أبتسامة كبيرة لأنها بدأت ماتمناه فقام ولم يتكلم وأغلق الباب وذهب أليها مباشرة ووقف أمامها ينظر فى عينيها فنظرت بعينية بتحدى ورغبة و وقفت تتحس جسدها وتقول "لو مش عجباك أنا مش غصباك" فأندفع أليها يقبل كل مايستطيع تقبيلة من شفاها ورقبتها وصدرها ويديها وشعر بطراوة جسدها وحرارتة وجمالة وأخذت يدية تتحسس على ماتقع علية وكأنة يحاول أن يرى جسدها بيدية قبل عينية وأمرأة مثلها لاتقف ساكنة أبدا فهى كانت تبارزة بقبلاتها هى الأخرى وتأكل شفتية وتمص لسانة ويديها تجوب صدرة وظهرة من تحت قميصة وأدخلتها فى سروالة فتحسست قضيبة المتصلب ففتحت أزرار البنطلون والسوستة وسحبت سروالة لأسفل لتجلس على ركبتيها تمص قضيبة بوحشية مرعبة فلم يستطع الأحتمال وقذف فى فمها بعد دقيقة على الأكثر وأمتصت كل مانزل مصا وبلعتة وقضيبة مازال فى فمها ثم أخرجتة وقالت لبنك حلو وزوبرك أحلى وكان قضيبة مايزال واقفا فقالت تحب تيجى فوقى ولا تحتى فقال وهو يرفع سروالة لأمش وقتة ولا مكانة ياهانم فشخرت نعم شخرت وقالت أحاااا يعنى هتسيبنى كدة هاتهيجنى وتسيبنى ياراجل وأنت زوبرك واقف حديدة لأ أسمع اما أقولك انا بقالى سنة ونص ماتناكتش وقعدت تلات ساعات أمبارح أجهزلك نفسى و واخدة حقنة منع الحمل عشان متخافش وجاية بدرى ساعتين وهتنيكنى وتكيفنى وأشم لبنك من بطنى واروح أنام لبكرة أنا رايحة الحمام وتعالى وراي بلاش المكتب عشان تطمن وذهب بعدها بثواى لحمام السيدات فأغلقت بابة من الداخل بمفتاحها ونامت على ظهرها فى الأرض وكشفت جلالبيتها الى صرتها وفتحت رجليها وضمتهم لصدرها فوجد كسا أسمرا جميلا حليقا مثل كس بطة تماما مع فارق لون البشرة فخلع سروالة بسرعة وركع يحاول تقبيل كسها فقالت لألألأ أنا مولعة لوحدى وكسى مبلول علطول دخل زوبرك ونيكنى وبعد ماتجيبهم جوه أبقى ألحس وبوس براحتك كسى مش هيطير فرفع قدميها على كتفية ومال عليها مستندا على أحدى ذراعية وبالآخر حك زوبرة بكسها ليبلة ووضع رأس زوبرة على فتحة كسها وأسيند الى ذراعية كاملين أدخل زوبرة بقوة الحرمان والشهوة فشهقت وبدء هو أعمال الحفر اللذيذة وهى تقول فينك ياسيد (طليقها) يابن الشرموطة تشوف سيد سيدك وهو راكبنى ويبوس كسى فينك ياخول يابن المتناكة تشوف الرجالة بتنيك أزاى وكانت وصلة الردح لسيد يتخللها بعض الآهات تثير حماس شهاب بشكل لا يصدق فظل يحفر ذلك الكس المشتاق ما يقارب العشرون دقيقة وأنزل لبنة بداخلها مرة وأرتخى قضيبة قليلا وأنتصب ثانيا بسرعة وهومازال بكسها عندما قالت سيد سيدك نام معايا وناكنى وجابهم فى كسى ياسيد لبنه جوة كسى ياسيد ولوشوفت وشك تلحس لبنة من على كسى ياسيد وكانت هانم فى حالة جنون من أثر الشهوة والحرمان وظلم طليقها وكان شهاب ضحية هذا الجنون ولكنة كان سعيدا بركوب تلك الفرسة المتوحشة وأزدادت سعادتة عندما أنتهى داخلها ثانيا وأرتمى فوقها لايقوى حتى على التنفس وهى تقبل صدرة ويدية وتقول يسلم زوبرك ياسيد الرجالة كيفتنى ياحبيبى ورفيقى تعيش وتكيفنى كمان وكمان... ونظرت بعينية ممسكة وجهه بيديها وقالت كيغتك ولا لأ؟ فقال وهو يقبل شفتيها وخديها أنتى تكيفى جيش مش راجل واحد دة الحضن منك بنيكة فى واحدة تانية فقالت هس مفيش تانية أنا بس ولو نكت غيرى هاعرف ولو عرفت هقتلك وبقولك اهو أنت لسة مانكتش هانم فقال أومال نيكت مين دلوقتى؟ قالت واحدة مجنونة أنما هانم أنت لسة مشوفتهاش وأعمل حسابك من هنا ورايح هتنيكنى كل يوم زى ماكنت بتفرش بطة كل يوم وكل يوم يعنى كل يوم ولما يبقى عليا العادة هتنيكنى فى طيزى من دلوقتى ورايح هنام كل يوم ولبنك جوايا وحياة حلاوتك دى لأجنن أمك وأخليك تبقى لسة نايكنى وتنام تحلم بيا. وأستمرا كذلك إلى أن أستأجر شقة صغيرة وجهزها بمايلزم وتزوجها عرفيا حتى يؤمنها أذا حدث شئ وتكفل بكل ماتحتاج فكادت تطير من السعادة فطلب منها ترك العمل فرفضت قائلة "كدة مش هعرف أقابلك غير مرة فالأسبوع دة لو عرفت" فقال"نعرف أهلك بجوازنا وتيجى تقعدى فى شقتك وأجيلك يوميا أنا بغير عليكى من الموظفين وأنتى أساسا مزة تهيج" قالت "لأ مش هتيجى كل يوم ومش هنبقى براحتنا عشان بنتى كدة بشوفك كل يوم" قال "متحمليش هم مرتبك هاديهولك برضو وانتى قاعدة" قالت "كسم الفلوس دى نومتك فى حضنى بالدنيا خلاص بقيت كيفى وأفيونتى مقدرش أعيش من غيرهم يوم وماتخفش لو ميت راجل مش هفتح رجليا غير لغيرك أنت صحيت اللى مات ورجعتنى بنى آدمه" وكانا يذهبان لشقتهما ستة ايام بالأسبوع سواء قبل مواعيد العمل أوبعدة أوحتى أثناءه وكانت بارعة فى الجنس وتعرف كيف ثير الرجل مهما كان متعبا أو مهموما وتجيد المص والرقص وتعتنى بجسدها عناية فائقة حتى بأقل الأمكانيات وكان ممتنالجسدها الجبار فيعتنى بكل جزء فية تقبيلا وتدليكا ولحسا وكان يعزف موسيقاه على أوتار جسدها بحرفية فيعرف كيف ومتى يلمس هذا الوتر ليسمع نغماتة التى تطربة وتطربها معة وكانت تقول لة دائما "دة مش لسان دة زوبر لسانك أحلى من زوبرك وانت بتلحس وزبرك أحلى من لسانك وانت بتنيك أنت راجل بزوبرين"و"ياما تحت الساهى دواهى"و"ده سيد كان حمار بقى ده عمره مدلعنى كدة" وكانت تطلب نيك طيزها فترة الحيض مبررة "مابعرفش أنام وارتاح غير ولبنك جوايا زى مايكون مخدرات" وكان لا يفضل نيك الطيز ولكن وجدة ممتعا معها ولها فقد كان طليقها يحب نيك طيزها على عكس شهاب الذى يرى الطيز أضافة جميلة لجسد المرأة مثل صدرها أنما أساس أنوثتها ومتعتها وأثارتها وأشباعها هو ذلك الكائن الجميل المستكين بين فخذيها وأستمرت العلاقة تزداد روعة حتى قالت لة يوما "على فكرة بطة هنا وعاوزة تشوفك قبل ماترجع البلد" فنظر لها ليفهم وقد كانت أنستة كل البط الذى مر بحياتة فقالت أقولها أية؟ فرد قوليلها مشغول أو تعبان اليومين دول أو أى حاجة لغاية ماتسافر وكان صادقا فهو لايحتاج أنثى فى وجودها فقالت "ايوة كدة شاطر" فقال "أنتى مالية عينى ومش مخليانى عاوز حاجة ومش سايبة حاجة لغيرك" فقالت"خلاص هاجيبها معايا السبت الجاى عشان ناخد راحتنا" فنظر أليها متعجبا فقالت "أختى وصاحبتى وليها عليا جميلة أنها دلتنى عليك وعاوزة تدوق لبنك وتدوق زوبرك فى كسها فهردلها جميلها وأخلص من زنها وبقولك عشان تعمل حسابك من دلوقتى هابقى معاكو وهتنيكها قدامى وهتعمل معايا قدامها كل اللى عملتة معاها بالمللى ولو نقصت ومازودتش مش هتشوف وشى تانى عشان تعرف لوحدها أنت بتحب مين؟ الجزء الثاني فى ذلك اليوم حضر فى التاسعة فوجد هانم أمامة فأحتضنها وقبلها برقة وجاءت بطة تجرى من الداخل مباعدة بين ذراعيها شهااااااب وأرتمت فى أحضانة كالسابق قائلة وحشنى حضنك أوى فقالت هانم "هو حضنة بس اللى وحشك؟" فضحكوا جميعا وجلسوا يتحدثون عن أحوال بطة والجديد بحياتها حتى قالت هانم"هو أنتو هاتقضوها كلام ولا تكونوش مكسوفين ياعرايس يلا ياختى أنتى وهو على جوة" ودخلوا جميعا غرفة النوم وأستلقت هانم بطرف السرير تستند الى ذراعها وناظرة اليهم ووقفت بطة فى منتصف الحجرة وكانت ترتدى بيبى دول وأندر اسودين يظهران مفاتن جسدها الأبيض الدقيق فذهب إليها وتبادلا قبلات حارة كالسابق ونزع ماترتدية برفق وخلعت عنة ملابسة بسرعة وكانا يقبلان كل ماتصل الية شفاهم من جسد الآخر وكان شهاب هادئا فاليوم طويل وهناك الكثير من المتعة فيجب توزيع مجهوداتة على الرغم من المنشطات التى تناولها أستعدادا لذلك وكانت بطة متعجلة بفعل الأشتياق فأحاطت رقبتة بأحدى يديها ووقفت على أطراف اصابعها وباليد الأخرى وضعت قضيبة بين فخذيها أسفل كسها وبدأت التحرك علية ذهابا وعودة لثوانى فلم تستطع التحمل فتعلت برقبتة وأحاطت وسطة بساقيها وقالت"دخلة بقى مش قادرة" فقد أصبحت أمرأة لا يرضيها سوى أحتلال قضيبة بداخلها والحصول على لبنة الأبيض وكأنة رايات الأستسلام فأدخلة فأنتفضت قائلة "حلو حلو كمل كمل" فأحاطها بجناحية وبدأ طائره بالطيران المتأنى داخل سماء أنوثتها ليشعر بكل نجومها وأقمارها وشموسها وبعد قليل أحس بقرب أطلاق قذائفة قبل الوصول لنهاية سماؤها فمشى بها الى السرير وأسجاها علية وهو فوقها وفخذيها وساقاها تحيطان وسطة كحزام الأمان كى لا يخرج طائره من سماؤها وكانت تلك التحركات كأستراحة قصيرة له ليبدأ طائره فى الرفرفه من جديد بخفة ورشاقة ونشاط وماهى إلا دقائق وكانت ترتعش بين يدية برقة كعصفور بللتة مياه الأمطار وكان طائره مستمرا بالتحليق سعيدا بالسماوات الجديدة فما شاء قطع سعادتة وتركة يكمل مابدأة مدركا بأنة عند بلوغ العصفوره لمحطتها التالية لن تستطيع تحمل المزيد فتجعلة متفرغا لركوب مهرتة المتوحشة آه لقد نسى وجود هانم تماما فأين هى الآن فوجدها تنظر أليهما بعيون تملؤها الغيرة ويكاد يشم رائحة أعصابها المحترقة كالتبغ ولكنة مضى فى طريقة لنهايتة فليس هناك من طريق آخر فلو هرب من المواجهة أول تعامل بفتور مع بطة لن يقنع ذلك هانم أبدا فليلعب المباراة بمهارة لا تنقصة ابدا ولكن فقط ليبقى عقلة مسيطرا على مشاعرة مع بطة ويترك مشاعرة هى من تتعامل مع هانم فأعتبر وجودة مع بطة كالأحماء قبل المبارة ووجودة مع هانم هى المباراة التى لا تحتمل نتيجتها سوى فوزا كبيرا له وبعد دقائق أخرى قذف لبنة داخل أحشاء بطة والتى كانت تصل ذروة شهوتها فى نفس الوقت فأحس بزلزالا يضرب جسدها ويهزة بعنف ثم هدأت تماما وتراخت قدماها على وسطة حتى نزلت بجانبة على السرير فألقى بجسدة عليها محتضنها بقوة وقبلها قبلة رقيقة وذهب فى غفوة صغيرة ولما أفاق سمع صوت هانم "مبروك ياعريس" كانت نبرات الغيرة والغيظ واضحة تماما فلم ينظر إليها متعمدا فلو نظر سترى سعادتة ورضاه فى عينة وهو لاينكر ذلك فبطة هى من أيقظت مشاعرة بعد النوم الطويل وهى من أعتنت بأحاسيسة حتى أصبحت ملؤها الحياة وهى من أعاد اكتشاف مهاراتة ومواهبة وصقلها من كثرة الممارسة وهانم فقط أستمتعت بكل ماقامت بطة ببناؤة لنفسها ولو قابل هانم أولا ما أستطاع أشباعها من أول ثلاث مرات على الأقل أما بعد فترة بطة فقد أستسلمت أنوثة هانم لة من أول لقاء وأدركت بأنها أمام رجلا يستحقها بل ويستحق ماهو افضل وهو وحدة كان يعرف بأن ليس هناك أفضل من هانم بالحنس فكل عضو بجسدها الأسمر يكاد يفيض بالأنوثة والفتنة ويجعلك منجذبا ألية كالمنوم مغناطيسيا ويكاد ينطق لك "قبلنى أو تحسسنى أو تذوقنى أو تشممنى أو حتى عضنى" فجسدها يشبة نحلة العسل فكل شئ فية ممتلئ بل وومتلئ جدا فيما عدا وسطها وبطنها فهما ضامران قد نستطيع القول بأن كل مافيها بمقاس لارج وخصرها وبطنها بمقاس سمول وجهها ليس جميلا ولكن عيونها السوداء وشعرها الأسود الناعم الطويل مع شفتيها المكتنزة المرسومة يجعلونها شديدة الجاذبية وصدرا متصليا بحلمات كبيرة منتصبة تخترق حمالة الصدر والرداء رافضة الأختفاء معلنة عما تملك صاحبتها من كنوز فى تحد سافر لأعتى الرجال وكسها متورم بارز فى اى بنطال تلبسة مهما كان فضفاضا كأنة يقول لولم تأتينى عينيك فسآتى انا لهما فلست صغيرا لأختفى ولا عاديا كى لا تلحظنى بل عظيما أستحق الأعجاب والتقدير وردفاها كقطبى المغناطيس لايتقابلان أبدا وهى تتحرك فأحداهما فى صعود والآخر فى هبوط وساقيها مخروطية الشكل والتكوين وبشرتها بملمس القطيفة ناعمة وحنونة ودافئة وقوية معا فقام شهاب من على بطة بهدوء ثم هجم على هانم على غير توقع منها وبدون مقدمات فهو يعلم أن ماشاهدتة كفيل بأثارة شهيتها وأنزال سوائل كسها ورفع رجليها على كتفة ناظرا الى كسها بشوق فقد كان منظرة كفيلا بجعل زوبرة كالشومة فى ثوانى ثم دفع بزوبرة مخترقا كسها مستقرا فى حشاها للحظات وهى تقول "ودة اية أصلة دة هما بيطلعوا أمتى دول" وكانت سعيدة فى أعماقها ويظهر ذلك فى عينيها وبدء شهاب مباراتة مع كسها فهو يعرف مايشبعها فهى مهما أبدع وتفانى فى مداعبة جسدها بلحسه وتقبيلة وتحسسة لا ترضى إلا بنيكة ممتازة لكسها وأن لم يعطيها تلك النيكة فهى ستواصل اثارتة وأغراءة حتى تحصل عليها فأتيان شهوتها عدة مرات بدون زيارة زوبرة لكسها لوقت كاف والأستسلام لة بنزول اللبن داخلة كأنها تجلس إلى الطعام فتتناول المقبلات والمشهيات والشوربة وحتى الحلويات فى غياب الطبق الرئيسى فلا شبع وأمتلاء بدونة مهما حدث وأفاقت بطة على أهتزاز السرير وآهات هانم لتشاهد المباراة فى سعادة وهى تقول لهانم "تستاهلى يالبوه مانتى اللى جيبتية لنفسك وتضحك" ثم تقول "هاه كسك شبع ولا لسه" وتقول"دقها جامد الهايجة دى وبرد نارها" فترد هانم فى وسط آهاتها العالية "أنا اللى جبتة لنفسى بس حلو حلو" و "لسة لسة نيك نيك نيك وسيبك منها" و "آه دقنى وبرد نارى برد ناااااااااارى بصراخ" وأنزل شهاب لبنة بكس هانم ولحسن حظة كانت هى الأخرى تتمتلكها رعشة الوصول للذروة ونام فى وسطهم منهكا تماما وراح فيما يشبة الغيبوبة وأيقظاه بهدوؤ لتناول الطعام وتناول قهوتة و سجائرة وقالت هانم"تعالا عاوزينك جوة وضحكت وكذلك بطة"وناموا ثلاثتهم على السرير وهو وسطهم فقامت بطة بمص زوبرة الذى سرعان ما وقف مستعدا للمعركة فقامت بالجلوس علية فى وضع الحصان وبدأت تمارس الفروسية ثم استدارت لتركب بالعكس وأتت شهوتها فنزلت وذهبت للحمام وزوبرة مازال صامدا متحديا فقامت هانم بتنظيفة بمنديل ورقى وجلست فوقة تأخذ جولة من الفروسية على حصانها المفضل بكل أريحية وأستدارت فركبتة بالعكس دون خروجة منها ثم أستعادت وضعها الأول وظلت هكذا حتى أتت شهوتها وشعر شهاب بالبلل على عانتة وطلب منها أن تستمر فقد كان على وشك القذف ففعلت حتى قذف فى كسها فنامت فوقة وهى تحتضنة وتقبلة وكانت بطة قد رجعت فى منتصف المشهد فجلست تشاهد فى هدوؤ وفى صمت وأحس شهاب بأن بطة قد تشبعت تماما ولن تطلب المزيد ففرح فى نفسة لأنة سيتفرغ لهانم ليعطيها اللحظة التى تنتظرها وكان شاكرا للمنشطات ماقدمت حتى الآن و شعر بالقدرة على أداء الفقرة الأخيرة فى هذا المهرجان المجنون كما يخطط لها فقام وأخذ دشا وجدد برفانة وتناول قهوتة وراجع خطتة ودخل الغرفة وبدء بالتنفيذ ليوصل رسالتة لبطة بأنة يفضل هانم ويرضى هانم ويكافأها نيكة رائعة فقال "تعالى ياهانم ونامى على وشك" وقام بتقبيلها ولحسها كلها وطلب منها الأعتدال على ظهرها وكرر مافعل بظهرها وركبها بوضع 69 ملتهما كسها وهى تلتهم زويرة ثم وضع زوبرة فى صدرها وناك بزازها ثم نام فوقها محتضنها بشدة مقبلا شفتيها بعنف وهو ينيك كسها بزوبرة ثم قام فطلب وضعية الكلب فقامت بالوضع فقام بنيكها بقوة ثم قال "نفسى فى طيزك ياهانم" فقالت "ماهى قدامك ياخويا وانا من أمتى بقول لأ" فشهقت بطة قائلة "هو بينيكك فطيزك كمان يامرة" فقام بسحب زوبرة من كسها وأخذ يدلك خرم طيزها بزوبرة يحكة فى كسها ثم فى طيزها لبلل خرمها بأفرازات كسها وأفرازات زوبرة ثم شحطة بعنف فى خرمها وبدأ وصلة من النيك العنيف حتى نزل لبنة فى طيزها وكانت طوال الوقت تطلق آهاتها وكانت بطة تراقب فى صمت وقد فهمت الرسالة فهى لم تحصل على تلك العناية الفائقة بجسدها من شهاب أبدا وحتى اليوم لم يقم معها بذلك رغم توافر الظروف الملائمة. [/B][/SIZE] [B][SIZE=6]حضر شهاب لشقتة فوجد ست كبيرة وبها شبة من هانم والتى حضرت فورا بقميص نوم عارى وأستقبلتة بالقبلات والأحضان وهو مندهش من ذلك أمام الغريبة فقالت هانم "دى أمى سنية متكسفش" فرحب بها بحرارة وأدرك بأنة مفيش نيك النهاردة ولكن بينما تجهز هانم الأكل جاءت سنية وهى ترتدى الكومبين الأبيض فقط وتحتة أندر وبرا أسودين وكان منظرهما مثيرا على لحمها الأسمر المكتنز وسمانات رجلها وفخادها الممتلئة وشعرها وعيناها السوداوان,, أثير شهاب من منظرها وجلسوا لتناول الطعام وصدرها كاملا بارزا أمامة وقاما لتناول والقهوة أمام التلفزيون وقامت هانم بحركة غير متوقعة فقالت لأمها"ماتقلعى لباسك والسنتيان وتقعدى على راحتك ده بيتك وفعلت سنية بدون تردد وهاج شهاب وأنتصب زوبرة على منظر بزازها وكسها وهى بتقلع وبعد كدة تحت الكومبين فقام لدخول الحمام ولحقتة هانم وقالتلة"مالك؟مكسوف؟دنتا عينك تندب فيها رصاصة!!ومال زوبرك واقف كدة هيجت على أمى؟ماهى فرسة لسة برضو وأنتى بتاع نسوان!! "فرد شهاب" أنا هايج عليكى وأية الفايدة مفيش نيك النهاردة" ردت "لية ده فية أحلى نيك دنا وأمى هنبات هنا الليلة" فقال "وأنا هنيكك أزاى وأمك هنا؟ وهنسيبها برة وندخل ننيك ونقفل علينا؟!! فقالت"لأ ناخدها معانا ماهى عارفة كل حاجة وأنت نكتنى قدام فاطمة ونكت فاطمة قدامى وحكينالها كل حاجة يعنى أتناكنا قدامها عادى وهى جاية تفك عن نفسها شوية وتنبسط فما تحبكهاش أوى بذمتك مش نفسك تنيكها؟ شوفت كسها وبزازها ورجليها حلوين أزاى ,, لو نيكتها يمكن تكيفك أكثر منى ماهى خبرة وضحكت بلبونة" فرد شهاب" هو أنتى عاوزانى أنيكها؟ " فقالت "هى اللى عاوزة أبويا كبر وبقالو خمس سنين ما بينكهاش وهى تعبانة وأنت أولى من غريب يفضحها ويفضحنا ,, أدينى جبتهالك على بلاطة طالما عامل عبيط " فقال " كدة خليها تخش على السرير وتظبط وأنا هاخد دش وأطلع أعوضها وخليكى أنتى بره " فقالت وبره لية؟ أنا معاكو يمكن أطلع بحاجة وضحكت عاليا وخرج من الحمام ملتفا بفوطة ودخل الحجرة فوجد سنية نايمة على ظهرها وفخادها وأول كسها المحلوق باينين فهاج أ كثر ورمى الفوطة وتجاهل وجود هانم و بدأ فى تقبيل سنية من سماناتها وفخادها وصولا لكسها الجميل التخين وأخذ فى ألتهامة ولحسة بعنف فهى جاءت لتتناك ومش هيكسف حماتو ,, وفوجئت بهجومة بدون مقدمات فقالت "بالراحة عليا مش علطول كدة أنا بقالى سنين متناكتش واحدة واحدة" وبدأت التأوهات الملتهبة وهو يحفر كسها بلسانة حتى جاءت شهوتها فأستمر فى لحس كسها مع دعك بزازها بيدية ثم ركبها ووضع زوبرة بين بزازها ينيكها فيهم حتى قذف على بزازها وتناول الفوطة ومسح لبنة وكسها وتراجع فرفع رجليها على كتفة ورشق زوبرة بكل قوة وعنف داخل كسها مرة واحدة حتى آخرة وبدأ ينيكها بسرعة وقوة وعنف يخرج زوبرة حتى آخرة للخارج ثم يعود ويدخلة بعنف كاملا للداخل حتى قذف لبنة داخل كسها وكانت قد ملأت الدنيا بصراخها وصوتها العالى حتى سمع هانم من وراءه تقول لأمها "وطى صوتك ياولية هتفضحينا دنا مبعملش ربع اللى بتعملية دة" فردت سنية "أسكتى يا متناكة مانتى ولا على بالك وبتتناكى يوماتى ,, أنا بقالى خمس سنين مخدتش زوبر فى كسى يالبوه" فقالت هانم "محدش ناكك خالص ياحرااام "فردت سنية" لو بتناك زيك كنت هاجى معاكى لية؟غلطانة أنى خايفة على سمعتكو يا شوية شراميط" فقالت هانم "تلاقيكى بتتناكى بس حبيتى تجربى الراجل يا هايجة" فردت سنية "ومالو يعنى الراجل الحلو حلال ليكو وحرام ليا يامتناكين" كان شهاب قد أرتاح قليلا ووجد نفسة هائجا من هذا الكلام وسخونة وحرمان سنية فقام وطلب منها وضع الكلب وقام بأختراق كسها بزوبرة حتى أحشائها الداخلية وبدأ وصلة نيك عنيفة من شدة أثارتة ولاحظ خرم طيزها واسعا غامقا فقال" أتناكتى فى طيزك قبل كدة يا سونسن؟ فقالت"ساعات أبوهم بيحكم راية ينيك طيزى بس مبكيفش أوى غير من كسى!! فقام بأدخال زوبرة فجأة بقوة فى طيزها فدخل بسهولة من سوائل كسها عليه وشهقت وصرخت وتمسكت بقوة فى الفراش وأخذ يدك طيزها الساخنة جدا بعنف شديد حتى أحس بقرب القذف فقال لها "بتحبى تمصى يا سونسن؟" قالت " أوى أوى" فخرج من طيزها وذهب أمامها بزوبرة المنتصب فقامت بالمص ببراعة وحرمان ووجد لبنة فى فمها وهى تمصة وتبلعة فى شوق رهيب. ذهب شهاب فى غفوة عميقة ولذيذة وأستيقظ على هانم وهى عارية وتمص زوبرة بل تكاد تأكلة طبعا فقد أثيرت فوق طاقتها ولأنها هايجة وسخنة بطبيعتها فهى عاوزة تتناك هى كمان ودلوقتى ووجد سنية بجانبة بأبتسامة جميلة ورمت له قبلة بالهواء فبادلها فأقتربت وتبادلا قبلات حقيقية ساخنة ومصمص شفتيها فقالت " لسانك وشفايفك حلوين أوى فى بقى وفى كسى" فقال " أطلعى فوقى ألحس كسك الحلو دة عشان عطشان ويستاهل يتسقى شوية فقامت وجلست على أعلى صدرة وكسها فى وجهة وأمام شفتية فبدأ اللحس مع التقفيش فى بزازها الطرية ذات الحلمات الواقفة بيدية وهى تتأوة وقالت هانم " أحااااا هو أنتى لسة مشبعتيش نيك؟ سيبى الراجل ينيكنى شوية هو هيطير ؟ فلم ترد فلقد كانت فى عالم الأحلام وجلست هانم على زوبر شهاب بوضع الحصان وبدأت وصلة من الركوب العنيف بغيظ وغيرة ثم غيرت أتجاهها بعد قليل لتركب الحصان بالعكس ثم قالت لأمها " قومى بأة عاوزاه يلحسلى شوية" فقامت وجاءت هانم مكانها وأخذت هانم تحك كسها بوجه وشفاة ولسان شهاب بكل قوة وغيظ وذهبت سنية لتركب الحصان هى الأخرى وبعد وقت قامت هانم وقالت " أنا مش مرتاحة كدة ,,,, تعالى نيكنى كدة أحلى وقامت بوضع الكلب وقامت سنية هى الأخرى تتفرج وقام شهاب بدك كس هانم بشراسة ليكيفها ويهدئ من غيرتها ويطفئ شهوتها الى أن شعر بأقتراب شهوتة فأخرج زوبرة وضغط علية بيدية بقوة ليطول الوقت فقالت هانم " وقفت لية؟ ده وقتة ؟ دخلو فى طيزى شوية بقى !! فقام بالهجوم على طيزها بعنف شديد لم يستمر طويلا حتى أنزل لبنة بطيزها ولم يعد قادرا على الوقوف فنام حتى الصباح تقريبا وعندها ناك هانم وأمها مرة اخيرة وأنصرفوا جميعا وتكررت لقاؤهم مرات كثيرة حتى عندما تأتى فاطمة من الريف كانت تحضر معهم ويعملوا حفلة نيك رهيبة حتى تم نقل شهاب كمدير لفرع الشركة بمحافظة أخرى فقل لقاؤهم جدا حتى أنقطع .. تمت[/SIZE][/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
شهاب وفاطمة وهانم وأمهم / جزئين
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل