متسلسلة واقعية حياتى في الشقة الجديدة .. حتى الجزء الرابع (عدد المشاهدين 2)

م

ميلفاوي متميز

عنتيل زائر
غير متصل
اولا قصتى مش قصة تعتمد ع الجنس وإحداث الجنس فيها مش كتير
بس الأجزاء هتكون ممتعة اكتر واكتر
.......
ونبدأ مع الجزء الأول....

احب اعرفكم بنفسى انا أسمى ميدو 27 سنة أجرت شقة جديدة جمب الشغل بتاعى علشان السفر وكدة وعايش فيها لوحدى ويسافر كل فترة اشوف أهلى ف الإجازات
اوصفلكم نفسى
طولى 180 سم وزنى 70 كيلو جسم رياضى بلعب كورة. من أحد مدن مصر انا شغال مهندس ف مصنع كل يوم بروح الشغل.
ف مرة وانا قاعد ف البلكونة يوم الاجازة شوفت بنت بتشتغل ف المحل إلى ف البيت إلى قصادى
ودى كانت شيماء
تشوف شيماء دى 24 سنة.... تقول عليها قطعة من القمر وشها مدور وبيضة وجسمها تحفة. طولها حوالى 160 سم و وزنها 75 كيلو. صدرها كبير من النوع إلى بحبة اردفها مليانة والهنش بتعها التوتة حتة سكرة مرفوع لفوق كدة.. أما حلمة بزها كبيرة وتاكل اكل. والهالة بتاع بزها بنى غامق يعنى من الآخر فرسة وعاوزة خيال.. إلى عرفتو بعدين بقى انها ف حجات كتير محرومة منها ودا الأهم عندى هو الاهتمام والحب ودا المدخل إلى دخلت منة ف عالم مكنتش اعرف مدى وصلنا فية هيكون لحد فين. نرجع لموضعنا . شيماء دى كانت ع قد حالها من أسرة متوسطة الحال وليها اخت واحدة المهم فضلت بقى كل اما اكون موجود اقعد ابصلها كتير وانا اشترى منها اى حاجة كنت بتحجج اى حاجة علشان اشوفها أو اتكلم معاها... فين لحد ما بدائت تاخد بلها منى.. وتتكلم معيا وفضلنا نتكلم.. وشيماء كانت متجوزة وجوزها برضو شغال زى حالاتنا ع دراعة وفضلنا نقرب من بعض اكتر واكتر لحد ما بقينا نتكلم في التلفون . وبدائت أقرب منها واحكلها عن حياتى وعن كل حاجة في حياتى بصراحة انا أعجبت بيها
لحد ما ف يوم واحنا بنتكلم وف التلفون قولتلها شيماء
نعم يا ميدو
انا عايز اعترفلك بحاجة
قالت عايز تقول اية بطريقة الاستغراب
قولتلها. شيماء تعرفى انى بحبك
شيماء مش بترد
الو الو
قالت ايوة انا معاك
قولت لها ف اية مالك حصلك اية
قالت انا اول مرة احس ان جسمى اترعش كدة لما سمعتها منك
حسيت أنها بتعيط
قولتلها مالك يا شيماء بتعيطى لية
قالت بصوت كلة حزن وشجن
ميدو انا بحبك
قولتلها انا كمان بحبك
وفضلت تحكيلى عن إلى بتحس بية من قسوة الحياة ومن مشاكل الدنيا وانا كل دا وانا سامع كل كلمة بتقولها بجد قررت ف نفسى انى اعمل اي حاجة علشان اسعدها واكون جمبها وعدى كام يوم واحنا ع الحال دا يا اما اشوفها ف المحل يا اما اكلمها فون لحد ما حسيت انها مبقتش تقدر يوم مش تشوفنى أو تكلمنى وبعد فترة. .

لحد ما ف مرة قررت بقى اغير شوية حجات علشان اولعها لانى حسيت إنها استوت ع الاخر .. وف مرة وانا بكلمها فون يقولها تعالى ف حضنى وهاتى بوسة... زعلت وقعدت تقول لاء انا مش كدة وانا وانا قولتلها خلاص انا اسف وقفلت معها وفعلا مكلمتنيش يوم بحالة وانا محولتيش اكلمها ومرحتش الشغل ف اليوم دا ولحسن الحظ بتاعى كان ف رحلة طالعة 5 ايام ف شرم تبع ناس صحابى وقررت اروح اغير جو وفعلا رحت ورجعت و ف المدة دى مكنتش برد عليها ف التلفون يومين تلاتة لحد ما جالى رسالة منها غيرت مجرى حياتي كلها
بتقول بص يا ميدو انا اليومين دول عدو عليا اكنهم سنين كتير وانا مش قادرة أشوفك بعيد عنى ارجعلى بقى وانا كل إلى انت عايزة أنا هعملهولك
انا قريت الرسالة دى وبليل لقتها بترن
اول ما فتحت عليها تخيلوا معيا أن رجعت ليها روحها من تانى..
أخيرا فتحت عليا
اخيرا يا قاسي... كدة هونت عليك وقدرت تستحمل كل دا وبعياط
وانا مش قادر اتكلم وشوية قولتلها شيماء
قالت خدمتك. وتحت رجليك
قولتلها بحبك وبس
قالت وانا من هنا ورايح خدمتك
قولتلها اى حاجه أطلبها هتعمليها قالت ايوة ولو طلبت كسى هيبقى بتاعك
أنا بصراحة لما سمعت كدة منها جسمى هاج اووى
قلتلها انتى عارفة انتى قولتى اية
قالت ايوة بقولك تاتى انا خدمتك وهعيش معاك
قالت هاتى بوسة وفضلت ابوس فيها
وبقت توصفلى جسمها وبزها وكسها وبقينا نمارس جنس فون ف اليومين الباقين
ولما رجعت من الرحلة كنت تعبان فضلت ترن عليا كانت الساعة حوالى 7 بليل كدة
لحد ما لقيت الجرس بيضرب جامد
وانا كنت لابس شورت وكت قومت فتحت الباب وانا مش شايف قدامى
لقيت شيماء ع الباب يتخبط اول ما شفتتى فضلت تزعق وتقولى انت فين برن عليك من بدرى وقالت شوية كلام كتير كدة انا مش فهمتو لانى كنت لسة نايم ع نفسى من السفر
قولتلها خشى بس واهدى ونتكلم اما افوق ودخلت ال مطبخ وفتحت اجيب اشرب من التلاجة ورجعت لقيتها قاعدة ع الكرسى وبدائت تهدى وكنت جايب حاجة ساقعة تشربها
قولتلها ف اي يا شيماء يا حبيبتى كنت رجعت من السفر تعبان ونمت
وفضلت اتكلم وانا ببص علي جسمها وزى ما يكون نار ومسكت فيا
شيماء مالك يا ميدو ف اية
قولتلها إنتى جيتى لية دلوقت
قالت قلقت عليك
ولسة بقرب منها لقتها كانت عايزة تجري ع الباب
رحت ماسكها من وصطها جامد وزنقها ف الباب وزبرى كان هيفرتك الشورت و
قالت يا ميدو هصوت
قولت صوتى ولمى الناس علينا
ورحت لففها وماسك شفيفها بوس اموووةة
وفضلت ابوس فيها والحس لسانها جامد وهى كانت مسكة الاكرة بتاع الباب
لقيت ايدها سابت الاكرة وسمعت منها اةة مكتومة كدة دا كلة وانا لسة ببوسها من شفيفها وحدودها ورقبتها
قالت بصوت كلة محن وتعب ميدو براحة انا مش قادرة
وحسيت منها أنها مش قادرة تقف على رجليها
رحت ماسك ايدها وقعدنا ع الكنبة بتاع الانترية وفضلت العب ف صدرها وفكيت التحجيية ورحت مقلعها البلوزة
وكانت لبسة بدى تحتة وفضلت يلبرا ولما شوفت بززها من ورا البرا الاسمر يخرابي ويالهووى ع الجسم جوز بزاز يحلو من ع حبل المشنقة وف سوانى بقيت ملط وهى ملط من فوق وقلعت الجيبة وبقت ب الاندر بس
وفضلت ابوس ف بززها
وارضع من حلمات بززها
وهى بقت تصوت واقولها هتفضحينا يا بنت المتناكة
اول ما قولتلها يا بنت المتناكة وليتها ولعت اكتر
وتقول كمان اشتم امى الشرموطة... وانا عمال ارضع ف بزها
واقولك كسمك يا اخت الشرموطة
وهى تقولى اشتم الشراميط امى واختى
ورحت نازل ع بطنها لحد ما وصلت لكسها
كسها دا حاجة تانية خالص مشوفتش ومش هشوف كس زيو حاجة كدة مربربة وشايفق كسها حمرة وزمبورها كبير يتشفط وفضلت الحس كسها وهى ماسكة راسى ع كسها شوية وقالتلى عايزة امصة
فضلت تمصة شوية وتلعب لية بنت المتناكة كانت محترفة مص وفضلت تمض فية لحد ما نزل وراحت شربة لبنى كلة وبلعتو.. وقالتلها مبسوطة يا شيماء
قالت اول مرة اتناك وانبسط كدة قولتلها انتى لسة شوفتى حاجة ورحت نازل ع كسها تانى وفضلت العب فية بصباعى وانا بلحسة جامد وادخل صباعى فية اووى اووى لحد ما بقت تصوت تانى وتزوووم وتوحوح وتقول كلام كدة غريب
وبقت تترجانى
ميدو يلة دخلو عايز اتناك. انا متناكة انا شرموطة
انا بنت لبوة ورحت قايمة مرة واحدة وانا بلحس وقامت مسكت رجلي وفضلت تبوس فيها وتقولى اوعا تسبنى رحت حضنها جامد
ودخلنا اوضة نومى ونايمتها ع السرير ورحت فضلت ابوس فيها وهى تقول اةةة اححح اووف براحة ع كسى براحة وصوت بتموت من كتر الهيجان ورحت مدخلو كلة ف كسها وفضلت انيك فيها وادخلو واطلعو يجى 10 دقايق .
وقولتلها عايز انيكك وضع الدوجى وفعلا قامت وفضلت ادخلو فيها وهى تصوت براحة يا ميدو شوية وقولتلها عايز انزل قالت عاوزة امصة قلتلها مصية وخدتتة ف بوقها الشرموطة وفضلت تمص فية لحد ما قريت اجيب وقالت هاتيهم على بزازى جيتهم ع بززها ونمت جمبها وانا ماسك حلمة بزها وبلعب فيها ويقولها
شيماء
قالت انا خدمتك اامرنى
كنتى مبسوطة معيا
قالت اول مرة اتناك واكون مبسوطة كدة ودخلنا خدنا دش مع بعض وعملنا واحد جوة كمان تحت المية مع بعض
وطلعت ولعت سيجارة بعد ما لبست هدومى وطلعت من الحمام وسرحت شعرها
وهى بتلبس قولتلها تعرفى نفسى ف اية يا شيماء
قالت عيون شيماء
قلتلها نفسى انيكك انتى واختك
بصتلى كدة وسكتت قولت دى شكلها زعل
قالت بس اختى لسة بنت قلتلها متخفيش مش هأئزيها
قالت طيب سبلى الموضوع دا
وفعلا لبست هدومها وهى ماشية ع باب الشقة بوستها بوسة حلوة وفتحت الباب
وخرجت ونزلت السلم وكانت المفاجأة مين طالع ع السلم وشاف شيماء نازلة من عندى
دا إلى هنعرفو ف الجزء الثاني
أحمد المصرى



