متسلسلة واقعية ريما واصدقاء زوجها (القصة مكتملة ) (1 مشاهد)

م

ميلفاوي متميز

عنتيل زائر
غير متصل
ساحكي لكم القصة على لسان صديقتى ريما:
إسمي ريم ... وقصتي عبارة عن سلسله متصلة من المآسي
المتتابعة منذ يوم ولادتي وحتى يومي هذا . فقد ولدت قبل
إكتمال أشهر حملي . ومكثت لعدة أسابيع في حاضنة المستشفى
حتى إكتمل نموي لأخرج إلى الحياة يتيمة الأم فقد توفيت
والدتي بعد ولادتي بساعات . وأخذت الأيدي الحانية
تتناقلني . فقد قضيت فترة لدى خالتي شقيقة أمي ثم لدى
جدتي لأمي ثم لدى جدتي لأبي ثم لدى عمتي شقيقة والدي .
حتى اضطر والدي إلى الزواج من إمرأة أخرى بعد أن بلغت
السادسة من عمري . وأعتقد أن والدي كان عاشقاً لوالدتي
فلم يرغب في الزواج بعدها إلا بعدما إضطرته الأسباب على
ذلك . وكنت من ضمن تلك الأسباب . لقد كان والدي حريصا
على أن لا تفعل أو حتى تفكر زوجته الجديدة بأي شيئ قد
يغضبني . ولم تكن زوجة أبي سيئة معي أبدا . خاصة في ظل
الرقابة اللصيقة من أبي . وأخذت السنوات تمر سريعا . وما
أن بلغت الخامسة عشر من عمري حتى أصبح هم والدي هو تأمين
مستقبلي بالزواج بعد أن علم أن حياته قد أصبحت مهدده
بجراء مرض خطير . بدون إطالة . تم أخيراً زواجي من شاب
مكافح يعمل في أحد المصانع الكبرى . وكان مما رغب أبي في
زواجي من سامي هو تشابه ظروف حياتنا . فسامي ذاق طعم
اليتم مثلي أو أكثر فقد مات والده وهو لا يزال طالباً
مما أضطره للدراسة و العمل معاً حتى يتمكن من إعالة نفسه
ووالدته التي فارقت عالمنا قبل عامين لتترك وحيدها يصارع
الدنيا في سبيل تأمين لقمة عيشة و مستقبله . وقبل أن
أكمل عدة أشهر في منزل زوجي توفى والدي وبصوره لم تكن
مفاجأة لنا . وأصبحت وسامي وحيدين في هذه الدنيا لا قريب
و لا نسيب . زوجي سامي شاب مكافح في السادسة و العشرون
من العمر . متفاني في عمله بل ويقوم أحيانا بعقد صفقات
خارج نطاق عمله في كل شيئ قد يدر لنا ربحاً مشروعاً وفوق
ذلك يتمتع بحس مرهف وشاعري . لم يكن أياً منا يعرف الأخر
قبل الزواج .كما كان كل منا في أمس الحاجة لهذا الزواج
الأمر الذي دفعنا للتغاضي عن أي شيئ قد يعكر صفو حياتنا
. كانت حفلة عرسي متواضعة و مختصرة . وما أن جمعتنا غرفة
نومنا الرومنسيه حتى قادني سامي إلى ركن هادئ فيها تضيئه
عدد من الشموع الحمراء على طاولة صغيره وعليها زجاجة من
نوع فاخر من الخمر محاطة بباقات من الورود . وما أن
___انتهيت من خلع ملابس العرس وارتداء ملابس النوم حتى
أجلسني سامي إلى جواره وصب كأسين . وألح في أن أشاركه
الشراب . وبدأت أشرب على مضض . فهذه كأس في صحتي وأخرى
في صحته وتلتها كؤوس لا أذكر في صحة من كانت . ولا ما
حصل بعدها . كان سامي لا يعاقر الكأس إلا ليلة الإجازة
الأسبوعية فقط أما بقية الأسبوع فلا يقربها بتاتا . وكان
يعجبني فيه رقة أحاسيسه و تدفق الشعر العذب منه حالما
تفعل الخمر في رأسه فعلها وإن كانت الخمر لا تتركه غالبا
إلا نائما . مرت الأسابيع الأولى لزواجنا كحلم لذيذ لم
ينغصها سوى وفاة والدي المتوقعة وما أن انقضت مراسم
التعازي حتى كنت كل يوم أطفيئ حزني عليه بعدة كؤوس وحدي
. وزاد شعوري بالوحدة بعدما بدأ سامي في قضاء سهرة نهاية
الأسبوع لدى أصدقائه حيث لا يعود إلى المنزل إلا ضحى
اليوم التالي وغالباً معتكزاً على صديقة المقرب خالد .
وتتكون شلة سامي أساساً منه وثلاثة آخرين فهو الشاعر
وخالد زميل طفولة سامي وهو الركن الثاني للشلة وهو مهندس
كهرباء و عازف عود رائع وهناك أيضا ياسر مندوب المبيعات
والتسويق وهو المميز بالمرح و الظرف ونكاته التي لا
تنتهي وعلاقاته الإجتماعية المتعددة . وهناك أيضاً مروان
وهو أخصائي مختبر ومطرب جديد ذو صوت دافئ . إضافة إلى
عدد محدود من زملاء العمل مثل حسام الذي يعمل في قسم
التوربينات مع زوجي و العملاق طلال ظابط أمن المصنع
وصلاح وهشام من قسم السلامة . جميعهم أصدقاء وزملاء
طفولة و دراسة وإن باعدت بينهم أماكن العمل إلا أنهم
جميعاً يعملون في نفس المنشأة الصناعية . وسامي هو
المتزوج الوحيد فيما بينهم . كان إجتماعهم الأسبوعي يتم
في منزل خالد حيث يتم لعب الورق والغناء ورواية الطرائف
أو مشاهدة الأفلام . و كانت الشلة تشترك بكامل مصروفات
السهرة من شراب و طعام وما إلى ذلك . كانت سهرتهم تبدأ
مبكراً بوصول سامي إلى منزل خالد الذي يسحر سامي بعزفه
على العود خاصة أن كان قد لحن أغنية من شعر سامي .
وحوالي العاشرة كان يحضر مروان لتكتمل اللوحة الفنية من
شاعر و عازف و مطرب . وغالبا ما يحضر ياسر معه أو بعد
ذلك بقليل ومعه العشاء . مرت عدة شهور سريعاً قبل أن
أطلب من سامي و بمنتهى الإصرار أن يكف عن الشرب خارج
المنزل بتاتاً فقد بدأت مخاوفي في التزايد من تعرضه لسوء
وهو مخمور خارج المنزل كما أن الهواجس تتملكني عند بقائي
في الليل وحدي خاصة بعد تناول عدد من الكؤوس . وعرضت
عليه أن يجتمع بأصدقائه في منزلنا . لم يوافق سامي في
بادئ الأمر إلا أنه رضخ أخيراً خاصة بعد أن تعهدت له
بعدم التأفف أو الإنزعاج مما قد يسببه إجتماع شلة الأنس
. وبدأت تجتمع الشلة في منزلنا . ففي السادسة أجلس مع
زوجي سامي نتبادل الكؤوس ونتجاذب أطراف الحديث إلى أن
يصل خالد بعد السابعة بقليل فيشترك معنا في الحور والكأس
ليبدأ توافد البقية قبيل التاسعة مساءً . عندها فقط
أنسحب من الجلسة إلى غرفة أخرى لأتشاغل بمشاهدة ما يعرض
في التلفزيون مع الكأس وحدي . وعند الحادية عشرة أقوم
بتجهيز العشاء للحضور وكان زوجي سامي يساعدني في ذلك
وأحيانا يدخل معنا خالد . وقبل الثانية صباحا بقليل يكون
الجميع قد خرج ما عدا خالد عندها أنضم إلى خالد وسامي
لأستمع لموجز عما كان يدور والكأس أيضا يدور . وكان خالد
لا يخرج قبل السادسة صباحا . وكثيراً ما كان سامي ينام
على مقعده إلى جواري على ألحان و غناء خالد أو غنائي بعد
أن يتعتعه السكر . عدة سهرات عبر عدة أسابيع إمتدت على
هذا المنوال . وفي كل مرة يزداد قربي وإعجابي بخالد وهو
يبادلني نفس المشاعر ويزيد عليها بالنظرات اللاهبة
والكلمات الحانية .وذات يوم وبعد خروج الشلة تابعت سهرتي
مع سامي وخالد ونحن نتبادل الكؤوس حيناً والنكات حيناً
أخر والغناء أحيانا ولعل نشوة الخمر في رأسي هي التي
دفعتني للرقص ودفعتهما للتناوب مراراً على مراقصتي وسط
ضحكاتي المتقطعة وكالعادة نام سامي على مقعده فيما كان
خالد يراقصني على أنغام لحن هادئ . و استمرت رقصتنا
طويلاً وكلانا محتضن الأخر . لم نكن نخطو بقدر ما كنا
نتمايل متلاصقين مع الأنغام وكانت أنفاس خالد تلهب أذني
وعنقي وهو يعبث بشعري بنعومة ويهمس بأغنية عاطفية وأخذت
شهوتي تطل برأسها على إستحياء وأصبحت لمسات خالد تثير
كوامن شهوتي وأخذت أضغط بنهداي على صدره وكأني أضمه نحوي
. مرت عدة دقائق على هذا الوضع دون أن ألاحظ أي تجاوب من
خالد فيما كانت شهوتي قد بلغت مداها . لا أدري ماذا
ينتظر … ومم يخجل … لحظتها لم يكن الشيطان معنا … لا
أدري أين كان … لكنني قررت أن أقوم بدوره … وبدون شعور
مني وجدت فخذي يحتك بين فخذي خالد وكأنه يبحث عن شيئ ما
. كل ذلك وشفتاي تمسحان عنقه وخده برقه . لحظات أخرى مرت
قبل أن أجد ما كنت أبحث عنه وقد أخذ يستيقظ و يتحرك .
وأخيراً تأكدت من أن ما أريده قد استيقظ تماما . فقد كان
ذكره يدق فخذي وعانتي بصلابة . وكأني غافلة عما يحدث
مررت براحة يدي على ذكر خالد وأبعدته عن عانتي دون أن
ابعد فمي عن عنقه . وكانت حركتي تلك كفيله بتهيج خالد
إلى مدى لم أكن أتوقعه إذ سريعاً ما عاد ذكره المتصلب
يدق عانتي و فخذي . وقفت للحظه وأبعدت ذكره بيدي مرة
أخرى عن عانتي وأنا أهمس في أذنه القريبة من شفتي . يبدو
أنك تهيجت أيها الذئب ؟. لم يجبني خالد . بل زاد في
إحتضاني وهو يخطو نحو باب الصالون حتى أسندني إلى الجدار
مبتعداً عن مرمى نظر سامي النائم . ثم بدأ في لثم شفتاي
بهدوء إلى أن غبت معه في قبلة طويلة إعتصر فيها شفتاي
بنفس القوة التي كانت يداه تعتصر خصري وظهري . وكان ذكره
في هذه اللحظة يوشك أن يخترق ملابسه وملابسي لشدة
إنتصابه وضغطه على عانتي . وكنت أزيحه عني ذات اليمين
وذات اليسار لا رغبة عنه ولكن للتمتع به وبحجمه كلما
أزحته بيدي , بل زدت على ذلك أن قبضت عليه بكفي وأخذت
أضغط عليه بكل قوتي وهو متصلب كالحجر الساخن دون أن
تنفصل شفاهنا للحظة . ويبدو أن هياج خالد قد بلغ مداه
فقد مد يده لمداعبة كسي بأصابعه من فوق تنورتي ثم أخذ
يحاول إدخال يده تحت تنورتي وأنا أمنعه مرة تلو المرة .
لم يكن ذلك تمنعاً مني بقدر ما كان خجلاً من أن تقع يده
على سروالي المبلل بمائي . فقد أخذ الشبق مني كل مأخذ
وتملكت الشهوة كل جوارحي . وأمام تكرار محاولات خالد
للوصول إلى ما تحت تنورتي استطعت أن أنسل بسرعة من بين
يديه إلى خارج الصالون وهو يتبعني وهرولت إلى الحمام حيث
غسلت نفسي وجففت جسدي وحاولت السيطرة على دقات قلبي
وأنفاسي المتسارعة وشهوتي الجامحة . خرجت بعد دقائق لأجد
خالد يقف بالقرب من الحمام فتصنعت التجهم و الغضب واقترب
مني وهو يعتذر بشده عما بدر منه من تمادي ثم أخذ يقبل
رأسي فجبيني ثم خدي و عنقي وهو يحيطني بذراعيه إلى أن
أسندني على الجدار وهو يصب سيلاً من عبارات الغزل و
الوله في أذني وغبنا مرة أخرى في قبله ملتهبة و طويلة .
وكأني لم أكن أشعر تجاهلت تماماً حركات يده وهي تفك
تنورتي وتنزلها برشاقة إلى أن سقطت على الأرض بهدؤ أو
تلك اللمسة الخاطفة على ظهري التي فك بها مشبك حمالة
صدري وفيما كان خالد يفترس شفتاي بعنف بالغ ويلتهم عنقي
ورقبتي بنفس العنف شعرت ببنطاله وهو يسقط أرضاً على قدمي
. وتسللت يداه بعد ذلك تحت قميصي لتنقض على نهداي
وتحتويهما . وعند هذا الحد لم يكن بوسعي مطلقاً تجاهل ما
حدث وانتفضت خوفا حقيقياً ومصطنعاً وبصعوبة تمكنت من
تخليص شفتاي من بين شفتيه و أبعدته عني بحزم وأنا أهمس
له بأننا قد تمادينا أكثر من اللازم . وشاهد خالد علامات
الخوف على وجهي بعد أن رأيت تنورتي وبنطلونه على الأرض .
همست بصوت مرتجف . ويحك ماذا فعلت ؟ . كيف خلعت تنورتي
دون أن أشعر …؟. إن زوجي في الغرفة المجاورة ... قد يأتي
في أية لحظة . أرجوك دعني أرتدي ملابسي ... خالد ..
أرجوك إنك تؤلم نهدي ... سوف يدخل علينا سامي في أية
لحظة الأن ... . لم يتكلم خالد مطلقاً . كل ما فعله هو
أن أسكت فمي بقبله ملتهبة دون أن تترك يداه نهداي ,
وشعرت بذكره الدافئ وهو ينغرس بين فخذاي وكأنه يبحث عن
مزيد من الدفء ... , وفجأة رفع خالد قميصي وترك شفتي
وأخذ يمتص حلمة نهدي بشغف . ولم تستطع يداي الخائرتين من
أن تبعد فمه أو رأسه عن نهدي النافر فأخذت أرجوه وأنا
ممسكة برأسه وبصوت مرتجف أن يتركني وأحذره من دخول سامي
علينا ونحن في هذا الوضع . وتحقق ما كنت أتمناه , وهو أن
يزيد خالد في إفتراسي ولا يلتفت لتوسلاتي المتكررة .
ويبدو أن خالد كان متأكداً مثلي من عدم إمكانية إستيقاظ
سامي من نومه الثقيل خاصة بعدما أسقطت الخمر رأسه , وهو
ما دفعه ودفعني للتمادي فيما نحن فاعلان . واقتربت متعتي
من ذروتها وأنا أعتصر ذكره بين فخذي وبدلاً من إبعاد
رأسه عن نهدي أصبحت أجذبه نحوي و بشده وأنتقل بفمه من
حلمة إلى أخرى وهو ما شجع أنامل خالد على التسلل نحو
سروالي الأبيض الصغير في محاولة لإنزاله . وتمكنت من
إفشال محاولته مرة وتمنعت مرة أخرى ولكنه نجح أخيراً و
بحركة سريعة و عنيفة في إنزاله حتى ركبتي . لقد فاجأني
تمكن خالد من إنزال سروالي الصغير إلى هذا الحد وبمثل
هذه السرعة وبدون أدنى تفكير مني و بمنتهى الغباء و
السرعة انزلقت من بين يديه ونزلت أرضاً جاثية على ركبتي
في محاولة للدفاع عن موضع عفافي . وإذا بي أفاجأ بأن ذكر
خالد المنتصب قد أصبح أمام وجهي تماماً بل ويتخبط على
خدي و عنقي . عدة ثواني مرت وأنا مبهوتة بما أرى . إلى
أن أخذ خالد يلطم ذكره بهدؤ على خداي ويمرره بين شفتاي
... مرت ثواني أخرى قبل أن ينزلق بعدها هذا الذكر
المتورد في فمي .... وأخذ خالد يدخل ذكره في فمي ويخرجه
ببطء ثم بسرعة وكدت أن أختنق به إلى أن أمسكته بيدي
وبدأت في مصه ومداعبته بلساني وبدا واضحاً أن خالد قد
بدأ يفقد السيطرة على نفسه ويوشك أن يقذف منيه في فمي
وعلى وجهي ولكنه في الوقت المناسب خلص ذكره من يدي ونزل
على الأرض إلى جواري . وفيما كان خالد يسحب سروالي
الصغير من بين ساقاي كنت أنا أتخلص من قميصي وما هي إلا
لحظات حتى كان خالد يعتصرني في أحضانه ويستلقي على صدري
وهو يلتهم عنقي وأذني وفمي وحلماتي بفمه فيما كنت أحتضنه
فوقي بساعداي و ساقاي بكل قوتي . وشعرت بذكره وهو يضغط
بقسوة وبتردد بين فخذاي وعلى عانتي باحثاً عن طريقه إلى
داخلي , ولم يطل بحث الذكر المتصلب إذ سريعاً ما وجد
طريقه إلى داخل كسي المتشوق ومع دخوله ازداد إحتضاني
لخالد فوقي خاصة عندما شعرت بسخونة ذكره في كسي , وأخذ
خالد ينيكني وأنا أتجاوب مع اندفاعاته فوقي وكلانا في
قمة المتعة وغير مصدق لما يحدث وفجأة أخذت حركة خالد
فوقي في الاضطراب و التسارع وتأكدت من أنه على وشك
الإنزال فرجوته بصوت متهدج وهامس عدم الإنزال داخلي خوفا
من أحمل منه وكررت طلبي مراراً وهو يسارع حركاته فوقي
وفجأة

أخرج ذكره مني وفي الوقت المناسب وبدأ الذكر
الغاضب في قذف دفقاته المتتابعة والساخنة على بطني وصدري
وعانتي واستطعت إمساكه وعصره بيدي لأفرغه من كل ما فيه ,
ولما لم يزل متصلباً فقد أعاده خالد مرة أخرى إلى داخل
كسي , ولكن كان النيك في هذه الكره أكثر عنفاً ولذة
وواتتني رعشتي عدة مرات وأنا أشعر بذكر خالد وهو يضرب
أقصى رحمي كأنه يضرب قلبي وأخيراً أخرج خالد ذكره من كسي
مرة أخرى ليقذف منيه على عانتي فيما كنت أعتصر خالد بكل
قوتي فوقي . ونزل أخيراً خالد على صدري يقبل فمي وعنقي
ويعتصر بيديه نهداي فيما كانت رائحة منيه الذي يغطي جسدي
تسكرني بأريجها المغري و النفاذ .

مرت لحظات ساخنة قبل أن يقوم خالد من على صدري ويجمع
ملابسه ويتجه بها إلى الحمام وقمت بعده كذلك وجمعت
ملابسي واتجهت إلى حمام غرفة نومي . أمضيت وقتاً طويلاً
وأنا أغسل وأجفف جسديوأتأكد من مظهري قبل أن أخرج مرة
أخرى إلى الصالون الكبير حيث كان سامي لا يزال نائما
بينما خالد يستمع إلى أغنية عاطفية . وما أن جلست على
مقعد بعيد عنهما حتى جلس إلى جواري خالد وهو يلاطفني
وأنا ألومه على ما فعل بي وبين همساتنا كان خالد يختطف
مني قبلة من هنا أو هناك وأنا أغمزه ألا ينتبه سامي
إلينا . ولم تمض نصف ساعة حتى كانت الرغبة قد إستعرت في
كلينا فقمت من جواره أتهادى إلى غرفة نومي وكنت متأكدة
من أنه سوف يتبعني . دخلت غرفة نومي دون أن أغلق بابها
ووقفت أمام مرآتي أمشط شعري بدلال يشوبه بعض الإضطراب
وصدق ظني فما هي إلا لحظات حتى دخل غرفة نومي خالد ووقف
خلفي وهو يحيطني بذراعيه ويداعب عنقي وأذني . وكأني
فوجئت بدخوله همست محتجة في أذنه القريبة من فمي . ويحك
.. كيف دخلت إلى هنا ؟ . ألا يكفي ما فعلته بي في الخارج
..؟ . أرجوك يا خالد ... لقد فعلنا شيئا كبيرا اليوم
.... , وكعادته لم يجبني خالد بأي شيئ فقد إكتفى بإدارتي
نحوه وأغلق فمي الثرثار بقبلة ساخنة فيما كانت يدانا
تعمل على تخليصنا من كل ما نرتدي حتى وقفنا عاريين تماما
أمام المرأة وهو يوزع قبلاته على جسدي المرتعش. وبسرعة
وجدت نفسي على السرير وخالد فوقي بين فخذاي المرفوعين
وأنا ممسكة بذكره الثخين أحاول إدخاله في كسي بسرعة ...
وبدأ خالد ينيكني ببطء ممتع وكأن ذكره يتذوق كسي المتشوق
. وما أن أدخل كامل ذكره حتى إحتكت عانتينا و انضغطت
أشفاري وبظري مما تسبب في ارتعاشي عدة مرات . كما كان
خالد ينزل بفمه على شفتي وعنقي وحلماتي حيث يمص هنا ويعض
هناك وينزل على صدري مرة ويرتفع مرة . يضم فخذاي مرة و
يباعدهما مرة أخرى . حتى بدأ نيكه يتسارع ورعشاتي تتوالى
إلى أن أخرج ذكره من كسي المجهد ورمى صدره على صدري
وأمتص شفتي ويدي قابضة على ذكره المنتفض على عانتي وهو
يقذف قطرات من المني الساخن . أمضينا فترة من الوقت على
هذا الوضع حتى قام خالد من فوقي يجمع ملابسه في صمت
ويخرج إلى الحمام وكذلك فعلت أنا . خرجت من الحمام وأعدت
ترتيب سريري وأصلحت شعري و مكياجي وأنا أكاد أطير من فرط
المتعة الغير متوقعة التي حصلت عليها هذه الليلة . وكانت
الساعة تشير إلى ما بعد الخامسة فجراً عندما خرجت إلى
الصالون لأجد سامي كما هو وخالد يستمع بإنسجام كبير إلى
أغنية مسجلة . وما أن شاهدني خالد حتى رافقني إلى ركن
بعيد في الصالون حيث جلس ملاصقاً لي وهو يسألني بهمس عن
رأيي فيما حصل وعن مدى إستمتاعي ... وكنت أجيبه بإقتضاب
وخجل ولكن ظهرت سعادتي وغروري عندما أخبرني بأني أجمل
وأصغر فتاه ضاجعها في حياته وبعد إلحاح منه حصل مني على
وعد جازم بتكرار مثل هذه اللحظات السعيدة و الممتعه إن
وجدنا فرصة مناسبة . وخرج خالد كالمعتاد في السادسة و
النصف صباحاً وودعته بقبلات وأحضان حارة . وعدت إلى
الصالون حيث ساعدت سامي الذي لا يشعر بشيئ في الوصول إلى
السرير الدافئ . وما أن وضعت سامي على السرير حتى خلعت
ملابسي ودخلت حمامي أستحم وأنظف جسدي من عرق الشهوة و
المتعة . ثم أويت إلى السرير إلى جوار سامي بينما خيالي
لا يزال سارحاً في أحداث _الليلة الساخنة و الممتعة كما
سرح خيالي في خالد . انه شاب ممتع حقاً قوي البنية جميل
الطلعة يعرف ماذا تريد الأنثى ويملك ما يشبعها . وأخذت
أسترجع في خيالي الحالم لمساته وقبلاته اللاهبة وذكره
الثخين الفخم ونيكه اللذيذ الممتع ومنيه ذا الرائحة
العطرة التي لازلت أجدها في أنفي ... . بعد ثلاثة أيام
بالتحديد وبعد دقائق من خروج سامي لعمله في الصباح طرق
بابي خالد الذي فوجئت بحضوره وخشيت أن يكون مخموراً
ولكنه أخبرني بأنه لم يحتمل بعدي أكثر من ذلك وأنه كان
ينتظر خروج سامي حتى يدخل إن لم يكن لدي مانع . لقد
فوجئت بحضوره غير المتوقع وإن كانت أقصى أحلامي لم تتوقع
حضوره . وأغلقت الباب بعد دخوله ونحن مرتكزان على الجدار
في عناق حار ... وحمل جسدي الضئيل بين يديه إلى غرفة
نومي التي سبق له أن زارها دون أن أترك شفتيه ولم يتركني
إلا على السرير ... .وأخذ خالد يخلع ملابسه وأنا أساعده
في حين لم يحتاج قميص نومي الشفاف لمساعدة أحد في إنزاله
عن جسدي المختلج فقد تكوم وحده حول جسمي وتخلص منه خالد
بسهوله ومد يديه وخلصني من سروالي الصغير بعد أن أنزلته
بنفسي إلى فخذاي ... ثم نزل على صدري وغبنا في قبلات
محمومة ونحن محتضنان نتقلب على صوت صرير السرير إلى أن
ضم ساقاي ورفعهما حتى سد بهما وجهي وبدلاً من أن يدخل
ذكره في كسي المتهيج نزل بفمه على كسي لحساً و مصاً مما
أخرج شهوتي عن طورها فقد كانت هذه أول مرة يتم فيها لحس
كسي . وبدأت أفقد شعوري من فرط اللذة وأخذت أهاتي تتعالى
وإختلاجاتي تتوالى فيما كانت القشعريرة تغطي سائر بشرتي
حتى أصبحت حركاتي عنيفة وأنا أحاول إبعاد كسي عن فم خالد
فقد أصبحت لا أحتمل ... ولكن أين المفر وخالد ممسك بي
بشده . وتمكنت أخيراً من أن أدفعه بجسمي وأبتعد عنه
قليلاً فقط لألتقط أنفاسي التي غابت . لم يتركني خالد
أستجمع أنفاسي أو حتى شعوري بنفسي إذ سريعا ما تناولني
بيديه ورفع فخذاي حتى لامست بطني مشهراً ذكره المتصلب
أمامي يغريني به وأنا أرمقه بعين مستجديه ... إلى أن
تناولت الذكر الفخم بيدي محاولة تقريبه من فتحة كسي
وخالد يعاندني إمعاناً في إثارتي حتى تعطف أخيراً وبدأ
يدخله رويداً رويدا وأنا ملتذة به وما أن أدخله كله حتى
كنت وصلت إلى قمة متعتي وعرفت فضل هذا الذكر الذي ملأ
بحجمه جوانب كسي الصغير .. , واستطعت أن أخلص فخذاي من
خالد وحضنته بهما بكل ما تبقى من قوتي ... وبدأ خالد
ينيكني في البداية بهدؤ ممتع ثم بدأ يصبح نيكه عنيفاً
لدرجه أني كنت أسمع صوت خصيتيه وهي تصفق مؤخرتي ... ,
وكلما زاد خالد في إندفاعاته كنت أزيد في إحتضانه فوقي
حتى تنفجر رعشتي فيجاريني ويتسارع معي حتى تبلغ رعشتي
مداها عندها يدفع ذكره إلى أبعد مكان في رحمي ويهدأ
للحظات قبل أن يعاود بحثه عن رعشتي التالية ... حتى
بلغنا رعشتنا الأخيرة سوياً _وكل منا يدفع جسده نحو الأخر
بأقصى قوته وبلغ من شدة متعتي و نشوتي أني نسيت أن أطلب
منه أن ينزل منيه خارج كسي إلا أنه لم ينسى إذ في لحظة
قاتلة في متعتها أخرج ذكره من كسي بسرعة وأخذ يضغطه
ويحكه بين أشفاري وبظري وبدأ السائل يندفع منه في دفقات
قوية و متتابعة وأنزل صدره على صدري محطماً كبرياء نهداي
النافران دون أن تهدأ حركتي تحته أو يخف إحتضاني له
للحظات طويلة بعد ذلك . وسكنت حركتي بعد فتره وأخذت
عضلاتي في التراخي وسقط ساقاي وذراعاي على السرير دون
حراك فيما كان رأس خالد بين نهداي وكأنه يستمع لقلبي
الذي يتفجر من شدة اللذة و الإجهاد . وشعرت بالإكتفاء من
النيك إلى حد الإشباع . ولكن هيهات متى كانت الأنثى تشبع
من الذكر . مرت لحظات أخرى قبل أن ينزل خالد من فوقي و
يتمدد إلى جواري ويحاول أن يداعب بظري بأنامله واستطعت
بجهد أن أبعد يده عني بل وأدير ظهري له فقد كنت في أمس
الحاجة إلى بعض الهدؤ و الراحة . وفيما كنت أجمع شتات
نفسي مررت كفي على عانتي وبطني أدهن بها قطرات المني
المتناثرة على جسدي . جلست بعد ذلك إلى جوار خالد
المستلقي جانبي وأداعب جسمه بكفي وأنظر بحده لذكره
المسترخي وأخذت أداعبه بتردد إلى أن تغلبت شهوتي التي
أثارتها رائحة المني المهيجة على خجلي والتقمت الذكر في
فمي أمتصه بهدؤ وتلذذ واضح وكانت هي المرة الأولى التي
أتذوق فيها طعم المني في فمي . حتى شعرت أني إكتفيت فقمت
إلى الحمام أزيل ما بدأ يجف على جسدي ثم أحضرت بعض الشاي
والبسكويت وفوجئت بخالد وهو يغط في نوم عميق إلا أنه
تنبه لوصولي وجلسنا نتناول _ما أحضرت وهو يعتذر عن نومه
بحجة أنه لم يذق النوم منذ تلك الليلة التي ناكني فيها .
وراح يتغزل في جسدي وحرارتي ولذتي .... وأنا إما أطرق
خجلاً أو أبادله نفس المشاعر إلى أن سألني بشكل مباشر عن
مدى إستمتاعي معه وعلى الرغم من خجلي إلا أني أكدت له
بأني لم يسبق لي أن إستمتعت بمثل هذا الشكل قبل ذلك كما
أخبرته بأنها المرة الأولى التي يتم فيها لحس كسي مما
أفقدني شعوري كما أنها المرة الأولى التي أتذوق فيها طعم
المني وهي المرة الأولى أيضا التي أرتعش فيها عدة مرات
وهي المرة الأولى في أشياء كثيرة . وأمتدحت لمساته
المثيرة وحجم ذكره الفخم وبراعته في إستخدامه وكنت ألاحظ
أثناء كلامي إبتسامة خالد التي تنم عن كثير من الرضى
وشيئ من الغرور . وسألني عن متعتي مع زوجي سامي ...
أطرقت قبل أن أجيبه بخجل أن سامي لا يشكو من شيئ مطلقاً
ولكنه رقيق هادئ ومرهف الإحساس حتى في النيك وإن كان لا
يملك مثل هذا الذكر قلتها وأمسكت بذكره المسترخي . فذكر
سامي أقصر و أنحل قليلاً . وكم كنت أعتقد أنه ضخم جداً
علي كسي ... وأردفت قائلة … يبدو أني لا أعرف شيئا
كثيراً عن النيك و المتعة فأنا لم أصل السابعة عشرة من
عمري ولم أكن أعرف شيئاً عن الجنس قبل الزواج ولم يمض
على زواجي سوى ستة أشهر فقط . وعلاقاتي محدودة جداً كما
أنها أول مرة ينيكني فيها أحد غير زوجي ... وأخذ خالد
يمتدحني ويتغزل مرة أخرى في مفاتني ويصف مدى متعته معي
وقال وهو يضحك أن فتاة في صغر سني وحجم رغبتي وجمال جسدي
لن تبلغ أقصى متعتها مع شاعر ولكن يلزمني فريق من
المقاتلين الأشداء رهن إشارتي .. ويأمل أن أكتفي به .. .
عند هذا الحد من الحديث كانت شهوتي بدأت تستيقظ مرة أخرى
وبدأت أداعب ذكر خالد وخصيته بيدي ثم بلساني وفمي محاولة
إيقاظه ليطفئ نار شهوتي .. وضحك خالد منى عندما أخبرته
بأني سوف أستدعي فريق المقاتلين إن لم ينتصب هذا الذكر
فوراً .... وانتصب الذكر أخيراً . عندها احتضنني خالد
وهو يمتص حلمة نهدي وهو يلقى ظهري بهدؤ على السرير
منتقلاَ بفمه من حلمة لأخرى وما أن إستويت على السرير
حتى بدأ لسانه رحلة متعرجة وممتعة على جسدي ... كنت أعلم
أن لسانه سيصل في نهاية الأمر إلى كسي ولكن ...متى .. لا
أعلم .... وزاد قلقي من تأخر لسان خالد في الوصول حيث
أتمنى , و اعتقدت أنه ضل الطريق وقررت مساعدة اللسان
المسكين في الوصول إلى مقصده , وأمسكت رأس خالد بكلتا
يداي ووضعته على عانتي تماماً وأحطت جسد خالد بساقاي
بينما يداي لم تترك رأسه مطلقاً . وأخذ خالد يلثم عانتي
وبين أفخاذي وكسي ثم بدأ لسانه في التحرك بين أشفاري
صعوداً حتى بظري عندها يقوم بمص بظري ودغدغته برأس لسانه
قبل أن يبدأ رحلة النزول مرة أخرى وهكذا . وفي كل مرة
كان يزداد هياجي ويتضاعف خاصة عندما يقوم بمص بظري الذي
يبدو أنه قد تورم من شدة التهيج وأخذت أتلوى بعنف
واضطراب لشدة الإنتفاضات التي كانت تنتابني وحاولت إبعاد
رأس خالد عني ولكن دونما فائدة بل إن خالد قبض على ساقاي
بشده وأخذ يلحس كسي بعنف وكأنه يحاول إلتهامه ثم أخذ
يدخل لسانه في تجويف كسي ... وتسببت هذه الحركة القاتلة
في فقدي لشعوري تماما بل أني لم أستطع حتى التنفس فضلاً
عن أي شيئ أخر وأدركت بأني سوف أموت عندها استجمعت كل
طاقتي في محاولة أخيره لإبعاد كسي عن هذا الفم المفترس .
و بحركة عنيفة مني استطعت تخليص موضع عفافي من فم خالد
واستدرت على جانبي و احتضنت ساقاي بشده ولكن يبدو أن
خالد قد بلغ تهيجه مداه واستطاع بقوته أن يباعد قليلا
بين ساقاي ودفع ذكره بقوه إلى كسي وبدأ في نيكه العنيف
وهو يضغط بساعديه على كتفي . وبالرغم من شعوري بدخول
ذكره الثخين فجأة في كسي ولكني كنت لحظتها أحاول أن
أستجمع أنفاسي المتسارعة . ولكن هيهات إذ واتتني لحظتها
رعشة مفاجئه وزاد من قوتها مجاراة خالد لي إذ أخذ يتسارع
مع رعشتي حتى شعرت بقلبي يكاد ينفجر من شدة الإرتعاش
والنيك المتواصل خاصة وأني في وضع لا أتمكن فيه من تحريك
أي جزء من جسمي المنهار . وما أن انتهت رعشتي وذكر خالد
في قعر رحمي وبدون أن يخرجه مني أدار جسدي المتعب على
بطني ورفع مؤخرتي ووجهي على السرير وكأني ساجدة وبدأ
ينيكني وبقوة أشد هذه المرة . فكنت كالمستجيرة من
الرمضاء ب***** . إذ على الرغم من المتعة الفائقة في هذا
الوضع الغريب بالنسبة لي إلا أني كنت أشعر بذكر خالد وهو
يضرب قلبي وبعنف ضربات متتابعة كما كانت عانته تصطدم
بمؤخرتي بنفس العنف . ومع كل دفعة منه كان نهداي يسحقان
على السرير وبدأت أشعر بمتعه لم أعرفها قبل ذلك حتى أني
صرت أرفع مؤخرتي وأدفعها في إتجاه خالد , وتزايدت
إندفاعاتنا المجنونة بإقتراب رعشتي الراجفة وأخذ أنيني
يتعالى مع تتابع انتفاضاتي المتسارعة وخالد يكاد يسحقني
تحته لريثما تنتهي رعشتي , وقبل أن أسترد شعوري بما حدث
كان خالد ينزل بصدره على ظهري وأحاطني بذراعه ثم لا أدري
كيف استطاع بحركة سريعة أن يحملني معه ويلقي بظهره على
السرير لأصبح فوقه دون أن يخرج ذكره الممتع من كسي
المنهك أدار جسمي تجاهه وكأني دمية صغيره يحركها بمنتهى
السهولة دون مقاومة منى , وما أن أصبحت في مواجهته حتى
سقط رأسي وصدري على صدره العريض ... . فقد كنت أحاول
السيطرة على أنفاسي ودقات قلبي المتلاحقة ويبدو أن خالد
يحاول نفس الشيئ فقد كنت أسمع بوضوح دقات قلبه في أذني
الملتصقة على صدره , وعلى الرغم من أننا أمضينا فتره على
هذا الوضع دونما أدنى حركه إلا أنني كنت في قمة إستمتاعي
فقد كان نهداي يسحقان على صدر خالد وعضلاتي تعتصر الذكر
الموجود في كسي ... , وبدأ خالد يتململ تحتي وهو يستحثني
على التحرك وأخذ هو في التحرك تحتي حتى بدأت أجاريه
وأسندت يداي على صدره وأخذت أصعد عن ذكره وأهبط عليه
بهدؤ وتلذذ واضح فيما كانت يداه تقبضان على نهداي ... و
الأن أصبحت أنا من يتحكم في النيك . وأخذت أتحكم في
صعودي وهبوطي وسرعتي حركتي يميناً ويساراً وكأني أحاول
سحق الذكر المتصلب داخلي , ودخلت في عالم غريب من اللذة
لدرجة أني كنت أنقل يد خالد ليتحسس لي مؤخرتي وأردافي ثم
أعيدها إلى نهداي ... وتزايدت متعتي وتزايدت معها سرعتي
وأخذت حركتي تتسارع فوق خالد بطريقه جنونية ولا شعورية
وخالد كعادته كلما واتتني رعشتي كان يتجاوب معي ويتسارع
وما أن بدأت أرتعش وأتشنج فوقه حتى كان هو قد بدأ ينتفض
تحتي وأخرج ذكره مني بقوه وأنا أحاول إستعادته بيدي حتى
تنتهي رعشتي وهو يبعده عن كسي المتعطش وبدأ السائل
الساخن يتدفق متطايراً على بطني وصدري فما كان مني إلا
أن استلقيت على خالد وهو يحطم عظامي بإحتضانه الشديد
وقبلاته السريعة إلى أن تركني استلقي على ذراعه الممدود
إلى جواره عندها ذهب كل منا في إغفائه . أعتقد أني نمت
ما يقرب من نصف الساعة إلى جوار خالد واستيقظت منهكة
جداً على صوت شخيره . وتسللت بهدؤ من جواره إلى الحمام
الذي أمضيت فيه وقتاً طويلاً أتحمم وأنعش عضلات جسدي
المنهكة . خرجت بعدها إلى مطبخي لتحضير بعض القهوة وعدت
إلى غرفة النوم التي كان يقطع صمتها شخير خالد . وجلست
على طرف السرير أشرب قهوتي وأنا أنظر بتلذذ لجسد خالد
العاري ... وقبل أن أكمل قهوتي استيقظ خالد الذي يبدو
أنه إفتقدني من جواره ونظر إلى ساعته وهو يكرر أسفه و
إعتذاره عن نومه وقام عن السرير إلى الحمام يستحم كي
يطرد التعب و النوم عن جسمه كما قال لي . وخرج بعد فتره
وجلس إلى جواري وأنا أناوله كوبا من القهوة الساخنة وهو
يسألني عن مدى إستمتاعي ... وكأنه أثار بركاناً فقد أخذت
أتحدث دون إنقطاع ... كدت تقتلني أكثر من مره .. لقد
توقف تنفسي وكاد أن ينفجر قلبي مراراً... جميع عظامي
وعضلاتي تؤلمني ... ماذا فعلت ... كيف استطعت أن تقلبني
مراراً وكأنني في مدينة ملاهي ... ثم أنت غير متزوج .
