م
ميلفاوي متميز
عنتيل زائر
غير متصل
زوجتي ورحلتها إلى العهر
الجزء الأول
بداية نحن زوجين متحابين جدا و تجارب التحرر ما هي الا كلمات قليلة لا تقال إلا في اللقاءات الحميمية فقط. و كلها طبعا اما امنيات صعبة التحقيق او خيالات في عقل كل طرف يخاف ان يبوح بها للطرف الاخر.
انا كمال 30 سنة متزوج من اربعة سنوات من سمر 27 سنة بعد قصة حب عنيفة
انا احب التحرر جدا و اعتبره شيء اساسي في حياة الانسان و من دونه تفسد العلاقات الزوجية او قد تصاب بالشلل نتيجة الملل و الفتور .
في البداية دعوني اصف زوجتي الجميلة الساحرة سمر هي قصيرة القامة قليلا 160سم و جسدها ممشوق رياضي رائع بزازها بيضاء و متوسطة الحجم و طيازها ممشوقه و مشدودة بلا اي ترهلات او تجاعيد مزعجة و تهتز اهتزازات تجعلك تنزل علي ركبتيك لتقبلهما من جملاهما الاخاذ و كسها هو ذلك الكس الاحمر المنفوخ مجرد ما تراه حتي تلحسه كالجائع و قد تاكله اكلا من لذة طعمه المالح الممزوج بالعسل اللزج . هو طعم لا يفهمه و لا يحبه الا المحترفون في لحس الكس. خرم طيز زوجتي تهتم به جدا و هي التي تهتم بنظافتها الشخصية لن تتركه بدون تزوقه و لحسه و لديها افخاذ متناسقة مع جسدها بالتاكيد ستقبلها و تلحسها من شدة بياضها الناصع و جمالها و تناسقها مع باقي جسدها.
المهم, زوجتي من النوع المحافظ قليلا مثلها كمثل اي زوجة عربية قد لا تهتم بمسالة التحرر و لكنه حلم يراودني دائما معها هي و هي فقط. هي ترفض الموضوع رفضا تاما و لا تعتبره موجود من الاساس و الاباحية تطبقها فقط داخل ارجاء المنزل ولا شيء اكثر. كان لنا من التجارب القليل جدا و كلها كانت تلك المحاولات الفاشلة للازوج الذكور المحبين لمسالة التحرر و كالعادة تفشل فشلا مريعا و قد يصل الأمر لبعض الخلافات و التي تضطرك لاغلاق الموضوع بالاعتذار و الاسف و الوعود بعدم التكرار خوفا من الفضائح و خوفا علي فقدان حب حياتك.
اصداقئي في العمل هم وليد و هشام. عملنا معا لاكثر من سبع سنوات و هشام هو اقربهم لي اما وليد فقليل الكلام عن حياته الزوجية و دائم التأفف عند ذكر الرزواج و الحياة الزوجية. هشام و زوجته هم اكثرنا اباحية و تحرر و زوجته من النوع الذي يحب كشف المستور باحترافية و عاشقة لمسائل التعري بطريقة كلها شبق و بحث مستمر و هي اصلا اجتماعية جدا و تحب التعرف علي الناس سواء رجال او اناث توطد علاقتها و صداقتها بهم بشكل وثيق جدا.
ندى هي زوجة هشام في طول زوجتي لكنها اتخن منها بالقليل و تهتم بجسدها جدا و تهتم بتعليقات الناس علي جسدها بالاعجاب او العكس.
ندى مع الوقت و مع كثرة خروجنا نحن الثلاثة اصدقاء تعارفت زوجاتنا و اصبحوا اصدقاء جدا هم ايضا و لهم احاديثهم النسائية الخاصة كما لنا نحن ايضا احاديثنا الذكورية الخاصة.
هشام كان دائم سرد قصصه مع زوجته معي لان وليد كان يغير الحديث في هذه المواضيع بمجرد ذكرها و يحكي لي دائما قصصهم في الساحل و طريقة تعامل زوجته مع الناس و مع الشباب و لعبها لكرة الطائرة علي الشاطئ و هي بالبكيني و هو ما لم يصدمني علي قدر مفاجئتي.
يحكي لي هشام - يا سيدي انا كنت قاعد علي الشيزلونج و هي عايزة تقوم تجري هنا و هنا و بعدين لاقيتها بتلعب طايرة مع شباب علي الشط و واحد فيهم حضنها تخيل يا كمال زبه كان واقف العرص وهو بيحضنها من ورا سألته" وانت عملت ايه" رد عليه " قمت نادتلها و زعقتلها و بتقوللي مالك في ايه بلاش نكد بقا "
قلتله يا بختك يا اخي قاللي ليه يعني قلتله كان نفسي مراتي تبقى منطلقة كدة و بتجرب و بتلعب و اجتماعية زي ندى" قاللي مش كل حاجة يا كمال ممكن تبسطك بس نحاول ، قلتله نحاول ازاي يعني قاللي تعالوا معانا احنا طالعين تاني في اخر الاسبوع و هخلي ندى تقنعها تلبس مايوه و تنطلق زي ما انت عاوز و نشوف" قلتله ياريت يا اخي .
اتصلت ندى علي سمر و اتفقت معها علي السفر بالاجازة الاسبوعية الي الساحل باحد الشاليهات و هو اصلا مملوك لوالدها و اتفقوا علي ان يذهبوا لشراء بعض الاشياء قبل السفر.
و اتصل بي هشام انه اتفق مع ندى علي ان تغري سمر بخلع حجابها و لبس الملابس الممكشوفة العارية و لبس مايوة كما اتفقت معه و قالت له" هحاول معاها بس مفتكرش توافق" و بالفعل رفضت زوجتي تماما الاقتراح و سافرنا الاجازة و ارتدت ندى البكيني و الهوت شورت و الميني جيب طوال فترة الرحلة اما زوجتي التزمت بملابسها الكئيبة و بالليل بعد ثاني ليلة تحدثنا قليلا: سالتني سمر" مالك بتبحلق فيها طول الرحلة ليه كدة؟" قلت لها " مش شايفة يعني جسمها جميل و مغري جدا" ردت" انا لو لبست زيها جوزها هيبص عليه و لو في شاليه ببسين هعمل كدة و ابو كدة اوعى تفتكر اني مش عايزة البس كدة انا نفسي بس الناس هنا لو شافوني بعد كدة لابسة **** هيقولوا عليه ايه" قلت لها" اخلعيه خالص و خلاص" قالت " مقدرش طبعا"
و عدنا الي القاهرة نجر ذيول الخيبة بعد المحاولات الفاشلة في اقناعها.
في الشهر التالي....كنت انا و هشام الاوفر حظا من وليد حيث ارسلتنا الشركة الي فرنسا لمدة اسبوعين للتدريب علي منظومة جديدة سيتم استخدامها لدى العملاء الشركة ولم يسافر وليد .
اتفق معي هشام انه سيجلب معه زوجته علي نفقته الخاصة لرغبته في ان ترى العالم كما هي تريد و تحدثت مع زوجتي في نفس الامر و وافقت و قمنا باستخراج الاوراق لهم و ساعدتنا الشركة الفرنسية لاستخلاص فيزا السفر و سافرنا جميعا و عند الوصول كانت ندى اجمل من الفرنسيات اثارة و جمال و زوجتي كما هي بل كانت تعامل باذدراء او ينفر منها البعض عند التعامل خوفا منها و لا نعلم لماذا و لكن تحدثت معها ندى انه يجب ان تخلع ال**** حتى لا نتعرض لاي مضايقات و لكي تجرب الحياة بدونه قليلا و لما لا. و المفاجأة....وافقت سمر و اصبت بالدهشة حين رايتها تخرج معنا و تجلس مع هشام بدون **** و قضينا اغلب الوقت بعد انتهاء الست ساعات اليومية للتدريب نخرج كلنا معا نشاهد معالم هذا البلد اراقي المتحضر و لا تخلو الكلامات من مقارنة كل شيء بمصر.
هشام و ندى عرضوا علي زوجتي النزل للنايت كلوب بالفندق او الكازينو رفضت في البداية و لكنها وافقت اخيرا بعد محاولات ندي معها. اخذت ندى سمر لغرفتها لترتدي ما هو مناسب للنادي و بالفعل كانت في منتهى الجمال حين رايتها بعد ان طلبت مني ندى "تعالى شوف مراتك المزة عاملة ازاي" دخلت الي الغرفة لاري صاروخ غير عادي فعلا كانت اول مرة ارى زوجتي ترتدي فستان سوارية قصير لنصف فخذها و بكاب دون حمالات يكشف عن نصف صدرها و اكثر من ثلثي ظهرها مكشوف. ردت علي" طبعا انت مبسوط بالمسخرة ده" رديت "انا مش فاهم مالك في ايه ندى قصادك اهيه و لابسة اقصر منك و جسمها كله باين و جوزها مزعلش و لا هي زعقتله دول هما يومين و راجعين بلاش نكد ارجوكي" ضحكت و وافقت و قالت لي "ماشي مش هزعلك في اليومين دول بس نبه علي هشام بلاش استظراف و خفة ددمم" رديت "حاضر".
خرجت من الغرفة ليراها هشام الذي اصيب بالذهول قائلا "ايه ده صارووووخ ده و لا ايه" وجدت سمر تنظر لي قائلة "شايف مش قلتلك" رديت "معلش الراجل اول مرة يشوفك جميلة كدة" ردت ندى "هشام احترم نفسك هو انا مش عجباك و لا ايه" اعتذر هشام من الجميع ببعض الحجج الواهية و انا ارى انتفاخ زبه علي جسد زوجتي و لا استطيع ان اصف لكم فرحتي بهذا المشهد الرائع.
نزلنا جميعا للنايت كلوب. و طبعا اتى الجرسون ببعض المشاريب و شربنا جميعا و شربت سمر ليحرقها المشروب بحلقها قائلة "ايه ده انا شربت ايه شربتوني خمرة يا جزم" ردت ندى "امال نجيبلك ينسون يعني و لا ايه......بصي احنا هنا عشان نجرب كل حاجة و نرجع و لا كان حصلت حاجة سيبي نفسك و متقفليش الرحلة كلنا عايزينك معانا و جربي مش هتخسري حاجة" ضحكت سمر و هي تنظر لي قائلة "ماشي يا ندى انا عايزاكي تلحقي باه عليا"
من اجابة زوجتي الجميلة احسست انها راغبة و لكنها تريد من يدفعها فقط في هذا الطريق و لا تقلق هي ستكمل كل شيء و طالما خارج مصر فلا قلق من تجربة اي شيء. و من هذا الموقف عرفت انها اخذت اولى خطواتها في طريق الاباحية و لابد من بذل الكثير من المجهود للعودة بزوجة عاهرة ليس تلك الكئيبة.
قامت ندى و زوجتي و ذهبوا الي المرقص و هناك لم يتركوا شابا لا و رقصا معه و لم تخلوا الرقصات من اللمسات و الاحضان و القبلات و التحرشات القوية من الشباب السكران اصلا. و عدنا الي الغرف و بمجرد دخولنا غرفتنا لاجد زوجتي في غاية السخونة و الشبق. خلعت فستانها الذي لا يلبس تحته برا هو فقط الاندر. و هجمت علي بقبلات حارقة كلها شوق و ابادلها القبلات و مص لسانها و لحس رقبتها و مص حلمات نهودها النافرين و اعود لابادل القبلات الساخنة لاحملها و اضعها بكل عنف علي السرير و اشد منها الاندر لتبقى عارية تماما و الحس لها كسها في نهم كنت ادخل لساني لالعق كل ما هو في الداخل من سائل كسها الحلو المذاق و انزل بلساني لالحس خرم طيزها و استمر في لحسهما معا بكل شوق و هي تصرخ من الهيجان. دفعتني و نزلت علي ركبتيها و خلعت عني ملابسي و اخرجت زبي لتمصه في نهم و تلحسه و تلحس لي بيضاتي و خرم طيزي و تقبل قدماي الاثنين و بعلو صوتها "انا شرموطة اوي مش حاسة بنفسي نيكني املا كل خرم فيا بلبنك, املا معدتي بلبنك و كسي و طيزي" و للعلم انا في حياتي لم انيك زوجتي في طيزها ابدا فقط لحس و لمس و شكرا.
قضينا ليلة رائعة, كل الاوضاع نفذناها نامت علي ظهرها و انا فوقها و علي جنبها و انا خلفها و جلست و ظهري للحائط و هي راكبة علي زبي و اراها هي التي تعلو و تهبط و تصرخ من الهيجان الذي ركبها و لا اعلم لماذل. حملتها و ظهرها علي الحائط و ادخل زبي بها بكل عنف و قوة و اخذت وضع الكلبة و ادخلت زبي بكسها من الخلف و رفعتها علي منضدة موجودة بالغرفة و ادخلت زبي بكسها مرة من الخلف و مرة اخرى عدلت وضعها لادخله من الامام و كسها يدفع شلالات من مائها الرائع علي زبي يجعلني ادفعه اكثر سرعة و اكثر عمقا في احشائها. زبي انتفخ جدا و حان موعد القذف "انزل فين" هي " نزل علي وشي و في بقي....عايزة ابلع لبنك" بسرعة انزلتها علي الارض علي ركبتيها و ادخلت زبي بفها انيك فم الشرموطة الجديدة زوجتي لانزل في معدتها مباشرة و لم تتحامال و كادت تختنق فانزلت الباقي علي وجهها و شعرها. و حملتها للنام علي السرير و اغرق في نوم عميق.
ولنا بقية اخرى في الجزء الثاني.........
الجزء الثاني
استيقظت عند شروق الشمس كانت الساعة تقترب من الخامسة و ذهبت الي الحمام لاقضي حاجتي و بعد خروجي لم اجدها, سمر ليست بالغرفة اين ذهبت لا اعلم خرجت الي التراث بالغرفة ليست موجودة و بالطبع الهواتف كلها بالغرفة. خرجت و انا في ضيق انا اعرف جيدا هذه الاعراض انها بداية النكد الزوجي و الملامة التي تفعلها معي في كل مرة اتجرأ لاروي لها رغبتي للتحرر.
المهم خرجت مسرعا الي غرفة هشام طرقت بابهم عدة مرات لاسمع صوت ندى زوجته تسأل من الطارق في هذا الوقت؟ و من حقها فمن ذلك المجنون الذي يطرق ابواب الناس في مثل هذه الساعة. فتحت الباب بقميص ابيض غير شفاف لكن جسدها الجميل كان ينبض بالحياة من تحته ما هذا الجمال الذي لا يوصف و لا يستحق الستر وقف زبي علي هذا المشهد الجبار فعلا ندى جسديا أفضل بكثير من سمر فبزازها مكتنزة و مملوءة كالمرضعات و افخاذها منحوتة و متناسقة مع طيازها البارزة و مجسمة استداراتها مع القميص الابيض. سألتها "هي سمر مجتلكيش ولا كلمتك؟" ردت "لا خالص يا كمال ليه انت مش لاقيها؟" سألت "انا قمت من النوم ملقتهاش مش عارفة هي فين خالص؟" قالتلي بلاش شوشرة تعالى هدور عليها معاك بس استنى اغير هدومي." بسرعة البرق دخلت و تركت الباب مفتوحا و علي الرغم من ظلام الغرفة الا ان انعكاس انوار المدينة كان يظهر كل شيء داخل الغرفة. فعلا هي اما انها حمقاء او تقصد ان تتعرى تماما امامي.
خلعت القميص و رأيت حلمات بزازها نافرتين و بزازها المملوءة و شق طيازها المربرة الممتلئة. و ارتدت البرا و الاندر و فستان هو متسع قليلا لكنه قصير يظهر نصف فخذها و استدارة بزازها و عن ذراعيها الناعمين. خرجنا سويا لنبدأ بالريسيبشن بالفندق لنسألهم ربما نجد ما يفيد.
فعلا سألنا العامل بالريسيبشن. للاسف لم نجد ما يفيد منه لكنه تعرف علي شكلها و نصح بالبحث بالنادي الليلي او بمكان التراث الملكي و هو تراث كبير جدا يطل علي النهر. كانت خطواتي اسرع من ندي بكثير ذهبنا الي النادي الليلي ليست هناك و الي التراث لاجدها تجلس بصحبة شابين يبدو عليهم انهم من العرب و يتبادلون الحديث احدهم يجلس اماها و الثاني بجانبها و علي ما يبدو انهم يتبادلون بعض القصص و يشاهدون بعض الصور و الفيديوهات علي هواتف احد هؤلاء الشباب. كان الشاب الجالس بجوار زوجتي يحتضنها و من اللحظة للاخرى يقبلها مرة بخدها و مرة بفمها و هي تبعده عنها بضعف يتلوه ضحك هيستيري كان يبدو عليها السكر الشديد. انا مستمتع جدا بهذا لكنني لا اريدها ان تراني او تعرف باني اشاهدها في هذا الوضع لاني اعلم عواقب تلك الامور معها. غادرت المكان بسرعة قبل حضور ندى. قابلتها بالقرب عند الريسيبشن بعد انتظارها للحظات و سألتني "هاه لاقيتها عند التراث؟" أجبت "لأ, مش عارف مكانه فين. عمال ادور علي مكانه و محدش فادني." قالت لي "طيب ثانية واحدة هدور عليه و لو لاقيت المكان هرجعلك.خليك هنا متتحركش." و ما هي الا لحظات حتى عادت و قالت لي "لأ مش هناك تعالى ندور في حتة تانية." اااااه يا ندى لم اتصور انك ستتستري عليها في هذا الوضع يالكي من خبيثة لولا انني مستمتع بافعال زوجتي ما كنت ابدا لاسامحك.
و بعد بعض البحث. قلت لها "ندى, العامل قال انها مخرجتش من الفندق و انها لو خرجت هيعرف. تعالي أوصلك أوضتك و انا هكمل." وافقت علي الفور و هو الغريب جدا. هي و زوجتي أصدقاء من المفروض ان تقلق و ان لا تترك عملية البحث بتلك السهولة و لكنها في النهاية وافقت. غرفتنا ملاصقة لغرفتهم, أوصلتها الي باب غرفتها و فجأة ندى تهجم علي و تقبلني و تحتضنني و كأننا عشاق, لا اخفي عليكم كنت في منتهى السعادة و يبدو انني لست الوحيد السعيد فزبي ايضا كان منتصبا كالحديد من فرط سعادته و هو انتصاب لم اعهده ابدا في حياتي. فتحت باب الغرفة و شفتانا متلاصقاتان و ملانا يحضن الاخر واغلقت الباب باحدى قدمي في دفعة قوية و سريعة و يداي تتحسسان جسدها المغري المثير. احدى يداي علي طيازها اتحسسهم و الاخري علي ظهرها و ابادل و اغير لمس هذا الجسد و الحاجز الوحيد بين يدي و جسدها هو ذلك الفستان الرقيق الاشبه بالجلباب. جذبت فستانها لاعلي اتحسس ملمس جلد طيازها. الجلد ناعم كجلد ******* و طري جدا و كل فلقة منهم انعم و اطرى من الاخرى ادخلت احدى اصابعي اداعب خرم طيزها و يدي الاخرى تتلمس احدى بزازها و شفتانا محتضنتان لبعضهم. أما ندى خبيرة الجنس و هي العاهرة الاصيلة في رحلتنا و شيطانة اغواء زوجتي فقيرة المجهود الجنسي كان احدى يداها تتحسس زبي متشبسة به و تردد "ايه ده كله مالك فيه ايه؟ هو كدة الطبيعي ولا ايه. اخص عليكي يا سمر و ما تحبيش تتناكي." كنت اضحك من كلامها حتى دفعتني عنها و نزلت علي ركبتيها و انزلت الشورت ليخرج زبي المتحجر و تلتهمه كالجائعة و تدفع براسها اكثر ليوسع حلقومها و فمها و انا متفاجئ مما يحدث و سعيد اخيرا ساتذوق هذه المرأة اللعوب. انهالت ندى علي زبي تمصه و تبتلعه و تدخله لاخره و انتهت منه لتلعق بيضاتي بلسانها و تمتصها و انا اشعر بالم السعادة مع كل امتصاص لاحد خصيتاي الذين اسعدهم الحظ بافعال ندى فيهم. لم تكن لتنتهي منهم حتى تلحس جسدي صعودا الي فمي لنبدأ التقبيل و مص السنة بعضنا مرة اخرى التي تغير طعمها نتيجة المص و اللحس لزبي و خصياتي. دفعت ندى بكل قوة الي السرير لافتح رجليها كل في جهو و ابدأ لحس هذا الكس المنفوخ العاهر الذي و انا متأكد لم يترك زبا الا و اعتلاه. فوجئت بندى و هي تتنهد "مش قادرة نيكني حالا و الحسلس بعدين." مسكت زبي و لعقت من لساني علي يدي و اغرقت كسها و ادخلت زبي مرة واحدة ادركت فورا انها نيكة طياري سريعة لابد و ان نبدأها و ننهيها بسرعة. صرخت ندى باهه العاهرة المنتظرة للنيك لابدا باخراج زبي و ادخاله بسرعة و هي تتأوه تحتي و يهتز السرير و هي تتمتم بكلمات بالكاد أسمعها من فرط نشوتي خرجت من هذا العالم فقط لا اشعر الا بهذا الكس الذي كنت دائما احلم به حتى في لقائاتي السريرية مع زوجتي الكئيبة عديمة الاحساس الجنسي. قمت من فوق ندى و نمت علي السرير لتعتلي هي زبي و تبدأ بالصعود و الهبوط عليه مستمتعة و مستمرة في تمتمة كلماتها الغير مفهومة او الغير مسموعة و انا اضربها بيد تلو الاخرى علي طيازها و اري فلقتيها يصعدان و يهبطان مع حركاتها فوق زبي. جزبتها من بزازها بيداي لتنام علي بطني مستمرة في تحريك جسدها ليخرج زبي و يدخل بكس العاهرة زوجة صديقي. همست في اذنها "انزل فين بسرعة؟" قالت "في كسي كله نزله في كسي." و بدأت حمم البركان تخرج الي رحم العاهرة و ازدادت حركتها علي زبي تريد حلب كل نقطة به بلا هوادة و مع الانزال استمر مص الالسنة و الشفات.
انتهينا كمن تلك النيكة الحارة. ندى كسها ممتلك بحمم لبني بكسها قامت و وقفت و امسكت بالمناديل الورقية و تنظف كسها و تمسح اي لبن يسقط خارجا من رحمها و تنظر لي و تضحك قائلة "افرض بقيت حامل يا حيوان انت." قلت لها "ساعتها هطلقك من هشام و اتجوزك." ضحكت مرة أخرى قائلة "طيب و سمر." قلت لها "نجوزها لهشام." و استمرينا في تبادل الحديث و نحن نضحك. لنفتح الباب و اسالها "كدة عطلتيني اكمل تدوير علي سمر؟" قالت لي "متقلقش عليها قاعدة و سكرانة في التراث الملكي." جاوبتها "سكرانة....يادي المصيبة انتي عملتي فيها ايه بس." ردت قائلة "انت لسة شفت حاجة ده انا هخليها صاروخ هايج و هي شكلها كان نفسها و مكنتش لاقية فرصة. انزل و شوفها لابسة ايه و بتعمل ايه." جاوبتها بالموافقة و ببعض التوديع و تبادل القبل و مص الشفايف و الالسنة. و نزلت الي التراث الملكي لاجد زوجتي نائمة علي احدى الطاولات. عدلت من وضعها لاطمئن عليها و كانت في حالة يرثى لها. كان احمر الشفاه يغطي منطقة فمها و انفها و البعض من خدودها. احد بزازها يطل من الفستان و اخيرا لا ترتدي من تحته اي شيء. طبعا و لا اخفي عليكم, تمنيت ان تكون قد اتناكت من الشباب و لم استعجل لاعرف و حملتها و هي غائبة تماما عن الوعي الي الغرفة لتستريح هي من التعب و استريح انا من هواجس و خيالات هل ركبها الشابين املا؟
قمت اولا بخلع ملابسها. تفحصت كسها لاجد المفاجأة السارة, كسها غارق بحليب احد الشابين او كلاهما اما خرم طيزها كان متسع قليلا و هي التي لم تجربه ابدا لا مني او من غيري لكنها اخيرا جربته معهم. كنت سعيدا في هذه اللحظة لكني لم ارها ان تشعر باني اعلم بشئ عما حدث.
اعدت الباسها الفستان و تركتها تنام و تركت لها ورقة ان احد العمال بالفندق قد احضرها الي الغرفة من التراث الملكي و انني ساغادر لاستكمال التدريب و ساتصل بها للاطمئنان عليها خلال اليوم الي حين العودة من التدريب مع هشام دخلت الحمام لاستحم و ارتديت ملابسي و غادرت مع هشام الي مكان التدريب كأي يوم عادي.
اتصلت بزوجتي خلال التدريب لاطمئن عليها و لم تجيب اتصلت كثيرا و هي علي ما يبدو لا تزال غائبة عن الوعي تماما قلت في نفسي لا داعي للازعاج. طلبت من هشام الاتصال بندى لتطمئن علي سمر و لم تجيب هي ايضا اخبرني بانهم لا يزالوا نائمين. مسكين هشام لا يعرف ما الذي حدث مع المومسات التي اصطحبناهم معنا. و لكن لا ضرر فهشام دائما ما يترك زوجته تبرز مفاتنها و بالتاكيد يعلم انه سيأتي يوم لتخونه فيه ولو علي الاقل مرة و يعلم ان جميع الرجال يشتهون هذا الوحش الجنسي الثائر الذي لا ينام و يعلم ايضا ان طموحاتي ان تصبح سمر كندى بيوم من الايام.
انتهى يوم التدريب و عدنا و دخلت الي الغرفة لاجد سمر لا تزال نائمة و قليلا من الوقت حتى وجدت ندى تطرق الباب لتطمئن علي سمر فما السبب وراء كل هذه الغفوة. دخلت دون حتى استئذان الي الغرفة و هي تنظر الي في عيني و انا غاية في الاحراج منها مما حدث في صباح اليوم و لكنها لا تستحي و هذا اكثر شيء احبه فيها لتطمئن علي سمر. و لكن لم يكن هذا سبب تواجدها بالغرفة فلا تعنيها سمر في شئ. كانت مصرة علي ان تحسس علي زبي.
و ترتدي نفس فستان الصباح فستان النيكة الحارة دون اندر او برا. حلماتها تظهر و تبرز من اسفل الفستان و كأن لهم عينان و ثاروا حين رأوني. ام طيزها فمجسمة مع قماش الفستان و كانت احلي من ان تكون عارية. و بالطبع زوجتي لا تزال في الغيبوبة و هشام علي قول ندى يستحم. هجمت عليها نتبادل القبل مرة اخرى و اكشف طيازها و كسها و الحسهم و هي تقول لي "استنى الحسهم و همسحهم في وش سمر." تعجبت من الطلب سائلا "لماذا؟" قالت "عشان تبقى شرموطة." و ضحكت بميوعة هيجتني اكثر. طلبت منها ما هو اكثر بان تمسح كسها و طيازها بوجه سمر و تمص لي في نفس الوقت هاجت جدا من الفكرة و اخذت الوضعية لذلك و بدات تمص كعاهرة و هي اصلا ام العاهرات و ظلت تمص زبي و تلخص خصيتاي و تمسح افرازات كسها في وجه زوجتي الجميلة تلك العاهرة المبتدئة سمر. و لا اعلم بماذا تشعر في غيبوبتها.
امسكت برأسها جدا و بدأ زبي ينزل بحممي في اعماق معدتها مباشرة و انا ازهو بانتصابي الذي لم لم اراه في حياتي مع تلك العاهرة النائمة. ابتلعت ندى لبني و قامت و ضربتني علي وجهي قائلة "كنت هموت يا حيوان انت." اجبت "بعيد الشر عنك, بس كنت هايج جدا من عمايلك. اصلي عمري ما عملت كدة مع بنت الجزمة اللي نايمة قصادك ده." قالت لي "ده واحدة وسخة وحياتك لاخليهالك شرموطة بتتناك و لحد ما تجرب وقفة زبك هتعرف قيمته." و رتبت علي زبي قائلة "الغالي صاحب الغالي." ضحكت ندى و دخلت الي الحمام و غسلت و جهها و خرجت تحاول ايقاظ سمر و بالفعل بدأت تومء برأسها قليلا و قليلا من اللحظات حتى بدأت تستفيق من اثار السكر و اخذتها ندى الي الحمام و هي لا تشعر بنفسها لتستحم من اثار البارحة. و خرجوا الاثنتين و سمر شبه عارية تغطيها ندي بالبشكير و بدت اكثر اغرائا من ان تكون بالملابس المثيرة. ساعدت ندى سمر في ارتداء ملابسها و ارتدت البرا و الاندر ليدخل هشام ليطمئن عليها في هذه الاثناء لتكون اول مرة له يرى جسد زوجتي و لم ابدى اي اعتراض علي دخوله او حتى اي اقتضاب بدا علي وجهي. اما هي فكانت لا تزال شبه متيقظة و عرض هشام علي ندى المساعدة وقبلت ليساعدها و طلبا مني احضار بعض القهوة من الريسيبشن حتي تستفيق. حقيقة قلت في نفسي و لما لا؟ سأترك القليل من الوقت لهشام ليستكشف هذا الجسد الذي حرم من رؤيته طوال سبع سنوات.
خذ وقتك يا صديقي فقد تزوقت زوجتك و انا مدين لك بزوجتي و لكنني ارغب في ان ينيكها دون ان يلاحظا رغبتي في ذلك و سافعلها فعلا اذا ما وفرت لهم عامل الوقت و لكن يجب ان يكون برغبة الشرموطة سمر.
احضرت القهوة و عدت مسرعا الي الغرفة لاجد سمر لا تزال بالاندر و البرا سألتهم مقتضبا "ملبستوهاش ليه يجيلها برد كدة؟" و كأنني اخشى عليها من البرد –حمقى- بدئا بسرعة في الباسها فستان منزلي قصير و شربت القهوة و نامت قليلا و فاقت مرة اخرى و ثلاثتنا نروي الاحاديث و القصص و الحكايات.
فاقت زوجتي و تسأل "هو ايه اللي حصلي انا مصدعة جدا؟"
الجزء الأول
بداية نحن زوجين متحابين جدا و تجارب التحرر ما هي الا كلمات قليلة لا تقال إلا في اللقاءات الحميمية فقط. و كلها طبعا اما امنيات صعبة التحقيق او خيالات في عقل كل طرف يخاف ان يبوح بها للطرف الاخر.
انا كمال 30 سنة متزوج من اربعة سنوات من سمر 27 سنة بعد قصة حب عنيفة
انا احب التحرر جدا و اعتبره شيء اساسي في حياة الانسان و من دونه تفسد العلاقات الزوجية او قد تصاب بالشلل نتيجة الملل و الفتور .
في البداية دعوني اصف زوجتي الجميلة الساحرة سمر هي قصيرة القامة قليلا 160سم و جسدها ممشوق رياضي رائع بزازها بيضاء و متوسطة الحجم و طيازها ممشوقه و مشدودة بلا اي ترهلات او تجاعيد مزعجة و تهتز اهتزازات تجعلك تنزل علي ركبتيك لتقبلهما من جملاهما الاخاذ و كسها هو ذلك الكس الاحمر المنفوخ مجرد ما تراه حتي تلحسه كالجائع و قد تاكله اكلا من لذة طعمه المالح الممزوج بالعسل اللزج . هو طعم لا يفهمه و لا يحبه الا المحترفون في لحس الكس. خرم طيز زوجتي تهتم به جدا و هي التي تهتم بنظافتها الشخصية لن تتركه بدون تزوقه و لحسه و لديها افخاذ متناسقة مع جسدها بالتاكيد ستقبلها و تلحسها من شدة بياضها الناصع و جمالها و تناسقها مع باقي جسدها.
المهم, زوجتي من النوع المحافظ قليلا مثلها كمثل اي زوجة عربية قد لا تهتم بمسالة التحرر و لكنه حلم يراودني دائما معها هي و هي فقط. هي ترفض الموضوع رفضا تاما و لا تعتبره موجود من الاساس و الاباحية تطبقها فقط داخل ارجاء المنزل ولا شيء اكثر. كان لنا من التجارب القليل جدا و كلها كانت تلك المحاولات الفاشلة للازوج الذكور المحبين لمسالة التحرر و كالعادة تفشل فشلا مريعا و قد يصل الأمر لبعض الخلافات و التي تضطرك لاغلاق الموضوع بالاعتذار و الاسف و الوعود بعدم التكرار خوفا من الفضائح و خوفا علي فقدان حب حياتك.
اصداقئي في العمل هم وليد و هشام. عملنا معا لاكثر من سبع سنوات و هشام هو اقربهم لي اما وليد فقليل الكلام عن حياته الزوجية و دائم التأفف عند ذكر الرزواج و الحياة الزوجية. هشام و زوجته هم اكثرنا اباحية و تحرر و زوجته من النوع الذي يحب كشف المستور باحترافية و عاشقة لمسائل التعري بطريقة كلها شبق و بحث مستمر و هي اصلا اجتماعية جدا و تحب التعرف علي الناس سواء رجال او اناث توطد علاقتها و صداقتها بهم بشكل وثيق جدا.
ندى هي زوجة هشام في طول زوجتي لكنها اتخن منها بالقليل و تهتم بجسدها جدا و تهتم بتعليقات الناس علي جسدها بالاعجاب او العكس.
ندى مع الوقت و مع كثرة خروجنا نحن الثلاثة اصدقاء تعارفت زوجاتنا و اصبحوا اصدقاء جدا هم ايضا و لهم احاديثهم النسائية الخاصة كما لنا نحن ايضا احاديثنا الذكورية الخاصة.
هشام كان دائم سرد قصصه مع زوجته معي لان وليد كان يغير الحديث في هذه المواضيع بمجرد ذكرها و يحكي لي دائما قصصهم في الساحل و طريقة تعامل زوجته مع الناس و مع الشباب و لعبها لكرة الطائرة علي الشاطئ و هي بالبكيني و هو ما لم يصدمني علي قدر مفاجئتي.
يحكي لي هشام - يا سيدي انا كنت قاعد علي الشيزلونج و هي عايزة تقوم تجري هنا و هنا و بعدين لاقيتها بتلعب طايرة مع شباب علي الشط و واحد فيهم حضنها تخيل يا كمال زبه كان واقف العرص وهو بيحضنها من ورا سألته" وانت عملت ايه" رد عليه " قمت نادتلها و زعقتلها و بتقوللي مالك في ايه بلاش نكد بقا "
قلتله يا بختك يا اخي قاللي ليه يعني قلتله كان نفسي مراتي تبقى منطلقة كدة و بتجرب و بتلعب و اجتماعية زي ندى" قاللي مش كل حاجة يا كمال ممكن تبسطك بس نحاول ، قلتله نحاول ازاي يعني قاللي تعالوا معانا احنا طالعين تاني في اخر الاسبوع و هخلي ندى تقنعها تلبس مايوه و تنطلق زي ما انت عاوز و نشوف" قلتله ياريت يا اخي .
اتصلت ندى علي سمر و اتفقت معها علي السفر بالاجازة الاسبوعية الي الساحل باحد الشاليهات و هو اصلا مملوك لوالدها و اتفقوا علي ان يذهبوا لشراء بعض الاشياء قبل السفر.
و اتصل بي هشام انه اتفق مع ندى علي ان تغري سمر بخلع حجابها و لبس الملابس الممكشوفة العارية و لبس مايوة كما اتفقت معه و قالت له" هحاول معاها بس مفتكرش توافق" و بالفعل رفضت زوجتي تماما الاقتراح و سافرنا الاجازة و ارتدت ندى البكيني و الهوت شورت و الميني جيب طوال فترة الرحلة اما زوجتي التزمت بملابسها الكئيبة و بالليل بعد ثاني ليلة تحدثنا قليلا: سالتني سمر" مالك بتبحلق فيها طول الرحلة ليه كدة؟" قلت لها " مش شايفة يعني جسمها جميل و مغري جدا" ردت" انا لو لبست زيها جوزها هيبص عليه و لو في شاليه ببسين هعمل كدة و ابو كدة اوعى تفتكر اني مش عايزة البس كدة انا نفسي بس الناس هنا لو شافوني بعد كدة لابسة **** هيقولوا عليه ايه" قلت لها" اخلعيه خالص و خلاص" قالت " مقدرش طبعا"
و عدنا الي القاهرة نجر ذيول الخيبة بعد المحاولات الفاشلة في اقناعها.
في الشهر التالي....كنت انا و هشام الاوفر حظا من وليد حيث ارسلتنا الشركة الي فرنسا لمدة اسبوعين للتدريب علي منظومة جديدة سيتم استخدامها لدى العملاء الشركة ولم يسافر وليد .
اتفق معي هشام انه سيجلب معه زوجته علي نفقته الخاصة لرغبته في ان ترى العالم كما هي تريد و تحدثت مع زوجتي في نفس الامر و وافقت و قمنا باستخراج الاوراق لهم و ساعدتنا الشركة الفرنسية لاستخلاص فيزا السفر و سافرنا جميعا و عند الوصول كانت ندى اجمل من الفرنسيات اثارة و جمال و زوجتي كما هي بل كانت تعامل باذدراء او ينفر منها البعض عند التعامل خوفا منها و لا نعلم لماذا و لكن تحدثت معها ندى انه يجب ان تخلع ال**** حتى لا نتعرض لاي مضايقات و لكي تجرب الحياة بدونه قليلا و لما لا. و المفاجأة....وافقت سمر و اصبت بالدهشة حين رايتها تخرج معنا و تجلس مع هشام بدون **** و قضينا اغلب الوقت بعد انتهاء الست ساعات اليومية للتدريب نخرج كلنا معا نشاهد معالم هذا البلد اراقي المتحضر و لا تخلو الكلامات من مقارنة كل شيء بمصر.
هشام و ندى عرضوا علي زوجتي النزل للنايت كلوب بالفندق او الكازينو رفضت في البداية و لكنها وافقت اخيرا بعد محاولات ندي معها. اخذت ندى سمر لغرفتها لترتدي ما هو مناسب للنادي و بالفعل كانت في منتهى الجمال حين رايتها بعد ان طلبت مني ندى "تعالى شوف مراتك المزة عاملة ازاي" دخلت الي الغرفة لاري صاروخ غير عادي فعلا كانت اول مرة ارى زوجتي ترتدي فستان سوارية قصير لنصف فخذها و بكاب دون حمالات يكشف عن نصف صدرها و اكثر من ثلثي ظهرها مكشوف. ردت علي" طبعا انت مبسوط بالمسخرة ده" رديت "انا مش فاهم مالك في ايه ندى قصادك اهيه و لابسة اقصر منك و جسمها كله باين و جوزها مزعلش و لا هي زعقتله دول هما يومين و راجعين بلاش نكد ارجوكي" ضحكت و وافقت و قالت لي "ماشي مش هزعلك في اليومين دول بس نبه علي هشام بلاش استظراف و خفة ددمم" رديت "حاضر".
خرجت من الغرفة ليراها هشام الذي اصيب بالذهول قائلا "ايه ده صارووووخ ده و لا ايه" وجدت سمر تنظر لي قائلة "شايف مش قلتلك" رديت "معلش الراجل اول مرة يشوفك جميلة كدة" ردت ندى "هشام احترم نفسك هو انا مش عجباك و لا ايه" اعتذر هشام من الجميع ببعض الحجج الواهية و انا ارى انتفاخ زبه علي جسد زوجتي و لا استطيع ان اصف لكم فرحتي بهذا المشهد الرائع.
نزلنا جميعا للنايت كلوب. و طبعا اتى الجرسون ببعض المشاريب و شربنا جميعا و شربت سمر ليحرقها المشروب بحلقها قائلة "ايه ده انا شربت ايه شربتوني خمرة يا جزم" ردت ندى "امال نجيبلك ينسون يعني و لا ايه......بصي احنا هنا عشان نجرب كل حاجة و نرجع و لا كان حصلت حاجة سيبي نفسك و متقفليش الرحلة كلنا عايزينك معانا و جربي مش هتخسري حاجة" ضحكت سمر و هي تنظر لي قائلة "ماشي يا ندى انا عايزاكي تلحقي باه عليا"
من اجابة زوجتي الجميلة احسست انها راغبة و لكنها تريد من يدفعها فقط في هذا الطريق و لا تقلق هي ستكمل كل شيء و طالما خارج مصر فلا قلق من تجربة اي شيء. و من هذا الموقف عرفت انها اخذت اولى خطواتها في طريق الاباحية و لابد من بذل الكثير من المجهود للعودة بزوجة عاهرة ليس تلك الكئيبة.
قامت ندى و زوجتي و ذهبوا الي المرقص و هناك لم يتركوا شابا لا و رقصا معه و لم تخلوا الرقصات من اللمسات و الاحضان و القبلات و التحرشات القوية من الشباب السكران اصلا. و عدنا الي الغرف و بمجرد دخولنا غرفتنا لاجد زوجتي في غاية السخونة و الشبق. خلعت فستانها الذي لا يلبس تحته برا هو فقط الاندر. و هجمت علي بقبلات حارقة كلها شوق و ابادلها القبلات و مص لسانها و لحس رقبتها و مص حلمات نهودها النافرين و اعود لابادل القبلات الساخنة لاحملها و اضعها بكل عنف علي السرير و اشد منها الاندر لتبقى عارية تماما و الحس لها كسها في نهم كنت ادخل لساني لالعق كل ما هو في الداخل من سائل كسها الحلو المذاق و انزل بلساني لالحس خرم طيزها و استمر في لحسهما معا بكل شوق و هي تصرخ من الهيجان. دفعتني و نزلت علي ركبتيها و خلعت عني ملابسي و اخرجت زبي لتمصه في نهم و تلحسه و تلحس لي بيضاتي و خرم طيزي و تقبل قدماي الاثنين و بعلو صوتها "انا شرموطة اوي مش حاسة بنفسي نيكني املا كل خرم فيا بلبنك, املا معدتي بلبنك و كسي و طيزي" و للعلم انا في حياتي لم انيك زوجتي في طيزها ابدا فقط لحس و لمس و شكرا.
قضينا ليلة رائعة, كل الاوضاع نفذناها نامت علي ظهرها و انا فوقها و علي جنبها و انا خلفها و جلست و ظهري للحائط و هي راكبة علي زبي و اراها هي التي تعلو و تهبط و تصرخ من الهيجان الذي ركبها و لا اعلم لماذل. حملتها و ظهرها علي الحائط و ادخل زبي بها بكل عنف و قوة و اخذت وضع الكلبة و ادخلت زبي بكسها من الخلف و رفعتها علي منضدة موجودة بالغرفة و ادخلت زبي بكسها مرة من الخلف و مرة اخرى عدلت وضعها لادخله من الامام و كسها يدفع شلالات من مائها الرائع علي زبي يجعلني ادفعه اكثر سرعة و اكثر عمقا في احشائها. زبي انتفخ جدا و حان موعد القذف "انزل فين" هي " نزل علي وشي و في بقي....عايزة ابلع لبنك" بسرعة انزلتها علي الارض علي ركبتيها و ادخلت زبي بفها انيك فم الشرموطة الجديدة زوجتي لانزل في معدتها مباشرة و لم تتحامال و كادت تختنق فانزلت الباقي علي وجهها و شعرها. و حملتها للنام علي السرير و اغرق في نوم عميق.
ولنا بقية اخرى في الجزء الثاني.........
الجزء الثاني
استيقظت عند شروق الشمس كانت الساعة تقترب من الخامسة و ذهبت الي الحمام لاقضي حاجتي و بعد خروجي لم اجدها, سمر ليست بالغرفة اين ذهبت لا اعلم خرجت الي التراث بالغرفة ليست موجودة و بالطبع الهواتف كلها بالغرفة. خرجت و انا في ضيق انا اعرف جيدا هذه الاعراض انها بداية النكد الزوجي و الملامة التي تفعلها معي في كل مرة اتجرأ لاروي لها رغبتي للتحرر.
المهم خرجت مسرعا الي غرفة هشام طرقت بابهم عدة مرات لاسمع صوت ندى زوجته تسأل من الطارق في هذا الوقت؟ و من حقها فمن ذلك المجنون الذي يطرق ابواب الناس في مثل هذه الساعة. فتحت الباب بقميص ابيض غير شفاف لكن جسدها الجميل كان ينبض بالحياة من تحته ما هذا الجمال الذي لا يوصف و لا يستحق الستر وقف زبي علي هذا المشهد الجبار فعلا ندى جسديا أفضل بكثير من سمر فبزازها مكتنزة و مملوءة كالمرضعات و افخاذها منحوتة و متناسقة مع طيازها البارزة و مجسمة استداراتها مع القميص الابيض. سألتها "هي سمر مجتلكيش ولا كلمتك؟" ردت "لا خالص يا كمال ليه انت مش لاقيها؟" سألت "انا قمت من النوم ملقتهاش مش عارفة هي فين خالص؟" قالتلي بلاش شوشرة تعالى هدور عليها معاك بس استنى اغير هدومي." بسرعة البرق دخلت و تركت الباب مفتوحا و علي الرغم من ظلام الغرفة الا ان انعكاس انوار المدينة كان يظهر كل شيء داخل الغرفة. فعلا هي اما انها حمقاء او تقصد ان تتعرى تماما امامي.
خلعت القميص و رأيت حلمات بزازها نافرتين و بزازها المملوءة و شق طيازها المربرة الممتلئة. و ارتدت البرا و الاندر و فستان هو متسع قليلا لكنه قصير يظهر نصف فخذها و استدارة بزازها و عن ذراعيها الناعمين. خرجنا سويا لنبدأ بالريسيبشن بالفندق لنسألهم ربما نجد ما يفيد.
فعلا سألنا العامل بالريسيبشن. للاسف لم نجد ما يفيد منه لكنه تعرف علي شكلها و نصح بالبحث بالنادي الليلي او بمكان التراث الملكي و هو تراث كبير جدا يطل علي النهر. كانت خطواتي اسرع من ندي بكثير ذهبنا الي النادي الليلي ليست هناك و الي التراث لاجدها تجلس بصحبة شابين يبدو عليهم انهم من العرب و يتبادلون الحديث احدهم يجلس اماها و الثاني بجانبها و علي ما يبدو انهم يتبادلون بعض القصص و يشاهدون بعض الصور و الفيديوهات علي هواتف احد هؤلاء الشباب. كان الشاب الجالس بجوار زوجتي يحتضنها و من اللحظة للاخرى يقبلها مرة بخدها و مرة بفمها و هي تبعده عنها بضعف يتلوه ضحك هيستيري كان يبدو عليها السكر الشديد. انا مستمتع جدا بهذا لكنني لا اريدها ان تراني او تعرف باني اشاهدها في هذا الوضع لاني اعلم عواقب تلك الامور معها. غادرت المكان بسرعة قبل حضور ندى. قابلتها بالقرب عند الريسيبشن بعد انتظارها للحظات و سألتني "هاه لاقيتها عند التراث؟" أجبت "لأ, مش عارف مكانه فين. عمال ادور علي مكانه و محدش فادني." قالت لي "طيب ثانية واحدة هدور عليه و لو لاقيت المكان هرجعلك.خليك هنا متتحركش." و ما هي الا لحظات حتى عادت و قالت لي "لأ مش هناك تعالى ندور في حتة تانية." اااااه يا ندى لم اتصور انك ستتستري عليها في هذا الوضع يالكي من خبيثة لولا انني مستمتع بافعال زوجتي ما كنت ابدا لاسامحك.
و بعد بعض البحث. قلت لها "ندى, العامل قال انها مخرجتش من الفندق و انها لو خرجت هيعرف. تعالي أوصلك أوضتك و انا هكمل." وافقت علي الفور و هو الغريب جدا. هي و زوجتي أصدقاء من المفروض ان تقلق و ان لا تترك عملية البحث بتلك السهولة و لكنها في النهاية وافقت. غرفتنا ملاصقة لغرفتهم, أوصلتها الي باب غرفتها و فجأة ندى تهجم علي و تقبلني و تحتضنني و كأننا عشاق, لا اخفي عليكم كنت في منتهى السعادة و يبدو انني لست الوحيد السعيد فزبي ايضا كان منتصبا كالحديد من فرط سعادته و هو انتصاب لم اعهده ابدا في حياتي. فتحت باب الغرفة و شفتانا متلاصقاتان و ملانا يحضن الاخر واغلقت الباب باحدى قدمي في دفعة قوية و سريعة و يداي تتحسسان جسدها المغري المثير. احدى يداي علي طيازها اتحسسهم و الاخري علي ظهرها و ابادل و اغير لمس هذا الجسد و الحاجز الوحيد بين يدي و جسدها هو ذلك الفستان الرقيق الاشبه بالجلباب. جذبت فستانها لاعلي اتحسس ملمس جلد طيازها. الجلد ناعم كجلد ******* و طري جدا و كل فلقة منهم انعم و اطرى من الاخرى ادخلت احدى اصابعي اداعب خرم طيزها و يدي الاخرى تتلمس احدى بزازها و شفتانا محتضنتان لبعضهم. أما ندى خبيرة الجنس و هي العاهرة الاصيلة في رحلتنا و شيطانة اغواء زوجتي فقيرة المجهود الجنسي كان احدى يداها تتحسس زبي متشبسة به و تردد "ايه ده كله مالك فيه ايه؟ هو كدة الطبيعي ولا ايه. اخص عليكي يا سمر و ما تحبيش تتناكي." كنت اضحك من كلامها حتى دفعتني عنها و نزلت علي ركبتيها و انزلت الشورت ليخرج زبي المتحجر و تلتهمه كالجائعة و تدفع براسها اكثر ليوسع حلقومها و فمها و انا متفاجئ مما يحدث و سعيد اخيرا ساتذوق هذه المرأة اللعوب. انهالت ندى علي زبي تمصه و تبتلعه و تدخله لاخره و انتهت منه لتلعق بيضاتي بلسانها و تمتصها و انا اشعر بالم السعادة مع كل امتصاص لاحد خصيتاي الذين اسعدهم الحظ بافعال ندى فيهم. لم تكن لتنتهي منهم حتى تلحس جسدي صعودا الي فمي لنبدأ التقبيل و مص السنة بعضنا مرة اخرى التي تغير طعمها نتيجة المص و اللحس لزبي و خصياتي. دفعت ندى بكل قوة الي السرير لافتح رجليها كل في جهو و ابدأ لحس هذا الكس المنفوخ العاهر الذي و انا متأكد لم يترك زبا الا و اعتلاه. فوجئت بندى و هي تتنهد "مش قادرة نيكني حالا و الحسلس بعدين." مسكت زبي و لعقت من لساني علي يدي و اغرقت كسها و ادخلت زبي مرة واحدة ادركت فورا انها نيكة طياري سريعة لابد و ان نبدأها و ننهيها بسرعة. صرخت ندى باهه العاهرة المنتظرة للنيك لابدا باخراج زبي و ادخاله بسرعة و هي تتأوه تحتي و يهتز السرير و هي تتمتم بكلمات بالكاد أسمعها من فرط نشوتي خرجت من هذا العالم فقط لا اشعر الا بهذا الكس الذي كنت دائما احلم به حتى في لقائاتي السريرية مع زوجتي الكئيبة عديمة الاحساس الجنسي. قمت من فوق ندى و نمت علي السرير لتعتلي هي زبي و تبدأ بالصعود و الهبوط عليه مستمتعة و مستمرة في تمتمة كلماتها الغير مفهومة او الغير مسموعة و انا اضربها بيد تلو الاخرى علي طيازها و اري فلقتيها يصعدان و يهبطان مع حركاتها فوق زبي. جزبتها من بزازها بيداي لتنام علي بطني مستمرة في تحريك جسدها ليخرج زبي و يدخل بكس العاهرة زوجة صديقي. همست في اذنها "انزل فين بسرعة؟" قالت "في كسي كله نزله في كسي." و بدأت حمم البركان تخرج الي رحم العاهرة و ازدادت حركتها علي زبي تريد حلب كل نقطة به بلا هوادة و مع الانزال استمر مص الالسنة و الشفات.
انتهينا كمن تلك النيكة الحارة. ندى كسها ممتلك بحمم لبني بكسها قامت و وقفت و امسكت بالمناديل الورقية و تنظف كسها و تمسح اي لبن يسقط خارجا من رحمها و تنظر لي و تضحك قائلة "افرض بقيت حامل يا حيوان انت." قلت لها "ساعتها هطلقك من هشام و اتجوزك." ضحكت مرة أخرى قائلة "طيب و سمر." قلت لها "نجوزها لهشام." و استمرينا في تبادل الحديث و نحن نضحك. لنفتح الباب و اسالها "كدة عطلتيني اكمل تدوير علي سمر؟" قالت لي "متقلقش عليها قاعدة و سكرانة في التراث الملكي." جاوبتها "سكرانة....يادي المصيبة انتي عملتي فيها ايه بس." ردت قائلة "انت لسة شفت حاجة ده انا هخليها صاروخ هايج و هي شكلها كان نفسها و مكنتش لاقية فرصة. انزل و شوفها لابسة ايه و بتعمل ايه." جاوبتها بالموافقة و ببعض التوديع و تبادل القبل و مص الشفايف و الالسنة. و نزلت الي التراث الملكي لاجد زوجتي نائمة علي احدى الطاولات. عدلت من وضعها لاطمئن عليها و كانت في حالة يرثى لها. كان احمر الشفاه يغطي منطقة فمها و انفها و البعض من خدودها. احد بزازها يطل من الفستان و اخيرا لا ترتدي من تحته اي شيء. طبعا و لا اخفي عليكم, تمنيت ان تكون قد اتناكت من الشباب و لم استعجل لاعرف و حملتها و هي غائبة تماما عن الوعي الي الغرفة لتستريح هي من التعب و استريح انا من هواجس و خيالات هل ركبها الشابين املا؟
قمت اولا بخلع ملابسها. تفحصت كسها لاجد المفاجأة السارة, كسها غارق بحليب احد الشابين او كلاهما اما خرم طيزها كان متسع قليلا و هي التي لم تجربه ابدا لا مني او من غيري لكنها اخيرا جربته معهم. كنت سعيدا في هذه اللحظة لكني لم ارها ان تشعر باني اعلم بشئ عما حدث.
اعدت الباسها الفستان و تركتها تنام و تركت لها ورقة ان احد العمال بالفندق قد احضرها الي الغرفة من التراث الملكي و انني ساغادر لاستكمال التدريب و ساتصل بها للاطمئنان عليها خلال اليوم الي حين العودة من التدريب مع هشام دخلت الحمام لاستحم و ارتديت ملابسي و غادرت مع هشام الي مكان التدريب كأي يوم عادي.
اتصلت بزوجتي خلال التدريب لاطمئن عليها و لم تجيب اتصلت كثيرا و هي علي ما يبدو لا تزال غائبة عن الوعي تماما قلت في نفسي لا داعي للازعاج. طلبت من هشام الاتصال بندى لتطمئن علي سمر و لم تجيب هي ايضا اخبرني بانهم لا يزالوا نائمين. مسكين هشام لا يعرف ما الذي حدث مع المومسات التي اصطحبناهم معنا. و لكن لا ضرر فهشام دائما ما يترك زوجته تبرز مفاتنها و بالتاكيد يعلم انه سيأتي يوم لتخونه فيه ولو علي الاقل مرة و يعلم ان جميع الرجال يشتهون هذا الوحش الجنسي الثائر الذي لا ينام و يعلم ايضا ان طموحاتي ان تصبح سمر كندى بيوم من الايام.
انتهى يوم التدريب و عدنا و دخلت الي الغرفة لاجد سمر لا تزال نائمة و قليلا من الوقت حتى وجدت ندى تطرق الباب لتطمئن علي سمر فما السبب وراء كل هذه الغفوة. دخلت دون حتى استئذان الي الغرفة و هي تنظر الي في عيني و انا غاية في الاحراج منها مما حدث في صباح اليوم و لكنها لا تستحي و هذا اكثر شيء احبه فيها لتطمئن علي سمر. و لكن لم يكن هذا سبب تواجدها بالغرفة فلا تعنيها سمر في شئ. كانت مصرة علي ان تحسس علي زبي.
و ترتدي نفس فستان الصباح فستان النيكة الحارة دون اندر او برا. حلماتها تظهر و تبرز من اسفل الفستان و كأن لهم عينان و ثاروا حين رأوني. ام طيزها فمجسمة مع قماش الفستان و كانت احلي من ان تكون عارية. و بالطبع زوجتي لا تزال في الغيبوبة و هشام علي قول ندى يستحم. هجمت عليها نتبادل القبل مرة اخرى و اكشف طيازها و كسها و الحسهم و هي تقول لي "استنى الحسهم و همسحهم في وش سمر." تعجبت من الطلب سائلا "لماذا؟" قالت "عشان تبقى شرموطة." و ضحكت بميوعة هيجتني اكثر. طلبت منها ما هو اكثر بان تمسح كسها و طيازها بوجه سمر و تمص لي في نفس الوقت هاجت جدا من الفكرة و اخذت الوضعية لذلك و بدات تمص كعاهرة و هي اصلا ام العاهرات و ظلت تمص زبي و تلخص خصيتاي و تمسح افرازات كسها في وجه زوجتي الجميلة تلك العاهرة المبتدئة سمر. و لا اعلم بماذا تشعر في غيبوبتها.
امسكت برأسها جدا و بدأ زبي ينزل بحممي في اعماق معدتها مباشرة و انا ازهو بانتصابي الذي لم لم اراه في حياتي مع تلك العاهرة النائمة. ابتلعت ندى لبني و قامت و ضربتني علي وجهي قائلة "كنت هموت يا حيوان انت." اجبت "بعيد الشر عنك, بس كنت هايج جدا من عمايلك. اصلي عمري ما عملت كدة مع بنت الجزمة اللي نايمة قصادك ده." قالت لي "ده واحدة وسخة وحياتك لاخليهالك شرموطة بتتناك و لحد ما تجرب وقفة زبك هتعرف قيمته." و رتبت علي زبي قائلة "الغالي صاحب الغالي." ضحكت ندى و دخلت الي الحمام و غسلت و جهها و خرجت تحاول ايقاظ سمر و بالفعل بدأت تومء برأسها قليلا و قليلا من اللحظات حتى بدأت تستفيق من اثار السكر و اخذتها ندى الي الحمام و هي لا تشعر بنفسها لتستحم من اثار البارحة. و خرجوا الاثنتين و سمر شبه عارية تغطيها ندي بالبشكير و بدت اكثر اغرائا من ان تكون بالملابس المثيرة. ساعدت ندى سمر في ارتداء ملابسها و ارتدت البرا و الاندر ليدخل هشام ليطمئن عليها في هذه الاثناء لتكون اول مرة له يرى جسد زوجتي و لم ابدى اي اعتراض علي دخوله او حتى اي اقتضاب بدا علي وجهي. اما هي فكانت لا تزال شبه متيقظة و عرض هشام علي ندى المساعدة وقبلت ليساعدها و طلبا مني احضار بعض القهوة من الريسيبشن حتي تستفيق. حقيقة قلت في نفسي و لما لا؟ سأترك القليل من الوقت لهشام ليستكشف هذا الجسد الذي حرم من رؤيته طوال سبع سنوات.
خذ وقتك يا صديقي فقد تزوقت زوجتك و انا مدين لك بزوجتي و لكنني ارغب في ان ينيكها دون ان يلاحظا رغبتي في ذلك و سافعلها فعلا اذا ما وفرت لهم عامل الوقت و لكن يجب ان يكون برغبة الشرموطة سمر.
احضرت القهوة و عدت مسرعا الي الغرفة لاجد سمر لا تزال بالاندر و البرا سألتهم مقتضبا "ملبستوهاش ليه يجيلها برد كدة؟" و كأنني اخشى عليها من البرد –حمقى- بدئا بسرعة في الباسها فستان منزلي قصير و شربت القهوة و نامت قليلا و فاقت مرة اخرى و ثلاثتنا نروي الاحاديث و القصص و الحكايات.
فاقت زوجتي و تسأل "هو ايه اللي حصلي انا مصدعة جدا؟"