ورجعنا للجزء الثانى من القصة بتاعتنا
وقفنا ف الجزء الأول.
انا وشيماء لما كنا مع بعض وفتحتلها الباب وفعلا نزلت ع السلم وفجأة لقيت حد طالع ع السلم وشافت شيماء وهى نازلة من عندى. وكمان كنت انا لسة واقف ع الباب
شيماء نزلت وكانت شكلها متوتر جدا
إلى كانت طالعة ع السلم كانت ام مريم
كل دا وأنا واقف ومراقب المنظر
طلعت أم مريم لحد ما وصلت باب الشقة عندى ودار الحوار ما بينى وبينها
مساء الخير يا هندسة
مساء الخير يا ام مريم عاملة واخبار ولادك اية
بابتسامة خبيثة كدة... كويسين..
خد بالك من نفسك علشان صحتك متتعبش
انا ابتسمت لها كدة وقولتلها ماشى حاضر
وهى طلعت ع السلم وطلعت شقتها إلى فوق شقتى
وانا دخلت وقفلت الباب
ودخلت اوضة النوم.. ورتبت السرير... تانى وغيرت الملاية بتاع السرير لأنها كانت غرقانة عسل من كس شيماء وعرقنا انا وهي والأوضة كانت مش مترتبة
فعلا خلصت كل دا ودخلت السرير ونمت
محستش بنفسى غير الساعة داخلة ع 2 بليل كدة لما لقيت شيماء بتتصل بيا ف الوقت دا ودا كان الحوار بنا
انا.. الو
شيماء.. ايوة يا ميدو

ايوة يا شيماء وانا يتكلم ومش قادر افتح عينى من التعب لانى كنت راجع من الرحلة وكمان كنت لسة فاشخ شيماء نيك
شيماء.. هى الست جارتكم دى قالت حاجة وهى طالعة اصل انا سمعتها بتتكلم معاك وانا مش عارفة انام لحد دلوقتى من خوفى وقلقى
انا.. هى الساعة كام دلوقت
الساعة 2 وشوية
بقى يا شرموطة مصحيانى دلوقتى علشان الموضوع دا
متخفيش هى مقلتش حاجة ولو فكرت تتكلم هتصرف معاها
ويلا علشان عايز انام وانتى روحى نامى
وقفلت وكملت نوم
وتانى يوم رحت الشغل عادى
وانا راجع من الشغل
عديت ع شيماء ف المحل وكانت بتكلمنى بطريقة زى ما يكون فيها خوف من الى هيحصل أو ف حاجة خايفة منها
وخلصت واشتريت إلى كنت عايز اجيبة وطلعت شقتى وعدى اليوم عادى خالص مفيش اى أحداث
ع يوم الخميس كدة وانا راجع من الشغل كالعادة وطالع ع السلالم قبلتنى ام مريم بعد المقابلة الأولى من اسبوع
ازيك يا هندسة عامل اية محدش بيشوفك يعنى ولا احنا مش قد المقام...
لا ازى يا ام مريم احنا نقدر نزعلك مننا
انا ف الخدمة ف اي وقت
قالت.. كريم ابنى ف الثناوية وعايزك تبقى تساعدة ف الرياضية وتنصحة واهو ممكن يسمع كلامك
واتفقنا انى وانا فاضى كدة ابقى ازكرلو شوية
وهى نازلة شفت ف عنيها هيجان يهد جبل
ام مريم مش متوسطة الطول و إنها 70 كيلو بشرها قمحى.. ومر اليوم عادى واتصلت بشيماء بليل قولتلها عايز ابقى أشوفك بكرة وانا اجازة كدة ابقى تعالى وقالت ماشى بكرة هجيلك
صحيت تانى يوم وفطرت وعملت حسابى ف نيكة طويلة شوية وكنت جايب برشام علشان يطول المدة وسجارتين حشيش وقضيت اليوم عادى لحد 4 العصر كدة لقيت شيماء بترن عليا وبتقولى انها جاية علشان اسبلها الباب مفتوح
وفعلا فتحت الباب وسبتة وهى مفيش خمس دقائق ولقيتها جية وقفلت الباب
اول ما دخلت لقيتها مبسوطة اووى زى ما يكون لقت حاجة وضايعة منها
خطفتها ف حضنى وفضلت ابوس ف شفيفها وأفضل امص ف لسنها والعب ب أيدى ف طيزها واضربها براحة بكف أيدى وهى بتقول اة اة براحة يا ميدو
وفضلت العب فيها وف جسمها شوية.. قالت بس استنى.. رحت مولع سيجارة الحشيش وفضلت اشرب فيها... وهى كانت راحت دخلت الحمام.. وشوية وطلعت لبسة قميص اسود قصير يادوب لحد اخر الاندر.. وعلشان طيزها كبيرة.. باينة كلها.. انا أول ما شوفت كدة... صفرت بلسانى وقولت اية الجمال دا كلة..
رحت جية ع الكنبة جمبي وقولتلها لاء. تعالى جوة
وفعلا دخلنا جوة اوضة النوم وف ثوانى كنت قالع هدومى.. وقفت قدام السرير.. شيماء راحت ماسكة زوبرى وفضلت تمص فية... وي أيدها مسكة البيوض وتلعب فيهم رحت مطلعة من بوقها ورفعها موقفها. وفضلت انا وهى تبوس بعض ونلعب ف جسم بعض شوية لحد ما لقتها بدائت تروح ف دانية تانية
رحت منيمها ع ضهرها وفاتح رجليها ونازل ما بنهم
وفضلت الحس كسها.. كلة.. وفتحت كسها ب أيدى ومسكت زمبروها ب شفيفى وهات يا مص.. شيماء بصراحة كانت ف حالة صعبة جدا.. لأنها مش بقيت سامع ليها صوت.. من كتر المتعة والشهوة إلى هي حسة بيها
وفجأة لقيت ضهرها رفع وقوس لفوق وبدأت تزوووم وانا برضو مكمل مص.. لحد ما جابت شهوتها. هنا شيماء جسمها ساب خالص وقولت أهدى العب شوية.. البت كانت محرومة من الجنس.. وما صدقت لقيت حد بكيفها. رحت موشوشها ف ودنها.. شوشو عايزة ادخلو ف كسگ يا حبيتى. شورت برسها انها عايزة
وانا ما صدقت ورحت راكب فوقها ومدخلو بشويش براحة خالص وفضلت ادخل ادخل ادخل
وهى براحة اةة براحة اةة
براحة بيوحع

رحت بدائت أهدى شوية
وبعدين
دخلت راس زبرى بس و اخذت الاعب كسها براس زوبرى و هى تطلب ان ادخله كله وانا مش راضى ادخلو وهى بقت تزوووم تانى... لحد هوب ورحت مدخلو كلة مرة واحدة.. وكائنى نار ومسكت فيها... ورحت مريح تانى وفضلت ادخلو واطلعو براحة تانى.. ورحت منيمها على بطنها و خليت رجلها ع شكل رقم 8 وحطيت تحت وسطها مخدة ورحت مدخل زوبرى ف كسها و انا نايم فوقها و انا عارف ان الوضع ده بيتعب اجدع شرموطة وفعلا جتلها الشهوة مرتين وانا بنكها ف الوضع دا وفضلت ادخل واطلع ادخل واطلع زوبرى جوة كسها حتى رميت ع ظهرها ولا اكتى منكتش ونزلت قبل كدة و نمت جنبها وهى رايحة منى خالص .. وقالت يا ميدو ويدينى الحمام وقالتلى شيلنى رحت واقف قدمها وراحت لقةةاسجها حولين رقبتى ولفة رجليها حولين وسطى وصلتها وانت رايح للحمام فضلت ابوس فيها لحد موصلنا الحمام و ويرى وقف تانى قالت هو انت مش بتنهد ولا بتتعب خالص
قلت لها عيب عليكى بس نفسى انيكك من ظيزك ال الحلوة دى قالت لى لا انا طيزى ما تفحتش هتعب جامد فطمنتها و استدارت و احنا تحت الدوش و شوفت طيز جميلة جدااا بيضاء و ممتلئة و خرم بنى ضيق جدا فقمت بلحسه بلسانى حتى يرتخى تماما ورحت جايب زيت وحطيتت على أيدى وع طيزها كميه كثيرة و دخلت صوباع وشوية دخلت التانى و هى تتاوه جامد و انا الف صوبعى داخل طيزها و كسها ينقط عسل بقوة ثم وضعت راس زبرى ع خرم طيزها و دخلت راسة براحة فتاوهت اكثر ووقفت شوية علشان طيزها تاخد ع زويرى وشوية كدة لحد ما هديت خالص . بدائت ادخلو كلة بقى بسرعة لحد ما سمعت صوت بيوضى يتخبط ف طيزها ف لقاها الشرموطة بتشخر وتقولى اكتر دخلة اكتر يلة بسرعة دخلة اوى وشوية شوفت زبرى علية ددمم وفضلت انيك فيها وهى تصوت جامد واقولها يا شرموطة صوتك هتفضحينا وهى تزود فيها وصوت وتقول يلة دخلة.. وطلعتة من طيزها ودخلتة ف كسها ش شوية صغير وكنت خلاص قربت انزل قولتلها انزل فين قالت نزل ع بزازى وفعلا نزلت ع بززها وفضلت انهج من أثر النيكة التانية ف أقل من ساعة ونص و وبدأنا نستحما وشغلنا المية وفجأة جرس الباب بقى يرن ومش بيبطل خرجت لبست هدومى بسرعة وفتحت الباب وكانت المفاجأة.. لقيت مين ع الباب ف الوقت دا
دا إلى هنعرفو الجزء الثالث
انتظرونا

ورجعنا ليكم ف الجزء الثالث
من قصة حياتى ف الشقة الجديدة
تنوية ::: قصتى قصة درامية جنسية.. اعتمد ع الأحداث والاشخاص.. مش بعتمد ع الجنس بس
واتمنى ان تنول اعجابكم
تقبلى تحياتى


وقفنا ف الجزء الثاني
لما كنت مع شيماء ونكتها ف طيزها إلى زى السكر المربربة ف الحمام وخدنا شاور ويادوب لسة بخلص لقيت جرس الباب بيضرب
ولبست هدومى وطلعت اشوف مين
رحت فتحت الباب

انا حبيت اخليكم تتخيلو معيا شكل البطلة شيماء بطلة قصتنا.. ودى زى ما انا متخيلها.. بلظبط






..............
اما بالنسبة للضيفة إلى هتكون بطلة ف قصتنا برضو
وهى منى


دى ف خيالى كدة

[ur


اول ما فتحت الباب لقيت منى صحبت شيماء ف المحل
ودار الحوار دا بنا
ايوة ازيك يا منى خير ف حاجة
ازيك يا باشمهندس..
بخير.. ايوة خير ف حاجة انتى جية هنا ف حاجة
قالتلى شيماء هنا
قولتلها شيماء مين
قالتلى انا عارفة ان شيماء هنا وانا كنت مرقبها من ساعة ما كنت بتقف ف البلكونة وبتبصبص عليها.. وانا فضلت اراقبها.. علشان اشوف بتعملو اية مع بعض
وراحت داخلة وقفلت الباب.. وراحت قاعدة ع الكنبة بتاع الانترية وقالت متخفش انا مش عاوزة شوشرة ولا فاضيح..
قلتلها تشربي اية.. قالت اي حاجة من أيدك
احب اعرفك بمنى.. هى عندها 26 سنة وجوزها بيشتغل برة مصر.. عامل ف الخليج.. طولها 165 سم ووزنها 60 كيلو. شكلها مقبول... نرجع مع بعض كدة للمطبخ دخلت المطبخ وفتحت التلاجة وطلعت عصير مانجة.. وانا بصرب العصير.. سرحت ثوانى و
افتكرت المنشط إلى بيخلى الستات تولع.. ورحت حاطط ع العصير ظ¤ نقط وقلبتة
وخرجت قدمتة ليها وقولتلها اتفضلى..
ومش رضيت امشى غير لما تشربة.. علشان لو حست بحاجة متتصرفش فية.. وفعلا شربتة قولتلها هخش انادى عليها.. ودخلت لقيتها قاعدة ع السرير

اية يا شيماء في أية أهدى كدة متعيطيش الموضوع حصل وخلاص متقلقيش.. وفضلت اهدي فيها شوية لحد ما فعلا بدائت تهدى
يا ميدو انا هتفضح والبت منى دى شؤموطة انا عارفة وهى ما صدقت تمسك عليا حاجة من ساعة ما شوفتها بتمص لبن صحاب المحل.. قولتلها يعنى هي شرموطة قالت وبنت متناكة كمان
قولتلها حلو إنها بنت متناكة.. انت مش مصدق يا ميدو هبقى اوريك بعينك وهى ع طرف السرير
قولتلها طيب أهدى كدة وأغلسى وشك وحظي برفيم من عندك
واطلعلها ومتخفيش وقولتلها اتكلمى معاها وشوية هتلاقيها ولعت عايز اطلع القيها ملط يا شرموطة
اول ما سمعت كدة بأن عليها انها ليها ف السحاق بنت المتناكة قالت هو انت عايز اية يا ميدو
قولتلها وبغمزلها يعينى.. كدة مش هى جاية تكسر عينك.. احنا هنكسر عينها وعين امها.. ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
بصتلى كدة وبان ف عنيها وع وشها علامات عدم الرضى والغيرة والخوف انى هكون مع حد غيرها
.. قلتلها يا بت انتى يتغيرى عليا ولا اية.. دا انا قولتلك على اختك.. قولتى هتخلينى انيكها.. ودلوقتي شايفك غيرانة عليا
قالت يا ميدو انا اتكلم اة.. وحسيت منك انك هايج قولت امشى معاك ف الكلام.. إنما أنا عمرى ما هسمح انك تكون لحد غيرى..
قولتلها هو احنا هتقضيها كلام.. قومى يلة شوفى الشرموطة إلى برة لتقول اتأخرو لية
شيماء طلعت لمنى ودا كان الحوار بنهم
ازيك يا شيماء بتعملى اية هنا
كويسة يا منى.. وانتى اية الى جابك هنا اصلا.
قلتلها انا كنت مرقباكى وعارفة انى بتيجى هنا.. وعارفة كمان إلى بيحصل من ساعة ما كنتى بتبقى ف المحل ويجي يشترى حاجة تقوليلى خليكى انتى وتروحى وتقعدى تتكلمو مع بعض بصوت واطى..
قلتلها طيب يا منى انتى جاية لية اصلا
ردت منى انا كنت جاية اتأكد من الى كنت حسة بية
وهنا بقة بداء مفعول المنشط يشتغل
شيماء بدائت تحس ان منى مبقتش قاعدة على بعضها وعمالة تحرك رجلها وتضمهم اووى على بعض
شيماء فهمت كدة ان مفعول المنشط اشتغل
راحت رفعة القميص شوية وحططت رجل ع رجل علشان تهيج منى اكتر.. وهى كانت مش لابسة برا أصلا والاندر ابيض وقميص اسود .
منى قالت بصى يا شيماء انتى حرة تعملى إلى انتى عايزة بس انا مبخبيش عنك حاجة وكنت حبة اعؤف منك واحنا ستر وغطا ع بعض
منى كانت بتقول الكلام دا بلعفية وعمالة تنهج
ومش عايزة تبين

شيماء راحت على الكنبة جمبها وقالتلها مالك يا منى في أية وراحت لفت ايدها ورا ضهرها وقربت منها..
قلتلها مش عارفة مالى مولعة كدة لية وحسة أن كسى بيكلمنى وعاوزة ادعك فية
قلتلها برحتك يا حبيبتى البيت بيتك وراحت شيماء حطتت رأسها على كتفها.. وبدأت تلمس جسمها.. ب ايدها ومسافة ما شيماء لمست بو منى وراحت مطلعة اها انا سمعتها وانا ف الاوضة جوة.
شوية ومسكت بزها التانى وبدأت تمسكوا وتلعب فية ب أيدها ولقت البت ساحت ع الآخر
فضلت شيماء تلعب ف حلمة بزها وهى عارف انها شرموطة.. والتانية بدائت تسيح خالص وبقت توحوح. والمفعول بقى شغال تمام.. وفضل ع كدة شوية. وشيماء قامت مقلعة منى هدومها وفضلت ب البرا والاندر بس.. وراحت مطلعة بزها وكان بزها حجم متوسط وحلو ومشدود والحلمة كبيرة تتاكل اكل.. وبقت تأكل ف بززها ب ف بوقها. ونزلت لحس بلسنها بطنها وسرتها ونزلت لحد كسها تحت.. مرضدتش تقلعها الاندر وفضلت تلحس ف كسها ومنى عمالة تصوت وتوحوح
.. كل دا وانا قاعد ف الاوضة وسامع إلى بيحصل برة وسايبهم مع نفسهم
شوية وطلعت ومسكت التلفون وشغلت الكاميرا ورحت صورت إلى بيحصل ما بنهم من غير ما يحسو بيا صورت لمدة 10 دقايق
يا سلام اية يا منى إلى انا شايفة يعينى دا.. اية يا شيماء إلى بيحصل دا.. شيماء فجأة اتحولت ونزلت تحت رجلى وتقولى خدمتك يا سيدى منى شافتها كدة فهمت وراحت جري تحت رجلى.. وقالت تقبلنى اكون خدمتك يا سيدى
بصيت لشيماء.. وبان ف عنيها نظرة الانتصار.. خلاص يا منى.. من هنا ورايح انتى هتكونى خدامة ستك شيماء وسيدك ميدو
منى قالت وانا خدمتكم يا سيدى
شيماء عايزة تعملى اية ف خدمتك قالت وهى ع وشها ابتسامة النصر
منى قومى اعملى حاجة لسيدك يكلها وأما تخلصى خشى الاوضة واستنينا ع منجيلك



منى دخلت تعمل اكل ليا علشان ناكل انا وهى شيماء بعد ما كنت بنها وبصراحة كنت هايج ع منى وعايز انكها بس فكرت ف قبل ما انكها انى اخليها تبقى خدامة عندى لانى عايش لوحدى وعايز حد يخدمنى ويعملى الاكل ويغسلى الهدوم فعلا عملت الأكل واكلنا وهى كانت واقفة جمبي وتاكلنى ب ايدها ولما خلصنا قولتلها يلا كلى وتعللنا الاوضة
قمت خت شيماء ودخلنا الاوضة
شيماء بتقولى بتفكر ف اية يا ميدو
قولتلتا عايز منى تبقى خدامة عندى وتيجى تعملى الأكل وتغسل هدوم وتنفض الشقة
واهو تبقى خدمتك يا ست شيماء
شيماء شوفت ف عنيها نظرة النصر
شوية ودخلت منى ووقفت ع الباب قالت أوامرك يا سيدى
قلتلها تعالى شوفى ستك شيماء عايزة اية
جت لحد السرير وقالت أوامرك يا ست شيماء انا تحت امرك
شيماء قلتلها. تعالى علشان تلحسي كسى وتهيجينى علشان سيدك ينكنى
فجأة لقيت منى قعدت ما بين رجلين شيماء ورفعت القميص وقلعتها الاندر وفضلت تلحس
انا شوفت المنظر دا ورحت قايم ماسك التلفون ومصور اى بيحصل فديو
وقولتلها يا منى الحسى كويس علشان الفديو يبقى حلو وفعلا بدائت تلحس وتمص جامد ف كس شيماء.. وشوية شيماء جابت ع لسان منى
شيماء قالت كفاية كدة روحى مصى زوبر سيدك
رحت نايم ع السرير ومنى قلعتى البرمودة ومسكت زوبر وفضلت تمص فية.. وشيماء مسكت الموبيل وفضلت تصور كل حاجة بتحصل.. وشوية ومنى راحت مصوتة وقالت عايزة اتناك
قلتلها اما ستك شيماء توافق
راحت سيبة زوبرى وراحت جرى ع شيماء وتتحايل عليها انها توافق انها تتناك منى
وفضلت تبوس ف ايدها وتنزل تبوس رجليها.. لحد ما شيماء قلتلها موافقة بس بشروط
قالت موافقة من غير ما اعرف
شيماء قلتلها هتيجى كل يوم تنضفى شقة سيدك
وتعمليلو الاكل
وهتعملى كل إلى بطلبة منك
قالت موافقة
قلتلها ف حاجة لو عملتها هجبلك هدية حلوة
قالت هديتى زوبرك يخش ف كسى
قولتلها ف حد كدة عايزك تجبهولى هنا بس مش هقولك علية دلوقت قالت حاضر
شيماء قالت روحى خلية ينيكك
منى جت هجمت عليا وراحت عملت وضع الفرسة وبدأت تمسكة ب ايدها وتدخلة ف كسها
انتو فاكرين انى وصفتلكم منى انها طولها 165 سم ووزنها 60 كيلو
بس هى عليها شوية إمكانيات تولع الحجر بززها متوسطة الحجم غير بزاز شيماء الكبيرة.. بس ميزة بزاز منى أن حلمتها كبيرة وواقفة ودا النوع إلى بحبة وكسها ضيق علشان مش يتتناك كتير.. وطيزها ضيقة وشكلها مفتحتش قبل كدة
فضلت منى تنطط ع زويرى شوية لحد ما تعبت وفضلت تنهج كتير اووى
رحت رفعها وقلبها ونامت ع ضهرها ورحت نازل ما بين رجليها وفضلت الحس ف كسها لحد ما بقيت سامع صوتها يهد الاوضة.. قلتلها هتفضحينا يا بنت الشرموطة.. منى اول ما سمعتةوانا بقولها كدة زى ما تكون كانت مستنية اشتمها وفضلت تقول اشتمنى كمان. انا لبوتك شرموطتك خدامتك.. انا بنت متناكة وشرموطة وفعلا بدائت ادخلو فيها جامد وفضلت انيك فيها لحد ما قريت انزل.. وشيماء قلتلى تنزل فى كسى سابت شيماء التلفون من ايدها وجت نامت وفتحت رجليها وقالت دخلو رحت مدخل ف كسها وهى اول ما دخلت قالت يححححح بيوحع اةة وبقت تصوت وقولت لمتى ادها بزازك ترضع منهم بدل ما تفضحنا ورحت ادخلو فيها لحد ما نزلت فيها
ونمت جنبهم وبقيت ف وسط اتنين شراميط نص ساعة كدة فضلنا مريحن ف السرير وقولتلهم كل واحد تقوم تلبس هدومها علشان تروح يلا
وفعلا الاتنين كل واحدة لبست هدومها ومشيت
وانا قمت خت شاور وغيرت هدومى وفتحت التلفزيون وبقيت اتفرج ع اى حاجة لحد الساعة ما بقت 11.30 لقيت التلفون بتاعى بيرن ولقيت منى بتكلمنى.. بتقولى انها كانت مبسوطة اووى بلى حصل النهاردة.. وهى كانت عارفة ان شيماء بتيجى عندى لانها شافتها وهى طالعة عندك وانا من ساعتها وانا يتمناك وفضلت تحكى معيا ف حجات وف مشاكل عندها ف حياتها وقولتبها إلى انتى محتاجة هعملهولك.. قالت وانا عايزة زوبرك.
قلتلها يا شرموطة انتى مبتزهقيش قالت إلى يجرب زوبرك عمرو ما يزهق انا مكنتش عايشة ومكنتيش بتناك قبل كدة وفضلنا نتكلم مع بعض شوية وقالت فى واحدة بتسئل عليك .. اتخضيت كدة وقولتلها مين دى إلى بتسئل عليا
ضحكت بشرمطة كدة قالت جراتك إلى نفسها تتعرف عليك وعايزة تتكلم معاك بس محرجة منك..
عايزن تعرفو باقى القصة. ومين جرتى دى تابعو الجزء الخامس مع تحياتى
أحمد المصرى

ورجعنا ليكم تانى ف الجزء الرابع

من قصة حياتى ف الشقة الجديدة

:g030::g030::g030::g030:
وقفنا عند الجزء الجزء التالت بعد ما حياتى اتبدلت من الحياة الروتينية ف الشغل والبيت والكلام دا كلة
بدخول اتنين ف حياتى الأولى اكتشفت انها بتحبينى وعايزة تكون عشيقة ليا ودى البطلة بتاع قصتنا شيماء والتانية الخادمة منى والى هتكون محور كبير ف قصتنا لانى هشغلها ف حجات كتير
..... نرجع نفتكر مع بعض لما كنت مريح ومنى كلمتينى ف التلفون وقالت
فى واحدة بتسئل عليك . انا فعلا اتخضيت لانى مش بقالى كتير ف المنطقة وقليل جدا لما اكون بكلم حد
قلتلها مين يا منى بيسئل عليا.. قالت توء مش هقولك .. فهمت هى عايزة اية.. قلتلها قولى يا بنت الشرموطة.. يا كلبة يا بنت المتناكة سمعت منها تنهيدة واه حسيت ان البت كسها نطر عسل غرق سريرها بقولها ما بترديش لية يا بنت المتناكة قالت نفسى اجيلك تفشخ كسمى دلوقت
قولتلها طيب ف اية ومين بيسئل عليا.. قالت هتدفع كام علشان اقولك.. قولتلها هتيجى بكرة تنضفى الشقة وتعمليلى اكل ع ما اجى من الشغل وهركبك
خدى اجازة بكرة من الشغل عندك واطلعى ظبطى الشقة واعمليلى اكل علشان زهقت من أكل السوق.. قالت عنيا حاضر يا سيدى.. بس يا سيدى شيماء هتزعل كدة لما اجيلك.. قلتلها ملكيش دعوة يا كسمك بستك شيماء.. انتى خدامة ستك وسيدك.. قالت ماشى با سيدى.. وفضلنا نتكلم بقى عن حياتها وأنها محرومة من الجنس وازى هى كانت خايفة تعرف حد ويفضحها ويستغلها.. والشرموطة بقت تحكيلى عن علاقتها مع جيران لنا ف العمارة وعمارة جمبنا.. لحد ما خلاص رحت ف النوم وقفلت معها ودخلت نمت
صحيت تانى يوم الصبح وحطيت المفتاح ف مكان كنا اتفقنا علية انا ومنى.. وفعلا رحت الشغل.. وحصل معيا موقف ف الشغل كدة اول ما وصلت مدير المصنع طلبنى. ورحتلو فعلا المكتب وفضل يتكلم معيا بخصوص المكن إلى عايزين نستوردو وقالى هتسافر النهاردة القاهرة وتقابل مدير الشركة ورئيس مجلس الإدارة وفضلنا نتكلم مع بعض عن الشغل شوية قالى وهتلاقى سويت في فندق مشهور محجوز ب اسمك طبعا انا طلعت من عند المدير وانا مخنوق ومش عايز اروح اصلا.. ووركبت عربيتى وخت الطريق الصحراوى مصر إسكندرية واناةف الطريق مسافر طلعت التلفون .. واتصلت بشيماء ومنى وعرفتهم.. وصلت القاهرة ورحت الشركة ودخلت لمدير الشركة ورحب بيا. وفضلنا نتكلم ف الشغل وقالى انت هتقعد معنا حوالى اربع ايام علشان ف اجتماعات بخصوص المكن الجديد وف الفترة دى هتشغل معاك مهندسة متخصصة ف استيراد الماكينات وهى هتعرفك كل حاجة عن المكن المطلوب وهتبقى جمبك ف الإجتماعات مع الشركات المستوردة للمكن دا. وقعدنا نشرب القهوة مفيش 10 دقايق دخلت علينا واحدة مهما اوصف ف جمالها مش هقدر أبين ولا اديها حقها جسمها زى جسم شرى عادل بلظبط.. عنيها خضرة شعرها مدي ع بنى.. ولبسة جيبة وبلوزة عندها حوالى 27 سنة المدير بداء يعرفنا ببعض
مهندس أحمد وبنقولو يا ميدو . كبير مهندسين الشركة ودا المسئول عن الماكينات.. وبيفهم ف اى مكنة بتقع تحت ايدو.. هى ابتسمت ابتسامة كدة. وقال دى المهندسة هدير. مسئولة عن الاستيراد ف الشركة.. بصو بقى انتو الاتنين انا عايزكم تبقو مع بعض ووتحطو أيدكم ف ايد بعض وتخلصو الموضوع دا
يلا يا هدير خدى أحمد وروحو مكتبك واتكلمو ف الشغل
استاذنا من عند المدير ورحنا مكتب هدير وقعدنا.. وقالت تشرب اية وطلبت قهوة .. وهى كمان طلبت نسكفية.. وفضلنا نتكلم عن الشغل والمكن لحد الساعة ما بقت 4 العصر وقولت انا خلاص فصلت نكمل بكرة. علشان انا لسة جاى من السفر والطريق وكدة وخدنا نمر تلفونات بعض علشان نتفق ع الاجتماعات والشغل.. نزلنا وركبت عربيتى وهى ركبت عربيتها وانا روحت الفندق إلى محجوز ليا فية.. دخلت اوضتى ودخلت خت دش وقولت اريح شوية وفعلا نمت شوية لحد ما صحيت ع التلفون الساعة بقت 7بليل لقيت هدير بتتصل ازيك يا ميدو لسة نايم.. يلا قوم علشان محضرلك مفاجأة .. شوية هعدى عليك ونروح نتعشى برة انت ضفنا علشان من بكرة هنتلخم ف الشغل ومش هنكون فضين
فعلا عدت عليا اول ما شوفتها واو اية القمر دا يا مدام .. كانت لبسة فستان سوارية اسمر.. وكانت مسيبة شعرها وحطى مكياج خفيف وبرفم روعة انا بصراحة اول ما شوفتها وزبرى راح واقف بس مخلتهاش تلحظة وركبت معاها عربيتها وانا إلى كنت بسوق. ورحنا مكان ع النيل وقعدنا ع طربيزة وطلبت عشا واتعشنا وبعدين سهرنا مع بعض شوية ورجعت تانى للفندق
دخلت اوطتى وغيرت هدومى ولسة هبداء انام.. لقيت رسالة ع الوتس من هدير.. بتقولى انت نمت ولا لسة صاحى.. لاء لسة صاحى.. كنت عايزة اتكلم معاك شوية.. اتفضلى قالت انا لاحظت عليك النهاردة حجات كدة مش عارفة لية.. قولت ليها حجات اية بس يا هدير.. قالت اول ما شوفتينى وانا لسة جية حسيت انك متوتر مش على بعضك كدة وفى حجات غريبة
وكنت ف القعدة كلها ديما حاطط أيدك ع رجلك.. حتى وانت ماشى جمبي كنت مش طبيعي
ممكن اعرف لية انا بصراحه بقيت محرج اووى قلتلها مفيش وفضلنا نتكلم مع بعض شوية.. وقالت هكلمك فون احسن
واتكلمنا فون وف وسط الكلام جت سيرة جوزها إلى كان ف الشركة وعمل حادثة ومات من سنة ونص وانها وحيدة وعايشة مع ممتها واختها وطفلة مشفتش ابوها أتولدت بعد ما مات بشهرين وكنت حاسس منها.كل شوية تقول اة وتنهيدة تهد جبل
وف وسط الكلام قالت إنها مرتاحة ف الكلام معيا ومبسوطة وخلصت المكلمة ونمت
الساعة 8الصبح لقيت التلفون بيرن لقيت هدير بترن قالت يلة قوم فوق علشان عندنا اجتماع الساعة 10 فوق ع ما اجى نفطر ونشرب القهوة سوا تحت قالتها ماشى.. صحيت ودخلت اخد شاور ولبست البدلة السودة وحطيت برفيوم وظبط نفسى ونزلت المطعم تحت وشوية لقيتها جت وفطرنا وشربنا القهوة سوا ورحنا الشغل.. واحنا داخلين الشغل تعمدت المسها واحسسها ب أنوثتها وانى حاسس بيها
وفعلا حصل حجات كتير من كدة من لمس جسمها بحركات كتيرة بس خلصتها تحس انى مش قاصد وفعلا خلصنا يوم الشغل ورجعت الفندق.. وخلاص غيرت وهريح.. لقيت التلفون بيرن.. جريت اشوف في أية.. لقيت هدير بتتصل وبتقولى الحقنى انا ف الشقة بتعتى ف عنوان كذا تعالى الحقنى
معرفش انا لبست ازى وأقل من نص ساعة كنت ف العنوان تقولى ازى اقولك معرفش.. طلعت ف الاسنسير الدور الخامس وضربت الجرس لقيت هدير بتفتحلى ودايخة مالك يا هدير فى اية.. مالك حصل اية وهى رايحة خالص
كانت لبسة كاش مايو بنفسى مفتوح من على صدرها لدرجة انى شوفت البرا السودة إلى كانت لبسها وانا لما شوفتها كدة كنت هتجنن عليها
دخلت عملت كوباية ليمون ورحت ع السرير وبداءت اشربها اليمون وقالتلى يا ميدو انا اسفة.. انى جيتك كدة.. وكانت حطة رأسها على صدرى وانا بشربها اليمون.. وجت عينى ف عينها حسيت ان البنت دى محتاجة حضن مش ليمون.. انا محستش بنفسى غير وانا ماسك شفايفها وبقطعهم بوس وايدى ع بززها وبقفش فيهم وهدير ولا اكنها هنا وفضلت مغمضة عنيها .. وبدأت ابوس والحس فيها هى كانت عمالة تقول اةةة
اةةة
براحة انا مش مستحملة انت بتعمل اية انت بتموتنى يا ميدو انت بتعمل فيا أية رحت مقلعها الكاش مايو وبقت يلبرا والاندر يلهوووى شوفت جسم سحرو يفوق الخيال.. جسم ياخد العقل ورحت ماسك البرا مقلعها وفضلت ب الاندر بس وفضلت ارضع من حلمة بزها متقولش جيلى وفضلت الحس وامص ب بززها وانزل بشويش بلسانى على بطنها وانزل لحد ما وصلت لكسها يخرابي.. كسها حلوو اوووى ونضيف رحت فاتح رجليها ومنزل الاندر بسنانى وفضلت الحس ف كسها وهى تصوت وانا الحس وهى تصوت وتقول اةةة اةةة براحة يا ميدو براحة ع كسى يا ميدو اةةة براحة الحس بشويش الحس براحة اةةة اةةة اوووف اوووف وهى كل اما تقول اوووف أولع اكتر ورحت مدخل لسانى جوة كسها وفضلت الحس فية لحد ما هى
قالت يلا دخلو بقى انا مش قادرة اةةة كسى محروم من النيك.. انا نفسى اتمتع بقالى سنة ونص محدش لمسنى.. قولتلها عايزة اية يا باشمهندسة هدير... قالت انا عايزة اتناك ... سمعت كلامها ورحت قالع هدومى ورحت قاعد ما بين رجليها وبقيت ادخلو براحة اةة وبقيت انيك فيها شوية بوضع الطبيعى وشوية قلبتها وضع الدوجى وفضلت ادخلو فيها وهى مش مستحملة خالص. وبقيت ادخلو وهى تصوت اطلعو وهى تصوت لحد ما خلاص حسيت منها أنها كسها بقى ميت من كتر النيك.. شوية مسكت زبرى وفضلت تمص فية وتقولى عارف يا ميدو انا من اول يوم شفتك وانت عجبتنى وكنت نفسى فيك. انا عملت كدة واتصلت بيك علشان كنت عايزة اتناك . قولتلها وانا كمان من اول ما شوفتك وانا نفسى فيكى اوووى يا دودو.. تعرفى يا هدير اول ما شوفتك لقيت زوبرى وقف .. ههههه ضحكت كدة وبتقولى انا كنت شايفة بعينى. وكنت نفسى امسكة واحطة جوة كسى يا كسى.. ميدو اوعى تسبينى. قولتلها ماشى.. اية يا كسى يا متناكة هو احنا هنقضيها كلام ولا اية .. قالت عنيا ليك يا سيدى.. قولتلها يلا مصى يا شرموطة علشان عايز اجرب طيزك الى زى القشطة دى قالت عنيا ليك يا حبيبى.. طيزى وكسى وكل حتة فيا ملكك. قالت تعرف يا ميدو انا من ساعة ما جوزى مات.. والحياة ماتت ف عينى.. كل حاجة انتهت.. الحياة بقت لونها اسود.. مش عايزك تتخلى عنى وتسبينى .. انا عارفة انك هتسبنى.. بس علشان خطرى اوعى تسبنى.. قولتلها حاضر.. مش هسيبك راحت نازلة ومسكة زوبرى ب أيدها ومسكة وفضلت تلعب فية.. وراحت حطاة جوة بوقتها وفضلت تمص فية بسرعة اوى اووووووووووف جامد كنت هايج جدا وقالت ليا يلا بقى نيكنى نامت على ضهرها ورحت فاتح رجلها على الاخر فبان احلي كس شفته كبير ومتنفخ واحمر وزنبور ما شفتش زى ومسكته وقعدت الحس وافعص باختصار عملت فيه كل حاجة …هي تقول اةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة اوووووووووووووف احححححححححححححح بصوت عالى لدرجة انى خفت منها ….وقالت لي نيكني جامد يا استاذ …….. دخلته في كسها كله اةةةةةةةةة وهي تقول احححححححححح اةةةةةةةةةةةةةة جامد لا لا لا اوعي تبطل وشوية تقول شيله مش قادره وانا عمال ارزع في كسها وبعدين قالت ليا عايزة انا ابقة فوق وركبت عليه وقى تقول اةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة اححححححححححححح كسي مش قادره وقالت يلا نزلهم بقى قلن ليها لا يا شرموطه انا عايز ادخلة في طيزك قالت ليا يا لهوى كل ده يدخل فى طيزى مش هاقدر قلت ليها استنى يا كسمك لازم ادخلة وهاحط كريم وفعلا حطيت كريم ورحت مدخلة من غير هواده راحت مصرخه وقالت شيله بسرعة مش قادره اةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة طيزى مش قادرهاووووووووووووف بس بعد 15 ثانية كده حسيت انها بدات تحب الوضع ده رحت رافع رجلها لغايو كتفها واقعدت ادخل واطلع وهى تصوت وتقول خلاص كفايه شيل زبك مش قادرة اةةةةةةةةةةةاةةةةةةةةةةاةةةةةةةةةةا ةةةةةةةةةةة لغاية ما حسي انهم هاينزلم رحت مطلعة وقلت افتحى بقك في الاول قالت لا قلت ليها افتحي يا كسمك راحت فتحت ونزلتهم كلهم في بقها

شوية ورحت نايم ع ضهرى وركبت وضع
الفرسة وبقت تتنظ ع زوبرى وبقت
تشخر وتصوت اطلعه تانى هى تقولى حرام عليك ريحنى انت بتعذبنى ليه عاوزه احس بيه جوه يبرد النار اللى فيا رحت مدخله مره وحده صوتت احححح بالراحه موتنى كده جيت اطلعه حطت رجليها وشدتنى اووى وقالت سيبه جوه عاوزه احس بيه اووى واشتغلت انيك وهى احح نيك اووى انا متناكه ولبوه عاوزه زبرك على طول فى كسى اوعى تطلعه وانا اقولها كسك نار مولعه تقول علشان محروم وزبرك هيطفيه نيك كمان وتشد عليه وانا بنيك لغايه اما خلاص هجيب جيت اطلعه هى حست زبرى وهو بينبض اوى ضمتنى وقالت هاتهم جوه خليهم يطفوا النار اللى قايده عاوزه لبنك يروى كسى ويريحه وقفلت وشدت شفايف كسها عليه اووى زى ما تكون بتشفطه اوى وانا طالع داخل بسرعه لغايه اما انفجر صاروخ اللبن جواها وهى مره وحده احححححح نار نار مولع لبن سخن كسى احا يجنن واترعشت رعشه جامده وحضنتنى وحضنتها اوووى ونامت فوقى
شوية ورحت قايم ودخلنا خدنا دش مع بعض ونمنا لحد الصبح.. ورحنا الشغل وطول اليوم هزار وضحك مع بعض وبقينا مع بعض علطول وعدى اليوم ورحنا الفندق علشان نقعد مع بعض وطلعت فوق ف الاوضة عندى وأول ما دخلت الاوضة ولعت سيجارة ورحت واخدها ف حضنى حضن جامد وقالتلى خلاص هتسبينى وتمشى ومش هتجيلى تانى.. ومش هكون معاك.. قولتها لاء عمرى ما هسيبك وهفضل اجيلك علطول انا مبقتش اقدر اعيش من غير كسك. ورحت مقلعها هدومها وقولت النهارده نعمل واحد رومنسى بقى رحت نازل ماسك شفيفها مص ولحس ونزلت ع رقبتها ونزلت ع بززها وفضلت ماسك الحلمة وأرضع فيها ونزلت ع بطنها لحد ما وصلت لكسها
المهم انا ببوسها من هنا ولاقيت هدير عماله ترتعش على اخرها وتقوللي حرام عليك خدني في حضنك وانا بشرب السيجارة ووبنفخ منها فى كسها وهي بتاخد مني السيجارة وتشد وتقوللي خدني في حضنك يا راجل احه
هو انا هاتحايل عليك
قلتلها كس امك اما اشرب السيجاره الاول و خلصت السيجارة وقمت قولتلها بصي انا زبي لسه عايزك قومي يا كس امك مصيه
قامت هدير بشراهه تمص فيه وتلحس وتلعب في كسها وعماله تتمنيك
وااااااااااااااااااااااه
اووووووووووووووووووووووووووووووووه
افففففففففففففففففففففففففففف
انا كسي بياكلني
اااااااااااااااااا ااااااااه
زبرك وقف اهو يلا زوفه بقى جوه كسي الشرقان
قمت شايل بتاعي وقايل لها لالالالا يا روح امك انتي تخشي تاخدي دوش الاول وتنضفي نفسك يلا يا منيوكة قامت خدتت دش ف السريع
قامت جايه وقايلالي
طب انت عاوزني اعمل ايه وانا اعملهولك انا بقيت عبدة لزبرك مش عاوزة اتناك من حد غيرك
قلتلها يا روح امك بحب كيك ورحت مرة واحده مدخلو في كسها ويرزرع
وهي تشخر خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ
ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه
اوووووووووووووووووووووووووووفف
كسيييييييييييييييييييييييييييييي
نيك يابن المتناكه نيك اوي كس ابن المتناكه ده
اوووووووووووووووووووووووووووووووف

شويه وقمت قالبها ومغير الوضع وقعدت ارزع في كسها وهي تقوللي
احححححححححححححححححححححححححححححححححح
ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااه
اوووووووووووووووووووووووووووووووووو وووف
خلص يابن اللبوه هاتهم انا كسي اتفرتك
هاتهم جوايا
ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااه
لحد ماجيبتهم جواها نزلوا ياما اوي وكانوا بيوجعوني اوي وهما نازلين وانا وهي نقول احححححححححححححححححححححححححححححح
ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااه
ونمنا شويه مع بعض لحد الصبح الساعة كانت داخلة ع 8 الصبح كدة.. فتحت عينى ولقيت الشرموطة ماسكة زوبرى وعمالة تمص فية جامد وانا لما فتحت عينى لقتها بتمص فية.. قولتلها مالك يا دودو صباح الخير يا شرموطة.. اية مالك هايجة لية ع الصبح كدة هو اية كسك حرقك ولا اية. فضلت تمص فية
شوية لقيتها بتقولى ميدو.. قولتلها عيون ميدو وقلب ميدو وروح ميدو. قالت انا خايفة تمشى ومتجيش تانى.. انا ممكن اعمل اي حاجة علشان تبقى معاك.. قولتلها يعنى ممكن كل شهر تيجى عندى ف شقتى وتقضي معيا يومين.. أول ما قولت كدة زى ما يكون ناططت الفرحة من عنيها وقالت بجد يا حبيبى ممكن اجيلك هناك .. والناس هتقول اية.. اصل انا خايفة من الشوشرة.. قولتلها متخفيش يا دودو انا هبقى مظبط كل حاجة وهتبقى معيا.. سعتها عرفت ان هدير مش مجرد نزوة وتعدى لاء هدير هتكون ركن أساسى من أركان حياتى الجديدة.. يعنى دلوقتى عندى ركنين. الركن الأول شيماء.. والركن التانى هدير.. وفاضل ركن تالت ولسة مظهرش ف قصتنا لحد دلوقت الأركان دى هى الى هتغير حياتى كلها من جديد.. هتكون حياتى إلى ف مستقبل حياة لا تخلو من جنس كل يوم.. يا كس يا طيز يا شرموطة بتتشرمط ف اي مكان ف الشقة كل دا دار ف خيالى لثوانى ولسة هدير بتمص ف زويرى قلتلها هنتاخر ع الشغل يا بنت الشرموطة.. وهى تقول اححح
يا بنت الأحبة. وهى تقول احح
يلى اختك بتتناك.. وهى تقول اححح.. بت الشرموطة ولعتنى قولتلها.. دودو نفسك ف اية.. قالت بصوت مليان عسل نازل من كسها.. قالت نفسى اتناك... قولتلها هو انتى مبتشبعيش يا بنت المتناكة.. قالت انا عمرى ماقدر اشبع منك.. انا عايزة اعيش كدة طول عمرى تحت رجليك خدمتك ولو طلبتنى ف اي وقت هتلاقينى جيالك جري وانا ملط وكسى مفشوخلك قلتلها انا جعان.. شكلنا كدة مش رايحن الشغل النهاردة.. قالتلى انا عاملة حسابى وكلمت المدير وقولتلو مش هعرف انا وانت نحضر النهاردة ونخلص العقد مع الشركة المستوردة النهاردة وكلو هيبقى تمام.. قلتلها بقى كدة يا شرموطة عايزة تخلصى عليا.. قالت انا عايزة زوبرك بس يملى كسى دلوقت.. يا بت اما افوق واصحى انا لسة نايم.. قالت ماشى النهاردة كلو بتاعى.. وصحينا وقمت اخدت دش ع السريع كدة وخرجت ولبست هدومى وهى دخلت تاخد دش ولبست هدومها.. ونزلنا سوا ع البوفية وطلبنا فطار.. فطرت وطلبت القهوة بتعتى.. وبعد ما خلصنا.. قولتلها جدولك اية النهاردة بقى يا ست الستات.. قالت هنروح نتفسح شوية وبعدين نرجع تتغذى ف اي مكان قولتلها انا ملكك اعملى فيا إلى انتى عايزة.. رحنا اتفسحناوف الهرم شوية واحنا راجعين طلعنا اتمشنا ع الكورنيش وقضينا النهار كلة برة فسح وضحك وهزار وبوسة وقفشة ومصة شفايف وفرصة بز رجعت الفندق وهى روحت البيت غيرت هدومها وانا دخلت خت دش وغيرت واتفقنا نتجمع انا وهى نسهر برة شوية ونرجع ع الشقة عندها هبات آخر ليلة عندها ف الشقة.. وهتخليلى اليلة دى ليلة الأحلام
فعلا رحنا سهرنا شوية برة وع ما خلصنا سهرتنا ورحنا شقتها كانت هى محضرة بقى كل ما لذ وطاب من أكل بحرى.. وجايبة نبيز.. وجايبة شمبانية ووسكى.. قولت ف نفسى الشرموطة دى عايزة اية دى شكلها كدة عايزة ليلة فاجرة زى كسمها
رحت داخل اوضة النوم لقيتها مجهزالى روب اسود
قلعت هدومى وفضلت بلبوكسر ولبست الروب.. طلعت لقيتها مشغلة التلفزيون وجايبة الصينية عليها الاكل. وفضلت تاكلى ب ايدها.. وتحط الاكل ف بوقها وتأكلنى.. لحد ما خلصنا اكل وقامت رايحة المطبخ وجابت التسالى والمزة.. وراحت مشغلة اغنية وفضلت ترقص كل دا وعى بلروب وهوب فجأة راحت فكة الروب.. يلهوووى مش لابسة غير أندر قاتلة والمثلث يدوب مغطى نص كسها.. والبرا مش مستحملة بززها.. انا شوفت المنظر دا ولعت بنت الشرموطة عرفت ازى تهيجنى..

ورحت قايم وفضلت ارقص معها واحنا بترقص رحت مسك بزها الشمال وفضلت ادعك واعصر فية وانا ببوس والحس فى بزها اليمين وبلعب فى الحلمة بلسانى واقفش ف الحلمة التانية بصوابعى ولقيت نفسها بيزيد وبتنهج وبقيت اسمع اهات مكتومة هى لوحدها تخليك توصل لدرجة الغليان وبقيت اروح واقفش مابين بزازها الاتنين يمين وشمال بين ايديا وشفايفى من مص ولحس وفرك وعصر وشوية وبقيت امسك بزازها الاتنين باديديا وانزل بشفايفى مص ولحس على جسمها ومستمتع وفضلت انزل بشفايفى لحد صرتها وطبعت
لسانى يلحس فيها ويلعب فى فتحة السرةوانا ابوس والحس فى السرة وحواليها وكل دا وانا ماسك زازها وبقيت اطلع تانى فوق نازل طالع وانا ببوس فى جسمها... شوية طلعت لحد ما رجعت ابوس وافرك واعصر فى بزازها وبعدين طلعت تانى على رقبتها وواحدة واحدة بدات الف وادور حواليها وانا عمال ابوس والحس وامص فيها وبقيت انا وراها وايديا بيضموا بزازها ويفركوا فى الحلمات وانا ببوس فى رقبتها من ورا وحطيت راسى على شعرها اشم ريحة الحلوة وزوبرى واقف ع الاخر جوة البوكسر بعد ما قلعت الروب و وزبرى راشق ما بين طيازها دا احساس بيولعنى اوووى ورحت نازل ب أيدى لتحت شوية بعيد عن بزازها وبحسس على كل حتة فى جسمها وبلعب فية لحد ما وصلت لسورتها وقربت اكتر لحد ما حسيت بنعومة كسها الناعم وحسيت الأندر مبلول راحت ضحكت ضحكة بشرمطة ولفت رقبتها لورا ويستثنى رحت لافف وبقينا ف وش بعض تاتى ودا كلة وانا لسة ببوس وأمص ف لسنها وايدى كل شوية تنزل حبة لحد ما وصلت لوسطها وبداءت امشى بيها لورا لحد ما وصلنا للسرير وبداءت ابوس فيها تانى وهجيب بقت مش قادرة تستحمل إلى بعملو فيها بقت تزوم وتقول اةة براحة عليا يا ميدو براحة ع بزازى براحة اةةةةة براحة وببص يعينى كدة لقيتها مغمصة وحسيت انها ف دنيا تانية من كتر الشهوة إلى كانت حسة بيها رحت طالع تانى ع شفايفها وبوستها بوسة مشبك ومسكت لسانى وفضلت تمص ف لسانى كل دا واحنا لسة واقفين ع السرير وانا عمال شغال تقفيش فيها

ولقيتها شوية شوية جسمها مش قادرة تستحمل وبقت تنزل على السرير لحد ما لقيتها قاعدة على أول السرير وانا واقف ولسة شفايفنا مسكين ف بعض وهى كل شوية ترجع لورا وتسحبنى معاها لحد ما نامت على ضهرها وانا فوقها لحد ما لقيت شفايفى سابت بوقها وبقيت بدور ع حتة تانية امصها ولا الحسها لحد ما وصلت لحد بزها اليمين وأول ما مسكنة سمعت منها كلام مبقتش فاهم هى بتقول اية شكلها كدة بقت تخرف من كتر الهيجان والشهوة وفضلت امص ف حلمة بزها دا شوية وبزها دا شوية ورحت نازل لحد ما وصلت لحد الاندر المبلول وفضلت الحس فية.. والعب فية وادوق بلسانى عسل شهوته ورحت قاعد ع ركبتى ورحت ماسك حتتة الاندر دا ورحت قطعو ورحت رافع رجليها الشمال لفوق وفضلت الحس فيها لحد ما وصلت لكسها.. وهى عملة مغمضة عنيها ومسكة ف بزها بتلعب فية ورحت رافع رجليها اليمين برضو وفضلت الحس فيها لحد ما اوصل كسها برضو ورحت متسحب لحد ما وصلت كسها تانى وفتحتز ب أيدى ونزلت لحس فية وكل اما المس زنبورها تصوت وتقووول اةةةةة حرام عليك يا ميدو.. لية بتعمل فيا كدة. اةةة انا مش قادرة حرام عليكى ابوس رجلك ارحمينى.. ابوس رجلك ريحنى.. وكل دا انا مش سامع منها حاجة.. لحد ما لقيت كسها عمال ينزل عسل تانى.. بقيت الحس بسرعة... بسرعة وهى بتنزل بقى بقيت الحس العسل ورحت طالع تانى فوق ابوس فيها لحد ما وصلت ليز ها فضلت العب فيهم شوية.. شوية بحنية.. وشوية بعنف وقوة.. ورحت رايح ماسك شقيقها وقولتلها.. هدير انتى مبسوطة معيا يا دودو.. قالت انا عمرى ما جربت معنى السعادة غير وانا معاك من النهاردة هعيش خدامه تحت رجلك وساعتها حسيت انها مبسوطة لدرجة انها مش قادرة تستحمل المتعة قالت بصوت عالى... ميدو انا عايزة إتناك.. انا شرموطة وعايزة اتفشخ... رحت قايم من على السرير ونزلت الشورت من على جسمى وزوبرى سعتها كان واقف زى عمود السوارى وهى بتبص علية وشها كلة فرحة ومبسوطة لقيتها فشخت رجليها ولعبت ف كسها ب ايدها رحت رايح ونازل بين رجليها وبداءت ادخلو وكان بيخش بسرعة اكتر من اى مرة فاتت بسبب العسل وعلشان هى خلاص حددت علية واتعوديت على النيك.. أول مرة نكتها كان ضايق اووى اصلة كان محروم من النيك.. بس انا من النهاردة مش هسيبة تاتى يتحرم من متعة الجسد.. احلا جاجة العلاقات إلى بتبقى مبينة ع الحب قبل متعة الجسد وفضلت ادخلو بشويش بشويش وهى تقول اةةةةة اةةةةة براحة يا ميدو.. اةةة اةة وانا أفضل ادخل أفضل ادخلو كلو .
ميدو يلا بقى عايزك تخلينى استمتع بزوبرك وهو ف كسى.. رحت نايم ع ضهرى.. ورفعها فوق راحت راكبة على زوبرى وفضلت تتنطط بتحب الموضوع دا بنت الشرموطة وفضلت ادخلو فيها وهى عمالة توحوح فضلنا كدة شوية قلتلها يلا عايز ادخلو من ورا.. راحت عملة وضع الدوجى وجيت من ورها ورحت مدخلة ف كسها وفضلت أروع فيها لحد ما قريت انزل قلتلها هنزل فين قالت بسرعة جوة كسى وفعلا نزلت ف كسها ونمت جمبها ومحشتش بنفسى غير ع بعد الفجر قمت خت دش ولبست هدومى ودعتها ومشيت ركبت عربيتى ورحت الفندق . طلعت الاوضة ونمت وصحيت ع 9الصيح لقيت هدير بتتصل علشان نروح الشغل قولتلها ماشى قمت جهزت الشنط وجهزت نفسى ونزلت فطرت وشرب قهوتى وعملت شيك اب من الفندق وبعدين ررحت الشركة وقبلت المدير وشكرنى ع الشغل وانا ف الطريق ورايح لهدير المكتب اتصلت ب منى الوو يا منى عاملة اية يا شرموطة.. خدمتك يا سيدى قولتلها انتى فين.. قالت ف المحل.. قولتلها يلا روحى الشقة وجهزى اكل علشان انا راجع النهاردة .. قالت ماشى يا سيدى..
واتصلت ع شيماء.. انتى فين يا شرموطة قالت انا هنا اهو قلتلها هتيجى بليل.. قالت لاء علشان خارجة مع حمتها للدكتور قولتلها ماشى.. قالت خلية منى معاك النهاردة وضحكت بشرمطة كدة.. وقفلت معاها ودخلت عند هدير.. وفضلنا نتكلم شوية وبعد شوية قولتلها انا ماشى .. وشكرتها ع اليومين دول واتفقنا كل اما انزل القاهرة هقبلها وخت عربيتى ورجعت لشقتى وهنا يخلص الجزء الرابع وانتظروا ف الجزء الخامس
تقبلو تحياتى
م. / أحمد المصري
لو مهما يكون رائيك ف القصة.. إذا كان إيجابى أو سلبي.. اتمنى تقولو علشان بحب اعرف رائيك
ويشرفنى وجودك ف قصتى
وانتظر منى الجزء القادم ممتلئ إثارة وتشويق
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل