م
ميلفاوي متميز
عنتيل زائر
غير متصل
عشر أيام من القتل
حصرياً على منتدىات العنتيل
كاتب جنسي متميز
ميلفاوي متميز
ملاحظة :- كل أحداث هذه القصة بكل فصولها و أحداثها من وحي الخيال و أي تشابه بينها وبين الواقع فهو من محض الصدفة البحتة
الفصل الأول
اوووووووف بالراحة عليا اوزوووف أكثر الحس كسي أكثر اااااااه اكثر يا أبن الكلب كان لحسه لكسي أكثر من رائعه و سحبني و حط زبره على بوابة كسي و بدأ بأدخاله و أنا كنت في هيجان لا يوصف نيكني نيكني بقووووة اوووووووف نيك شرموطتك اوووووف نيك لبوتك ااااااي افشخ كسي أفشخه قطعه هو عمال يقطع بكسي و ينيكني بكل عنف و انا في حالة نشوة كبيرة و طلع زبره من كسي و قلبني على بطني و بدأ ينيكني من طيزي و ناكني منه أااااااااااحححح أكثر نيكي أكثر و أقوى اووووووووووووووف ااااااففففففففففة مش قادرة لحد ما جاب لبنه في طيزي .........
انا سماح سيدة أعمال عمري ظ¢ظ¨ سنة متجوزة بقالي خمس سنين عن قصة حب كبيرة جدا كل وسط المال و الأعمال يعرفوها عندي *** عمره أربع سنين أسمه أحمد بس دائماً أحب أدلعه بحمودي مجال شغلي هو البرمجيات وشركتي من مجموعة شركات عيلتي مجموعة الدومي العالمية .
تعرفوا حياتي بمنتهى الروعة يعني نجاح في عملي أسهم شركتي في أرتفاع ملحوظ جدا حياتي الأسرية ماشية كويس زوجي عماد عمره ظ¢ظ© سنة رجل أعمال برضه بيمتلك مجموعة شهاب للتجارة المحدودة مجموعة اقتصادية مش كبيرة جدا ولكنها محققه معدل نمو كويس خلال الاربع السنين الأخيرة حياتنا مثال للسعادة الحقيقية اللي مش بتنتهي ابداً .
و لأننا انا و عماد درسنا برا البلد و تعرفنا على بعض هناك كان بيننا اتفاق واضح جدا من أول يوم زواج أنه من حق أي حد فينا يعيش حياته الجنسية بحريته بس الشرط أنه يقول للطرف الاخر بمعنى أنه لو أنا عاشرت حد غيره لازم اقوله و كمان اعطيه التفاصيل المريحه و هو كمان لو عملها يحكي لي كل التفاصيل و طبعا الفحص الطبي كل ثلاث شهور لازم جدا عشان محدش يعدي الثاني بأي مرض و كنا واخدين فيلا صغيرة عشان موضوع الجنس عشان محدش يعرف حاجة و نبقي علاقاتنا بعيداً عن الأسرة و العيله .
قبل الأحداث بيوم واحد :-
كنت في الشغل عادي زي كل يوم بشتغل و ملخومة أوي بالشغل و عندي مواعيد تسليم برامج محاسبية لشركات كبيرة غير أنظمة أمن المعلومات و أنا على أخري بتخناق مع ذبان وشي من قرف الشغل رن تلفوني برد الو الو الو مترد يا بارد مترد يا سافل يا ابن الكلب و أنقطع الخط رحت رامية الموبايل و مكملة شغلي و شوية ورني الموبايل ثاني رحت راده ألو ماترد يا واطي سمعت صوته أهو هو صوته ، صوت بابا حبيبي مالك يا سماح أية الاسلوب اللي انتي بتكلميني بيه جرالك أية انكسفت أوي من الموقف ، معليش يا بابا مكنتش أقصدك اصل في حد بيتصل بيا ومش بيرد ففتكرتك هو أسفة بجد ، مش مهم يابنتي أنا اتصلت عشان اأكد عليكي موعد بكرة متنسيش ده أول مرة نعمل كده و أنتي عارفة ده ، كان باين من صوت بابا أنه قلقان اوي ، متقلقش يابابا هكون موجودة مستحيل افوت حاجة زي دي و هجيب معايا عماد ، لاقيته بيقولي عماد لا يابنتي بلاش هو مش هيفهم احنا بنعمل ده ليه و لا هيقدر يتعامل مع الموضوع بشكل واضح ، خلاص يا بابا مش هجيبه المرة دي بس بعدين هقعد معاه و هفهمه و هجيبه المرة اللي بعديها أنت عارف يابابا عماد حد منفتح و متحرر يعني متقلقش منه اوي ، قلي أنتي أدرى بزوجك المهم تجهزي نفسك و تلبسي كويس ، حاضر يابابا ، و أبقي بوسي لي حفيدي الجميل و قفل السكه .
مش عارفة ليه بابا مش بحب عماد زوج ودائما بيخليه برا حاجات كثير بالعيلة ، رن تلفوني ثاني رديت ألو ، ألو أزيك يا سماح أخبارك أية ، ياخرابي عليكي يا صوفيا كل دي الفترة قافلة موبايلك ومحدش قادر يوصلك دي طنط بدرية قابلة الدنيا عليكي " صوفيا دي بنت عمي بنت جميلة بيضاء عمرها ظ£ظ* سنة مطلقة من حوالي سنة عشان تتصوروا شكلها هي شبه الممثلة مروى عبد المنعم شبهها جدا بتخليني احيانا اشك انهم توأم " ، يا سماح طنطك بدرية منكده عليا العيشة و مسودها بوشي هي و زوجها عمك الكريم ، بس ده مش سبب عشان تقفلي تلفونك و تغطسي اسبوعين محدش يعرف فيهم أنتي فين ولا حتى أنا ، كنت حاسة أنها مش لوحدها و أنه في حد معاها لاني كنت بسمع صوت زي مايكون بوس ، أيه ياصوفيا انتي مش لوحدك؟ ، ضحكت اه مش لوحدي يوووه كفاية خليني اتكلم بالتلفون أية مش بتشبع ، مش بيشبع أه يا واطية بقا عمالة تعطي و تنبسطي و طنط بدرية مصدعاني و بعدين تعالي هنا أنتي مش ناوية تبطلي صرمحة و رمرمه يا بنت أنتي ؟ ، هو في أحلى من الرمرمه يا سماح دا انا مطلقة خصيصاً عشان أعرف ارمرم براحتي بعد الخول اللي كان مفكرني ديكور و مش مهتم أنه عنده زوجة بتحب النيك أكثر من الأكل ضحكنا الأثنين ، يابنتي انتبهي و كوني خلي واقيات ذكرية معاكي أصل اللي بتحبي ترمرمي معاهم ناس بيئة وممكن ينقلوا ليكي ايدز و لا بلاوي ثانية ، كسمك يا ابن اللبوة ايه مش قلنا كفاية سمعت صوته و هو بيقوله مش بمزاجك يا أموره انا هيجان و عايز انيكك يبقى لازم أنيكك ، ضحكت بهستيريا هو مكفاهوش الأسبوعين ههههه ، اسبوعين أيه يا سماح ده رقم خمسة ، أه يا لبوة خمسة أنتي كنتي بتعملي تجارب جديدة ولا أية ، صوت صوفيا تغيير و فهمت انها بدأت تهيج اااااااوووووف مش كده أنا بتكلم بالتلفون ااااااااااااوف بالراحة يا كسمك أاااااااااااااحح استنى اقفل التلفون اسمعي يا سماح انا هجيلك اليوم لحد الع¤يلا عايزاكي ضروري باي بقا دلوقتي اصل ابن الكلب هياكل كسي قفلت السكة و أنا مستمرة بالضحك عليها ، وشها مكسوف بس عايشة حياتها براحتها و زي ما تحب طبعا هي أنتيمتي يعني احنا صحاب اوي و هي مش بتخبي عني حاجة ولا أنا بخبي عنها حاجة .
خلصت شغلي بالمكتب ناديت على السكرتيرة و دخلت ايوة يا مدام سماح ، تجهزي لي كل حاجة خاصة بشغلنا مع شركة DI عشان اقرأ كل حاجة قبل إجتماع بكرة ، بس ده هياخد وقت يا مدام ، عارفة ده يا هايدي عشان كده تجهزيه و تجيبيه ليا لحد الع¤يلا الليلة أنتبهي تتأخري لازم أخلص كل حاجة ، ماشي يا مدام سماح صحيح افتكرت مستر عادل الطنطاوي أتصل و حدد موعد عشان تناقشوا الأتفاق النهائي بين شركتنا و شركته ، و أمتى الموعد ده ؟! ، الخميس يعني بعد بكرة الساعة ظ¤ العصر ، خلاص كويس أنك كلمتيني لأني بكرة مش جاية ألغي كل مواعيد بكرة فاهمة ، حاضر يافندم هلغي ، يلا انا ماشية و أنتبهي تنسي الملف أو تتأخري عشان هنام بدري شوية هزت رأسها بالموافقة .
نزلت ركبت عربيتي و مشيت لحد الع¤يلا و أنا نازلة من العربية تلفوني رن رديت ألو ، أزيك يا قمر ، مين معايا ، أنتي نسيتيني ولا أيه ، بلاش رغي كثير مين معايا ولا أقفل السكة ، أنا نبيه ، نبيه مين ؟، لحقتي تنسيني يا مزة ، شكلك كده فاضي و عايز تعاكس و انا مش طايقة روحي ، قفلت السكه و لسة همشي رن التلفون ثاني شوفت طلعت نفس النمرة بصراحة عصبني فتحت عايز اية يا زفت قلت لك انا معرفكش أية هي تلقيح، اهدي يا سماح مال خلقك بقى ضيق كده ، انت عرفت أسمي منين ، يا سماح أنا نبيه نسيتي نبيه عبدالباري الحلواني ، أفتكرت ساعتها يا وسخ بقى بتعاكس فيا و انت سامعني بقلك مش فكراك أزيك يا نبيه و عامل أية و أمتى جيت من باريس ، لسة واصل من ساعتين و أزيي احب أقولك أننا احسن منك بكثير ، أيوة يا عم مهي باريس بقا ، مش موضوع باريس و بس ده شغل جديد و شركة جديدة ، شركة جديدة ؟؟ ازاي ده ؟ ، ايوة شركة جديدة و أزاي زي الناس جرالك اية يا سماح ، كنت مصدومة من الموضوع ازاي يعمل شركة جديدة هي المجموعة ناقصة شركات " نسيت أقولك نبيه ده أخويا غير الشقيق عمره ظ¢ظ¤ سنة و كاز بيدرس في باريس " هو أنا كنت متفقه مع بابا أنك هتشتغل معايا و مجبليش سيرة أنك هتعمل شركة ، مش وقت الكلام ده يا سموحه بكرة هنتكلم و هفهمك الموضوع ، ماشي كلامك يا نبيه بس أعمل حسابك لحد بكرة ماييجي مش عايزاك لا أنت ولا بابا تكلموني ، لية كده ، هقولك بكرة رقى لية كده قفلت السكة و رجع يرن عليا و انا مش برد اصلا عليه حاول يكلمني بس ماكنتش عايزة ارد عليه دخلت الع¤يلا و أديت شنطة الاوراق لدادة سعدية و دخلت ارتميت على الكنبة و قلت لها و النبي يا دادة قولي لهم يعملوا فنجان قهوة أصلؤ مصدعة اوي ، ماشي يابنتي على فكرة عماد أتصل وقال مش هيجي على الغذاء ، يبقى بلاش قهوة هخش أنام و صحيني المغرب ماشي يادادة ، طيب يا هانم ، بلاش هانم دي يا دادة دا انتي مربياني و الان بتربي ابني يعني تقولي سماح ماشي ، ماشي يا سماح ، سبتها و طلعت على اوضة حمودؤ دخلت و هو عمال بيلعب بلايستيشن بوسته من خده ، عجبك كده يا ماما أديهم جابوا فيا جون ، حتى البوسة بتخسرك أية مبقتش بتحبني يا حمودي ، لا بحبك اوي يا ماما ، حضني حضنه الدافي بوسته ، اسمع يا حمودي أنا هنام شوية و لما اصحى تبقى تقولي حصل أية معاك النهاردة في الحضانة ، ماشي يا ماما ، رجع يلعب و انا خرجت و دخلت اوضة النوم قلعت كل هدومي خشيت استحميت و طلعت من الحمام قفلت باب الاوضه و نمت " طبعا انا و عماد بنام من غير هدوم بنحب نبقى براحتنا عشان كده مش بنلبس حاجة و إحنا نايمين "
دخلت بالنوم بسرعة و نمت ولكن صحاتني رنة تلفوني رديت ألو ، أنتي نايمة اسفة أني بزعجك ، أنتي من امتى مش بتزعجيني يا مايا ، ههههههه مليش غيرك يا سموحتي ، سموحتي اه يبقى عندك مصيبة خير ؟ ، عايزة أتكلم معاكي بموضوع مهم، اتكلمي، مينفعش بالتلفون لازم أجيلك ، يووه عليكي يا مايا أيه يعني مضيعة عنوان البيت ما تيجيي بدل ما انتي مزعجه كده ، خىاص هجيلك المساء ، و لما انتي هتتنيلي على عين أمك و تيجي المساء بتزعجيني دلوقتي لية ، كنت بستأذنك ، من أمتى الادب ده يابنتي أنتي بتقعدي بالع¤يلا أكثر مابيقعد فيها زوجي ، ههههههههه يعني اكون بجحه مش عاجبك أحاول احسن اخلاقي مش عاجب أعملك اية ، اقفلي خليني انام و تعالي المساة ، حاضر ، قفلت السكة و مدرتش إلى و دادة سعدية بتخبط على الباب و بتقولي بقينا المغرب صحيت و قلت ليها حاضر يادادة و لسة هقوم من على السرير افتكرت انه عماد ما تصل بيا مسكت التلفون و أتصلت بيه ، ألو ، عايزة أية دلوقتي يا سماح ، بطمن عليك يا عماد ، دلوقتي مشغول ، انت في الع¤يلا ، ايوة ، أوكي مستنياك ، مش قلتي انك عايزاها اليوم ، ايوة عايزاها بس مش دلوقتي خلص مع الشرموطة اللي معاك و رتب البيت عشان أنا عندي سهرة ، اوكي ، قفلت السكة و قمت على الحمام استحميت و لبست و نزلت طلبت من الشغالة تجبلي قهوة ، يا ستي أنتي مكلتيش حاجة ، مش عاوزة أكل جيبي القهوة متبقيش زنانة يا عديلة رحت فعلا وشوية و رن جرس الباب ففتحت دادة سعدية ، دي صوفيا يا ءماح ، على طول مواعيدها زبالة ، دخلت صوفيا و بدأت ترخم على دادة سعدية زي عادتها ، أيه يا كميلة مش ناوية تتزوجي يا حلو أنت ، أهو ده إللي انتي فالحة فيه تريقة و قلة قيمة، ماتسيبي دادة سعدية في حالها يا صوفي ، ماشي كلامك يا سموحه ، خلاص يادادة متزعليش منها انتي عارفة أنها رخمة ، مش زعلانة دي بنتي زيك كده يا سماح ، مشيت داده رحت ضرباها على أيدها ، مش هتبطلي رخامة أمك دي ، أنا خلقتي كده سحنتي كده ، قرصتها على أيدها بس يا سافلة و ضحكنا تللونها رن ردت ، أزيك يابيبي ، ضحكت بيبي أنتي تعرفي حد بيبي دا انتي تعرفي غول شمبانزي قال بيبي ، موتي بنارك انا راضية ، و كملت تلفونها و قالت لي ، انتي يا سموحه مش كان نفسك تجربي حاجة مختلفة ، ازاي حاجة مختلفة ، يوووه مش قلتي أنك عايزة تجربي سحاق مرة ؟ ، أه فاكرة لما وريتيني الفيديو أيااه ، اهو أنا هخدمك بالموضوع ده ، تخدميني أية يا سالفة أنتي أنتي أنتيمتي مش بفكر اعملها معاكي ، استني استني يا غبية مش معايا خالص أنا مش بحب السحاق بحب اتناك بزبور حقيقي ، اخرسي أحنا تحت مش في الاوضه يا زفته يقولوا علينا اية الشغالين ، قمنا و طلعنا على الاوضه و قعدنا ، اسمعي أنت تعرفت على وحده إنما أية جميلة جمال و هي سحاقية مش بتحب النوم مع الرجالة خالص المهم ضربت معاها سحبة و خدت نمرتها و هضبطك معاها ، ههههههههه حالتك أتطورت اوي بقيتي اورني كمان ، اورني بعينك أنا بخدمك لانك صحبتي الانتيم ، اوكي اتصلي بيها و كلميها تيجي اليوم ، المساء اصلي عاملة حفلة انما أية حاجة سكسي اوي ، حفلة و بتقولي عني سفلة دا انتي لبوة كبيرة ، بس انا لبوة على مداري مش زيك ، مليش فيه انا فيها يا خفيها ، مش هتحبي الموضوع يا صوفي أصلهم كلهم بنات مافيش المرة دي رجالة يعني بجرب حاجة جديدة قرأت تنها ، يادي العنتيل اللي قرفنا بأبتكارات جديدة كل يوم الثاني ، ملكيش فيه يا شرموطة ، ضككنا لاقينا فوق دماغنا البت مايا ، بصت لها صوفيا اية يا وسخة هتقطعي الخلف مننا هو في حد يخض حد كده ، ضحكت مايا يووه أنتوا اللي قلبكن رهيف ، مسكتها من اذنها رهيف يا علقة دا أنتي هتموتيني و انا في عز شبابي ، ضحكنا كلنا و مايا بالت انا مستعجلة اوي ، رديت عليها وراكي اية ، صوفي : وراها الوزارة ، ههههي خفه اااوي يا صوفيا ملكيش فيه يا سماح اسمعيني ، أنا شوفت زوجك و هو بيتغذى مت وحده أنما ايه صاروخ و أنتي كمان تعرفيها ، عادي يمكن عميلة عنده في الشغل او صديقة او حتى يعرفها أية المشكلة ، قالت المشكلة انها نانسي فؤاد العيطي ، نانسي؟؟ ازاي ؟ مش فاهمة ، و انا زيك مش عارفة بس قلت لازم تعرفي انا همشي دلوقتي و هبقى أشوفك بكرة ، خرجت و أنا مبلمة مش فاهمة حاجة أيه إللي لم عماد على نانسي ؟ و ازاي اصلا يتغذى معاها وهو عارف اللي بيننا ؟ قطعت افكاري صوفيا ، انتي رحتي فين بقالي ساعة بكلمك مش بتردي عليا ، موضوع نانسي ده مجنني ، مش هي دي نانسي برضه اللي كانت عايزة تموتك لما خبطتك بالعربية ، أه هي نانسي دي ،
" نانسي فؤاد العيطي رئيس مؤسسة الحريات الدولية عمرها ظ¢ظ¨ سنة بنت رجل الاعمال فؤاد العيطي ملك الحديد و الصلب غير أنه صاحب أكبر سلسلة مولات في البلد غير تجارته في الاخشاب ، يعني الى جانب انه تدور حوله الشبهات عن تجارة العملة و المخدرات و تهريب الاثار و حاجات كثيرة "
بقيت متنرفزة عايزة اعرف عماد كان بيعمل أية مع نانسي ؟ اتصلت بيه لكنه كان مش بيرد ، صوفيا قالت مالك فيكي ايه مش تقومي تجهزي عشان الحفلة و انا اتصلت ليكي بعطيات ، عطيات مين ، هو أنتي ضاؤعة كده على طول عطيات اللي قلتلك عليها ، أه افتكرت يلا هقوم اجهز و أنتي اجهزي عشان هتيجي معايا ، يابنتي مش قلتي مافيش رجالة هجي اهبب معاكي أية ، يابنتي الليلة مش فيها نيك ولا جنس بس هنتفرج على رقاصة بترقص شرقي و هي من غير هدوم يعني نستمتع بوقتنا شوية ولو البتاعة اللي اسمها عطيات جت يمكن هفكر بموضوعها ، ماشي يابتاعت المزاج انا معايا كم صاروخ حشيش هيكفينا للحفلة عشان نعيش اللحظة .
أنا كنت مش كله نيك عندي لا بحب اتفرج برضه يعني ممكن أجيب راجل وست و خليه ينيكها قدامي و انا بتفرج و لا ممكن حتى راجل وراجل و بتفرج عليهم عادي و بمتع نفسي بطرق مختلفة يعني مش مقضياها من حضن لحضن بحب انتقي و اجرب حاجات جديدة في كل مرة .
لبسنا و خرجنا مع بعض و ركبنا العربية و تحركنا ناحية الع¤يلا بتاعت مزاجنا فتحت الباب و رحت داخلة شوفت الصالة مقلوبة بقيت بشتم من جوايا عماد لاني قلت ليه أنه المفروض ينظفها ، بدأت ارتب الصالة انا و البت صوفي و خلصنا و قعدنا ننتظر الرقاصة و عطيات .
في وسط أنتظارنا أتصل عماد ، اية اللي أنت نيلته ده ؟ ، أسف يا حبيبتي أصل حصلت حاجة مقدرتش بسببها انظف الع¤يلا ، اه اتحجج ؤا عماد بس هردها ليك مش هنضف الع¤يلا بعد ما خلص المهم جبت الحاجات اللي قلت لك عليها ، أه يا حبيبي جبتها كلها الويسكي هتلاقيه على البار و الشمبانيا جوا في المطبخ البيرة في الثلاجة أما الاكل سبت ليكي نمرة المطعم على ورقه لصقتها على باب الثلاجة ، كويس هتأخر و يمكن هبات هنا ، ماذي يا حبيبي هشوفك بكرة ، لا بكرة هروح عند بابا عايزني بموضوع ، خير في أيه ؟ ، متشغلش بالك أنت المهم خد بالك من حمودي وكمان بكرة تاخده على الحضانة الصبح ، اوكي ، يلا باي بقا عايزة احضر نفسي ، باي استمتعي عشاني ، قفلت السكة جهزنا القعدة و كل حاجة منتظرين وصول الرقاصة
ضرب جرس الباب قامت البت صوفيا تفتح و أول ما فتحت شافت أخر شيء ممكن أتوقع او تتوقعه هي ..................
مين اللي كان واقف وراء الباب ؟ و بابا عايزني بأيه ؟ و عطيات اللي جابتها صوفيا هعمل معاها أية ؟
كل الأسئلة دي أجابتها في الفصل الثاني
أنتظروني
الفصل الثاني
قبل الاحداث بيوم :-
فتحت صوفيا الباب و وقفت وراء الباب أخر أنسانة كنت أتوقع أشوفها بهذا اليوم .
هايدي :- هي مدام سماح موجودة
صوفيا :- أه موجوده أنتي مين بقى ؟
هايدي :- أن السكرتيرة بتاعتها و عايزاها ضروري .
يا سماح في حد عايزك ؟؟ لما دخلت بقى فكري يودي و يجيب هو أيه إللي جابها هنا ؟ ومنين اصلا جابت عنوان الفيلا هنا ؟ ، محبتش اطول بالتبليمه خير يا هايدي ، هايدي " حضرتك قلت جيبي كل ما يخص شغلنا مع DI " ، أيوة أنا قلت ليكي تجيبهم بس الفيلا هناك مش هنا ، و بعدين هو أنتي منين جبتي عنوان الفيلا هنا ؟ ، هايدي " حضرتك لما رحت للفيلا عندك في وحده أستقبلتني قبل ما ادخل قالت لي أنك مش موجودة في الفيلا و أدتني العنوان هنا وقالت أنك موجودة هنا " ، بيقت مبلمة أكثر مين دي إللي عارفة عنوان الفيلا ؟ ، ما سألتيها عن أسمها ، هايدي " حضرتك لما سألتها قالت أنها حبيبة ، و و معرفة قديمة " ، حبيبة ؟! مافتكرش أعرف حد بالاسم ده المهم جبتي الملف ؟ هايدي " تفضلي يا فندم " ، كويس دلوقتي تقدري تروحي و، هايدي " على فكرة يا فندم في موضوع لازم تعرفيه !" ، مش وقته يا هايدي مش وقته خالص تقدري تروحي و بكرة هتصل فيكي و أفهم الموضوع دلوقتي مش فاضية .
مشيت هايدي و انا بدماغي سؤال واحد مين اللي عارفة الفيلا و ازاي عرفت طب هي مين اصلا و ازاي واقفة جنب باب الفيلا ؟ مية سؤال في دماغي عمالين يهرشوا بدماغي ، بس صوفيا كانت عارفني كويس وعارفة اني بفكر فحبت تلطف الجو ، صوفيا " أية يا سموحة بتفكري بعطيات ، أيه مش قادرة تستني وصولها " ، ههههههههه عطيات مين يا خيبة أهي لحد دلوقتي مجتش ولا الرقاصة هي اليوم الفاكس ده ، هتصل بيها اشوفها لية أتأخرت ، رفعت التلفون و أتصلت عليها .
الو ، اية مش ناوية تيجي ؟؟
ازاي ده انا في الطريق و
أها مش عايزاكي تتأخري !!
مش هتأخر يا هانم كلها خمساية و هبقى عندك
ماشي !
قفلت السكة و بصيت لصوفيا و لسة هتكلم معاها رن جرس الباب ، صوفيا " شكلها عطيات وصلت " ، أسمها منيل يا صوفي عطيات يا خوفي يكون شكلها زي أسمها ، صوفيا " من امتى انا بترف ناس وحشه يا زفته ما انتي عارفاني كويس مش بلم " ، واضح بأمارة البيئة إللي انتي بتعرفيهم ههههه ، قامت صوفيا تفتح الباب ، صوفيا " يابنتي هتدعي لي بس متقاطعيش " ، فتحت الباب و دخلت عطيات من الباب باسوا بعضهم و صوفيا بتقولها " أنك كنت فكراكي هتوهي " ضحكت عطيات " مش عطيات اللي تتوه يا قطة " اول ما شافتني " هي دي اللي قلتي لي عليها ؟! " صوفيا ردت عليها " أه هي دي أيه رأيك فيها ؟!" ، عضت على شفايفها " أحلى من اللي كنت متخيلاه " ، قطعت لحظة الكلام اللي بينهم و قلت لهم " اية مش ناويين تقعدوا بدل ما انتوا شكلكم زي النسوان الرغاية في محطة مصر " ، عطيات بقا حكاية جمال أية و جسم أية بالمختصر مزه مزه عشان تعرفوا شكلها ممكن تشوفوا شكل الممثلة روبي في فيلم الوعد هي نسخة منها .
عطيات : هو احنا جايين نقعد برضه ، و ضحكت ضحكة كلها محن ، و صوفيا بتبص عليا و بتأشر بايدها عشان اقوى أخش جوا انا و عطيات و انا بهز براسي بالرفض ، عطيات ركزت علينا و ضحكت " جرالكم أية غمز و لمز فيه ايه منك ليها " ،ساعتها صوفيا قالت لها " بلاش اسلوب الحواري ده " ، عطيات " مافي احلى من الحواري ، عايزة اغير هدومي " ، قلت لها عندك كثير اوض غيري في اي مكان تحبيه ، راحت على الاوضه و بصيت لصوفيا " انتي لاقيتيها فين دي " ، صوفيا " قلت لك هتتمتعي الليلة " ، طلعت عطيات بمنظر ساحر جدا لابسة قميس نوم قصير جدا شفاف و مكانتش لابسة حاجة من تحته نهائيا بانت بزازها الجميلة و كمان طيزها الباهرة و كسها الوردي ساعتها جن جنوني ، بس صوفيا كانت في نيلة ثانية جالها تلفون و قعدت تتكلم و بكلمها مش بترد عليا و باين أنه الكراش بتاعها ، لاقيت عطيات قعدت جنبي ، عطيات " أيه هي القعدة ناشفة عندكم " ، ساعتها حسيت بإحراج قلت ليها ثواني هجيب لوازم القعدة ، عطيات " هنجيبهم سوا " ، قمنا و أتجهنا نحو المطبخ و هي راحت حاطه ايدها على وسطي و مشينا للمطبخ و اول مادخلنا راحت بايساني جنب شفايفي و قالت لي " طلعتي مزة أووووووي ، و جسمك صاروخ " ، أستغربت من جرائتها و اللي زاد و غطى أنها حطت أيدها على طيزي و مسكتها ، وقلت " مش قادرة امسك نفسي صراحة " ساعتها فهمت أنها هايجة و مش قادرة تستنى بس كنت بفكر أنهوالرقاصه جاية في الطريق ولو عملنا حاجة ممكن ساعتها تخرب الليلة ، هي كانت افضل مني مش بتفكر بحاجة راحت بايسني من شفايفي بوسة خلتني أدخل بجوها و لكن بوستها كانت بطعم ثاني و دخلت لسانها جو بقي كانت خبيرة و لسانها تلعب مع لساني لعبة الشرطي و الحرامي و فضلت تلعب بلسانها جو بقي لحد اني بقيت مش عايزاها تبطل نهائيا و بدأت أديها تلعب بكل جسمي من بزازي لطيزي و تلعب بيهم كأنها تعزف عليها وانا ضايعة من اللي فعلته بيا وبدأت تقلعني هدومي و و قلعتني كل هدومي لدرجة اني بقيت ملط و هي قلعت قميص النوم اللي اصلا مكنش ساتر حاجة اصلاً و بقينا الأثنين بنبص على أجسامنا و بدأت هي مباشرة تلعب بحلمات بزازي " بزازك دي حكاية " و بدأت تلعب بلسانها بحلماتي و أنا بدأت احس بالهياج و هي بتلحس بطريقة باينة انها خبره مش وحده مبتدأه و صوتي بدأ ساعتها يعلى أاااااااااوف بالراحة على بزازي و هي بتقولي بزازك لذيذه و انا حسيت ساعتها بالفرح و لكنها بدأت تعض بزازي و تمصهم و انا ارتبت صوووتي ااااااااااااااااااااااححححح اوووووووف مش قادرة و هي مستمرة و أيدها بتلعب بكسي و انا بدأت أجن من الهياج مش قادرة اااووووووف مش قادرة ، بصت لي و قالت انا هعرفك أنه الرجالة مش بيفهموا بجسم المرة راحت منزلاني على الارض و بدأت تبوس فيا في شفايفي و أستمرت تبوس فيا و أيدها تلعب بكسي لدرجة أني مبقتش فاهمة أية حصلي النشوة اللي كنت فيها ما حصلت لي من قبل اللذة اللي كانت تسري بكل جسمي عمرها ما عدت عليا ، و أحنا في وسط كل دي المتعة لاقيت صوفيا واقفة ، " أها يا شراميط مستعجلين اوووي ما أستنيتوني حتى ، ردت عليها عطيات " احا يا لبوة هو أنا اللي قلت ليكي تتكلمي بالتلفون " ، صوفيا قلعت كل هدومها و نزلت تمص بزازي و هي بتقول " كان نفسي أعمل كده من زمان " و أنا اصلا مش قادرة أتكلم من المتعة اللي أنا فيها و بدأ الاثنين يلعبوا بجسمي و انا مستسلمة تماما نزلت عطيات على كسي و قعدت تاكله أكل و لسانها يزور كل ركن من كسي و انا مش قادرة استحمل اصلا اللي بيحصل ... ااااااااااووووووف موتوني بالراحة عليا اااااااااححححح مش متعودة على ده و الاثنين مستمرات ، لحد ما قطعنا رنت جرس الباب ءاعتها قامت صوفيا من الارض و لبست ثيابها ، و لكن عطيات ظلت مستمرة بلحس كسي لحد ما جبتهم ، قامت وقالت " مين ابن الكلب اللي جه دلوقتي " بدأت استوعب شوية و قلت أكيد دي الرقاصة وصلت ، لكن صوفيا دخلت و وشها اصفر " يا سماح في مصيبة " عدلت جسمي وقلت مصيبة أيه ، صوفيا " ابنك أحمد أتخطف " ، قمت من الان و مسكتها " اتخطف ؟! ازاي اتخطف ؟"
صوفيا ماعرفتش ترد عليا ولكن عماد دخل المطبخ و قالي اللي حصل " انا وصلت للبيت و رحت على اوضة أحمد بس مالاقيته قلت يمكن بيلعب دورت عليه مالاقيته و رجعت على اوضته و قعدت افتش عليه بس للاسف مالاقيته ولكن لاقيت على باب الدولاب بتاعه ورقة ميبثه بسكينة .
اعطاني الورقة و قرأت فيها " لو كنتي عايزة أبنك ميحصلش ليه حاجه مافيش داعي تطلبي البوليس و لا تعملي فيها الانسانة القوية اللي ما تخاف لانه ساعتها هجبلك ابنك هدية ملفوفة و لكن اكيد قطع عشان تطبخيه " .
لسة بحاول استوعب الامر صوفيا قالت تلفونك بيرن رحت مباشرة عشان ارد
الو
اظن أنك قرأتي رسالتي " كانت صوت حريمي "
ايوة قرأتها انتي عايزة ايه ؟؟
عايزة حاجات كثير جدا
عايزة فلوس انا مستعدة اديكي بس لا تقربي من ابني
فلوس ايه يا وسخة اخر حاجة عايزاها هي الفلوس استري نفسك بدل ما انتي ملط كده
صدمتني ازاي عرفت أني اصلا مش لابسه حاجة ؟! بس استجمعت كل قوتي " انتي اتصلتي عشانتخليني البس هدومي ولا عشان موضوع حمودي ؟! خشي بالموضوع بلاش رغي "
يعجبني فيكي أنك عمليه اوووي ، انا هفمك هتعملي أية عشان يرجع لك أبنك ، اولا .......
أيه شروطها ؟! و عايزة أية مني عشان ترجع لي ابني ؟!
كل ده هتعرفوه بالفصل الثالث
الفصل الثالث
اللعبة :-
قبل الاحداث بساعات :-
كانت ببص لصوفيا و بأشر ليها عشان تعطيني ورقة وقلم عشان أكتب شروط بنت المجنونة بس لاقيتها بتقولي
أول شرط بلاش حد يعرف أي حاجة على المكالمة دي و لا حتى شروطي بالذات سوفيا اللي عماله تاشري ليها بأيدك و عماد زوج .
الدهشة كانت حاجة لا توصف بالذات أني مكنتش بتكلم و بأشر لصوفيا ازاي شافتني و عرفت ؟! دي بينها قريبة من هنا ؟
أكملت كلامها متفكريش كثير يا قطة دماغك مش هيوصلك لحاجة شرطي الثاني في أي وبت من الليل أو النهار أتصل بيكي تردي و تفهمي أية عاوزة و تنفذيه بالضبط ، مقدرتش اسكت قلت لها متجيبي من الاخر بدل الرغي الكثير يا حيوانة ، تغيرت نبرة صوتها " كده هبدأ أزعل منك و أنا زعلي وحش **** مايوريه ليكي ، عارفة انه حالتك صعبة بس مش هقدر أعديها كده لازم تتأدبي أكثر " ساعنها سمع صوت حمودي ابني و هو بيبكي و هي بتقوله " شوفت مامي يا حمودي مش بتسمع الكلام و شكلها مش بتحبك " و سمعت صوت كف و أبني حمودي زاد ببكاه و بيصرخ " يا مامي يا مامي " بقيت أنا مش قادرة و بدأت أعيط ، فجأة أختفى صوت بكاء ابني و رجعت هي بصوتها القذر " دي قرصة ودن عشان بس تفهمي أني مابهزرش يا سماح " ، كنت بدأت انهار و انا بعيط أ" أرجوكي أرجوكي بلاش ابني أعملي فيا اللي أنتي عايزاه بس بلاش أبني " ، ضحكت بطريقة مخيفة وقالت" كده كويس أنتي دلوقتي عارفة موقعك كويس يعني تقدري تستوعبي أنه أي خطأ او عدم تنفيذ لكلامي هيبقى ثمنه قطعه من جسم حمودك حبيبك "
بقيت مش قادرة أتمالك نفسي ايه المجنونة دي و عايزة أيه مني و لية خطفت اصلا ابني و أيه اللي مفروض أنفذه ؟! مليون سؤال و سؤال كان في دماغي ، عماد و صوفيا كانوا بيحاولوا يفهموا أيه اللي بيحصل بس مكنتش قادرة أتكلم من خوفي حمودي و ، بصيت ليهم " مش وقت الكلا الان يا عماد انت وصوفيا "
ساعتها بدات كلامها ثاني " برافو عليكي شرطي الاخير هيبقى في حاجات ممكن تستجد ممنوع الاعتراض عليها يعني تعملي حسابك اوامري تنفذيها بحذافيرها و أي غلطة ابنك هيدفع الثمن ، دلوقتي البسي هدومك و أستعدي لاول مفاجئة الليلة " ،
قمت لبست كل هدومي و كلمتها " مفاجئة أية ؟!" ، ضحكت و قالت " بصي على الباب هتعرفي " ، بصيت على الباب لاقيت الرقاصة و وشها كله ددمم و هي بتنهج و بتقول " الحقوني هموت ، عايزين يقتلوني " ، مش شدت بشاعة المنظر مقدرتش اتحرك ، و صوفيا كانت مصدومة جدا ، ولاول مرة من المكالمة دي شوفت عطيات لما جريت على الرقاصة هي و عماد و سندوها و دخلوها و نيموها على الكنبة ، رجعت تتكلم ثاني " دي اللي كانت هتمتعك الليلة دلوقتي ببى واجب عليكي تعالجيها كويس و كمان تمنعيها تبلغ البوليس خذيها على المستشفى ودي مهمتك الاولى ولو فشلتي فيها أستعدي تستلمي أول صباع من أيد حبيبك حمودي " و قفلت السكة ، مكنتش بفكر ساعتها الا بالبنت المسكينة اللي كانت جاية عشان تستمتع معايا ووالنتيجة انضرت بسببي قلت لعماد شيلها هنوديها للمستشفى ، فعلا شالها و نزلنا للعربية و بقت صوفيا فيوالفيلا بينما عطيات بقت معانا و ودينها للمستشفى و اول ما دخلنا شافتناوممرضة و قالت من هنا هتوها للطوارئ و صلنا للطوارئ و فعلا بدأوا بعلاجها ، لاقيت عطيات بتقولي " انا مش فاهمة حاجة هو في أية ؟!" رديت عليها " انا بنفسي مش فاهمة حاجة يا عطيات " .
الدكتور قال انه حالتها مستقرة و سأل هو حصلها أية بالضبط ، مكنتش عارفة ارد ولا الاقي حجة و لاحتى عماد كان عارف يرد ، لاقيت عطيات بتقوله " وقعت من على السلالم يا دكتور " ، الدكتور " عموما احنا هنعمل لها لها اشعة مقطعية و فحوصات عشان نتأكد انها بخير " ، ساعتها نطقت " أعمل كل حاجة ممكن تخليها تبقى بخير يا دكتور " ، الدكتور " لازم حد فيكم يروح الحسابات " ، عماد " انا هروح دلوقتي ، بص لي و لعطيات خليكم هنا مش هتأخر " ، عطيات بقت باصه للرقاصة و كان أسمها نيفين و بتقول " مين ابن المتناكة اللؤ يعمل كده في وحده ست ؟" ، مكنتش بتكلم ولا بنطق أصلي مش عارفه هقول أيه ولا اصلا أنا عارفة حاجة ، ولكن عطيات مسكتني من ايدي " شوفي يا سماح انا هقف معاكي على طول الخط ولو الموضوع فيه لبش أحنا اهل اللبش و متقلقيش من حاجة و هنرجع ابنك مية المية " ، كنت مرتاحة من كلام عطيات اللي شكلها جدعة ، قطع حالة أنسجامي مع عطيات رنت تلفوني رفعت هو رقم خاص رديت " الو " ، سمعت لحظتها ضحكتها " مالك يا سماح صوتك تعبان من أيه؟! دا احنا لسة بنقول يا هادي ، مبروك على سلامة نيفين ، و دلوقتي دور مهمتك الثانية الليلة " ، معدتش فاهمة حاجة رديت عليها " أيه هي المهمة دي ؟!"
قالتلي " أطلعي من الاوضه هتلاقي على أيدك الشمال ممرضة هتروحي تقولي ليها انا سماح و هي هتفهم و هتنفذي معاها كل اللي هي عايزاه ولو فكرتي ترفضي ولو حاجة صغيرة هعرف و ساعتها حمودي المسكين هيبقى ناقص صباع من أصابيعه " قفلت السكه ، و انا بقيت في حيرة من الطلبات الوسخة بتاعتها ، قلت لعطيات " انا رايحة الحمام مش هتأخر " ، ردت عطيات عليا " خدي راحتك انا هقعد جنبها لحد ما تيجيي "
حملت نفسي و خرجت و فعلا ببص على يميني لاقيت ممرضه رحت لعندها وقلت ليها " انا سماح" ، بصت لي من فوق لتحت وقالتلي " تعالي ورايا " ، مشيت وراها و طلعتني الدور الثالث و دخلنا اوضه و قفلت الباب بالقفل و بصت لي و قالتلي "مكنتش عارفة انك جميلة اوووي كده يا هانم " ، ردت عليها و كلي برود " عايزة اية و انتي مين ؟!" ، مشت اتجاهي و قالتلي " انا مين مش مهم عايزة أيه مش انا اللي عايزة هي اللي عايزة " ، ردت بكل استغراب " هي مين دي ؟!" ، ضحكت و قالتلي " اللي قالتلك تقدمي نفسك ليا " ، ساعتها عرفت انها المهبوشة مباشرة قلتلها " و عايزة هي مني اية ؟!" ، كانت بصاتها لي غريبة جدا " هو طلبها غريب بس قالتلي اننا نلعب جسم بعض و نريح بعض " ، طلع جناني ساعتها " انتي اتجننتي ولا اية ، مش عارفة انتي بتكلمي مين ؟! " ،ساعتها رن تلفوني رقم خاص رديت " انتي مجنونة عايزاني اعمل سحاق مع دي " ، كانت بتتكلم و هي بتضحك " ومالها دي زي عطيات مش كان نفسك تجربي السحاق اديني بقدمه ليكي على طبق من دهب ، و راحت بصيغة امر ادي التلفون للممرضة " ، اديت التلفون للمرضة و بقت بتهز راسها على أنها فاهمة و بعدها اعطتني التلفون " اسمعي يا سماح انا فهمت البنت هتعمل معاكي ايه و انتي ممنوع تعترضي ابدا فاهمة و الا صباع ابنك هيوصلك دليفري هههههههه" كلامها كان مستفز بس الاكثر استفزاز انه دائما تقفل السكة بوشي بدون اي مقدمات .
قالت لي الممرضة " مش هنبتدي " ، كنت ببص على جسمها بالذلت على ابزازها بالذات "عاوزه تشوفيهم والا ايه ' ضحكت وقلتلها عادي يعني لو تحبي راحت قايمه قالعه اثيابها ، اوف اوف علي جسمها بزاز وبطن وكس مفيش فيه ولا شعرايه قلتلها ايوه صحيح بزازك كبار امممممممم وكسك منتوف قالتلي اللي اتصلت بيا فهمتني أنك تحبي النظافة اوي ولازم ابقى نظيفة عشان تقبلي قلتلها هي كلمتك امتى بالضبط ، ردت عليا " النهاردة الظهر و قالت كمان التفاصيل و الوقت بالضبط ، كنت ساعتها بضرب اخماس باسداس
و لكنها قاطعتني و قالت يا ست هانم اظن انه لازم نبدأ لانه مافيش قدامنا وقت طويل وكده ممكن ننفضح .
مش عارفة هعمل اية ولا أية الطلب الغريب بتاعها يعني هي مش ناوية تجيبها البر ؟!
لقيت الممرضة بتمسك البلوزة و بدأت تقلعني لحد مابقيت ملط صفرت على جمال جسمي وقالتلي وريني كده رحت فاتحه رجلي طبعا انا كنت لابسة هدومي على اللحم ولقيتها بتبص اوي علي كسي وقالتلي يخرب بيتك ايه يا هانم الكس الجميل ده زبورك كبير شفرات كسك مدلدله عاوزه امسكه يا هانم ممكن قلتها ممكن اعمل كل الي في نفسك تعمليه المهم عندي أخلص لقيتها قربت مني وحسست علي كسي قربت وشها ولقيتها اخدت نفس جامد وقالتلي ريحته حلللللللللللللوه وهجمت ببقها تبوس وتلحس وانا بدأت احس بمتعة ساعتها على الرغم من أني مضايقة من اللي بيحصل و بدات احس بشعور أني زي اي شرموطة بالشارع اهههههههههه اووووووووف احححححححححح كفايه هيجتيني يا بت وهي مش ساله فيا عاملت زي الكلب الجعان الي لقه عضمه عماله تبوس وتحلس وتشفط الزنبور وانا خلاص هجت اوي وقلتلها حررررررررررررام عليكي مش قادرة استحمل هي اصلا كأنها ماوصدقت و أنا بدأ صوتي يعلى أوووووف أحححححححح
لقيتها بتقولي دلوقتي دورك عشان تلحسي كسي ، بصيت لها و رفضت ، ردت عليا اوكي انا هكلم الهانم اللي اتصلت بيا لانها قالت لي لو رفضتي حاجة اكلمها ، خفت من كلامها لاني فاهمة انه بنت المهبوشة ممكن تعمل حاجة في حمودي ، تمالكت نفسي و قالت لها ممكنت تخليني انا كمان اتمتع بكسك قالتلي تعالي يا هانم اتمتعي ورحنا نازلين علي الارض و بقينا بوضعية 69 وشي علي كسها ووشها علي كسي والحس وابوس واشفط في كسها وهي كمان قلتلها احححححححح احححححححح يا لبوة بزازي بتاكلني ادعكيهم قفشي فيهم اوووووف اوووووووف راحت بايدها تدعك فيهم وهي بتاكل في كسي لحد ما نزلنا شهوتنا في بوق بعضينا .
قمنا و بدأنا نلبس هدومنا و عدلناونفسنا و لاقيتها بتبوسني من شفايفي و بتقولي " اشكرك يا هانم على المتعة دي " ، وراحت طالعة من الاوضه و انا لحقتها و خرجت لاقيت تلفوني بيرن رديت " اديني عملت زي ما قالتي " ، لاول مرة بحس بسعادة بصوتها " كويس عجبتيني كده لازم اكافئك هرسل ليكي فيديو على الواتس ابقي افتحيه و متخافيش مش فيديو يخصك و لكن فيديو ناس تهمك عشان تعرفي قد أيه انا حريصة عليكي " قفلت السكة و انا نزلت للاوضه و اقنعنا نيفين انها ما تشتكي و اني هعوضها التعويض اللي هي عايزاه و هي اقتنعت بده .
فتحت الواتس و انا في العربية مروحه على الفيلا لاقيت الفيديو حملته و بدأت اتفرج عليه لان عماد هو اللي كان سايق و اول ما شفت الفيديو جن جنوني ، الفيديو كان لعماد و هو بينك أخر حد أتوقعته بحياتي .......
الفيديو كان لعماد ومين ؟ الخاطفة عايزة ايه مني و لية خلتني أنام مع الممرضة ،؟ و وضع حمودي أيه ؟
كل ده أنتظروه في الفصل الرابع
كاتبة جنسية
الجزء الرابع
اليوم الأول للأحداث :-
بعد ما فتحت الفيديو و شوفته اللي فيه ، انصدمت عماد كان نايم
عماد نايم مع أمي ، أمي كنت بتفرج على الفيديو و ازاي عماد عمال ينيك في أمي و هي مستمتعة و كمان كان بيضربها على طيزها و كأنه الامر مش أول مرة ، وطلعت من شنطتي السماعة عشان أسمع هما بيقولوا أية من غير ما يركز عماد على الكلام و لا يحس أني بتفرج على بلوته ، ركبت السماعة و عدت الفيديو من اوله .
أيه يا شرموطة مش بتشبعي نيك ، كان عمال يدخل زبره في كس ماما من وراء و هي عمالة تتشرمط اوووووووووف اوووووووووف ، و بتقوله هو في بنت تشبع من نيكك ليها دا انت أعجوبة ده زبرك ده حبيبي ، و هو عمال يضربها على طيزها بقوة و هي بتصرخ من المحنة ، اووووووووف اااااااححح اضربها دي ملكك و نيكني نيك شرمرطتك ... نيك خدامتك ..... نيك كلبتك ..... نيك لبوتك ، و هو مش سايبها عمال بيفشخ بكسها لحد مبان انه بدأ يرتعش ارتعاشة واضح منها انه هيجيب لبنه ، و قالها انا هجيبهم ، و هي بتتصرخ اووووووووووووف جيبنم جو كسي جيبهم جوا خلي كسي يرتوي بميتك و فعلا شكله جابهم جوى و انتهى الفيديو .
بقيت مش قادرة استوعب ده عماد جوزي بينك ماما ، صحيح متفقين على الحرية الجنسية بس مش في ماما ، مقدرتش اسكت " عماد انت أمتى أخر مرة شوفت ماما " ، عماد كان باين أنه مستغرب " من حوالي اسبوعين لما تغذينا معاها " ، رده ما عجبني ابدا " متأكد يا عماد انه من اسبوعين يعني مش قريب " ، عماد بصلي بكل غضب " يعنؤ هكذب عليكي لية مثلا جرالك اية يا سماح اية موضوع احمد خلاكي مجنونة و هطلعي جنانك عليا ؟! " ، ساعتها ممسكتش نفسي و صرخت بوشه " اصل احمد ده ابني لوحدي و انت بارد اوووي ، و مش موضوعي احمد ، أنت بتكذب عليا ليه انا و انت متفقين انه العلاقة بيننا فيها صدق ، ليه كذبت عليا و خبيت عليا انك بتنيك ماما ؟!" ، ساعتها هو صرخ فوشي " أنتي تجننتي انام مع امك انتي تجننتي فعلا " ، رحت مشغله الفيديو ليه و وريته و هو عمال ينيك ماما ، " لسة شايفني مجنونة ، ماما يا عماد ماما ملاقيتش غيرها دا الشراميط ماليين البلد متلاقيش الا ماما " ، ساعتها كان رده ببرود " هي اللي عايزه كده و كمان هي اللي طلبت انك متعرفيش ، و الاده من كده اللي انتي متعرفهوش انه باباكي عارف ، يعني لو ليكي عتب يبقى عليهم " ، ساعتها الصدمة وجعتني اوي كلهم عارفين و انا لا و تغيرت نظرتي اتجاه عماد لنظرة قرف " عايزة بس اخلص من كابوس خطف أحمد و ساعتها هتشوف مني اللي عمرك ماشوفته " ، عماد ضحك " اشوف أيه يا سماح ده اتفاق بيننا انه حريتنا الجنسية عادي نمارسها جرالك اية ؟!" ، قلت ليه " حريتنا مش مجال كلام ولكن كذبك عليا ليه مجال انا عمري ماكذبت عليك ابدا ولا خبيت و انت خبيت وكذبت ، نزلني هنا ، و ياريت ماتورنيش وشك لحد ما اخلص من كابوس احمد و بعدها لينا قعدة " ، عماد وقف العربية و بدأ يكلمني " فيكي أية ده وقت الكلام ده ابننا مخطوف و انتي بتقولي متجيش البيت " ، فتحت باب العربية " انا هرجع احمد بطريقتي و كمان بعدك هيخليني اعرف افكر بدل ما اشوف وشك وافتكر و عقلي يوقف " .
مشيت ز سبته و هو يحاول يكلمني و انا مش معبراه و انا عماله امشي رن التلفون رديت عليها " انتي عايزة أيه بالضبط اولا تخطفي ابني و بعدين تضربي الرقاصة و بعدها خلتيني أعمل سحاق مع الممارضة فاضل تعملي فيا أية " ، كان كلامه هادئ جدا " المفروض تشكريني انه عرفتك حقيقة أنه امك شرموطة و أبوكي خول ديوث و جوزك عامل فيها عنتر شايل زبره ، المهم مصيرك هتشكريني دلوقتي تحملي نفسك و تروحي الحتة اللي هبعتها ليكي على الواتس هتلاقي راجل هناك واقف منتظرك هتقولي له أنا اللي هبات معك اليوم " ، صرخت " انتي لية بتعملي فيا كل ده ؟!" ، صرخت " بلاش نقاش تروحي لهناك و تعملي حسابك ، عايزاه يتمتع كأنه اخر ليلة يتمتع فيها ، يعني تروقيه ياقطة تمتعيه و انا عارفاكي بتحبي النيك اكثر من ابنك ، ولو فكرتي تلعبي معايا ابنك اهو جنبي ، ضربته بالقلم ، حمودي كان بعيط ، قلت لي سمعتي يا شرموطة روحي نفذي ، صحيح انا قلت له انك بتطلعي بفلوس يعني شرموطة فماتفاصليش معاه " و قفلت السكة فتحت الواتس لاقيت رسالة من رقم جديد عليه العنوان و فعلا خدت تاكس ورحت لهناك ، نزلتومن التاكس و و بصيت لاقيت راجل واقف عند موقف الباصات كنت مترددة اروح له او لا مجايز يك ن مش هو بس مكنش حد غيره هناك .
قلت لنفسي لازم اروح لعنده و فعلا رحت وقفت جنبه و عملت نفسي بتكلم بالتلفون و قلت انا اللي هنام متاك الليلة ، لاقيته بصلي و قال " هو انتي بس انا مش هدفع الا خمسمية جنية " ، ساعتها حسيت فعلا اني شرموطة ومش اي شرموطة لا دا انا رخيصة اااوي قلت ليه " مش مهم عندي الفلوس " راح قايل لي " تعالي ورايا " و مشيت وراه لحد ما وصلنا لعند بيت دور ارضي راح داخل و دخلت وراه و قاللي "انا محبش الاستعجال احب ادردش اولا "
قلت له " دردش براحتك "
وبدانا نتدرج بالحديث الي ان عرفت انه متزوج وغير منجب لاطفال كان عنده ظ¤ظ¥ سنة ، كان حاد بكلامه معايا* ، و قالي أنا بحب أوي انام مع نسوان غير مراتي و بستمتع بده ، و لما كلمتني صاحبة الرقم المجهول وقالتلي أنها هتبعت لي شرموطة حلوة وجميلة شرطت عليها أنها متكونش مكلفة و هي فهمتني أنك هتقبلي بأي مبلغ لانك بتنتاكي مزاج مش عشان الفلوس ، وتركني على ما أجهز نفسي عشان أبدأ مشواري معاه ، خلصت لبس و هو دخل عليا و مباشرة اعطاني بوسها لا أنساها* انا* وقعت علي الارض لاقيت نفسي محموله علي ذراعه ونيمني علي الانترية وبدا يخلع ملابسي قطعة قطعة حتي خلاني كما ولدتني امي وبدات ، ركزت أنه زبره ينتفض واول ماشافني مركزه على زبره قالي "* أيه رأيك فيه"* صراحة ما اجمل زبره القوي الكبير ، هو قلع ثيابه و ظهر على حقيقته فعلا يمتلك زبر كبير جدا اكبر من بتاع عماد و أتخن ، و أشر لي على زبره و كأنه يقول لي ابدأي مصيه ، مكانش مني إلا اني نزلت أمص له زبره لأن كلامها معايا كان واضح عايزه له متعه كأنها أخر متعة له ، وبدات امص ببقي وهو بدأ* يكمل خلع ملابسه لحد ما نزل لبنه في بقي ، بدأ هو لحس ابنه من على شفايفي ومص بزازي* الكبيرة البيضاء الناصعة فكانت واضعه بارفان علي كل منطقة في جسمي ووحدة وحدة نزل على كسي الاحمر الوردي الذي عندما شافه و قاللي "هو أنتي نظيفه على طول"* و بدأ يلحس* في وأنا أصرخ فمسك زنبوري الطويل ببقه وعضعض فيه بسنانه و أنا عماله اصرخ ، فشوفت* انه زبره وقف مرة ثانية* فقام* و دخله في كسي دخله بقوية لدرجة اني كانت مش قادرةاتنفس بس مش قادرة أوصف اللي كنت بحس فيه متعة غريب لدرجة أني كنت* بجذبه عليا جذبه عمري ما عملتها مع حد بالطريقة دي قبل كده هو فهم أني بدأت اذوب راح رافع رجليا علي كتفه وجلس بين افخاذي* وزبره في كسهي يخرجه ويدخله بقوة وانا ضايعة مش قادرة استحمل و بصرخ* اووووووووووووووووووف اححححححححححح كمممممممممممان همووووووووووت وبدا زبريده ينتفخ* كانه لاول مرة ينيك بحياته و بدأت احس* انه كسي برا جسمي من* زبره الكبير* بسم المتعة اللي كنت بحصل عليها مخلتنيش ارفض* اااااااااااااااااااايييي ااااااااووووووووووفهههههههه كمانننننننننننننننن
وهو عمال يضغط بقوة علي كسي ويمص بزازي بعنف ، و قام قالبني ونيمني على بطني وهو جه من ورائي ودخل زبره في كسي و أنا* بتلوي تحته ولا اسمع الا صوت كسي وزبره وهو بيخبط فيا ، رحت قايمة ووقلبته على ظهره* وبدات انا* من فوق على بطنه ودخلت زبره في كسي بيدي و بدأت* اقوم وانزل علي بقوة وعنف وامص شفايفه وهو* عمال يلعب بزازي ،* و في لحظة مقدرتش أصرخ صرخة لاني جبتهم على زبره* أااااااااااااووووووووووف* ااااااااحححححح وقمت من على زبره و حطيت كسي على بقه و انا على زبره على وضعية 69 ومصيت له امص زبره وهو عمال يلحس في كسي لحد ما جاب لبنه في بقي و انا جبت شهوتي في بقه ، و ارتميت جنبه ، ونحن عماليين ننهج .
وهو بيقول "* أنتي جامدة أخر حاجة " ، و أنا بقوله " أنت عندك زبر يخلي العقل يطير " ، فجأة رن تلفوني قام و قاللي " أنا هستحمى على متخلصي مكالمتك" هزيت راسي له شوفت الرقم الخاص رديت " أنا نفذت طلبك " ، ضحكت و قالتلي* " بس طلعتي لبوة كبيرة و أستمتعتي بالنيكه ، عموما انتي شاطرة و عجبتيني ، بس فاضل اخر حاجة عشان تنهي موضوع الراجل ده " ، استغربت هي عايزة مني أية أكثر من أنه ينيكني ؟! ، سألتها " فاضل أية ؟!" ، بدأ كلامها يتحول لحاد " الكومدينو اللي جنبك في الدرج الاخير هتلاقي مسدس ، نهاية المهمة دي أنك تقتليه " ، أحا أزاي و لية و اقتله بتاع أيه ؟ مليون ألف سؤال بدماغي* " أقتله ليه ، حرام عليكي ازاي أخلص عليه ؟، مش هقدر " ، ردت عليا و باين من كلامها أنها تتمسخر عليا " اوكي روح ابنك مقابل روحه قدامك ظ£ دقائق اما تقتليه او احجزي لابنك قبر في عمر مكرم ، و لا تقلقي محدش هيعرف حاجة عن الجريمة دي ، يعني انتي في الامان " ، وقفلت السكة ثاني بنت الكلب مش بتعطيني فرصة اتنفس قتل ازاي ببا أقتل أزاي مش فاهمة دي جريمة كبيرة ، بس للاسف لو ما عملتها ممكن المجنونة تموت حمودي .
مكنش في حل وسط ألا أني اقتله رحت طلعت من الدرج المسدس و هو كان معمر و مسكته و وجهة لجهة باب الحمام منتظره خرجه و فعلا اول ما فتح الباب شافني رافعة المسدس* قاللي " مالك يا شرموطة رافعه مسدس عليا " ، قلت له " مش بأيدي أنا مجبرة أبني هيموت أسفة أسفة أسفة و رحت ضاربة الرصاص على دماغه فوق ميت ساعتها وقف المسدس من أيدي و معرفتش هعمل اية خدت هدومي و قعدت البسهم قبل ما اوصل باب البيت و مباشرةوخرجت و ركبت عربيتي و مشيت بسرعة و انا كلي برتعش و برتجف أنا حاسة اني بحلم انا قتلت بجد انا سلبت روح انسان ، ازاي قدرت عمل كده ازاي ، رن التلفون* اللعين و حسيت أنه روحي هتطلع و مش عايزه ارد هي هتعمل فيا أية ثاني حولتني لشرموطة وسحاقية و اخيرا قاتله ، بس الرن مازال مستمر و انا مقدرتش الا ارد عليها ، " عايزة أيه انا قتلته ، و مش عارفة لية قتلته اصلا ؟!" ، ردت عليا " انتي تنفذي بس ، كويس انك أشتريتي عمر ابنك ، ولأنك سمعتي الكلام انا هفاجئك ثاني على الواتس هتلاقي فيديو وقفي عربيتك و اركني و شوفيه " وقفت عربيتي و شوفت الفيديو كان فيديو لي و أنا بقتل الراجل ، خفت و بدات أعيط ، بدات كلامها ثاني " و المسدس اللي وقعتيه معايا برضه يعني انا الوحيدة اللي ممكن اوديك بداهية ، مبروك عليكي أول ضحية ليكي " و ضحكت و قفلت السكه و روحت لحد الفيلا و انا منهارة جدا دخلت الفيلا و لسة هقعد رن التلفون كان نفسي اكسره بس* بقت بأيدها و روح ابني كمان ، رديت " خير عايزاني اقتلك مين المرة دي " ، ضحكت " انتي دائما ظلماني كده المفروض تكوني عارفة اني بدور على مصلحتك و الدليل الفيديو بتاع جوزك مع مامتك ، عموما مش موضوعنا افتحي باب الفيلا الخارجي في مفاجئة ليكي " ، رحت ماشية ناحية الباب و الف فكرة بدماغي ،معقول تكون جايب جثة الراجل لهنا ، او ممكن تبقى بلغت البوليس و جاي ياخدني أفكار كثيرة عماله تخبط بدماغي و معدتش فاهمة حاجة .
فتحت الباب و اللي شوفته كان حاجة تصدم ..................
أيه هو اللي صدمني ؟! و ايه هي المهام الجديدة اللي هتوكلني بيها ؟!* وايه هو الاجتماعي العائلي بتاع الظهر ؟!
كل ده هتعرفوه في
الجزء الخامس
حصريا على العنتيل
كاتبة جنسية
الفصل الخامس
حصريا على منتدى العنتيل
اليوم الأول للأحداث :-
المناقصة :-
ملخص سريع للأحداث :-
بدا الموضوع مع وحده مجنونة كلمتني و أنا بالفيلا اللي بخلي أنا وعماد علاقاتنا الجنسية فيها بعيدا عن الاسرة و البيت , اللي كلمتني قالت انها هي خطفت ابني حمودي من البيت و انه لها شروط المفروض اعمالها عشان ما تأذي ابني و خلال رحلتي القصيرة معاها كشفت لي حقيقة انه عماد كان بينام مع أمي و أنه ابي عارف و مش كده و بس خلتني اعاشر ممرضة بالسحاق و أمارس الجنس مع رجل أربعيني السن و بعد أنتهاء الجنس معه أمرتني أني أقتله (( هذا ملخص لأربع فصول مختصر مفيد ))
الأن :-
فتحت الباب و صدمني الموضوع .. كان عند الباب الأنسان إللي بسببه وصلت لهذه المرحلة قتلت و اصبحت شرموطة بفلوس و كمان سحاقية كل ده بسببه فعلا .. أبني حمودي كان على الباب .. ماصدقتش نفسي لما شوفته بلمت معرفتش إيه ممكن أعمل لاقيته مباشرة بيهجم عليا و يحضني و عمال يعيط , كانت لسة المهبوشة على التلفون قالت لي " شوفتي ازاي أنا جدعة معاكي نفذتي مهمتك و أنا رجعت ليكي ابنك , قلت ليكي كل ما تنجزي مهمة ليكي عندي مفاجئة و مهمة اليوم مكنتش سهلة عشان كده مكافئتك كان كبيرة , بس ده ما يلغي إللي بيننا أنا لسة عندي الفيديو و المسدس يعني لو فكرتي ما تكملي معايا ساعتها هدخلك السجن و بكده أبقى خلصت منك للأبد " قفلت السكة ثاني و معتدش فاهمة حاجة كل إللي عملته أني نزلت على ركبتي و بقيت ببوس أبني حمودي و انا عمالة اعيط بشدة و بقوله يا قلب ماما يا حبيب ماما هما عملوا فيك اية حد ضربك كانوا بيعذبوك كانوا بيأكلوك ؟ ... وهو من كثر تعبه نام من كثر ما عيط و من كثر إللي شافه ناديت بعلوا صوتي ,, " دادة سعدية يا دادة , أنتي فين يا دادة " كانت دادة سعدية جاية عليا و أول ما شافت حمودي قعدت تعيط و تقول قدر ولطف قدر ولطف أنه رجع بخير , قلت لها يا دادة خديه حميه و غيري له هدومه كويس و نيميه و باتي جنبه يا دادة مش عايزة أي حاجة تحصل ثاني مش ناقصة كفاية إللي عليا من مصائب , حملت دادة سعدية حمودي على أوضته و انا بدأت اتنفس بشكل افضل كأنه الروح رجعت ليا حاجة من العبء إللي عليا انزاحت و حمل ثقيل نزل من عليا .
بس ساعتها رجعت افكر بكل إللي حصل و كل الاحداث و كل الامور إللي حصلت ليا خلال الليلة المشؤومة دي و بحاول اربط كل الخيوط ببعضها يمكن اقدر اوصل لحاجة .. بس للأسف مافي حاجة قدرت اوصل لها و لا حتى قدرت أتوقع أية هي خطوتها الجاية ولا حتى اية هدفها من كل ده , و الاده و الانكه من ده أني قتلت بني ادم لا اعرفه ولا بيني وبينه أي حاجة إلا نيكه على السرير كان ثمنها موته , بقت أفكر ماهي قادرة تقتله بدون أشمعنى انا ولية أول ما نفذت قتله رجعت ليا ابني , هي بتعمل معايا كل ده ليه اصلا , ومنين تعرف أدق تفاصيل حياتي مش معلومات بس لا دي كمان قادرة تجيب فيديوهات لزوجي وهو نايم مع أمي و فيديو لي و انا بقتل الراجل غير انها بتشوف كل تصرفاتي بدليل انها عرفت لما كنت بأشر لصوفيا عشان تجيب ليا ورقة وقلم .. ساعتها أفتكرت انا لازم اتصل بصوفيا .
فعلا مسكت التلفون و اتصلت لصوفيا ردت عليا وشكلي فيقتها من النوم , صوفيا " كل ده الوقت عشان تتصلي بيا " , كنت فعلا محرجة اصلها ليلة زباله و من كثر أحداثها نسيت اتصل بيها " اسفة بس حصلت امور كثيرة نستني اتصل بيكي المهم حمودي رجع " , ساعتها صوتها كان بيوحي كأنه حد دلق عليها جردل مية باردة " رجع ازاي و امتى ولية ما تكلمتيني من بدري عشان اجي اشوفه " , كانت اسألتها كثيرة و مالهاش اجابت " اسمعي مش وقت الكلام ده دلوقتي انا عايزة انام عشان بعد اربع ساعات المفروض نروح كلنا بيت بابا عشان موعدنا معه بكرة نامي كويس و ام اشوفك هشرح ليكي كل حاجة " , ردت صوفيا " اوكي هنام ولو راحت عليا نومه ابقي مري عليا صحيني انا في الفيلا " , " اوكي حبيبتي همر عليكي تصبحي على خير " قفلت السكة و افتكرت عطيات إللي قاعدة بالمستشفى مع الرقاصة نيفين بس أنا مش معايا نمرتها أصلا عشان اتصل بيها و كمان ما حبيت أزعج البت صوفيا أصل شكلها نايمة نومة كبيرة , رحت متصلة للمستشفى و قلت لهم يحولوني على الاوضة 150 و فعلا حولوني و ردت عليا عطيات , " أنا سماح يا عطيات "
عطيات : أهلا يا سماح أية الأخبار
سماح : الأخبار كويسة أنا رجعت أحمد , مش مهم الموضوع ده نيفين أخبارها اية ؟
عطيات : كويسه صحيح الالم تاعبها شوية بس أهي كويسة و كمان نتائج الأشعة المقطعية و الفحوصات كلها كويسة مافيش لا أرتجاج ولا كسور يعني هي كويسة جدا .
سماح : أنا مش عارفة أزاي أشكرك على وقوفك معايا يا عطيات .
عطيات : بلاش الكلام ده أية انتي مفكراني شرموطة نذلة بالعكس أنا اعجبك أوي و جدعة أوي و انتي صراحة صعبتي عليا من إللي حصل معاكي بالذات موضوع خطف أبنك و إللي كانوا بيهددوكي بأبنك .
سماح : كله بقا تمام و ابني رجع بس أنا عايزة منك خدمة ضرورية يا عطيات .
عطيات : أنتي تأمري أمر يا سماح
سماح : بكرة عايزة اشوفك ضروري المساء أنا هبعت ليكي السواق عشان يوصلك لحد بيتكم عشان ترتاحي و نيفين هجيب حد يقعد معاها .
عطيات : لا تقلقي بعرف أروح حارتنا لوحدي , و بالنسبة لنيفين هي هتخرج بكرة أصل مافي شيء يستدعي أنا تبقى في المستشفى بس أنا مش عارفة هروحها لفين البت بتقول أنها متقدرش تروح بيتها بالطريقة دي .
سماح : أنتي تقدري تتأخري على بيتكم ؟؟
عطيات : أنا ساكنة لوحدي يعني محدش هيسأل عليا من الأصل .
سماح : خلاص هبعت ليكي السواق الصبح ياخدك أنتي و نيفين على شقة في المهندسين كنت شارياها تقعدوا فيها لحد ماجيلكم أنا و هيجهز لكم السواق كل حاجة و أي حاجة تحتاجوها ابقوا كلموه وهو هيجيبها لكم و صحيح أبقي ابعتي نمرتك ليا عشان اتصل بيكي أصلها مش معايا .
عطيات : أحا بجد كل ده و نمرتي مش معاكي ده أية الوكسة إللي أنا فيها بقا المزة إللي كانت في حضني مبقالهاش يوم مش نمرتها معايا .
ضحكنا الاثنين مع بعض و فعلا أعطيتها رقمي و هي عملت لعندي رنة و سيفت نمرتها , و قلت ليها اسيبكم ترتاحوا و انا كمان لازم انام عندي شغل الصبح بدري , ساعتها قالت لي عطيات يعني حتى بوسة قبل ماتقفلي هتبخلي عليا فيها مش كفاية الليلة إللي خربت , ضحكت و قلت ليها ولا تزعلي أحلى بوسة كمان أمووووووووووووووووووووواح , ردت ليا البوسة هي وقالت أموووووووووووووووواح هصبر نفسي بدي على ما نلتقي يامزتي تصبحي على خير , قلت لها و انتي من أهل الخير و قفلت السكة و من كثر التعب نمت و انا لابسة هدومي على الكنبة في الصالة .
لاقيت دادة سعدية بتصحيني الصبح و بتقولي " مالك يابنتي فيكي أية ؟ ولية ما طلعتي للأوضه تنامي فيها بدل النوم المتعبة دي ؟ " , بصيت لها " يا دادة هو انا أصلا مش فاكرة حاجة غير أني قفلت التلفون ومدرتش بنفسي إلا دلوقتي , عموما قولي لهم يحضروا ليا القهوة على ما استتحمى و أجهز أصلي هروح على البيت الكبير النهاردة " , قالتلي دادة " حاضر يابنتي هقولهم , بس على فكرة عماد ما رجع البيت أمبارح " , عكرت مزاجي من الصبح بسيرة عماد " عمره مارجع يا دادة , وسيبك من سيرته على الصبح مش عايزة اتنرفز من بدري "
قمت دخلت الحمام استحمى بعد ماكانت ليلتي امبارح كلها جنس من حضن صوفيا و عطيات للممرضة لغاية الراجل اللي قتلته كلها جنس في جنس و ما استحميت يعني ريحتي بقت تقرف الكلب الجربان أستحميت و طلعت من الحمام و انا حاسة نفسي رجعت ثاني سماح إللي اعرفها و لبست وجهزت نفسي عشان أروح لعند باب عشان اشوف أية موضوع الأجتماع وكمان عشان افهم موضوع عماد معاهم أية .
أتصلت على صوفيا لاقيتها صاحية وبتقولي " أنا جاية بالطريق لعندك عشان نروح سوا " , قلت ليها اوكي أنا مستنياكي .
نزلت شربت القهوة بتاعتي و صحي حبيب أمه حمودي و حضني و باسني و هو بيقولي أنه الناس بتاع امبارح كانوا وحشين اوووي و كانوا بيضربوه وعلى طول كانت عنيه مغمية و ده حز بنفسي جدا أنها عذبت ابني , وساعتها افتكرت انها ما اتصلت بيا اصلا و أفتكرت النمرتين إللي ارسلت منهم الفيديو و العنوان بتاع الراجل , رحت فاتحة الواتس و حاولت اتصل عليهم ولكنهم خارج الخدمة و كمان حاولت أراسلهم بالواتس بس لا فائدة مافيش حد بيعبرني .
وصلت صوفيا و شافت حمودي حضنته و باسته وقالت له " يا بن الكلب سيبت ركبنا امبارح دا احنا طلعت عنينا عشانك " باسته و قلت لها بلاش الكلام العبيط ده قدام الولد يلا بينا نروح بدري عشان في حاجات محتاجة افهمها من ماما قبل أي حاجة , صوفيا كانت مستغربة من كلامي " حاجات أية إللي عايزة تفهميها من طنط يا سماح " , قلت لها " يووووه مش وقته دلوقتي يا صوفيا يلا بينا عشان منتأخرش "., بست حمودي و قلت له بلاش تلعب برا الفيلا و حتى في الجنينة ماشي خليك في هنا و أي حاجة تعوزها هتجيبها لك الدادة فاهم , وبصيت لدادة سعديه يادادة ده أمانة برقبتك ماشي تخلي بالك منه اوعي يجراله حاجة أنا مش ناقصة , ردت عليا " متقلقيش هخليه جوا عينياه مش هسيبه يغيب عني ثانية " , طلعنا انا و صوفيا من الفيلا متجهين إلى فيلا بابا و احنا في العربية اتصل عماد رديت عليه " خير عايز اية يا عماد ؟؟ "
رد عليا عماد : عايز أطمن عليكي
سماح : تطمنك العافية أنا بالف خير و ابنك كمان بخير أصلي رجعته امبارح
عماد : و ازاي مش تقولي ليا انك رجعتيه ؟؟
سماح : بعد عملتك المنيلة تتوقع أية ؟
عماد : أي عملة منيلة وأي نيلة أية يابنتي مش هتبطلي الهبل بتاعك ؟؟
سماح : أنا بحب الهبل و مش ناوية ابطلعه و عشان تعرف أني فعلا مش عايزة ابطله طلقني يا عماد طلقني بالزوق بدل ما نوصل للمحكمة وساعتها هتبقى فضيحة لينا الاثنين و أظن شغلي و شغلك مش محتاجين ده دلوقتي .
عماد : طلاق أية يا سماح بلاش عبط أحنا بنحب بعض و ما اظن اننا وصلنا لمرحلة الطلاق و أي حاجة تتحل بالتفاهم .
سماح : تفاهم أه يا بتاع التفاهم مش عايزة تفاهم دي أخر مرة اقولك طلقني عندك لغاية بكرة إذا ماطلقتني هرفع عليك قضية و هطلق منك بالزوق بالعافية هطلق منك معدتش طايقاك يا عماد ولا عايزة ابوس بوشك , ومتخفش مش هحرمك من ابنك تقدر تشوفه وقت ما انت عايز , وده اخر كلام عندي وبلاش تحاول أي محاولات , وقفلت السكة في وشه وهو حاول يتصل عليا ومكنتش برد عليه لاقيت صوفيا بتقولي " مالك يا سماح وطلاق أية أنتي و عماد بتحبوا بعض جدا و كل واحد فيكم عاطي الثاني الحرية إللي كلنا بنحاول نلاقيها ومش لاقينها " , بصيت ليها " إللي مايعرفش يقول عدس يا صوفيا والنبي بلاش الكلام ده أنا معدتش عايزة اعيش معاه و لا عايزة اشوفه وياريت تقفلي على الموضوع مش عايزة رغي فيه يا صوفي فاهمة " , بصت عليا وضحكت " أول مرة من فترة طويلة اشوفك كده متعصبة ده باينه منيل الدنيا عموما يا حبيبة قلبي انتي ادرى بحياتك و اية عايزة و الطلاق ممكن يفتح ليكي ابواب جديدة من المتعة " , ضحكت " هو انتي مش بتفكري إلا بالنيك و ازاي هطفي هيجان كدا انتي طفسه اووووي بالنيك " , صوفيا " النيك ده احلى حاجة في الدنيا و انا بحبه جدا لدرجة اني مستعدة اتناك 24 ساعة في 24 ساعة " , قعدنا نضحك و ندردش و شرحت لها ازاي نمت مع الممرضة و انها متعتني و انه عطيات شكلها بتحب جسمي موت ونفسها تنام معايا مرة ثانية و هي عمالة تضحك و تقولي يابنتي أنتي شكلك كده هتبطلي تتناكي من رجالة و هتحبي نيك النسوان , و استمرين بالكلام ده لحد ما وصلنا لفيلا بابا .
دخلت على الفيلا لاقيت عم محمد و ده أقدم عامل عندنا في الفيلا حاجة كده زي رئيس الخدم يعني لية مكانة خاصة زي دادة سعدية قلت له " ازيك ياعم محمد عامل اية ياترى ؟؟ " , " انا كويس يا هانم طول ما انتي كويسة " , رديت عليه اية موضوع هانم ده ياعم محمد انا فين بنتي وديت الكلمة دي فين ؟؟ , لقيته بيقولي " العين ماتعلى على الحاجب يا هانم " , أحا هو جرى أية بالضبط عمره عم محمد ماكان بيعاملني كده هو في اية بالضبط , " في اية يا عم محمد جرالك اية انت مربيني يعني تقولي يابنتي و سيبك من كلام أي حد أنا بعتبرك بمقام بابا عندي يعني تقولي بنتي وبلاش هانم دي " , ساعتها قالي " دي تعليمات الهانم الكبيرة أني أتعامل معاكم بطريقة رسمية " , عصبني كلامه " الهانم الكبيرة تمشي كلامها على نفسها مش عليا أنا تقولي يا بنتي " ورحت داخلة الفيلا بدور على ماما اللي من امبارح لليوم ثقلت كفتها معايا اوووي و الظاهر انه لازم نقعد مع بعض قعدة كبيرة قعدت ادور عليها أدور عليها مالاقيتها , مش عارفة أية خلاني اروح ناحية اوضتي القديمة و سمعت ماما بتصرخ من جوا الاوضة و كان معاها سوسن ببص من خرم الباب شوفت العجايب.
" سوسن دي شغالة جديدة جت الفيلا بعد ما تزوجت هي سمراء اللون عيونها عسلي جسمها حلو بس مش اوووي وأصلها من الفلاحين " كانت مربوطة بالسرير عريانة كانت سوسن عمالة تقول لماما " يا شرموطة مش قلت ليكي ممنوع تعمليها على روحك و انا عمالة استمتع بيكي جرالك اية يا لبوة مش قادرة تمسكي نفسك " وماما بتقولها " اسفة يا ستي أسفة مش هعديها " وسوسن عماله تضربها بحزام من بتوع بابا و ماما عمالة تصرخ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأي اسفة يا ستي مش هكررها ولكن سوسن مكنتش معبراها اصلا و عمالة تزيد بضربها و ماما بدأت تعيط لاقيت سوسن مقربه منها و ضرباها بالقلم على وشها و قالت لها " لسة ماخلصنا هنكمل بعدين دلوقتي لازم تجهزي عشان الناس هتيجي , مكنتش قادرة اصبر رحت فاتحة الباب عليهم و أول ما شافتني سوسن كأنها تخشبت مكانها , وماما كانت مصدومة جدا من المنظر , لكني ما صرخت ولاعملت حاجة قربت منهم و قفت قدام ماما وقلت لها ياااه يا ماما من امبارح لليوم انا بتعرف على حاجات جديدة فيكي خلتني افكر انا عرفتك صح ولا أنا غلطانة مكنتش عارفاكي , كانت عايزة تتكلم بس انا منعتها و بصيت لسوسن " عاملة فيها مستريس يا شرموطة وعلى مين على امي " , لاقيتها بترد عليا بكل وقاحة " الامر ده بمزاجها هي عايزة تبقى خاادمة لرجليا و عشان كده وظفتني هنا عشان تبقى دائما عبدة ليا يعني متقوليش ليا شرموطة و امك اكبر شرموطة ولبوة ", ماما كانت بتحاول تمنعها تتكلم و لكن سوسن كانت مصرة تعرفني حاجات كثيرة عن ماما , لكني منعتها وقلت لسوسن مش وقته دلوقتي بعدين ليا تفاهم معاكي دلوقتي أفتحي لماما خليها تتجهز , فتحت لماما فعلا ماما جت جنبي و بدأت تعيط , بصيت لها " لو عايزة تبقي سليف كنتي عرفيني و انا كنت استنظف لك بدل ما تخلي شرموطة زي دي تتحكم فيكي " , لاقيت سوسن بتقولي " أنتي شكلك عايزة تتربي من اول و جديد اللبوة دي الظاهر ماعرفت تربيكي " , عصبتني فعلا " انا اتربى ماشي هخليني بس اخلص موضوع الاجتماع ساعتها هعمل عليكي حفلة و هخليكي تتربي من اول و جديد أنا بقا هعرفكم مين سماح " , خرجت من الغرفة و قفلت الباب متعمدة ورجعت ثاني ابص من خرم الباب عايزة اعرف إيه هيحصل بينها وبين ماما لاقيت مصيبة ماما نزلت تبوس رجلها و تقولها ارجوكي بلاش بنتي متقربيش عليها انا عندك اعملي فيا كل إللي انتي عايزاه اما سماح بلاش وسوسن عمالة تقولها يا كسمك انا هخليها هنا تتمنى تشرب شخاخي دا انا هفشخها زي ما فشختك و هخليكم كلكم كلاب لي , كلامها عصبني جدا وفكرت انه البنت دي شلق جدا وباين عليها بنت حواري و بنت الحواري ما يربيها إلا بنت حواري , اتصلت على عطيات وحكيت لها الموضوع وقلت لها عايزة مساعدتك فقلت لي تأمري امر وقالت أنه كل إللي عليا أني أخرجها بس برا الفيلا و اتصل بيها و هي هتتصرف بالباقي و انا قلت لها اوكي هعمل كده .
نزلت على الاجتماع و كان الناس كلهم حضروا و هنا اسمحوا لي اعرفكم بالحضور جميعا
بابا : عبدالباري محمد الحلواني رئيس مجموعة الدومي العالمية
عمي : عوض محمد الحلواني نائب رئيس مجموعة الدومي العالمية
ماما : قدرية امين مصطفى الزنكلوني صاحبة مجموعة بروشي للأزياء
عمتي : فوزية محمد الحلواني صاحبة معرض الحلواني للسيارات و رئيس مجلس إدارة شركة الدوالي للأستيراد و التصدير
نبيه : أخويا غير الشقيق
ميرفت : اختي الكبيرة صاحبة مجموعة مطاعم ريماس
طنط بدرية عمر الوجيه صاحبة اكبر سنتر في مصر
وصوفيا دي بقا الصايعة لا شغلى ولا مشغلة
بدأ بابا الكلام مباشرة ما تأخر " اليوم أول مرة نلتم كلنا من حوالي سنة ولو الامر مش ضروري مكنتش كلمتكم عشان نجتمع " ساعتها بدأت الوجوه كلها تتغير مناظرها وكأنهم عارفين حاجة بس مخبيين او مكانوش عايزين يقولوا لي عليها
المهم قال بابا " احنا في مصيبة كبيرة مجموعة العيطي بتاعت فؤاد العيطي عمالة تعطل علينا مشاريع كبيرة ومش كده وبس بحكم نفوذه الكبير قدر يحصل على اكثر من 24 مناقصة كنا مشتركين فيها غير انه دخل على خط توريد البترول و كمان أخد عقود للأدوية "
ساعتها قاطعت بابا " مش كان في اتفاق بينكم برعاية وزير الطاقة و وزير الأستثمار أنه محدش يدخل في شغل الثاني و هو كده خالف أتفاقه معانا تقدر دلوقتي تكلم الوزيرين و تقول لهم عشان ينفذوا الشروط إللي تم الاتفاق عليها "
ساعتها بابا تنهد " يا سماح مش هو إللي خالف الاتفاق احنا إللي خالفنا و عشان اكون اكثر وضوح عمك هو إللي خالف الاتفاق لما بدأ يستورد بدون علمنا سيارات من طراز BMW و أنتي عارفة انه في الاتفاق انه السيارات الالماني ما يحق لشركاتنا استيرادها لانها خاصة فيه عشان كده حتى الوزيرين لما كلمناهم قالوا اننا غلطانين و انه يجب علينا نتحمل التعبات المترتبة عليها و حاولنا التفاهم مع فؤاد العيطي لكنه رافض أي تفاهم و أحنا الان في مأزق كبير جدا لانه كل البضاعات إللى كانت حكر لمجموعتنا العيطي دخل في خطها "
نبيه قال " مبدأيا أحنا مش مستعدين لي حرب مع العيط يلانه تبعاتها قاتله وممكن نخسر كل حاجة يعني وجهة نظر عمي غلط لازم نشوف طريقة عشان نتفاهم فيها مع فؤاد و مافي إلا طريقة وحده انتوا كلكم عارفينها "
ماما قالت " الطريقة دي مش صح لانها ممكن تدمر كل حاجة بيننا "
انا كنت مستغربة أزاي في طريقة و هما مش مقتنعين بيها " اية هي الطريقة دي يا نبيه ؟؟ "
بابا قاطعني " الطريقة دي خطيرة يا سماح وممكن نخسر فيها ملايين ؟؟ "
رديت عليه " ملايين احسن من اننا نخسر كل حاجة " , و وصلت رنة تلفون إللي مكنتش متوقعاها ابداً بالذات بهذا الوقت شوفت النمرة طلعت نمرة خاصة فعرفت انها المهبوشة , أستأذنت عشان ارد فبابا قالي مش وقته . رديت عليه يا بابا دي مكالمة مهمة جدا لازم ارد عليها .
رجت ارد عليها لاقيتها بتقولي " صباح الخير يا سماح اظنك الان مشغولة بمشكلة عائلتك مع عيلة العيطي ؟؟" أستغربت جدا " ازاي عرفتي ؟! " ضحكت ضحكة كبيرة و قالت لي " أنا عارفة كل حاجة عنك و عن عيلتك لا تستعجلي المهم انا مستعدة احل موضوع العيطي بس بشرط " ضحكت ضحكة كبيرة وقلت لها " أزاي بقى ده راجل قفل و دماغه جزمة قديمة " , ردت بطريقة خوفتني " لا تستهزئي بيا انا قادرة اعمل حاجات كثير ما تتصوريها المهم انا هخليه يوقف كل حاجة مقابل شرطين " قاطعتها وقلت لها " كان بالاول شرط دلوقتي شرطين " ردت عليها بمنتهى الحزم " ولو كثرتي رغي هيبقوا ثلاثة , الشرطين هما الأول مناقصة رصف طريقة طابة وشرم الشيخ الطريق الجديدة عايزة المجموعة بتاعتكم تتنازل بها لحد هقولك اسمه بعدين و اما الشرط الثاني أنك تنامي مع امك اليوم و تستعبديها زي ما سوسن تستعبدها و تذليها و تخليها تشرب بولك و تلحس خراكي " ساعتها ركبتني الصدمة بكل معانيها هي البت دي عايزة مني اية و ازاي عرفت إللي بين سوسن وبين ماما , بس مكانش عندي وقت كفاية افكر على راحتي رديت عليها " بالنسبة للمناقصة انا موافقة اما موضوع ماما مش اليوم بكرة ممكن اليوم انا عندي حاجة ثانية هعملها " , ردت عليا " وانا قبلت ده بس قدامك 24 ساعة تقنعي أهلك لانهم مش هيقتنعوا بسهولة و بعدها تنقلي كل حاجة خاصة بالمناقصة للأسم إللي هبعته ليكي على الواتس اب مع نمرته تخلي ابوكي يتصل عليه و يبلغه انه متنازل عن المناقصة ليه و يكتبوا العقد و بمجرد ما يتم توقيع العقد هتلاقوا فؤاد بيتصل بيكم و يسوي الموضوع معاكم وترجع الميه لمجاريها زي ماكانت لأكبر كيانين اقتصاديين في البلد " و قفلت السكة مرة ثانية بنفس الطريقة المستفزة بس بدأت افكر بموضوع ماما مش موضوع المناقصة لانها صعبة عليا جدا ازاي هستعبد ماما إللي انا اصلا بلوم عماد انه نام مع ماما أقوم انا انام معاها حاجة تجنن ما تأخرت رجعت للاجتماع و قاطعتهم مباشرة " انا عندي حل عشان انهي موضوع فؤاد العيطي " وشرحت لهم موضوع المناقصة وكل التفاصيل إلا موضوع ماما , و كانوا رافضين لكني اقنعتهم و بابا قالي خلاص انا هتواصل مع الولد بس اسمه اية , فتحت الواتس اب لاقيت اسمه " عبدالحميد سفيان " أعطيت اسمه لبابا و اسم شركته و رقم تلفونه وقلت له انه لازم يكلم المحامي عشان ينتهي الموضوع ده خلال 24 ساعة مش اكثر من كده و أنهينا باقي جدول الاعمال و قمنا عشان نتغذى رحت ماسكه ماما و ساحبها على جنب وقلت لها انا عايزاكي بكرة الصبح العصر ضروري في الفيلا عندي و هي حاولت بكل الطرق ترفض لكني هددتها انها لو مجتش ساعتها هفضح موضوعها مع سوسن و كمان قلت لها و موضوع عماد لدرجة انها انصدمت و قلت لها مش وقت الكلام الان بالموضوع ده .
قعدنا نتغدى مع بعض و خلصنا جاني اتصال مع عطيات تقولي انها جنب الفيلا رحت نادها لسوسن و قلت لها عايزاكي برا شوية خرجنا برا الفيلا و انا عمالة اقولها بتستعبدي ماما يا سوسن وهي بترد عليا بكل وقاحة " انا هخليكي شرموطة ليا زيها و يمكن أكثر دا انا هفشخك بس خلينا نوصل للفيلا " ضحكت ساعتها وقلت لها تعرفي يا شرموطة انتي إللي هتفتشخي فشخ ومش هترجعي للفيلا إلا خادمة للكل خليكي مومس على اصولها و قفت عربية و راحت شاده سوسن جواها و لاقيت عطيات من جوا العربية بتغمز ليا و بتأشر ليا على اساس أنها هتتصل بيا .
رجعت للفيلا و انا سعيدة جدا من إللي هيحصل لسوسن و قعدنا نضحك في الفيلا و نتكلم و نهزر و كمان طنط بدرية كانت بتهزء صوفيا وهي بتبص لها و بتضحك لحد المساء لاقيت أتصال من عطيات بتقولي الامانة بقت كويسة , قلت لها هي فين ؟؟ ردت عليا موجودة في نفس المكان إللي احنا فيه , فهمت ساعتها انها في الشقة إللي بعتها هي ونيفين لها رحت مباشرة طالعة من الفيلا و صوفيا كانت بتسألني لوين رايحة قلت لها مش وقت خالص ركبت عربيتي و رحت مباشرة للشقة فتحت الشقة لاقيت عطيات بتقولي الليلة مش فيها وحده دا احنا عندنا اثنين , مافهمت قصدها سألتها قصدك اية بالضبط أنهم اثنين , ضحكت وقالت بنتين إللي خدنها بالعربية و وحده كانت بتراقب الفيلا , ساعتها فرحت قالت أخيرا وقعت في ايدي المعبوشة , سألتها " هما فين ؟ " أشرت لي اتجاه اوضه رحت فاتحه الباب ببص تفاجأت جدا من البنت الثانية ما توقعت من هي و أخر انسانة كنت اظن اني هشوفها في الموقف ده وأخر أنسانة توقعت انها تراقبني .........
من هي البنت ؟؟ و لية كانت تراقبني ؟؟ و ازاي هستعبد ماما ؟؟
كل ده هتعرفوه في الفصل السادس
أنتظروني
كاتبة جنسية
الفصل السادس
أول يوم للأحداث :
الخول :-
أول ما دخلت الغرفة شوفت البنت الثانية إللي عمري ما توقعت أني أشوفها , أميمة نعم هي أميمة " أميمة عشيقة عماد زوجي بتشتغل معه في الشركة و منتاكة كبيرة دائما كان عماد يحكيلي عن مغامراتهم و انها تموت جدا بالنيك و بشرب اللبن بتاع الرجالة " كان شكلها توضبت أووووي هي وسوسن , قلت في بالي عطيات دي أحسن حاجة حصلت لي خلال الايام الماضية معرفتي فيها هتفيدني أووووي , بصيت لعطيات وقلت لها هي البت دي قالت لية كانت بتراقب البيت , ساعتها سمعت صوت أنا عارفه جدا مش غريب , ببص لاقيتها نيفين الرقاصة , مباشرة قلت لها " ازيك يا نيفين عاملة أية أتمنى أنه صحتك بقت كويسة " , ضحكت وقالت " أه كويسة اووووي البركة في عطيات خلتني افوق بلسانها ههههه " , فهمت من كلامها انه عطيات لحست لها كسها .
جرى اية يا عطيات انتي مش بترحمي خالص بالرراحة لسه هي مريضة يعني الانفعالات مش كويسة عشانها .
ضحكت عطيات هي دي بتهدأ دي كانت هتموت وتعوض الليلة إللي فتتها معاكي و أول ما بدأنا بقت زي اجدعها لبوة .
ضحكنا مع بعض و قلت لعطيات هي البت دي قالت هي بتراقبني لية ؟؟
نيفين تكلمت " شوفي حضرتك البت دي قالت أنه زوجك بعتها عشان تتكلم معاكي عشان تصالحكم على بعض بس أنا مدخلش الكلام في دماغي صراحة حاسة انها بتخبي حاجة مش راضية تتكلم اصلا .
عطيات ردت شوفي يا سماح انا مستعدة اوضبها اكثر و ساعتها هتقر بإللي مخبياه
أنا كانت دماغي عمال يودي و يجيب هو عماد عيل كده عشان يبعت لي شرموطة عشان تصالحني عليه فعلا حسيت انه الامر غريب قمت قايله لنيفين أنتي ليكي في السادية ؟؟
ردت عليا وكلها فخر دا انا إللي أبتدعت السادية و أسألي الشراميط إللي قدامك أنا بقالي أربع ساعات عماله اتمتع بيهم .
بصيت لعطيات و انتي يا عطيات ؟؟ عملتي اية بقا ؟؟
ضحكت عطيات و قالت أنتي فاكرة انها عملت كل حاجة لوحدها مش تشوفي شكلهم ازاي و ازاي مثبتين عشان تعرفي أنه وراكي ستات ولكن بألف راجل
بصيت عليهم و ركزت لاول مرة على منظرهم حاجة تفزع صراحة الاولانية سوسن مصلوبه على الحيط بس مش أي صلبه دي حكايتها حكاية مثبت من وسطها على الجدار بسلسلة و السلسلة مثبته بالحيطة بمسامير صلب كبيرة يعني متقدرش تبعدهم من الاساس و كانت واقفه على طرف اصابعها و رجليها برضه مثبتين بالحطة و أديها بقا كانوا مثبتين بالحيطة بس مرخيين شوية لانها كانت رافعة رجليها لانه كان في عصايا محطوطة في كسها مثبت على الارض في حاجة زي القاعدة و العصايا راسها في كس سوسن ولو سوسن فكرت تحط رجلها كلها على الارض ساعتها العصايا هتدخل كسها بشكل اكبر و يمكن تتمزق عضلات رحمها و يصيبها نزيف أما بزازها كان عليهم خطوط حمراء كثير شكله تم ضربها بسوط او خيزران لدرجة انها حمرة جدا زي العلامات و بدأ بعضها يتحول للون الاخضر و الاسود وشها بقى حاجة لا توصف بين شفايفها كان في شوية ددمم الظاهر من كثر الاقلام إللي لاقتها و مكتوب في جبهتها بقلم حواجب من إللي بنستخدمه أنا شرموطة و على خدها اليمين مكتوب أنا كلبة و الخد الشمال ستي سماح و على رقبتها مكتوب انا اللبوة سوسن .
أما أميمة كانت مربوطة على كرسي و برضه عريانه و لأنها بيضاء أوووي جسمها كان باين فيه أثار الضرب بشكل اكبر و الظاهر أنه كسها اتهر نيك لانه كان متورم جدا ركزت شوية شوفتها قاعدة على الكرسي وبس مش بشكل كامل لانه في حاجة جوا طيزها قربت اشوف لاقيت خيارة كبيرة كفيلة انها تفتح طيز أي حد على شكل مسورة مجاري و الظاهر انه عطيات و نيفين قرروا يعملوا طيزها كهف .
ضحكت وقلت لعطيات و نيفين برافو عليكم أنتوا يعتمد عليكم بصي بقا يا نيفين دي الشرموطة " ورحت مأشره على أميمة " بتاعتك مش عايزاكي تسيبيها اليوم خليها تباعت عندك أنتي و عطيات ألعبوا فيها لحد ما اعرف أية حكايتها و أشوف الخول إللي اسمه عماد بعتها لية .
نيفين قالت لي أوكي يا سماح دي بتاعتي طيب و عطيات هتعمل اية دلوقتي ؟؟
قلت و انا ببص لعطيات لا عطيات هتقعد معايا الان هنا عشان الكلبة دي أصلي ناوية أخليها كلبة شوارع يا نيفين يعني ممكن أخلي أي حد معدي في الشارع يركبها عشان تفهم أية مقامها .
ضحكت عطيات و قالت أنا عملتها فعلا إللي جوم معايا لما أخذناها عملوا الواجب دول فشخوها نيك لحد ما شبعوا .
برافو عليكي يا عطيات عجبتيني اوووووي دا انتي بتعرفي ترتجلي .
نيفين فكت أميمة و اميمة عمالة تعيط و نزلت على رجلي ابوس ايدك يا مدام سماح أبوس ايدك انا قلت كل حاجة عندي .
رحت رفستها برجلي و قلت لها حتى لو قلتي كل حاجة يعني هسيب نيفين هانم و عطيات هانم يقعدوا طول الليل بدون ما يتسلوا انتي هتبقي التسلية بتاعتهم
نيفين قالت و يمكن نحتفظ بيها كلبة لينا على طول أصلنا محتاجين كلبة تشتغل في الشقة
ضحكت لنيفين و قلت لها انتي وشطارتك .
خرجت نيفين و بقينا انا وعطيات و قدامنا سوسن إللي كانت تقريبا بانفاسها الاخيرة من التعب و الارهاق دي خمس ساعات تقريبا و هي بتنفشخ فشخ الحمير يعني من ثلاث رجاله و بعدين عطيات و نيفين يعني حاجة بنت كلب أوووووووي .
و أنا صراحة متوقعتش أنه عطيات هتعمل الشغل ده بدي الكوالتي يعني حاجة كبيرة أووووي دي وضبتها ولا كأنها بتوضب سجادة نفضتها تنفيض .
قربت لعند وشها و قلت لها مش قلتي هتفشخيني يا روح أمك و هتخليني كلبة ليكي .؟
بصت لي و قالت بصوت واطي دليل على أنها تعبانة أنا إللي كلبة ليكي بس ارحميني .
ضحكت و قلت لعطيات تخيلي البت دي كانت عاملة فيها مستريس و قال اية هتفشخني و هتخليني كلبة لية شوفت يا عطيات أزاي وحده زي دي تهزأني انا , ورجعت لها و قلت لها دلوقتي أنا وريتك أنا قادرة اعمل فيكي أية بالضبط .
لاقيت عطيات مسكتني و قالت لي أستني حبة يا سماح البنت دي أنا اعرفها جدا و عارفة اصلها و فصلها .
قلت لها ازاي تعرفيها ؟؟
ردت عطيات أولا هي مسمهاش سوسن , هي أسمها عطية و دي عايشة في حارتنا و كانت شرموطة بتشتغل في الدعارة عشان الفلوس و لكنها اختفت من الحارة بقالها أكثر من اربع سنين وأنا أول ما شوفت وشها أستغربت أنها هي .
ساعتها بصيت لسوسن و قلتلها كمان بتزوري في اوراق رسميه دا انتي ليلتك سوده دا انا هوديكي في داهية و عاملة فيها مستريس على ماما يا بت الكلبة و انتي زي السينما إللي قاطع تذكرة يخش .
ساعتها قالت سوسن أنا مستعدة لأي حاجة عشان بس متبلغي البوليس و مستعدة ابقا كلبة ليكي طول عمري و انفذ كل اوامرك بس بلاش بلاش تحبسيني انا ماصدقت اني خلصت من الماضي بتاعي يقوم يطلع لي ثاني .
بصيت لها و قلت انتي قلتي هتعملي أي حاجة انا أمرك فيها ؟؟
بصت لي ساعتها وقالت اه مستعدة لأي حاجة مهما كانت .
خدت عطيات على جنب و سألتها هو لو حاولت تلعب بذيلها أنتي هتعرفي تجيبيها ؟؟
ردت عطيات لو راحت في بطن الحوث هجيبها ليكي ولا يكون عندك فكرة .
قمت بستها من شفايفة بوسة جميلة و هي بقت مصدومة وبنفس الوقت فرحانة اني بستها و قلت لها دي عربون عشان إللي هيحصل بعدين بيننا
قالت عطيات ايوة كده فرحي قلبي دا انا منتظرة اللحظة دي .
ضحكت و رحت متجه لسوسن و قلتلها شوفي بقا يا عطية انا دلوقتي عارفة كل حاجة عنك يعني تبقي كويسة هحبك و هحكافئك كمان تلعبي من ورايا قبل ما ادخلك السجن هخلي عطيات تعمل عليكي حفلة تجيب فيها كل رجالة حتتكم يركبوكي كلهم و بعدين هبلغ عنك و احبسك و أظن انك عارفة أني اقدر أعمل كده .
هزت راسها بالموافقة و ساعتها حبيت أوريها بعض القسوة رحت شداها من وسطها لتحت بحيت أن العصايا دخلت كثير جوا كسها و هي بتصرخ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأي هموت هموت ارفعيني أرفعيني مش قادرة هموووووووت
بعدت أيدي من وسطها وقلت لها ده بس عشان متنسيش و قلت لعطيات افتحيها و اربطيها و خليها نايمة لبعدين نكون فضينا و نشوف هنعمل معاها اية .
خرجت من الاوضة فعلا ورحت للأوضه الثانية و كانت نيفين عمالة توضب في اميمة ضرب و تهزيئ ولدرجة اني لما شوفت اميمة حسيت انها معادتش خايفة لا دي بقت كأنها مستمتعة بده اصل عماد قلي أنها احيانا بتحب تنضرب شوية و يكون في شوية عنف في نيكها .
رحت على الاوضه قلت كل هدومي و قعدت على السرير ملط مستنية عطيات وفعلا شوية وجت عطيات شافتني ملط جن جنونها و قبل ما تخليني اتكلم كلمة كانت معايا على السرير و دخلنا انا وهي في بوسه كبيرة كانت كانها شهد الحياة طعمها لذيذ و لسانها كان بيلعب بلساني و حتى لعبها كان بيختلط مع لعابي بوسة ما بعدها بوسة و بدأت تحسس على بزازي بأيدها و بعدت عن شفايفي و قالت أنا مستعدة أقدم مليون خدمة مقابل اللحظة دي .
ساعتها اضايقت من كلامها حسيت اني شرموطة بتعمل كده عشان الخدمات رحت مبعده ايديها من عليا وقلت لها انتظري لحظة يا عطيات أنا مش عايزة انام معك عشان خدماتك لي لا انا ممكن اديكي الفلوس إللي انتي عايزاها عشان خدماتك لي , ولكن انا عايزة انام معاكي لاني فعلا حابة انام معك بدليل إللي حصل بيننا في الفيلم مكنش في خدمات .
ساعتها عطيات عملت حاجة ما توقعتها ضربت وشها بأيدها بقوة و مش مرة عدت مرات و وقفت قلعت كل هدومها و قربت مني نزلت ايدها تحت السرير طلعت لي خيزران و قالت لي اضربيني .
انا انصدمت من كلامها وقلت لها لية يعني أضربك مالك يا عطيات .
ردت عليا بقولك اضربيني خلي الخيزران يعلم على جسمي عشان ثاني مرة ما أغلط الغلطة دي .
قلتلها مافيش داعي يا عطيات أنا مسمحاكي و انتي بقيتي صديقتي يعني مافي بيننا الموضوع ده اصلا و انا بس حبيت أقولك عشان تعرفي اني بحبك مش عايزة منك مصلحة
لقيتها بتضرب بالخيزران على طيزها و بتقولي لو ما ضربتيني أنا هطلع برا كده و هخلي نيفين تضربني عشان تفتكر أني كلبة زي إللي معاها برا و تستعبدني بدون ما تعرف السبب لأني مستحيل اقولها أني غلطت بحبيبتي سماح .
ساعتها صدمني كلامها اكثر و قلت هي مالها كده ؟ معقولة بتحبني كده ؟ , مكنش قدامي إلا أنفذ طلبها قلتلها هاتي الخيزران و قلت لها مش هضربك على طيزك لا هضربك على بزازك عشان كل ما تستحمي تشوفيهم و تفتكري
لاقيتها نزلت على ركبتها و قالتلي أضربني في أي مكان المهم تبقى في علامة تفكرني اني غلطت فيكي
بدأت اضربها بس هي كانت بتصرخ عليا و بتقولي أضربي اقوى ده مش ضرب
زودت الضربات لدرجة انه اترسم خط احمر بدأ ينزل ددمم من بزها ساعتها خدتها في حضني و بستها من شفايفها و بقول لها اسفة اسفة مش عايزة اخليكي تتألمي
لكن هي قالت لي كان لازم كده انا غلطت ولازم أتعاقب على غلطي في حقك و انا اليوم تحت تصرفك شوفي تحبي نعمل اية و انا هعمله
بعدت منها وقلتلها اية مش واضح انا عايزة اية انا عايزاكي تمتعي كسي يا عطيات .
باعدت بين رجليا و ظهر كسي قدامها و هي على ركبتها و قلتلها مش هو ده إللي واحشك أهو مستنيكي و مستني تمتعيه
لاقيتها بتهجم على كسي دايها مسكت فخاذي و بدأت تبعدهم اكثر عشان يظهر كسي لها بشكل اكبر و دفست راسها جوا كسي و بدأت تلحس فيها و انا عمالة أتاوه أوووووووووووووووووووووووف اااااااااااااااااااااااااااااااااه متعيني يا حبيبتي أأأأأأأأأأأأأأأأأأأوووووففةةةةةةةةة كلي كسي أكل يا عطيات
وما اكتفيت بكده لا ابدا رحت حاطة اديا على راسها و دفسته أكثر جوا كسي عشان ما تبعده وهي مستمرة بعملها على كسي بشكل هستيري و انا فعلا معدتش قادرة و بدأت ارتعش و جبتهم و هي شفطت كل إللي نزل من كسي لبقها .
ساعتها زقيتها بايدي و رتمت على الارض و انا نطيت و بدأت الحس كسها و هي بدات تتاوه بصوت واضح أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأوووووف أكثر يا سماح قطعي كسي أكثر أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأي و عشان أخليها تنسى نفسها دخلت صباعي جوا كسها و انا عماله امتص الزنبور بتاعها و صباعي ايدي الثاني كان بيلعب بخرم طيزها و هي مكانتش قادرة تمسك نفسها اكثر بقت تتلوا و تتأوها و تقولي كسي وطيزي الاثنين أنتي هتموتيني أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأخ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأححح هموت يا سماح همووووووت
أستمريت بمص زنبورها و اللعب بخرم طيزها لحد ما جابتهم في بقي و ساعتها قمنا و رجعنا السرير
راحت ماسكة حلماتي و عمالة تلعب فيهم و هي بتسألني هو اية بيحصل معاكي .
أنا حبيت لعبها بحلماتي ورديت عليها قلت مش عارفة اية بيحصل معايا مش عارفة صراحة كل إللي بعرفه انه في حاجات لازم اعملها غصبا عني و إلا هنضر وانا مش مستعدة انضر دلوقتي مش ناقصة
لاقيتها بتبوسني من شفايفي و بتقولي مهما حصل هتلاقيني معاكي يا سماح و واقفة ورائك وانا مستعدة لأي حاجة حتى القتل عشان انتي ما تنضري أنا صراحة معدتش فاهمة أية بيحصل معايا بقيت متعلقة فيكي اوووي ومش قادرة استغنى عن شوفتك ولا بحاول إلا إسعادك مهما كانت النتائج , انا هقولها ومش هنكسف منك أنا بحبك بحبك فعلا .
حاولت اتكلم لكنها منعتني وقالت خليني اكمل كلامي , حبي لك مش اجبار انا عارفة انك متجوزة و انا مش بطلب منك انك تسيبي جوزك ولكن كل إللي طالباه منك أنك تديني من حياتك ولو واحد في المئة انا راضية وهكون سعيدة جدا بده , اكملت كلامها , انا عرفت في حياتي كثير بس زيك ماعرفت ابدا عمري ما تعلقت بحد كده ولا حبيت حد كده لدرجة اني مستعدة اضحي بحياتي عشانك .
قطع كلامه رنة تلفوني ساعتها سمعت افضع انواع الشتائم إللي في الدنيا منها على إللي بيتصل قلت لها أهدي يا عطيات اكيد التلفون ده مهم ياريت ما تقولي ولا كلمة لحد ما اكمل تلفوني , قالت لي حاضر
بشوف النمرة طلعت رقم خاص , مباشرة افتكرت بنت المجنونة إللي بقت زي الكابوس في حياتي مش ناوي ينتهي رديت عليها وقلتلها خير
قالت لي أية يا سماح من أمتى أنا بجيب حاجات شر دا انا كلي خير اسمعيني كويس عندك مهمتين الاولى دلوقتي تعمليها ومافيش أي فصل فيها لانه عطيات مش أهم من حياتك .
ساعتها عرفت انها برضه عارفة اني عند عطيات بس برضه لسة مش فاهمة ازاي بتعرف كل حاجة و بالتفصيل كده .
كملت كلامها أما الثانية هديكي 48 ساعة تنجزيها .
قلتلها طيب نبدأ بالاخيرة بتاعت 48 ساعة
ضحكت وقالت راسيه يا سموحة مش كده بيدلعوكي سموحة أنا من دلوقتي هدلعك بسوسو , المهم عمك الوسخ خد أرض من ناس تهمني بالغصب و ما اداهم ولا مليم و كمان بيهددهم بالسجن لو فتحوا بقهم أنا عايزاكي تخليه يرجع الارض و انابقولك اهو من دلوقتي كل الحلول الايجابية إللي هتفكري فيها مافيش منها فايدة لان عمك الوسخ مش بيجيي إلا بنفس طريقته يعني لازم تهدديه وهسيب لك الموضوع ده , و هقترح عليكي اقتراح بسيط اووووووووووي صوريه بفعل فاضح عشان تخليه يعمل إللي احنا عايزينه واضح .
ساعتها رديت عليها و أنتي مصلحتك اية لما ترجع الارض لصحابها ممكن اقنعه يديهم قيمة الارض .
ضحكت وقالت برافو ده حل ثاني المهم مش مشكلتي الفلوس أو الارض المهم ترجع الحقوق لأصحابها و اعملي حسابك انه المتر في المنطقة إللي فيها الارض قيمته 2500 جنية يعني قيمة الارض 12 مليون جنية يعني شوفي هتعملي اية بالضبط .
قلت لها دي مقضيه طيب و بالنسبة لبتاعت اليوم
قالت لي في عنوان هبعته لك على الواتس اب لواحد عايز شرموطة بس مش عادية شرموطة سادية تنيكه اصله خول بعيد عنك و انتي صار عندك خبره في الموضوع ده مع سوسن و البت اميمة بس افتكري كويس أنه بيحب الشتائم يعني يتهزأ اوووووووووي و لا تبخليش عليه بحاجة و البسي حاجات سكسي يعني بانتي و الذي منه اوعي تنسي الجزمة الكعب و ماتروحيش بعربيتك روحي مواصلات فاهمة و قفلت السكة
قمت لبست من الدولاب هدوم و عطيات بتقولي مالك رايحة فين قلتلها مشوارضروري لازم اروحه يا قلبي و أول ما اخلصه هرجع لبست بسرعة و خرجت لاقيت مكالمة منها بتقولي
برافو انك جهزتي بسرعة بعتت لك العنوان على الواتس ماشي ارفعي راسي مش عايزة الزبون يشتكي
بعد ماقفلت التليفون فكري فضل يودي ويجيب هي بنت الكلب دي مش هتخلص مني بقا
وبعدها انطلقت عالمكان اللي بعتته لي برساله عالواتس بعد ما امرتني اروح مواصلات بدل عربيتي
راحت هناك لقيت المكان شبه خالي مهو الساعه عدت 2 بالليل
ليقت 2 واقفين علي اول الشارع
كان في محطه انتظار اتوبيس فقمت قلت فدماغي مش هو كلب يبقي هو اللي هيشمشم عليا انا هتعب نفسي ليه
راحت قعدت عالكرسي وحطت رجل علي رجل
وبدات ابص للراجلين اللي واقفين جنبها
لحد ما لقت واحد منهم جه وقعد جنبي
قال لي انتي هي ...
قامت قلتله انت الخول
ساعتها وشه قلب بس مش غضب خوووف من الناس لتسمعها قال لي ايوا انا بس ابوس رجلك وطي صوتك
قلتله انت متامرنيش انا هاخد 3000 جنيه قال لي تحت امرك وقام مطلعهم من جيبه فورا واداهوم لي
قمت قلتله يا خول يلا علي بيتك معاك عربيه طبعا
قال لي اكيد
قلتله قدامي يلا عالم مقرفه
وساعتها بدات اتفحصه هو راجل ثلاثيني في حبه شعر ابيض فراسه ملقتش خاتم زواج فايده بس محدش عاد بيتاكد من الموضوع دا ممكن يكون متجوز وخالعه جسمه متوسط بس ابيضاني حبه
ركبنا العربيه والطريق كله سكات مفيش ولا كلمه
اول ما وصلنا البيت جرا علي بابي فتحلي الباب
طلعت أنا زي الملكه من العربيه
وطلعنا فالاسانسير الدور العاشر تقريبا اخر دور بالعماره دي
الشقه دور واحد ياعني مفيش غيره فالدور فجاه لقي قلم نازل علي وشه مني اول ما وصلنا عالباب بتاع الشقه
قلتله انت هتفضل علي رجلك كتير يا متناك ولا ايه وطي عالارض وانت بتفتح الباب
قال لي حاضر حاضر بس ابوس رجلك لما ندخل جوا بس عشان الفضايح وبدا يطلع المفتاح من ايده وهي بتترعش وفتح الباب قمت ادته بالشلوط فطيزه
اترمي لجوه وقمت رزعت الباب
كان النور قايد فالشقه كلها
قمت قلتله البيت بيتي عارفه يا شرموط , الحمام منين يا كسمك
قال لي من علي الشمال هنا
قلتله ماشي اطلع الاقيك جنب الباب ملط يا خول سامع قا لي امرك
وراحت دخلت الحمام حاجه فخمه ياعني مش اي كلام وقمت بصت لنفسي فالمرايه اللي هو انا معايا رااجل فالبيت وشكله فحل وتحت رجلي
بحط ايدي عند كسي لقته مبلول
بصيت لنفسي فالمرايه وقلت لا وكمان هايجه ومستمتعه يا شرموطه هههههه
قلعت كل هدومي لحد ما بقت بالبرا والبانتي والهيل اللي يجنن اللي كانت لبساه
اول ما طلعت مالباب لقت حاجه مرميه عالارض
ضحكت اووي هههههه بتعمل ايه يا خول
قالها انا عالارض ممسحتك يا ستي امسي جزمتك فيا
قمت ووقفت عليه وبدات امسح كانه ممسحه بالظبط مع عدم اهتمام باهاته واوجاعه
نزلت من عليه وقلتله ورايا يا شرموط
قعدت علي الصالون وحطت رجل علي رجل
متخيلين كم هياجه وهو شايف كميه اللحمه البيضا اللي في افخادي وهو مش قادر حتي يلمسها
قمت قلتله اي دا يا شرموط دانت عندك زبر اهو لا وبتاع رجاله ههههه لف وريني كدا
قام لف واداني طيزه
قمت شديت زوبره جاامد لورا لدرجه ان طيزه بقت متعلقه فالهوا اااااه بالراحه يا ستي
وقمت ماسكه زوبره كاني بحلب جاموسه بس بالراااحه
وقمت قلتله متقلقش هخصيك انهردا ههههه
وقمت بايدي التانيه ضاربه بيوضه جامد
اترعش وفضل يتنفض
قلتله اياك تتحرك ولا زوبرك يتحرك سنتي من ايدي انا هفتح ايدي عنه لو اتحركت سنتي هقطعهولك
بقا بيرتعش من فخاده وبقت بتتهز من الالم
قمت بايدي التانيه ورزعتها علي زبره المرادي كانها بتسقف
ساعتها سمعت احلي ااااااه بالراحه ستي ارجوكي
قلتله منت اللي عملت فنفسك كدا يا خول لا والادهي انك مجهزلي كل حاجه يا منيوك
لقت كل حاجات التعذيب جنبي
قلتله دانا هشرمطك انهردا هخليك غير صالح للاستعمال الادمي هههههه
وجبت اول حاجه عصايه مفلطحه جنبي كدا وبدات اطرقع بيها علي طيزه وهو ااااااه ااااااااه
قمت قلتله انت لسه شفت حاجه يا شرموط
وبقيت بضرب اكتر وهو بالراحه ستي ااااااه ااااااه
قلتله البعد رجليك عن بعضهم يا كسمك
بعد رجليه لحد ما خرم طيزه بان
ومعاها بيرضه بانت وزبه اللي شبه منتصب بقا مدلدل
قمت ضربته برجليا فبيوضه وزبره بالمعني الاوقع غرفتله لقته وقع الارض وبيتقلب مش قادر من الوجع اااااااااه اااااااااه مش قادر
قلتله انت لسه شوفت حاجه
تعالي يا وسخ الحس جزمتي لالا جزمتي ايه الحس كععب جزمتي عوزاه انضف من وشك
بدا يستجمع قواه ويعد علي ايده ورجله
وبدا يلحس كعب الجزمه
دلوقتي انا فهمت هي كانت عوزاني اركب مواصلات ليه عشان جزمتي تتوسخ بدل نظافه العربيه
بدا يلحس زي الكلب بنهم في كعب جزمتها لدرجه انها شافت ان زوبره شد
بصيت له وقلتله افتح بقكك
فتح بقه لقاني بحط جزمتي جوه بقه
وبقوله عوزاة بققك دا جزامه ليا فاهم يا منيوك
وهو مش عارف يرد مجرد يحرك راسه
وقمت حطيت رجلي التانية علي كتفه
الحس عدل يا كسمك وقمت بدلت رجلي التانيه
بعدها قلتله قلعني الجزمه يا خول هو بقي مرعوب مني ومن رد فعلي
لسه هيروح يقلعهالي قلتله بايدك يا عرص مش ببقك هتبوظهالي ودي اغلي منك انت شخصيا
قلعني الجزمه وقمت حطت رجل علي رجل
وقلتله بوس صباع رجلي الصغير اللي عالارض
بدا ينزل يبوس صباع رجلي وحيطت رجلي التانيه علي راسه
قمت قلتله حط مناخيرك يا شرموط بين صوابع رجلي عوزاك تشمهم لحد ما تدوخ
قال لي امرك حاضر وبقي بيشم جاامد
قمت وراحت نحيه التربيزه وقلتله يااه يا شرموط كل دا زوبر صناعي دانت هتتكيف انهردا
وقمت حدفته عالارض وقلتله لبسهولي يا كسمك عاوزه اجرب طيزك هههههه
بدات اقلع الاندر والبرا بتاعتي وقمت حطيت الاندر بتاعي علي وشه بحيث يكون مكان كسي علي مناخيره وقلتله دا الريحه دي هتدوخ امك مبالك بقا بالطعم ههههه
بدا يفقد اعصابه وايده تترعش وبدا يلبسني الزبور
وبعد ما بقا جاهز قمت حودت البانتي بتاعي عن بقه وقربت الزوبر علي بقه وقلتله يلا يا شرموط اتشرمط علي دكرك هههههه مص الزوبر لحد ما اقولك كفايه
وبدا يمص بشده غريبه كانه حقيقي ومش بلاستيك لدرجه اني استغربت من تعبيرات وشه
مره واحده قمت رفصاه عالارض وقلتله ورايا
قعدت ألف فالشقه لحد مالقيت اوضه النوم
وقلتله يلا يا ابن المتناكه عوزاك عالسرير علي بطنك ونصك لبرا وافتح رجليك
بدات ابلل خرم طيزه وتفيت عالزوبر وبدات ادخله بالراااحه في اهات متتابعه من الراجل اااااه اااااه بالراحه بيوجع اوي
منتبهتش ليه لحد ما لقيت ان الزبر كله مستقر في طيزه
وقمت قلتله لا برافو يا خول انك استحملته
بعدها بدات اطلعه وادخله بالراحه
ااحححح اااحححح بالراحه يا ستي امممممم ااااه اححححححح
ساعتها حسيت بلذه كبيرة
بدات انيك فيه وهو وشه فالسرير وبدات العب فبزازي وأنا واقفه وبنيكه
اه يابن المتناكه خد كمان فطيزك اللبوه دي اهو يا شرمووط
وهو يقول لي كمان ستي
وبضربه علي طيزه جامد
اااااه كمان ستي انا خدامك وشرموطك اااااه افففف
شلته مره واحده من طيزه لقته شهق مره واحده
طلعتيه ليه يا ستي ليه ليه
قلتله انت عاوزه يا خول
قالها اه اووي ابوس رجلك
قلتله وهو في حد مانعك هههههه
نزل بسرعه علي رجليها يبوس فيها جامد ويترجاها تدخله فطيزه
لحد ما قلتله طيب وراحت قعدت علي كرسي
وقلتله عارف السوسته يا خول
اهو انا عوزاك شبهها
تعالي اتنطط علي زبوري يا عديم الرجوله يا ناقص
كل دا وزوبره مشدود علي اخره
قام ومسك زوبري وبدا يدخله فيطزه بنفسه وبدا يتنطط عليه طالع نازل وهو مديني ظهره
قمت لفيت اديا حوالينه ومسكت زبره المشدود دا وطول ما هو طالع او نازل زبه بيتحرك فاديها لحد ما حسيت انه هيجيب قمت سابته
وقمت مقوماه من علي الزبر بتاعي وقلتله عاوز تجيب
قال لي اه اه اووي
قلتله طيب نام علي ظهرك عاوزه ادوققك حاجه هتعجبك ههههههه
قام نايم وفجاه لقي كسي عند وشه
قلتله الحس كسي الاول كدا نظفه من عسلي. بدا يلحس بهياج اووي لان ريحه كسي معلق معاه من البانتي بتاعي لحد ما فجاه قلتله افتح بققك جامد
اول ما فتح راحت حطيت كسي في بقه بالظبط وقامت عملت ميه فبقه سخنه وبتحرق وأنا مثبتاه باديا علي صدره عشان ميتحركش وقلتله ابلع يا خول والا مش هخليك تجيب ابببلللععع وضربته على صدره وبدا يبلع لحد ما خلصت وقمت من عليه
قلتله ها بولي اللي اشرف من كسمك اللي جابتك حلو
قال لي حلو مولاتي عجبني قمت قيلاله طيب مدام عجبك
تعالا يا خول نضف كسي من البواقي اللي عليه طلع لسانك
قام مطلع لسانه وقعدت تتحرك بكسي علي لسانه طالع نازل لحد ما نضف
قلتله تفو عليك دانت شرموط اوي مكنتش اتوقع كدا
يلا يا شرموط هات علي رجلي
مصدق وقام راح حط زبره عند رجليا وقام فركه ونطر اللبن علي رجليا
قلتله مش خساره اللبن الحلو دا يا عرص يروح عالارض انزل وطي الحس رجلي يا شرموط من لبنك
نزل وبدا يلحس رجليا بالكامل مسابش ولا نقطه
قلتله خليك مكانك يا خول انت
ودخلت الحمام خدت دوش ولبست هدومي وطلعتله
قلتله يلا يا عرص ادخل خد دشك
قام قال لي امرك يا ستي ورايح علي ايده ورجله
قمت ضحكت وقلتله دانت استحليت الموضوع بقا ههههع وضربته علي طيزه يلا روح يا خول روح
فجاه تليفوني رن لاقيت الرقم الخاص عرفت أنها رديت عليها وقلت لها خير
قالت 3000 جنية دا انتي شايفة نفسك ملكة بقا عموما مش موضوعنا حلال عليكي الفلوس المهم عندي دلوقتي هتلاقي على البار ازازة شمبانيا فاخرة مفتوحة نصبي له كأس منها و تخليه يشربه على و انتي اوعي تشربي اصلي مش ناوية اخليكي تموتي دلوقتي لسة عايزاكي
قلت لها بنبرة حادة بس بصوت واطي عشان ما يسمعني الكلب إللي في الحمام أنتي تجننتي اقتل ثاني .
ضحكت وقالت مش بمزاجك يا سوسو أنتيه تفذي غصبا عنك لانك لو ماعملتي كده الفيديو و المسدس على طول هوصلهم للشرطة و انتي ساعتها هتبقي في خبر كان قدامك 5 دقائق و تبقي مخلصة كل حاجة
قلت لها أها عشان تصوريني و تهدديني بالفيديو صحيح ؟
ردت عليا انتي عبيطة يا سوسو القتل حكمه الاعدام وانتي قتلتي مرة يعني اعدام ولو قتلتي بعد كده اربعين مرة برضه أعدام يعني مش هتفرق يا سوسو
قفلت السكة ثاني و مكنش قدامي أي حل إلا أني أنفذ فعلا رحت جبت كباية و صبيت من الشمبانيا و أول ما خرج الخول من الحمام قلتله اشرب يا خول
رد شكرا ليكي يا ستي
وفعلا شرب الشمبانيا و أول ما خلصها بدأ يمسك بطنه و يتلو من الالم و بيقولي انتي عملتي اية في الشمبانيا و انا مش عارفة اعمل اية لحد ما وقع كل جسمه على الارض
ساعتها رن تلفوني رديت قالت ليها أيه حصله
ضحكت وقالت ده سم ولكن مع الشمبانيا بيزيد مفعوله وبدل ما يموت في 5 دقائق بيموت في نص دقيقة يلا بقا خدي كل حاجات ولا تنسي شيء زي المسدس المرة الماضية روحي قبل ما يشوفك حد وقبل ما تقفل السكة زي كل مرة قالت لي بكرة متنسيش موضوع مامتك و استعبادها مش هنتظر كثير لانه باباكي اتكلم مع بعد الحميد و فاضل فقط توقيع العقد ولكن مش هعمل حاجة قبل ما تستعبدي امك باي ياقطة
و قفلت و انا فعلا لميت كل حاجتي و فتحت باب الشقة هخرج شوفت مصيبة قدامي ........
اية إللي انا شوفته بعد ما فتحت الباب .؟ و ازاي هنام مع ماما .؟
كل ده هتعرفوه قريب
كاتبة جنسية
الفصل السابع
اليوم الثاني :-
اول ما طلعت من الشقة لاقيت قدامي الشخص اللي كنت خايفة يعرف
كانت عطياتوواقفه قدام الباب و زقتني و دخلت للصالون وشافت الراجل وهو مرمي على الارض و بالت لي انتي عملتي اية يا سماح عملتي أية ؟!
ساعتها انا فعلا بدأت اخاف و فكرت اني كده هروح في داهية بالذات انه المهبوشة مش عايزة حد يعرف حاجة ، صرخت بوش عطيات " مش وقته الان يا عطياتومش وبته خالص دلوبتي لازم نروح نزلنا مع بعض و كان معاها هي تكسي مستنيها ركبنا لحد الشقة و هي ولا كلمة و انا مش بتكلم و اول ما دخلنا الشبة لاقيت نيفين لسة بتنيك في البت اميمة اللي كان باين عليها انها مستمتعة بالنيك بتاعها
موقفتش كثير و رحت داخلة الاوضه و عطيات لحقتني دخلنا و قفلت عطيات الباب و بالت لي " انا بقا عايزه أعرف كل حاجة ؟!" ، مكنش قدامي فرصة أني اخبي عليها كان لازم اقولها كل حاجة عشان هي اللي هتقف معايا .
فعلا قلت لها على كل حاجة بالتفصيل ، لاقيتها بدأت تعيط بالجامد و تحضني و بتقولي " اسفة مكنتش أعرف انه الوضع متنيل معاكي كده ، و متخافيش انا معاكي لحد ما تعدي الازمة دي على خير متقلقيش " ، و لسة هرد عليها ، رن تلفوني هو الرقم الخاص ساعتها ارتعبت و بدأت اكلم نفسي " هي أكيد عرفت أكيد عرفت هعمل أية دلوقتي مصيبة لو تقولي اخلصي من عطيات مصيبة " ، مكنش قدامي اي حل الا اني ارد عليها .
انا / خير في اية ثاني ؟
ضحكت بقوة و قالت " لا بس حبيت افكرك انه الصبح لو ما استعبدتي امك الاتفاق اللي بيننا هيبقى لاغي و مش هقدر اعملك حاجة في موضوع مجموعة العيطي بتاعت فؤاد العيطي ، و انتي عارفة انكم محتاجين تخلصوا الموضوع ده ، صحيح نسيت أكافئك على تخليص الموضوع هرسل لك فيديو على الواتس هيعجبك ااااااااوي ، متتهوريش يا سوسو ، صحيح عايزة موضوع عمك يخلص بسرعة مش عايزة أية تأخير فاهمة يا سوسو" ، قفلت السكة ثاني و انا متوقعه اشوف في الفيديو قتل الراجل على ايدي او دخول عطيات على الشقة ، صحيح هي ماجابتش سيرة عطيات لية اولا مرة تفوت حاجة .
عطيات بصت لي و قالت " في أية يا سماح فهميني في أية " ، ساعتها فكرت أني اخلي عطيات تساعدني في موضوع ماما اللي أنا اصلا مش عارفة ازاي هعمله غير مصيبة عمي اللي المفروض برضه أخليه يدفع قيمة الارض او يرجعها لصحابها وده بحد ذاته اكبر كارثة ممكن أتخيلها ، لان عمي عند الفلوس بيبقى ذيب سعران .
قلت لعطيات " عايزاكي تساعديني عشان أستعبد ماما و مش استعبدها بس لا دي لازم تشرب بولي و تلحس خراي و انا مش عارفة ازاي ممكن افعل ده "
عطيات كانت بتبص لي بصدمة " مامتك يا سماح مامتك ؟!" ، رديت عليها " هو بايدي ما انا حكيالك كل الليلة يا عطيات و ماما جزء من طلبات بنت الكلب يعني مش هقدر ارفض لانه عندها الفيديو و المسدس " ، ساعتها عطيات قالت لي " انا هساعدك بس اعملي حسابك أنه بالموضوع ده أنتي خسرانه خسرانه يعني يا اما هتخسري امك للابد يا اما هتبقى امك خدامة ليكي للابد ، يعني متحلميش ترجع علاقتكم زي الاول انسي ده " ، ساعتها عيطت و ارتميت بحضنها و انا مش قادرة اتحمل الوجع اللي كان في قلبي أني هعمل كده في ماما و انا لسة معذبة سوسن عشانها .
لاقيت عطيات بطبطب على ظهري و بتمسح شعري و بتقولي " اهدي يا سماح ده مشوار لازم تكمليه للاخر .
ارتمينا على السرير و نمنا و مدرتش الا بعطيات عمالة تفوقني و تقولي " اصحي مفضلش كثير انتي قلتي الساعة ظ،ظ¢ نهاية المهلة و دلوقتي الساعة ظ¨ الصبح و اصلا انتي ماروحتي البيت "
فقت و دخلت الحمام بس و انا داخلة الحمام شوفت منظر اميمة اللي صدمني فعلا كانت مربوطة من اديها في رجل الكنبة و رجليها مفتوحين على الاخر كل رجل مربوطة في رجل سفرة ، و مربوط بقها بأشارب و كسها جواه زبر صناعي كبير و طيزها برضه في زبر صناعي كبير بس مش هنا المشكلة المشكلة أنه بزازها كان لونهم بقا اسود من الحبل المربوطين فيه حسيت انها كده بتموت .
صرخت " يا نيفين انتي يا زفته " جت نيفين و هي بتمسح من عنيها العماص و بتقولي " مالك بتصرخي لية ؟!" ، مسكتها من ايدها و شديتها ناحية اميمة " أيه اللي انتي عامله في البت ؟!" ، ضحكت بشكل غريب و قالت " مافيش يا سماح هي بتحب كده و ده طلبها يعني هي طلعت لبوة كبيرة اوووووي و بتحب تبقى كلبة وسخة و يتعمل فيها كل اللي انا عايزاه "
قلتلها " افتحيها بدل ما تتجلط الدنيا و ساعتها هتبقى مصيبة و أية الازبار دي كلها ، انتي فشختي البت فشخ مش هتقدر تمشي من بعده " ، بدأت تفكها و هي بتضحك " مين قال انها هتمشي ثاني دي خلاص بقت بتاعتي شخصي يعني مش هتقف على رجليها ثاني وضيعتها الوحيدة هتبقى كلبة لي مافيش لها شغل ولا حاجة بس هتبقى كلبتي انا " ، سألتها " المهم هي قالت كانت بتراقبني ليه ؟!" ، ردت نيفين " بتقول أنها كانت عايزة تتكلم معاكي عشان موضوع زوجك و علاقته بنانسي العيطي و انها صارت عشيقته و بينيكها يوميا ، و انه بينكم مشاكل و نانسي بتحرض عماد عشان يبدأ يخرب عملكم " ، ساعتها افتكرت الفيديو اللي هترسله المجنونة على الواتس ، جريت على الاوضه و شفت الموب بتاعي لاقيت فعلا فيديو مرسل من رقم غريب فتحته و شوفت نيلة كبيرة ..........
طلعت من الأوضة و انا عفاريت الدنيا بتنطط في وشي و رحت على الحمام استحميت و خرجت قلت لعطيات " احنا هنعمل أية بسوسن ؟!" ، ردت عليا هنعمل أية يعني هناخدها معانا عشان امك تفهم انه الكلبة اللي كانت مستعبداها بقت تخدمك و ده هيسهل علينا الموضوع ، و فعلا نزلنا مباشرة على العربية و لكن عطيات طلبت مني افتح شنطة العربية و حطت سوسن هناك و تحركنا و احنا في الطريق اتصلت على دادة سعدية و سألتها عن أخبار حمودي و أعتذرت لها على عدم مرواحي للبيت و تحججت انه عندي شغل ، و بنفس الطريقة اتصلت بالسكرتيرة و قلت لها تأجل كل المواعيد للعصر و أتجهنا للفيلا
طلبت مني عطيات اتصل بماما و اقولها انه ما يبقى أي حد من الشغاليين موجودين عشان نقدر نعمل المطلوب ، فعلا اتصلت بها و قلت لها أنه ميبقاش حد من الشغاليين
وصلنا لحد الفيلا و دخلت بعربيتي لحد باب الفيلا نزلنا انا وعطيات و رحنا لشنطة العربية فتحتها و طلعنا سوسن من جوا .
اول ما نزلت سوسن عطيات رزعتها بالقلم و قالت لها " اية يا كسمك هتوقفي قدامنا يلا على وضعك يا كلبة " ، فعلا سوسن نزلت على وضعية الكلب
طلعت عطيات طوق و ركبته على رقبتها و كان مبروط فيها سلسلة و رحت شداها و هي بقت تمشي زي الكلبة و دخلنا الفيلا بتاعت بابا و اول ما وصلنا لجوا ناديت على ماما و هي فعلا نزلت و شافت سوسن فتخضت جدا و بالت لي " أية اللي انتي بتعملية يا سماح ؟!" ، بصيت ليها و قلت لها " دي الكلبة بتاعتي اسمها سوسن فاكراها يا ماما ؟! "
ماما بصت لسوسن و كانت مصدومة من منظر سوسن و هي قاعدة زي الكلبة و عطيات عمالة تضربها قدامها .
قلت لماما " تعالي نخش المكتب عايزاكي في امر ضروري " ، فعلا توجهنا انا وماما للمكتب ولكني قلت لعطيات انها تاخد سوسن على الحمام و تقلعها كل هدومها عشان تبقى جاهزة للجاي .
قفلت باب المكتب عليا و على ماما و قلتلها " اسمعي بقا يا ماما سوسن كانت مخلياكي كلبة ليها ، و انا دلوقتي خليتها كلبتي و كلبة كلبتي كده بقت ملكي " ، ماما ساعتها سرخت بوشي " جرالك أية يا سماح انتي تجننتي ولا أية انا امك يعني تلتزمي حدودك معايا " ، رفضها لي كان واضح بس انا لازم اقنعها او حتى اطبرها عشان اخلص و انقذ كل شغلنا بدل ما نخسر كثير ، قربت على ماما و قلتلها هو مش بمزاجك و ناديت على عطيات و فعلا كانت قلعت سوسن كل هدومها وو دخلوا المكتب و ساعتها بصيت لعطيات و قلتلها " اعرفك دي ماما الكلبة بتاعت كلبتي و عايزاها اليوم تبقى اوسخ كلبة اتصرفي معاها " ، عطيات ساعتها قالتلي " حاضر يا سماح " ، وفتحت السلسلة من أيدها و قالت لسوسن "ابدأي شغلك " ساعتها قامت و هي عريانة و ضربت ماما على وشهاةووقالتلها " ماتخلصي يا وسخة ، اية عامله فيها كبيرة دا انتي شرموطةومن يوك " ، و راحت مقطعة لماما الفستان اللي كانت لابساه و بقت ماما بس الاندر لانها ما كانت لابسة سونتيان و بدأت بضرب ماما على بزازها ، و ماما كانت واقفة بدون أي حركة مش عارفة لية مش بتنطق لما تكون سوسن هي اللي بتتصرف معاها
بس تطيات خلتني اركز لما قربت من ماما و راحت ضربها بالقلم على وشها و قالتلها " لازم تفهمي انك اليوم هتتناكي من بنتك سماح اللي من النهاردة هتبقى ستك و هتبقي كلبتها " ، و راحت ساحباها من شعرها و رمياها تحت رجليا ، وقالتلها " ما تخلصي يا كلبة " ، لاقيت ماما بدأت تعيط ، ساعتها استغليت الامر و مديت رجلي لعند بقها و قلتلها " بوسي يا كلبة اصلك من اليوم خلاص بقيتي كلبتي بوسي يا شرموطة " ، فعلا بدأت تبوس رجلي و انا عمالة ابص عليها و كلي قهر من اللي بفعله بماما و هي مستمرة لاقيت عطيات بتهمس بوداني " خلصي يا سماح لانك لو استمريتي هتكرهي نفسك و هتكرهي امك " ، راحت مباشرة اتجاه سوسن و قاموا الاثنين و مسكوا ماما و ثبتوها و قالتلي عطيات " اعملي حمامك يا سماح " ، ماما ساعتها صرخت " انتوا اتجننتوا " ، متبرتاهش فعلا قلعت الجينز من عليا و قلعت الاندر و قربت كسي من بق ماما اللي كانت بتحاول تقفل بقها بس عطيات ما عطتها فرصة لانها كانت فاتحة ببقها بكماشة و انا بدأت اجيب مية جوا بقها و هي مش قادرة و بتحاول ما تبىع لكن عطيات ضربتها على رقبتها فماما مجبره بلعت شوية ، و بكده انجزت اول مهمة ، عطيات اشرت لي ففهمت انه باقي المرحلة الثانية ، رحت على الحمام و عملت شوية من الخرا بتاعي على جزمتي و رحت للمكتب ثاني .
لاقيت عطيات فاشخة ماما على الارض و كان باين انها ضربت ماما ، بصت لعطيات و وشي كله غضب بس مكنتش قادرة اعمل حاجة لانه مطلوب مني امور صعبة .
قربت جزمتي على بقا ماما ، لاقيت عطيات بتقول لها " اخلصي يا كسمك يا كلبة " ، فعلا ماما بدأت تلحس الخرا من على جزمتي بدون أي تردد ، انا استغربت اوي من اللي حصل و ازاي ماما وافقت ؟!
بس كان المهم عندي انها عملت المطلوب ، بصيت لعطيات و قلتلها " خلصنا يلا بينا " ، لاقيت عطيات بتضرب ماما بالقلم و بتقولها " احبك و انتي تسمعي الكلام ،و بصت لسوسن و قالتلها و انتي تنظفي الدنيا هنا و ترتبي كلبة مولاتك سماح ولو اشتكت منك هطلع ميتين امك و انتي عارفاني كويس "
لبست و طلعنا من الفيلا و اتصلت ببابا و طلعت اني التقي معاه ضروري ياني يوم وهو وافق ، قفلت مع بابا و اتصلت بعمي و قلتله على موضوع الارض لكنه صرخ بوشي و قالي اني مليش دعوة بالموضوع ده و أنه الارض دي بتاعتها و قفل السكة بوشي .
بدأت اتجنن من الموضوع و قلت لعطيات على الموضوع ، ساعتها عطيات قالتلي " هو عمك لية في النسوان " ، افتكرت ساعتها خناقات عمي مع مراته على موضوع السكرتيرة اللي كانت عشيقته فقلتلها " ايوة "
لاقيت اتصال من الرقم المهبب " ازيك يا سوسو مبروك انها مشاكلكم مع مجموعة العيطي بتاعت فؤاد العيطي ، و مبروك عليكي كلبة جديدة اللي هي مامتك " ، بدأت اصرخ " اتتي عايزة مني أية عايزه أيه" ، ضحكت و قالت " كل خير يا سوسو ، اليوم تخلصي موضوع عمك و في شنطة فيها معدات الليلة يعني ، و كمان هكافئك مكافئة جميلة غير الفيديو اللي بعته ليكي و شوفتيه الصبح " و قفلت السكه
اتفقت مع عطيات انها تكلم عمي عوض وتحاول تغريه وتجيبه للشقة و انا هروح الشغل اخلص شغلي .
رحت للشغل و بدأت اشتغل لاقيت اتصال من المهببة " اسمعي يا سوسو الفيديو اللي هرسله لك يكمل الاول و هيعجبك و تكمل الصورة عندك " و قبل ما اقول أي كلمة قفلت السكة في وشي لسه هبدأ افكر قامت عطيات كلمتني وقالتلي حصل خلاص يا سموحة وعمك جايلي انهاردة بالليل وجهزتلك كل حاجه
ساعتها لمعت عنيا بأني بدات تنفذ خطتي فالسيطره علي عمي وقلتلها اوكي هكون عندك قبله بساعه
قالتلي اوكي هستناكي وقفلو السكه
بالليل راحت لعطيات ومعايا شنطه
قالتلي ايه اللي معاكي فالشنطه دي
قلتلها مفاجئات ههههه
عطيات قالتلي شكلك هتخربيها النهاردة
قلتلها هخيله زي الخلخال اللي لبساه فرجلي دا وحياتك
واتفقت مع عطيات علي اللي هتعمله مع عمي عوض و أني هبقى مستخبيه بالكاميرا عشان اصور كل حاجه
رن جرس الباب وراحت عطيات للباب لقت عوض شدته من ايده وقالتله كدا تتاخر عليا كدا ليه
قالها معلش الطريق كان زحمه خالص كل دا وهي مقربه منه وصدرها فصدره واديها حوالين رقبته وبتقرب منه بالراحه وقامت قيلاله مش هنخش جوا بقا
قالها ودي محتاجه سؤال
قامت جري عالاوضه وهو بيجري وراها وبيقلع هدومه حته حته لحد ما وصل عالاوضه كان ملط وزبه هايج علي اخره
قامت عطيات قالتله مستعجل علي ايه دا اليوم لسه طوييل قالها وانا علي ناري يلا بقا
قالتله بس انا ليا نظامي يا حبيبي مش هتلمسني الا بمزاجي وشروطي
عوض مش داري بنفسه وهو شايف اللحمه دي كلها قدام عنيه وبيلعب زبره بالراحه
قالها ايه خلصي
قالتله وهي بتقرب منه وماسكه ايشارب فاديها تثق فيا يا عوض وانا هوريك متعه عمرك ما شوفته
وقامت لافه الايشارب حوالين عنيه
وقامت قالتله شيل ايدك من علي زبرك حطها جنبك
ساعتها انا طلعت من الحته اللي مستخبيه فيها ومعايا الكاميرا وعمي مش شايفني طبعا
قامت عطيات مسكته من زبره سحبته للسرير
وقالتله نام بقا كدا
وقامت نامت فوقيه ورفعت اديه الاتنين لفوق وحطت خدها عند خده وقالتله فودنه بتحبني يا عوض
وعوض مش قادر هيتجن بيقولها اوي اوي يالا بقاااا
قامت انا مناوله عطيات اول مفاجئة من شنطتي كلبشات
وقامت رابطه ايدين عوض فالسرير
بيقولها بتعملي ايه
قالتله عشان المتعه يا حبيبي سبلي نفسك وانا همتعك حست عطيات انه مقتنعش
قامت مطلعه سلاحها السري بزها اليمين وحطته فبقه عشان يبطل تفكير لقت عوض بقي زي البيبي بيرضع من سكات وهدي خالص
وقامت لافه فوضع 69 وراحت عند رجليه وقامت مكلبشاها فالسرير
بس عوض مكنش هنا ساعتها كان بيشم عطر تاني عطر كسها اللي بيدوخ
ساعتها بعد ما عطيات كلبشته كله فالسرير
قامت من فوقيه
وقالتله ها يا دكر هنبدا
قالها عوض ايوا ارجوكي يلا بقا مش قادر
ساعتها عطيات ضحكت اوي
قالتله ههههههه ومين قالك اني بكلمك انت
ساعتها عوض وشه اتغير وقالها ايه
لقي ايد بتقرص فحلمته اليمين جامد
صرخ عوض اااه بس يا عطيات بتوجع كدا
قالتله وا انا جيت جنبك هههههههه
ساعتها سمع صوت عطيات من جنب الاوضه وفي ايد تانيه بتحسس عليه
قال مين مييين وبدا يرتعش علي السرير
معقول معرفتنيش من ايدي لالا كدا ازعل اوي
قال ميين انا عارف الصوت دا
قلتله وكمان مش عارفني يا عمو
عموو !! سماح !!
فكيني بسرعه البت بنت الكلب دي خطفاني عشاني تذلني
قمت ضحكت اوي خطفاك اه
وقمت قرصاه اووي من حلماته مش عيب لما تكدب عليا يا عموووو
ااااااه بتعملي ايه يا بنت الكلب
قلتله انا بنت كلب يا عرص يا منيوك ونزلت بكف ايدي علي بطنه
اااااه اااااااه
وقكيت من علي عينه الايشارب
بص وانبهر لاقاني واقفه ملط
لابسه تاني مفاجئة فالشنطه زوبر صناعي علي وسطها لونه بينك وفايدي كاميرا
فصعق من الموقف واعد يتنفض من عالسرير اطفي الزفت داااا اطفيه فكوني يا ولاد الوسخه
قمت نادت علي عطيات وقلتلها سبيه يهرتل ههههه تعالي مصيلي الزوبر بتاعي دا عشان عاوزه استخدمه
جت عطيات ونزلت علي ركبها وبدات تمص زوبري الصناعي كانه زوبر حقيقي باحترافيه
عمي مستحملش الموقف لكبر سنه واغمي عليه
عطيات اتخضت داهيه ليكون مات يا سماح
قلتلها متخافيش بعد ما مسكت ايده دا أغمى عليه بس واهي فرصه
قمت وعطيات وقلبنا عوض علي بطنه وكلبشناه تاني
وقامت عطيات جابت بيرفيوم فوقت بيه عوض
صحا عوض و كأنه بيحلم بس اتفاجئ ان دي حقيقه مش حلم
ساعتها حس بحاجه بتلعب بين فلقاته بيبص لاقاني أنا
حطت أيدب علي قفاه دفست راسه فالسرير. وحشرت زوبري علي خرم طيزه
فكيني يا سماح ابوس رجلك لا يا سماااح لااا انا عمك لاااا
وأنا ولا هنا وبدات ادخله بالراااحه فطيز عمي عوض وعطيات واقفه جنبي وبتصور
الم رهيب وأنا عماله بضحك ههههههه معلش يا عمو بيوجعك اوي معلش هتتعود عليه مش بعيد بعد كدا تطلب مني انا اللي انيكك هههههه
وبدات ادفس زبري فطيزه اكتر فاكتر لحد ما دخل كله
وعمي بيصوت اااااااه ااااااه طلعيه يا سمااح اااه طلعيه وهعملك اللي انتي عوزااه
قمت قيلاله منت كدا او كدا هتعملي اللي اناعوزاه يا خول هههههه وبدات اطلعه بالراحه
لحد نصه وادخله تاني كله بعد ما لقت الموضوع بقا سهل وزعيق عمي قل قلتله هاا يا عمو عجبك
ملقتش رد
قمت دفساه جامد بسرعه فطيزه لقته بيتنطر لالا طلعيه ابوس رجلك ابوس رجلك وبدات الدموع تنزل من عنيه
انا هعملك كل اللي انتي عوزاه بس ارحميني
قلتله حيث كدا بقا .. وقمت شايله الزبر بسررعه من طيزه
بس سمعت احلي احححح وااااه من عمي
قمت ضحكت وقلتله هو كان مكيفك يا شرموط ولا ايه عطياات متحرميش طيز عمي من صوابعك حطيها فيها علي ما ارجعله هههههه
قامت عطيات وحطت صباعين فطيز عوض وبدات تحركهم بالرااحه لبره وجوه وهي ماسكه الكام
وقمت عند وش عمي وقلتلها مص
قال امص ايه يا سماح
قلتله هيكون خول زيك يمص ايه زبري يا منيوك مص ولا عاوز تتفضح
بدا عمي يحط الزوبر الصناعي فبقه وهو بيدمع وبيمص وأنا مدتلوش فرصه يطلعه من بقه حطت ايديا علي دماغه وقعدت ادفسها عشان يمص اكتر
لحد ما خلاص بدا يمص بهدووء حسيت انه بدا يتاقلم قمت غمزت لعطيات
قامت عطيات حطت تالت صباع فطيز عوض بقا بيمص وبيانن فنفس الوقت
شلت زبري من بق عمي عوض
وبعدها قعدت علي كرسي عالي وحطت رجليا عند وش عمي
وقلتله اووف الهيلز دول بيوجعولي رجلي اوي يا عمو ممكن تبوسهالي عشان متوجعنيش ههههههه
وقربت صوابعي من بق عمي بدا يبوس وهو متردد بس هو مش حاسس بحاجه من كتر البعبصه اللي فطيزه
بعدها بدا يندمج اكتر ويبوس بنهم
وبعدها فجاه حط صوابعي فبقه وبقا بيمصها اووي
قلتله ايوا كدا يا خول كمان كمان مص صوابعي اللي هتتمني تشمها بعد كدا مهو لو تعرف مقامك يا عرص مكنتش عارضتني ومنفذتليش اللي انا عوزاه بس هقول ايه المتناكين اللي زيك لازم يتعمل معاهم كدا عشان يعرفو مقامهم كويس
فجاه شلت صوابعي من بق عمي
وقلت لعطيات كفايه كدا عالخول دا هو كدا استوي قامت عطيات شالت صوابعها من طيزه وضربته عليها جامد
قام قال اااااه ليه ليه
قلتله هششش مش عاوزه اسمع صوتك
اخدت الكام من عطيات وبعتت لنفسي الفيديو علي الموب بتاعب ورفعته عالكلاود
وقمت قلت لعطيات فكي المنيوك دا
اول ما فكته اتنفض من مكانه ولسه هيقوم عشان ياخد الكام
قلتله اهدي يا عرص وبصتله بحده
الفيديو بتاعك دلوقتي مع 3 صحابي لو فكرت تعمل اي حاجه فيا هتتفضح فضيحه المطاهر وقمت مدياله ظهرها وانا ملط وقعدت علي الكرسي وحطيت رجل علي رجل وقلتله اركع
قالي مستحيل
قلتله هتركع يا منيوك احسنلك ويفضل متعارضنيش عشان انا خلقي ضيق
بدا عوض يحسبها فدماغه وهو بينزل علي ركبه وايده
وانا قاعده ورجل علي رجل قلتله تعالي عند رجلي يا شرموط
بدا يتحرك عندها لحد ما صوابع رجليا لمست راسه
قلتله كفايه كدا انا بس عاوزه اعرفك مقامك مجرد كلب منيوك مني تحت رجلي وهتفضل كدا طول عمرك
دلوقتي بقا اتكلم في اللي عوزاه منك يا خولي ههههههه
دلوقتي .........
أية هو الفيديو اللي ارسلته لي ؟؟ و أية طلباتها الجديدة ؟ و ازاي هتعامل مع تطورات اليوم الثالث ؟ و ازاي هخلي عمي يرجع الفلوس للناس ؟؟
كل ده هتعرفوه في الفصل الثامن
كاتبة جنسية
هذه القصة حصريا على منتدى العنتيل
اولا حابب احيكي انا متابع كل مواضيعك و القصة دي باين عليها هتبقي جامدة بس عاوزك تركزي عشان ما تعمليش زي ناس تانية و تسيبي قصصك مبتورة مش كاملة
بس انت جامدة في موضيعك و حبيت اني اشجعك
و دي اول مرة ارد لحد
الفصل الثامن :-
اليوم الثالث :-
الثلاثي :
دلوقتي بقى نتكلم عن اللي عايزاه منك يا خولي ههههههه ، اسمع بقا يا عمو حتة الأرض اياها اللي كلمتك عنها عايزاك تدفع قيمتها الحقيقة لأصحابها،ظ،ظ¢ مليون جنية مينقصوش مليم و فواقها عشرة المية ليا عشان خليتك خولي يا عمو ، و تعمل حسابك لو عايز تمتع طيزك مرة ثانية ابقى كلمني و هقولك على الفزيتا و متنساش نصيب عطيات من قيمة الارض لانها ممكن تفتضحك .
رن تلفوني و شوفته طلعت النمرة الخاصة يعني بت المهبوشة ثاني ، رديت عليها .
أنا : خلصت الموضوع .
هي : عارفة انك شطورة يا سوسو و كنت متأكدة أنك هتخلصي الموضوع ، و مبروك عليكي العشرة بالمية الفايدة ، بقيتي شرموطة كبيرة بتعرفي تاخدي فلوس على عهرك .
كان وقتها عمي لبس و عايز يروح طلبت من المهبوشة تستنا ، وجهة كلامي لعمي ، اسمع يا خول اول ما توصل البيت تخلص موضوع الارض و الا هخلي فضيحتك بجلاجل لو بعد ساعة الناس ما كلموني و قالوا الموضوع خلص و دلوقتي هتروح عطيات معاك عشان تاخد الشيك بتاعي و تعطيها شيك محترم لانها لو زعلت ممكن تنيكك قدام مراتك وبنتك و انا مش هعرف أعملك حاجة ، اشرت لعطيات بايدي انها تروح معاها .
و بعد ده فعلا حسيت اني بقيت شرموطة كبيرة و قوادة كمان حاجة تقرف فعلا و كمان مش متخيله اية اللي عملته مع عمي ؟ الظاهر انه بت المهبوشة عايزة تخليني وسخة اووووي ؟
كل الافكار دي في دماغي و لكن بت المهبوشة ما اعطتني فرصة اصلا افكر لانها بدأت كلامها
هي : متفكريش كثير عمك هينفذ كل حاجة انتي طلبتيها
انا : و أية اللي أكد لك ده ما يمكن يلعب بذيله ؟
هي : متستعجليش على رزقك ، مش كل حاجة هتعرفيها دلوقتي ، خليكي في الجديد ، عجبك الفيديو بتاع نانسي و صوفيا ، اكيد كيفك .
أنا : الفيديو ده هيجنني صوفيا و نانسي و نبيه مع بعض انا هتجنن ازاي و لية مش فاهمة
هي : لسة دي البداية انا هكشف ليكي عيلتك الواطية و صحيح الخول اخوكي هيكون لية حساب عسير مش هو بيحب ينيك البنات و يضربها هيبقى لية درس كبير مش هينساه .
انا : انتي ناوية على أية ؟ ده اخويا مهما حصل .
هي : انتي تنفذي وبس ، دىوقتي انتي انجزتي مهمتك و انا خلصت موضوع ازمة شركاتكم و كمان ليكي مفاجأة جميلة خالص هيوصلك فيديو جميل فيه ناس تهمك اوي ، ده مكافئتك على انجازك للمهمة ، و مهمتك الجديدة هيوصلك عنوان على الواتس تروحيه و هتلاقي جوا شنطة عربيتك هدوم البسيها و خليكي على سنجة عشرة ، البيت ده كله حاجات جديدة يعني عشان تعرفي المجال على اصوله هتروحي هناك صاحبة البيت هتستقبلك هتعرفك لوحدها لانك تعرفيها برضه و هتقولك اية المطلوب منك و بلاش ترفضي كلمة منها لانه الدوسيه بتاعك مليان بلاوي .
انا : هو انا اقدر ارفض المهم خير اية المهمة الجديدة .
هي : مافيش حاجة كبير يعني ساعتها هتعرفي كله في وقته حلو .
قفلت السكة زي كل مرة وخلتني اخبط اخماس في اسداس و مش فاهمة اي اللي هعمله و البيت اللي انا رايحة هو بيت اية و مين اللي هتستقبلني ومنين تعرفني اصلا .
رن تلفوني بيعلمني انه رسائل واتس وصلت فتحت لاقيت فيديو و لاقيت عنوان عرفت انه مهمتي الجديدة بدأت بس قبل ما اروح هشوف الفيديو الجديد فتحته و كانت اكبر صدمة فعلا من يوم ما اتولدت متوقعتش اشوف اللي انا شايفاه في الفيديو معقوله هو اللي انا شايفاه في الفيديو ......
نزلت للعربية خدت الهدوم اللي لما شوفتها تأكدت انه بت المهبوشة عايزة تحولني بشكل كامل لشرموطة ، تنورة قصيرة ااااااااااااوي يادوب مغطية طرف فخادي و بلوزة ضيقة اوووي لونها بامبي بتبين نص بطني و كمان لاقيت ورقة مكتوب عليها البسي الهدوم دي على اللحم من غير اندر و من غير سونتيان .
حاولت اطنش الرسالة ولكنها كانت مسيطرة على عقلي و خايفة تعرف و تعملي مصيبة .
البست الهدوم على اللحم بصيت على نفسي في المرايا و شوفت نفسي ، يعني المرايا قالت بالحرف اني بقيت لبوة شرموطة و كبيرة كمان .
نزلت ركبت عربيتي ورحت على البيت و خبطت على الباب و فتحت لي ...
مكنتش مصدقة انها هي نفسها ازاي يعني تبقى هي ...
ضحكت فوشي ازيك يا سماح ؟؟
كانت الصدمة قاتلاني ازاي انا واقفه كده شبه عريانة بهدوم الشراميط اللي انا لابساها ، مكنتش فاهمة هو أنا بحلم او بعلم .
رديت عليها : انا كويسة اوي يا نانسي انتي كيفك .
نانسي : انا بومبا ، اخر حاجة كنت اتوقعها أني اشوفك هنا و بالطريقة دي .
انا : فعلا تخيلي فين نلتقي و ازاي نلتقي حاجة غريبة
دخلتني البيت و كانت عمالة تبصبي بطريقة غريبة و تقولي ..
نانسي : لبسك غريب مش استايلك خالص يا سماح .
انا : مثلك تمام و أنتي مش استايلك اللي انتي لابساه ده .
نانسي : اللي جبرك على اللبس ده جبرني و الحال من بعضه .
أنا : هي كمان وصلت لك ؟؟ الهبوشة دي شكلها كده ناوية على بلاوي لينا .
نانسي : انا مش فاهمة حاجة و كمان مش عايزة افهم حاجة لانها مش ناوية تخليني افهم و طلبت مني ما افهم في حاجات محددة مطلوبة مني و المفروض اعملها .
انا: و اية هو المطلوب منك ؟
نانسي : هتترفي كمان شوية .
كانت الافكار كلها تخبط بدماغي هو أنا فعلا قاعدة مع نانسي و فعلا عمالين نحكي مع بعض عادي كده ؟؟
و أيو هو المطلوب منها و أية المطلوب مني بالضبط صراحة معدتش عارفة حاجة .
رن جرس الباب قامت نانسي تفتح ، دخل من باب البيت ظ£ رجال قعدوا معانا و سمعتهم بيقولوا لنانسي هي دي صحيتك اللي هتكون معانا اليوم
نانسي ردت عليهم أيوة هي دي صاحبتي .
ساعتها مكنتش فاهمة حاجة ازاي عماليين يتكلموا و انا مش فاهمة اية المطلوب مني .
لاقيت نانسي بتستأذن منهم و أننا هنروح المطبخ نجيب المشروب .
رحنا للمطبخ لاقيتها بتقولي المطلوب مننا أننا ننام مع الثلاثة و نمتعهم و باقي التعليمات هتوصلنا بعدين .
صراحة انا كنت مضايقة ازاي هغمل كده مع نانسي عدوتي بس اللي كان مهون عليا انها هتكون في نفس الموقف .
انا : اوكي بس انا حاسة اني بعرفهم .
نانسي : بطلي لوع يا سماح اكيد تعرفيهم دول من الصفوة ، وائل علي الانضولي ابن علي الانضولي رئيس حزب التعاون و الامل، و منعم يحيي الصلوي و ده ابن وزير النقل ، و علي احمد الحديدي و ده ابن ملك الطب الدكتور احمد الحديدي .
ساعتها عرفتهم و افتكرت اهما مين و اولاد مين ، بس الغريب هما لية عايزين شراميط و بت المهبوشة اشمعنى اختارت دول تحديدا عشان ننام معاهم ، و ساعتها افتكرت اللي قتلتهم ، يانهار اسود لو بعد النيك تقولي اقتلهم دول عيال من الوزن الثقيل هنروح بداهية لو عملتها .
نانسي قاطعت افكاري و قالت لي شيلي الصينية اللي عليها الثلج و الكؤوس بتاعت الخمرة على ما اجيب الويسكي و الفودكا .
شلت الصينية و دخلت عليهم لاقيتهم ملط محدش لابس فيهم حاجة .
حطيت الصينية على التربيزة لاقيت خبطة على طيزي لفيت وشوفت منعم وهو بيضحك و بيقولي طيزك شكلها حلو يا شرموطة دا انتي هتتقطعي الليلة .
ساعتها افتكرت لاني لازم اعمل دور شرموطة عشان اخلص ، بصيت لية و قلتله " شكلك بتاع كلان و بس و زبرك مش كبير عشان تقطعني و عموما كلها شوية و هنشوف هتقدر عليا ولا هتهنج و تطلب مساعدة.
ساعتها ضحكوا الثالثة و بصوا ليا بصة كلها هياج الظاهر كلامي هيجهم و بصيت لازبارهم كانت بدأت تقف و تشتد كانت حاجة جميلو ثلاث ازبار كل واحد فينم اكبر من الثاني و بدون شعر بدأ كسي يبتل من منظر ازبارهم صراحة كنت عايزة استمتع بيهم .
دخلت نانسي علينا و جابت الويسكي و بدانا نشرب و شربنا لحد ما سكرنا و بدأنا نطوح .
لاقيت نانسي مشغلة اغاني كل نغماتها شرقي و جت اتجاهي و قالت لي يلا حان وقت الرقص ، قومتني و قلعتني الجيبة و البلوزة و خلتني ملط و هي كمان قلعت كل هدومها و بقينا الاثنين ملط زي الثلاثة .
جابت ايشارب و ربطته على وسطي و انا ربطت لها الاريشارب الثاني على وسطها و بدينا نرقص رقص كله مياص و محن و كان واضح انه الشباب كان الهياج وصل حدوده القصوى قاموا يرقصوا معانا و لكن رقص نيك لانهم بدأوا يقفشوا فينا باديها و منعم كان بيقفش ببزازي و هو و رايا و زبره كان بيخترق فلقات طيزي بينما وائل واقف قدامي و عمال يلعب بشفرات كسي و عمال يبعبصني بصباعه بكسي ، و انا بقيت هايجة جدا منواللي بيحصل فيا و ببص بطرف عيني لاقيت علي نازل بوس بشفايف نانسي و ايده عماله تبعبص بكسها و هي بدات تتنهد ااااااااااااااااااااوووووف ااااااااااااااااااي ، كانت عايزة ابص عليهم اكثر بس وائل كان نازل عليا ببوسة على شفايفي أخذتني لدنيا ثانية خالص .
نزلني منعم على ركبتي ووبقا وشي مقابل زبر وائل اللي كان كبير جدا يعني طوله حوالي ظ،ظ¨ سم و عرضه ظ¥ سم و لاقيت بدون اي مقدمات مدخل زبره ببقي و منعم عمال يدفع راسي لحد ما حسيت بزبر وائل وصل للبلعوم مكنتش قادرة اتنفس و كنت بختنق لاقيته بعد زبره من بقي حاولت اتنفس بس لاقيت وائل مدخل زبره ثاني و بدأ ينيكني ببقي و منعم عمال يبوس في رقبتي و ورا وذاني خلاني افقد السيطرة على نفسي بدات استمتع بنيك وائل لبقي و كمان بوس ولحس منعم لجسمي اللي وصل لحد خرم طيزي اللي بدأ يلحسه و يبعبصه بصباعه و ده زاد من هياجي .
استمرينا كده شوية و بعدين لاقيت وائل مطلع زبره من بقي و راح زقني على الارض بقيت نايمة على ظهري قام منعم و حط زبره في بقي بينما وائل نزل على كسي اكل كانت صرخاتي و اهاتي مالية البيت ااااااااااااااووووووف اااااااااااي اااااااااااااااففففةةةة و هما مستمرين بقتلي كنت حاسة اني شرموطة بتطلب اكثر من المتعة و هما مكانوش مقصرين صراحة كانوا بيقوموا بعملهم على اكمل وجه
حان وقت المتعة الحقيقية بس هما مختلفين مش بيحبوا واحد ينيك و الثاني يتفرج لا دول بيحبوا المشاركة ، لاقيت وائل نام على ظهره و طلب مني اقعد على زبره اللي هيسكن كسي ، فعلا عملت كده بس لاقيت منعم منيمني على صدر وائل و راح مدخل زبره جوى طيزي ساعتها انا صرخت ، هتموتوني يا خولات زبرين مرة وحده انتوا كده عايزين تفشخوني فشخ .
ضحك منعم و قال مش قلتي اني ههنج متقلقيش اليوم هنيكك نيكة مش هتنسيها طول عمرك .
فعلا بدأوا ينيكوني و لكن مش بطريقة بسيطة لا بقوة لدرجة اني حسيت خرم طيزي و كسي بيتقطعوا ، اااااااااااه ااااااااااااي اكثر افشخوني اكثر انا شرموطتكم اااااااااي نيكوني افشخوني ااااااااااااااااااووووف هموت من المتعة يا خولات .
و هما مش معبريني اصلا استمروا بنينكي و انا اصلا جبتهم اكثر من مرة بس هما مستكرين .
لحد ما جابوا لبنهم جوايا و قعدوا فوقي شوية لحد ما ازبارهم هدأت قاموا من فوقؤ و بصوا لي وقالوا هيبقى في بيننا معاد ثاني يا لبوة
ضحكت و بصيت عليهم و انا كلي تعب بس سعيدة " انا تحت امر ازباركم في اي وقت " ، ولاول مرة من وقت الممارسة اسمع صوت نانسي و هي بتقول " يخرب بيتك دا انتي لبوة كبيرة اثنين مرة وحده انا واحد ومش قادرة اقوم "
ضحكنا و دخلوا للحمام يستحموا و لبسوا هدومهم و اعطوا نانسي فلوس وخرجوا.
بصيت لنانسي و سألتها
انا : دلوقتي فاضل اية
نانسي : هخش استحمى و بعدها هننتظر مكالمة منها .
فعلا قامت تستحمى لاقيت مكالمة من بت المهبوشة
هي : استمتعتي بنيك الاثنين ليكي هههههههههههههههه
انا : تعليماتك و مقدرش اكسرها
هي : كويس اوووي يا شرموطة ، اسمعي يا سوسو في مسدس في درج الكومدينو فيه كاتم للصوت تاخديه و تخلصي على حبيبتك نانسي .
انا : اقتل ثاني
هي : قصدك ثالث ، نفذي يا سوسو بدل ما السجن و الاعدام يوصلوا ليك و ياريت تخلصي عليها في الحمام عشان الدم و الطرطشة ، خلصي قبل ما تخلص هي حمايتها ، و تعملي حسابك في ورق في اوضة النوم تاخديه كله و كمان موبايلها و الفلوس عايزاكي تشطبي على الشقة و تخرجي ماشي و انتبهي تنسي حاجة انا مش هحميكي كل مرة .
قفلت السكة و فعلا رحت على الكومدينو وخدت المسدس و رحت للحمام و فتحت الباب شوفتها قدامي و قبل ما اضرب النار عليها حصل .......
أيه اللي حصل ؟ و اية هي الورق ؟ و هعمل اية مع نبيه ؟
كل ده هتعرفوه في الفصل القادم
انتظروني في الفصل التاسع
حصريا على منتدى العنتيل
كاتبة جنسية
الفصل التاسع
خمس جثث :-
طلعت مباشرة على العربية وبدون أي تردد كنت ماشية و وشي كله ددمم و مش عارفة هعمل اية بالضبط , مكنش قدامي غير اني اكلم عطيات وفعلا اتصلت عليها و قالت لي انها في الشقة وانها جابت الفلوس و تأكدت انه عمي عمل المتفق عليه وانه بعتلي الشيك بتاعي .
بس ساعتها مكنش الموضوع ده إللي شاغلني بالضبط كانت حالتي زفته جدا و أنا كلي ددمم وعملت مصيبة زي دي ...
وصلت لحد الشقة و اول ما شافتني عطيات اتجننت تمام من كمية الدم إللي على هدومي و كانت فكراني متعورة , لكني طمنتها و خشيت على الحمام استحميت وطلعت لاقيت نيفين و اميمة و عطيات قاعدين في الصالون رحت ناحية شنطتي و خدت المسدس من شنطتي و بصيت ليهم
أنا : اسفة مافيش قدامي أي حل ثاني أنا عارفة أنكم معملتوش ليا حاجة وحشة بس انا مجبرة على ده .
لاقيت عطيات بتصرخ
عطيات : مالك يا سماح فيكي اية عايزة تقتلينا لية ؟؟ أحنا وقفنا معاكي و نفذنا كل رغباتك إللي أنتي عايزاها و كمان داريت أنا عليكي في بلاوي تبقى جزاتنا كده .
أنا : كان نفسي معملش كده الصراحة كان نفسي بس مش بأيدي يا عطيات وانتي عارفة ده و عارفة انها بتأمرني بأوامر و أنا لازم انفذ كل اوامرها و إلا هروح لحبل المشنقة و انتي ميرضيكيش اموت .
عطيات : صحيح ميرضنيش تموتي بس برضه ميرضنيش أني اموت انا و نيفين و البت أميمة و ده ميرضيش حد عموما .
مكنش كلام عطيات له قيمة وقتها لأني كان لازم اخلص عليهم كلهم لاني لو معملتش كده ساعتها هروح لحبل المشنقة عدل و محدش هينفعني ولا هينفع ابني حمودي , حاولت عطيات تقرب مني و لكن ده كان مصيرها طلقة في دماغها اترمت على الارض و دمها ساح و نيفين و اميمة بقوا يصرخوا بس أطلقت عليهم رصاصات الرحمة إللي خلصت عليهم و بقا دمهم هما كمان سايح على الارض خشيت الاوضة و طلعت كل اغراضي و خدتها وكمان خدت الفلوس و الشيك بتاعي إللي كتبه عمي ليا و طلعت من الشقة على العربية .
رن التلفون هو نفس الرقم ابن الوسخة إللي بقاله اربع ايام منكد عليا عيشتي و خلاني اتحول من سيدة اعمال إلا قاتله بتقتل بعبث .
أنا : خلصت عليهم زي ما أمرتيني
هي : كويس يا سوسو أنتي كده عملتي كل حاجة عليكي و باقي إللي عليا , طبعا كل بصماتك في الشقة هتتمسح يعني متقلقيش من الموضوع ده , افتحي الشنطة إللي جنبك , هتلاقي عقد ايجار بتاريخ قديم موثق في الشهر العقاري بيثبت انك مأجرة الشقة لعطيات بقالك ست اشهر يعني محدش له عندك حاجة وكل إللي عارفين علاقتك بعطيات متقلقيش منهم و انتي عارفة كده , و كمان أعملي فرمات للموبايل بتاعك عشان مافيش حاجة تبقى عليه ابدا يعني تخلصي من أي حاجة ممكن تورطك و بكده تبقي في التمام .
أنا : و بعد ده كله ياترى اية هيحصل ؟؟
هي : متستعجليش على رزقك كله هيجيي بالترتيب انتي لسة في حاجات ماعملتيها لازم تعمليها بس الليلة لازم ترتاحي يا سوسو .
قفلت السكة زي كل مرة و بصيت على الشنطة لاقيت فعلا العقد , طلعت بالعربية على الفيلا إللي بقالي يومين مدخلتهاش لاقيت دادة سعدية قدامي بتسألني عن أحوالي و أمور و انا طبعا طنشتها على الاخر و رحت على أوضة حمودي شوفته و حضنته و قعدت اعيط و هو نايم و انا عمالة أقوله
أنا : كل إللي عملته عشانك يا حبيبي أنا عارفة انك هتعذرني وهتقدر موقفي أنا عملت كل دي المصائب عشان بس مايجرى ليك أي حاجة أنا ضحية بحاجات كثير عشان مافيش خربوش يصيبك يا حبيبي .
وقتها قعدت افتكر حصل اية بالضبط و ازاي أتغيرت الاوضاع وحصل إللي حصل فجأة و أنا مكنتش فاهمة اصلا ازاي حصل كل ده دفعه وحده و أفتكرت اول ما شوفت الفيديو قبل ما اروح لنانسي كان صدمة عمري إللي عمري ما توقعتها كان الفيديو بيجمع بين ميرفت اختي و فؤاد العيطي أبو نانسي و بابا حاجة تقرف الكلب بجد بس كان باين من الفيديو أنه قديم حبتين يعني مش قريبا يمكن قبل خمس ست سنين و كان واضح أووووي في الفيديو انهم كانوا عايشين عيشة كلها مليطة و انا وقتها صراحة مكنتش فاهمة أية بالضبط إللي حصل ولا ازاي أصلا اتصور الفيديو ده .
كان الفيديو واضح فيه اوي أنه فؤاد العيطي كان خول بيتناك ولكن مش من رجالة من ستات و كان برضه واضح أوي أنه ميرفت كانت النياكه بتاعته بس مش ده إللي كنت مستغرباه مهو سمعت فؤاد العيطي كانت في الارض من زمان انه راجل سكري و بتاع ستات و خان مراته يجيي مليون مرة و لكن انه بابا كان هو الطرف الثاني للموضوع ده إللي كان مخليني مجنونة كانت ميرفت برضه بتهين في بابا و تخليه أقل من اقل كلب .
كان في الفيديو ميرفت شايلة بأيدها حزام بنطلون و تحت رجليها كان فؤاد و كانت بتضربه و تصرخ عليه و تقوله
ميرفت : أه يا خول يا واطي عامل فيها سبع البرومبه في اجتماع الغرفة التجارية و بتعلي صوتك عليا و نسيت انك خول عندي .
كانت بتضربه على ظهره بقوة وهو بيصرخ بكل صوته أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأي أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأي اسف اسف بجد يا ستي أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأي و هي مستمرة بضربه لدرجة انه بدأ يعيط من كثر الضرب ولكنها مكنتش مهتمة بعياطه ولاقيتها بتقول لبابا , جرى اية يا خول أية لسة عايز كرت دعوى عشان تخلص ياكسمك متقلع هدومك .
لاقيت بابا موطي راسه للأرض و فعلا بدأ يقلع كل هدومه و بقا ملط بس مش ده لوحده إللي صدمني كان في حاجة بلاستك على زبره صغيرة و تحتها قفل الظاهر انها كانت بتقفل على زبره عشان مينتصبش ولا يروح الحمام إلا بأذنها , نزل على رجليه و اديه و راح مباشرة لعندها و قعد يبوس برجلها و هي بتقوله وانت كمان يا خول أية متعرفش تعمل حاجة عدله يا ابن اللبوة فاكرني هسامحك أكمنك نكت امي وجبتني دا أنا هطلع ميتين ابوك عشان تعرف مقامك يا ابن الكلب و تعرف حدودك كويس و تفهم أني لما أقولك حاجة تبقى أمر ممنوع تحت أي ظرف من الظروف ينكسر و بدأت بضرب بابا على ظهره بالحزام و بابا بدأ يعيط و يقولها ارجوكي سامحيني يا ستي ميرفت ارجوكي اغفري لي أنا مكنتش عارف أنه ده هيزعلك أوي مني , لكنها كانت قاسية اوووي و ضربته لحد ما تعبت هي و راحت جابت حبل و ربطة رجل بابا اليمين في رجل فؤاد الشمال و ايده اليمين في أيد فؤاد الشمال , و جابت حبل ثاني و ربطت رجل بابا الشمال و ايده الشمال لحد مسامير كانت مثبته في الحيطة زي إللي كانت في الاوضة في شقتي إللي مات فيها عطيات و اميمة و نيفين و بنفس الطريقة عملت بفؤاد و بقوا الاثنين مربوطني .
هنا كانت الكارثة بالنسبة لي المصيبة الجديدة في الفيديو , شوفت وحده ثانية دخلت على الفيديو كانت نانسي نانسي بنت فؤاد العيطي إللي دخلت عليهم و هي لابسه زبر صناعي كبير وبصت لميرفت
نانسي : قلتلك دول خولات محدش يقدر يعتمد عليهم دول نفشخهم نيك و نخليهم زي الشراميط و أكثر من كده منقدرش نعتمد عليهم
ميرفت : أنا مكنتش فاهمة أنهم حمير للدرجة دي بقا الاثنين رؤساء أكبر كيانات اقتصادية في البلاد ومش عارفين يحكم الغرفة التجارية شوية خولات مافيش منهم فائدة
لبست ميرفت هي كمان زبر صناعي كبير و كل وحده مسكت ابو الثاني نانسي بقت بتنيك بابا من طيزه و ميرفت عماله تفشخ في طيز فؤاد ابو نانسي و مع كل النيك إللي كان حاصل كان ضربهم لظهر بابا و فؤاد مستمر .
خلصوا نيك في بابا و فؤاد و لكن كان طلبهم الثاني منهم غريب جدا فتحوا الحبال مع عليهم ولاقيت نانسي بتقولهم يلا ياخولات أقعدوا على وضعية 69 و كل واحد فيكم يرضع زبر الثاني لحد ما تجيبوا لبنكم في بقكم يلا .
فعلا بابا بقا بيرضع زبر فؤاد و فؤاد بيرضع زبر بابا و استمروا لحد كل واحد فيهم صرخ و جاب لبنه في بق الثاني .
الفيديو فعلا كان صدمة بالنسبة لي مكنتش قادرة افهم ولا استوعب إللي حصل في الفيديو ده غير فيديو صوفيا و نبيه و نانسي .
حاجة كانت بالفعل تجلط , و افتكرت أزاي كنت لسة هقتل نانسي و لكن إللي حصل أنه لاقيت ايد عماد ماسكة ايدي و بيقولي
عماد : أنتي مجنونة يا سماح عايزة تموتي نانسي جرالك اية الغية عمت قلبك اووووي كده وبقيتي عايزة تقتليها
أنا ساعتها ماستوعبتش كلامه و كنت عايزة أخلص من طلب بت الهبوشة و اتخلص من نانسي و لكن عماد كان مثبت على المسدس اووووووي و مكنتش قادرة اضرب نار عليها و قعدنا فترة كل واحد فينا بيحاول ياخد المسدس من الثاني لحد ما طلعت طلقه في صدر عماد و وقع على ارض الحمام .
نانسي ساعتها بدأت تصوت ولكن خلصت عليه بطلقة على صدرها و بقيت ببص على عماد و هو مرمي على الحمام وغرقان بدمه و بقيت بعيط من كل قلبي صحيح انه خاين بس كان حبيبي وعشرت عمري و ابو حمودي ابني عياطي كان كبير و كنت مش قادرة امسك نفسي اصلا بس وانا عمالة اعيط مدرتش بنفسي أغمى عليا لانه في حد خبطني على دماغي
لما صحيت كان الالم بيقتلني و حاسة دماغي بتتفرتك من الالم و انا بحاول لسة استوعب المشهد شوفت حاجة مرعبة شوفت أخويا نبيه مربوط على الحيطة و مثبتين اديها بالحيطة بمسامير كأنه مصلوب و وشه كله ددمم و في جنبيه كرسي مربوط فيه عمتي فوزية و هي عريانة خالص (( عمتي فوزية عمرها 41 سنة مطلقة ولكنها أية في الجمال جسمها متناسق طولها حوالي 170 سم و وزنها 80 كيلو صدرها كبير و حاجة تفرح القلب طبعا هي بيضاء البشرة و شعرها بني اللون بزازها زي ما قلت كبيرين و واقفين دائما تحس كده انها بتعملهم مساج على طول و لون حلماتها بني فاتح جدا اما طيزها كانت كبيرة و مدورة حاجة تخلي أي زبر يوقف اما كسها كان وردي اللون بزنبور كبير حبتين و شفرات كبيرة بتوضح أنها انسانة شهوانية جدا و كانت دائما تعتني بنفسها )) , كانت تقريبا فاقدة الوعي بس واضح انها واكلة علقة جامدة لانه اثار الكدمات في كل جسمها , أما على الارض فكانت زوجة عمي بدرية مربوطة بحبل و متكتفة من رجليها و اديها و حالتها ما تسر أي انسان , و أول ما بدأت اصرخ عليهم و بحاول انهم يلتفتوا لعندي لاقيت قلم على وشي خلاني اقع من على الكرسي إللي انا فيه , بصيت شوفت بنت عريانة خالص (( جسمها كله يشابه الممثلة و المغنية اللبنانية دولي شاهين سمراء اللون نحيفة بس جسمها حاجة تفضيه و كمان كان ليها زبر زي الرجالة معندهاش كس ولكن كان زبر )) بس كانت حاطة على وشها قناع و حاولت اقوم لاقيت رجل على كتفي مثبتاني على الارض حاولت اقوم بس مافيش فائدة .
ألتفت عشان اعرف مين حاطط رجله عليا بس للاسف طلعت وحده ثانية كمان لابسة قناع على وشها و بتقولي أعرفك بنفسي أنا شهرتي الكاتبة المجنونة , ساعتها افتكرت انه في وحده كلمتها في النت و كانت دائما تقولي انه لقبها في حياتها الكاتبة المجنونة بس أنا كنت فاكرة انها بتقولي أنها برا مصر أزاي بقا هي هنا , لاقيتها بتقولي ثاني
الكاتبة المجنونة : متحوليش تفكري يا سماح ولا تحبي اناديكي بنفس اسمك على منتدى العنتيل كاتبة جنسية مش كده اسمك ؟
ساعتها كانت صدمتي فعلا أنا عاملة حساب على العنتيل بأسم كاتبة جنسية بنشر فيه القصص إللي بتحصل معايا بس ازاي دي عرفت ؟
لاقيتها بتقولي متفكريش كثير قلتلك يا سوسو ...
ساعتها جن جنوني معقولة هي نفس بت المهبوشة ماهي الوحيدة إللي بتناديني بالاسم ده ....
حمودي صحي من النوم و بيسألني أنتي بتعيطي لية يا ماما ابتسمت بوشه وقلتلها ومافيش حاجة يا قلب ماما أنا بس لما شوفتك عيطت اصلك واحشني اووووووي يا حبيبي .
وديته الحمام و عملها و رجع لسريره ينام و انا قعدت اعيد إللي حصل ليا أصلي كنت فاكرة انه ده رابع يوم بس للأسف مكنش رابع يوم كان اليوم التاسع من معاناتي مع بت المهبوشة , فتحت الورق إللي خدتهم من البيت إللي كنا فيه و إللي كان مكتوب فيهم الحقيقة الكاملة عن حياتي و كل تفاصيلها و ورق الشركات بتاعتنا و التجارة الغير المشروعة إللي بيعملها بابا و عمي من وراء ظهرنا
لسة كنت بفكر انام افتكرت ازاي عملت فيا هي وصديقتها ......
أية حصل مع البت الشيميل و صديقتها الكاتبة المجنونة ؟؟ و لية اخويا و عمتي و زوجة عمي بحالتهم المنيلة , ولية قتلت عطيات و نيفين و اميمة ؟ و ازاي قدرت أطلع من البيت اصلا ؟
كل ده هتعرفوه في الفصل القادم
أنتظروني مع الفصل العاشر من عشر ايام من القتل
حصرياً على منتدى العنتيل
كاتبة جنسية
الفصل العاشر :-
كل فصول هذه القصة تكتب حصرياً لمنتدى العنتيل
تأليف :- كاتبة جنسية
عنوان الفصل تقطيع :-
كنت كل ما افتكر حصلي أية من الشيميل و صديقتها الكاتبة المجنونة جسمي كله بيتنفض و بيبقى حالي صعب اووووي لاني لحد دلوقتي مش عارفة ازاي حصل كل ده و ازاي اصلا قدرت اتحمل كل ده .
الكاتبة المجنونة :- قلتلك متفكريش اوي يا سوسو لازم تفهمي انك هنا لأني عايزاكي تبقي هنا و كمان لسة مهامك منتهتش و انتي عارفاها انها بتأمر و انتي عليكي تنفذي كل الاوامر و انا زيك بنفذ كل الاوامر اللي بتنطلب مني .
ساعتها دماغي بقت بتودي و تجيب ازاي بقا بتنفذ و اصلا اسلوب كلامها يشابه اسلوب كلام بت المهبوشة ده غير دلعها لي بنفس الطريقة ؟؟ و المصيبة لتكون مهمتها الجاية أني أقتل عمتي و مرات عمي و أخويا ، دي تبقى مصيبة بجد و مش هقدر اعملها اصلا ده اخويا حتى لو كان وسخ و دي عمتي يعني لحمي و دمي و كمان مرات عمي تبقى ام صديقتي صوفيا و بنفس الوقت بعتبرها زي ماما بالضبط ، صحيح فين ماما من كل ده انا معدتش سامعه عنها حاجة هي و سوسن ( عطيه ) من يوم ماكنت عندها في البيت ...
الغريب بقا انهم كانوا ساكتين بدرجة كانت هتجنني اوي ، ولكني حبيت اكسر هذا الصمت .
انا:- دلوقتي اية المطلوب مني ؟!
الشيميل :- كده انتي على نفس الطريق معانا ، كل اللي عليكي انك تنتاكي مني قدامهم و كمان مطلوب منك بعدها تقطعي بزاز الشراميط بالسكين و زبر الشرموط اخوكي كمان و بدون اي تخدير يعني تقطعيهم و كمان هنصورك و انتي تعملي كده.
ساعتها بعد ما تخيلت كل ده حسيت أني هعمل كارثة دا انا كده هعذبهم مش هقتلهم بس و بقيت بعيط بقوة لاني عارفة انه ده اللي هيتم مهما حاولت ارفض لاني لو ما نفذت هروح بداهية و هيطلع عين امي في السجن و هتمرجح على حبل المشنقة .
حاولت اترجاهم ولكن بدون اي فايدة يعني زي ما يقولوا في الامثال شر لابد منه .
بصت لي الكاتبة المجنونة بعد ما شالت رجلها من عليا و رجعت ثاني اقعد على الكرسي
الكاتبة المجنونة :- اسمعي يا لبوة مافيش وقت اصلا تفكري بانك ترفضي لانك لو رفضتي ساعتها هنعمل فيكي اللي اتعمل بالخول اخوكي و هنحط الفيديو على التلفزيون و هنبلغ البوليس و بعدها شوفي انتي و شكلك الجميل في صفحة الحوادث .
كانت نبرتها كلها ثقة بأنه تقدر تعمل فيا اللي هي عايزاه و انا متأكده من كده كمان و عارفة انه مليش مخرج من المصائب دي اللي بتنفيذ كل اوامرهم .
انا :- انا مافيش قدامي حل الا اني اوافق على كل كلامكم .
الكاتبة الجنسية : روان ابدأي شغلك معاها ، وحاولي تنجزي الريسة هتزعل لو تأخرنا ودي زعلها وحش اوووووي .
روان :- مابراحة عليا البت جسمها حاجة تهطل و كمان هستمتع بنيكها اصل زبوري بقاله فترة مشتاق للكاجات الالفرنكه دي .
لاقيتها قربت مني و هي ماسكه زبرها بأيدها و عمالة تلعب فيه و هو اصلا منتصب و عروقه بارزه منه حاجة كده خيالية اوووي يعني طوله تقريبا عشرين سم و عريض جدا و ممكن يفشخ اكبر ممحونة و شرموطة على الارض.
لاقيتها بتبوسني من شفايفي بوسه لها العجب ، و ماكنت مركزه اصلا اني قاعدة من غير هدوم ملط ، ركزت اني عريانة اول ما ايدها لامست حلمتي
كانت فنانة محترفة يعني عارفة هي بتعمل اية بالضبط ، كانت شفايفها في شفايفي و لسانها جوا بقي لعابي و لعابها اختلطوا ببعض و اصبحوا مزيج جميل له طعم فريد جدا.
أيدها كانت تدك حصون حلماتي و تدمر اخر مقاومة لهما ضد هجومها الشرس كانت تقرص بحلماتي و تلعب باصبعها فيهم لدرجة انه تنهيداتي بدأت تطلع مني على الرغم من أنه شفايفي بشفايفها و لكن دكها لكل حصوني جعلني اتهاوا امامها ملبية لكل طلباتها .
لاقيتها بتاخد ايدي و بتحطها على صدرها و كأنها تطالبني الرد بالمثال ، و فعلا بدأت انا كمان ألعب لها ببزازها و افحص بيهم براحتي وكمان بقرص حلماتها بقوة و هي بدأت كمان تستمتع بده و الظاهر اني قدرت ارضيها.
انكسر حاجز خوفي بعد البوسة التاريخية و بدأت أتحسس جسمها بأيدي و كانت نقطة انطلاقي لجسمها الناعم الجميل بزازها الرائعيين و بدأت انزل بأيدي ناحية بطرنها حتى وصلت لسرتها و بدأت العب فيها باصبعي بحركة دائرية وكانت الحركة صعبة عليا رحت منزله ايدي ناحية كسي اللي كان مبلول بليت صباعي من ماء كسي و رجعت لسرتها و بدأت احرك صباعي في فتحت السرة و الظاهر اني اطلقت مرحلة اخرى عند روان اللي مباشرة بعد هذه الحركة انتقلت من فمي و بدأت تاكل بزازي و لاول مرة زبرها يخبط بجسمي لامس ركبتي لانها كانت واقفة و لكنها مثنية عشان تعرف تاكل بزازي و انا بقيت عاجزة عن الحركة لانها بدأت بلسانها تلعب حلمتي بحركة دائرية و بدات تعتعض بالراحة فيهم انا كنت في دنيا ثانية من المتعة و نزلت أيدي على زبرها و بدأت العب فيه و امسكه بايدي و اجلخه ليها و هي عمالة تعضعض في بزازي بشكل خفيفي و رائع خلاني ممحونة اووووي و بدأت تظهر الشرموطة اللي جوايا اااااااااااااااااااااااااااااوووووو ووف اااااااااااي اااااااااه يخرب بيتك يالبوة جننتيني اااااااااه ااااااااه مش قادرة هموت من الهياج ااااااااااااي ، كان واضح من اسلوب تعاملها مع جسمي انها فاهمة اللي انا فيه و بعدت عن بزازي و شدتني من ايدي و وقفتني و بقينا الاثنين واقفين اوووي قدام بعض و انا ماسكه لسه زبرها و باستني من شفايفي مرة ثانية و بعدت عني شوية.
روان : دلوقتي حان وقت زيارة زبري لبقك .
ساعتها انا خفت من الموضوع زبرها كبير اووووي و ممكن لو تغابت اتخنق من طوله ، بس هي فهمتمن نظراتي لزبرها اني خايفة ، قعدتني على الارض بعد ما حطت ايدها على كتفي و نزلتني .
روان :- متخفيش فاهمة خوفك و انا مش غبية عشان احول المتعة لالم .
و قبل ما استوعب كلامها كان بقي انفتح و هي مباشرة حطت زبرها جواه و بدأت تحركه جوا بقي دخول وخروج بس مكنتش بدخله كله يعني لنصه فقط ساعتها عرفت انها موجودة هنا عشان متعة مش عذاب .
فبدأت اتفنن بمص زبرها ولحسه و هي بعدت اديها من عليا و انا مسكت زبرها بايدي و بدأت امصه انا ولحسه لوحدي و شوي انتقلت لبيضانها و بدأت امصهم بطريقة طلعت اهاتها من بقها اااااااااه اااااااااه انتي فنانة يا شرموطة اااااااااه اااااااااه استمري بتمتيع زبري ببقك يا منتاكة .
كانت كلماتها تزيد من هياجي و بدأت اسرع من مصي لزبرها و بيضاتها و هي اهاتها بدأت تزيد اووووي اااااااااه اااااااااه.
مسكتني من شعري و رفعتني لحد ما وقفت على رجليا و باستني بوسة قوية المرة دي حسيت انها هتقطع شفتي من قوتها و لاقيتها حاملاني مافهمت هي جابت كل القوة دي منين ولكنها فعلا حملتني ونزلت على الارض و نامت فوقي وهي لسة بتبوسني و زبورها بيحسس على كسي المبلول و يشعر بحرارته .
بعدت شفايفها من عليا و نزلت بسرعة ناحية كسي ، حاولت ادلع شوية رحت قافلة على كسي بفخاذي ولكن المفاجأة أنها قدرت تفتح افخاذي بأيدها و بقا كسي واضح قدامها على الرغم من محاولتي اقفل فخاذي بس اعترف كانت هي اقوى مني و مباشرة بدأت تدك حصن كسي بلسانها الجميل اللي خلاني هايجة جدا.
كان لسانها يوصل لاي مكان في كسي بدأت اول بلحس زنبوري و بعدها تحول اللحس لمص ساعتها بدأت اتشرمط بحق اااااااااااي اااااااااه اااااااااه حرام عليكي اااااااااه اااااااااه اااااااااااي مش قادرة اتحمل عايزة اتناك اااااااااه اااااااااه لاقيت الكاتبة الجنسية واقفة و عمالة تصورنا و هي بتضحك
الكاتبة الطنسية :- انتي شرموطة كبيرة عاؤزة تنتاكي على مدى الساعة هههههههههههههههه.
وقتها انا كنت في دنيا ثانية و طلعت مني كلمات اظن انها هيجت روان اكثر
انا :- ده وقته ده وقت تصوير انا عايزة انتاك مش عايزة اتصور اااااااااااي اااااااااه نيكيني يا روان اااااااااه معدتش قادرة اتحمل افشخي كسي يا روان
روان كنت وصلت لمرحلة تدخيل لسانها لجوا كسي اللي كان مولع نااار منتظر لإطفاء لهيبه
بعدت وشها عن كسي و راحت نايمة عليا و مسكت زبرها بايدها و دخلته جوا كسي و كان واضح انه بلل كسي ساعد على كده و لكنها مدخلتهوش اوووي يعني لحد نصه و بقت بتحركة ببطئ جوايا و انا في دنيا ثانية من المتعة و لكنها بعد شوية بدأت تتحرك بشكل اسرع فوقي و بدأ زبرها يدخل اكثر و انا عمالة اتلوى تحتها من المتعة الممزوجة بالالم اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه اسرع يا روان نيكيني اسرع و اقوى افشخيني اااااااااااي اااااااااه ، و هي راحت قايمة من فوقي و رفعت رجليا على كتفها و دخلت زبرها جول كسي و بدات نيك خلاني افقد شعوري بأي حاجة اللي بزبرها اللي كان واصل حد مثانتي من كبره و هي بتنيك بشرسة و قوة لدرجة انه بيضاتها كانت بتخبط بشفرات كسي و هي بقيت مستمرة بنيكي لحد ما بدأت تصرخ اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه الظاهر انها هتيجب لبنها ، بدأت اصرخ و اقولها جيبيهم جوا كسي غرقيه بلبنك اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه و فعلا جابت لبنها جوايا و ارتمت فوقي و زبرها لسة جوا كسي .
بدات تتنفس بشكل طبيعي ولاقيتها بتقولي لازم نعيدها في وقت ثاني كسك بيستحمل اكثر من نيكه بس دلوقتي مستحيل ، بدأ يرتخي زبرها قامت من فوقي و انا قمت عشان اروح الحمام بس لاقيت الكاتبة بتقولي
الكاتبة :- رايحة على فين يا شرموطة؟
انا :- على الحمام عشان انظف نفسي
الكاتبة :- انتي ناسية اللي قتلتيهم جوا الحمام ولا اية
ساعتها افتكرت عماد و نانسي اللي نسيتهم من نيك روان ليا غير اني نسيت اخويا و عمتي و مرات عمي .
انا :- نسيت طيب اية اللي باقي .
الكاتبة :- باقي انك تشيلي الامور الزيادة اللي فيهم زي ابزازهم و زبر الخول ده .
ساعتها انا خطرت في بالي فكرة يمكن تأخر حصول ده.
انا :- انا نفسي افهم حاجة وحده بس ؟ ، ازاي انا و روان كان في المعركة الجنسية دي و انتي حتى ما اهتزيتي ولا لاحظت انك بتلعبي بكسك ولا بزازك و الادها من كده انك كنتي بتصورينا يعني شايفة كل حاجة فازاي ماتحركت مشاعرك اصلا ؟
الكاتبة : الاجابة عن كل تساؤلاتك سهلة ، انا لاجنسية يعني معنديش اي رغبات جنسية و لا بهتم بالجنس حتى لو شوف الكرة الارضية كلها نيك في كل حتة مش بيأثر فيا الموضوع و بلاش تغييري الموضوع يا سوسو ، خدي السكين دي و ابدأي شغلك خلصينا .
وقتها عرفت اني لازم اعمل كده مافيش قدامي حل ثاني.
بدات فعلا بتقطيع بزاز عمتي اللي كان صوتها بيرعبني و بيقطع فيا اني انا السبب بالالم ده و لكن مكنش قدامي حل الا ده و بنفس الطريقة عملت مع مرات عمي عوض و كمان اخويا نبيه اللي كان بيعيط و بيقولي اقتليني ولا تعملي فيا كده و لكني كنت قد قطعت زبره و نتيجة للي حصل ليهم راحوا في غيبوبة فقدوا الوعي .
و لسة هبص للكاتبة و روان غبت ثاني عن الوتي لانه في ضربة ثانية نزلت على دماغي .....
افتكرت كمان مكالمة بت المهبوشة و انا قدام البيت قبل ما ازصل لتربيتي لما قالت لي أنه البوليس شاف صورة لعطيات باحدى كاميرات المراقبة و انه المفروض اخلص منها ومن نيفين اللي ظهرت مع عطيات بكاميرا المراقبة في المستشفى ، و لما سألتها عن صورتي مظهرتش في المستشفى ضحكت وقالتلي انها بتحميني انا بس مش كل الناس .
استغربت ساعتها انها عارفة انه عطيات كانت بتتعاون معايا و انها معترضتش يمكن معترضتش لانها هتموت ؟ او يمكن الموضوع صدفة؟ او يمكن هي دبرت كل ده
بس برضه افتكرت اللي فوقني بعد ما اغمى عليا مرة ثانية في البيت الملعون ...
مين اللي فوقني ؟؟ و ازاي هتعامل مع كل الامر ؟؟ ومين اللي هيخلصني من كل ده ؟؟؟
كل ده هتعرفوه في الفصل الحادي عشر من قصة عشر ايام من القتل
حصرياً على منتدى العنتيل
كاتبة جنسية
/ />
/ />
الفصل الحادي عشر
حصرياً على منتدى العنتيل
كاتبة جنسية
العبودية :-
كانت حياتي بعد الايام إللي فاتت كلها ألم و معاناه و لسة ذكريات اللي حصل معايا معلقة في دماغي وكل الصور لسة في دماغي و مش قادرة انسى حاجة من كل المصائب إللي حصلت لي
افتكرت إللي فوقني بعد ما اغنى عليا مرة ثانية في البيت الملعون كانت هي فعلا مكنتش متصورة اني هشوفها هنا ومستحيل كان يخطر في بالي انها هتبقي موجودة وسط العك اللي انا وسطه ازاي بقا مش عارفة بس كانت هي فعلا مايا صديقتي الجميلة صحتني من الغيبوبة اللي كنت فيها و لاقيتها بتبص عليا بصة غريبة اوووي و بتقولي
مايا: صحي النوم اية مش عايزة تخلصي مشوارك .
ساعتها الدنيا اتلخبطت في دماغي أية إللي عرف مايا مكاني طيب أزاي بتقولي تخلصي مشوارك واية عرفها مشواري و كمان مستغربتش كمية الدم الموجودة في الغرفة على الرغم من أختفاء كل الجثث من المكان سواء عمتي او مرات عمي او اخوية نبيه وزوجي عماد و نانسي بنت فؤاد العيطي كل دول مبقاش لهم وجود في البيت مش فاهمة بس أكيد حد نقلهم من المكان .
كانت الافكار عمالة توديني و تجبني و مش فاهمة اية الوقعة المنيلة دي إللي وصلتني للمكان ده وازاي انا اصلا وافقت اوصل للدرجة .
حافظة على روح ابن حمودي و مقابلها كمية بشر ماتوا على ايدي مش حاجة بسيطة , ساعتها بدأت اعيط و اندب حظي إللي خلاني في الموقف المنيل ده و مش قادرة استوعب أية المطلوب مني بالضبط و لا أية اللي هقدر اعمله عشان أخلص من الوقعة دي , كل ده و انا تقريبا ناسية وجود مايا اللي كانت عمالة تبص عليا و تبتسم أبتسامة بنت كلب خلتني أفكر بأنها مشتركة في إللي بيحصلي ده وأنها جزء من ده الموضوع .
رن تلفون مايا و ردت و كانت بتتكلم بشكل غريب يعني مستحيل اتخيل أنها ممكن تتكلم بدي الطريقة حاسة انها خانعة ضعيفة مذلوله على الاخر من اسلوب كلامها .
لاقيتها بتشغل الاسبيكر و سمعت صوتها هي بنت المهبوشة
هي : شوفي بقى يا سوسو لسة متعتي منتهتش , و انا محضرة ليكي مفاجأة جميلة اوووي , مش أنتي بقا كنتي مستريس على خول و كمان كنتي مستريس على امك و سوسن الشغالة دلوقتي بقا انا عايزاكي تبقي ولا اوسخ كلبة سليفة يعني كل إللي عملتيه بأمك و سوسن و الخول اياه هيتعمل فيكي على زيادة كمان يعني عشان تجربي احساس أنك كلبة و تفهمي شعور امك اللبوة و الخول إللي قتلتيه يا سوسو , و مش هتتخيلي مين المستريس إللي هتبقى معاكي ....
دادة سعدية دخلت عليا الاوضة و بتقولي يا ست هانم اجبلك حاجة تاكليها أنتي شكلك تعبانة اوووي , شكرتها و قلتلها أني محتاجة بس ارتاح لأني مش قادرة ارتاح اصلا و الوضع بقى زفت جدا , ولكنها اشتكت من غياب عماد انها خايفة يكون جراله حاجة مسكينة مش عارفة أنه أنتقل للعالم الاخر و بقا المرحوم عماد .
كان كلام بت المهبوشة جدا صادم ليا يعني ازاي البنت دي بالذات إللي تبقى مستريس عليا و لية بالتوقيت ده بالذات و انا وسط كل الدم ده .
كملت كلامها : مش هتتخيلي مين المستريس اللي هتبقى معاكي , وحده انتي بتحبيها اوووي و كمان تعرفيها اوووي و هتبقى مستريس عسل ليكي .
صدمني دخولها من الباب مكنتش متخيلة أني هشوفها هنا و صلت لحد الكرسي و انا عمالة ابص عليها و على وشي الف علامة تعجب و مليون علامة سؤال على إللي بيحصلي
بت المهبوشة لاقيتها بتقولي : اسمعيني كويس يا سوسو مايا هتكون برضه معاكم مستريس عليكي و هتبقي كلبة بمعنى الكلمة يعني مش هتنتاكي المرة دي لا دا انتي هيحصل فيكي إللي عمرك ما شوفتيه و هما معاهم التعليمات و بلاش افكرك انك متقدريش ترفضي ما أنتي قطعتي مشوار طويل فاضل حبتين بس و تخلصي من كل ده .
قفلت السكة زي العادة وبقيت انا مع اثنين المفروض يحولوني كلبة ومش أي كلبة على حسب كلام بت المهبوشة دا انا هبقا ولا كلبة الشوارع
لسة الافكار عمالة تدور في دماغي و لاقيت قلم ثلاثي الابعاد حاجة كده من إللي بتخلي عنيك تعمل رستارت تنطفي و تشتغل ثاني , ببص لاقيتها مايا , يعني مايا اللي كانت بتخاف من خيالها ضربتني انا بالقلم على وشي مش أي قلم لا ده قلم بكل قوتها , حسيت ددمم بدأ ينزل من بقي فهمت انه القلم بتاعها عملي شوية نزيف من بقي , مايا أستمرت بهجومها وشدتني من شعري و هي بتوصفني باوسخ الاوصاف اللي في الدنيا و شتائم ليها اول وملهاش اخر يعني حاجة كده من اللي تحبها شرموطة الشارع , كنت بتشدني لدرجة اني حسيت شعري كله هيطلع بأيدها من قوة الشد بس طبعا كل توسلاتي و ترجياتي منفعتش معاها و هي مستمرة لحد ما وصلت لعند رجل الثانية إللي اول ما وصلت عندها تفت عليا بوشي إللي كانت متتجرأش تنطق قدامي تفت على وشي , بصيت ليها وكل الحقد جوايا اتجاهها
سماح : وصلت الامر بيكي انك تتفي على وشي يا ميرفت
ميرفت : مش اتف بس دا انا النهاردة هخليكي اوسخ من المجاري التفه دي حاجة نظيفة شوفتي انتي ازاي عملتي بماما أنا بقا هعمل فيكي اوسخ من كده وانتي طبعا هتنفذي كل حاجة بدل ماتروحي اللمان و يتحكم عليكي بالاعدام يا شرموطة
سماح : بقا انا شرموطة يا ميرفت ولا انتي , اية فاكرة اني مش عارفة أنتي عملتي في بابا اية
ميرفت : لا عارفة انك عارفة و كمان ازيد بقا من القصيدة بيت , انا إللي حولت ماما سليف وكمان الشرموطة الكبيرة مرات عمك برضه سليف عندي و انتي هتدخلي القائمة قريب متستعجليش و متقاطعيش , و بلاش كلام كثير لحسن كثر الكلام هيزعلني منك و انا زعلي دائما بيبقى وحش و انتي مفيكيش حيل تتحملي أي عقاب من ناحيتي ياكسمك
بصت لمايا و اشرت ليها ساعتها انا مكنتش فاهمة حاجة بس فهمت مع اول ضربة من السوط على جسمي عرفت انه مرحلة الضرب بدأت و اني هبدأ أتعامل زي الكلبة فعلا
ضرب السوط كان بيعلم على جسمي و بقيت بصرخ من الالم أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه أأأأأأأأأأأأه أأأأأأأأأأأأأه أأأأأأأأأأأأأأه و لكن لا حياة لمن تنادي كانت مايا مستمرة بضربي و عشان اسكت لاقيت بوز جزمة ميرفت ببقي و هي بتقوللي
ميرفت : بلاش زعيق يا لبوة دي لسة البداية انتي ليلتك مطولة معايا , يلا الحسي جزمة مولاتك ميرفت .
بعدت بقي و طلع بوز الجزمة من بقي و صرخت
سماح : جرى اية يا واطية أنتي فاكراني أية
ميرفت : ههههههههه فاكراكي بني ادمة ههههههه انتي كلبة وكلبة شوارع كمان ولا ناسية ولو مش عاجبك يبقى نمشي احنا و البوليس يجيي ياخدك و ساعتها في السجن هتبوسي رجلين كثير و هتلحسي جزم اكثر
كسرتني بكلامها و عرفت انه ده شر ولابد منه مافيش قداني أي حل إلا أني اوافق على فعل أي حاجة يمكن ده ينجيني من الموت و كمان مش بعد كل إللي عملته هروح للمشنقة و اسيب ابني لوحده .
قربت وشي من بوز جزمتها لكنها رفعت الجزمة و قاعها بقا مقابل وشي كانت الجزمة وسخة اوووي
ميرفت : يلا نظفيها اولا من تحت يا روح امك و بعدين لو عجبني تنظيفك هخليكي تلمعيها من الوش
ساعتها افتكرت الخول إللي لحس جزمتي و كانت كلها قدارة و استغربت ازاي هو تحمل كل القدارة دي , مكنش قدامي الا اني انفذ طلبها و فعلا بدأت بالقعل عمل كده بس الطعم كان قذر جدا مقدرتش أتحمل راح مرجعة على الارض و طلعت كل إللي كان في بطني ساعتها وقفت مايا الضرب و لاقيت ميرفت وقفت على حيلها و حطت رجلها على راسي و خلت وشي على الارض فوق الترجيع و هي بتصرخ
ميرفت : ازاي ترجعي من غير ما تاخدي اذني يا وسخة يابنت الكللابب , ازاي تعمليها ؟
مسكتني من شعري بعد ما بعدت رجلها و شدتني و قفتني على رجليا و راحت لطشاني بالقلم
ميرفت : مايا اربطيها زي ما علمتك في الحيط .
مايا طلعت من شنطتها كلبشات و كلبشت اديا للخلف و جرتني منها لحد الحيط و هناك عرفت أنه عذابي هيبقى بشع لانها مربطتنش من اديا لا جابت حبل و ربطتني من بزازي كانت بتلف الحب و بتلفه بقوة على بزازي حد ما حسيت انها هتنقطع و بعدها جاب دبوسين و الاولني دخلته في حلمتي اليمين و بدأت انا اصرخ اأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأي أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأي و هي مستمرة و ربطت كل طرف بالدبوس بسلسلة السلسلة دي موصول بالحيط و بنفس الطريقة عملت بالبز الثاني و راحت جايبة حبل و لفته حولين وسطين و شدتني على الاخر لدرجة اني حسيت انه حلماتي هتتقطع و لما عرفت أنه ده الحد إللي مستحيل اتحمل المه ربطت طرف الحبل المربوط على وسطي للحيطة الثانية و بكده شلت حركتي جدا يعني لا قدرة امشي ناحية الحيط إللي السلاسل الموصولة بحلماتي و لا قادرة أرجع للحيط المربوط فيه وسطي لاني لو رجعت ساعتها حلماتي هينقطعوا كانت ربطة بنت كلب و كان عياطي مستمر .
مكنتش فاهمة هيعملوا فيا اية بالضبط و لكن كانت المصيبة الاكبر انه مايا بدأت بربط رجلي اليمين بحبل و و بحيث تبعد عن رجلي الشمال و ربطته بمسمار كان مثبت بالارض و بنفس الطريقة عملت برجلي الشمال بقيت مفلوخة فلخ يعني مش هقدر اتحرك أي حركة نهائيا ثبتوني تثبيته منيلة .
قربت مني ميرفت و بدأت تضربني على بزازي إللي أصلا الدم بدأ يتحبس فيها و بدأ لونها يتحول للبني ومع كل ضربة كنت بحس كأنها بتضربني بسكينة مش بأيدها و بدأت أعيط اكثر و ترجاها اكثر و كل ما اترجاها بزيد ضحكتها كأنها مستمتعة اوووي بعذابي ده
بعد ما خلصت ضرب في بزازي لاقيتها جابت زبر صناعي بس مش أي زبر لا ده زبر كبير اوووي يعني حاجة لا يتخيلها عقل قربت مني
ميرفت : ده بقا هتتناكي بيه ولو تحركي هيبقى الثمن بزازك الحلوين دول ولو ما تحركتي هتبقي مفشوخة فشخت الميتين يا لبوة يعني في كل الحالات هتبقى وقعتك سوده ههههههههههه
بس إللي كان مع مايا حاجة اوسخ عصايا من بتوع السحاب إللي بيسحبوا بيه المية من الارض و و معمول عليه واقي ذكري , ساعتها صرخت بلاش العصايا دي بلاش دي طويلة و انا مش هستحملها اصلا لاقيت قلم على وشي و لف للدبابيس على على حلماتي من ميرفت و أنا أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأااه أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأاه و بعيط
ميرفت : أنتي هنا تقولي حاضر وبس امرك وبس اكثر من كده تتكيفي ياكسمك و تسيبينا ناخد راحتنا بجسمك فاهمة المرة دي رفة صغيرة بالدبابيس المرة الجاية هقطعهم ليكي .
هزيت براسي لانه الحاجة الوحيدة إللي مش مثبته دليل على الموافقة ساعتها بدأت رحلة من الالم الممزوج بالمتعة الممزوج بتقطيع كسي و طيزي
طلعت مايا كريم من شنطتها و دهنت العصايا و بنفس الوقت كانت بتدهن طيزي المفلوخة قدامها و بنفس الطريقة عملت ميرفت و نزلوا الاثتين تحتي و ساعتها مايا دخلت العصايا في طيزي و ميرفت دخلت الزبر في كسي و بدأوا بحركة سريعة يدخلوهم و يخرجوهم و انا بقيت مش حاسة إلا بألم بحاول اتحرك بس خايفة على بزازي و بنفس الوقت هما اصلا مش مديني فرصة اتحرك كان نيك عنيف و كان وصوتي عمال بيرن في كل البيت ااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااي ارحموني حرام عليكم ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااه ااااااااااااااااااحح مش قادرة اتحمل هموت من كبرهم ااااااااااااااااااااي اااااااااااااااي ابوس رجلك يا ميرفت هعمل اية حاجة بس بلاش ده انا كده هموت و هتنتهي اعضاء التناسلية ااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااه
بعد شوية من كلامي ده لاقيت ميرفت طلعت الزبر من كسي بينما مايا مستمرة بنيك طيزي بالعصايا و قامت لحد وشي و
ميرفت : هتعملي أي حاجة ؟؟
سماح : أي حاجة مش هعترض أي حاجة
ميرفت : كويس اصلي عايزة اخش الحمام فبدل الحمام هتبقي أنتي حمامي قلتي اية
سماح : موافقة موافقة
ميرفت : لا مش كده يا حيوانة المفروض تقولي لي ده شيء يشرفني يا مولاتي أني ابقا الحمام بتاعتك و كمان تشكريني على ده
أنا ساعتها كانت حاسة بذل كبير
سماح : شكرا ليكي يا مولاتي ميرفت أنك شرفتني بأني ابقا حمامك
ميرفت : كويس كده , يلا يا مايا كفاية عليها نيك دلوقتي عايزاها تبقا الحمام بتاعي اصلي عايزة اشخ و كمان عايزة اعمل الثقيلة
مايا ساعتها وقفت نيك في طيزي و بدأت تفتح الحبل من على وسطي و من على رجليا و شالت السلاسل المربوطين على الدبابيس بس خلت بزازي مربوطين و كمان الدبابيس لسة على حلماتي و الكلبشات في اديا
شدتني و نيمتني على الارض و راحت ميرفت قالعة البنطلون إللي كانت لابساه و كمان قلعت الاندر بتاعها و قربت لعند وشي و قعدت كأنها بتقعد على كبنيه عربي و بدأت تقرص حلماتي ساعتها صرخت و مع الصرخة نزل بولها على بقي و مكنتش قادرة اقفل بقي لانها كانت بتقرص في بزازي بقوة و بقي بحاول أني مبلعش ايحاجة من ميتها لكن مكنش بايدي لانه مايا كانت عمالة بتزغزع بيا فنفتح بقي بشكل كبير و بلعت ميتها إللي كان طعمها بيقرف بس الاقذر من كده انها بدأت تنزل خرا على بقي أنا بقيت في حالة منيلة و قرفت أوووي من إللي بيحصل بس هي استمرت بده لحد ما خلصت و قامت من فوقي و بقيت انا كراهه نفسي و بنفس الوقت حسيت اني انذليت اووي و بقيت حاجة رخيصة فعلا بقيت كلبة شوارع .
ميرفت امرت مايا تقومني و فعلا قومتني و ودتني لحد الحمام غسلت لي وشي و بقي و رجعتني ثاني و رمتني تحت رجلين ميرفت اللي بصت لي
ميرفت : انتي كده بقيتي اوسخ كلبة عندي و من النهاردة تعرفي انه مقامك و حياتك و دنيتك كلها تحت رجلي اتصرف فيها زي ما انا عايزة بدون ما تعترضي او حتى تسمعيني صوتك فاهمة يا روح امك
وقبل ما ارد عليها مدرتش بنفس كانت خبطة قوية أغمى عليا بعدها ................
أية اللي هيحصل معا ميرفت و ازاي هتعمل مع اختي إللي صارت مولاتي وانا كلبتها ؟؟؟ و مين إللي خبطني على راسي ؟ و ازاي هقدر اتحمل باقي المصائب ؟؟
كل ده هتعرفوه في الجزء الثاني عشر من عشر ايام من القتل
حصريا على منتدى العنتيل
كاتبة جنسية
الفصل الثاني عشر
حصرياً على منتدى العنتيل
كاتبة جنسية
تنويه :-
" كل ما الأحداث و الشخصيات في القصة من وحي الخيال و أي تشابه بينها و بين الواقع هو من محض الصدفة البحته "
كل ما ألمس دماغي بحس بالالم كان حاجة فضيعة جدا و مش فاهمة انا ازاي اتحملت كل الضرب ده اصلا و ازاي قدرت اتحمل كل ده من الاساس يعني خمس ايام مكنتش فاهمة حاجة ، قمت من السرير عشان اشرب ميه لاني كنت عطشانه و انا بمشي لحد الثلاجة شوفتها ايوة أنا شوفتها مش معقول أزاي شوفتها دا انا قتلاها بأيدي ازاي يعني بشوفها و بعدين هي متعرفش عنوان الفيلا هنا هو اية اللي بيحصل معايا ده انا ناقصة يعني ارواح تحوم حولي ...
رجعت على الاوضه عشان استريح من الضغط اللي عليا و افتكرت الدكتور ماجد اللي فوقني و انا حالتي مزرية ..
كنت مرمية على الارض من الخبطة اللي كانت في دماغي بعد ما ميرفت و مايا عملوا معايا التعذيب و خبطوني على دماغي كنت مدرمخه جدا و حالتي مهزوزه جدا نتيجة للضربات اللي حطت على دماغي مكنتش مستوعبة وجود الدكتور ماجد اللي كان بيحضر لي حقنة و اول ما اداني هي بدات استوعب وقلتله ايه اللي جابك هنا يا دكتور ، و ازاي عرفت البيت هنا ؟؟!
كان واضح انه الدكتور مشغول بحالتي الصحية بالذات انه كان الألم حاجة لا توصف .
استمريت بالكلام معه و سؤاله عن سبب حضوره و أزاي عرف المكان بس هو كان مبلم مش بيرد عليا ولا حتى معبرني من الاصل و كأني بكلم سراب استمر بعلاجي و خلص تضميد راسي و ساعتها بدأ يكلمني
الدكتور ماجد :- أية يعني اللي انا شايفه ده فيكي اية يا مدام سماح كل دي جروح في دماغك انتي أية اللي بيحصل معاكي ده و لية كمان حالتك صعبة بالشكل ده ؟!
عشرين الف سؤال و عشرين الف استفسار أطلقها الدكتور ماجد بس للاسف انا مكنش عندي أي اجابات ولا حتى فكرت بأي اجابة كل اللي كنت مشغولة فيها و ىسة مش عارفة أجابته هو أزاي اصلا ماجد عرف مكاني ؟ و أزاي بدأ بعلاجي ؟ و كمان السؤال الأكثر أكل لدماغي هو معقول كمان ماجد مشارك مع بت المهبوشة ؟!
كل الاسئلة دي كانت بتدور في دماغي بس بقى في سؤال أكبر لما ركزت مع البيت معقولة اللي حصل ده ؟! طب ازاي ..؟! و أمتى ..؟
مقدرتش انام نزلت عشان اطلب من أي حد يعملي شوية شاي او قهوة بدل الصداع اللي مفرتك دماغي ، نزلت و شوفتها مرة ثانية و بقيت متمسمرة مكاني مش قادرة أتحرك ازاي هي عايشة من الأصل انا قتلاها بأيدي .. كانت بتقرب مني و كل ما تقرب مني كان العرق عمال ينزل مني زي الحنفية اللي مفتوحة على أخرها و وصلت ناحيتي ... كان شكلها مرعب و وشها اصفر شاحب كانت متأكده أنه قدري حان دي بقا روحها اللي جاية تنتقم مني و تاخدني للعالم الأخر كنت جدا مرعوبة و خايفة و هي لسة بتقرب مني و عنيها كانت كلها بيضاء اللون و كان أثار الدم على رقبتها واضح جدا مكان ما ذبحتها مش عارفة هي عايزة مني أية ؟ .. و قبل ما تخبطني لفت من جنبي ساعتها انا كنت عملتها على روحي و أول ما ألتفت ناحية ما لفت .....
ماجد :- اتصلت عليا وحده صاحبتك و قالت انك هنا و انه وضعك مش كويس و كنتي بتخبطي دماغك بالحيط بشكل مستمر و رفضتي أي تفاهم مع أي حد عشان كده أنا جيت .
سماح :- طيب مين هي صحبتي دي بالضبط ؟
ماجد :- ماقلتش اسمها يا مدام سماح ، عموما انتي دلوقتي بخير المفروض تستريحي و بلاش اجهاد ولا أنفعال عشان تقدري تتعافي بسرعة ، انا هروح دلوقتي ولو احتجتي حاجة نمرتي معاكي ومع جوزك الأستاذ عماد تقدري تتصلي عليا في أي وقت .
سماح :- شكرا لك يا دكتور و فعلا لو أحتجت حاجة هبقى أتصل عليك .
خرجت الدكتور من البيت و بقيت انا قاعدة اضرب أخماس بأسداس أزاي البيت أترتب كده ولا كأنه حصل فيه حاجة دا كأنه جديد كل الدم اللي كان موجود و اثار اللي حصل كله أختفى كله بقى متساوي و لا كأنه حصل حاجة الدنيا نظيفه جدا .. للحظة أفتكرت أني بحلم و أنه كابوس و خلص .. بس عرفت أنه مش حلم لما شوفتها قدامي نعم كانت قدامي مباشرة ...
لما ألتفت ناحية ما راحت مالاقيت شيء كأنه شبح ، شبح أية بس دي أفضع من الشبح و أسود من الشبح ، اللي خلتني زي العيال الصغيرة أعملها على روحي مكنتش موجودة في المكان اللي راحت فيه ، جريت عشان ادور عليها في كل زاوية ومالاقيتها في أي مكان و كأنها تبخرت .
معقول أنا أتجننت و بقيت بهلوس و بشوف تهيئات في كل زاوية يمكن لأني قتلت ناس كثيرة و سكبت دماء كثيرة فبقيت متهيألي حاجات كثير كل أنسان قتلته في العشر الأيام الماضية تحول لشبح يعني و ناوية الأشباح دي تخلص عليا .
رحت على الحمام عشان أخد شاور و انظف نفسي بعد ما شخيت على روحي من الرعب ، بعد ماقلعت كل هدومي بدات استحم و لكني لاحظت الرسم اللي كان فوق كسي و أفتكرت ساعتها اللي حصل بالضبط ..
كانت واقفه قدامي ايوة هي بنفسها صوفيا صديقتي المقربة انتيمتي و بنت عمي الخول كانت واقفة قدامي عريانة مش لابسة حاجة و كان واضح عليها أنها تعبانة .
صوفيا :- انا محتاجاكي اوووي يا سموحه ...
سماح :- جرالك أية يا صوفيا فيكي أية مالك ؟!
صوفيا مش عارفة حاجة ياسموحه وحده قابلتني و قعدت تتكلم معايا و بالأخير ادتني كباية مية و اول ماشربتها رحت في دنيا ثانية .. وبعدها لاقيت نفسي في اوضه مرمية عريانه و قدامي تلفزيون عمال يشتغل فيديو و في خمسة عماليين ينيكوا في اول ماشوفته انصدمت و بدأت اعيط و بعدها بشوية لاقيت تلفوني بيرن و وحده بتقولي لو مش عايزة انفضح و الفيديو ده ينزل على النت لازم انفذ كل حاجة تقولها لي و انا وافقت .. بس كان طلبها غريب يتني قالت أني اجيلك هنا على العنوان ده و انام معاكي و بعدها هتنتهي القصة .. انا مش فاهمة حاجة يا سماح ممكن تفهميني هو في اية بالضبط و لية كل اللفة دي عشان تنامي معايا ياسماح كنتي تقولي لي مباشرة و انا هنام معاكي انتي عارفة اني مقدرش ارفض ليكي اي طلب يا سماح لية تعملي كدا فيا ؟!
سماح :- انا ماعملت حاجة معاكي يا صوفيا و انتي عارفاني كويس ؟ و بعدين لية كده بالضبط و امتى بالضبط حصل كل ده ؟
صوفيا :- كله حصل اليوم عموما احنا لازم ننام مع بعض عشان اخلص يا سماح وما انفضح ابدا
سماح :- انا موافقة يا صوفيا لو ده مش هيوقعك في أي مشكلة .
صوفيا :- بسرعة ياريت لاني مش عارفة عملوا فيا أية انا حاسة نفسي ممحونة أووووي و كسي بياكلني اااوي و عايزة اتناك بأي طريقة لاني مش متحمله
نطت عليا صوفيا و بدأت تبوسني على شفايفي بشكل هستيري و بدأت تعضعض فيهم لدرجة انه شفايفي نزلت ددمم من كثر العنف اللي كانت بتمارسه معايا و انا من ناحيتي بدأت أحط ايدي على كسها و بدات أفركه بقوة و ده خلى أهاتها تخرج اااااااااه اااااااااه و انا بحاول ابعد عنها لانها المتني بشفايفي و لكنها كانت مسعورة بجد بتحاول تاكل شفايفي أكل و انا لسة بلعب بكسها بأيدي نزلت هي أديها على الروبة اللي كنت لابساها و قطعتها لي قطع و ظهرت بزازي ساعتها تركت هي شفايفي و نزلت على حلمات تبوسهم و تلحسهم و تعضعض فيه و انا بقيا في حالة من الهياج المستمر و بدأت اهاتي تعلوا اااااااااه اااااااااه بالراحة يا صوفيا بالراحة عليا ، ولكنها مكنتش معبراني اصلا ، بترضع بزي كأنها *** ماصدق يلاقي بز مليان لبن يشبعه كانت بتمص حلماتي بشكل خلاني ابدأ اترجاها انها تريحني اااااوووووف ارجوكي يا صوفيا ارجوكي اااااااااااي اااااااااه ريحيني ارجوكي ريحيني اااااوووووووف ، كأن كلماتي كانت زي السحر عليها
بدأت تلعب أكثر بحلماتي و انا مستمرة بهياجي و كسي بدأ يبتل نتيجة للي عملته ببزازي
كانت اول مرة ألاحظ قوة صوفيا اللي نزلت و قلعتني اللي باقي من الروبة و نزلت على كسي و بدأت تلحسه بس بطريقة مسعورة كانت بتلحسه كأنه ايسكريم و هي كثير محتاجة لحاجة تبرد بقها .
بدأت كمان تلحس زنبوري و تمصه بقوة و تشفطه شفط جوا بقها و انا بدأت اروح في دوخه اااااااااااااااووووووف اووووفففففةةةة اااااااااه اااااااااه نيكيني يا صوفيا نيكيني مش قادرة استنى خلصي كسي من عذابه اااااااااااي افشخي كسي يا صوفيا
كانت صوفيا تتلذذ بكلماتي سحبتني لحد ما بقيت على الارض و راحت قاعده فوقي على وضعية 69 و بدأنا رحلت اللعب بكساس بعض كانت هي بتدخل صباعها جوا كسي و أنا بهيج أكثر و مع هياجي كنت بشفط زنبورها بشكل كبير و هي بتتأوووه اااااااااه اااااااااه اااااااااه كلي كسي يا لبوة كليه كله قطعيه يا سماح افشخيه اااااااااه اااااااااه
كنت مستمرة باللعب بكسها و أكله و هي كمان مش مقصرة استمرينا بالوضعية لحد ما كل وحده فينا جابت شهوتها ببق الثانية .
لكن صوفيا كانت ممحونة اووي لاقيتها قامت و حطت كسها فوق وشي و بدأت تتحرك عليه كأنا بتنتاك و انا لساني مكانه و كسها بقا رايح جااااي عليه
وهي بتصرخ اااااااااااي اااااااااه اااااااااه اكثر يا سماح اكثر اااااااااه اااااااااه
كانت افرازات كسها كثيرة استمرينا على الوضع ده كسها بيتحرك على وشي و هي مستندة بأيدها على بزازي لحد ماجابت شهوتها مرة ثانية و بدأ جسمها كله يتعرق و قامت من فوق و اترمت على الكنبة وهي بتنهج من اللي حصل بيننا و انا مرمية على الارض مش قادرة اتحمل اللي حصل و مش مستوعبة الموضوع ..
رن تلفون صوفيا ساعتها بدأ الخوف يتسلل لي مرة ثانية لانه كل اتصال بعد معركة جنسية بتنتهي بموت
ردت صوفيا على التلفون و بعد شوية قالت لي انه التلفون عشاني .. ادتني التلفون و اول ما قلت الو عرفت أنها هي بنت المهبوشة
هي :- ازيك يا سوسو يا لبوة .
سماح :- خير باقي أية
هي :- بتعجبيني يا سوسو انتي عمليه اوووي بتعجبيني كده ، الشرموطة اللي معاكي وضعها صعب حبتين يعني مش هتقدر تقاومك بعد اللي حصل بينكم ، تروحي على المطبخ هتلاقي مسدس على الطاولة تاخديه و تخلصي الموضوع قدامك 3 دقائق و تنهي الموضوع .
سماح :- اأنتي عايزاني أكمل كل عيلتي ؟؟!
هي :- قلتلك انا مش بحب الاسئلة الكثير أخلصي و بعدها لينا كلام ، و على فكرة لو تأخرتي الشرطة هتلاقيها بحضنك عشان تأخدك لابو زعبل .
قفلت السكة زي عادتها .. كانت صوفيا مسخسخه جدا على الكنبة رحت مباشرة على المطبخ خدت المسدس و جيت لعند الكنبة و وقفت فوق دماغ صوفيا و بدأت اعتذر لها عن اللي هعمله ..
بس ردها و ضحكتها خلاني محتارة اوووي لانها قالتلي
صوفيا :- خلصيني يا سموحة ما انتي بقيت متعودة على القتل
ضحكت ضحكة خلتني محتارة بس مكنش قدامي أي حل إلا أني اضرب الرصاصة على دماغها و الدم اطرطش عليا و لسة هلف لاقيت خبطة خلتني مغمى عليا مرة ثانية ...
خلصت من الحمام و لبست و طلعت و لسة طيفها قدامي وبحاول اقنع نفسي أنه الموضوع تهيئات بس لاقيت قدامي مرة ثانية و بدأت تمد أديها ناحيتي و هي بتقول ........
مين هي الشبح دي ؟! و ازاي قتلتها ؟! و اية موضوع الرسم اللي فوق كسي ؟! ...
كل ده هتقرأوه في الفصل الثالث عشر
حصرياً على العنتيل
كاتبة جنسية
الفصل الثالث عشر
قصة عشر أيام من القتل
( حصرياً على منتدى العنتيل)
تأليف :- كاتبة جنسية
تنويه :-
كل أحداث القصة بكل تفاصيلها و شخصياتها من وحي الخيال و اي تطابق بينها و بين الواقع هو من محض الصدفة البحته لا اكثر ..
كانت اديها وهي بتقرب مني في ثانية كانت كأنها ساعة وهي بتهمس لي بكلمة واحده بس ( العاشر ... العاشر ... العاشر ...) و قبل ما تحط ايدها على كتفي بعدت عندها بدأت اصرخ و صحيت كل اللي كانوا بالفيلا و لكن لما وصولوا مكانتش موجودة أصلا قدامي ولا في أي مكان
دادة سعدية كانت بتحاول تهون عليا الأمر و بتسعى بكل طريقة انها تهديني بس انا كان صعب عليا اهدأ من اللي بيحصل ليا قعدت شوية اخد نفسي و قلت للدادة تروح تنام و كل اللي صحيوا نتيجة لصوتي اللي قومهم من نومهم و بدأت افكر بيني و بين نفسي مستحيل اصلا تبقى عايشة و ازاي اصلا هي تبقى جوا الفيلا و بتتحرك كده و انا مش قادرة اوقفها أكيد ده خيالي يعني الأموات لا يعودوا للحياة أصلا فمابالكم بوحده أنا قاتلاها بأيدي ذبحتها بدم بارد جدا بدون أي تردد ولا خوف ولما يهتز لي جفن ولا حتى تحركت مشاعري لوهله كأني متمرسة بالقتل و فعلا بعد التسع الأيام اللي عدت عليا و كمية الناس اللي قتلتها بقيت قاتلة محترفة فعلا .
راجعت اللي حصلي في التسع الأيام اللي عدت عليا كأنها تسع شهور خمس أيام منها كنت مرمية في بيت بتنقل من قتلي لنانسي الى قتلي لزوجي عماد و كمان قتلت صوفيا صديقة عمري و الأنقح بقى أني كمان قطعت بزاز عمتي و مرات عمي و زبر أخويا ومش عارفة إذا ماتوا أو لا ، و كمان عطيات و اميمة و نيفين اللي قتلتهم بالمسدس و طبعا غير اللي ذبحتها بدم بارد ....
و مش هنسى أنه في التسع الأيام دي حصل معايا اللي عمري مش هنساه اختي و صحبتي خلوني حمام لهم استعبدوني و ناكوني و كمان اختي عملتني حمام لفضلاتها و مش هنسى أني لأول مرة انتكت من شيميل في التسع الأيام دي و مارسة السحاق مع ممرضه معرفهاش و بقيت مدمنة سحاق مع عطيات اللي كانت احدى ضحايا الايام اللي فاتت و كمان بقيت بنيك خولات و بقتلهم و بقيت شرموطة بفلوس و بأسعار حقيرة يعني شرموطة بتنتاك باقل الاثمان ، و عمي اللي خليته خول ونكته و خليت عطيات تلعب بطيزه و ماما و سوسن اللي استعبدتهم و خليت سوسن تبقى خادمتي من اللي اتعمل فيها و ماما اللي خليتها تلحس الخرا من على جزمتي .
و أكتشفت انه جوزي كان بيخونني مع ماما و مش كده وبس لا دنا اكتشفت انه بابا خول ، كل ده عرفته بسبب خطف ابني حمودي اللي بقيت بحس كل ما اشوفه انه في مصيبة جاية عليا .
طار النوم من عنيا و قررت اخش على النت اقلب شوية و أحاول ان انفس عن الحالة الزفته اللي أنا فيها ، فتحت النت و لفيت شوية في تويتر و كمان الفيس بوك و قلت اما ادخل على منتدى العنتيل و اشوف أية الجديد فيه اصلي بقالي فترة مش بدخله ، فتحت حسابي كاتبة جنسية و بدأت اقلب في قسم القصص الجنسية قسمي المفضل و شوفت تطورات فاتتني نوعا ما يعني مشرف جديد للقسم و كمان في كم كاتبة و كاتب جديدين و قصص جديدة كثير بدات اتصفح و اقرأ في القصص وده اللي خلاني اشعر برغبة لكتابة قصة فيها تفاصيل اللي حصل معايا في التسع أيام ، منه ادور حل للي انا فيه و منه اخلي الناس تقرأ قصة مشوقه .
و انا بكتب في القصة و منسجمة انسجام كلي معاها لاقيت رسالة على البريد الخاص بحسابي على المنتدى ، فتحتها كانت من عضوية جديدة يعني مشاركاتها صفر نص الرسالة (( تحياتي لك يا كاتبة جنسية ولا تحبي اقولك يا سماح عارفة انك بتكتبي قصتك عشان تنزليها في قسم القصص بس ازاي هتكتبي قصة ناقصة مش المفروض تستني لحد ما تكملي قصتك كاملة عشان تعرفي تسرديها للناس بشكل كلي بدل ما تكون قصة ناقصة ، و عندي اقتراح لأسمها أية رأيك بأسم عشر أيام من القتل عشان تبقى متوافقه مع اللي بيحصل معاكي ، و متنسيش أنها أسمها عشر أيام من القتل يعني لسة فاضلك يوم يا سوسو يعني انه من الصبح هيبقى يومك الأخير ، عارفة انه فضولك هيقتلك عشان تعرفي أنا مين و لية بعمل معاكي كل ده ، و اسمحي لي اقولك أنا عملك الأسود اللي هيدمرك كليا و هيدمر كل حياتك هيحولك لجسد بدون روح لكيان خاوي فارغ من محتواه ، انا هبقى المسؤولة عن تحويل حياتك من السعادة الى التعاسة من الحب للكره من الطيبة للخبث من الصحيح للخطأ من الامان للخوف من المشي المعتدل لعالم الجريمة ، تقدري تزوري قسم الافلام الجنسية في المنتدى عشان تشوفي كل افلامك موجوده هناك طبعا و انتي في كل الحالات الجنسية يا جامدة ، و طبعا لأني مش واطية غطيت على وشك عشان فضيحتك بس الفيديوهات عاملة شغل جامد أنتي انشهرتي في كل الأوسط يعني السليف بقوا عايزينك ملكة ليه و الملكات بقوا عايزينك سليف لهم و الرجالة عايزينك شرموطه لهم و السحاقيات عايزين يتمتعوا بيكي وفيكي يعني بقيتي رسمياً مطلب مهم لكل الناس ، ده دليل على النجاح الهايل اللي حققتيه كشرموطة في كل الحالات ، فاضل يوم واحد يا لبوة تخلصيه عشان تخلصي من المرحلة دي من حياتك و تنتقلي لمرحلة الخوف المستمر ، هتصل بيكي الصبح بدري تبقي جاهزة و الا أنتي عارفة أية هيحصل ليكي و متنسيش تبوسي حمودي بالنيابة عن طنطه بت المهبوشة مش كده انتي بتقولي عليا ، سلام مؤقتا يا سوسو ))
خلصت قرأت الرسالة و بقيت مش مصدومة لا مصدومة جدا ، رجعت لاقسام المنتدى وخشيت على الافلام العربية و شوفت فعلا المواضيع اللي فيها فيديوهاتي عملت لهم داونلود و فعلا هي فيديوهات الحالات الجنسية اللي كنت فيها خلال التسع أيام ، كنت بتفرج على الفيديوهات و عنيا كلها دموع على كمية القرف اللي عديت فيه و الوساخة اللي بقيت فيها ...
أول ما فقت من الضربة اللي خدتها على دماغي شوفت نفسي بوضع وسخ جدا يعني رجليا مرفوعين على الكنبة و راسي للارض و رجليا مفتوحين ، الوضعية كانت مقرفة لكن اللي كان اكثر قرف انه بين رجليا و قاعد على الكنبة راجل معرفوش ولا شوفته قبل كده ماسك آلة الوشم بأيده و عمال يرسم لي وشم فوق كسي مباشرة ، اول ما استوعبت الوضع حاولت اتحرك بس لاقيته بيقولي
الراجل :- بلاش تتحركي عشان متتعوريش و كمان عشان الرسم ما يتخربط لانه مرسوم حسب تعليماتها ..
كان في ظل ساعتها مغطي وشي ببص لاقيتها هي واقفة فوق دماغي و بتبص عليا و بتقولي اني أهدأ دي تعليمات الهانم ، عرفت وقتها أنه الهانم دي هي بنت المهبوشة اللي مطلعة ميتين اللي جابوني خلال الأيام الماضية .
كانت متوسطة الطول و جسمها نحيف شوية بس مش معضمة و شعرها المصبوغ صبغة ثلجي و وشها الرائع الملامح كانت جميلة فعلا مرسومة رسم و كانت من غير هدومها بزازها الكبيرة بالنسبة لجسمها و حلماتها البنية و كسها المتوسط وردي اللون و زنبورها الصغير كانت فعلا مثال للأنثى الجذابة بس كان برضه في حاجة لفتت نظري فوق كسها في وشم كتابة كان لونها أخضر و وردي عرفت أقرأها بوضوح مكتوب أنا شرموطة ، يانهار اسود وشم على كس اللبوة دي تصريح أنها شرموطة طب أزاي ولية يعني واشمه كده في وحده ممكن تعمل كده بنفسها ؟!
لاقيتها بتوطي عليا و تبوسني على شفايفي و بتقولي
نجاة :- أنا أسمي نجاة و اليوم هبقى بطوله معاكي وملكك انا تلقيت التعليمات بكده يعني بعد ما تخلصي الوشم هبقا معاكي بس قبلها لازم ادفع لتوني ثمن الوشم فهتنتظري لحد ما أخلص دفع ثمنه .
مكنتش مستوعبة بس اللي فهمته انه ابن المنتاكه اللي عمال يوشم فوق كسي اسمه توني بصيت لوشها وشوفته كويس
يعني هو ابيض اللون شعره طويل يمكن اطول من شعري عمره يمكن بين الخمسة وعشرين و بين الثلاثين كانت ايده كلها عليها وشوم شعره كان اسود و عنيه كانت عسلية جسمه رياضي جميل و هو جميل الملامح يعني مز بلغتنا
كنت ملاحظه انهماكه في شغله و كان عندي فضول اعرف هو بيرسم اية على جسمي كنت عايزة أعرف بالضبط ، و كمان اية هو الثمن اللي هتدفعه نجاة لتوني كل ده كان محيرني .
رجعت بنظري لعند نجاة اللي كانت لسة موطيه عليا و قبل ما أسالها اي سؤال
نجاة :- متقلقيش من حاجة هي اتصلت بيا و قالت لي اجي لعندك و وصفت لي حالتك و كمان طلبت مني اعملك الوشم و أني هبقى متعتك طوال اليوم بس بعد ما اخلص من الطماع اللي أسمه توني .
توني بدوره كان بيخلص الوشم اللي بيرسمه على كسي ، بس ساعتها فكرت لية يعني يتعملي وشم ؟! ، ولية بالوضعية بنت الوسخة دي ؟! ، كانوا يصحوني افضل بدل ما انا متمرمطة كده ؟!
بس لاحظت مصيبة على جسمي أية ده بطني عليها ... معقول طب ازاي ؟! و امتى ؟! ...
كنت ببص على الفيديوهات و انا حاسة بنفسي قرفانة و كل ما افتكر توني و نجاة بيزيد قرفي اكثر و بحس نفسي عايزة ارجع لا و اللي خلازي ارجع فعلا كان فيديو استعباد ميرفت و مايا لي ، اما شوفت الفيديو كنت حاسة بمدى القذارة اللي وصلت ليها و ازاي اتحولت من سماح البنت المثقفة سيدة الأعمال الى الشرموطة سماح اللي بتنتاك على كل شكل ولون ، التسع الأيام اللي فاتت خلتني اجرب كل حاجة في الجنس ابتداءً من الجنس الطبيعي لعند اكلي للخرا بتاع اختي مريت على كل المراحل من الجنس الجماعي لعند السحاق لحد السادية فاعل ومفعول به ، يعني خدتها من اولها لأخرها ...
يانهار زي بعضه معقولة اية ده اللي على بطني ده لبن راجل مني و بكمية مش قليلة يعني لا ده كمية كبيرة يعني مش كمية لراجل واحد لا ده على الاقل مني ثلاث رجالة ، طب ازاي و امتى اتعمل فيا كده احا ، طب توني ياترى مركزش عليه و هو قدامه طيب البت نجاة مركزتش هي الاخرى مهو مستحيل الكمية دي محدش يركز عليها .
كنت مشغولة بالمني اللي على جسمي لحد ماسمعت صوت توني
توني :- كده أنا خلصت تعالي شوفي يانجاة كده كويس ولا اضيف ألوان ثانية
قربت نجاة ناحية كسي و شافة الوشم و عجبها شكله و باست توني من بقه كأنها بتشكره
اما هو ابن اللبوة معجبوش يعدي الوشم كده لا ده حط صباع ايده جوا كسي و صباع ايده الثاني بخرم طيزي و قالي
توني :- مبروك عليكي الوش يا لبوة
كان بيضحك و انا مش فاهمة هو بيضحك لية لا و الانيل انه بدأت يطلع و يدخل صباعه جوا كسي و انا باحلو ابعد بس هو مستمر بعمله .
نجاة شالت ايده من على كسي و طيزي
نجاة :- جرا اية ياخول ؟ ، احنا متفقناش على كده ياروح امك
توني :- مالك يا قمر متعصبة لية دا انا مقدرش على عصبيتك
نجاة :- يبقى تحترم اتفاقنا من غير ماتعمل فيها فلانتينو زمانك و اظن كنت واضحة معاك وصريحة من أولها
توني :- عارف ده كويس وفاهمه بس قلت يمكن المزه تعوز يعني اديكي شايفه جسمها كل مغرق لبن ، فيعني ممكن لبني يعجبها و تبقى عايزة تجرب معايا اللي جربته مع غيري .
الحوار ده كله بيتم قدامي فعلا قدامي و انا كأن لساني أكله القط ولا قلت كلمة ولا اعترضت على الحوار البيزنطي اللي بيدور بين نجاة و توني ولا كأنه توني بيتكلم عليا و بيلمح لاني شرموطة بعشق ماء الرجال ، مش عارفة جرالي أية يعني لو توني ده كان قدامي قبل اسبوعين كان ممكن امسح بيه الأرض و أخليه عبره لمن لا يعتبر ، ومش هيكفيني فيه الا اني اخليه مسخرة قدام كل الناس ، بس ده مبقاش شعوري في الوقت ده يعني معدش عندي الحته دي اني اتخناق مع حد لانه بس بيلمح عليا ، العكس هو اللي بيحصل يعني بقيت تقريبا ببقى سعيدة بالكلمات دي يعني اما واحد او وحده تشتمني او تلقح بالكلام عليا بشعر بسعادة غريبة ، شكلي كده اتغيرت خالص في الفترة دي بقيت بعشق حاجات عمري ما تصورتها ابدا طول عمري .
كل ده بيدور حوالي و انا لسة على نفس الوضعية بنت الوسخة ، قررت انزل رجليا بدل ما كسي قدام وش توني اللي لسة بيناقش نجاة و بيحاول يقنعها انه ممكن ينيكني و هي رافضة الفكرة ، بعدت جسمي عن الكنبة و اتعدلت و قررت اشوف الوشم اللي اتبعبصت بسببه في كسي و طيزي و ياريتني ما شوفته يعني الوشم كان عبارة عن ....
كنت لسة بشوف الفيديوهات و عنيا بتنزل دموع كأنها نهر جاري ، ياااه انا بقيت كده معقولة ابقى مستمتعة كل المتعة دي بحاجات اني مش عايزاه و مجبره عليها طب ازاي كده صراحة حاجة خلتني اعيط من كل قلبي كأني **** مصدقت تلاقي فرصة عشان تعيط .
حذفت الفيديوهات لحسن حد يشوفها و قررت اخش اوضة النوم و احاول انام بدل ما انا مغلوبة على أمري كده ، دخلت الأوضه و شوفته كان على سريري ، هو في اية الاولى هي و دلوقتي هو طب ازاي يحصل ده الظاهر انه خيالي بقا بيصور لي حاجات كثيرة غلط اصل عماد مات انا قتلته بأيدي ضربت على صدره النار خلصت عليه قبل ما اقتل نانسي .
اتمسمرت في مكاني و انا ببص عليه ماسك زبره بأيده و عمال يلعب فيه و هو بيبص عليا بصه كلها غضب و غموض و دموع ، كنت مرعوبة اوووي من بصته لي حاولت اصرخ بس مش عارفة لية صوتي مطلعش اصلا كنت بحاول ابعد وشي عنه لكن مش قادرة فعلا مش قادرة أية اللي بيحصلي ده هو أية اللي انا فيه ، شكلي كده هموت هلحق كل اللي قتلتهم خلال الأيام الماضية ......
هو اية اللي رسم على جسمي ابن المنتاكه ده يانهار اسود ياليله مش فايته اية السفالة دي و اية الوساخة دي هو أية اللي بيحصل أصلا معايا ؟! ، ازاي تجرأ يعمل فيا كده ؟!
قمت من على الارض و وشي فيه كل الغضب اللي في الدنيا و عنيا بطق شرار شديت حيلي و قربت عليهم و هما بيتخانقوا و وقفت قدام وش توني و اديته بالقلم على وشه
سماح :- هو اية اللي انت علمته يا كسمك ازاي ترسم ده على جسمي بدون اذني ؟!
توني :- انتي ازاي اصلا تمدي ايدك عليا يابنت الكلب من امتى الشراميط امثالك بيمدوا اديهم على وش اسيادهم ، وبعدين ده اللي طلبته نجاة ، انا لا اعرفك و لا حتى استنضف اعرفك يعني هرسم على جسمك لية
سماح :- ازاي تقولي له يعمل فيا كده يا نجاة اية الحكاية فاكرة ده جسم امك تتحكمي فيه زي ما انتي عايزة
نجاة:- بالراحة على نفسك يا مدام دي تعليمات الهانم انا بس بنفذ طلباتها فقط
يادي النيلة هي بنت المهبوشة يعني مش ناوية تتركني بحالي يعني بعد الدعارة و الشرمطة و القتل دلوقتي بقا عايزاني احمل عاري طول عمري ، بتخليهم يوشموا على جسمي انا شرموطة زي المكتوبة فوق كس نجاة ، اتكتب انا شرموطة فوق كسي تماما ، يعني كده بقى حمل عليا ابقا شرموطة وكل انسان هنام معاه بعد كده هيعرف اني شرموطة رسمي مش بتاعت مزاج يعني ، سرحت شوية لحد مالاقيت نجاة بتعطيني كاميرا و بتقولي
نجاة :- صوريني انا و توني فيديو عشان لما يشتاق ومايلاقيني يبقى يعمل عشرة على الفيديو .
كنت مصدومة اكثر من تصرف نجاة ازاي تعمل كده ازاي توافق على تصوير نفسها مع راجل احتمال يستندل معاها و يهددها بالفيديو ولا ينشره و ساعتها هتتفضح قدام كل الدنيا .
سماح :- لية يعني كده يا نجاة بلاش منه
نجاة :- ده ثمن الوشم اللي محطوط على جسمك و انا وافقت عليه و لازم انفذ جزئي من العقد بيني و بين توني.
سماح :- يعني انتي مقتنعه بده معندكيش اعتراض
نجاة :- اعتراض اية يا هانم انا مش بعترض على أي حاجة بتريح زبايني مهما كنت و ده هيريح توني يبقى انا هبقى مرتاحة .
كنت ببص عليه و وشي عليه ألف علامة سؤال و ألف علامة تعجب من ردها عليا و لكني قطع حبل افكاري صوت توني اللي كان بيقول نجاة انها لازم تجهز لانه عنده شغل كمان نص ساعة و عايز يتمتع بجسمها ، ببص بعيني ناحيته شولته واقف بلبوص خالص و اول حاجة وبعت عليها عيني هي عضلاته المتقسمه يعني معدته ست عضلات صدره حاجة كده قوية واضحة عضلات اكتافة الكبيرة ، واضح انه رياضي معتني بنفسه مش مهمل ، كنت مركزة على رجليه القويتين و عضلاتها سوا الافخاد او القدم يعني عضلات مفتولة و متقسمه مش كثلة واحده ، اما المهم فيه زبره يالهوي على ده زبر اية الضخامة دي طوله حوالي 21 سم و عريض اوي حاجة كده زي اللي بنشوفها في افلام السكس بتاعت الزنوج زبر يفشخ الكس ممكن يخلي اي وحده متقدرش تقف على رجليها اسبوع من كثر ما هتتفشخ نيك ، كل ده و انا عنيا عمالة تتفحص جسمك توني اللي تسلل لقلبي حب تجربة الجنس معه يعني زبر بالشكل ده أي وحده هتبقى عايزة تجربه لأنه هيمنحها متعة لا توصف و كمان هيغنيها عن اي حلم ليها ، قطعت نجاة سرحاني مع توني وهي بتهزني ، رجعت لرشدي و بصيت لها وهي بتضحك
نجاة :- أية يا مدام حبيتي زبر توني اللي قبل شوية ايدك رنت على وشه
قربت من ودنها وهمست لها
سماح :- مش النظرية بس زبره حاجة تفرح القلب يعني خلاني هايجة و ناسية اللي تعمل فيا ، انتي جايباه منين ده و بالزبر الجامد ده ؟!
نجاة :- لو عايزه ممكن اخليه يعمل معاكي جولة يمتعك لو مشتاقة
سماح :- لا مش عايزة
كانت بقولها كده بينما عنيا و وشي و كسي بيقولوا عكس اللي بنطقه و نجاة فهمت ده و واضح انها عرفت اني فعلا محتاجة نيكه ، و انا فعلا كنت محتاجة انتاك للمتعة مش حاجة مجبرة عليها و بعملها غصبا عني .
نجاة :- يلا يا مدام شغالي التصوير على وضع الفيديو و صورينا مع بعض و ركزي معانا بلاش تسرحي .
فتحت الكاميرا فعلا و بدأت اصورهم و شوفت اللي عمري ماشوفته ....
كنت ببص على عماد وهو ماسك زبره و عمال يلعب فيه و في قلبي الف مليون سؤال و الوضع بقا اوسخ من قبل لانه بدأ يجيب لبنه ولكن مش بطريقة عادية لا ده لبن مغرق كل السرير كأنها بحيرة من المني كانت مفجوعة من اللي حصل يعني ازاي بيحصل كده من الأساس عماد عمر منيه مكان بكميه كبيرة كده ، رمشت عيني فختفى عماد و اختفى منبه معاه ، مقدرتش اقف على رجليا من الخضه و وقعت على الارض مش مغمى عليا و لكن كنت خايفة من اللي انا شايفاه ده و مش عارفة ازاي استجمعت قوتي و جريت على اوضة حمودي ابني و خدته بحضني و انا عمالة ارتجف و ارتعش من الخوف حضنته بين دراعي و كان لازم انام لانه الصبح بنت المهبوشة هتتصل بيا عشان اشوف هعمل أية في اخر يوم ....
قربت نجاة من توني و مدت ايدها ومسكت زبره و بدأت تبوسه من شفايفه و هو بيبادلها البوس و لسانه بدأ يلعب مع لسانها زي ما بيقولوا بوسه فرنسية ، دي كانت اول مرة لي ابقا مشاهدة مش مشاركة في العملية و انا بصور و كسي بدأ يبهدلني بلل .
كانت نجاة مش خبيرة وبس لا دي بروفشنل جامعة المجد من كله ازاي كانت متحكمة بالموقف كلها ايدها كانت بتدعك زبر توني و شفايفها تذوب بشفايف توني و لسانها يخوض معركة مع لسان توني ، اللي بدوره ايده عمالة تلعب ببزازها و شغال قرص على خفيف بحلماتها ، كنت ملاحظة انه ايده مش بتنزل على الكس بتاعها مش عارفة لية مش مهم ، نجاة زقته و قعد هو على الكنبة وهي راحت قاعده جنبه و بدات تخلي اسفل رجلها مضموم مع رجلها الثانية فرقت عاملة زي الكس و بدأت تدعك زبر توني بالرجلين و توني بدأ يصرخ اااااااااه اااااااااه كانت اهاته واضحة بس نجاة الخبيرة كانت بتحط صباعها جوا بقه و هو بيمصها و هي مستمرة بده ، بعدت رجليها من على زبره و حولت بقها على الزبر ومش مص لا دي بدأت تبوس زبره من اول راسه لحد ما وصلت لبيضانه بوسه مستمر و تطلع تبوس و تنزل تبوس و بعدها شوفت اللي ما توقعته دخلت زبره كله جوا بقها و بدأت تمصه و توصل بقها لحد بيضانه انا صدمت من المشهد دي بقها مغارة مش بق عادي اصلها صعبة انه 21 سم يدخلوا كده جوا بق وحده ولكن نجاة مكنتش أي وحده لا دي فنانه لانه مصها لزبر توني كان احترافي كان واضح من اهاته التي لا تنقطع انه مستمتع جدا بحلاوة بقها
حاول يمسكها من راسها لكنها طلعت زبره من بقها و قالتلها انه مايمسكهاش هي هتريحوه بطريقتها و انه ميتهورش ،الغريب هو استسلام توني التام تحت حرفية نجاة اللي بدأت تلحس بيضانه و تشفط وحده جوا ببها و تحول على الثانية و ايدها كانت مستمرة باللعب في زبره اللي كان منتصب على أخره و عروقه باينه و واضحه نجاة رجعت زبر توني ثاني لبقها و بدأت تمصه ثاني و تنيك بقها بزبره كان واضح من وش و صراخ توني انه في قمة سعادته باللي بيحصل في زبره .
وقفت على الكنبة و مسكت توني من شعره و شدته على كسها و توني كان واضح انه ايضا محترف بالموضوع كان يلحس كسها بلسانه بشكل سريع كأنها بيزغرد و هي بدأت تتلوا و تتأوه اااااااااه اااااااااه اااااااااه ألحس يا ابن المنتاكه ألحس أكثر اااااااااه اااااااااه ذوق عسلي يا خول يا ابن الشرموطة اااااااااه اااااااااه
كان واضح انه الكلمات الوسخة بتزيد من متعته و اكتشفت انها بقت كمان بتزيد من متعتي و هياجي كسي بقا بياكلني مكنتش قادرة اوقف رحت منزلة ايدي عليه و بدأت ادعكه و كأني بعمل سبعة ونص و انا بتفرج على فيلم سكس بس الفيلم ده قدامي مش في الكمبيوتر
توني اللي عرف يزيد من محنة نجاة بدأت يبعبص طيزها بأصبعه و هي بدأت تهيج اكثر و صوتها يرتفع اكثر اااااااااااي اااااااااه اااااااااه هتموتني من المحنه يا ابن الكلب اااااااااه اااااااااه عايزة انتاك مش عايزة اتبعبص يا ابن القحبة اخلص اااااااااه ايه هتقضيها بعبصه يا خول
نزلت نجاة من فوق الكنبة و حاول توني يقوم لكنها سندت ايدها على صدره و منعته يعملها و هي بقا قعدت بركبتها على الكنبة و ركبتها الثانية بقت على الجهة الثانية من توني فببى شكلها مثل رقم ثمانية بالعربي و زبر توني تحتها مسكته بأيدها و بدأت تدعك بشفرات كسها وهو بدأت يستمتع و يطلع اهات مكتومة حبتين
كنت بعرف انه البنت هي اللي بتطلب تنتاك من الزبر لما تزيد محنتها لكن مع نجاة تغيرت الفكرة لاني لاقيت توني هو اللي بيقولها انها تدخل زبره جوا كسها و بيرجوها و هي نازله تقطيع بشفايفه عضعضه وبوس و لعب باللسان و فعلا حطت راس زبره على باب شفراتها و بدأت تنزل بالراحه عليه مهو لازم تنزل بالراحه لانه كبير ولازم الكس يتعود عليه كانت بتنزل بالراحه لحد مادخل للنص و طلعت ثاني ولكن زبره مخرجش بقا راسه جوا و نزلت ثاني بهدوء لحد ما دخل نص زبره جواها و طلعت ثاني و نزلت مرة ثانية بهدوء كمان بس المرة دي كسها ابتلع كل زبره و بعدت لحظات كده كأنها عايزهوكسها يتعود وجود الزبر بكله جواه و بعدين طلعت بس بسرعة و نزلت بسرعة و قتها عرفت يعني أيه لقاء القمة زبر كبير و ضخم و كس جميل لوحده محترفة نبك شوفت نيكه بمعنى الكلمة كانت بتطلع و بتنزل بسرعة لدرجة انه بيضان توني بتخبط بشفرات كسها و خبط لحمها بلحمه كان مسموع من قوة ارتطامهم ببعض كانت نجاة زي المجنونة اااااااااه اااااااااه اااااااااه أية الزبر ابن الوسخة ده اااااااااه اااااااااه انا كده كسي هيبقى مغارة اااااااااه اااااااااه اااااااااه افشخفيا اكثر قطع كسي اللي عايز ؤتقطع من زبرك اااااااااه اااااااااه اااااااااه نيكني بقالي فترة مش بتعامل الا مع خولات عايزة انتاك نيكة العمر ااااااوووف اااااوفففففةةةةة نيكني جامد افشخ كسي الشرموط
دي نجاة اما توني كان على نغمة وحده اااااااااااي اااااااااااي اااااااااااي اااااااااه زبري هيتقطع كده بالراحة عليه يا لبوة اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه بالراحه يا بنت الشرموطة
ولكن نجاة مكنتش معبراه كانت بتنتاك بكل قوتها بتمتع كسها و انا مستمرة باللعب بكسي بحاول أهدأ الحصان الجامح اللي انطلق في كسي نتيجة المعركة دي كنت ببعبص نفسي و بدخل صباعي في كسي بنيك نفسي بنفسي بحاول اسيطر على هياجي اللي مكنش عايز يهدأ و ازاي اصلا يهدأ قدام هذا المنظر .
قامت نجاة من على زبر توني و قلبت نفيها بحيث ظهرها يبقا مقابل وش توني و راح هو ساندها و هي مسكت زبره بس المرة دي بللت زبره بريقها وكمان بللت خرم طيزها و حطت الزبر عل لتحت خرمها بس المرة دي توني انتقم منها شدها من وسطها و دخل الزبر كله جوا طيزها وهي صرخت بعلوا صوووتها اااااااااااي اااااااااااي اااااااااااي اااااااااااي اااااااااااي طيزي اتقطعت اااااااااااي اااااااااااي اااااااااااي اااااااااااي طلعني لفوق يا ابن المنتاكه هموت
بس توني معبرهاش وكل ما تحاول تقوم هو بيبقى مثبت فيها ، بعد لحظات راح صوت نجاة المتألم ساعتها اكتشف توني انه طيز نجاة تعود على زبره و بدأ يرفعها و ينزلها بهدوء و نجاة تستمتع و ايدها بتلعب بكسها و هو مستمر بنيكها وفشخ طيزها
انا جبت عسلي اكثر من مرة ، و شوفت تشنجاتهم و رعشاتهم فهمت أنهم كمان هيجيبوهم ، توني صرخ انه هيجيبهم و نجاة قالت له يجيبهم جوا طيزها .........
صحيت الصبح على صوت حمودي حبيبي و هو بيقولي صباح الخير يا ماما ، قمت من على السرير دخلت الحمام و طلعت و لسة موصلتش للسرير اتصلت بيا بنت المهبوشة
هي :- صباح الخير يا سوسو عاملة اية ، متقوليش انا عارفة انه ليلتك مكنتش هي يعني نمتي متأخرة و نفسيتك زفته ، عموما انا هقولك على خبرين هيخلوكي فرحانه الاول اليوم أخر يوم يا سوسو و بعدها مش هيبقى ليكي معايا حاجة ، و الخبر الثاني اني واقفه تحت الفيلا مستنياكي ........
أية حصل بيني و بين نجاة و توني ؟ و ازاي هقضي اخر يوم لي من رحلة العشر ايام ؟! و مين هي بنت المهبوشة ؟ و ازاي هتصرف معاها ؟!
كل ده هتقرأوه في الفصل الرابع عشر
حصرياً على منتدى العنتيل
كاتبة جنسية
الفصل القادم هينزل يوم الثلاثاء 23-1-2018م
الفصل الرابع عشر
حصريا على منتدى العنتيل
كاتبة جنسية
تنويه :-
كل أحداث القصة بكل تفاصيلها و أحداثها من وحي خيال و لا تمت للواقع بصلة و أي تشابه يعتبر من محض الصدفة البحته كل ما يكتب من وحي خيال الكاتبة
ملاحظة :-
الفصل قصير حبتين اعتذر بس لسة بستعيد لياقتي حبتين تقبلوا خالص تقديري لكم
كان اتصالها كأنه برق نزل عليا ليقسمني نصفين يعني أخيرا هشوف اللي بقالها عشر أيام مطلعة عيني و منغصة عليا حياتي و خلتني اتحول من مدام سماح سيدة الأعمال اللي الكل يهابها الى السفاحة الشرموطة سماح اللي تقتل كل من تنام معاهم ، مكنتش مستوعبة حقيقة الموضوع ازاي هقدر اتنفس اصلا و ازاي هقدر اتمالك نفسي لما اقابلها ياترى هتكلم معاها عادي ولا هضربها و لا اقتلها ولا هعيط و أسالها هي عملت فيا كده لية ، كانت الأفكار تدمر عقلي من كثر ما انا كنت مشتاقة للحظة دي معدتش فاهمة هتصرف ازاي معاها .
كانت نجاة وتوني في حالة ارهاق من المعركة الجنسية اللي قاموا بها و انا كمان كنت هايجة جدا و كسي كان مبلول بطريقة مخيفة ، كان منظرهم و هما مرميين على الارض و لبن توني بينزل من طيز نجاة حاجة تخلي شهوة أي انسان تزيد بشكل هستيري ، كان لسة تصوير الفيديو مستمر لاقيت نجاة وقفت و قربت لعندي
نجاة :- استمتعتي يامدام او لا ؟!
سماح :- استمتع بأيه يا لبوة
نجاة :- يوووه يامدام انتي هتعميلي عليا مهو كسك فاضحك اوووي اهو عمال يعيط و نفسه حد يمسح دموعه
سماح :- يعني مش عايزاه ينزل افرازاته بعد اللي شوفته دا انا كده ابقى جبله اووووي
نجاة :- مهو عشان كده انا بسأل استمتعتي او لا لاني اليوم مسؤولة عن متعتك يا ست الكل
توني :- تحبي تجربي زبري يا مدام
سماح :- قوم يا خول كفاية عليك اللي عملته فيك نجاة أية هتعملي فيها سبع البرمبه اخلص قوم عشان تروح اصل نجاة و انا هنقعد مع بعض نخلص كده موضوع .
فعلا توني قام لبس هدومه و طلب مني ارسله الفيديو و فعلا ارسلته ليه و بكده يبقى خد حقه على حسب ماوصفت نجاة الموضوع ، خروج توني و بقينا انا و نجاة اللي كان واضح انه عندها تعليمات تعمل أية حاجة عشاني ، اول ما خرج توني لاقيتها قعدت على الارض و بدأت تحرك صباعها على شفرات كسي و انا اصلا في حالة هياج مسيطرة على كل كياني و كان لعبها بكسي بمثابة اطلاق العنان لافرازات كسي اللي نزلت كأنها حنفية انكسرت ، اصابع نجاة بقت كلها غرقانة بافرازاتي و لكنها كانت فعلا محترفة ، خدت اصابعها تلحسهم و هي بتبص في عنيا كأنها تخبرني عن طعمهم اللذيذ ، كنت تتلذذ بطعمه و ترجع اصابعها ثاني على كسي و انا اهاتي تزيد اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه ، كانت تتعمد انها تشعل ناري و ما تطفيها اصلا ، و كأنها تعذبني فعلا تعزييب ما بعده تعزييب تشتعل نيران الشوق في كسي و ترفض حتى ان تبادر لإطفائها ، كانت تنقل اصابعها بين شفرات كسي كأنها تعزف بيانو و معزوفة كلاسيكية تلهب المشاعر ، كان صوتي بقى واضح جدا و اني وصلت لاقسى درجات التحمل اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه ارجوكي ريحي كسي اللي بقى كثلة نار اااااااااه اااااااااه اااااااااه يا نجاة دخلي صباعك وخلصيني يا لبوة اااااااااه اااااااااه اااااااااه ....
دخلت الحمام عشان استحمى و انزل الاقيها عشان اعرفها و اشوفها و اعرف هي مين دي اللي عملت فيا كل ده ، فتحت باب الحمام شوفتها قدامي مرة ثانية ، تجمدت مطرحي من الصدمة معقولة هي لسة ورايا ورايا ، كانت بتبص عليا بصة كلها حقد و شرر انتقام كانت بتقرب مني بشكل جنوني ، كنت مش قادرة اتحرك من مكاني من خوفي و رعبي .
بدأت ترفع ايدها و تقرب من رقبتي و انا لسة مكاني مش قادرة اتحرك و لكن عنيا كانت بتراقب المشهد ببطئ و كأني منتظرة موتي و خلاصي من كل عذابي ....
لاقيتها بتقولي و هي بتضحك
نجاة :- مستعجلة على أية يا مدام لسة بدري الحفلة لسة مبدأتش و انتي عايزة ترتاحي بسرعة استني لما يكملوا الضيوف
سماح :- ضيوف مين ، انا مش قادرة اتحمل اولا ريحيني و بعدين نشوف موضوع الضيوف
نجاة :- مينفعش التعليمات اللي عندي انه لازم يكون كل الضيوف موجودين عشان نبتدي و عموما هما على وصول .
كانت لسة اصابعها تعزف على كسي و لكني كنت بدنيا ثانية بفكر اية موضوع الضيوف دول و مين هما ؟! و لية ننتظرهم ؟!
و لكني مافكرتش كثير اوووي لانهم دخلو علينا و اول ما شوفتهم ضحكت بهستيريا من كثر الاستغراب يعني مجاش في بالي انهم ممكن يبقى معانا في الليلة دي ، الظاهر عليها عايزاني اعمل ماتش كبير المرة دي ....
قبل ما تحط اديها عليا تحركت و رمشت بعيني فملاقيتهاش قدامي اصلا
سماح :- شكلي كده هتجنن اية اللي انا بشوفه بدامي ده و ازاي اصلا اختفت ، شكلي كده فعلا هتجنن برجي من عقلي هيطير و هبقى منخولية .
مكنش قدامي وقت كثير عشان افكر بالموضوع كان لازم استحمى بسرعة عشان اجهز .
استحميت فعلا و رحت على الاوضه البس هدومي عشان اخلص من اليوم الزفت ده ، دخل عليا حمودي حبيبي
حمودي :- انتي رايحة فين يا مامي
سماح :- عندي شوية شغل هخلص و ارجع يا قلب مامي
حمودي :- طيب خديني معاكي
سماح :- مينفعش يا حبيبي ده شغل مع ناس كبيرة و انت كمان لازم تاكل و تلعب خليك هنا و انا اما اخلص هتلاقيني عندك ومش هسيبك يا قلب مامي
حمودي زعل مني وطلع على طول من الاوضه و راح عند دادة سعدية اللي خدته في حضنها و انا طلعت من الاوضه و شوفته بيعيط و داده سعدية بتحاول تهون عليه ....
معقولة يبقوا هنا طب ازاي و لية مش كفاية اللي عدوا عليا كمان فوقيهم دول ، المفروض اني استحمل كل ده ازاي و استوعب كل ده ازاي .
كانوا بيتمخطروا قدامي و كانهم بالعند فيا واقفين يستمتعوا بالنظر عليا كأني موديل للعرض و واضح انه نجاة كانت فاهمة كل حاجة لانها قامت و بدأت تبوسهم و تسلم عليهم كلهم و ترحيب حار منها ليهم و كأنهم الفاتحين .
طبعا كنت ببص ليهم بقرف كبير اووووي و كأني شايفة قدامي زبالة ومش أي زبالة لا دي زبالة ريحتها مالية المكان بقالها فترة طويلة .
ميرفت مايا و ماما و سوسن و نجاة و انا بقينا في مكان واحد اه في مكان واحد تخيلوا الوضع ابن الوسخة اللي احنا فيها كل اركان القذارة في العيلة بقت في مكان واحد بس اللي زاد و غطى انه كان معانا في نفس المكان بابا بس مكنش على رجليه ابدا ده كان على اديه ورجليه و راكبة فوق ظهر ميرفت و هو عمال ينبح زي الكلب .
منظر ابن ستين وسخة فعلا منظر خلى جسمي كله يقشعر منه ، مكنتش فاهمة أية الوضع و لا أية المطلوب مني بالضبط لحد مارن تلفوني و كنت عارفة انها هي مستحيل حد يتصل بالوقت ده غيرها
هي :- اديني جبتلك باقي العيلة الكريمة كلها بستثناء الخول عمك اللي زمانه انتحر دلوقتي
سماح :- بتقولي اية عمي انتحر
هي :- متقلقيش عليه خليكي في الحفلة دي و بعد ما تخلصوا النيك كله هيبقى ليكي بس حاجة وحده
سماح :- اية هي الحاجة دي
هي :- شوفتي السكين اللي على الطاولة دي بقى اللي هتخلصي بيها رقبة نجاة اذبحيها عشان متطرطرش باللي هيحصل جوا البيت بس ده بعد ما تخلصوا كل حاجة كل حاجة فاهمة اوعي تعمليها قبلها لانك هتخسري حياتك فاهمة
و قفلت السكة ثاني و انا زي العبيطة بقيت بفكر انها خلتني اقتل بطرق كثيرة ، الظاهر انها عايزاني اجرب كل انواع القتل .
بصيت على نجاة و كنت متألمة اوووي أنها هي ضحيتي الجديدة اللي المفروض اقتلها ، بس كنت برضه بفكر ازاي هعمل ده معاها و كل دول هنا يعني ما تبقى من العيلة الكريمة هعمل معاها اية بس عشان يعدي الموضوع ده بدون اي مشاكل و من غير محدش يسألني أي سؤال في الموضوع
كنت ببص لميرفت اللي راكبه على ظهر بابا قدام ماما و سوسن و مايا و بطريقة عاديه مش خجلانه ولا هو حتى خجول من الموضوع باين انه مستمتع بأنه يبقى مركوب و كانت ماما محطوط على رقبتها سلسلة بتجرها مايا منها و سوسن حاطه رجلها على طيز بابا كان المشهد كله حاجة مقززة اووووي و نجاة قربت عليا و كانت بتبتسم
نجاة :- نقدر دلوقتي نبتدي مع بعض الحفلة يا مدام سماح بما انه الكل وصلوا عشان نبقى كلنا مع بعضينا في مود واحد و خط سير واحد .
كنت ببص على وشها وجمالها وجسمها اللي بيخلي اي حد يتجنن و يفقد السيطرة مكنتش قادرة استوعب أني هقتل البنت دي و أنه واجب عليا اخلص منها عشان أقدر اكمل مشواري معقولة يبقى الوضع كده.
كانت ميرفت الملكة المتوجه لتواجد العائلة و اللي كانت قعدتها على ظهر بابا مبينه حقيقة انه عيلتنا كلها تحت تصرفها ، و مايا اللي كانت عمالة تجر ماما من السلسلة زيها زي أي حيوان اليف .
مكنتش مهتمة في وقتها إلا ازاي هقدر أخلص عليها و أنفذ أوامر بت المهبوشة و الاوساخ دول هنا ، و كانت فكرة التخلص من ميرفت تراود افكاري بشكل كبير يعني كنت عايزة أخلص منها عشان اللي عملته معايا .
قربت نجاة مني و بدأت تبوسني بشفايفي قدامهم و انا اصلا مش معبراها ولا متجاوبه معاها لان تركيزي كان مع الشكل اللي حصل قدامي مايا وقعت ماما على الارض و بدأت تقرب رجلها من بقها وماما تبوسها بشراهه و الجهة الثانية ميرفت اللي كانت قاعدة على الكرسي بعد ما قامت من على ظهر بابا و بابا تحت رجليها عمال يبوسها و سوسن نازلة ضرب على طيزه كان المشهد حاجة لا توصف .
كانت نجاة نازلة بوس فيا و مقطعة شفايفي و وشي كأنها اول مرة في عمرها تبوس حد ، كنت بتلف على وشي كله بوسها مش واقف كأنها تذوق كل حته فيه و انا لسة عمالة ابص على المشهد اللي قدامي عيلتي كلها عمالة تتنيل قدامي يعني مكنتش اول مرة اشوف وضع زي كده في الايام اللي مضت بس اول مرة اشوف ده مع عيلتي قدامي .
كانت ماما مستمرة ببوس رجلين مايا اما بابا بقا بيبوس برجلين ميرفت وسوسن عمالة تلعب بطيزه بأصبعها ، كان واضح من وشه انه مستمتع حواجبه اللي ارتفعت لفوق عنيه اللي بدأت توسع من الفرحة و كمان شفايفه اللي نازلة على رجلين ميرفت بوس كانه بيشكرها على اللي حصل و طلب المزيد
كانت نجاة مستمرة ببوسي و اللعب ببزازي و انا بدأت تدريجيا ادخل بالمود معاها و بدأ اندهاشي باللي بيحصل قدامي من عيلتي قدامي يروح بعد ما تحولت ماما لكس مايا و بدأت تلحسه و مايا بدأ صوتها يعلى حبه و تتنهد و تأفأف براحتها كأن تطلق الشرارة الأولى للمعركة اللي هتبتدي مباشرة ، كانت نجاة بدأت فعلياً تأخدني لعالم ثاني كانت أصابعها تعزف لحن الشهوة على جسمي لانها بدأت تلعب بسرتي بأصبعها و لسانها عمال يلعب ببزازي و حلماتي كانت تستطعم حلماتي و تتلذذ بأهاتي اللي بدأت تعلى أكثر فأكثر ، كنت بدأت انفصل على كل الأحداث اللي جنبي و كنت مش قادرة استوعب اللي استغاثة كسي اللي بدأ يدرف دموعه على حسب توصيف نجاة له
كانت نظراتها أتجاهي بتزيد أثارتي كانت عنيها بتلمع و هي عماله تمص و تعضعض حلماتي لمعة بدل حتما أنها متيمة بجسمي و هي بقيت مستمرة بلعبها فيهم .
نزلت من البيت و لاقيتها جنب العربية ... معقولة .... مستحيل تكون هي ... ازاي ماميزتش صوتها دا انا بعرفها عز المعرفة دي بقالها سنين معايا معقولة تكون هي بنت المهبوشة ... هايدي معقولة هي نفسها اللي حولتني لقاتله مسيرتها عشر أيام من القتل ......
ازاي هتنتهي حفلة النيك الجماعي الأسري ؟! و و هايدي هتصرف معاها ازاي ؟! و أية أخرت الاشباح اللي عماله تطاردني في كل حته ؟!
كل ده هتعرفوه في الفصل الخامس عشر
حصريا على العنتيل
أنتظروني
كاتبة جنسية
الفصل الخامس عشر
من قصة عشر ايام من القتل ..
حصريا على منتدى العنتيل
تنويه :-
كل احداث القصة من خيال الكاتبه و أي تشابه بينه و بين الواقع هو من محض الصدفة البحثه
في البداية أحب أعتذر لكل اعضاء المنتدى و كل القراء عن تأخري في نشر باقي الفصول من هذه القصة و باقي القصص و لكن سأسعى لأنهاء كل الفصول المتبقية من كل القصص قبل ما ابحر في أي قصة جديدة و أسفة مرة أخرى على التأخر يعني الوضع شوية صعب بحكم ما يحصل في بلدي لهذا وجب الاعتذار و كل الشكر لجميع القراء و أيضا لمشرف قسم القصص الأستاذ شوفوني على متابعته المستمرة و اداءه الرائع
كاتبة جنسية
بداية الفصل
هو أنا بجد اللي أنا شايفاه ده يعني معقولة تبقى هي بنفسها بنت المهبوشة طب ازاي اصلا مقدرتش أميز صوتها في التلفون هو أنا معقولة وصلت لهذه المرحلة من الضياع و معدتش بركز في حاجة ..
كنت بقرب من العربية و أنا حاسة أنا مليون حاجة جوايا بس أهم حاجة كانت بتشغل دماغي هو لية عملت فيا كده و انا اصلا طول عمري بعاملها كويس ومعتبراها دراعي اليمين و كل تفكيري كان مشغول في ازاي هتصرف معاها اصلا ......
كانت نجاة تعزف أروع الألحان على جسمي الذي بدأ يتهاوا من نشوة المتعة التي لا أستطيع وصفها ، لم أعرف أحد مثلها كانت متمكنة متمرسة تعرف أي بالضبط يجب عليها اللمس كانت تثيرني بكل حركات يدها على جسمي و كأنها متعمدة تجعلني أسيرة لهذه الحركات كانت تنقل يدها بين بزازي و بطني و كسي كانت تشعل كل نيراني و تدك كل حصوني و هي لم تستخدم سوى يدها فقط اما شفايفها فقد كانت تعوث في ميدان وجهي بين قبلات متلاحقه لشفتي و بين قبلات على خدي و وجنتي ، كنت مثل الطفلة التي لا تشعر الا بمتعة اللعب بألعابها و لكن في حالتي كنت انا الالعاب و هي التي تلعب بي ، نجاة حولتني الى تنهيدة كبيرة تسمع لكل العالم ولكن ،،،،،،،
كنت بقترب قدر الأمكان من هايدي التي ترتكي على باب السيارة و انا مازلت احاول قدر الأمكان ان أفهم ما يجري بالضبط ، اقتربت منها و قبل أن أتحدث إليها كانت هي تسبقني بخطوة
هايدي :- ازيك يا سماح هانم عاملة أية ؟!
سماح ( متفاجئة ) :- أ...أ...انا كويسة انتي ازيك يا هايدي ؟!
هايدي :- طول ما أنتي بخير انا ببقبى بألف خير .
كانت كل أفكاري تشتت و تبعثرو بعد الجملتين بتاعت هايدي ، هو معقول تعاملني بالطريقة دي و هي سبب كل حاجة حصلتلي خلال الأيام العشر اللي فاتت ؟!
هايدي :- سرحانة بأيه حضرتك يلا عشان نلحق نخلص كل حاجة بسرعة
سماح :- انتي مش عايزة تقولي لي حاجة يا هايدي ؟!
هايدي :- حاجة زي أية يا هانم ؟!
كان سؤالها عبيط اووووي و واضح أنها لسة مخلصتش مفاجأت و ناوية على حاجة جديدة تلعبها معايا ، بس مش هخليها تلعب معايا اللعبة دي لازم أخلص منها كل اللي هي عملته معايا و كل البلاوي اللي حصلت لي
سماح :- يلا بينا فعلا احنا متأخري
ركبنا العربية و انا حاجة وحده بس اللي مسيطرة عليا أزاي هخلص منها عشان أطفي ناااري و كده كده انا قالته قبلها كثير مجتش عليها هي كمان و هو هخلص من كابوسها و اريح نفسي من القرف اللي وصلت ليه .....
حسيت بأيد عمالة تلعب بجسمي غير أيد نجاة لمسلتها فصلتني من المتعة مع نجاة وللحظة لاحظت اللي بيحصل قدامي مايا كانت لابسه زبر صناعي و حطاه ببق ماما اللي كانت بتكح وواضح انها بدأت تتخنق لان مايا كانت بتضغط على راسها عشان الزبر يخش كله في بقها ، اما ميرفت كانت بتجلد ظهر بابا بحزام جلد و هو مستمر ببوس رجلها ، فمكنش في غير البت سوسن اللي عماله تلعب بجسمي ، بصيت ورايا لاقيتها فعلا هي سوسن و أيدها عماله تتحرك على ظهري و طيزي و قبل ما اقول أي كلمة لاقيت الاهات تخرج من بقي بشكل متلاحق اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه كانت نجاة بدأت حفل لسانها على كسي اللي كانت أفرازاته مستمرة بشكل كبير كانت نجاة مستمتعة بلحس كسي و تذوقه و انا بحاول اتمالك نفسي عشان اقدر ازق سوسن اللي اصلا مدتنيش فرصة هي كمان و عمالة بتبعبص في طيزي بصباعها و زادت اهاتي اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه و توسولاتي بالراحة بالراحة يا نجاة انا كده هدوخ منك اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااي اااااااااااي اااااااااااي اااااااااه و سوسن نزلت هي كمان و بدأت تلحس بخرم طيزي لحس بشكل قوي كأنها مصدقت تلاقي طيزي و كل ده وهما مستمرين بعملهم بطريقة خلتني بدنيا ثانيا و بدأت أهاتي تزيد و صوتي يعلى وكلماتي بدأت تتحول لأشياء أخرى اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه تعبتوني مش قادرة عليكم الأثنين مع بعض انا كده هموووت اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااااي اااااااااااي عايزة انتاك مش قادرة هموت من المتعة اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه لاقيت صوت في وسط هذا السكون بيقولي ( متقلقيش انا همتعك و هطفي نارك ) مكنتش مميزة الصوت بس اول ما فتحت عيني لاقيت المفاجئة .......
هايدي :- احنا رايحين فين يا هانم كده مش مكان الشركة
سماح :- متقلقيش يا هايدي هعدي بس على مكان ناخد منه حاجة و بعدين هنرجع ثاني على الشركة .
كنت بفكر ازاي هقدر أتصرف بالموقف ده بالذات أني رايحة لنفس الفيلا اللي كانت فيها البلوه الكبيرة و كنت بخطط أني أنهي كل حاجة معاها في نفس المكان اللي خلتني اشوف فيه الويل ، بس كل ماكنت ابص فعنيها ألاقي نظرتها عادية و تصرفاتها عادي جدا كأنها مدمرتش حياتي و لا عملت حاجة .
تفاجئت بابويا واقف قدامي و ماسك زبر بأيده و بيلعب فيه و هو بيقولي
بابا :- متقلقيش أنا همتعك و هطفي نارك يا ممحونة
كانت كلماته كأنها سكاكين بتذبح فيا ياااااااااه معقولة وصلنا للدرجة دي بابا الانسان اللي كنت فكراه محترم يطلع منه كل ده معقولة هو عايز ينام معايا كده بكل بساطة ، بس اللي قطع تفكيري صوت ميرفت اللي كانت بتكلمني
ميرفت : جرا اية يا لبوة أنتي هتعمليهم علينا ولا أية دا انا لسة نيكاكي من يومين أية هتعملي فيها خضرة الشريفة
كان متعتي و انسجامي خلصوا خلاص و بدأت نيراني تقيد
سماح :- تعرفي يا ميرفت انه بعمري كله ماشوفتش اوسخ منك ولا أقذر منك و لا انجس منك
ميرفت :- قولي اللي انتي عايزاه مش مهم رأيك عندي بما انك هتصيري جزء من اتباعي يعني نكتك و دلوقتي كلبي هينيكك و بكده هتبقي شرموطة ليا ولكلابي كمان
سماح :- ومين قلك اني هوافق اصلا انه بابا يقربلي
ميرفت :- مش بمزاجك يا روح امك
و في ثانية لاقيت نجاة و سوسن بيرموني على الكنبة و ثبتوا اديا و ساعتها حسيت أنه هيتم اغتصابي ومين اللي هيغتصبني بابا ........
وصلنا للفيلا نزلت و طلبت من هايدي تنزل نعايا و دخلت الفيلا و اول ما دخلنا قفلت الباب و بصيت عليها
سماح :- ليه عملتي كل ده فيا و أيه هو هدفك بالضبط من كل ده ؟!
هايدي :- مش فاهمة قصدك يا هانم
سماح :- بما انك عامله فيها عبيطة يبقى مافيش كلام معاكي
ورحت مطلعة مسدس من شنطتي كنت واخده من البيت و بدون أي تردد او خوف ضربت نار .....
كانت نجاة وسوسن متبثين جدا على أيديا و مكنتش قادرة احركهم خالص و لاقيت بابا بيقرب من رحت ضرباه برجلي و مع اول ضربة كانت ميرفت منزله الحزام على بزازي بكل قوتها لدرجة انه بزي اليمين نزل ددمم و انا بقيت بعيط وبشتم بكل الالفاظ القذرة فيها و في بابا و كل الموجودين بس اللي خلاني اسكت طيز بعدت على وشي و كتمت صوتي كانت مايا هي اللي قعدت على وشي و في الوقت ده بابا استغل الفرصة و بدون مقدمات كان رازع زبره في كسي لدرجة انتي حسيت انه فاس دخل فيا و بدأ ينيكني بطريقه عنيفه و بعد لحظات قامت من عليا مايا و هي بتضحك و بتقولي ..
مايا : شوفي ابوكي يا وسخة و هو عمال بيفشخ كسك يا شرموطة
فعلا بصيت لبابا اللي كان نازل فيا نيك و مش هامه حاجة بس الشكل اللي خلاني استغرب ماما كانت واقفه ورا بابا و نازلة رزع بطيزه شكلها كده بتنيكه هي كمان و كل ده و ميرفت اللي قاعده تضرب بطني و بزازي بالحزام الجلد بس ضربات مش قوية و انا عمالة أعيط و اصرخ و فجأة نجاة سابت ايدي فبدأت اضرب بشوسن في وشها يمكن تسبني هي الأخرى بس كانت المفاجأة الكبرى .......
كان الدم سايح قدامي و هايدي مرميه على الأرض و دماغها متفرتكه و الدم مالي الارض حسيت ساعتها اني طلعت كل الغلب اللي فيا و اني بدأت استمتع بالقتل ، خرجت من الفيلا و توجهت لعربيتي و مشيت راجعة للشركة و تصرفت عاااااادي جدا ولا كأني قتلت حد من شوية و بدأت شغلي بشكل عادي و مش كده انا سألت على هايدي و قالوا انها لسة موصلتش و مش بترد على تلفونها ......
الصدمة لما تشوف حاجات عمرك ماكنت تتخيلها اصلا ولا عمرها خطرت في بالك ازاي اصلا تتوقع انه الحياة تكون معقدة اوووي و انه برضه حياة الناس رخيصة ممكن تاخدها بأي وسيلة و بدون ما يتهز لك جفن اصلا طب لية اصلا تسيب نفسك و توصل لغاية المنزلق ده ، مكنتش اتوقع اني هفرح اووووي لما حد يتقتل قدامي .
سمعت صوت الرصاص و شوفت راس بابا و هي بتتفرتك قدامي و بعدها راس ميرفت و مايا اللي حاولت تهرب برضه رصاصه دخلت دماغها و ماما برضه خدت هي كمان رصاصه اما سوسن فشوفت المسدس و هو على دماغها و هي بتعيط و سمعت صوت الطلقة و الدم وصل لوشي ، برفع راسي لقيتها نجاة هي اللي قتلت العيلة كلها و مفضلش غيري انا و هي لاقيتها بتقرب مني و بتقولي ...
نجاة :- انتي بتاعتي لوحدي الليلة ......
كملت يومي عاااااادي جدا خلصت كل مواعيدي و روحت و اول ما وصلت الفيلا شوفت الباب مفتوح دخلت و لاقيت العجائب جثث مترمية على الارض الشغالين و كمان دادة سعدية كمان مقتولة و الحراسة بتاعت الفيلا كمان مقتولين و اللي اللي خلاني أخش في هستيريا بكاء شوفت راس ابني حمودي بدون جسمة محطوطة على الطاولة .......
اية اللي حصل بالضبط في الفيلا ؟! ومين عمل كده ؟! و ازاي هقدر اعيش ؟!
كل ده هتعرفوه في الفصل السادس عشر و الأخير من عشر أيام من القتل
حصريا على منتدى العنتيل
يمكن الفصل قصير شوية و يمكن كمان المحتوى الجنسي قليل و لكن الفصل ده مكنش ينفع ينكتب الا كده لان الفصل القادم هو الأطول و هو اللي فيه أخر الأحداث
و اعتذر مرة اخرى عن التأخير
كاتبة جنسية
[/
الفصل الأخير
تنويه :
القصة بكل فصولها من وحي الخيال و بكل شخصياتها و أحداثها و أي تشابه بينها و بين الواقع هو من محض الصدفة البحثه .
ليس كل ما يريده المرء يدركه تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن ، جملة بس ليها مليون تفسير فعلا تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن
ماهي الحقيقة ؟! او ماهو الصواب و ماهو الخطأ ؟! كلا منا يرى الموضوع من منظوره الخاااااااااص لا يمكن أن يكون هناك إجماع على أمر واحد في كل شيء إلا الموت كل الناس بكل كل الكائنات تعلم بوجوده و قدومه ....
كاتبة جنسية
الحوار بين سماح و نجاة اللي بين قوس واحد (.....) هو حوار سماح و اللي بين قوسين (( ......)) هو حوار نجاة
بداية الفصل
مش هقول حاجة غير أني الأنسانة أكثر دمارا في الدنيا خسرت كل أسرتي ابي و أمي و عمي و و و ... و ايضا صديقتي و من تعرفت عليهم و ... زوجي و ابني و كل العاملين في فيلتي ... و أخير خسرت ...............
كانت اكبر صدمة لي ابني ابني اللي مستعدة افديه بعمري مقتول و ياريته بكامل جسده ابدا راسه فقط موجوده اما بقيت جسمه مكانش موجود ، وقفت أتأمل المنظر بحر من الدم قدامي الدنيا كلها غرقانه جثث كثيرة مرمية و كأنها قنبلة نووية ضربت فيلتي و انا مش مستوعبة حاجة غير أنه كل اللي اعرفهم او بالأحرى كل من قربوا مني ماتوا ماتوا اية دول اتقتلوا ، لسة ببص عليهم و الدنيا كلها عمالة بتلف بيا و مش فاهمة هو في أية بالضبط و أية اللي حصل معايا بالضبط ، انا قتلت هايدي المفروض كل ده ينتهي و أبدا اعيش حياتي بطريقة أفضل بس لية كل ده ؟! ، و قبل ما أكمل تساؤلاتي لاقيت البوليس محاوطني من كل ناحية و بيقبضوا عليا و بيودوني البوكس ، مكنتش في أستيعاب أي أمر لا و الأمر و الأدها أني كنت بحاول أتخلص من فكرة أنه ابني اتقتل ، و حقيقة الأمر أنه صدمتي مكنتش على قد المستوى مش عارفة هل هو تجمد لقلبي أم أن ماحصل معي في الايام اللي فاتت كانت خلتني اشوف أي قتل او جثث أمرها عادي حتى مقتل ابني ما انا شوفت ابويا و امي و اختي بيتقتلوا قدامي و كمان جوزي يعني جت على ابني .
في القسم كان الجميع بيناديني السفاحة اللي خلصت على الناس كلها بس الأغرب تصرف رئيس مباحث القسم معايا كان اسمه جلال ..
جلال :- محتاجين انك تهدأي عشان نعرف نتكلم
سماح وهي بتعيط :- أهدأ طب ازاي أنت عارف يعني أية أخش بيتي ألاقي حمام ددمم قدامي و ابني ملاقيش غير دماغه و بقيت جسمه مش موجود
جلال :- عشان نعرف ازاي حصل كل ده لازم نفهم و عشان نفهم لازم تهدأي
سماح :- اديني هدأت بس عندي سؤال واحد بس ممكن أسأله ؟!
جلال :- المفروض أنا اللي أسأل بس عادي تفضلي أسألي
سماح :- انتوا عرفتوا منين أصلا موضوع الجريمة ؟!
جلال :- جالنا بلاغ من شخص مجهول
سماح :- حلوة شخص مجهول دي ........
كانت نجاة بتقرب مني و هي بتنظر لي نظره كلها رغبة و كلها تملك كنت حاسة أنه نهايتي قربت و أني هلحق بباقي عيلتي كلها ، بس تفاجئة بها وهي نازلة بوس بوشي اللي اصلا مليان ددمم و بتقولي ...
نجاة :- انا بحبك اوووووي ومش من اليوم لا انا بحبك من زمان اوووووي من أيام ما كنت لسة في الثانوية كنت هموت و أعرف أخليكي تعرفي مقدار حبي لك
يانهار اسود طلعت بتعرفني من زمان طب ازاي ؟! ، حاولت أركز أكثر على وشها حاولت قدر الأمكان أني أفهم هي مين دي و أيه عرفها بيا من الأساس ؟! ، ركزت على وشها معقولة مستحيل لا مستحيل تبقى هي ؟! طب ازاي اصلا مركزتش اوووي كده ، و لية اصلا وافقت تعمل اللي بتعمله ده ؟!
افتكرتها فعلا هي هي نجاة العبيطة مسخرة الثانوية بس كانت تخينة اوووي و كنا مسمينها الدبابة كنا دائما نتريق عليها و احيانا كان في بنات بيضربوها و ياما سرقنا شنطتها و خليناها تعيط و كنا بنضحك عليها بكل بوتنا .
نجاة :- فاكرة كنتوا بتعاملوني أزاي
سماح ( و الرعب على وجهها ) :- فاكرة كل حاجة دلوقتي افتكرتك نجاة عزت الطالبة المجتهدة اللي كانت مسخرة الثانوية ، بس نحنا كنا كلنا طايشين يعنؤ كنا لسة صغيرات ومش معقولة هتقتليني عشان مرحلة طيش
نجاة :- اقتلك ؟! ومين قال أني عايزة أقتلك او حتى بفكر بكده بالعكس أنا مستعدة أقتل أي حد يضايقك أو حتى يفكر يلمس شعرة منك
كان ردها صادم ليا مكنتش فاهمة هي عايزة أية بالضبط بس كل اللي بعرفه أني المفروض أذبحها مثلما قالت لي بت المهبوشة ومافيش قدامي حل ثاني غير كده .
كملت نجاة كلامها :- من زمان و انا كان نفسي اسمع منك كلمة وحده ، اي كلمة كانت تخليني أبقى دائما تحت أمرك
سماح : طيب أنا مش عارفة اقولك أية ، بس نفسي أعرف أزاي وصلتي لهذه الدرجة تقتلي و تنفذي أوامر وحده مجنونة .
نجاة :- مين المجنونة ؟
سماح :- إللي بتكلمك على التلفون .
نجاة :- اها ، هي الوحيدة اللي وقفت معي و حولتني من أنسانة محطمة الى أنسانة لها هيبة وقوة و بادرة تصنع الفارق في حياتها ، كانت دائما معي خلال ثلاث سنوات غيرت حياتي كلها من الفشل للنجاح من اليأس للحياة .
كان كلامها بيشير إلى انه الموضوع مترتب من وقت طويل مش حاجة وليدت اللحظة .
نجاة :- لازم نخلص اللي امرت بيه .......
سماح :- ازاي يعني شخص مجهول طب ازاي قدر يشوف الجريمة و المسافة بين البوابة الرئيسية و بين باب الفيلا حوالي 500 متر و كمان البوابة كلها مغلقة .
جلال :- ممكن يكون واحد من جوا الفيلا نفسها
سماح :- حلو الهزار ده يعني كل اللي في الفيلا قتلى و الأن بتقولي من واحد من جوا الفيلا.
جلال : الموضوع معقد و احنا مش فاهمين حاجة و عايزين نفهم
سماح :- و انا بقى اللي هفهمكم طب ازاي ؟!
جلال :- حضرتك اكيد عندك تفاصيل ممكن تفيدنا في أي حاجة
سماح بعصبية :- تفاصيل أية و هباب أية اللي عندي بقولك ابني اتقتل و جوزي بقالي كم يوم مشفوتوش و عيالتي كلها مش عارفة الاقيها و تقولي تفاصيل
جلال متوترا :- حضرتك يا هانم لسة معرفتش ؟!
سماح :- عرفت أية ؟!
جلال :- لاقينا جوزك و أختك و كمان ابوكي و أمك و عمك و عمتك و مرات عمك و بنت عمك و سكرتيرتك و كمان أكثر من ثلاث ستات ثانيات منعرفش عنهم حاجة كلهم كانوا مقتولين
سماح متصنعة الاندهاش و العياط :- انت بتقول أيه ؟!
جلال :- هدي اعصابك ياهانم .
بدأت ألطم على وشي و اعيط بدموع التماسح ممزوجة بحزن شديد على أبني اللي راح ، و وسط كل ده في سؤال منيل بيدور بدماغي هو مين اللي عمل كده ما انا قتلت راس الافعى اللي حولتني لقاتله محترفة و شرموطة ومنتاكة وسخة و رخيصة ، مافقتش الا و جلال بيحط ايده عليا و بيحاول يهديني ، بصيت له بصه فيها من الغضب ما يشعل حربا أهلية
جلال :- و برضه مسكنا القاتل كان أنسان مختل عقلياً و كان هارب بقاله مده من مستشفى المجانين
ساعتها حسيت بصاعقة و دماغي بدأت تذوب من اللي سمعته خمسين مليون فكرة و خمسين مليون سؤال كانوا بيلفوا جوا دماغي و معدتش فاهمة حاجة
جلال :- و كمان لاقينا جسم ابنك في نفس المكان نفسه
وقتها دموعي زادت و بدأت اتجنن و خرجو عن شعوري و بدأت الطم بجد على وشي و على راسي كانت عايزه افترتكه من اللي بيحصلي لدرجة انه اغمى عليا ..........
تحولت نجاة لوحش كاسر فوق جسمي كأنها تحاول أكلي مش بوسي ، كانت شفايفها تلف كل جسمي من بداية شعر و حتى اصابع رجليا كانت تتلذذ بالبوس لدرجة أنه كله اصبح مليئ بالعلامات و لم تكتفي بهذا فقط ياريت كانت بسيطة ولكنها بدأت بممارسة طقوس سادية على جسمي .
نجاة :- اليوم هعرفك قد أية أنان محترفة و أنك معايا هتبقى سعيدة جدا .
سماح :- على فكرة أنتي كده بتوجعيني مش بتسعديني
نجاة :- متقلقيش عارفة أنه الألم موجود و لكن نصيحتي استمتعي بيه قدر الأمكان لأني مش قادرة أمسك نفسي جسمك كرباج و انا ناوية ألينه
و عادت مرة ثانية لجسمي و بدأت اشعر أن قوتها زادت و أني تحتها مجرد ريشة ضعيفة .
بدأت تبوس شقطفايفي و لسانها بيدخل جوا بقي ، في البداية حاولت أني ما اتفاعل معاها بسبب عنفها في البوس لاني حسيتها هتقطع شفايفي بس بعد لحظات تغيير الوضع و بدأت أحس بمتعة غريبة من عنفها فبدأت اتفاعل معاعا و لساني بدأت بخوض حربه على لسانها و ذبنا في بوسه طويلة مش عارفة كم وقتها ولكن احساسي ان الزمن توقف عند هذه البوسه و كنا نستمتع بريق بعضنا البعض شعرت بمتعة مع نجاة لم اشعر بها مع عطيات ولا صوفيا ولا سوسن ولا ميرفت ولا أي أنسان أخر ، بوسه فيه من الحب ما يملئ خزائن العالم و فيها من المتعة ما تحول نساء الكون لشراميط ، فعلا كانت محترفه اذابتني و جعلت كل دفاعاتي تنهار أما عنفوانها و قوتها .
تركت نجاة فمي و اتجهت لمقر أخر لمتعتها كازت رقبتي و بدأت بلحسها و بوسها بطريقة احترافية أخرجت مني الأه المخبأة ( ااه اااااااااه اااااااااه بالراحة يا نجاة اااااااااه اااااااااه) وهي ولا كأنها هنا مستمرة بتدميري فعلا و اللي زاد الطين بله انها بدأت تقرص بحلماتي هنا بدأت نهايتي ( بالراحة اااااااااه اااااااااه اااااااااه بالراحة يا بنت الكلب بالراحة على حلمتي هتتقطع اااااااااااي اااااااااااي اااااااااه ) بصت لي بصة كلها قوة و راحت نازلة على وشي بقلم مش قوي و لكن له اثره على نفسي
نجاة :- انا ميتقليش بنت الكلب فاهمة يا لبوة
كانت حالتي منهارة و الشهوة اكلت كل جسمي و لكن مازال عندي بعض القوة ( انا اقول اللي انا عايزه يا شرموطة ولازم تفهمي اني بحب متعتي كاملة مش منقوصة ولو حابة تستمري يبقى تقبلي بشروطي ) طنشت كلماتي و رجعت ثاني تلعب بحلماتي بس المرة دي مش بأيدها لا ببقها بدأت بحلمتي الشمال بدأت ترضعها و أيدها بتفعص ببزي اليمين و انا بدأت أهاتي تكبر ( اااااااااه اااااااااااي اااااااااااي اااااااااه اكثر يا لبوة ارضعي أكثر يا بنت الكلب اااااااااه اااااااااه اااااااااه) و كأن كلماتي زادت من هياجها و بدأت تعضعض ببحلمتي بسنانها و تقرص حلمتي اليمنين ( اااااااااااي اااااااااااي قلتلك بالراحة اااااااااه اااااااااه اااااااااه) و بدأت تحول بقها لبزي اليمين و بدأت تلعب ببزي الشمال بأيدها و عملتا نفس اللي عملته ببزي الشمال و انا فابده كل السيطرة على نفسي و معدش في كلام بيننا كل الأصوات كات اهات متعة و صوت مص بزازي ببقها ، مسكت شعرها وبدأت أشدها أكثر على بزازي و هي طلعت منها اه مكتومه من الألم بسبب شد شعرها لا قيتها سابت حلمتي و رفعت راسها و بصت لي بعينها و بدأت تضرب بزي بأيدها ضربات خفيفة و بتقولي
نجاة :- مستمتعة ياشرموطة يا بهت الشراميط
بصيت لها و عيني كلها محن و شهوة :- اكيد مستمتعة
مسكت نجاة حلماتي الاثنين كل وحده بأيد و بدأت تقرصهم و نزلت بشفايفها على شفايفي و بدأت تبوسني و دخلت لسانها جوا بقي و انا بدات استمتع بس هي زادت من قوة قرصاتها لحلماتي و بدأت احاول أصرخ بس شفايفها خلصت صراخي مكتوم و هي مستمر ببوسها لي و انا بدأت اتألم بشكل رهيب و اول ما لمحت هي الدموع نازلة من عنيا بطلت قرص في حلماتي و قامت من عليا و قالت
نجاة :- حسيتي بالألم دي عقوبتك انك نسيتيني و عشان تعرفي قد اية انا كنت بتألم من حبي ليكي و قد أية أنا عشت بعذاب بسببك
و قبل ما انطق بأي كلمه لاقياها هجمت عليا و بدأت تحط بزها ببقي و بتقولي (( ارضعي يا سماح استمتعي بجسمي زي ما انا هستمتع بيه و ده هيبقى أخر حاجة هستمتع بيها )) كلامها كان غريب أووي عليا بس مكنش قدامي إلا اني استمتع ببزها و فعلا بدأت أرضعه و بنفس الوبت انتقم منها كنت برضعه شويه و عضعض في حلمتها شوية و هي بتصرخ (( اااااااااه اااااااااه كلي حلمتي ؤا منتاكة اااااااااااي اااااااااااي قطعيها اااااااااااي اااااااااااي اااااااااه)) و أيدها بدأت تلعب بشفرات كسي و انا بدأت ألعب برضه بكسها و بدأت الاهات تعلن عن متعة ليس لها حدود بين جسمي و جسم نجاة ، قدرت ارفع نفسي و قلبتها على الكنبه و بقيت انا فوقها و سبت بزها و رجعت بشفايفي على شفايفها ابوسها و أعض شفايفها و هي سايبه نفسها ليا و انا أمارس طبوس الحب على جسمها و.
بعدت عنها و بربت من وذانها و همست لها ( انا هفشخك دلوقي ) لاقيتها بتقولي (( خدي راحتك جسمي بتاعك )) و بدأت ابوس و الحس برقبتها متجهه الى بزازها و بدأنا رحلة المتعة كنت بعضعض بحلمتها و أيدي بتلعب ببزها الثاني و بعدين بنتقل للبز الاخر و هي فقط بتصرخ (( اااااااااااي اااااااااه اااااااااه نيكيني يا حبيبتي افشخيني اااااااااه اااااااااه اااااااااااي انا لبوتك و منتاكتك )) كانت كلماته تزيد من متعتي و بدأت أنزل بلساني لعند سرتها و بدأت ألعب بيها و استمريت بالنزل لعند كسها اللي بدأ ينزل شهوتها بقوة بصيت لوشها و قلتلها ( اهو كسك بيعيط و بيعيط اوووي كمان ) ابتسمت و قبل ما تنطق نزلت بلساني على زنبورها و هنا سمعت شهقتها القوية و لاقيت جسمها كله بيتنفض و ظهر تقوس و بدأت شلالات افرازاتها تنزل ، هي مش تنزل هي بدأت تبخ في وشي كأنها ماسورة و انفتحت و هي بتصرخ (( اااااااااه اااااااااه اااااااااه)) كأنها مش قادرة تستوعب و لا عارفة تتحمل و انا بعدت شوي عشان مايزدش بلل فوق بلله لحد ما هدأت نجاة و كسها وقف البخ .
مكنتش ناوية اعتقها رجعت ثاني على طسها و بدأت الحسه و الحس افرازاتها ألاعب زنبورها بلساني و هي بدأت ترجع ثاني لشهوتها (( ارحميني اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااااي كسي كده هيموت اااااااااه اااااااااه اااااااااااي )) و انا مش معبراها اصلا و بدأت أمص زنبورها و أعضه عضات خفيفة و هي بدأت تصرخ أعلى و مسكت راسي و بتحاول تبعدني عن كسها بس أنا مستمر بأكله و مثبته أيدي على اردافها من الخلف و هي معدتش قادرة فرتعشت مرة ثاني و ظهرها تقوس مرة ثاني و بدأ كسها يبخ مرة ثانية بس المرة دي كانت أكثر و أنا بدأت العب بكسي لحد ما وصلت شهوتي و نزلتها و ارتميت على الأرض عشان اريح بس لاقيتها هي نطت على كسي و بدأت تلعب فيها و بدات أنا أهاتي المرة دي و هي كانت بتلحس بكسي و بتلعب بزنبوري و مدخله صباعين جوا كسي كانها بتنتقم مني و انا بدأت اهدي بكلمات كثيرة ( اااااااااااي اااااااااه اااااااااااي اااااااااه اكثر نيكيني أكثر اااااااااه اااااااااااي اااااااااه مش قادرة دخلي صوابعك أكثر اااااااااااي اااااااااه اااااااااااي افشخيني أكثر ) لحد ما جبت شهوتي لاقيتها بتعمل معايا حركة المقص و كسها بقى فوق كسي و بدأنا رحلت الأحتكاك بالكسين و انا و هي بنصرخ و بنتأوه لحد ما وصلت شهوتنا مع بعض و ارتمت هي على صدري و كلنا ببنهج من اللي حصل رميتها من عليا ، و بدأت الفكرة تجيلي اني المفروض اخلص على نجاة زي مكانت عايزة بت المهبوشة بس ازاي هقدر أذبحها و هي اصلا قوية جسمانيا مش هقدر عليها ، و انا بوسط تفكيري لاقيت نجاة غاية ناحيتي و بتقولي
نجاة :- انا كده خلص دوري و لازم انتي كمان تخلصي دورك
و مدت ليا السكين و انا مش فاهمة حاجة احا هي بجد بتديني السكين عشان أذبحها بكل بساطة كده بدون أي مقاومة او حتى اعتراض طب ازاي ده
نجاة :- متستغربيش من حاجة انا اصلا ايام معدودة جدا يعني هموت هموت فتخيلي اموت على أيد حبيبتي دي تبقى أحلى موته
سماح :- مش فاهمة ؟!
نجاة :- انا عارفة انه اوامرها انك تذبحيني و عارفة كمان انك مجبرة على ده و لما عرضوا عليا مشاركتي معاهم مقابل انه يريحوني من الالم وافقت لاني مصابة بمرض نادر بيقضي على الانسجة عندي يعني ميته ميته
سماح :- طيب هما مين أصلا ؟!
نجاة :- كل حاجة هتعرفيها في وقتها ؛(، المهم الان تخلصيني من ألمي و الهدوم في الاوضه تلبسي و تروحي و لا كأنه في حاجة حصلت
مسكت السكينه و جسمي كله بيترعش من الموضوع و حطيتها على رقبتها و سمعتها بتقولي (( قبل ما اموت احب اقولك اني عمري ما حبيت حد قدك و لا حتى حبيت غيرك )) و كنت بدات اعيط بس مافيش قدامي حل الا أني أعمل كده و بدأت أذبحها و بدأ الدم ينزل من رقبتها وهي بدأت تفرفر قدامي .......
صحيت و انا في اوضه بالمستشفى و كان واضح جدا أني بقالي فترة صحيت و في وحده جنبي حاولت أركز معاها قدر الأمكان و اكتشفت أني أعرفها نوعا ما ... يانهار اسود هي نفسها نفس البنت معقولة تكون هنا انا افتكرت انهم كلهم ماتوا طب ازاي دي هنا .
مارلين :- اعرفك بنفسي أنا مارلين
سماح :- اه المرة الماضية معرفتش اتعرف عليكي يتني مكنش في وقت
مارلين :- فعلا بس احنا تكلمنا كثير
سماح :- قصدك نكتيني كثير
مارلين :- و برضه تكلمنا كثير
سماح :- ازاي انا مش فاكرة اني كلمتك
مارلين :- انا اللي كنت بتصل بيكي و بديكي التعليمات
سماح :- بلاش هزار بت المهبوشة كانت هايدي و انا خلصت عليها
مارلين ضاحكة :- لا انا هي بت المهبوشة هايدي كانت اخر وحده في قائمتي عشان كده كان لازم تقتليها عشان تنهي المهمة كاملة عشر أيام من القتل
انا بسمعها و دماغي كانت بتشيط من العصبية :- يعني انتي و رحمة ابني لأقتلك يابت الكلب
مارلين بحزم :- بلاش تعلي صوتك انا خلاص قفلت على كل القضايا و في ناس شالوها بدالك زي المختل عقليا و كمان بواب الفيلا اللي جنب فيلتك هو اعترف بقتل كل من في الفيلا بما فيهم ابنك و بكده انتي بقيتي بريئة من كل حاجة بس لو فكرتي تلعبي معايا ساعتها كل تسجيلات الفيديوهات هتطىع و هلبسك كل القضايا
سماح متنرفزة :- طيب لية كل ده وابني ذنبه ايه ؟!
مارلين :- ده سؤال جيد اسمعي من غير ما تقاطعيني ، من اربع سنين كنتي في زيارة لجزر البهامس و كان هناك اجتماع لمجموعة شركات و ابوكي كان حاضر و انتي طلعتي معاه تتفسحي و كمان تحضري مؤتمر اقتصاديفاكرة ؟!
سماح :- اه فاكرة كويس
مارلين :- انتي هناك عرفت منظمة DYOT و حبيتي تدخليها صح ؟!
سماح :- ده كان المفروض سر محدش يعرفه غيري وغير مستر بيبلون
مارلين :- يومها قلك مستر بيبلون انه محتاج فعلا حد في مصر بالذات انه اللي كان هناك تابع للمنظمة شكله مش نافع
سماح :- صح
مارلين :- و قلك انك تعتبري نفسك تحت الأختبار لفترة و انه المنظمة هتخضعك لاختبارات و لازم تنجحي فيها
سماح :- حصل و انا كنت بتعامل مع كل حاجة بتحصلي خلال الاربع سنين اللي فاتت في الشغل على أنها اختبارات
مارلين :- تمام و انتي نجحتي فيها بس كتن فاضل أهم اختبار وهو اختبار المفاضلة بين مصلحتك و مصلحة المنظمة و بين العاطفة بتاعتك عشان كده كان الاختبار الاخير انك تقتلي كل قريب ليكي و كل انسان بيحبك عشاننتأكد انك بطولك و مافيش حد يقدر يأثر عليكي عاطفيا و بكده اصبحتي من الأن عضوة رسمية في المنظمة مبروك
سماح :- منظمة أية يا حيوانة افهمي تنا مدمرة دلوقتي مش هقدر افيدكم بشيء
مارلين :- انتي مش مدمرة أنتي اصبحتي اقوى مليون مرة و الدليل انك لما تذكرتي ابنك ما عيطتي يعني مشاعرك تجمدت و اليوم انتي بقيتي اقوى من أي وقت مضى و جسمك تعود انه يصير طوع لرغباتك يعني تقدري تنجحي بتفكيرك و خططك ولو حد وقف قصادك يا اما تكسريه و تخليه تحت امرك بجسمك يا اما رصاصة تنهي حياته انتي كده بقيتي كاملة .
فعلا بقيت كاملة قاتلة محترفة شرموطة محترفة سيكة اعمال محترفة و ايضا عضوة في اكبر منظمة اقتصادية سياسية فعلا اصبحت قووووووية جدا و محدش يقدر عليا
سردت لكم قصة العشر الايام من القتل بس طبعا دي مش نهاية حكايتي و لا نهاية مسيرتي ولو عايزين تعرفوا اكثر أسألوا كاتب جنسي متميز عن باقي قصصي
كلمة أخيرة
أشكر جميع من تابعني وقرأ كل قصصي
أشكر كل من كتب رد على هذه القصة
وأرجو بأني اسعدتكم ولو بالشيء اليسر
أحب ان انوه مره أخرى أن كل الشخصيات و الأحداث هي من وحي خيال الكاتب ولا تمت للواقع بصلة لا من قريب ولا من بعيد القصة كلها من الخيال
ودمتم بألف خير وعافية
كاتب جنسي متميز
ميلفاوي متميز
حصرياً على منتدىات العنتيل
كاتب جنسي متميز
ميلفاوي متميز
ملاحظة :- كل أحداث هذه القصة بكل فصولها و أحداثها من وحي الخيال و أي تشابه بينها وبين الواقع فهو من محض الصدفة البحتة
الفصل الأول
اوووووووف بالراحة عليا اوزوووف أكثر الحس كسي أكثر اااااااه اكثر يا أبن الكلب كان لحسه لكسي أكثر من رائعه و سحبني و حط زبره على بوابة كسي و بدأ بأدخاله و أنا كنت في هيجان لا يوصف نيكني نيكني بقووووة اوووووووف نيك شرموطتك اوووووف نيك لبوتك ااااااي افشخ كسي أفشخه قطعه هو عمال يقطع بكسي و ينيكني بكل عنف و انا في حالة نشوة كبيرة و طلع زبره من كسي و قلبني على بطني و بدأ ينيكني من طيزي و ناكني منه أااااااااااحححح أكثر نيكي أكثر و أقوى اووووووووووووووف ااااااففففففففففة مش قادرة لحد ما جاب لبنه في طيزي .........
انا سماح سيدة أعمال عمري ظ¢ظ¨ سنة متجوزة بقالي خمس سنين عن قصة حب كبيرة جدا كل وسط المال و الأعمال يعرفوها عندي *** عمره أربع سنين أسمه أحمد بس دائماً أحب أدلعه بحمودي مجال شغلي هو البرمجيات وشركتي من مجموعة شركات عيلتي مجموعة الدومي العالمية .
تعرفوا حياتي بمنتهى الروعة يعني نجاح في عملي أسهم شركتي في أرتفاع ملحوظ جدا حياتي الأسرية ماشية كويس زوجي عماد عمره ظ¢ظ© سنة رجل أعمال برضه بيمتلك مجموعة شهاب للتجارة المحدودة مجموعة اقتصادية مش كبيرة جدا ولكنها محققه معدل نمو كويس خلال الاربع السنين الأخيرة حياتنا مثال للسعادة الحقيقية اللي مش بتنتهي ابداً .
و لأننا انا و عماد درسنا برا البلد و تعرفنا على بعض هناك كان بيننا اتفاق واضح جدا من أول يوم زواج أنه من حق أي حد فينا يعيش حياته الجنسية بحريته بس الشرط أنه يقول للطرف الاخر بمعنى أنه لو أنا عاشرت حد غيره لازم اقوله و كمان اعطيه التفاصيل المريحه و هو كمان لو عملها يحكي لي كل التفاصيل و طبعا الفحص الطبي كل ثلاث شهور لازم جدا عشان محدش يعدي الثاني بأي مرض و كنا واخدين فيلا صغيرة عشان موضوع الجنس عشان محدش يعرف حاجة و نبقي علاقاتنا بعيداً عن الأسرة و العيله .
قبل الأحداث بيوم واحد :-
كنت في الشغل عادي زي كل يوم بشتغل و ملخومة أوي بالشغل و عندي مواعيد تسليم برامج محاسبية لشركات كبيرة غير أنظمة أمن المعلومات و أنا على أخري بتخناق مع ذبان وشي من قرف الشغل رن تلفوني برد الو الو الو مترد يا بارد مترد يا سافل يا ابن الكلب و أنقطع الخط رحت رامية الموبايل و مكملة شغلي و شوية ورني الموبايل ثاني رحت راده ألو ماترد يا واطي سمعت صوته أهو هو صوته ، صوت بابا حبيبي مالك يا سماح أية الاسلوب اللي انتي بتكلميني بيه جرالك أية انكسفت أوي من الموقف ، معليش يا بابا مكنتش أقصدك اصل في حد بيتصل بيا ومش بيرد ففتكرتك هو أسفة بجد ، مش مهم يابنتي أنا اتصلت عشان اأكد عليكي موعد بكرة متنسيش ده أول مرة نعمل كده و أنتي عارفة ده ، كان باين من صوت بابا أنه قلقان اوي ، متقلقش يابابا هكون موجودة مستحيل افوت حاجة زي دي و هجيب معايا عماد ، لاقيته بيقولي عماد لا يابنتي بلاش هو مش هيفهم احنا بنعمل ده ليه و لا هيقدر يتعامل مع الموضوع بشكل واضح ، خلاص يا بابا مش هجيبه المرة دي بس بعدين هقعد معاه و هفهمه و هجيبه المرة اللي بعديها أنت عارف يابابا عماد حد منفتح و متحرر يعني متقلقش منه اوي ، قلي أنتي أدرى بزوجك المهم تجهزي نفسك و تلبسي كويس ، حاضر يابابا ، و أبقي بوسي لي حفيدي الجميل و قفل السكه .
مش عارفة ليه بابا مش بحب عماد زوج ودائما بيخليه برا حاجات كثير بالعيلة ، رن تلفوني ثاني رديت ألو ، ألو أزيك يا سماح أخبارك أية ، ياخرابي عليكي يا صوفيا كل دي الفترة قافلة موبايلك ومحدش قادر يوصلك دي طنط بدرية قابلة الدنيا عليكي " صوفيا دي بنت عمي بنت جميلة بيضاء عمرها ظ£ظ* سنة مطلقة من حوالي سنة عشان تتصوروا شكلها هي شبه الممثلة مروى عبد المنعم شبهها جدا بتخليني احيانا اشك انهم توأم " ، يا سماح طنطك بدرية منكده عليا العيشة و مسودها بوشي هي و زوجها عمك الكريم ، بس ده مش سبب عشان تقفلي تلفونك و تغطسي اسبوعين محدش يعرف فيهم أنتي فين ولا حتى أنا ، كنت حاسة أنها مش لوحدها و أنه في حد معاها لاني كنت بسمع صوت زي مايكون بوس ، أيه ياصوفيا انتي مش لوحدك؟ ، ضحكت اه مش لوحدي يوووه كفاية خليني اتكلم بالتلفون أية مش بتشبع ، مش بيشبع أه يا واطية بقا عمالة تعطي و تنبسطي و طنط بدرية مصدعاني و بعدين تعالي هنا أنتي مش ناوية تبطلي صرمحة و رمرمه يا بنت أنتي ؟ ، هو في أحلى من الرمرمه يا سماح دا انا مطلقة خصيصاً عشان أعرف ارمرم براحتي بعد الخول اللي كان مفكرني ديكور و مش مهتم أنه عنده زوجة بتحب النيك أكثر من الأكل ضحكنا الأثنين ، يابنتي انتبهي و كوني خلي واقيات ذكرية معاكي أصل اللي بتحبي ترمرمي معاهم ناس بيئة وممكن ينقلوا ليكي ايدز و لا بلاوي ثانية ، كسمك يا ابن اللبوة ايه مش قلنا كفاية سمعت صوته و هو بيقوله مش بمزاجك يا أموره انا هيجان و عايز انيكك يبقى لازم أنيكك ، ضحكت بهستيريا هو مكفاهوش الأسبوعين ههههه ، اسبوعين أيه يا سماح ده رقم خمسة ، أه يا لبوة خمسة أنتي كنتي بتعملي تجارب جديدة ولا أية ، صوت صوفيا تغيير و فهمت انها بدأت تهيج اااااااوووووف مش كده أنا بتكلم بالتلفون ااااااااااااوف بالراحة يا كسمك أاااااااااااااحح استنى اقفل التلفون اسمعي يا سماح انا هجيلك اليوم لحد الع¤يلا عايزاكي ضروري باي بقا دلوقتي اصل ابن الكلب هياكل كسي قفلت السكة و أنا مستمرة بالضحك عليها ، وشها مكسوف بس عايشة حياتها براحتها و زي ما تحب طبعا هي أنتيمتي يعني احنا صحاب اوي و هي مش بتخبي عني حاجة ولا أنا بخبي عنها حاجة .
خلصت شغلي بالمكتب ناديت على السكرتيرة و دخلت ايوة يا مدام سماح ، تجهزي لي كل حاجة خاصة بشغلنا مع شركة DI عشان اقرأ كل حاجة قبل إجتماع بكرة ، بس ده هياخد وقت يا مدام ، عارفة ده يا هايدي عشان كده تجهزيه و تجيبيه ليا لحد الع¤يلا الليلة أنتبهي تتأخري لازم أخلص كل حاجة ، ماشي يا مدام سماح صحيح افتكرت مستر عادل الطنطاوي أتصل و حدد موعد عشان تناقشوا الأتفاق النهائي بين شركتنا و شركته ، و أمتى الموعد ده ؟! ، الخميس يعني بعد بكرة الساعة ظ¤ العصر ، خلاص كويس أنك كلمتيني لأني بكرة مش جاية ألغي كل مواعيد بكرة فاهمة ، حاضر يافندم هلغي ، يلا انا ماشية و أنتبهي تنسي الملف أو تتأخري عشان هنام بدري شوية هزت رأسها بالموافقة .
نزلت ركبت عربيتي و مشيت لحد الع¤يلا و أنا نازلة من العربية تلفوني رن رديت ألو ، أزيك يا قمر ، مين معايا ، أنتي نسيتيني ولا أيه ، بلاش رغي كثير مين معايا ولا أقفل السكة ، أنا نبيه ، نبيه مين ؟، لحقتي تنسيني يا مزة ، شكلك كده فاضي و عايز تعاكس و انا مش طايقة روحي ، قفلت السكه و لسة همشي رن التلفون ثاني شوفت طلعت نفس النمرة بصراحة عصبني فتحت عايز اية يا زفت قلت لك انا معرفكش أية هي تلقيح، اهدي يا سماح مال خلقك بقى ضيق كده ، انت عرفت أسمي منين ، يا سماح أنا نبيه نسيتي نبيه عبدالباري الحلواني ، أفتكرت ساعتها يا وسخ بقى بتعاكس فيا و انت سامعني بقلك مش فكراك أزيك يا نبيه و عامل أية و أمتى جيت من باريس ، لسة واصل من ساعتين و أزيي احب أقولك أننا احسن منك بكثير ، أيوة يا عم مهي باريس بقا ، مش موضوع باريس و بس ده شغل جديد و شركة جديدة ، شركة جديدة ؟؟ ازاي ده ؟ ، ايوة شركة جديدة و أزاي زي الناس جرالك اية يا سماح ، كنت مصدومة من الموضوع ازاي يعمل شركة جديدة هي المجموعة ناقصة شركات " نسيت أقولك نبيه ده أخويا غير الشقيق عمره ظ¢ظ¤ سنة و كاز بيدرس في باريس " هو أنا كنت متفقه مع بابا أنك هتشتغل معايا و مجبليش سيرة أنك هتعمل شركة ، مش وقت الكلام ده يا سموحه بكرة هنتكلم و هفهمك الموضوع ، ماشي كلامك يا نبيه بس أعمل حسابك لحد بكرة ماييجي مش عايزاك لا أنت ولا بابا تكلموني ، لية كده ، هقولك بكرة رقى لية كده قفلت السكة و رجع يرن عليا و انا مش برد اصلا عليه حاول يكلمني بس ماكنتش عايزة ارد عليه دخلت الع¤يلا و أديت شنطة الاوراق لدادة سعدية و دخلت ارتميت على الكنبة و قلت لها و النبي يا دادة قولي لهم يعملوا فنجان قهوة أصلؤ مصدعة اوي ، ماشي يابنتي على فكرة عماد أتصل وقال مش هيجي على الغذاء ، يبقى بلاش قهوة هخش أنام و صحيني المغرب ماشي يادادة ، طيب يا هانم ، بلاش هانم دي يا دادة دا انتي مربياني و الان بتربي ابني يعني تقولي سماح ماشي ، ماشي يا سماح ، سبتها و طلعت على اوضة حمودؤ دخلت و هو عمال بيلعب بلايستيشن بوسته من خده ، عجبك كده يا ماما أديهم جابوا فيا جون ، حتى البوسة بتخسرك أية مبقتش بتحبني يا حمودي ، لا بحبك اوي يا ماما ، حضني حضنه الدافي بوسته ، اسمع يا حمودي أنا هنام شوية و لما اصحى تبقى تقولي حصل أية معاك النهاردة في الحضانة ، ماشي يا ماما ، رجع يلعب و انا خرجت و دخلت اوضة النوم قلعت كل هدومي خشيت استحميت و طلعت من الحمام قفلت باب الاوضه و نمت " طبعا انا و عماد بنام من غير هدوم بنحب نبقى براحتنا عشان كده مش بنلبس حاجة و إحنا نايمين "
دخلت بالنوم بسرعة و نمت ولكن صحاتني رنة تلفوني رديت ألو ، أنتي نايمة اسفة أني بزعجك ، أنتي من امتى مش بتزعجيني يا مايا ، ههههههه مليش غيرك يا سموحتي ، سموحتي اه يبقى عندك مصيبة خير ؟ ، عايزة أتكلم معاكي بموضوع مهم، اتكلمي، مينفعش بالتلفون لازم أجيلك ، يووه عليكي يا مايا أيه يعني مضيعة عنوان البيت ما تيجيي بدل ما انتي مزعجه كده ، خىاص هجيلك المساء ، و لما انتي هتتنيلي على عين أمك و تيجي المساء بتزعجيني دلوقتي لية ، كنت بستأذنك ، من أمتى الادب ده يابنتي أنتي بتقعدي بالع¤يلا أكثر مابيقعد فيها زوجي ، ههههههههه يعني اكون بجحه مش عاجبك أحاول احسن اخلاقي مش عاجب أعملك اية ، اقفلي خليني انام و تعالي المساة ، حاضر ، قفلت السكة و مدرتش إلى و دادة سعدية بتخبط على الباب و بتقولي بقينا المغرب صحيت و قلت ليها حاضر يادادة و لسة هقوم من على السرير افتكرت انه عماد ما تصل بيا مسكت التلفون و أتصلت بيه ، ألو ، عايزة أية دلوقتي يا سماح ، بطمن عليك يا عماد ، دلوقتي مشغول ، انت في الع¤يلا ، ايوة ، أوكي مستنياك ، مش قلتي انك عايزاها اليوم ، ايوة عايزاها بس مش دلوقتي خلص مع الشرموطة اللي معاك و رتب البيت عشان أنا عندي سهرة ، اوكي ، قفلت السكة و قمت على الحمام استحميت و لبست و نزلت طلبت من الشغالة تجبلي قهوة ، يا ستي أنتي مكلتيش حاجة ، مش عاوزة أكل جيبي القهوة متبقيش زنانة يا عديلة رحت فعلا وشوية و رن جرس الباب ففتحت دادة سعدية ، دي صوفيا يا ءماح ، على طول مواعيدها زبالة ، دخلت صوفيا و بدأت ترخم على دادة سعدية زي عادتها ، أيه يا كميلة مش ناوية تتزوجي يا حلو أنت ، أهو ده إللي انتي فالحة فيه تريقة و قلة قيمة، ماتسيبي دادة سعدية في حالها يا صوفي ، ماشي كلامك يا سموحه ، خلاص يادادة متزعليش منها انتي عارفة أنها رخمة ، مش زعلانة دي بنتي زيك كده يا سماح ، مشيت داده رحت ضرباها على أيدها ، مش هتبطلي رخامة أمك دي ، أنا خلقتي كده سحنتي كده ، قرصتها على أيدها بس يا سافلة و ضحكنا تللونها رن ردت ، أزيك يابيبي ، ضحكت بيبي أنتي تعرفي حد بيبي دا انتي تعرفي غول شمبانزي قال بيبي ، موتي بنارك انا راضية ، و كملت تلفونها و قالت لي ، انتي يا سموحه مش كان نفسك تجربي حاجة مختلفة ، ازاي حاجة مختلفة ، يوووه مش قلتي أنك عايزة تجربي سحاق مرة ؟ ، أه فاكرة لما وريتيني الفيديو أيااه ، اهو أنا هخدمك بالموضوع ده ، تخدميني أية يا سالفة أنتي أنتي أنتيمتي مش بفكر اعملها معاكي ، استني استني يا غبية مش معايا خالص أنا مش بحب السحاق بحب اتناك بزبور حقيقي ، اخرسي أحنا تحت مش في الاوضه يا زفته يقولوا علينا اية الشغالين ، قمنا و طلعنا على الاوضه و قعدنا ، اسمعي أنت تعرفت على وحده إنما أية جميلة جمال و هي سحاقية مش بتحب النوم مع الرجالة خالص المهم ضربت معاها سحبة و خدت نمرتها و هضبطك معاها ، ههههههههه حالتك أتطورت اوي بقيتي اورني كمان ، اورني بعينك أنا بخدمك لانك صحبتي الانتيم ، اوكي اتصلي بيها و كلميها تيجي اليوم ، المساء اصلي عاملة حفلة انما أية حاجة سكسي اوي ، حفلة و بتقولي عني سفلة دا انتي لبوة كبيرة ، بس انا لبوة على مداري مش زيك ، مليش فيه انا فيها يا خفيها ، مش هتحبي الموضوع يا صوفي أصلهم كلهم بنات مافيش المرة دي رجالة يعني بجرب حاجة جديدة قرأت تنها ، يادي العنتيل اللي قرفنا بأبتكارات جديدة كل يوم الثاني ، ملكيش فيه يا شرموطة ، ضككنا لاقينا فوق دماغنا البت مايا ، بصت لها صوفيا اية يا وسخة هتقطعي الخلف مننا هو في حد يخض حد كده ، ضحكت مايا يووه أنتوا اللي قلبكن رهيف ، مسكتها من اذنها رهيف يا علقة دا أنتي هتموتيني و انا في عز شبابي ، ضحكنا كلنا و مايا بالت انا مستعجلة اوي ، رديت عليها وراكي اية ، صوفي : وراها الوزارة ، ههههي خفه اااوي يا صوفيا ملكيش فيه يا سماح اسمعيني ، أنا شوفت زوجك و هو بيتغذى مت وحده أنما ايه صاروخ و أنتي كمان تعرفيها ، عادي يمكن عميلة عنده في الشغل او صديقة او حتى يعرفها أية المشكلة ، قالت المشكلة انها نانسي فؤاد العيطي ، نانسي؟؟ ازاي ؟ مش فاهمة ، و انا زيك مش عارفة بس قلت لازم تعرفي انا همشي دلوقتي و هبقى أشوفك بكرة ، خرجت و أنا مبلمة مش فاهمة حاجة أيه إللي لم عماد على نانسي ؟ و ازاي اصلا يتغذى معاها وهو عارف اللي بيننا ؟ قطعت افكاري صوفيا ، انتي رحتي فين بقالي ساعة بكلمك مش بتردي عليا ، موضوع نانسي ده مجنني ، مش هي دي نانسي برضه اللي كانت عايزة تموتك لما خبطتك بالعربية ، أه هي نانسي دي ،
" نانسي فؤاد العيطي رئيس مؤسسة الحريات الدولية عمرها ظ¢ظ¨ سنة بنت رجل الاعمال فؤاد العيطي ملك الحديد و الصلب غير أنه صاحب أكبر سلسلة مولات في البلد غير تجارته في الاخشاب ، يعني الى جانب انه تدور حوله الشبهات عن تجارة العملة و المخدرات و تهريب الاثار و حاجات كثيرة "
بقيت متنرفزة عايزة اعرف عماد كان بيعمل أية مع نانسي ؟ اتصلت بيه لكنه كان مش بيرد ، صوفيا قالت مالك فيكي ايه مش تقومي تجهزي عشان الحفلة و انا اتصلت ليكي بعطيات ، عطيات مين ، هو أنتي ضاؤعة كده على طول عطيات اللي قلتلك عليها ، أه افتكرت يلا هقوم اجهز و أنتي اجهزي عشان هتيجي معايا ، يابنتي مش قلتي مافيش رجالة هجي اهبب معاكي أية ، يابنتي الليلة مش فيها نيك ولا جنس بس هنتفرج على رقاصة بترقص شرقي و هي من غير هدوم يعني نستمتع بوقتنا شوية ولو البتاعة اللي اسمها عطيات جت يمكن هفكر بموضوعها ، ماشي يابتاعت المزاج انا معايا كم صاروخ حشيش هيكفينا للحفلة عشان نعيش اللحظة .
أنا كنت مش كله نيك عندي لا بحب اتفرج برضه يعني ممكن أجيب راجل وست و خليه ينيكها قدامي و انا بتفرج و لا ممكن حتى راجل وراجل و بتفرج عليهم عادي و بمتع نفسي بطرق مختلفة يعني مش مقضياها من حضن لحضن بحب انتقي و اجرب حاجات جديدة في كل مرة .
لبسنا و خرجنا مع بعض و ركبنا العربية و تحركنا ناحية الع¤يلا بتاعت مزاجنا فتحت الباب و رحت داخلة شوفت الصالة مقلوبة بقيت بشتم من جوايا عماد لاني قلت ليه أنه المفروض ينظفها ، بدأت ارتب الصالة انا و البت صوفي و خلصنا و قعدنا ننتظر الرقاصة و عطيات .
في وسط أنتظارنا أتصل عماد ، اية اللي أنت نيلته ده ؟ ، أسف يا حبيبتي أصل حصلت حاجة مقدرتش بسببها انظف الع¤يلا ، اه اتحجج ؤا عماد بس هردها ليك مش هنضف الع¤يلا بعد ما خلص المهم جبت الحاجات اللي قلت لك عليها ، أه يا حبيبي جبتها كلها الويسكي هتلاقيه على البار و الشمبانيا جوا في المطبخ البيرة في الثلاجة أما الاكل سبت ليكي نمرة المطعم على ورقه لصقتها على باب الثلاجة ، كويس هتأخر و يمكن هبات هنا ، ماذي يا حبيبي هشوفك بكرة ، لا بكرة هروح عند بابا عايزني بموضوع ، خير في أيه ؟ ، متشغلش بالك أنت المهم خد بالك من حمودي وكمان بكرة تاخده على الحضانة الصبح ، اوكي ، يلا باي بقا عايزة احضر نفسي ، باي استمتعي عشاني ، قفلت السكة جهزنا القعدة و كل حاجة منتظرين وصول الرقاصة
ضرب جرس الباب قامت البت صوفيا تفتح و أول ما فتحت شافت أخر شيء ممكن أتوقع او تتوقعه هي ..................
مين اللي كان واقف وراء الباب ؟ و بابا عايزني بأيه ؟ و عطيات اللي جابتها صوفيا هعمل معاها أية ؟
كل الأسئلة دي أجابتها في الفصل الثاني
أنتظروني
الفصل الثاني
قبل الاحداث بيوم :-
فتحت صوفيا الباب و وقفت وراء الباب أخر أنسانة كنت أتوقع أشوفها بهذا اليوم .
هايدي :- هي مدام سماح موجودة
صوفيا :- أه موجوده أنتي مين بقى ؟
هايدي :- أن السكرتيرة بتاعتها و عايزاها ضروري .
يا سماح في حد عايزك ؟؟ لما دخلت بقى فكري يودي و يجيب هو أيه إللي جابها هنا ؟ ومنين اصلا جابت عنوان الفيلا هنا ؟ ، محبتش اطول بالتبليمه خير يا هايدي ، هايدي " حضرتك قلت جيبي كل ما يخص شغلنا مع DI " ، أيوة أنا قلت ليكي تجيبهم بس الفيلا هناك مش هنا ، و بعدين هو أنتي منين جبتي عنوان الفيلا هنا ؟ ، هايدي " حضرتك لما رحت للفيلا عندك في وحده أستقبلتني قبل ما ادخل قالت لي أنك مش موجودة في الفيلا و أدتني العنوان هنا وقالت أنك موجودة هنا " ، بيقت مبلمة أكثر مين دي إللي عارفة عنوان الفيلا ؟ ، ما سألتيها عن أسمها ، هايدي " حضرتك لما سألتها قالت أنها حبيبة ، و و معرفة قديمة " ، حبيبة ؟! مافتكرش أعرف حد بالاسم ده المهم جبتي الملف ؟ هايدي " تفضلي يا فندم " ، كويس دلوقتي تقدري تروحي و، هايدي " على فكرة يا فندم في موضوع لازم تعرفيه !" ، مش وقته يا هايدي مش وقته خالص تقدري تروحي و بكرة هتصل فيكي و أفهم الموضوع دلوقتي مش فاضية .
مشيت هايدي و انا بدماغي سؤال واحد مين اللي عارفة الفيلا و ازاي عرفت طب هي مين اصلا و ازاي واقفة جنب باب الفيلا ؟ مية سؤال في دماغي عمالين يهرشوا بدماغي ، بس صوفيا كانت عارفني كويس وعارفة اني بفكر فحبت تلطف الجو ، صوفيا " أية يا سموحة بتفكري بعطيات ، أيه مش قادرة تستني وصولها " ، ههههههههه عطيات مين يا خيبة أهي لحد دلوقتي مجتش ولا الرقاصة هي اليوم الفاكس ده ، هتصل بيها اشوفها لية أتأخرت ، رفعت التلفون و أتصلت عليها .
الو ، اية مش ناوية تيجي ؟؟
ازاي ده انا في الطريق و
أها مش عايزاكي تتأخري !!
مش هتأخر يا هانم كلها خمساية و هبقى عندك
ماشي !
قفلت السكة و بصيت لصوفيا و لسة هتكلم معاها رن جرس الباب ، صوفيا " شكلها عطيات وصلت " ، أسمها منيل يا صوفي عطيات يا خوفي يكون شكلها زي أسمها ، صوفيا " من امتى انا بترف ناس وحشه يا زفته ما انتي عارفاني كويس مش بلم " ، واضح بأمارة البيئة إللي انتي بتعرفيهم ههههه ، قامت صوفيا تفتح الباب ، صوفيا " يابنتي هتدعي لي بس متقاطعيش " ، فتحت الباب و دخلت عطيات من الباب باسوا بعضهم و صوفيا بتقولها " أنك كنت فكراكي هتوهي " ضحكت عطيات " مش عطيات اللي تتوه يا قطة " اول ما شافتني " هي دي اللي قلتي لي عليها ؟! " صوفيا ردت عليها " أه هي دي أيه رأيك فيها ؟!" ، عضت على شفايفها " أحلى من اللي كنت متخيلاه " ، قطعت لحظة الكلام اللي بينهم و قلت لهم " اية مش ناويين تقعدوا بدل ما انتوا شكلكم زي النسوان الرغاية في محطة مصر " ، عطيات بقا حكاية جمال أية و جسم أية بالمختصر مزه مزه عشان تعرفوا شكلها ممكن تشوفوا شكل الممثلة روبي في فيلم الوعد هي نسخة منها .
عطيات : هو احنا جايين نقعد برضه ، و ضحكت ضحكة كلها محن ، و صوفيا بتبص عليا و بتأشر بايدها عشان اقوى أخش جوا انا و عطيات و انا بهز براسي بالرفض ، عطيات ركزت علينا و ضحكت " جرالكم أية غمز و لمز فيه ايه منك ليها " ،ساعتها صوفيا قالت لها " بلاش اسلوب الحواري ده " ، عطيات " مافي احلى من الحواري ، عايزة اغير هدومي " ، قلت لها عندك كثير اوض غيري في اي مكان تحبيه ، راحت على الاوضه و بصيت لصوفيا " انتي لاقيتيها فين دي " ، صوفيا " قلت لك هتتمتعي الليلة " ، طلعت عطيات بمنظر ساحر جدا لابسة قميس نوم قصير جدا شفاف و مكانتش لابسة حاجة من تحته نهائيا بانت بزازها الجميلة و كمان طيزها الباهرة و كسها الوردي ساعتها جن جنوني ، بس صوفيا كانت في نيلة ثانية جالها تلفون و قعدت تتكلم و بكلمها مش بترد عليا و باين أنه الكراش بتاعها ، لاقيت عطيات قعدت جنبي ، عطيات " أيه هي القعدة ناشفة عندكم " ، ساعتها حسيت بإحراج قلت ليها ثواني هجيب لوازم القعدة ، عطيات " هنجيبهم سوا " ، قمنا و أتجهنا نحو المطبخ و هي راحت حاطه ايدها على وسطي و مشينا للمطبخ و اول مادخلنا راحت بايساني جنب شفايفي و قالت لي " طلعتي مزة أووووووي ، و جسمك صاروخ " ، أستغربت من جرائتها و اللي زاد و غطى أنها حطت أيدها على طيزي و مسكتها ، وقلت " مش قادرة امسك نفسي صراحة " ساعتها فهمت أنها هايجة و مش قادرة تستنى بس كنت بفكر أنهوالرقاصه جاية في الطريق ولو عملنا حاجة ممكن ساعتها تخرب الليلة ، هي كانت افضل مني مش بتفكر بحاجة راحت بايسني من شفايفي بوسة خلتني أدخل بجوها و لكن بوستها كانت بطعم ثاني و دخلت لسانها جو بقي كانت خبيرة و لسانها تلعب مع لساني لعبة الشرطي و الحرامي و فضلت تلعب بلسانها جو بقي لحد اني بقيت مش عايزاها تبطل نهائيا و بدأت أديها تلعب بكل جسمي من بزازي لطيزي و تلعب بيهم كأنها تعزف عليها وانا ضايعة من اللي فعلته بيا وبدأت تقلعني هدومي و و قلعتني كل هدومي لدرجة اني بقيت ملط و هي قلعت قميص النوم اللي اصلا مكنش ساتر حاجة اصلاً و بقينا الأثنين بنبص على أجسامنا و بدأت هي مباشرة تلعب بحلمات بزازي " بزازك دي حكاية " و بدأت تلعب بلسانها بحلماتي و أنا بدأت احس بالهياج و هي بتلحس بطريقة باينة انها خبره مش وحده مبتدأه و صوتي بدأ ساعتها يعلى أاااااااااوف بالراحة على بزازي و هي بتقولي بزازك لذيذه و انا حسيت ساعتها بالفرح و لكنها بدأت تعض بزازي و تمصهم و انا ارتبت صوووتي ااااااااااااااااااااااححححح اوووووووف مش قادرة و هي مستمرة و أيدها بتلعب بكسي و انا بدأت أجن من الهياج مش قادرة اااووووووف مش قادرة ، بصت لي و قالت انا هعرفك أنه الرجالة مش بيفهموا بجسم المرة راحت منزلاني على الارض و بدأت تبوس فيا في شفايفي و أستمرت تبوس فيا و أيدها تلعب بكسي لدرجة أني مبقتش فاهمة أية حصلي النشوة اللي كنت فيها ما حصلت لي من قبل اللذة اللي كانت تسري بكل جسمي عمرها ما عدت عليا ، و أحنا في وسط كل دي المتعة لاقيت صوفيا واقفة ، " أها يا شراميط مستعجلين اوووي ما أستنيتوني حتى ، ردت عليها عطيات " احا يا لبوة هو أنا اللي قلت ليكي تتكلمي بالتلفون " ، صوفيا قلعت كل هدومها و نزلت تمص بزازي و هي بتقول " كان نفسي أعمل كده من زمان " و أنا اصلا مش قادرة أتكلم من المتعة اللي أنا فيها و بدأ الاثنين يلعبوا بجسمي و انا مستسلمة تماما نزلت عطيات على كسي و قعدت تاكله أكل و لسانها يزور كل ركن من كسي و انا مش قادرة استحمل اصلا اللي بيحصل ... ااااااااااووووووف موتوني بالراحة عليا اااااااااححححح مش متعودة على ده و الاثنين مستمرات ، لحد ما قطعنا رنت جرس الباب ءاعتها قامت صوفيا من الارض و لبست ثيابها ، و لكن عطيات ظلت مستمرة بلحس كسي لحد ما جبتهم ، قامت وقالت " مين ابن الكلب اللي جه دلوقتي " بدأت استوعب شوية و قلت أكيد دي الرقاصة وصلت ، لكن صوفيا دخلت و وشها اصفر " يا سماح في مصيبة " عدلت جسمي وقلت مصيبة أيه ، صوفيا " ابنك أحمد أتخطف " ، قمت من الان و مسكتها " اتخطف ؟! ازاي اتخطف ؟"
صوفيا ماعرفتش ترد عليا ولكن عماد دخل المطبخ و قالي اللي حصل " انا وصلت للبيت و رحت على اوضة أحمد بس مالاقيته قلت يمكن بيلعب دورت عليه مالاقيته و رجعت على اوضته و قعدت افتش عليه بس للاسف مالاقيته ولكن لاقيت على باب الدولاب بتاعه ورقة ميبثه بسكينة .
اعطاني الورقة و قرأت فيها " لو كنتي عايزة أبنك ميحصلش ليه حاجه مافيش داعي تطلبي البوليس و لا تعملي فيها الانسانة القوية اللي ما تخاف لانه ساعتها هجبلك ابنك هدية ملفوفة و لكن اكيد قطع عشان تطبخيه " .
لسة بحاول استوعب الامر صوفيا قالت تلفونك بيرن رحت مباشرة عشان ارد
الو
اظن أنك قرأتي رسالتي " كانت صوت حريمي "
ايوة قرأتها انتي عايزة ايه ؟؟
عايزة حاجات كثير جدا
عايزة فلوس انا مستعدة اديكي بس لا تقربي من ابني
فلوس ايه يا وسخة اخر حاجة عايزاها هي الفلوس استري نفسك بدل ما انتي ملط كده
صدمتني ازاي عرفت أني اصلا مش لابسه حاجة ؟! بس استجمعت كل قوتي " انتي اتصلتي عشانتخليني البس هدومي ولا عشان موضوع حمودي ؟! خشي بالموضوع بلاش رغي "
يعجبني فيكي أنك عمليه اوووي ، انا هفمك هتعملي أية عشان يرجع لك أبنك ، اولا .......
أيه شروطها ؟! و عايزة أية مني عشان ترجع لي ابني ؟!
كل ده هتعرفوه بالفصل الثالث
الفصل الثالث
اللعبة :-
قبل الاحداث بساعات :-
كانت ببص لصوفيا و بأشر ليها عشان تعطيني ورقة وقلم عشان أكتب شروط بنت المجنونة بس لاقيتها بتقولي
أول شرط بلاش حد يعرف أي حاجة على المكالمة دي و لا حتى شروطي بالذات سوفيا اللي عماله تاشري ليها بأيدك و عماد زوج .
الدهشة كانت حاجة لا توصف بالذات أني مكنتش بتكلم و بأشر لصوفيا ازاي شافتني و عرفت ؟! دي بينها قريبة من هنا ؟
أكملت كلامها متفكريش كثير يا قطة دماغك مش هيوصلك لحاجة شرطي الثاني في أي وبت من الليل أو النهار أتصل بيكي تردي و تفهمي أية عاوزة و تنفذيه بالضبط ، مقدرتش اسكت قلت لها متجيبي من الاخر بدل الرغي الكثير يا حيوانة ، تغيرت نبرة صوتها " كده هبدأ أزعل منك و أنا زعلي وحش **** مايوريه ليكي ، عارفة انه حالتك صعبة بس مش هقدر أعديها كده لازم تتأدبي أكثر " ساعنها سمع صوت حمودي ابني و هو بيبكي و هي بتقوله " شوفت مامي يا حمودي مش بتسمع الكلام و شكلها مش بتحبك " و سمعت صوت كف و أبني حمودي زاد ببكاه و بيصرخ " يا مامي يا مامي " بقيت أنا مش قادرة و بدأت أعيط ، فجأة أختفى صوت بكاء ابني و رجعت هي بصوتها القذر " دي قرصة ودن عشان بس تفهمي أني مابهزرش يا سماح " ، كنت بدأت انهار و انا بعيط أ" أرجوكي أرجوكي بلاش ابني أعملي فيا اللي أنتي عايزاه بس بلاش أبني " ، ضحكت بطريقة مخيفة وقالت" كده كويس أنتي دلوقتي عارفة موقعك كويس يعني تقدري تستوعبي أنه أي خطأ او عدم تنفيذ لكلامي هيبقى ثمنه قطعه من جسم حمودك حبيبك "
بقيت مش قادرة أتمالك نفسي ايه المجنونة دي و عايزة أيه مني و لية خطفت اصلا ابني و أيه اللي مفروض أنفذه ؟! مليون سؤال و سؤال كان في دماغي ، عماد و صوفيا كانوا بيحاولوا يفهموا أيه اللي بيحصل بس مكنتش قادرة أتكلم من خوفي حمودي و ، بصيت ليهم " مش وقت الكلا الان يا عماد انت وصوفيا "
ساعتها بدات كلامها ثاني " برافو عليكي شرطي الاخير هيبقى في حاجات ممكن تستجد ممنوع الاعتراض عليها يعني تعملي حسابك اوامري تنفذيها بحذافيرها و أي غلطة ابنك هيدفع الثمن ، دلوقتي البسي هدومك و أستعدي لاول مفاجئة الليلة " ،
قمت لبست كل هدومي و كلمتها " مفاجئة أية ؟!" ، ضحكت و قالت " بصي على الباب هتعرفي " ، بصيت على الباب لاقيت الرقاصة و وشها كله ددمم و هي بتنهج و بتقول " الحقوني هموت ، عايزين يقتلوني " ، مش شدت بشاعة المنظر مقدرتش اتحرك ، و صوفيا كانت مصدومة جدا ، ولاول مرة من المكالمة دي شوفت عطيات لما جريت على الرقاصة هي و عماد و سندوها و دخلوها و نيموها على الكنبة ، رجعت تتكلم ثاني " دي اللي كانت هتمتعك الليلة دلوقتي ببى واجب عليكي تعالجيها كويس و كمان تمنعيها تبلغ البوليس خذيها على المستشفى ودي مهمتك الاولى ولو فشلتي فيها أستعدي تستلمي أول صباع من أيد حبيبك حمودي " و قفلت السكة ، مكنتش بفكر ساعتها الا بالبنت المسكينة اللي كانت جاية عشان تستمتع معايا ووالنتيجة انضرت بسببي قلت لعماد شيلها هنوديها للمستشفى ، فعلا شالها و نزلنا للعربية و بقت صوفيا فيوالفيلا بينما عطيات بقت معانا و ودينها للمستشفى و اول ما دخلنا شافتناوممرضة و قالت من هنا هتوها للطوارئ و صلنا للطوارئ و فعلا بدأوا بعلاجها ، لاقيت عطيات بتقولي " انا مش فاهمة حاجة هو في أية ؟!" رديت عليها " انا بنفسي مش فاهمة حاجة يا عطيات " .
الدكتور قال انه حالتها مستقرة و سأل هو حصلها أية بالضبط ، مكنتش عارفة ارد ولا الاقي حجة و لاحتى عماد كان عارف يرد ، لاقيت عطيات بتقوله " وقعت من على السلالم يا دكتور " ، الدكتور " عموما احنا هنعمل لها لها اشعة مقطعية و فحوصات عشان نتأكد انها بخير " ، ساعتها نطقت " أعمل كل حاجة ممكن تخليها تبقى بخير يا دكتور " ، الدكتور " لازم حد فيكم يروح الحسابات " ، عماد " انا هروح دلوقتي ، بص لي و لعطيات خليكم هنا مش هتأخر " ، عطيات بقت باصه للرقاصة و كان أسمها نيفين و بتقول " مين ابن المتناكة اللؤ يعمل كده في وحده ست ؟" ، مكنتش بتكلم ولا بنطق أصلي مش عارفه هقول أيه ولا اصلا أنا عارفة حاجة ، ولكن عطيات مسكتني من ايدي " شوفي يا سماح انا هقف معاكي على طول الخط ولو الموضوع فيه لبش أحنا اهل اللبش و متقلقيش من حاجة و هنرجع ابنك مية المية " ، كنت مرتاحة من كلام عطيات اللي شكلها جدعة ، قطع حالة أنسجامي مع عطيات رنت تلفوني رفعت هو رقم خاص رديت " الو " ، سمعت لحظتها ضحكتها " مالك يا سماح صوتك تعبان من أيه؟! دا احنا لسة بنقول يا هادي ، مبروك على سلامة نيفين ، و دلوقتي دور مهمتك الثانية الليلة " ، معدتش فاهمة حاجة رديت عليها " أيه هي المهمة دي ؟!"
قالتلي " أطلعي من الاوضه هتلاقي على أيدك الشمال ممرضة هتروحي تقولي ليها انا سماح و هي هتفهم و هتنفذي معاها كل اللي هي عايزاه ولو فكرتي ترفضي ولو حاجة صغيرة هعرف و ساعتها حمودي المسكين هيبقى ناقص صباع من أصابيعه " قفلت السكه ، و انا بقيت في حيرة من الطلبات الوسخة بتاعتها ، قلت لعطيات " انا رايحة الحمام مش هتأخر " ، ردت عطيات عليا " خدي راحتك انا هقعد جنبها لحد ما تيجيي "
حملت نفسي و خرجت و فعلا ببص على يميني لاقيت ممرضه رحت لعندها وقلت ليها " انا سماح" ، بصت لي من فوق لتحت وقالتلي " تعالي ورايا " ، مشيت وراها و طلعتني الدور الثالث و دخلنا اوضه و قفلت الباب بالقفل و بصت لي و قالتلي "مكنتش عارفة انك جميلة اوووي كده يا هانم " ، ردت عليها و كلي برود " عايزة اية و انتي مين ؟!" ، مشت اتجاهي و قالتلي " انا مين مش مهم عايزة أيه مش انا اللي عايزة هي اللي عايزة " ، ردت بكل استغراب " هي مين دي ؟!" ، ضحكت و قالتلي " اللي قالتلك تقدمي نفسك ليا " ، ساعتها عرفت انها المهبوشة مباشرة قلتلها " و عايزة هي مني اية ؟!" ، كانت بصاتها لي غريبة جدا " هو طلبها غريب بس قالتلي اننا نلعب جسم بعض و نريح بعض " ، طلع جناني ساعتها " انتي اتجننتي ولا اية ، مش عارفة انتي بتكلمي مين ؟! " ،ساعتها رن تلفوني رقم خاص رديت " انتي مجنونة عايزاني اعمل سحاق مع دي " ، كانت بتتكلم و هي بتضحك " ومالها دي زي عطيات مش كان نفسك تجربي السحاق اديني بقدمه ليكي على طبق من دهب ، و راحت بصيغة امر ادي التلفون للممرضة " ، اديت التلفون للمرضة و بقت بتهز راسها على أنها فاهمة و بعدها اعطتني التلفون " اسمعي يا سماح انا فهمت البنت هتعمل معاكي ايه و انتي ممنوع تعترضي ابدا فاهمة و الا صباع ابنك هيوصلك دليفري هههههههه" كلامها كان مستفز بس الاكثر استفزاز انه دائما تقفل السكة بوشي بدون اي مقدمات .
قالت لي الممرضة " مش هنبتدي " ، كنت ببص على جسمها بالذلت على ابزازها بالذات "عاوزه تشوفيهم والا ايه ' ضحكت وقلتلها عادي يعني لو تحبي راحت قايمه قالعه اثيابها ، اوف اوف علي جسمها بزاز وبطن وكس مفيش فيه ولا شعرايه قلتلها ايوه صحيح بزازك كبار امممممممم وكسك منتوف قالتلي اللي اتصلت بيا فهمتني أنك تحبي النظافة اوي ولازم ابقى نظيفة عشان تقبلي قلتلها هي كلمتك امتى بالضبط ، ردت عليا " النهاردة الظهر و قالت كمان التفاصيل و الوقت بالضبط ، كنت ساعتها بضرب اخماس باسداس
و لكنها قاطعتني و قالت يا ست هانم اظن انه لازم نبدأ لانه مافيش قدامنا وقت طويل وكده ممكن ننفضح .
مش عارفة هعمل اية ولا أية الطلب الغريب بتاعها يعني هي مش ناوية تجيبها البر ؟!
لقيت الممرضة بتمسك البلوزة و بدأت تقلعني لحد مابقيت ملط صفرت على جمال جسمي وقالتلي وريني كده رحت فاتحه رجلي طبعا انا كنت لابسة هدومي على اللحم ولقيتها بتبص اوي علي كسي وقالتلي يخرب بيتك ايه يا هانم الكس الجميل ده زبورك كبير شفرات كسك مدلدله عاوزه امسكه يا هانم ممكن قلتها ممكن اعمل كل الي في نفسك تعمليه المهم عندي أخلص لقيتها قربت مني وحسست علي كسي قربت وشها ولقيتها اخدت نفس جامد وقالتلي ريحته حلللللللللللللوه وهجمت ببقها تبوس وتلحس وانا بدأت احس بمتعة ساعتها على الرغم من أني مضايقة من اللي بيحصل و بدات احس بشعور أني زي اي شرموطة بالشارع اهههههههههه اووووووووف احححححححححح كفايه هيجتيني يا بت وهي مش ساله فيا عاملت زي الكلب الجعان الي لقه عضمه عماله تبوس وتحلس وتشفط الزنبور وانا خلاص هجت اوي وقلتلها حررررررررررررام عليكي مش قادرة استحمل هي اصلا كأنها ماوصدقت و أنا بدأ صوتي يعلى أوووووف أحححححححح
لقيتها بتقولي دلوقتي دورك عشان تلحسي كسي ، بصيت لها و رفضت ، ردت عليا اوكي انا هكلم الهانم اللي اتصلت بيا لانها قالت لي لو رفضتي حاجة اكلمها ، خفت من كلامها لاني فاهمة انه بنت المهبوشة ممكن تعمل حاجة في حمودي ، تمالكت نفسي و قالت لها ممكنت تخليني انا كمان اتمتع بكسك قالتلي تعالي يا هانم اتمتعي ورحنا نازلين علي الارض و بقينا بوضعية 69 وشي علي كسها ووشها علي كسي والحس وابوس واشفط في كسها وهي كمان قلتلها احححححححح احححححححح يا لبوة بزازي بتاكلني ادعكيهم قفشي فيهم اوووووف اوووووووف راحت بايدها تدعك فيهم وهي بتاكل في كسي لحد ما نزلنا شهوتنا في بوق بعضينا .
قمنا و بدأنا نلبس هدومنا و عدلناونفسنا و لاقيتها بتبوسني من شفايفي و بتقولي " اشكرك يا هانم على المتعة دي " ، وراحت طالعة من الاوضه و انا لحقتها و خرجت لاقيت تلفوني بيرن رديت " اديني عملت زي ما قالتي " ، لاول مرة بحس بسعادة بصوتها " كويس عجبتيني كده لازم اكافئك هرسل ليكي فيديو على الواتس ابقي افتحيه و متخافيش مش فيديو يخصك و لكن فيديو ناس تهمك عشان تعرفي قد أيه انا حريصة عليكي " قفلت السكة و انا نزلت للاوضه و اقنعنا نيفين انها ما تشتكي و اني هعوضها التعويض اللي هي عايزاه و هي اقتنعت بده .
فتحت الواتس و انا في العربية مروحه على الفيلا لاقيت الفيديو حملته و بدأت اتفرج عليه لان عماد هو اللي كان سايق و اول ما شفت الفيديو جن جنوني ، الفيديو كان لعماد و هو بينك أخر حد أتوقعته بحياتي .......
الفيديو كان لعماد ومين ؟ الخاطفة عايزة ايه مني و لية خلتني أنام مع الممرضة ،؟ و وضع حمودي أيه ؟
كل ده أنتظروه في الفصل الرابع
كاتبة جنسية
الجزء الرابع
اليوم الأول للأحداث :-
بعد ما فتحت الفيديو و شوفته اللي فيه ، انصدمت عماد كان نايم
عماد نايم مع أمي ، أمي كنت بتفرج على الفيديو و ازاي عماد عمال ينيك في أمي و هي مستمتعة و كمان كان بيضربها على طيزها و كأنه الامر مش أول مرة ، وطلعت من شنطتي السماعة عشان أسمع هما بيقولوا أية من غير ما يركز عماد على الكلام و لا يحس أني بتفرج على بلوته ، ركبت السماعة و عدت الفيديو من اوله .
أيه يا شرموطة مش بتشبعي نيك ، كان عمال يدخل زبره في كس ماما من وراء و هي عمالة تتشرمط اوووووووووف اوووووووووف ، و بتقوله هو في بنت تشبع من نيكك ليها دا انت أعجوبة ده زبرك ده حبيبي ، و هو عمال يضربها على طيزها بقوة و هي بتصرخ من المحنة ، اووووووووف اااااااححح اضربها دي ملكك و نيكني نيك شرمرطتك ... نيك خدامتك ..... نيك كلبتك ..... نيك لبوتك ، و هو مش سايبها عمال بيفشخ بكسها لحد مبان انه بدأ يرتعش ارتعاشة واضح منها انه هيجيب لبنه ، و قالها انا هجيبهم ، و هي بتتصرخ اووووووووووووف جيبنم جو كسي جيبهم جوا خلي كسي يرتوي بميتك و فعلا شكله جابهم جوى و انتهى الفيديو .
بقيت مش قادرة استوعب ده عماد جوزي بينك ماما ، صحيح متفقين على الحرية الجنسية بس مش في ماما ، مقدرتش اسكت " عماد انت أمتى أخر مرة شوفت ماما " ، عماد كان باين أنه مستغرب " من حوالي اسبوعين لما تغذينا معاها " ، رده ما عجبني ابدا " متأكد يا عماد انه من اسبوعين يعني مش قريب " ، عماد بصلي بكل غضب " يعنؤ هكذب عليكي لية مثلا جرالك اية يا سماح اية موضوع احمد خلاكي مجنونة و هطلعي جنانك عليا ؟! " ، ساعتها ممسكتش نفسي و صرخت بوشه " اصل احمد ده ابني لوحدي و انت بارد اوووي ، و مش موضوعي احمد ، أنت بتكذب عليا ليه انا و انت متفقين انه العلاقة بيننا فيها صدق ، ليه كذبت عليا و خبيت عليا انك بتنيك ماما ؟!" ، ساعتها هو صرخ فوشي " أنتي تجننتي انام مع امك انتي تجننتي فعلا " ، رحت مشغله الفيديو ليه و وريته و هو عمال ينيك ماما ، " لسة شايفني مجنونة ، ماما يا عماد ماما ملاقيتش غيرها دا الشراميط ماليين البلد متلاقيش الا ماما " ، ساعتها كان رده ببرود " هي اللي عايزه كده و كمان هي اللي طلبت انك متعرفيش ، و الاده من كده اللي انتي متعرفهوش انه باباكي عارف ، يعني لو ليكي عتب يبقى عليهم " ، ساعتها الصدمة وجعتني اوي كلهم عارفين و انا لا و تغيرت نظرتي اتجاه عماد لنظرة قرف " عايزة بس اخلص من كابوس خطف أحمد و ساعتها هتشوف مني اللي عمرك ماشوفته " ، عماد ضحك " اشوف أيه يا سماح ده اتفاق بيننا انه حريتنا الجنسية عادي نمارسها جرالك اية ؟!" ، قلت ليه " حريتنا مش مجال كلام ولكن كذبك عليا ليه مجال انا عمري ماكذبت عليك ابدا ولا خبيت و انت خبيت وكذبت ، نزلني هنا ، و ياريت ماتورنيش وشك لحد ما اخلص من كابوس احمد و بعدها لينا قعدة " ، عماد وقف العربية و بدأ يكلمني " فيكي أية ده وقت الكلام ده ابننا مخطوف و انتي بتقولي متجيش البيت " ، فتحت باب العربية " انا هرجع احمد بطريقتي و كمان بعدك هيخليني اعرف افكر بدل ما اشوف وشك وافتكر و عقلي يوقف " .
مشيت ز سبته و هو يحاول يكلمني و انا مش معبراه و انا عماله امشي رن التلفون رديت عليها " انتي عايزة أيه بالضبط اولا تخطفي ابني و بعدين تضربي الرقاصة و بعدها خلتيني أعمل سحاق مع الممارضة فاضل تعملي فيا أية " ، كان كلامه هادئ جدا " المفروض تشكريني انه عرفتك حقيقة أنه امك شرموطة و أبوكي خول ديوث و جوزك عامل فيها عنتر شايل زبره ، المهم مصيرك هتشكريني دلوقتي تحملي نفسك و تروحي الحتة اللي هبعتها ليكي على الواتس هتلاقي راجل هناك واقف منتظرك هتقولي له أنا اللي هبات معك اليوم " ، صرخت " انتي لية بتعملي فيا كل ده ؟!" ، صرخت " بلاش نقاش تروحي لهناك و تعملي حسابك ، عايزاه يتمتع كأنه اخر ليلة يتمتع فيها ، يعني تروقيه ياقطة تمتعيه و انا عارفاكي بتحبي النيك اكثر من ابنك ، ولو فكرتي تلعبي معايا ابنك اهو جنبي ، ضربته بالقلم ، حمودي كان بعيط ، قلت لي سمعتي يا شرموطة روحي نفذي ، صحيح انا قلت له انك بتطلعي بفلوس يعني شرموطة فماتفاصليش معاه " و قفلت السكة فتحت الواتس لاقيت رسالة من رقم جديد عليه العنوان و فعلا خدت تاكس ورحت لهناك ، نزلتومن التاكس و و بصيت لاقيت راجل واقف عند موقف الباصات كنت مترددة اروح له او لا مجايز يك ن مش هو بس مكنش حد غيره هناك .
قلت لنفسي لازم اروح لعنده و فعلا رحت وقفت جنبه و عملت نفسي بتكلم بالتلفون و قلت انا اللي هنام متاك الليلة ، لاقيته بصلي و قال " هو انتي بس انا مش هدفع الا خمسمية جنية " ، ساعتها حسيت فعلا اني شرموطة ومش اي شرموطة لا دا انا رخيصة اااوي قلت ليه " مش مهم عندي الفلوس " راح قايل لي " تعالي ورايا " و مشيت وراه لحد ما وصلنا لعند بيت دور ارضي راح داخل و دخلت وراه و قاللي "انا محبش الاستعجال احب ادردش اولا "
قلت له " دردش براحتك "
وبدانا نتدرج بالحديث الي ان عرفت انه متزوج وغير منجب لاطفال كان عنده ظ¤ظ¥ سنة ، كان حاد بكلامه معايا* ، و قالي أنا بحب أوي انام مع نسوان غير مراتي و بستمتع بده ، و لما كلمتني صاحبة الرقم المجهول وقالتلي أنها هتبعت لي شرموطة حلوة وجميلة شرطت عليها أنها متكونش مكلفة و هي فهمتني أنك هتقبلي بأي مبلغ لانك بتنتاكي مزاج مش عشان الفلوس ، وتركني على ما أجهز نفسي عشان أبدأ مشواري معاه ، خلصت لبس و هو دخل عليا و مباشرة اعطاني بوسها لا أنساها* انا* وقعت علي الارض لاقيت نفسي محموله علي ذراعه ونيمني علي الانترية وبدا يخلع ملابسي قطعة قطعة حتي خلاني كما ولدتني امي وبدات ، ركزت أنه زبره ينتفض واول ماشافني مركزه على زبره قالي "* أيه رأيك فيه"* صراحة ما اجمل زبره القوي الكبير ، هو قلع ثيابه و ظهر على حقيقته فعلا يمتلك زبر كبير جدا اكبر من بتاع عماد و أتخن ، و أشر لي على زبره و كأنه يقول لي ابدأي مصيه ، مكانش مني إلا اني نزلت أمص له زبره لأن كلامها معايا كان واضح عايزه له متعه كأنها أخر متعة له ، وبدات امص ببقي وهو بدأ* يكمل خلع ملابسه لحد ما نزل لبنه في بقي ، بدأ هو لحس ابنه من على شفايفي ومص بزازي* الكبيرة البيضاء الناصعة فكانت واضعه بارفان علي كل منطقة في جسمي ووحدة وحدة نزل على كسي الاحمر الوردي الذي عندما شافه و قاللي "هو أنتي نظيفه على طول"* و بدأ يلحس* في وأنا أصرخ فمسك زنبوري الطويل ببقه وعضعض فيه بسنانه و أنا عماله اصرخ ، فشوفت* انه زبره وقف مرة ثانية* فقام* و دخله في كسي دخله بقوية لدرجة اني كانت مش قادرةاتنفس بس مش قادرة أوصف اللي كنت بحس فيه متعة غريب لدرجة أني كنت* بجذبه عليا جذبه عمري ما عملتها مع حد بالطريقة دي قبل كده هو فهم أني بدأت اذوب راح رافع رجليا علي كتفه وجلس بين افخاذي* وزبره في كسهي يخرجه ويدخله بقوة وانا ضايعة مش قادرة استحمل و بصرخ* اووووووووووووووووووف اححححححححححح كمممممممممممان همووووووووووت وبدا زبريده ينتفخ* كانه لاول مرة ينيك بحياته و بدأت احس* انه كسي برا جسمي من* زبره الكبير* بسم المتعة اللي كنت بحصل عليها مخلتنيش ارفض* اااااااااااااااااااايييي ااااااااووووووووووفهههههههه كمانننننننننننننننن
وهو عمال يضغط بقوة علي كسي ويمص بزازي بعنف ، و قام قالبني ونيمني على بطني وهو جه من ورائي ودخل زبره في كسي و أنا* بتلوي تحته ولا اسمع الا صوت كسي وزبره وهو بيخبط فيا ، رحت قايمة ووقلبته على ظهره* وبدات انا* من فوق على بطنه ودخلت زبره في كسي بيدي و بدأت* اقوم وانزل علي بقوة وعنف وامص شفايفه وهو* عمال يلعب بزازي ،* و في لحظة مقدرتش أصرخ صرخة لاني جبتهم على زبره* أااااااااااااووووووووووف* ااااااااحححححح وقمت من على زبره و حطيت كسي على بقه و انا على زبره على وضعية 69 ومصيت له امص زبره وهو عمال يلحس في كسي لحد ما جاب لبنه في بقي و انا جبت شهوتي في بقه ، و ارتميت جنبه ، ونحن عماليين ننهج .
وهو بيقول "* أنتي جامدة أخر حاجة " ، و أنا بقوله " أنت عندك زبر يخلي العقل يطير " ، فجأة رن تلفوني قام و قاللي " أنا هستحمى على متخلصي مكالمتك" هزيت راسي له شوفت الرقم الخاص رديت " أنا نفذت طلبك " ، ضحكت و قالتلي* " بس طلعتي لبوة كبيرة و أستمتعتي بالنيكه ، عموما انتي شاطرة و عجبتيني ، بس فاضل اخر حاجة عشان تنهي موضوع الراجل ده " ، استغربت هي عايزة مني أية أكثر من أنه ينيكني ؟! ، سألتها " فاضل أية ؟!" ، بدأ كلامها يتحول لحاد " الكومدينو اللي جنبك في الدرج الاخير هتلاقي مسدس ، نهاية المهمة دي أنك تقتليه " ، أحا أزاي و لية و اقتله بتاع أيه ؟ مليون ألف سؤال بدماغي* " أقتله ليه ، حرام عليكي ازاي أخلص عليه ؟، مش هقدر " ، ردت عليا و باين من كلامها أنها تتمسخر عليا " اوكي روح ابنك مقابل روحه قدامك ظ£ دقائق اما تقتليه او احجزي لابنك قبر في عمر مكرم ، و لا تقلقي محدش هيعرف حاجة عن الجريمة دي ، يعني انتي في الامان " ، وقفلت السكة ثاني بنت الكلب مش بتعطيني فرصة اتنفس قتل ازاي ببا أقتل أزاي مش فاهمة دي جريمة كبيرة ، بس للاسف لو ما عملتها ممكن المجنونة تموت حمودي .
مكنش في حل وسط ألا أني اقتله رحت طلعت من الدرج المسدس و هو كان معمر و مسكته و وجهة لجهة باب الحمام منتظره خرجه و فعلا اول ما فتح الباب شافني رافعة المسدس* قاللي " مالك يا شرموطة رافعه مسدس عليا " ، قلت له " مش بأيدي أنا مجبرة أبني هيموت أسفة أسفة أسفة و رحت ضاربة الرصاص على دماغه فوق ميت ساعتها وقف المسدس من أيدي و معرفتش هعمل اية خدت هدومي و قعدت البسهم قبل ما اوصل باب البيت و مباشرةوخرجت و ركبت عربيتي و مشيت بسرعة و انا كلي برتعش و برتجف أنا حاسة اني بحلم انا قتلت بجد انا سلبت روح انسان ، ازاي قدرت عمل كده ازاي ، رن التلفون* اللعين و حسيت أنه روحي هتطلع و مش عايزه ارد هي هتعمل فيا أية ثاني حولتني لشرموطة وسحاقية و اخيرا قاتله ، بس الرن مازال مستمر و انا مقدرتش الا ارد عليها ، " عايزة أيه انا قتلته ، و مش عارفة لية قتلته اصلا ؟!" ، ردت عليا " انتي تنفذي بس ، كويس انك أشتريتي عمر ابنك ، ولأنك سمعتي الكلام انا هفاجئك ثاني على الواتس هتلاقي فيديو وقفي عربيتك و اركني و شوفيه " وقفت عربيتي و شوفت الفيديو كان فيديو لي و أنا بقتل الراجل ، خفت و بدات أعيط ، بدات كلامها ثاني " و المسدس اللي وقعتيه معايا برضه يعني انا الوحيدة اللي ممكن اوديك بداهية ، مبروك عليكي أول ضحية ليكي " و ضحكت و قفلت السكه و روحت لحد الفيلا و انا منهارة جدا دخلت الفيلا و لسة هقعد رن التلفون كان نفسي اكسره بس* بقت بأيدها و روح ابني كمان ، رديت " خير عايزاني اقتلك مين المرة دي " ، ضحكت " انتي دائما ظلماني كده المفروض تكوني عارفة اني بدور على مصلحتك و الدليل الفيديو بتاع جوزك مع مامتك ، عموما مش موضوعنا افتحي باب الفيلا الخارجي في مفاجئة ليكي " ، رحت ماشية ناحية الباب و الف فكرة بدماغي ،معقول تكون جايب جثة الراجل لهنا ، او ممكن تبقى بلغت البوليس و جاي ياخدني أفكار كثيرة عماله تخبط بدماغي و معدتش فاهمة حاجة .
فتحت الباب و اللي شوفته كان حاجة تصدم ..................
أيه هو اللي صدمني ؟! و ايه هي المهام الجديدة اللي هتوكلني بيها ؟!* وايه هو الاجتماعي العائلي بتاع الظهر ؟!
كل ده هتعرفوه في
الجزء الخامس
حصريا على العنتيل
كاتبة جنسية
الفصل الخامس
حصريا على منتدى العنتيل
اليوم الأول للأحداث :-
المناقصة :-
ملخص سريع للأحداث :-
بدا الموضوع مع وحده مجنونة كلمتني و أنا بالفيلا اللي بخلي أنا وعماد علاقاتنا الجنسية فيها بعيدا عن الاسرة و البيت , اللي كلمتني قالت انها هي خطفت ابني حمودي من البيت و انه لها شروط المفروض اعمالها عشان ما تأذي ابني و خلال رحلتي القصيرة معاها كشفت لي حقيقة انه عماد كان بينام مع أمي و أنه ابي عارف و مش كده و بس خلتني اعاشر ممرضة بالسحاق و أمارس الجنس مع رجل أربعيني السن و بعد أنتهاء الجنس معه أمرتني أني أقتله (( هذا ملخص لأربع فصول مختصر مفيد ))
الأن :-
فتحت الباب و صدمني الموضوع .. كان عند الباب الأنسان إللي بسببه وصلت لهذه المرحلة قتلت و اصبحت شرموطة بفلوس و كمان سحاقية كل ده بسببه فعلا .. أبني حمودي كان على الباب .. ماصدقتش نفسي لما شوفته بلمت معرفتش إيه ممكن أعمل لاقيته مباشرة بيهجم عليا و يحضني و عمال يعيط , كانت لسة المهبوشة على التلفون قالت لي " شوفتي ازاي أنا جدعة معاكي نفذتي مهمتك و أنا رجعت ليكي ابنك , قلت ليكي كل ما تنجزي مهمة ليكي عندي مفاجئة و مهمة اليوم مكنتش سهلة عشان كده مكافئتك كان كبيرة , بس ده ما يلغي إللي بيننا أنا لسة عندي الفيديو و المسدس يعني لو فكرتي ما تكملي معايا ساعتها هدخلك السجن و بكده أبقى خلصت منك للأبد " قفلت السكة ثاني و معتدش فاهمة حاجة كل إللي عملته أني نزلت على ركبتي و بقيت ببوس أبني حمودي و انا عمالة اعيط بشدة و بقوله يا قلب ماما يا حبيب ماما هما عملوا فيك اية حد ضربك كانوا بيعذبوك كانوا بيأكلوك ؟ ... وهو من كثر تعبه نام من كثر ما عيط و من كثر إللي شافه ناديت بعلوا صوتي ,, " دادة سعدية يا دادة , أنتي فين يا دادة " كانت دادة سعدية جاية عليا و أول ما شافت حمودي قعدت تعيط و تقول قدر ولطف قدر ولطف أنه رجع بخير , قلت لها يا دادة خديه حميه و غيري له هدومه كويس و نيميه و باتي جنبه يا دادة مش عايزة أي حاجة تحصل ثاني مش ناقصة كفاية إللي عليا من مصائب , حملت دادة سعدية حمودي على أوضته و انا بدأت اتنفس بشكل افضل كأنه الروح رجعت ليا حاجة من العبء إللي عليا انزاحت و حمل ثقيل نزل من عليا .
بس ساعتها رجعت افكر بكل إللي حصل و كل الاحداث و كل الامور إللي حصلت ليا خلال الليلة المشؤومة دي و بحاول اربط كل الخيوط ببعضها يمكن اقدر اوصل لحاجة .. بس للأسف مافي حاجة قدرت اوصل لها و لا حتى قدرت أتوقع أية هي خطوتها الجاية ولا حتى اية هدفها من كل ده , و الاده و الانكه من ده أني قتلت بني ادم لا اعرفه ولا بيني وبينه أي حاجة إلا نيكه على السرير كان ثمنها موته , بقت أفكر ماهي قادرة تقتله بدون أشمعنى انا ولية أول ما نفذت قتله رجعت ليا ابني , هي بتعمل معايا كل ده ليه اصلا , ومنين تعرف أدق تفاصيل حياتي مش معلومات بس لا دي كمان قادرة تجيب فيديوهات لزوجي وهو نايم مع أمي و فيديو لي و انا بقتل الراجل غير انها بتشوف كل تصرفاتي بدليل انها عرفت لما كنت بأشر لصوفيا عشان تجيب ليا ورقة وقلم .. ساعتها أفتكرت انا لازم اتصل بصوفيا .
فعلا مسكت التلفون و اتصلت لصوفيا ردت عليا وشكلي فيقتها من النوم , صوفيا " كل ده الوقت عشان تتصلي بيا " , كنت فعلا محرجة اصلها ليلة زباله و من كثر أحداثها نسيت اتصل بيها " اسفة بس حصلت امور كثيرة نستني اتصل بيكي المهم حمودي رجع " , ساعتها صوتها كان بيوحي كأنه حد دلق عليها جردل مية باردة " رجع ازاي و امتى ولية ما تكلمتيني من بدري عشان اجي اشوفه " , كانت اسألتها كثيرة و مالهاش اجابت " اسمعي مش وقت الكلام ده دلوقتي انا عايزة انام عشان بعد اربع ساعات المفروض نروح كلنا بيت بابا عشان موعدنا معه بكرة نامي كويس و ام اشوفك هشرح ليكي كل حاجة " , ردت صوفيا " اوكي هنام ولو راحت عليا نومه ابقي مري عليا صحيني انا في الفيلا " , " اوكي حبيبتي همر عليكي تصبحي على خير " قفلت السكة و افتكرت عطيات إللي قاعدة بالمستشفى مع الرقاصة نيفين بس أنا مش معايا نمرتها أصلا عشان اتصل بيها و كمان ما حبيت أزعج البت صوفيا أصل شكلها نايمة نومة كبيرة , رحت متصلة للمستشفى و قلت لهم يحولوني على الاوضة 150 و فعلا حولوني و ردت عليا عطيات , " أنا سماح يا عطيات "
عطيات : أهلا يا سماح أية الأخبار
سماح : الأخبار كويسة أنا رجعت أحمد , مش مهم الموضوع ده نيفين أخبارها اية ؟
عطيات : كويسه صحيح الالم تاعبها شوية بس أهي كويسة و كمان نتائج الأشعة المقطعية و الفحوصات كلها كويسة مافيش لا أرتجاج ولا كسور يعني هي كويسة جدا .
سماح : أنا مش عارفة أزاي أشكرك على وقوفك معايا يا عطيات .
عطيات : بلاش الكلام ده أية انتي مفكراني شرموطة نذلة بالعكس أنا اعجبك أوي و جدعة أوي و انتي صراحة صعبتي عليا من إللي حصل معاكي بالذات موضوع خطف أبنك و إللي كانوا بيهددوكي بأبنك .
سماح : كله بقا تمام و ابني رجع بس أنا عايزة منك خدمة ضرورية يا عطيات .
عطيات : أنتي تأمري أمر يا سماح
سماح : بكرة عايزة اشوفك ضروري المساء أنا هبعت ليكي السواق عشان يوصلك لحد بيتكم عشان ترتاحي و نيفين هجيب حد يقعد معاها .
عطيات : لا تقلقي بعرف أروح حارتنا لوحدي , و بالنسبة لنيفين هي هتخرج بكرة أصل مافي شيء يستدعي أنا تبقى في المستشفى بس أنا مش عارفة هروحها لفين البت بتقول أنها متقدرش تروح بيتها بالطريقة دي .
سماح : أنتي تقدري تتأخري على بيتكم ؟؟
عطيات : أنا ساكنة لوحدي يعني محدش هيسأل عليا من الأصل .
سماح : خلاص هبعت ليكي السواق الصبح ياخدك أنتي و نيفين على شقة في المهندسين كنت شارياها تقعدوا فيها لحد ماجيلكم أنا و هيجهز لكم السواق كل حاجة و أي حاجة تحتاجوها ابقوا كلموه وهو هيجيبها لكم و صحيح أبقي ابعتي نمرتك ليا عشان اتصل بيكي أصلها مش معايا .
عطيات : أحا بجد كل ده و نمرتي مش معاكي ده أية الوكسة إللي أنا فيها بقا المزة إللي كانت في حضني مبقالهاش يوم مش نمرتها معايا .
ضحكنا الاثنين مع بعض و فعلا أعطيتها رقمي و هي عملت لعندي رنة و سيفت نمرتها , و قلت ليها اسيبكم ترتاحوا و انا كمان لازم انام عندي شغل الصبح بدري , ساعتها قالت لي عطيات يعني حتى بوسة قبل ماتقفلي هتبخلي عليا فيها مش كفاية الليلة إللي خربت , ضحكت و قلت ليها ولا تزعلي أحلى بوسة كمان أمووووووووووووووووووووواح , ردت ليا البوسة هي وقالت أموووووووووووووووواح هصبر نفسي بدي على ما نلتقي يامزتي تصبحي على خير , قلت لها و انتي من أهل الخير و قفلت السكة و من كثر التعب نمت و انا لابسة هدومي على الكنبة في الصالة .
لاقيت دادة سعدية بتصحيني الصبح و بتقولي " مالك يابنتي فيكي أية ؟ ولية ما طلعتي للأوضه تنامي فيها بدل النوم المتعبة دي ؟ " , بصيت لها " يا دادة هو انا أصلا مش فاكرة حاجة غير أني قفلت التلفون ومدرتش بنفسي إلا دلوقتي , عموما قولي لهم يحضروا ليا القهوة على ما استتحمى و أجهز أصلي هروح على البيت الكبير النهاردة " , قالتلي دادة " حاضر يابنتي هقولهم , بس على فكرة عماد ما رجع البيت أمبارح " , عكرت مزاجي من الصبح بسيرة عماد " عمره مارجع يا دادة , وسيبك من سيرته على الصبح مش عايزة اتنرفز من بدري "
قمت دخلت الحمام استحمى بعد ماكانت ليلتي امبارح كلها جنس من حضن صوفيا و عطيات للممرضة لغاية الراجل اللي قتلته كلها جنس في جنس و ما استحميت يعني ريحتي بقت تقرف الكلب الجربان أستحميت و طلعت من الحمام و انا حاسة نفسي رجعت ثاني سماح إللي اعرفها و لبست وجهزت نفسي عشان أروح لعند باب عشان اشوف أية موضوع الأجتماع وكمان عشان افهم موضوع عماد معاهم أية .
أتصلت على صوفيا لاقيتها صاحية وبتقولي " أنا جاية بالطريق لعندك عشان نروح سوا " , قلت ليها اوكي أنا مستنياكي .
نزلت شربت القهوة بتاعتي و صحي حبيب أمه حمودي و حضني و باسني و هو بيقولي أنه الناس بتاع امبارح كانوا وحشين اوووي و كانوا بيضربوه وعلى طول كانت عنيه مغمية و ده حز بنفسي جدا أنها عذبت ابني , وساعتها افتكرت انها ما اتصلت بيا اصلا و أفتكرت النمرتين إللي ارسلت منهم الفيديو و العنوان بتاع الراجل , رحت فاتحة الواتس و حاولت اتصل عليهم ولكنهم خارج الخدمة و كمان حاولت أراسلهم بالواتس بس لا فائدة مافيش حد بيعبرني .
وصلت صوفيا و شافت حمودي حضنته و باسته وقالت له " يا بن الكلب سيبت ركبنا امبارح دا احنا طلعت عنينا عشانك " باسته و قلت لها بلاش الكلام العبيط ده قدام الولد يلا بينا نروح بدري عشان في حاجات محتاجة افهمها من ماما قبل أي حاجة , صوفيا كانت مستغربة من كلامي " حاجات أية إللي عايزة تفهميها من طنط يا سماح " , قلت لها " يووووه مش وقته دلوقتي يا صوفيا يلا بينا عشان منتأخرش "., بست حمودي و قلت له بلاش تلعب برا الفيلا و حتى في الجنينة ماشي خليك في هنا و أي حاجة تعوزها هتجيبها لك الدادة فاهم , وبصيت لدادة سعديه يادادة ده أمانة برقبتك ماشي تخلي بالك منه اوعي يجراله حاجة أنا مش ناقصة , ردت عليا " متقلقيش هخليه جوا عينياه مش هسيبه يغيب عني ثانية " , طلعنا انا و صوفيا من الفيلا متجهين إلى فيلا بابا و احنا في العربية اتصل عماد رديت عليه " خير عايز اية يا عماد ؟؟ "
رد عليا عماد : عايز أطمن عليكي
سماح : تطمنك العافية أنا بالف خير و ابنك كمان بخير أصلي رجعته امبارح
عماد : و ازاي مش تقولي ليا انك رجعتيه ؟؟
سماح : بعد عملتك المنيلة تتوقع أية ؟
عماد : أي عملة منيلة وأي نيلة أية يابنتي مش هتبطلي الهبل بتاعك ؟؟
سماح : أنا بحب الهبل و مش ناوية ابطلعه و عشان تعرف أني فعلا مش عايزة ابطله طلقني يا عماد طلقني بالزوق بدل ما نوصل للمحكمة وساعتها هتبقى فضيحة لينا الاثنين و أظن شغلي و شغلك مش محتاجين ده دلوقتي .
عماد : طلاق أية يا سماح بلاش عبط أحنا بنحب بعض و ما اظن اننا وصلنا لمرحلة الطلاق و أي حاجة تتحل بالتفاهم .
سماح : تفاهم أه يا بتاع التفاهم مش عايزة تفاهم دي أخر مرة اقولك طلقني عندك لغاية بكرة إذا ماطلقتني هرفع عليك قضية و هطلق منك بالزوق بالعافية هطلق منك معدتش طايقاك يا عماد ولا عايزة ابوس بوشك , ومتخفش مش هحرمك من ابنك تقدر تشوفه وقت ما انت عايز , وده اخر كلام عندي وبلاش تحاول أي محاولات , وقفلت السكة في وشه وهو حاول يتصل عليا ومكنتش برد عليه لاقيت صوفيا بتقولي " مالك يا سماح وطلاق أية أنتي و عماد بتحبوا بعض جدا و كل واحد فيكم عاطي الثاني الحرية إللي كلنا بنحاول نلاقيها ومش لاقينها " , بصيت ليها " إللي مايعرفش يقول عدس يا صوفيا والنبي بلاش الكلام ده أنا معدتش عايزة اعيش معاه و لا عايزة اشوفه وياريت تقفلي على الموضوع مش عايزة رغي فيه يا صوفي فاهمة " , بصت عليا وضحكت " أول مرة من فترة طويلة اشوفك كده متعصبة ده باينه منيل الدنيا عموما يا حبيبة قلبي انتي ادرى بحياتك و اية عايزة و الطلاق ممكن يفتح ليكي ابواب جديدة من المتعة " , ضحكت " هو انتي مش بتفكري إلا بالنيك و ازاي هطفي هيجان كدا انتي طفسه اووووي بالنيك " , صوفيا " النيك ده احلى حاجة في الدنيا و انا بحبه جدا لدرجة اني مستعدة اتناك 24 ساعة في 24 ساعة " , قعدنا نضحك و ندردش و شرحت لها ازاي نمت مع الممرضة و انها متعتني و انه عطيات شكلها بتحب جسمي موت ونفسها تنام معايا مرة ثانية و هي عمالة تضحك و تقولي يابنتي أنتي شكلك كده هتبطلي تتناكي من رجالة و هتحبي نيك النسوان , و استمرين بالكلام ده لحد ما وصلنا لفيلا بابا .
دخلت على الفيلا لاقيت عم محمد و ده أقدم عامل عندنا في الفيلا حاجة كده زي رئيس الخدم يعني لية مكانة خاصة زي دادة سعدية قلت له " ازيك ياعم محمد عامل اية ياترى ؟؟ " , " انا كويس يا هانم طول ما انتي كويسة " , رديت عليه اية موضوع هانم ده ياعم محمد انا فين بنتي وديت الكلمة دي فين ؟؟ , لقيته بيقولي " العين ماتعلى على الحاجب يا هانم " , أحا هو جرى أية بالضبط عمره عم محمد ماكان بيعاملني كده هو في اية بالضبط , " في اية يا عم محمد جرالك اية انت مربيني يعني تقولي يابنتي و سيبك من كلام أي حد أنا بعتبرك بمقام بابا عندي يعني تقولي بنتي وبلاش هانم دي " , ساعتها قالي " دي تعليمات الهانم الكبيرة أني أتعامل معاكم بطريقة رسمية " , عصبني كلامه " الهانم الكبيرة تمشي كلامها على نفسها مش عليا أنا تقولي يا بنتي " ورحت داخلة الفيلا بدور على ماما اللي من امبارح لليوم ثقلت كفتها معايا اوووي و الظاهر انه لازم نقعد مع بعض قعدة كبيرة قعدت ادور عليها أدور عليها مالاقيتها , مش عارفة أية خلاني اروح ناحية اوضتي القديمة و سمعت ماما بتصرخ من جوا الاوضة و كان معاها سوسن ببص من خرم الباب شوفت العجايب.
" سوسن دي شغالة جديدة جت الفيلا بعد ما تزوجت هي سمراء اللون عيونها عسلي جسمها حلو بس مش اوووي وأصلها من الفلاحين " كانت مربوطة بالسرير عريانة كانت سوسن عمالة تقول لماما " يا شرموطة مش قلت ليكي ممنوع تعمليها على روحك و انا عمالة استمتع بيكي جرالك اية يا لبوة مش قادرة تمسكي نفسك " وماما بتقولها " اسفة يا ستي أسفة مش هعديها " وسوسن عماله تضربها بحزام من بتوع بابا و ماما عمالة تصرخ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأي اسفة يا ستي مش هكررها ولكن سوسن مكنتش معبراها اصلا و عمالة تزيد بضربها و ماما بدأت تعيط لاقيت سوسن مقربه منها و ضرباها بالقلم على وشها و قالت لها " لسة ماخلصنا هنكمل بعدين دلوقتي لازم تجهزي عشان الناس هتيجي , مكنتش قادرة اصبر رحت فاتحة الباب عليهم و أول ما شافتني سوسن كأنها تخشبت مكانها , وماما كانت مصدومة جدا من المنظر , لكني ما صرخت ولاعملت حاجة قربت منهم و قفت قدام ماما وقلت لها ياااه يا ماما من امبارح لليوم انا بتعرف على حاجات جديدة فيكي خلتني افكر انا عرفتك صح ولا أنا غلطانة مكنتش عارفاكي , كانت عايزة تتكلم بس انا منعتها و بصيت لسوسن " عاملة فيها مستريس يا شرموطة وعلى مين على امي " , لاقيتها بترد عليا بكل وقاحة " الامر ده بمزاجها هي عايزة تبقى خاادمة لرجليا و عشان كده وظفتني هنا عشان تبقى دائما عبدة ليا يعني متقوليش ليا شرموطة و امك اكبر شرموطة ولبوة ", ماما كانت بتحاول تمنعها تتكلم و لكن سوسن كانت مصرة تعرفني حاجات كثيرة عن ماما , لكني منعتها وقلت لسوسن مش وقته دلوقتي بعدين ليا تفاهم معاكي دلوقتي أفتحي لماما خليها تتجهز , فتحت لماما فعلا ماما جت جنبي و بدأت تعيط , بصيت لها " لو عايزة تبقي سليف كنتي عرفيني و انا كنت استنظف لك بدل ما تخلي شرموطة زي دي تتحكم فيكي " , لاقيت سوسن بتقولي " أنتي شكلك عايزة تتربي من اول و جديد اللبوة دي الظاهر ماعرفت تربيكي " , عصبتني فعلا " انا اتربى ماشي هخليني بس اخلص موضوع الاجتماع ساعتها هعمل عليكي حفلة و هخليكي تتربي من اول و جديد أنا بقا هعرفكم مين سماح " , خرجت من الغرفة و قفلت الباب متعمدة ورجعت ثاني ابص من خرم الباب عايزة اعرف إيه هيحصل بينها وبين ماما لاقيت مصيبة ماما نزلت تبوس رجلها و تقولها ارجوكي بلاش بنتي متقربيش عليها انا عندك اعملي فيا كل إللي انتي عايزاه اما سماح بلاش وسوسن عمالة تقولها يا كسمك انا هخليها هنا تتمنى تشرب شخاخي دا انا هفشخها زي ما فشختك و هخليكم كلكم كلاب لي , كلامها عصبني جدا وفكرت انه البنت دي شلق جدا وباين عليها بنت حواري و بنت الحواري ما يربيها إلا بنت حواري , اتصلت على عطيات وحكيت لها الموضوع وقلت لها عايزة مساعدتك فقلت لي تأمري امر وقالت أنه كل إللي عليا أني أخرجها بس برا الفيلا و اتصل بيها و هي هتتصرف بالباقي و انا قلت لها اوكي هعمل كده .
نزلت على الاجتماع و كان الناس كلهم حضروا و هنا اسمحوا لي اعرفكم بالحضور جميعا
بابا : عبدالباري محمد الحلواني رئيس مجموعة الدومي العالمية
عمي : عوض محمد الحلواني نائب رئيس مجموعة الدومي العالمية
ماما : قدرية امين مصطفى الزنكلوني صاحبة مجموعة بروشي للأزياء
عمتي : فوزية محمد الحلواني صاحبة معرض الحلواني للسيارات و رئيس مجلس إدارة شركة الدوالي للأستيراد و التصدير
نبيه : أخويا غير الشقيق
ميرفت : اختي الكبيرة صاحبة مجموعة مطاعم ريماس
طنط بدرية عمر الوجيه صاحبة اكبر سنتر في مصر
وصوفيا دي بقا الصايعة لا شغلى ولا مشغلة
بدأ بابا الكلام مباشرة ما تأخر " اليوم أول مرة نلتم كلنا من حوالي سنة ولو الامر مش ضروري مكنتش كلمتكم عشان نجتمع " ساعتها بدأت الوجوه كلها تتغير مناظرها وكأنهم عارفين حاجة بس مخبيين او مكانوش عايزين يقولوا لي عليها
المهم قال بابا " احنا في مصيبة كبيرة مجموعة العيطي بتاعت فؤاد العيطي عمالة تعطل علينا مشاريع كبيرة ومش كده وبس بحكم نفوذه الكبير قدر يحصل على اكثر من 24 مناقصة كنا مشتركين فيها غير انه دخل على خط توريد البترول و كمان أخد عقود للأدوية "
ساعتها قاطعت بابا " مش كان في اتفاق بينكم برعاية وزير الطاقة و وزير الأستثمار أنه محدش يدخل في شغل الثاني و هو كده خالف أتفاقه معانا تقدر دلوقتي تكلم الوزيرين و تقول لهم عشان ينفذوا الشروط إللي تم الاتفاق عليها "
ساعتها بابا تنهد " يا سماح مش هو إللي خالف الاتفاق احنا إللي خالفنا و عشان اكون اكثر وضوح عمك هو إللي خالف الاتفاق لما بدأ يستورد بدون علمنا سيارات من طراز BMW و أنتي عارفة انه في الاتفاق انه السيارات الالماني ما يحق لشركاتنا استيرادها لانها خاصة فيه عشان كده حتى الوزيرين لما كلمناهم قالوا اننا غلطانين و انه يجب علينا نتحمل التعبات المترتبة عليها و حاولنا التفاهم مع فؤاد العيطي لكنه رافض أي تفاهم و أحنا الان في مأزق كبير جدا لانه كل البضاعات إللى كانت حكر لمجموعتنا العيطي دخل في خطها "
نبيه قال " مبدأيا أحنا مش مستعدين لي حرب مع العيط يلانه تبعاتها قاتله وممكن نخسر كل حاجة يعني وجهة نظر عمي غلط لازم نشوف طريقة عشان نتفاهم فيها مع فؤاد و مافي إلا طريقة وحده انتوا كلكم عارفينها "
ماما قالت " الطريقة دي مش صح لانها ممكن تدمر كل حاجة بيننا "
انا كنت مستغربة أزاي في طريقة و هما مش مقتنعين بيها " اية هي الطريقة دي يا نبيه ؟؟ "
بابا قاطعني " الطريقة دي خطيرة يا سماح وممكن نخسر فيها ملايين ؟؟ "
رديت عليه " ملايين احسن من اننا نخسر كل حاجة " , و وصلت رنة تلفون إللي مكنتش متوقعاها ابداً بالذات بهذا الوقت شوفت النمرة طلعت نمرة خاصة فعرفت انها المهبوشة , أستأذنت عشان ارد فبابا قالي مش وقته . رديت عليه يا بابا دي مكالمة مهمة جدا لازم ارد عليها .
رجت ارد عليها لاقيتها بتقولي " صباح الخير يا سماح اظنك الان مشغولة بمشكلة عائلتك مع عيلة العيطي ؟؟" أستغربت جدا " ازاي عرفتي ؟! " ضحكت ضحكة كبيرة و قالت لي " أنا عارفة كل حاجة عنك و عن عيلتك لا تستعجلي المهم انا مستعدة احل موضوع العيطي بس بشرط " ضحكت ضحكة كبيرة وقلت لها " أزاي بقى ده راجل قفل و دماغه جزمة قديمة " , ردت بطريقة خوفتني " لا تستهزئي بيا انا قادرة اعمل حاجات كثير ما تتصوريها المهم انا هخليه يوقف كل حاجة مقابل شرطين " قاطعتها وقلت لها " كان بالاول شرط دلوقتي شرطين " ردت عليها بمنتهى الحزم " ولو كثرتي رغي هيبقوا ثلاثة , الشرطين هما الأول مناقصة رصف طريقة طابة وشرم الشيخ الطريق الجديدة عايزة المجموعة بتاعتكم تتنازل بها لحد هقولك اسمه بعدين و اما الشرط الثاني أنك تنامي مع امك اليوم و تستعبديها زي ما سوسن تستعبدها و تذليها و تخليها تشرب بولك و تلحس خراكي " ساعتها ركبتني الصدمة بكل معانيها هي البت دي عايزة مني اية و ازاي عرفت إللي بين سوسن وبين ماما , بس مكانش عندي وقت كفاية افكر على راحتي رديت عليها " بالنسبة للمناقصة انا موافقة اما موضوع ماما مش اليوم بكرة ممكن اليوم انا عندي حاجة ثانية هعملها " , ردت عليا " وانا قبلت ده بس قدامك 24 ساعة تقنعي أهلك لانهم مش هيقتنعوا بسهولة و بعدها تنقلي كل حاجة خاصة بالمناقصة للأسم إللي هبعته ليكي على الواتس اب مع نمرته تخلي ابوكي يتصل عليه و يبلغه انه متنازل عن المناقصة ليه و يكتبوا العقد و بمجرد ما يتم توقيع العقد هتلاقوا فؤاد بيتصل بيكم و يسوي الموضوع معاكم وترجع الميه لمجاريها زي ماكانت لأكبر كيانين اقتصاديين في البلد " و قفلت السكة مرة ثانية بنفس الطريقة المستفزة بس بدأت افكر بموضوع ماما مش موضوع المناقصة لانها صعبة عليا جدا ازاي هستعبد ماما إللي انا اصلا بلوم عماد انه نام مع ماما أقوم انا انام معاها حاجة تجنن ما تأخرت رجعت للاجتماع و قاطعتهم مباشرة " انا عندي حل عشان انهي موضوع فؤاد العيطي " وشرحت لهم موضوع المناقصة وكل التفاصيل إلا موضوع ماما , و كانوا رافضين لكني اقنعتهم و بابا قالي خلاص انا هتواصل مع الولد بس اسمه اية , فتحت الواتس اب لاقيت اسمه " عبدالحميد سفيان " أعطيت اسمه لبابا و اسم شركته و رقم تلفونه وقلت له انه لازم يكلم المحامي عشان ينتهي الموضوع ده خلال 24 ساعة مش اكثر من كده و أنهينا باقي جدول الاعمال و قمنا عشان نتغذى رحت ماسكه ماما و ساحبها على جنب وقلت لها انا عايزاكي بكرة الصبح العصر ضروري في الفيلا عندي و هي حاولت بكل الطرق ترفض لكني هددتها انها لو مجتش ساعتها هفضح موضوعها مع سوسن و كمان قلت لها و موضوع عماد لدرجة انها انصدمت و قلت لها مش وقت الكلام الان بالموضوع ده .
قعدنا نتغدى مع بعض و خلصنا جاني اتصال مع عطيات تقولي انها جنب الفيلا رحت نادها لسوسن و قلت لها عايزاكي برا شوية خرجنا برا الفيلا و انا عمالة اقولها بتستعبدي ماما يا سوسن وهي بترد عليا بكل وقاحة " انا هخليكي شرموطة ليا زيها و يمكن أكثر دا انا هفشخك بس خلينا نوصل للفيلا " ضحكت ساعتها وقلت لها تعرفي يا شرموطة انتي إللي هتفتشخي فشخ ومش هترجعي للفيلا إلا خادمة للكل خليكي مومس على اصولها و قفت عربية و راحت شاده سوسن جواها و لاقيت عطيات من جوا العربية بتغمز ليا و بتأشر ليا على اساس أنها هتتصل بيا .
رجعت للفيلا و انا سعيدة جدا من إللي هيحصل لسوسن و قعدنا نضحك في الفيلا و نتكلم و نهزر و كمان طنط بدرية كانت بتهزء صوفيا وهي بتبص لها و بتضحك لحد المساء لاقيت أتصال من عطيات بتقولي الامانة بقت كويسة , قلت لها هي فين ؟؟ ردت عليا موجودة في نفس المكان إللي احنا فيه , فهمت ساعتها انها في الشقة إللي بعتها هي ونيفين لها رحت مباشرة طالعة من الفيلا و صوفيا كانت بتسألني لوين رايحة قلت لها مش وقت خالص ركبت عربيتي و رحت مباشرة للشقة فتحت الشقة لاقيت عطيات بتقولي الليلة مش فيها وحده دا احنا عندنا اثنين , مافهمت قصدها سألتها قصدك اية بالضبط أنهم اثنين , ضحكت وقالت بنتين إللي خدنها بالعربية و وحده كانت بتراقب الفيلا , ساعتها فرحت قالت أخيرا وقعت في ايدي المعبوشة , سألتها " هما فين ؟ " أشرت لي اتجاه اوضه رحت فاتحه الباب ببص تفاجأت جدا من البنت الثانية ما توقعت من هي و أخر انسانة كنت اظن اني هشوفها في الموقف ده وأخر أنسانة توقعت انها تراقبني .........
من هي البنت ؟؟ و لية كانت تراقبني ؟؟ و ازاي هستعبد ماما ؟؟
كل ده هتعرفوه في الفصل السادس
أنتظروني
كاتبة جنسية
الفصل السادس
أول يوم للأحداث :
الخول :-
أول ما دخلت الغرفة شوفت البنت الثانية إللي عمري ما توقعت أني أشوفها , أميمة نعم هي أميمة " أميمة عشيقة عماد زوجي بتشتغل معه في الشركة و منتاكة كبيرة دائما كان عماد يحكيلي عن مغامراتهم و انها تموت جدا بالنيك و بشرب اللبن بتاع الرجالة " كان شكلها توضبت أووووي هي وسوسن , قلت في بالي عطيات دي أحسن حاجة حصلت لي خلال الايام الماضية معرفتي فيها هتفيدني أووووي , بصيت لعطيات وقلت لها هي البت دي قالت لية كانت بتراقب البيت , ساعتها سمعت صوت أنا عارفه جدا مش غريب , ببص لاقيتها نيفين الرقاصة , مباشرة قلت لها " ازيك يا نيفين عاملة أية أتمنى أنه صحتك بقت كويسة " , ضحكت وقالت " أه كويسة اووووي البركة في عطيات خلتني افوق بلسانها ههههه " , فهمت من كلامها انه عطيات لحست لها كسها .
جرى اية يا عطيات انتي مش بترحمي خالص بالرراحة لسه هي مريضة يعني الانفعالات مش كويسة عشانها .
ضحكت عطيات هي دي بتهدأ دي كانت هتموت وتعوض الليلة إللي فتتها معاكي و أول ما بدأنا بقت زي اجدعها لبوة .
ضحكنا مع بعض و قلت لعطيات هي البت دي قالت هي بتراقبني لية ؟؟
نيفين تكلمت " شوفي حضرتك البت دي قالت أنه زوجك بعتها عشان تتكلم معاكي عشان تصالحكم على بعض بس أنا مدخلش الكلام في دماغي صراحة حاسة انها بتخبي حاجة مش راضية تتكلم اصلا .
عطيات ردت شوفي يا سماح انا مستعدة اوضبها اكثر و ساعتها هتقر بإللي مخبياه
أنا كانت دماغي عمال يودي و يجيب هو عماد عيل كده عشان يبعت لي شرموطة عشان تصالحني عليه فعلا حسيت انه الامر غريب قمت قايله لنيفين أنتي ليكي في السادية ؟؟
ردت عليا وكلها فخر دا انا إللي أبتدعت السادية و أسألي الشراميط إللي قدامك أنا بقالي أربع ساعات عماله اتمتع بيهم .
بصيت لعطيات و انتي يا عطيات ؟؟ عملتي اية بقا ؟؟
ضحكت عطيات و قالت أنتي فاكرة انها عملت كل حاجة لوحدها مش تشوفي شكلهم ازاي و ازاي مثبتين عشان تعرفي أنه وراكي ستات ولكن بألف راجل
بصيت عليهم و ركزت لاول مرة على منظرهم حاجة تفزع صراحة الاولانية سوسن مصلوبه على الحيط بس مش أي صلبه دي حكايتها حكاية مثبت من وسطها على الجدار بسلسلة و السلسلة مثبته بالحيطة بمسامير صلب كبيرة يعني متقدرش تبعدهم من الاساس و كانت واقفه على طرف اصابعها و رجليها برضه مثبتين بالحطة و أديها بقا كانوا مثبتين بالحيطة بس مرخيين شوية لانها كانت رافعة رجليها لانه كان في عصايا محطوطة في كسها مثبت على الارض في حاجة زي القاعدة و العصايا راسها في كس سوسن ولو سوسن فكرت تحط رجلها كلها على الارض ساعتها العصايا هتدخل كسها بشكل اكبر و يمكن تتمزق عضلات رحمها و يصيبها نزيف أما بزازها كان عليهم خطوط حمراء كثير شكله تم ضربها بسوط او خيزران لدرجة انها حمرة جدا زي العلامات و بدأ بعضها يتحول للون الاخضر و الاسود وشها بقى حاجة لا توصف بين شفايفها كان في شوية ددمم الظاهر من كثر الاقلام إللي لاقتها و مكتوب في جبهتها بقلم حواجب من إللي بنستخدمه أنا شرموطة و على خدها اليمين مكتوب أنا كلبة و الخد الشمال ستي سماح و على رقبتها مكتوب انا اللبوة سوسن .
أما أميمة كانت مربوطة على كرسي و برضه عريانه و لأنها بيضاء أوووي جسمها كان باين فيه أثار الضرب بشكل اكبر و الظاهر أنه كسها اتهر نيك لانه كان متورم جدا ركزت شوية شوفتها قاعدة على الكرسي وبس مش بشكل كامل لانه في حاجة جوا طيزها قربت اشوف لاقيت خيارة كبيرة كفيلة انها تفتح طيز أي حد على شكل مسورة مجاري و الظاهر انه عطيات و نيفين قرروا يعملوا طيزها كهف .
ضحكت وقلت لعطيات و نيفين برافو عليكم أنتوا يعتمد عليكم بصي بقا يا نيفين دي الشرموطة " ورحت مأشره على أميمة " بتاعتك مش عايزاكي تسيبيها اليوم خليها تباعت عندك أنتي و عطيات ألعبوا فيها لحد ما اعرف أية حكايتها و أشوف الخول إللي اسمه عماد بعتها لية .
نيفين قالت لي أوكي يا سماح دي بتاعتي طيب و عطيات هتعمل اية دلوقتي ؟؟
قلت و انا ببص لعطيات لا عطيات هتقعد معايا الان هنا عشان الكلبة دي أصلي ناوية أخليها كلبة شوارع يا نيفين يعني ممكن أخلي أي حد معدي في الشارع يركبها عشان تفهم أية مقامها .
ضحكت عطيات و قالت أنا عملتها فعلا إللي جوم معايا لما أخذناها عملوا الواجب دول فشخوها نيك لحد ما شبعوا .
برافو عليكي يا عطيات عجبتيني اوووووي دا انتي بتعرفي ترتجلي .
نيفين فكت أميمة و اميمة عمالة تعيط و نزلت على رجلي ابوس ايدك يا مدام سماح أبوس ايدك انا قلت كل حاجة عندي .
رحت رفستها برجلي و قلت لها حتى لو قلتي كل حاجة يعني هسيب نيفين هانم و عطيات هانم يقعدوا طول الليل بدون ما يتسلوا انتي هتبقي التسلية بتاعتهم
نيفين قالت و يمكن نحتفظ بيها كلبة لينا على طول أصلنا محتاجين كلبة تشتغل في الشقة
ضحكت لنيفين و قلت لها انتي وشطارتك .
خرجت نيفين و بقينا انا وعطيات و قدامنا سوسن إللي كانت تقريبا بانفاسها الاخيرة من التعب و الارهاق دي خمس ساعات تقريبا و هي بتنفشخ فشخ الحمير يعني من ثلاث رجاله و بعدين عطيات و نيفين يعني حاجة بنت كلب أوووووووي .
و أنا صراحة متوقعتش أنه عطيات هتعمل الشغل ده بدي الكوالتي يعني حاجة كبيرة أووووي دي وضبتها ولا كأنها بتوضب سجادة نفضتها تنفيض .
قربت لعند وشها و قلت لها مش قلتي هتفشخيني يا روح أمك و هتخليني كلبة ليكي .؟
بصت لي و قالت بصوت واطي دليل على أنها تعبانة أنا إللي كلبة ليكي بس ارحميني .
ضحكت و قلت لعطيات تخيلي البت دي كانت عاملة فيها مستريس و قال اية هتفشخني و هتخليني كلبة لية شوفت يا عطيات أزاي وحده زي دي تهزأني انا , ورجعت لها و قلت لها دلوقتي أنا وريتك أنا قادرة اعمل فيكي أية بالضبط .
لاقيت عطيات مسكتني و قالت لي أستني حبة يا سماح البنت دي أنا اعرفها جدا و عارفة اصلها و فصلها .
قلت لها ازاي تعرفيها ؟؟
ردت عطيات أولا هي مسمهاش سوسن , هي أسمها عطية و دي عايشة في حارتنا و كانت شرموطة بتشتغل في الدعارة عشان الفلوس و لكنها اختفت من الحارة بقالها أكثر من اربع سنين وأنا أول ما شوفت وشها أستغربت أنها هي .
ساعتها بصيت لسوسن و قلتلها كمان بتزوري في اوراق رسميه دا انتي ليلتك سوده دا انا هوديكي في داهية و عاملة فيها مستريس على ماما يا بت الكلبة و انتي زي السينما إللي قاطع تذكرة يخش .
ساعتها قالت سوسن أنا مستعدة لأي حاجة عشان بس متبلغي البوليس و مستعدة ابقا كلبة ليكي طول عمري و انفذ كل اوامرك بس بلاش بلاش تحبسيني انا ماصدقت اني خلصت من الماضي بتاعي يقوم يطلع لي ثاني .
بصيت لها و قلت انتي قلتي هتعملي أي حاجة انا أمرك فيها ؟؟
بصت لي ساعتها وقالت اه مستعدة لأي حاجة مهما كانت .
خدت عطيات على جنب و سألتها هو لو حاولت تلعب بذيلها أنتي هتعرفي تجيبيها ؟؟
ردت عطيات لو راحت في بطن الحوث هجيبها ليكي ولا يكون عندك فكرة .
قمت بستها من شفايفة بوسة جميلة و هي بقت مصدومة وبنفس الوقت فرحانة اني بستها و قلت لها دي عربون عشان إللي هيحصل بعدين بيننا
قالت عطيات ايوة كده فرحي قلبي دا انا منتظرة اللحظة دي .
ضحكت و رحت متجه لسوسن و قلتلها شوفي بقا يا عطية انا دلوقتي عارفة كل حاجة عنك يعني تبقي كويسة هحبك و هحكافئك كمان تلعبي من ورايا قبل ما ادخلك السجن هخلي عطيات تعمل عليكي حفلة تجيب فيها كل رجالة حتتكم يركبوكي كلهم و بعدين هبلغ عنك و احبسك و أظن انك عارفة أني اقدر أعمل كده .
هزت راسها بالموافقة و ساعتها حبيت أوريها بعض القسوة رحت شداها من وسطها لتحت بحيت أن العصايا دخلت كثير جوا كسها و هي بتصرخ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأي هموت هموت ارفعيني أرفعيني مش قادرة هموووووووت
بعدت أيدي من وسطها وقلت لها ده بس عشان متنسيش و قلت لعطيات افتحيها و اربطيها و خليها نايمة لبعدين نكون فضينا و نشوف هنعمل معاها اية .
خرجت من الاوضة فعلا ورحت للأوضه الثانية و كانت نيفين عمالة توضب في اميمة ضرب و تهزيئ ولدرجة اني لما شوفت اميمة حسيت انها معادتش خايفة لا دي بقت كأنها مستمتعة بده اصل عماد قلي أنها احيانا بتحب تنضرب شوية و يكون في شوية عنف في نيكها .
رحت على الاوضه قلت كل هدومي و قعدت على السرير ملط مستنية عطيات وفعلا شوية وجت عطيات شافتني ملط جن جنونها و قبل ما تخليني اتكلم كلمة كانت معايا على السرير و دخلنا انا وهي في بوسه كبيرة كانت كانها شهد الحياة طعمها لذيذ و لسانها كان بيلعب بلساني و حتى لعبها كان بيختلط مع لعابي بوسة ما بعدها بوسة و بدأت تحسس على بزازي بأيدها و بعدت عن شفايفي و قالت أنا مستعدة أقدم مليون خدمة مقابل اللحظة دي .
ساعتها اضايقت من كلامها حسيت اني شرموطة بتعمل كده عشان الخدمات رحت مبعده ايديها من عليا وقلت لها انتظري لحظة يا عطيات أنا مش عايزة انام معك عشان خدماتك لي لا انا ممكن اديكي الفلوس إللي انتي عايزاها عشان خدماتك لي , ولكن انا عايزة انام معاكي لاني فعلا حابة انام معك بدليل إللي حصل بيننا في الفيلم مكنش في خدمات .
ساعتها عطيات عملت حاجة ما توقعتها ضربت وشها بأيدها بقوة و مش مرة عدت مرات و وقفت قلعت كل هدومها و قربت مني نزلت ايدها تحت السرير طلعت لي خيزران و قالت لي اضربيني .
انا انصدمت من كلامها وقلت لها لية يعني أضربك مالك يا عطيات .
ردت عليا بقولك اضربيني خلي الخيزران يعلم على جسمي عشان ثاني مرة ما أغلط الغلطة دي .
قلتلها مافيش داعي يا عطيات أنا مسمحاكي و انتي بقيتي صديقتي يعني مافي بيننا الموضوع ده اصلا و انا بس حبيت أقولك عشان تعرفي اني بحبك مش عايزة منك مصلحة
لقيتها بتضرب بالخيزران على طيزها و بتقولي لو ما ضربتيني أنا هطلع برا كده و هخلي نيفين تضربني عشان تفتكر أني كلبة زي إللي معاها برا و تستعبدني بدون ما تعرف السبب لأني مستحيل اقولها أني غلطت بحبيبتي سماح .
ساعتها صدمني كلامها اكثر و قلت هي مالها كده ؟ معقولة بتحبني كده ؟ , مكنش قدامي إلا أنفذ طلبها قلتلها هاتي الخيزران و قلت لها مش هضربك على طيزك لا هضربك على بزازك عشان كل ما تستحمي تشوفيهم و تفتكري
لاقيتها نزلت على ركبتها و قالتلي أضربني في أي مكان المهم تبقى في علامة تفكرني اني غلطت فيكي
بدأت اضربها بس هي كانت بتصرخ عليا و بتقولي أضربي اقوى ده مش ضرب
زودت الضربات لدرجة انه اترسم خط احمر بدأ ينزل ددمم من بزها ساعتها خدتها في حضني و بستها من شفايفها و بقول لها اسفة اسفة مش عايزة اخليكي تتألمي
لكن هي قالت لي كان لازم كده انا غلطت ولازم أتعاقب على غلطي في حقك و انا اليوم تحت تصرفك شوفي تحبي نعمل اية و انا هعمله
بعدت منها وقلتلها اية مش واضح انا عايزة اية انا عايزاكي تمتعي كسي يا عطيات .
باعدت بين رجليا و ظهر كسي قدامها و هي على ركبتها و قلتلها مش هو ده إللي واحشك أهو مستنيكي و مستني تمتعيه
لاقيتها بتهجم على كسي دايها مسكت فخاذي و بدأت تبعدهم اكثر عشان يظهر كسي لها بشكل اكبر و دفست راسها جوا كسي و بدأت تلحس فيها و انا عمالة أتاوه أوووووووووووووووووووووووف اااااااااااااااااااااااااااااااااه متعيني يا حبيبتي أأأأأأأأأأأأأأأأأأأوووووففةةةةةةةةة كلي كسي أكل يا عطيات
وما اكتفيت بكده لا ابدا رحت حاطة اديا على راسها و دفسته أكثر جوا كسي عشان ما تبعده وهي مستمرة بعملها على كسي بشكل هستيري و انا فعلا معدتش قادرة و بدأت ارتعش و جبتهم و هي شفطت كل إللي نزل من كسي لبقها .
ساعتها زقيتها بايدي و رتمت على الارض و انا نطيت و بدأت الحس كسها و هي بدات تتاوه بصوت واضح أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأوووووف أكثر يا سماح قطعي كسي أكثر أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأي و عشان أخليها تنسى نفسها دخلت صباعي جوا كسها و انا عماله امتص الزنبور بتاعها و صباعي ايدي الثاني كان بيلعب بخرم طيزها و هي مكانتش قادرة تمسك نفسها اكثر بقت تتلوا و تتأوها و تقولي كسي وطيزي الاثنين أنتي هتموتيني أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأخ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأححح هموت يا سماح همووووووت
أستمريت بمص زنبورها و اللعب بخرم طيزها لحد ما جابتهم في بقي و ساعتها قمنا و رجعنا السرير
راحت ماسكة حلماتي و عمالة تلعب فيهم و هي بتسألني هو اية بيحصل معاكي .
أنا حبيت لعبها بحلماتي ورديت عليها قلت مش عارفة اية بيحصل معايا مش عارفة صراحة كل إللي بعرفه انه في حاجات لازم اعملها غصبا عني و إلا هنضر وانا مش مستعدة انضر دلوقتي مش ناقصة
لاقيتها بتبوسني من شفايفي و بتقولي مهما حصل هتلاقيني معاكي يا سماح و واقفة ورائك وانا مستعدة لأي حاجة حتى القتل عشان انتي ما تنضري أنا صراحة معدتش فاهمة أية بيحصل معايا بقيت متعلقة فيكي اوووي ومش قادرة استغنى عن شوفتك ولا بحاول إلا إسعادك مهما كانت النتائج , انا هقولها ومش هنكسف منك أنا بحبك بحبك فعلا .
حاولت اتكلم لكنها منعتني وقالت خليني اكمل كلامي , حبي لك مش اجبار انا عارفة انك متجوزة و انا مش بطلب منك انك تسيبي جوزك ولكن كل إللي طالباه منك أنك تديني من حياتك ولو واحد في المئة انا راضية وهكون سعيدة جدا بده , اكملت كلامها , انا عرفت في حياتي كثير بس زيك ماعرفت ابدا عمري ما تعلقت بحد كده ولا حبيت حد كده لدرجة اني مستعدة اضحي بحياتي عشانك .
قطع كلامه رنة تلفوني ساعتها سمعت افضع انواع الشتائم إللي في الدنيا منها على إللي بيتصل قلت لها أهدي يا عطيات اكيد التلفون ده مهم ياريت ما تقولي ولا كلمة لحد ما اكمل تلفوني , قالت لي حاضر
بشوف النمرة طلعت رقم خاص , مباشرة افتكرت بنت المجنونة إللي بقت زي الكابوس في حياتي مش ناوي ينتهي رديت عليها وقلتلها خير
قالت لي أية يا سماح من أمتى أنا بجيب حاجات شر دا انا كلي خير اسمعيني كويس عندك مهمتين الاولى دلوقتي تعمليها ومافيش أي فصل فيها لانه عطيات مش أهم من حياتك .
ساعتها عرفت انها برضه عارفة اني عند عطيات بس برضه لسة مش فاهمة ازاي بتعرف كل حاجة و بالتفصيل كده .
كملت كلامها أما الثانية هديكي 48 ساعة تنجزيها .
قلتلها طيب نبدأ بالاخيرة بتاعت 48 ساعة
ضحكت وقالت راسيه يا سموحة مش كده بيدلعوكي سموحة أنا من دلوقتي هدلعك بسوسو , المهم عمك الوسخ خد أرض من ناس تهمني بالغصب و ما اداهم ولا مليم و كمان بيهددهم بالسجن لو فتحوا بقهم أنا عايزاكي تخليه يرجع الارض و انابقولك اهو من دلوقتي كل الحلول الايجابية إللي هتفكري فيها مافيش منها فايدة لان عمك الوسخ مش بيجيي إلا بنفس طريقته يعني لازم تهدديه وهسيب لك الموضوع ده , و هقترح عليكي اقتراح بسيط اووووووووووي صوريه بفعل فاضح عشان تخليه يعمل إللي احنا عايزينه واضح .
ساعتها رديت عليها و أنتي مصلحتك اية لما ترجع الارض لصحابها ممكن اقنعه يديهم قيمة الارض .
ضحكت وقالت برافو ده حل ثاني المهم مش مشكلتي الفلوس أو الارض المهم ترجع الحقوق لأصحابها و اعملي حسابك انه المتر في المنطقة إللي فيها الارض قيمته 2500 جنية يعني قيمة الارض 12 مليون جنية يعني شوفي هتعملي اية بالضبط .
قلت لها دي مقضيه طيب و بالنسبة لبتاعت اليوم
قالت لي في عنوان هبعته لك على الواتس اب لواحد عايز شرموطة بس مش عادية شرموطة سادية تنيكه اصله خول بعيد عنك و انتي صار عندك خبره في الموضوع ده مع سوسن و البت اميمة بس افتكري كويس أنه بيحب الشتائم يعني يتهزأ اوووووووووي و لا تبخليش عليه بحاجة و البسي حاجات سكسي يعني بانتي و الذي منه اوعي تنسي الجزمة الكعب و ماتروحيش بعربيتك روحي مواصلات فاهمة و قفلت السكة
قمت لبست من الدولاب هدوم و عطيات بتقولي مالك رايحة فين قلتلها مشوارضروري لازم اروحه يا قلبي و أول ما اخلصه هرجع لبست بسرعة و خرجت لاقيت مكالمة منها بتقولي
برافو انك جهزتي بسرعة بعتت لك العنوان على الواتس ماشي ارفعي راسي مش عايزة الزبون يشتكي
بعد ماقفلت التليفون فكري فضل يودي ويجيب هي بنت الكلب دي مش هتخلص مني بقا
وبعدها انطلقت عالمكان اللي بعتته لي برساله عالواتس بعد ما امرتني اروح مواصلات بدل عربيتي
راحت هناك لقيت المكان شبه خالي مهو الساعه عدت 2 بالليل
ليقت 2 واقفين علي اول الشارع
كان في محطه انتظار اتوبيس فقمت قلت فدماغي مش هو كلب يبقي هو اللي هيشمشم عليا انا هتعب نفسي ليه
راحت قعدت عالكرسي وحطت رجل علي رجل
وبدات ابص للراجلين اللي واقفين جنبها
لحد ما لقت واحد منهم جه وقعد جنبي
قال لي انتي هي ...
قامت قلتله انت الخول
ساعتها وشه قلب بس مش غضب خوووف من الناس لتسمعها قال لي ايوا انا بس ابوس رجلك وطي صوتك
قلتله انت متامرنيش انا هاخد 3000 جنيه قال لي تحت امرك وقام مطلعهم من جيبه فورا واداهوم لي
قمت قلتله يا خول يلا علي بيتك معاك عربيه طبعا
قال لي اكيد
قلتله قدامي يلا عالم مقرفه
وساعتها بدات اتفحصه هو راجل ثلاثيني في حبه شعر ابيض فراسه ملقتش خاتم زواج فايده بس محدش عاد بيتاكد من الموضوع دا ممكن يكون متجوز وخالعه جسمه متوسط بس ابيضاني حبه
ركبنا العربيه والطريق كله سكات مفيش ولا كلمه
اول ما وصلنا البيت جرا علي بابي فتحلي الباب
طلعت أنا زي الملكه من العربيه
وطلعنا فالاسانسير الدور العاشر تقريبا اخر دور بالعماره دي
الشقه دور واحد ياعني مفيش غيره فالدور فجاه لقي قلم نازل علي وشه مني اول ما وصلنا عالباب بتاع الشقه
قلتله انت هتفضل علي رجلك كتير يا متناك ولا ايه وطي عالارض وانت بتفتح الباب
قال لي حاضر حاضر بس ابوس رجلك لما ندخل جوا بس عشان الفضايح وبدا يطلع المفتاح من ايده وهي بتترعش وفتح الباب قمت ادته بالشلوط فطيزه
اترمي لجوه وقمت رزعت الباب
كان النور قايد فالشقه كلها
قمت قلتله البيت بيتي عارفه يا شرموط , الحمام منين يا كسمك
قال لي من علي الشمال هنا
قلتله ماشي اطلع الاقيك جنب الباب ملط يا خول سامع قا لي امرك
وراحت دخلت الحمام حاجه فخمه ياعني مش اي كلام وقمت بصت لنفسي فالمرايه اللي هو انا معايا رااجل فالبيت وشكله فحل وتحت رجلي
بحط ايدي عند كسي لقته مبلول
بصيت لنفسي فالمرايه وقلت لا وكمان هايجه ومستمتعه يا شرموطه هههههه
قلعت كل هدومي لحد ما بقت بالبرا والبانتي والهيل اللي يجنن اللي كانت لبساه
اول ما طلعت مالباب لقت حاجه مرميه عالارض
ضحكت اووي هههههه بتعمل ايه يا خول
قالها انا عالارض ممسحتك يا ستي امسي جزمتك فيا
قمت ووقفت عليه وبدات امسح كانه ممسحه بالظبط مع عدم اهتمام باهاته واوجاعه
نزلت من عليه وقلتله ورايا يا شرموط
قعدت علي الصالون وحطت رجل علي رجل
متخيلين كم هياجه وهو شايف كميه اللحمه البيضا اللي في افخادي وهو مش قادر حتي يلمسها
قمت قلتله اي دا يا شرموط دانت عندك زبر اهو لا وبتاع رجاله ههههه لف وريني كدا
قام لف واداني طيزه
قمت شديت زوبره جاامد لورا لدرجه ان طيزه بقت متعلقه فالهوا اااااه بالراحه يا ستي
وقمت ماسكه زوبره كاني بحلب جاموسه بس بالراااحه
وقمت قلتله متقلقش هخصيك انهردا ههههه
وقمت بايدي التانيه ضاربه بيوضه جامد
اترعش وفضل يتنفض
قلتله اياك تتحرك ولا زوبرك يتحرك سنتي من ايدي انا هفتح ايدي عنه لو اتحركت سنتي هقطعهولك
بقا بيرتعش من فخاده وبقت بتتهز من الالم
قمت بايدي التانيه ورزعتها علي زبره المرادي كانها بتسقف
ساعتها سمعت احلي ااااااه بالراحه ستي ارجوكي
قلتله منت اللي عملت فنفسك كدا يا خول لا والادهي انك مجهزلي كل حاجه يا منيوك
لقت كل حاجات التعذيب جنبي
قلتله دانا هشرمطك انهردا هخليك غير صالح للاستعمال الادمي هههههه
وجبت اول حاجه عصايه مفلطحه جنبي كدا وبدات اطرقع بيها علي طيزه وهو ااااااه ااااااااه
قمت قلتله انت لسه شفت حاجه يا شرموط
وبقيت بضرب اكتر وهو بالراحه ستي ااااااه ااااااه
قلتله البعد رجليك عن بعضهم يا كسمك
بعد رجليه لحد ما خرم طيزه بان
ومعاها بيرضه بانت وزبه اللي شبه منتصب بقا مدلدل
قمت ضربته برجليا فبيوضه وزبره بالمعني الاوقع غرفتله لقته وقع الارض وبيتقلب مش قادر من الوجع اااااااااه اااااااااه مش قادر
قلتله انت لسه شوفت حاجه
تعالي يا وسخ الحس جزمتي لالا جزمتي ايه الحس كععب جزمتي عوزاه انضف من وشك
بدا يستجمع قواه ويعد علي ايده ورجله
وبدا يلحس كعب الجزمه
دلوقتي انا فهمت هي كانت عوزاني اركب مواصلات ليه عشان جزمتي تتوسخ بدل نظافه العربيه
بدا يلحس زي الكلب بنهم في كعب جزمتها لدرجه انها شافت ان زوبره شد
بصيت له وقلتله افتح بقكك
فتح بقه لقاني بحط جزمتي جوه بقه
وبقوله عوزاة بققك دا جزامه ليا فاهم يا منيوك
وهو مش عارف يرد مجرد يحرك راسه
وقمت حطيت رجلي التانية علي كتفه
الحس عدل يا كسمك وقمت بدلت رجلي التانيه
بعدها قلتله قلعني الجزمه يا خول هو بقي مرعوب مني ومن رد فعلي
لسه هيروح يقلعهالي قلتله بايدك يا عرص مش ببقك هتبوظهالي ودي اغلي منك انت شخصيا
قلعني الجزمه وقمت حطت رجل علي رجل
وقلتله بوس صباع رجلي الصغير اللي عالارض
بدا ينزل يبوس صباع رجلي وحيطت رجلي التانيه علي راسه
قمت قلتله حط مناخيرك يا شرموط بين صوابع رجلي عوزاك تشمهم لحد ما تدوخ
قال لي امرك حاضر وبقي بيشم جاامد
قمت وراحت نحيه التربيزه وقلتله يااه يا شرموط كل دا زوبر صناعي دانت هتتكيف انهردا
وقمت حدفته عالارض وقلتله لبسهولي يا كسمك عاوزه اجرب طيزك هههههه
بدات اقلع الاندر والبرا بتاعتي وقمت حطيت الاندر بتاعي علي وشه بحيث يكون مكان كسي علي مناخيره وقلتله دا الريحه دي هتدوخ امك مبالك بقا بالطعم ههههه
بدا يفقد اعصابه وايده تترعش وبدا يلبسني الزبور
وبعد ما بقا جاهز قمت حودت البانتي بتاعي عن بقه وقربت الزوبر علي بقه وقلتله يلا يا شرموط اتشرمط علي دكرك هههههه مص الزوبر لحد ما اقولك كفايه
وبدا يمص بشده غريبه كانه حقيقي ومش بلاستيك لدرجه اني استغربت من تعبيرات وشه
مره واحده قمت رفصاه عالارض وقلتله ورايا
قعدت ألف فالشقه لحد مالقيت اوضه النوم
وقلتله يلا يا ابن المتناكه عوزاك عالسرير علي بطنك ونصك لبرا وافتح رجليك
بدات ابلل خرم طيزه وتفيت عالزوبر وبدات ادخله بالراااحه في اهات متتابعه من الراجل اااااه اااااه بالراحه بيوجع اوي
منتبهتش ليه لحد ما لقيت ان الزبر كله مستقر في طيزه
وقمت قلتله لا برافو يا خول انك استحملته
بعدها بدات اطلعه وادخله بالراحه
ااحححح اااحححح بالراحه يا ستي امممممم ااااه اححححححح
ساعتها حسيت بلذه كبيرة
بدات انيك فيه وهو وشه فالسرير وبدات العب فبزازي وأنا واقفه وبنيكه
اه يابن المتناكه خد كمان فطيزك اللبوه دي اهو يا شرمووط
وهو يقول لي كمان ستي
وبضربه علي طيزه جامد
اااااه كمان ستي انا خدامك وشرموطك اااااه افففف
شلته مره واحده من طيزه لقته شهق مره واحده
طلعتيه ليه يا ستي ليه ليه
قلتله انت عاوزه يا خول
قالها اه اووي ابوس رجلك
قلتله وهو في حد مانعك هههههه
نزل بسرعه علي رجليها يبوس فيها جامد ويترجاها تدخله فطيزه
لحد ما قلتله طيب وراحت قعدت علي كرسي
وقلتله عارف السوسته يا خول
اهو انا عوزاك شبهها
تعالي اتنطط علي زبوري يا عديم الرجوله يا ناقص
كل دا وزوبره مشدود علي اخره
قام ومسك زوبري وبدا يدخله فيطزه بنفسه وبدا يتنطط عليه طالع نازل وهو مديني ظهره
قمت لفيت اديا حوالينه ومسكت زبره المشدود دا وطول ما هو طالع او نازل زبه بيتحرك فاديها لحد ما حسيت انه هيجيب قمت سابته
وقمت مقوماه من علي الزبر بتاعي وقلتله عاوز تجيب
قال لي اه اه اووي
قلتله طيب نام علي ظهرك عاوزه ادوققك حاجه هتعجبك ههههههه
قام نايم وفجاه لقي كسي عند وشه
قلتله الحس كسي الاول كدا نظفه من عسلي. بدا يلحس بهياج اووي لان ريحه كسي معلق معاه من البانتي بتاعي لحد ما فجاه قلتله افتح بققك جامد
اول ما فتح راحت حطيت كسي في بقه بالظبط وقامت عملت ميه فبقه سخنه وبتحرق وأنا مثبتاه باديا علي صدره عشان ميتحركش وقلتله ابلع يا خول والا مش هخليك تجيب ابببلللععع وضربته على صدره وبدا يبلع لحد ما خلصت وقمت من عليه
قلتله ها بولي اللي اشرف من كسمك اللي جابتك حلو
قال لي حلو مولاتي عجبني قمت قيلاله طيب مدام عجبك
تعالا يا خول نضف كسي من البواقي اللي عليه طلع لسانك
قام مطلع لسانه وقعدت تتحرك بكسي علي لسانه طالع نازل لحد ما نضف
قلتله تفو عليك دانت شرموط اوي مكنتش اتوقع كدا
يلا يا شرموط هات علي رجلي
مصدق وقام راح حط زبره عند رجليا وقام فركه ونطر اللبن علي رجليا
قلتله مش خساره اللبن الحلو دا يا عرص يروح عالارض انزل وطي الحس رجلي يا شرموط من لبنك
نزل وبدا يلحس رجليا بالكامل مسابش ولا نقطه
قلتله خليك مكانك يا خول انت
ودخلت الحمام خدت دوش ولبست هدومي وطلعتله
قلتله يلا يا عرص ادخل خد دشك
قام قال لي امرك يا ستي ورايح علي ايده ورجله
قمت ضحكت وقلتله دانت استحليت الموضوع بقا ههههع وضربته علي طيزه يلا روح يا خول روح
فجاه تليفوني رن لاقيت الرقم الخاص عرفت أنها رديت عليها وقلت لها خير
قالت 3000 جنية دا انتي شايفة نفسك ملكة بقا عموما مش موضوعنا حلال عليكي الفلوس المهم عندي دلوقتي هتلاقي على البار ازازة شمبانيا فاخرة مفتوحة نصبي له كأس منها و تخليه يشربه على و انتي اوعي تشربي اصلي مش ناوية اخليكي تموتي دلوقتي لسة عايزاكي
قلت لها بنبرة حادة بس بصوت واطي عشان ما يسمعني الكلب إللي في الحمام أنتي تجننتي اقتل ثاني .
ضحكت وقالت مش بمزاجك يا سوسو أنتيه تفذي غصبا عنك لانك لو ماعملتي كده الفيديو و المسدس على طول هوصلهم للشرطة و انتي ساعتها هتبقي في خبر كان قدامك 5 دقائق و تبقي مخلصة كل حاجة
قلت لها أها عشان تصوريني و تهدديني بالفيديو صحيح ؟
ردت عليا انتي عبيطة يا سوسو القتل حكمه الاعدام وانتي قتلتي مرة يعني اعدام ولو قتلتي بعد كده اربعين مرة برضه أعدام يعني مش هتفرق يا سوسو
قفلت السكة ثاني و مكنش قدامي أي حل إلا أني أنفذ فعلا رحت جبت كباية و صبيت من الشمبانيا و أول ما خرج الخول من الحمام قلتله اشرب يا خول
رد شكرا ليكي يا ستي
وفعلا شرب الشمبانيا و أول ما خلصها بدأ يمسك بطنه و يتلو من الالم و بيقولي انتي عملتي اية في الشمبانيا و انا مش عارفة اعمل اية لحد ما وقع كل جسمه على الارض
ساعتها رن تلفوني رديت قالت ليها أيه حصله
ضحكت وقالت ده سم ولكن مع الشمبانيا بيزيد مفعوله وبدل ما يموت في 5 دقائق بيموت في نص دقيقة يلا بقا خدي كل حاجات ولا تنسي شيء زي المسدس المرة الماضية روحي قبل ما يشوفك حد وقبل ما تقفل السكة زي كل مرة قالت لي بكرة متنسيش موضوع مامتك و استعبادها مش هنتظر كثير لانه باباكي اتكلم مع بعد الحميد و فاضل فقط توقيع العقد ولكن مش هعمل حاجة قبل ما تستعبدي امك باي ياقطة
و قفلت و انا فعلا لميت كل حاجتي و فتحت باب الشقة هخرج شوفت مصيبة قدامي ........
اية إللي انا شوفته بعد ما فتحت الباب .؟ و ازاي هنام مع ماما .؟
كل ده هتعرفوه قريب
كاتبة جنسية
الفصل السابع
اليوم الثاني :-
اول ما طلعت من الشقة لاقيت قدامي الشخص اللي كنت خايفة يعرف
كانت عطياتوواقفه قدام الباب و زقتني و دخلت للصالون وشافت الراجل وهو مرمي على الارض و بالت لي انتي عملتي اية يا سماح عملتي أية ؟!
ساعتها انا فعلا بدأت اخاف و فكرت اني كده هروح في داهية بالذات انه المهبوشة مش عايزة حد يعرف حاجة ، صرخت بوش عطيات " مش وقته الان يا عطياتومش وبته خالص دلوبتي لازم نروح نزلنا مع بعض و كان معاها هي تكسي مستنيها ركبنا لحد الشقة و هي ولا كلمة و انا مش بتكلم و اول ما دخلنا الشبة لاقيت نيفين لسة بتنيك في البت اميمة اللي كان باين عليها انها مستمتعة بالنيك بتاعها
موقفتش كثير و رحت داخلة الاوضه و عطيات لحقتني دخلنا و قفلت عطيات الباب و بالت لي " انا بقا عايزه أعرف كل حاجة ؟!" ، مكنش قدامي فرصة أني اخبي عليها كان لازم اقولها كل حاجة عشان هي اللي هتقف معايا .
فعلا قلت لها على كل حاجة بالتفصيل ، لاقيتها بدأت تعيط بالجامد و تحضني و بتقولي " اسفة مكنتش أعرف انه الوضع متنيل معاكي كده ، و متخافيش انا معاكي لحد ما تعدي الازمة دي على خير متقلقيش " ، و لسة هرد عليها ، رن تلفوني هو الرقم الخاص ساعتها ارتعبت و بدأت اكلم نفسي " هي أكيد عرفت أكيد عرفت هعمل أية دلوقتي مصيبة لو تقولي اخلصي من عطيات مصيبة " ، مكنش قدامي اي حل الا اني ارد عليها .
انا / خير في اية ثاني ؟
ضحكت بقوة و قالت " لا بس حبيت افكرك انه الصبح لو ما استعبدتي امك الاتفاق اللي بيننا هيبقى لاغي و مش هقدر اعملك حاجة في موضوع مجموعة العيطي بتاعت فؤاد العيطي ، و انتي عارفة انكم محتاجين تخلصوا الموضوع ده ، صحيح نسيت أكافئك على تخليص الموضوع هرسل لك فيديو على الواتس هيعجبك ااااااااوي ، متتهوريش يا سوسو ، صحيح عايزة موضوع عمك يخلص بسرعة مش عايزة أية تأخير فاهمة يا سوسو" ، قفلت السكة ثاني و انا متوقعه اشوف في الفيديو قتل الراجل على ايدي او دخول عطيات على الشقة ، صحيح هي ماجابتش سيرة عطيات لية اولا مرة تفوت حاجة .
عطيات بصت لي و قالت " في أية يا سماح فهميني في أية " ، ساعتها فكرت أني اخلي عطيات تساعدني في موضوع ماما اللي أنا اصلا مش عارفة ازاي هعمله غير مصيبة عمي اللي المفروض برضه أخليه يدفع قيمة الارض او يرجعها لصحابها وده بحد ذاته اكبر كارثة ممكن أتخيلها ، لان عمي عند الفلوس بيبقى ذيب سعران .
قلت لعطيات " عايزاكي تساعديني عشان أستعبد ماما و مش استعبدها بس لا دي لازم تشرب بولي و تلحس خراي و انا مش عارفة ازاي ممكن افعل ده "
عطيات كانت بتبص لي بصدمة " مامتك يا سماح مامتك ؟!" ، رديت عليها " هو بايدي ما انا حكيالك كل الليلة يا عطيات و ماما جزء من طلبات بنت الكلب يعني مش هقدر ارفض لانه عندها الفيديو و المسدس " ، ساعتها عطيات قالت لي " انا هساعدك بس اعملي حسابك أنه بالموضوع ده أنتي خسرانه خسرانه يعني يا اما هتخسري امك للابد يا اما هتبقى امك خدامة ليكي للابد ، يعني متحلميش ترجع علاقتكم زي الاول انسي ده " ، ساعتها عيطت و ارتميت بحضنها و انا مش قادرة اتحمل الوجع اللي كان في قلبي أني هعمل كده في ماما و انا لسة معذبة سوسن عشانها .
لاقيت عطيات بطبطب على ظهري و بتمسح شعري و بتقولي " اهدي يا سماح ده مشوار لازم تكمليه للاخر .
ارتمينا على السرير و نمنا و مدرتش الا بعطيات عمالة تفوقني و تقولي " اصحي مفضلش كثير انتي قلتي الساعة ظ،ظ¢ نهاية المهلة و دلوقتي الساعة ظ¨ الصبح و اصلا انتي ماروحتي البيت "
فقت و دخلت الحمام بس و انا داخلة الحمام شوفت منظر اميمة اللي صدمني فعلا كانت مربوطة من اديها في رجل الكنبة و رجليها مفتوحين على الاخر كل رجل مربوطة في رجل سفرة ، و مربوط بقها بأشارب و كسها جواه زبر صناعي كبير و طيزها برضه في زبر صناعي كبير بس مش هنا المشكلة المشكلة أنه بزازها كان لونهم بقا اسود من الحبل المربوطين فيه حسيت انها كده بتموت .
صرخت " يا نيفين انتي يا زفته " جت نيفين و هي بتمسح من عنيها العماص و بتقولي " مالك بتصرخي لية ؟!" ، مسكتها من ايدها و شديتها ناحية اميمة " أيه اللي انتي عامله في البت ؟!" ، ضحكت بشكل غريب و قالت " مافيش يا سماح هي بتحب كده و ده طلبها يعني هي طلعت لبوة كبيرة اوووووي و بتحب تبقى كلبة وسخة و يتعمل فيها كل اللي انا عايزاه "
قلتلها " افتحيها بدل ما تتجلط الدنيا و ساعتها هتبقى مصيبة و أية الازبار دي كلها ، انتي فشختي البت فشخ مش هتقدر تمشي من بعده " ، بدأت تفكها و هي بتضحك " مين قال انها هتمشي ثاني دي خلاص بقت بتاعتي شخصي يعني مش هتقف على رجليها ثاني وضيعتها الوحيدة هتبقى كلبة لي مافيش لها شغل ولا حاجة بس هتبقى كلبتي انا " ، سألتها " المهم هي قالت كانت بتراقبني ليه ؟!" ، ردت نيفين " بتقول أنها كانت عايزة تتكلم معاكي عشان موضوع زوجك و علاقته بنانسي العيطي و انها صارت عشيقته و بينيكها يوميا ، و انه بينكم مشاكل و نانسي بتحرض عماد عشان يبدأ يخرب عملكم " ، ساعتها افتكرت الفيديو اللي هترسله المجنونة على الواتس ، جريت على الاوضه و شفت الموب بتاعي لاقيت فعلا فيديو مرسل من رقم غريب فتحته و شوفت نيلة كبيرة ..........
طلعت من الأوضة و انا عفاريت الدنيا بتنطط في وشي و رحت على الحمام استحميت و خرجت قلت لعطيات " احنا هنعمل أية بسوسن ؟!" ، ردت عليا هنعمل أية يعني هناخدها معانا عشان امك تفهم انه الكلبة اللي كانت مستعبداها بقت تخدمك و ده هيسهل علينا الموضوع ، و فعلا نزلنا مباشرة على العربية و لكن عطيات طلبت مني افتح شنطة العربية و حطت سوسن هناك و تحركنا و احنا في الطريق اتصلت على دادة سعدية و سألتها عن أخبار حمودي و أعتذرت لها على عدم مرواحي للبيت و تحججت انه عندي شغل ، و بنفس الطريقة اتصلت بالسكرتيرة و قلت لها تأجل كل المواعيد للعصر و أتجهنا للفيلا
طلبت مني عطيات اتصل بماما و اقولها انه ما يبقى أي حد من الشغاليين موجودين عشان نقدر نعمل المطلوب ، فعلا اتصلت بها و قلت لها أنه ميبقاش حد من الشغاليين
وصلنا لحد الفيلا و دخلت بعربيتي لحد باب الفيلا نزلنا انا وعطيات و رحنا لشنطة العربية فتحتها و طلعنا سوسن من جوا .
اول ما نزلت سوسن عطيات رزعتها بالقلم و قالت لها " اية يا كسمك هتوقفي قدامنا يلا على وضعك يا كلبة " ، فعلا سوسن نزلت على وضعية الكلب
طلعت عطيات طوق و ركبته على رقبتها و كان مبروط فيها سلسلة و رحت شداها و هي بقت تمشي زي الكلبة و دخلنا الفيلا بتاعت بابا و اول ما وصلنا لجوا ناديت على ماما و هي فعلا نزلت و شافت سوسن فتخضت جدا و بالت لي " أية اللي انتي بتعملية يا سماح ؟!" ، بصيت ليها و قلت لها " دي الكلبة بتاعتي اسمها سوسن فاكراها يا ماما ؟! "
ماما بصت لسوسن و كانت مصدومة من منظر سوسن و هي قاعدة زي الكلبة و عطيات عمالة تضربها قدامها .
قلت لماما " تعالي نخش المكتب عايزاكي في امر ضروري " ، فعلا توجهنا انا وماما للمكتب ولكني قلت لعطيات انها تاخد سوسن على الحمام و تقلعها كل هدومها عشان تبقى جاهزة للجاي .
قفلت باب المكتب عليا و على ماما و قلتلها " اسمعي بقا يا ماما سوسن كانت مخلياكي كلبة ليها ، و انا دلوقتي خليتها كلبتي و كلبة كلبتي كده بقت ملكي " ، ماما ساعتها سرخت بوشي " جرالك أية يا سماح انتي تجننتي ولا أية انا امك يعني تلتزمي حدودك معايا " ، رفضها لي كان واضح بس انا لازم اقنعها او حتى اطبرها عشان اخلص و انقذ كل شغلنا بدل ما نخسر كثير ، قربت على ماما و قلتلها هو مش بمزاجك و ناديت على عطيات و فعلا كانت قلعت سوسن كل هدومها وو دخلوا المكتب و ساعتها بصيت لعطيات و قلتلها " اعرفك دي ماما الكلبة بتاعت كلبتي و عايزاها اليوم تبقى اوسخ كلبة اتصرفي معاها " ، عطيات ساعتها قالتلي " حاضر يا سماح " ، وفتحت السلسلة من أيدها و قالت لسوسن "ابدأي شغلك " ساعتها قامت و هي عريانة و ضربت ماما على وشهاةووقالتلها " ماتخلصي يا وسخة ، اية عامله فيها كبيرة دا انتي شرموطةومن يوك " ، و راحت مقطعة لماما الفستان اللي كانت لابساه و بقت ماما بس الاندر لانها ما كانت لابسة سونتيان و بدأت بضرب ماما على بزازها ، و ماما كانت واقفة بدون أي حركة مش عارفة لية مش بتنطق لما تكون سوسن هي اللي بتتصرف معاها
بس تطيات خلتني اركز لما قربت من ماما و راحت ضربها بالقلم على وشها و قالتلها " لازم تفهمي انك اليوم هتتناكي من بنتك سماح اللي من النهاردة هتبقى ستك و هتبقي كلبتها " ، و راحت ساحباها من شعرها و رمياها تحت رجليا ، وقالتلها " ما تخلصي يا كلبة " ، لاقيت ماما بدأت تعيط ، ساعتها استغليت الامر و مديت رجلي لعند بقها و قلتلها " بوسي يا كلبة اصلك من اليوم خلاص بقيتي كلبتي بوسي يا شرموطة " ، فعلا بدأت تبوس رجلي و انا عمالة ابص عليها و كلي قهر من اللي بفعله بماما و هي مستمرة لاقيت عطيات بتهمس بوداني " خلصي يا سماح لانك لو استمريتي هتكرهي نفسك و هتكرهي امك " ، راحت مباشرة اتجاه سوسن و قاموا الاثنين و مسكوا ماما و ثبتوها و قالتلي عطيات " اعملي حمامك يا سماح " ، ماما ساعتها صرخت " انتوا اتجننتوا " ، متبرتاهش فعلا قلعت الجينز من عليا و قلعت الاندر و قربت كسي من بق ماما اللي كانت بتحاول تقفل بقها بس عطيات ما عطتها فرصة لانها كانت فاتحة ببقها بكماشة و انا بدأت اجيب مية جوا بقها و هي مش قادرة و بتحاول ما تبىع لكن عطيات ضربتها على رقبتها فماما مجبره بلعت شوية ، و بكده انجزت اول مهمة ، عطيات اشرت لي ففهمت انه باقي المرحلة الثانية ، رحت على الحمام و عملت شوية من الخرا بتاعي على جزمتي و رحت للمكتب ثاني .
لاقيت عطيات فاشخة ماما على الارض و كان باين انها ضربت ماما ، بصت لعطيات و وشي كله غضب بس مكنتش قادرة اعمل حاجة لانه مطلوب مني امور صعبة .
قربت جزمتي على بقا ماما ، لاقيت عطيات بتقول لها " اخلصي يا كسمك يا كلبة " ، فعلا ماما بدأت تلحس الخرا من على جزمتي بدون أي تردد ، انا استغربت اوي من اللي حصل و ازاي ماما وافقت ؟!
بس كان المهم عندي انها عملت المطلوب ، بصيت لعطيات و قلتلها " خلصنا يلا بينا " ، لاقيت عطيات بتضرب ماما بالقلم و بتقولها " احبك و انتي تسمعي الكلام ،و بصت لسوسن و قالتلها و انتي تنظفي الدنيا هنا و ترتبي كلبة مولاتك سماح ولو اشتكت منك هطلع ميتين امك و انتي عارفاني كويس "
لبست و طلعنا من الفيلا و اتصلت ببابا و طلعت اني التقي معاه ضروري ياني يوم وهو وافق ، قفلت مع بابا و اتصلت بعمي و قلتله على موضوع الارض لكنه صرخ بوشي و قالي اني مليش دعوة بالموضوع ده و أنه الارض دي بتاعتها و قفل السكة بوشي .
بدأت اتجنن من الموضوع و قلت لعطيات على الموضوع ، ساعتها عطيات قالتلي " هو عمك لية في النسوان " ، افتكرت ساعتها خناقات عمي مع مراته على موضوع السكرتيرة اللي كانت عشيقته فقلتلها " ايوة "
لاقيت اتصال من الرقم المهبب " ازيك يا سوسو مبروك انها مشاكلكم مع مجموعة العيطي بتاعت فؤاد العيطي ، و مبروك عليكي كلبة جديدة اللي هي مامتك " ، بدأت اصرخ " اتتي عايزة مني أية عايزه أيه" ، ضحكت و قالت " كل خير يا سوسو ، اليوم تخلصي موضوع عمك و في شنطة فيها معدات الليلة يعني ، و كمان هكافئك مكافئة جميلة غير الفيديو اللي بعته ليكي و شوفتيه الصبح " و قفلت السكه
اتفقت مع عطيات انها تكلم عمي عوض وتحاول تغريه وتجيبه للشقة و انا هروح الشغل اخلص شغلي .
رحت للشغل و بدأت اشتغل لاقيت اتصال من المهببة " اسمعي يا سوسو الفيديو اللي هرسله لك يكمل الاول و هيعجبك و تكمل الصورة عندك " و قبل ما اقول أي كلمة قفلت السكة في وشي لسه هبدأ افكر قامت عطيات كلمتني وقالتلي حصل خلاص يا سموحة وعمك جايلي انهاردة بالليل وجهزتلك كل حاجه
ساعتها لمعت عنيا بأني بدات تنفذ خطتي فالسيطره علي عمي وقلتلها اوكي هكون عندك قبله بساعه
قالتلي اوكي هستناكي وقفلو السكه
بالليل راحت لعطيات ومعايا شنطه
قالتلي ايه اللي معاكي فالشنطه دي
قلتلها مفاجئات ههههه
عطيات قالتلي شكلك هتخربيها النهاردة
قلتلها هخيله زي الخلخال اللي لبساه فرجلي دا وحياتك
واتفقت مع عطيات علي اللي هتعمله مع عمي عوض و أني هبقى مستخبيه بالكاميرا عشان اصور كل حاجه
رن جرس الباب وراحت عطيات للباب لقت عوض شدته من ايده وقالتله كدا تتاخر عليا كدا ليه
قالها معلش الطريق كان زحمه خالص كل دا وهي مقربه منه وصدرها فصدره واديها حوالين رقبته وبتقرب منه بالراحه وقامت قيلاله مش هنخش جوا بقا
قالها ودي محتاجه سؤال
قامت جري عالاوضه وهو بيجري وراها وبيقلع هدومه حته حته لحد ما وصل عالاوضه كان ملط وزبه هايج علي اخره
قامت عطيات قالتله مستعجل علي ايه دا اليوم لسه طوييل قالها وانا علي ناري يلا بقا
قالتله بس انا ليا نظامي يا حبيبي مش هتلمسني الا بمزاجي وشروطي
عوض مش داري بنفسه وهو شايف اللحمه دي كلها قدام عنيه وبيلعب زبره بالراحه
قالها ايه خلصي
قالتله وهي بتقرب منه وماسكه ايشارب فاديها تثق فيا يا عوض وانا هوريك متعه عمرك ما شوفته
وقامت لافه الايشارب حوالين عنيه
وقامت قالتله شيل ايدك من علي زبرك حطها جنبك
ساعتها انا طلعت من الحته اللي مستخبيه فيها ومعايا الكاميرا وعمي مش شايفني طبعا
قامت عطيات مسكته من زبره سحبته للسرير
وقالتله نام بقا كدا
وقامت نامت فوقيه ورفعت اديه الاتنين لفوق وحطت خدها عند خده وقالتله فودنه بتحبني يا عوض
وعوض مش قادر هيتجن بيقولها اوي اوي يالا بقاااا
قامت انا مناوله عطيات اول مفاجئة من شنطتي كلبشات
وقامت رابطه ايدين عوض فالسرير
بيقولها بتعملي ايه
قالتله عشان المتعه يا حبيبي سبلي نفسك وانا همتعك حست عطيات انه مقتنعش
قامت مطلعه سلاحها السري بزها اليمين وحطته فبقه عشان يبطل تفكير لقت عوض بقي زي البيبي بيرضع من سكات وهدي خالص
وقامت لافه فوضع 69 وراحت عند رجليه وقامت مكلبشاها فالسرير
بس عوض مكنش هنا ساعتها كان بيشم عطر تاني عطر كسها اللي بيدوخ
ساعتها بعد ما عطيات كلبشته كله فالسرير
قامت من فوقيه
وقالتله ها يا دكر هنبدا
قالها عوض ايوا ارجوكي يلا بقا مش قادر
ساعتها عطيات ضحكت اوي
قالتله ههههههه ومين قالك اني بكلمك انت
ساعتها عوض وشه اتغير وقالها ايه
لقي ايد بتقرص فحلمته اليمين جامد
صرخ عوض اااه بس يا عطيات بتوجع كدا
قالتله وا انا جيت جنبك هههههههه
ساعتها سمع صوت عطيات من جنب الاوضه وفي ايد تانيه بتحسس عليه
قال مين مييين وبدا يرتعش علي السرير
معقول معرفتنيش من ايدي لالا كدا ازعل اوي
قال ميين انا عارف الصوت دا
قلتله وكمان مش عارفني يا عمو
عموو !! سماح !!
فكيني بسرعه البت بنت الكلب دي خطفاني عشاني تذلني
قمت ضحكت اوي خطفاك اه
وقمت قرصاه اووي من حلماته مش عيب لما تكدب عليا يا عموووو
ااااااه بتعملي ايه يا بنت الكلب
قلتله انا بنت كلب يا عرص يا منيوك ونزلت بكف ايدي علي بطنه
اااااه اااااااه
وقكيت من علي عينه الايشارب
بص وانبهر لاقاني واقفه ملط
لابسه تاني مفاجئة فالشنطه زوبر صناعي علي وسطها لونه بينك وفايدي كاميرا
فصعق من الموقف واعد يتنفض من عالسرير اطفي الزفت داااا اطفيه فكوني يا ولاد الوسخه
قمت نادت علي عطيات وقلتلها سبيه يهرتل ههههه تعالي مصيلي الزوبر بتاعي دا عشان عاوزه استخدمه
جت عطيات ونزلت علي ركبها وبدات تمص زوبري الصناعي كانه زوبر حقيقي باحترافيه
عمي مستحملش الموقف لكبر سنه واغمي عليه
عطيات اتخضت داهيه ليكون مات يا سماح
قلتلها متخافيش بعد ما مسكت ايده دا أغمى عليه بس واهي فرصه
قمت وعطيات وقلبنا عوض علي بطنه وكلبشناه تاني
وقامت عطيات جابت بيرفيوم فوقت بيه عوض
صحا عوض و كأنه بيحلم بس اتفاجئ ان دي حقيقه مش حلم
ساعتها حس بحاجه بتلعب بين فلقاته بيبص لاقاني أنا
حطت أيدب علي قفاه دفست راسه فالسرير. وحشرت زوبري علي خرم طيزه
فكيني يا سماح ابوس رجلك لا يا سماااح لااا انا عمك لاااا
وأنا ولا هنا وبدات ادخله بالراااحه فطيز عمي عوض وعطيات واقفه جنبي وبتصور
الم رهيب وأنا عماله بضحك ههههههه معلش يا عمو بيوجعك اوي معلش هتتعود عليه مش بعيد بعد كدا تطلب مني انا اللي انيكك هههههه
وبدات ادفس زبري فطيزه اكتر فاكتر لحد ما دخل كله
وعمي بيصوت اااااااه ااااااه طلعيه يا سمااح اااه طلعيه وهعملك اللي انتي عوزااه
قمت قيلاله منت كدا او كدا هتعملي اللي اناعوزاه يا خول هههههه وبدات اطلعه بالراحه
لحد نصه وادخله تاني كله بعد ما لقت الموضوع بقا سهل وزعيق عمي قل قلتله هاا يا عمو عجبك
ملقتش رد
قمت دفساه جامد بسرعه فطيزه لقته بيتنطر لالا طلعيه ابوس رجلك ابوس رجلك وبدات الدموع تنزل من عنيه
انا هعملك كل اللي انتي عوزاه بس ارحميني
قلتله حيث كدا بقا .. وقمت شايله الزبر بسررعه من طيزه
بس سمعت احلي احححح وااااه من عمي
قمت ضحكت وقلتله هو كان مكيفك يا شرموط ولا ايه عطياات متحرميش طيز عمي من صوابعك حطيها فيها علي ما ارجعله هههههه
قامت عطيات وحطت صباعين فطيز عوض وبدات تحركهم بالرااحه لبره وجوه وهي ماسكه الكام
وقمت عند وش عمي وقلتلها مص
قال امص ايه يا سماح
قلتله هيكون خول زيك يمص ايه زبري يا منيوك مص ولا عاوز تتفضح
بدا عمي يحط الزوبر الصناعي فبقه وهو بيدمع وبيمص وأنا مدتلوش فرصه يطلعه من بقه حطت ايديا علي دماغه وقعدت ادفسها عشان يمص اكتر
لحد ما خلاص بدا يمص بهدووء حسيت انه بدا يتاقلم قمت غمزت لعطيات
قامت عطيات حطت تالت صباع فطيز عوض بقا بيمص وبيانن فنفس الوقت
شلت زبري من بق عمي عوض
وبعدها قعدت علي كرسي عالي وحطت رجليا عند وش عمي
وقلتله اووف الهيلز دول بيوجعولي رجلي اوي يا عمو ممكن تبوسهالي عشان متوجعنيش ههههههه
وقربت صوابعي من بق عمي بدا يبوس وهو متردد بس هو مش حاسس بحاجه من كتر البعبصه اللي فطيزه
بعدها بدا يندمج اكتر ويبوس بنهم
وبعدها فجاه حط صوابعي فبقه وبقا بيمصها اووي
قلتله ايوا كدا يا خول كمان كمان مص صوابعي اللي هتتمني تشمها بعد كدا مهو لو تعرف مقامك يا عرص مكنتش عارضتني ومنفذتليش اللي انا عوزاه بس هقول ايه المتناكين اللي زيك لازم يتعمل معاهم كدا عشان يعرفو مقامهم كويس
فجاه شلت صوابعي من بق عمي
وقلت لعطيات كفايه كدا عالخول دا هو كدا استوي قامت عطيات شالت صوابعها من طيزه وضربته عليها جامد
قام قال اااااه ليه ليه
قلتله هششش مش عاوزه اسمع صوتك
اخدت الكام من عطيات وبعتت لنفسي الفيديو علي الموب بتاعب ورفعته عالكلاود
وقمت قلت لعطيات فكي المنيوك دا
اول ما فكته اتنفض من مكانه ولسه هيقوم عشان ياخد الكام
قلتله اهدي يا عرص وبصتله بحده
الفيديو بتاعك دلوقتي مع 3 صحابي لو فكرت تعمل اي حاجه فيا هتتفضح فضيحه المطاهر وقمت مدياله ظهرها وانا ملط وقعدت علي الكرسي وحطيت رجل علي رجل وقلتله اركع
قالي مستحيل
قلتله هتركع يا منيوك احسنلك ويفضل متعارضنيش عشان انا خلقي ضيق
بدا عوض يحسبها فدماغه وهو بينزل علي ركبه وايده
وانا قاعده ورجل علي رجل قلتله تعالي عند رجلي يا شرموط
بدا يتحرك عندها لحد ما صوابع رجليا لمست راسه
قلتله كفايه كدا انا بس عاوزه اعرفك مقامك مجرد كلب منيوك مني تحت رجلي وهتفضل كدا طول عمرك
دلوقتي بقا اتكلم في اللي عوزاه منك يا خولي ههههههه
دلوقتي .........
أية هو الفيديو اللي ارسلته لي ؟؟ و أية طلباتها الجديدة ؟ و ازاي هتعامل مع تطورات اليوم الثالث ؟ و ازاي هخلي عمي يرجع الفلوس للناس ؟؟
كل ده هتعرفوه في الفصل الثامن
كاتبة جنسية
هذه القصة حصريا على منتدى العنتيل
اولا حابب احيكي انا متابع كل مواضيعك و القصة دي باين عليها هتبقي جامدة بس عاوزك تركزي عشان ما تعمليش زي ناس تانية و تسيبي قصصك مبتورة مش كاملة
بس انت جامدة في موضيعك و حبيت اني اشجعك
و دي اول مرة ارد لحد
الفصل الثامن :-
اليوم الثالث :-
الثلاثي :
دلوقتي بقى نتكلم عن اللي عايزاه منك يا خولي ههههههه ، اسمع بقا يا عمو حتة الأرض اياها اللي كلمتك عنها عايزاك تدفع قيمتها الحقيقة لأصحابها،ظ،ظ¢ مليون جنية مينقصوش مليم و فواقها عشرة المية ليا عشان خليتك خولي يا عمو ، و تعمل حسابك لو عايز تمتع طيزك مرة ثانية ابقى كلمني و هقولك على الفزيتا و متنساش نصيب عطيات من قيمة الارض لانها ممكن تفتضحك .
رن تلفوني و شوفته طلعت النمرة الخاصة يعني بت المهبوشة ثاني ، رديت عليها .
أنا : خلصت الموضوع .
هي : عارفة انك شطورة يا سوسو و كنت متأكدة أنك هتخلصي الموضوع ، و مبروك عليكي العشرة بالمية الفايدة ، بقيتي شرموطة كبيرة بتعرفي تاخدي فلوس على عهرك .
كان وقتها عمي لبس و عايز يروح طلبت من المهبوشة تستنا ، وجهة كلامي لعمي ، اسمع يا خول اول ما توصل البيت تخلص موضوع الارض و الا هخلي فضيحتك بجلاجل لو بعد ساعة الناس ما كلموني و قالوا الموضوع خلص و دلوقتي هتروح عطيات معاك عشان تاخد الشيك بتاعي و تعطيها شيك محترم لانها لو زعلت ممكن تنيكك قدام مراتك وبنتك و انا مش هعرف أعملك حاجة ، اشرت لعطيات بايدي انها تروح معاها .
و بعد ده فعلا حسيت اني بقيت شرموطة كبيرة و قوادة كمان حاجة تقرف فعلا و كمان مش متخيله اية اللي عملته مع عمي ؟ الظاهر انه بت المهبوشة عايزة تخليني وسخة اووووي ؟
كل الافكار دي في دماغي و لكن بت المهبوشة ما اعطتني فرصة اصلا افكر لانها بدأت كلامها
هي : متفكريش كثير عمك هينفذ كل حاجة انتي طلبتيها
انا : و أية اللي أكد لك ده ما يمكن يلعب بذيله ؟
هي : متستعجليش على رزقك ، مش كل حاجة هتعرفيها دلوقتي ، خليكي في الجديد ، عجبك الفيديو بتاع نانسي و صوفيا ، اكيد كيفك .
أنا : الفيديو ده هيجنني صوفيا و نانسي و نبيه مع بعض انا هتجنن ازاي و لية مش فاهمة
هي : لسة دي البداية انا هكشف ليكي عيلتك الواطية و صحيح الخول اخوكي هيكون لية حساب عسير مش هو بيحب ينيك البنات و يضربها هيبقى لية درس كبير مش هينساه .
انا : انتي ناوية على أية ؟ ده اخويا مهما حصل .
هي : انتي تنفذي وبس ، دىوقتي انتي انجزتي مهمتك و انا خلصت موضوع ازمة شركاتكم و كمان ليكي مفاجأة جميلة خالص هيوصلك فيديو جميل فيه ناس تهمك اوي ، ده مكافئتك على انجازك للمهمة ، و مهمتك الجديدة هيوصلك عنوان على الواتس تروحيه و هتلاقي جوا شنطة عربيتك هدوم البسيها و خليكي على سنجة عشرة ، البيت ده كله حاجات جديدة يعني عشان تعرفي المجال على اصوله هتروحي هناك صاحبة البيت هتستقبلك هتعرفك لوحدها لانك تعرفيها برضه و هتقولك اية المطلوب منك و بلاش ترفضي كلمة منها لانه الدوسيه بتاعك مليان بلاوي .
انا : هو انا اقدر ارفض المهم خير اية المهمة الجديدة .
هي : مافيش حاجة كبير يعني ساعتها هتعرفي كله في وقته حلو .
قفلت السكة زي كل مرة وخلتني اخبط اخماس في اسداس و مش فاهمة اي اللي هعمله و البيت اللي انا رايحة هو بيت اية و مين اللي هتستقبلني ومنين تعرفني اصلا .
رن تلفوني بيعلمني انه رسائل واتس وصلت فتحت لاقيت فيديو و لاقيت عنوان عرفت انه مهمتي الجديدة بدأت بس قبل ما اروح هشوف الفيديو الجديد فتحته و كانت اكبر صدمة فعلا من يوم ما اتولدت متوقعتش اشوف اللي انا شايفاه في الفيديو معقوله هو اللي انا شايفاه في الفيديو ......
نزلت للعربية خدت الهدوم اللي لما شوفتها تأكدت انه بت المهبوشة عايزة تحولني بشكل كامل لشرموطة ، تنورة قصيرة ااااااااااااوي يادوب مغطية طرف فخادي و بلوزة ضيقة اوووي لونها بامبي بتبين نص بطني و كمان لاقيت ورقة مكتوب عليها البسي الهدوم دي على اللحم من غير اندر و من غير سونتيان .
حاولت اطنش الرسالة ولكنها كانت مسيطرة على عقلي و خايفة تعرف و تعملي مصيبة .
البست الهدوم على اللحم بصيت على نفسي في المرايا و شوفت نفسي ، يعني المرايا قالت بالحرف اني بقيت لبوة شرموطة و كبيرة كمان .
نزلت ركبت عربيتي ورحت على البيت و خبطت على الباب و فتحت لي ...
مكنتش مصدقة انها هي نفسها ازاي يعني تبقى هي ...
ضحكت فوشي ازيك يا سماح ؟؟
كانت الصدمة قاتلاني ازاي انا واقفه كده شبه عريانة بهدوم الشراميط اللي انا لابساها ، مكنتش فاهمة هو أنا بحلم او بعلم .
رديت عليها : انا كويسة اوي يا نانسي انتي كيفك .
نانسي : انا بومبا ، اخر حاجة كنت اتوقعها أني اشوفك هنا و بالطريقة دي .
انا : فعلا تخيلي فين نلتقي و ازاي نلتقي حاجة غريبة
دخلتني البيت و كانت عمالة تبصبي بطريقة غريبة و تقولي ..
نانسي : لبسك غريب مش استايلك خالص يا سماح .
انا : مثلك تمام و أنتي مش استايلك اللي انتي لابساه ده .
نانسي : اللي جبرك على اللبس ده جبرني و الحال من بعضه .
أنا : هي كمان وصلت لك ؟؟ الهبوشة دي شكلها كده ناوية على بلاوي لينا .
نانسي : انا مش فاهمة حاجة و كمان مش عايزة افهم حاجة لانها مش ناوية تخليني افهم و طلبت مني ما افهم في حاجات محددة مطلوبة مني و المفروض اعملها .
انا: و اية هو المطلوب منك ؟
نانسي : هتترفي كمان شوية .
كانت الافكار كلها تخبط بدماغي هو أنا فعلا قاعدة مع نانسي و فعلا عمالين نحكي مع بعض عادي كده ؟؟
و أيو هو المطلوب منها و أية المطلوب مني بالضبط صراحة معدتش عارفة حاجة .
رن جرس الباب قامت نانسي تفتح ، دخل من باب البيت ظ£ رجال قعدوا معانا و سمعتهم بيقولوا لنانسي هي دي صحيتك اللي هتكون معانا اليوم
نانسي ردت عليهم أيوة هي دي صاحبتي .
ساعتها مكنتش فاهمة حاجة ازاي عماليين يتكلموا و انا مش فاهمة اية المطلوب مني .
لاقيت نانسي بتستأذن منهم و أننا هنروح المطبخ نجيب المشروب .
رحنا للمطبخ لاقيتها بتقولي المطلوب مننا أننا ننام مع الثلاثة و نمتعهم و باقي التعليمات هتوصلنا بعدين .
صراحة انا كنت مضايقة ازاي هغمل كده مع نانسي عدوتي بس اللي كان مهون عليا انها هتكون في نفس الموقف .
انا : اوكي بس انا حاسة اني بعرفهم .
نانسي : بطلي لوع يا سماح اكيد تعرفيهم دول من الصفوة ، وائل علي الانضولي ابن علي الانضولي رئيس حزب التعاون و الامل، و منعم يحيي الصلوي و ده ابن وزير النقل ، و علي احمد الحديدي و ده ابن ملك الطب الدكتور احمد الحديدي .
ساعتها عرفتهم و افتكرت اهما مين و اولاد مين ، بس الغريب هما لية عايزين شراميط و بت المهبوشة اشمعنى اختارت دول تحديدا عشان ننام معاهم ، و ساعتها افتكرت اللي قتلتهم ، يانهار اسود لو بعد النيك تقولي اقتلهم دول عيال من الوزن الثقيل هنروح بداهية لو عملتها .
نانسي قاطعت افكاري و قالت لي شيلي الصينية اللي عليها الثلج و الكؤوس بتاعت الخمرة على ما اجيب الويسكي و الفودكا .
شلت الصينية و دخلت عليهم لاقيتهم ملط محدش لابس فيهم حاجة .
حطيت الصينية على التربيزة لاقيت خبطة على طيزي لفيت وشوفت منعم وهو بيضحك و بيقولي طيزك شكلها حلو يا شرموطة دا انتي هتتقطعي الليلة .
ساعتها افتكرت لاني لازم اعمل دور شرموطة عشان اخلص ، بصيت لية و قلتله " شكلك بتاع كلان و بس و زبرك مش كبير عشان تقطعني و عموما كلها شوية و هنشوف هتقدر عليا ولا هتهنج و تطلب مساعدة.
ساعتها ضحكوا الثالثة و بصوا ليا بصة كلها هياج الظاهر كلامي هيجهم و بصيت لازبارهم كانت بدأت تقف و تشتد كانت حاجة جميلو ثلاث ازبار كل واحد فينم اكبر من الثاني و بدون شعر بدأ كسي يبتل من منظر ازبارهم صراحة كنت عايزة استمتع بيهم .
دخلت نانسي علينا و جابت الويسكي و بدانا نشرب و شربنا لحد ما سكرنا و بدأنا نطوح .
لاقيت نانسي مشغلة اغاني كل نغماتها شرقي و جت اتجاهي و قالت لي يلا حان وقت الرقص ، قومتني و قلعتني الجيبة و البلوزة و خلتني ملط و هي كمان قلعت كل هدومها و بقينا الاثنين ملط زي الثلاثة .
جابت ايشارب و ربطته على وسطي و انا ربطت لها الاريشارب الثاني على وسطها و بدينا نرقص رقص كله مياص و محن و كان واضح انه الشباب كان الهياج وصل حدوده القصوى قاموا يرقصوا معانا و لكن رقص نيك لانهم بدأوا يقفشوا فينا باديها و منعم كان بيقفش ببزازي و هو و رايا و زبره كان بيخترق فلقات طيزي بينما وائل واقف قدامي و عمال يلعب بشفرات كسي و عمال يبعبصني بصباعه بكسي ، و انا بقيت هايجة جدا منواللي بيحصل فيا و ببص بطرف عيني لاقيت علي نازل بوس بشفايف نانسي و ايده عماله تبعبص بكسها و هي بدات تتنهد ااااااااااااااااااااوووووف ااااااااااااااااااي ، كانت عايزة ابص عليهم اكثر بس وائل كان نازل عليا ببوسة على شفايفي أخذتني لدنيا ثانية خالص .
نزلني منعم على ركبتي ووبقا وشي مقابل زبر وائل اللي كان كبير جدا يعني طوله حوالي ظ،ظ¨ سم و عرضه ظ¥ سم و لاقيت بدون اي مقدمات مدخل زبره ببقي و منعم عمال يدفع راسي لحد ما حسيت بزبر وائل وصل للبلعوم مكنتش قادرة اتنفس و كنت بختنق لاقيته بعد زبره من بقي حاولت اتنفس بس لاقيت وائل مدخل زبره ثاني و بدأ ينيكني ببقي و منعم عمال يبوس في رقبتي و ورا وذاني خلاني افقد السيطرة على نفسي بدات استمتع بنيك وائل لبقي و كمان بوس ولحس منعم لجسمي اللي وصل لحد خرم طيزي اللي بدأ يلحسه و يبعبصه بصباعه و ده زاد من هياجي .
استمرينا كده شوية و بعدين لاقيت وائل مطلع زبره من بقي و راح زقني على الارض بقيت نايمة على ظهري قام منعم و حط زبره في بقي بينما وائل نزل على كسي اكل كانت صرخاتي و اهاتي مالية البيت ااااااااااااااووووووف اااااااااااي اااااااااااااااففففةةةة و هما مستمرين بقتلي كنت حاسة اني شرموطة بتطلب اكثر من المتعة و هما مكانوش مقصرين صراحة كانوا بيقوموا بعملهم على اكمل وجه
حان وقت المتعة الحقيقية بس هما مختلفين مش بيحبوا واحد ينيك و الثاني يتفرج لا دول بيحبوا المشاركة ، لاقيت وائل نام على ظهره و طلب مني اقعد على زبره اللي هيسكن كسي ، فعلا عملت كده بس لاقيت منعم منيمني على صدر وائل و راح مدخل زبره جوى طيزي ساعتها انا صرخت ، هتموتوني يا خولات زبرين مرة وحده انتوا كده عايزين تفشخوني فشخ .
ضحك منعم و قال مش قلتي اني ههنج متقلقيش اليوم هنيكك نيكة مش هتنسيها طول عمرك .
فعلا بدأوا ينيكوني و لكن مش بطريقة بسيطة لا بقوة لدرجة اني حسيت خرم طيزي و كسي بيتقطعوا ، اااااااااااه ااااااااااااي اكثر افشخوني اكثر انا شرموطتكم اااااااااي نيكوني افشخوني ااااااااااااااااااووووف هموت من المتعة يا خولات .
و هما مش معبريني اصلا استمروا بنينكي و انا اصلا جبتهم اكثر من مرة بس هما مستكرين .
لحد ما جابوا لبنهم جوايا و قعدوا فوقي شوية لحد ما ازبارهم هدأت قاموا من فوقؤ و بصوا لي وقالوا هيبقى في بيننا معاد ثاني يا لبوة
ضحكت و بصيت عليهم و انا كلي تعب بس سعيدة " انا تحت امر ازباركم في اي وقت " ، ولاول مرة من وقت الممارسة اسمع صوت نانسي و هي بتقول " يخرب بيتك دا انتي لبوة كبيرة اثنين مرة وحده انا واحد ومش قادرة اقوم "
ضحكنا و دخلوا للحمام يستحموا و لبسوا هدومهم و اعطوا نانسي فلوس وخرجوا.
بصيت لنانسي و سألتها
انا : دلوقتي فاضل اية
نانسي : هخش استحمى و بعدها هننتظر مكالمة منها .
فعلا قامت تستحمى لاقيت مكالمة من بت المهبوشة
هي : استمتعتي بنيك الاثنين ليكي هههههههههههههههه
انا : تعليماتك و مقدرش اكسرها
هي : كويس اوووي يا شرموطة ، اسمعي يا سوسو في مسدس في درج الكومدينو فيه كاتم للصوت تاخديه و تخلصي على حبيبتك نانسي .
انا : اقتل ثاني
هي : قصدك ثالث ، نفذي يا سوسو بدل ما السجن و الاعدام يوصلوا ليك و ياريت تخلصي عليها في الحمام عشان الدم و الطرطشة ، خلصي قبل ما تخلص هي حمايتها ، و تعملي حسابك في ورق في اوضة النوم تاخديه كله و كمان موبايلها و الفلوس عايزاكي تشطبي على الشقة و تخرجي ماشي و انتبهي تنسي حاجة انا مش هحميكي كل مرة .
قفلت السكة و فعلا رحت على الكومدينو وخدت المسدس و رحت للحمام و فتحت الباب شوفتها قدامي و قبل ما اضرب النار عليها حصل .......
أيه اللي حصل ؟ و اية هي الورق ؟ و هعمل اية مع نبيه ؟
كل ده هتعرفوه في الفصل القادم
انتظروني في الفصل التاسع
حصريا على منتدى العنتيل
كاتبة جنسية
الفصل التاسع
خمس جثث :-
طلعت مباشرة على العربية وبدون أي تردد كنت ماشية و وشي كله ددمم و مش عارفة هعمل اية بالضبط , مكنش قدامي غير اني اكلم عطيات وفعلا اتصلت عليها و قالت لي انها في الشقة وانها جابت الفلوس و تأكدت انه عمي عمل المتفق عليه وانه بعتلي الشيك بتاعي .
بس ساعتها مكنش الموضوع ده إللي شاغلني بالضبط كانت حالتي زفته جدا و أنا كلي ددمم وعملت مصيبة زي دي ...
وصلت لحد الشقة و اول ما شافتني عطيات اتجننت تمام من كمية الدم إللي على هدومي و كانت فكراني متعورة , لكني طمنتها و خشيت على الحمام استحميت وطلعت لاقيت نيفين و اميمة و عطيات قاعدين في الصالون رحت ناحية شنطتي و خدت المسدس من شنطتي و بصيت ليهم
أنا : اسفة مافيش قدامي أي حل ثاني أنا عارفة أنكم معملتوش ليا حاجة وحشة بس انا مجبرة على ده .
لاقيت عطيات بتصرخ
عطيات : مالك يا سماح فيكي اية عايزة تقتلينا لية ؟؟ أحنا وقفنا معاكي و نفذنا كل رغباتك إللي أنتي عايزاها و كمان داريت أنا عليكي في بلاوي تبقى جزاتنا كده .
أنا : كان نفسي معملش كده الصراحة كان نفسي بس مش بأيدي يا عطيات وانتي عارفة ده و عارفة انها بتأمرني بأوامر و أنا لازم انفذ كل اوامرها و إلا هروح لحبل المشنقة و انتي ميرضيكيش اموت .
عطيات : صحيح ميرضنيش تموتي بس برضه ميرضنيش أني اموت انا و نيفين و البت أميمة و ده ميرضيش حد عموما .
مكنش كلام عطيات له قيمة وقتها لأني كان لازم اخلص عليهم كلهم لاني لو معملتش كده ساعتها هروح لحبل المشنقة عدل و محدش هينفعني ولا هينفع ابني حمودي , حاولت عطيات تقرب مني و لكن ده كان مصيرها طلقة في دماغها اترمت على الارض و دمها ساح و نيفين و اميمة بقوا يصرخوا بس أطلقت عليهم رصاصات الرحمة إللي خلصت عليهم و بقا دمهم هما كمان سايح على الارض خشيت الاوضة و طلعت كل اغراضي و خدتها وكمان خدت الفلوس و الشيك بتاعي إللي كتبه عمي ليا و طلعت من الشقة على العربية .
رن التلفون هو نفس الرقم ابن الوسخة إللي بقاله اربع ايام منكد عليا عيشتي و خلاني اتحول من سيدة اعمال إلا قاتله بتقتل بعبث .
أنا : خلصت عليهم زي ما أمرتيني
هي : كويس يا سوسو أنتي كده عملتي كل حاجة عليكي و باقي إللي عليا , طبعا كل بصماتك في الشقة هتتمسح يعني متقلقيش من الموضوع ده , افتحي الشنطة إللي جنبك , هتلاقي عقد ايجار بتاريخ قديم موثق في الشهر العقاري بيثبت انك مأجرة الشقة لعطيات بقالك ست اشهر يعني محدش له عندك حاجة وكل إللي عارفين علاقتك بعطيات متقلقيش منهم و انتي عارفة كده , و كمان أعملي فرمات للموبايل بتاعك عشان مافيش حاجة تبقى عليه ابدا يعني تخلصي من أي حاجة ممكن تورطك و بكده تبقي في التمام .
أنا : و بعد ده كله ياترى اية هيحصل ؟؟
هي : متستعجليش على رزقك كله هيجيي بالترتيب انتي لسة في حاجات ماعملتيها لازم تعمليها بس الليلة لازم ترتاحي يا سوسو .
قفلت السكة زي كل مرة و بصيت على الشنطة لاقيت فعلا العقد , طلعت بالعربية على الفيلا إللي بقالي يومين مدخلتهاش لاقيت دادة سعدية قدامي بتسألني عن أحوالي و أمور و انا طبعا طنشتها على الاخر و رحت على أوضة حمودي شوفته و حضنته و قعدت اعيط و هو نايم و انا عمالة أقوله
أنا : كل إللي عملته عشانك يا حبيبي أنا عارفة انك هتعذرني وهتقدر موقفي أنا عملت كل دي المصائب عشان بس مايجرى ليك أي حاجة أنا ضحية بحاجات كثير عشان مافيش خربوش يصيبك يا حبيبي .
وقتها قعدت افتكر حصل اية بالضبط و ازاي أتغيرت الاوضاع وحصل إللي حصل فجأة و أنا مكنتش فاهمة اصلا ازاي حصل كل ده دفعه وحده و أفتكرت اول ما شوفت الفيديو قبل ما اروح لنانسي كان صدمة عمري إللي عمري ما توقعتها كان الفيديو بيجمع بين ميرفت اختي و فؤاد العيطي أبو نانسي و بابا حاجة تقرف الكلب بجد بس كان باين من الفيديو أنه قديم حبتين يعني مش قريبا يمكن قبل خمس ست سنين و كان واضح أووووي في الفيديو انهم كانوا عايشين عيشة كلها مليطة و انا وقتها صراحة مكنتش فاهمة أية بالضبط إللي حصل ولا ازاي أصلا اتصور الفيديو ده .
كان الفيديو واضح فيه اوي أنه فؤاد العيطي كان خول بيتناك ولكن مش من رجالة من ستات و كان برضه واضح أوي أنه ميرفت كانت النياكه بتاعته بس مش ده إللي كنت مستغرباه مهو سمعت فؤاد العيطي كانت في الارض من زمان انه راجل سكري و بتاع ستات و خان مراته يجيي مليون مرة و لكن انه بابا كان هو الطرف الثاني للموضوع ده إللي كان مخليني مجنونة كانت ميرفت برضه بتهين في بابا و تخليه أقل من اقل كلب .
كان في الفيديو ميرفت شايلة بأيدها حزام بنطلون و تحت رجليها كان فؤاد و كانت بتضربه و تصرخ عليه و تقوله
ميرفت : أه يا خول يا واطي عامل فيها سبع البرومبه في اجتماع الغرفة التجارية و بتعلي صوتك عليا و نسيت انك خول عندي .
كانت بتضربه على ظهره بقوة وهو بيصرخ بكل صوته أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأي أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأي اسف اسف بجد يا ستي أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأي و هي مستمرة بضربه لدرجة انه بدأ يعيط من كثر الضرب ولكنها مكنتش مهتمة بعياطه ولاقيتها بتقول لبابا , جرى اية يا خول أية لسة عايز كرت دعوى عشان تخلص ياكسمك متقلع هدومك .
لاقيت بابا موطي راسه للأرض و فعلا بدأ يقلع كل هدومه و بقا ملط بس مش ده لوحده إللي صدمني كان في حاجة بلاستك على زبره صغيرة و تحتها قفل الظاهر انها كانت بتقفل على زبره عشان مينتصبش ولا يروح الحمام إلا بأذنها , نزل على رجليه و اديه و راح مباشرة لعندها و قعد يبوس برجلها و هي بتقوله وانت كمان يا خول أية متعرفش تعمل حاجة عدله يا ابن اللبوة فاكرني هسامحك أكمنك نكت امي وجبتني دا أنا هطلع ميتين ابوك عشان تعرف مقامك يا ابن الكلب و تعرف حدودك كويس و تفهم أني لما أقولك حاجة تبقى أمر ممنوع تحت أي ظرف من الظروف ينكسر و بدأت بضرب بابا على ظهره بالحزام و بابا بدأ يعيط و يقولها ارجوكي سامحيني يا ستي ميرفت ارجوكي اغفري لي أنا مكنتش عارف أنه ده هيزعلك أوي مني , لكنها كانت قاسية اوووي و ضربته لحد ما تعبت هي و راحت جابت حبل و ربطة رجل بابا اليمين في رجل فؤاد الشمال و ايده اليمين في أيد فؤاد الشمال , و جابت حبل ثاني و ربطت رجل بابا الشمال و ايده الشمال لحد مسامير كانت مثبته في الحيطة زي إللي كانت في الاوضة في شقتي إللي مات فيها عطيات و اميمة و نيفين و بنفس الطريقة عملت بفؤاد و بقوا الاثنين مربوطني .
هنا كانت الكارثة بالنسبة لي المصيبة الجديدة في الفيديو , شوفت وحده ثانية دخلت على الفيديو كانت نانسي نانسي بنت فؤاد العيطي إللي دخلت عليهم و هي لابسه زبر صناعي كبير وبصت لميرفت
نانسي : قلتلك دول خولات محدش يقدر يعتمد عليهم دول نفشخهم نيك و نخليهم زي الشراميط و أكثر من كده منقدرش نعتمد عليهم
ميرفت : أنا مكنتش فاهمة أنهم حمير للدرجة دي بقا الاثنين رؤساء أكبر كيانات اقتصادية في البلاد ومش عارفين يحكم الغرفة التجارية شوية خولات مافيش منهم فائدة
لبست ميرفت هي كمان زبر صناعي كبير و كل وحده مسكت ابو الثاني نانسي بقت بتنيك بابا من طيزه و ميرفت عماله تفشخ في طيز فؤاد ابو نانسي و مع كل النيك إللي كان حاصل كان ضربهم لظهر بابا و فؤاد مستمر .
خلصوا نيك في بابا و فؤاد و لكن كان طلبهم الثاني منهم غريب جدا فتحوا الحبال مع عليهم ولاقيت نانسي بتقولهم يلا ياخولات أقعدوا على وضعية 69 و كل واحد فيكم يرضع زبر الثاني لحد ما تجيبوا لبنكم في بقكم يلا .
فعلا بابا بقا بيرضع زبر فؤاد و فؤاد بيرضع زبر بابا و استمروا لحد كل واحد فيهم صرخ و جاب لبنه في بق الثاني .
الفيديو فعلا كان صدمة بالنسبة لي مكنتش قادرة افهم ولا استوعب إللي حصل في الفيديو ده غير فيديو صوفيا و نبيه و نانسي .
حاجة كانت بالفعل تجلط , و افتكرت أزاي كنت لسة هقتل نانسي و لكن إللي حصل أنه لاقيت ايد عماد ماسكة ايدي و بيقولي
عماد : أنتي مجنونة يا سماح عايزة تموتي نانسي جرالك اية الغية عمت قلبك اووووي كده وبقيتي عايزة تقتليها
أنا ساعتها ماستوعبتش كلامه و كنت عايزة أخلص من طلب بت الهبوشة و اتخلص من نانسي و لكن عماد كان مثبت على المسدس اووووووي و مكنتش قادرة اضرب نار عليها و قعدنا فترة كل واحد فينا بيحاول ياخد المسدس من الثاني لحد ما طلعت طلقه في صدر عماد و وقع على ارض الحمام .
نانسي ساعتها بدأت تصوت ولكن خلصت عليه بطلقة على صدرها و بقيت ببص على عماد و هو مرمي على الحمام وغرقان بدمه و بقيت بعيط من كل قلبي صحيح انه خاين بس كان حبيبي وعشرت عمري و ابو حمودي ابني عياطي كان كبير و كنت مش قادرة امسك نفسي اصلا بس وانا عمالة اعيط مدرتش بنفسي أغمى عليا لانه في حد خبطني على دماغي
لما صحيت كان الالم بيقتلني و حاسة دماغي بتتفرتك من الالم و انا بحاول لسة استوعب المشهد شوفت حاجة مرعبة شوفت أخويا نبيه مربوط على الحيطة و مثبتين اديها بالحيطة بمسامير كأنه مصلوب و وشه كله ددمم و في جنبيه كرسي مربوط فيه عمتي فوزية و هي عريانة خالص (( عمتي فوزية عمرها 41 سنة مطلقة ولكنها أية في الجمال جسمها متناسق طولها حوالي 170 سم و وزنها 80 كيلو صدرها كبير و حاجة تفرح القلب طبعا هي بيضاء البشرة و شعرها بني اللون بزازها زي ما قلت كبيرين و واقفين دائما تحس كده انها بتعملهم مساج على طول و لون حلماتها بني فاتح جدا اما طيزها كانت كبيرة و مدورة حاجة تخلي أي زبر يوقف اما كسها كان وردي اللون بزنبور كبير حبتين و شفرات كبيرة بتوضح أنها انسانة شهوانية جدا و كانت دائما تعتني بنفسها )) , كانت تقريبا فاقدة الوعي بس واضح انها واكلة علقة جامدة لانه اثار الكدمات في كل جسمها , أما على الارض فكانت زوجة عمي بدرية مربوطة بحبل و متكتفة من رجليها و اديها و حالتها ما تسر أي انسان , و أول ما بدأت اصرخ عليهم و بحاول انهم يلتفتوا لعندي لاقيت قلم على وشي خلاني اقع من على الكرسي إللي انا فيه , بصيت شوفت بنت عريانة خالص (( جسمها كله يشابه الممثلة و المغنية اللبنانية دولي شاهين سمراء اللون نحيفة بس جسمها حاجة تفضيه و كمان كان ليها زبر زي الرجالة معندهاش كس ولكن كان زبر )) بس كانت حاطة على وشها قناع و حاولت اقوم لاقيت رجل على كتفي مثبتاني على الارض حاولت اقوم بس مافيش فائدة .
ألتفت عشان اعرف مين حاطط رجله عليا بس للاسف طلعت وحده ثانية كمان لابسة قناع على وشها و بتقولي أعرفك بنفسي أنا شهرتي الكاتبة المجنونة , ساعتها افتكرت انه في وحده كلمتها في النت و كانت دائما تقولي انه لقبها في حياتها الكاتبة المجنونة بس أنا كنت فاكرة انها بتقولي أنها برا مصر أزاي بقا هي هنا , لاقيتها بتقولي ثاني
الكاتبة المجنونة : متحوليش تفكري يا سماح ولا تحبي اناديكي بنفس اسمك على منتدى العنتيل كاتبة جنسية مش كده اسمك ؟
ساعتها كانت صدمتي فعلا أنا عاملة حساب على العنتيل بأسم كاتبة جنسية بنشر فيه القصص إللي بتحصل معايا بس ازاي دي عرفت ؟
لاقيتها بتقولي متفكريش كثير قلتلك يا سوسو ...
ساعتها جن جنوني معقولة هي نفس بت المهبوشة ماهي الوحيدة إللي بتناديني بالاسم ده ....
حمودي صحي من النوم و بيسألني أنتي بتعيطي لية يا ماما ابتسمت بوشه وقلتلها ومافيش حاجة يا قلب ماما أنا بس لما شوفتك عيطت اصلك واحشني اووووووي يا حبيبي .
وديته الحمام و عملها و رجع لسريره ينام و انا قعدت اعيد إللي حصل ليا أصلي كنت فاكرة انه ده رابع يوم بس للأسف مكنش رابع يوم كان اليوم التاسع من معاناتي مع بت المهبوشة , فتحت الورق إللي خدتهم من البيت إللي كنا فيه و إللي كان مكتوب فيهم الحقيقة الكاملة عن حياتي و كل تفاصيلها و ورق الشركات بتاعتنا و التجارة الغير المشروعة إللي بيعملها بابا و عمي من وراء ظهرنا
لسة كنت بفكر انام افتكرت ازاي عملت فيا هي وصديقتها ......
أية حصل مع البت الشيميل و صديقتها الكاتبة المجنونة ؟؟ و لية اخويا و عمتي و زوجة عمي بحالتهم المنيلة , ولية قتلت عطيات و نيفين و اميمة ؟ و ازاي قدرت أطلع من البيت اصلا ؟
كل ده هتعرفوه في الفصل القادم
أنتظروني مع الفصل العاشر من عشر ايام من القتل
حصرياً على منتدى العنتيل
كاتبة جنسية
الفصل العاشر :-
كل فصول هذه القصة تكتب حصرياً لمنتدى العنتيل
تأليف :- كاتبة جنسية
عنوان الفصل تقطيع :-
كنت كل ما افتكر حصلي أية من الشيميل و صديقتها الكاتبة المجنونة جسمي كله بيتنفض و بيبقى حالي صعب اووووي لاني لحد دلوقتي مش عارفة ازاي حصل كل ده و ازاي اصلا قدرت اتحمل كل ده .
الكاتبة المجنونة :- قلتلك متفكريش اوي يا سوسو لازم تفهمي انك هنا لأني عايزاكي تبقي هنا و كمان لسة مهامك منتهتش و انتي عارفاها انها بتأمر و انتي عليكي تنفذي كل الاوامر و انا زيك بنفذ كل الاوامر اللي بتنطلب مني .
ساعتها دماغي بقت بتودي و تجيب ازاي بقا بتنفذ و اصلا اسلوب كلامها يشابه اسلوب كلام بت المهبوشة ده غير دلعها لي بنفس الطريقة ؟؟ و المصيبة لتكون مهمتها الجاية أني أقتل عمتي و مرات عمي و أخويا ، دي تبقى مصيبة بجد و مش هقدر اعملها اصلا ده اخويا حتى لو كان وسخ و دي عمتي يعني لحمي و دمي و كمان مرات عمي تبقى ام صديقتي صوفيا و بنفس الوقت بعتبرها زي ماما بالضبط ، صحيح فين ماما من كل ده انا معدتش سامعه عنها حاجة هي و سوسن ( عطيه ) من يوم ماكنت عندها في البيت ...
الغريب بقا انهم كانوا ساكتين بدرجة كانت هتجنني اوي ، ولكني حبيت اكسر هذا الصمت .
انا:- دلوقتي اية المطلوب مني ؟!
الشيميل :- كده انتي على نفس الطريق معانا ، كل اللي عليكي انك تنتاكي مني قدامهم و كمان مطلوب منك بعدها تقطعي بزاز الشراميط بالسكين و زبر الشرموط اخوكي كمان و بدون اي تخدير يعني تقطعيهم و كمان هنصورك و انتي تعملي كده.
ساعتها بعد ما تخيلت كل ده حسيت أني هعمل كارثة دا انا كده هعذبهم مش هقتلهم بس و بقيت بعيط بقوة لاني عارفة انه ده اللي هيتم مهما حاولت ارفض لاني لو ما نفذت هروح بداهية و هيطلع عين امي في السجن و هتمرجح على حبل المشنقة .
حاولت اترجاهم ولكن بدون اي فايدة يعني زي ما يقولوا في الامثال شر لابد منه .
بصت لي الكاتبة المجنونة بعد ما شالت رجلها من عليا و رجعت ثاني اقعد على الكرسي
الكاتبة المجنونة :- اسمعي يا لبوة مافيش وقت اصلا تفكري بانك ترفضي لانك لو رفضتي ساعتها هنعمل فيكي اللي اتعمل بالخول اخوكي و هنحط الفيديو على التلفزيون و هنبلغ البوليس و بعدها شوفي انتي و شكلك الجميل في صفحة الحوادث .
كانت نبرتها كلها ثقة بأنه تقدر تعمل فيا اللي هي عايزاه و انا متأكده من كده كمان و عارفة انه مليش مخرج من المصائب دي اللي بتنفيذ كل اوامرهم .
انا :- انا مافيش قدامي حل الا اني اوافق على كل كلامكم .
الكاتبة الجنسية : روان ابدأي شغلك معاها ، وحاولي تنجزي الريسة هتزعل لو تأخرنا ودي زعلها وحش اوووووي .
روان :- مابراحة عليا البت جسمها حاجة تهطل و كمان هستمتع بنيكها اصل زبوري بقاله فترة مشتاق للكاجات الالفرنكه دي .
لاقيتها قربت مني و هي ماسكه زبرها بأيدها و عمالة تلعب فيه و هو اصلا منتصب و عروقه بارزه منه حاجة كده خيالية اوووي يعني طوله تقريبا عشرين سم و عريض جدا و ممكن يفشخ اكبر ممحونة و شرموطة على الارض.
لاقيتها بتبوسني من شفايفي بوسه لها العجب ، و ماكنت مركزه اصلا اني قاعدة من غير هدوم ملط ، ركزت اني عريانة اول ما ايدها لامست حلمتي
كانت فنانة محترفة يعني عارفة هي بتعمل اية بالضبط ، كانت شفايفها في شفايفي و لسانها جوا بقي لعابي و لعابها اختلطوا ببعض و اصبحوا مزيج جميل له طعم فريد جدا.
أيدها كانت تدك حصون حلماتي و تدمر اخر مقاومة لهما ضد هجومها الشرس كانت تقرص بحلماتي و تلعب باصبعها فيهم لدرجة انه تنهيداتي بدأت تطلع مني على الرغم من أنه شفايفي بشفايفها و لكن دكها لكل حصوني جعلني اتهاوا امامها ملبية لكل طلباتها .
لاقيتها بتاخد ايدي و بتحطها على صدرها و كأنها تطالبني الرد بالمثال ، و فعلا بدأت انا كمان ألعب لها ببزازها و افحص بيهم براحتي وكمان بقرص حلماتها بقوة و هي بدأت كمان تستمتع بده و الظاهر اني قدرت ارضيها.
انكسر حاجز خوفي بعد البوسة التاريخية و بدأت أتحسس جسمها بأيدي و كانت نقطة انطلاقي لجسمها الناعم الجميل بزازها الرائعيين و بدأت انزل بأيدي ناحية بطرنها حتى وصلت لسرتها و بدأت العب فيها باصبعي بحركة دائرية وكانت الحركة صعبة عليا رحت منزله ايدي ناحية كسي اللي كان مبلول بليت صباعي من ماء كسي و رجعت لسرتها و بدأت احرك صباعي في فتحت السرة و الظاهر اني اطلقت مرحلة اخرى عند روان اللي مباشرة بعد هذه الحركة انتقلت من فمي و بدأت تاكل بزازي و لاول مرة زبرها يخبط بجسمي لامس ركبتي لانها كانت واقفة و لكنها مثنية عشان تعرف تاكل بزازي و انا بقيت عاجزة عن الحركة لانها بدأت بلسانها تلعب حلمتي بحركة دائرية و بدات تعتعض بالراحة فيهم انا كنت في دنيا ثانية من المتعة و نزلت أيدي على زبرها و بدأت العب فيه و امسكه بايدي و اجلخه ليها و هي عمالة تعضعض في بزازي بشكل خفيفي و رائع خلاني ممحونة اووووي و بدأت تظهر الشرموطة اللي جوايا اااااااااااااااااااااااااااااوووووو ووف اااااااااااي اااااااااه يخرب بيتك يالبوة جننتيني اااااااااه ااااااااه مش قادرة هموت من الهياج ااااااااااااي ، كان واضح من اسلوب تعاملها مع جسمي انها فاهمة اللي انا فيه و بعدت عن بزازي و شدتني من ايدي و وقفتني و بقينا الاثنين واقفين اوووي قدام بعض و انا ماسكه لسه زبرها و باستني من شفايفي مرة ثانية و بعدت عني شوية.
روان : دلوقتي حان وقت زيارة زبري لبقك .
ساعتها انا خفت من الموضوع زبرها كبير اووووي و ممكن لو تغابت اتخنق من طوله ، بس هي فهمتمن نظراتي لزبرها اني خايفة ، قعدتني على الارض بعد ما حطت ايدها على كتفي و نزلتني .
روان :- متخفيش فاهمة خوفك و انا مش غبية عشان احول المتعة لالم .
و قبل ما استوعب كلامها كان بقي انفتح و هي مباشرة حطت زبرها جواه و بدأت تحركه جوا بقي دخول وخروج بس مكنتش بدخله كله يعني لنصه فقط ساعتها عرفت انها موجودة هنا عشان متعة مش عذاب .
فبدأت اتفنن بمص زبرها ولحسه و هي بعدت اديها من عليا و انا مسكت زبرها بايدي و بدأت امصه انا ولحسه لوحدي و شوي انتقلت لبيضانها و بدأت امصهم بطريقة طلعت اهاتها من بقها اااااااااه اااااااااه انتي فنانة يا شرموطة اااااااااه اااااااااه استمري بتمتيع زبري ببقك يا منتاكة .
كانت كلماتها تزيد من هياجي و بدأت اسرع من مصي لزبرها و بيضاتها و هي اهاتها بدأت تزيد اووووي اااااااااه اااااااااه.
مسكتني من شعري و رفعتني لحد ما وقفت على رجليا و باستني بوسة قوية المرة دي حسيت انها هتقطع شفتي من قوتها و لاقيتها حاملاني مافهمت هي جابت كل القوة دي منين ولكنها فعلا حملتني ونزلت على الارض و نامت فوقي وهي لسة بتبوسني و زبورها بيحسس على كسي المبلول و يشعر بحرارته .
بعدت شفايفها من عليا و نزلت بسرعة ناحية كسي ، حاولت ادلع شوية رحت قافلة على كسي بفخاذي ولكن المفاجأة أنها قدرت تفتح افخاذي بأيدها و بقا كسي واضح قدامها على الرغم من محاولتي اقفل فخاذي بس اعترف كانت هي اقوى مني و مباشرة بدأت تدك حصن كسي بلسانها الجميل اللي خلاني هايجة جدا.
كان لسانها يوصل لاي مكان في كسي بدأت اول بلحس زنبوري و بعدها تحول اللحس لمص ساعتها بدأت اتشرمط بحق اااااااااااي اااااااااه اااااااااه حرام عليكي اااااااااه اااااااااه اااااااااااي مش قادرة اتحمل عايزة اتناك اااااااااه اااااااااه لاقيت الكاتبة الجنسية واقفة و عمالة تصورنا و هي بتضحك
الكاتبة الطنسية :- انتي شرموطة كبيرة عاؤزة تنتاكي على مدى الساعة هههههههههههههههه.
وقتها انا كنت في دنيا ثانية و طلعت مني كلمات اظن انها هيجت روان اكثر
انا :- ده وقته ده وقت تصوير انا عايزة انتاك مش عايزة اتصور اااااااااااي اااااااااه نيكيني يا روان اااااااااه معدتش قادرة اتحمل افشخي كسي يا روان
روان كنت وصلت لمرحلة تدخيل لسانها لجوا كسي اللي كان مولع نااار منتظر لإطفاء لهيبه
بعدت وشها عن كسي و راحت نايمة عليا و مسكت زبرها بايدها و دخلته جوا كسي و كان واضح انه بلل كسي ساعد على كده و لكنها مدخلتهوش اوووي يعني لحد نصه و بقت بتحركة ببطئ جوايا و انا في دنيا ثانية من المتعة و لكنها بعد شوية بدأت تتحرك بشكل اسرع فوقي و بدأ زبرها يدخل اكثر و انا عمالة اتلوى تحتها من المتعة الممزوجة بالالم اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه اسرع يا روان نيكيني اسرع و اقوى افشخيني اااااااااااي اااااااااه ، و هي راحت قايمة من فوقي و رفعت رجليا على كتفها و دخلت زبرها جول كسي و بدات نيك خلاني افقد شعوري بأي حاجة اللي بزبرها اللي كان واصل حد مثانتي من كبره و هي بتنيك بشرسة و قوة لدرجة انه بيضاتها كانت بتخبط بشفرات كسي و هي بقيت مستمرة بنيكي لحد ما بدأت تصرخ اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه الظاهر انها هتيجب لبنها ، بدأت اصرخ و اقولها جيبيهم جوا كسي غرقيه بلبنك اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه و فعلا جابت لبنها جوايا و ارتمت فوقي و زبرها لسة جوا كسي .
بدات تتنفس بشكل طبيعي ولاقيتها بتقولي لازم نعيدها في وقت ثاني كسك بيستحمل اكثر من نيكه بس دلوقتي مستحيل ، بدأ يرتخي زبرها قامت من فوقي و انا قمت عشان اروح الحمام بس لاقيت الكاتبة بتقولي
الكاتبة :- رايحة على فين يا شرموطة؟
انا :- على الحمام عشان انظف نفسي
الكاتبة :- انتي ناسية اللي قتلتيهم جوا الحمام ولا اية
ساعتها افتكرت عماد و نانسي اللي نسيتهم من نيك روان ليا غير اني نسيت اخويا و عمتي و مرات عمي .
انا :- نسيت طيب اية اللي باقي .
الكاتبة :- باقي انك تشيلي الامور الزيادة اللي فيهم زي ابزازهم و زبر الخول ده .
ساعتها انا خطرت في بالي فكرة يمكن تأخر حصول ده.
انا :- انا نفسي افهم حاجة وحده بس ؟ ، ازاي انا و روان كان في المعركة الجنسية دي و انتي حتى ما اهتزيتي ولا لاحظت انك بتلعبي بكسك ولا بزازك و الادها من كده انك كنتي بتصورينا يعني شايفة كل حاجة فازاي ماتحركت مشاعرك اصلا ؟
الكاتبة : الاجابة عن كل تساؤلاتك سهلة ، انا لاجنسية يعني معنديش اي رغبات جنسية و لا بهتم بالجنس حتى لو شوف الكرة الارضية كلها نيك في كل حتة مش بيأثر فيا الموضوع و بلاش تغييري الموضوع يا سوسو ، خدي السكين دي و ابدأي شغلك خلصينا .
وقتها عرفت اني لازم اعمل كده مافيش قدامي حل ثاني.
بدات فعلا بتقطيع بزاز عمتي اللي كان صوتها بيرعبني و بيقطع فيا اني انا السبب بالالم ده و لكن مكنش قدامي حل الا ده و بنفس الطريقة عملت مع مرات عمي عوض و كمان اخويا نبيه اللي كان بيعيط و بيقولي اقتليني ولا تعملي فيا كده و لكني كنت قد قطعت زبره و نتيجة للي حصل ليهم راحوا في غيبوبة فقدوا الوعي .
و لسة هبص للكاتبة و روان غبت ثاني عن الوتي لانه في ضربة ثانية نزلت على دماغي .....
افتكرت كمان مكالمة بت المهبوشة و انا قدام البيت قبل ما ازصل لتربيتي لما قالت لي أنه البوليس شاف صورة لعطيات باحدى كاميرات المراقبة و انه المفروض اخلص منها ومن نيفين اللي ظهرت مع عطيات بكاميرا المراقبة في المستشفى ، و لما سألتها عن صورتي مظهرتش في المستشفى ضحكت وقالتلي انها بتحميني انا بس مش كل الناس .
استغربت ساعتها انها عارفة انه عطيات كانت بتتعاون معايا و انها معترضتش يمكن معترضتش لانها هتموت ؟ او يمكن الموضوع صدفة؟ او يمكن هي دبرت كل ده
بس برضه افتكرت اللي فوقني بعد ما اغمى عليا مرة ثانية في البيت الملعون ...
مين اللي فوقني ؟؟ و ازاي هتعامل مع كل الامر ؟؟ ومين اللي هيخلصني من كل ده ؟؟؟
كل ده هتعرفوه في الفصل الحادي عشر من قصة عشر ايام من القتل
حصرياً على منتدى العنتيل
كاتبة جنسية
/ />
/ />
الفصل الحادي عشر
حصرياً على منتدى العنتيل
كاتبة جنسية
العبودية :-
كانت حياتي بعد الايام إللي فاتت كلها ألم و معاناه و لسة ذكريات اللي حصل معايا معلقة في دماغي وكل الصور لسة في دماغي و مش قادرة انسى حاجة من كل المصائب إللي حصلت لي
افتكرت إللي فوقني بعد ما اغنى عليا مرة ثانية في البيت الملعون كانت هي فعلا مكنتش متصورة اني هشوفها هنا ومستحيل كان يخطر في بالي انها هتبقي موجودة وسط العك اللي انا وسطه ازاي بقا مش عارفة بس كانت هي فعلا مايا صديقتي الجميلة صحتني من الغيبوبة اللي كنت فيها و لاقيتها بتبص عليا بصة غريبة اوووي و بتقولي
مايا: صحي النوم اية مش عايزة تخلصي مشوارك .
ساعتها الدنيا اتلخبطت في دماغي أية إللي عرف مايا مكاني طيب أزاي بتقولي تخلصي مشوارك واية عرفها مشواري و كمان مستغربتش كمية الدم الموجودة في الغرفة على الرغم من أختفاء كل الجثث من المكان سواء عمتي او مرات عمي او اخوية نبيه وزوجي عماد و نانسي بنت فؤاد العيطي كل دول مبقاش لهم وجود في البيت مش فاهمة بس أكيد حد نقلهم من المكان .
كانت الافكار عمالة توديني و تجبني و مش فاهمة اية الوقعة المنيلة دي إللي وصلتني للمكان ده وازاي انا اصلا وافقت اوصل للدرجة .
حافظة على روح ابن حمودي و مقابلها كمية بشر ماتوا على ايدي مش حاجة بسيطة , ساعتها بدأت اعيط و اندب حظي إللي خلاني في الموقف المنيل ده و مش قادرة استوعب أية المطلوب مني بالضبط و لا أية اللي هقدر اعمله عشان أخلص من الوقعة دي , كل ده و انا تقريبا ناسية وجود مايا اللي كانت عمالة تبص عليا و تبتسم أبتسامة بنت كلب خلتني أفكر بأنها مشتركة في إللي بيحصلي ده وأنها جزء من ده الموضوع .
رن تلفون مايا و ردت و كانت بتتكلم بشكل غريب يعني مستحيل اتخيل أنها ممكن تتكلم بدي الطريقة حاسة انها خانعة ضعيفة مذلوله على الاخر من اسلوب كلامها .
لاقيتها بتشغل الاسبيكر و سمعت صوتها هي بنت المهبوشة
هي : شوفي بقى يا سوسو لسة متعتي منتهتش , و انا محضرة ليكي مفاجأة جميلة اوووي , مش أنتي بقا كنتي مستريس على خول و كمان كنتي مستريس على امك و سوسن الشغالة دلوقتي بقا انا عايزاكي تبقي ولا اوسخ كلبة سليفة يعني كل إللي عملتيه بأمك و سوسن و الخول اياه هيتعمل فيكي على زيادة كمان يعني عشان تجربي احساس أنك كلبة و تفهمي شعور امك اللبوة و الخول إللي قتلتيه يا سوسو , و مش هتتخيلي مين المستريس إللي هتبقى معاكي ....
دادة سعدية دخلت عليا الاوضة و بتقولي يا ست هانم اجبلك حاجة تاكليها أنتي شكلك تعبانة اوووي , شكرتها و قلتلها أني محتاجة بس ارتاح لأني مش قادرة ارتاح اصلا و الوضع بقى زفت جدا , ولكنها اشتكت من غياب عماد انها خايفة يكون جراله حاجة مسكينة مش عارفة أنه أنتقل للعالم الاخر و بقا المرحوم عماد .
كان كلام بت المهبوشة جدا صادم ليا يعني ازاي البنت دي بالذات إللي تبقى مستريس عليا و لية بالتوقيت ده بالذات و انا وسط كل الدم ده .
كملت كلامها : مش هتتخيلي مين المستريس اللي هتبقى معاكي , وحده انتي بتحبيها اوووي و كمان تعرفيها اوووي و هتبقى مستريس عسل ليكي .
صدمني دخولها من الباب مكنتش متخيلة أني هشوفها هنا و صلت لحد الكرسي و انا عمالة ابص عليها و على وشي الف علامة تعجب و مليون علامة سؤال على إللي بيحصلي
بت المهبوشة لاقيتها بتقولي : اسمعيني كويس يا سوسو مايا هتكون برضه معاكم مستريس عليكي و هتبقي كلبة بمعنى الكلمة يعني مش هتنتاكي المرة دي لا دا انتي هيحصل فيكي إللي عمرك ما شوفتيه و هما معاهم التعليمات و بلاش افكرك انك متقدريش ترفضي ما أنتي قطعتي مشوار طويل فاضل حبتين بس و تخلصي من كل ده .
قفلت السكة زي العادة وبقيت انا مع اثنين المفروض يحولوني كلبة ومش أي كلبة على حسب كلام بت المهبوشة دا انا هبقا ولا كلبة الشوارع
لسة الافكار عمالة تدور في دماغي و لاقيت قلم ثلاثي الابعاد حاجة كده من إللي بتخلي عنيك تعمل رستارت تنطفي و تشتغل ثاني , ببص لاقيتها مايا , يعني مايا اللي كانت بتخاف من خيالها ضربتني انا بالقلم على وشي مش أي قلم لا ده قلم بكل قوتها , حسيت ددمم بدأ ينزل من بقي فهمت انه القلم بتاعها عملي شوية نزيف من بقي , مايا أستمرت بهجومها وشدتني من شعري و هي بتوصفني باوسخ الاوصاف اللي في الدنيا و شتائم ليها اول وملهاش اخر يعني حاجة كده من اللي تحبها شرموطة الشارع , كنت بتشدني لدرجة اني حسيت شعري كله هيطلع بأيدها من قوة الشد بس طبعا كل توسلاتي و ترجياتي منفعتش معاها و هي مستمرة لحد ما وصلت لعند رجل الثانية إللي اول ما وصلت عندها تفت عليا بوشي إللي كانت متتجرأش تنطق قدامي تفت على وشي , بصيت ليها وكل الحقد جوايا اتجاهها
سماح : وصلت الامر بيكي انك تتفي على وشي يا ميرفت
ميرفت : مش اتف بس دا انا النهاردة هخليكي اوسخ من المجاري التفه دي حاجة نظيفة شوفتي انتي ازاي عملتي بماما أنا بقا هعمل فيكي اوسخ من كده وانتي طبعا هتنفذي كل حاجة بدل ماتروحي اللمان و يتحكم عليكي بالاعدام يا شرموطة
سماح : بقا انا شرموطة يا ميرفت ولا انتي , اية فاكرة اني مش عارفة أنتي عملتي في بابا اية
ميرفت : لا عارفة انك عارفة و كمان ازيد بقا من القصيدة بيت , انا إللي حولت ماما سليف وكمان الشرموطة الكبيرة مرات عمك برضه سليف عندي و انتي هتدخلي القائمة قريب متستعجليش و متقاطعيش , و بلاش كلام كثير لحسن كثر الكلام هيزعلني منك و انا زعلي دائما بيبقى وحش و انتي مفيكيش حيل تتحملي أي عقاب من ناحيتي ياكسمك
بصت لمايا و اشرت ليها ساعتها انا مكنتش فاهمة حاجة بس فهمت مع اول ضربة من السوط على جسمي عرفت انه مرحلة الضرب بدأت و اني هبدأ أتعامل زي الكلبة فعلا
ضرب السوط كان بيعلم على جسمي و بقيت بصرخ من الالم أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه أأأأأأأأأأأأه أأأأأأأأأأأأأه أأأأأأأأأأأأأأه و لكن لا حياة لمن تنادي كانت مايا مستمرة بضربي و عشان اسكت لاقيت بوز جزمة ميرفت ببقي و هي بتقوللي
ميرفت : بلاش زعيق يا لبوة دي لسة البداية انتي ليلتك مطولة معايا , يلا الحسي جزمة مولاتك ميرفت .
بعدت بقي و طلع بوز الجزمة من بقي و صرخت
سماح : جرى اية يا واطية أنتي فاكراني أية
ميرفت : ههههههههه فاكراكي بني ادمة ههههههه انتي كلبة وكلبة شوارع كمان ولا ناسية ولو مش عاجبك يبقى نمشي احنا و البوليس يجيي ياخدك و ساعتها في السجن هتبوسي رجلين كثير و هتلحسي جزم اكثر
كسرتني بكلامها و عرفت انه ده شر ولابد منه مافيش قداني أي حل إلا أني اوافق على فعل أي حاجة يمكن ده ينجيني من الموت و كمان مش بعد كل إللي عملته هروح للمشنقة و اسيب ابني لوحده .
قربت وشي من بوز جزمتها لكنها رفعت الجزمة و قاعها بقا مقابل وشي كانت الجزمة وسخة اوووي
ميرفت : يلا نظفيها اولا من تحت يا روح امك و بعدين لو عجبني تنظيفك هخليكي تلمعيها من الوش
ساعتها افتكرت الخول إللي لحس جزمتي و كانت كلها قدارة و استغربت ازاي هو تحمل كل القدارة دي , مكنش قدامي الا اني انفذ طلبها و فعلا بدأت بالقعل عمل كده بس الطعم كان قذر جدا مقدرتش أتحمل راح مرجعة على الارض و طلعت كل إللي كان في بطني ساعتها وقفت مايا الضرب و لاقيت ميرفت وقفت على حيلها و حطت رجلها على راسي و خلت وشي على الارض فوق الترجيع و هي بتصرخ
ميرفت : ازاي ترجعي من غير ما تاخدي اذني يا وسخة يابنت الكللابب , ازاي تعمليها ؟
مسكتني من شعري بعد ما بعدت رجلها و شدتني و قفتني على رجليا و راحت لطشاني بالقلم
ميرفت : مايا اربطيها زي ما علمتك في الحيط .
مايا طلعت من شنطتها كلبشات و كلبشت اديا للخلف و جرتني منها لحد الحيط و هناك عرفت أنه عذابي هيبقى بشع لانها مربطتنش من اديا لا جابت حبل و ربطتني من بزازي كانت بتلف الحب و بتلفه بقوة على بزازي حد ما حسيت انها هتنقطع و بعدها جاب دبوسين و الاولني دخلته في حلمتي اليمين و بدأت انا اصرخ اأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأي أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأي و هي مستمرة و ربطت كل طرف بالدبوس بسلسلة السلسلة دي موصول بالحيط و بنفس الطريقة عملت بالبز الثاني و راحت جايبة حبل و لفته حولين وسطين و شدتني على الاخر لدرجة اني حسيت انه حلماتي هتتقطع و لما عرفت أنه ده الحد إللي مستحيل اتحمل المه ربطت طرف الحبل المربوط على وسطي للحيطة الثانية و بكده شلت حركتي جدا يعني لا قدرة امشي ناحية الحيط إللي السلاسل الموصولة بحلماتي و لا قادرة أرجع للحيط المربوط فيه وسطي لاني لو رجعت ساعتها حلماتي هينقطعوا كانت ربطة بنت كلب و كان عياطي مستمر .
مكنتش فاهمة هيعملوا فيا اية بالضبط و لكن كانت المصيبة الاكبر انه مايا بدأت بربط رجلي اليمين بحبل و و بحيث تبعد عن رجلي الشمال و ربطته بمسمار كان مثبت بالارض و بنفس الطريقة عملت برجلي الشمال بقيت مفلوخة فلخ يعني مش هقدر اتحرك أي حركة نهائيا ثبتوني تثبيته منيلة .
قربت مني ميرفت و بدأت تضربني على بزازي إللي أصلا الدم بدأ يتحبس فيها و بدأ لونها يتحول للبني ومع كل ضربة كنت بحس كأنها بتضربني بسكينة مش بأيدها و بدأت أعيط اكثر و ترجاها اكثر و كل ما اترجاها بزيد ضحكتها كأنها مستمتعة اوووي بعذابي ده
بعد ما خلصت ضرب في بزازي لاقيتها جابت زبر صناعي بس مش أي زبر لا ده زبر كبير اوووي يعني حاجة لا يتخيلها عقل قربت مني
ميرفت : ده بقا هتتناكي بيه ولو تحركي هيبقى الثمن بزازك الحلوين دول ولو ما تحركتي هتبقي مفشوخة فشخت الميتين يا لبوة يعني في كل الحالات هتبقى وقعتك سوده ههههههههههه
بس إللي كان مع مايا حاجة اوسخ عصايا من بتوع السحاب إللي بيسحبوا بيه المية من الارض و و معمول عليه واقي ذكري , ساعتها صرخت بلاش العصايا دي بلاش دي طويلة و انا مش هستحملها اصلا لاقيت قلم على وشي و لف للدبابيس على على حلماتي من ميرفت و أنا أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأااه أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأاه و بعيط
ميرفت : أنتي هنا تقولي حاضر وبس امرك وبس اكثر من كده تتكيفي ياكسمك و تسيبينا ناخد راحتنا بجسمك فاهمة المرة دي رفة صغيرة بالدبابيس المرة الجاية هقطعهم ليكي .
هزيت براسي لانه الحاجة الوحيدة إللي مش مثبته دليل على الموافقة ساعتها بدأت رحلة من الالم الممزوج بالمتعة الممزوج بتقطيع كسي و طيزي
طلعت مايا كريم من شنطتها و دهنت العصايا و بنفس الوقت كانت بتدهن طيزي المفلوخة قدامها و بنفس الطريقة عملت ميرفت و نزلوا الاثتين تحتي و ساعتها مايا دخلت العصايا في طيزي و ميرفت دخلت الزبر في كسي و بدأوا بحركة سريعة يدخلوهم و يخرجوهم و انا بقيت مش حاسة إلا بألم بحاول اتحرك بس خايفة على بزازي و بنفس الوقت هما اصلا مش مديني فرصة اتحرك كان نيك عنيف و كان وصوتي عمال بيرن في كل البيت ااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااي ارحموني حرام عليكم ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااه ااااااااااااااااااحح مش قادرة اتحمل هموت من كبرهم ااااااااااااااااااااي اااااااااااااااي ابوس رجلك يا ميرفت هعمل اية حاجة بس بلاش ده انا كده هموت و هتنتهي اعضاء التناسلية ااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااه
بعد شوية من كلامي ده لاقيت ميرفت طلعت الزبر من كسي بينما مايا مستمرة بنيك طيزي بالعصايا و قامت لحد وشي و
ميرفت : هتعملي أي حاجة ؟؟
سماح : أي حاجة مش هعترض أي حاجة
ميرفت : كويس اصلي عايزة اخش الحمام فبدل الحمام هتبقي أنتي حمامي قلتي اية
سماح : موافقة موافقة
ميرفت : لا مش كده يا حيوانة المفروض تقولي لي ده شيء يشرفني يا مولاتي أني ابقا الحمام بتاعتك و كمان تشكريني على ده
أنا ساعتها كانت حاسة بذل كبير
سماح : شكرا ليكي يا مولاتي ميرفت أنك شرفتني بأني ابقا حمامك
ميرفت : كويس كده , يلا يا مايا كفاية عليها نيك دلوقتي عايزاها تبقا الحمام بتاعي اصلي عايزة اشخ و كمان عايزة اعمل الثقيلة
مايا ساعتها وقفت نيك في طيزي و بدأت تفتح الحبل من على وسطي و من على رجليا و شالت السلاسل المربوطين على الدبابيس بس خلت بزازي مربوطين و كمان الدبابيس لسة على حلماتي و الكلبشات في اديا
شدتني و نيمتني على الارض و راحت ميرفت قالعة البنطلون إللي كانت لابساه و كمان قلعت الاندر بتاعها و قربت لعند وشي و قعدت كأنها بتقعد على كبنيه عربي و بدأت تقرص حلماتي ساعتها صرخت و مع الصرخة نزل بولها على بقي و مكنتش قادرة اقفل بقي لانها كانت بتقرص في بزازي بقوة و بقي بحاول أني مبلعش ايحاجة من ميتها لكن مكنش بايدي لانه مايا كانت عمالة بتزغزع بيا فنفتح بقي بشكل كبير و بلعت ميتها إللي كان طعمها بيقرف بس الاقذر من كده انها بدأت تنزل خرا على بقي أنا بقيت في حالة منيلة و قرفت أوووي من إللي بيحصل بس هي استمرت بده لحد ما خلصت و قامت من فوقي و بقيت انا كراهه نفسي و بنفس الوقت حسيت اني انذليت اووي و بقيت حاجة رخيصة فعلا بقيت كلبة شوارع .
ميرفت امرت مايا تقومني و فعلا قومتني و ودتني لحد الحمام غسلت لي وشي و بقي و رجعتني ثاني و رمتني تحت رجلين ميرفت اللي بصت لي
ميرفت : انتي كده بقيتي اوسخ كلبة عندي و من النهاردة تعرفي انه مقامك و حياتك و دنيتك كلها تحت رجلي اتصرف فيها زي ما انا عايزة بدون ما تعترضي او حتى تسمعيني صوتك فاهمة يا روح امك
وقبل ما ارد عليها مدرتش بنفس كانت خبطة قوية أغمى عليا بعدها ................
أية اللي هيحصل معا ميرفت و ازاي هتعمل مع اختي إللي صارت مولاتي وانا كلبتها ؟؟؟ و مين إللي خبطني على راسي ؟ و ازاي هقدر اتحمل باقي المصائب ؟؟
كل ده هتعرفوه في الجزء الثاني عشر من عشر ايام من القتل
حصريا على منتدى العنتيل
كاتبة جنسية
الفصل الثاني عشر
حصرياً على منتدى العنتيل
كاتبة جنسية
تنويه :-
" كل ما الأحداث و الشخصيات في القصة من وحي الخيال و أي تشابه بينها و بين الواقع هو من محض الصدفة البحته "
كل ما ألمس دماغي بحس بالالم كان حاجة فضيعة جدا و مش فاهمة انا ازاي اتحملت كل الضرب ده اصلا و ازاي قدرت اتحمل كل ده من الاساس يعني خمس ايام مكنتش فاهمة حاجة ، قمت من السرير عشان اشرب ميه لاني كنت عطشانه و انا بمشي لحد الثلاجة شوفتها ايوة أنا شوفتها مش معقول أزاي شوفتها دا انا قتلاها بأيدي ازاي يعني بشوفها و بعدين هي متعرفش عنوان الفيلا هنا هو اية اللي بيحصل معايا ده انا ناقصة يعني ارواح تحوم حولي ...
رجعت على الاوضه عشان استريح من الضغط اللي عليا و افتكرت الدكتور ماجد اللي فوقني و انا حالتي مزرية ..
كنت مرمية على الارض من الخبطة اللي كانت في دماغي بعد ما ميرفت و مايا عملوا معايا التعذيب و خبطوني على دماغي كنت مدرمخه جدا و حالتي مهزوزه جدا نتيجة للضربات اللي حطت على دماغي مكنتش مستوعبة وجود الدكتور ماجد اللي كان بيحضر لي حقنة و اول ما اداني هي بدات استوعب وقلتله ايه اللي جابك هنا يا دكتور ، و ازاي عرفت البيت هنا ؟؟!
كان واضح انه الدكتور مشغول بحالتي الصحية بالذات انه كان الألم حاجة لا توصف .
استمريت بالكلام معه و سؤاله عن سبب حضوره و أزاي عرف المكان بس هو كان مبلم مش بيرد عليا ولا حتى معبرني من الاصل و كأني بكلم سراب استمر بعلاجي و خلص تضميد راسي و ساعتها بدأ يكلمني
الدكتور ماجد :- أية يعني اللي انا شايفه ده فيكي اية يا مدام سماح كل دي جروح في دماغك انتي أية اللي بيحصل معاكي ده و لية كمان حالتك صعبة بالشكل ده ؟!
عشرين الف سؤال و عشرين الف استفسار أطلقها الدكتور ماجد بس للاسف انا مكنش عندي أي اجابات ولا حتى فكرت بأي اجابة كل اللي كنت مشغولة فيها و ىسة مش عارفة أجابته هو أزاي اصلا ماجد عرف مكاني ؟ و أزاي بدأ بعلاجي ؟ و كمان السؤال الأكثر أكل لدماغي هو معقول كمان ماجد مشارك مع بت المهبوشة ؟!
كل الاسئلة دي كانت بتدور في دماغي بس بقى في سؤال أكبر لما ركزت مع البيت معقولة اللي حصل ده ؟! طب ازاي ..؟! و أمتى ..؟
مقدرتش انام نزلت عشان اطلب من أي حد يعملي شوية شاي او قهوة بدل الصداع اللي مفرتك دماغي ، نزلت و شوفتها مرة ثانية و بقيت متمسمرة مكاني مش قادرة أتحرك ازاي هي عايشة من الأصل انا قتلاها بأيدي .. كانت بتقرب مني و كل ما تقرب مني كان العرق عمال ينزل مني زي الحنفية اللي مفتوحة على أخرها و وصلت ناحيتي ... كان شكلها مرعب و وشها اصفر شاحب كانت متأكده أنه قدري حان دي بقا روحها اللي جاية تنتقم مني و تاخدني للعالم الأخر كنت جدا مرعوبة و خايفة و هي لسة بتقرب مني و عنيها كانت كلها بيضاء اللون و كان أثار الدم على رقبتها واضح جدا مكان ما ذبحتها مش عارفة هي عايزة مني أية ؟ .. و قبل ما تخبطني لفت من جنبي ساعتها انا كنت عملتها على روحي و أول ما ألتفت ناحية ما لفت .....
ماجد :- اتصلت عليا وحده صاحبتك و قالت انك هنا و انه وضعك مش كويس و كنتي بتخبطي دماغك بالحيط بشكل مستمر و رفضتي أي تفاهم مع أي حد عشان كده أنا جيت .
سماح :- طيب مين هي صحبتي دي بالضبط ؟
ماجد :- ماقلتش اسمها يا مدام سماح ، عموما انتي دلوقتي بخير المفروض تستريحي و بلاش اجهاد ولا أنفعال عشان تقدري تتعافي بسرعة ، انا هروح دلوقتي ولو احتجتي حاجة نمرتي معاكي ومع جوزك الأستاذ عماد تقدري تتصلي عليا في أي وقت .
سماح :- شكرا لك يا دكتور و فعلا لو أحتجت حاجة هبقى أتصل عليك .
خرجت الدكتور من البيت و بقيت انا قاعدة اضرب أخماس بأسداس أزاي البيت أترتب كده ولا كأنه حصل فيه حاجة دا كأنه جديد كل الدم اللي كان موجود و اثار اللي حصل كله أختفى كله بقى متساوي و لا كأنه حصل حاجة الدنيا نظيفه جدا .. للحظة أفتكرت أني بحلم و أنه كابوس و خلص .. بس عرفت أنه مش حلم لما شوفتها قدامي نعم كانت قدامي مباشرة ...
لما ألتفت ناحية ما راحت مالاقيت شيء كأنه شبح ، شبح أية بس دي أفضع من الشبح و أسود من الشبح ، اللي خلتني زي العيال الصغيرة أعملها على روحي مكنتش موجودة في المكان اللي راحت فيه ، جريت عشان ادور عليها في كل زاوية ومالاقيتها في أي مكان و كأنها تبخرت .
معقول أنا أتجننت و بقيت بهلوس و بشوف تهيئات في كل زاوية يمكن لأني قتلت ناس كثيرة و سكبت دماء كثيرة فبقيت متهيألي حاجات كثير كل أنسان قتلته في العشر الأيام الماضية تحول لشبح يعني و ناوية الأشباح دي تخلص عليا .
رحت على الحمام عشان أخد شاور و انظف نفسي بعد ما شخيت على روحي من الرعب ، بعد ماقلعت كل هدومي بدات استحم و لكني لاحظت الرسم اللي كان فوق كسي و أفتكرت ساعتها اللي حصل بالضبط ..
كانت واقفه قدامي ايوة هي بنفسها صوفيا صديقتي المقربة انتيمتي و بنت عمي الخول كانت واقفة قدامي عريانة مش لابسة حاجة و كان واضح عليها أنها تعبانة .
صوفيا :- انا محتاجاكي اوووي يا سموحه ...
سماح :- جرالك أية يا صوفيا فيكي أية مالك ؟!
صوفيا مش عارفة حاجة ياسموحه وحده قابلتني و قعدت تتكلم معايا و بالأخير ادتني كباية مية و اول ماشربتها رحت في دنيا ثانية .. وبعدها لاقيت نفسي في اوضه مرمية عريانه و قدامي تلفزيون عمال يشتغل فيديو و في خمسة عماليين ينيكوا في اول ماشوفته انصدمت و بدأت اعيط و بعدها بشوية لاقيت تلفوني بيرن و وحده بتقولي لو مش عايزة انفضح و الفيديو ده ينزل على النت لازم انفذ كل حاجة تقولها لي و انا وافقت .. بس كان طلبها غريب يتني قالت أني اجيلك هنا على العنوان ده و انام معاكي و بعدها هتنتهي القصة .. انا مش فاهمة حاجة يا سماح ممكن تفهميني هو في اية بالضبط و لية كل اللفة دي عشان تنامي معايا ياسماح كنتي تقولي لي مباشرة و انا هنام معاكي انتي عارفة اني مقدرش ارفض ليكي اي طلب يا سماح لية تعملي كدا فيا ؟!
سماح :- انا ماعملت حاجة معاكي يا صوفيا و انتي عارفاني كويس ؟ و بعدين لية كده بالضبط و امتى بالضبط حصل كل ده ؟
صوفيا :- كله حصل اليوم عموما احنا لازم ننام مع بعض عشان اخلص يا سماح وما انفضح ابدا
سماح :- انا موافقة يا صوفيا لو ده مش هيوقعك في أي مشكلة .
صوفيا :- بسرعة ياريت لاني مش عارفة عملوا فيا أية انا حاسة نفسي ممحونة أووووي و كسي بياكلني اااوي و عايزة اتناك بأي طريقة لاني مش متحمله
نطت عليا صوفيا و بدأت تبوسني على شفايفي بشكل هستيري و بدأت تعضعض فيهم لدرجة انه شفايفي نزلت ددمم من كثر العنف اللي كانت بتمارسه معايا و انا من ناحيتي بدأت أحط ايدي على كسها و بدات أفركه بقوة و ده خلى أهاتها تخرج اااااااااه اااااااااه و انا بحاول ابعد عنها لانها المتني بشفايفي و لكنها كانت مسعورة بجد بتحاول تاكل شفايفي أكل و انا لسة بلعب بكسها بأيدي نزلت هي أديها على الروبة اللي كنت لابساها و قطعتها لي قطع و ظهرت بزازي ساعتها تركت هي شفايفي و نزلت على حلمات تبوسهم و تلحسهم و تعضعض فيه و انا بقيا في حالة من الهياج المستمر و بدأت اهاتي تعلوا اااااااااه اااااااااه بالراحة يا صوفيا بالراحة عليا ، ولكنها مكنتش معبراني اصلا ، بترضع بزي كأنها *** ماصدق يلاقي بز مليان لبن يشبعه كانت بتمص حلماتي بشكل خلاني ابدأ اترجاها انها تريحني اااااوووووف ارجوكي يا صوفيا ارجوكي اااااااااااي اااااااااه ريحيني ارجوكي ريحيني اااااوووووووف ، كأن كلماتي كانت زي السحر عليها
بدأت تلعب أكثر بحلماتي و انا مستمرة بهياجي و كسي بدأ يبتل نتيجة للي عملته ببزازي
كانت اول مرة ألاحظ قوة صوفيا اللي نزلت و قلعتني اللي باقي من الروبة و نزلت على كسي و بدأت تلحسه بس بطريقة مسعورة كانت بتلحسه كأنه ايسكريم و هي كثير محتاجة لحاجة تبرد بقها .
بدأت كمان تلحس زنبوري و تمصه بقوة و تشفطه شفط جوا بقها و انا بدأت اروح في دوخه اااااااااااااااووووووف اووووفففففةةةة اااااااااه اااااااااه نيكيني يا صوفيا نيكيني مش قادرة استنى خلصي كسي من عذابه اااااااااااي افشخي كسي يا صوفيا
كانت صوفيا تتلذذ بكلماتي سحبتني لحد ما بقيت على الارض و راحت قاعده فوقي على وضعية 69 و بدأنا رحلت اللعب بكساس بعض كانت هي بتدخل صباعها جوا كسي و أنا بهيج أكثر و مع هياجي كنت بشفط زنبورها بشكل كبير و هي بتتأوووه اااااااااه اااااااااه اااااااااه كلي كسي يا لبوة كليه كله قطعيه يا سماح افشخيه اااااااااه اااااااااه
كنت مستمرة باللعب بكسها و أكله و هي كمان مش مقصرة استمرينا بالوضعية لحد ما كل وحده فينا جابت شهوتها ببق الثانية .
لكن صوفيا كانت ممحونة اووي لاقيتها قامت و حطت كسها فوق وشي و بدأت تتحرك عليه كأنا بتنتاك و انا لساني مكانه و كسها بقا رايح جااااي عليه
وهي بتصرخ اااااااااااي اااااااااه اااااااااه اكثر يا سماح اكثر اااااااااه اااااااااه
كانت افرازات كسها كثيرة استمرينا على الوضع ده كسها بيتحرك على وشي و هي مستندة بأيدها على بزازي لحد ماجابت شهوتها مرة ثانية و بدأ جسمها كله يتعرق و قامت من فوق و اترمت على الكنبة وهي بتنهج من اللي حصل بيننا و انا مرمية على الارض مش قادرة اتحمل اللي حصل و مش مستوعبة الموضوع ..
رن تلفون صوفيا ساعتها بدأ الخوف يتسلل لي مرة ثانية لانه كل اتصال بعد معركة جنسية بتنتهي بموت
ردت صوفيا على التلفون و بعد شوية قالت لي انه التلفون عشاني .. ادتني التلفون و اول ما قلت الو عرفت أنها هي بنت المهبوشة
هي :- ازيك يا سوسو يا لبوة .
سماح :- خير باقي أية
هي :- بتعجبيني يا سوسو انتي عمليه اوووي بتعجبيني كده ، الشرموطة اللي معاكي وضعها صعب حبتين يعني مش هتقدر تقاومك بعد اللي حصل بينكم ، تروحي على المطبخ هتلاقي مسدس على الطاولة تاخديه و تخلصي الموضوع قدامك 3 دقائق و تنهي الموضوع .
سماح :- اأنتي عايزاني أكمل كل عيلتي ؟؟!
هي :- قلتلك انا مش بحب الاسئلة الكثير أخلصي و بعدها لينا كلام ، و على فكرة لو تأخرتي الشرطة هتلاقيها بحضنك عشان تأخدك لابو زعبل .
قفلت السكة زي عادتها .. كانت صوفيا مسخسخه جدا على الكنبة رحت مباشرة على المطبخ خدت المسدس و جيت لعند الكنبة و وقفت فوق دماغ صوفيا و بدأت اعتذر لها عن اللي هعمله ..
بس ردها و ضحكتها خلاني محتارة اوووي لانها قالتلي
صوفيا :- خلصيني يا سموحة ما انتي بقيت متعودة على القتل
ضحكت ضحكة خلتني محتارة بس مكنش قدامي أي حل إلا أني اضرب الرصاصة على دماغها و الدم اطرطش عليا و لسة هلف لاقيت خبطة خلتني مغمى عليا مرة ثانية ...
خلصت من الحمام و لبست و طلعت و لسة طيفها قدامي وبحاول اقنع نفسي أنه الموضوع تهيئات بس لاقيت قدامي مرة ثانية و بدأت تمد أديها ناحيتي و هي بتقول ........
مين هي الشبح دي ؟! و ازاي قتلتها ؟! و اية موضوع الرسم اللي فوق كسي ؟! ...
كل ده هتقرأوه في الفصل الثالث عشر
حصرياً على العنتيل
كاتبة جنسية
الفصل الثالث عشر
قصة عشر أيام من القتل
( حصرياً على منتدى العنتيل)
تأليف :- كاتبة جنسية
تنويه :-
كل أحداث القصة بكل تفاصيلها و شخصياتها من وحي الخيال و اي تطابق بينها و بين الواقع هو من محض الصدفة البحته لا اكثر ..
كانت اديها وهي بتقرب مني في ثانية كانت كأنها ساعة وهي بتهمس لي بكلمة واحده بس ( العاشر ... العاشر ... العاشر ...) و قبل ما تحط ايدها على كتفي بعدت عندها بدأت اصرخ و صحيت كل اللي كانوا بالفيلا و لكن لما وصولوا مكانتش موجودة أصلا قدامي ولا في أي مكان
دادة سعدية كانت بتحاول تهون عليا الأمر و بتسعى بكل طريقة انها تهديني بس انا كان صعب عليا اهدأ من اللي بيحصل ليا قعدت شوية اخد نفسي و قلت للدادة تروح تنام و كل اللي صحيوا نتيجة لصوتي اللي قومهم من نومهم و بدأت افكر بيني و بين نفسي مستحيل اصلا تبقى عايشة و ازاي اصلا هي تبقى جوا الفيلا و بتتحرك كده و انا مش قادرة اوقفها أكيد ده خيالي يعني الأموات لا يعودوا للحياة أصلا فمابالكم بوحده أنا قاتلاها بأيدي ذبحتها بدم بارد جدا بدون أي تردد ولا خوف ولما يهتز لي جفن ولا حتى تحركت مشاعري لوهله كأني متمرسة بالقتل و فعلا بعد التسع الأيام اللي عدت عليا و كمية الناس اللي قتلتها بقيت قاتلة محترفة فعلا .
راجعت اللي حصلي في التسع الأيام اللي عدت عليا كأنها تسع شهور خمس أيام منها كنت مرمية في بيت بتنقل من قتلي لنانسي الى قتلي لزوجي عماد و كمان قتلت صوفيا صديقة عمري و الأنقح بقى أني كمان قطعت بزاز عمتي و مرات عمي و زبر أخويا ومش عارفة إذا ماتوا أو لا ، و كمان عطيات و اميمة و نيفين اللي قتلتهم بالمسدس و طبعا غير اللي ذبحتها بدم بارد ....
و مش هنسى أنه في التسع الأيام دي حصل معايا اللي عمري مش هنساه اختي و صحبتي خلوني حمام لهم استعبدوني و ناكوني و كمان اختي عملتني حمام لفضلاتها و مش هنسى أني لأول مرة انتكت من شيميل في التسع الأيام دي و مارسة السحاق مع ممرضه معرفهاش و بقيت مدمنة سحاق مع عطيات اللي كانت احدى ضحايا الايام اللي فاتت و كمان بقيت بنيك خولات و بقتلهم و بقيت شرموطة بفلوس و بأسعار حقيرة يعني شرموطة بتنتاك باقل الاثمان ، و عمي اللي خليته خول ونكته و خليت عطيات تلعب بطيزه و ماما و سوسن اللي استعبدتهم و خليت سوسن تبقى خادمتي من اللي اتعمل فيها و ماما اللي خليتها تلحس الخرا من على جزمتي .
و أكتشفت انه جوزي كان بيخونني مع ماما و مش كده وبس لا دنا اكتشفت انه بابا خول ، كل ده عرفته بسبب خطف ابني حمودي اللي بقيت بحس كل ما اشوفه انه في مصيبة جاية عليا .
طار النوم من عنيا و قررت اخش على النت اقلب شوية و أحاول ان انفس عن الحالة الزفته اللي أنا فيها ، فتحت النت و لفيت شوية في تويتر و كمان الفيس بوك و قلت اما ادخل على منتدى العنتيل و اشوف أية الجديد فيه اصلي بقالي فترة مش بدخله ، فتحت حسابي كاتبة جنسية و بدأت اقلب في قسم القصص الجنسية قسمي المفضل و شوفت تطورات فاتتني نوعا ما يعني مشرف جديد للقسم و كمان في كم كاتبة و كاتب جديدين و قصص جديدة كثير بدات اتصفح و اقرأ في القصص وده اللي خلاني اشعر برغبة لكتابة قصة فيها تفاصيل اللي حصل معايا في التسع أيام ، منه ادور حل للي انا فيه و منه اخلي الناس تقرأ قصة مشوقه .
و انا بكتب في القصة و منسجمة انسجام كلي معاها لاقيت رسالة على البريد الخاص بحسابي على المنتدى ، فتحتها كانت من عضوية جديدة يعني مشاركاتها صفر نص الرسالة (( تحياتي لك يا كاتبة جنسية ولا تحبي اقولك يا سماح عارفة انك بتكتبي قصتك عشان تنزليها في قسم القصص بس ازاي هتكتبي قصة ناقصة مش المفروض تستني لحد ما تكملي قصتك كاملة عشان تعرفي تسرديها للناس بشكل كلي بدل ما تكون قصة ناقصة ، و عندي اقتراح لأسمها أية رأيك بأسم عشر أيام من القتل عشان تبقى متوافقه مع اللي بيحصل معاكي ، و متنسيش أنها أسمها عشر أيام من القتل يعني لسة فاضلك يوم يا سوسو يعني انه من الصبح هيبقى يومك الأخير ، عارفة انه فضولك هيقتلك عشان تعرفي أنا مين و لية بعمل معاكي كل ده ، و اسمحي لي اقولك أنا عملك الأسود اللي هيدمرك كليا و هيدمر كل حياتك هيحولك لجسد بدون روح لكيان خاوي فارغ من محتواه ، انا هبقى المسؤولة عن تحويل حياتك من السعادة الى التعاسة من الحب للكره من الطيبة للخبث من الصحيح للخطأ من الامان للخوف من المشي المعتدل لعالم الجريمة ، تقدري تزوري قسم الافلام الجنسية في المنتدى عشان تشوفي كل افلامك موجوده هناك طبعا و انتي في كل الحالات الجنسية يا جامدة ، و طبعا لأني مش واطية غطيت على وشك عشان فضيحتك بس الفيديوهات عاملة شغل جامد أنتي انشهرتي في كل الأوسط يعني السليف بقوا عايزينك ملكة ليه و الملكات بقوا عايزينك سليف لهم و الرجالة عايزينك شرموطه لهم و السحاقيات عايزين يتمتعوا بيكي وفيكي يعني بقيتي رسمياً مطلب مهم لكل الناس ، ده دليل على النجاح الهايل اللي حققتيه كشرموطة في كل الحالات ، فاضل يوم واحد يا لبوة تخلصيه عشان تخلصي من المرحلة دي من حياتك و تنتقلي لمرحلة الخوف المستمر ، هتصل بيكي الصبح بدري تبقي جاهزة و الا أنتي عارفة أية هيحصل ليكي و متنسيش تبوسي حمودي بالنيابة عن طنطه بت المهبوشة مش كده انتي بتقولي عليا ، سلام مؤقتا يا سوسو ))
خلصت قرأت الرسالة و بقيت مش مصدومة لا مصدومة جدا ، رجعت لاقسام المنتدى وخشيت على الافلام العربية و شوفت فعلا المواضيع اللي فيها فيديوهاتي عملت لهم داونلود و فعلا هي فيديوهات الحالات الجنسية اللي كنت فيها خلال التسع أيام ، كنت بتفرج على الفيديوهات و عنيا كلها دموع على كمية القرف اللي عديت فيه و الوساخة اللي بقيت فيها ...
أول ما فقت من الضربة اللي خدتها على دماغي شوفت نفسي بوضع وسخ جدا يعني رجليا مرفوعين على الكنبة و راسي للارض و رجليا مفتوحين ، الوضعية كانت مقرفة لكن اللي كان اكثر قرف انه بين رجليا و قاعد على الكنبة راجل معرفوش ولا شوفته قبل كده ماسك آلة الوشم بأيده و عمال يرسم لي وشم فوق كسي مباشرة ، اول ما استوعبت الوضع حاولت اتحرك بس لاقيته بيقولي
الراجل :- بلاش تتحركي عشان متتعوريش و كمان عشان الرسم ما يتخربط لانه مرسوم حسب تعليماتها ..
كان في ظل ساعتها مغطي وشي ببص لاقيتها هي واقفة فوق دماغي و بتبص عليا و بتقولي اني أهدأ دي تعليمات الهانم ، عرفت وقتها أنه الهانم دي هي بنت المهبوشة اللي مطلعة ميتين اللي جابوني خلال الأيام الماضية .
كانت متوسطة الطول و جسمها نحيف شوية بس مش معضمة و شعرها المصبوغ صبغة ثلجي و وشها الرائع الملامح كانت جميلة فعلا مرسومة رسم و كانت من غير هدومها بزازها الكبيرة بالنسبة لجسمها و حلماتها البنية و كسها المتوسط وردي اللون و زنبورها الصغير كانت فعلا مثال للأنثى الجذابة بس كان برضه في حاجة لفتت نظري فوق كسها في وشم كتابة كان لونها أخضر و وردي عرفت أقرأها بوضوح مكتوب أنا شرموطة ، يانهار اسود وشم على كس اللبوة دي تصريح أنها شرموطة طب أزاي ولية يعني واشمه كده في وحده ممكن تعمل كده بنفسها ؟!
لاقيتها بتوطي عليا و تبوسني على شفايفي و بتقولي
نجاة :- أنا أسمي نجاة و اليوم هبقى بطوله معاكي وملكك انا تلقيت التعليمات بكده يعني بعد ما تخلصي الوشم هبقا معاكي بس قبلها لازم ادفع لتوني ثمن الوشم فهتنتظري لحد ما أخلص دفع ثمنه .
مكنتش مستوعبة بس اللي فهمته انه ابن المنتاكه اللي عمال يوشم فوق كسي اسمه توني بصيت لوشها وشوفته كويس
يعني هو ابيض اللون شعره طويل يمكن اطول من شعري عمره يمكن بين الخمسة وعشرين و بين الثلاثين كانت ايده كلها عليها وشوم شعره كان اسود و عنيه كانت عسلية جسمه رياضي جميل و هو جميل الملامح يعني مز بلغتنا
كنت ملاحظه انهماكه في شغله و كان عندي فضول اعرف هو بيرسم اية على جسمي كنت عايزة أعرف بالضبط ، و كمان اية هو الثمن اللي هتدفعه نجاة لتوني كل ده كان محيرني .
رجعت بنظري لعند نجاة اللي كانت لسة موطيه عليا و قبل ما أسالها اي سؤال
نجاة :- متقلقيش من حاجة هي اتصلت بيا و قالت لي اجي لعندك و وصفت لي حالتك و كمان طلبت مني اعملك الوشم و أني هبقى متعتك طوال اليوم بس بعد ما اخلص من الطماع اللي أسمه توني .
توني بدوره كان بيخلص الوشم اللي بيرسمه على كسي ، بس ساعتها فكرت لية يعني يتعملي وشم ؟! ، ولية بالوضعية بنت الوسخة دي ؟! ، كانوا يصحوني افضل بدل ما انا متمرمطة كده ؟!
بس لاحظت مصيبة على جسمي أية ده بطني عليها ... معقول طب ازاي ؟! و امتى ؟! ...
كنت ببص على الفيديوهات و انا حاسة بنفسي قرفانة و كل ما افتكر توني و نجاة بيزيد قرفي اكثر و بحس نفسي عايزة ارجع لا و اللي خلازي ارجع فعلا كان فيديو استعباد ميرفت و مايا لي ، اما شوفت الفيديو كنت حاسة بمدى القذارة اللي وصلت ليها و ازاي اتحولت من سماح البنت المثقفة سيدة الأعمال الى الشرموطة سماح اللي بتنتاك على كل شكل ولون ، التسع الأيام اللي فاتت خلتني اجرب كل حاجة في الجنس ابتداءً من الجنس الطبيعي لعند اكلي للخرا بتاع اختي مريت على كل المراحل من الجنس الجماعي لعند السحاق لحد السادية فاعل ومفعول به ، يعني خدتها من اولها لأخرها ...
يانهار زي بعضه معقولة اية ده اللي على بطني ده لبن راجل مني و بكمية مش قليلة يعني لا ده كمية كبيرة يعني مش كمية لراجل واحد لا ده على الاقل مني ثلاث رجالة ، طب ازاي و امتى اتعمل فيا كده احا ، طب توني ياترى مركزش عليه و هو قدامه طيب البت نجاة مركزتش هي الاخرى مهو مستحيل الكمية دي محدش يركز عليها .
كنت مشغولة بالمني اللي على جسمي لحد ماسمعت صوت توني
توني :- كده أنا خلصت تعالي شوفي يانجاة كده كويس ولا اضيف ألوان ثانية
قربت نجاة ناحية كسي و شافة الوشم و عجبها شكله و باست توني من بقه كأنها بتشكره
اما هو ابن اللبوة معجبوش يعدي الوشم كده لا ده حط صباع ايده جوا كسي و صباع ايده الثاني بخرم طيزي و قالي
توني :- مبروك عليكي الوش يا لبوة
كان بيضحك و انا مش فاهمة هو بيضحك لية لا و الانيل انه بدأت يطلع و يدخل صباعه جوا كسي و انا باحلو ابعد بس هو مستمر بعمله .
نجاة شالت ايده من على كسي و طيزي
نجاة :- جرا اية ياخول ؟ ، احنا متفقناش على كده ياروح امك
توني :- مالك يا قمر متعصبة لية دا انا مقدرش على عصبيتك
نجاة :- يبقى تحترم اتفاقنا من غير ماتعمل فيها فلانتينو زمانك و اظن كنت واضحة معاك وصريحة من أولها
توني :- عارف ده كويس وفاهمه بس قلت يمكن المزه تعوز يعني اديكي شايفه جسمها كل مغرق لبن ، فيعني ممكن لبني يعجبها و تبقى عايزة تجرب معايا اللي جربته مع غيري .
الحوار ده كله بيتم قدامي فعلا قدامي و انا كأن لساني أكله القط ولا قلت كلمة ولا اعترضت على الحوار البيزنطي اللي بيدور بين نجاة و توني ولا كأنه توني بيتكلم عليا و بيلمح لاني شرموطة بعشق ماء الرجال ، مش عارفة جرالي أية يعني لو توني ده كان قدامي قبل اسبوعين كان ممكن امسح بيه الأرض و أخليه عبره لمن لا يعتبر ، ومش هيكفيني فيه الا اني اخليه مسخرة قدام كل الناس ، بس ده مبقاش شعوري في الوقت ده يعني معدش عندي الحته دي اني اتخناق مع حد لانه بس بيلمح عليا ، العكس هو اللي بيحصل يعني بقيت تقريبا ببقى سعيدة بالكلمات دي يعني اما واحد او وحده تشتمني او تلقح بالكلام عليا بشعر بسعادة غريبة ، شكلي كده اتغيرت خالص في الفترة دي بقيت بعشق حاجات عمري ما تصورتها ابدا طول عمري .
كل ده بيدور حوالي و انا لسة على نفس الوضعية بنت الوسخة ، قررت انزل رجليا بدل ما كسي قدام وش توني اللي لسة بيناقش نجاة و بيحاول يقنعها انه ممكن ينيكني و هي رافضة الفكرة ، بعدت جسمي عن الكنبة و اتعدلت و قررت اشوف الوشم اللي اتبعبصت بسببه في كسي و طيزي و ياريتني ما شوفته يعني الوشم كان عبارة عن ....
كنت لسة بشوف الفيديوهات و عنيا بتنزل دموع كأنها نهر جاري ، ياااه انا بقيت كده معقولة ابقى مستمتعة كل المتعة دي بحاجات اني مش عايزاه و مجبره عليها طب ازاي كده صراحة حاجة خلتني اعيط من كل قلبي كأني **** مصدقت تلاقي فرصة عشان تعيط .
حذفت الفيديوهات لحسن حد يشوفها و قررت اخش اوضة النوم و احاول انام بدل ما انا مغلوبة على أمري كده ، دخلت الأوضه و شوفته كان على سريري ، هو في اية الاولى هي و دلوقتي هو طب ازاي يحصل ده الظاهر انه خيالي بقا بيصور لي حاجات كثيرة غلط اصل عماد مات انا قتلته بأيدي ضربت على صدره النار خلصت عليه قبل ما اقتل نانسي .
اتمسمرت في مكاني و انا ببص عليه ماسك زبره بأيده و عمال يلعب فيه و هو بيبص عليا بصه كلها غضب و غموض و دموع ، كنت مرعوبة اوووي من بصته لي حاولت اصرخ بس مش عارفة لية صوتي مطلعش اصلا كنت بحاول ابعد وشي عنه لكن مش قادرة فعلا مش قادرة أية اللي بيحصلي ده هو أية اللي انا فيه ، شكلي كده هموت هلحق كل اللي قتلتهم خلال الأيام الماضية ......
هو اية اللي رسم على جسمي ابن المنتاكه ده يانهار اسود ياليله مش فايته اية السفالة دي و اية الوساخة دي هو أية اللي بيحصل أصلا معايا ؟! ، ازاي تجرأ يعمل فيا كده ؟!
قمت من على الارض و وشي فيه كل الغضب اللي في الدنيا و عنيا بطق شرار شديت حيلي و قربت عليهم و هما بيتخانقوا و وقفت قدام وش توني و اديته بالقلم على وشه
سماح :- هو اية اللي انت علمته يا كسمك ازاي ترسم ده على جسمي بدون اذني ؟!
توني :- انتي ازاي اصلا تمدي ايدك عليا يابنت الكلب من امتى الشراميط امثالك بيمدوا اديهم على وش اسيادهم ، وبعدين ده اللي طلبته نجاة ، انا لا اعرفك و لا حتى استنضف اعرفك يعني هرسم على جسمك لية
سماح :- ازاي تقولي له يعمل فيا كده يا نجاة اية الحكاية فاكرة ده جسم امك تتحكمي فيه زي ما انتي عايزة
نجاة:- بالراحة على نفسك يا مدام دي تعليمات الهانم انا بس بنفذ طلباتها فقط
يادي النيلة هي بنت المهبوشة يعني مش ناوية تتركني بحالي يعني بعد الدعارة و الشرمطة و القتل دلوقتي بقا عايزاني احمل عاري طول عمري ، بتخليهم يوشموا على جسمي انا شرموطة زي المكتوبة فوق كس نجاة ، اتكتب انا شرموطة فوق كسي تماما ، يعني كده بقى حمل عليا ابقا شرموطة وكل انسان هنام معاه بعد كده هيعرف اني شرموطة رسمي مش بتاعت مزاج يعني ، سرحت شوية لحد مالاقيت نجاة بتعطيني كاميرا و بتقولي
نجاة :- صوريني انا و توني فيديو عشان لما يشتاق ومايلاقيني يبقى يعمل عشرة على الفيديو .
كنت مصدومة اكثر من تصرف نجاة ازاي تعمل كده ازاي توافق على تصوير نفسها مع راجل احتمال يستندل معاها و يهددها بالفيديو ولا ينشره و ساعتها هتتفضح قدام كل الدنيا .
سماح :- لية يعني كده يا نجاة بلاش منه
نجاة :- ده ثمن الوشم اللي محطوط على جسمك و انا وافقت عليه و لازم انفذ جزئي من العقد بيني و بين توني.
سماح :- يعني انتي مقتنعه بده معندكيش اعتراض
نجاة :- اعتراض اية يا هانم انا مش بعترض على أي حاجة بتريح زبايني مهما كنت و ده هيريح توني يبقى انا هبقى مرتاحة .
كنت ببص عليه و وشي عليه ألف علامة سؤال و ألف علامة تعجب من ردها عليا و لكني قطع حبل افكاري صوت توني اللي كان بيقول نجاة انها لازم تجهز لانه عنده شغل كمان نص ساعة و عايز يتمتع بجسمها ، ببص بعيني ناحيته شولته واقف بلبوص خالص و اول حاجة وبعت عليها عيني هي عضلاته المتقسمه يعني معدته ست عضلات صدره حاجة كده قوية واضحة عضلات اكتافة الكبيرة ، واضح انه رياضي معتني بنفسه مش مهمل ، كنت مركزة على رجليه القويتين و عضلاتها سوا الافخاد او القدم يعني عضلات مفتولة و متقسمه مش كثلة واحده ، اما المهم فيه زبره يالهوي على ده زبر اية الضخامة دي طوله حوالي 21 سم و عريض اوي حاجة كده زي اللي بنشوفها في افلام السكس بتاعت الزنوج زبر يفشخ الكس ممكن يخلي اي وحده متقدرش تقف على رجليها اسبوع من كثر ما هتتفشخ نيك ، كل ده و انا عنيا عمالة تتفحص جسمك توني اللي تسلل لقلبي حب تجربة الجنس معه يعني زبر بالشكل ده أي وحده هتبقى عايزة تجربه لأنه هيمنحها متعة لا توصف و كمان هيغنيها عن اي حلم ليها ، قطعت نجاة سرحاني مع توني وهي بتهزني ، رجعت لرشدي و بصيت لها وهي بتضحك
نجاة :- أية يا مدام حبيتي زبر توني اللي قبل شوية ايدك رنت على وشه
قربت من ودنها وهمست لها
سماح :- مش النظرية بس زبره حاجة تفرح القلب يعني خلاني هايجة و ناسية اللي تعمل فيا ، انتي جايباه منين ده و بالزبر الجامد ده ؟!
نجاة :- لو عايزه ممكن اخليه يعمل معاكي جولة يمتعك لو مشتاقة
سماح :- لا مش عايزة
كانت بقولها كده بينما عنيا و وشي و كسي بيقولوا عكس اللي بنطقه و نجاة فهمت ده و واضح انها عرفت اني فعلا محتاجة نيكه ، و انا فعلا كنت محتاجة انتاك للمتعة مش حاجة مجبرة عليها و بعملها غصبا عني .
نجاة :- يلا يا مدام شغالي التصوير على وضع الفيديو و صورينا مع بعض و ركزي معانا بلاش تسرحي .
فتحت الكاميرا فعلا و بدأت اصورهم و شوفت اللي عمري ماشوفته ....
كنت ببص على عماد وهو ماسك زبره و عمال يلعب فيه و في قلبي الف مليون سؤال و الوضع بقا اوسخ من قبل لانه بدأ يجيب لبنه ولكن مش بطريقة عادية لا ده لبن مغرق كل السرير كأنها بحيرة من المني كانت مفجوعة من اللي حصل يعني ازاي بيحصل كده من الأساس عماد عمر منيه مكان بكميه كبيرة كده ، رمشت عيني فختفى عماد و اختفى منبه معاه ، مقدرتش اقف على رجليا من الخضه و وقعت على الارض مش مغمى عليا و لكن كنت خايفة من اللي انا شايفاه ده و مش عارفة ازاي استجمعت قوتي و جريت على اوضة حمودي ابني و خدته بحضني و انا عمالة ارتجف و ارتعش من الخوف حضنته بين دراعي و كان لازم انام لانه الصبح بنت المهبوشة هتتصل بيا عشان اشوف هعمل أية في اخر يوم ....
قربت نجاة من توني و مدت ايدها ومسكت زبره و بدأت تبوسه من شفايفه و هو بيبادلها البوس و لسانه بدأ يلعب مع لسانها زي ما بيقولوا بوسه فرنسية ، دي كانت اول مرة لي ابقا مشاهدة مش مشاركة في العملية و انا بصور و كسي بدأ يبهدلني بلل .
كانت نجاة مش خبيرة وبس لا دي بروفشنل جامعة المجد من كله ازاي كانت متحكمة بالموقف كلها ايدها كانت بتدعك زبر توني و شفايفها تذوب بشفايف توني و لسانها يخوض معركة مع لسان توني ، اللي بدوره ايده عمالة تلعب ببزازها و شغال قرص على خفيف بحلماتها ، كنت ملاحظة انه ايده مش بتنزل على الكس بتاعها مش عارفة لية مش مهم ، نجاة زقته و قعد هو على الكنبة وهي راحت قاعده جنبه و بدات تخلي اسفل رجلها مضموم مع رجلها الثانية فرقت عاملة زي الكس و بدأت تدعك زبر توني بالرجلين و توني بدأ يصرخ اااااااااه اااااااااه كانت اهاته واضحة بس نجاة الخبيرة كانت بتحط صباعها جوا بقه و هو بيمصها و هي مستمرة بده ، بعدت رجليها من على زبره و حولت بقها على الزبر ومش مص لا دي بدأت تبوس زبره من اول راسه لحد ما وصلت لبيضانه بوسه مستمر و تطلع تبوس و تنزل تبوس و بعدها شوفت اللي ما توقعته دخلت زبره كله جوا بقها و بدأت تمصه و توصل بقها لحد بيضانه انا صدمت من المشهد دي بقها مغارة مش بق عادي اصلها صعبة انه 21 سم يدخلوا كده جوا بق وحده ولكن نجاة مكنتش أي وحده لا دي فنانه لانه مصها لزبر توني كان احترافي كان واضح من اهاته التي لا تنقطع انه مستمتع جدا بحلاوة بقها
حاول يمسكها من راسها لكنها طلعت زبره من بقها و قالتلها انه مايمسكهاش هي هتريحوه بطريقتها و انه ميتهورش ،الغريب هو استسلام توني التام تحت حرفية نجاة اللي بدأت تلحس بيضانه و تشفط وحده جوا ببها و تحول على الثانية و ايدها كانت مستمرة باللعب في زبره اللي كان منتصب على أخره و عروقه باينه و واضحه نجاة رجعت زبر توني ثاني لبقها و بدأت تمصه ثاني و تنيك بقها بزبره كان واضح من وش و صراخ توني انه في قمة سعادته باللي بيحصل في زبره .
وقفت على الكنبة و مسكت توني من شعره و شدته على كسها و توني كان واضح انه ايضا محترف بالموضوع كان يلحس كسها بلسانه بشكل سريع كأنها بيزغرد و هي بدأت تتلوا و تتأوه اااااااااه اااااااااه اااااااااه ألحس يا ابن المنتاكه ألحس أكثر اااااااااه اااااااااه ذوق عسلي يا خول يا ابن الشرموطة اااااااااه اااااااااه
كان واضح انه الكلمات الوسخة بتزيد من متعته و اكتشفت انها بقت كمان بتزيد من متعتي و هياجي كسي بقا بياكلني مكنتش قادرة اوقف رحت منزلة ايدي عليه و بدأت ادعكه و كأني بعمل سبعة ونص و انا بتفرج على فيلم سكس بس الفيلم ده قدامي مش في الكمبيوتر
توني اللي عرف يزيد من محنة نجاة بدأت يبعبص طيزها بأصبعه و هي بدأت تهيج اكثر و صوتها يرتفع اكثر اااااااااااي اااااااااه اااااااااه هتموتني من المحنه يا ابن الكلب اااااااااه اااااااااه عايزة انتاك مش عايزة اتبعبص يا ابن القحبة اخلص اااااااااه ايه هتقضيها بعبصه يا خول
نزلت نجاة من فوق الكنبة و حاول توني يقوم لكنها سندت ايدها على صدره و منعته يعملها و هي بقا قعدت بركبتها على الكنبة و ركبتها الثانية بقت على الجهة الثانية من توني فببى شكلها مثل رقم ثمانية بالعربي و زبر توني تحتها مسكته بأيدها و بدأت تدعك بشفرات كسها وهو بدأت يستمتع و يطلع اهات مكتومة حبتين
كنت بعرف انه البنت هي اللي بتطلب تنتاك من الزبر لما تزيد محنتها لكن مع نجاة تغيرت الفكرة لاني لاقيت توني هو اللي بيقولها انها تدخل زبره جوا كسها و بيرجوها و هي نازله تقطيع بشفايفه عضعضه وبوس و لعب باللسان و فعلا حطت راس زبره على باب شفراتها و بدأت تنزل بالراحه عليه مهو لازم تنزل بالراحه لانه كبير ولازم الكس يتعود عليه كانت بتنزل بالراحه لحد مادخل للنص و طلعت ثاني ولكن زبره مخرجش بقا راسه جوا و نزلت ثاني بهدوء لحد ما دخل نص زبره جواها و طلعت ثاني و نزلت مرة ثانية بهدوء كمان بس المرة دي كسها ابتلع كل زبره و بعدت لحظات كده كأنها عايزهوكسها يتعود وجود الزبر بكله جواه و بعدين طلعت بس بسرعة و نزلت بسرعة و قتها عرفت يعني أيه لقاء القمة زبر كبير و ضخم و كس جميل لوحده محترفة نبك شوفت نيكه بمعنى الكلمة كانت بتطلع و بتنزل بسرعة لدرجة انه بيضان توني بتخبط بشفرات كسها و خبط لحمها بلحمه كان مسموع من قوة ارتطامهم ببعض كانت نجاة زي المجنونة اااااااااه اااااااااه اااااااااه أية الزبر ابن الوسخة ده اااااااااه اااااااااه انا كده كسي هيبقى مغارة اااااااااه اااااااااه اااااااااه افشخفيا اكثر قطع كسي اللي عايز ؤتقطع من زبرك اااااااااه اااااااااه اااااااااه نيكني بقالي فترة مش بتعامل الا مع خولات عايزة انتاك نيكة العمر ااااااوووف اااااوفففففةةةةة نيكني جامد افشخ كسي الشرموط
دي نجاة اما توني كان على نغمة وحده اااااااااااي اااااااااااي اااااااااااي اااااااااه زبري هيتقطع كده بالراحة عليه يا لبوة اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه بالراحه يا بنت الشرموطة
ولكن نجاة مكنتش معبراه كانت بتنتاك بكل قوتها بتمتع كسها و انا مستمرة باللعب بكسي بحاول أهدأ الحصان الجامح اللي انطلق في كسي نتيجة المعركة دي كنت ببعبص نفسي و بدخل صباعي في كسي بنيك نفسي بنفسي بحاول اسيطر على هياجي اللي مكنش عايز يهدأ و ازاي اصلا يهدأ قدام هذا المنظر .
قامت نجاة من على زبر توني و قلبت نفيها بحيث ظهرها يبقا مقابل وش توني و راح هو ساندها و هي مسكت زبره بس المرة دي بللت زبره بريقها وكمان بللت خرم طيزها و حطت الزبر عل لتحت خرمها بس المرة دي توني انتقم منها شدها من وسطها و دخل الزبر كله جوا طيزها وهي صرخت بعلوا صوووتها اااااااااااي اااااااااااي اااااااااااي اااااااااااي اااااااااااي طيزي اتقطعت اااااااااااي اااااااااااي اااااااااااي اااااااااااي طلعني لفوق يا ابن المنتاكه هموت
بس توني معبرهاش وكل ما تحاول تقوم هو بيبقى مثبت فيها ، بعد لحظات راح صوت نجاة المتألم ساعتها اكتشف توني انه طيز نجاة تعود على زبره و بدأ يرفعها و ينزلها بهدوء و نجاة تستمتع و ايدها بتلعب بكسها و هو مستمر بنيكها وفشخ طيزها
انا جبت عسلي اكثر من مرة ، و شوفت تشنجاتهم و رعشاتهم فهمت أنهم كمان هيجيبوهم ، توني صرخ انه هيجيبهم و نجاة قالت له يجيبهم جوا طيزها .........
صحيت الصبح على صوت حمودي حبيبي و هو بيقولي صباح الخير يا ماما ، قمت من على السرير دخلت الحمام و طلعت و لسة موصلتش للسرير اتصلت بيا بنت المهبوشة
هي :- صباح الخير يا سوسو عاملة اية ، متقوليش انا عارفة انه ليلتك مكنتش هي يعني نمتي متأخرة و نفسيتك زفته ، عموما انا هقولك على خبرين هيخلوكي فرحانه الاول اليوم أخر يوم يا سوسو و بعدها مش هيبقى ليكي معايا حاجة ، و الخبر الثاني اني واقفه تحت الفيلا مستنياكي ........
أية حصل بيني و بين نجاة و توني ؟ و ازاي هقضي اخر يوم لي من رحلة العشر ايام ؟! و مين هي بنت المهبوشة ؟ و ازاي هتصرف معاها ؟!
كل ده هتقرأوه في الفصل الرابع عشر
حصرياً على منتدى العنتيل
كاتبة جنسية
الفصل القادم هينزل يوم الثلاثاء 23-1-2018م
الفصل الرابع عشر
حصريا على منتدى العنتيل
كاتبة جنسية
تنويه :-
كل أحداث القصة بكل تفاصيلها و أحداثها من وحي خيال و لا تمت للواقع بصلة و أي تشابه يعتبر من محض الصدفة البحته كل ما يكتب من وحي خيال الكاتبة
ملاحظة :-
الفصل قصير حبتين اعتذر بس لسة بستعيد لياقتي حبتين تقبلوا خالص تقديري لكم
كان اتصالها كأنه برق نزل عليا ليقسمني نصفين يعني أخيرا هشوف اللي بقالها عشر أيام مطلعة عيني و منغصة عليا حياتي و خلتني اتحول من مدام سماح سيدة الأعمال اللي الكل يهابها الى السفاحة الشرموطة سماح اللي تقتل كل من تنام معاهم ، مكنتش مستوعبة حقيقة الموضوع ازاي هقدر اتنفس اصلا و ازاي هقدر اتمالك نفسي لما اقابلها ياترى هتكلم معاها عادي ولا هضربها و لا اقتلها ولا هعيط و أسالها هي عملت فيا كده لية ، كانت الأفكار تدمر عقلي من كثر ما انا كنت مشتاقة للحظة دي معدتش فاهمة هتصرف ازاي معاها .
كانت نجاة وتوني في حالة ارهاق من المعركة الجنسية اللي قاموا بها و انا كمان كنت هايجة جدا و كسي كان مبلول بطريقة مخيفة ، كان منظرهم و هما مرميين على الارض و لبن توني بينزل من طيز نجاة حاجة تخلي شهوة أي انسان تزيد بشكل هستيري ، كان لسة تصوير الفيديو مستمر لاقيت نجاة وقفت و قربت لعندي
نجاة :- استمتعتي يامدام او لا ؟!
سماح :- استمتع بأيه يا لبوة
نجاة :- يوووه يامدام انتي هتعميلي عليا مهو كسك فاضحك اوووي اهو عمال يعيط و نفسه حد يمسح دموعه
سماح :- يعني مش عايزاه ينزل افرازاته بعد اللي شوفته دا انا كده ابقى جبله اووووي
نجاة :- مهو عشان كده انا بسأل استمتعتي او لا لاني اليوم مسؤولة عن متعتك يا ست الكل
توني :- تحبي تجربي زبري يا مدام
سماح :- قوم يا خول كفاية عليك اللي عملته فيك نجاة أية هتعملي فيها سبع البرمبه اخلص قوم عشان تروح اصل نجاة و انا هنقعد مع بعض نخلص كده موضوع .
فعلا توني قام لبس هدومه و طلب مني ارسله الفيديو و فعلا ارسلته ليه و بكده يبقى خد حقه على حسب ماوصفت نجاة الموضوع ، خروج توني و بقينا انا و نجاة اللي كان واضح انه عندها تعليمات تعمل أية حاجة عشاني ، اول ما خرج توني لاقيتها قعدت على الارض و بدأت تحرك صباعها على شفرات كسي و انا اصلا في حالة هياج مسيطرة على كل كياني و كان لعبها بكسي بمثابة اطلاق العنان لافرازات كسي اللي نزلت كأنها حنفية انكسرت ، اصابع نجاة بقت كلها غرقانة بافرازاتي و لكنها كانت فعلا محترفة ، خدت اصابعها تلحسهم و هي بتبص في عنيا كأنها تخبرني عن طعمهم اللذيذ ، كنت تتلذذ بطعمه و ترجع اصابعها ثاني على كسي و انا اهاتي تزيد اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه ، كانت تتعمد انها تشعل ناري و ما تطفيها اصلا ، و كأنها تعذبني فعلا تعزييب ما بعده تعزييب تشتعل نيران الشوق في كسي و ترفض حتى ان تبادر لإطفائها ، كانت تنقل اصابعها بين شفرات كسي كأنها تعزف بيانو و معزوفة كلاسيكية تلهب المشاعر ، كان صوتي بقى واضح جدا و اني وصلت لاقسى درجات التحمل اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه ارجوكي ريحي كسي اللي بقى كثلة نار اااااااااه اااااااااه اااااااااه يا نجاة دخلي صباعك وخلصيني يا لبوة اااااااااه اااااااااه اااااااااه ....
دخلت الحمام عشان استحمى و انزل الاقيها عشان اعرفها و اشوفها و اعرف هي مين دي اللي عملت فيا كل ده ، فتحت باب الحمام شوفتها قدامي مرة ثانية ، تجمدت مطرحي من الصدمة معقولة هي لسة ورايا ورايا ، كانت بتبص عليا بصة كلها حقد و شرر انتقام كانت بتقرب مني بشكل جنوني ، كنت مش قادرة اتحرك من مكاني من خوفي و رعبي .
بدأت ترفع ايدها و تقرب من رقبتي و انا لسة مكاني مش قادرة اتحرك و لكن عنيا كانت بتراقب المشهد ببطئ و كأني منتظرة موتي و خلاصي من كل عذابي ....
لاقيتها بتقولي و هي بتضحك
نجاة :- مستعجلة على أية يا مدام لسة بدري الحفلة لسة مبدأتش و انتي عايزة ترتاحي بسرعة استني لما يكملوا الضيوف
سماح :- ضيوف مين ، انا مش قادرة اتحمل اولا ريحيني و بعدين نشوف موضوع الضيوف
نجاة :- مينفعش التعليمات اللي عندي انه لازم يكون كل الضيوف موجودين عشان نبتدي و عموما هما على وصول .
كانت لسة اصابعها تعزف على كسي و لكني كنت بدنيا ثانية بفكر اية موضوع الضيوف دول و مين هما ؟! و لية ننتظرهم ؟!
و لكني مافكرتش كثير اوووي لانهم دخلو علينا و اول ما شوفتهم ضحكت بهستيريا من كثر الاستغراب يعني مجاش في بالي انهم ممكن يبقى معانا في الليلة دي ، الظاهر عليها عايزاني اعمل ماتش كبير المرة دي ....
قبل ما تحط اديها عليا تحركت و رمشت بعيني فملاقيتهاش قدامي اصلا
سماح :- شكلي كده هتجنن اية اللي انا بشوفه بدامي ده و ازاي اصلا اختفت ، شكلي كده فعلا هتجنن برجي من عقلي هيطير و هبقى منخولية .
مكنش قدامي وقت كثير عشان افكر بالموضوع كان لازم استحمى بسرعة عشان اجهز .
استحميت فعلا و رحت على الاوضه البس هدومي عشان اخلص من اليوم الزفت ده ، دخل عليا حمودي حبيبي
حمودي :- انتي رايحة فين يا مامي
سماح :- عندي شوية شغل هخلص و ارجع يا قلب مامي
حمودي :- طيب خديني معاكي
سماح :- مينفعش يا حبيبي ده شغل مع ناس كبيرة و انت كمان لازم تاكل و تلعب خليك هنا و انا اما اخلص هتلاقيني عندك ومش هسيبك يا قلب مامي
حمودي زعل مني وطلع على طول من الاوضه و راح عند دادة سعدية اللي خدته في حضنها و انا طلعت من الاوضه و شوفته بيعيط و داده سعدية بتحاول تهون عليه ....
معقولة يبقوا هنا طب ازاي و لية مش كفاية اللي عدوا عليا كمان فوقيهم دول ، المفروض اني استحمل كل ده ازاي و استوعب كل ده ازاي .
كانوا بيتمخطروا قدامي و كانهم بالعند فيا واقفين يستمتعوا بالنظر عليا كأني موديل للعرض و واضح انه نجاة كانت فاهمة كل حاجة لانها قامت و بدأت تبوسهم و تسلم عليهم كلهم و ترحيب حار منها ليهم و كأنهم الفاتحين .
طبعا كنت ببص ليهم بقرف كبير اووووي و كأني شايفة قدامي زبالة ومش أي زبالة لا دي زبالة ريحتها مالية المكان بقالها فترة طويلة .
ميرفت مايا و ماما و سوسن و نجاة و انا بقينا في مكان واحد اه في مكان واحد تخيلوا الوضع ابن الوسخة اللي احنا فيها كل اركان القذارة في العيلة بقت في مكان واحد بس اللي زاد و غطى انه كان معانا في نفس المكان بابا بس مكنش على رجليه ابدا ده كان على اديه ورجليه و راكبة فوق ظهر ميرفت و هو عمال ينبح زي الكلب .
منظر ابن ستين وسخة فعلا منظر خلى جسمي كله يقشعر منه ، مكنتش فاهمة أية الوضع و لا أية المطلوب مني بالضبط لحد مارن تلفوني و كنت عارفة انها هي مستحيل حد يتصل بالوقت ده غيرها
هي :- اديني جبتلك باقي العيلة الكريمة كلها بستثناء الخول عمك اللي زمانه انتحر دلوقتي
سماح :- بتقولي اية عمي انتحر
هي :- متقلقيش عليه خليكي في الحفلة دي و بعد ما تخلصوا النيك كله هيبقى ليكي بس حاجة وحده
سماح :- اية هي الحاجة دي
هي :- شوفتي السكين اللي على الطاولة دي بقى اللي هتخلصي بيها رقبة نجاة اذبحيها عشان متطرطرش باللي هيحصل جوا البيت بس ده بعد ما تخلصوا كل حاجة كل حاجة فاهمة اوعي تعمليها قبلها لانك هتخسري حياتك فاهمة
و قفلت السكة ثاني و انا زي العبيطة بقيت بفكر انها خلتني اقتل بطرق كثيرة ، الظاهر انها عايزاني اجرب كل انواع القتل .
بصيت على نجاة و كنت متألمة اوووي أنها هي ضحيتي الجديدة اللي المفروض اقتلها ، بس كنت برضه بفكر ازاي هعمل ده معاها و كل دول هنا يعني ما تبقى من العيلة الكريمة هعمل معاها اية بس عشان يعدي الموضوع ده بدون اي مشاكل و من غير محدش يسألني أي سؤال في الموضوع
كنت ببص لميرفت اللي راكبه على ظهر بابا قدام ماما و سوسن و مايا و بطريقة عاديه مش خجلانه ولا هو حتى خجول من الموضوع باين انه مستمتع بأنه يبقى مركوب و كانت ماما محطوط على رقبتها سلسلة بتجرها مايا منها و سوسن حاطه رجلها على طيز بابا كان المشهد كله حاجة مقززة اووووي و نجاة قربت عليا و كانت بتبتسم
نجاة :- نقدر دلوقتي نبتدي مع بعض الحفلة يا مدام سماح بما انه الكل وصلوا عشان نبقى كلنا مع بعضينا في مود واحد و خط سير واحد .
كنت ببص على وشها وجمالها وجسمها اللي بيخلي اي حد يتجنن و يفقد السيطرة مكنتش قادرة استوعب أني هقتل البنت دي و أنه واجب عليا اخلص منها عشان أقدر اكمل مشواري معقولة يبقى الوضع كده.
كانت ميرفت الملكة المتوجه لتواجد العائلة و اللي كانت قعدتها على ظهر بابا مبينه حقيقة انه عيلتنا كلها تحت تصرفها ، و مايا اللي كانت عمالة تجر ماما من السلسلة زيها زي أي حيوان اليف .
مكنتش مهتمة في وقتها إلا ازاي هقدر أخلص عليها و أنفذ أوامر بت المهبوشة و الاوساخ دول هنا ، و كانت فكرة التخلص من ميرفت تراود افكاري بشكل كبير يعني كنت عايزة أخلص منها عشان اللي عملته معايا .
قربت نجاة مني و بدأت تبوسني بشفايفي قدامهم و انا اصلا مش معبراها ولا متجاوبه معاها لان تركيزي كان مع الشكل اللي حصل قدامي مايا وقعت ماما على الارض و بدأت تقرب رجلها من بقها وماما تبوسها بشراهه و الجهة الثانية ميرفت اللي كانت قاعدة على الكرسي بعد ما قامت من على ظهر بابا و بابا تحت رجليها عمال يبوسها و سوسن نازلة ضرب على طيزه كان المشهد حاجة لا توصف .
كانت نجاة نازلة بوس فيا و مقطعة شفايفي و وشي كأنها اول مرة في عمرها تبوس حد ، كنت بتلف على وشي كله بوسها مش واقف كأنها تذوق كل حته فيه و انا لسة عمالة ابص على المشهد اللي قدامي عيلتي كلها عمالة تتنيل قدامي يعني مكنتش اول مرة اشوف وضع زي كده في الايام اللي مضت بس اول مرة اشوف ده مع عيلتي قدامي .
كانت ماما مستمرة ببوس رجلين مايا اما بابا بقا بيبوس برجلين ميرفت وسوسن عمالة تلعب بطيزه بأصبعها ، كان واضح من وشه انه مستمتع حواجبه اللي ارتفعت لفوق عنيه اللي بدأت توسع من الفرحة و كمان شفايفه اللي نازلة على رجلين ميرفت بوس كانه بيشكرها على اللي حصل و طلب المزيد
كانت نجاة مستمرة ببوسي و اللعب ببزازي و انا بدأت تدريجيا ادخل بالمود معاها و بدأ اندهاشي باللي بيحصل قدامي من عيلتي قدامي يروح بعد ما تحولت ماما لكس مايا و بدأت تلحسه و مايا بدأ صوتها يعلى حبه و تتنهد و تأفأف براحتها كأن تطلق الشرارة الأولى للمعركة اللي هتبتدي مباشرة ، كانت نجاة بدأت فعلياً تأخدني لعالم ثاني كانت أصابعها تعزف لحن الشهوة على جسمي لانها بدأت تلعب بسرتي بأصبعها و لسانها عمال يلعب ببزازي و حلماتي كانت تستطعم حلماتي و تتلذذ بأهاتي اللي بدأت تعلى أكثر فأكثر ، كنت بدأت انفصل على كل الأحداث اللي جنبي و كنت مش قادرة استوعب اللي استغاثة كسي اللي بدأ يدرف دموعه على حسب توصيف نجاة له
كانت نظراتها أتجاهي بتزيد أثارتي كانت عنيها بتلمع و هي عماله تمص و تعضعض حلماتي لمعة بدل حتما أنها متيمة بجسمي و هي بقيت مستمرة بلعبها فيهم .
نزلت من البيت و لاقيتها جنب العربية ... معقولة .... مستحيل تكون هي ... ازاي ماميزتش صوتها دا انا بعرفها عز المعرفة دي بقالها سنين معايا معقولة تكون هي بنت المهبوشة ... هايدي معقولة هي نفسها اللي حولتني لقاتله مسيرتها عشر أيام من القتل ......
ازاي هتنتهي حفلة النيك الجماعي الأسري ؟! و و هايدي هتصرف معاها ازاي ؟! و أية أخرت الاشباح اللي عماله تطاردني في كل حته ؟!
كل ده هتعرفوه في الفصل الخامس عشر
حصريا على العنتيل
أنتظروني
كاتبة جنسية
الفصل الخامس عشر
من قصة عشر ايام من القتل ..
حصريا على منتدى العنتيل
تنويه :-
كل احداث القصة من خيال الكاتبه و أي تشابه بينه و بين الواقع هو من محض الصدفة البحثه
في البداية أحب أعتذر لكل اعضاء المنتدى و كل القراء عن تأخري في نشر باقي الفصول من هذه القصة و باقي القصص و لكن سأسعى لأنهاء كل الفصول المتبقية من كل القصص قبل ما ابحر في أي قصة جديدة و أسفة مرة أخرى على التأخر يعني الوضع شوية صعب بحكم ما يحصل في بلدي لهذا وجب الاعتذار و كل الشكر لجميع القراء و أيضا لمشرف قسم القصص الأستاذ شوفوني على متابعته المستمرة و اداءه الرائع
كاتبة جنسية
بداية الفصل
هو أنا بجد اللي أنا شايفاه ده يعني معقولة تبقى هي بنفسها بنت المهبوشة طب ازاي اصلا مقدرتش أميز صوتها في التلفون هو أنا معقولة وصلت لهذه المرحلة من الضياع و معدتش بركز في حاجة ..
كنت بقرب من العربية و أنا حاسة أنا مليون حاجة جوايا بس أهم حاجة كانت بتشغل دماغي هو لية عملت فيا كده و انا اصلا طول عمري بعاملها كويس ومعتبراها دراعي اليمين و كل تفكيري كان مشغول في ازاي هتصرف معاها اصلا ......
كانت نجاة تعزف أروع الألحان على جسمي الذي بدأ يتهاوا من نشوة المتعة التي لا أستطيع وصفها ، لم أعرف أحد مثلها كانت متمكنة متمرسة تعرف أي بالضبط يجب عليها اللمس كانت تثيرني بكل حركات يدها على جسمي و كأنها متعمدة تجعلني أسيرة لهذه الحركات كانت تنقل يدها بين بزازي و بطني و كسي كانت تشعل كل نيراني و تدك كل حصوني و هي لم تستخدم سوى يدها فقط اما شفايفها فقد كانت تعوث في ميدان وجهي بين قبلات متلاحقه لشفتي و بين قبلات على خدي و وجنتي ، كنت مثل الطفلة التي لا تشعر الا بمتعة اللعب بألعابها و لكن في حالتي كنت انا الالعاب و هي التي تلعب بي ، نجاة حولتني الى تنهيدة كبيرة تسمع لكل العالم ولكن ،،،،،،،
كنت بقترب قدر الأمكان من هايدي التي ترتكي على باب السيارة و انا مازلت احاول قدر الأمكان ان أفهم ما يجري بالضبط ، اقتربت منها و قبل أن أتحدث إليها كانت هي تسبقني بخطوة
هايدي :- ازيك يا سماح هانم عاملة أية ؟!
سماح ( متفاجئة ) :- أ...أ...انا كويسة انتي ازيك يا هايدي ؟!
هايدي :- طول ما أنتي بخير انا ببقبى بألف خير .
كانت كل أفكاري تشتت و تبعثرو بعد الجملتين بتاعت هايدي ، هو معقول تعاملني بالطريقة دي و هي سبب كل حاجة حصلتلي خلال الأيام العشر اللي فاتت ؟!
هايدي :- سرحانة بأيه حضرتك يلا عشان نلحق نخلص كل حاجة بسرعة
سماح :- انتي مش عايزة تقولي لي حاجة يا هايدي ؟!
هايدي :- حاجة زي أية يا هانم ؟!
كان سؤالها عبيط اووووي و واضح أنها لسة مخلصتش مفاجأت و ناوية على حاجة جديدة تلعبها معايا ، بس مش هخليها تلعب معايا اللعبة دي لازم أخلص منها كل اللي هي عملته معايا و كل البلاوي اللي حصلت لي
سماح :- يلا بينا فعلا احنا متأخري
ركبنا العربية و انا حاجة وحده بس اللي مسيطرة عليا أزاي هخلص منها عشان أطفي ناااري و كده كده انا قالته قبلها كثير مجتش عليها هي كمان و هو هخلص من كابوسها و اريح نفسي من القرف اللي وصلت ليه .....
حسيت بأيد عمالة تلعب بجسمي غير أيد نجاة لمسلتها فصلتني من المتعة مع نجاة وللحظة لاحظت اللي بيحصل قدامي مايا كانت لابسه زبر صناعي و حطاه ببق ماما اللي كانت بتكح وواضح انها بدأت تتخنق لان مايا كانت بتضغط على راسها عشان الزبر يخش كله في بقها ، اما ميرفت كانت بتجلد ظهر بابا بحزام جلد و هو مستمر ببوس رجلها ، فمكنش في غير البت سوسن اللي عماله تلعب بجسمي ، بصيت ورايا لاقيتها فعلا هي سوسن و أيدها عماله تتحرك على ظهري و طيزي و قبل ما اقول أي كلمة لاقيت الاهات تخرج من بقي بشكل متلاحق اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه كانت نجاة بدأت حفل لسانها على كسي اللي كانت أفرازاته مستمرة بشكل كبير كانت نجاة مستمتعة بلحس كسي و تذوقه و انا بحاول اتمالك نفسي عشان اقدر ازق سوسن اللي اصلا مدتنيش فرصة هي كمان و عمالة بتبعبص في طيزي بصباعها و زادت اهاتي اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه و توسولاتي بالراحة بالراحة يا نجاة انا كده هدوخ منك اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااي اااااااااااي اااااااااااي اااااااااه و سوسن نزلت هي كمان و بدأت تلحس بخرم طيزي لحس بشكل قوي كأنها مصدقت تلاقي طيزي و كل ده وهما مستمرين بعملهم بطريقة خلتني بدنيا ثانيا و بدأت أهاتي تزيد و صوتي يعلى وكلماتي بدأت تتحول لأشياء أخرى اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه تعبتوني مش قادرة عليكم الأثنين مع بعض انا كده هموووت اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااااي اااااااااااي عايزة انتاك مش قادرة هموت من المتعة اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه لاقيت صوت في وسط هذا السكون بيقولي ( متقلقيش انا همتعك و هطفي نارك ) مكنتش مميزة الصوت بس اول ما فتحت عيني لاقيت المفاجئة .......
هايدي :- احنا رايحين فين يا هانم كده مش مكان الشركة
سماح :- متقلقيش يا هايدي هعدي بس على مكان ناخد منه حاجة و بعدين هنرجع ثاني على الشركة .
كنت بفكر ازاي هقدر أتصرف بالموقف ده بالذات أني رايحة لنفس الفيلا اللي كانت فيها البلوه الكبيرة و كنت بخطط أني أنهي كل حاجة معاها في نفس المكان اللي خلتني اشوف فيه الويل ، بس كل ماكنت ابص فعنيها ألاقي نظرتها عادية و تصرفاتها عادي جدا كأنها مدمرتش حياتي و لا عملت حاجة .
تفاجئت بابويا واقف قدامي و ماسك زبر بأيده و بيلعب فيه و هو بيقولي
بابا :- متقلقيش أنا همتعك و هطفي نارك يا ممحونة
كانت كلماته كأنها سكاكين بتذبح فيا ياااااااااه معقولة وصلنا للدرجة دي بابا الانسان اللي كنت فكراه محترم يطلع منه كل ده معقولة هو عايز ينام معايا كده بكل بساطة ، بس اللي قطع تفكيري صوت ميرفت اللي كانت بتكلمني
ميرفت : جرا اية يا لبوة أنتي هتعمليهم علينا ولا أية دا انا لسة نيكاكي من يومين أية هتعملي فيها خضرة الشريفة
كان متعتي و انسجامي خلصوا خلاص و بدأت نيراني تقيد
سماح :- تعرفي يا ميرفت انه بعمري كله ماشوفتش اوسخ منك ولا أقذر منك و لا انجس منك
ميرفت :- قولي اللي انتي عايزاه مش مهم رأيك عندي بما انك هتصيري جزء من اتباعي يعني نكتك و دلوقتي كلبي هينيكك و بكده هتبقي شرموطة ليا ولكلابي كمان
سماح :- ومين قلك اني هوافق اصلا انه بابا يقربلي
ميرفت :- مش بمزاجك يا روح امك
و في ثانية لاقيت نجاة و سوسن بيرموني على الكنبة و ثبتوا اديا و ساعتها حسيت أنه هيتم اغتصابي ومين اللي هيغتصبني بابا ........
وصلنا للفيلا نزلت و طلبت من هايدي تنزل نعايا و دخلت الفيلا و اول ما دخلنا قفلت الباب و بصيت عليها
سماح :- ليه عملتي كل ده فيا و أيه هو هدفك بالضبط من كل ده ؟!
هايدي :- مش فاهمة قصدك يا هانم
سماح :- بما انك عامله فيها عبيطة يبقى مافيش كلام معاكي
ورحت مطلعة مسدس من شنطتي كنت واخده من البيت و بدون أي تردد او خوف ضربت نار .....
كانت نجاة وسوسن متبثين جدا على أيديا و مكنتش قادرة احركهم خالص و لاقيت بابا بيقرب من رحت ضرباه برجلي و مع اول ضربة كانت ميرفت منزله الحزام على بزازي بكل قوتها لدرجة انه بزي اليمين نزل ددمم و انا بقيت بعيط وبشتم بكل الالفاظ القذرة فيها و في بابا و كل الموجودين بس اللي خلاني اسكت طيز بعدت على وشي و كتمت صوتي كانت مايا هي اللي قعدت على وشي و في الوقت ده بابا استغل الفرصة و بدون مقدمات كان رازع زبره في كسي لدرجة انتي حسيت انه فاس دخل فيا و بدأ ينيكني بطريقه عنيفه و بعد لحظات قامت من عليا مايا و هي بتضحك و بتقولي ..
مايا : شوفي ابوكي يا وسخة و هو عمال بيفشخ كسك يا شرموطة
فعلا بصيت لبابا اللي كان نازل فيا نيك و مش هامه حاجة بس الشكل اللي خلاني استغرب ماما كانت واقفه ورا بابا و نازلة رزع بطيزه شكلها كده بتنيكه هي كمان و كل ده و ميرفت اللي قاعده تضرب بطني و بزازي بالحزام الجلد بس ضربات مش قوية و انا عمالة أعيط و اصرخ و فجأة نجاة سابت ايدي فبدأت اضرب بشوسن في وشها يمكن تسبني هي الأخرى بس كانت المفاجأة الكبرى .......
كان الدم سايح قدامي و هايدي مرميه على الأرض و دماغها متفرتكه و الدم مالي الارض حسيت ساعتها اني طلعت كل الغلب اللي فيا و اني بدأت استمتع بالقتل ، خرجت من الفيلا و توجهت لعربيتي و مشيت راجعة للشركة و تصرفت عاااااادي جدا ولا كأني قتلت حد من شوية و بدأت شغلي بشكل عادي و مش كده انا سألت على هايدي و قالوا انها لسة موصلتش و مش بترد على تلفونها ......
الصدمة لما تشوف حاجات عمرك ماكنت تتخيلها اصلا ولا عمرها خطرت في بالك ازاي اصلا تتوقع انه الحياة تكون معقدة اوووي و انه برضه حياة الناس رخيصة ممكن تاخدها بأي وسيلة و بدون ما يتهز لك جفن اصلا طب لية اصلا تسيب نفسك و توصل لغاية المنزلق ده ، مكنتش اتوقع اني هفرح اووووي لما حد يتقتل قدامي .
سمعت صوت الرصاص و شوفت راس بابا و هي بتتفرتك قدامي و بعدها راس ميرفت و مايا اللي حاولت تهرب برضه رصاصه دخلت دماغها و ماما برضه خدت هي كمان رصاصه اما سوسن فشوفت المسدس و هو على دماغها و هي بتعيط و سمعت صوت الطلقة و الدم وصل لوشي ، برفع راسي لقيتها نجاة هي اللي قتلت العيلة كلها و مفضلش غيري انا و هي لاقيتها بتقرب مني و بتقولي ...
نجاة :- انتي بتاعتي لوحدي الليلة ......
كملت يومي عاااااادي جدا خلصت كل مواعيدي و روحت و اول ما وصلت الفيلا شوفت الباب مفتوح دخلت و لاقيت العجائب جثث مترمية على الارض الشغالين و كمان دادة سعدية كمان مقتولة و الحراسة بتاعت الفيلا كمان مقتولين و اللي اللي خلاني أخش في هستيريا بكاء شوفت راس ابني حمودي بدون جسمة محطوطة على الطاولة .......
اية اللي حصل بالضبط في الفيلا ؟! ومين عمل كده ؟! و ازاي هقدر اعيش ؟!
كل ده هتعرفوه في الفصل السادس عشر و الأخير من عشر أيام من القتل
حصريا على منتدى العنتيل
يمكن الفصل قصير شوية و يمكن كمان المحتوى الجنسي قليل و لكن الفصل ده مكنش ينفع ينكتب الا كده لان الفصل القادم هو الأطول و هو اللي فيه أخر الأحداث
و اعتذر مرة اخرى عن التأخير
كاتبة جنسية
[/
الفصل الأخير
تنويه :
القصة بكل فصولها من وحي الخيال و بكل شخصياتها و أحداثها و أي تشابه بينها و بين الواقع هو من محض الصدفة البحثه .
ليس كل ما يريده المرء يدركه تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن ، جملة بس ليها مليون تفسير فعلا تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن
ماهي الحقيقة ؟! او ماهو الصواب و ماهو الخطأ ؟! كلا منا يرى الموضوع من منظوره الخاااااااااص لا يمكن أن يكون هناك إجماع على أمر واحد في كل شيء إلا الموت كل الناس بكل كل الكائنات تعلم بوجوده و قدومه ....
كاتبة جنسية
الحوار بين سماح و نجاة اللي بين قوس واحد (.....) هو حوار سماح و اللي بين قوسين (( ......)) هو حوار نجاة
بداية الفصل
مش هقول حاجة غير أني الأنسانة أكثر دمارا في الدنيا خسرت كل أسرتي ابي و أمي و عمي و و و ... و ايضا صديقتي و من تعرفت عليهم و ... زوجي و ابني و كل العاملين في فيلتي ... و أخير خسرت ...............
كانت اكبر صدمة لي ابني ابني اللي مستعدة افديه بعمري مقتول و ياريته بكامل جسده ابدا راسه فقط موجوده اما بقيت جسمه مكانش موجود ، وقفت أتأمل المنظر بحر من الدم قدامي الدنيا كلها غرقانه جثث كثيرة مرمية و كأنها قنبلة نووية ضربت فيلتي و انا مش مستوعبة حاجة غير أنه كل اللي اعرفهم او بالأحرى كل من قربوا مني ماتوا ماتوا اية دول اتقتلوا ، لسة ببص عليهم و الدنيا كلها عمالة بتلف بيا و مش فاهمة هو في أية بالضبط و أية اللي حصل معايا بالضبط ، انا قتلت هايدي المفروض كل ده ينتهي و أبدا اعيش حياتي بطريقة أفضل بس لية كل ده ؟! ، و قبل ما أكمل تساؤلاتي لاقيت البوليس محاوطني من كل ناحية و بيقبضوا عليا و بيودوني البوكس ، مكنتش في أستيعاب أي أمر لا و الأمر و الأدها أني كنت بحاول أتخلص من فكرة أنه ابني اتقتل ، و حقيقة الأمر أنه صدمتي مكنتش على قد المستوى مش عارفة هل هو تجمد لقلبي أم أن ماحصل معي في الايام اللي فاتت كانت خلتني اشوف أي قتل او جثث أمرها عادي حتى مقتل ابني ما انا شوفت ابويا و امي و اختي بيتقتلوا قدامي و كمان جوزي يعني جت على ابني .
في القسم كان الجميع بيناديني السفاحة اللي خلصت على الناس كلها بس الأغرب تصرف رئيس مباحث القسم معايا كان اسمه جلال ..
جلال :- محتاجين انك تهدأي عشان نعرف نتكلم
سماح وهي بتعيط :- أهدأ طب ازاي أنت عارف يعني أية أخش بيتي ألاقي حمام ددمم قدامي و ابني ملاقيش غير دماغه و بقيت جسمه مش موجود
جلال :- عشان نعرف ازاي حصل كل ده لازم نفهم و عشان نفهم لازم تهدأي
سماح :- اديني هدأت بس عندي سؤال واحد بس ممكن أسأله ؟!
جلال :- المفروض أنا اللي أسأل بس عادي تفضلي أسألي
سماح :- انتوا عرفتوا منين أصلا موضوع الجريمة ؟!
جلال :- جالنا بلاغ من شخص مجهول
سماح :- حلوة شخص مجهول دي ........
كانت نجاة بتقرب مني و هي بتنظر لي نظره كلها رغبة و كلها تملك كنت حاسة أنه نهايتي قربت و أني هلحق بباقي عيلتي كلها ، بس تفاجئة بها وهي نازلة بوس بوشي اللي اصلا مليان ددمم و بتقولي ...
نجاة :- انا بحبك اوووووي ومش من اليوم لا انا بحبك من زمان اوووووي من أيام ما كنت لسة في الثانوية كنت هموت و أعرف أخليكي تعرفي مقدار حبي لك
يانهار اسود طلعت بتعرفني من زمان طب ازاي ؟! ، حاولت أركز أكثر على وشها حاولت قدر الأمكان أني أفهم هي مين دي و أيه عرفها بيا من الأساس ؟! ، ركزت على وشها معقولة مستحيل لا مستحيل تبقى هي ؟! طب ازاي اصلا مركزتش اوووي كده ، و لية اصلا وافقت تعمل اللي بتعمله ده ؟!
افتكرتها فعلا هي هي نجاة العبيطة مسخرة الثانوية بس كانت تخينة اوووي و كنا مسمينها الدبابة كنا دائما نتريق عليها و احيانا كان في بنات بيضربوها و ياما سرقنا شنطتها و خليناها تعيط و كنا بنضحك عليها بكل بوتنا .
نجاة :- فاكرة كنتوا بتعاملوني أزاي
سماح ( و الرعب على وجهها ) :- فاكرة كل حاجة دلوقتي افتكرتك نجاة عزت الطالبة المجتهدة اللي كانت مسخرة الثانوية ، بس نحنا كنا كلنا طايشين يعنؤ كنا لسة صغيرات ومش معقولة هتقتليني عشان مرحلة طيش
نجاة :- اقتلك ؟! ومين قال أني عايزة أقتلك او حتى بفكر بكده بالعكس أنا مستعدة أقتل أي حد يضايقك أو حتى يفكر يلمس شعرة منك
كان ردها صادم ليا مكنتش فاهمة هي عايزة أية بالضبط بس كل اللي بعرفه أني المفروض أذبحها مثلما قالت لي بت المهبوشة ومافيش قدامي حل ثاني غير كده .
كملت نجاة كلامها :- من زمان و انا كان نفسي اسمع منك كلمة وحده ، اي كلمة كانت تخليني أبقى دائما تحت أمرك
سماح : طيب أنا مش عارفة اقولك أية ، بس نفسي أعرف أزاي وصلتي لهذه الدرجة تقتلي و تنفذي أوامر وحده مجنونة .
نجاة :- مين المجنونة ؟
سماح :- إللي بتكلمك على التلفون .
نجاة :- اها ، هي الوحيدة اللي وقفت معي و حولتني من أنسانة محطمة الى أنسانة لها هيبة وقوة و بادرة تصنع الفارق في حياتها ، كانت دائما معي خلال ثلاث سنوات غيرت حياتي كلها من الفشل للنجاح من اليأس للحياة .
كان كلامها بيشير إلى انه الموضوع مترتب من وقت طويل مش حاجة وليدت اللحظة .
نجاة :- لازم نخلص اللي امرت بيه .......
سماح :- ازاي يعني شخص مجهول طب ازاي قدر يشوف الجريمة و المسافة بين البوابة الرئيسية و بين باب الفيلا حوالي 500 متر و كمان البوابة كلها مغلقة .
جلال :- ممكن يكون واحد من جوا الفيلا نفسها
سماح :- حلو الهزار ده يعني كل اللي في الفيلا قتلى و الأن بتقولي من واحد من جوا الفيلا.
جلال : الموضوع معقد و احنا مش فاهمين حاجة و عايزين نفهم
سماح :- و انا بقى اللي هفهمكم طب ازاي ؟!
جلال :- حضرتك اكيد عندك تفاصيل ممكن تفيدنا في أي حاجة
سماح بعصبية :- تفاصيل أية و هباب أية اللي عندي بقولك ابني اتقتل و جوزي بقالي كم يوم مشفوتوش و عيالتي كلها مش عارفة الاقيها و تقولي تفاصيل
جلال متوترا :- حضرتك يا هانم لسة معرفتش ؟!
سماح :- عرفت أية ؟!
جلال :- لاقينا جوزك و أختك و كمان ابوكي و أمك و عمك و عمتك و مرات عمك و بنت عمك و سكرتيرتك و كمان أكثر من ثلاث ستات ثانيات منعرفش عنهم حاجة كلهم كانوا مقتولين
سماح متصنعة الاندهاش و العياط :- انت بتقول أيه ؟!
جلال :- هدي اعصابك ياهانم .
بدأت ألطم على وشي و اعيط بدموع التماسح ممزوجة بحزن شديد على أبني اللي راح ، و وسط كل ده في سؤال منيل بيدور بدماغي هو مين اللي عمل كده ما انا قتلت راس الافعى اللي حولتني لقاتله محترفة و شرموطة ومنتاكة وسخة و رخيصة ، مافقتش الا و جلال بيحط ايده عليا و بيحاول يهديني ، بصيت له بصه فيها من الغضب ما يشعل حربا أهلية
جلال :- و برضه مسكنا القاتل كان أنسان مختل عقلياً و كان هارب بقاله مده من مستشفى المجانين
ساعتها حسيت بصاعقة و دماغي بدأت تذوب من اللي سمعته خمسين مليون فكرة و خمسين مليون سؤال كانوا بيلفوا جوا دماغي و معدتش فاهمة حاجة
جلال :- و كمان لاقينا جسم ابنك في نفس المكان نفسه
وقتها دموعي زادت و بدأت اتجنن و خرجو عن شعوري و بدأت الطم بجد على وشي و على راسي كانت عايزه افترتكه من اللي بيحصلي لدرجة انه اغمى عليا ..........
تحولت نجاة لوحش كاسر فوق جسمي كأنها تحاول أكلي مش بوسي ، كانت شفايفها تلف كل جسمي من بداية شعر و حتى اصابع رجليا كانت تتلذذ بالبوس لدرجة أنه كله اصبح مليئ بالعلامات و لم تكتفي بهذا فقط ياريت كانت بسيطة ولكنها بدأت بممارسة طقوس سادية على جسمي .
نجاة :- اليوم هعرفك قد أية أنان محترفة و أنك معايا هتبقى سعيدة جدا .
سماح :- على فكرة أنتي كده بتوجعيني مش بتسعديني
نجاة :- متقلقيش عارفة أنه الألم موجود و لكن نصيحتي استمتعي بيه قدر الأمكان لأني مش قادرة أمسك نفسي جسمك كرباج و انا ناوية ألينه
و عادت مرة ثانية لجسمي و بدأت اشعر أن قوتها زادت و أني تحتها مجرد ريشة ضعيفة .
بدأت تبوس شقطفايفي و لسانها بيدخل جوا بقي ، في البداية حاولت أني ما اتفاعل معاها بسبب عنفها في البوس لاني حسيتها هتقطع شفايفي بس بعد لحظات تغيير الوضع و بدأت أحس بمتعة غريبة من عنفها فبدأت اتفاعل معاعا و لساني بدأت بخوض حربه على لسانها و ذبنا في بوسه طويلة مش عارفة كم وقتها ولكن احساسي ان الزمن توقف عند هذه البوسه و كنا نستمتع بريق بعضنا البعض شعرت بمتعة مع نجاة لم اشعر بها مع عطيات ولا صوفيا ولا سوسن ولا ميرفت ولا أي أنسان أخر ، بوسه فيه من الحب ما يملئ خزائن العالم و فيها من المتعة ما تحول نساء الكون لشراميط ، فعلا كانت محترفه اذابتني و جعلت كل دفاعاتي تنهار أما عنفوانها و قوتها .
تركت نجاة فمي و اتجهت لمقر أخر لمتعتها كازت رقبتي و بدأت بلحسها و بوسها بطريقة احترافية أخرجت مني الأه المخبأة ( ااه اااااااااه اااااااااه بالراحة يا نجاة اااااااااه اااااااااه) وهي ولا كأنها هنا مستمرة بتدميري فعلا و اللي زاد الطين بله انها بدأت تقرص بحلماتي هنا بدأت نهايتي ( بالراحة اااااااااه اااااااااه اااااااااه بالراحة يا بنت الكلب بالراحة على حلمتي هتتقطع اااااااااااي اااااااااااي اااااااااه ) بصت لي بصة كلها قوة و راحت نازلة على وشي بقلم مش قوي و لكن له اثره على نفسي
نجاة :- انا ميتقليش بنت الكلب فاهمة يا لبوة
كانت حالتي منهارة و الشهوة اكلت كل جسمي و لكن مازال عندي بعض القوة ( انا اقول اللي انا عايزه يا شرموطة ولازم تفهمي اني بحب متعتي كاملة مش منقوصة ولو حابة تستمري يبقى تقبلي بشروطي ) طنشت كلماتي و رجعت ثاني تلعب بحلماتي بس المرة دي مش بأيدها لا ببقها بدأت بحلمتي الشمال بدأت ترضعها و أيدها بتفعص ببزي اليمين و انا بدأت أهاتي تكبر ( اااااااااه اااااااااااي اااااااااااي اااااااااه اكثر يا لبوة ارضعي أكثر يا بنت الكلب اااااااااه اااااااااه اااااااااه) و كأن كلماتي زادت من هياجها و بدأت تعضعض ببحلمتي بسنانها و تقرص حلمتي اليمنين ( اااااااااااي اااااااااااي قلتلك بالراحة اااااااااه اااااااااه اااااااااه) و بدأت تحول بقها لبزي اليمين و بدأت تلعب ببزي الشمال بأيدها و عملتا نفس اللي عملته ببزي الشمال و انا فابده كل السيطرة على نفسي و معدش في كلام بيننا كل الأصوات كات اهات متعة و صوت مص بزازي ببقها ، مسكت شعرها وبدأت أشدها أكثر على بزازي و هي طلعت منها اه مكتومه من الألم بسبب شد شعرها لا قيتها سابت حلمتي و رفعت راسها و بصت لي بعينها و بدأت تضرب بزي بأيدها ضربات خفيفة و بتقولي
نجاة :- مستمتعة ياشرموطة يا بهت الشراميط
بصيت لها و عيني كلها محن و شهوة :- اكيد مستمتعة
مسكت نجاة حلماتي الاثنين كل وحده بأيد و بدأت تقرصهم و نزلت بشفايفها على شفايفي و بدأت تبوسني و دخلت لسانها جوا بقي و انا بدات استمتع بس هي زادت من قوة قرصاتها لحلماتي و بدأت احاول أصرخ بس شفايفها خلصت صراخي مكتوم و هي مستمر ببوسها لي و انا بدأت اتألم بشكل رهيب و اول ما لمحت هي الدموع نازلة من عنيا بطلت قرص في حلماتي و قامت من عليا و قالت
نجاة :- حسيتي بالألم دي عقوبتك انك نسيتيني و عشان تعرفي قد اية انا كنت بتألم من حبي ليكي و قد أية أنا عشت بعذاب بسببك
و قبل ما انطق بأي كلمه لاقياها هجمت عليا و بدأت تحط بزها ببقي و بتقولي (( ارضعي يا سماح استمتعي بجسمي زي ما انا هستمتع بيه و ده هيبقى أخر حاجة هستمتع بيها )) كلامها كان غريب أووي عليا بس مكنش قدامي إلا اني استمتع ببزها و فعلا بدأت أرضعه و بنفس الوبت انتقم منها كنت برضعه شويه و عضعض في حلمتها شوية و هي بتصرخ (( اااااااااه اااااااااه كلي حلمتي ؤا منتاكة اااااااااااي اااااااااااي قطعيها اااااااااااي اااااااااااي اااااااااه)) و أيدها بدأت تلعب بشفرات كسي و انا بدأت ألعب برضه بكسها و بدأت الاهات تعلن عن متعة ليس لها حدود بين جسمي و جسم نجاة ، قدرت ارفع نفسي و قلبتها على الكنبه و بقيت انا فوقها و سبت بزها و رجعت بشفايفي على شفايفها ابوسها و أعض شفايفها و هي سايبه نفسها ليا و انا أمارس طبوس الحب على جسمها و.
بعدت عنها و بربت من وذانها و همست لها ( انا هفشخك دلوقي ) لاقيتها بتقولي (( خدي راحتك جسمي بتاعك )) و بدأت ابوس و الحس برقبتها متجهه الى بزازها و بدأنا رحلة المتعة كنت بعضعض بحلمتها و أيدي بتلعب ببزها الثاني و بعدين بنتقل للبز الاخر و هي فقط بتصرخ (( اااااااااااي اااااااااه اااااااااه نيكيني يا حبيبتي افشخيني اااااااااه اااااااااه اااااااااااي انا لبوتك و منتاكتك )) كانت كلماته تزيد من متعتي و بدأت أنزل بلساني لعند سرتها و بدأت ألعب بيها و استمريت بالنزل لعند كسها اللي بدأ ينزل شهوتها بقوة بصيت لوشها و قلتلها ( اهو كسك بيعيط و بيعيط اوووي كمان ) ابتسمت و قبل ما تنطق نزلت بلساني على زنبورها و هنا سمعت شهقتها القوية و لاقيت جسمها كله بيتنفض و ظهر تقوس و بدأت شلالات افرازاتها تنزل ، هي مش تنزل هي بدأت تبخ في وشي كأنها ماسورة و انفتحت و هي بتصرخ (( اااااااااه اااااااااه اااااااااه)) كأنها مش قادرة تستوعب و لا عارفة تتحمل و انا بعدت شوي عشان مايزدش بلل فوق بلله لحد ما هدأت نجاة و كسها وقف البخ .
مكنتش ناوية اعتقها رجعت ثاني على طسها و بدأت الحسه و الحس افرازاتها ألاعب زنبورها بلساني و هي بدأت ترجع ثاني لشهوتها (( ارحميني اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااااي كسي كده هيموت اااااااااه اااااااااه اااااااااااي )) و انا مش معبراها اصلا و بدأت أمص زنبورها و أعضه عضات خفيفة و هي بدأت تصرخ أعلى و مسكت راسي و بتحاول تبعدني عن كسها بس أنا مستمر بأكله و مثبته أيدي على اردافها من الخلف و هي معدتش قادرة فرتعشت مرة ثاني و ظهرها تقوس مرة ثاني و بدأ كسها يبخ مرة ثانية بس المرة دي كانت أكثر و أنا بدأت العب بكسي لحد ما وصلت شهوتي و نزلتها و ارتميت على الأرض عشان اريح بس لاقيتها هي نطت على كسي و بدأت تلعب فيها و بدات أنا أهاتي المرة دي و هي كانت بتلحس بكسي و بتلعب بزنبوري و مدخله صباعين جوا كسي كانها بتنتقم مني و انا بدأت اهدي بكلمات كثيرة ( اااااااااااي اااااااااه اااااااااااي اااااااااه اكثر نيكيني أكثر اااااااااه اااااااااااي اااااااااه مش قادرة دخلي صوابعك أكثر اااااااااااي اااااااااه اااااااااااي افشخيني أكثر ) لحد ما جبت شهوتي لاقيتها بتعمل معايا حركة المقص و كسها بقى فوق كسي و بدأنا رحلت الأحتكاك بالكسين و انا و هي بنصرخ و بنتأوه لحد ما وصلت شهوتنا مع بعض و ارتمت هي على صدري و كلنا ببنهج من اللي حصل رميتها من عليا ، و بدأت الفكرة تجيلي اني المفروض اخلص على نجاة زي مكانت عايزة بت المهبوشة بس ازاي هقدر أذبحها و هي اصلا قوية جسمانيا مش هقدر عليها ، و انا بوسط تفكيري لاقيت نجاة غاية ناحيتي و بتقولي
نجاة :- انا كده خلص دوري و لازم انتي كمان تخلصي دورك
و مدت ليا السكين و انا مش فاهمة حاجة احا هي بجد بتديني السكين عشان أذبحها بكل بساطة كده بدون أي مقاومة او حتى اعتراض طب ازاي ده
نجاة :- متستغربيش من حاجة انا اصلا ايام معدودة جدا يعني هموت هموت فتخيلي اموت على أيد حبيبتي دي تبقى أحلى موته
سماح :- مش فاهمة ؟!
نجاة :- انا عارفة انه اوامرها انك تذبحيني و عارفة كمان انك مجبرة على ده و لما عرضوا عليا مشاركتي معاهم مقابل انه يريحوني من الالم وافقت لاني مصابة بمرض نادر بيقضي على الانسجة عندي يعني ميته ميته
سماح :- طيب هما مين أصلا ؟!
نجاة :- كل حاجة هتعرفيها في وقتها ؛(، المهم الان تخلصيني من ألمي و الهدوم في الاوضه تلبسي و تروحي و لا كأنه في حاجة حصلت
مسكت السكينه و جسمي كله بيترعش من الموضوع و حطيتها على رقبتها و سمعتها بتقولي (( قبل ما اموت احب اقولك اني عمري ما حبيت حد قدك و لا حتى حبيت غيرك )) و كنت بدات اعيط بس مافيش قدامي حل الا أني أعمل كده و بدأت أذبحها و بدأ الدم ينزل من رقبتها وهي بدأت تفرفر قدامي .......
صحيت و انا في اوضه بالمستشفى و كان واضح جدا أني بقالي فترة صحيت و في وحده جنبي حاولت أركز معاها قدر الأمكان و اكتشفت أني أعرفها نوعا ما ... يانهار اسود هي نفسها نفس البنت معقولة تكون هنا انا افتكرت انهم كلهم ماتوا طب ازاي دي هنا .
مارلين :- اعرفك بنفسي أنا مارلين
سماح :- اه المرة الماضية معرفتش اتعرف عليكي يتني مكنش في وقت
مارلين :- فعلا بس احنا تكلمنا كثير
سماح :- قصدك نكتيني كثير
مارلين :- و برضه تكلمنا كثير
سماح :- ازاي انا مش فاكرة اني كلمتك
مارلين :- انا اللي كنت بتصل بيكي و بديكي التعليمات
سماح :- بلاش هزار بت المهبوشة كانت هايدي و انا خلصت عليها
مارلين ضاحكة :- لا انا هي بت المهبوشة هايدي كانت اخر وحده في قائمتي عشان كده كان لازم تقتليها عشان تنهي المهمة كاملة عشر أيام من القتل
انا بسمعها و دماغي كانت بتشيط من العصبية :- يعني انتي و رحمة ابني لأقتلك يابت الكلب
مارلين بحزم :- بلاش تعلي صوتك انا خلاص قفلت على كل القضايا و في ناس شالوها بدالك زي المختل عقليا و كمان بواب الفيلا اللي جنب فيلتك هو اعترف بقتل كل من في الفيلا بما فيهم ابنك و بكده انتي بقيتي بريئة من كل حاجة بس لو فكرتي تلعبي معايا ساعتها كل تسجيلات الفيديوهات هتطىع و هلبسك كل القضايا
سماح متنرفزة :- طيب لية كل ده وابني ذنبه ايه ؟!
مارلين :- ده سؤال جيد اسمعي من غير ما تقاطعيني ، من اربع سنين كنتي في زيارة لجزر البهامس و كان هناك اجتماع لمجموعة شركات و ابوكي كان حاضر و انتي طلعتي معاه تتفسحي و كمان تحضري مؤتمر اقتصاديفاكرة ؟!
سماح :- اه فاكرة كويس
مارلين :- انتي هناك عرفت منظمة DYOT و حبيتي تدخليها صح ؟!
سماح :- ده كان المفروض سر محدش يعرفه غيري وغير مستر بيبلون
مارلين :- يومها قلك مستر بيبلون انه محتاج فعلا حد في مصر بالذات انه اللي كان هناك تابع للمنظمة شكله مش نافع
سماح :- صح
مارلين :- و قلك انك تعتبري نفسك تحت الأختبار لفترة و انه المنظمة هتخضعك لاختبارات و لازم تنجحي فيها
سماح :- حصل و انا كنت بتعامل مع كل حاجة بتحصلي خلال الاربع سنين اللي فاتت في الشغل على أنها اختبارات
مارلين :- تمام و انتي نجحتي فيها بس كتن فاضل أهم اختبار وهو اختبار المفاضلة بين مصلحتك و مصلحة المنظمة و بين العاطفة بتاعتك عشان كده كان الاختبار الاخير انك تقتلي كل قريب ليكي و كل انسان بيحبك عشاننتأكد انك بطولك و مافيش حد يقدر يأثر عليكي عاطفيا و بكده اصبحتي من الأن عضوة رسمية في المنظمة مبروك
سماح :- منظمة أية يا حيوانة افهمي تنا مدمرة دلوقتي مش هقدر افيدكم بشيء
مارلين :- انتي مش مدمرة أنتي اصبحتي اقوى مليون مرة و الدليل انك لما تذكرتي ابنك ما عيطتي يعني مشاعرك تجمدت و اليوم انتي بقيتي اقوى من أي وقت مضى و جسمك تعود انه يصير طوع لرغباتك يعني تقدري تنجحي بتفكيرك و خططك ولو حد وقف قصادك يا اما تكسريه و تخليه تحت امرك بجسمك يا اما رصاصة تنهي حياته انتي كده بقيتي كاملة .
فعلا بقيت كاملة قاتلة محترفة شرموطة محترفة سيكة اعمال محترفة و ايضا عضوة في اكبر منظمة اقتصادية سياسية فعلا اصبحت قووووووية جدا و محدش يقدر عليا
سردت لكم قصة العشر الايام من القتل بس طبعا دي مش نهاية حكايتي و لا نهاية مسيرتي ولو عايزين تعرفوا اكثر أسألوا كاتب جنسي متميز عن باقي قصصي
كلمة أخيرة
أشكر جميع من تابعني وقرأ كل قصصي
أشكر كل من كتب رد على هذه القصة
وأرجو بأني اسعدتكم ولو بالشيء اليسر
أحب ان انوه مره أخرى أن كل الشخصيات و الأحداث هي من وحي خيال الكاتب ولا تمت للواقع بصلة لا من قريب ولا من بعيد القصة كلها من الخيال
ودمتم بألف خير وعافية
كاتب جنسي متميز
ميلفاوي متميز