كيف تعرف مثل هذه الحركات ... . أسكتتني ضحكات خالد من
كلامي وأعاد سؤاله عن استمتاعي . أسهبت له في وصف مدى
متعتي التي لم يسبق أن تفجرت مثل هذا اليوم ولم أكن
أتصور إمكانية ممارسة الجنس بمثل هذه الأوضاع اللذيذة
والغريبة والمؤلمة في نفس الوقت . وأخبرته ونحن نضحك
بأنه قام بعمل فريق كامل ... . أمضينا بعض الوقت في
التعليق على ما حدث ووصف حجم المتعة التي نالها كلا منا
والرغبة في الإستزاده .... وعند الساعة الثانية عشر
ظهراً خرج خالد بعد أن تورمت شفاهنا من شدة القبلات
الساخنة وعلى وعد أن يكرر زياراته الصباحية . وخلال
الأسابيع التالية كان خالد يزور سريري صباحاً كل يومين
أو ثلاثة . وقد أصبح من الواضح جداً أنني قد أصبت بهوس
جنسي رهيب من جراء ألوان المتعة التي يتفنن في تقديمها
لي حتى أني قد بدأت في تناول حبوب مانعه للحمل دون علم
زوجي فقط في سبيل أن أحصل على متعتي الكاملة منه عند
شعوري بتدفق منيه الساخن داخل رحمي . وأصبحت متعتي مع
زوجي عبارة عن روتين زوجي بارد جداً بالنسبة لي على
الأقل . خاصة بعدما عرفت ما هو النيك وما هي المتعة
الحقيقية . وبعد فتره بدأ نشاط خالد يخبو وأخذت زياراته
تتباعد وأصبحت لا أراه سوى في عطلة نهاية الأسبوع وذلك
بسبب عمله فترتين في إنشاء توسعه للمصنع الذي يعمل به .
وأخذت أبحث عنه بجنون وأتصل به عدة مرات في اليوم وكلي
أمل في سماع صوته فقط . لم يكن يجيبني على هاتفه سوى
صديقه ياسر الذي يقيم معه . ورجوت ياسر بدلال ألا يخبر
زوجي بأمر إتصالاتي بخالد لأننا نحضر لمفاجأة خاصة لزوجي
سيراها في الوقت المناسب , وفي المرات القلائل التي أجد
خالد فيها كنت أتوسل إليه كي يحضر إلي أو أذهب أنا إليه
إلا أنه كان يصر على الرفض خشية أن يراني ياسر الذي يقيم
معه . وأصبحت حالتي النفسية سيئة إلى أبعد الحدود بل
أصبت بدرجه من الإكتئاب . خاصة بعد أن غاب عني لمدة
أسبوعين لم أره فيها مطلقاً . ويبدو أن ياسر قد شك في
إتصالاتي المتزايدة وأسئلتي المتلهفة ونبرة صوتي الحزينة
كلما وجدته يجيب على إتصالاتي . ويبدو أنه عرف شيئ ما عن
علاقتنا . وزادت مكالماتي الباحثة عن خالد وفي كل مرة
كان ياسر يعتذر لي و يبرر غياب خالد ويعرض خدماته . وأنا
أشكو له ألم الفرقة والهجر وياسر يواسيني ويخفف عني
ويعدني خيراً . وذات مساء وبعد أن كدت أصل إلى ما يشبه
الجنون من شدة الشبق و الشهوة التي لا تجد من يطفئها .
اتصلت هاتفياً بخالد أتوسل إليه أن يأتيني وهددته إن لم
يفعل فإني سوف أقتل نفسي أو قد أنزل إلى الشارع للبحث عن
المقاتلين الذين قال عنهم وأمنح جسدي لأول عابر سبيل .
أخذ خالد يخفف عني ووعدني بمحاولة الحضور غداً إلا أنه
سألني إن كان بإمكانه أن يحضر معه صديقه ... ياسر .
صعقني طلبه وصرخت فيه . أنا أريدك أنت فقط . ثم كيف تحضر
ياسر وهو صديق زوجي . سوف يفضحني ويكون سبب طلاقي … .
إنه يعلم عن علاقتنا , ولكن لأي مدى … . كيف أخبرته بكل
شيئ ؟. أجابني خالد بهدؤ . لا تخافي مطلقاً من ياسر .
فهو لن يذيع سراً . كما أنه يعلم عن علاقتنا منذ فتره .
وهو متشوق للحضور لك . وبهذه الطريقة سوف يكون هناك
دائما من يمتعك …… . قبل أن ينهي خالد كلامه كنت أصرخ
وأبكي مطلقة وابلاً من الشتائم عليه وعلى صديقه وعلى
نفسي وأنهيت المكالمة بعصبية وجلست أنتحب وأشرب وحدي
وأعتصر زجاجة الخمر بين فخذاي لعلني أنسى شهوتي .ولم تمض
ساعة حتى هاتفت خالد مجدداً أخبره بأني سأكون في
إنتظارهما صباحاً . ذهبت إلى سريري هذه الليلة مبكرة
وقبل رجوع سامي إلى المنزل فقد كانت تتملكني الظنون و
الهواجس . من يعلم بعلاقتي غير ياسر ؟ وهل هو حافظ للسر
أم لا ؟ . وكيف سينظر لي بعد ذلك وكيف سينظر لزوجي ؟.
وماذا سيحدث لو كشف زوجي هذه العلاقات المتعددة ..؟ ومع
من … مع أعز أصدقائه .. ؟. ماذا يريد ياسر . هل يريد أن
يتأكد فقط من علاقتي بخالد أم يريد تجربه حظه معي أم
يريد مشاركة خالد أم سيكون هو البديل الدائم ؟. هل يعرف
فنون المتعة كخالد أم أن متعته هي إلقاء النكات
والتعليقات فقط . و ما هي نهاية هذا الطريق ومتى ستخمد
نيران شهوتي ؟. هل أطلب الطلاق من سامي الأن وأتفرغ
للبحث عن المتعة .وانهمرت على رأسي آلاف الأفكار
والأسئلة المظلمة التي أصابتني بدوار وصداع لم يتركني
إلا نائمة لا أشعر بنفسي . استيقظت مبكرة جداً وقبل وقت
طويل من موعد إستيقاظ سامي ولا أدري سبب تناقض مشاعري من
الإرتياح والتفاؤل مع قليل من الخوف . جهزت إفطار زوجي
وملابسه أيقظته في موعده وتناول طعامه على عجل وودعني
مسرعاً . وعدت مسرعة إلى غرفتي أستكمل بعض زينتي وقبل أن
أنتهي كان الباب يطرق ومع طرقه شعرت بقلبي يهبط إلى
قدماي وسرت في أعضائي رعدة الخوف . أحكمت لبس روب نومي
واستجمعت شجاعتي واتجهت إلى الباب أجر خطواتي . فتحت
الباب ودخل خالد بسرعة وأغلق الباب خلفه

احتضنني وأخذ
يقبل شفتي ويعتصر نهدي وأنا بين يديه كلوح من الثلج أو
كأنثى مجمده ... باردة الجسد زائغة العين لا يتحرك من
جسمها عضو . وكما يذوب الثلج وكما تستيقظ النائمة
استيقظت مشاعري وبدأت أذوب بين يدي خالد . وكأني لوح من
الثلج أخذ في الذوبان شعرت بدموع غزيرة تنساب من عيني
وتقطر على وجه خالد الذي أبعدني عنه بقوة وهو يسألني عن
سبب دموعي . أخذت في توجيه عدد من لكماتي على صدر خالد
وبطنه وأنا أعاتبه على هجري دونما سبب إقترفته ودون أن
يفكر كيف يطفئ ***** التي تسبب في إشعالها ... . احتواني
خالد مرة أخرى بين ذراعيه وهو يعتذر عن تغيبه وذكر لي
أنه بسبب الأيام التي كان يقضيها معي حصل على إنذار
بالفصل من عمله يمنعه من أي غياب بعد ذلك . وأنه لن
يستطيع التأخر عن عمله اليوم وعليه أن يذهب خلال دقائق .
صعقني خالد بما ذكر وأحتضنته وكأني خائفة أن يطير من بين
يدي وأنا أقول له متوسلة . لا ... لن تتركني اليوم . لن
أدعك تذهب ... لقد مت شوقاً إليك ... انك لم تفارق خيالي
... لقد تحولت حياتي إلى جحيم بسببك ... لقد اشتقت
لأحضانك وقبلاتك ... اشتقت إلى سرير يجمعنا ... أريدك أن
تطفئ نار شهوتي الأن ... . أسكتني خالد كعادته بقبله على
فمي ثم خاطبني هامساً . أرجوك يا ريم ... سوف يتم طردي
من عملي ... أنت تعلمي كم أعشقك ولكن إن تم طردي سوف
أغادر هذه المدينة عندها سوف أفتقدك مدى العمر ... خلال
أسابيع سوف تنتهي توسعة المصنع عندها سوف نعيد الأيام
الماضية ... أما الأن أرجوك أنا لا أستطيع ... لقد حضر
ياسر معي وهو ينتظرني في الخارج الأن ... وهو يتمنى
وصالك ... إن لم تمانعي . تذكرت لحظتها موضوع ياسر فقلت
لخالد أنت الوحيد القادر على إمتاعي ... لا أريد غيرك .
سوف يفضحني ياسر يوما ما ... أجابني خالد بلهجة واثقة .
لا تخافي مطلقاً من ياسر . لن يجرؤ على إيذائك أبداً ..
أنا أعرفه جيداً وأضمن أنه سيمتعك خلال غيابي ... لن
تندمي على معرفته ... أنه في الخارج الأن ولن يدخل إلا
إذا رغبت وفتحت له الباب و دعوته للدخول بنفسك . وإلا
سوف يغادر معي دون أن يراك ودون أن تخافي من شيئ . مرة
أخرى شعرت بقلبي يهبط إلى قدمي وجف حلقي وسرت رعدة الخوف
في جسدي وخالد ينتظر قراري دون أن ينبس ببنت شفه .
وتظاهرت بالشجاعة ومددت يدي إلى الباب وفتحته لأجد ياسر
بالقرب من الباب ... دعوته للدخول وأغلقت الباب خلفه .
وما أن دخل ياسر حتى بدأ يلقي تعليقاته اللاذعة والمضحكة
بسبب تركنا له وقتا طويلاً خارج المنزل ... وأخذ يندب
حظه ويحسد خالد بشكل مباشر على حظه معي وحبي له . وما هي
إلا ثواني حتى طغى جو من المرح على ثلاثتنا ونحن لم نزل
قرب الباب . واصطحباني إلى الصالون وهما يتبادلان
التعليقات المرحة بينما أنا أحاول تبديد خوفي والسيطرة
على نفسي . وجلس خالد على مقعد وأجلسني على فخذه وهو
يحيطني بذراعيه وجلس ياسر بالقرب منا يرمقنا بنظرات
حاسده ... وأخذ خالد يمتدحني و يطريني ويوصي ياسر بحسن
رفقتي والتفاني في خدمتي ... ثم همس خالد في أذني يلثمها
_بأنه قد أوضح لياسر كيف يمتعني ويطفئ ناري المشتعلة ..
عند هذا الحد طفح الكيل بياسر فهدد خالد بأنه سوف يطرد
إن لم يصل مصنعه خلال ربع ساعة عندها نهض خالد كالملسوع
وضمني وأخذ يقبلني قبلات وداعيه حارة وهو ينزل روب نومي
دون أن أشعر هذه المرة وما أن أنهى قبلته حتى وجدت نفسي
أقف شبه عارية بقميص قصير يغري أكثر مما يخفي وأجلسني
بالقوة على فخذ ياسر وخرج مسرعاً . إلا أني تبعته مسرعة
وياسر يتبعني يدعو خالد للإسراع بالخروج . وما أن أغلقنا
الباب خلف خالد حتى وجدت نفسي أقف وجهاً لوجه أمام ياسر
وهو يلتهمني بعينيه دون أن يحاول لمسي . وبدأ يطري محاسن
جسدي وجمالي ويبدي سعادته بموافقتي على صحبته ... . قطعت
على ياسر ما كان يقول واستأذنته في تحضير بعض القهوة .
لم يكن أي منا لحظتها في حاجة إلى قهوة . لقد كان كل منا
يريد تلبية ندأ الجسد ولكني كنت بحاجة إلى لحظات أستجمع
فيها شتات نفسي من الموقف الذي وضعتني فيه شهوتي . أحضرت
القهوة وبعض البسكويت إلى وجلست إلى جوار ياسر .. و كان
يتمحور حديثنا أثناء تناولنا قهوة الصباح على خالد
وأخلاقه ومدى تعلقي به وبراعته في فنون الحب وثقتي أني
لن أجد عشيقاً مثله ... ويبدو أن كلامي استفز ياسر الذي
انفعل مدافعا عن نفسه متعهدا أن يغير وجهة نظري ...
وتجادلنا عند هذا الحد فلم يكن من ياسر سوى أن نهض
وحملني بين ذراعيه يبحث عن غرفة نومي محاولا في نفس
الوقت اختطاف قبلة من شفتي وأنا أضحك من ردة فعله و
محاولاته .... . وأنزلني إلى جوار السرير وهو يخلع قميصي
بعصبية عندها رأيت علامات الإنبهار في عينيه عندما وقع
بصره على نهداي النافران وأخذ يتلمسهما و يتحسسهما كأنه
يخشى عليهما من نفسه إلا أنه سريعا ما مد جسدي على
السرير وبدأ يلثم و يقبل سائر جسدي إلى أن وصل سروالي
الذي تمنعت قليلاً في إنزاله ولكنه نجح أخيراً في مبتغاه
... . وأصبحت على السرير عارية تماما عندها بدأ ياسر في
خلع ملابسه قطعة وراء أخرى حتى تعرى مثلي تماما ..
واستلقى إلى جواري يحتضنني ويمتص حلمتاي ويداعبهما
بلسانه ويمتص شفتاي ولساني ويعضه برفق ويدخل لسانه في
فمي يدغدغ به لساني . وعرفت أنامله طريقها إلى كسي تعبث
بشفراي وهي تبحث عن بظري لتعزف عليه لحن الإرتعاش اللذيذ
. وبدأ ياسر يكثف هجومه الممتع فإحدى يديه تعزف بإحتراف
على بظري ويده الأخرى تعبث بشعري وأذني بينما فمه يكاد
يذيب نهدي .. لم أستطع المقاومة طويلاً إذ سريعاً ما
بدأت جسدي يرتجف مع كل حركة من حركات يده على بظري عندها
ابتعد ياسر عني قليلا وجلس بين فخذاي ورفعهما وهو ممسك
بهما بقوه وبدأ في لحس كسي بنفس الطريقة المرعبة التي
كان يمارسها معي خالد . خاصة تلك الحركة المرعبة في حجم
لذتها عندما يدخل لسانه في تجويف كسي ... وتسببت هذه
الحركة القاتلة في فقدي لشعوري تماما حتى انقطع نفسي
وغاب صوتي واصبح جسدي كله قطعة منتفضة ... ولكن هذه
المرة لم أتمكن من تخليص نفسي من ياسر إلا وأنا شبه ميته
... بل حتى بعدما تمكنت من تخليص نفسي والابتعاد عنه
وأنا في شبه غيبوبة كنت أشعر بجسدي كله ينتفض ويهتز بقوه
. مرت لحظات كأنها دهر كان كل خوفي أن يلمسني ياسر مرة
أخرى قبل أن ألتقط فيها أنفاسي ... وفعلاً تركني حتى
هدأت تماماً ليرفعني بعد ذلك ويضعني فوقه وهو محتضنني
ممتصاً شفتي ولساني ويده قابضة على مؤخرتي ... وبدأت
أشعر في هذه اللحظة بذكره الدافئ مرتخيا بين فخذاي ...
أمضيت بعض الوقت في القبلات المحمومة والعضات الرقيقة
إلى أن استجمعت قواي مرة أخرى محاولة تفهم عدم إنتصاب
هذا الذكر حتى الأن ... ونزلت من على صدر ياسر وقبضت على
ذكره وكأني أسأله ودون أن يكلمني ياسر فهمت من نظرته
المطلوب .. قربت الذكر من وجهي أتحسسه بعنقي وخدي إلى أن
وجد طريقه إلى داخل فمي ... وبدأت أمصه بهدوء و تلذذ ثم
بعنف وسرعة وتلذذ أكبر ... أه .. كم هو لذيذ ذلك الإحساس
الممتع عندما يبدأ الذكر في الإنتفاخ و الإنتصاب داخل
فمي ... وبدأت أشعر بالذكر ينتفخ وينتصب أكثر فأكثر وأنا
أزيده مصاً ومداعبة ... وما أن أخرجته من فمي شامخاً
متورداً حتى ظهرت مني إبتسامة عريضة وآهة خفيضة ... فقد
كان ذكراً رائعاً ... أنه أطول من ذكر خالد وإن لم يكن
في ثخانته ... ولكنه طويل وممتلئ ولا يقارن أبدا بذكر
سامي ... سرح خيالي في الذكر المنتصب أمام عيني وأنا
أبتسم له إلى أن سألني سامي عن رأيي فيما أرى .. لحظتها
اختلط خجلي مع ضحكي ولم أجبه سوى بكلمات متقطعة ... إنه
رائع ... كبير .. أنه كبير جداً .. . لقد تركني ياسر
أملئ عيني من ذكره الضخم وأسرح بخيالي في حجمه المثير
وهو ينظر لي نظرة ملؤها الغرور و الإعتداد بالنفس إلى أن
قمت وحدي أحاول الجلوس عليه . وأمسكت الذكر الضخم بيدي
ودعكت رأسه بقوة بين أشفاري وبدأت أجلس عليه بهدؤ و بطء
شديد وأنا أطلب من ياسر أن لا يتحرك تحتي مطلقا ويدعني
أفعل ما أريد وحدي ... لقد دخل جزء كبير من الذكر داخلي
حتى شعرت بالإمتلاء ولازال هناك بقية منه خارجي أسعى
جاهدة لإدخالها ... قمت عن الذكر بنفس البطء و الهدؤ
ودعكته مرة أخرى بين أشفاري الرطبة ونزلت عليه ثانية
ببطء أشد .. وتكرر إخراجي للذكر من كسي ودعكه على بظري
وبين شفري ونزولي عليه حتى دخل بكامله واستقر فخذاي
ومؤخرتي على ياسر الذي لم يتحرك مطلقاً ... لقد شعرت
بالتعب قبل أن يبدأ النيك إلا أن سعادتي لا يمكن وصفها
في هذه اللحظة التي أشعر فيها بأن هناك شيئا ضخماً داخلي
... مكثت لحظات فوق ياسر دون أن يتحرك أي منا ألتقط
أنفاسي وأمنح كسي فرصة للتعرف على هذا الذكر الضخم الذي
لم يكن يتوقعه .. وبدأت في التحرك البطيئ فوق ياسر ويداي
مستندة على صدره فيما كان هو يداعب حلماتي ... ولعدة
دقائق أخرى لم أستطع زيادة سرعتي فوقه إلى أن بلغ
الإجهاد مني مبلغه عندها أعلنت إستسلامي وقمت عما كنت
جالسة عليه ورميت نفسي على السرير واتخذت وضع السجود
وأنا أستعجل ياسر أن يسرع ... قام ياسر وهو يبتسم فيما
كان وجهي وركبتاي على السرير و مؤخرتي مرفوعة في انتظار
ما سيدخل ... ولم أكن أعرف أن ياسر قاسي القلب ضعيف
السمع إلا لحظتها . فقد أمسك بذكره وحكه مراراً بين
أشفاري ثم أدخل رأس ذكره في كسي ثم أمسك بعد ذلك وسطي
بيديه وفجأة دفع ذكره دفعة واحدة داخلي وكأنه يغرسه بهدؤ
. صرخت دون شعور ... انتبه .. لا لا .. يكفي .. إلا أنه
لم يأبه لصراخي ولم يتوقف حتى أدخله بكامله في كسي ...
لقد شعرت لحظتها أن ذكره مزق رحمي وأمعائي ولعله في
طريقه للخروج من فمي ... وأكثر من ذلك أخذ يحك عانته في
مؤخرتي كأنه يثبت ذكره حيثما وصل . وانتظر لحظات حتى
بدأت أنا أدفع مؤخرتي نحوه عندها بدأ يسحب ذكره من كسي
وكأنه يخرج سيفاً من غمده .. وعاودت الصراخ مرة أخرى ...
لا .. لا .. لا تخرجه أرجوك .. ولكن لا حياة لمن تنادي …
فقد أخرجه بكامله خارجي .. شعرت لحظتها بأن روحي هي التي
تخرج من جسدي وليس ذكر ياسر . إلا أنه هذه المرة سريعا
ما أعاده وبدأ ينيكني بهدؤ وبتلذذ وكل منا يتأوه بصوت
مسموع من شدة اللذة . وأخذ ياسر يتبع معي نفس أسلوب خالد
فقد كان يتسارع معي كلما اقتربت رعشتي ويضغط على قلبي
بذكره كلما تشنجت من الإنتفاض وبالرغم من متعتي الفائقة
فقد كنت في قمة الإنهاك وأخيراً سقطت على السرير وكأني
نائمة على بطني دون أن يتوقف ياسر عن حركاته المتسارعة
.... وكلما أتتني رعشة من الرعشات كان ياسر يقلبني ودون
أن أشعر بنفسي ذات اليمين مره وذات اليسار مرة أخرى
وكأني وسادة صغيره بين يديه دون أن يخرج ذكره مني ...
إلى أن تأكد من إنهاكي التام بدأ يرتعش معي رعشته
الأخيرة التي أفرغ فيها كميه كبيره جداً من المني داخل
رحمي المتعطش . ونزل على صدري يمتص شفتي ويداعب لساني
وأنا محتضنته بوهن ... وعلى الرغم من أنه أنهى قذفه إلا
أني لازلت أرتعش كلما شعرت بذكره يرتخي أو ينسحب من كسي
المنهك .... وغبت في إغفاءة عميقة لا أحيط بشيئ من حولي
. استيقظت بعد أكثر من نصف ساعة ولم أجد أحداً جواري
وقمت من السرير متثاقلة لأجد أن المني اللزج قد تسرب من
رحمي إلى عانتي وأفخاذي وبدأ يجف على جسدي ... وحاولت
الإسراع إلى الحمام بقدر استطاعتي ... . خرجت من الحمام
ملتفة بروب الإستحمام لأجد ياسر يجلس عاريا على مقعد
جوار السرير يشرب قهوة حضرها بنفسه وينظر لي بإبتسامة
فيها بعض الخبث ... اتجهت إلى المرأة أجفف شعري و أمشطه
وياسر يسألني إن كانت غيرت وجهة نظري ... أجبته بحده
ويدي تشير بفرشاة شعري تجاهه بعصبية . لقد آلمتني كثيراً
... وأنهكتني أكثر ... أخبرني هل أنت أصم؟.. لماذا لم
تكن تسمعني ؟.. لقد كدت تمزقني .. . أجابني ياسر بمنتهى
البرود و الخبث . في الجنس عندما تقول الأنثى لا .. .
فهي تعني نعم , وعندما تقول كفى .. . فهي تعني زدني أكثر
, وعندما تبتعد أو تهرب فهي تعني إتبعني . سكت برهة وأنا
أحاول تحليل كلامه في عقلي الصغير واكتشفت كم أنه صحيح
إلى حد بعيد . جلست على طرف السرير مقابل ياسر وأنا أنظر
بحقد لذكره المتدلي بين فخذيه وأقول بصوت يحمل نبرة ألمي
. لكنك آلمتني فعلاً ... لقد اختلطت المتعة بالعذاب ...
ولم أعد أشعر بالمتعة من شدة التعب .... ثم قلت بتخابث
.. لقد كان خالد يعرف كيف يمتعني حقاً دون أن يعذبني ..
. وكانت هذه الجملة كفيله باستفزاز ياسر الذي انبرى
يدافع عن نفسه ويعدني بعدم تكرار ما قد يؤلمني مرة أخرى
... وأخذ يعتذر ويعلل اندفاعه في النيك لشدة اللذة التي
كان يشعر بها والتي أفقدته إتزانه وسيطرته على نفسه .
ومما قال ايضاً أنه من النادر أن يعثر الرجل على فتاة
مثلي صغيرة السن فائقة الجمال ملتهبة الشهوة ... وأني
أستطيع أن أفقد أي رجل شعوره و إتزانه .. ووقف أمامي
واقترب مني وأنا جالسة على طرف السرير وعيني تراقب الذكر
المتدلي وهو يتطوح حتى أصبح أمام وجهي وأمسكه ياسر بيده
وهو يمسحه على خداي ويسألني عن رأيي ؟ .. أجبته بدلال
وأنا أمسك الذكر الكبير بيدي . لقد قلت لك . أنه رائع
وكبير جداً ... لكنه مؤلم .. لقد وعدتني أن تعلمه الأدب
.. أليس كذلك . وأخذت أمرر الذكر على وجهي وعيني وأدفنه
بين نهداي الدافئان وبدأت ألعقه بلساني وأمصه وأنا قابضة
عليه بكفي بينما يدي الأخرى تعبث بالخصية المترهلة وهو
ينمو ويكبر في يدي وفمي لحظة بعد لحظه .. حتى انتفخ و
انتصب تماما وأنا أرمقه بعيني السعيدة به كسعادة أم
تشاهد وليدها ينمو أمام عينها ... وأخرجته من فمي وأخذت
أتأمل طوله وانتفاخه وأوردته المنتفخة تحت تلك البشرة
الرقيقة التي تلمع من أثر لعابي عليها وأعيده إلى فمي
مرة أخرى ... وبلغ من هوسي وشهوتي أني تمنيته في فمي
ويدي وبين نهداي وكسي في وقت واحد ... واستلقينا على
السرير في عناق وقبلات ممتعه والذكر المتصلب يتخبط بين
أفخاذي وعانتي حتى تهيجت تماما وحاولت دفع ياسر تجاه كسي
.... وما أن دخل راس ياسر بين أفخاذي حتى ذكرته بصوت
ملؤه التوسل أنه قد وعدني ألا يؤلمني وهو يكرر وعده بذلك
وبدأ في مص بظري و شفراي ولحس ما بينهما بطريقة هادئة
وممتعة لكلينا حتى أخذ جسدي يتلوى من شدة اللذة عندها
جلس ياسر بين فخذاي المرحبان به وأخذ يدعك رأس ذكره
المنتفخ بين أشفاري وبظري المنتفخ حتى شعرت أن كسي قد
غرق بماء التهيج عندها بدأ ياسر يدخل ذكره ذو الرأس
المنتفخ بحذر نحو رحمي حتى انتصف وأعاد إخراجه بنفس
الحذر وكرر دعكه وإدخاله حتى بلغ قرار رحمي واستقر
للحظات و عانتينا تحتك بقوه .. ولم يكن يصدر مني سوى
أهات المتعة وفحيح اللذة ... وبدأ ياسر ينيكني بهدؤ وهو
يتأوه لشدة استمتاعه وتلذذه . وكنت أنتفض كلما شعرت
بذكره يضرب قلبي ... خاصة تلك الضربات اللذيذة و
المتسارعة التي كانت تفجر رعشتي . وتوالت رعشاتي تباعاً
وتعالى أنيني وأهاتي حتى جاءت اللحظة الحاسمة في ذروة
المتعة عندما انتفضنا بعنف و ارتعشنا سوية وأقشعر سائر
جسدي وأنا أشعر بدفقات المني المتتابعة وهي تنهمر في
رحمي وزاد من متعتي لحظتها احتكاك عانتينا وكأنهما
يحاولان عصر الذكر في كسي وانسحاق بظري المنتفخ بينهما .
وما أن هدأ جسدينا من تشنجهما حتى أخرج ياسر ذكره برفق
مني قبل أن يسترخي وقربه من وجهي فتناولته بتثاقل لأمتص
ما قد يكون بداخله من سائل الحياة المثير ... . واستلقى
ياسر إلى جواري يتحسسني وهو يناولني عدة مناديل أسد بها
فتحة كسي حتى لا ينسكب منها ذلك السائل المغذي واستدرت
على جانبي تاركة ياسر يحتضنني من خلفي وذكره على مؤخرتي
... عدة دقائق مرت قبل أن استجمع قوتي واستدير في مواجهة
ياسر أوزع قبلاتي وكلماتي الحارة والصادرة من أعماق قلبي
وأنا أهمس في أذنه بدلال ... لقد كنت ممتعاً لأقصى حد
... لن أنسى هذا اليوم الممتع .. سوف نكرره حتماً ..
أليس كذلك .. ولكن كما فعلنا الأن ... متعه فقط .. متعه
دون ألم ... . وكان ياسر في قمة نشوته وهو يستمع لكلماتي
الهامسة ويستمتع بقبلاتي اللاهبة ويبادلني نفس الكلمات و
المشاعر . أمضينا وقتا طويلاً في الفراش نتبادل القبلات
وشتى أنواع المداعبات وكثير من كلمات الغزل الرقيق
والوصف المثير إلى أن جلسنا متجاورين على الفراش المبعثر
فوق السرير المنهك وأنا أحذر ياسر من أن يختفي فجأة بحجة
عمله . إلا أنه طمئنني بأن طبيعة عمله مختلفة عن عمل
سامي أو خالد فهو مندوب المبيعات و التسويق للمصنع الذي
يعمل به خالد وأنه بكل سهوله يستطيع منحي الوقت الذي
يكفيني كلما اشتقت له . وفيما نحن نتحدث دق جرس الهاتف
وكان على الطرف الأخر خالد يحاول أن يطمئن على ما حدث
وطمأنته وامتدحت له ياسر وأثنيت عليه إلا أن ياسر اختطف
سماعة الهاتف مني ودخل العشيقين في جدال حاد تخللته
تعليقات ياسر اللاذعة حول من هو جدير بصحبتي . خرج ياسر
قبل الثانية عشر ظهراً بعد وداع حار ووعد بلقاء تالي
قريباً ... ودخلت حمامي أستحم وأنظف جسدي من أثار المني
الجاف واستلقيت في حوض الإستحمام تحت الماء أريح عضلات
جسدي المشدودة و المنهكة وأسرح بخيالي في اللحظات
الماضية وأحلم بالأيام القادمة ... وبينما كنت أجهز وجبة
الغداء قبل وصول سامي فاجأني ياسر باتصال هاتفي غير
متوقع يخبرني فيه بأنه استطاع الحصول على إجازة مرضيه
لمدة أربعة أيام ويسألني أن كان بإمكانه زيارتي طوال هذه
الأيام ... وطبعاً لم أتردد أبداً في إظهار مدى سعادتي
وترحيبي به حقاً لقد جعلني هذا الخبر أتقافز من الفرح .
وطوال الأيام الأربعة كان ياسر يدخل سريري في الثامنة
صباحاً ولا يغادره قبل الواحدة ظهراً . وبذلنا في هذه
الأيام مجهوداً جباراً في ممارسة جميع ألعاب السرير
الممتعه و المثيرة واستطعنا أن نمحو أثار أيام الهجر
الماضية وذكرياتها الأليمة لي . وكان خالد يهاتفنا
يومياً وهو يكاد ينفجر من الغيظ . وحضر خالد ليلة
الإجازة الأسبوعية كالمعتاد واستطاع أن يسكر زوجي سامي
قبل منتصف الليل حتى نام كعادته . وهرع إلى غرفة نومي
ليأخذ حظه مني وأحصل على متعتي منه ... وقد كانت تلك
ليلة مميزه حقاً ... إذ دخل خالد في صراع رهيب مع نفسه
وهو يحاول إثبات قدراته و مهاراته المتعددة في إمتاعي .
لقد كان صراعاً رهيباً حقاً ولكني كنت الطرف المستمتع
أكثر أيضاً ... . كم هو جميل وممتع أن تكون المرأة حكماً
بين عشاقها وهم يتسابقون بين فخذيها لتقديم ألذ ما تشتهي
من متع . وعلى الرغم من استمتاعي الكبير بهذا الوضع
اللذيذ ... إلا أنني أحياناً كنت أتسائل . هل هذه ...
الشهوة الملتهبة ... و الشبق الدائم ... حالة طبيعية ...
هل هي بسبب مراهقتي وشبابي ... هل هي بسبب زوجي ... هل
أنا مريضه ... لا أدري هل ستتفاقم حالتي أم سوف تخفت
رغبتي الجنسية .... . لم أجد الإجابة الشافية أو لعلي
وجدتها ولم أقتنع بها . مر شهران كان خلالها يزورني ياسر
كلما أشتاق أحدنا للأخر أو بمعنى أخر كل يومين على أبعد
تقدير ... ولم يجد خالد أي فرصه مطلقاً لزيارتي صباحاً
وكان مضطراً يكتفي بليالي نهاية الأسبوع ... وكانت أيام
دورتي الشهرية هي الفترة الوحيدة التي يلتقط فيها عشاقي
أنفاسهم ويرتاح فيها جسدي من سباق المتعة المضني . وذات
صباح أمضى سامي وقتاً أطول معي على الإفطار قبل خروجه
وهو يزف لي خبر حصوله على إجازة من عمله لمدة أسبوع كامل
بعد عشرة أيام وسوف نقضيها في أحد المنتجعات بمناسبة
مرور عام على زواجنا .... . وبعد دقائق من خروج سامي
لعمله سمعت طرقات ياسر المميزة على الباب فأسرعت وفتحت
الباب لأجد أمامي ياسر ومعه خالد ..... لقد كانت مفاجأة
لم أكن أتوقعها وإن طالما تمنيتها . أحكمت غلق الباب بعد
أن أدخلتهما وغبت مع خالد في عناق حار وقبلات اشتياق
وياسر يلسعنا بنظراته وتعليقاته اللاذعة ... وبدون أدنى
جهد حملني خالد إلى غرفة نومي وياسر يتبعنا ... ووضعاني
على السرير وأخذ كل منهما يسابق الأخر في خلع ملابسه
وأنا أضحك منهما واستطعت أن أغافلهما وأتسلل مسرعة إلى
المطبخ لتحضير ما يكفينا من قهوة الصباح , وبينما أنا في
المطبخ كنت أحاور نفسي ... كيف يأتيان سوية ... وهل
سيجمع السرير ثلاثتنا ... وهل أحتمل أن ينيكني أحدهما
بينما يشاهدني الأخر ... لطالما تمنيت أن أجتمع معهما
على سرير واحد ... ولكن هل يمكن تنفيذ الأحلام بالطريقة
التي نتخيلها ... انتهت القهوة ولم تنتهي تساؤلاتي ...
حملت نفسي مع تساؤلاتي وقهوتي إلى غرفة النوم وجلست على
المقعد المقابل للسرير وقدمت قهوتي للعاشقين العاريين
تماماً ... لقد كان منظرهما مضحكاً للغاية وشربنا القهوة
على عجل ونحن نضحك من تعليقات ياسر على هذا الوضع الغريب
جداً . وإن كنت أغطي وجهي بكوب قهوتي من شدة الخجل .
وقبل إنهاء قهوتهما قاما من السرير واقتربا مني وكل
منهما يغريني بما عنده . وانقلب خجلي إلى خوف من حصارهما
المفاجئ وأوشك الذكرين المرتخيين على ملامسة وجهي وأمام
ملاطفة خالد وتشجيع ياسر تناولتهما بيداي ... وبدأت في
مداعبة ما في يداي ثم مقارنتهما ومصهما على التوالي
وإعادة مقارنتهما وكل منهما يحتج بأن ذكره لم يكمل
إنتصابه بعد لأعيد مصهما بعنف حتى تضخما وتشنجا وأصبحا
كأنهما مدفعان مصوبان نحوي يتأهبان لقصفي . لكم هو ممتع
أن ترى المرأة أمامها ذكراً متأهباً لها وهو منتصب ممتلئ
. إلا أنني تأكدت من الشعور المضاعف أمام الذكرين .
وظهرت علامات الرضا على ثلاثتنا لنتائج المجهود الممتع
الذي بذلته وبسهوله استطاع الشقيان تعريتي ووضعي بينهما
على السرير المسكين ... لقد سارت الأمور بعد ذلك أسهل
مما توقعت وأجمل وأمتع مما تمنيت . لقد انتشرت الأيدي
على جسدي تتحسسه و تثيره وأخذت الشفاه تتبادل المواقع
على حلماتي وفمي ... . دخلت في البداية حلقه رهيبة من
التوقعات و المفاجآت .... هذه أصابع ياسر تداعب بظري
ويده الأخرى تفرك حلمتي ... كلا إن خالد هو الذي يمتص
شفتي وهو من يفرك حلمتي ... لا أبداً إنه ياسر ... فهو
الوحيد الذي يعض لساني .... ولكن كيف يعض لساني ويفرك
حلمتي ويداعب بظري في نفس الوقت ..... . ولم تمض لحظات
من المتعة المضاعفة حتى تركت الأمر وكأنه لا يعنيني
تماماً . وأخذت أسبح في نطاق غريب من النشوة واللذة ولم
يعد يهمني فم من يلحس كسي أو ذكر من في فمي ... وكان من
الغريب و الممتع في نفس الوقت تبادلهما المواقع بمرونة
عالية وكأنهما ينفذان خطة سبق أن قاما بالتدرب عليها إلى
درجة الإتقان وأخيراً بدأت أشاهد من يفعل ماذا هذا خالد
بدأ ينيكني بذكره الثخين وهذا ذكر ياسر في فمي ... ولكن
سريعاً ما دخلت في مرحلة النشوة القصوى والرعشات
المتتابعة وهما يقلباني و ينيكاني بعدة أوضاع دون توقف
وأنا لا أكف عن التأوه و الأنين والفحيح من شدة اللذة
الغير محتمله والرعشات القاتلة المتتابعة وأصبحت لا أشعر
ببنفسي هل أنا على ظهري أم على جنبي أم على بطني ... وهل
الذي ينيكني الأن فوقي أم تحتي..... لقد شعرت الأن أن
هناك ذكر في فمي بدأ يقذف منيه في فمي وعلى وجهي ... لا
أدري ما حدث بعد ذلك هل أنا نائمة أم في إغمائه . دقائق
قليلة مرت قبل أن أستيقظ وكأني كنت في حلم ... ما الذي
حدث إن بقع المني تغطي جسدي كله ... شعر رأسي .. وجهي
... نهداي و صدري ... بطني وعانتي ... أفخاذي وحتى ركبتي
. نظرت بحقد بالغ للمجرمين وهما يشربان قهوتهما على حافة
السرير وقلت بلهجة حازمة ... ويحكما ... ماذا فعلتما بي
... لن يتكرر مثل هذا العمل أبداً . ونهضت أجر قدماي
وأستند على جدار الغرفة في طريقي إلى الحمام ... وسارا
معي ورافقاني في دخول الحمام واغتسلنا سوية ونحن نتبادل
المداعبات في جو يملأه المرح والضحك . وخرجت من الحمام
محمولة إلى السرير بينهما ونحن نتضاحك وكأننا سكارى من
شدة المرح و النشوة العارمة التي ذقناها . أمضينا وقتاً
طويلاً وسعيداً في رواية الطرائف والتعليقات الجنسية
المضحكة والمداعبات المثيرة التي عجلت بتهيجنا مرة أخرى
وتزايدت شهوتنا مع بزيادة مداعباتنا سخونة وأخذ كل منهما
يداعب ثدياً أو يمتص حلمة وهذا يمتص بظراً وذاك يمتص
لساناً حتى بدأ ما كنت أتخيله يتحقق فهاهو ياسر بين
فخذاي ينيكني بهدؤ لذيذ وممتع بينما خالد إلى جواري أمتص
له ذكره بشغف بالغ حتى إذا ما إنتصب وتهيج تماما أزاح
ياسر بعنف وحل محله ليقترب ياسر مني ويملأ فمي بذكره
الغاضب .. . حتى استطعت أخيرا من إنهاء تشنج الذكرين
وتصلبهما والحصول على مائهما ولم أتركهما إلا صريعين
متدليين تعلوهما بعض القطرات اللزجة . وعلى الرغم من
الهدؤ والبطء الذي تمت فيه الممارسة إلا أنها كانت ممتعة
إلى أقصى حد ويدل على ذلك تأوهاتنا نحن الثلاثة التي
كانت تملأ الغرفة , وزاد من متعتها بالنسبة لي أنني كنت
المتحكمة وثابتة على السرير كما كنت أتخيل وأتمنى .
أنهينا نحن الثلاثة استحمامنا السريع وأحضرت من المطبخ
بعض الفواكه و الحلويات وجلسنا نتبادل الحديث والآراء
عما حصل بتلذذ ومرح وأخبرت العاشقين بأني وإن استمتعت
بدرجة غير معقولة اليوم إلا أني أفضل أن أكون مع شخص
واحد على السرير حتى أستطيع أن أركز إهتمامي وإنتباهي
وأشارك بفاعليه ... إلا أني لم اخبرهما بأني لا أمانع في
قرارة نفسي من تكرار ما حصل اليوم . خرج الإثنان من
المنزل كعادتهما بعد الثانية عشر ظهراً وانشغلت بعدها في
تغير أغطية السرير وترتيب الغرفة وتنظيف الحمام وتجهيز
وجبة الغداء التي أعددتها بسرعة . وذهبت إلى غرفتي
واستلقيت على السرير بهدؤ ويدي تتحسس جسدي الأبيض الناعم
وقبضت على عانتي وكسي الذي لازلت أشعر بحرارته ونبضاته
استرجع في مخيلتي ما حصل بسعادة غامرة ... في إنتظار
سامي الذي سيحضر بعد الثالثة بقليل . وتداعي إلى ذهني
سامي والإجازة الموعود ... فتخيلت سامي وما يمكن أن
نفعله في أسبوع العسل الجديد وقررت في نفسي أن أبذل معه
تدريجياً جهداً أكبر في إثارته لرفع كفائته مستواه .
خاصة بعدما لمس مني في الفترة الأخيرة بروداً ملحوظاً في

السرير . وأخذتني خيالاتي وأحلامي اللذيذة والتعب الجسدي
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل